دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
➤السابقة
الحلقة 46
حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد
سنري في تلك الحلقة من حلقات حسن أبو علي كيف أمكن له أن ينيك أخت المدير المعرس القواد و الذي أوكل له مهمة إشباع رغبات النساء الثريات. فبعد أن فجر من مدام يسرا نشوتها و جعلها تتقلب علي فراش من اللذة الجنسية شديد و بعد أن أطبقت جفنيها لثواني معدودة تستوعب النشوة الجارفة أرخت شفتيها تحتضن شفتي نياكها في أشارة منها لطلب المزيد من منيه الساخن! راح حسن أبو علي في الجولة الثانية يضاجعها و يمارس عليها كل فنون النيك و يرضيها حتي انتشت مجدداً و صرخت صرخة تخدر جسدها بعدها و غابت عن الوعي!
لف حسن أبو علي وسطه بفوطه وقد انتابه القلق علي مدام يسرا و نادي نورة سكرتيرتها و أشار عليها أن تهتم لأمر سيدتها حتي يغتسل و يعود. بسرعة تحمم ثم خرج وقد لف نفسه ببشكير كبير ليري نورة في وجهه فيسألها: طمنيني ….المدام بخير…! لتجيبه بخجل بادي: أيوه بس أنت تقلت شوية… هز رأسه باسماً ثم قال لها: طيب انا هاسترخي حبة لحد ما تفوق… ثم أسقط حسن أبو علي البشكير من فوقه و استلقي و زبه مرتخي ممدد علي جانبه محمر الرأس من أثر النيكتين السابقتين. غفا قليلاً ليصحو حسن أبو علي علي صوت جرس هاتفه يدقه المدير العام فيسأله: أبو علي أطلع عند أميرة أختي..هي عاوزاك في حاجة ضرورية… استجاب حسن أبو علي له و أخذ رقم غرفتها و صعد إليها و طرق الباب ففتحت له و أدخلته لتسأله: أنت خلاص خلصت مدام يسرا …! هز صاحبنا رأيه أي نعم فراحت أميرة تستفسر: ها ..الأخبار أيه!! صمت حسن أبو علي قليلاً ثم قال: أتبسطت مني أوي . ..بس تاني مرة معرفش هيا أغمي عليها..و سيتها نايمة مع سكرتيرتها و سيبت نمرتي معاها وخرجت … سألته أخت المدير المعرس القواد و عيناها اللامعتان لا تفارقا زب حسن أبو علي وقد مشت ناحية البار الصغير هنالك: ها تشرب حاجه!! طلب صاحبنا: ماشي كاس واحد…راحت أميرة تسأله عن حياته الشخصية فعرفت طبيعته الفحلة! أعجبت أميرة به بشدة و كان ذلك مقدمة حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد إذ راقته أميرة أيضاً فبدأ يتغزل فيها في عيونها وشفايفها ومفاتن جسمها المقسمة ليلحظ تجاوبها معه فتهمس: بقلك…حاسة علات رقبتي مشدودة…ليك في المساج!!
أكد لها صاحبنا خبرته فتمددت أميرة وقد بدلت ملابسها لتبقي بالستيان و لأندر و التقط قنينة زيت علي التسريحة و أخذ ينزل قطرات من الزيت على جسمها ليلمس ظهرها لمسات خفيفه ودائريه و لكتفها من الأعلى وعموديه على طول سلسلة ظهرها وهيا تتأوه وتطلب المزيد فنزلت بيده على فلقة طيزها الكبيرة و أنزل قطرات ثانيه من الزيت عليها وراح يدلي الأندر الصغير الذي يخترق فلقتي مؤخرتها العارمة الشهوة وساعدته برفع وسطها لأعلى مما أعطاه الإشارة الخضراء لفعل ما يريد . انطلقت يداه تتلمسان برقة و تدعكان بلطف اللحم الطري لطيازها العاجية الهزازة الرائعة وهو يولج طرف إصبعه في فتحتها الوردية الصغيرة. جعل ينزل بطول جسدها الرائع حتي قدميها ثم يعود للأعلى مجددا ليفكك أخيراً الستيان من خلفها ويطلب منها أن تنقلب على ظهرها ففعلت ليقفز أمامه ذلك الثدي البض الناعم الأبيض وحلماته الوردية الشهية وراحت يداه تدلكان و تمسدان كتفيها ورقبتها ونزل على صدرها وهو يقفش لها في بزها ويقرص حلماتها المنتصبة ثم ينزل إلي بطنها الأملس الخالي من أي عيب ينقص من جماله فيدلك جوانبه وإلى عانتها تتجه أطراف أصابعه حين سري في جسدها قشعريرة وهزة شديده ليقوم بعدها بتدليك شفاة كسها المنفوخ بشق رقيق لا بشوبه شعيرات متناثرات سوى بعض الشعر الأسمر الرقيق المرسوم ليلقي عندها بنطاله و تي شيرته و زبه شادد من البوكسر و ليتقدم نحو رأسها لتطلق أخت المدير المعرس القواد ذلك المارد من قمقمه وتقوم بلحس بيضتيه وهي تدلك جسم زبه بيديها حتى أثارته لتنام حينها أميرة و تنزل رأسها للأسفل فيولج رأس زبه في فمها فتلحسه بلسانها فدفع حسن أبو علي نصفه في حلقها حتى اختنقت به فأخرجته قليلا لتأخذ نفسها ثم عاودت إدخاله! ثم انه في لحظه أخري أخرجه و أدارها و أولج زبه في كسها الذي أختلط بآثار البلل من مصها فصرخت صرخة شديده و تعلقت برقبته وهيا تدفع وبوسطها نحو زبه . راح حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد أميرة فيضرب كسها الضيق ضربات قاسية وامسك ببزازها يرتشف أحلى طعم يدر من ثديها وارتعشت بين يديه وهو قد وافته نشوته في ذات اللحظة نفسها وتعالت أصواتهما لينتهي حسن أبو علي منه بقبلة فرنسية ساخنه بين شفتيهما و تستلقي فوقه ليغطا في نوم عميق فلا يوقظه إلا حرارة الشمس تلسع جلده العاري فوق السرير…
الحلقة 47
حسن أبو علي في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة
في تلك الحلقة سنري حسن أبو علي وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة صاحبة مدام يسرا و ابنة خالتها المطلقة. قلنا أن صاحبنا لما أفاق من نياكته مع أميرة أخت المدير نهض فلم يجدها إلي جواره بسريرها. راح يقلب في هاتفه ليجد رقم غريب ليتصل بها فإذا بها مدام يسرا تسأله عن مكان وجوده فيجيها أنه في غرفته فتطلب منه أن يقصد جناحها و يلبي رغبات مدام رشا الخليجية و عليه ان يعتبرها مدام يسرا بدمها و لحمها! استغرب حسن أبو علي من عمله في الفندق و من طبيعته إذ هو أصبح نياك محترف و بأجر! فمن يسرا إلي أميرة إلي رشا الخليجية! استجاب صاحبنا لسيدته ليأخذ دش سريع و يتجهز و يذهب إلي حيث يلاقي نورة سكرتيرة مدام يسرا هي نفسها التي ترافق مدام رشا الخليجية!
سلك حسن أبو علي طريقه وسط حرس الجناح الخاص ليلاقي أول ما يدخل نورة فيجدها خائفة قلقلة . يدخل إلي غرفة مدام سرا فيجد سيدة قمر بمعني الكلمة ! بقميص نوم عاري الزراعين و البزاز تلقته مدام رشا الخليجية بالضم و الشم وهمست له بالمصري: كأني مدام يسرا…متتكسفش…أعمل فيا اللي عاوزه!! ودق قلب صاحبنا حينما تعلقت برقيته و تلتقط شفتيه تلثهما بقوة ليهمس لها حسن أبو علي: مدام رشا..طيب لحظة نورة موجودة…ندخل الأول… أطلقت ضحكة رنانة وتهمس: دي الخادمة….أخليك تتعاملا معها!! ثم التفتت إليها أمرة: نورة… يلا عالمطبخ… اشتعلت القبلات و راح حسن أبو علي يفكك أزرارا بنطاله و انزله و معه البوكسر ثم راح يلقي عن مدام رشا الخليجية قميص نومها الذي ليس أسفله شيئ فيري أسخن جسم بض أبيض لامع كما الحليب! أثارته وراح يقبلها و يقبل بزازها و ما بينهما وهو الشق الضيق و زبه متوجه لفتحة كسها مباشرة فأدخله كله علي الناشف مما جعلها تصوت وتوحوح و صاحبنا قد ألصقها بالحائط بقوة و قد ثبتها وزبه يشعل كسها وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة حتي بدأت تنزل سوائل كسها مما يسّر مرور زبره أكثر وعضته في رقبته عضة قويه و حسن أبو علي يزيد من شدة نيكه و سرعتها كل ما تعضه أكثر حتي ارتخت شيئاً فشيئاً وقد ألقت شهوتها!
ارتخت بين زراعيه كصاحبتها مدام يسرا و غابت عن الوعي فراح يدس أصبعه في طيزها يبعبصها بقوة فهاجت دفعة واحده وبدأت توحوح و بدأ هو يقبلها قبلات مبعثرة فوق أنحاء جسدها الغض وهي كذلك تبادله القبلات فالتقمت شفتيه تحاول الوصول للسانه وتمص في شفتيه وهنا راح يمد لسانه ليلاعب لسانها ومد وسطه قليلا ليرفعها فوقه وهو مستند بظهره للحائط وهيا تقفز بكسها فوق زبره وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة وبيضتاه تضربان في طيزها وبزازها ترتطم بصدره وتحتك حلماتها بشعر صدره وقد أحس هو بقرب قذفه وانتفخ عموده الصلب داخلها ليملأ جوانب كسها ورحمها بمنيه الساخن وتنام فوقه حتي يكاد يسقط إلا انه تدارك نفسه ورفعها عنه وحملها بين زراعيه حتى دخلا إلى الحمام و انزلها في البانيو كما طلبت منه!! تركها في البانيو مع الماء الدافئ و نادي نورة كي تعتني بسيدتها الثانية وراح صاحبنا يتنشط فوق التريد ميل وراح يركض لتخرج بد قليل رشا الخليجية مستندة فوق كتف نورة لتشير إليه أن يكمل تمرينه باسمة له ممتنة! هاجت من جديد وراحت يدها تفرك كسها وتأكل شفتيها بأسنانها مما أهاج زبه بقوة مجدداً لتطلب منه طلب ينم عن امرأة خليجية شبقة داعرة وهو أن تصعد نورة أمامه و زبه يدخل ما بين فلقتيها وهو يتمرن!! كان لابد من أن ينفذ أمرها فأولج زبه الكبير بين فلقتي طيز نورة و زبره ينزلق في كل دفعة ليدخل بين شفريها وهو يتعمد الاقتراب منها و إلصاق جسده بهرا الأبيض الناعم و سخنت شهوته فرفعها أمامه وه يحمل ساقيها بين ذراعيه وظهرها له و أمسكت نورة بزبه بيدها لتوجهه لمدخل كسها الدافئ حسن أبو علي يقبل سلسلة ظهرها ورقبتها من الخلف ولسانه يداعب أذنها فاستدارت لتقبله في فمه بقبلة ذابت بعدها بين يديه. هنا أوقف حسن أبو علي الأله و ترجل من فوقها و رفع نورة فوق كتفه ليواجه كسها الشقي فمه الزرب و ساقها تتدليان فوق ظهره وهو يسندها من الخلف بساعده و يلحس كسها بلسانه و صاحبنا يضاجعها به فيولج لسانه الخشن حتي يلحس و يمتص و يلعق زنبورها الصغير يحاول شفطه للخارج فبدأت نورة تهتز بشده حتى كادت يفقد توازنه و يسقطها فوجدتا تنزل عسلها اللذيذ على لسانه فلا يتقزز حسن أبو علي ان يعب منه فينزلها من فوق الكنبة الطويلة و يولج زبه في كسها فتنطلق من فيها آهة و شهقة قويتين ليحس حسن أبو علي أن زبه الكبير يصدم عمق رحمها بقوة و نورة تتلوي أسفل منه وتحاول أن تدير كسها حول زبه كأنها لم تذق الزب في حياتها وتقبض عضلات كسها بشده حتى أحس قرب قذفه فأخرج زبه لتأمره و تأمرها مدام رشا: في تمها….نطقتها بالخليجي …وبالفعل أندفق حليب صاحبنا علي وجه نورة و في فمها و مدم رشا الخليجية الشبقة تفرك كسها و تنتشي…
الحلقة 48
حسن أبو علي الشقي يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً
سنري في تلك الحلقة من حلقات صاحبنا النياك حسن أبو علي الشقي وهو يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً و لا أسخن في غرفتها. فبعد أن اشبع حسن أبو علي رغبات النساء و أسعدهن قصد إلي غرفته ليستريح ليصبح قاصداً إلى غرفة المدير العام فيشكره علي أدائه المميز و يتضاحكان وقد استلم شيكاً بمبلغ و قدره. نزل صاحبنا حمام السباحة الملحق بالفندق حتي يستجم و يمرن عضلاته و يحركها حركة يريحها الماء ليخرج بعد دقائق فيجد أمامه فتاة أوربية سكسي جداً تحاول لفت نظره إليها وتشير له أن يدنو منها فقصدها مبتسماً محيياً و سألها بالإنجليزية ما معناه إن كان يمكنه مساعداتها بشكل من الأشكال! ابتسمت ابتسامة خفيفة ليجدها تخبره أنه تراقبه منذ أن نزل حمام السباحة و كم هي معجبة بطريقة سباحته و أنها تطلب منه أن يعلمها السباحة إن كان لا يمانع!
