NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة فانتازيا وخيال ملاك الحروب | السلسلة الأولي | ـ حتي الجزء الثالث 10/8/2022

drive to the hell

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
إنضم
20 فبراير 2022
المشاركات
668
مستوى التفاعل
103
الإقامة
جنوب افريقا كيب تاون
نقاط
50
الجنس
ذكر
الدولة
Sudan
توجه جنسي
أنجذب للإناث
❤❤❤تحياتي و اعتزازي و تقديري متابعيني ❤❤❤.

أهلاً من جديد أنا سامر أحمد العربي

أقدم لكم قصة جديدة أتمنى أن تعجبكم.

(الجزء الاول بعنوان: بداية مشوشة).

انا: (أولاً انا لا أملك إسم كي اخبركم به عمري 20سنة تقريباً طولي 150سم و شعري طويل أشقر يصل إلى منتصف ظهري بزازي كبيرة و مشدودة مثل الملكان طيزي كبيرة و طرية لوني مائل إلى الأبيض لدي وشم عقرب 🦂على كتفي و رقم 99على مؤخّرة عنقي عيني زرقاء بلون السماء و شفايفي صغيرة و أنفيّ صغير مستقيم.
تبدأ هذه القصة عندما فتحت عيني لأول مرة و وجدت نفسي داخل زجاجة طويلة بنفس طول جسمي بالضبط و مليئة بسائل أخضر لزج و عاريئة بالكامل و هناك عدة اسلاك متصلة بالزجاجة و تصل إلى مجموعة من الحواسيب الضخمة و حولي مجموعة هائلة من الجثث و على فمي و صدري انابيب بلاستيكية تمدني بالاوكسجين و الغذاء و فجأة دخل شخص يرتدي ملابس الأطباء (وقتها انا لم أكن أعرف من هم الأطباء أو البشر عموماً لكني سوف أكتشف ذالك في المستقبل) و كان جسمه كله مليء بالدم و وضع يده على الزجاجة و أمسك به شخص آخر يرتدي ملابس الأطباء لكنها ممزقة جداً و فمه و عينيه كلها ددمم و أخذ يعض الشخص الأول على عنقه عدة عضات و انا احاول كسر الزجاجة من الداخل بقدمي لكن عندما كسرتها كان الشخص الثاني قد قتل الشخص الأول بالفعل و هجم علي بمخالبه و انا رفعت نفسي ممسكة بحافة الزجاجة و ركلته على وجهه برجلي و بركلة واحدة سقط على ظهره و لا أدري لماذا لكني أخذت قطعة حادّة من الزجاج و اخذت اطعنه بها على صدره عدة طعنات حتى لم يتحرك مجدداً و بمجرّد أن توقف التهديد هدئت روحي و عقلي و لم اعد اكترث بشأن حقيقة اني قتلت شخصاً للتو و كل ما كان يجول في خاطري هو مَن انا و مَن هذان الذان كانا هنا يتحركان للتو و اخذت اتجول في أرجاء المكان الذي كان يشبه المختبرات الطبية حتى وصلت إلى الباب المعدنيّ الضخم المغلق و ظللت احاول فتحه لكنه كان لا يفتح أبداً مهما حاولت من مرات كثيرة و عندها رفعت عيني نحو فتحة أصغر من الباب المعدنيّ على السقف و حاولت الوصول إليها لكنها كانت عالية جداً بالنسبة لطولي و عودت إلى المكان الذي جئت منه و بدأت اسحب الجثث جثة تلو جثة و أضعهم فوق بعضهم البعض حتى صارو كومة من الموتى و صعدت فوقهم و أخيرًا وصلت إليها لكنها بعكس ما تصور عقلي كانت ضيقة و مظلمة و باردة لدرجة أني أضررت إلى الزحف كي أستطيع المشي فيها و فجأة وجدت عنكبوت 🕷ضخم بحجم الكلب أمامي و أنا لم اكن خائفة منه لأني لا أعرف العناكب اساساً لكنه أطلق خيوط عنكبوتية بيضاء لزجة على وجهي و التصقت بي تماماً و قفذ نحوي و بالرغم من اني عمياء حالياً بسبب الخيوط التي في وجهي لكني امسكته بكلتا يدي و سحبت أرجله نحو اتجاهين متعاكسين و قطعته نصفين بالعرض و امتلأ جسمي بدمه و اخرجت لساني كي اتذوق طعمه لكن بمجرّد أن فعلت حتى افرغت ما كان في معدتي و واصلت طريقي عبر الفتحة الضيقة حتى سقطت أرضاً لأني و بمجرّد أن خرج رأسي من الفتحة حتى أعماني ضوء الشمس البراق الشديد و سقطت داخل سلة قمامة و كان على امتداد الطريق الآلاف من الأشخاص الذين اجسامهم مليئة بالدم و هجمو نحوي دفعة واحدة و استقبلت أولهم بركلة قوية على صدره القته على ظهره و أمسكت يد الثاني و كسرتها له و حاول الثالث أن يغرز أنيابه على عنقي لكني أمسكته من جانبي جبينه و غرزت انيابي على عنقه و لم يعجبني طعم لحمه الذي انتزعته و بصقته أرضاً و أدركت بعقلي المشوش أنهم أكثر مني عدداً لكنهم أبطأ مني سرعة و استدرت إلى الخلف و اخذت اسابق الرياح سرعتاً و هم خلفيّ بإصرار و تسلقت عامود إنارة براشقة كاني قرد و اصبحو حولي أسفل العامود كانهم نمل حول السكر و أمسكت بسلك الكهرباء و انزلقت عبره و هم خلفيّ حتى إقتربت من نافذة أقرب مبنى الي و قفذت بداخله و سقطت على وجهي و تدحرج جسمي لمسافة طويلة بسبب قوة القصور الذاتي و كادت عظام قفصي الصدري تخرج من مكانها عندما إصطدم جسمي بالجدار و نزلت بضع قطرات دمويّة من فمي و نهضت بصعوبة و رأسي يدور كانه طاحونة هواء و كان على جوانب الجدران صور للناس الطبيعين الذي لا يأكلون بعضهم البعض و أمسكت بإحدى تلك الصور و كانت عبارة عن فتاة صغيرة في عُمر الخامسة مع والدها و والدتها و أخذت ابحث داخل الخزائن بحثاً عن ملابس مثل تلك التي يرتدونها من في الصور لكنها كلها لم تكن سوى قمامة ممزقة و لم ارتضي لنفسي بأن ارتدي مثلها و فجأة قفذ أحدهم من النافذة و بدون أدنى تردد قذفته بالصورة و ذبحته حوافها الحادّة و ركلته على صدره بكلتا قدمي و سقط من النافذة و رفعت الخزانة و اغلقت بها النافذة و تابعت رحلة الإستكشاف داخل ذالك المنزل و من غرفة إلى غرفة حتى وجدت غرفة مغلقة من الخارج بعدة اثاثات كبيرة و هناك سرير كبير موضوع بشكل عامودي على الباب و دفعني الفضول إلى إزالة كل الأثاث عنه و كان الباب رافض أن يفتح و كسرته بعدة لكمات قوية حتى إنفتح و في الداخل كان هناك نفس الفتاة التي التي في الصورة مع والديها لكنها ايضاً مليئة بالدم و هناك لجام على فمها كانها حصان و عدة سلاسل معدنية تقيد قدميها و يديها مع أقدام السرير و بالرغم من اني اعرف إنها حتمًا ستحاول عضي لكني ازلت عنها كل السلاسل و اللجام و حاولت عضي فعلاً لكني أمسكت بعنقها بين عضلات زراعي اليمنى بقوة لدرجة إنها لم تستطيع الحراك و ظلت تحاول عضي حتى و هي مثبتة تماماً و زيدت من ضغط عضلاتي على عنقها حتى فقدت الوعي و استكان جسمها و اعدت القيود على حالها و لكني لم أعيد اللجام و جمعت كميّة من الجثث المبعثرة حول المنزل و اخذت اهزها حتى عادت إلى وعيها و بمجرّد أن فتحت عينيها حتى عادت تحاول عضي مجدداً لكن هذه المرة كانت عاجزة بسبب القيود و انتزعت يد أحدهم بقوتي الجسديّة فحسْب و قربت اليد التي انتزعتها من فم الفتاة و تمنعت في البداية لمدّة طويلة و انا لا أزال أمسك اليد بقرب فمها و أخيرًا بدأت تأكّل و في ثواني محدودة كانت قد انتهت منها و أحضرت أخرى ثم أخرى حتى نفذ مني الطعام و كاني أم تذهب إلى السوق لأجل شراء الطعام لبنتها فتحت الباب و في يدي زجاجة حادّة قصيرة فإنها السلاح الوحيد الذي اعرفه و كانت الشمس قد غربت و ساد الظلام على المدينة و بحثت طويلًا عن جثة أحضرها لإبنتي لكني لم أعثر على ولا واحدة حتى و ظللت أمشي لمسافة طويلة بلا كلل أو ملل فإن إطعام تلك الصغيرة كان هو الهدف الأول الذي حصلت عليه في حياتي الفارغة و أخيرًا وجدت أحدهم و كان يرتدي قميص و بنطلون و يحمله أحد أخر على كتفه و يمشي ببطئ شديد و انا انتظره أن يأكله حتى أخذ الباقي منه لكنه لم يفعل و عندها ظهر الآلاف من الأشخاص الذين اجسامهم مليئة بالدم و هجمو نحو الشخصين الذان ركضا بسرعة هرباً منهم و عندها ذاد هذا من حيرتي كثيراً و عندما وصل الشخص الذي يسند الآخر إلى السيارة سحب مسدسه و أطلق عدة رصاصات على الذين يطاردونه و كاد قلبي يسقط من صدري من المفاجأة و الخوف من ذالك الصوت القوي الذي يثير الهلع في القلوب و لكن فضولي كان أقوى من خوفي و تسلقت عامود إنارة و قفذت منه إلى سقف منزل و اخذت أتبع تلك السيارة من أسطح المنازل حتى وصل الشخصين إلى منزل مهجور في ضواحي المدينة و نزل الشخص الذي يسند الآخر عن السيارة و واصل سند الآخر و المسدس في يده و أخرج الشخص الذي يستند عليه مفتاح من جيبه و فتح به الباب و دخلا داخل المنزل و انا انتظر في السيارة و مللت الإنتظار فدخلت و بمجرّد أن دخلت حتى لاحظا الدماء التي تغطي جسمي و أطلق رصاصة نحو قلبي و سقطت أرضاً.......... يتبع.
قصيرة جداً أعرف لكني عندما اكتب فانتازيا أكون متردد لذا أجعل البداية قصيرة كي لا أكتب الكثير و اصاب بخيبة الأمل في النهاية لذا إن اعجبتك ابلغني كي انزل المزيد و شكراً.


