NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول عربية فصحى مغامرات حسن أبو علي | السلسلة الثانية - حتى الجزء الثلاثون - بقلم (Mokh)

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,471
نقاط
20,530
➤ السابقة

الحلقة الرابعة عشر
حسن أبو علي عامل الأنابيب ورباب ربة المنزل المصونة وكسها الممحون


حلت إجازة نهاية العام وبدأ حسن أبو علي يبحث عن عمل يقضي فيه أشهر الصيف الطويلة ويكسب بعض المال لتلبية إحتياجاته. بعد البحث الطويل والمضني لم يجد حسن أبو علي إلا العمل كعامل أنابيب حيث يقوم بتوصيل الأنابيب إلى المنازل مقابل بعض الجنيهات. وفي هذا العمل كان موعده مع ربة المنزل المصونة رباب. والتي كانت تبلغ من العمر الثانية والثلاثين وتعيش مع زوجها الذي يكبرها بخمس سنوات إلا أنهما لم ينجبا بعد لإن زوجها يعاني من بعض المشكلات في الانجاب. كان هذا يوم عادي جداً في حياة ربة المنزل. حيث قامت بإيقاظ زوجها لتناول طعام الإفطار قبل ذهابه إلى العمل وظلت هي في الشقة لكي تنظفها ومن ثم تنزل إلى السوق لشراء إحتياجات المنزل وتعود لكي تعد الطعام حتى يعود زوجها. وبالمناسبة زوجها يعمل سائق تاكسي لدى شخص آخر. في هذه الأيام لم تكن مواسير الغاز الطبيعي منتشرة في غالبية الأحياء العشوائية في الإسكندرية، لذلك كانوا يتسعملون إسطوانات الغاز. وفي أحد الأيام بعد أن خرج الزوج (وهو يخرج عادة الساعة السابعة صباحاً كل يوم) بدأت ربة المنزل يومها الطبيعي كالمعتاد لكنها أكتشفت أن اسطوانة الغاز شارفت على الإنتهاء. لذلك ذهبت إلى مستودع الأنابيب حيث يعمل بطلنا حسن أبو علي. ولم يكن هناك سواها لذلك طلبت منه أن يأتي معها ويركب الأنبوب بالتأكيد. لكنه طلب منها أن تترك عنوان شقتها وسوف يأتي إليها عندما يعود أي من زملائه.

المهم ذهبت ربة المنزل إلى شقتها وبدأت في تنظيف الشقة كالمعتاد وفي حوالي الساعة الثانية عشر ظهراً دق جرس الباب، وهي هرعت لفتح الباب بملابسها العادية كأي سيدة مصرية، جلابية بلدي وطرحة على رأسها. عندما وقعت أعين حسن أبو علي عليها فارت شهوته على الفور. من منا لا يحب النسوان البلدي ولم يفكر في مضاجعة الخادمات وربات المنازل. كان حسن أبو علي كما نعلم يتمتع ببنية قوي وجسمه كبير وجامد. المهم أدخلته ربة المنزل وأشرت له على مكان المطبخ ودخل حسن أبو علي لتركيب الأسطوانة. لكنه وهو يحاول تركيب منظم البوتجاز وجده لا يعمل وقال لها إنه سيركب بديلاً له. لكنها قالت له أنه ليس لديها المال في الشقة وزوجها بالخارج. قال لها لا توجد مشكلة يمكنك أن تحضري المال في أي وقت. نزل لكي يحضر المنظم وهناك لعب الشيطان بعقله. عاد إليه بعد أن أشترى المنظم وبمجرد أن دخل الشقة أغلق ترباس الباب. ربة المنزل طلب منه أن يتركه مفتوح. قال لها لماذا هكذا أفضل. قالت له من فضلك أترك الباب مفتوح. قال لها أهدي لكي نقضي وقت ممتع دون أي فضايح. قال له إذا لم تخرج سأصرخ ويجتمع الجيران عليك. لكنه لحقها من ظهرها ووضع يده على فمها وجذبها إلى غرفة النوم.

وهناك بدأ يحسس على جيمها ويعتصر في بزازها ويرحك يده على شفرات كسها لكي تشتعل شهوتها. وهي لا تتوقف عن تحريك جسمها بكل قوة لكي تفلت نفسها من بين براثنه لكن بطلنا لا يعرف اليأس. كان ينظر إليها نظرة المحروم على الرغم من مغامراته المتعددة لكن هذا النوع جديد عليه. بدأ يمزق ملابس ربة المنزل وما زال يمسكها باحكام ويمنعها من إصدار أي صوت. ولم تكن رباب الممحونة ترتدي أي شيء غير حمالة الصدر والكيلوت. بدأ يدعك في جسدها بعد أن مزق جلابيتها ويلحس في كسها ويقبل في صدرها وأخرج قضيبه لكي يفركه على بطنها بقوة. وهي لا تتوقف عن المقاومة. ومن ثم مزق كيلوتها وبدأ يحك رأس قضيبه على كسها بكل قوته ويده الأخرى تفك رباط حمالة صدرها لكي يخرج حلماتها. والتي كانت لونها بني غامق. وبدأت حركتها تخفت ومقاومتها تلين وشعرت أن لا فائدة من المقاومة مع حسن أبو علي. وبطلنا لم يتوقف عن تحريك زبه على كسها من الخارج ويعتصر حلمات صدرها التي ظهرت مثل الشمس من خلف حمالة صدرها. وعندما وجد أن مقاومتها خفتت أمسك صدرها بيديه الأثنيتن وظل يمص في حلماتها الواحدة تلو الأخرى. كانت تتمتم بكلمات غير مفهومة ما بين الرجاء في أن يتركها لحالها والآهات التي تعبر عن محنتها وشبقها. لم يتوقف عن اللعب في صدرها والمص والعض في حلماتها وبين الحين والآخر ينزل ليداعب بظرها ويحرك شفراتها بأصبعين من أصابعه لكي يهيجها. وبالفعل وقفت حلمات صدرها وأصبح بظرها مثل قضيب الطفل وهي لم تعد تلفظ إلا بأهات المتعة. نزل حسن أبو علي على كسها وبدأ يلحسه ويحرك لسانه من أعلى إلى أسفل وهو في قمة الاستمتاع على الرغم من أنه لم يكن محلوق ولونه لم يكن وردي تماماً. وهي تأوهاتها كانت تزيد ولا تقل وهو مركز على كسها يدخل لسانه ويخرجه ويلحس به على بظرها لكي تهيج أكثر حتى نزلت شهوتها. كانت تمسك صدرها بيدها وحسن أبو علي يلعب بقضيبه على كسها وهي قربت منه تريده أن يخترقها وبالفعل أدخل قضيبه في كسها مرة واحدة وهي رفعت ساقيها لأعلى وظل يضاجعها لربع الساعة حتى شعر بإقتراب منيه فأخرج قضيبه وقذف على بطنها. وتركها مستلقية على السرير في عالم آخر وقال لها: ده مقابل الأنبوبة يا شرموطة.

الحلقة الخامسة عشر
حسن أبو علي و أجمل قصص النيك مع رباب الشرموطة


بعدما أفرغ حسن أبو علي منيه في كس رباب ربة المنزل الممحونة كما حكينا في الحلقة الماضية. ظن أن الموضوع أنتهى على هذا. هو دلع زبه وجرب النسوان البلدي اللاتي طالما حلم بهن وجرب الكس المشعر والشفرات الداكنة والجلابيات وهي أيضاً استمتعت بفتوة شاب في العشرين وقضيبه الغليظ الذي ملأ كسها وهز رحمها بعد طول حرمان. إلا أنه في بعد عدة أيام وأثناء عودته من إحدى توصيلات إسطوانات الغاز وجد عم إبراهيم مدير المستودع يقول له إن مدام رباب جأت لكي تطلب أسطوانة غاز لشقته وطلبته بالاسم لكي يوصل لها الاسطوانة. الغريب إنه لم يمر وقت طويل على الأسطوانة السابقة وبعد ما حدث ظن أنها لن تتمنى رؤيته مرة أخرى. لكن يبدو أن لهيب كسها أفرغ الأسطوانة بسرعة. حمل حسن أبو علي بعضلاته المفتولة إحدى اسطوانات الغازل الممتلئة وذهب إلى شقة رباب. وهناك استقبلته الست الشرموطة بجلابية حمراء شفافة وطلبت منه الدخول وأغلقت الباب بسرعة وطلبت منه أن يأخذ شاور ليزيح عنه عرق العمل والصيف. وبدأت أجمل قصص النيك والجنس حينما خرج من الحمام ليجدها ترتدي قميص نوم أحمر شفاف ولا ترتدي تحت حمالة صدر وبزازها ظاهرة منه جداً وحلماتها المنتصبة تنتظر من يقطفها. قال لها حسن أبو علي بصوت جهوري وكأنه راجل البيت حضري لنا الغداء. وهي على الفور دخلت إلى المطبخ وظل هو يفكر ما يفعله بها ولم يعد قضيبه المنتصب يتحمل الانتظار. هي تريده وهو يريدها.
ذهب خلفها إلى المطبخ ووقف ورائها وكان قضيبه يكاد يمزق بنطاله وهي بالتأكيد أحست به. المهم وقف خلفها وقرب منها بشدة حتى لامس قضيبه طيزها وهي تظاهرت بأن شيء ما سقط على الأرض وأنحنت لكي تحضره وطيزها رجعت إلى الخلف أكثر. في هذه اللحظة لم يعد يستطيع حسن أبو علي أن يتحمل أكثر من ذلك. وقفت الشرموطة وحسن أبو علي خلفها. قرب منها أكثر وهي قالت له ما لك مش على بعضك ليه. قال لها أنا تعبان أوي منك. قالت له هو أنت لسة شوفت حاجة. قال لها هو لسة في ايه تانل. وقرب من أذنيها وقبلتها وسمع صوت أنفاسها تتعالى وهي قالت له كفاية كده عيب بقى. بالطبع من أجل المنظر العام ليس إلا. بالطبع بطلنا لم يترك هذه الفرصة حتى ينيكها في أجمل قصص النيك . جذب وجهها وبدأ يقبلها ويحضنها بشدة ويده على مؤخرتها. وهي تقول له كفاية أنا خلاص مش قادرة استحمل. سكت حسن أبو علي ولم يرد عليها. قالت له طب بس نطلع برة. أخذها حسن أبو علي على غرفة النوم وناما على السرير. وهي قالت له أنت هيجتني على الأخر. قال لها وأنت كمان ولعتي فيا. قالت له هنفضل مع بعض كده بس بشرط محدش تاني يعرف اللي أحنا بنعمله. قال لها من عينيا. وبدأوا يقبلوا بعضهم وكان حسن أبو علي فوقها وهي نائمة تحته.
أنزل لها كتفي قميص النوم وأخرج أجمل بزاز رأتها عينيه وبدأ أجمل قصص النيك. مص لها البز الشمال مثلما جرى العرف المص في البز الشمال يهيج المرأة على الأخر. مص لها حلمتها ويده الأخرى على بزها الأيمن وهي تتأوه أممم أمممم أأأأههههه كمان مش قادرة. وحسن أبو علي لا يتوقف وهو أيضاً هاج على الأخر. وهو لم يتوقف عن مص حلماتها ومن ثم نزل على سرتها ولحس فيها ورفع قميص نومها وكانت ترتدي كيلوت أحمر جذبه لأعلى وأدخل حرفه في كسها. وبعد ذلك قلعها الكيلوت ورأي أجمل شفرات كسها رأتها عينيه. كانت شفرات كسها كبيرة والعسل يتقطر منها. نزل بفمه عليها لكي يلحسها وكان لديها بظر صغير منتصب مثل قضيب الطفل. مصه هو الأخر وهي ظلت تصرخ فيه: كفايه بقى دخله أنا خلاص مش قادرة، بقالي شهور جوزي ما لمسنيش. ولم أجرب أجمل قصص النيك. أنا تعبانة على الآخر. قال لها شوية كان يريدها أن تشتعل من النار. وعرض عليها أن يأخذ وضعية أخرى. قالت له أنزل برأسك لأسفل وأجعل ساقيك على رأسي بمعني وضعية 69. فعل كما أرادت وأخرج زبه وبدأت هي تمص له بقوة وهو يلحس في كسها. قالت له زبك جامد يا مضروب. قال لها مش أجمل من كسك يا شرموطة. وهو يلحس كسها ارتعشت ونزلت العسل من كسها وحسن أبو علي شربه لأخر قطرة. ومن ثم قام من عليها وفع ساقيها وأدخل قضيبه في أجمل كس رأته عينيه في أجمل قصص النيك. قال له أياك تدخل زبك كله مرة واحدة. أدخل قضيبه برفق وهي تتأوه آآآم آآآآه جامد أوي دخلوا أكتر. أدخله كله وبدأ يخرجه برفق وظل على هذا الوضع خمس دقائق وهي مستمتعة. قالت له ما تنزلوش جوه. وهي لا يتوقف عن نيك كسها ويده على بزها وفمه على بزها الأخر. جذبته عليه ووجدتها تتنهد بقوة وصوتها يعلو مش قادرة استحمل. أخرج زبه وقذف على بطنها.

