NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية مع سعاد بنت البواب و رباب بنت خالها

Bassem89

نسوانجى شايف نفسة
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 نوفمبر 2022
المشاركات
66
مستوى التفاعل
1,707
نقاط
1,511
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: فحل حريمك ياعرص, ahmd 1, EL Deed و 77 آخرين
قصه جميله كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
بدايه جيده وجميله لا تتأخر في الاجزاء القادمه
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
قصة جميله 💕
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
را
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
رائعه جدا جدا فى انتظار جديدك الأروع والأجمل والمميز
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
عاش كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
حلوه يا صاحبي منتظرين باقي السلسله
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
كمل ي كبير القصه حلوه نييييك
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و

صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
روعه كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
جميلة تابع
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
كمل متتاخرش
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
قصه جميله اكمل يانجم
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
ليش تأخرت يا صديقي
 
  • عجبني
التفاعلات: المهيب٩, shaddd, Hicham Yoseef792008 و شخص آخر
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
جميله اوي يا فنان
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
جميله استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Bassem89 و Hicham Yoseef792008
loved it
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Hicham Yoseef792008 و Bassem89
متابع
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Fares 69 و Bassem89
صاحب العمارة جاب بواب للعمارة علشان يقضى طلبات للسكان و يهتم بنضافة العمارة و كان عم سعيد البواب عنده بنت اسمها سعاد عندها حوالى ٢٤ سنه كده و حاجه كده بطه بلدى بجد قصيرة و طيزها مكورة كده و بيضه قشطه فلاحى اووى .
اول مرة شفتها مطلعتش من دماغى و قررت انى لازم اركبها باى طريقة .

اول مرة استفردت بيها كانت فوق السطح طالعه تنشر هدومهم و كانت لابسه عبايه واسعه بس طيازها بتترقص فيهم و كان جسمها جامد اووى طياز مكورة و بزاز واقفه كبيره و وسطها مشدود حاجه كده شبهه البورن ستار و ضيف عليهم انها بيضه قشطه و طلعت وراها السطح و جريت معاها فى الكلام عرفت انها مخلصه كلية اداب و قعدت مع ابوها وامها بعد مخلصت تعليم .

و حاولت اقرب منها واتحرش بيها لقتها بتبعد عنى و تقولى عيب كده يا استاذ باسم بس انا مسبتهاش و فضلت اقرب منها لحد مزنقتها فى باب السطح و زوبرى وقف على كسها وانا حاطط ايدى الاتنين على الباب جنب راسها و راشق زوبرى فى كسها وهيا بتحاول تفلت منى بس انا زانقها جامد و قالتلى عاوز منى ايه يا استاذ باسم قولتلها عاوزك انتى كلك على بعضك كده و روحت بايسها فى شفتها ساحت كده شوية بس زقتنى و نزلت جرى على السلم .

و عدى كام يوم و مش عارف استفرد بيها لحد فى يوم نازل بليل بالصدفه ومستنى الاسانسير لقتها كانت نازله فيها ولما شافتنى حاولت تخرج بس انا منعتها و دخلت الاسانسير و قفلته علينا و زنقتها فى الاسنسير و قولتلها ينفع كده تنزلى و تسبينى تعبان بسببك قالتلى اللى انت عاوزه ده مينفعش قولتلها لا هينفع قالتلى انا بنت محترمه مش شمال قولتلها هو انا قولت غير كده و بعدين هو انا عاوز ايه يعنى غير بوسه قالتلى لا مش هينفع قولتلها خلاص كل مشوفك كده والاقيكى لوحدك هفضل ازنقك لحد ما اخد البوسه اللى عاوزها يا سوسو قالتلى عيب كده يا استاذ باسم قولتلها انا مش استاذ و دقرت زوبرى فى كسها جامد ووشى فى وشها قولتلها هتجيبى بوسه ولا لا قالتلى لا قولتلها خلاص براحتك سبتها واول م الاسنسير وصل الارضى و بيفتح سبتها تخرج واول مبقت قدامى روحت غارفها حته بعبوص فى خرم طيزها اوووف لقيتها قالت ااااى و بصتلى بغضب كده بس انا ايدى ايدى دابت وزوبرى هاج من طيزها اووف حاجه ملبن كده و عدت الايام و فجاءة ظهرت رباب ديه بنت خالها و رباب مش تختلف حاجه عن سعاد غير ان بزازها اكبر من سعاد و قمحاويه و عندها سوه كده و تحس انها لبوة كده فى نفسها بس انا دماغى كانت فى سعاد و عاوزها هيا و تعدى الايام وانا متابع سعاد كل شوية و عاوز استفرد بيها لحد فى مرة وانا فى البلكونه لقتها بتتكلم مع امها و طالع تنشر الغسيل لبست شورت على اللحم علشان تحس بزوبرى اكتر وهو واقف و طلعت جرى على السطح اول ما شفتنى اتخضت و حاولت تنزل جرى بس انا بسرعه مسكتها من ايدها و هيا قدامى وعاوزه تفلت منى روحت شاددها مرة واحده عليه وهووب بقت طيازها لازقه فى زوبرى و ايد لاففها على رقبتها و ايدى التانية حاضنها من وسطها وزوبرى واقف فى طيزها بالطول كده و قولتلها انا كده كده مش هسيبك غير ببوسه لقيت نبرة صوتها هادية كده غير كل مرة و قالتلى طيب خليها وقت تانى لحد يشوفنا اقولك خليها مرة بليل احسن قولتلها خلاص انهارده بليل هستناكى هنا فى السطح و تطلعى قالتلى حاضر .

