NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول عربية فصحى التراث مغامرات حسن أبو علي | السلسلة الأولى- ثلاثة عشر جزءً - بقلم (Mokh)

د

دكتور نسوانجي

ضيف
الحلقة الأولى
حسن أبو علي و شهوة المحارم الشديدة في بداية مشواره السكسي

حسن أبو علي شخصية سكندرية يسكن هو و أبيه و امه الأربعينية و شقيقته, منطقة الساعة , القصعي تحديداً وهي مشهورة بالحشيش و المخدرات و الصياعة. شقيقته وفاء تصغره بعام فهو في الصف الثاني الثانوي وهي في الأول إلا أن جسدها ناضج نضجاً رهيباً و كانه ابنة العشرين عروسة قد طابت لأن تتزوج و أن تتناك! حسن أبو علي شاب مراهق أيضاً, قوي البنية , عضلي الجسد, وسيم الوجه شديد الشهوة. سنبدأ قصتنا مع حسن أبو علي و نري معه شهوة المحارم الشديدة في بداية مشواره السكسي الطويل الذي لا يهدأ زبه فيه عن مضاجعة الفتيات و النسوان!
بدأ نضجه الجنسي و بدأت معه علامات ذلك من جهورية الصوت و انتفاخ قضيبه و من ممارسة العادة السرية و التلفظ في المدرسة بكلمات شديدة الفحش نابية. كان كذلك لا يكف عن ممارسة العادة السرية على الأقل أربع مرات في الأسبوع! بلغت شقيقته وفاء الجميلة سن البلوغ و بدأ جسمها يتحول فكان هو يراقبها و هي غافلة فكان يحملق إلى بزازها و هي تخرج من القميص و حلماتها الظاهرة النافرة. كبرت أخته واستدارت نهودها و نفرت و تكورت أردافها و عرضت و بلغت مبلغ النساء اللاتي يشتهيهن الرجال. حينئذِ راح حسن أبو علي يتجسس عليها عندما تستحم ! كان يعود من مدرسته ليجد البيت فارغاً من الأم العاملة أو الأب العامل أو شقيقته في المشغولة بدروسها, فيهرول حيث غرفتها ويفتش فيها عن ملابسها الداخلية فيمسكها و يرفعها إلي انفه فيتشممها فيسمك بكيلوتها بيده و يحلب زبه من قوة شهوة المحارم الشديدة التي تملكت منه! ذات مرة و صدفة تصادف أن دخلت شقيقة حسن أبو علي الحمام و نسيت أن تغلق الباب بل تركته شبه مغلق و نزعت ملابسها وهو كان ينوي دخول غرفته. نر إلي الحمام فراه مفتوح الباب فأرد أن يغلقه ووقعت عيناه علي مرآة الحمام فشاهد شقيقته عارية جميلة جداً مثيرة و جسمها كعارضة الأزياء! انتصب زبه من شهوة المحارم في بداية مشواره السكسي فوقف متسمراً لا يبرح مكانه يتفرج عليها و هي تستحم و هو لا يراها مباشرة بل يري صورتها المعكوسة في المرآة فقط وهي غافلة عنه!
بعد فترة أدركت وفاء أنها لم تغلق الباب فأغلقته فتسلل حسن أبو علي إلي غرفته وراح يخرج زبه المشبوب من شهوة المحارم في بداية مشواره السكسي فمارس العادة هذه المرة على صورة جسد شقيقته العاري و بدأ يتعلق بأخته من دون أن يصرح لها بذلك! كانت شقيقته تلبس في البيت ملابس عادية خفيفة تبرز مفاتنها فكان حسن أبو علي يسترق النظر إليها و هي تضع له الطعام فيشاهد جزءا من حمالة صدرها أو من بزازها و هي منحنية للأسفل ! كذلك كان , عندما تقوم بمسح بلاط الشقة , يتجسس عليها خاصة في الصيف إذ كانت تلبس ملابس خفيفة و تدخل طرف لباسها في كيلوتها حتى لا يتبلل بالماء أثناء الغسيل فكان ذلك يهيجه بقوة و يجعل زبه يشتد! و لانت البنات أسرع نضجاً من الصبيان عادة فإن جسد شقيقة حسن أبو علي راح يلتف القوام و يصير أكثر سخونة و أشد أغراءً لذلك المراهق الشديد الغلمة! حينما بلغت شقيقته السابعة عشرة وهي تدرس في الثانوية العامة خطبها أحد أساتذتها الشبان من أبيه و كان شاباً ملتزما و لكن يكبرها بحوالي 15 سنة إذ كان هو في الثلاثين وهي في السابعة عشرة! قبِل أبوه ووافقت شقيقته كذلك فراح هو يتحسر على غرامه المكبوت ؛ فقد تعلق بها عاطفياً و ربط شهوته الجنسية المتأججة بها! في عام رسبت في الثانوية العامة فزوجها أبوه للشاب المدرس وأقامت عند بيت أهل زوجها. ثم سرعان ما بدأت المشاكل في بيت زوجها كالعادة فتركت شقيقته بيت أهل زوجها و جاءت للبيت مغضبة و أراد أبوه إصلاح الأمر غير أن حماتها أقسمت إلا تدخل عليها بيتاً ما دامت حية ترزق! كان زوج شقيقته بين نارين مع انه كان متيماً بوفاء و هي كذلك ! قرر أبوه و قرر حسن أبو علي كذلك بموافقة زوج شقيقته وفاء أن تبق الأخيرة في بيت أبيها حتى تضع مولودها الأول حينها يكون لكل مقام مقال. بعد فترة وبعملية قيصرية وضعت وفاء مولودها الذكر وفرح الجميع خاصة زوجها. بعد أن أتمت وفاء نفاسها بحوالي أربعة أشهر بدأت الخلافات بين الزوج و أهل وفاء حسن أبو علي و أبيه لأنه لم يؤمن لها السكن و مرات لا ينفق عليها و لا على مولودها. لم يعد زوجها يزور وفاء كما الأول فراحت الأخيرة تبكي في غرفتها فكان حسن أبو علي يواسيها فعادت شهوة المحارم الشديدة تداعب خياله الشاب! ترك أبوه و أمه البيت للحج فأوصاه بشقيقته التي تكفلت بأعمال البيت و شدد أبوه علي إلا ينفرد به زوجها بأي حال من الأحوال. راح حسن أبو علي تعاوده شهوته لشقيقته و خاصة أنها تكشفت علي الرجال و قد تغيرت طريقة لبسها و الحياء منه قد زال تقريبا فهي تلبس ملابس سكسية قليلا كانها في بيتها صدرها شبه ظاهر و وراكها كذلك وهو لا يطيق صبرا و زبه المسكين يشعل فيطفئه بضرب العشرات!

الحلقة الثانية
شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير و تشتهيه وهو يتمحن عليها


في تلك الحلقة سنري كيف أن شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير لشقيقها و تشتهيه بشدة حتي أنها تنمحن عليه في غرفتها و كذلك راح هو يتمحن عليها و يحلم أن ينيكها! فقد راحت في ذات الوقت تخامر فكر حسن أبو علي فكرة أن ينيك شقيقته المحرومة من زوجها وهي التي بدا له أنها شديدة الغلمة لا تصبر عن النيك! فقد كثر تجسسه عليها وتأكد له شديد شوقها لزوجها. فقد كانت تتصل به بالهاتف المحمول خلسة من أخيها فتشكو له جوعها الجنسي فكان يقرع سمعه صوت تنهداتها بالليل و هي تمارس العادة السرية و تتلوى في الفراش ليجدها في الصباح نشيطة كالغزال ذات مرة ترك حسن أبو علي البيت للعب كرة القدم مع أصحابه في فسحة بعيد عن البيت فعاد ليجد شقيقته تشطف ملابسها الداخلية ! شك أن زوجها دب إليها في غيبته و ناكها فغضب و أمسك بشعها الحريري : قوليلي..جالك و لا لأ..ناكك أكيد!! أجابت وفاء بالإيجاب و صرخت: سيبني بقا..انا تعبت…أنت ولا أبوك مش حاسين بيا..أيوة ..هو مش جوزي…! تركها حسن أبو علي لصحة منطقها؛ فهو زوجها حلالها ولكن أبوه يخشي أن يحبلها مرة ثانية فيتركها أو يطلقها , إن طلقها, بطفلين لا بطفل واحد!
خاف حسن أبو علي إن حبلت شقيقته من زوجها أن يقتله أبوه الذي تركها أمانة في عنقة!بهدوء قال لها: وفاء حبيبتي…لما الدورة تجيلك قوليلي…بالفعل بعد أسبوعين طمأنته: أبو علي …خلاص اطمن…محصلش حاجة…زي ما هي في موعدها..تنهد حسن أبو علي مرتاحاً ثم راحت شهوته تجاه شقيقته تشتد و خاصة أنه علم جوعها لأن تتناك! بعد فترة و بعد ان قدم حسن أبو علي من ماتش كورة قدم من الخارج هرول للحمام ليستحم و قد نسي المنشفة في الخارج. انتهي و طلب من شقيقته بحياء أن تحضر له منشفة فوارب الباب قليلاً فتزحلق علي أرضية الحمام الزلقة من الشامبو فسقط! هرولت شقيقته إليه و دخلت: مالك اسم …عليك …وقعت !! وضع هو يده علي زبه الذي نزف منيه وهو يستمني علي صورة شقيقته و يتمحن عليها من دقائق سابقة! راحت شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير منتصباً هائجاً فلمعت عيناها! لاحظ هو نظرات شقيقته لزبه كأنها تقول له: زبك حلو كبير أكبر من زب جوزي..أو خمن انها تستحقره لأنه يسمتني في المكان الذي يدخله الجميع! أسرعت شقيقته تجري للخارج من الحياء. بالليل و في منتصفه سمع حسن أبو علي, وقد خرج لقضاء الحاجة, تنهدات شقيقته لكن هذه المرة قوية فأدني أذنه من الباب و بدأ يتسمع تنهداتها و منازعتها فخمن انها مع زوجها يمارس الغرام على الهاتف كالعادة و لكن بعد مدة رن جرس هاتفها فعلم انه زوجها و لم تطل معه الحديث و تظاهرت بالنعاس و المرض! حينها سمعتها تهمس: حسن أخوي سقط في الحمام و تعبان مينفعش أسيبه …لازم أبقى جنبه !حينها تأكد له أن شقيقته رأت الزب الكبير الذي يملكه و أنها باتت تشتهيه بعد أن قارنته بزب زوجها!
أغلقت الهاتف و بعد مدة قصيرة بدأت وفاء تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذة! راح حسن أبو علي من شقاوته يدق عليها بابها و نادها : وفاء حبيبتي ..تعبانة ولا أيه! بهمس و صوت مبحوح قالت شقيقة حسن أبو علي التي راحت تستمني عل مرأي الزب الكبير و تشتهيه: لا دا بس كابوس…كويس أنك صحيتني… روح نام ألق عليها وداع المنام ثم دخل الحمام وصفع بابا غرفته بقوة حت لا ترتاب في انه لم ينم. ثم تسحب بعد ذلك خلسة ليتسمع لتنهداتها و هي تنازع من اللذة وهي تمارس العادة السرية حتي انه سمع ضربات يدها على كسها بقوة لما اقتربت شهوتها و لم تتمالك نفسها و بدأت تتأوه بصوت عالي! يبدو أن شقيقة حسن أبو علي بعد أن طالعت الزب الكبير لشقيقها راحت تشتهيه بقوة! كذلك دس حسن أبو علي يده في سرواله ليستمني و يتمحن عل شقيقته فيحلب زبه علي نغمة تنهداتها المهيجة حتي انتهي فهرول بسرعة لغرفته!في الصباح الباكر وجدها كأنها عروس في صباحيتها إذ وجهها مشؤق منير بفعل أنها كانت تستمني حت ان نفسه حدثته بان العادة السرية تفعل كل ذلك ا في البنت فما هو الحال إذا ينيكها زوجها! هنا أشفق حسن أبو علي علي شقيقتها المحرومة و تعاطف معها حت انه حدثته نفسه ان يتساهل مع وفاء و يترك زوجها يدب إليها! إلا أنه خشي أن تحبل منه فيعاقبه أبوه الشديد الصارم. المهم انه نبهها برفق بألا تعود لطيشها مع زوجها ليتركها ويقصد حسن أبو علي جامعته وهي كلية الحقوق وصورتها لا تفارق مخيلته و صوت تنهداتها يشب النار في زبه الكبير!

الحلقة الثالثة
حسن أبو علي الشقي يحتال و ينيك شقيقته المحرومة من زوجها


في تلك الحلقة سنشاهد كيف أن حسن أبو علي الشقي يحتال ينيك شقيقته المحرومة من زوجها بعد أن تأكد له يمحنها عل زبه الكبير بعد أن وقعت عيناها عليه. فهو قد عاد من جامعته في المساء و من صالة الجيم و من سهرة مع الأصدقاء متأخراً ليري شقيقته مشرقة الوجه مبسوطة الأسارير ترتدي ما شف و رق علي جسدها البض المثير لشهوة الخصي و الشيخ الفاني!عاد وقرر أن يستحم كي يريها زبه منتصبا كالأمس فترك المناشف في غرفته وترك باب الحمام موارباً دقائق ثم نادها يدلعها : فيفي…فيفي … معلش نسيت الفوطة … حملت شقيقته المنشفة إليه فوارب هو الباب قليلاً و أثارته كفها البضة الناعمة تلمس كفه وهي تدفع الباب لترى و بدون مقدمات زبي فتشهق!!
بسرعة البرق و بشهوة الشبق الشديد الغلمة سحب حسن أبو علي الشقي شقيقته فأدخلها الحمام وهو عريان ثم أغلقه بذات السرعة و شقيقته غير مصدقة: لا لا لا يا حسن… لينقض عليها شقيقها بالقبل من كل جانب و هي تدافع عن نفسها لكنها لا تريد أن تؤذيه أو تجرحه بأظافرها و وهو يمص رقبتها فأمسك كلتا يديها بقوة كي لا تتحرك فصارت تتوسل إليه: لا يا حسن…أرجوك بلاااااش…اعقل يا حسن…غير أن جسد شقيقته الملتهب طمس علي عقله فهو يريد أن ينيك شقيقتها المحرومة التي لا تكف عن الاستمناء ليلاً! راح يلتهم شفتيها الحمراوين يلثمهما بقوة بل يأكلهما فبدأت تصرخ حتي استسلمت شقيقته للأمر فنزع عنها ملابسها و هي تتظاهر بالبكاء و تطلق لاءات هامسة: لا ياحسن ..لا ..أبني بيعيط..سيبني أشوفه و أجيلك…لم يدعها إلا بالكيلوت . ثم راح يرضع صدرها المنتفخ كالبركان و حلمتيها البنيتين الكبيرتين ويعضض بأسنانه فتهمس متأوهة: سيبني ..سيبني…سيبني… أنا أختك يا حسن… هتعمل أيه يا مجنون! غير أني شقيقته المحرومة من زوجها كانت تريد ذلك و تحبه و إلا أفلتت نفسه منه؛ فهي تطلق اعتراضات كلامية واهية لتحيد ضميرها كي ينيك فيها شقيقها و هي أمام نفسها أنها مغلوبة على أمرها!!
أمسكها شقيقها من فلقتيها فشدها بقوة وفمه بفمها أطبق عليه فكممه ثم نزع عنها الكيلوت فمزقه عنها ثم أولج زبه بين فخذيها فلامس كسها و هو لا يكف عن المص و اللحس و العض و شقيقته المحرومة من زوجها قد استسلمت له فأنامها على الأرض و دخل بين رجليها و صعد فوقها و أوسع ما بين وركيها الممتلئين و امسك زبه المبلل جدا و بدأ يفرشي في كسها بهدوء و هي اول مرة يلمسها زبه فانتفضت شقيقته وفاء! لم يجرب حسن أبو علي أن ينيك امرأة قبل شقيقته؛ فكل خبرته بالنيك من أفلام البورنو فكس شقيقته المثير المستفز أول كس يراه في حياته من لحم و ددمم! وضع حسن أبو علي الشقي رأس زبه على فتحة كسها و راح يفرش مشافرها حتى بان كل شيء و راس زبه بين شفرات كسها و هي ترتعش قليلاً و تترجاه دون مقاومة: بلاش بلاش يا حسن… مات الكلام و غاب عقل حسن أبو علي فراح بلذة عارمة يضغط فانزلق زبه الكبير حتى لامست بطنه سرتها ثم أعاد الكرة ليطعنها بزبه طعنات متلاحقة حتى دخل للنصف فصرخت: أيييييي …ارتخت شقيقته المحرومة من زوجها فراح حسن أبو علي الشقي ينيك فيها و يدفع حتى وصل زبه للخصيتين فراح يدخل ويخرج زبه وشقيقته مستسلمة و جسمها مرتخي حتى راحت تنطق بصوت متهدج: حسن ..بلاش تنزل جوايا….أحبل منك يا حسن….ظل حسن أبو علي الشقي ينيك شقيقته المحرومة من زوجها طوال خمس دقائق تقريبا حتى جاءته شهوته و هنا راح يولج زبه بقوة و بعنف حت لصق بها و هي تحاول الهرب و تصرخ: لا لا لا لا لا لا لا ..أأأأأأأح.مش أوووووووي ..ارجوووووووووك! لم يكن شقيقها الهائج العارم الشهوة يسمع سوى صوت شهوته فأنزل منيه الكثير داخل كسها وهو فوقها يلهث بقوة حتى ارتخى زبه! هل تركها شقيقها ! لا لم يدعها فهو كان يعلم انها لن تمكنه من نفسها مجدداً فكان عليه أن يغتنم فرصته! ثواني و شب زبه من جديد بالشهوة العارمة لتتعجب بل تنبهر شقيقته من فرط فحولة و شبق شقيقها فانتصب زبه و تمط داخلها فهمست: تااااني…لا بقا…سيبني..راح يقبلها هامساً: مرة كمان…ثم راح شقيقها يتمط و ينيكها وهي تصوت و تتلوى أسفله و ألقت من محنتها يديها علي ردفيه تدفعه داخلها بقوة وهي دامعة : عاوز تنيك أختك.. نكني…. نكني أوي… نكني خليني أشبع… كانت كلامتها تثيره بقوة وهو يتمط بصلبه و يصفعها فيحدث صوت النيك و ألارتطام من الصوت ما قد يسمعها من بالجيران! راح يزمجر بعد ارتعشت شقيقته وهي تلف كلمات لم يفقه منها حسن أبو علي شيئ فراح يرمي بحممه بقوة وهو ينتشي و شقيقته تتأفف…

