- إنضم
- 2 أغسطس 2023
- المشاركات
- 18
- مستوى التفاعل
- 87
- نقاط
- 76
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- syria
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
أمي ليندا صاحبة ٤٥ عام و الجسد الجميل و المثير و لديها جارتنا أم خالد صاحبة ٥٥ عام و في أحد الأيام كانت أم خالد في زيارة لأمي حيث أخبرتها أمي أن خرانة الملابس التي في غرفتها بحاجة الى اصلاح فقالت لها أم خالد أن زوجها أبو خالد يعمل نجار و سوف ترسله غدا ليقوم باصلاح خزانة أمي فقالت لها أمي يا ليت يا أم خالد فقالت لها أم خالد تكرمي يا ليندا بكرا أبو خالد يكون عندك .
و في اليوم التالي دق باب المنزل في العاشرة صباحا ففتحت أمي الباب و كانت تلبس بيجامة ديقة و قميص بلا أكمام و كان على الباب رجل ضخم عمره حوالي الستين سنه سلم على أمي و قال لها صباح الخير يا مدام
أمي : صباح الخير
الرجل : حضرتك مدام ليندا
أمي : نعم أنا ليندا
الرجل : أنا أبو خالد جوزها لأم خالد بعتتني لعندك عشان أصلح الخزانة
فقالت أمي أهلين فيك اجيت في وقتك أنا مستنياك تفضل ادخل
فدخل ابو خالد خلف أمي الذي كان مبهورا بجسدها و هو ينظر في مؤخرتها التي تتراقص أمامه و هي تمشي و دخل ابو خالد غرفة النوم مع أمي للكشف على الخزانة و قال لأمي لا تهتمتي يا ست الكل ساعة و تكون الخزانة اتصلحت فقالت أمي يا ليت يا أبو خالد فقال لها بس أنا عايز افضي الخزانة من الملابس عشان اعرف اشتغل فقالت أمي أنا حفضيها لك فقال لها ابو خالد لا يا ست الكل و لا تعبي نفسك انا هشيل الملابس منها فقال أمي مش عايزه تعبك معاي يا أبو خالد فقال لها تعبك راحة يا ست الكل
و صار أبو خالد يخرج ملابس من الخزانة و كان في الخزانة سنتيان أمي و كيلوتاتها و منها الخيط فقالت أمي أسفه يا أبو خالد أنت تعرف غراض ستات فرد أبو خالد و لا تاخدي بالك هو حلو الست زيك تهتم بنفسها و تلبس حاجات حلوه عشان خاطر تخلي جوزها مبسوط معاها فردت امي : نعم هما الرجال بقى بيحبوا الستات بالملابس دي و أنا بلبسهم عشان خاطر جوزي هو يحب يشوفني فيهم فضحك ابو خالد و قال لها كلنا منحب نشوفك فيهن فضحكت أمي و قالت عيب يا أبو خالد فقال لها يا بخت جوزك عليكي انتي قنبلة فقالت أمي طيب تحب تشرب ايه يا ابو خالد فقال لها كل حاجة منكي عسل يا عسل قالت أمي طيب أنا حعمل قهوه فقال لها أبو خالد أطيب قهوه هشربها فذهبت أمي لتعمل قهوه و كانت مستمتعه بكلمات ابو خالد عنها و اعجابه بها و الاطراء عليها و عندما ذهبت تعمل قهوه أمسك ابو خالد بكيلوتات و ستيان و صار يشم رائحتها و عادت أمي بالقهوه و كان أبو خالد أنهى أصلاح الخزأنه و جلس مع أمي لشرب القهوه و كان يتغزل بجمالها و بجسدها و أمي تضحك ثم عندما وقف يريد الرحيل عرضت عليه أمي الأجره فقال لها ابو خالد عيب يا ليندا دا واجبنا قالت امي ما يصير أبو خالد هاد حقك فقال لها مش باخد من الستات الحلوين لزيك انتي شوفتك تكفي فقال لها ابو خالد مش اخد و أصرت امي على أن ياخد فقال ابو خالد لو أنتي يا ليندا مصره أخد أجره منكي انا اخد بس مش فلوس حاجه تانيه فقالت امي ماذا تريد قال لها أبو خالد اريد قبله من خدودك الجميلة فضحكت أمي و قالت