و طلعت السطح بليل و فضلت مستنيها و كنت فقدت الامل و نازل ببص لقتها بتخرج من الاسنسير و طالعه على السطح زوبرى وقف و شاورتلها علشان تعرف انى مستنيها واول مطلعت خدتها ورا باب السطح وزنقتها فى الحيطه علشان محدش من العمارات اللى جنبنا يشوفنا و لقتها بتقولى بسرعه علشان خاطرى يا استاذ باسم قبل متاخر و خد ياخد باله قولتلها لا بسرعه متقلقيش و روحت لازق زوبرى فى كسها و نازل بوس فى شفايفها فى الاول كانت قافشه نفسها و بعد شوية بداءت تسيح وانا نازل بوس وحك بزوبرى فى كسها بس هيا كانت سايبه نفسه روحت بسرعه منزل الشورت و مطلع زوبرر واقف حديده و ده كله وانا مش مديها فرصه تتحرك ولا سايب شفايفها وروحت ماسك ايدها و حطها على زوبرى لقتها برقت بعينها و اتخضت بس انا بردو مش سايبها و لا مديها فرصه تتكلم و مسكت ايدها وهيا على زوبرى و فضلت احركها علشان تدعكه و شوية و بداءت تدعكه لوحده و كانت ايدها ناعمه و سخنه اووى وانا زوبرى شد جامد و هجت اكتر و بداءت اعض فى شفايفها من الهيجان و شوية وحضنتها جامد و انا نازل بوس فيها جامد و هيا بداءت تدعك زوبرى جامد روحت منزل ايدى على طيازها و قافش طيازها كل فرده بايد و نزلت تقفيش فيهم و تفعيص كانت طيازها تحس انهم ماسكين نفسهم شوية يعنى تحس ان طيزها بسوتها رياضيه كده مش طريه اووى و مش جامده بردو و شوية حركت ايدى و حطتها بين طيازها و بداءت احسس بصوابعى و ابعبصها براحه لقتها بتهيج منى و تدعك زوبرى جامد و انا ابعبصها وهيا تدعك جامد و بعد شوية حسينا بصوت على السلم اتخضينا احنا الاتنين و عدلت هدومى بسرعه و طلع الحوار عادى حد من العمارة كان بيطلب الاسنسير بس فصلنا بقى و لقتها بتقولى كفاية كده يا استاذ باسم علشان خاطرى قولتلها ماشى بس هشوفك تانى قالتلى حاضر و نزلت جرى .