الحلقة الرابعة
حسن أبو علي يمص ويلحس كس شقيقته الشرموطة برضاها وهي ترضع زبه


بعد أن ناك حسن أبو علي شقيقته اغتسل ثم هرول لغرفته ليسمع أصوات شهقات بكاء شقيقته في غرفتها صارخة: حيوان… حيوان يا حسن ! كذلك هو لم يصدق انه فعل بشقيقته و أنه ذاق طعم النيك معها لأول مرة ! كذلك أحس بتأنيب الضمير ولم يقدر علي المواجهة فمن صباح اليوم التالي انسل بحقيبة ملابسه ليبيت عند صاحب له. ليلة و أخري وراحت شقيقته تدق هاتفه ليفتح الهاتف و لا ينطق فتقول: ارجع يا حسن… اللي حصل حصل بس متعملهاش تاني… عاد حسن بالفعل وأخذت وفاء تتصرف معه بصورة عادية. في الصباح أحضرت له الفطار و لكن لم ترضع وليدها كما السابق بمرأي منه بل انتحت ناحية في غرفتها بعيداً عنه! أحس حسن أبو علي ان وفاء جانبته لفعلته وهو لا يعلم أن شقيقته الشرموطة ستفعل هي به بل و ترضع زبه وهو يمص و يلحس كس شقيقته كما لم يفعل مع الغواني !
و كعادته عاد حسن أبو علي من التدريب في صالة الجيم منهكاً متعباً فأخذ حماماً و بالطبع جلب كل أغراضه معه و خاصة المنشفة! بعد أن خرج من الحمام و دخل غرفته سمع صوت دخول الحمام من جديد فانسل داخل غرفة أختي فلم يجد سوى ابنها الصغير ثم سمعها تستحم فعاد لغرفته فإذا بصوت شقيقته الشرموطة الناعم يناديه: حسن…أبو علي…ناولني الفوطة و البرنس في أوضتي من فضلك… نها محقة صادقة و هو لم يعلم أنها سترد له الصاع صاعين! دق حسن أبو علي باب الحمام ففتحته شقيقته الشرموطة على مصراعيه شاهدها عارية تتقاطر ماءا و هي تنظر إليه بشراهة و تبتسم ابتسامة الارملة السوداء! كذلك هو سخن جسده و انتصب زبه بقوة ثم همست له: مش أنت بس اللي تقدر تخدعني…ثم شدته إليها بقوة! كان الحمام ضيقاً فهمس له بصوت مبحوح: وفاء لو عاوزة الحمام مش هينفع بالغصب وبعدين الحمام ضيق..خلينا نروح أوضتي او أوضتك..بسخرية قالت شقيقته الشرموطة: أنت فاكر انك نكتني غصب عني!! ده بخاطري يا أهبل.. ضحك حسن أبو علي ثم علق: كيد النسا…أومأت شقيقته ضاحكة ثم مشيا إلي غرفته! هنالك راح حسن أبو علي يمص و يلحس كس شقيقته الشرموطة الممحونة برضاها و هي ترضع زبه برضاه كما لم يفعل شقيق بشقيقتها من قبل!
نزع عنها في وسط الغرفة البرنس و كان غض جسدها مازال مبللا يجري لعاب العنين! راح حسن أبو علي يتناولها بالتقبيل و المص و اللحس و شقيقته تتلوى بقوة ليس مثل البارحة و بدأ ينزل للأسفل و هي تفتح ساقيها بهدوء حتى قابل وجهه كسها الوردي المبلل الحلو فقبله اول مرة و فارتعدت قليلاً ثم مصه حتى دخلت شفراتها في فمه و بدأ يلعب ببظرها الذي كان مثل حبة الفول أو اقل قليلا أحمر و كلما أمسكه بلسانه تتلوى شقيقته الشرموطة و تنازع بقوة. راح بظرها يكبر شيئا فشيئا حتي سخنت كثيرا و سال من كسها ماء كثير فصعد فوقها لكنها أمسكت زبه بكفها و وضعته بين شفرتي كسها فضغطت قليلا حتى دخل للنصف ثم ضغطت بقوة حتى توجعت شقيقته الشرموطة وهمست: عاوز تقتلني …بالراحة..راح ينيكها برقة و حسن أبو علي يستمتع بالنظر في عينيها و هي تنظر في عيني لا تفارقهما و أحس بعشقها القديم ينفجر أمامه فانهال عليها بالقبل و مص لعابها حتى جف فمها و زبه في كسها يمخر عبابه حت راحت تمسكه من كتفيه بقوة و ترتعش و تصعد لأعلى ثم ترتمي على السرير بقوة!! كانت شقيقته الشرموطة تدنو من شهوتها فعلم حسن أبو علي ذلك فأدخل زبه بقوة فيها و أمسكها من حلماتها و قرصها قليلا فتسمرت كالخشبة بلا حراك و احس زبه يعوم في بركة من المياه داخل كسها و هي تتصلب كأن الكهرباء ضربتها ! ثم بدأت ترتخي قليلا و سألها: أجيبهم فين…!!!لم تجبه كأنها استسلمت فلم يخرج زبه من شدة شهوته بل ادخله عميقا و قذفت كل شيء في بطنها ثم عانقها و قبلها ! استلقيا ليستريحا قليلاً ثم تعاكسا في وضع 69 فراح حسن أبو علي يلحس كس شقيقته الشرموطة برضاها و هي ترضع زبه بشهوة كما لم تفعل مع زوجها حلالها!! بقيا يتنايكان حتي أتيا شهوتهما بقوة فكانت لذة المحارم أمتع ما يكون! كذلك استمرا يتنايكان حتي رجع الوالدان من رحلتهما! طبق حسن أبو علي عل كل أوضاعه النيك في كس شقيقته فكان يأتيها بالوضع الطبيعي أن يعتلي الرجل المرأة او من خلفها و هي علي أربعتها و عل جنبها وهي واقفة معتمدة عل الحائط! أسبوع آخر ثم تفاوض الزوج مع والد حسن فانقضي الخلاف ما بين وفاء و زوجها الذي سافر إلي إحدى دول الخليج بزوجته ليل حسن أبو علي و حيداً يعاني الشوق لأجل شقيقته و ليبدأ رحلته مع النيك من جديد..

الحلقة الخامسة
حسن أبو علي النياك مع الأرملة الممحونة المشتاقة للزب


نمضي مع حياة حسن أبو علي النياك و نتقدم معه في العمر فهو الحين ابن العشرين ربيعاً في الفرقة الثانية من حقوق الإسكندرية. شاب نشيط يمارس الرياضة و التمرن في صالات الجيم و سيم يملك أبوه محل للخردة كبير في منطقة الساعة. في ساعات الصباح الأولي يستبدل حسن أبو علي والده في المحل فلذلك هو عرضة للنساء و الفتيات و الأرامل من أبناء منطقته الشعبية. حكايته اليوم مع الأرملة الممحونة المشتاقة للزب ولاء.
ذات ليلة وهو يذاكر و في وقت متأخر من الليل كان من السهل عليه أن يسمع الأصوات من غير أن يتنصت! كان يريد بعض من القهوة فذهب بكتابه للمطبخ في هدأة الليل فتناهي إلي مسمعيه صوت أمرأة تصرخ!! راعه صراخها الذي لم يكن صراخ ألم بقدر ما هو صراخ متعة و لذة!! نعم هو يعلم ذلك النوع من الصراخ !! ذلك صراخ امرأة تتناك إذ كانت تأوهاتها واضحة لا تخطئها أذن! بل كانت تفصح عن رغبتها: آآآآآآآآآه دخله أوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأح أأأأأأي…أووووفف يحححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة بيوجعععععععع ..أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح.. سخن جسم حسن أبو علي النياك و شب زبه طوال ربع ساعة من النيك و كل همه أن يعلم من تلك الممحونة التي تتناك بتلك الصورة! ألقي كتابه وراح يبحث عن مصدر مصدر الصوت! حتى علم انه قادم من شقة الأرملة ولاء الجارة الفرسة الممشوقة! في الطابق الأعلى راح يتلصص حسن أبو علي حتى لمح بركن عينه ولاء الأرملة الممحونة المشتاقة للزب بقميص نوم رقيق يبدو منه فارق بزازها وهي تخرج عشيقها هامسة: يلا ..مفيش حد…
بعدها اغلق حسن أبو علي باب شقته و دخل و قرر أن ينيك تلك الأرملة الممحونة و يستمتع بها! بعد يومين التقاها عائدة من سوق الخضار وهو عائد من جامعته فحياها فابتسمت له و التقط منها الشنط ليحملها وهما في طريقهما إلى البيت. علق حسن أبو علي طوال الطريق ذراعه في ذراعها فكان يحكك جانب بزها المنتفخ في كوعه فأحس أنها ساحت منه و لولا انهما في لشارع لناكها! صعدا السلم فتعلقت به أدخلته البيت لتدعوه على الإفطار فاستجاب قائلاً: طيب هغير هدومي و آجي.. دقائق ثم عاد حسن أبو علي مرتدياً بيجامة ليجد الأرملة الممحونة المشتاقة للزب قد أحضرت الإفطار. اهتاج حسن أبو علي من مشهدها الساخن و وقف زبه الذي كان كل حين يخبئه! إلا أنها كانت متلهفة لرؤياه فهمست ببسمة رقيقة شقية: ابو علي …أنت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف….ثم أطلقت ضحكة عالية و نهضت لتصنع الشاي فمالت عليه بعلوقية و شرمطة حتى اشتم حسن أبو علي النياك رائحة مفرق ثدييها الكبيرين! كانت بزازها تكاد تقفز من قميص النوم. ثم ارتكزت عيناها على زبره و لمعت لمعة التشهي! وهي في طريقها للمطبخ قالت: بعد الشاي في قناة جو في التلفيزيون اللي في الأوضة مش عارف أبحث عنها..ممكن تساعدني؟! أجابها: من عيوني..غنجت وهي تلاعب حاجبيها: تسلم عيونك يا أبو علي… جلست و نصف فخاذها ظاهر لحسن أبو علي لتهمس له قرب الإنتهاء من الشاي : يلا بقي تعالي نخش الأوضة التانية…بمجرد دخول الغرفة أغلقت الأرملة الممحونة المشتاقة للزب الباب و قالت: أنت بتاعي النهاردة…ثم قربت منه و عيناها في عينيه محدقتان ثم ألقت زراعيها العبلين حوالين رقبته وهمست: بوسني…لم يكن حسن أبو علي في حاجة لكل تلك المغريات ليقوم زبه فهو النياك القدير! را يلف زراعه حوالين رقبتها ثم يقبلها بقوة فارتخت اعضاء الأرملة الممحونة المشتاقة للزب و سقطت قاعدة فوق السرير! خلع حسن أبو علي النياك البيجاما ثم راح يخلع قميص نومها فينيمها و يهجم على بزازها الكبيرة فيشبعها لثماً و عضاً و زغزغة و الأرملة المحونة ولاء تطلق آهات لذيذة ساخنة! دقائق من التسخين و صاحت ولاء: يلا ب قا كفاية كدة…نكني يا حسن أبو علي بقا…غنجت و تدللت و هاجت فراح يوسع ما بين ساقيها و يدخل وهي توسع له السكة حت ى دنا زبه من كسها فأحست بحرارته فأنت: أمممممم..سخن أوي…السعني بيه يلا بقا. راح يلسعها به و يزقه و يدفعه بقوة فزاغ زبه بقوة فصاحت مولولة: وووووووووووو…أأأأأأأأأح…راح حسن أبو علي النياك ينيكها و يتمطى بنصفه و يدفع الزب الكبير بكسها و يداه تعتملان ببزاز الأرملة الممحونة المشتاقة للزب بقوة فكان كالعجان البلدي الذي يعجن العجين! راح ينيكها وهي تطلق أحات و تأففات مثيرة : أوووووف… بيوجعني بس حلووووووو أوي أأأي أأأخ أأأأأأأأح أأأأأأأأوووووف نييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح أأأأأأأأأأم…حتى راحت ولاء تنتفض و تعلو بنصفها وتهبط و تكبش باظافرها على الملاءة فصرخت: آ آآآآآآآح…ثم عصرت زب حسن أبو علي فصاح معها: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآ خ… و أطلق حممه!! أطلق حممه وهو ينتفض فوقها …

الحلقة السادسة
حسن أبو علي الرومانسي و صاحبة الجامعة الجريئة المتحررة السكسي


في تلك القصة سنرى طور من أطوار حسن أبو علي الرومانسي مع نورة صاحبة الجريئة المتحررة السكسي وهي التي عرفها في الفرقة الأولي و صادقها في الفرقة الثانية و صارت حبيبته في الفرقة الثالثة في آ خرها. نورة فتاة على قدر كبير من الجمال و أيضا ذات جسد تحسد عليه من نهود وأرداف وبطن مشدود وكانت تعرف حدودها جيدا وتركز على ممتلكاتها الجميلة وتسلط الأضواء عليها و ذلك ما أغرى حسن أبو علي بها. ذات يوم و بعد أن تفرقت الشلة التي كانت على هيئة ثنائي, شاب و فتاة, و جد حسن أبو علي نفسه مفرداً بجانب نورة والشمس ساطعه فوقهما و شجر حديقة المنتزه, في الإسكندرية, يظلهما بظله ، اجترأ كعادته و التصق بها فداعبته بلطف قائله : ايه يا أبو علي… انت هاتسوق فيها… ابتسم واقترح: بقلك أيه… ما تيجى نخش سينما ؟ قالت نورة صاحبة الجامعة : ما احنا اتفقنا على يوم الخميس كلنا .…. قاطعها حسن أبو علي مقترباً منها هامساً برقة في نهاية اعتراضه : كلنا مين! انا عاوزك انت بس ! لتبادره بدرها مقاطعة: انت بتهزر كتير وشكلك مريب النهارده … قال حسن أبو علي ممازحا: انت بجد النهاردة مالكيش حل ، كل يوم تحلوي زيادة عن اليوم اللي قابله …. ثم صمت و أردف قائلاً: عموماً انا جايلك أذاكر معاكى النهارده… وافقت نورة مبتسمة: مستنياك ..متتأخرش…
كانت نورة تسكن منطقة كيو باترا الصغرى , منطقة راقية من مناطق الإسكندرية. دخل حسن أبو علي من مدخل عماره راقيه أمام نادى سبورتنج الشهير ثم صعد المصعد إلى الطابق الثالث ، قرع الباب ، فتحت له سيده قد ناهزت الخامسة والأربعين من عمرها . ابتسم لها ملقياً عليها تحية المساء: : مساء الخير يا طنط … السيدة : أهلا أهلا بيك أتفضل يا حسن ، نورة مستنياك جوه… ليتقدم و يطرق باب غرفة نورة فتبادره: انت أتأخرت ليه ؟! حسن أبو علي : راحت علي نومة ….، بقلك أعملي حسابك هنذاكر للصبح…. ثم غمز لها فضحكت نورة … كانت نورة الجريئة المتحررة السكسي ترتدى بلوزه قصيره تبرز مفاتن بزازها الضخمة المحددة الملامح و خصرها الرقيق الذي تتحدد به سرتها الرائعة المعالم ، وشورت قصير يستر ردفين نافرين عريضين لا يكاد يصل إلى منتصف فخذيها المستديرين الممتلئين الناصعي البياض! قال حسن أبو علي الرومانسي ممازحاً لما وجد جفنيها المتراخيين : أنتي هتنامي ولا أيه… فابتسمت فأردف مقترحاً بهمس: ما تيجى نقعد فى البلكونة شويه أفوقك ؟ نورة : مش هاينفع ، اصل أختي وخطيبها جوه في الأوضة وقافلين عليهم… حسن أبو علي بلمعة عينين و بسمة ماكرة: يا بخته …عقبالى انا كمان لما أخد اوضه عندكم …نورة : بلاش هزار بقى …ثم أردفت بعد صمت لبرهة: انا زهقت من المذاكرة قبل ما تيجي …..أيه رأيك نتفرج على فيلم تيتانك …ده تحفة … حسن أبو علي ملمحاً بخبث ضاحكاً: أيه يا نورة….تيتانك ايه بس مافيش فيلم محوري أكتر من كده؟! نورة ضاحكة : ما ده برضه فيه لقطتين محوريين…حسن أبو علي مصراً :أشوفهم الأول ؟!

مشت نورة لتدير الفيلم فانحنت بجسدها فبدت مفاتنها واشتعل الدم في عروقه ، ولم يستطع حجب زبه من بنطلونه القماش فقد اتخذ وضعاً جانبيًا بارزاً لم يستطع طيه بعد! لحظات ثم عادت نورة ولكنها رمقت مقدمة بنطاله المقببة فترجرج شهيقه و زفيره بصدره من فرط الهياج. كانت نورة صاحبة الجامعة من الجرأة بحيث قالت بمزاح :: ايه ده بس !! مش قلتلك امبارح انك اليومين دول متغير ! قال حسن أبو علي الرومانسي يعرب عن شوقه: نورة.. بجد انت مجننانى اليومين دول و واخده بالك من نفسك زيادة عن اللزوم …انا بجد مش قادر …أنا بحبك وعاوز نقرب من بعض اكتر … قالت نورة و عيناها فيهما لمعة باحمرار خدين: أبو علي … انت شاب كويس و انا و كتير من الشله معجبين بيك وده يفرحني انى اسمع الكلام ده منك ، بس خلي بالك…ان احنا مش لوحدينا ؟!

قال حسن أبو علي مداعباً: طيب ما أنا عارف…. تعالى جنبي بس…. انا بصراحه جاى ليك مش علشان أذاكر ؟!

نورة بضحكة رقيقة غنجة رومانسية : طب ما انا عارفه ، بس انت بايخ و رخم …. دنا منها حسن أبو علي و ضمها بين زراعيه و اقترب من وجهها البريء الصافي وطبع قبلة متأنية على خدها! ثم أحسا بدنو وقع أقدام من غرفتهما فتباعدا!! كانت ام نورة بيدها صينية فوقها قطع الكيك و الشاي! طرقت الباب ففتحت نورة لها و كان صاحبنا قد اتخذ مكانا لا ينم عن ريبة فنظرته باسمة: دوق عمايل طنط… بادلها الإبتسامة ثم شكرها ممتناً: ميرسي يا طنط مكنش ليه داعي…لتجيبه شاكرة ثم تلتفت لنورة: هريح شوية لو عزتزا حاجة نادوني..ذاكروا كويس… خليكوا تتخرجوا…


الحلقة السابعة
حسن أبو علي يفرش كس صاحبة الجامعة في عقر دارها و هي تلعق زبه


سنري في تلك الحلقة من قصص حسن أبو علي كيف يتلذذ وهو يفرش كس صاحبة الجامعة نورة وهو في عقر دارها وهي تلعق زبه باستثارة بالغة ! فبعد أن استأذنت امها لتنام لم يبق بالبيت سوي أختها المخطوبة و خطيبها منفردين في غرفة إلي جوارهما! أما الأب فهو منفصل عن زوجته من زمن. لم تكد نورة تغلق الباب حتي نهض حسناً فوق قدميه و دنا منها وضمها بين زراعيه من جديد! أغلق من خلفها الباب بمفتاحه تكة واحدة. ثم ارتخت نورة بين زراعي حسن أبو علي ومازال زبه فى نمو و صعود ونبضه آخذُ باطراد! راح يتحسس بكفه الشبقة إلى ناعم جلدها الدافئ فوق أعلى زراعيها العبلين ثم صعد بها إلى كتفها الهضيمة ثم إلى أعلى صدرها الشامخ ليضغط على بزازها ألغضه! حينها أفلتت آهة رقيقة من بين شفتي نورة صاحبة الجامعة و التقطتها أذن حسن أبو علي الرومانسي فشنفتها بقوة ! لقد راقته أصوات آهاتها بقوة! لقد أثاره لحنها!

كان السكون يلف المكان و اللاب توب خاصة نورة يعرض مشهد فيلم تيتانك المثير صامتاً! أرخت نورة رأسها على صدر حسن أبو علي وهو يداعب بزازها الجميلة ويمسح عليها كاملة بكفه وهو يتحسس حدود استدارتها و مدي نعومتها؛ فهي بزاز ليس بالطرىة وليس بالصلبة! راح بأطراف أصابعه يبحث عن حلماتها فيما كفه الأخرى تسللت في طريقها إلى فخذها! كم كان ناعماً ذلك الفخذ و أملساً و شفافاً ، و رقيقاً و بارداً! ازدادت دقات قلب صاحبنا حسن أبو علي و ازداد معه ارتخاء جسد نورة صاحبة الجامعة لتذهب يده وتفتح البلوزة لينكشف الصدر الجميل و كانهما زوجان من الرومان الكبير الحجم! سال لعاب حسن أبو علي عليه ، فامسكه بيده وراح يطبق عليه وهى تتألم و تتلذذ و تنتشي من تقفيش لبزازها حتي رفع الحمالات عاليا ليرى حلمتين ، مزدهرتين ن كانهما اللؤلؤ في ملمسهما! دنا بفمه منهما وقد أسند ت نورة ظهرها مستجيبه حالمة مطبقة الجفنين وحسن أبو علي ينوي أخذ في لحس و تذوق و مص ذلك الصدر الشهي لا يصبر عليه ! راحت بذات الوقت يد نورة تتسلل لتتلمس ذلك المنتصب الهائج فلمسته! وقف علي أثر ذلك حسن أبو علي ليطلق أهة تعبر عن متعته حينما قبضت علي زبه بيدها الناعمة! أخرجه لها فراحت تتحسسه بطرف أصابعها وهو يرقص لها من شده الفرح والنشوة فهمست: سخن أوي!! فابتسم حسن أبو علي: ميغلاش عليكي خديه….فبسمت وة انت بعلوقية: اممم ! مطبقة عليه بشفتيها تلعق زبه وهو يتحرق كي يفرش كس صاحبة الجامعة المثيرة الجريئة! راحت نورة تلعق وتمص وتلحس وتمسك بيوضه فأخذت اللذه والنشوه تضرب بجسده فلم يستطع الصبر ، فهمس لها متهدج الصوت مستثاراً: و ريني كسك …!