(الجزء الثاني بعنوان: بسببكم).

و بمجرّد ان دخلت المنزل أطلق (جيان: العمر 31يرتدي ملابس الجيش لديه شعر اسودّ حريري يصل إلى كتفيه و يمتد من جانبي جبينه و حتى مقربة من فمه عينيه زرقاء صغيرة ضيقة جسمه رياضي طوله 180سم و يضع قلادة على شكل قلب من الفضة) النار علي في منطقة القلب و سقطت أرضًا.
صديقه (بهلع) : لقد تبعونا إلى هنا سوف ياكلونا و الذخيرة على وشك النفاذ.
جيان (بحزم) : تمالك نفسك ايها الوغد فأنا موجود هنا بقربك.
و وضع يده على جانب عنقي.
جيان (بصدمة) : إـإـنها حية.
صديقه (بهلع) : إذاً أطلق عليها مجددًا.
جيان (بغضب) : ايها الوغد هل فقدت عقلك اقول لك إنها حية ليست زومبي.
صديقه (بصدمة) : ماذاا إذاً فقد قتلت مواطنة للتو.
جيان (بغضب) : صدقني كلمة واحدة أخرى و سوف أطلق النار على رأسك الذي على ما يبدو إنك لست بحاجة إليه بعد الآن اقول لك إنها حية لم اقتلها.
صديقه (بصدمة) : كيف يعقل ذالك لقد اطلقت النار عليها في القلب صحيح؟.
و بعد ثواني خرجت الرصاصة من صدري بمفردها و إنغلق الجرح وحده.
صديقه (بهلع) : يا للهول إنها واحدة منهم صحيح تبًا تبًا تبًا.
و قيدني جيان بالأصفاد و كمية هائلة من السلاسل الحديديّة حول جسمي كما لو أني ذبابة في شبكة عنكبوت و سكب دلو ماء على شعري حتى فتحت عيني.
جيان (بحزم) : هلو أيتها العاهرة هل اعجبتك الضيافة عندنا.
انا (ببرود) : هل أنت سوف تأكلني.
جيان (بحذر) : مهلًا مهلًا هل تقولين بأنك لا تعرفين الفرق بين البشر و الزومبي.
انا (ببرود) : من هم البشر و من هم الزومبي اساسًا.
صديقه (بهمس) : هوي جيان يبدو إنها تعاني من خلل في البرمجة.
جيان (بحزم) : هوي أيتها العاهرة ماهو آخر شيء تذكرينه.
انا (ببرود) : لا شيء فإن عقلي ليس فيه ذكريات أبعد من اليوم عندما فتحت عيني داخل شيء شفاف.
جيان (بهدوء) : إذاً فأنت لست منهم أو بالأدق أنتِ مجرد بقايا تجاربهم التي اتضرو إلى التخلي عنها قبل عشرة سنوات مضت.
انا (ببرود) : لو سمحت ازيل هذه الأشياء الخشنة عني فهي تؤلمني.
جيان (بهدوء) : يمكنك إزالتها بنفسك.
و دفعت يدي في اتجاهين متعاكسين و انكسرت الأصفاد و السلاسل الحديديّة فوراً و صوب جيان مسدسه نحو رأسي مباشرة.
انا (ببرود) : لا تقلق طالما أنت لا تشكل تهديد على حياتي فلن أشكل تهديد على حياتك ايضاً.
جيان (بهدوء) : يبدو جيدًا بالنسبة لي لكنه ضروري لحماية نفسي فأنا لا اعرفك.
انا (ببرود) : لا بأس المهم من هم هاؤلاء البشر و هاؤلاء الزومبي الذين تتحدث عنهم.
و جذب جيان كرسيه و جلس بقربي.
جيان (بهدوء) : إنها قصة طويلة.
انا (ببرود) : هل لديك شيء للقيام به.
جيان (بهدوء) : (صوت تنفّس عميق) لقد بدأت هذه القصة قبل خمسة عشر سنة عندما كان العالم قد أصبح جنة بفضل التطور العلمي و السلام الذي ساد عليه.
و استمر يقص علي كل شيء عن العالم الذي تعرفونه لمدّة ثلاثة ساعات.
انا (بذهول) : مذهل لكن ماذا حدث بحق الجحيم لماذا تحول إلى هذا الجحيم الذي نحن عليه الآن.
جيان (بحزم) : بسببكم.
انا (بصدمة) : بسببنا من نحن و ماذا فعلنا.
جيان (بهدوء) : ليس بسببك أنتِ بشكل مباشر لكن بسبب الجيل الأول من بني جنسك فكما اخبرتك لقد وصل العلماء إلى تصنيع الآلين لكنهم كانو كثيري الاعطال و المشاكل لهذا السبب بدء العلماء يفكرون في صنع البشر.
انا (بصدمة) : صنع البشر لكنك قولت للتو بأن البشر يولدون من البشر فحسْب فكيف يمكن صنعهم.
جيان (بهدوء) : عن طريق علم الهندسة الوراثيّة و بعد خمس سنوات من التطوير تمكنو اخيرًا من صنع أول جيل منكم لكن كان يعاني من عيب خطير و هاجموا العلماء الذين صنعوهم و الأمر لم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل كل عالم تم عضه تحول إلى زومبي المخلوقات التي رئيتها في الشوارع.
انا (بحزن) : لا يمكن كيف امكنهم فعل هذا.
جيان (بهدوء) : لا تكوني مصدومة هكذا فإن البشرية لم تنقرض بل هرب اغلبهم إلى المدينة الحديديّة.
انا (بدهشة) : المدينة الحديديّة ماهي؟!.
جيان (بسخرية) : طبق طائر ملعون يطوف فوق الكرة الأرضيّة لكن ليس الكل محظوظ كي يسمح له بالعيش فيها فقط اولائك الاغنياء أو العلماء الأذكياء بإختصار أي شخص ذو فائدة.
انا (بغضب) : شخص ذو فائدة ماهذا الهراء فإن جميع البشر ذوي فائدة و غاية صحيح؟.
جيان (بحزم) : لأ خطأ كبير مثل بزازك هذه فإن البشر ذوي الفائدة كلهم هناك بالفعل أما نحن الجنود فقد انتهت فائدتنا بمجرّد ان انتهت عمليات الإخلاء و تم التخلي عنا هنا كي نموت.
انا (بغضب) : و لماذا لم تعترضوا.