و فضلت فترة مقضيها معاها كده اقابلها فى الاسنسير ابوسها ابعبصها على السلم ابعبصها بس كنت طمعان عاوز اكتر واكتر لحد م اهلى سافروا و البيت بقى فاضى عليا اسبوع لوحدى و بليل زنقتها فى الاسنسير وقولتلها انا راجع كمان شوية عاوز اشوفك فوق السطح قالتلى لا مش هعرف انهارده خليها بكرة قولتلها ماشى و قابلتها العصر فى البوابة و قولتلها بليل هستناكى قالتلى ماشى و استنتها فوق السطح لحد ملقتها طلعت نزلت معاها فى الاسنسير تانى و خدتها فى حضنى و زوبرى وقف على طيزها وقالتلى كده حد هيشفنا قولتلها متخفيش اصبرى بس و الاسنسير وقف فى الدور بتاعنا و قولتلها خليكى هنا فى الاسنسير ثوانى و طلعت فتحت باب الشقه و قعدت ابص على السلم فوق و تحت و سحبتها من ايدها من الاسنسير و خدتها على الشقه بسرعه وقفلت ورايا لقتها متوترة كده و قالتلى بلاش هنا خلينا نطلع السطح احسن قولتلها هنا هنبقى لوحدنا و براحتنا تعالى بس وشدتها من وسطها و لزقتها فيا و بداءت ابوس فيها و التوتر عندها بداء يختفى و لقتها مندمجه فى البوس معايا روحت متحرك بيها على الكنبه فى الصاله و قعدتها و قعدت جنبها و ده كله و احنا بنبوس بعض و شفايفنا مش سايبه بعض روحت منزل الشورت و زوبرى عريته و نط واقف جامد و هيا شافته لقتها لوحدها مسكته و حسست عليه و نزلت فيه دعك . الحاجات ديه بقى بتهيجنى اوووى 🥵🥵 .

و نزلت بايديا حسست على بزها براحه و بداءت اقفش فيه و ادعكه كان بزها طرى كده و على قد كف ايدى وعاوز امسكه على اللحم بس هيا كانت لابسه عباية مقفولة من فوق يعنى كان لازم اقلعها العباية كلها 🥴🥴 .
المهم نزلت بقى تقفيش فيها شوية كده لحد مهجنا خالص و روحت ماسكها من راسها و احنا قاعدين لسه عل الكنبه جنب بعض و قربتها من زوبرى وقولتلها مصى يا سوسو و هيا لسه ماسكاه بايدها و تبص عليه و تبرق بعينها قالتلى مش هعرف قولتلها هتعرفى جربى بس و ضغط على راسها علشان اقربها من زوبرى و بداءت تلحس فيه الاول براحه و تمص واحده واحده و تقولى مش عارفه ده كبير اووى يالهوى قولتلها مصى بس وانا بضغط راسها براحه كده علشان احشر زوبرى اكتر فى بوقها و مع الوقت نص زوبرى بقى يخش فى بوقها و ادقره و سبتها تمص فيه و هيا جنبى و نزلت ايدى من تحتها علشان اللعب فى بزازها و اقفشلها و قعدت اقفش وهيا تمص و فجاءة سابتنى و قالتلى كفاية كده يا سى باسم علشان الوقت سرقنا و ابويا زمانه بيدور عليا قولتلها و هتمشى وتسبينى تعبان كده و بشاور على زوبرى قالتلى معلش علشان خاطرى و هجيلك تانى بكرة قولتلها ماشى و سبتها تنزل .