رفعت نورة صاحبة الجامعة عينيها ثم قالت راجية: لا ….بلاش مش هتقدر تسيطر علي نفسك…و لا أنا كمان..راح حسن أبو علي يحايلها حتي قامت وببطء شديد أزاحت الشورت عنها الى منتصف رجليها لتبدو له فتنة نصفها اللامع الأبيض الغض فراح يضم ساقيها و وراكها في جوع وشوق يعتصرهما يتحسسهما يقبلهما يلحسهما يتطلع إليهما لا يصبر علي ذلك الجمال! ثم بخفة دفعت نورة ظهرها لتنحنى على السرير ليري حسن أبو علي كس صاحبة الجامعة المثير في فتتنه وهو يحيطه الشعر الخفيف وكانه ورده تحيطها الأوراق خشيه عليها من لدغات النحل! مدد طرف لسانه وقد سمع تأوهاتها فازداد ثورة فما زال يلحس و يغوص بطرفه فيها يتذوق طعم كل شيئ فيها ، يولج اصبعه تارة و يلعق حوله تارة أخري و نورة غائبة معه عن الوعي ! راح يحايها كي يلامس زبه كسها الحلو فرفضت فزادها محايلة علي أن يفرشها فقط حتي استجابت. بصق فوق كفه اليمني ثم أخذ يدلك رأس زبه المنتفخة و قد استلقت نورة على جنبها وركبتاها تلمس صدرها و طيزها نحوه ! راح يحكك رأس زبه علي مشافر كسها وهي تشهق شهقات و تكز فوق شفتيها تطبق جفنيها حيناُ ثم تفتحهما حيناً أخر! راح حسن أبو علي يفرش كس صاحبة الجامعة في عقر دارها و هي ممتنة تخشي إن تفقد صوابها فيفقدها عذريتها فكان تستمتع و كفاها أسفل بطن صاحبها! ثم راح يولج طرف رأس زبه بين شقي شفريها وهي تأن: أمممم لا ل…حسن …بلاش يا حسن…راح يعلو زبه و يهبط و رأسه تمرق بين مشافرها من أسفل لأعلي ونورة تستمتع و تأن وهو يستمتع و يكز علي شفتيه ويهمس: كسك سخن …كسك سخن ناااار…كسك حلو أوي…. تعالت أنفاسهما وارتعدت قلوبهما من النشوة المفرطةٍ و كس نورة ينبض و ينفتح و ينضم رغماً عنها وهي تلقي برأسها فوق الفراش و تتلوي!! حتي ارتعشت نورة و ندت عنها صرخة قوية !!أثارت تلك الرعشة و ذلك الانتشاء حسن أبو علي فندفق حليبه فوق سوة نورة وهو يعتصر بزازها بقوة كادت تقتلعهما!

الحلقة الثامنة
حسن أبو علي و المنتقبة الشرموطة تتحرش به وينيكها نيك ساخن


انتهى حسن أبو علي من الفرقة الثالثة لحقوق اسكندرية ليفرغ لمحل الخردة الكبير الذي تركه له والده الذي لا يفتأ يبحث عن الأثار في صعيد مصر. تركه له مسئولية في عنقه فهو يتعامل مع التجار الكبار و يتعامل مع البائعين و الشارين في تلك المنطقة الشعبية . غير أن القصعي منطقة بها نسوان متنقبات و ما هن بمتدينات؛ و إنما ضربن النـقاب على وجوههن منعاً للقيل و القال و للتستر وراءه! من تلك المنتقبات الشرموطة التي ما و نت أن تتحرش بصاحبنا و تراوده عن نفسه حتى انفرد بها وراح ينيكها نيك ساخن ولا أسخن!

كان ذلك في شتاء العام الماضي و حسن أبو علي مقبل على الثانية و العشرين شاباً ربعة يتردد على صالات الجيم وسيم ذوة جاذبية محببة للنساء! من تلك النساء المنتقبة الشرموطة سما التي أعجبت به فأخذت تتشهاه و تمني نفسها بلقائه لقاء الرجل المراة على فراش النياكة! ليس فقط سما التي تطلبه من أجل اللذة بل معظم بنات و نساء منطقته و ذلك لرجولته الظاهرة وجسمه ألرياضي القوى. كان حسن أبو علي يلحظ سما المنتقبة من قديم وهي تزرع الطريق أمام محل الخردة جيئة و ذهابا وهي ترمقه بعيون مرسومة بالكحل . عيون واسعة كعيون البقر الجبلي النافر! كانت ترميه بسهام نظراتها المثيرة , نظرات كلها جنس وإثارة! هي جارته التي تسكن بفارق شارع خلف الشارع الذي يسكنه حسن أبو علي متزوجة من ميكانيكي يكبرها بحوالي الخمسة عشر عام فهو في الخامسة والأربعين وهى تحت في الثلاثين! المنتقبة الشرموطة سما امرأة جميلة . جميلة جداً لدرجة أنها لدلعها في الطريق و العباءة السوداء تلتف على جسدها الساخن كانت توقف زب صاحبنا! فعلى من كونها *****، إلا أنها ترتدي عبايات تبرز كسرات جسمها الناري الفاجر! كانت تقاسيم بدنها الملتف تبدو ولحم بطنها وجنابها تظهر كسراته بشكل يجعل الدم يقفز لوجه حسن أبو علي على الفور! كانت تتراقص بطيازها وهي مدبرة عنه بعد شراء حاجتها من محله فتريه اللحم المربرب على أصوله! كانت العباءة السوداء تصنع مع وجهها الأبيض الفاجر القسمات و الملامح جمالاً ندر في عالم المنتقبات وغير المنقبات! نعم كانت تلقي بنقابها عن وجهها في مواجهة حسن أبو علي و هي تشتري منه! ذات مرة , و كان الجو مطيراً, قدمت لمحل الخردة تبيع صاحبنا غسالة خردة من شقتها! في ذلك اللقاء راح حسن أبو علي ينيكها نيك ساخن في عقر المحل ذاته!

راحت تفاصل معه في السعر وتتدلل عليه : يلا بقا يا أبو علي…كمان ميت جني…وبعدين أيه الصدر ده… ثم تمد يدها إلى شعر صدره! ضربها حسن أبو علي على يدها مغازلها: و نات أيه الحلاوة دى و يمد يده إلى صدرها فيلمسه لتجيبه المنتقبة الشرموطة بضحكة عالية نار وتقول : ايه ..يا أبو علي عاجباك..ههههه..كانت عيون فاجرة سكسي ود لو يزيل عنها نقابها! قال لها: بصي آخرها : لأ … أخرها معايا ميتين و خمسين جنني. … قالت، وهى بتضحك و تلقي عن حسن وجهها ال****: و لسمسومة بكام يا ابو على .…انبهر صاحبنا : ايه الحلاوة دى يا سما … انتفض زبه بشدة و مد يده يتلمس وجهها مندهشاً فراحت تضحك وضربته على يده: أوعى كده، أنا داخلة جوة أتفرج شوية ..كان المحل طويل يشبه الدهليز منخفض الأرض! دخل حسن أبو علي خلفها مباشرة وألصق زبه بفلقتي طيازها وهي تتظاهر بعدم وجوده! راحت تمسك بنجفة قديمة تقلبها في يدها لتحك طيازها وتقول، : آه… جميل يا ابو على … قصدى النجفة… جميلة أوى…ليقل لها: جميل أنت الأجمل.. ثم دخلت و أوغلت وهو ورائها ليمسكها من يدها : يلا بقا…أنت تعباني من زمااااان…وراح يلصقها بالحائط و يلتهم وجهها قبلاً وال***** الشرموطة تضحك و تحاول الإفلات منه :لا لا مش هنا حد يشوفنا! كانت تدفعه كمن تجذبه! أطبق فوق شفتيها يلثمها وهو يحلل أزارا العباءة ليجد تحتها ستيانة نار! بزازها نارية بيضاء راح يكب عليها مصاً و لحساَ و لعقاً و يعضعض حلماتها الوردية ليرتخي جسدها : آه..آه ..آآآآآه … بالراحة…لأ..لآ…لآ مش كدة يابو على … بزازى نار .. انا مفيش حد عملى كدا…قبل كدا… ثم أدراها للحائط و لته ردفيها الكبيرين الناريين ليكبشهما بقوة بيديه فيد على طيزها و أخرى فوق بزازها تقفشهما! ثم أفلت زبه من عقاله وراح يفركه بين طيازها البيضاء ثم جثا عل ركبتيه ليدس لسانه ف ى خرق طيزها بعدما أبعد شريط كلوتها الابيض الشفاف وهى تتأوه، : آه..آه..حلو يا بوعلى ..آه..آه…… ثم أخل كلتا يديه يتحسس بطنها و يدلكها ثم سرتها ثم صوابع يده تغوص فى جسمها الناعم ثم تتحرش بكسها الساخن جداً لتأن و ليبعبصها به فتطلق أنات متعة و أهات حلوة: …آآآآآآآآه..آه آه…آآححح..آآححح….. حت أن كسها نزل لبنه بين أصابعه لترتعش! ثم بسرعة دس زبه أسفل كسها و راح يدلكه في كسها و ينيكها نيك ساخن بقوة حتى صرخ و صرخت و انتشى!! لولا صوت من بالخارج لناكها حسن أبو علي من طيزها!

الحلقة التاسعة
حسن أبو علي و متعة نيك غير مسبوقة مع زبونة المحل وصاحبة أحلي جسم بلدي فاجر


لم يكن حسن أبو علي في موقف الطالب للقرب إلا مع أم سامية الذي قضى معه وطره في متعة نيك غير مسبوقة بوصفها جارته من بعيد و زبونة المحل صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر ولا أفجر! فهو في مغامراته السابقة كان مطلوباً من النساء يتشهينه لوسامته و جسامته! أما اﻵن و منذ قدوم أم سامية في منطقته فهو ما زال يتشهاها حتى لم يعد قادراً على الكتمان فباح بسره! باح لها في مكالمة هاتفية عل تليفونها الأرضي؛ فهو لم يكن يعلم هاتفها المحمول! باح لها و كان منفرداً في البيت إذ والدته عند أختها طيلة الأسبوع و والده مسافر و شقيقه يعمل على الشواطئ يبيت هناك فهو لا يكاد يعرف البيت في موسم الصيف!
طلبها ذات ظهيرة بعد تأكده من عدم من وجود زوجها فبعد السلامات و التحيات فاتحها مباشرة قائلاً : أم سامية ..ممكن أقلك حاجة شخصية… رحبت أم سامية وقالت : خير يا حسن ..قول على طول… قال حسن أبو علي يشترط عليها: بس وعد أنك مش هاتاخدي موقف مني و لو معجبكيش كلامي تعتبري أني مقلتوش….قالت أم سامية :قلقتني يا حسن .. أوعدك… ايه هو بقا؟ قال: أنا عارف أنه ميصحش اقلك كدا. بس بصراحة مش قادر أخبي في نفسي اكتر من كدا. انا بفكر فيك دايماً ومش قادر أشيلك من تفكيري …قبل ما تردي عارف انك ست متجوزة ..بس انا برده مش قادر مفكرش فيكي… صمتت أم سامية حتى أجابت بما لا يتوقعه ولم يخطر بباله! تنهدت وهمست: يااااه يا حسن…و أنا كمان مش عارفة ليه مشدودة ليك…من أول ما شفتك…بس كنت خايفة تلاحظ علي حاجة تقول ست مش كويسة… تهللت أساير حسن أبو علي كما لم تتهلل من قبل فصاح: أيه ده!! يعني أنتي كمان…..ثم صمت فضحكت أم سامية: أيوة انا كمان…كان ذلك إيذاناً بلقاء و متعة نيك فاجرة مع زبونة المحل صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر فلاحي معتبر! فأم سامية أمرأة في منتصف الثلاثينات جميلة جداً صاحبة وجه جميل القسمات أبيض يشع منه البياض الرقيق بقامة فوق المتوسطة وجسد ممتلئ بض وطيز مكتنزة كطيز المرأة العربية الأصيلة إضافة إلى ثبزازها الشامخة اللاتي لا ترى فيهما ترهلاً ولا تدلياً. فمنذ أن سكنت أم سامية حي حسن أبو علي و هو يكاد يفترسها بنظراته وخاصة عندما كانت تلبس الجينز خارجة من بيتها! كانت أحياناً تلمحه وهو يسترق من حار جسدها النظرات فترمقه بلمعة عينيها وابتسامة طفيفة رقيقة جداً!
لم تدعه إليها صراحة بل احتالت! بعد مضي تلك الليلة دعته حتى يحمل جزءاً من دولاب المطبخ لأنها استغنت عنه! مشي إليها فجلس بالصالون ب ورائحة عطرها تفوح من حولها! أخبرته أن زوجها قد سافر إلى بلدة ابيه وابنتها عند امها بالمشية و ستبيت! كان ذلك الضوء الأخضر ! سألته ع شرابه فطلب شاي لتدخل المطبخ و يتسلل خلفها! كان زبه شديد الانتصاب يلامس طيزها النافرة إلى الخلف فنظرت إليه وابتسمت بعذوبة .. جلسا في الصالون يحتسيا الشاي وحسن أبو علي يلتهم صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر بنظراته! نهضت فنهض و دنا منها! ابتسمت فضمها إليه فاستجابت! ثم طبع قبلة سريعة على شفتيها وأتبعها بقبلة طويلة فلم يترك جزءاً من فمها إلا وارتشفه مطولاً . كانت يده اليمنى على خدها والأخرى نزلت لتفتح أزرار قميص النوم الذي لبسته دون شيء تحته!. مما زاد في انتصاب زبه وإثارته أنه رأى صدراً شامخاً متوسطاً تعلوه حلمتان زهريتان كأنهما العقيق فراح أرضع منهما وهو يكاد يذهب عقله من فرط الإثارة! بدأت تأوهات أم سامية بالظهور وبدا أنها تستمتع بكل لمسة من أنامل حسن أبو علي الخبيرة فبدأت بعدها يده المدربة جيداً في غزو أزرار الجينز ونزلت بيسر إلى سروالها الشفاف الذي التصق بكسها بفعل الشهد الذي أفرزته . كان ملمساً حريرياً لم ينعم به حسن أبو علي من قبل! أحس برقة الحرير عندما وضع يده على كسها الحليق حديثاً فأنزلت البنطلون والسروال ولتعينه هي بذلك وهي تئن من الاستثارة . ثم بدأ بالمرور بفمه فوق كسها الذي كان وردياً مثيراً . راح لسانه يلحس بظرها وشفتي كسها في رحلة تمنى ألا تنتهي! أما هي فقد ذابت حتى الثمالة وهي تتأوه بشدة وشبق وترتعش مع كل ضربة ورهزة فلعم أنها قليلة الخبرة رغم زواجها فأدنى زبه من وجهها ومرره على شفتيها ففاجأت به لكنها قبلته أولاً وما لبثت أن تلقفته في فيها الصغير و راحت تمصه بشهوة جارفة و بعيني باسمتين شبقتين!. بعدها عاد إلى كسها يشبعه لحساً ومصاً ولعقاً حتى أحس بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال ليضع عند ذلك زبه فوق مشضافر كسها ويدلكه حتى تبلل بمائها ثم أولجه ببطء وهي تعتصره بساقيها وزدادت سرعة السحب والطعن وعلت تأوهاتهما في متعة نيك غير مسبوقة مع زبونة المحل و صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر حتى تصاعد أنين المتعة من كليهما ! لحظات نارية ثم قذف حسن أبو علي حار حليبه بداخلها بعد أن منعته من إخراجه بساقيها اللاتي لفتهما حول خصره…


الحلقة العاشرة
حسن أبو علي و عشيقته الشابة و السرير يتـرجح من شدة النيك


سنرى كيف يتأرجح السرير من شدة النيك و الرهز مع حسن أبو علي و عشيقته ! هي مدام منيرة عشيقة حسن أبو علي الشابة التي عرفها عن طريق تاجر من تجار الخردة في كباريه. كانت مدام منيرة عشيقة ذلك التاجر ثم ما لبثت أن حولت الاتجاه إلى حسن أبو علي الشاب الحليوة. تسكن سيدي بشر بحري امرأة شابة في أواخر الثلاثينيات صاحبة مزاج متوجة و زوجها يعمل بإيطاليا و لها عدة محلات كوافير منها بالمنشية و منها بالإبراهيمية و ! ابنتها سارة الوحيدة تمشي على حل شعرها مثل أمها تعيش لإرضاء نزواتها الشبقة.
تجهز حسن أبو علي و أغلق محل الخردة سريعاً و راح يتعطر و يتأنق كانه عريس مقبل على ليلة دخلته! في ميدان الساعة راح ينظر في ساعة يده و قد أبطأت عليه عشيقته الشابة ليلتفت على صوتها: يلا أركب …هي مدام منيرة الخمرية البشرة الدلوعة! صعد إلى جانبها في سارتها الفيرنا فمال عليها يقبلها فالتقطت شفتيه في قبلة فراح الناس في الميدان ينظرون دهشين! قبلة قطعها صفير المارة فخلع شفتيه من شفتيها بالكاد لتنطلق بسيارتها متجهة إلى شقتها بسيدي بشر من طريق البحر! حلا لها المغامرة فتوقفت في الطريق في مكان غير مطروق وراحت تقبله مجدداً: وحشتيني..كدا يا وحش متردش على تليفوناتي….راح يمسد بزازها المتأرجحة ليتفاجأ بأحد المرور يطرق زجاج السيارة فتنطلق ضاحكة إلى حيث شقتها! صعدا المصعد وهما يتهارشان ولم يكدا يدخلا الشقة حتى ألصقت عشيقة حسن أبو علي إياه بالحائط! أمرأة شبقة مجرمة! ألصقته فضمها إليه وراىح يقبله بقوة و يأكل شفتيها الكرز و تأكل شفتيه حتى حملها كما يحمل العريس عروسه و هرول بها إلى غرفة نومها! هنالك ألقاها و هنالك عراها و عرته! هنالك بدت عشيقته الشابة بروعة جسدها الأبيض الشهي وهي مستلقية على ظهرها تدعوه ليرقد بين زراعيها! استلقي حسن أبو علي فوقها وراح يحتك بها بقوة فمه بفمها و يداه في بزازها تقفشهما و زبه يضرب بين فخذيها! مدت يدها و أدخلت زبه حتى الرأس في كسها الحامي! لم يحتمل حسن أبو علي فراح ينيكها بقوة و السرير أسفلهما يتأرجح من وقع و شدة النيك و الرهز! كان حسن أبو علي قد عمل حسابه و ابتلع فياجرا و جيو بوكس ليمتع تلك العشيقة الولعة بالنيك!
راح حسن أبو علي يعلو بنصفه و يهبط و يعزق كسها أسفله حتى أجهدها و بلغ بها مبلغ أن تصرخ: آآآآآه..آآآآه منك ومن زبك أححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووو أوي نفسي فيه كله نيكني كمان….جامد يا أبو علي … بحبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا محتاجاااك بحبك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي ..حت ى أرتعشت و اوصلها للذروة مرارا و ازاغ عينيها تكرارا و اراها النجوم و عالم آخرو عشيقته الشابة لا تكف عن عن الغنج و التوجع و حسن أبو علي لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لعينيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه تقبيلاً و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها كان السرير يتأرجح من شدة النيك و حسن لا يرقب في عشيقته الشابة رحمة وهو يعزقها كما يعزق الفلح أرضه وهي تستغيث! حتى حانت لحظة قذفه فلما شعرت هي بارتجافة عضوه افلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة كالمقص تضمه إليها و لا تدعه يفلت منها حتى صاح و انزل فيها شلالات لا تنتهى من المنى ليلقي بعد فراغه بجسده عليها لاهثا و نام في حضنها و لا يزال زبه باقيا في كسها. رقدا فأخذته سنة لينهض فيجد زبه لا يزال مغمدا فيها فاخرج نفسه برفق كارها منها و استلقى جوارها فاستدارت و أعظته ظهرها و رقدت على جنبها فتأملها و اشتهاها من جديد و استعاد وز به في جل نشاطه و قوته ! دسه كالثعبان بين ردفيها و تحسس حتى دلف بيسر و أعجبه الوضع فضمها اليه و لف ذراعه من تحتها وضم بزازها الكبيرة و جسدها بقوة فى وضع الملعقة فكان كما كجنينين منكمشين فى رحم أمهما و تململت هى و انتفضت فى أحلامها كهرة حيحانة في موسم النيك و دفن حسن أبو علي وجهه فى كتفها و لحسعنقها المثير و هو زبه يصفعها من خلفها بقوة حتى أحس حسن أبو علي كسها ينضم على زبه و يحتجزه بداخله! فصاح و صفع طيزها فهو يزأر وهي تصرخ حتى شبع و قذف فيها و هو في غاية الغبطة من الأعماق! استلقى و استلقت لاهثين! استقبلته عشيقته الشابة بوجه منير محمر كله امتنان و غبطة فالتقمت شفتيها تقبله قبلة شكر: نفسي متبعدش عني… ليجيبها: ينفع روحي تبعد عني! لتجيبه بسؤال: يعني أنا روحك! ليجيبها بقبلة التقط فيها لسانها و أشبعه مص!