بالطبع لم يمانع حسن أبو علي النياك فهو يريد أن يذوق الأوربيات فهو قد أمتع زبه من أكساس الكثيرات من المصريات أنسات و مطلقات و أرامل و حتي العربيات الخليجيات و أخرهن مدام رشا الخليجية الشبقة الساخنة. نزلت الفتاة الأوربية حمام السابحة و حسن أبو علي برفقتها. بالطبع لم يفوت صاحبنا موضع من جسد تلك الأوربية الشقراء إلا و تحسسه او تلمسه! فهي فتاة مستطيلة الوجه بيضاء أو شقراء مشرب بياضها بحمرة طبيعية , صغيرة ملامح الوجه من أنف و شفتين إلان أنها بعيون زرق واسعة و جلد أملس ناعم و ذات بزاز نافرة ضيقة مفرق ما بينهما متوسط الحجم. كذلك كانت طيازها مبرومة لامعة و سيقانها طويلة مثيرة. راح حسن أبو علي الشقي يمسك بزازها الملبن المتوسطة الطرية ككرتي الجيلي و يدلك زبه في فلقات طيزها وشفرات كسها وقد هاجت أحلي فتاة أوربية عذراء رأها حسن أبو علي و ساحت منه و بين زراعيه و حط بيده فوق كسها فشهقت شهقة مثيرة وبادلته الشبق بأن أمسكت زبه المنتصب في الشورت كالعمود الخرساني. ثم أنه أحس بها وهي ترتعش بين زراعيه ثم بدأ صاحبنا يدرك خطأ ما يأتيه إذ أن هنالك الكثير حول حمام السباحة ليهمس في أذنها أن تصعد معه إلي غرفته إلا أنها أخذته لغرفتها حتي لا يتم تصويره كما حدث من قبل. هنالك أخذ حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً وهو مطمأن إلا مسئولية عليه إذ هي من طلبته.
لم يكد حسن أبو علي يضع قدمه الثانية داخل غرفتها حتي راحت أحلي فتاة أوربية عذراء تهاجمه كالقطة البرية الحيحانة وهي تتلمس صدره القوي وبيدها الأخرى تداعب زبه المشدود وخصيتيه! رفعها حسن أبو علي إلي صدره فلفت ساقيها حول وسطه و زبه يداعب شفراتها من فوق كيلوتها الأزرق الرقيق و يدفعه بداخل ذلك كسها الشهي و هو يلتهم أجمل حلمات وردية لفتاة أوربية عذراء بكل شبق! راحت تمطره بقبلاتها الساخنة على أنحاء رقبتها وخلف أذنيه فرفع وجهه لتقابل شفتاه شفتيها في قبلة محمومة و طويلة خلعا خلالها ملابسهما فأصبح عرايا بالكامل فوق الفراش! القت أحلي فتاة أوربية حسن أبو علي للوراء ليستلقي بنصفه و تمسك بزبه فتلعقه كما تلعق اللولي بوب أو تلحسه كما تلحس الأيس كريم وتمص رأسه كالمصاصة وتداعب خصيتيه مع ذلك بكف يدها ! ثم قفزت فجأة فوق نصفه تحاول ان تولج زبه في فتحتها الضيقة كفتاة عذراء لم يلمسها زب رجل من قبل! ظلت تدور وتحرك نفسها حتى بدأت رأسه بالدخول فبدأت تتأوه وتصرخ قليلا وزبه تنتفخ رأسه داخلها مع كل آهة تطلقها وهو يشدد قبضته حول وسطها و يذبها لأسفل ليستقر زبه على باب رحمها وتطلق صرخة مدوية و حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً ليكتمها هو بقبلة فرنسية ناعمة متلمساً جوانب ظهرها ومؤخرتها بلمسات أصابعه ! ثم راحت تتحرك فوق زبه بحذر و متعة فترفع طيزها البيضاء المحمرة قليلا وتقوم بإطلاق كلماتها الممحونة لهيج صاحبنا مع كلامها وأسرع وتيرة زبره داخلها فتضمه إليها بقوة ليشعر حينها بيد تتلمس خصيتيه فيفتح عينيه ليجد زميلته نانسي القديمة و شررؤ الرغبة يتطاير من عينيها فيومئ لها أن تثالثهم المتعة لتفيق حينها أحلي فتاة أوربية عذراء أو كانت عذراء ليخرها بممارسة الجنس الثلاثي! حينها استلقت نانسي على ظهرها وصعدت رودي الفتاة الأوربية فوقها بالعكس و حسن أبو علي خلفها يمرر زبه بين شفريها ويدخله في فم نانسي لتبلله قليلا ويقوم بإدخاله مرة واحدة إلى أقصى مكان في مهبلها ويتحرك بسرعة نانسي تلحس بظر رودي و يصطدم لسانها أحيانا بزب صاحبنا فيزيده هياجاً . ثم شهقت رودي بقوة و انقبضت تعابير وجهها لتأتي شهوتها العارمة لتغرق وجه نانسي وتسترخي بعدها بجانهما بل و تغوص في نوم عميق ! لم يكن صاحبنا قد انتشي بعد فراح يلتفت إلي نانسي المصرية و ينيكها اسخن نيك و يصفع كسها الرائع بقوة وهو يمصمص حلماتها السمراء و يقبل شفتيها المكتنزتين ولسانه يداعب لسانها ويداه تعبثان بسائر جسدها الغض حتي يتأفف صاحبنا فيشتد بها نياكة فتطلق هي نشوته وهو معها ليستلقيا إلي جوار الفتاة الأوربية….
الحلقة 49
أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس تواعد حسن أبو علي
يقف حسن أبو علي الآن علي رأس عامه الرابع و العشرين و قد تخرج من كلية الحقوق بتقدير جيد و لم يكن له نصيب للالتحاق بالخدمة العسكرية لأن دفعته كلها خرجت إعفاء. و كسائر الشباب المصري لم يجد صاحبنا عملاً ضمن إطار دراسته وهو في الحقيقة لم يكن يحتاجه؛ فهو قد كبرت تجارة الخردة لديه و أصبح لديه محلان و يتعامل مع كبار التجار. خلال ذلك كان حسن أبو علي يترك المحلين لأخيه حودة يديرهما ليتمرن في صالة الجيم كعادته. ذات يوم كان حسن أبو علي في صالة الجيم يتمرن فسمع دقات جرس هاتفه مرة و الثانية و الثالثة فلا يجيب! كانت امرأة رائعة الحسن تعشق الجنس تريد أن تواعد حسن أبو علي ليأتيها بيتها! رجع صاحبنا بيته فالتقط الهاتف فوجد ذلك الرقم الغريب. أدار صاحبنا فيلماً أجنبياً علي اللاب توب خاصته ثم راح يطلب الرقم حتي جاءه صوت نسائي مثير: يعني طلبتك تلات مرات مردتش من شوية… حسن أبو علي مستغرباً: مين معايا! هي: مش لازم تعرف! صاحبنا: طيب و المطلوب مني! سألته: ممكن أعرف روحت تعمل أيه من صالة الجيم! تعجب صاحبنا مبتسماً: دا أنت عارفة أنا كنت فين كمان!! ابتسمت وقالت: أنا أعرفك كويس جدا! بادرها صاحبنا: طيب أنا أعرفك! هي: لا…بس هتعرفني..أكيد قريب أوي…ثم سألته: ممكن أعرف بتعمل أيه دلوقتي! صاحبنا: باتفرج علي فيلم أجنبي… همست: فيه سكس…صاحبنا: يعني…هي: أيه رأيك تيجيني….! دق قلب صاحبنا: أجيلك فين!! همست: جهز نفسك..نص ساعة هتجيلك عربية ..أركب فيها و متسألش السواق أسئلة كتير… حسن أبو علي ملهوفاً: طيب أنت مين!! هي بدلع: متسألش……لو عرفتني فقدتني… يلا أجهز…. باي…
حار حسن أبو علي في صوت تلك الأنثي من هي أين تقطن زوجة من أو أرملة من…أو أو أو..أسئلة كثيرة طرقت فكره دون إجابة. لكنها تعرفه وهو لا يعرفها. يبدو أنها أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس فهي تواعد حسن أبو علي ليشبع رغبتها. بالفعل تحمم صاحبنا و تعطر و حلق عانته و بدا و سيماً جذاباً للنساء. جاءته سيارة جيب شيروكي معتمة الزجاج فلا الداخل يري الخارج و لا الخارج يري الداخل. صعد في المقعد الخلفي كما أرشدته السائقة ال***** الأنثي التي لم تعرب عن أي شيئ. نصف ساعة و فتح باب ليجد صاحبنا نفسه في فيلا أنيقة فتشير إليه السائقة ال***** أن يدخل فيدخل حسن أبو علي قلقاً موجساً خشية أن يكون مقبل علي مكروه ما! دخلت إلي الصالون و هاله ترتيب و وروعة الفيلا و أنافتها الشديدة . بعد قليل أتاه صوت أنثوي ناعم شديد الإثارة يغنج: أطلع يا أبو علي!! نهض و راح يصعد درجات السلم الجرانيتي الرائع ليصعد الطابق الأول فيجد أمامه عدة أبواب مغلقة فحار أيهما يطرق! حينها سمع نفس الصوت: أوضة تلاتة يا أبو علي…! عدد صاحبنا الأبواب فجاء الثالث فطرقه و أرهف سمعه ليأتيه صوت من بالداخل: أدخل يا حسن… دق قلبه ثم أدار مقبض الباب ليجد حاله بمجابهة حورية جميلة انتصبت أمامه عارية!! كان بإزاء أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس عارية يغطي بزازها شعر أسود ناعم كثيف مسترسل !
ذهل صاحبنا من رائعة الحسن أمرأة ليس كمن رأي أو عاشر علي كثرة من رأى و من عاشر! فاقت كل حسن و بزت كل جمال صاحبة الوجه الأبيض المشرب بحمرة ذلك الوجه المدور بقسمات سكسي و بزاز و إرداف شديدة الحسن و الجمال! سألها صاحبنا: ممكن أعرف أنت مين!! في عمري ما شفت جمال زي جمالك!! لم تجبه إلا بابتسامة عذبة حلوة! سألها: عرفت رقمي منين!! همست حينها وقد دنت منه: من صاحبتي…أنت حبايبك كتير…حكولي عنك كتير و عاوز أجرب بنفسي…وقبلته على شفتيه فشعر بحلاوة القبلة و كم عذوبتها ! التصقت به فأحس حسن أبو علي وشعرت بأن قضيبه قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. ثم سألته : مش عاوز تقلع…مش عاوز جلدك يلمس جلدي… كان صاحبنا ما زال مدهوشاً! نظر إليها وهي تفتح أزرار قميصه ثم تفك حزام بنطاله حتى تركته بالسليب فنزلت على ركبتيها وهي تعريه ببطء شديد بينما قد أرخي صاحبنا كفه فوق حرير شعرها و هو ينظر إليها في المرآة التي كانت أمامه! فجأة شعر حسن أبو علي برطوبة لسانها تداعب قضيبه المشدود فتهمس بعينين لامعتين: هو ده اللي دوب صاحبتي! عندها حق!! راحت يدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تطلق أصواتا وتأوهات تدل علي شبقها وكم هي تعشق الجنس!راحت ترقبه بعد كل ثوان و هي تمص قضيبه بصورة لم يعرفها صاحبنا في حياته! تأثر من مصها له فأنهضها حتى انتصبت أمامه! كانت كالإوزة البلدي لا طويلة و لا قصيرة ولكن بضة الجسد ! ولج قضيبه ما بين فخذيها وهي واقفة فأخذ تمصمص شفتيها ولسانها ثم هبط عرجت بشفتيه إلى حلمتيها اللتين تزينين بزازها النافرة المكورة بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.
الحلقة 50
كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي
وقفنا في الحلقة السابقة و حسن أبو علي بين يدي تلك المرأة المجهولة الهوية فهو لا يعرف منه غير ذلك الجسد الرائع و ذلك الحسن الشديد. التقم بزازها يمتص حلمتيها و يداه تداعبان طيازها المكورة الرشيقة فأنت و سألها: طيب أسمك أيه!! فتحت عينيها الذابلتين الكحيلتين ثم همست برقة: ويفيد بأيه الاسم…! كفاية أننا مع بعض…في أحضان بعض… قفزت ابتسامة فوق شفتي صاحبنا: صحيح…ثم راح يمصمص حلمتيها مجدداً! فقد كانتا لذيذتين بشدة فرضعهما كثيرا وطويلا حتى أنه لم يكن ليشبع منهما لولا أنها كانت كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي فقادته إلى السرير ليهمس لها: ده سريرك! هنا كشفت تلك المرأة عن حقيقتها و قالت: ده فيلة أختي…هي مسافرة…أنا مرات لواء جيش…لو أتعرفت علاقتنا مش هنلقي نفسنا…عرفت ليه مش مطلوب تعرف أكتر من اللازم…
هز صاحبنا رأسه بالإيجاب دهشاً. جذبته ناحية الفراش الوثير فجلسا و الرائحة العطرة تلف المكان. لم تكن الرائحة غير رائحة كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي هو كس تلك المرأة التي فوق الثلاثين و دون الأربعين. طوقت عنقه بزراعيها وقربت شفافها من شفتيه و قبلته قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياة حسن أبو علي وهي تداعب بكفيها قضيبه المشدود. ثم استلقت صاحبتنا على السرير وهي تنظر بعينيها الحلوتين نظرات كلها إغراء سكسي! لأول مرة يقف حسن أبو علي متردداً حائراً! أينيكها أم يغادر! كان يخشي غموضها و بذات الوقت يشتهيها! انتصرت شهوته وراح يرفع ساقيها و يلحس كسها و يداعبه بلسانه فأولجه داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامه وتفجر كل قطرة ددمم في عروقه! كان طعمه لذيذا أذهله عما حوله!! راحت هي تتأوه وتطلب أن يمصص حسن أبو علي كسها بعنف فكانت تسحب شعره وفجأة سمعها تنادي اسمه مرارا و تكراراً!