و تانى يوم نزلت الصبح كان عندى كام مشوار و رجعت قابلتها على باب العمارة و قولتلها انا قاعد طول اليوم لوحدى و مش هنزل تانى و مستنيكى و سبتها و طلعت و كنت اشتريت معايا ترنج بيتى ليها عبارة عن بنطلون و تى شرت نص كم و ضيق و استنتها و على الساعه ٦ كده لقيت الباب بيخبط و دخلتها بسرعه و قفلت و كانت لابسه عبايه سمرا بزراير من الاول للاخر هجت جامد بقى و خدتها على الكنبه قعدتها و نزلت فيه بوس و قت اميل عليها لحد منيمتها على ضهرها و نمت فوقها و زنقت زوبرى فى كسها رشق و نازل فيها بوس و دعك فى بزازها بايديا و بداءت افتح زراير العباية بايديا لقتها لابسه تحت العباية ترنج بيت قماش خفيف كده روحت فاتح كل زراير العباية للاخر و روحت رافع التى شرت الفوق و شفت بطنها و سوتها اللبن و كانت لابسه برا اخضر و شكل بزازها القشطه مع اللون الاخضر اووووف و بزازها لبن شديت البرا و اول مشفت حلمات بزازها احووووووو لونهم وردى حسيت انى نايم مع ممثلة افلام سكس هجت على الاخر و مقدرتش امسك نفسى روحت قافشها من بزازها جامد و نزلت فيهم رضاعه و عض و هيا تتاوه و تقولى براحه يا سى باسم قولتلها براحه ايه يا سوسو ده انتى عاوزه تتاكلى اكل ملبن و بقيت احشر وشى بين بزازها و اعضها و امصهم و زوبرى خلاص تارس فى كسها جامد على اخره و روحت مقلعها البرا خالص و التى شرت و بقت ملط من فوق و قومتها و خدتها على اوضه النوم وهيا ماشية معايا مسلمه نفسها خالص و اول مدخلنا الاوضه خدتها على السرير و نيمتها عل ضهرها و نمت فوقها وكملت رضاعه و مص فى بزازها و حلماتها لحد محسيت ان جسمها سخن و هاجت قعدتها على الارض و نزلت الشورت و مسكت زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هجت اووى اكتر و اكتر مسكتها من شعرها و بقيت احشر زوبرى جامد فى زورها و كان وشها بيحمر اووى و تريل على زوبرى جامد و بعد شوية قومتها و نيمتها على حرف السرير على بطنها رجلها على الارض و نايمه ببطنها ووشها على السرير و نزلت البنطلون بتاعها و شفت طيز مدورة جامده فشخ و لسه بنزل الاندر بتاعها مسكته بايدها و قالتلى بلاش يا سى باسم بلاش ده قولتلها متخفيش يا سوسو مش هعمل حاجه غصب عنك و نزلته و عريت طيازها و فتحت طيزها بايديا و كان الخرم لونه بنى فاتح كده و مسكت زوبرى و بداءت احك راسه فى خرم طيزها فى الاول كانت خايفه ادخله فكانت بتقمط بطيزها وتقفل خرمها بس بعد شوية حك و زفلطه من زوبرى بداءت تسيح و تهيج روحت ضاغط راس زوبرى و زفلط فى خرم طيزها وكان مولع اووى و سخن لقتها صوتت جامد روحت ماسكها من وسطها بايديا الاتنين علشان اسيطر عليها و هيا بتزقنى بايدها و تقولى لا يا سى باسم بيوجعنى اووى طلعه طلعه قولتلها حاضر و طلعته و هيا بتتوجع و حاطه ايدها على خرمها نزلت على ركبى وراها واشتغلت لحس فى خرم طيزها و كسها كان هايج اووى ومولع ولونه وردى و صغير كده و شوية شوية بداءت ادخل لسانى فى طيزها وهيا ساحت اووى و تقولى كمان يا سى باسم لسانك حلو اووى و فضلت الحس و امص فيها لحد مدابت خالص قومت خدتها على المكتب بتاعى وقفت وراها وانا ملط وحضنتها و زوبرى بين فخادها زانقه ونزلت تدقير براحه فى فخادها و تقفيش فى بزازها ومسكت حلماتها دعك ومفيش دقيقه لقتها بتقولى دخله يا سى باسم عاوزاه اووى مش قادره فى وقفتها و خلتها ترفع رجلها اليمين على المكتب و الشمال على الارض علشان خرم طيزها يفتح شوية و مسكت زوبرى و دخلته براحه و هيا مستحملتش صوتت و نزلت رجلها بسرعه اليمين على الارض من الوجع و قالتلى يالهوى ده بيوجعنى اووى قولتلها هتتعودى عليه و تحبيه قالتلى لا مش قادره عاوزه انزل امشى قولتلها حاضر اللى انتى عاوزاه براحتك و ففعلا خدت هدومها و لبستها و نزلت .