جيان (بحزم) : لأننا جنود لقد تم منحنا التعليمات و نفذناها ثم تم منحنا موقع الإخلاء و اخبرونا بأن الطائرات سوف تأتي لاجلنا لكنها لم تفعل لذا بقينا عالقين هنا لمدّة عشرة سنوات كل يوم يموت منا واحد حتى أصبحت بمفردي.
انا (بصدمة) : بمفردك و ماذا بشأنه.
جيان (بحزن) : لقد تم عضه لذا سأقتله بعد قليل فقط طلب مني الإنتظار حتى يرى صورة عائلته ثم يموت.
صديقه (بمرح) : لا ترمقيني بهذه النظرة فأنا سعيد بأني عشت أفضل ايام عمري برفقة أفضل الأبناء و الأصدقاء و الزوجة و لقد حان وقت الوداع.
و مع آخر حروف الكلمة رفع جيان فوهة مسدسه نحو رأس صديقه الذي أغمض عينيه و الإبتسامة لا تفارق وجهه و اخذت يد جيان ترتجف و دموعه تسيل و انزل مسدسه.
جيان (بغضب) : لا يمكنني ايها الوغد كيف تطلب مني فعل شيء كهذا لقد عشنا معاً طوال خمسة عشر سنة.
و أمسك صديقه يده و اعاد المسدس نحو رأسه.
صديقه (بإبتسامة) : لا بأس يا جيان فأنا أفضل الموت على يديك بدل الموت بأنياب أولائك المسوخ.
و حاول جيان الضغط على الزناد لكنه لم يستطع و انزل مسدسه و عندها أمسكت بعنق صديقه و كسرتها بدون أدنى تردد و سقط جثة هامدة.
جيان (بغضب) : ايتها العاهرة كيف فعلتها ألا يوجد قلب في جسمك الملعون هذا.
انا (ببرود) : لقد سمعته صحيح؟.
و فجأة أخذ جهاز اللاسلكي يرن.
شخص (عبر اللاسلكي) : هوي هوي هل هناك أحد يستمع لنا نحن الفرقة السابعة عشر من القوات الخاصة لقد سقطت طائرتنا أرضًا و نحن بحاجة ماسة إلى الدعم أرجوكم.
جيان (عبر اللاسلكي) : حدد عنوانك بالضبط هوي هل تسمعني.
الشخص (عبر اللاسلكي) : مدينة نيو ماكسكيو شارع ظظظظ بجوار المستشفى.
و ارتدى جيان قميص مضاد للرصاص فوراً و صعد السلالم نحو السطح و انا خلفه و كان هناك هلكوبتر عليه.
انا (ببرود) : انا قادمة معك.
جيان (بحزم) : لأ فإنك لا تعرفين كيفية استخدام المسدسات أو أي سلاح.
انا (ببرود) : لست بحاجة إليها.
و قبل أن يرد علي كنت قد جلست على المقعد المجاور للسائق بالفعل.
جيان (بحزم) : حسناً لكن لا تتوقعي مني أن ادعمك حين تشتد الأمور هناك مفهوم.
انا (ببرود) : إن كنت مكانك لكنت قلقت على نفسي اكثر.
و حلقت الهلكوبتر نحو الموقع و عندما وصلنا كانت المستشفى مشتعلة بالنار من كل شبر فيها
و هناك شخص على القمة يشير لنا بيده و هبطت الهلكوبتر على السطح و بمجرّد ان نزل جيان منها أطلق النار على باب السطح و اندفع منه الآلاف من الزومبي و أخذ ذالك الشخص يفرغ خزانة رشاشه عليهم مطرًا و كذالك يفعل جيان و ألقى لي بسكين.
جيان (بحزم) : عندما جئت إلى منزلي كنت تحملين قطعة زجاج صحيح فإن هذه مثلها تماماً.
و هجم زومبي نحوي و طعنته عدة طعنات سريعة من عينيه و حتى ساقيه و امسكت الأخر من عنقه و انتزعتها له بقوة.
جيان (بحزم) : هوي يا هذا هل هناك المزيد من رفاقك.
الجنديّ (بسرعة) : فقط اثنين عالقين في غرفة في الطابق الأول.
جيان (بحزم) : عظيم غطني.
و عاد جيان إلى الطائرة و أخذ منها مدفع رشاش ذو ستة فتحات و حبل طويل من الذخيرة و أخذ يتفنن في إبادة الزومبي و توقف المدفع فجأة عن الإطلاق و قفذ زومبي نحو جيان و استقبلته بركلة قوية على صدره القته جثة هامدة و أخرج جيان قنبلة يدوية من جيبه و القاها على الزومبي و انتهت الموجة الأولى منهم و توجهنا إلى داخل المستشفى و ظهور ثلاثتنا ملتصقة ببعضها البعض و جائت الموجة الثانية منهم و كان بينهم زومبي عملاق بحجم الدبابة لدرجة أنه كان مضراً إلى الإنحناء بسبب طوله الهائل.
الجنديّ (بهلع) : لأ لا يمكن كيف لا يزال على قيد الحياة لقد القينا عليه العشرات من القنابل اليدويّة و قذيفة هاوند.
جيان (بحزم) : لأنه ليس زومبي عادي بل مستنسخ تحول إلى زومبي.
و افرغا كل خزائن الرصاص عليه لكنه لم يتأثر بها مطلقاً و ضرب جيان بقبضة يده على صدره لكمة القته مسافة عشرين متراً و أمسك الجنديّ بيده التي تساوي خصر الجنديّ كله و عندها قفذت على ذراع العملاق و تعلقت عليها ثم قفذت على كتفيه و اخذت الكمه عدة لكمات سريعة و قوية و متتابعة على عينيه و أنفه و امسكني من خصري و القاني ارضاً مثل حشرة صغيرة مزعجة و شعرت بالدنيا كلها تدور حولي و الدم ينزل من فمي و انفي بحراً و سحق الجنديّ بين أصابعه و أكله بقضمة واحدة فقط و قذفني بالأقدام و رفع جيان الذي كان فاقد الوعي من قدميه بشكل عكسي بحيث تكون رأسه ناحية فم العملاق و عندها شعرت بصعقة كهربائيّة تسري في كل اوصالي و خرجت من قبضات يدي و قدمي نصال معدنية مثل تلك التي عند ولڤرين و قفذت على كتفيه و اخذت اطعنه عدة طعنات سريعة و قوية و متتابعة على جبينه حتى بدأت قدميه تترنح و غرزت كلتا مخالب قبضات يدي داخل جبينه و رفعت يدي عالياً حتى انتزعت جمجمته و سقط جثة هامدة و اسرعت نحو جيان و بمجرّد ان زال التهديد حتى اختفت مخالبي.