الحلقة السادسة عشر
حسن أبو علي و الجارة الشرموطة و كسها المنتوف

أجازة الصيف يعني قضاء المزيد من الوقت في المنزل والتعرف على الجيران والجارات الشراميط منهم والمحترمات. لكننا هنا نركز بالطبع على الشراميط خصوصاً. كانت إحدى جارات حسن أبو علي تبلغ من العمر الثامنة والثلاثين سيدة جميلة وطويلة وبزازها ممتلئة ومتسعة وحلماتها نافرة. وكانت دائماً ترتدي ملابس مثيرة مثل روب طويل وقميص نوم قصير تحته. ولا يهمها كلام الناس عن أنها لم تعد ترتدي الملابس السوداء حداداً على زوجها وبدأت تعيش حياتها. عندما مات زوجها بدأت أحوال الجارة الشرمطة تتبدل بداية من الاهتمام بملابسها. كان حسن أبو علي كلما يراها يرتبك ويخجل لإنها كانت جميلة جداص ومؤخرتها كبيرة. عندما تمشي كانت فلقتي طيزها تتاقص. منظر طيزها يجعل زب حسن أبو علي ينتفض وينتصب. كثيراً ما كان يدخل إلى الحمام ليمارس العادة السرية وهو يتخيل نفسه ينيك الجارة الشرموطة. كانت الكهرباء تسري في جسده عندما يرى طيزها وأوراكها الكبيرة وهي نائمة على بطنها خلسة من الشرفة. كان قضيبه ينتصب وهو يتأمل في جسدها الدافيء. كان يتمنى أن يدفع نصف عمره لكي ينام بين أحضانها. في هذا الوقت بدأ حسن أبو علي يشعر أنها تهتم به أكثر من الأول. تسلم عليه وتتحسن الفرص لكي تقف معه وتتبادل معه أطراف الحديث.
وفي أحد الأيام جاءت إليها السيدة لواحظ وظلا يتحدثان في الصالة، وهو ذهب مسرعاً للتلصص عليهما من ثقب في الشرفة لكنه لم يستطع أن يسمع كلامهما. لكنه رأى لواحظ تدخل يدها في كيلوت الجارة الشرموطة. وسمعها تقول لها: أنتي كسك نبت وعايز حبة نتف، يلا بينا على الحمام عشان أشلك شعر كسك وطيزط بالحلاوة. بس طيزك الكبيرة دي عايزلها شغل يوم تاني. ايه رأيك أنتفلك كسك ووراكك وبكرة أبقى أنتفلك طيزك. قالت لها الجارة الشرموطة: طيب ماشي سيبي طيزي لبعدين. هاج قضيب حسن أبو علي وهو يرى السيدة لواحظ جالسة على كس الجارة الشرموطة تنتف شعرها وتداعب شفراتها. والجارة تتأوه وتخرج أصوات كأنها تمارس الجنس أممممم آآآآآآهههه. مسك حسن أبو علي قضيبه يفركه. ولواحظ تقول للجارة: كسك جامد أوي أنا مدلعاكي وأنتي محرومة من الزبر من ساعة ما مات جوزك. ايه رأيك يا مدام في الواد حسن أبو علي ابن الجيزان الواد كبر وبقى راجل وزبه بقى قد دماغه. قالت لها الجارة: بس أخاف أمه تعرف. قالت لها لواحظ: واي يعني ما أنتي عارفة عنها كتير. وحسن أبو علي سامع كلامهم وقضيبه مشتعل على الأخر. دخل إلى غرفته لكي يمارس العارة السرية وهو يتخيل نفسه يحضن طيز جارته الشرموطة الدافئة ويلحس كسها الملتهب لكي يطفيها بلسانه. وغي كل يوم كان يتخيل جارته في حضنه وهو يمص شفتيها الممتلئتان ويلحس من فمها العسل.
بدأت إجازة الصيف وسافر أبيه وأمه وأخته عند أقاربه في المنيا، وبقى هو بمفرده لكي تراعه جارته. تناولا طعام الغداء بعد الظهيرة وهي قالت له: أنا هطلع على السطوح عشان أشقر على البط، تعالا ورايا بعد ما تخلص الغداء عشان تنور اللمبة على الطيور. قال لها: ماشي. وتناول طعامه بسرعة وصعد ورائها إلى السطوح ومعه اللمبة والسلك. وجدتها تنتظره لكي تدخل غرفة الطيور. وهي جرت على ذكر البط لكي تمسكه. مسكته ووضعته أسفل وراكها. وثنت الورك الأخر. وعندما رأى حسن أبو علي هذا المنظر تخيل نفسه مكان ذكر البط وهي تلعب في رقبته وتدلك في قضيبه. كان كيلوته الأحمر ظاهر من بين أوراكها وكسها الممتلئي وشفراته الملتهبة بارزة من تحت الكيلوت الأحمر. جعل هذا المنظر قضيبه يقف والعروق تنبض فيه. أنتهيت من تركيب اللمبة والسلك. وقلت لها أنني أنتهيت وسأنزل إلى شقتنا. لكنها طلبت مني أن أنتظر قليلاً لكي ننزل معاً وأونسها لإن السلم مظلم. وظلت هي تهز في أوراكها من فوق ذكر البط فأحياناً ترفع وكها الأخر وتبعده قليلاً لكي يظهر كسها المنتوف من تحت الكيلوت. تمنى حسن أبو علي أن يكون في موضع ذكر البط هذا ولم يعد قضيبه يتحمل أكثر من ذلك. نزل حسن أبو علي إلى شقته ودخل إلى غرفته لكي أمارس العادة السرية وهو يتخيل الجارة الشرموطة وكسها السمين الملتبه وفخاذها البيضاء تضم على قضيبه ثم قذف منيه وأغرق سريره وغرق معها في النوم. ليستيقظ على صوت قرع الباب. فتح ليجد الجارة الشرموطة ترتدي قميص نوم شفاف بفتحة صدر واسعة وبزازها الكبيرة لا تتسع في داخله. لم يعد يستطيع التحمل جذبها من يدها ونظر في عينها بقوة. وهي قالت له بكل محنة: بلاش يا أبو علي حرام عليك أنا زي أمك. وكأنها كانت تتجاه أن يكمل ويطفأ نار كسها. نزل على شفايفها تقبيل وهي مثل المحرومة تجاوب معه وظلا يمصان في شفايف بعض وهو يعض على شفتيها ويدخل لسانه في فمها. ومن ثم قلعها قميص النوم وحمالة الصدر لكي تخرج بزازها الكبيرة أمامه. نزل على حلماتها رضاعة حتى أحمرت. وهي تصرخ فيه: كفاية حرام عليك كسي مش قادرة أرحمني بقى. نزل بيديه ما بين فخاذها وبدأ يحسس على شفايف لاكسها ويقرص بظرها حتى شعر بشهوتها تنزل مثل الشلال على أصابعه. هنالك نزل برأسه ما بين فخاذها في عشها الدافيء وبدأ يشرب من عسلها حتى أرتعشت ساقيها من حوله فجلس على ركبتيه وأخذ ساقيها على كتفيه ووضع قضيبه في كسها وظل ينيكها لنصف الساعة حتى قذف منيه في داخلها.

الحلقة السابعة عشر
حسن أبو علي و الفلاحة المصرية في نيك ساخن جداً


أثناء سفر عائلة حسن أبو علي إلى بلدتهم الريفية، ظل هو بمفرده في المنزل. وكما نعرف فهو يحب الجنس جداً ولا يتوقف عن الرغبة في مضاجعة النساء من كل الطبقات. المهم في أحد الأيام أنتهز فرصة غياب عائلته وأتصل بأحد أصدقائهة وحاول إحضار إحدى فتيات المتعة لقضاء اليوم معهما، وذهب لشراء الحشيش وبالطبع الواقي الذكري. فرصة قد لا تتكرر. وتبقى معهم 100 جنيه من أجل فتاة المتعة. اتصلا بأحد أصدقائهما على الهاتف وكان متخصص في إحضار النساء. كان دائماً يدعي أنه يعرف الكثير من البنات الشراميط. اتصلا به وطلبا منه إحضار واحدة لكنه قال لا يعرف غير واحدة وكانت تريد 300 جنيه. وبما أنهما لم يكن لديهما المال قضيا اليوم في شرب الحشيش فقط وشاهدا فيلم سكس ومر أول يوم دون جنس. وفي اليوم التالي نزل لشراء الحشيش وقرر قضاء اليوم بمفرده. استمر في شرب الحشيش حتى الصباح ومشاهدة أفلام الجنس على الكمبيوتر. وبالطبع كان لديه الكثير من أفلام الجنس. أكثر من ثلاثين جيجا من أفلام البورنو المتنوعة. طلع الصباح وسمع طرق على باب الشقة. خاف جداً وظنها والدته وفكر في أن يتظاهر بالنوم حتى يخفي الحشيش. نظف المكان بسرعة والجرس لا يتوقف عن الرنين. أخفى الحشيش وكل شيء. وفتح الباب ليجد فلاحة ترتدي عباءة سوداء وإيشارب طويل وبطلنا كان هائج جداً. كانت الفلاحة بيضاء وجميلة جداً لكن بدون مكياج ولا أي شيء آخر. أتضح أنها تأتي لبيع الجبن لأمي ولما لم تجدها طلبت منه دخول الحمام وستنصرف.
نظر حسن أبو علي على الفلاحة من ثقب الحمام، وكان الباب به ثقب كبير من الأعلى وهو ظل يتلصص عليها حتى أنتهت من التبول ورفعت الكيلوت الاستريتش الذي كانت ترتديه. وعلى الفور ذهب لفتح باب الحمام مع العلم أن باب الحمام من غير قفل ولا أي شيء يغلقه. فتح الباب وكانت الفلاحة مستديرة بظهرها تقوم بشد السيفون. وضع يده على فمها وطلب منها ألا تصرح ووضع يده الأخرى على كيلوتها وأعطاها بعبوص خفيف وقال لها بصوت خفيض أنا هأنيكك وأنت هتتجاوبي معايا وإلا هأقول عليك حرامية وجيتي تسرقيني. فالأحسن إني أنيكك وترحيني وأريحك. قال لها هذا وهو يضع يده على فمها ونزلها الكيلوت الاسترتش على الآخر وطلب منها أن تقلع الجلابية ولا تحاول أن تقاوم. قلعت الفلاحة الجلابية وهو قلعها الكيلوت الاسترتش. وقال لها أنتي دلوقتي قدامك حلين ملهمش تالتة تنزلي عريانة قدام الناس وتبقى فضيحة بجلاجل أو أنيكك بشويش. ورفع يده من على فمها لكي يسمع أحلى وأجمل رد سمعه في حياتي. قالت له ماشي بس مش عايزة حد يعرف اللي حصل. قال لها طلباتك أوامر ولا كأني شوفتك خالص. وهي خرجت من الحمام لا ترتدي سوى التي شيرت من فوق وتحته تي شيرت آخر وملابس كثيرة. المهم ظل يقلعها حتى وصل إلى السونتيانة وقلعهلها وهو يقبلها. ظل يلعب في جسدها ومن ثم تركها ليفرد سيجارة حشيش لكي تحلو الليلة. وطلب منها أن تشاركه اللحظة. ويبدو أنها كانت أول مرة في حياتها تدخن. علمها كيفية شرب الحشيش حتى غابت عن الوعي وشعرت بالتعب.
ترك الفلاحة مع أنفاسها ودخل لكي يأخذ شاور. وهي كانت مسطولة. استحم حسن أوب علي وحلق شعر قضيبه لإنه كان طويل وخرج لها وهو يرتدي البوكسر وقال لها تدخل لكي تأخذ شاور لكنه وجدها لا تقوى على الحركة. قومها من مكانها وهي عارية تماماً وأدخلها وفتح الدش عليها وطلب منها أن تستحم وتنظف نفسها وتحلق شعر كسها. وبعد وقت طويل وجد الفلاحة تخرج من الحمام مثل قطعة القشطة لا يوجد أي شعر في جسمها. ظلت تستحم لما يزيد عن الساعة والنصف وهو يفرد في سجائر الحشيش. طلبت منه أن تشرب الحشيش مرة أخرى وهو استغل أنها غائبة عن الوعي وقلع الكيلوت وطلب منها أن تمص قضيبه. نزلت الفلاحة الشرموطة وبدأت تمص بقوة لدرجة أنه قذف في فمها قبل أي شيء. ومن ثم قام من مكانه ورفعها على السرير وأدخل قضيبه في كسها مباشرة من دون أي مداعبة وظل ينيكها لما يزيد عن الثلث ساعة في كسها وهي تخرج أصوات بنت شرموطة. وهو خائف أن يسمع أحد من الجيران فأغلق الشباك وأرتاح لبعض الوقت وجلسا ليأكلا معاً ومن ثم فتح الدرج وتذكر ساعتها الواقي والحبوب التي أحضرها للبنات. المهم أبتلع حبة فياجرا كاملة. هيجته جداً مع سيجارة الحشيش التي أشعلها بعد الأكل. قام وبدأ يمص في بزازها وهي تتألم ومن ثم أدخل أصبعه في كسها ولعب فيه ومص كسها وفجأة وهو يداعب وجدها صمتت وأرتعشت بقوة. ووجد كسها يخرج من العسل. علم أن شهوتها جاءت. قام وأدخل قضيبه في كسها وظل ينيكها حتى أفرغ منيه وهي تصرخ فيه أن يتوقف بعد أن أحمرت شفرات كسها. فقام من عليها وأخرج قضيبه من الواقي لتلحسه في فمها. وفي النهاية دخلت لتأخذ شاور وخرجت من الحمام لترتدي ملابسها وتغادر المكان وهي لا تقوى على الحراك.