أدارها صاحبنا على بطنها ورفع قدميها إلى الأعلى قليلا ثم بدأ بتقبيل عنقها العاجي وكتفيها الهضيمين وظهرها إلى أن وصلت إلي ردفيها. عندما بدأت بتقبيلهما ومداعبتهما بلسانه وشفافه جعلت كس مصري ملتهب تتأوه وتتلوي كالأفعى . راحت تشتهي قضيب حسن أبو علي أن يدخلها و طلبت منه في تلك اللحظة أن ينيكها فراح صاحبنا يولجه ببطء في كسها الساخن إلا أنها كانت تهمس وهي تتأوه: كله…دخله كله…عاوزاه كله…راحت توحوح و صاحبنا يولج قضيبه بقوة : أأأأأح…….كسي مولع ناااااااار… كز صاحبنا فوق شفتيه من سخونة هكذا كس مصري ملتهب حرارة و شهوة! راح حسن أبو علي ينيكها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة. كانا كلاهما يتأوهان بشدة و يتلذذا بهذا النيك الذي جعل جسديهما وكأنهما مبتلان بمطر بينما هو عرق فقط من حرارة الرغبة و الشهوة الضاربة في جسديهما!! كان كس مصري ملتهب حامي لدرجة أن حسن أبو علي لم يحتمله فأخرج قضيبه ليهدأ قليلاً ليجدها تصرخ: لا لا لا…دخله دخله …إلا أنه أدارها فشاهد بزاز و حلمات شديدة الحسن وكلهما مبعث للاستثارة. انقض عليهما كما ينقض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفراولة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها و البزاز فزوج من الكمثري الكبيرة الشهية التي لا تمل! راح يأكل شفتيها ثم أدني قضيبه من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها و صارت تمصصه وهي تنظر له بعينين ناعستين حتى أحس حسن أبو علي بالمحنة و بانه علي وشك القذف. كذلك هي أحست به فهمست بشبق بالغ و غنج أبلغ: أصبر شوية…خليني أستمتع….ثم طلبت منه أن ينيكها فاستلقي علي ظهره لتركبه فركبته و أخذت تقوم وتجلس عليه حتى شعرا كلاهما بالمحنة القوية و قذف سويا في أشهي متعة جنسية ذاقها صاحبنا أو ذاقتها صاحبتنا المجهولة! انتشيا و انتابهما لهاث شديد بفعل اللذة الغامرة ثم راحا يقبلان بعضهما بعد دقيقتين. قبلات كثيرة و طوية ليهمس لها حسن أبو علي: في عمري ما جربت أحلي منك…لتبادله هي الهمس الرقيق الغنج: و أنا في حياتي ما جربت زيك… همس أبو علي: لينا لقاء تاني… أكبت عليه تقبله من جديد فيقبلها هو كذلك فتمس له: أنا وقتي مش ملكي كله…جوزي في مسافر مع وفد برة عشان كدا قابلتك…بس أكيد اللي يعرف حسن أبو علي ميبطلش يشوفه…ثم لمعت عينا صاحبنا فجأة: خلي بالك…انا جبت جواكي….! لأول مرة متحكمش في نفسي…أنت كنتي بتشفطيني…!! ضحكت صاحبتنا ثم قالت: متقلقش….عملت حسابي…يعني أرتب كل اللقاء السخن ده و أنسي أهم حاجة… ضحك صاحبنا وهمس وهو يدني شفتيه من محمر شفتيها: أنت مفيش منك …لتدنو صاحبته بكرز شفتيها من شفتيه و تقبله قبلة سريعة هامسة: و أنت كمان مفيش منك أتنين… قبلها و قبلته ثم نهض ليدخل الحمام يغتسل و ليغادر صاحبته نصف المجهولة و نصف المعلومة علي أمل تجدد اللقاء…
الحلقة 51
حسن أبو علي خبير بالنساء يغازل موظفة محرومة من الجنس
تمضي الأيام بصاحبنا حسن أبو علي سريعة ملئية بالأحداث المؤلمة و المفرحة من فقد والدته ثم فقد و الده بعدها بعام فلم يبق له من عائلته سوي شقيقته التي تقدم مصر و تغادرها مع زوجها و شقيقه حودة الذي تزوج ليتولى محلين الخردة و قد تركهما له صاحبنا. هو الآن في الثامنة و العشرين و قد و رث عن أبيه أرضاً في صعيد مصر فباعها و اقتسم الإرث هو و أخيه و شقيقته. أحب حسن أبو علي أن يستقل بحياته الخاصة فترك بيت العائلة وابتاع شقة في منطقة فيكتوريا . كذلك اقتسم حسن أبو علي مع شقيقه كامل الإرث من بيت العائلة و المحلين و أراد شقيقه أن يتنازل حسن أبو علي له عن المحلين بأن يصنع له توكيل عام في الشهر العقاري. و هنا تضع الصدفة في طريق صاحبنا موظفة محرومة من الجنس هي موظفة الشهر العقاري و يبدو لنا حسن أبو علي خبير يغازل النساء و باتي بهن إلي الفراش!
دخل مصلحة الشهر العقاري و فوجئ بالصراخ الموظفات بالمواطنين. و قف صاحبنا بالطابو ينتظر دوره و طال أنتظار الناس لتوقيع الست مني! انتظر حسن أبو علي حتي وصل أخيراً إلي مكتب الست مني راح صاحبنا يصعد نظراته في تلك السيدة العبوس التي لا تخلو من مسحة جمال! فالوجه خمري بملامح رقيقة و طرة الشعر السوداء تبدو من تحت الطرحة! وصل إليها لتصرخ فيه غاضبة: أيوه يا أستاذ …طلباتك…خير… ابتسم حسن أبو علي وقال: توكيل عام.. أمسكت بالبطاقة الشخصية ونادت علي الساعي غاضبة:أنا مش قلتلك الناس اللي من مناطق تانيه يروحوا أماكنهم….مخصوملك يومين… تمالك حسن أبو علي نفسه العصبية المزاج قليلاً وقال بصوت خفيض: مدام مني… عبست و تنمرت: فيه أيه يا استاز انا كلامي واضح… ابتسم ثم قال برقة: طيب ممكن حضرتك تسمعيلي …رقت الموظفة و استجابت: قول ..عاوز أيه… قال: معلش ..انا معرفش النظام عندكو ماشي ازاي…بس أنا مستعجل جداً عشان مسافر…و مش معقول الملامح الحلوة دي تكشر كده…… ابتسمت برقة و قالت: اقعد يا أستاذ…ثم طلبت له حاجة ساقعة و قد رأت عرقه يتصبب منه في ذلك الحر الشديد…كان حسن أبو علي خبير بالنساء و قد علم أنها سيدة محرومة من الكلمة الحلوة و محرومة من الجنس في ذات الوقت…
جلس حسن أبو علي أمام مني موظفة الشهر العقاري وهو يتأمل تلك الأنثي كيف تتقمص شخصية الرجال و تسحق أنوثتها! كان لطيفاً معها فقضت مع الساعي أوراقه فشكرها وقال: بصراحة شغلك صعب… التعامل مع الناس صعب.. **** .يكون في عونك… أكدت كلامه وقالت: الناس مش بترحم…هنا لو ما فتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا أستاذ حسن… راح يتجاذبا أطراف الحديث و أنهت له التوكيل و قالت مبتسمة برقة وهي تسلمه له: طبعا هتمشي ومحدش هيشوفك لان معاملتك خلصت… ابتسم لها صحبنا وقال: أزاي يا مدام… رقم مو بايلي اهو …و كذلك هي فتحت درج مكتبها و أسلمته بطاقة بها هاتفها الموبايل قائلة برقة: وأي خدمات تشرفنا هنا… كان حسن أبو علي خبير بالنساء يعرف كيف يغازل موظفة محرومة من الجنس مثل مني ففاز بها من أول لقاء! الواقع أن صاحبنا نسي أن يتصل بها كما وعدها ليأتيه في مساء اليوم الثالث من ذلك اللقاء رنين جرس هاتفه من رقم غريب! رفع موبايله علي أذنه وكان علي الخط انثي رقيقه تلقي تحية المساء: مساء الخير أستاذ حسن … سمع صاحبنا الصوت و تذكر تلك النبرة التي تبينها فأردفت هي قائلة: خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني…ضحك حسن أبو علي و راح يغازلها: مش معقول يا أستاذه مني…بس تعرفي صوتك في التليفون يسحر… ضحكت هكذا موظفة محرومة من الجنس: لأ.. انت باين عليك بكاش كبير… ضحك صاحبنا و أردف: أحنا خدامين السيادة يا مدام وما نقدرش نبكش علي واحده بشخصية و مركز حضرتك…غنجت و تدللت مني وقالت: خلاص خلاص أنا زعلانه…طالما مش هنشوفك تانى …قال صاحبنا: لا أبدا يا مدام… أنا تحت أمرك… طالت المكالمة حتي دارت حول الزواج و الخطوبة فبررت مني عدم زواجه بقولها: واحد زيك مؤكد عارف بنات جميلات مش هيفكر بالجواز…ضحك صاحبنا لمناغاة مني له و نبشه لأسراره الشخصية! أحس حسن أبو علي بانجذاب مني له و أنه عرف مفتاح شخصيتها وهي إشعاراها بكونها أنثي و بالاهتمام بها و ذلك فضلاً عن جاذبيته الخاصة عند النساء. و لكون حسن أبو خبير بالنساء فإنه أحس أنها ينقصها شيء وقد وجدته لديه و هي كونها محرومة من الجنس و من الاهتمام. كان الغد إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال فعرض عليها صاحبنا: أيه رأيك يا مدام مني أعزمك بكره عزومه ماحصلتش… زغرد قلب مني وهمست: وبعدين يا أستاذ حسن ..ممكن أخد علي كده… ضحك صاحبنا و غازلها قائلاً: لما الجمال ياخد علي كده يبقي بختي الحلو… ضحكت و قبلت و اتفقا علي اللقاء في مطعم مشهور بوسط الإسكندرية…
الحلقة 52
حسن أبو علي و موظفة الشهر العقاري ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها
نسينا أن نقول أن حسن أبو علي كان قد التحق بشركة أدوية كبيرة يعمل لديها مندوب بيع فهو يأخذ عمولة تكبر كلما كبر حجم مبيعاته مع زبائنه من الصيدليات و المستشفيات و مكاتب الأدوية. نجح حسن أبو علي في تلك الوظيفة نجاحاً كبيراً ببساطة لأنه بياع كلام يعرف كيف يلف و يدور و يراوغ و يرضي زبائنه بما يريدون منه. كذلك حسن أبو علي مع موظفة الشهر العقاري فنراه في تلك الحلقة ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها كما يقول المثل. فهو قد دعاها في يوم إجازة رسمية ليلتقيا في كازينو معروف ثم يصطحبها بعد ذلك ليذهبا للغذاء في مطعم فخيم وسط الإسكندرية حيث راح يفض أسرار شخصيتها و يعرف مفاتحها بعد أن مهد لذلك بحديث عن المشكلات العامة و حياته الشخصية ولما لم يرتبط حتي الآن وهو في منتصف الثامنة و العشرين!
رويداً رويداً تطرق الحديث إلي حياة موظفة الشهر العقاري الخاصة فحكت له عن الفتور بحياتها الزوجية و كيف فقدت أنوثتها مع زوجها المدرس بل و حياتها كزوجه وأنها أضحت فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد! ذلك اليوم ارتدت مني طقم جميل أبرز مكامن أنوثتها من صدر ممشوق و من بشرة خمرية ناعمة و وجه حلو القسمات و جسم ممتلئ قليلاً. كشف حسن أبو علي بداخلها عن بركان من عواطف وغضب وصبر وحزن و أثر من الرومانسية كاد أن يبيد بفعل الأيام و الظروف. عرف حسن أبو علي الخبير بالنساء مفتاحها وهو معسول الكلام. و من أقدر علي بيع الكلام الحلو الغزل من صاحبنا! راح حسن أبو علي ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها نياكة تجعل تلك المرأة تسلم إليه نفسها! الحقيقة أحس صاحبنا أنه مدفوع لأن يذوق مني موظفة الشهر العقاري! تلك المرأة التي كانت خشنة مع الناس ةو كأنها رجل حازم هي الآن تقع تحت تأثيره! همست مني برقة قائلة: تعرف يا أستاذ حسن انت أول راجل اخرج معه غير جوزي… ابتسم صاحبنا وهمس: طيب بلاش أستاذ دي…أنا حسن و أنت مني علي طول ….ضحكت مني و ضحك أبو علي فزادته فقالت: ماشي يا أبو علي… ضحك حسن : يا سلام…أول مرة أحس ان أسم أبو علي حلو كده… بس عشان طالع منك يا مني… ضحكت مني و شكرته ثم قالت: أمال فين العزومة دي! قال حسن أبو علي: هأكلك أكلة سمك محصلتش… قومي بينا…قالت مني: حسن. . أرجوك .مش عاوزة أتأخر…أنا مجوزة و أم…قال صاحبنا: متقلقيش… قبل العصر هتكوني في بيتك…
اصطحبها حسن أبو علي , و الهواء يلقي بخصلات طرتها من تحت ال**** فوق عينيها, إلي مطعم أسماك شهير. هنالك راح يغازلها: ني عارفة أنك انك رقيقيه و فيكي أنوثة كبيره….ابتسمت مني هامسة: يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك …. أنت شغال مع بنات و ستات … قال صاحبنا: الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الأحاسيس وأنا حاسس انك حساسه جداً…أنفرجت أسارير مني موظفة الشهر العقاري و لمعت عيناها وذابت رقة و رومانسية وهمست: أبو علي…عارف أني أول مره اسمع الكلام ده. راح صاحبنا يزيدها من الشعر البيت و من الغزل قصيدة و الذي تغلب به ألعب به علي رأي المثل السائر , فقال لها:
اللي يفهمك صح…. يقلك أكتر من كده… عبرت سحابة حزن رقيقة فوق وجهها وهمست: إلا جوزي…ثم صمتت برهة و أردفت تقول: تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن جوزي…انفصال مشاعر انفصال عشرة…هو في أوضة و أنا في أوضة…!! دهش صاحبنا: معقولة دي!! فيه و واحدة برقتك و جمالك جوزها ممن يسيبها و لو يوم…!! راح صاحبنا ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها؛ فهو يريد أن يجرها إلي علاقة كاملة! ابتسمت مني وقالت: أنت بكاش أوي…ضحك صاحبنا وقال: هاثبتلك أني مش بكاش …قالت مني متعجبة: أزاي يعني! قال حسن ابو علي: مش دلوقتي…أيه رأيك تيجي معايا الشاليه بتاع صاحبي معايا مفاتيحه… وبالمرة نجيب الأكل دليفري علي هناك! وافقت مني و أحضر إليهما السمك و الماء و البيبسي كولا و أخذ صاحبنا يطرق سمعها بمعسول الكلام. أخذ يلين عاطفتها و يحرك أحاسيس الأنثي داخلها. جلس بقربها و راح بين حين و أخر يلمس يدها لمسات سريعه حتي تتعود عليه و يكسر هيبة لقاء الجسد للجسد. حتي ارتاحت له فأخذ صاحبنا بيدها يقبلها فهمست له برقة دون أن تمنعه: حسن.. أيه ده… انت بتعمل ايه؟!! قال لها: بعمل اللي انت شايفاه ؟! سحبت برقة يدها و استدارت هامسة تقاوم فيض عاطفتها: لا انت فهمتني غلط…دنا بجسده من خلفها دون أن يلمسها ثم قال: انا اكتر واحد في الدنيا فهمك… لم تتحرك مني و قالت: فاهم ايه… شبك حسن أبو علي أصابع كفيه بأصابع كفيها الاثنتين و دنا بشفتيه من شحمة أذنها وهمس ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها: فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه..كلك رغبه واشتياق وإحساس…أرخت مني رأسها فوق صدر صاحبنا وقد انحسرت طرحتها عن ناعم اسود شعرها وهمست تستزيده: و ايه كمان… انا اول مره حد يعرف اللي جوايا…همس صاحبنا و كانت الشمس قد دخلت أشعتها البلكونة: مش أي حد يقدر أنثي زيك…تعالي نخش جوه…
الحلقة 53
حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس في لقاء نيك حامي جداً
و قفنا في الحلقة السابقة وحسن أبو علي يشعل شهوة الجنس و العاطفة لدي موظفة الشهر العقاري مني فأخذ يطرق أذنيها بمعسول الكلمات و الغزل الصريح فاستفز منها الأنثي الكامنة و أطلق قمقمها فرقت له و لانت فلاصقها ليدخلا غرفة نوم في الشاليه الكائن في سدي جابر بالإسكندرية. أدخلها حسن أبو علي و خلعها جاكيت ما فوق البلوزة ليكشف عن شهي أبيض زراعيها ليبدأ من هنا جسدها يعلن عن رغبته في لقاء نيك حامي جداً وهو ما كان. وقفت مني أمام المرأة تصفف شعرها فوقف صاحبنا خلفها فسألها مغازلاً : هو ده حرير و لا شعر…و راح يشتم خصلا شعرها و قد أمسك بها…
همست برقة غنجة: بس بقا يا شقي …فالتصق بها حسن ابو علي و زبه قد شد وراح يضرب في فلقتي طيزها العريضة البارزة! ثم راح يضمها من خفها فيقبل وجنتيها وهي تتمنع تمنع الراغبة: لا لا… بس بقا يا حسن. و تحرك وجهها يمنة و يسرة.. حتي أدارها صاحبنا له ويلتقم شفتيها في قبلة فأخذت تدير وجهها تتمنع وقد ضمها صاحبنا إليه و بزازها الممتلئة قد انبعجت فوق عظام صدره! ثم استسلمت أخيراً و اسلمته شفتيها يمصمصهما و يأكلهما ويداه تتحسسان فلقتي طيازها! أخذ حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس الكامنة في مني ليشرع في لقاء نيك حامي جداً معها.