الحلقة الحادية عشرة
حسن أبو علي و و زواج عرفي مع ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الانوثة


سنرى في تلك الحلقة حسن أبو علي و زواجه عرفي من ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الانوثة التي ناهز عمرها الثلايثن. اسمها سومة هي ابنة عمته التي توفي عنها زوجها قريباً دون أولاد. كانت حياة سومة شقية من ضرب وسب وإهانات لعدم الإنجاب و لم يكن زوجها الراحل ليطلقها و ذلك لشدة جمالها فهي علي مستوي عالي من الجمال المميز و الأنوثة الطاغية. سأصفها لكم. سومة امرأة جميلة وشقراء بيضاء البشرة كالثلج عيناها زرقاوان وشعرها ذهبي طويل يصل حتي خصرها ولها جسد جميل ممشوقة القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين وسطها رشيق وصدرها شامخ كبير مرتفع ! حلماتها حين تلبس ملابس رقيقة تجدها نافرة منتفخة كحبات مثل حب الكريز في لونه وكحبات العنب في حجمها! كذلك أوراكها ناصعة البياض كالمرمر و طيازها بارزة للخلف تتراقص خلفها كأن ليس لها بها علاقة!بعد أن قضى زوجها و أصبحت سومة أرملة , كرهت الحياة والرجال وعاشت في شقتها ولكنها لم تقطع علاقتها بأقربائها! ولأنها قريبة من عمر حسن أبو علي إذ هي في الثامنة و العشرين و حسن أبو علي في الثانية و العشرين كانت علاقتها به طيبة إذ هي تحب والدته ولم تقطع زياراتها لها و لخالها أبدا منذ زواجها.كذلك هي تحمل معزة خاصة لحسن أبو علي صاحبنا لأنه كان رجلاً معها في حياتها و كذلك عند وفاة زوجها فصارت بينهما علاقة صداقة فكانت ترتاح له وتفضفض دائما معه ! كذلك كان حسن أبو علي يعشقها إلا انه جعل علاقاته الجنسية خارج نطاق أقربائه فلم يكن يفكر في نيك المحارم بعد أن سافرت شقيقته؛ فهو يمكنه أن يشبع رغباته بعيداً عن ذلك المحيط الأسري!و لكن سومة لم تعد اﻵن من محارمه فهي الأرملة المتفجرة الأنوثة و يمكنه أن يشبع رغباته معها و أن يتزوجها زواج عرفي إن رفضت العلاقة خارج إطار مشروع أو ما أشبه ذلك! كانت سومة ابنة عمة حسن أبو علي كثيرة الزيارات لبيت خالها و هنالك تطورت الصداقة بفعل الأنوثة المتفجرة لديها و بفعل انها كانت متزوجة خبيرة بأسرار الرجال لفتت نظر صاحبنا. كانت صريحة معه حين قال: سومة أتجوزي ده حقك جربي حظك مع راجل تاني …. سومة: أنا مصممة علي عدم الخوض في فكرة الجواز مرة تاني ….بس عارف انا مبقتش مستحملة…ليا احتياجات… فهم حسن و أومأ برأسه فاقترحت ه عليه: تتجوزني زواج عرفي بورقة عند محامي ونعيش مع بعض…ورقة أضمن بيها المعاش الكبير بتاع جوزي … حدق حسن أبو علي في وجه ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الأنوثة وهمس: طيب و المكان…اقترحت سومة سريعاً: نتأجر شقة….فاتح حسن أبو علي والدته في زواج عرفي من ابنة عمته الأرملة و شرح لها الوضع و معاش زوجها الراحل ف وافقت لأنها تعشق سومة و ودت لو تزوجها أبنها منذ البداية.في جلسة صفاء بين حسن أبو علي و ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الأنوثة قالت الأخيرة: أنا هخليك تعيش ليلة دخله مش هتحلم بيها… ضحك صاحبنا و تسائل: أزاي بقا؟! قالت: انا عارفة أنك خبرة مع النسواسن…بس مسبقش ليك عاشرت بكر…اومأ حسن أبو علي متفقاً معها فأردفت: و أنا بقا هاعمل عملية ترقيع و أضيقهولك بلبوسة…هتلاقي كس ولا كس بكر! ضحك صاحبنا و تمت الدخلة و علم أبوه الباحث دائماً أبداً بذلك و لم يمانع و دخلا شقتهما ونزعا عنا ملابسهما! استلم حسن أبو علي شفتي سومة ابنة عمته الأرملة الثلاثينية بين شفتيه و أدخل لسانه بفمها وأدخلت لسانها بفمه وصارا يرتشفان أحلى عسل ثم نزل إلي رقبتها بالقبل والعض وحتي وصل لبزازها الحلوة وأخذ يحسس عليهما بطريقة دائرية لإثارة شهوتها ثم فرك بحلماتها بأناملي ثم وضع أحدهما بفمه يمصه وهي تتأوه وتتأوه و تطلق أحات غنجة مثيرة وتتغنج! ثم أخذها أبو علي في وضع 69 فهو أسفلها وهي فوقها واستلم كسها وبظرها يمصص ويعضض حتى جاءت شهوتها ونزل عسلها في فمه !بيدها الرخصة الناعمة تناولت سومة الأرملة زبه تدلكه ثم وضعته بفمها وحلبته بالمص حتي سال منه لبنه و أتى شهوته. لحظات ثم اعتدلا و أنام حسن أبو علي سومة ابنة عمته على ظهرها و و ضع تحت طيزها و سادة ورفع قدميها بين كتفيه فظهر له كسها الوردي الجميل بشفتيه و أمسك بزبه وأخذ يدعك رأسه المنتفخ ببظرها حتي اهتاجت تماما لتتأوه: دخله بقا…دخله يا ابو علي…طلبت منه أن يولجه في غياهب كسها الوردي الجميل , إلا انه أخذ برأس زبه مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي انفتحت علي آخرها معلنة استقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلى ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر! إلا أن حسن أبو علي تمادى في إرهاقها و إشعال نارها بان يمس كسها برأسه لتصرخ منفعلة: آه آآآآآآآآآآآآه..و بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زبك في كسي دخله دخله …..

الحلقة الثانية عشرة
حسن أبو علي ينيك كس ابنة عمته الأرملة بكل قوة


انتهينا في الحلقة السابقة و حسن أبو علي يمحن و يداعب برأس زبه أشفار كس ابنة عمته الأرملة وهي تتمنى عليه أن يدخله و تصرخ! اهتاجت بقوة و من فرط هياجه أمسكت زبه وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زبه فصوتت: أرجوك أدخله بقا اعمل معروف أنا هأموت منّك. .. ثم تقدم للأمام مدخلا عضوه الذكري برأسه وجسمه بالراحة فلم يستطع حسن أبو علي رغم خبرته و لضيق كسها وكأنها فعلا طفلة! حينها أطلقت أنة و ضحكة وقالت: أنا عارفة إنك هتتعب معاه أوي….نهض حسن أبو علي و احضر جيل ودهن به زبه ووضع منه علي شفراتها وداخل كسها.استلقت سومة مرة أخري علي ظهرها و تحت طيازها وسادة وأخذ يفرش برأس زبه علي شفايف كسها ثم رفع ساقيها على كتفيه ورشق زبه و راح حسن أبو علي ينيك كس ابنة عمته الأرملة بكل قوة فنزل منها ددمم و كانه بنت بنوت فسمع منها الأح الأح
أنزل ساقيها فنظرت لزبه فقالت : ليه زبرك أحمر كدا…ضحك أبو علي فقال: ده ددمم بكارتك…يا عروسة..ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت طيازها رافعة ساقيها ليستقبلها علي كتفيه ثم أدخل زبه وآه من الدفء الذي أحس به! إحساس خبه حسن أبو علي لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات! راح ينيك كس ابنة عمته الأرملة وأخذ يدخل ويخرج زبه مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي القدوم أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة احتكاكه بجدران كسها ووجد شلالا من منيه يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبته آهات الأح والأوُف والصراخ فسألها: مالك…؟!! قالت: لبنك نااااار…نار جوا كسي…تأوهت وتأججت ثم ارتخت و نامت لترتاح من عناء ليلة الدخلة! في الصباح لم يجدها حسن أبو علي بجواره على سريره بغرفته و وجدها جالسة في الهول منتظرة قيامه من النوم مرتدية روب شفاف علي اللحم فاقترب منها وحضنها وحط شفايفه على شفايفها وغرقا في قبلة طويلة وراح يتحسس جسمها الطري الناعم فبغنج و تدلل و رعونة أبعدته عنها وهربت إلى غرفتها وهي تضحك! ذهب حسن أبو علي للمطبخ ليجدها قد اعدت أطايب الطعام فافطرا و تناولا القهوة وجلس إلى جنبها فطوقها بذراعه وابتدأ يقبلها من خدودها وشفايفها ويداه تتحسسان بزازها ا وحلماتها وشعر بيديها تتحسسان زبه المنتصب بقوة فانحنت على ركبتيها وحطت زبه في فمها وبدأت تمصه بقوه ونهم وشغف وخاصة رأسه! طرحها على الكنبة الطويلة ونزل على صدرها فالتقم حلمة في فمه والحلمة الثانية يفركها بأصابعه وكانت حلماتها منتصبة بقوة فقلبت نفسها فوقه وصارا على هيئة رقم 69
وبدأت تمصص زبه وهو يلعب في زنبورها بلسانه ويمصص أشفار كسها ويولج لسانه داخل كسها وأصابعه تلعب في طيزها وهي تتأوه بصوت خافت! ثم قلبها على ظهرها ودلك زبه في أشفار كسها المرطب بسوائلها ولكنها نهضت دفعة واحدة وهربت إلي حجرتها ليجري خلفها فيجدها مستلقية علي سريرها رافعة ساقيها وهي تقول : دخله بسرعة هيجتني أوي… و أولج راسه وراح حسن أبو علي ينيك كس ابنة عمته الأرملة بكل قوة وهي تصرخ! أولج رأسه ثم أخرجه فصوتت : حرام عليك دخله حالا بس بشويش..نيكني بس بشويش…
و بالفعل راح يولجه في كسها الضيق رويداً ومع كل دفعة تشنف أذنه بصرخة و احة و آهة حتى دخل كله في كسها ثم سحبه دفعة واحدة فشهقت ابنة عمته الأرملة الممحونة! راح يضغط وهو يرفع بيديه ساقيها ودفعهما با تجاه صدرها وكأن كسها أطبق على زبه وزبه يدخل ويطلع في كسها وخصيتاه تضرب في طيزها وكانت تتأوه بقوة : اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه بشويش ااااااااااه اااااه زوبرك كبير حاسة انه وصل بطني اااااااااااه اااااااااااااه أي أي رجولي بتوجعني نزلهم ….وراح ينيك كس ابنة عمته فيطعنه طعنات ممتعة له ولها حتى حس أنه قارب علي القذف فضغط عليها بقوه فصرخت بصوت عالي: ااااااااي اااااي وانفجر بركان المني الساخن داخل كسها وأنزل رجليها فأطلقت تنهيدة ارتياح وقالت : آه…رجولي تعبوني أوي…ظل حسن أبو علي يعتليها وهو يقبلها حتى ارتخى زبه وفارق كسها فتمدد جنبها و مسح كسها والمني يقطر من كسها!راح يقبلها بشغف كأن لم يقم من فوقها تواً فيلتقم شفايفها ويداه تتحسسان طيزها وإصبع يضغط على فتحة شرجها..فتغنج ابنة عمته الأرملة الشقية الممحونة : أيه يا أبو علي ….عينك من طيزي…فيوما أي نعم…قلبها علي بطنها وراح يدهن دبرها بالكريم وراح يحرك زبه علي فتحة شرجها ويضغط عليه وهي تنظر له وتعض على شفتها السفلى كل ما يدخل جزء من زبه تصرخ بصوت خافت وتعض على شفتها حتى دخل كله!! تركه لحظات وراح ينيكها ببطء و هي تتمحن وتتأوه: ااااااااه اااااااااااه زبك كبييييييير بيوجع اااااه اااااااه بشويش…عصرته القحبة بداخلها… وصارت تعض على أسنانها وتقول محنتني وراح يعصر بزازها وهو يصرخ واندفع المني الساخن داخل دبرها …

الحلقة الثالثة عشرة
حسن أبو علي و صفقة بيع رابحة انتهت بأمتع نيكة قوية مع متزوجة محرومة


كانت تلمحه جيئة و ذهابا بعينين شبقتين إلي ذلك الصدر الفتي! كان زوجها ستيني شائخ فوقع حسن أبو علي من نفسها موقع الرغبة! تريد بقوة أن تنام له علي سرير! تريد منه أن يمسك بساقيها و يرفعهما و ينفضها بقوة فتستمتع بأمتع نيكة قوية طلما افتقدتها مع زوجها المتهالك! فهي شابة ثلاثينية متزوجة من ستيني ناهز السبعين له من زوجته الأولى أولاد قد أنجبت! تلك قصة حسن أبو علي مع متزوجة محرومة اسمها منى أم محمد الصغير الذي يدرس في الابتدائية, الطفل الوحيد الذي أنجبته من زوجها الشيخ.

منذ أن رأت منى حسن أبو علي وهو قد تعلقت به! تعلقت به لوسامته و لبنيته القوية! فمنى ساكنة جديدة تسكن الطابق الرابع من عمارة حديثة. كانت منى دائمة النظر في اتجاه حسن أبو علي وهو في محل الخردة خاصته. تنظر إليه و تبتسم و تلقي التحية. كانت ترقبه دون أن يراها فهي تنظره من الشرفة وهي لابسة عباءة تبز معظم صدرها الأبيض الشهي. كانت تنظر و تتكأ على مرفقيها أسفل بزازها على جدار الشرفة فتنفر بزازها ! كانت حاسرة الرأس بوجه أبيض مدور كالقمر! التقت عيناها في مرة من المرات وهي في بلكونتها بعيني حسن أبو علي فأعجبه حسنها! أمرأة متزوجة محرومة في الثلاثين من عمرها شاغلته و أحب حسن أبو علي ذلك فشاغلها هو اﻵخر. هو شاب متأجج الرغبة قوي البنية وهي شابة متزوجة محرومة ودت لو تظفر بأمتع نيكة قوية معه! كان يراها وقت العصرية بقميص النوم و لحمها العاري المربرب الأبيض يثير شهوة الميت كان يراها فيرمي بكلمات مغازلة: أرحمنا ياللي بترحم….نفسي أجوز بقا…كانت تبتسم و تفهم الإشارة! كان الواقف مع حسنت أبو علي غالباً لا يفهم إلا يرمي أو يفهم فيتمنى مثل حظه!

بدأت العلاقة بينهما حينما أرادت منى أن تتنزل غسالتها نصف الأوتوماتيك لأنها مقبلة على شراء أخرى فول أوتوماتيك! نادت عليه من البلكونة: أبو علي ..ابو علي…رد عليها حسن أبو علي: أومري يا أم محمد…منى: عندي غسالة عاوزة أخلص منها..اطلع خدها…حسن أبو علي: طب اصبري…مفيش غيري في المحل…منى: أقفله..تعالى ضروري… صعد عندها لتفتح له وهي ترتدي عباءة رقيقة تبرز أعلى صدرها المثير! كانت بمفردها بالمنزل فرحبت به: أزيك با أو علي….أدخل شوف الغسالة….دخل حسن أبو علي و منى من خلفه يسل لعابها على ذلك الجسد الفتي و الظهر العريض و المنكبين القويين! دخل الحمام و دخلت خلفه و حطت بيدها على ظهره: أيه رأيك فيها…حلوة…قالتها بدلع…التفت إليهى حسن أبو علي و د ق قلبه وابتسم ونظر إلى ثدييها الكبيرين: حلوة بشكل…دي تهبل..ففرقعت الضحكة من فم منى وقالت بدلع و مياصة: أيه دي اللي تهبل…الغسالة ثم مالت عليه بصدرها!! قال حسن أبو علي: آه عايزة فيها كام…منى: 400 جني….حسن أبو علي: كتير…هما 200 جني…قلتي أيه…كانت منى تدنو منه حتى ألصقته بالحائط ثم همست: دا انت شاطر أوي…تهدج صوت حسن أبو علي: ست منى حد يشوفنا…منى وهي تدنو بشفتيها من فتي حسن أبو علي: مفيش حد…أنا و انت بس..التصقت الشفاة في قبلة طويلة مزع حسن أبو علي لفرط هياجه عباءتها لتبدو بزازها منتفخة من تحت الستيان! همست برقة: أبو علي…شلني..وديني على أوضتي…تعلقت برقبته و تهالكت فحملها بين زراعيه فالتقطت شفتيه تمصمصهما من جديد! طرحها على سريرها و نام فوقها! بشبق أووووووسع ما بين فخذيها و نزع كيلوتها وهي بيدها تنزل بنطالها الترينج م تقبض على زبه القوي فصرخ: آآه..وهو أيضاً كبش كسها اتلساخن بقوة فأنت منى: أممم….راح يداعب بيده كسها وهي بيدها زبه و مازال الفم في الفم و يده اليسرى تفرك حلمتيها لتتأوه و ترتعش فتقبض على زب حسن أبو علي فيلقي ببلبنه بقوة! كان ذلك أول رعشة لهما!! بعدها خلعها سائر ملابسها و خلعته كذلك ما يستره ليطالعا عورة بعضهما البعض فتشهق متزوجة محرومة مثل منى: كل ده زبر!! دا ولا بتاع حصان!! ألقاها فنامت و فرق بين ممتلئ وراكها و دخل بجسمه بينهما! راح يفرك زنبورها وهي ترتعش و تتلوى: آآآآه آآآآآآح لا لا لا لا…أسسسسسس.. حتى أرعشها بقوة جعلتها تلهث! ثم راح يداعب كسها بزبه الذي دلكه بمنيه ثم دفعه بكس منى فكزت على شفتيها : امممم..سخن أوي….يه ده!! راح يطعنها و يهبط و يعلو فبنصفه بقوة فوقها مما جعلها تصرخ و تتأوه و تأن و تكبش بأظافرها في الملاءة: بالرااااااحة…بشويييييش..يا لهووووووووي….مش قاااااادرة..هامووووووووت…نهض عنها ثم جعلها تفلقس على أربعتها و راح يواصل طعنها في وضعية النيك الفرنسي! راح يمتطيها ويداه تكبشان بزازها التي راحت تتأرجح و تتلاطم و تصفع الفردة مهما الأخرى بقوة!! حتى راح حسن أبو علي في أمتع نيكة قوية مع متزوجة محرومة يان و يكز وهي تنتفض كذلك حتى هبط بجسدها فوق ظهرها و ألقى حليبه فيها!!