مش هخجلك تعال و خود أجرتك فاقترب أبو خالد من أمي و وضع يديه خلف ظهرها و ضمها اليه و ابتدا تقبيلها في خديها و يقول لها ايه الحلاوة يا ليندا انتي سكر ثم ابتدأ يقبل شفتي أمي فقالت له أمي خلاص يا أبو خالد بيكفي فقال لها الشفايف عسل و انزل يده الى طيز أمي و صار يفرك طيزها بيديه و يقبلها من شفتيها و أمي تقول يكفي ابو خالد مش كدا كان الاتفاق فرمى أبو أمي على السرير و نام فوقها و ابتدأ بتقبيلها و أمي تطلب منه أن يتوقف فقال لها مش هطول معاكي عايز بس ادوق العسل و صار يلحس رقبة أمي و يفرك بزازها و بدأت أمي تسترخي و خلع قميص أمي و الستيات عنها لتظهر بزازا أمي البيض الكبار و حلماتها الحمر الكبار ذات اللون الاحمر الغامق ليبدأ أبو خالد يتغذى على بزاز أمي و يمص حلماتها بنهم ثم ينزل بيجامة أمي و كيلوتها ليصبح كس امي و طيزها و كامل جسدها تحت سيطرة أبو خالد الذي ابتدا يأكل جسد أمي و كأن أمي فريسته فصار يلحسها من تحت ابطها الى بزازها و بطنها و يدخل لسانه في صرتها و نزل الى كسها الذي غرق بالسوائل و صار يلحس كسها و يرضع زنبوها و أمي تعلو أهاتها و تقول له أيوا يا بو خالد زبطني و ابتدأ يلحس فخاد أمي و جعل امي تنام على بطنها و بدأ بتقبيل طيزها و فتح فلقات طيزها ليرى فتحتها الحمرا فيقوم بلحسها و ادخال لسانه في طيز أمي
و بعد أن أنتهى ابو خالد من التهام جسد أمي
خلع ملابسه ليخرج لأمي زبره الكبير و قال لها تعالي يا بنت شوفي شغلك مع الزبر لي هايج عليكي فاقتربت أمي من زبه تدلكه و تقوم بتقبيله فقال لها افتحي تمي يا شرموطه ففتحت فمها و صار يدخل زبه في فمها حتى البيض و يقول لها مصيه يا شرموطه يا قحبه يا منتاكه و صار ينيكها من فمها و هو يمسكها من شعرها و يرضعها زبه ثم أمسك أمي و رماها على ظهرها بالسرير و فتح فخادها سبعه و صار يدخل زبه في كسها و يقول لها كنتي فين من زمان يا شرموطه أنا مش هسيب كسك غير لما فشخك يا بنت يا ليندا يا شرموطه انتي رح تنتاكي نيك بعمرك ما شفتي زيو و يغرس زبه للأخر بداخل كسها و أمي تعلو أهاتها و تقول له نيك ليندا شرموطتك ليندا قحبتك ليندا نيكني يا أبو خالد يا فحلي نيكني و فشخني و حبلني و هو يقول لها يا بنت الشرموطه أنا هبهدلك هنييك و أخلي زبي يفشخ شرفك يا وسخه يا منتاكه ثم أخرج زبه من كس أمي و جعلها تنام على بطنها و نام فوقها و صار يدخل زبه بطيزها و أمي تصرخ متوسله أن يخرج زبه من طيزها و تقول له بترجاك يا ابو خالد شيل زبك من طيزي انا طيزي مش متعوده على هيك أزبار تدخل جواها و هو يقول أنتي شرموطه و قحبه يا ليندا لازم طيزك و كسك يتعودوا على جميع الأزبار و بقي ينيكها من طيزها و أمي تقول له ارحم شرموطتك ليندا بلاش النيك في طيزي انا هعمل لي انتا عايزاه بس شيل زبك من طيزي ثم قال لها أنا رح نزل يا شرموطه بكب لبني وين فقال أمي كب عبزازي فشال زبه من طيز امي و وضعه بين بزازها ينيكها في بزازها و صار يقذف لبنه على بزاز أمي التي اغرقها في اللبن و استلقى بجانب أمي متعب من النيك و قال لها انبسطي يا ليندا فقالت انبسط كتير يا ابو خالد انت متعتني فقال لها يا شرموطه مش هنساكي من النيك على طول همر عليكي و نيكك و ارتدى ملابسه و غادر...