أخذ حسن أبو علي يمص شفتيها و راحتاه تدعكان طيزها الناعمة و هو يسخن مني ليأخذها إلي السرير بعد ذلك و يطيحها فتنطرح وقد تلاشت ممانعتها الكاذبة أو الصادقة! راح يعتليها و يتناول شفتيها بالقبلات و هو بين زراعيها وهي بعالم أخر من فرط شهوة الجنس المتصاعدة لديها. نسيت مني دور المديرة أو الموفة الحكومية التي كانت تأمر و تنهي و تعاقب و تزأر كالأسد! أنه االأن أشبه باللبؤة , بأنثي الأسد وهي تتلوي يميناً و يساراً تريد أن تطفأ نار شهوتها. حاول حسن ابو علي أن يخرج بز من بزازها يرضعه وهي تتمنع فألقي بيده فو كسها من فوق بنطالها فراحت تدفع كسها وتدلكه بيده . لم تدعه يصل إلي موطن عفتها بسهولة فراح حسن ابو علي يلاينها بأن يهاجمها بالقبلات الساخنة فأخذت مقاومتها تخور حتي تراخي جسدها و تمكن من فتح أزرار بنطالها و شد سحابه لأسفل و أولج أصابعها في شعر كسها!! لمسه فشهقت وهي تتمنع: لأ لا يا حسن..أنا ست مجوزة…لأ لأ…كانت تنطق ترضي ضميرها دون أن تقاوم! كذلك حسن ابو علي لم يعرها اهتماماً فجعل يعبث بكسها حتي وصل لشقه الساخن ليجده في حالة رهيبة و كانت سخونته و لزوجته تدل علي مدي رغبة مني المشتعلة! راح صاحبنا يبعبص كسها و يدير إصبعه السبابة داخله ليكمل فتح السحاب و ليكشف عن كسها المشعر الممتلئ بما عليه من كيلوت ستان أحمر!! راحت هائجة مفعمة الرغبة تلهج باسمه: حسن…حسن ..لا بلاش…بلاش… خلع حسن أبو علي الكيولت و نزل به و بالبنطال فخلعهما معاً برغبتها! راح يباعد بين ساقيها الممتلئين و يدس رأسه ما بين وركيها الثقيلين الصقيلين و يشتم كسها و ينفث فيه و يعضضه و يلحسه وهي يجنن جنونها: أوووووف…..حسن…حسن ..حسن…خلع صاحبنا بنطاله و لباسه بسرعة البرق وكان زبه شديد الانتصاب فراح يداعب برأسه كسها و مشافره وقد رفع رجليها فوق كتفيه ليضرب برأسه المتورم زنبورها الذي تهيج فتصرخ مني! راح يدلك كسها سفلاً و علوا بزبه الساخن فيفرج ما بين شفراته و صاحبتنا تتأوه وترتعش وكسها يسيل خيوطاً بيضاء علامة شهوة الجنس التي تصاعدت عندها! حينها راح حسن أبو علي يدفع برأس زبه لداخل كسها المشعر وقد كان كسها نار نار فشهقت : أخ أخ أه و ضمته مني إليها بقوة و عنف فلولا فحولة و قوة جثمان صاحبنا لأتعبته و أجهدته! سحبته فانسحب بين فخذيها و عصرته بينهما بقوة تريد أن تستخلص رحيق زبه الذي راح ينيكها نيك حامي جداً لم تعرفه من قبل. راحت مني تتأوه وتشهق و قد استحالت عجينة أنوثة رهيبة فجعل حسن أبو علي في لقاء نيك حامي جداً ينيكها وهي ترتعش و لا تكف عن التأوهات المثيرة المغرية لمزيد من النيك و الرهز! راحت تطلق حمم كسها لتنقبض عضلاته فوق زب صاحبنا فيزمجر و قد راح يرمي حممه هو الأخر! ألقي بلبنه الدافق فلم ينزع عنها بل راح يقذف منيه ليملأ كسها وهو يخرج من في منتهي السخونة! أحس حينها أن كسها يشفط زبه و يحلبه ليستخلص عصارته فراح يدفق و يدفق من حليبه بمتعة لا حد لها! كان كس مني تعش وينفتح وينقفل و كان لقاء نيك حامي جداً و لا أحمي. استلقي صاحبنا جانباً و نزل عنها لاهث الأنفاس! كذلك هي كانت مبهورتها! دقيقة و قامت تتحمم ليدخل هو بعدها لتهمس: أنا لازم أرجع علشان ابني… من ساعتها و حسن أبو علي يتواصل مع مني برسائل المحمول و مكالماته…فجأة انقطعت أخبارها فيبدوا أنها استبدلت شريحة هاتفها أو غير ذلك! قصدها صاحبنا في مقر عملها فعلم أنها استقالت وقد انفصلت عن زوجها…
الحلقة 54
حسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل
ما زلنا نتابع سيرة حسن ابو علي فنراه في تلك الحلقة يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل راندا وهي لا زالت بنت بنوت! فما زال حسن أبو علي عازباً لم يرتبط رسمياً و إن كثرت علاقاته النسائية و إن ناهز الثلاثين عاماً. و صاحبنا ان قد استقر به المقام في شقته في منطقة فيكتوريا بالإسكندرية و استقر علي عمله كمندوب مبيعات أو تلي سيل يلبي حاجات عملائه من الصيدليات و مكاتب الأدوية و المستشفيات إلي الدواء. كان حسن أبو علي يعمل فترة مسائية و لذلك كان قليل التعرض لزميلات العمل أو صيادلة الفرع من النساء اللاتي يعملن من الثامنة صباحاً و حتي الخامسة أو أحياناً السادسة مساءً.
منذ أن وقعت عينا راندا 24 عام خريجة تجارة طويلة ممشوقة القوام خمرية اللون حلوة قسمات الوجه لعوب علي حسن ابو علي وقد قصد عمله باكراً ذات يوم وهي لا تني تفكر فيه! ذات يوم قصد صاحبنا الفرع باكراً قبل انصراف زميلات الفترة الصباحية فدخل غرفته قاصداً درجه يخرج السماعة. كانت راندا وسهي لا زالتا تعملان فأحبت الأولي أن تلفت نطر صاحبنا فقالت: أيه ده…هو اي حد يدخل ياخد اللي عاوزه ويخرج كده… رمقها صاحبنا دون أن يعيرها انتباهه فأجابت سهي القديمة في الشركة: عارفة اللي بتلكميه ده … أقدم منك …ده حسن أبو علي…معلش يا أبو علي…لسة جديدة… ابتسم صاحبنا: لا عادي…بس أول مرة أشوف الأنسة…أجابت سهي: دي راندا… بس هي لمضة حبتين… ضحكت راندا: معلش يا أستاذ حسن…بس وقف هنا…أنت بتاخد العملة بتوعي… ضحك حسن: يا ستي لا باخد ولا حاجة…دا أنا غلباااااان…ضحكت سهي : يابنتي مش هتقدري عليه… و انت يا حسن متخدش حاجة مش بتاعتك…حدج صاحبنا راندا التي كانت تلبس الليجن الملصوق فوق فخذيها بقوة و البودي الذي نفرت منه بزازها الشامخة بنطرة سكسي وقال: حدج **** ما بين و بين الحرام ثم غمز لسهي و اردف يهمس: و عشان خاطر سهي بس…
تطورت المواقف بين حسن أبو علي و راندا و قد أضافها علي الفيس بوك لتنشا بينهما علاقة خاصة أنتهي بحسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل في شقته الخالية.
مثّل حسن أبو علي دور الحب علي راندا الذي علم إعجابها به. ليس ذلك فقط بل أنه مد العلاقات حتي عرف أسرتها فزار أمها المريضة في المستشفي وقد اهداها بوكيه ورد و عرض عليها المال أن احتاجته. تعلقت راندا بحسن أبو علي بشدة حتي انها عرضت نفسها عليه بطريق غير مباشر: عاوزة أشوف شقتك…مش بتقول هنتجوز…عاوزة أشوف شقتي المستقبلية… مازحها حسن أبو علي: لأ بقا..لو هتيجي يبقا هتغسلي الهدوم و هتعملي أكل الأسبوع كله.. أنا عيش لوحدي… ابتسمت راندا: طب و ماله…دا حتي طباخة شاطرة… في يوم السبت إجازة صاحبنا لم تذهب راندا للعمل بل قصدت شقة صاحبنا. في الصباح وكأنها ذاهبة لعملها طرقت بابه ففتح لها و كان بالشورت. أدخلها و ضحكت وراح يفرجها علي شقته فتعلقت برقبته و نطرت إليه بعينن فاترتين: بتحبني بجد…مال عليها ملتمقاً شفتيها في قبلة طويلة: أول مرة أحب واحدة بالشكل ده… ابتعدت عنه راندا: يلا بقا و ريني الهدوم الوسخة…أصرت أن تغسلها له! خلال ذلك و بعد أن وضعت الملابس في غسالته الفول اوتامتيك أتاها من خلفها : مكنتش عاوز أتعبك…همس في أذنها بقبلة تناولت وجنتها فهمست برقة: ملكش دعوة أنا عاوزة أتعب… حملها فوق زراعيه القويتين فجأة فصرخت راندا ضاحكة: هتعمل أيه يا مجنون…و تعلقت برقبته ليجيبها: هاعلمك الحب…ثم التقم شفتيها مجدداً وطار بها وهو يلتهمهما إلي غرفة نومه فطرحها بلطف وي متعلقة برقبته: بموووت فيك… ليجبها: مش أكتر مني…أكب عليها تقبيلاً و يداه تبسطان زراعيها فوق الفراش ثم تفكك أزرار بلوزتها و يدس وجهه بين بزازها العامرة! راح يشعلها فاشتعلت فألقي برغبتها بنطالها الجينز وهو يتحسس سائر جسدها! أطبقت راندا جفنيها و تركت مفاتنها بيد ما أغرمت به فراح يتحسس كسها المنتوف من فوق الكيلوت فتهمس له: حسن..أرجوك…أنا مفيش حد لمسني…بقبل شفتيها هامساً: مش هأذيكي…وعد…نزل بكيلوتها بأسنانه و يداه تتحسسان بطنها وراكها طيازها الرشيقة! ساحت راندا منه و هو برشاقة قد القي الشورت ليلقي بجسده بين زراعيها. أوسع ما بيبن الفخذين وراح يلحس اصابعه و يتحسس و يفرش كس زميلة العمل بها وهي تأن لا تكف عن الأنين! أرعشها بيده الخبيرة! ثم راح حسن ابو علي يتحسس و يفرش كس زميلة العمل برأس زبه الدسم فأخذت تطلق شهقات مع كل إيلاج ما بين مشافرها و صفع لزنبورها المهتاج. تخشب جسدها و انتفضت وراحت توحوح: أأأأأأح… و تتأفف وحسن أبو علي لا يني يتحسس و يفرش كس زميلته و كفه تعتصر بزازها واحد وراء الأخر! حيت بلغ بها رعشتها الثانية فأطلقت مائها و زمجر هو بدوره من فرط استثارته!!ألقي فوق بطنها الرشيق لبنه ليكتب به اسمه و كأنه مارة مسجلة معتمدة في عالم النيك و إمتاع النساء و العذاري: حسن أبو علي…
الحلقة 46
حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد
سنري في تلك الحلقة من حلقات حسن أبو علي كيف أمكن له أن ينيك أخت المدير المعرس القواد و الذي أوكل له مهمة إشباع رغبات النساء الثريات. فبعد أن فجر من مدام يسرا نشوتها و جعلها تتقلب علي فراش من اللذة الجنسية شديد و بعد أن أطبقت جفنيها لثواني معدودة تستوعب النشوة الجارفة أرخت شفتيها تحتضن شفتي نياكها في أشارة منها لطلب المزيد من منيه الساخن! راح حسن أبو علي في الجولة الثانية يضاجعها و يمارس عليها كل فنون النيك و يرضيها حتي انتشت مجدداً و صرخت صرخة تخدر جسدها بعدها و غابت عن الوعي!