الحلقة الثامنة عشر
حسن أبو علي و بنت خالته اللبوة وأحلى نيك في غياب زوجها


بنت خالة حسن أبو علي سهام كانت متزوجة منذ خمس سنوات ولديها ابنة وحيدة اسمها فاتن ومنذ عام سافر زوجها إلى الخليج بسبب عمله، فهو يعمل مهندس بترول. المهم كان حسن أبو علي يعتبرها مثل “أخته” ويزوها من حين لأخر، ويستمتع بوجوده معها لإنه لا يعتبر نفسه غريب عنها، وكان يأخذ حريته معها على الأخر وهو يعلم أنه أيضاً تعتبره مثل أخه ولا يمكن تشعر بالضيق من وجوده. وفي يوم من الأيام أتصلت به بنت خالته اللبوة وقالت له تعالا أقعد معايا شوية. وبالفعل ذهب إلى هناك وليس بداخله أي شهوة تجاهها على الرغم من إنه رأها كثيراً تبدل ملابسها ورأها ذات مرة تستحم. المهم ذهب إليها وكانت ترتدي بنطلون ضيق جداً وبادي محزق على بطنها لكنه مفتوح من عند الصدر. وهو رأسه بدأت تلعب به. التي شيرت كان ضيق بطريقة هيجته والمنظر عند كسها كان لا يوصف. كان يشعر أن كسها سيبتلع البنطال ومؤخرتها كبيرة جداً عليه. قالت له أنها ستحضر الطعام ليأكلا سوياً. وأثناء الطعام قالت له أنه والده ووالدته قالوا لها أنهم يريدون تزويجه. ضحك حسن أبو علي وقال لها لسة بدري. قالت له بدري ايه يا ابني اللي أصغر منك مخلفين دلوقتي، وبعدين الجواز حلو يا حسن. قال لها أنا مش عاوز أرتبط، عايز أفضل حر كده. قالت له قصدك عايز تفضل مع البنات. وفضلوا يضحكوا وبعد ذلك بقليل جلسا على الأريكة في الصالة وشغلا التلفاز. سألها هو جوزك ما بيتصلش بيكي. قالت له هو بيتصل كل خميس. عارف يا حسن أنا حاسة بالوحدة أوي. قال لها إزاي يا سهام ما أحنا كلنا حواليكي هو في حاجة ناقصاكي. نظرت في الأرض وتنهدت.
كان التلفاز يعرض بعض الكليبات، وسرح حسن أبو علي بخياله وهو يفكر في بنت خالته اللبوة. وعندما وجدته مركز مع البنات قالت له مش لو كنت أتجوزت كنت زمانك لقيت اللي يرقصلك كده. ضحك حسن وسألها هو أنتي يترقصي لجوزك. قالت له عادي كل الستات بترقص لجوازها. سألها وأنتي بترقصي حلو. قالت له أنت بجد مش متربي وهي تضحك. فطلب منها أن ترقص له لكنها عقدت وجهها. قال لها يا ستي أنا زي أخوكي. قالت له طيب استناني أغير وأجيلك. وظل حسن أبو علي يفكر فيما سيفعله بها عندما تعودي. وهي عادت وهي ترتدي قميص نوم أحمر مثير ولا ترتدي حمالة صدر تحته. وشغل لها أغنية ألف ليلة وليلة وهي بدأت ترقص وتنظر له وتبستم. وهو يبتسم لها. وظلت ترقص له لربع الساعة حتى قالت في النهاية أنها تعتبت. وهو قضيبه أنتصب لكنه حاول إخفائه. وهي تتكلم معه وقعت عينيها على قضيبه. شعر أن وجهها تغير وأصبح لونه أحمر وبدأت تتحدث بصوت منخفض وكأنها روحها مسحوبة منها. قال في نفسه أنها لابد تحن لزوجها والنيك.
قالت له بنت خالته اللبوة يلا نرقص. قال لها إنه لا يعرف إلا رقص السلو. شغلت الموسيقى وهي أرتمت في أحضانه ورقصا سوياً. وهي رمت رأسها على صدره وأحص بأنفاسها نار تشتعل في جسمه وجسمها واستمر الصمت لأكثر من عشر دقائق قبل أن يكسر صوتها المنخفض حاجز الصمت وتقول له وهي تحتضن جسمها أنا بحبك أوي. وساعتها وقف قضيبه أكثر وحصنها بقوة وقال لها أنه يحبها أيضاً وبدأ قضيبه يلمس جسها وفخذيها وهي لا تتكلم. أقتربت منه أكثر وجسمها رفع قضيبه لأعلى لكي يلامس كسها. شعر أنها جاهزة للافتراس. قبلها من خدها وهي لم تمانع. علم أن الشهوة استبدت بها. أمسك رأسها بيديه ونظر في عينها وهي حضنته بقوة وهو حسس بيديه على ظهرها ونزل بيديه لأسفل رويداً رويداً حتى وصل إلى مؤخرتها وبدأ يحسس عليها من الخارج وبعد ذلك رفع قمص النوم ووضع يده على الكيلوت من فوق طيزها وحسس عليها وقبلها من شفايفها، وبعد ذلك أخذها على السرير وجلس إلى جوارها وبدأ يقبلها وهي صامته وعندما لمس بزازها ارتعشت بقوة وأنتفضت وبعد ذلك نزل بيده على كسها وسحب الكيلوت ببطء وقلعها وحسس على كسها وهي تأن بشدة وتقول لها كفاية. امسك بيده ووضعها على قضيبه من فوق البنطال وهي بدأت تحسس على قضيبه ووجدها بعد ذلك تسحب بنطاله بنفسهة حتى سقط على الأرضو وقلعته القميص والبوكسر. وهو قلعها كل ملابسها ونيمها على السربر ونام فوقها من دون أن يدخل قضيبه وظل يقبل فيها ويدعك في بزازها ومن شدة شهوتها وجدها تمسك بقضيبه وتقربه من كسها وتحكه به. علم أنها لم تعد تستطيع التحمل وتريد منه أن يدخل قضيبه. ظل نيك فيها وهي في عاالم آخر. وتتأوه بصوت عالي وتصرخ أنا عتبااانة نيكني جامد خلاص كسي مش قادر. أمممممم أممممم دخله جامد. حتى شعر بأقتراب اللبن فأخرج قضيببه وقذف منيه على بطنها وبزازها. ومن ثم ذهبا إلى الحمام لاستكمال وصلة النيك.

الحلقة التاسعة عشر
حسن أبو علي و نيك بنت عمه الفلاحة


مع قرب إنتهاء أجازة الصيف قرر حسن أبو علي اللحاق بعائلته في قريته الريفية لقضاء بعض الأيام وسط الطبيعة والخضرة. ونزل في منزل عمه وكانت بنت عمه الفلاحة أصغر منه بعامين ولحسن الحظ كان أخوته الكبار يقضون الصيف في شرم الشيخ. وبما أنه البيت لم يكن به غيرهما في نفس السن، أقتربا من بعدهما جداً وبدأت جذوة الحب تشتعل بينهما. ومثل أي شاب في سنه إذا حضرت شهوته كان ينام في غرفته أو يذهب إلى الحمام ليمارس العادة السرية. وفي أحد الأيام كان يرعى أغنام عمه مع بنت عمه الفلاحة في وقت الظهيرة وكان الجو ساكن وتقريباً لم يكن هناك أي أحد على طول الطريق غيرهما. جلسا تحت ظل شجرة وكان معهما أكثر من 30 رأس من الماشية. وهما يتكلمان في موضوع زواج أبناء خالتها بدأ أحد ذكور الماعز ينيك المعزة، وكان الكلام عن خلافات ابن خالتها مع زوجته، قال لها حسن أبو علي أنه يجب أن يتزوجها فهي أحلى وأجمل، فلن يجد واحدة أخرى في جمالها وحلاوتها. وجد بنت عمه الفلاحة تضحك بصوت عالي وقالت له: ايوه كده يا أخويا سمعني كلام حلو من اللي أنا محرومة منه. قال لها محرومة إزاي يعني. قالت له وصوت ضحكاتها تهتز لها جنبات الطريق الذي يجلسان فيه أنه أي فتاة في سنها تتمنى أن تسمع هذا الكلام وهي لا تسمعه من أحد فهي من البيت إلى الحقل ولا مكان آخر. قال لها إذا كان على الكلام الحلو هسمعهولك على طول. ظلت تضحك وهو يغازلها يا واد يا حلو إيه الجمال ده. وهي تضحك ضحكتن لا يستطيع وصفها.
المهم مليا من الجلوس وشعر حسن أبو علي بالنشوة الجنسية وهولا يدري ما عليه فعله. فقال لها أنا عايز اخد دش وهنزل الترعة. قالت له بلاش لحسن يجيلك البلهارسيا. قالها خايفة عليا. قالت له طبعاَ مش ابن عمي. قال لها بس أنا حران. المهم قلع ملابسه وبقى بالشورت ونزل إلى الماء وقال لها تنزل معه. لكن بنت عمه الفلاحة ضحكت وقالت له وماله عشان حد يشوفنا هيقول عليا ايه. وهي جالسة على الشاطيء فرشها بالماء حتى أبتلت، لكنها لم تقوم من مكانها وظلت تضحك. ففهم من هذا أنها مبسوطة من هذا الهزار. علم ساعتها أن بنت عمه الفلاحة لبوة أو شرموطة. المهم رشها بالمياه جامد فجرت إلى إحدى الحقول المزروعة بالذرة وكان طويلة وتخفي ما بداخلها. جرى خلفها بسرعة وأمسكها فهي قالت له كفاية. لكنه أمسكها من يدها وضمها إليه وكان بالفعل قالع ملابسه وهي مازالت مرتدية لملابسها. بدأت تخلع ملابسها وهو ساعدها. وياله من جسم رهيب. لم يستطع أن يتماك نفسه ضمها وأمسك صردها الجميل وأخذ شفتيها في شفتيه ونام فوقها. بنت عمه الفلاحة قالت له استنى ومدت يدها لكي تخلع الكيلوت، واسمكت بقضيبه وبدأت تضعه بين شفرتي كسها الوردي. كانت بنت عمه الفلاحة فعلاً مشتاقة للجنس أكثر منه ولكنها كانت تنتظر من يطلق لها العنان. المهم لم ينتظر وأدخل قضيبه في كسها وبدأ ينيكها حتى شعر بأقتراب منيه فأخرج قضيبه وقذف على صدرها. وفوجيء بالخجل يتلاشى من بنت عمه وتقول له أنها تريد أن تعرف طعم المني.
قال لها ممكن تجربي بنفسك. أخذت بنت عمه الفلاحة المني بأصبعها ولحسته وقالت له طعمه مزز لكنه حلو. المهم كان حسن أبو علي يريد أن ينيكها مرة أخرى. وبالفعل نام عليها وأدخل قضيبه ببطء وهي لا تتأوه من الألم لكنها تتألم من المتعة والشهوة. وأنتهيا من النيك واتفقا على أن يحضر إلى غرفتها بالليل ليناما مثل أي زوجين. وبالفعل تم ما اتفقا عليه وكان يقابلها كل ليلة وعندما تسمح الظروف وأيضاص في الحقل. وذهب الكسوف تماماً وكان يتحدثانأفضل من أي اثنين متزوجين والشرموطة تتحدث عن زب أي شخص وهو يحدثها عن كس أي امرأة حتى أخته، حتى أنها وصفت له جسم أمه كأنها أمامي وتمنيت أن أضاجعها لكن هذا حكاية أخرى. وفي يوم حضر أحد أقاربها لخطبتها وكان اسمه علي. قالت له وبعدين يا أبو علي ايه العمل أنا بحبك أوي. قال لها مش مهم كده أحسن وأحنا هنفضل مع بعض عادي. وبعد مرور شهر على الزواج ذهب إليها في منزلها بعد أن غادر زوجها دون أن يراه أحد. وهو ذاهب بها إلى غرفة النوم قالت له استنى أنا هأدلعك على الأخر. وانتظر لعدة دقائق وهي ذهبت إلى غرفة النوم وبعد قليل وجدها تنادي عليه وياللهول رأى ملكة جمال العالم ترتدي قميص نوم أحمر شفاف وواضحة مكياج سكسي على الأخر وبالفعل كان حسن أبو علي محروم من هذا الأشياء. وناكها أحلى نيكة وبدأت هي تغير أوضاع النيك حتى أنه ناكها في خرم طيزها وكانت ترضع قضيبه أفضل من الأول. ولم تنتهي جمايل بنت عمه الفلاحة عليه فقد جعلته ينيك أمها الخمسينية اللبوة.