يتبع
و في اليوم التالي دق باب المنزل في العاشرة صباحا ففتحت أمي الباب و كانت تلبس بيجامة ديقة و قميص بلا أكمام و كان على الباب رجل ضخم عمره حوالي الستين سنه سلم على أمي و قال لها صباح الخير يا مدام
أمي : صباح الخير
الرجل : حضرتك مدام ليندا
أمي : نعم أنا ليندا
الرجل : أنا أبو خالد جوزها لأم خالد بعتتني لعندك عشان أصلح الخزانة
فقالت أمي أهلين فيك اجيت في وقتك أنا مستنياك تفضل ادخل
فدخل ابو خالد خلف أمي الذي كان مبهورا بجسدها و هو ينظر في مؤخرتها التي تتراقص أمامه و هي تمشي و دخل ابو خالد غرفة النوم مع أمي للكشف على الخزانة و قال لأمي لا تهتمتي يا ست الكل ساعة و تكون الخزانة اتصلحت فقالت أمي يا ليت يا أبو خالد فقال لها بس أنا عايز افضي الخزانة من الملابس عشان اعرف اشتغل فقالت أمي أنا حفضيها لك فقال لها ابو خالد لا يا ست الكل و لا تعبي نفسك انا هشيل الملابس منها فقال أمي مش عايزه تعبك معاي يا أبو خالد فقال لها تعبك راحة يا ست الكل
و صار أبو خالد يخرج ملابس من الخزانة و كان في الخزانة سنتيان أمي و كيلوتاتها و منها الخيط فقالت أمي أسفه يا أبو خالد أنت تعرف غراض ستات فرد أبو خالد و لا تاخدي بالك هو حلو الست زيك تهتم بنفسها و تلبس حاجات حلوه عشان خاطر تخلي جوزها مبسوط معاها فردت امي : نعم هما الرجال بقى بيحبوا الستات بالملابس دي و أنا بلبسهم عشان خاطر جوزي هو يحب يشوفني فيهم فضحك ابو خالد و قال لها كلنا منحب نشوفك فيهن فضحكت أمي و قالت عيب يا أبو خالد فقال لها يا بخت جوزك عليكي انتي قنبلة فقالت أمي طيب تحب تشرب ايه يا ابو خالد فقال لها كل حاجة منكي عسل يا عسل قالت أمي طيب أنا حعمل قهوه فقال لها أبو خالد أطيب قهوه هشربها فذهبت أمي لتعمل قهوه و كانت مستمتعه بكلمات ابو خالد عنها و اعجابه بها و الاطراء عليها و عندما ذهبت تعمل قهوه أمسك ابو خالد بكيلوتات و ستيان و صار يشم رائحتها و عادت أمي بالقهوه و كان أبو خالد أنهى أصلاح الخزأنه و جلس مع أمي لشرب القهوه و كان يتغزل بجمالها و بجسدها و أمي تضحك ثم عندما وقف يريد الرحيل عرضت عليه أمي الأجره فقال لها ابو خالد عيب يا ليندا دا واجبنا قالت امي ما يصير أبو خالد هاد حقك فقال لها مش باخد من الستات الحلوين لزيك انتي شوفتك تكفي فقال لها ابو خالد مش اخد و أصرت امي على أن ياخد فقال ابو خالد لو أنتي يا ليندا مصره أخد أجره منكي انا اخد بس مش فلوس حاجه تانيه فقالت امي ماذا تريد قال لها أبو خالد اريد قبله من خدودك الجميلة فضحكت أمي و قالت مش هخجلك تعال و خود أجرتك فاقترب أبو خالد من أمي و وضع يديه خلف ظهرها و ضمها اليه و ابتدا تقبيلها في خديها و يقول لها ايه الحلاوة يا ليندا انتي سكر ثم ابتدأ يقبل شفتي أمي فقالت له أمي خلاص يا أبو خالد بيكفي فقال لها الشفايف عسل و انزل يده الى طيز أمي و صار يفرك طيزها بيديه و