لف حسن أبو علي وسطه بفوطه وقد انتابه القلق علي مدام يسرا و نادي نورة سكرتيرتها و أشار عليها أن تهتم لأمر سيدتها حتي يغتسل و يعود. بسرعة تحمم ثم خرج وقد لف نفسه ببشكير كبير ليري نورة في وجهه فيسألها: طمنيني ….المدام بخير…! لتجيبه بخجل بادي: أيوه بس أنت تقلت شوية… هز رأسه باسماً ثم قال لها: طيب انا هاسترخي حبة لحد ما تفوق… ثم أسقط حسن أبو علي البشكير من فوقه و استلقي و زبه مرتخي ممدد علي جانبه محمر الرأس من أثر النيكتين السابقتين. غفا قليلاً ليصحو حسن أبو علي علي صوت جرس هاتفه يدقه المدير العام فيسأله: أبو علي أطلع عند أميرة أختي..هي عاوزاك في حاجة ضرورية… استجاب حسن أبو علي له و أخذ رقم غرفتها و صعد إليها و طرق الباب ففتحت له و أدخلته لتسأله: أنت خلاص خلصت مدام يسرا …! هز صاحبنا رأيه أي نعم فراحت أميرة تستفسر: ها ..الأخبار أيه!! صمت حسن أبو علي قليلاً ثم قال: أتبسطت مني أوي . ..بس تاني مرة معرفش هيا أغمي عليها..و سيتها نايمة مع سكرتيرتها و سيبت نمرتي معاها وخرجت … سألته أخت المدير المعرس القواد و عيناها اللامعتان لا تفارقا زب حسن أبو علي وقد مشت ناحية البار الصغير هنالك: ها تشرب حاجه!! طلب صاحبنا: ماشي كاس واحد…راحت أميرة تسأله عن حياته الشخصية فعرفت طبيعته الفحلة! أعجبت أميرة به بشدة و كان ذلك مقدمة حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد إذ راقته أميرة أيضاً فبدأ يتغزل فيها في عيونها وشفايفها ومفاتن جسمها المقسمة ليلحظ تجاوبها معه فتهمس: بقلك…حاسة علات رقبتي مشدودة…ليك في المساج!!
أكد لها صاحبنا خبرته فتمددت أميرة وقد بدلت ملابسها لتبقي بالستيان و لأندر و التقط قنينة زيت علي التسريحة و أخذ ينزل قطرات من الزيت على جسمها ليلمس ظهرها لمسات خفيفه ودائريه و لكتفها من الأعلى وعموديه على طول سلسلة ظهرها وهيا تتأوه وتطلب المزيد فنزلت بيده على فلقة طيزها الكبيرة و أنزل قطرات ثانيه من الزيت عليها وراح يدلي الأندر الصغير الذي يخترق فلقتي مؤخرتها العارمة الشهوة وساعدته برفع وسطها لأعلى مما أعطاه الإشارة الخضراء لفعل ما يريد . انطلقت يداه تتلمسان برقة و تدعكان بلطف اللحم الطري لطيازها العاجية الهزازة الرائعة وهو يولج طرف إصبعه في فتحتها الوردية الصغيرة. جعل ينزل بطول جسدها الرائع حتي قدميها ثم يعود للأعلى مجددا ليفكك أخيراً الستيان من خلفها ويطلب منها أن تنقلب على ظهرها ففعلت ليقفز أمامه ذلك الثدي البض الناعم الأبيض وحلماته الوردية الشهية وراحت يداه تدلكان و تمسدان كتفيها ورقبتها ونزل على صدرها وهو يقفش لها في بزها ويقرص حلماتها المنتصبة ثم ينزل إلي بطنها الأملس الخالي من أي عيب ينقص من جماله فيدلك جوانبه وإلى عانتها تتجه أطراف أصابعه حين سري في جسدها قشعريرة وهزة شديده ليقوم بعدها بتدليك شفاة كسها المنفوخ بشق رقيق لا بشوبه شعيرات متناثرات سوى بعض الشعر الأسمر الرقيق المرسوم ليلقي عندها بنطاله و تي شيرته و زبه شادد من البوكسر و ليتقدم نحو رأسها لتطلق أخت المدير المعرس القواد ذلك المارد من قمقمه وتقوم بلحس بيضتيه وهي تدلك جسم زبه بيديها حتى أثارته لتنام حينها أميرة و تنزل رأسها للأسفل فيولج رأس زبه في فمها فتلحسه بلسانها فدفع حسن أبو علي نصفه في حلقها حتى اختنقت به فأخرجته قليلا لتأخذ نفسها ثم عاودت إدخاله! ثم انه في لحظه أخري أخرجه و أدارها و أولج زبه في كسها الذي أختلط بآثار البلل من مصها فصرخت صرخة شديده و تعلقت برقبته وهيا تدفع وبوسطها نحو زبه . راح حسن أبو علي ينيك أخت المدير المعرس القواد أميرة فيضرب كسها الضيق ضربات قاسية وامسك ببزازها يرتشف أحلى طعم يدر من ثديها وارتعشت بين يديه وهو قد وافته نشوته في ذات اللحظة نفسها وتعالت أصواتهما لينتهي حسن أبو علي منه بقبلة فرنسية ساخنه بين شفتيهما و تستلقي فوقه ليغطا في نوم عميق فلا يوقظه إلا حرارة الشمس تلسع جلده العاري فوق السرير…
الحلقة 47
حسن أبو علي في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة
في تلك الحلقة سنري حسن أبو علي وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة صاحبة مدام يسرا و ابنة خالتها المطلقة. قلنا أن صاحبنا لما أفاق من نياكته مع أميرة أخت المدير نهض فلم يجدها إلي جواره بسريرها. راح يقلب في هاتفه ليجد رقم غريب ليتصل بها فإذا بها مدام يسرا تسأله عن مكان وجوده فيجيها أنه في غرفته فتطلب منه أن يقصد جناحها و يلبي رغبات مدام رشا الخليجية و عليه ان يعتبرها مدام يسرا بدمها و لحمها! استغرب حسن أبو علي من عمله في الفندق و من طبيعته إذ هو أصبح نياك محترف و بأجر! فمن يسرا إلي أميرة إلي رشا الخليجية! استجاب صاحبنا لسيدته ليأخذ دش سريع و يتجهز و يذهب إلي حيث يلاقي نورة سكرتيرة مدام يسرا هي نفسها التي ترافق مدام رشا الخليجية!
سلك حسن أبو علي طريقه وسط حرس الجناح الخاص ليلاقي أول ما يدخل نورة فيجدها خائفة قلقلة . يدخل إلي غرفة مدام سرا فيجد سيدة قمر بمعني الكلمة ! بقميص نوم عاري الزراعين و البزاز تلقته مدام رشا الخليجية بالضم و الشم وهمست له بالمصري: كأني مدام يسرا…متتكسفش…أعمل فيا اللي عاوزه!! ودق قلب صاحبنا حينما تعلقت برقيته و تلتقط شفتيه تلثهما بقوة ليهمس لها حسن أبو علي: مدام رشا..طيب لحظة نورة موجودة…ندخل الأول… أطلقت ضحكة رنانة وتهمس: دي الخادمة….أخليك تتعاملا معها!! ثم التفتت إليها أمرة: نورة… يلا عالمطبخ… اشتعلت القبلات و راح حسن أبو علي يفكك أزرارا بنطاله و انزله و معه البوكسر ثم راح يلقي عن مدام رشا الخليجية قميص نومها الذي ليس أسفله شيئ فيري أسخن جسم بض أبيض لامع كما الحليب! أثارته وراح يقبلها و يقبل بزازها و ما بينهما وهو الشق الضيق و زبه متوجه لفتحة كسها مباشرة فأدخله كله علي الناشف مما جعلها تصوت وتوحوح و صاحبنا قد ألصقها بالحائط بقوة و قد ثبتها وزبه يشعل كسها وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة حتي بدأت تنزل سوائل كسها مما يسّر مرور زبره أكثر وعضته في رقبته عضة قويه و حسن أبو علي يزيد من شدة نيكه و سرعتها كل ما تعضه أكثر حتي ارتخت شيئاً فشيئاً وقد ألقت شهوتها!
ارتخت بين زراعيه كصاحبتها مدام يسرا و غابت عن الوعي فراح يدس أصبعه في طيزها يبعبصها بقوة فهاجت دفعة واحده وبدأت توحوح و بدأ هو يقبلها قبلات مبعثرة فوق أنحاء جسدها الغض وهي كذلك تبادله القبلات فالتقمت شفتيه تحاول الوصول للسانه وتمص في شفتيه وهنا راح يمد لسانه ليلاعب لسانها ومد وسطه قليلا ليرفعها فوقه وهو مستند بظهره للحائط وهيا تقفز بكسها فوق زبره وهو في نيك محموم مع مدام رشا الخليجية الشبقة وبيضتاه تضربان في طيزها وبزازها ترتطم بصدره وتحتك حلماتها بشعر صدره وقد أحس هو بقرب قذفه وانتفخ عموده الصلب داخلها ليملأ جوانب كسها ورحمها بمنيه الساخن وتنام فوقه حتي يكاد يسقط إلا انه تدارك نفسه ورفعها عنه وحملها بين زراعيه حتى دخلا إلى الحمام و انزلها في البانيو كما طلبت منه!! تركها في البانيو مع الماء الدافئ و نادي نورة كي تعتني بسيدتها الثانية وراح صاحبنا يتنشط فوق التريد ميل وراح يركض لتخرج بد قليل رشا الخليجية مستندة فوق كتف نورة لتشير إليه أن يكمل تمرينه باسمة له ممتنة! هاجت من جديد وراحت يدها تفرك كسها وتأكل شفتيها بأسنانها مما أهاج زبه بقوة مجدداً لتطلب منه طلب ينم عن امرأة خليجية شبقة داعرة وهو أن تصعد نورة أمامه و زبه يدخل ما بين فلقتيها وهو يتمرن!! كان لابد من أن ينفذ أمرها فأولج زبه الكبير بين فلقتي طيز نورة و زبره ينزلق في كل دفعة ليدخل بين شفريها وهو يتعمد الاقتراب منها و إلصاق جسده بهرا الأبيض الناعم و سخنت شهوته فرفعها أمامه وه يحمل ساقيها بين ذراعيه وظهرها له و أمسكت نورة بزبه بيدها لتوجهه لمدخل كسها الدافئ حسن أبو علي يقبل سلسلة ظهرها ورقبتها من الخلف ولسانه يداعب أذنها فاستدارت لتقبله في فمه بقبلة ذابت بعدها بين يديه. هنا أوقف حسن أبو علي الأله و ترجل من فوقها و رفع نورة فوق كتفه ليواجه كسها الشقي فمه الزرب و ساقها تتدليان فوق ظهره وهو يسندها من الخلف بساعده و يلحس كسها بلسانه و صاحبنا يضاجعها به فيولج لسانه الخشن حتي يلحس و يمتص و يلعق زنبورها الصغير يحاول شفطه للخارج فبدأت نورة تهتز بشده حتى كادت يفقد توازنه و يسقطها فوجدتا تنزل عسلها اللذيذ على لسانه فلا يتقزز حسن أبو علي ان يعب منه فينزلها من فوق الكنبة الطويلة و يولج زبه في كسها فتنطلق من فيها آهة و شهقة قويتين ليحس حسن أبو علي أن زبه الكبير يصدم عمق رحمها بقوة و نورة تتلوي أسفل منه وتحاول أن تدير كسها حول زبه كأنها لم تذق الزب في حياتها وتقبض عضلات كسها بشده حتى أحس قرب قذفه فأخرج زبه لتأمره و تأمرها مدام رشا: في تمها….نطقتها بالخليجي …وبالفعل أندفق حليب صاحبنا علي وجه نورة و في فمها و مدم رشا الخليجية الشبقة تفرك كسها و تنتشي…
الحلقة 48
حسن أبو علي الشقي يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً
سنري في تلك الحلقة من حلقات صاحبنا النياك حسن أبو علي الشقي وهو يعلم فتاة أوربية عذراء السباحة و يفتح كسها في نيك ساخن جداً و لا أسخن في غرفتها. فبعد أن اشبع حسن أبو علي رغبات النساء و أسعدهن قصد إلي غرفته ليستريح ليصبح قاصداً إلى غرفة المدير العام فيشكره علي أدائه المميز و يتضاحكان وقد استلم شيكاً بمبلغ و قدره. نزل صاحبنا حمام السباحة الملحق بالفندق حتي يستجم و يمرن عضلاته و يحركها حركة يريحها الماء ليخرج بعد دقائق فيجد أمامه فتاة أوربية سكسي جداً تحاول لفت نظره إليها وتشير له أن يدنو منها فقصدها مبتسماً محيياً و سألها بالإنجليزية ما معناه إن كان يمكنه مساعداتها بشكل من الأشكال! ابتسمت ابتسامة خفيفة ليجدها تخبره أنه تراقبه منذ أن نزل حمام السباحة و كم هي معجبة بطريقة سباحته و أنها تطلب منه أن يعلمها السباحة إن كان لا يمانع!
بالطبع لم يمانع حسن أبو علي النياك فهو يريد أن يذوق الأوربيات فهو قد أمتع زبه من أكساس الكثيرات من المصريات أنسات و مطلقات و أرامل و حتي العربيات الخليجيات و أخرهن مدام رشا الخليجية الشبقة الساخنة. نزلت الفتاة الأوربية حمام السابحة و حسن أبو علي برفقتها. بالطبع لم يفوت صاحبنا موضع من جسد تلك الأوربية الشقراء إلا و تحسسه او تلمسه! فهي فتاة مستطيلة الوجه بيضاء أو شقراء مشرب بياضها بحمرة طبيعية , صغيرة ملامح الوجه من أنف و شفتين إلان أنها بعيون زرق واسعة و جلد أملس ناعم و ذات بزاز نافرة ضيقة مفرق ما بينهما متوسط الحجم. كذلك كانت طيازها مبرومة لامعة و سيقانها طويلة مثيرة. راح حسن أبو علي الشقي يمسك بزازها الملبن المتوسطة الطرية ككرتي الجيلي و يدلك زبه في فلقات طيزها وشفرات كسها وقد هاجت أحلي فتاة أوربية عذراء رأها حسن أبو علي و ساحت منه و بين زراعيه و حط بيده فوق كسها فشهقت شهقة مثيرة وبادلته الشبق بأن أمسكت زبه المنتصب في الشورت كالعمود الخرساني. ثم أنه أحس بها وهي ترتعش بين زراعيه ثم بدأ صاحبنا يدرك خطأ ما يأتيه إذ أن هنالك الكثير حول حمام السباحة ليهمس في أذنها أن تصعد معه إلي غرفته إلا أنها أخذته لغرفتها حتي لا يتم تصويره كما حدث من قبل. هنالك أخذ حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً وهو مطمأن إلا مسئولية عليه إذ هي من طلبته.