التالية◀
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Hassan Elnmr, Abdul32, Siko Jimy و 7 آخرين
الحلقة الأولى
حسن أبو علي و شهوة المحارم الشديدة في بداية مشواره السكسي

حسن أبو علي شخصية سكندرية يسكن هو و أبيه و امه الأربعينية و شقيقته, منطقة الساعة , القصعي تحديداً وهي مشهورة بالحشيش و المخدرات و الصياعة. شقيقته وفاء تصغره بعام فهو في الصف الثاني الثانوي وهي في الأول إلا أن جسدها ناضج نضجاً رهيباً و كانه ابنة العشرين عروسة قد طابت لأن تتزوج و أن تتناك! حسن أبو علي شاب مراهق أيضاً, قوي البنية , عضلي الجسد, وسيم الوجه شديد الشهوة. سنبدأ قصتنا مع حسن أبو علي و نري معه شهوة المحارم الشديدة في بداية مشواره السكسي الطويل الذي لا يهدأ زبه فيه عن مضاجعة الفتيات و النسوان!
بدأ نضجه الجنسي و بدأت معه علامات ذلك من جهورية الصوت و انتفاخ قضيبه و من ممارسة العادة السرية و التلفظ في المدرسة بكلمات شديدة الفحش نابية. كان كذلك لا يكف عن ممارسة العادة السرية على الأقل أربع مرات في الأسبوع! بلغت شقيقته وفاء الجميلة سن البلوغ و بدأ جسمها يتحول فكان هو يراقبها و هي غافلة فكان يحملق إلى بزازها و هي تخرج من القميص و حلماتها الظاهرة النافرة. كبرت أخته واستدارت نهودها و نفرت و تكورت أردافها و عرضت و بلغت مبلغ النساء اللاتي يشتهيهن الرجال. حينئذِ راح حسن أبو علي يتجسس عليها عندما تستحم ! كان يعود من مدرسته ليجد البيت فارغاً من الأم العاملة أو الأب العامل أو شقيقته في المشغولة بدروسها, فيهرول حيث غرفتها ويفتش فيها عن ملابسها الداخلية فيمسكها و يرفعها إلي انفه فيتشممها فيسمك بكيلوتها بيده و يحلب زبه من قوة شهوة المحارم الشديدة التي تملكت منه! ذات مرة و صدفة تصادف أن دخلت شقيقة حسن أبو علي الحمام و نسيت أن تغلق الباب بل تركته شبه مغلق و نزعت ملابسها وهو كان ينوي دخول غرفته. نر إلي الحمام فراه مفتوح الباب فأرد أن يغلقه ووقعت عيناه علي مرآة الحمام فشاهد شقيقته عارية جميلة جداً مثيرة و جسمها كعارضة الأزياء! انتصب زبه من شهوة المحارم في بداية مشواره السكسي فوقف متسمراً لا يبرح مكانه يتفرج عليها و هي تستحم و هو لا يراها مباشرة بل يري صورتها المعكوسة في المرآة فقط وهي غافلة عنه!
بعد فترة أدركت وفاء أنها لم تغلق الباب فأغلقته فتسلل حسن أبو علي إلي غرفته وراح يخرج زبه المشبوب من شهوة المحارم في بداية مشواره السكسي فمارس العادة هذه المرة على صورة جسد شقيقته العاري و بدأ يتعلق بأخته من دون أن يصرح لها بذلك! كانت شقيقته تلبس في البيت ملابس عادية خفيفة تبرز مفاتنها فكان حسن أبو علي يسترق النظر إليها و هي تضع له الطعام فيشاهد جزءا من حمالة صدرها أو من بزازها و هي منحنية للأسفل ! كذلك كان , عندما تقوم بمسح بلاط الشقة , يتجسس عليها خاصة في الصيف إذ كانت تلبس ملابس خفيفة و تدخل طرف لباسها في كيلوتها حتى لا يتبلل بالماء أثناء الغسيل فكان ذلك يهيجه بقوة و يجعل زبه يشتد! و لانت البنات أسرع نضجاً من الصبيان عادة فإن جسد شقيقة حسن أبو علي راح يلتف القوام و يصير أكثر سخونة و أشد أغراءً لذلك المراهق الشديد الغلمة! حينما بلغت شقيقته السابعة عشرة وهي تدرس في الثانوية العامة خطبها أحد أساتذتها الشبان من أبيه و كان شاباً ملتزما و لكن يكبرها بحوالي 15 سنة إذ كان هو في الثلاثين وهي في السابعة عشرة! قبِل أبوه ووافقت شقيقته كذلك فراح هو يتحسر على غرامه المكبوت ؛ فقد تعلق بها عاطفياً و ربط شهوته الجنسية المتأججة بها! في عام رسبت في الثانوية العامة فزوجها أبوه للشاب المدرس وأقامت عند بيت أهل زوجها. ثم سرعان ما بدأت المشاكل في بيت زوجها كالعادة فتركت شقيقته بيت أهل زوجها و جاءت للبيت مغضبة و أراد أبوه إصلاح الأمر غير أن حماتها أقسمت إلا تدخل عليها بيتاً ما دامت حية ترزق! كان زوج شقيقته بين نارين مع انه كان متيماً بوفاء و هي كذلك ! قرر أبوه و قرر حسن أبو علي كذلك بموافقة زوج شقيقته وفاء أن تبق الأخيرة في بيت أبيها حتى تضع مولودها الأول حينها يكون لكل مقام مقال. بعد فترة وبعملية قيصرية وضعت وفاء مولودها الذكر وفرح الجميع خاصة زوجها. بعد أن أتمت وفاء نفاسها بحوالي أربعة أشهر بدأت الخلافات بين الزوج و أهل وفاء حسن أبو علي و أبيه لأنه لم يؤمن لها السكن و مرات لا ينفق عليها و لا على مولودها. لم يعد زوجها يزور وفاء كما الأول فراحت الأخيرة تبكي في غرفتها فكان حسن أبو علي يواسيها فعادت شهوة المحارم الشديدة تداعب خياله الشاب! ترك أبوه و أمه البيت للحج فأوصاه بشقيقته التي تكفلت بأعمال البيت و شدد أبوه علي إلا ينفرد به زوجها بأي حال من الأحوال. راح حسن أبو علي تعاوده شهوته لشقيقته و خاصة أنها تكشفت علي الرجال و قد تغيرت طريقة لبسها و الحياء منه قد زال تقريبا فهي تلبس ملابس سكسية قليلا كانها في بيتها صدرها شبه ظاهر و وراكها كذلك وهو لا يطيق صبرا و زبه المسكين يشعل فيطفئه بضرب العشرات!

الحلقة الثانية
شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير و تشتهيه وهو يتمحن عليها


في تلك الحلقة سنري كيف أن شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير لشقيقها و تشتهيه بشدة حتي أنها تنمحن عليه في غرفتها و كذلك راح هو يتمحن عليها و يحلم أن ينيكها! فقد راحت في ذات الوقت تخامر فكر حسن أبو علي فكرة أن ينيك شقيقته المحرومة من زوجها وهي التي بدا له أنها شديدة الغلمة لا تصبر عن النيك! فقد كثر تجسسه عليها وتأكد له شديد شوقها لزوجها. فقد كانت تتصل به بالهاتف المحمول خلسة من أخيها فتشكو له جوعها الجنسي فكان يقرع سمعه صوت تنهداتها بالليل و هي تمارس العادة السرية و تتلوى في الفراش ليجدها في الصباح نشيطة كالغزال ذات مرة ترك حسن أبو علي البيت للعب كرة القدم مع أصحابه في فسحة بعيد عن البيت فعاد ليجد شقيقته تشطف ملابسها الداخلية ! شك أن زوجها دب إليها في غيبته و ناكها فغضب و أمسك بشعها الحريري : قوليلي..جالك و لا لأ..ناكك أكيد!! أجابت وفاء بالإيجاب و صرخت: سيبني بقا..انا تعبت…أنت ولا أبوك مش حاسين بيا..أيوة ..هو مش جوزي…! تركها حسن أبو علي لصحة منطقها؛ فهو زوجها حلالها ولكن أبوه يخشي أن يحبلها مرة ثانية فيتركها أو يطلقها , إن طلقها, بطفلين لا بطفل واحد!
خاف حسن أبو علي إن حبلت شقيقته من زوجها أن يقتله أبوه الذي تركها أمانة في عنقة!بهدوء قال لها: وفاء حبيبتي…لما الدورة تجيلك قوليلي…بالفعل بعد أسبوعين طمأنته: أبو علي …خلاص اطمن…محصلش حاجة…زي ما هي في موعدها..تنهد حسن أبو علي مرتاحاً ثم راحت شهوته تجاه شقيقته تشتد و خاصة أنه علم جوعها لأن تتناك! بعد فترة و بعد ان قدم حسن أبو علي من ماتش كورة قدم من الخارج هرول للحمام ليستحم و قد نسي المنشفة في الخارج. انتهي و طلب من شقيقته بحياء أن تحضر له منشفة فوارب الباب قليلاً فتزحلق علي أرضية الحمام الزلقة من الشامبو فسقط! هرولت شقيقته إليه و دخلت: مالك اسم …عليك …وقعت !! وضع هو يده علي زبه الذي نزف منيه وهو يستمني علي صورة شقيقته و يتمحن عليها من دقائق سابقة! راحت شقيقة حسن أبو علي تري الزب الكبير منتصباً هائجاً فلمعت عيناها! لاحظ هو نظرات شقيقته لزبه كأنها تقول له: زبك حلو كبير أكبر من زب جوزي..أو خمن انها تستحقره لأنه يسمتني في المكان الذي يدخله الجميع! أسرعت شقيقته تجري للخارج من الحياء. بالليل و في منتصفه سمع حسن أبو علي, وقد خرج لقضاء الحاجة, تنهدات شقيقته لكن هذه المرة قوية فأدني أذنه من الباب و بدأ يتسمع تنهداتها و منازعتها فخمن انها مع زوجها يمارس الغرام على الهاتف كالعادة و لكن بعد مدة رن جرس هاتفها فعلم انه زوجها و لم تطل معه الحديث و تظاهرت بالنعاس و المرض! حينها سمعتها تهمس: حسن أخوي سقط في الحمام و تعبان مينفعش أسيبه …لازم أبقى جنبه !حينها تأكد له أن شقيقته رأت الزب الكبير الذي يملكه و أنها باتت تشتهيه بعد أن قارنته بزب زوجها!
أغلقت الهاتف و بعد مدة قصيرة بدأت وفاء تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذة! راح حسن أبو علي من شقاوته يدق عليها بابها و نادها : وفاء حبيبتي ..تعبانة ولا أيه! بهمس و صوت مبحوح قالت شقيقة حسن أبو علي التي راحت تستمني عل مرأي الزب الكبير و تشتهيه: لا دا بس كابوس…كويس أنك صحيتني… روح نام ألق عليها وداع المنام ثم دخل الحمام وصفع بابا غرفته بقوة حت لا ترتاب في انه لم ينم. ثم تسحب بعد ذلك خلسة ليتسمع لتنهداتها و هي تنازع من اللذة وهي تمارس العادة السرية حتي انه سمع ضربات يدها على كسها بقوة لما اقتربت شهوتها و لم تتمالك نفسها و بدأت تتأوه بصوت عالي! يبدو أن شقيقة حسن أبو علي بعد أن طالعت الزب الكبير لشقيقها راحت تشتهيه بقوة! كذلك دس حسن أبو علي يده في سرواله ليستمني و يتمحن عل شقيقته فيحلب زبه علي نغمة تنهداتها المهيجة حتي انتهي فهرول بسرعة لغرفته!في الصباح الباكر وجدها كأنها عروس في صباحيتها إذ وجهها مشؤق منير بفعل أنها كانت تستمني حت ان نفسه حدثته بان العادة السرية تفعل كل ذلك ا في البنت فما هو الحال إذا ينيكها زوجها! هنا أشفق حسن أبو علي علي شقيقتها المحرومة و تعاطف معها حت انه حدثته نفسه ان يتساهل مع وفاء و يترك زوجها يدب إليها! إلا أنه خشي أن تحبل منه فيعاقبه أبوه الشديد الصارم. المهم انه نبهها برفق بألا تعود لطيشها مع زوجها ليتركها ويقصد حسن أبو علي جامعته وهي كلية الحقوق وصورتها لا تفارق مخيلته و صوت تنهداتها يشب النار في زبه الكبير!

الحلقة الثالثة
حسن أبو علي الشقي يحتال و ينيك شقيقته المحرومة من زوجها


في تلك الحلقة سنشاهد كيف أن حسن أبو علي الشقي يحتال ينيك شقيقته المحرومة من زوجها بعد أن تأكد له يمحنها عل زبه الكبير بعد أن وقعت عيناها عليه. فهو قد عاد من جامعته في المساء و من صالة الجيم و من سهرة مع الأصدقاء متأخراً ليري شقيقته مشرقة الوجه مبسوطة الأسارير ترتدي ما شف و رق علي جسدها البض المثير لشهوة الخصي و الشيخ الفاني!عاد وقرر أن يستحم كي يريها زبه منتصبا كالأمس فترك المناشف في غرفته وترك باب الحمام موارباً دقائق ثم نادها يدلعها : فيفي…فيفي … معلش نسيت الفوطة … حملت شقيقته المنشفة إليه فوارب هو الباب قليلاً و أثارته كفها البضة الناعمة تلمس كفه وهي تدفع الباب لترى و بدون مقدمات زبي فتشهق!!
بسرعة البرق و بشهوة الشبق الشديد الغلمة سحب حسن أبو علي الشقي شقيقته فأدخلها الحمام وهو عريان ثم أغلقه بذات السرعة و شقيقته غير مصدقة: لا لا لا يا حسن… لينقض عليها شقيقها بالقبل من كل جانب و هي تدافع عن نفسها لكنها لا تريد أن تؤذيه أو تجرحه بأظافرها و وهو يمص رقبتها فأمسك كلتا يديها بقوة كي لا تتحرك فصارت تتوسل إليه: لا يا حسن…أرجوك بلاااااش…اعقل يا حسن…غير أن جسد شقيقته الملتهب طمس علي عقله فهو يريد أن ينيك شقيقتها المحرومة التي لا تكف عن الاستمناء ليلاً! راح يلتهم شفتيها الحمراوين يلثمهما بقوة بل يأكلهما فبدأت تصرخ حتي استسلمت شقيقته للأمر فنزع عنها ملابسها و هي تتظاهر بالبكاء و تطلق لاءات هامسة: لا ياحسن ..لا ..أبني بيعيط..سيبني أشوفه و أجيلك…لم يدعها إلا بالكيلوت . ثم راح يرضع صدرها المنتفخ كالبركان و حلمتيها البنيتين الكبيرتين ويعضض بأسنانه فتهمس متأوهة: سيبني ..سيبني…سيبني… أنا أختك يا حسن… هتعمل أيه يا مجنون! غير أني شقيقته المحرومة من زوجها كانت تريد ذلك و تحبه و إلا أفلتت نفسه منه؛ فهي تطلق اعتراضات كلامية واهية لتحيد ضميرها كي ينيك فيها شقيقها و هي أمام نفسها أنها مغلوبة على أمرها!!
أمسكها شقيقها من فلقتيها فشدها بقوة وفمه بفمها أطبق عليه فكممه ثم نزع عنها الكيلوت فمزقه عنها ثم أولج زبه بين فخذيها فلامس كسها و هو لا يكف عن المص و اللحس و العض و شقيقته المحرومة من زوجها قد استسلمت له فأنامها على الأرض و دخل بين رجليها و صعد فوقها و أوسع ما بين وركيها الممتلئين و امسك زبه المبلل جدا و بدأ يفرشي في كسها بهدوء و هي اول مرة يلمسها زبه فانتفضت شقيقته وفاء! لم يجرب حسن أبو علي أن ينيك امرأة قبل شقيقته؛ فكل خبرته بالنيك من أفلام البورنو فكس شقيقته المثير المستفز أول كس يراه في حياته من لحم و ددمم! وضع حسن أبو علي الشقي رأس زبه على فتحة كسها و راح يفرش مشافرها حتى بان كل شيء و راس زبه بين شفرات كسها و هي ترتعش قليلاً و تترجاه دون مقاومة: بلاش بلاش يا حسن… مات الكلام و غاب عقل حسن أبو علي فراح بلذة عارمة يضغط فانزلق زبه الكبير حتى لامست بطنه سرتها ثم أعاد الكرة ليطعنها بزبه طعنات متلاحقة حتى دخل للنصف فصرخت: أيييييي …ارتخت شقيقته المحرومة من زوجها فراح حسن أبو علي الشقي ينيك فيها و يدفع حتى وصل زبه للخصيتين فراح يدخل ويخرج زبه وشقيقته مستسلمة و جسمها مرتخي حتى راحت تنطق بصوت متهدج: حسن ..بلاش تنزل جوايا….أحبل منك يا حسن….ظل حسن أبو علي الشقي ينيك شقيقته المحرومة من زوجها طوال خمس دقائق تقريبا حتى جاءته شهوته و هنا راح يولج زبه بقوة و بعنف حت لصق بها و هي تحاول الهرب و تصرخ: لا لا لا لا لا لا لا ..أأأأأأأح.مش أوووووووي ..ارجوووووووووك! لم يكن شقيقها الهائج العارم الشهوة يسمع سوى صوت شهوته فأنزل منيه الكثير داخل كسها وهو فوقها يلهث بقوة حتى ارتخى زبه! هل تركها شقيقها ! لا لم يدعها فهو كان يعلم انها لن تمكنه من نفسها مجدداً فكان عليه أن يغتنم فرصته! ثواني و شب زبه من جديد بالشهوة العارمة لتتعجب بل تنبهر شقيقته من فرط فحولة و شبق شقيقها فانتصب زبه و تمط داخلها فهمست: تااااني…لا بقا…سيبني..راح يقبلها هامساً: مرة كمان…ثم راح شقيقها يتمط و ينيكها وهي تصوت و تتلوى أسفله و ألقت من محنتها يديها علي ردفيه تدفعه داخلها بقوة وهي دامعة : عاوز تنيك أختك.. نكني…. نكني أوي… نكني خليني أشبع… كانت كلامتها تثيره بقوة وهو يتمط بصلبه و يصفعها فيحدث صوت النيك و ألارتطام من الصوت ما قد يسمعها من بالجيران! راح يزمجر بعد ارتعشت شقيقته وهي تلف كلمات لم يفقه منها حسن أبو علي شيئ فراح يرمي بحممه بقوة وهو ينتشي و شقيقته تتأفف…