جيان(بصوت متعب) : هل نحن في الجنة.
انا (ببرود) : ماهي الجنة.
و عاونت جيان على النهوض و أخذ يفتش في جيوب بقايا الجنديّ و أخرج من جيبه علبة سجائر و رسالة بورق وردي اللون و وضع الرسالة داخل جيبه و أشعل سجارة و مددت له يدي.
جيان (بحزم) : لأ ليست للقصر.
و دخلنا الغرفة التي كان بداخلها بقية الجنود متأهبين بالاسلحة.
جيان (بصرخة تحذير) : لا تطلقو فنحن جنود ايضاً لقد تلقينا النداء.
جندي (بصوت عالي) : إسمك و إسم الوحدة و رقمك التسلسلي.
جيان (بحزم) : الشرطة العسكرية الرائد جيان جاكسون الوحدة الرابعة عشر الرقم التسلسلي 1223A C B 12589.
الجنديّ (بإحترام) : اعتذر يا سيدي لكنها اللوائح تفضل لو سمحت.
و دخلنا الغرفة و ما ان دخل جيان حتى صوب مسدسه نحو أحد الجنود الذين صوبو مسدساتهم نحونا.
انا (ببرود) : ظننت بأنك هنا لأجل انقاذهم.
جيان (بحزم) : نعم لكن ذالك الجنديّ مصاب بعضة.
أحدهم (بحزم) : و إن يكن فهو واحد منا و لن نتخلى عنه بسبب جرح طفيف.
جيان (بحزم) : هوي ايها الجنديّ هل تعرف ما معنى الهراء الذي خرج من فمك الملعون هذا إنها ليست مجرد جرح طفيف بل بداية التحول إن لم نقتله حالاً فسوف نؤكل جميعاً.
و عندها قفذ المزيد من الزومبي من البوابة الرئيسية للمستشفى و خرجت مخالبي فوراً و اخذت امزق الزومبي إرباً إربا مثل لبوة رشيقة أقفذ من رأس أحدهم إلى اكتاف الأخر و منه إلى جانب الجدار ثم اتعلق بالسقف عن طريق مخالبي الأماميّة و امزقهم عن طريق مخالبي الخلفية ثم أقفذ عن السقف و ادور حول نفسي مثل المروحة و امزق المزيد منهم و جيان و بقية الجنود يمطرون الزومبي بالرصاص و هم ينسحبون نحو السطح و وجوههم نحو الزومبي و انا اقاتل وسط الزومبي مباشرةً حتى تمزقت ملابس الجيش التي اخذتها من جيان و عندما وصلنا إلى الهلكوبتر وضع أحدهم مسدسه نحو رأسي و بدون أدنى تردد وضع جيان مسدسه على عنق الجنديّ الذي يصوب مسدسه نحوي.
جيان (بغضب) : ايها الوغد ماذا تظن نفسك فاعلاً مع أحد من اتباعي.
الجنديّ (بحزم) : إنها ليست جندي بل مستنسخ و كل المستنسخين هم اعداء لقد دمرو عالمنا.
جيان (بحزم) : لقد قولتها من قبل صحيح؟ إنك لن تتخلى عن أحد منكم إذاً فأنا ايضاً لن اتخلى عنها فإنها جزء من وحدتي.
و بعد تبادل نظرات التحدي و الغضب أنزل الجميع المسدسات.
جيان (بهدوء) : هوي أنتِ لا تملكين إسم صحيح؟.
انا (ببرود) : و ما هو الإسم.
جيان (بهدوء) : الشيء الملعون الذي ننادي به بعضنا البعض.
انا (ببرود) : آه تقصد ايها الوغد او ايتها العاهرة.
جيان (بسخرية) : ههههههههه أعتقد باني سببتك كثيرًا لدرجة إنكِ لا تعرفين الفرق بين الأسماء و المسبات حسناً لكن انا لن اواصل مناداتك بتلك المسبات ولا بالمستنسخة لذا يجب أن نفكر معاً في إسم لكِ.
جندي (بسخرية) : ماذا عن كلاون (يعني مستنسخ).
انا (ببرود) : لا مانع عندي فأنا لا اكترث بشأن فكرة الأسماء هذه اساسًا.
جيان (بغضب) : طبعاً لن أقبل بهذا الإسم الملعون سوف اسميك ألكس ما رايك فيه.
انا (ببرود) : لا مانع عندي.
(في المدينة الحديديّة).
كان (سيڤير: العمر 36سنة يرتدي جاكت اسودّ طويل يصل إلى قدميه مع بنطلون اسود و نظارات شمسيّة سوداء ضيقة ضاغطة على جبينه بحيث تظنها جزءًا من وجهه من الوهلة الأولى طوله 160سم و لديه قطعة من الألماس على منتصف جبينه و شعره أبيض حريري يصل إلى كتفيه و يرتدي قلادة على شكل كروس من الذهب) جالس على كرسي فخم في منتصف غرفة مظلمة مليئة بالشاشات و جائت (مانتريس: العمر 25سنة ترتدي بدلة بيضاء ضيقة و تنورة زرقاء أكثر ضيقًا لونها أبيض مثل الحليب عينيها خضراء شفتيها صغيرة انفها مستقيم وزنها 45رطّل و طولها 190سم بزازها بحجم البرتقالة و طيزها بحجم ذوج من الشمام ترتدي حذاء عالي الكعبين بنفسجيّة اللون و سماعة بلوتوث على أذنها اليسرى).
مانتريس (بإحترام) : أرجو المعذرة على الإزعاج يا سيدي.
سيڤير (ببرود) : توقفي عن المقدمات السخيفة فأنا لا أملك الوقت الفائض كي اضيعه معك ماذا هناك؟.
مانتريس (بإحترام) : لقد تم رصد مشروع مستيقظ للتو في مدينة نيو ماكسكيو.
سيڤير (ببرود) : الرقم.
مانتريس (بإحترام) : 99.
سيڤير (بصدمة) : 99لكننا لم نصنع مشروع بهذا الرقم أبداً فمن أين جاء.
مانتريس (بإحترام) : طالما تم رصده فلابد أن يكون من صنعنا لكن قد يكون قد تدمر ملفه مع المقر القديم المهم بما تامر يا سيدي.
سيڤير (بحزم) : ارسلو الصيادين فوراً اريده في قسم التشريح الليلة مفهوم.
مانتريس (بإبتسامة صياد) : كما تأمر يا سيدي..... يتبع.