لم يكد حسن أبو علي يضع قدمه الثانية داخل غرفتها حتي راحت أحلي فتاة أوربية عذراء تهاجمه كالقطة البرية الحيحانة وهي تتلمس صدره القوي وبيدها الأخرى تداعب زبه المشدود وخصيتيه! رفعها حسن أبو علي إلي صدره فلفت ساقيها حول وسطه و زبه يداعب شفراتها من فوق كيلوتها الأزرق الرقيق و يدفعه بداخل ذلك كسها الشهي و هو يلتهم أجمل حلمات وردية لفتاة أوربية عذراء بكل شبق! راحت تمطره بقبلاتها الساخنة على أنحاء رقبتها وخلف أذنيه فرفع وجهه لتقابل شفتاه شفتيها في قبلة محمومة و طويلة خلعا خلالها ملابسهما فأصبح عرايا بالكامل فوق الفراش! القت أحلي فتاة أوربية حسن أبو علي للوراء ليستلقي بنصفه و تمسك بزبه فتلعقه كما تلعق اللولي بوب أو تلحسه كما تلحس الأيس كريم وتمص رأسه كالمصاصة وتداعب خصيتيه مع ذلك بكف يدها ! ثم قفزت فجأة فوق نصفه تحاول ان تولج زبه في فتحتها الضيقة كفتاة عذراء لم يلمسها زب رجل من قبل! ظلت تدور وتحرك نفسها حتى بدأت رأسه بالدخول فبدأت تتأوه وتصرخ قليلا وزبه تنتفخ رأسه داخلها مع كل آهة تطلقها وهو يشدد قبضته حول وسطها و يذبها لأسفل ليستقر زبه على باب رحمها وتطلق صرخة مدوية و حسن أبو علي يفتح كسها في نيك ساخن جداً ليكتمها هو بقبلة فرنسية ناعمة متلمساً جوانب ظهرها ومؤخرتها بلمسات أصابعه ! ثم راحت تتحرك فوق زبه بحذر و متعة فترفع طيزها البيضاء المحمرة قليلا وتقوم بإطلاق كلماتها الممحونة لهيج صاحبنا مع كلامها وأسرع وتيرة زبره داخلها فتضمه إليها بقوة ليشعر حينها بيد تتلمس خصيتيه فيفتح عينيه ليجد زميلته نانسي القديمة و شررؤ الرغبة يتطاير من عينيها فيومئ لها أن تثالثهم المتعة لتفيق حينها أحلي فتاة أوربية عذراء أو كانت عذراء ليخرها بممارسة الجنس الثلاثي! حينها استلقت نانسي على ظهرها وصعدت رودي الفتاة الأوربية فوقها بالعكس و حسن أبو علي خلفها يمرر زبه بين شفريها ويدخله في فم نانسي لتبلله قليلا ويقوم بإدخاله مرة واحدة إلى أقصى مكان في مهبلها ويتحرك بسرعة نانسي تلحس بظر رودي و يصطدم لسانها أحيانا بزب صاحبنا فيزيده هياجاً . ثم شهقت رودي بقوة و انقبضت تعابير وجهها لتأتي شهوتها العارمة لتغرق وجه نانسي وتسترخي بعدها بجانهما بل و تغوص في نوم عميق ! لم يكن صاحبنا قد انتشي بعد فراح يلتفت إلي نانسي المصرية و ينيكها اسخن نيك و يصفع كسها الرائع بقوة وهو يمصمص حلماتها السمراء و يقبل شفتيها المكتنزتين ولسانه يداعب لسانها ويداه تعبثان بسائر جسدها الغض حتي يتأفف صاحبنا فيشتد بها نياكة فتطلق هي نشوته وهو معها ليستلقيا إلي جوار الفتاة الأوربية….
الحلقة 49
أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس تواعد حسن أبو علي
يقف حسن أبو علي الآن علي رأس عامه الرابع و العشرين و قد تخرج من كلية الحقوق بتقدير جيد و لم يكن له نصيب للالتحاق بالخدمة العسكرية لأن دفعته كلها خرجت إعفاء. و كسائر الشباب المصري لم يجد صاحبنا عملاً ضمن إطار دراسته وهو في الحقيقة لم يكن يحتاجه؛ فهو قد كبرت تجارة الخردة لديه و أصبح لديه محلان و يتعامل مع كبار التجار. خلال ذلك كان حسن أبو علي يترك المحلين لأخيه حودة يديرهما ليتمرن في صالة الجيم كعادته. ذات يوم كان حسن أبو علي في صالة الجيم يتمرن فسمع دقات جرس هاتفه مرة و الثانية و الثالثة فلا يجيب! كانت امرأة رائعة الحسن تعشق الجنس تريد أن تواعد حسن أبو علي ليأتيها بيتها! رجع صاحبنا بيته فالتقط الهاتف فوجد ذلك الرقم الغريب. أدار صاحبنا فيلماً أجنبياً علي اللاب توب خاصته ثم راح يطلب الرقم حتي جاءه صوت نسائي مثير: يعني طلبتك تلات مرات مردتش من شوية… حسن أبو علي مستغرباً: مين معايا! هي: مش لازم تعرف! صاحبنا: طيب و المطلوب مني! سألته: ممكن أعرف روحت تعمل أيه من صالة الجيم! تعجب صاحبنا مبتسماً: دا أنت عارفة أنا كنت فين كمان!! ابتسمت وقالت: أنا أعرفك كويس جدا! بادرها صاحبنا: طيب أنا أعرفك! هي: لا…بس هتعرفني..أكيد قريب أوي…ثم سألته: ممكن أعرف بتعمل أيه دلوقتي! صاحبنا: باتفرج علي فيلم أجنبي… همست: فيه سكس…صاحبنا: يعني…هي: أيه رأيك تيجيني….! دق قلب صاحبنا: أجيلك فين!! همست: جهز نفسك..نص ساعة هتجيلك عربية ..أركب فيها و متسألش السواق أسئلة كتير… حسن أبو علي ملهوفاً: طيب أنت مين!! هي بدلع: متسألش……لو عرفتني فقدتني… يلا أجهز…. باي…
حار حسن أبو علي في صوت تلك الأنثي من هي أين تقطن زوجة من أو أرملة من…أو أو أو..أسئلة كثيرة طرقت فكره دون إجابة. لكنها تعرفه وهو لا يعرفها. يبدو أنها أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس فهي تواعد حسن أبو علي ليشبع رغبتها. بالفعل تحمم صاحبنا و تعطر و حلق عانته و بدا و سيماً جذاباً للنساء. جاءته سيارة جيب شيروكي معتمة الزجاج فلا الداخل يري الخارج و لا الخارج يري الداخل. صعد في المقعد الخلفي كما أرشدته السائقة ال***** الأنثي التي لم تعرب عن أي شيئ. نصف ساعة و فتح باب ليجد صاحبنا نفسه في فيلا أنيقة فتشير إليه السائقة ال***** أن يدخل فيدخل حسن أبو علي قلقاً موجساً خشية أن يكون مقبل علي مكروه ما! دخلت إلي الصالون و هاله ترتيب و وروعة الفيلا و أنافتها الشديدة . بعد قليل أتاه صوت أنثوي ناعم شديد الإثارة يغنج: أطلع يا أبو علي!! نهض و راح يصعد درجات السلم الجرانيتي الرائع ليصعد الطابق الأول فيجد أمامه عدة أبواب مغلقة فحار أيهما يطرق! حينها سمع نفس الصوت: أوضة تلاتة يا أبو علي…! عدد صاحبنا الأبواب فجاء الثالث فطرقه و أرهف سمعه ليأتيه صوت من بالداخل: أدخل يا حسن… دق قلبه ثم أدار مقبض الباب ليجد حاله بمجابهة حورية جميلة انتصبت أمامه عارية!! كان بإزاء أمرأة مجهولة رائعة الحسن تعشق الجنس عارية يغطي بزازها شعر أسود ناعم كثيف مسترسل !
ذهل صاحبنا من رائعة الحسن أمرأة ليس كمن رأي أو عاشر علي كثرة من رأى و من عاشر! فاقت كل حسن و بزت كل جمال صاحبة الوجه الأبيض المشرب بحمرة ذلك الوجه المدور بقسمات سكسي و بزاز و إرداف شديدة الحسن و الجمال! سألها صاحبنا: ممكن أعرف أنت مين!! في عمري ما شفت جمال زي جمالك!! لم تجبه إلا بابتسامة عذبة حلوة! سألها: عرفت رقمي منين!! همست حينها وقد دنت منه: من صاحبتي…أنت حبايبك كتير…حكولي عنك كتير و عاوز أجرب بنفسي…وقبلته على شفتيه فشعر بحلاوة القبلة و كم عذوبتها ! التصقت به فأحس حسن أبو علي وشعرت بأن قضيبه قد انتصب فجأة فمدت يدها وأمسكت به. ثم سألته : مش عاوز تقلع…مش عاوز جلدك يلمس جلدي… كان صاحبنا ما زال مدهوشاً! نظر إليها وهي تفتح أزرار قميصه ثم تفك حزام بنطاله حتى تركته بالسليب فنزلت على ركبتيها وهي تعريه ببطء شديد بينما قد أرخي صاحبنا كفه فوق حرير شعرها و هو ينظر إليها في المرآة التي كانت أمامه! فجأة شعر حسن أبو علي برطوبة لسانها تداعب قضيبه المشدود فتهمس بعينين لامعتين: هو ده اللي دوب صاحبتي! عندها حق!! راحت يدها تمسك به فتدخله في فمها وتخرجه وهي تطلق أصواتا وتأوهات تدل علي شبقها وكم هي تعشق الجنس!راحت ترقبه بعد كل ثوان و هي تمص قضيبه بصورة لم يعرفها صاحبنا في حياته! تأثر من مصها له فأنهضها حتى انتصبت أمامه! كانت كالإوزة البلدي لا طويلة و لا قصيرة ولكن بضة الجسد ! ولج قضيبه ما بين فخذيها وهي واقفة فأخذ تمصمص شفتيها ولسانها ثم هبط عرجت بشفتيه إلى حلمتيها اللتين تزينين بزازها النافرة المكورة بلونيهما المائل إلى البني الفاتح.
الحلقة 50
كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي
وقفنا في الحلقة السابقة و حسن أبو علي بين يدي تلك المرأة المجهولة الهوية فهو لا يعرف منه غير ذلك الجسد الرائع و ذلك الحسن الشديد. التقم بزازها يمتص حلمتيها و يداه تداعبان طيازها المكورة الرشيقة فأنت و سألها: طيب أسمك أيه!! فتحت عينيها الذابلتين الكحيلتين ثم همست برقة: ويفيد بأيه الاسم…! كفاية أننا مع بعض…في أحضان بعض… قفزت ابتسامة فوق شفتي صاحبنا: صحيح…ثم راح يمصمص حلمتيها مجدداً! فقد كانتا لذيذتين بشدة فرضعهما كثيرا وطويلا حتى أنه لم يكن ليشبع منهما لولا أنها كانت كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي فقادته إلى السرير ليهمس لها: ده سريرك! هنا كشفت تلك المرأة عن حقيقتها و قالت: ده فيلة أختي…هي مسافرة…أنا مرات لواء جيش…لو أتعرفت علاقتنا مش هنلقي نفسنا…عرفت ليه مش مطلوب تعرف أكتر من اللازم…
هز صاحبنا رأسه بالإيجاب دهشاً. جذبته ناحية الفراش الوثير فجلسا و الرائحة العطرة تلف المكان. لم تكن الرائحة غير رائحة كس مصري ملتهب يشتهي قضيب حسن أبو علي هو كس تلك المرأة التي فوق الثلاثين و دون الأربعين. طوقت عنقه بزراعيها وقربت شفافها من شفتيه و قبلته قبلة طويلة لعلها تكون أطول قبلة في حياة حسن أبو علي وهي تداعب بكفيها قضيبه المشدود. ثم استلقت صاحبتنا على السرير وهي تنظر بعينيها الحلوتين نظرات كلها إغراء سكسي! لأول مرة يقف حسن أبو علي متردداً حائراً! أينيكها أم يغادر! كان يخشي غموضها و بذات الوقت يشتهيها! انتصرت شهوته وراح يرفع ساقيها و يلحس كسها و يداعبه بلسانه فأولجه داخل كسها وكانت رائحته تذيب كل عظامه وتفجر كل قطرة ددمم في عروقه! كان طعمه لذيذا أذهله عما حوله!! راحت هي تتأوه وتطلب أن يمصص حسن أبو علي كسها بعنف فكانت تسحب شعره وفجأة سمعها تنادي اسمه مرارا و تكراراً!