الحلقة العشرون
حسن أبو علي ومرات عمه الخمسينية الشرموطة


بعد أن سمع وصف حسن أبو علي وصف بنت عمه لكس أمها الخمسينية الشرموطة، لعب الشيطان بعقلها أن يفعل معها كما فعل مع بنتها ولا يحرم أي فرد في العائلة من قضيبه. في أحد الأيام مر على منزل عمه فلم يجد أحد من رجال الدار حيث ذهبوا جميعاً مع الفجر إلى الحقل لراعية الزرع. فهم يخرجون كل يوم مع بزوغ الفجر ولا يعودون إلا مع المغرب. وبالفعل جلس حين أبو علي وبدرية الخمسينية الشرموطة التي فوجيء به تسأله عن بنات الاسكندرية وعامل ايه معهم، وقالت له ما تتكسفش ما فيش غيري أنا وأنت. شعر حسن أبو علي بشوقها لهذا الحديث وكانت تنصت له بكل متعة. انتهز هذه الفرصة وحكى لها عن كل مغامراته. وجدها تريد أن تسمع بالتفصيل الممل وبالفعل حكى لها وهي كلها شوق ومتعة. وبعد أن أنتهى من أحاديثه الجنسية، طلبت منه أن يستريح في غرفة ابنها لإنه استيقظ مبكراً. فذهب حسن أبو علي وتركها وبعد العصر فوجئ بها توقظه لكي يتناول طعام الغداء معها. قام من نومه وإذا به يرى إنسانة مختلفة تماماً. كانت ترتدي قميص نوم حريري أزرق يكشف عن بياض ذراعيها المرمريتين ونصف نهديها. وكأنه لم يكن يعرفها. كان يرى ملكة متوجة أمامه. سألته لماذا ينظر إليها هكذا. قام حسن أبو علي من مكانه كأنه يريد الذهاب إلى الحمام فوجدها تهرب من أمامه ووجد نفسه يمد يده يريد أن سمكها. لكنها وقف له لكي يمسكها.
قبل حسن أبو علي زوحة عمه الخمسينية الشرموطة قبلة خفيفة، فوجدها تضحك وقالت له بس كده زجرت مرة أخرى تحاول أن تهرب إلا أنه أمسك بها وزنقها في الحائط وظل يقبل في شفايفها ويلحس في رقبتها ومد يده إلى بزازها الممتلئة وأخرج البز الشمال وظل يقبل فيه ويرضع من حلمتها إلى أن أحس أنها لا تقوى على الوقوف فجلسا على الأرض وتمددا وتراقصا سيواً وأخذا في خلع ملابسهما إلى أن أصبحا عرايا تماماً. بدأ حسن أبو علي يقبل ويقرص بزازها وشفايفها ويلحس في سرعتها ويلاعبها بلسانه إلى أن نزل إلى كسها والذي كان يعرفه حق المعرفة من وصف ابنتها له، برائحته الزكية وسوائله البركانية. داعب كسها بأصابعه ووجدها تطلب منه أن يمص بلسانه. وبالفعل أعطاها جلسة لحس بلسانه حتى شعر أنها قذفت رعشتها أكثر من ثلاث مرات وأخيراً رفع ساقها وأفرد الساق الأخرى وهي تصرخ كلما أقترب بقضيبه من شفرات كسها. ظل يفرش فيها إلى الأمام والخلف وفي دوائر حتى رفعت الخمسينية الشرموطة نفسها لكي يدخل قضيبه في أعماق كسها. تأوهت بصوت عالي وأرتجفت فزاد من الدخول والخروج على أنغام آهاتها وتأوهاتها حتى قذفا شهوتهما معاً. وبعد أن نزلا ناما في أحضان بعضهما البعض ولم يشعر حسن أبو علي بنفسه لدقائق قبل أن تقول له الهيجانة أنت تجنن يا ولا وزبك نار وأنا مش سيباك النهاردة.
أخذته زوجه عمه الخمسينية الشرموطة على الحمام لكي يغتسل ودخلت هي الأخرى ورائها، ومن ثم طلبت منه أن ينتظرها في غرفة أبنها حتى تجهز له مرة أخرى. وبالفعل دخلت عليه وهو ينفس دخان سيجارته الثانية وكانت ترتدي قميص نوم أبيض حريري يتناسب مع بياض جسمها المرمري وشعرها البني ينسدل على كتفيها وفردت جسمها بجوارها ولمح حسن أبو علي في عينيها أنها ما زالت تريد ممارسة الجنس فمد كفه ليمسح على شعرها وطبع قبلة خفيفة على خدها فوجدها تقدم شفايفها لشفايفه. ألتقطها وأخذ يمص فيها ويرضع والتفت يده على رقبتها واليد الأخرى تحسس على صدرها وتقرص في حلماتها من فوق القميص الأبيض واستمر في التحسيس على صرتها وفخاذها وبطنها إلى أن وجدها غرقت في عالم آخر. ظلل يحسس عليها ويرفع القميص رويداً رويداً ويحسس على طيزها فوجدها لا ترتدي أي شيء من الأسفل. قبلها وقالها وهو يضحك دا انتي مستعدة بقى على الأخر. ومدت يدها على قضيبه من فوق البنطال والتقمته في شفايفها وهو أخرج بزازها الأثنين ليرضع في أحدهما ويحسس على الأخر ويداعب في حلماتها وهي قلعت القميص وحسن أبو علي قلع ملابسه حتى أصبح الأثنين عرايا وبدأ يرضع ويحسس ويقبل في كل مكان في جسمها إلا أن نزل بشفايفه على كسها ودفن رأسه بين فخاذها المرمريةوهي لا تتوقف عن التأوه والصراخ. أخذ يلحس وينيك كسها بلسانه إلى أن أرتعشت مرتين أو ثلاثة فقام عنها وجلس بين فخاذها يداعب شفرات كسها بقضيبه ويفرش لها حتى كانت تصرخ من الهيجان إلى أن قالت دخله بقى حرام عليك أنا مش قادرة. وبالفعل دفع قضيبه رويداً رويداً في كسها الوردي لكنها صرخت فيه نيكني جامد كسي مش قادرة نيكني بقى. ظل حسن أبو علي ينيكها حتى شعر برعشتها تنزل على جنبات قضيبه فأخرجه وطلب منها أن ترضع قضيبه. فرضعته اللبوة حتى قذف منيه في فمها وابتلعته عن أخره.

الحلقة الواحدة والعشرون
حسن أبو علي ونيك السائحة الروسية


موعدنا اليوم مع قصة حسن أبو علي مع أنستاشيا السائحة الروسية . كانت تبلغ من العمر الخامسة والأربعين لكن ما زالت متمتعة بكل شبابها ولا فتاة في العشرين وعليها دلع وشرمطة مثل هيفاء وهبي، وروحها عالية جداً في النيك. تبدأ القصة من تلقي حسن أبو علي لمكالمة هاتفية من صديقه يعرض عليه العمل لمدة شهر في الصيف في شرم الشيخ. وبالطبع وافق حسن أبو علي على الفور. فهو سيحصل على إقامة مكانية في فندق في شرم الشيخ وقد تسعده الظروف بممارسة الجنس مجاناً أيضاً. وكما نعلم فبطلنا جذاب ووسيم على الرغم من أنه ليس اسمر البشر مثل ما يفضل الأجانب الشباب المصري أن يكون. وبدأ عمله مساج للسياح. وفي أحد الأيام أثناء مروره على الشاطيء في طريق ذهابه إلى المطعم لتناول طعام الغداء وجد سيدة مثل القمر ممدة على الشيزلونج وتمسك في يده زجاجة فودكا روسي وتنظر له بتمعن. ابتمست له ونادت عليه. فهو لنظر لها وسألها إذا كانت تتكلم معها. فقالت له نعم بالروسي بالطبع. قرأت البطاقة المكتوبة على التي شيرت الخاص به وعلمت أنه يعمل في الاسب واسمه أيضاً وحاولت أن تتهجى اسمه وقالت له “هاسان” قال لها أنتي ما بتعرفيش تقري انجليزي. قالت له شوية. قال لها أنا اسمي حسن وانتي. قالت له “أنستاشيا”. رحب بها حسن أبو علي بالانجليزي. و السائحة الروسية سألته عن أسعار المساج، فعرض عليها أن تأتي إلى مكتبه في الاسبا لكي يعرض عليها قاسمة الأسعار. قالت له حسناً وأتفقا على الموعد. وعندما هم بالذهاب طلبت منه أن يصورها. أعطته الكاميرا وقلعت السونتيانة وقالت له صورني. بالطبع كان صدرها جذاب جداً وحلماتها وردية مع نظرت جعلته يهتاج، لكنه تمالك أعصابه والتقط لها عدة صور.
ترك حسن أبو علي السائحة الروسية وهما على أتفاق. وبالفعل وجدها في موعدها في الساعة التائعة بعد أن ذهب كل الموظفين. وأدخلها إلى مكتبه وبدأ يعرض عليها أنواع المساج حتى أنتهى من الشرح. فقالت له تمام هأخد جلسة مساج وإذا عجبتني هأخد كورس من 10 جلسات في كل يوم حتى أسافر بلدي لكن على شرط أنت اللي تعملي المسالج وأول جلسة دلوقتي. قال لها دلوقتي ما ينفعش عشان ميعاد السبا أنتهي. قالت له لا حالاً. بدأ حسن يفكر وسرح في خياله لإنه تأكد من أنها لا تريد المساج لكن النيك مع نظراتها وحركاتها تأكد من ذلك. عزم على الأمر وعرض عليها أن تدخل إلى الساونا أولاً لكنه أكدت له ما يدور في عقله عندما قالت له” أنا مش محتاج سخونية أنا مولعة جاهزة، يلا بقى.” أخذها على غرفة المساج وهي نامت على بطنها وعندما بدأ يعمل لها مساج على ظهرها قالت له لا أنا عازاك تعمل مساج على طيزي. سألها إذا كان عندها مشكلة في قلع الكيلوت، قالت له لا وقلعت السونتيانة أيضاً. كان كسها ظاهر من الخلف بشكل مغري ومؤخرتها ملفوفة وتهيج. بدأ قضيبه ينتصب ويهيج على هذه المزة الممدة أمامه وبمجردأن وضع يده على ظهرها وجدها تتأوه آآآآآآه حلو أوي. شعر أن قضيبه سيمزق بنطاله لكنه قال لنفسه أهدى. بدى يضع الزيت على يديه ويدلك مؤخرتها. وجد مؤخرتها تتحرك وغير ثابتة في مكانها وجسمها أصبح ساخن جداً. رفع وسطها قليلاً كحيلة ليرى رد فعلها وجدها رفعت مؤخرتها لأعلى وهو يدلك وراكها أقترب قليلاً من كسها وعندما رفعت مؤخرتها ظهر له كسها المختبيء بلونه الوردي.
كان كس السائحة الروسية يصرخ فيه الحسني. بدأ يقترب منها رويداً رويداً حتى لمس الشفرتين فخرجت منهما حمم ملتهبة على شكل سائل طعمه ألذ من العسل. وجدتها ترتعش وتطلب منه أن يدخل قضيبه. فأدخل أصبعه مرة واحدة وهي بدأت الصراخ وأمسكت بقضيبه وفركته بشدة فأدخل أمسك بأصبع الأخر بظرها وفركه وهي جذبته من قضيبه فوقه أصبح أمام الشيزلونج عند رأسها. فك حسن أبو علي بنطاله وفتح سحابه وإذا بها تنهار من ضخامة قضيبه وقوته، وأنهالت عليه لحس ومص وهو أصابعه ما زالت في كسها وهي تصرخ فيه آآآآآه أنت جامد أوي حتى طلبت منه أن ينيكها. فأخرج من جيبه الواقي الذكري والذي يحتفظ بعلبة منه على الدوام تحسباً للظروف الطارئة. وقبلها على ظهرها وفتح ساقيها وأدخل قضيبه رويداً رويداً لإن كسها كان ضيق جداً أو قضيبه كان كبير جداً عليها. قربته منها وحضنته بقوة كأنها أول مرة تشعر بحشن ف حياتها وأمسكت بشفايفه تعتصرها وتمصها وهو أدخل قضيبه حتى النهاية، وحاولت السائحة الروسية أن تكتم صراخاتها لكي لا يسمعها النزلاء الآخرين في الفندق. وبعد ذلك قلبها على وضع الكلبة على ركبتيها ويديها وأعطته طيزها. أدخل قضيبه مرة واحدة في كسها وأمسكها من وسطها وجذبها عليها ورزعها جامد وهي تصرخ كمان حتى شعر أنه يقترب من القذف فسألها ينزل فين. قالت له أوعي تجيبهم على الأرض. علم أنه مدمنة على اللبن. وبخفة رهيبة لفت نفسها وقلعته الواقي وأخذت قضيبه في فمه تمصه بكل شراهة حتى أخر قطرة. وكانت دي تجربة الأداء لحسن أبو علي ونجح بتفوق وقضى العشر أيام في كس السائحة الروسية .