(الجزء الثالث بعنوان: الصائدين).

كنا لانزال في الهليكوبتر نحلق و لاحظت بأننا تجاوزنا المكان الذي جئنا منه بالفعل.
انا (ببرود) : إلى أين نحن ذاهبين.
جيان (بهدوء) : سنغير المخبئ يجب أن نفعل هذا كل ستة أشهر لكي لا يتم تحديد مكاننا فلا يوجد مخبئ أمن للأبد.
و اخذت التفت يمين و يسار انظر إلى الأرض تارة و إلى السماء تارة أخرى و بدء جيان يضرب الأرض بحذاءه عدة ضربات متناغمة كما لو أنه يقرع طبل و مع ضربات حذاؤه بدء الجنود يصفقون.
جيان (أغنية) : يقولون أنه في الجيش المرتب ألف دولار في اليوم 🎵.
الجنود (أغنية) : يعطوننا ألف دولار و يأخذون منا 999🎵.
جيان (أغنية) : 🎵أووه أريد العودة إلى المنزل لكنهم لا يسمحون لي أووه أووه 🎵.
جندي (أغنية) : 🎵يقولون أنه في الجيش النساء حوريات 🎵.
جيان (أغنية) : لكنهن إما قبيحات 🎵.
الجنود (أغنية) : 🎵و إما جنرالات 🎵.
جيان (أغنية) : أووه أريد العودة إلى المنزل لكنهم لا يسمحون لي أووه أووه أووه 🎵.
جندي: يقولون أنه في الجيش الأحذية جلد 🎵.
جيان: لكنها إما أقسى من الصخر 🎵.
الجنود: و إما مقاس غلمان 🎵.
انا (بصوت ملاك يغني) : أووه أريد العودة إلى المنزل لكنهم لا يسمحون لي أووه أووه 🎵.
جيان (بفخر) : (صوت تصفير) سيداتي سادتي أقدم لكم الفنانة الصاعدة ألكس.
و انحنيت بشكل مسرحيّ و فجأة اصيبت الهلكوبتر بقذيفة من موقع مجهول و اخذت تهتز و تدور بسرعة خرافية.
قائد الطائرة (بهلع) : لقد فقدنا المحرك سوف نسقط.
جيان (بحزم) : أطلق القنابل الحرارية.
قائد الطائرة (بهلع) : لا نملكها.
جندي (بهلع) : هل سنعود إلى الأرض.
جندي 2(بهلع) : سوف نؤكل إنهم بعدد النمل في الأسفل.
انا (ببرود) : لو كنت في مكانك لكنت قلقت أكثر بشأن السقوط بحد ذاته.
و نهض جيان بصعوبة بسبب الدوران السريع و دفع قائد الطائرة جانباً و أمسك عصا القيادة و أخذ يحوم بها.
قائد الطائرة (بهلع) : لا فائدة ليس لدينا محرك سنسقط حتماً.
جيان (بتركيز عالي) : أعلم أعلم لكني احاول السقوط في مكان أفضل من مطعم المسوخ الذي في الأسفل هذا.
و اخذت الطائرة تميل نحو مبنى قريب منها و في الأسفل الآلاف من الزومبي يتبعون الطائرة حتى سقطت على سطح المبنى و تدحرجت لمدّة عشرة دقايق و سقطت انا أثناء تدحرجها.
جيان (بصرخة لوعة) : ألكس!.
و انسلخ جلد يدي و كتفي و نصف وجهي و اصبحت غارقة في دمي و نهضت بصعوبة بسبب كسر ثلاثي في ساقي و كانت الطائرة على حافة الهاوية و ركضت نحوها و امسكت بمؤخرتها الطويلة ذات الشفرات الدوارة و كانت أثقل شيء أمسكته في حياتي كلها التي هي عبارة عن يومين و ظهرت لي عضلات لم أكن أعرف بشأنها أصلاً و استطعت بمعجزة ما أن اسحبها عائدة إلى السطح و قفذ منها جيان و ساعدنا الجنود على الخروج و كان منهم جندي مكسور الجمجمة و يبدو أنه يلفظ آخر أنفاسه.
جيان (بحزم) : أين المسعف.
جندي 3(بتوتر) : إنه ذالك المصاب هناك.
جيان (بغضب) : تباً تباً ليس هذه المرة أيضاً.
انا (ببرود) : دعنا نأخذه إلى المستشفى.
جيان (بحزم) : ليس هناك اطباء في أي مستشفى.
انا (ببرود) : لكن هناك ادوية.
جيان (بحزم) : و هناك ايضاً الزومبي.
انا (ببرود) : لقد قولتها بنفسك لن نتخلى عن أي أحد من الوحدة.
جيان (بحزم) : حسناً ايها الأوغاد إجمعو كل الحطب و الأنابيب المعدنيّة و مزقو أجزاء من ملابسكم سوف نصنع ناقلة طبية.
و فعلاً في غضون عشر دقايق كنا صنعنا ناقلة طبية بدائية مغطّاة بالقماش و وضعنا الجنديّ المصاب عليها و حمله أكثر الجنود قوة و ضخامة.
انا (ببرود) : أريد حمله معهم.
جيان (بحزم) : لأ فأنت هي سلاحنا السري و لابد أن تكوني على أهبة الإستعداد للقتال في أي وقت.
و اخذنا ننزل عن الدرج بحذر و تسلل مع أنه لم يكن بالأمر الهين و نحن نحمل معنا شخص مصاب يأن بين الفينة و الأخرى و فجأة قفذ كلب أسود ضخم بحجم الأسد و لديه أشواك حادّة طويلة على ظهره و هجم نحوي مباشرةً و أمسكته من فمه و سقطت على ظهري و انغرزت مخالبه الأماميّة في كتفي و انا متشبثة بفمه بقوة و جاء آخر يشبه و سحب أحد الجنود مسدسه.
جيان (بحزم) : لأ فسوف يسمع صوته كل من في المنطقة.
و سحبوا الخناجر و قفذ الكلب على كتف الأول و انتزع له وجهه بأنيابه و امسكه أخر من خصره و اخذو يطعنونه بالخناجر على خصره عدة طعنات سريعة و تدحرج الكلب على جانبه و أفلت من قبضة الجنود و قبل أن ينهض ضربه جيان بمطفئة الحريق على وجهه بقوة عدة ضربات قويّة و متتابعة حتى مات الكلب و قذف بها الكلب الأخر على فمه بقوة و تكسرت أنيابه كلها و انا ادخلت يدي داخل فمه و الأخرى على جبينه و سحبت يداي في اتجاهين متعاكسين و قطعت وجهه نصفين بالعرض و واصلنا التقدم نحو المستشفى و الرشاشات تدور حول المكان كأننا قوات الكوماندوز و عند باب المستشفى أنطلقت قذيفة ضوئيّة زرقاء وسطنا و تصاعد الغبار عالياً في السماء و عندما انقشع كان الجنديّ المصاب هيكل عظميّ لديه جلد محترق ملتصق عليه من شدّة حرارة أياً ما كان الذي أصابه.
جيان (بصرخة حزم) : هل الجميع بخير؟.
جندي 1(بصوت عالي) : بخير.
جندي 2(بصوت عالي) : بخير.
جندي 3(بصوت عالي) : بخير.
انا (بصوت عالي) : بخير لكن هذا الجنديّ الذي بقربي لا يبدو كذالك.
(فينيكس: العمر 30يرتدي جاكت أسود و تحته بنطلون اسود و حذاء أسود و نظارات سوداء و شعره أبيض و لديه شيء يشبه الساعة لكنها بحجم نصف معصمه و حجم شاشتها بحجم الهاتف الذكي و على ظهره سيف طويل ذو مقبض ضخم و على خصره ذوج من المدافع الرشاشة القصيرة و في يده بندقية قناص لكنها غريبة الشكل لديها ثلاثة مواسير إطلاق بدل واحدة و على عينه اليسرى جرح بالطول من حاجبه و حتى فمه).
فينيكس (ببرود) : لو كنت مكانك لكنت قلقت أكثر بشأن نفسي.