يقبلها من شفتيها و أمي تقول يكفي ابو خالد مش كدا كان الاتفاق فرمى أبو أمي على السرير و نام فوقها و ابتدأ بتقبيلها و أمي تطلب منه أن يتوقف فقال لها مش هطول معاكي عايز بس ادوق العسل و صار يلحس رقبة أمي و يفرك بزازها و بدأت أمي تسترخي و خلع قميص أمي و الستيات عنها لتظهر بزازا أمي البيض الكبار و حلماتها الحمر الكبار ذات اللون الاحمر الغامق ليبدأ أبو خالد يتغذى على بزاز أمي و يمص حلماتها بنهم ثم ينزل بيجامة أمي و كيلوتها ليصبح كس امي و طيزها و كامل جسدها تحت سيطرة أبو خالد الذي ابتدا يأكل جسد أمي و كأن أمي فريسته فصار يلحسها من تحت ابطها الى بزازها و بطنها و يدخل لسانه في صرتها و نزل الى كسها الذي غرق بالسوائل و صار يلحس كسها و يرضع زنبوها و أمي تعلو أهاتها و تقول له أيوا يا بو خالد زبطني و ابتدأ يلحس فخاد أمي و جعل امي تنام على بطنها و بدأ بتقبيل طيزها و فتح فلقات طيزها ليرى فتحتها الحمرا فيقوم بلحسها و ادخال لسانه في طيز أمي
و بعد أن أنتهى ابو خالد من التهام جسد أمي
خلع ملابسه ليخرج لأمي زبره الكبير و قال لها تعالي يا بنت شوفي شغلك مع الزبر لي هايج عليكي فاقتربت أمي من زبه تدلكه و تقوم بتقبيله فقال لها افتحي تمي يا شرموطه ففتحت فمها و صار يدخل زبه في فمها حتى البيض و يقول لها مصيه يا شرموطه يا قحبه يا منتاكه و صار ينيكها من فمها و هو يمسكها من شعرها و يرضعها زبه ثم أمسك أمي و رماها على ظهرها بالسرير و فتح فخادها سبعه و صار يدخل زبه في كسها و يقول لها كنتي فين من زمان يا شرموطه أنا مش هسيب كسك غير لما فشخك يا بنت يا ليندا يا شرموطه انتي رح تنتاكي نيك بعمرك ما شفتي زيو و يغرس زبه للأخر بداخل كسها و أمي تعلو أهاتها و تقول له نيك ليندا شرموطتك ليندا قحبتك ليندا نيكني يا أبو خالد يا فحلي نيكني و فشخني و حبلني و هو يقول لها يا بنت الشرموطه أنا هبهدلك هنييك و أخلي زبي يفشخ شرفك يا وسخه يا منتاكه ثم أخرج زبه من كس أمي و جعلها تنام على بطنها و نام فوقها و صار يدخل زبه بطيزها و أمي تصرخ متوسله أن يخرج زبه من طيزها و تقول له بترجاك يا ابو خالد شيل زبك من طيزي انا طيزي مش متعوده على هيك أزبار تدخل جواها و هو يقول أنتي شرموطه و قحبه يا ليندا لازم طيزك و كسك يتعودوا على جميع الأزبار و بقي ينيكها من طيزها و أمي تقول له ارحم شرموطتك ليندا بلاش النيك في طيزي انا هعمل لي انتا عايزاه بس شيل زبك من طيزي ثم قال لها أنا رح نزل يا شرموطه بكب لبني وين فقال أمي كب عبزازي فشال زبه من طيز امي و وضعه بين بزازها ينيكها في بزازها و صار يقذف لبنه على بزاز أمي التي اغرقها في اللبن و استلقى بجانب أمي متعب من النيك و قال لها انبسطي يا ليندا فقالت انبسط كتير يا ابو خالد انت متعتني فقال لها يا شرموطه مش هنساكي من النيك على طول همر عليكي و نيكك و ارتدى ملابسه و غادر...
يتبع