أدارها صاحبنا على بطنها ورفع قدميها إلى الأعلى قليلا ثم بدأ بتقبيل عنقها العاجي وكتفيها الهضيمين وظهرها إلى أن وصلت إلي ردفيها. عندما بدأت بتقبيلهما ومداعبتهما بلسانه وشفافه جعلت كس مصري ملتهب تتأوه وتتلوي كالأفعى . راحت تشتهي قضيب حسن أبو علي أن يدخلها و طلبت منه في تلك اللحظة أن ينيكها فراح صاحبنا يولجه ببطء في كسها الساخن إلا أنها كانت تهمس وهي تتأوه: كله…دخله كله…عاوزاه كله…راحت توحوح و صاحبنا يولج قضيبه بقوة : أأأأأح…….كسي مولع ناااااااار… كز صاحبنا فوق شفتيه من سخونة هكذا كس مصري ملتهب حرارة و شهوة! راح حسن أبو علي ينيكها بقوة وعنف بعد ثواني من تلك اللحظة. كانا كلاهما يتأوهان بشدة و يتلذذا بهذا النيك الذي جعل جسديهما وكأنهما مبتلان بمطر بينما هو عرق فقط من حرارة الرغبة و الشهوة الضاربة في جسديهما!! كان كس مصري ملتهب حامي لدرجة أن حسن أبو علي لم يحتمله فأخرج قضيبه ليهدأ قليلاً ليجدها تصرخ: لا لا لا…دخله دخله …إلا أنه أدارها فشاهد بزاز و حلمات شديدة الحسن وكلهما مبعث للاستثارة. انقض عليهما كما ينقض الصقر على فريسة شهية وطازجة، حلمتين بارزتين وكأنها حبتان من الفراولة الطازجة لذيذة في طعمها وجميلة في مظهرها و البزاز فزوج من الكمثري الكبيرة الشهية التي لا تمل! راح يأكل شفتيها ثم أدني قضيبه من فمها فصارت تداعبه بلسانها ثم أمسكته بيدها وأدخلته كله في فمها و صارت تمصصه وهي تنظر له بعينين ناعستين حتى أحس حسن أبو علي بالمحنة و بانه علي وشك القذف. كذلك هي أحست به فهمست بشبق بالغ و غنج أبلغ: أصبر شوية…خليني أستمتع….ثم طلبت منه أن ينيكها فاستلقي علي ظهره لتركبه فركبته و أخذت تقوم وتجلس عليه حتى شعرا كلاهما بالمحنة القوية و قذف سويا في أشهي متعة جنسية ذاقها صاحبنا أو ذاقتها صاحبتنا المجهولة! انتشيا و انتابهما لهاث شديد بفعل اللذة الغامرة ثم راحا يقبلان بعضهما بعد دقيقتين. قبلات كثيرة و طوية ليهمس لها حسن أبو علي: في عمري ما جربت أحلي منك…لتبادله هي الهمس الرقيق الغنج: و أنا في حياتي ما جربت زيك… همس أبو علي: لينا لقاء تاني… أكبت عليه تقبله من جديد فيقبلها هو كذلك فتمس له: أنا وقتي مش ملكي كله…جوزي في مسافر مع وفد برة عشان كدا قابلتك…بس أكيد اللي يعرف حسن أبو علي ميبطلش يشوفه…ثم لمعت عينا صاحبنا فجأة: خلي بالك…انا جبت جواكي….! لأول مرة متحكمش في نفسي…أنت كنتي بتشفطيني…!! ضحكت صاحبتنا ثم قالت: متقلقش….عملت حسابي…يعني أرتب كل اللقاء السخن ده و أنسي أهم حاجة… ضحك صاحبنا وهمس وهو يدني شفتيه من محمر شفتيها: أنت مفيش منك …لتدنو صاحبته بكرز شفتيها من شفتيه و تقبله قبلة سريعة هامسة: و أنت كمان مفيش منك أتنين… قبلها و قبلته ثم نهض ليدخل الحمام يغتسل و ليغادر صاحبته نصف المجهولة و نصف المعلومة علي أمل تجدد اللقاء…
الحلقة 51
حسن أبو علي خبير بالنساء يغازل موظفة محرومة من الجنس
تمضي الأيام بصاحبنا حسن أبو علي سريعة ملئية بالأحداث المؤلمة و المفرحة من فقد والدته ثم فقد و الده بعدها بعام فلم يبق له من عائلته سوي شقيقته التي تقدم مصر و تغادرها مع زوجها و شقيقه حودة الذي تزوج ليتولى محلين الخردة و قد تركهما له صاحبنا. هو الآن في الثامنة و العشرين و قد و رث عن أبيه أرضاً في صعيد مصر فباعها و اقتسم الإرث هو و أخيه و شقيقته. أحب حسن أبو علي أن يستقل بحياته الخاصة فترك بيت العائلة وابتاع شقة في منطقة فيكتوريا . كذلك اقتسم حسن أبو علي مع شقيقه كامل الإرث من بيت العائلة و المحلين و أراد شقيقه أن يتنازل حسن أبو علي له عن المحلين بأن يصنع له توكيل عام في الشهر العقاري. و هنا تضع الصدفة في طريق صاحبنا موظفة محرومة من الجنس هي موظفة الشهر العقاري و يبدو لنا حسن أبو علي خبير يغازل النساء و باتي بهن إلي الفراش!
دخل مصلحة الشهر العقاري و فوجئ بالصراخ الموظفات بالمواطنين. و قف صاحبنا بالطابو ينتظر دوره و طال أنتظار الناس لتوقيع الست مني! انتظر حسن أبو علي حتي وصل أخيراً إلي مكتب الست مني راح صاحبنا يصعد نظراته في تلك السيدة العبوس التي لا تخلو من مسحة جمال! فالوجه خمري بملامح رقيقة و طرة الشعر السوداء تبدو من تحت الطرحة! وصل إليها لتصرخ فيه غاضبة: أيوه يا أستاذ …طلباتك…خير… ابتسم حسن أبو علي وقال: توكيل عام.. أمسكت بالبطاقة الشخصية ونادت علي الساعي غاضبة:أنا مش قلتلك الناس اللي من مناطق تانيه يروحوا أماكنهم….مخصوملك يومين… تمالك حسن أبو علي نفسه العصبية المزاج قليلاً وقال بصوت خفيض: مدام مني… عبست و تنمرت: فيه أيه يا استاز انا كلامي واضح… ابتسم ثم قال برقة: طيب ممكن حضرتك تسمعيلي …رقت الموظفة و استجابت: قول ..عاوز أيه… قال: معلش ..انا معرفش النظام عندكو ماشي ازاي…بس أنا مستعجل جداً عشان مسافر…و مش معقول الملامح الحلوة دي تكشر كده…… ابتسمت برقة و قالت: اقعد يا أستاذ…ثم طلبت له حاجة ساقعة و قد رأت عرقه يتصبب منه في ذلك الحر الشديد…كان حسن أبو علي خبير بالنساء و قد علم أنها سيدة محرومة من الكلمة الحلوة و محرومة من الجنس في ذات الوقت…
جلس حسن أبو علي أمام مني موظفة الشهر العقاري وهو يتأمل تلك الأنثي كيف تتقمص شخصية الرجال و تسحق أنوثتها! كان لطيفاً معها فقضت مع الساعي أوراقه فشكرها وقال: بصراحة شغلك صعب… التعامل مع الناس صعب.. **** .يكون في عونك… أكدت كلامه وقالت: الناس مش بترحم…هنا لو ما فتحتش للناس ممكن اروح بداهيه يا أستاذ حسن… راح يتجاذبا أطراف الحديث و أنهت له التوكيل و قالت مبتسمة برقة وهي تسلمه له: طبعا هتمشي ومحدش هيشوفك لان معاملتك خلصت… ابتسم لها صحبنا وقال: أزاي يا مدام… رقم مو بايلي اهو …و كذلك هي فتحت درج مكتبها و أسلمته بطاقة بها هاتفها الموبايل قائلة برقة: وأي خدمات تشرفنا هنا… كان حسن أبو علي خبير بالنساء يعرف كيف يغازل موظفة محرومة من الجنس مثل مني ففاز بها من أول لقاء! الواقع أن صاحبنا نسي أن يتصل بها كما وعدها ليأتيه في مساء اليوم الثالث من ذلك اللقاء رنين جرس هاتفه من رقم غريب! رفع موبايله علي أذنه وكان علي الخط انثي رقيقه تلقي تحية المساء: مساء الخير أستاذ حسن … سمع صاحبنا الصوت و تذكر تلك النبرة التي تبينها فأردفت هي قائلة: خلاص خلصت معاملتك ولا تعرفني…ضحك حسن أبو علي و راح يغازلها: مش معقول يا أستاذه مني…بس تعرفي صوتك في التليفون يسحر… ضحكت هكذا موظفة محرومة من الجنس: لأ.. انت باين عليك بكاش كبير… ضحك صاحبنا و أردف: أحنا خدامين السيادة يا مدام وما نقدرش نبكش علي واحده بشخصية و مركز حضرتك…غنجت و تدللت مني وقالت: خلاص خلاص أنا زعلانه…طالما مش هنشوفك تانى …قال صاحبنا: لا أبدا يا مدام… أنا تحت أمرك… طالت المكالمة حتي دارت حول الزواج و الخطوبة فبررت مني عدم زواجه بقولها: واحد زيك مؤكد عارف بنات جميلات مش هيفكر بالجواز…ضحك صاحبنا لمناغاة مني له و نبشه لأسراره الشخصية! أحس حسن أبو علي بانجذاب مني له و أنه عرف مفتاح شخصيتها وهي إشعاراها بكونها أنثي و بالاهتمام بها و ذلك فضلاً عن جاذبيته الخاصة عند النساء. و لكون حسن أبو خبير بالنساء فإنه أحس أنها ينقصها شيء وقد وجدته لديه و هي كونها محرومة من الجنس و من الاهتمام. كان الغد إجازة رسمية بمناسبة عيد العمال فعرض عليها صاحبنا: أيه رأيك يا مدام مني أعزمك بكره عزومه ماحصلتش… زغرد قلب مني وهمست: وبعدين يا أستاذ حسن ..ممكن أخد علي كده… ضحك صاحبنا و غازلها قائلاً: لما الجمال ياخد علي كده يبقي بختي الحلو… ضحكت و قبلت و اتفقا علي اللقاء في مطعم مشهور بوسط الإسكندرية…
الحلقة 52
حسن أبو علي و موظفة الشهر العقاري ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها
نسينا أن نقول أن حسن أبو علي كان قد التحق بشركة أدوية كبيرة يعمل لديها مندوب بيع فهو يأخذ عمولة تكبر كلما كبر حجم مبيعاته مع زبائنه من الصيدليات و المستشفيات و مكاتب الأدوية. نجح حسن أبو علي في تلك الوظيفة نجاحاً كبيراً ببساطة لأنه بياع كلام يعرف كيف يلف و يدور و يراوغ و يرضي زبائنه بما يريدون منه. كذلك حسن أبو علي مع موظفة الشهر العقاري فنراه في تلك الحلقة ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها كما يقول المثل. فهو قد دعاها في يوم إجازة رسمية ليلتقيا في كازينو معروف ثم يصطحبها بعد ذلك ليذهبا للغذاء في مطعم فخيم وسط الإسكندرية حيث راح يفض أسرار شخصيتها و يعرف مفاتحها بعد أن مهد لذلك بحديث عن المشكلات العامة و حياته الشخصية ولما لم يرتبط حتي الآن وهو في منتصف الثامنة و العشرين!
رويداً رويداً تطرق الحديث إلي حياة موظفة الشهر العقاري الخاصة فحكت له عن الفتور بحياتها الزوجية و كيف فقدت أنوثتها مع زوجها المدرس بل و حياتها كزوجه وأنها أضحت فقط تعيش لتربي ابنها الوحيد! ذلك اليوم ارتدت مني طقم جميل أبرز مكامن أنوثتها من صدر ممشوق و من بشرة خمرية ناعمة و وجه حلو القسمات و جسم ممتلئ قليلاً. كشف حسن أبو علي بداخلها عن بركان من عواطف وغضب وصبر وحزن و أثر من الرومانسية كاد أن يبيد بفعل الأيام و الظروف. عرف حسن أبو علي الخبير بالنساء مفتاحها وهو معسول الكلام. و من أقدر علي بيع الكلام الحلو الغزل من صاحبنا! راح حسن أبو علي ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها نياكة تجعل تلك المرأة تسلم إليه نفسها! الحقيقة أحس صاحبنا أنه مدفوع لأن يذوق مني موظفة الشهر العقاري! تلك المرأة التي كانت خشنة مع الناس ةو كأنها رجل حازم هي الآن تقع تحت تأثيره! همست مني برقة قائلة: تعرف يا أستاذ حسن انت أول راجل اخرج معه غير جوزي… ابتسم صاحبنا وهمس: طيب بلاش أستاذ دي…أنا حسن و أنت مني علي طول ….ضحكت مني و ضحك أبو علي فزادته فقالت: ماشي يا أبو علي… ضحك حسن : يا سلام…أول مرة أحس ان أسم أبو علي حلو كده… بس عشان طالع منك يا مني… ضحكت مني و شكرته ثم قالت: أمال فين العزومة دي! قال حسن أبو علي: هأكلك أكلة سمك محصلتش… قومي بينا…قالت مني: حسن. . أرجوك .مش عاوزة أتأخر…أنا مجوزة و أم…قال صاحبنا: متقلقيش… قبل العصر هتكوني في بيتك…
اصطحبها حسن أبو علي , و الهواء يلقي بخصلات طرتها من تحت ال**** فوق عينيها, إلي مطعم أسماك شهير. هنالك راح يغازلها: ني عارفة أنك انك رقيقيه و فيكي أنوثة كبيره….ابتسمت مني هامسة: يعني عاوز تفهمني اني احلي من اللي عندك …. أنت شغال مع بنات و ستات … قال صاحبنا: الجمال مش جمال الشكل الجمال جمال الأحاسيس وأنا حاسس انك حساسه جداً…أنفرجت أسارير مني موظفة الشهر العقاري و لمعت عيناها وذابت رقة و رومانسية وهمست: أبو علي…عارف أني أول مره اسمع الكلام ده. راح صاحبنا يزيدها من الشعر البيت و من الغزل قصيدة و الذي تغلب به ألعب به علي رأي المثل السائر , فقال لها:
اللي يفهمك صح…. يقلك أكتر من كده… عبرت سحابة حزن رقيقة فوق وجهها وهمست: إلا جوزي…ثم صمتت برهة و أردفت تقول: تعرف اني بقالي سنتين منفصله عن جوزي…انفصال مشاعر انفصال عشرة…هو في أوضة و أنا في أوضة…!! دهش صاحبنا: معقولة دي!! فيه و واحدة برقتك و جمالك جوزها ممن يسيبها و لو يوم…!! راح صاحبنا ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها؛ فهو يريد أن يجرها إلي علاقة كاملة! ابتسمت مني وقالت: أنت بكاش أوي…ضحك صاحبنا وقال: هاثبتلك أني مش بكاش …قالت مني متعجبة: أزاي يعني! قال حسن ابو علي: مش دلوقتي…أيه رأيك تيجي معايا الشاليه بتاع صاحبي معايا مفاتيحه… وبالمرة نجيب الأكل دليفري علي هناك! وافقت مني و أحضر إليهما السمك و الماء و البيبسي كولا و أخذ صاحبنا يطرق سمعها بمعسول الكلام. أخذ يلين عاطفتها و يحرك أحاسيس الأنثي داخلها. جلس بقربها و راح بين حين و أخر يلمس يدها لمسات سريعه حتي تتعود عليه و يكسر هيبة لقاء الجسد للجسد. حتي ارتاحت له فأخذ صاحبنا بيدها يقبلها فهمست له برقة دون أن تمنعه: حسن.. أيه ده… انت بتعمل ايه؟!! قال لها: بعمل اللي انت شايفاه ؟! سحبت برقة يدها و استدارت هامسة تقاوم فيض عاطفتها: لا انت فهمتني غلط…دنا بجسده من خلفها دون أن يلمسها ثم قال: انا اكتر واحد في الدنيا فهمك… لم تتحرك مني و قالت: فاهم ايه… شبك حسن أبو علي أصابع كفيه بأصابع كفيها الاثنتين و دنا بشفتيه من شحمة أذنها وهمس ينيك عقلها قبل أن ينيك كسها: فاهم انك انثي رقيقيه ناعمه حساسه..كلك رغبه واشتياق وإحساس…أرخت مني رأسها فوق صدر صاحبنا وقد انحسرت طرحتها عن ناعم اسود شعرها وهمست تستزيده: و ايه كمان… انا اول مره حد يعرف اللي جوايا…همس صاحبنا و كانت الشمس قد دخلت أشعتها البلكونة: مش أي حد يقدر أنثي زيك…تعالي نخش جوه…
الحلقة 53
حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس في لقاء نيك حامي جداً
و قفنا في الحلقة السابقة وحسن أبو علي يشعل شهوة الجنس و العاطفة لدي موظفة الشهر العقاري مني فأخذ يطرق أذنيها بمعسول الكلمات و الغزل الصريح فاستفز منها الأنثي الكامنة و أطلق قمقمها فرقت له و لانت فلاصقها ليدخلا غرفة نوم في الشاليه الكائن في سدي جابر بالإسكندرية. أدخلها حسن أبو علي و خلعها جاكيت ما فوق البلوزة ليكشف عن شهي أبيض زراعيها ليبدأ من هنا جسدها يعلن عن رغبته في لقاء نيك حامي جداً وهو ما كان. وقفت مني أمام المرأة تصفف شعرها فوقف صاحبنا خلفها فسألها مغازلاً : هو ده حرير و لا شعر…و راح يشتم خصلا شعرها و قد أمسك بها…
همست برقة غنجة: بس بقا يا شقي …فالتصق بها حسن ابو علي و زبه قد شد وراح يضرب في فلقتي طيزها العريضة البارزة! ثم راح يضمها من خفها فيقبل وجنتيها وهي تتمنع تمنع الراغبة: لا لا… بس بقا يا حسن. و تحرك وجهها يمنة و يسرة.. حتي أدارها صاحبنا له ويلتقم شفتيها في قبلة فأخذت تدير وجهها تتمنع وقد ضمها صاحبنا إليه و بزازها الممتلئة قد انبعجت فوق عظام صدره! ثم استسلمت أخيراً و اسلمته شفتيها يمصمصهما و يأكلهما ويداه تتحسسان فلقتي طيازها! أخذ حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس الكامنة في مني ليشرع في لقاء نيك حامي جداً معها.