و انطلق شيء حادّ رفيع إخترق ظهري و استدرت نحوه بقبضة يدي و تصدى لي بكعب حذاؤه و صعد به من قبضة يدي إلى عنقي ثم وجهي و كانت ضربات تبدو ضعيفة لكنها كانت بالنسبة لجسمي أقوى الضربات التي تلقيتها يوماً و سقط جسمي على العامود الساند للمبنى و أمسك بوجهي و ضرب به العامود عدة ضربات قويّة و متتابعة حتى انشقّ العامود من الجانب و امتلأ بدمي و أمطره الجنود بالرصاص لكنه لم يكلف نفسه عناء التفادي أو الرد عليهم حتى فإن الرصاص كان يرتد عن جسمه و يسقط أرضاً بدون أن يترك خدش على الجاكت و رفعني على كتفه و عندما حاولت المقاومة إنطلقت صعقة كهربائيّة من تلك الإبرة الذي غرزها في ظهري إلى كافة أوصالي و حاول الجنود أن يمسكو جيان لكنه إنفلت من ايديهم و نطح فينيكس على ظهره و لم يتزحزح فينيكس من ماكنه ولا شبر واحد حتى و أمسك جيان من ظهره و رفعه من قميصه عالياً و ضرب به الأرض بقوة و فقد جيان الوعي.
انا (بصرخة لوعة) : جيان!.
فينيكس (ببرود) : لا بأس فإن سيدنا سيڤير سوف يصنع لك دمية أخرى بدل هذه التي كسرتها لكِ تواً.
انا (بصوت مرعب) : كيف تجرؤ كيف تجرؤ لن اسامحك أبداً.
فينيكس (ببرود) : لن تسامحيني هل فقدت رشدك أم ماذا بحق الجحيم.
و قفذت تن كتفه و خرجت مخالبي.
فينيكس (ببرود) : اوه يبدو إنكِ لست مجرد مستنسخ بل حالة شاذّة.
و سحب سيفه عن ظهره و كان مقسوم النصف على شكل سيفين يخرجان من مقبض واحد و انطلقت شحنة كهربيّة من النصلين و هجم به نحوي و مع كل لمسة من سيفه لمخالبي تسري صعقة كهربائيّة في كل اوصالي و نزعت الإبرة عن ظهري و قذفته بها و قطعها نصفين بالطول بسيفه و اخذت اتفادى هجمات سيفه بدل التصادم معها بمخالبي و ضربته بمخالبي على ظهره و تمزّق الجاكت بثلاثة تمزقات طولية و ظهرت بضع بقع دمويّة على الجاكت و اخرج اسلحته الرشاشة القصيرة و أطلق الأشعّة اللزرية منها نحوي و بشكل غرزي تفاديتها و تدحرجت على الأرض و انطلقت من ساعته سلاسل حديديّة رفيعة نحوي و اخترقت جلدي و سحبني منها بقوة أوتماتيكية نحوه و أمسك بعنقي و طعنته بمخالبي اليمنى على صدره و قطعت له يده اليمنى بمخالبي اليسرى و جثى على ركبتيه و ركلته بركبتي على وجهه ركلة ألقته على ظهره و جلست على صدره و اخذت امزق صدره بمخالبي و أمسكني جيان من خصري و سحبني عنه و أنا كنت مثل الكلب المسعور من شدّة الغضب و كان هناك سبب وجيه لكي يسحبني جيان عنه لأن الآلاف من الزومبي كانو قد بدأو يتجمعون في المكان و انطلقنا داخل المستشفى نركض بسرعة خرافية و هم خلفنا بنفس السرعة و استدار جيان و سحب حزام القنابل و ألقاه كله نحوهم و كان إنفجار كبير لدرجة أن سقف المستشفى إنهار فوقهم و تسبب في سلسلة من الإنهيارات في هيكل المستشفى و بدأت تنهار بالكامل و نحن نسابق الرياح نحو السطح و عندما وصلنا سطع ضوء مصابيح هلكوبتر فوقنا و انطلقت منها أشعّة ليزر إخترق أجسام الجميع بدون إستثناء و سقط الجميع أرضاً ماعداي أنا و اسرعت نحو جيان الذي كان ينزف بشدة و مزقت قميصي و غطيت به جرحه لكن الدم لم يتوقف و انتزعت الستيان و استعملته كرباط ضاغط على الجرح و انطلق صوت عالي من الهلكوبتر.
الصوت (بتكرار) : اطيعي سيدك اطيعي سيڤير اطيعي سيدك اطيعي سيدك سيڤير اطيعي سيدك اطيعي سيدك اطيعي سيدك سيڤير اطيعي سيدك سيڤير اطيعي سيدك سيڤير.
و صرخت بألم و جحظتْ عيني.
(فلاش باك).
كنت مجرد رضيع داخل قطعة مجوفة عامودية زجاجيّة منثنية على جسمي مثل الجنين و حولي الآلاف من الأجنة داخل قطع زجاجيّة مشابهة لحالي لا أرى ما يحدث لكني أسمعه و اتخيله بعقلي.
سيڤير (ببرود) : هل العينات جاهزة.
كبير العلماء (بإحتارم) : أرجو المعذرة يا سيدي لكنه سوف يأخذ وقتاً أطول من المطلوب فإنه هناك الكثير من الخلل في معادلة الحمض النووي الرايبوزي منزوع الاوكسجين (DNA) الخاص بهم لهذا السبب أوصي بأخذ الحيطة و التروي قبل التسريع في العملية فقد يسبب هذا إرتفاع في نسبة الخطأ.
سيڤير (بحزم) : لأ أريد كافة المشاريع جاهزة بحلول نهاية الإسبوع فإن الازمات متافقمة و متزايدة بشكل خطير و طبعاً لا يمكنني أن انقلهم إلى المدينة الحديديّة قبل أن يكتمل نموهم فإن الرئيس قد أمر بإيقاف مشروع المستنسخين بشكل نهائي.
كبير العلماء (بإحتارم) : انا اتفهم لكن.
سيڤير (بحدة) : لا يوجد شيء إسمه لكن أيها العالم أنهي المشروع و إلا انهيتك.
كبير العلماء (بهلع) : مـمـمـفهوم يا سيدي.
و بمجرّد أن إنصرف سيڤير حتى بدء العلماء في التحرك في أرجاء المختبر بسرعة و خوف من غضب سيڤير و بدأو يسرعون العملية و بدأت الأجنة التي في الأنابيب الزجاجة تنمو بسرعة خيالية لكن بعد اسبوع بدأت بعض الأجنة تنفجر مثل البالون و بدأت انا أرى ما يحدث بدون أن افتح عيني لكنها صور مشوشة و بعد ثلاثة ايام كانت كل الأجنة ماتت ماعداي أنا و جنين أخر و كنا في قطعتين مقابلة لبعضها البعض و نرى بعضنا البعض و نرسل إشارات لبعضنا البعض مثل رفع إصبع أو تحريك أنبوب و بعد بضعة أشهر اصبحنا نستطيع وضع ايدينا على الزجاجة أمام بعضنا البعض كتحية و في ذات يوم سمعت أنين جاري و لأول مرة فتحت عيني و كان يأن بشدة و انا أطرق الزجاجة بيدي بهلع عسى أن يلتفت أحد من العلماء له لكن بلا جدوى حتى إنفجر أمامي مثل البالون و نزلت أولى دموعي و اغمضت عيني و في عقلي لا يوجد سوى شيء واحد أعرفه حق المعرفة (قاتل أخوتي هو سيڤير).
(في الوقت الحالي) .
فتحت عيني بنظرة مرعبة بعكس ما كان يتوقع فينيكس فتراجع إلى الخلف بشكل غريزي و نطحته برأسي على صدره و سقط على ظهره و انا امزقه إرباً إربا بمخالبي حتى تحول إلى لحم مفروم و انطلقت أشعّة ليزر من الهلكوبتر و اخترقت كتفي و سقطت على ظهري و أخرج جيان مسدسه و اطلق رصاصة واحدة نحو الهلكوبتر و سقط من باب السائق شخص يرتدي ملابس بيضاء من قطعة واحدة و لديه شيء يشبه القلب و حوله أقدام عنكبوت معدني على صدره من الهلكوبتر جثة هامدة و بدء الهلكوبتر يسقط بشكل دائري و حملني جيان على كتفه و قفذ بي داخل الهلكوبتر و تشبّث بالمقود حتى استعاد توازن الهلكوبتر و من الأعلى و بنظرة مشوشة رأيت الرفاق يسقطون مع مبنى المستشفى الذي إنهار بهم أرضاً و حلقت الهلكوبتر مبتعدة..... يتبع.
 