الحلقة الثانية والعشرون
أغرب قصص النيك بين حسن أبو علي و جدته الممحونة


هذه القصة من أغرب قصص نيك المحارم التي ستقرؤونها ففهي هذه القصة يقوم حين أبو علي بنيك جدته الممحونة والتي رغم كبر سنها أشتهت حسن أبو علي وتعرت أمامخا وطلبت منه أن ينيكها. وهنا وجد حسن أبو علي نفسه ينيك جدته الممحونة. في البداية جدة جسن أبو علي تبلغ من العمر الخامسة والستين وهو منذ نعومة أظفاره يراها تهتم بنفسها يمكن أكثر من أمه وأخته وتظن أنها ما زالت في ريعان شبابها. وفي أحد الأيام أثناء إجازة نصف العام التي يقضيها في بيت جدته، أستيقظ حسن أبو علي متأخراً وكان المنزل هاديء تماماً فذهب إلى الحمام لكنه سمع همهات في غرفة جدته وكان الباب موارب فأقترب منه ليجد أمه ممدة على الأرض ورافعة ساقيها بينما جدته تقترب منها بشدة وهي ممسكة بقطعة من الحلاوة لانتزاع شعرها. كانت أمه وجدته عاريتان تماماً وأمه تتدلع بشدة بينما جدته تقول له استحملي شوية يا لبوة عايزة جوزك يظبطك النهاردة. وقف حسن أبو علي يشاهد هذه الملحمة حتى انتهت جدته من إزالة شعر أمه. وبعد ذلك طلبت جدته من أمه أن تقوم بإزالة شعرها هي أيضاً. وبالفعل ارتمت الجدة على الأرض وفتحت ساقيها الممتلئة باللحم الطري وانحنت أمه لتزيل شعر كسها. هنا أكتشف حسن أبو علي أن جدته الممحونة تحب النيك ولديها شهوة جنسية تتلتهب عندما يلمس أي شيء كسها وزادت لهفته لممارسة جنس المحارم مع جدته وأمه. وسمع جدته تقول لأمه ياااه أنا وحشني النيك أوي، وأمه تضحك بصوت عالي وقالت لها هو أنت لسة فاكر. هنا أمسكت جدته بصدرها الممتليء وقالت نفسي في رجل يقطع صدري وحشني النيك أوي.
كاد حسن أبو علي يغمى عليه هو يسمع هذا الحوار لكنه من هذا اليوم أصبح ينظر إلى جدته بشكل مختلف تماماً. جدته الممحونة كانت ممتلئة إلى حداً ما مع مؤخرة وصدر كبيرين. بدأ حسن يتخيل نفسه يمارس الجنس مع جدته. وفي أحد الأيام كان حسن بمفرده مع جدته وبعد لحظات دخلت إلى الحمام ثم نادت عليه فذهب إليه بشكل طبيعي، لكنها طلبت منه أن ينظف لها ظهرها. في البداية تردد لكنها قررت الكلام وقالت له أنت بتكسف مني. وكانت تعطيه ظهرها وطيزها الممتلئة بارزة بشكل أصابه بالجنون. لم يتحمل منظر طيزها وعرف أن جدته الممحونة تحب قضيبه وترغب في النيك. قالت له اميك بالصابونة ونظف لي ظهري كويس. أمسك بالصابونة وكنت متوتر جداً لا يعرف أين ينظر. كان يريد أن يأكلها. بدأ بتنظيف ظهرها وبيده الأخرى على كتفها. كان ينظفها ببطء شديد لكي يستمتع بمنظرها لأطول فترة ممكنة، وبعد أن أنتهى سألها إذا كانت تريد أي حاجة تانية. قالت له أنت مستعجل ليه كدة. ثم رفعت يدها لأعلى وطلبت منه أن ينظف أبطيها. لم يتمالك نفسه عندما رأى صدرها المتدلي وفي لحظة سقطت الصابونة من يده فأندفعت جدته لتلتقطها دافعة طيزها باتجاه قضيبه المنتصب. كاد قضيبه يتفجر وينزل منيه إلا أنه تمالك أعصابه بصعوبة لكن حركتها غرقته بالماء. وطلبت منه أن يقلع ملابسه وهنا رأت قضيبه المنتصب. قالت له أيه ده كله يلا وريني بسرعة قبل ما أمك تيجي.
خلع حسن أبو علي ملابسه أمام جدته الممحونة وأصبح عاري تماماً أمامها وقضيبه منصب وهي دفعته تحت الشاور وبدأت في تحميمه حتى وصلت إلى قضيبه وقالت له أنت كبرت خلاص يا واد وأنا مش داريانا. وكان حسن أبو على لا يتوقف عن المظر إلى صدرها الممتدلي. وهي فجأة أمسكت بقضيبه برفق وبيوضه حتى كاد تتفجر بين يديها. نظرت جدته إلى قضيبه وقالت له يا لهوي على جمالك ثم حضنته بشدة وأصطدم قضيبه ببطنها. كان حسن أبو على على وشك الهجوم. طلبت منه أن يغمض عينيه ووضعت جدته شفتيها على شفتيه وبدأت تقبله ففتح عينيه وأمسك بكتفيها ودفعها في البانيو ونزل فوقها وأمسك ببزازها المتفجرة وقال لها تعالي لما أرضعك. وأخذ بزازها في فمه يرضع منهما ثم فتحت جدته ساقيها وأخذت تدفعه لكي يدخل بين ساقيها حتى يلامس قضيبه كيها وبحركة من ساقيها في ظهره أندفع جسمه كله دافعاً قضيبه في داخل كسها العجوز وسمعها تتأوه بصوت عالي آآآآآه ـأممممم بشويش عليا أنا مخدوش من زمان. كانت هذه أول مرة يدخل قضيب في كس جدته العجوز منذ فترة طويلة. وهو لم يقصر معها. ظل ينيكها بكل قوته حتى أفرغ منيه الساخن في كسها وبالطبع لا خوف من الحمل في امراءة في نسها. شعرت بمنيه يطفيء لهيب رحمها. كانت جدته لبوة كبيرة تعشق النيك وسنوات الحرمان جعلتها في منتهى الهيجان. كانت تمسكه من شعره وتتلوى من المتعة والنشوة حتى أنزل حسن أبو علي منيه في كسها ثلاث مرات وهي ما زالت لم ترتوي وكسها يقول هل من مزيد. لكنها تحاملت على نفسها وقالت له كفاية النهاردة لحسن صحتك تتعب. ومن هذا اليوم ضم حسن أبو علي جدته الممحونة إلى قائمة حريمه.

الحلقة الثالثة والعشرون
حسن أبو علي و الأرملة الثلاثينية المحرومة في شرم الشيخ


خلال عمله في شرم الشيخ، تعرف حسن أبو علي على أرملة متوسطة الجمال لكن جسمها جميل ولسانها حلو وصوتها يخطف الألباب. تعرف عليها من خلال الإنترنت، عبرت له الأرملة الثلاثينية عن سعادتها بمعرفته وعلم أنها أيضاً تعمل في شرم الشيخ وتسكن في والدتها وابنتها. كانت سهير في الرابعة والثلاثين من عمرها وكانت مؤدبة جداً مع بطلنا. وقد أتفقا على أن يكون أصدقاء في الشات. أما أمها فكانت في الرابعة والخمسين، لكنه لم يسألها عنها، كل ما عرفه أنها تعيش معها في البي. والسيدة سهير لديها أبنة أجمل منها، أرته صورها وهي ترتدي ملابس المدرسة. تبلغ من العمر حوالي الثامنة عشر . جاء شهر أغسطس وكان يحدثها والجو ملتهب وقد فاجأته بدعوتها له لقضاء إجازته الأسبوعية معها. وافق على الفور واشترى لها بعض الهدايا المتواضعة عبارة عن قميص نوم وعطر وملابس حريمي داخلية. وصل إلى الموقف، لكنه أخبرته أن يحضر إلى الشقة التي تمتلكها غير الشقة التي تقيم فيها مع ابنتها ووالدتها. وصلا إلى الشقة وأغلقا الباب وتعلقت سهير الأرملة الثلاثينية في رقبته وبدأت الأحضان والقبل . استسلم لها حسن أبو عليى وقال لها أنه سيبدل ملابسها وهي قالت له ريثما أجهز شيء سريع لنأكله. خرج من الحمام ليجد أنها قد غيرت ملابسها وتجملت. وطلبت منه أن يأتي ليأكل معها. قال لها لن أكل من طعامك حتى أكل من بزازك. تعلقت به وسحبا بعضيهما إلى أقرب سرير . وخلعت الأرملة الثلاثينية كل ملابسها وفي التو واللحظة ركب عليها وأدخل قضيبه في كسها وهي تتأوه وتأن وتقول كلام يهيجه وشعر أنها نزلت شهوتها وأمسكت فيه بقوة وقالت له نكني جامد نكني أنا محرومة حتى أفرغ منيه في كسها واستراحت.
قال لها أنه أنزل منيه في كسها فقالت له ولا يهمك. قال لها أنا خائف أنك تحبلي. قالت له لا أنا أخذت حبوب منع الحمل فلا تقلق. تناول حسن أبو علي الطعام وشرب الشاي ومال عليها. وكان يرتدي البوكسر بينما هي ترتدي روب مفتوح. فقام بنيكها مرة أخرى وكانت هذه المرة ممتعة جداً. قال لها أنه سيقضي اليوم معها حتى العشاء وكان أمامهما ثلاث ساعات كاملة. سألها هيكفيكي زبين حتى أمشي. قالت له زب واحد. بدأ حسن أبو علي يلحس كسها حتى أرتعشت سهير وقالت له كمااان كمان وهو يلحس ويلعب في مؤخرتها ويهزها ويفرك في بزازها الكبيرة حتى نامت الأملة الثلاثينية على ظهرها وفشخت ساقيها ومدت يدها لتسمك قضيبه وتلعب فيه حتى قام وأنتصب. جذبها حسن أبو علي ووضع قضيبه في فمها، كانت الأرمبة الثلاثينية محترفة في المص. نزلت مص في قضيبه من رأسه حتى القاعدة وكانت أيضاً تلعب في بيوضه ومن ثم طلب منها أن تقعد عليها وتضعه بين وراكها لكنها فضلت النيك في الطيز. طلب منها أن تحضر الكريم وتدهن خرم طيزها وتقعد على زبه ليفشخ طيزها كما فشخ كسها. دهنت الشرموطة طيزها وجلست على قضيبه وبعد محاولات وصراخات أدخل رأس قضيبه في طيزها. طلب منها أن تنتظر وتتحرك قليلاً. وكررا الموضوع حتى وصل قضيبه إلى النصف فطلب منها أن تصعد وتهبط عليها رويداًرويداً. فعلت لكنها أشتكت من أن طيزها تؤلها وتنشق إلى نصفينكلما تتحرك على قضيبه. قلها انتظري قليلاً حتى تهدأي، ومن ثم طلب منها أن تقوم وتنام على ظهرها بينما دهن هو طيزها ودهن قضيبه وبعد عدة محاولات أدخل رأس قضيبه. تعبتني بالراحة آآآآآه طيزي بتحرقني. بالراحة شوية عشان خطري. وبعد عدة حركات ومحاولات أدخل قضيبه كله وبدأ ينظم حركاته مع الأرملة الثلاثينية وبدأت تشعر الشرموطة باللذة وظلت تحرك في طيزها الكبيرة الناعمة حتى قالت له كفاية وهو أيضاً كان أستكفى وأفرغ منيه في خرم طيزها.
نامت الأرملة الثلاثينية في حضن حسن أبو علي وهي عارية تماماً. أقترب منها وقبلها قبلة الوداع لكنها هاجت مرة أخرى وقالت له أنت صحيت الشهوة التي كانت في داخلي منذ زمن ورجعتني لأيام زوجي. حملها حسن أبو علي على الحمام وفتح الدش الساخن وبدأت المياه تنساب على بزازها ومنها على بطنها وكسها وتناثر على مؤخرتها الكبيرة. دفع قضيبه في كسها وبدأ ينيكها مرة أخرى كانت سهيرة شركوطة لا تشبع من النيك. قالت له أنا لبوة اديني كمان أنا عبد ليك، قطع كسي خلا مش قادرة. ظل ينيك فيها حتى أنتهى من إفراغ منيه في كسها وجلسا في البانيو بلا حراك. كان وجهها أحمر مثل الدم ويبدو عليها التعب الشديد وكان حسن أبو علي متعب جداُ أيضاً بعدما أفرغت بيوضه من المني. خرجا من الحمام وهو يحملها بين ذراعيه وهي تقوى على الحراك وألقاها على السرير وأرتدى حسن أبو علي ملابسه على وعد بأن يلتقيها كلما سنحت له الفرصة وهي ودعته وعينيها تمتلأ بالدموع.

الحلقة الرابعة والعشرون
حسن أبو علي و نيك الطبيبة الممحونة في شرم الشيخ


عاش حسن أبو علي مع الطبيبة سلوى أجمل أيام حياته. تعرف على الطبيبة عن طريق الإنترنت وكانت بالنسبة له طبيبة الروح والجسد. عاش معها لحظات من المتعة الحقيقة وأجمل أيام حياته بين أحضانها في ليالي بألف ليلة ولية مع المتعة اللانهائية واللذة المتواصلة. كان حسن أبو علي يعرف مواطن إنوثتها وكيف يثيرها بالمداعبة والدلع وكان لطيف معها جداً يعاملها بكل حب وود كما يجب أن يعامل أي رجل أثنى جميلة ولطيفة مثلها. تعرفا على الشات وكان يسهر معها على الكام يمارسا الجسن عبر الإنترنت وتستمتع بمشاهدة قضيبه المنتصب أمامها فتزداد شهوتها وتتمنى لو خرج من شاشة الكمبيوتر ووضع قضيبه في كسها حتى تشبع من لبنه وهو كان يشاهد كس الطبيبة فيهتاج ويطلب منها أن تقوم ببعض الحركات المثيرة، وكانت الطبيبة الممحونة مطيعة جداً معه في جميع طلباته. أحبته وتعلقت به واتفقت على أنها لابد أن تقابله. فهي كانت تحتاج إلى المتعة. عرض عليها أن يأتي إلى البلد الذي تسكن فيه، لكنها خافت لإنها تسكن في بلد صغيرة وهو غريب فالبتأكيد دخوله إلى شقتها سيثير الشك. فاتفق معها أن تسافر إلى شرم الشيخ حيث يعمل. وبالفعل بعد أسبوعين من العلاقة على الإنترنت التقا بها في شرم الشيخ في الميعاد المحدد. وكان هو حجز لها غرفة في الفندق الذي يعمل فيه وصعد بها إلى الغرفة. وياله من استقبال ساخن في أحضان حسن أبو علي.
تصنعت الطبيبة الممحونة الخجل في البداية، لكنه أخذها بين أحضانه يقبل جبينها وشفتيها وخدودها ورقبتها ويحرك شفاسفه بالقرب من خدودها ويتنفس أنفاس حارة زادت من شبقها ولوعته للنيك. وكان حسن أبو علي يعاملها بكل حنان ويلمس بأصابعه اللطيفة على خدودها ويرتشف بشفتيه من جميع أجزاء وجهها حتى شعرت الطبيبة الممحونة بالراحة التامة. كان تخشى من هذه المغامرة الجديدة وخائفة من حسن أبو علي لكنها أرتاحت بين أحضانه وأطمأنت جداً. كانت ترتدي بنطال تركي كلاسيك أبيض لون وقميص واسع الصدر والأكمام. قالها الملابس التي ترتديها تجنن عليك. قالت له أحضرت ما سيسعدك أكثر مجموعة من الملابس الداخلية تجنن وأيضاً مايوهات بكيني بعدة قصات منه الخيط والفراشة والملتصق. نزل حسن أبو علي بيده على قميصه وفتح الأزارا ووضع يده على بزها الأيسر من فوق السونتيانة وأدخل يد في الداخل يفرك حلماتها، جعلها تتنهد وتستمتع أكثر وشفتيه تباشر تقبيل وجهها وأنفاسها تكاد تحرق وجهه. قلعها القميص ونزل بيده على كسها من فوق البنطال. زادت آهاتها وتأوهاتها. قلع حسن أبو علىي جميع ملابسه و الطبيبة الممحونة أيضاً قلعت جميع ملابسه. وجدها أمامها بالكيلوت والسونتيانة. نظر إلى جذدها وهو لايصدق أنه يراه أمامه عارية. ناما على السرير وبدأ في المداعبة والتقبيل وكانا في غاية اللذة. وبعد ذلك شد كيلوتها بسرعة ووضع قضيبه على جواف كسها ليجد طريقه سالك في الدخول. أدخل قضيبه بكل متعة وهي في عالم آخر من اللذة. كانت لا تشعر بأي ألم بسبب المداعبة بل على العكس كانت لا تشعر إلا باللذة والمتعة الجميلة. كانت ساعتها فعلاً في قمة النشوة والمتعة. ارتعش جسدها وهو يقذف أحلى عسل في رحمها. وارتعش جسد حسن أبو علي وهو يحتضنها بقوة وهي أيضاً تحتضنه. شعرت كأن عظامها ستتكسر بين أحضانه، لكنها كانت اللذة العارمة. وبعدما فرغا من الشهوة والمتعة نظر حسن أبو علي إليها وقال لها أنت ست جميلة أوي أنتي أحلى ست قابلتها في حياتي. وهي قالت له: وأنت أجمل وأقوى راجل شوفته في حياتي.
استمر حسن أبو علي في امتاع جسد الطبيبة الممحونة وبعد ما اخذت حمامها وهو أيضاً دخل الحمام مارسا الجنس مرة أخرى وطلب لها الغداء في الغرفة بالإضافة إلى زجاجة من الويسكي لإنها تحبه. أكلا وشربا وأكملا السهرة في أحلى جنس ممتع ومن شدة التعب بعد السفر والجنس ناما في أحضان بعضيهما حتى حل الظهر حيث ارتدت بيكيني يبرز منه كسها ولا يخفي إلا شفراته وكل مؤخرتها كانت عارية وكانت مؤخرتها بارزة جداً وكبيرة قليلاً لكن شكلها جميل وأثناء اللعب في البحر والهزار والدعك كان حسن أبو علي يلعب في طيزها وبزازها وكسها ولأول مرة ينيك واحدة تحت الماء, والنيك تحت الماء لذيذ جداً. وعندما عادا في آخر النهار إلى الغرفة رقصت له الطبيبة الممحونة بقميص نوم شفاف لونه أسود وناكها على السرير حتى شعرت بأن قضيبه يخترق جدران كسها. كانت تصرخ من المتعة واللذة وارتعش جسدها وانزلت شهوتها وهو يقذف منيه الساخن في داخل كسها فيختلط بمائها وواصل دعك قضيبه في كسها الملتهب فزادها لذة ومتعة وأنزل منيه في كسها أكثر من مرة. قضت الطبيبة الممحونة خمسة أيام من أحلى أيام حياتها توقف الزمن بالنسبة لها فلم تشعر إلا وقد أنقضت أيام شهر عسلها مع حسن أبو علي. تمنت أن تعيش العمر كله معه لكنها لا تستطيع العيش في الفندق طيلة عمرها فغادرته على موعد بلقاء آخر قريباً.