الحلقة الرابعة
حسن أبو علي يمص ويلحس كس شقيقته الشرموطة برضاها وهي ترضع زبه


بعد أن ناك حسن أبو علي شقيقته اغتسل ثم هرول لغرفته ليسمع أصوات شهقات بكاء شقيقته في غرفتها صارخة: حيوان… حيوان يا حسن ! كذلك هو لم يصدق انه فعل بشقيقته و أنه ذاق طعم النيك معها لأول مرة ! كذلك أحس بتأنيب الضمير ولم يقدر علي المواجهة فمن صباح اليوم التالي انسل بحقيبة ملابسه ليبيت عند صاحب له. ليلة و أخري وراحت شقيقته تدق هاتفه ليفتح الهاتف و لا ينطق فتقول: ارجع يا حسن… اللي حصل حصل بس متعملهاش تاني… عاد حسن بالفعل وأخذت وفاء تتصرف معه بصورة عادية. في الصباح أحضرت له الفطار و لكن لم ترضع وليدها كما السابق بمرأي منه بل انتحت ناحية في غرفتها بعيداً عنه! أحس حسن أبو علي ان وفاء جانبته لفعلته وهو لا يعلم أن شقيقته الشرموطة ستفعل هي به بل و ترضع زبه وهو يمص و يلحس كس شقيقته كما لم يفعل مع الغواني !
و كعادته عاد حسن أبو علي من التدريب في صالة الجيم منهكاً متعباً فأخذ حماماً و بالطبع جلب كل أغراضه معه و خاصة المنشفة! بعد أن خرج من الحمام و دخل غرفته سمع صوت دخول الحمام من جديد فانسل داخل غرفة أختي فلم يجد سوى ابنها الصغير ثم سمعها تستحم فعاد لغرفته فإذا بصوت شقيقته الشرموطة الناعم يناديه: حسن…أبو علي…ناولني الفوطة و البرنس في أوضتي من فضلك… نها محقة صادقة و هو لم يعلم أنها سترد له الصاع صاعين! دق حسن أبو علي باب الحمام ففتحته شقيقته الشرموطة على مصراعيه شاهدها عارية تتقاطر ماءا و هي تنظر إليه بشراهة و تبتسم ابتسامة الارملة السوداء! كذلك هو سخن جسده و انتصب زبه بقوة ثم همست له: مش أنت بس اللي تقدر تخدعني…ثم شدته إليها بقوة! كان الحمام ضيقاً فهمس له بصوت مبحوح: وفاء لو عاوزة الحمام مش هينفع بالغصب وبعدين الحمام ضيق..خلينا نروح أوضتي او أوضتك..بسخرية قالت شقيقته الشرموطة: أنت فاكر انك نكتني غصب عني!! ده بخاطري يا أهبل.. ضحك حسن أبو علي ثم علق: كيد النسا…أومأت شقيقته ضاحكة ثم مشيا إلي غرفته! هنالك راح حسن أبو علي يمص و يلحس كس شقيقته الشرموطة الممحونة برضاها و هي ترضع زبه برضاه كما لم يفعل شقيق بشقيقتها من قبل!
نزع عنها في وسط الغرفة البرنس و كان غض جسدها مازال مبللا يجري لعاب العنين! راح حسن أبو علي يتناولها بالتقبيل و المص و اللحس و شقيقته تتلوى بقوة ليس مثل البارحة و بدأ ينزل للأسفل و هي تفتح ساقيها بهدوء حتى قابل وجهه كسها الوردي المبلل الحلو فقبله اول مرة و فارتعدت قليلاً ثم مصه حتى دخلت شفراتها في فمه و بدأ يلعب ببظرها الذي كان مثل حبة الفول أو اقل قليلا أحمر و كلما أمسكه بلسانه تتلوى شقيقته الشرموطة و تنازع بقوة. راح بظرها يكبر شيئا فشيئا حتي سخنت كثيرا و سال من كسها ماء كثير فصعد فوقها لكنها أمسكت زبه بكفها و وضعته بين شفرتي كسها فضغطت قليلا حتى دخل للنصف ثم ضغطت بقوة حتى توجعت شقيقته الشرموطة وهمست: عاوز تقتلني …بالراحة..راح ينيكها برقة و حسن أبو علي يستمتع بالنظر في عينيها و هي تنظر في عيني لا تفارقهما و أحس بعشقها القديم ينفجر أمامه فانهال عليها بالقبل و مص لعابها حتى جف فمها و زبه في كسها يمخر عبابه حت راحت تمسكه من كتفيه بقوة و ترتعش و تصعد لأعلى ثم ترتمي على السرير بقوة!! كانت شقيقته الشرموطة تدنو من شهوتها فعلم حسن أبو علي ذلك فأدخل زبه بقوة فيها و أمسكها من حلماتها و قرصها قليلا فتسمرت كالخشبة بلا حراك و احس زبه يعوم في بركة من المياه داخل كسها و هي تتصلب كأن الكهرباء ضربتها ! ثم بدأت ترتخي قليلا و سألها: أجيبهم فين…!!!لم تجبه كأنها استسلمت فلم يخرج زبه من شدة شهوته بل ادخله عميقا و قذفت كل شيء في بطنها ثم عانقها و قبلها ! استلقيا ليستريحا قليلاً ثم تعاكسا في وضع 69 فراح حسن أبو علي يلحس كس شقيقته الشرموطة برضاها و هي ترضع زبه بشهوة كما لم تفعل مع زوجها حلالها!! بقيا يتنايكان حتي أتيا شهوتهما بقوة فكانت لذة المحارم أمتع ما يكون! كذلك استمرا يتنايكان حتي رجع الوالدان من رحلتهما! طبق حسن أبو علي عل كل أوضاعه النيك في كس شقيقته فكان يأتيها بالوضع الطبيعي أن يعتلي الرجل المرأة او من خلفها و هي علي أربعتها و عل جنبها وهي واقفة معتمدة عل الحائط! أسبوع آخر ثم تفاوض الزوج مع والد حسن فانقضي الخلاف ما بين وفاء و زوجها الذي سافر إلي إحدى دول الخليج بزوجته ليل حسن أبو علي و حيداً يعاني الشوق لأجل شقيقته و ليبدأ رحلته مع النيك من جديد..

الحلقة الخامسة
حسن أبو علي النياك مع الأرملة الممحونة المشتاقة للزب


نمضي مع حياة حسن أبو علي النياك و نتقدم معه في العمر فهو الحين ابن العشرين ربيعاً في الفرقة الثانية من حقوق الإسكندرية. شاب نشيط يمارس الرياضة و التمرن في صالات الجيم و سيم يملك أبوه محل للخردة كبير في منطقة الساعة. في ساعات الصباح الأولي يستبدل حسن أبو علي والده في المحل فلذلك هو عرضة للنساء و الفتيات و الأرامل من أبناء منطقته الشعبية. حكايته اليوم مع الأرملة الممحونة المشتاقة للزب ولاء.
ذات ليلة وهو يذاكر و في وقت متأخر من الليل كان من السهل عليه أن يسمع الأصوات من غير أن يتنصت! كان يريد بعض من القهوة فذهب بكتابه للمطبخ في هدأة الليل فتناهي إلي مسمعيه صوت أمرأة تصرخ!! راعه صراخها الذي لم يكن صراخ ألم بقدر ما هو صراخ متعة و لذة!! نعم هو يعلم ذلك النوع من الصراخ !! ذلك صراخ امرأة تتناك إذ كانت تأوهاتها واضحة لا تخطئها أذن! بل كانت تفصح عن رغبتها: آآآآآآآآآه دخله أوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأح أأأأأأي…أووووفف يحححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة بيوجعععععععع ..أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح.. سخن جسم حسن أبو علي النياك و شب زبه طوال ربع ساعة من النيك و كل همه أن يعلم من تلك الممحونة التي تتناك بتلك الصورة! ألقي كتابه وراح يبحث عن مصدر مصدر الصوت! حتى علم انه قادم من شقة الأرملة ولاء الجارة الفرسة الممشوقة! في الطابق الأعلى راح يتلصص حسن أبو علي حتى لمح بركن عينه ولاء الأرملة الممحونة المشتاقة للزب بقميص نوم رقيق يبدو منه فارق بزازها وهي تخرج عشيقها هامسة: يلا ..مفيش حد…
بعدها اغلق حسن أبو علي باب شقته و دخل و قرر أن ينيك تلك الأرملة الممحونة و يستمتع بها! بعد يومين التقاها عائدة من سوق الخضار وهو عائد من جامعته فحياها فابتسمت له و التقط منها الشنط ليحملها وهما في طريقهما إلى البيت. علق حسن أبو علي طوال الطريق ذراعه في ذراعها فكان يحكك جانب بزها المنتفخ في كوعه فأحس أنها ساحت منه و لولا انهما في لشارع لناكها! صعدا السلم فتعلقت به أدخلته البيت لتدعوه على الإفطار فاستجاب قائلاً: طيب هغير هدومي و آجي.. دقائق ثم عاد حسن أبو علي مرتدياً بيجامة ليجد الأرملة الممحونة المشتاقة للزب قد أحضرت الإفطار. اهتاج حسن أبو علي من مشهدها الساخن و وقف زبه الذي كان كل حين يخبئه! إلا أنها كانت متلهفة لرؤياه فهمست ببسمة رقيقة شقية: ابو علي …أنت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف….ثم أطلقت ضحكة عالية و نهضت لتصنع الشاي فمالت عليه بعلوقية و شرمطة حتى اشتم حسن أبو علي النياك رائحة مفرق ثدييها الكبيرين! كانت بزازها تكاد تقفز من قميص النوم. ثم ارتكزت عيناها على زبره و لمعت لمعة التشهي! وهي في طريقها للمطبخ قالت: بعد الشاي في قناة جو في التلفيزيون اللي في الأوضة مش عارف أبحث عنها..ممكن تساعدني؟! أجابها: من عيوني..غنجت وهي تلاعب حاجبيها: تسلم عيونك يا أبو علي… جلست و نصف فخاذها ظاهر لحسن أبو علي لتهمس له قرب الإنتهاء من الشاي : يلا بقي تعالي نخش الأوضة التانية…بمجرد دخول الغرفة أغلقت الأرملة الممحونة المشتاقة للزب الباب و قالت: أنت بتاعي النهاردة…ثم قربت منه و عيناها في عينيه محدقتان ثم ألقت زراعيها العبلين حوالين رقبته وهمست: بوسني…لم يكن حسن أبو علي في حاجة لكل تلك المغريات ليقوم زبه فهو النياك القدير! را يلف زراعه حوالين رقبتها ثم يقبلها بقوة فارتخت اعضاء الأرملة الممحونة المشتاقة للزب و سقطت قاعدة فوق السرير! خلع حسن أبو علي النياك البيجاما ثم راح يخلع قميص نومها فينيمها و يهجم على بزازها الكبيرة فيشبعها لثماً و عضاً و زغزغة و الأرملة المحونة ولاء تطلق آهات لذيذة ساخنة! دقائق من التسخين و صاحت ولاء: يلا ب قا كفاية كدة…نكني يا حسن أبو علي بقا…غنجت و تدللت و هاجت فراح يوسع ما بين ساقيها و يدخل وهي توسع له السكة حت ى دنا زبه من كسها فأحست بحرارته فأنت: أمممممم..سخن أوي…السعني بيه يلا بقا. راح يلسعها به و يزقه و يدفعه بقوة فزاغ زبه بقوة فصاحت مولولة: وووووووووووو…أأأأأأأأأح…راح حسن أبو علي النياك ينيكها و يتمطى بنصفه و يدفع الزب الكبير بكسها و يداه تعتملان ببزاز الأرملة الممحونة المشتاقة للزب بقوة فكان كالعجان البلدي الذي يعجن العجين! راح ينيكها وهي تطلق أحات و تأففات مثيرة : أوووووف… بيوجعني بس حلووووووو أوي أأأي أأأخ أأأأأأأأح أأأأأأأأوووووف نييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح أأأأأأأأأأم…حتى راحت ولاء تنتفض و تعلو بنصفها وتهبط و تكبش باظافرها على الملاءة فصرخت: آ آآآآآآآح…ثم عصرت زب حسن أبو علي فصاح معها: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآ خ… و أطلق حممه!! أطلق حممه وهو ينتفض فوقها …

الحلقة السادسة
حسن أبو علي الرومانسي و صاحبة الجامعة الجريئة المتحررة السكسي


في تلك القصة سنرى طور من أطوار حسن أبو علي الرومانسي مع نورة صاحبة الجريئة المتحررة السكسي وهي التي عرفها في الفرقة الأولي و صادقها في الفرقة الثانية و صارت حبيبته في الفرقة الثالثة في آ خرها. نورة فتاة على قدر كبير من الجمال و أيضا ذات جسد تحسد عليه من نهود وأرداف وبطن مشدود وكانت تعرف حدودها جيدا وتركز على ممتلكاتها الجميلة وتسلط الأضواء عليها و ذلك ما أغرى حسن أبو علي بها. ذات يوم و بعد أن تفرقت الشلة التي كانت على هيئة ثنائي, شاب و فتاة, و جد حسن أبو علي نفسه مفرداً بجانب نورة والشمس ساطعه فوقهما و شجر حديقة المنتزه, في الإسكندرية, يظلهما بظله ، اجترأ كعادته و التصق بها فداعبته بلطف قائله : ايه يا أبو علي… انت هاتسوق فيها… ابتسم واقترح: بقلك أيه… ما تيجى نخش سينما ؟ قالت نورة صاحبة الجامعة : ما احنا اتفقنا على يوم الخميس كلنا .…. قاطعها حسن أبو علي مقترباً منها هامساً برقة في نهاية اعتراضه : كلنا مين! انا عاوزك انت بس ! لتبادره بدرها مقاطعة: انت بتهزر كتير وشكلك مريب النهارده … قال حسن أبو علي ممازحا: انت بجد النهاردة مالكيش حل ، كل يوم تحلوي زيادة عن اليوم اللي قابله …. ثم صمت و أردف قائلاً: عموماً انا جايلك أذاكر معاكى النهارده… وافقت نورة مبتسمة: مستنياك ..متتأخرش…
كانت نورة تسكن منطقة كيو باترا الصغرى , منطقة راقية من مناطق الإسكندرية. دخل حسن أبو علي من مدخل عماره راقيه أمام نادى سبورتنج الشهير ثم صعد المصعد إلى الطابق الثالث ، قرع الباب ، فتحت له سيده قد ناهزت الخامسة والأربعين من عمرها . ابتسم لها ملقياً عليها تحية المساء: : مساء الخير يا طنط … السيدة : أهلا أهلا بيك أتفضل يا حسن ، نورة مستنياك جوه… ليتقدم و يطرق باب غرفة نورة فتبادره: انت أتأخرت ليه ؟! حسن أبو علي : راحت علي نومة ….، بقلك أعملي حسابك هنذاكر للصبح…. ثم غمز لها فضحكت نورة … كانت نورة الجريئة المتحررة السكسي ترتدى بلوزه قصيره تبرز مفاتن بزازها الضخمة المحددة الملامح و خصرها الرقيق الذي تتحدد به سرتها الرائعة المعالم ، وشورت قصير يستر ردفين نافرين عريضين لا يكاد يصل إلى منتصف فخذيها المستديرين الممتلئين الناصعي البياض! قال حسن أبو علي الرومانسي ممازحاً لما وجد جفنيها المتراخيين : أنتي هتنامي ولا أيه… فابتسمت فأردف مقترحاً بهمس: ما تيجى نقعد فى البلكونة شويه أفوقك ؟ نورة : مش هاينفع ، اصل أختي وخطيبها جوه في الأوضة وقافلين عليهم… حسن أبو علي بلمعة عينين و بسمة ماكرة: يا بخته …عقبالى انا كمان لما أخد اوضه عندكم …نورة : بلاش هزار بقى …ثم أردفت بعد صمت لبرهة: انا زهقت من المذاكرة قبل ما تيجي …..أيه رأيك نتفرج على فيلم تيتانك …ده تحفة … حسن أبو علي ملمحاً بخبث ضاحكاً: أيه يا نورة….تيتانك ايه بس مافيش فيلم محوري أكتر من كده؟! نورة ضاحكة : ما ده برضه فيه لقطتين محوريين…حسن أبو علي مصراً :أشوفهم الأول ؟!

مشت نورة لتدير الفيلم فانحنت بجسدها فبدت مفاتنها واشتعل الدم في عروقه ، ولم يستطع حجب زبه من بنطلونه القماش فقد اتخذ وضعاً جانبيًا بارزاً لم يستطع طيه بعد! لحظات ثم عادت نورة ولكنها رمقت مقدمة بنطاله المقببة فترجرج شهيقه و زفيره بصدره من فرط الهياج. كانت نورة صاحبة الجامعة من الجرأة بحيث قالت بمزاح :: ايه ده بس !! مش قلتلك امبارح انك اليومين دول متغير ! قال حسن أبو علي الرومانسي يعرب عن شوقه: نورة.. بجد انت مجننانى اليومين دول و واخده بالك من نفسك زيادة عن اللزوم …انا بجد مش قادر …أنا بحبك وعاوز نقرب من بعض اكتر … قالت نورة و عيناها فيهما لمعة باحمرار خدين: أبو علي … انت شاب كويس و انا و كتير من الشله معجبين بيك وده يفرحني انى اسمع الكلام ده منك ، بس خلي بالك…ان احنا مش لوحدينا ؟!

قال حسن أبو علي مداعباً: طيب ما أنا عارف…. تعالى جنبي بس…. انا بصراحه جاى ليك مش علشان أذاكر ؟!

نورة بضحكة رقيقة غنجة رومانسية : طب ما انا عارفه ، بس انت بايخ و رخم …. دنا منها حسن أبو علي و ضمها بين زراعيه و اقترب من وجهها البريء الصافي وطبع قبلة متأنية على خدها! ثم أحسا بدنو وقع أقدام من غرفتهما فتباعدا!! كانت ام نورة بيدها صينية فوقها قطع الكيك و الشاي! طرقت الباب ففتحت نورة لها و كان صاحبنا قد اتخذ مكانا لا ينم عن ريبة فنظرته باسمة: دوق عمايل طنط… بادلها الإبتسامة ثم شكرها ممتناً: ميرسي يا طنط مكنش ليه داعي…لتجيبه شاكرة ثم تلتفت لنورة: هريح شوية لو عزتزا حاجة نادوني..ذاكروا كويس… خليكوا تتخرجوا…


الحلقة السابعة
حسن أبو علي يفرش كس صاحبة الجامعة في عقر دارها و هي تلعق زبه


سنري في تلك الحلقة من قصص حسن أبو علي كيف يتلذذ وهو يفرش كس صاحبة الجامعة نورة وهو في عقر دارها وهي تلعق زبه باستثارة بالغة ! فبعد أن استأذنت امها لتنام لم يبق بالبيت سوي أختها المخطوبة و خطيبها منفردين في غرفة إلي جوارهما! أما الأب فهو منفصل عن زوجته من زمن. لم تكد نورة تغلق الباب حتي نهض حسناً فوق قدميه و دنا منها وضمها بين زراعيه من جديد! أغلق من خلفها الباب بمفتاحه تكة واحدة. ثم ارتخت نورة بين زراعي حسن أبو علي ومازال زبه فى نمو و صعود ونبضه آخذُ باطراد! راح يتحسس بكفه الشبقة إلى ناعم جلدها الدافئ فوق أعلى زراعيها العبلين ثم صعد بها إلى كتفها الهضيمة ثم إلى أعلى صدرها الشامخ ليضغط على بزازها ألغضه! حينها أفلتت آهة رقيقة من بين شفتي نورة صاحبة الجامعة و التقطتها أذن حسن أبو علي الرومانسي فشنفتها بقوة ! لقد راقته أصوات آهاتها بقوة! لقد أثاره لحنها!

كان السكون يلف المكان و اللاب توب خاصة نورة يعرض مشهد فيلم تيتانك المثير صامتاً! أرخت نورة رأسها على صدر حسن أبو علي وهو يداعب بزازها الجميلة ويمسح عليها كاملة بكفه وهو يتحسس حدود استدارتها و مدي نعومتها؛ فهي بزاز ليس بالطرىة وليس بالصلبة! راح بأطراف أصابعه يبحث عن حلماتها فيما كفه الأخرى تسللت في طريقها إلى فخذها! كم كان ناعماً ذلك الفخذ و أملساً و شفافاً ، و رقيقاً و بارداً! ازدادت دقات قلب صاحبنا حسن أبو علي و ازداد معه ارتخاء جسد نورة صاحبة الجامعة لتذهب يده وتفتح البلوزة لينكشف الصدر الجميل و كانهما زوجان من الرومان الكبير الحجم! سال لعاب حسن أبو علي عليه ، فامسكه بيده وراح يطبق عليه وهى تتألم و تتلذذ و تنتشي من تقفيش لبزازها حتي رفع الحمالات عاليا ليرى حلمتين ، مزدهرتين ن كانهما اللؤلؤ في ملمسهما! دنا بفمه منهما وقد أسند ت نورة ظهرها مستجيبه حالمة مطبقة الجفنين وحسن أبو علي ينوي أخذ في لحس و تذوق و مص ذلك الصدر الشهي لا يصبر عليه ! راحت بذات الوقت يد نورة تتسلل لتتلمس ذلك المنتصب الهائج فلمسته! وقف علي أثر ذلك حسن أبو علي ليطلق أهة تعبر عن متعته حينما قبضت علي زبه بيدها الناعمة! أخرجه لها فراحت تتحسسه بطرف أصابعها وهو يرقص لها من شده الفرح والنشوة فهمست: سخن أوي!! فابتسم حسن أبو علي: ميغلاش عليكي خديه….فبسمت وة انت بعلوقية: اممم ! مطبقة عليه بشفتيها تلعق زبه وهو يتحرق كي يفرش كس صاحبة الجامعة المثيرة الجريئة! راحت نورة تلعق وتمص وتلحس وتمسك بيوضه فأخذت اللذه والنشوه تضرب بجسده فلم يستطع الصبر ، فهمس لها متهدج الصوت مستثاراً: و ريني كسك …!