وانا بفتحلها باب الشقه لقينا رباب طالعه على السلم بالصدفه و شافتها وهيا طالعه من عندى 😯😯 .
ومن هنا بقى رباب بداءت تشترك فى الحكاية و تانى يوم لقيت سعاد مستنيانى برا العمارة و قالتلى مصيبه رباب عاوزه تقول لابويا انى كنت عندك و هتفضحنى قولتلها اهدى بس عادى انا هتصرف قالتلى ازاى قولتلها بليل على الساعه ٦ كده اطلعيلى و انا هقولك هنعمل ايه قالتلى طيب وبليل جت ليا و دخلتها الشقه و كانت لابسه عباية سودا و قالتلى ابوس ايدك يا سى باسم الحقنى و اتصرف قولتلها تعالى بس انا هظبط الدنيا متخفيش و خدتها على الاوضه ووقفتها قدام التسريحه و انا وراها وزوبرى واقف عل طيزها قلعتها الطرحه و قلعتها العبايه و كانت لابسه تحت العبايه كاش عل اللحم لونه رصاصى مجسم طيازها و بزازها و شكلها يهيج و مش لابسه اندر و لا برا و الكاش حملات فكانت كل القشطه قدام عنيا و و بداءت ابوس فى رقبتها براحه و انا حاضنها من وسطها و هيا قلقانه ومتوترة و قالتلى هنعمل ايه قولتلها متخفيش انا هقولك اللى هنعمله بس سبينى دلوقتى اتمتع بيكى شوية و قلعت الشورت و خلتها تمسك زوبرى و نزلت فيه دعك وانا وراها و نازل فيها تففيش و تسيح و بوس ولحس وهيا تدعك زوبرى جامد من الهيجان شوية و نزلتها على زوبرى ونزلت فيه مص جامد و انا هايج اووى لحد مسيحت زوبرى روحت منيمها على بطنها على المكتب و رفعت الكاش عريت طيازها و نزلت الاندر و نزلت اكل و مص و لحس فى خرم طيزها لحد مدوبته و مسكت زوبرى و نزلت حك راسه فى خرم طيزها لحد مهاجت و قالتلى دخله بس براحه علشان بيوجع اووى ضغطه براحه براحه وهيا صووت وقالت يالهوووى ده مولع و بيوجعنى اووى و نزلت اهااات وانا ادخل و اقرب ادخل واقرب لحد محشرت زوبرى ولزقت وسطى فى طيازها تصووت و تترعش فخادها بطيازها بتترج روحت عدلها وحاضنها ايد لافه على بطنها و ايد قافش فى بزازها و خدتها فى حضنى كلها و زوبرى كله فى طيزها و هيا بتتاوه و بداءت ادقر بزوبرى براحه فى طيزها وهيا تتاوه وتصوت و شوية شوية بقيت اطلعه براحه و ادخله براحه و نازل عض و لحس فى رقبتها لحد مساحت و بداءت تتاوه من المتعه و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و شوية جامد براحه و شوية جامد و روحت ماسكها من تحت ركبتها بايديا الاتنين و رفعتها و شلتها على زوبرى و فضلت ارفعها وانزلها على زوبرى و هيل تتاوه جامد و انا هايج وحسيت انى هجبهم روحت ماشى بيها وانا شايلها على زوبرى و كله فى طيزها لحد السرير و نيمتها على بطنها وانا فوقها و زوبرى مطلعش لحظه من طيزها و مسكت ايديها الاتنين بايديا و رفعتهم لفوق و ايديا على ايدها و نزلت تعشير و ترزيع فى طيزها وهيا تحت زوبرى بتتلوى وتصوت وجبت لبنى كله فى طيزها وفضلت نايم فوقها و سايب زوبرى جواها و اشتغلت بوس فيها لحد م زوبرى رخرخ كده طلعته و هيا فضلت نايمه على بطنها شوية و قامت دخلت الحمام و انا غيرت هدومى و قالتلى هنعمل ايه بقى مع رباب قولتلها هنشوف حل متقلقيش و قعدت تلبس هدومها و تقولى لو ابويا عرف هتفضح و ابويا هيموتنى قولتلها اهدى بس و هنلاقى حل اكيد لو عاوزه تقوله كانت قالتله فى ساعتها و بعدين هيا شافتك خارجه من عندى مش شافتك معايا عل سرير واحد .

و تانى يوم وانا نازل الصبح لقتها قابلتنى على باب العمارة و بتقولى انا عندى فكرة لازم اكسر عين رباب قولتلها ازاى يعنى قالتلى هجبها معايا انهارده و انت تنام معاها 😯 قولتلها فكرة روعة ماشى . و قالتلى ساعتها مش هتقدر تتكلم ولا تقول حاجه قولتلها خلاص ماشى قالتلى لما ترجع انا اخر النهار كده هثبتها و اجيبها و اجيلك .