الحلقة الخامسة والعشرون
حسن أبو علي ونيك الدكتورة الشرموطة في الصيدلية


كانت تسكن في منطقة حسن أبو علي دكتورة صيدلانية تدعي ابتسام وتبلغ من العمر الثانية والثلاثين. وكانت على قدر كبير من الجمال. بشرتها بيضاء وتشبه المطربة نانسي لكن أطول منها قليلاً. وكانت متزوجة ولديها بنت وولد، لكن زوجها كان مسافر إلى الخارج حيث يعمل في الإمارات، بينما تعيش هي بمفردها مع أولادها في مصر. وكان زوحا لا يزوها في مصر إلا كل سنة حيث يقضي شهر ويسافر مرة أخرى. كانت الدكتورة الشرموطة موجودة في صدليتها ومنذ بداسة اليوم كانت متعبة جداً لا تعرف لماذا، وتتمنى لو أن أي حد يأتي إليها ويريحها مما هي فيه. كانت حتى تنظر إلى الكللابب في الشارع وتتمنى لو أن هذا الكلب يأتي إليها ويعطيها ما تريده ويريحها. المهم كان حسن أبو على في هذا الوقت لديه 18 سنة أو 19 سنة. وقد ذهب إليها في الصيدللية لكي يحضر دواء برد. ومن غير ما تدري أحلو حسن أبو علي في عينيها وقررد أنها تحدد موعد معه وبدأت تسأله عن سنه. قالها إنه في الثامنة عشر وأسمه قال لها حسن. وهو في السنة الأولى بكلية هندسة ويعاني من البرد ويريد أي دواء يشفيه من البرد بسرعة. قلقت الدكتورة الشرموطة من صغر سنه لكنها في النهاية قررد ألا تعطيه الدواء وقالت له يأتي إليها مـتأخراً بالليل على أساس إنه غير موجود وسيأتي بالليل وبالطبع لم يخلو الكلام بينمها من الضحك وكلام خارج لا تدري كيف كان تقوله لها. في النهاية طلبت منه أن يأتي إليها في المساء وسوف تعطيه الدوراء الذي يريحه في أسرع وقت.
فهم حسن أبو الذي تريده منه وسألها متى تريده أن يحضر. قالت له على الساعة الواحدة أو الثانية ليلاً لإنها تسهر في الصيدلية في الفترة المسائية. تركت الدكتورة الشرموطة الصيدلية وذهبت إلى المنزل لكي ترتاح قليلاً وتعود في الليل وطول الطريق كانت تفكر في الليل وما سيحدث فيه معها بالليل. قررت أن ترتدي قميص أزرق جينز قصير بالكاد يغطي مؤخرتها ولبست أسفل منه بنطال مرعاة للشارع والناظرين إليها وقررد أن تخلع البنطال وتبقر بالفستان فقط عندما تظلم الدنيا وتبدأ الناس في النوم وعلى الساعة الواحدة أنزلت باب الصيدلية إلى الأرض لإن باب الصيدلية يعمل بالكهرباء حيث تفتحه وتغلقه من الداخل بأزرار، مما يعني إنه لن يعرف أي أحد إذا كان هناك شخص بالداخل إلا إذا نظر من تحت الباب. وبدأت الدكتورة الشرموطة في وضع مساحيق التجميل وسرحت شعرها وقلعت البنطال الذي كانت ترتديه والملابس الداخلية زظلت بالفستان القصير. وعند الساعة الثانية سمعت الطرق على الباب، وحينما سألت عن الطارق جائها صوت حسن أبو على الجهوري. طلبت منه الدخول وعندما نظرت غليه وجدته يرتدي جلابية بيضاء وهو كان أقصر منها قليلاً. قال لها اتأخرت عليكي؟ قالت له لا. وكانت ما تزال جالسة على المكتب أمامه بحيث لا يرى الداخل إلا نصفه الأعلى فقط. طلبت منه أن يغلق الباب. سألها كيف فأشارت له على الزر الأحمر لكي ينزل الباب على الأخر. وأصبح حسن أبو علي بمفرده مع الدكتورة الشرموطة. وكان نظام الصيدلية على مستويين، مستوى فيه المكتب الذي تحلس عليه والمستوى الآخر تتواجد به الأدوية. سألته عن الدواء الذي يريده. قال لها دواء البرد.
قامت الدكتورة الشرموطة من مكانها ورأى ما ترتديه وسمعته يقول لها ايه الجمال ده. اقترب منها حسن أبو علي وحاول الاحتكاك بها. بدأت ابتسام ترجع في كلامها وفكرت كيف تهرب من هذا الموقف لكن بعد ايه لم يعد ينفع ذلك. زعقت له وطلبت منه أن يبعد عنها. وحسن أبو علي استغرب مما يحدث ولماذا هي تغيرت فجأة معه، لكنه كان قد قرر إنه لابد أن ينيكها. مشيت الدتورة من أمامه بالملابس التي ترتديها وكانت حافية أ]ضاً بمعنى إنها كانت لا ترتدي الحذاء. وصعدت درجتين فوق السلم ودواء البرد كان في الرف بالأسفل فكان لابد أن تميل أمامه لكت رتحضره. وهي تميل الطبع ظهر كل شيء فهي لم تكن ترتدي ملابس الداخلية والفستان كان أصلاً لا يغطي أي شيء. أحضرت الدواء وعادت إلى المكتب من دون أي رد فعل منه. أفتكرت أنه سيأخذ الدواء ويذهب إلى حال سبيله وعزمت على ألا تفعل ذلك مرة أخرى. لكن أخطأت فيما أعتقدت لإنه بعد أن يرى حسن أبو علي اللحم من المستحيل ألا يتذوقه. قال لها ممكن علبة دواء أخرى. قامت الدكتورة الشرموطة مرة أخرى ولاحظت أن قضيبه منتصب جداً وظاهر من خلف الجلابية التي كان يرتديها. سارت أمامه وصعدت السلم وأنحنت لكي تحضر الدواء من الرف السفلي وبالطبع ظهر كل شيء أمامه. وفجأة وجدته يقفز عليها ويعتلي ظهرها مثلما يقفز الكلب على الكلبة لإنها كانت في نفس الوضعية ووجدت قضيبه في كس. لا تتدري كيف كأنه موجه على خرمها. ولإنه كان أقصر منها فكان كسها أمام قضيبه. لم تشعر إلا وهو في داخل كسها. ظلت تسبه وتحاول أن تهرب منه لكنه كان قد بدأ في نيكها واستسلمت هي لما حلمت به وذهبت في دنيا أخرى حتى أفرغ منيه في كسها. وبعد ذلك نزل حسن أبو ةفتح باب الصيدلية وتركها ملقى على الأرض وكسها غرقان في لبنه.

الحلقة السادسة والعشرون
حسن أبو علي و نيك جارته المنتقبة


كانت إحدى جارات حسن أبو علي من المنقبات وكان اسمها نهى وتبلغ من العمر التاسعة والعشرين. وبما أنها كانت ***** فكانت ترتدي دائماً عباية سوداء و**** أسود يجعل درجة حرارته تشتعل لإنه جسمها لم يكن به خطأ. كان الكلام بينهما في حدود الجيرة، لكنه كان بصراحة ينتظر الوقت الذي يقابلها فيه على السلم أو في الطريق. لكنها تغيب لفترة عن الظهور ففكر في الاتصال بها للاطمئنان عليها، إلا أنه خشى أن تفهمه خطأ. لكنه في النهاية اتصل بها وسألها على سبب تغيبها، فقالت له إنها في زيارة لعائلته وشكرته على السؤال عليها. قال لها إنه كان يفكر في الاتصال بها منذ زمن لكنه كان يخاف من ردة فعلها. قالت له إنها تعتبره مثل أخيه الصغير ويمكنه أن يتصل بها في أي وقت. وهكذا تطورت العلاقة بينهما. بدأا يقتربا من بعضيهما البعض ويتحدثان في أشياء كثيرة أخرى وأصبحا أكثر من مجرد جيران. المهم خلال هذه الفترة لم يكن يستطيع أن يتوقف عن التفكير في جارته ال***** وكان صوتها يفقده السيطرة على نفسه. وكان ما يشغله كيف يفاتحها في موضوع رغبته فيها. وفي النهاية قرر أن يصارحها وليحدث ما يحدث. وبالفعل تم الأمر وكلمها في الهاتف وسألها عن أخبارها ووجد نفسه يقولها: أنا عايز أقولك حاجة بس خايفك تزعلي مني. قالت له: أنا لا يمكن أزعل منك. قال لها: بصراحة أنا من أول ما أتعرفت عليكي وأنا نفسي أشوفك من غير ال**** وأمسك ايديكي. وسكت قليلاً لكي يعرف ردة فعلها. وبعد انتظار دقيقة مرت كأنها دهر عليه. قالت له: تسمك ايدي بس. وساعتها قال لها: اللي نفسي فيه ما ينفعش يتقال على التليفون أو السلم. قالت له: خلاص تيجيلي شقتي وتحيكلي على كل اللي نفسك فيه.
في الميعاد الذي أتفق عليه مع جارته ال***** ذهب إليها في الساعة الحادية عشر صباحاً تقريباً ورن الجرس ففتحت له وقالت له أتفضل. وجلس على الأريكة بينما أستأذنت هي منه. دقيقتين ووجد جارته الأرملة تخرج من باب الحمام بدون ال****. وكانت هذه هي أول مرة يراها بالفعل. كانت ترتدي قميص نوم أزرق طويل مفتوح من الوسط وفتحة الصدر واسعة قليلاً يبدو منها نصف صدرها. ووجد نفسه بمنتهى التلقائية وبدون تفكير يذهب إليها وقال لها: أنا بقالي كتير بتخيل في شكلك بس عمري ما كنت أتخيل إنك بالجمال ده. كانت جميلة بالفعل وشعرها طويل لونه أسود وهي بشرتها بلون قمحي فاتح وجسمها زي ما الكتاب بيقول. ووجها مستدير وشفايفها متوسط ليست غليظة ولا رفيعة. وتشعر أن جسمها مرسوم وصدرها من الحجم المتوسط بحيث تستطيع أن تضع بزها في يد واحدة وحلماتها بارزة قليلاً ورقبتها مفرودة فليست رأسها ملتصقة بجسمها. وجد حسن أبو علي نفسه يمسك يديها بين يديه ويقربهما من شفتيه وبدأ يقبل أًبع أصبع وبعد ذلك رفع يديها على كتفيه ووضع يديه حول وسطها وصدرها في صدره وبدأ يقرب شفايفه من شفايفها ببطء حاى بدأ يلمس شفايفها وبكل رقة وجد نفسه يداعبها ويقبلها برومانسية. قبلها من شفتيها وبعد ذلك شفة وراء شفة وهي يديها كانت تلعبان حول كتفيه وأصابعها تتخل شعره وبدأ يقبلها في كل مكان على خديها ووجها.
كانت يده تلعب في شعر ال***** السابقة وتتخلل بينه ونزل بيده على أكتافها ومن ثم وجد حمالات قميص النوم تنزل وبدأ يقبل رقبتها ويلحسها وكأنه كان يتلذذ بها حتى وصل إلى تقبيل صدرها ويديه حول ظهرها وبأطراف الشفايف بدأ يسحب قميص النوم ويقبل بزازها من حول حمالة صدرها وبدأ يسحب قميص النوم ببطء لأسفل ووجد كبسولة السونتيانية تحت يديه ففكها وسحب السونتيانة بيده وهو ما زال يقبل بزازها. أصبحت بزازها مكشوفة أمامه. بدأ يمسك بزها الشمال بيده اليمنى ويعتصر فيها وفي نفس الوقت يقبل ويلحس في بزها الأيمن ويلعب في حلمتها بلسانه ويفرك الحلمة الأخرى بأصابعه ووجد أنفاسها تتصاعد ويسمع صوت آهات مكتومة توصله لدرجة الغليان. ظل يتناول بزازها اليمين واليسار بالتبادل بين يديها وشفايفه مص وفرك ولحس وعصر . وبعد ذلك نزل بشفايفه مص ولحس على باقي جسمها والمتبقى على جسمها من قميص النوم ينزل رويداً روريداً. وصل بشفايفه حتى صرتها ووجد لسانه يلحس فيها ويلعب في صرتها ويده مازالت على بزازها، وقضيبه يزداد إنتصاب في داخل الشورت. وبدأت أصابعه تقترب من الكيلوت وتستكشف المنطقة وشعر بالبلل في كيلوتها. قلعها الكيلوت بسرعة وهي قلعته الشورت وأصبحا هما الاثنين عرايا تماماً. ورفع حسن أبو علي نصف جسم ال***** الممحونة على السرير ونصفها الآخر كان متدلي على الأرض، وأقترب بقضيبه من كسها فشهقت شهقة عالية خشى منها أن يسمعهما الجيران. وضع قضيبه في كسها وبدأ ينيكها وهي في عالم آخر وسمع منها كلمات لم يظن أبداً أن تخرج من هذه المرأة ال***** حتى شعر بإقتراب منيه فأخرج قضيبه ووضعه بين بزازها ليفرغ منيه على جسمها. وأرتما في أحضان ب
عضيهما ونامام مثل العشاق.