رفعت نورة صاحبة الجامعة عينيها ثم قالت راجية: لا ….بلاش مش هتقدر تسيطر علي نفسك…و لا أنا كمان..راح حسن أبو علي يحايلها حتي قامت وببطء شديد أزاحت الشورت عنها الى منتصف رجليها لتبدو له فتنة نصفها اللامع الأبيض الغض فراح يضم ساقيها و وراكها في جوع وشوق يعتصرهما يتحسسهما يقبلهما يلحسهما يتطلع إليهما لا يصبر علي ذلك الجمال! ثم بخفة دفعت نورة ظهرها لتنحنى على السرير ليري حسن أبو علي كس صاحبة الجامعة المثير في فتتنه وهو يحيطه الشعر الخفيف وكانه ورده تحيطها الأوراق خشيه عليها من لدغات النحل! مدد طرف لسانه وقد سمع تأوهاتها فازداد ثورة فما زال يلحس و يغوص بطرفه فيها يتذوق طعم كل شيئ فيها ، يولج اصبعه تارة و يلعق حوله تارة أخري و نورة غائبة معه عن الوعي ! راح يحايها كي يلامس زبه كسها الحلو فرفضت فزادها محايلة علي أن يفرشها فقط حتي استجابت. بصق فوق كفه اليمني ثم أخذ يدلك رأس زبه المنتفخة و قد استلقت نورة على جنبها وركبتاها تلمس صدرها و طيزها نحوه ! راح يحكك رأس زبه علي مشافر كسها وهي تشهق شهقات و تكز فوق شفتيها تطبق جفنيها حيناُ ثم تفتحهما حيناً أخر! راح حسن أبو علي يفرش كس صاحبة الجامعة في عقر دارها و هي ممتنة تخشي إن تفقد صوابها فيفقدها عذريتها فكان تستمتع و كفاها أسفل بطن صاحبها! ثم راح يولج طرف رأس زبه بين شقي شفريها وهي تأن: أمممم لا ل…حسن …بلاش يا حسن…راح يعلو زبه و يهبط و رأسه تمرق بين مشافرها من أسفل لأعلي ونورة تستمتع و تأن وهو يستمتع و يكز علي شفتيه ويهمس: كسك سخن …كسك سخن ناااار…كسك حلو أوي…. تعالت أنفاسهما وارتعدت قلوبهما من النشوة المفرطةٍ و كس نورة ينبض و ينفتح و ينضم رغماً عنها وهي تلقي برأسها فوق الفراش و تتلوي!! حتي ارتعشت نورة و ندت عنها صرخة قوية !!أثارت تلك الرعشة و ذلك الانتشاء حسن أبو علي فندفق حليبه فوق سوة نورة وهو يعتصر بزازها بقوة كادت تقتلعهما!

الحلقة الثامنة
حسن أبو علي و المنتقبة الشرموطة تتحرش به وينيكها نيك ساخن


انتهى حسن أبو علي من الفرقة الثالثة لحقوق اسكندرية ليفرغ لمحل الخردة الكبير الذي تركه له والده الذي لا يفتأ يبحث عن الأثار في صعيد مصر. تركه له مسئولية في عنقه فهو يتعامل مع التجار الكبار و يتعامل مع البائعين و الشارين في تلك المنطقة الشعبية . غير أن القصعي منطقة بها نسوان متنقبات و ما هن بمتدينات؛ و إنما ضربن النـقاب على وجوههن منعاً للقيل و القال و للتستر وراءه! من تلك المنتقبات الشرموطة التي ما و نت أن تتحرش بصاحبنا و تراوده عن نفسه حتى انفرد بها وراح ينيكها نيك ساخن ولا أسخن!

كان ذلك في شتاء العام الماضي و حسن أبو علي مقبل على الثانية و العشرين شاباً ربعة يتردد على صالات الجيم وسيم ذوة جاذبية محببة للنساء! من تلك النساء المنتقبة الشرموطة سما التي أعجبت به فأخذت تتشهاه و تمني نفسها بلقائه لقاء الرجل المراة على فراش النياكة! ليس فقط سما التي تطلبه من أجل اللذة بل معظم بنات و نساء منطقته و ذلك لرجولته الظاهرة وجسمه ألرياضي القوى. كان حسن أبو علي يلحظ سما المنتقبة من قديم وهي تزرع الطريق أمام محل الخردة جيئة و ذهابا وهي ترمقه بعيون مرسومة بالكحل . عيون واسعة كعيون البقر الجبلي النافر! كانت ترميه بسهام نظراتها المثيرة , نظرات كلها جنس وإثارة! هي جارته التي تسكن بفارق شارع خلف الشارع الذي يسكنه حسن أبو علي متزوجة من ميكانيكي يكبرها بحوالي الخمسة عشر عام فهو في الخامسة والأربعين وهى تحت في الثلاثين! المنتقبة الشرموطة سما امرأة جميلة . جميلة جداً لدرجة أنها لدلعها في الطريق و العباءة السوداء تلتف على جسدها الساخن كانت توقف زب صاحبنا! فعلى من كونها *****، إلا أنها ترتدي عبايات تبرز كسرات جسمها الناري الفاجر! كانت تقاسيم بدنها الملتف تبدو ولحم بطنها وجنابها تظهر كسراته بشكل يجعل الدم يقفز لوجه حسن أبو علي على الفور! كانت تتراقص بطيازها وهي مدبرة عنه بعد شراء حاجتها من محله فتريه اللحم المربرب على أصوله! كانت العباءة السوداء تصنع مع وجهها الأبيض الفاجر القسمات و الملامح جمالاً ندر في عالم المنتقبات وغير المنقبات! نعم كانت تلقي بنقابها عن وجهها في مواجهة حسن أبو علي و هي تشتري منه! ذات مرة , و كان الجو مطيراً, قدمت لمحل الخردة تبيع صاحبنا غسالة خردة من شقتها! في ذلك اللقاء راح حسن أبو علي ينيكها نيك ساخن في عقر المحل ذاته!

راحت تفاصل معه في السعر وتتدلل عليه : يلا بقا يا أبو علي…كمان ميت جني…وبعدين أيه الصدر ده… ثم تمد يدها إلى شعر صدره! ضربها حسن أبو علي على يدها مغازلها: و نات أيه الحلاوة دى و يمد يده إلى صدرها فيلمسه لتجيبه المنتقبة الشرموطة بضحكة عالية نار وتقول : ايه ..يا أبو علي عاجباك..ههههه..كانت عيون فاجرة سكسي ود لو يزيل عنها نقابها! قال لها: بصي آخرها : لأ … أخرها معايا ميتين و خمسين جنني. … قالت، وهى بتضحك و تلقي عن حسن وجهها ال: و لسمسومة بكام يا ابو على .…انبهر صاحبنا : ايه الحلاوة دى يا سما … انتفض زبه بشدة و مد يده يتلمس وجهها مندهشاً فراحت تضحك وضربته على يده: أوعى كده، أنا داخلة جوة أتفرج شوية ..كان المحل طويل يشبه الدهليز منخفض الأرض! دخل حسن أبو علي خلفها مباشرة وألصق زبه بفلقتي طيازها وهي تتظاهر بعدم وجوده! راحت تمسك بنجفة قديمة تقلبها في يدها لتحك طيازها وتقول، : آه… جميل يا ابو على … قصدى النجفة… جميلة أوى…ليقل لها: جميل أنت الأجمل.. ثم دخلت و أوغلت وهو ورائها ليمسكها من يدها : يلا بقا…أنت تعباني من زمااااان…وراح يلصقها بالحائط و يلتهم وجهها قبلاً وال* الشرموطة تضحك و تحاول الإفلات منه :لا لا مش هنا حد يشوفنا! كانت تدفعه كمن تجذبه! أطبق فوق شفتيها يلثمها وهو يحلل أزارا العباءة ليجد تحتها ستيانة نار! بزازها نارية بيضاء راح يكب عليها مصاً و لحساَ و لعقاً و يعضعض حلماتها الوردية ليرتخي جسدها : آه..آه ..آآآآآه … بالراحة…لأ..لآ…لآ مش كدة يابو على … بزازى نار .. انا مفيش حد عملى كدا…قبل كدا… ثم أدراها للحائط و لته ردفيها الكبيرين الناريين ليكبشهما بقوة بيديه فيد على طيزها و أخرى فوق بزازها تقفشهما! ثم أفلت زبه من عقاله وراح يفركه بين طيازها البيضاء ثم جثا عل ركبتيه ليدس لسانه ف ى خرق طيزها بعدما أبعد شريط كلوتها الابيض الشفاف وهى تتأوه، : آه..آه..حلو يا بوعلى ..آه..آه…… ثم أخل كلتا يديه يتحسس بطنها و يدلكها ثم سرتها ثم صوابع يده تغوص فى جسمها الناعم ثم تتحرش بكسها الساخن جداً لتأن و ليبعبصها به فتطلق أنات متعة و أهات حلوة: …آآآآآآآآه..آه آه…آآححح..آآححح….. حت أن كسها نزل لبنه بين أصابعه لترتعش! ثم بسرعة دس زبه أسفل كسها و راح يدلكه في كسها و ينيكها نيك ساخن بقوة حتى صرخ و صرخت و انتشى!! لولا صوت من بالخارج لناكها حسن أبو علي من طيزها!

الحلقة التاسعة
حسن أبو علي و متعة نيك غير مسبوقة مع زبونة المحل وصاحبة أحلي جسم بلدي فاجر


لم يكن حسن أبو علي في موقف الطالب للقرب إلا مع أم سامية الذي قضى معه وطره في متعة نيك غير مسبوقة بوصفها جارته من بعيد و زبونة المحل صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر ولا أفجر! فهو في مغامراته السابقة كان مطلوباً من النساء يتشهينه لوسامته و جسامته! أما اﻵن و منذ قدوم أم سامية في منطقته فهو ما زال يتشهاها حتى لم يعد قادراً على الكتمان فباح بسره! باح لها في مكالمة هاتفية عل تليفونها الأرضي؛ فهو لم يكن يعلم هاتفها المحمول! باح لها و كان منفرداً في البيت إذ والدته عند أختها طيلة الأسبوع و والده مسافر و شقيقه يعمل على الشواطئ يبيت هناك فهو لا يكاد يعرف البيت في موسم الصيف!
طلبها ذات ظهيرة بعد تأكده من عدم من وجود زوجها فبعد السلامات و التحيات فاتحها مباشرة قائلاً : أم سامية ..ممكن أقلك حاجة شخصية… رحبت أم سامية وقالت : خير يا حسن ..قول على طول… قال حسن أبو علي يشترط عليها: بس وعد أنك مش هاتاخدي موقف مني و لو معجبكيش كلامي تعتبري أني مقلتوش….قالت أم سامية :قلقتني يا حسن .. أوعدك… ايه هو بقا؟ قال: أنا عارف أنه ميصحش اقلك كدا. بس بصراحة مش قادر أخبي في نفسي اكتر من كدا. انا بفكر فيك دايماً ومش قادر أشيلك من تفكيري …قبل ما تردي عارف انك ست متجوزة ..بس انا برده مش قادر مفكرش فيكي… صمتت أم سامية حتى أجابت بما لا يتوقعه ولم يخطر بباله! تنهدت وهمست: يااااه يا حسن…و أنا كمان مش عارفة ليه مشدودة ليك…من أول ما شفتك…بس كنت خايفة تلاحظ علي حاجة تقول ست مش كويسة… تهللت أساير حسن أبو علي كما لم تتهلل من قبل فصاح: أيه ده!! يعني أنتي كمان…..ثم صمت فضحكت أم سامية: أيوة انا كمان…كان ذلك إيذاناً بلقاء و متعة نيك فاجرة مع زبونة المحل صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر فلاحي معتبر! فأم سامية أمرأة في منتصف الثلاثينات جميلة جداً صاحبة وجه جميل القسمات أبيض يشع منه البياض الرقيق بقامة فوق المتوسطة وجسد ممتلئ بض وطيز مكتنزة كطيز المرأة العربية الأصيلة إضافة إلى ثبزازها الشامخة اللاتي لا ترى فيهما ترهلاً ولا تدلياً. فمنذ أن سكنت أم سامية حي حسن أبو علي و هو يكاد يفترسها بنظراته وخاصة عندما كانت تلبس الجينز خارجة من بيتها! كانت أحياناً تلمحه وهو يسترق من حار جسدها النظرات فترمقه بلمعة عينيها وابتسامة طفيفة رقيقة جداً!
لم تدعه إليها صراحة بل احتالت! بعد مضي تلك الليلة دعته حتى يحمل جزءاً من دولاب المطبخ لأنها استغنت عنه! مشي إليها فجلس بالصالون ب ورائحة عطرها تفوح من حولها! أخبرته أن زوجها قد سافر إلى بلدة ابيه وابنتها عند امها بالمشية و ستبيت! كان ذلك الضوء الأخضر ! سألته ع شرابه فطلب شاي لتدخل المطبخ و يتسلل خلفها! كان زبه شديد الانتصاب يلامس طيزها النافرة إلى الخلف فنظرت إليه وابتسمت بعذوبة .. جلسا في الصالون يحتسيا الشاي وحسن أبو علي يلتهم صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر بنظراته! نهضت فنهض و دنا منها! ابتسمت فضمها إليه فاستجابت! ثم طبع قبلة سريعة على شفتيها وأتبعها بقبلة طويلة فلم يترك جزءاً من فمها إلا وارتشفه مطولاً . كانت يده اليمنى على خدها والأخرى نزلت لتفتح أزرار قميص النوم الذي لبسته دون شيء تحته!. مما زاد في انتصاب زبه وإثارته أنه رأى صدراً شامخاً متوسطاً تعلوه حلمتان زهريتان كأنهما العقيق فراح أرضع منهما وهو يكاد يذهب عقله من فرط الإثارة! بدأت تأوهات أم سامية بالظهور وبدا أنها تستمتع بكل لمسة من أنامل حسن أبو علي الخبيرة فبدأت بعدها يده المدربة جيداً في غزو أزرار الجينز ونزلت بيسر إلى سروالها الشفاف الذي التصق بكسها بفعل الشهد الذي أفرزته . كان ملمساً حريرياً لم ينعم به حسن أبو علي من قبل! أحس برقة الحرير عندما وضع يده على كسها الحليق حديثاً فأنزلت البنطلون والسروال ولتعينه هي بذلك وهي تئن من الاستثارة . ثم بدأ بالمرور بفمه فوق كسها الذي كان وردياً مثيراً . راح لسانه يلحس بظرها وشفتي كسها في رحلة تمنى ألا تنتهي! أما هي فقد ذابت حتى الثمالة وهي تتأوه بشدة وشبق وترتعش مع كل ضربة ورهزة فلعم أنها قليلة الخبرة رغم زواجها فأدنى زبه من وجهها ومرره على شفتيها ففاجأت به لكنها قبلته أولاً وما لبثت أن تلقفته في فيها الصغير و راحت تمصه بشهوة جارفة و بعيني باسمتين شبقتين!. بعدها عاد إلى كسها يشبعه لحساً ومصاً ولعقاً حتى أحس بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال ليضع عند ذلك زبه فوق مشضافر كسها ويدلكه حتى تبلل بمائها ثم أولجه ببطء وهي تعتصره بساقيها وزدادت سرعة السحب والطعن وعلت تأوهاتهما في متعة نيك غير مسبوقة مع زبونة المحل و صاحبة أحلى جسم بلدي فاجر حتى تصاعد أنين المتعة من كليهما ! لحظات نارية ثم قذف حسن أبو علي حار حليبه بداخلها بعد أن منعته من إخراجه بساقيها اللاتي لفتهما حول خصره…


الحلقة العاشرة
حسن أبو علي و عشيقته الشابة و السرير يتـرجح من شدة النيك


سنرى كيف يتأرجح السرير من شدة النيك و الرهز مع حسن أبو علي و عشيقته ! هي مدام منيرة عشيقة حسن أبو علي الشابة التي عرفها عن طريق تاجر من تجار الخردة في كباريه. كانت مدام منيرة عشيقة ذلك التاجر ثم ما لبثت أن حولت الاتجاه إلى حسن أبو علي الشاب الحليوة. تسكن سيدي بشر بحري امرأة شابة في أواخر الثلاثينيات صاحبة مزاج متوجة و زوجها يعمل بإيطاليا و لها عدة محلات كوافير منها بالمنشية و منها بالإبراهيمية و ! ابنتها سارة الوحيدة تمشي على حل شعرها مثل أمها تعيش لإرضاء نزواتها الشبقة.
تجهز حسن أبو علي و أغلق محل الخردة سريعاً و راح يتعطر و يتأنق كانه عريس مقبل على ليلة دخلته! في ميدان الساعة راح ينظر في ساعة يده و قد أبطأت عليه عشيقته الشابة ليلتفت على صوتها: يلا أركب …هي مدام منيرة الخمرية البشرة الدلوعة! صعد إلى جانبها في سارتها الفيرنا فمال عليها يقبلها فالتقطت شفتيه في قبلة فراح الناس في الميدان ينظرون دهشين! قبلة قطعها صفير المارة فخلع شفتيه من شفتيها بالكاد لتنطلق بسيارتها متجهة إلى شقتها بسيدي بشر من طريق البحر! حلا لها المغامرة فتوقفت في الطريق في مكان غير مطروق وراحت تقبله مجدداً: وحشتيني..كدا يا وحش متردش على تليفوناتي….راح يمسد بزازها المتأرجحة ليتفاجأ بأحد المرور يطرق زجاج السيارة فتنطلق ضاحكة إلى حيث شقتها! صعدا المصعد وهما يتهارشان ولم يكدا يدخلا الشقة حتى ألصقت عشيقة حسن أبو علي إياه بالحائط! أمرأة شبقة مجرمة! ألصقته فضمها إليه وراىح يقبله بقوة و يأكل شفتيها الكرز و تأكل شفتيه حتى حملها كما يحمل العريس عروسه و هرول بها إلى غرفة نومها! هنالك ألقاها و هنالك عراها و عرته! هنالك بدت عشيقته الشابة بروعة جسدها الأبيض الشهي وهي مستلقية على ظهرها تدعوه ليرقد بين زراعيها! استلقي حسن أبو علي فوقها وراح يحتك بها بقوة فمه بفمها و يداه في بزازها تقفشهما و زبه يضرب بين فخذيها! مدت يدها و أدخلت زبه حتى الرأس في كسها الحامي! لم يحتمل حسن أبو علي فراح ينيكها بقوة و السرير أسفلهما يتأرجح من وقع و شدة النيك و الرهز! كان حسن أبو علي قد عمل حسابه و ابتلع فياجرا و جيو بوكس ليمتع تلك العشيقة الولعة بالنيك!
راح حسن أبو علي يعلو بنصفه و يهبط و يعزق كسها أسفله حتى أجهدها و بلغ بها مبلغ أن تصرخ: آآآآآه..آآآآه منك ومن زبك أححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووو أوي نفسي فيه كله نيكني كمان….جامد يا أبو علي … بحبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا محتاجاااك بحبك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي ..حت ى أرتعشت و اوصلها للذروة مرارا و ازاغ عينيها تكرارا و اراها النجوم و عالم آخرو عشيقته الشابة لا تكف عن عن الغنج و التوجع و حسن أبو علي لا يكف لحظة عن تناول وجهها بين يديه و التطلع لعينيها الجميلتين البراقتين و يمرغ لسانه و شفتيه تقبيلاً و لحسا لخديها و شفتيها و جبينها و يمص ريقها كان السرير يتأرجح من شدة النيك و حسن لا يرقب في عشيقته الشابة رحمة وهو يعزقها كما يعزق الفلح أرضه وهي تستغيث! حتى حانت لحظة قذفه فلما شعرت هي بارتجافة عضوه افلتت ساقيها منه و طوقت ظهره بذراعيها و ساقيها بقوة كالمقص تضمه إليها و لا تدعه يفلت منها حتى صاح و انزل فيها شلالات لا تنتهى من المنى ليلقي بعد فراغه بجسده عليها لاهثا و نام في حضنها و لا يزال زبه باقيا في كسها. رقدا فأخذته سنة لينهض فيجد زبه لا يزال مغمدا فيها فاخرج نفسه برفق كارها منها و استلقى جوارها فاستدارت و أعظته ظهرها و رقدت على جنبها فتأملها و اشتهاها من جديد و استعاد وز به في جل نشاطه و قوته ! دسه كالثعبان بين ردفيها و تحسس حتى دلف بيسر و أعجبه الوضع فضمها اليه و لف ذراعه من تحتها وضم بزازها الكبيرة و جسدها بقوة فى وضع الملعقة فكان كما كجنينين منكمشين فى رحم أمهما و تململت هى و انتفضت فى أحلامها كهرة حيحانة في موسم النيك و دفن حسن أبو علي وجهه فى كتفها و لحسعنقها المثير و هو زبه يصفعها من خلفها بقوة حتى أحس حسن أبو علي كسها ينضم على زبه و يحتجزه بداخله! فصاح و صفع طيزها فهو يزأر وهي تصرخ حتى شبع و قذف فيها و هو في غاية الغبطة من الأعماق! استلقى و استلقت لاهثين! استقبلته عشيقته الشابة بوجه منير محمر كله امتنان و غبطة فالتقمت شفتيها تقبله قبلة شكر: نفسي متبعدش عني… ليجيبها: ينفع روحي تبعد عني! لتجيبه بسؤال: يعني أنا روحك! ليجيبها بقبلة التقط فيها لسانها و أشبعه مص!