و بليل لقيت الباب بيخبط فتحت لقيت رباب و سعاد ولابسين عبايات سودا بزراير من فوق لتحت و دخلوا و قعدتهم فى الصاله على الكنبة و جبتلهم عصير و قولتلهم خير فى ايه لقيت سعاد بتقول اصل رباب كانت عاوزه تعرف انا كنت بعمل عندك ايه اول امبارح لما شافتنى نازله من عندك قولتلها ولا حاجه كانت بتساعدنى فى حاجه . رباب قالت و المفروض انى اصدق بقى الكلام ده انا عارفه كنتوا بتعملوا ايه كويس و قامت وقفت و قالت لسعاد هقول لابوكى كل حاجه روحت واقف قدامها وقولتلها اهدى شوية فى ايه ديه بنت عمتك اهدى قالتلى لا مش ههدى و زقتنى فى صدرى و ماشية روحت ماسكها من ايدها و شاددها و ساحبها فى حضنى من ضهرها ايد على سوتها و ايد على بوقها و هيا بتحاول تفلفص منى قولتلها مش انتى عاوزه تعرفى بنعمل ايه هوريكى و سعاد راحت قالعه ولابسه تحت العباية قميص نوم اسود شفاف على اللحم زوبرى هاج ووقف فى طيز رباب و راحت مقربه من رباب شدت طرحتها و بداءت تفك فى زارير العباية بتاعتها و رباب بداءت تعيط و سعاد قالتلها معلش انتى اللى بدائتى و فتحت الزارير كلها و كانت لابسه بدى و بنطلون لانجرى تحتيها روحت قافش فى بزها جامد بايدى و قولتلها هتجربى كل حاجه دلوقتى وروحت نازل بايدى من على بزازها لكسها و بداءت ادعكه علشان اسيحها و هيا بداءت تترعش شوية و سبت ايدى من على بوقها لقتها بتقول خلاص سبونى وانا مش هتكلم ولا اقول حاجه بس ارجوك سيبنى قولتلها هسيبك بس لما سعاد تشوفك وانتى قالعه معايا وروحت مقلعها البدى والبرا و شوفت جوز بزاز كبار روحت قافشهم و نزلت فيهم تقفيش و هيا بتحاول تزقنى روحت مكتفها تانى و حاضنها من ورا و نزلت ضرب على بزازها و قولتلها لو مش نافع معاكى الزوق هاضربك ونزلت ضرب على بزازها و سعاد قدامها قولتلها مصى بزازها يالاه و نزلت مص فيهم و شوية لقتها ساحت و داخت فى ايدينا روحت و اخدهم الاتنين على اوضه النوم و قلعت رباب ملط وهيا دايخه خالص و قعدتها على حرف السرير و قلعت الشورت و شافت زوبرى وشها احمر و سعاد مسكت زوبرى و بتشده عاوزه رباب تمصلى و خلتها تفتح بقها بالعافيه و بداءت تمص و سعاد مسكتها من شعرها و تضغط راسها علشان زوبرى يخش اكتر و راحت سعاد قالعه و قاعده جنبها و شدت زوبرى ونزلت فيه مص هيا كمان تمص شوية و تحطه فى بوق رباب شوية و الاتنين قدامى ملط وانا هايج فشخ و مسكت زوبرى حطيته بين بزاز رباب كانوا سخنين اووى و ملبن و خليت سعاد تقفش بزازها تضمهم على زوبرى و نزلت نيك فى بزازها و رباب فى عالم تانى و قلبتها على السرير على بطنها و خليت سعاد على بطنها بردو بس على حرف السرير و نزلت لحس فى كسها وخرم طيزها و هيا ماسكه طياز رباب دعك و لحس فى خرمها مقدرتش امسك نفسى من المنظر روحت حاطط زوبرى فى طيز سعاد اتاوهت جامد و نزلت نيك فى طيزها جامد و انا هايج و شوية سبتها و روحت ساحب رباب من وسطها و خلتها مفلقسه على حرف السرير و خرمها كان دايب و اول مدخلت راس زوبرى صوتت و نطت لقدام على السرير روحت شاددها من وسطها و مثبتها و دخلت زوبرى براحه كله وهبا بتصوت و سعاد كتمت بوقها و انا بداءت انيك فى طيزها براحه و هيا بتفلفص روحت نايم فوقها و قافشها بايديا من بزازها و نازل نيك فى طيزها جامد علشان اوجعها و قولتلها خلاص كده انتى بقيتى اللبوة بتاعى و حطيت صابعى فى بوقها و شديت خدها علشان متطلعش صووت وهيا بتتأوه و بعد موسعت خرمها رفعت سعاد و خلتها تنام فوقها و طيازها بقت فوقت بعض و اشتغلت نيك بقى فيهم اطلع زوبرى من طيز سعاد و ارزعه كله فى طيز رباب و ابدل بينهم لحد محسيت انى هجبهم نطرت لبنى كله جوا طيز رباب 🥵 .
قصه تحفه
 
  • عجبني
التفاعلات: shaddd، Fares 69 و Bassem89

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%