  • عجبني
التفاعلات: 💥✨🌟 قيصر الشرق ✨💥🌟
❤❤❤تحياتي و اعتزازي و تقديري متابعيني ❤❤❤.
أهلاً من جديد أنا سامر أحمد العربي أقدم لكم قصة جديدة أتمنى أن تعجبكم.
(الجزء الاول بعنوان: بداية مشوشة).
انا: (أولاً انا لا أملك إسم كي اخبركم به عمري 20سنة تقريباً طولي 150سم و شعري طويل أشقر يصل إلى منتصف ظهري بزازي كبيرة و مشدودة مثل الملكان طيزي كبيرة و طرية لوني مائل إلى الأبيض لدي وشم عقرب 🦂على كتفي و رقم 99على مؤخّرة عنقي عيني زرقاء بلون السماء و شفايفي صغيرة و أنفيّ صغير مستقيم.
تبدأ هذه القصة عندما فتحت عيني لأول مرة و وجدت نفسي داخل زجاجة طويلة بنفس طول جسمي بالضبط و مليئة بسائل أخضر لزج و عاريئة بالكامل و هناك عدة اسلاك متصلة بالزجاجة و تصل إلى مجموعة من الحواسيب الضخمة و حولي مجموعة هائلة من الجثث و على فمي و صدري انابيب بلاستيكية تمدني بالاوكسجين و الغذاء و فجأة دخل شخص يرتدي ملابس الأطباء (وقتها انا لم أكن أعرف من هم الأطباء أو البشر عموماً لكني سوف أكتشف ذالك في المستقبل) و كان جسمه كله مليء بالدم و وضع يده على الزجاجة و أمسك به شخص آخر يرتدي ملابس الأطباء لكنها ممزقة جداً و فمه و عينيه كلها ددمم و أخذ يعض الشخص الأول على عنقه عدة عضات و انا احاول كسر الزجاجة من الداخل بقدمي لكن عندما كسرتها كان الشخص الثاني قد قتل الشخص الأول بالفعل و هجم علي بمخالبه و انا رفعت نفسي ممسكة بحافة الزجاجة و ركلته على وجهه برجلي و بركلة واحدة سقط على ظهره و لا أدري لماذا لكني أخذت قطعة حادّة من الزجاج و اخذت اطعنه بها على صدره عدة طعنات حتى لم يتحرك مجدداً و بمجرّد أن توقف التهديد هدئت روحي و عقلي و لم اعد اكترث بشأن حقيقة اني قتلت شخصاً للتو و كل ما كان يجول في خاطري هو مَن انا و مَن هذان الذان كانا هنا يتحركان للتو و اخذت اتجول في أرجاء المكان الذي كان يشبه المختبرات الطبية حتى وصلت إلى الباب المعدنيّ الضخم المغلق و ظللت احاول فتحه لكنه كان لا يفتح أبداً مهما حاولت من مرات كثيرة و عندها رفعت عيني نحو فتحة أصغر من الباب المعدنيّ على السقف و حاولت الوصول إليها لكنها كانت عالية جداً بالنسبة لطولي و عودت إلى المكان الذي جئت منه و بدأت اسحب الجثث جثة تلو جثة و أضعهم فوق بعضهم البعض حتى صارو كومة من الموتى و صعدت فوقهم و أخيرًا وصلت إليها لكنها بعكس ما تصور عقلي كانت ضيقة و مظلمة و باردة لدرجة أني أضررت إلى الزحف كي أستطيع المشي فيها و فجأة وجدت عنكبوت 🕷ضخم بحجم الكلب أمامي و أنا لم اكن خائفة منه لأني لا أعرف العناكب اساساً لكنه أطلق خيوط عنكبوتية بيضاء لزجة على وجهي و التصقت بي تماماً و قفذ نحوي و بالرغم من اني عمياء حالياً بسبب الخيوط التي في وجهي لكني امسكته بكلتا يدي و سحبت أرجله نحو اتجاهين متعاكسين و قطعته نصفين بالعرض و امتلأ جسمي بدمه و اخرجت لساني كي اتذوق طعمه لكن بمجرّد أن فعلت حتى افرغت ما كان في معدتي و واصلت طريقي عبر الفتحة الضيقة حتى سقطت أرضاً لأني و بمجرّد أن خرج رأسي من الفتحة حتى أعماني ضوء الشمس البراق الشديد و سقطت داخل سلة قمامة و كان على امتداد الطريق الآلاف من الأشخاص الذين اجسامهم مليئة بالدم و هجمو نحوي دفعة واحدة و استقبلت أولهم بركلة قوية على صدره القته على ظهره و أمسكت يد الثاني و كسرتها له و حاول الثالث أن يغرز أنيابه على عنقي لكني أمسكته من جانبي جبينه و غرزت انيابي على عنقه و لم يعجبني طعم لحمه الذي انتزعته و بصقته أرضاً و أدركت بعقلي المشوش أنهم أكثر مني عدداً لكنهم أبطأ مني سرعة و استدرت إلى الخلف و اخذت اسابق الرياح سرعتاً و هم خلفيّ بإصرار و تسلقت عامود إنارة براشقة كاني قرد و اصبحو حولي أسفل العامود كانهم نمل حول السكر و أمسكت بسلك الكهرباء و انزلقت عبره و هم خلفيّ حتى إقتربت من نافذة أقرب مبنى الي و قفذت بداخله و سقطت على وجهي و تدحرج جسمي لمسافة طويلة بسبب قوة القصور الذاتي و كادت عظام قفصي الصدري تخرج من مكانها عندما إصطدم جسمي بالجدار و نزلت بضع قطرات دمويّة من فمي و نهضت بصعوبة و رأسي يدور كانه طاحونة هواء و كان على جوانب الجدران صور للناس الطبيعين الذي لا يأكلون بعضهم البعض و أمسكت بإحدى تلك الصور و كانت عبارة عن فتاة صغيرة في عُمر الخامسة مع والدها و والدتها و أخذت ابحث داخل الخزائن بحثاً عن ملابس مثل تلك التي يرتدونها من في الصور لكنها كلها لم تكن سوى قمامة ممزقة و لم ارتضي لنفسي بأن ارتدي مثلها و فجأة قفذ أحدهم من النافذة و بدون أدنى تردد قذفته بالصورة و ذبحته حوافها الحادّة و ركلته على صدره بكلتا قدمي و سقط من النافذة و رفعت الخزانة و اغلقت بها النافذة و تابعت رحلة الإستكشاف داخل ذالك المنزل و من غرفة إلى غرفة حتى وجدت غرفة مغلقة من الخارج بعدة اثاثات كبيرة و هناك سرير كبير موضوع بشكل عامودي على الباب و دفعني الفضول إلى إزالة كل الأثاث عنه و كان الباب رافض أن يفتح و كسرته بعدة لكمات قوية حتى إنفتح و في الداخل كان هناك نفس الفتاة التي التي في الصورة مع والديها لكنها ايضاً مليئة بالدم و هناك لجام على فمها كانها حصان و عدة سلاسل معدنية تقيد قدميها و يديها مع أقدام السرير و بالرغم من اني اعرف إنها حتمًا ستحاول عضي لكني ازلت عنها كل السلاسل و اللجام و حاولت عضي فعلاً لكني أمسكت بعنقها بين عضلات زراعي اليمنى بقوة لدرجة إنها لم تستطيع الحراك و ظلت تحاول عضي حتى و هي مثبتة تماماً و زيدت من ضغط عضلاتي على عنقها حتى فقدت الوعي و استكان جسمها و اعدت القيود على حالها و لكني لم أعيد اللجام و جمعت كميّة من الجثث المبعثرة حول المنزل و اخذت اهزها حتى عادت إلى وعيها و بمجرّد أن فتحت عينيها حتى عادت تحاول عضي مجدداً لكن هذه المرة كانت عاجزة بسبب القيود و انتزعت يد أحدهم بقوتي الجسديّة فحسْب و قربت اليد التي انتزعتها من فم الفتاة و تمنعت في البداية لمدّة طويلة و انا لا أزال أمسك اليد بقرب فمها و أخيرًا بدأت تأكّل و في ثواني محدودة كانت قد انتهت منها و أحضرت أخرى ثم أخرى حتى نفذ مني الطعام و كاني أم تذهب إلى السوق لأجل شراء الطعام لبنتها فتحت الباب و في يدي زجاجة حادّة قصيرة فإنها السلاح الوحيد الذي اعرفه و كانت الشمس قد غربت و ساد الظلام على المدينة و بحثت طويلًا عن جثة أحضرها لإبنتي لكني لم أعثر على ولا واحدة حتى و ظللت أمشي لمسافة طويلة بلا كلل أو ملل فإن إطعام تلك الصغيرة كان هو الهدف الأول الذي حصلت عليه في حياتي الفارغة و أخيرًا وجدت أحدهم و كان يرتدي قميص و بنطلون و يحمله أحد أخر على كتفه و يمشي ببطئ شديد و انا انتظره أن يأكله حتى أخذ الباقي منه لكنه لم يفعل و عندها ظهر الآلاف من الأشخاص الذين اجسامهم مليئة بالدم و هجمو نحو الشخصين الذان ركضا بسرعة هرباً منهم و عندها ذاد هذا من حيرتي كثيراً و عندما وصل الشخص الذي يسند الآخر إلى السيارة سحب مسدسه و أطلق عدة رصاصات على الذين يطاردونه و كاد قلبي يسقط من صدري من المفاجأة و الخوف من ذالك الصوت القوي الذي يثير الهلع في القلوب و لكن فضولي كان أقوى من خوفي و تسلقت عامود إنارة و قفذت منه إلى سقف منزل و اخذت أتبع تلك السيارة من أسطح المنازل حتى وصل الشخصين إلى منزل مهجور في ضواحي المدينة و نزل الشخص الذي يسند الآخر عن السيارة و واصل سند الآخر و المسدس في يده و أخرج الشخص الذي يستند عليه مفتاح من جيبه و فتح به الباب و دخلا داخل المنزل و انا انتظر في السيارة و مللت الإنتظار فدخلت و بمجرّد أن دخلت حتى لاحظا الدماء التي تغطي جسمي و أطلق رصاصة نحو قلبي و سقطت أرضاً.......... يتبع.
قصيرة جداً أعرف لكني عندما اكتب فانتازيا أكون متردد لذا أجعل البداية قصيرة كي لا أكتب الكثير و اصاب بخيبة الأمل في النهاية لذا إن اعجبتك ابلغني كي انزل المزيد و شكراً.
لماذا لا تجعل قصصك في قسم قصص غير جنسية
 