أخذ حسن أبو علي يمص شفتيها و راحتاه تدعكان طيزها الناعمة و هو يسخن مني ليأخذها إلي السرير بعد ذلك و يطيحها فتنطرح وقد تلاشت ممانعتها الكاذبة أو الصادقة! راح يعتليها و يتناول شفتيها بالقبلات و هو بين زراعيها وهي بعالم أخر من فرط شهوة الجنس المتصاعدة لديها. نسيت مني دور المديرة أو الموفة الحكومية التي كانت تأمر و تنهي و تعاقب و تزأر كالأسد! أنه االأن أشبه باللبؤة , بأنثي الأسد وهي تتلوي يميناً و يساراً تريد أن تطفأ نار شهوتها. حاول حسن ابو علي أن يخرج بز من بزازها يرضعه وهي تتمنع فألقي بيده فو كسها من فوق بنطالها فراحت تدفع كسها وتدلكه بيده . لم تدعه يصل إلي موطن عفتها بسهولة فراح حسن ابو علي يلاينها بأن يهاجمها بالقبلات الساخنة فأخذت مقاومتها تخور حتي تراخي جسدها و تمكن من فتح أزرار بنطالها و شد سحابه لأسفل و أولج أصابعها في شعر كسها!! لمسه فشهقت وهي تتمنع: لأ لا يا حسن..أنا ست مجوزة…لأ لأ…كانت تنطق ترضي ضميرها دون أن تقاوم! كذلك حسن ابو علي لم يعرها اهتماماً فجعل يعبث بكسها حتي وصل لشقه الساخن ليجده في حالة رهيبة و كانت سخونته و لزوجته تدل علي مدي رغبة مني المشتعلة! راح صاحبنا يبعبص كسها و يدير إصبعه السبابة داخله ليكمل فتح السحاب و ليكشف عن كسها المشعر الممتلئ بما عليه من كيلوت ستان أحمر!! راحت هائجة مفعمة الرغبة تلهج باسمه: حسن…حسن ..لا بلاش…بلاش… خلع حسن أبو علي الكيولت و نزل به و بالبنطال فخلعهما معاً برغبتها! راح يباعد بين ساقيها الممتلئين و يدس رأسه ما بين وركيها الثقيلين الصقيلين و يشتم كسها و ينفث فيه و يعضضه و يلحسه وهي يجنن جنونها: أوووووف…..حسن…حسن ..حسن…خلع صاحبنا بنطاله و لباسه بسرعة البرق وكان زبه شديد الانتصاب فراح يداعب برأسه كسها و مشافره وقد رفع رجليها فوق كتفيه ليضرب برأسه المتورم زنبورها الذي تهيج فتصرخ مني! راح يدلك كسها سفلاً و علوا بزبه الساخن فيفرج ما بين شفراته و صاحبتنا تتأوه وترتعش وكسها يسيل خيوطاً بيضاء علامة شهوة الجنس التي تصاعدت عندها! حينها راح حسن أبو علي يدفع برأس زبه لداخل كسها المشعر وقد كان كسها نار نار فشهقت : أخ أخ أه و ضمته مني إليها بقوة و عنف فلولا فحولة و قوة جثمان صاحبنا لأتعبته و أجهدته! سحبته فانسحب بين فخذيها و عصرته بينهما بقوة تريد أن تستخلص رحيق زبه الذي راح ينيكها نيك حامي جداً لم تعرفه من قبل. راحت مني تتأوه وتشهق و قد استحالت عجينة أنوثة رهيبة فجعل حسن أبو علي في لقاء نيك حامي جداً ينيكها وهي ترتعش و لا تكف عن التأوهات المثيرة المغرية لمزيد من النيك و الرهز! راحت تطلق حمم كسها لتنقبض عضلاته فوق زب صاحبنا فيزمجر و قد راح يرمي حممه هو الأخر! ألقي بلبنه الدافق فلم ينزع عنها بل راح يقذف منيه ليملأ كسها وهو يخرج من في منتهي السخونة! أحس حينها أن كسها يشفط زبه و يحلبه ليستخلص عصارته فراح يدفق و يدفق من حليبه بمتعة لا حد لها! كان كس مني تعش وينفتح وينقفل و كان لقاء نيك حامي جداً و لا أحمي. استلقي صاحبنا جانباً و نزل عنها لاهث الأنفاس! كذلك هي كانت مبهورتها! دقيقة و قامت تتحمم ليدخل هو بعدها لتهمس: أنا لازم أرجع علشان ابني… من ساعتها و حسن أبو علي يتواصل مع مني برسائل المحمول و مكالماته…فجأة انقطعت أخبارها فيبدوا أنها استبدلت شريحة هاتفها أو غير ذلك! قصدها صاحبنا في مقر عملها فعلم أنها استقالت وقد انفصلت عن زوجها…
الحلقة 54
حسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل
ما زلنا نتابع سيرة حسن ابو علي فنراه في تلك الحلقة يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل راندا وهي لا زالت بنت بنوت! فما زال حسن أبو علي عازباً لم يرتبط رسمياً و إن كثرت علاقاته النسائية و إن ناهز الثلاثين عاماً. و صاحبنا ان قد استقر به المقام في شقته في منطقة فيكتوريا بالإسكندرية و استقر علي عمله كمندوب مبيعات أو تلي سيل يلبي حاجات عملائه من الصيدليات و مكاتب الأدوية و المستشفيات إلي الدواء. كان حسن أبو علي يعمل فترة مسائية و لذلك كان قليل التعرض لزميلات العمل أو صيادلة الفرع من النساء اللاتي يعملن من الثامنة صباحاً و حتي الخامسة أو أحياناً السادسة مساءً.
منذ أن وقعت عينا راندا 24 عام خريجة تجارة طويلة ممشوقة القوام خمرية اللون حلوة قسمات الوجه لعوب علي حسن ابو علي وقد قصد عمله باكراً ذات يوم وهي لا تني تفكر فيه! ذات يوم قصد صاحبنا الفرع باكراً قبل انصراف زميلات الفترة الصباحية فدخل غرفته قاصداً درجه يخرج السماعة. كانت راندا وسهي لا زالتا تعملان فأحبت الأولي أن تلفت نطر صاحبنا فقالت: أيه ده…هو اي حد يدخل ياخد اللي عاوزه ويخرج كده… رمقها صاحبنا دون أن يعيرها انتباهه فأجابت سهي القديمة في الشركة: عارفة اللي بتلكميه ده … أقدم منك …ده حسن أبو علي…معلش يا أبو علي…لسة جديدة… ابتسم صاحبنا: لا عادي…بس أول مرة أشوف الأنسة…أجابت سهي: دي راندا… بس هي لمضة حبتين… ضحكت راندا: معلش يا أستاذ حسن…بس وقف هنا…أنت بتاخد العملة بتوعي… ضحك حسن: يا ستي لا باخد ولا حاجة…دا أنا غلباااااان…ضحكت سهي : يابنتي مش هتقدري عليه… و انت يا حسن متخدش حاجة مش بتاعتك…حدج صاحبنا راندا التي كانت تلبس الليجن الملصوق فوق فخذيها بقوة و البودي الذي نفرت منه بزازها الشامخة بنطرة سكسي وقال: حدج **** ما بين و بين الحرام ثم غمز لسهي و اردف يهمس: و عشان خاطر سهي بس…
تطورت المواقف بين حسن أبو علي و راندا و قد أضافها علي الفيس بوك لتنشا بينهما علاقة خاصة أنتهي بحسن أبو علي يتحسس و يفرش كس زميلته في العمل في شقته الخالية.
مثّل حسن أبو علي دور الحب علي راندا الذي علم إعجابها به. ليس ذلك فقط بل أنه مد العلاقات حتي عرف أسرتها فزار أمها المريضة في المستشفي وقد اهداها بوكيه ورد و عرض عليها المال أن احتاجته. تعلقت راندا بحسن أبو علي بشدة حتي انها عرضت نفسها عليه بطريق غير مباشر: عاوزة أشوف شقتك…مش بتقول هنتجوز…عاوزة أشوف شقتي المستقبلية… مازحها حسن أبو علي: لأ بقا..لو هتيجي يبقا هتغسلي الهدوم و هتعملي أكل الأسبوع كله.. أنا عيش لوحدي… ابتسمت راندا: طب و ماله…دا حتي طباخة شاطرة… في يوم السبت إجازة صاحبنا لم تذهب راندا للعمل بل قصدت شقة صاحبنا. في الصباح وكأنها ذاهبة لعملها طرقت بابه ففتح لها و كان بالشورت. أدخلها و ضحكت وراح يفرجها علي شقته فتعلقت برقبته و نطرت إليه بعينن فاترتين: بتحبني بجد…مال عليها ملتمقاً شفتيها في قبلة طويلة: أول مرة أحب واحدة بالشكل ده… ابتعدت عنه راندا: يلا بقا و ريني الهدوم الوسخة…أصرت أن تغسلها له! خلال ذلك و بعد أن وضعت الملابس في غسالته الفول اوتامتيك أتاها من خلفها : مكنتش عاوز أتعبك…همس في أذنها بقبلة تناولت وجنتها فهمست برقة: ملكش دعوة أنا عاوزة أتعب… حملها فوق زراعيه القويتين فجأة فصرخت راندا ضاحكة: هتعمل أيه يا مجنون…و تعلقت برقبته ليجيبها: هاعلمك الحب…ثم التقم شفتيها مجدداً وطار بها وهو يلتهمهما إلي غرفة نومه فطرحها بلطف وي متعلقة برقبته: بموووت فيك… ليجبها: مش أكتر مني…أكب عليها تقبيلاً و يداه تبسطان زراعيها فوق الفراش ثم تفكك أزرار بلوزتها و يدس وجهه بين بزازها العامرة! راح يشعلها فاشتعلت فألقي برغبتها بنطالها الجينز وهو يتحسس سائر جسدها! أطبقت راندا جفنيها و تركت مفاتنها بيد ما أغرمت به فراح يتحسس كسها المنتوف من فوق الكيلوت فتهمس له: حسن..أرجوك…أنا مفيش حد لمسني…بقبل شفتيها هامساً: مش هأذيكي…وعد…نزل بكيلوتها بأسنانه و يداه تتحسسان بطنها وراكها طيازها الرشيقة! ساحت راندا منه و هو برشاقة قد القي الشورت ليلقي بجسده بين زراعيها. أوسع ما بيبن الفخذين وراح يلحس اصابعه و يتحسس و يفرش كس زميلة العمل بها وهي تأن لا تكف عن الأنين! أرعشها بيده الخبيرة! ثم راح حسن ابو علي يتحسس و يفرش كس زميلة العمل برأس زبه الدسم فأخذت تطلق شهقات مع كل إيلاج ما بين مشافرها و صفع لزنبورها المهتاج. تخشب جسدها و انتفضت وراحت توحوح: أأأأأأح… و تتأفف وحسن أبو علي لا يني يتحسس و يفرش كس زميلته و كفه تعتصر بزازها واحد وراء الأخر! حيت بلغ بها رعشتها الثانية فأطلقت مائها و زمجر هو بدوره من فرط استثارته!!ألقي فوق بطنها الرشيق لبنه ليكتب به اسمه و كأنه مارة مسجلة معتمدة في عالم النيك و إمتاع النساء و العذاري: حسن أبو علي…