الحلقة السابعة والعشرون
حسن أبو علي و زوجة جاره الشرموطة في أحلى نيك ساخن في بيتها


جاء عيد الفطر على حسن أبو علي وهو في أجازة آخر العام ودرجة الحرارة ملتهبة ورغبته في ممارسة الجنس لا تتوقف. وفي المنزل إلى جواره كان يسكن عم محمد وزوجته ابتسام. وكان في خلالالأسبوع قبل العيد يقوم ببناء طابق ثالث في بيته. لكن في يوم الوقفة لم يحضر العمال كما أتفق معهم وأتصل به ليخبره أن هناك بعض الأسمنت والرمال الموجودة أمام البيت وهو يخشى أن يلعب بها الأطفال في أيام العيد. وطلب منه أن يذهب إلى بيته وينقل هذه الأشياء إلى داخل البيت فهو يعلم أن حسن أبو علي يعمل في الصيف. المهم ذهب إلى بيت جاره مباشرة وأخذ معه ملابس العمل وكانت عبارة عن قميص مهتريء من كثرة الاستعمال وكان مقطع بشكل كبيرة. ذهب إلى هناك ووجد زوجة جاره ابتسام واقفة في النافذة. سلم عليها وهي سألته لماذا أتى اليوم. قال لها عما طلبه منه زوجها. قالت له شد حيلك ودخلت من الشباك. وهو شرع في العمل. وإذا كنت لا تعرفون حسن أبو علي فهو شاب رياضي طولها يتجاوز 180 سم ووزنه 85 كيلو ويلعب كمال الأجسام وحاصل على عدة بطولات فيه. وعيونه بنية آسرة وشعرهة أسود لامع وناعم، وكل من يراه يثني على وسامته. بدل حسن أبو علي ملابسه وأرتدى ملابس العمل وبدأ في رفع الأسمنت والرمال ولم ينتبه إلى أن زوجة جاره تتابعه بنظارتها من وراء النافذة. وفي خلال العمل انقطع قميصه أكثر وصادر عضلات بطنه وتضاريس صدره أوضح. قال في نفسه لا مشكلة سأنتهي من العمل سريعاً ومن ثم أبدل ملابسي. ولساعات ظل حسن أبو علي يعمل بلا كلل ولا ملل حتى أنتهى من نقل الأشياء كلها وجلس في مكانه لألتقاط الأنفاس. وإذا بمدام ابتسام تخرج من النافذة مرة أخرى وتنادي عليه وتسأله إذا كان أنتهى من العمل. وعندما أخبره أنه أنتهى بالفعل طلبت منه أن يبدل لها أسطوانة الغاز. قال لها من عيوني. وذهب ليبدل لها أسطوانة الغاز وفوجيء بها لابسة قميص نوم مثير جداً لدرجة أنه رأى نهديها وكسها بكل وضوح من تحت القماش.
لكنه تحاشى النظر إليها لإنه زوجه يعرف والده. وهم بتغيير أسطوانة الغاز من سكات لكنه فوجيء بأن الأسطوانة لم تكن فارغة ومن الممكن أن تستمر في العمل لأسبوع آخر. لكنه غير لها الأسطوانة على كل حال ولاحظ أنها تتمايل أمامها وتتهادي في مشيتها، لكنه هم بالانصراف إلا أنها أقسمت عليها بأغلظ الأيمان أن يبقى ليشرب العصير معها. وبالفعل أخذ العصير من يده، لكنه أحس أن طعم العصير غير طبيعي لكنه لم يرد أن يحرجها وشرب العصير. ومن ثم فوجيء بها تعرض عليه أن يستخدم الحمام للاستحمام قبل أن يغير ملابسه. رفض ذلك، لكنها ألحت عليه وقالت له عيب أنت زي أخويا الصغير وذحكت بطريقة غريبة كلها دلع. المهم خرجت من البيت وأحضرت ملابسي التي بالخارج ودخلت إلى حمامها، لكنني تفاجئت أن الحمام ليس بها ترباس أو بالأحرى تم نزع الترباس وهذا تم منذ دقائق معدودة. ظن أن إحساسه خطأ لكنه فتح الشاور وخلع ملابسه ووضعها على الشماعة وأنتهى من الاستحمام وذهب لكي يجفف نفسه فوجد المنشفة أعلى الغسالة. ذهب إليها ورفعها لكنه فوجيء تحتها بمجموعة من المجلات الإباحية. بدأ في تصفحها ووجد قضيبه ينتصب بشكل قوي لم يحدث له من قبل والشهوة أشتعلت في رأسه. وفكر في ممارسة العادة السرية.
وضع حسن أبو علي الصابون على قضيبه وبدأ في ممارسة العادة السرية وفجأة سمع صوت فتح الباب ورأى زوجة جاره تدخل عليه وهي عارية تماماً وفي يدها منشفة ثانية ونزلت على ركبتيه أمامه. حاول أن يغطي قضيبه لكنها رفعت يديه بقوة وقالت له أنا هيجانة وشرموطة ونفسي أتناك وجوزي تعبان مش عارف يريحني، وأنت سبع الرجالة بدل ما تنزلهم على الأرض نزلهم في كسي وكيفني. وجففت الصابون من على قضيبه وأدخلته في فمها وبدأت تداعب قضيبه بطرف لسانها فزاد أنتصابه وأحس أن جلده سينقطع من شدة الهيجان وفجاة قامت زوجة جاره الشرموطة وسحبته من قضيبه وهو سار ورائها حتى دخلا غرفة النوم. وكانت ولا في الأحلام. مصابيح حمراء وملايات بلون وردي فاتح وصور جنسية على الحوائط وعطر نفاذ يملاء أرجاء الغرفة. ويبدو أنها جهزت كل هذا من قبل. جلس حسن أبو علي على السرير وهي قالت له زبرك جامد يا مضرب فبراحة عليا عشان أن كسي لسة ضايق وحوزي زبره ما يجيش حاجة جنب زبرك. ونامت الشرموطة على ظهرها ورفعت ساقيها في الهواء لكي يرى حسن أبو علي كسها الوردي. كان أجمل كس رأـه في حياته. ربما لإنها من المنصورة أصلاً ونسوان المنصورة لا يعلى عليهم. الهم نزل على كسها لحس ومص وهي تضحك بكل شرمطة وتتأوه وتطلب منه أن ينيكها بكل عنف. وبالفعل وضع قضيبه على كسها وبدأ في نيك الشرموطة.

الحلقة الثامنة والعشرون
حسن أبو علي ينيك مرات عمه فوق السطوح

كانت نهلة مرات عم حسن أبو علي تبلغ من العمر التاسعة والثلاثين إلا أنها لم لم تفقد أي ذرة في جمالها. كانت مرات عمه مثل النبيذ كل ما يتقدم في العمر كلما يكون أحلى وأطعم. كانت نهلة دائماً تحك جسدها فيه. مثلاُ كانت تجلس على يده وكانها لا تقصد أو تسمك في بنطاله وهو يساعدها وتطلب منه أن يسندها. وكان حسن أبو علي في هذا الوقت هائج دائماً ويريد أن ينيك أي واحد أمامه. وكانت مرات عمه تسكن في نفس العمارة التي يسكن فيها وهي تربي الفرق فوق سطح العمارة. طلعت نهلة إلى السطح في الصباح الباكر وكان حسن أبو علي مستيقظ ولا يستطيع أن ينام من الهيجان. تركها وبعد فترة من التفكير قرر أن يطلع خلفها وليحدث ما يحدث. المهم دخلت الشرموطة غرفة الفراخ وظلت بالداخل وهو دخل خلفها وجدها في وضع لا يستطيع أن يمسك نفسه فيه. كانت منحنية تضع الأكل للفراخ بحيث كانت ساقيها مشدودة وظهرها فقط منحني. جرى عليها بسرعة ودفع قضيبه في مؤخرتها من فوق الجلابية ووضع يده على بزازها وبدأ يعصرها. وهي بالطبع حاولت أن تفك نفسها منه لكنه كان مكتف في هذا الوضع وقالت له: عيب يا حسن دا أنا مرات عمك. رد عليها وقالها: ودلوقتي هتبقي مراتي. ورفع الجلابية وهو مكتفها والمفاجأة أنها لم تكن ترتدي الكيلوت وهو نزل البنطلون بسرعة. ومن دون أي مقدمات دفع قضيبه في كسها لإنه وقتها لم يكن ينفع أن يداعبها.
كانت مرات عمه ستصرخ لولا أنها بريئة وتخاف من الفضائح.بعدما أدخل قضيبه بدأ يداعبها بكل الطرق الممكنة لكي تهيج، ويجعلها تتجاوب معه حتى لا تكون هذه آخر مرة ينيكها فيها. بدأ يقرص في حلماتها وكانت حلماتها جميلة بشكل لا يوصف. وبدأ يقفش في بزازها لكي يجعل عقلها ينسى قضيبه الذي كان في كسها ويركز مع المتعة الأخرى. وبعد دقائق قذف في كسها ووقف في مكانه وهي لم تكن تقوى على الوقوف على ساقيها فسقطت على الأرض وقالت له هو أنت ما بتتعبش. وكان ساعتها أنزل الجلابية لكن عندما رأها على الأرض وعارية هاج مرة أخرى وجلس إلى جوارها لكي يأخذها في صدره الحاني وبدأ يكلمها بكل حنية ويلمس شعرها وبعد ذلك بدأ في الجد. بدأ يقبلها في فمها ورقبتها من الأمام والخلف وظهرها ووجهها وبطنها وكف يدها بكل نعومة حتى بدأت تذوب تماماً. وبعد ذلك بدأ يستخدم أسلوب الإثارة. كان يقبل المناطق حول الحلمات لكي تهيج ويلحس كل مكان حول كسها. وهي كانت حالقة تماماً. وكل هذا بلطف حتى شعر أنها ذابت وقالت له أنا مش قادرة يا أبو علي كفاية بقى ريحني. كل هذا وهي تصدر آهات مكتومة. وبعد اللحس والمص بدأ يعضها برفق ومن هنا شعر أنها ذهبت في عالم آخر ولم يعد يسمع إلا آهاتها ولا يرى إلا بزازها الكبيرة.سلمت نفسها تماماً إليها وعندما يدأ يلحس حلماتها وجدها ترتعش وجابت شهوتها.
ترك مرات عمه دقيقة وبعد ذلك بدأ يسخنها مرة أخرى من دون أن يلمس كسها. تركها حتى ذابت تماماً مرة أخرى وأصبحت في نفس الحالة التي فاتت وبمجرد أن لمس كسها أرتعشت أقوى من المرة الأولى. شعر أنه سيغمى عليها في هذه الرعشة. ومن ثم وضعت قضيبي على فتحة كسها وبدأت ينيكها مرة أخرى. وفي هذه المرة أفرغ الكثير من المني في كسها. وهي كانت تموت بين يديه وعضلات كسها لا تقوى على التحمل. كانا هما الاثنين في قمة الارهاق. بدأ حسن أبو علي يقبلها وقضيبه ما زال في كسها. وبدأ يمدحها وأرح رأسها على كتفه وناما قليلاً واستيقظ بعد ساعتين أو ثلاثة لكنه لم يكن يدرك الوقت. وشعر أن هذه النيكة استغرق دهراُ. استيقظ وبدأ يودعها بأن سيحها وهي استيقظت عليه وبدأت تقبل فيه وهو بدأ يسخن فيها لكن هذه المرة كانت حرارة حبيبين لم يرا بعضيهما منذ ألف عام. وزادت آهاتها وهو يدخل لسانه في دفمها ويقبل شفتيها ورقبتها ويده بتقفش في بزازها وتقرص في حلماتها. وبعد ذلك نزل بلسانه على بزازها وشعرت أنني مثل *** يرضع من أمه وهي كانت في عالم آهخر والآهات كانت كلها مكتومة. ونزل بشفايفه حتى وصل إلى صرتها وظل يبوس فيها ويلحسها ونزل مرة أخرى حتى وصل إلى شفرات كسها واستخدم كل ما يعرفه عن فنون الجنس كأنه يرسم لوحة فنية على كسها. وبعد ذلك بدأ النيك بشكل خفيف وهو يتحرك فوقها بحنيه ويقولها كل الكلام الحلو في أذنها حتى قذفا كليهما في نفس الوقت وهنا علم أنها أصبحت ملك له. نزل من عليها وساعدها لكي تقف على رجلسها وترتدي ملابسها لإنه لم تكن تقوى على الحرك ونزلها إلى حمام شقتها لكي تأخذ دش ينشيها ما حدث.