الحلقة الحادية عشرة
حسن أبو علي و و زواج عرفي مع ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الانوثة


سنرى في تلك الحلقة حسن أبو علي و زواجه عرفي من ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الانوثة التي ناهز عمرها الثلايثن. اسمها سومة هي ابنة عمته التي توفي عنها زوجها قريباً دون أولاد. كانت حياة سومة شقية من ضرب وسب وإهانات لعدم الإنجاب و لم يكن زوجها الراحل ليطلقها و ذلك لشدة جمالها فهي علي مستوي عالي من الجمال المميز و الأنوثة الطاغية. سأصفها لكم. سومة امرأة جميلة وشقراء بيضاء البشرة كالثلج عيناها زرقاوان وشعرها ذهبي طويل يصل حتي خصرها ولها جسد جميل ممشوقة القوام طويلة الساقين ممتلئة الفخذين وسطها رشيق وصدرها شامخ كبير مرتفع ! حلماتها حين تلبس ملابس رقيقة تجدها نافرة منتفخة كحبات مثل حب الكريز في لونه وكحبات العنب في حجمها! كذلك أوراكها ناصعة البياض كالمرمر و طيازها بارزة للخلف تتراقص خلفها كأن ليس لها بها علاقة!بعد أن قضى زوجها و أصبحت سومة أرملة , كرهت الحياة والرجال وعاشت في شقتها ولكنها لم تقطع علاقتها بأقربائها! ولأنها قريبة من عمر حسن أبو علي إذ هي في الثامنة و العشرين و حسن أبو علي في الثانية و العشرين كانت علاقتها به طيبة إذ هي تحب والدته ولم تقطع زياراتها لها و لخالها أبدا منذ زواجها.كذلك هي تحمل معزة خاصة لحسن أبو علي صاحبنا لأنه كان رجلاً معها في حياتها و كذلك عند وفاة زوجها فصارت بينهما علاقة صداقة فكانت ترتاح له وتفضفض دائما معه ! كذلك كان حسن أبو علي يعشقها إلا انه جعل علاقاته الجنسية خارج نطاق أقربائه فلم يكن يفكر في نيك المحارم بعد أن سافرت شقيقته؛ فهو يمكنه أن يشبع رغباته بعيداً عن ذلك المحيط الأسري!و لكن سومة لم تعد اﻵن من محارمه فهي الأرملة المتفجرة الأنوثة و يمكنه أن يشبع رغباته معها و أن يتزوجها زواج عرفي إن رفضت العلاقة خارج إطار مشروع أو ما أشبه ذلك! كانت سومة ابنة عمة حسن أبو علي كثيرة الزيارات لبيت خالها و هنالك تطورت الصداقة بفعل الأنوثة المتفجرة لديها و بفعل انها كانت متزوجة خبيرة بأسرار الرجال لفتت نظر صاحبنا. كانت صريحة معه حين قال: سومة أتجوزي ده حقك جربي حظك مع راجل تاني …. سومة: أنا مصممة علي عدم الخوض في فكرة الجواز مرة تاني ….بس عارف انا مبقتش مستحملة…ليا احتياجات… فهم حسن و أومأ برأسه فاقترحت ه عليه: تتجوزني زواج عرفي بورقة عند محامي ونعيش مع بعض…ورقة أضمن بيها المعاش الكبير بتاع جوزي … حدق حسن أبو علي في وجه ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الأنوثة وهمس: طيب و المكان…اقترحت سومة سريعاً: نتأجر شقة….فاتح حسن أبو علي والدته في زواج عرفي من ابنة عمته الأرملة و شرح لها الوضع و معاش زوجها الراحل ف وافقت لأنها تعشق سومة و ودت لو تزوجها أبنها منذ البداية.في جلسة صفاء بين حسن أبو علي و ابنة عمته الأرملة الثلاثينية المتفجرة الأنوثة قالت الأخيرة: أنا هخليك تعيش ليلة دخله مش هتحلم بيها… ضحك صاحبنا و تسائل: أزاي بقا؟! قالت: انا عارفة أنك خبرة مع النسواسن…بس مسبقش ليك عاشرت بكر…اومأ حسن أبو علي متفقاً معها فأردفت: و أنا بقا هاعمل عملية ترقيع و أضيقهولك بلبوسة…هتلاقي كس ولا كس بكر! ضحك صاحبنا و تمت الدخلة و علم أبوه الباحث دائماً أبداً بذلك و لم يمانع و دخلا شقتهما ونزعا عنا ملابسهما! استلم حسن أبو علي شفتي سومة ابنة عمته الأرملة الثلاثينية بين شفتيه و أدخل لسانه بفمها وأدخلت لسانها بفمه وصارا يرتشفان أحلى عسل ثم نزل إلي رقبتها بالقبل والعض وحتي وصل لبزازها الحلوة وأخذ يحسس عليهما بطريقة دائرية لإثارة شهوتها ثم فرك بحلماتها بأناملي ثم وضع أحدهما بفمه يمصه وهي تتأوه وتتأوه و تطلق أحات غنجة مثيرة وتتغنج! ثم أخذها أبو علي في وضع 69 فهو أسفلها وهي فوقها واستلم كسها وبظرها يمصص ويعضض حتى جاءت شهوتها ونزل عسلها في فمه !بيدها الرخصة الناعمة تناولت سومة الأرملة زبه تدلكه ثم وضعته بفمها وحلبته بالمص حتي سال منه لبنه و أتى شهوته. لحظات ثم اعتدلا و أنام حسن أبو علي سومة ابنة عمته على ظهرها و و ضع تحت طيزها و سادة ورفع قدميها بين كتفيه فظهر له كسها الوردي الجميل بشفتيه و أمسك بزبه وأخذ يدعك رأسه المنتفخ ببظرها حتي اهتاجت تماما لتتأوه: دخله بقا…دخله يا ابو علي…طلبت منه أن يولجه في غياهب كسها الوردي الجميل , إلا انه أخذ برأس زبه مرة أخري وأخذ يدلك به أشفارها التي انفتحت علي آخرها معلنة استقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلى ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر! إلا أن حسن أبو علي تمادى في إرهاقها و إشعال نارها بان يمس كسها برأسه لتصرخ منفعلة: آه آآآآآآآآآآآآه..و بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة عاوزة زبك في كسي دخله دخله …..

الحلقة الثانية عشرة
حسن أبو علي ينيك كس ابنة عمته الأرملة بكل قوة


انتهينا في الحلقة السابقة و حسن أبو علي يمحن و يداعب برأس زبه أشفار كس ابنة عمته الأرملة وهي تتمنى عليه أن يدخله و تصرخ! اهتاجت بقوة و من فرط هياجه أمسكت زبه وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج رأس زبه فصوتت: أرجوك أدخله بقا اعمل معروف أنا هأموت منّك. .. ثم تقدم للأمام مدخلا عضوه الذكري برأسه وجسمه بالراحة فلم يستطع حسن أبو علي رغم خبرته و لضيق كسها وكأنها فعلا طفلة! حينها أطلقت أنة و ضحكة وقالت: أنا عارفة إنك هتتعب معاه أوي….نهض حسن أبو علي و احضر جيل ودهن به زبه ووضع منه علي شفراتها وداخل كسها.استلقت سومة مرة أخري علي ظهرها و تحت طيازها وسادة وأخذ يفرش برأس زبه علي شفايف كسها ثم رفع ساقيها على كتفيه ورشق زبه و راح حسن أبو علي ينيك كس ابنة عمته الأرملة بكل قوة فنزل منها ددمم و كانه بنت بنوت فسمع منها الأح الأح
أنزل ساقيها فنظرت لزبه فقالت : ليه زبرك أحمر كدا…ضحك أبو علي فقال: ده ددمم بكارتك…يا عروسة..ثم نامت واضعة الوسادة مرة أخري تحت طيازها رافعة ساقيها ليستقبلها علي كتفيه ثم أدخل زبه وآه من الدفء الذي أحس به! إحساس خبه حسن أبو علي لا يشعر به إلا من مارس الجنس مع أنثي وشهوة لها طعم آخر يختلف عن كل الشهوات! راح ينيك كس ابنة عمته الأرملة وأخذ يدخل ويخرج زبه مرات عديدة وعندما إقتربت شهوتها علي القدوم أحس بجدران كسها تقبض علي قضيبه بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة احتكاكه بجدران كسها ووجد شلالا من منيه يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبته آهات الأح والأوُف والصراخ فسألها: مالك…؟!! قالت: لبنك نااااار…نار جوا كسي…تأوهت وتأججت ثم ارتخت و نامت لترتاح من عناء ليلة الدخلة! في الصباح لم يجدها حسن أبو علي بجواره على سريره بغرفته و وجدها جالسة في الهول منتظرة قيامه من النوم مرتدية روب شفاف علي اللحم فاقترب منها وحضنها وحط شفايفه على شفايفها وغرقا في قبلة طويلة وراح يتحسس جسمها الطري الناعم فبغنج و تدلل و رعونة أبعدته عنها وهربت إلى غرفتها وهي تضحك! ذهب حسن أبو علي للمطبخ ليجدها قد اعدت أطايب الطعام فافطرا و تناولا القهوة وجلس إلى جنبها فطوقها بذراعه وابتدأ يقبلها من خدودها وشفايفها ويداه تتحسسان بزازها ا وحلماتها وشعر بيديها تتحسسان زبه المنتصب بقوة فانحنت على ركبتيها وحطت زبه في فمها وبدأت تمصه بقوه ونهم وشغف وخاصة رأسه! طرحها على الكنبة الطويلة ونزل على صدرها فالتقم حلمة في فمه والحلمة الثانية يفركها بأصابعه وكانت حلماتها منتصبة بقوة فقلبت نفسها فوقه وصارا على هيئة رقم 69
وبدأت تمصص زبه وهو يلعب في زنبورها بلسانه ويمصص أشفار كسها ويولج لسانه داخل كسها وأصابعه تلعب في طيزها وهي تتأوه بصوت خافت! ثم قلبها على ظهرها ودلك زبه في أشفار كسها المرطب بسوائلها ولكنها نهضت دفعة واحدة وهربت إلي حجرتها ليجري خلفها فيجدها مستلقية علي سريرها رافعة ساقيها وهي تقول : دخله بسرعة هيجتني أوي… و أولج راسه وراح حسن أبو علي ينيك كس ابنة عمته الأرملة بكل قوة وهي تصرخ! أولج رأسه ثم أخرجه فصوتت : حرام عليك دخله حالا بس بشويش..نيكني بس بشويش…
و بالفعل راح يولجه في كسها الضيق رويداً ومع كل دفعة تشنف أذنه بصرخة و احة و آهة حتى دخل كله في كسها ثم سحبه دفعة واحدة فشهقت ابنة عمته الأرملة الممحونة! راح يضغط وهو يرفع بيديه ساقيها ودفعهما با تجاه صدرها وكأن كسها أطبق على زبه وزبه يدخل ويطلع في كسها وخصيتاه تضرب في طيزها وكانت تتأوه بقوة : اااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااه بشويش ااااااااااه اااااه زوبرك كبير حاسة انه وصل بطني اااااااااااه اااااااااااااه أي أي رجولي بتوجعني نزلهم ….وراح ينيك كس ابنة عمته فيطعنه طعنات ممتعة له ولها حتى حس أنه قارب علي القذف فضغط عليها بقوه فصرخت بصوت عالي: ااااااااي اااااي وانفجر بركان المني الساخن داخل كسها وأنزل رجليها فأطلقت تنهيدة ارتياح وقالت : آه…رجولي تعبوني أوي…ظل حسن أبو علي يعتليها وهو يقبلها حتى ارتخى زبه وفارق كسها فتمدد جنبها و مسح كسها والمني يقطر من كسها!راح يقبلها بشغف كأن لم يقم من فوقها تواً فيلتقم شفايفها ويداه تتحسسان طيزها وإصبع يضغط على فتحة شرجها..فتغنج ابنة عمته الأرملة الشقية الممحونة : أيه يا أبو علي ….عينك من طيزي…فيوما أي نعم…قلبها علي بطنها وراح يدهن دبرها بالكريم وراح يحرك زبه علي فتحة شرجها ويضغط عليه وهي تنظر له وتعض على شفتها السفلى كل ما يدخل جزء من زبه تصرخ بصوت خافت وتعض على شفتها حتى دخل كله!! تركه لحظات وراح ينيكها ببطء و هي تتمحن وتتأوه: ااااااااه اااااااااااه زبك كبييييييير بيوجع اااااه اااااااه بشويش…عصرته القحبة بداخلها… وصارت تعض على أسنانها وتقول محنتني وراح يعصر بزازها وهو يصرخ واندفع المني الساخن داخل دبرها …

الحلقة الثالثة عشرة
حسن أبو علي و صفقة بيع رابحة انتهت بأمتع نيكة قوية مع متزوجة محرومة


كانت تلمحه جيئة و ذهابا بعينين شبقتين إلي ذلك الصدر الفتي! كان زوجها ستيني شائخ فوقع حسن أبو علي من نفسها موقع الرغبة! تريد بقوة أن تنام له علي سرير! تريد منه أن يمسك بساقيها و يرفعهما و ينفضها بقوة فتستمتع بأمتع نيكة قوية طلما افتقدتها مع زوجها المتهالك! فهي شابة ثلاثينية متزوجة من ستيني ناهز السبعين له من زوجته الأولى أولاد قد أنجبت! تلك قصة حسن أبو علي مع متزوجة محرومة اسمها منى أم محمد الصغير الذي يدرس في الابتدائية, الطفل الوحيد الذي أنجبته من زوجها الشيخ.

منذ أن رأت منى حسن أبو علي وهو قد تعلقت به! تعلقت به لوسامته و لبنيته القوية! فمنى ساكنة جديدة تسكن الطابق الرابع من عمارة حديثة. كانت منى دائمة النظر في اتجاه حسن أبو علي وهو في محل الخردة خاصته. تنظر إليه و تبتسم و تلقي التحية. كانت ترقبه دون أن يراها فهي تنظره من الشرفة وهي لابسة عباءة تبز معظم صدرها الأبيض الشهي. كانت تنظر و تتكأ على مرفقيها أسفل بزازها على جدار الشرفة فتنفر بزازها ! كانت حاسرة الرأس بوجه أبيض مدور كالقمر! التقت عيناها في مرة من المرات وهي في بلكونتها بعيني حسن أبو علي فأعجبه حسنها! أمرأة متزوجة محرومة في الثلاثين من عمرها شاغلته و أحب حسن أبو علي ذلك فشاغلها هو اﻵخر. هو شاب متأجج الرغبة قوي البنية وهي شابة متزوجة محرومة ودت لو تظفر بأمتع نيكة قوية معه! كان يراها وقت العصرية بقميص النوم و لحمها العاري المربرب الأبيض يثير شهوة الميت كان يراها فيرمي بكلمات مغازلة: أرحمنا ياللي بترحم….نفسي أجوز بقا…كانت تبتسم و تفهم الإشارة! كان الواقف مع حسنت أبو علي غالباً لا يفهم إلا يرمي أو يفهم فيتمنى مثل حظه!

بدأت العلاقة بينهما حينما أرادت منى أن تتنزل غسالتها نصف الأوتوماتيك لأنها مقبلة على شراء أخرى فول أوتوماتيك! نادت عليه من البلكونة: أبو علي ..ابو علي…رد عليها حسن أبو علي: أومري يا أم محمد…منى: عندي غسالة عاوزة أخلص منها..اطلع خدها…حسن أبو علي: طب اصبري…مفيش غيري في المحل…منى: أقفله..تعالى ضروري… صعد عندها لتفتح له وهي ترتدي عباءة رقيقة تبرز أعلى صدرها المثير! كانت بمفردها بالمنزل فرحبت به: أزيك با أو علي….أدخل شوف الغسالة….دخل حسن أبو علي و منى من خلفه يسل لعابها على ذلك الجسد الفتي و الظهر العريض و المنكبين القويين! دخل الحمام و دخلت خلفه و حطت بيدها على ظهره: أيه رأيك فيها…حلوة…قالتها بدلع…التفت إليهى حسن أبو علي و د ق قلبه وابتسم ونظر إلى ثدييها الكبيرين: حلوة بشكل…دي تهبل..ففرقعت الضحكة من فم منى وقالت بدلع و مياصة: أيه دي اللي تهبل…الغسالة ثم مالت عليه بصدرها!! قال حسن أبو علي: آه عايزة فيها كام…منى: 400 جني….حسن أبو علي: كتير…هما 200 جني…قلتي أيه…كانت منى تدنو منه حتى ألصقته بالحائط ثم همست: دا انت شاطر أوي…تهدج صوت حسن أبو علي: ست منى حد يشوفنا…منى وهي تدنو بشفتيها من فتي حسن أبو علي: مفيش حد…أنا و انت بس..التصقت الشفاة في قبلة طويلة مزع حسن أبو علي لفرط هياجه عباءتها لتبدو بزازها منتفخة من تحت الستيان! همست برقة: أبو علي…شلني..وديني على أوضتي…تعلقت برقبته و تهالكت فحملها بين زراعيه فالتقطت شفتيه تمصمصهما من جديد! طرحها على سريرها و نام فوقها! بشبق أووووووسع ما بين فخذيها و نزع كيلوتها وهي بيدها تنزل بنطالها الترينج م تقبض على زبه القوي فصرخ: آآه..وهو أيضاً كبش كسها اتلساخن بقوة فأنت منى: أممم….راح يداعب بيده كسها وهي بيدها زبه و مازال الفم في الفم و يده اليسرى تفرك حلمتيها لتتأوه و ترتعش فتقبض على زب حسن أبو علي فيلقي ببلبنه بقوة! كان ذلك أول رعشة لهما!! بعدها خلعها سائر ملابسها و خلعته كذلك ما يستره ليطالعا عورة بعضهما البعض فتشهق متزوجة محرومة مثل منى: كل ده زبر!! دا ولا بتاع حصان!! ألقاها فنامت و فرق بين ممتلئ وراكها و دخل بجسمه بينهما! راح يفرك زنبورها وهي ترتعش و تتلوى: آآآآه آآآآآآح لا لا لا لا…أسسسسسس.. حتى أرعشها بقوة جعلتها تلهث! ثم راح يداعب كسها بزبه الذي دلكه بمنيه ثم دفعه بكس منى فكزت على شفتيها : امممم..سخن أوي….يه ده!! راح يطعنها و يهبط و يعلو فبنصفه بقوة فوقها مما جعلها تصرخ و تتأوه و تأن و تكبش بأظافرها في الملاءة: بالرااااااحة…بشويييييش..يا لهووووووووي….مش قاااااادرة..هامووووووووت…نهض عنها ثم جعلها تفلقس على أربعتها و راح يواصل طعنها في وضعية النيك الفرنسي! راح يمتطيها ويداه تكبشان بزازها التي راحت تتأرجح و تتلاطم و تصفع الفردة مهما الأخرى بقوة!! حتى راح حسن أبو علي في أمتع نيكة قوية مع متزوجة محرومة يان و يكز وهي تنتفض كذلك حتى هبط بجسدها فوق ظهرها و ألقى حليبه فيها!!

التالية◀
جامده جدا كمل
 
قصة رائعة وممتعة ومشوقة جدا.. ننتظر المواسم الجديدة
 
قصة ممتعة وتسلم ايدك على مجهودك المميز..
مع خالص تحياتى...
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة رائعة وممتعة ومشوقة جدا
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%