  • جامد
التفاعلات: drive to the hell
قصه جميله و اسلوب جميل و رغم انها مقتبسه من ريزيدينت ايفيل الا انها مختلفه و مبشره بأحداث جميله جدا .
تسلم يا فنان
 
  • عجبني
التفاعلات: drive to the hell
قصه جميله و اسلوب جميل و رغم انها مقتبسه من ريزيدينت ايفيل الا انها مختلفه و مبشره بأحداث جميله جدا .
تسلم يا فنان
هههههههههههه ريزدنت إيڤل صدقني ليست قريبة منها حتى
 
  • حبيته
التفاعلات: Ehab Demian
هههههههههههه ريزدنت إيڤل صدقني ليست قريبة منها حتى
فكرة الزومبى مش موجوده فى ريزيدينت ايفل بس لكن البطله الخارقه قاسم مشترك بين قصتك و بينها .
كده كده انا قولت ان قصتك مختلفه جدا .
 
يا درايڤ انت كده بتشتت المتابع انا اتابع ديه ولا ديه ولا ديه

وانت كمان هتتعب

مش قصدى اى حاجه بس احسنلك قصة قصة اى واحدة ثم الاخرى افضل لك ولنا
 
  • عجبني
التفاعلات: drive to the hell
بتفكرني بفيلم الس
 
  • عجبني
التفاعلات: drive to the hell
مواعيد النشر لو ممكن لان البدايه مبشره
 
  • عجبني
التفاعلات: drive to the hell
كمل يسطا قصتك جامده
 
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
يا درايڤ انت كده بتشتت المتابع انا اتابع ديه ولا ديه ولا ديه

وانت كمان هتتعب

مش قصدى اى حاجه بس احسنلك قصة قصة اى واحدة ثم الاخرى افضل لك ولنا
لأ سوف اتمكن منهم جميعًا
 
  • حبيته
التفاعلات: مرحب
  • عجبني
التفاعلات: عاشق جنس الحريم
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • حبيته
التفاعلات: drive to the hell
  • عجبني
التفاعلات: drive to the hell
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: drive to the hell

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%