الحلقة التاسعة والعشرون
حسن أبو علي يمارس نيك الطيز مع حبيبة الجامعة المحجبة ذات أجمل طياز


في الفرقة الثالثة من حقوق الإسكندرية ذاق حسن أبو علي نيك الطيز مع حبيبة الجامعة المحجبة نورة التي تعرف عليها عن طريق أصحابه. نورة فتاة مقيمة تدرس في المجمع في كيلة التجارة وهي أصلاً من طنطا وهي تنتسب انتساب إلي جامعة الإسكندرية و لذلك تقيم في شقة خاصة مع شبيهاتها من زميلاتها علي أن تعود كل خمسة عشر يوماً إلي مسقط رأسها. كانت نورة من النوع الذي يهواه حسن أبو علي بطبيعته؛ فتاة خمرية اللون ممتلئة البدن من الأسفل رشيقة من الأعلى تشبه في ملامح وجهها الفنانة ياسمين عبد العزيز! تعارفا عن طريق الأصدقاء ليمضي الوقت و يلعب شيطان الغرام كيوبيد لعبته فينفردا باللقاء دون عن الأصحاب و الشلة لتتعانق الكفان رويداً رويداً خارج أسوار المجمع!

صار بين حسن أبو علي و نورة استلطاف بل و صارت حبيبة الجامعة بعد قليل وقت! كان حسن أبو علي يهمل محاضراته و يقصد مدرجات تجارة ليجلس بجانب حبيبة الجامعة المحجبة حجاباً كان ينحسر من فوق طرة شعرها الناعمة المثيرة بشدة! كان يجلس إلي جوارها و كأنه طالب تجارة فيلقي بزراعه الأيسر خلف رأسها و يضمها إليه ويهمس في إذنها: مش يلا نشوف حالنا أحنا بقا..بدل الهري الفاضي ده! كانت نورة تضحك و تلقي بيدها علي فمها خشية أن تفلت منها ضحكة عالية! كانت نورة تعلم شبق حسن أبو علي إليها؛ فكثيراً ما رأت زبره في بنطاله يشتد وهو معها فكانت تمازحه بخولنة و علوقية مقنعة لبنت فاجرة: هو انت علي طول تعبان كده ههه! ليجيبها حسن أبو علي وهو يشتهي نيك الطيز مع حبيبة الجامعة المحجبة: هو في حد يشوفك من ورا و ميتعبش هههه! كانت ساعتها تضحك و تلكزه بيدها وتصرخ مدعية الغضب نافرة من أمامه: احترم نفسك… كان يهرول خلفها و يسترضيها علي طريقته الخاصة بتحسية علي البزاز و قبلة نارية! الواقع أن نورة حبيبة الجامعة المحجبة فتاة خبرة من أيام الثانوية عام وقد شبعت دعك بزاز و بوس! أدمنها حسن أبو علي لدرجة أنه ترك محاضراته بالكامل ليتبعها فكان من الصباح للمغرب يجالسها يوميا في كافيتريا الكلية أو يخرج معها إلى المنتزه أو الحديقة الدولية! كانت العلاقة بينهما تقع تحت مسمي الحب وقد أولع صاحبنا بها. كانت ذات عود ملفوف جبار يطير أي عقل و يوقف أي زبر! كان حسن أبو علي يتعمد إضحاكها ليري غمازات خديها الجميلتين! كان في المنتزه يصطحبها في ركن هادئ و يل يلعب لها في بزازها و يمص شفايفها حتي ليكاد أن يدميهما من شدة المص وقوة العض!! كانت يداه تقفش طيزها المقنبرة من خلفها ويهمس في أذنها : نفسي فيها…
ذات يوم و في عطلة شم النسيم تركت الفتاتان المقيمتان مع نورة الشقة المستأجرة لقضاء تلك العضلة مع الأهل. انتهزت نورة الفرصة وبقيت بالشقة وقد تم ترتيب اللقاء بينها و بين حسن أبو علي. دب إليها و معه من لوازم السهرة من الحاجة الساقعة و الفاكهة و الطعام الجاهز ما لذ و طاب. لم تكد تغلق الباب خلفه وهو وهي يترقبان خشية أن يلمحهما بصحبة بعضهما البعض لامح من سكان البيت حتي راحا يتعانقان و يتضامان فتنضغط بزاز نورة حبيبة الجامعة المحجبة فوق صدر حسن أبو علي القوية! سريعاً أكلا و سريعاً شربا وراح يتجول بالشقة وهي بالمطبخ تصنع قهوته الزيادة التي يحبها. هرول خلفها والتصق بها وقد ألقي بنطاله و قميصه وبقي بملابسه الداخلية! قهقهت نورة و أحست بانتصاب زبره بين ردفيها المقنبرين فتمحنت! أطفأ حسن أبو علي عين البوتاجاز و حملها فوق زراعيه و هرول بها باتجاه غرفة نومها! فوق السرير ألقاها! بعد القبلات و الدعك في البزاز الناعمة الكبيرة و لحس الكس و مص الزبر همس صاحبنا: عاوز دي! أشار إلي طيزها فخافت وهمست بمحنة لا تخلو من شرمطة: أخاف!! قبلها صاحبنا و أخرج من جيب بنطاله أنبوبة كريم! سألته: أيه ده! ضحك و غمز: يعني مش عارفة!! ضحكت و احمر وجهها ثم همس لها: يلا …فلقسي…هاتي طيزك المبرومة دي…! دهن زبره جيداً و استدار بطرف إصبعه في شرجها بالكريم!! ساحت نورة حبيبة الجامعة المحجبة وغنجت برقة: يلا بقا…راح يداعب برأس زبره المنتفخ فتحة شرجها وهي تتمحن! دفعه فأنت: اممممم بالراحة بقا!! أمسكها من بزيها المتدلين وعصرهما ثم دفعه دفعة أخري فأولجه فيها فشهقت و تأففت: أووووووف…أي أي أي …أبطأ ثواني ثم راح يمارس نيك الطيز مع حبيبة الجامعة المحجبة و زبه راشق فيها وهي لا تكف عن التاوه و الأنين: ااااااه اااااه امممممم….ثواني اخري و أحبته نورة فهمست: يلا …وقف ليه وراحت تنيكه بطيزها فاهتاج حسن أبو علي و أمسك بخصلات شعرها الفاحمة السواد و يتمطي بنصفه و يصفعها بقوة كبيرة وهي تولول بمتعة وهو يفور و يزمجر ويطق أحات تعبر عن متعته وأصابعه لم تنسي تروح و تجيئ في شرخ كس حبيبة الجامعة حتي يمتعها من الخرمين!! ارتعشت أسفله فعصرت زبره! م يقاوم حسن أبو علي و اندفق حليبه فيها وهو يرغو و يزبد كالجمل الهائج…

الحلقة الثلاثون
زب حسن أبو علي ينتصب بقوة من غنج ودلع جارته القحبة


سنري في تلك الحلقة زب حسن أبو علي وهو ينتصب بقوة من فعل غنج و دلع جارته القحبة بسمة ! ولكن قبل أن نقص قصته مع جارته نأخذ فكرة عن أبيه تاجر الخردة. فهو شيخ فوق الخمسين إلا أنه مهووس بحلم العثور علي آثار فهو لذلك تكثر تنقلاته بين محافظات صعيد مصر باحثاً عن الثراء الواسع. لذلك فكثير ما يترك محل الخردة لابنه حسن يتعامل مع التجار الكبار و لأبنه حودة الذي يصغر حسن بعام واحد وهو الذي تخرج في دبلوم الصنائع و يعمل في كافيه علي البحر أو يأخذ شط من شواطئ الإسكندرية في الصيف لحسابه.
ترك الوالد لحسن أبو علي ابنه الأكبر إدارة محل الخردة في غيابه لتنتهز جارته القحبة بسمة الذي عشقت حسن أبو علي النسوانجي و و سامته و جسده القوي البنية الفرصة و تتحرش بالشاب الثائر العارم الشهوة! بسمة امرأة في الثلاثين متزوجة و زوجها مسافر عنها و طال غيابه فأرخت العنان لطبيعتها المتهتكة! ولما كان البيت يحاذي البيت فإن حسن أبو علي راح يسمع كلمات غنج و دلع من جارته القحبة بسمة مما يثير و يهيج الغرائز و يدعو إلي النياكة! أخذت تتحرش به و و تقول له كلام بذيء , كلام جنسي سكسي! ليس ذلك فقط بل كانت أحياناً تأتي من خلفه و تتحسس كتفيه العريضين وهي تبتاع منه شيئاً من محل الخردة خاصته أو حتي وهو يبتاع شيئاً من محل أخر في الشارع. كان حينئذِ زب حسن أبو علي النسوانجي ينتصب بقوة و يود لو يقطع كس جارته القحبة بسمة غير انه يتماسك إذ انه في الشارع!!
ذات مرة كانت أم حسن أبو علي مريضة و قامت بسمة جارته بزيارتها لتجد الأول عندها. طرقت بابه ففتح لها فإذا هي بسمة بعباءتها السوداء فيبتسم حسن أبو علي و يتنهد فترتسم علي شفتي جارته القحبة ابتسامة عريضة و ترمقه بعينين واسعتين كحيلتين! تلاقت العينان لثواني وهما صامتان فإذا بها تهمس كاسرة الصمت و تنطق بكلمات غنج و دلع: أيه يا ابو علي …مش عاوزني ادخل..وتمط شفتيها! انتصب زب حسن أبو علي بقوة وهو يتأمل كرز شفتيها و صدرها النافر الكبير فحاولت أن تدخل و تدفعه فانحشرت بينه و بين الباب! كانت بسمة جارته القحبة تتعمد ذلك وعلم حسن أبو علي نيتها! كانت الساعة التاسعة صباحاً فلم يكن هناك من ساكن صاعد أو هابط بحجة العمل؛ الكل نيام! تلاصقت بزاز بسمة بصدر حسن أبو علي القوي لثوانِ و تلاقت العينان و مال الأول برأسه يلتقم شفتي جارته القحبة إلا أن الأخرى من دلعها و غنجها فرت من أمامه داخل الصالة ضاحكة وهي تهمس: أحم أحم…أمال الحاجة فين يا أبو علي ..عاوزة اطمن عليها! ابتسم صاحبنا و دلها علي غرفة والدته لتدخل و يدخل من خلفها حسن أبو علي. كان بسمة ترتدي عباءة سوداء ضيقة ليس من تحتها سوي قميص نوم فلذلك أبرزت فخذيها الممتلئين و هي جالسة تضممها عليها و أبرزت كبير بزازها. كانت طرة شعرها الناعمة تبدو من تحت الطرحة السوداء الرقيقة فكانت تصنع مع وجهها الأبيض المستدير الساخن الملامح بالإضافة إلي لون العباءة جمالاً و حسناً لا تنكره عين! دقيقة وراحت والدة حسن أبو علي تسعل فأخذت بسمة عل عتقها أن تصنع لها مشروباً دافئا كما أوصي الطبيب! ألحت الأم ألا تقوم الضيفة فأبت بنت البلد إلا أن تنهض بذلك فتلاقت عيناها بسرعة مع عيني صاحبنا: يلا المطبخ فن يا أبو علي… ارتسمت بسمة خفيفة علي شفتي حسن أبو علي وقال: لو مصرة…أخر الطرقة عالشمال…نهضت جارته القحبة بردفين كبيرين ثقيلين لمح حسن أبو علي فيهما حز الكيلوت فانتصب زبه بقوة! ثواني و غادر صاحبنا غرفة والدته بحجة أن يخلط لها الأعشاب المختلفة و هرول إلي المطبخ! قال حسن أبو علي: أساعدك…! شهقت جارته القحبة من المفاجأة وقالت بغنج و دلع و ابتسامة رقيقة: أخص عليك يا ابو علي…خضتني… ضحك الأخير وهم و اقترب من خلفها: أنا بس عاوز أساعد… التفتت إليه و همست بدع و غنج: بس عايز تساعد! ليهمس حسن أبو علي مقتربا منها: بصاحة و حاجة تانية…ثم يدنو منها يحتضنها فتملص جارته القحبة من ضمته وتهرول خارج المطبخ! إلا انه أمسك ساعدها و جذبها و ضمها إليه! ضمها بقوة بين زراعيه القويتين فانضغطت بزازها علي عام صدره القوي! راح ينجني بوجهه يلثمها وهي تلقي بدلع و غنج رأسها يمه و يسرة وهي تتمنع حتي التقط صاحبنا شفتيها الرقيقتين!!راح يقبلها لترخي بين يديه و بدلاً من المقاومة كفيها تود الابتعاد المتصنع تقبل عليه فتتعلق برقبته وهي تأكل شفتيه!! زب حسن أبو علي انتصب بقوة في بنطاله وهو يتحرش ببزاز جارته القحبة وهي بين أحضانه! فارت الأعشاب فوق النيران فانقطعت قبلتهما ليهرولا إلي والدته المريضة و قد أبطأا عنها…

التالية◀
 
  • عجبني
التفاعلات: Mr mido و سامى سامى
قصة رائعة وممتعة ومشوقة جدا.. ننتظر المواسم الجديدة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%