NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية معلم الزاويه هددني وناكني

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,224
نقاط
2,434
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
معلم الزاوية خوفني و ناكني...

كنت بلغت من مدة قصية و بدأت أستمتع برجولتي و فرحان بمراهقتي و في الصيف كان عندنا زاوية جنب الجامع فيها ناس مسافرين متغربين يدرسوا فيها و يحفظوا و يباتوا . المرة هذه كان فيها إثنين فقط واحد منهم في سن ال25 يدرسنا في الزاوية كل مساء و يحفظنا باللوحة و الكراسة مع بعض ، كان كل مرة يطلب مني جزء الكراسة و لما يرجعه لي ألاقى فيه قصاصة ورق مكتوب فيها كلام غرام مثلا مرة كتبلي بحبك و مرة بعشقك عيونك و شعرك و جسمك و مرة اتمناك تكون مراتي و زوجتي و مرة ريتك معي في السرير يا حلو يا أمرد و مرة أنت أجمل من البنات و تشهي و آخر مرة لما شافني ساكت كتب لي تعال عندي في الليل مشتاق أني أنيكك و أدخل لك زبي في طيزك يا حبيبتي الجميلة . ههههه انا كنت أجمع القصاصات مع بعض و في الأخير رحت موريه بعض القصاصات فقط و قلت له شو رايك أوريهم للإمام أو لأبي ؟ خاف كثيرا و ترجاني فقلت له القصاصات راح تبقى عندي و أي حركة منك أوريهم للشيخ أو أبي ؟ المهم افتكيت منه و ما عاد يتحرش بي ولا يضايقني مع ان نظراته ما تفارقني . عندنا في القرية كل يوم و ليلة واحد منا يتكفل بهم في الطعام مثل الصدقة و كلها تطوع منا ، لما جاء دورنا طلب مني أبي آخذ العشاء للزاوية و لما دخلت لقيته لحاله و تبسم لي و دخلت الحجرة و هو يتعشا و انا اتفرج فيه لأنه طلب مني أسهر معاه شوي ؟ لما شبع بدا يسالني أسئلة غريبة عن الجنس و استغربت تصرفه مع أني كنت أعرف انه فاسق ههههه و لما اخبرته أني بلغت سن الرشد سالني يعني أنت تقذف المني من زبك ؟ قالها من غير خجل . قلت له نعم و هو كان خبيث و يستدرجني فقط . قال لي كيف تقذف يعني ؟ تبلكمت و خجلت و هو يضحك و عرف أني أمارس العادة السرية . المهم بعد ما حكينا شوي قال لي أنا قادر اخرج لك جني من الحيط في لحظة ؟ خفت شوي و قلت له لالالالا خليه في مكانه و حاولت الذهاب للبيت فقال لي اجلس لو خرجت راح ارسلك 2 جن يجيبوك عندي من كتافك . خفت و خاصة قصة الجن هاذي ، كان يتكلم من غير مزح ، بعدين قال لي وريني كيف تقذف المني حتى أتأكد أنك بالغ ؟ و لما رفضت بدا يهرطق بكلام غريب يخوف و عندنا في القرية حكايات كثيرة عن هذه الزاوية و انها مسكونة بالجن . قلت له احلب زبي أمامك ؟ قالي نعم هذا مرادي . خجلت شوي فقام هو ساحب زبي من السروال بيده و ماسكه يعصر فيه و يضحك و يقولي هذا لساته صغير ، من كثر اللمس زبي بدا ينتصب و هو يشوف فيه و ينبهر و ربما معجب بيه حتى تحول زبي لعصا ههههه و بدل ما أحلب زبي قام هو يحلب و كانت نشوة لذيذة أحسن من سابقاتها و لما اقتربت اقذف تركني و قال لي كمل العملية فوق طيزي و بين فلقاتي راح ترتاح أكثر و نام على بطنه في الفراش و فشخ رجليه و طلب مني أطلع فوقه فطلعت و بدأت افرشي زبي بلطف و خوف و استغراب و هو ينازع أمممم أمممم أمممم مع الوقت استحليت العملية كثيرا و انفجر زبي بالمني بين فلقاته و انا ملتصق به أعصر فيه بشدة و أصرخ أسسسس أسسسس آههههه آآععععع و ماسك فيه بكل قوة حتى راحت اللذة و النشوة بعد مدة . بعدين و هو يتفرج في زبي ما خلاني البس سروالي قال لي استحليت العملية لما فرشبت طيزي ؟ قلت له كثير . قال طيب لو نكتني و دخلت زبك في طيزي ممكن كنت تموت بالشهوة ؟ قلت له ليش نييك الطيز حلو ؟ قالي احسن من الكس بكثير و ممكن تجرب لو عاوز ؟ أنا ما شبعت لسا منه و بمجرد كلامة زبي عاود انتصب و هو هذه المرة كان على ال4 و بدات أفرشي طيزه المليان مني بلطف فلاحظت زبه بين رجليه منتصب كبير جدا و هو ماسكه بيده يحلب و يعصر و لما طولت افرشي قال لي يلا دخل زبك شو مستني ؟ رحت دافع زبي للبيضات و هو صرخ أكيد من اللذة أححححح أييييي شو حلو زبك أححححح ، لما زبي دخل طيزه شعرت بعالم ثاني أحسن من العادة السرية و من النييك السطحي بكثير و طيزه ساخنة نار و ضيقة و نظيفة كأنه كان مستنيني ، الصراحة ممكن احلى من الكس مثل ما قال لأني ما جربت الكس ، كنت مستمتع و أنا أنيك فيه و هو كمان مستمتع حسب صراخه و نزاعه القوي بعدين انقلب على ظهره و رفع رجليه لكتفيه و شفت ملامح زبه الكبير جيدا و دخلت بين رجليه و ضربت فيه زبي لكن زبه كان يحك على بطني و يوجعني كلما كنت ادخل زبي و اخرج كان زبه يحك في بطني و هو عاصص عليه بيده لزيادة اللذة حتى مسكني بيديه من ظهري بقوة و ضمني لصدره و زبي في طيزه ثم قذف من كثر ما حك زبه على بطني و انا أنييك فيه و عباني مني في بطني و كل ما أنا أنييك فيه و هو ماسكني من طيزي و يفتح و يفشخ فلقاتي على الآخر لكن الاحساس كان لذيذ و هو يعمل هيك هههههه شعرت باللذة في زبي و طيزي أول مرة اشعر بشهوة لذيذة في طيزي و هذا هو ما كان يحاول يوصل إليه من البداية ، ما كنت أشعر أنه يبعبصني إلا لما فذقت ثاني مرة و شعرت بوخز في طيزي فانتبهت و هو سحب اصبعه من طيزي بسرعة هههه . لبست ملابسي و رجعت للبيت بسرعة من الخجل لأنه بعبصني و دخل أصبع او 2 و احسست بحرقة شوي في طيزي . متعة النييك ما فارقت زبي ولا عقلي و هو كان طلب مني لما ارجع أحضر معي قصاصات الورق التي كان خايف منها و وافقت ، في الغد بعد العصر لما ذهبت للكتاب انتبهت و هو يكلمني في الساحة و قالي انت نسيت لوازم الأكل و الصحون عندي في الحجرة لما تكون فاضي تعال خذها معك ، هذا كان موعد غرام بيني و بينه ههههه انا الوحيد الذي فهمه ، المهم جارنا عنده بنات فقط و هو مرات يطلب مني آخذ الأكل لصحاب الزاوية لكن هذه المرة أنا طلبت منه و قلت له أنا نسيت اللوازم في حجرة المعلم و أنت لا تشقي حالك أعطيني الأكل أنا اوصله في طريقي حيث أني رايح رايح للزاوية ، هو فرح و قال لي تعرف كان عندي عرس في القرية المجاورة و محتار كيف ألحق في الوقت و أنت فكيتني من الورطة و راح يدعيلي من قلبه و وصى زوجته تعطيني الأكل لما يجي وقت العشاء . من شهوتي كنت مستني وقت العشاء بفارغ الصبر و اخذت القصاصات معي من غبائي و رحت كانت الساعة 10 ليلا تقريبا و الدنيا صيف و الجو حار ، بمجرد ما طرقت البات فتح و دخلت و هو فرحان و اول شيء سالني عنه هو القصاصات و راح مقطعها و راميها و بعدين تعشا و أنا زبي منتصب راح ينفجر مستني متى يخليني أنيكه مثل البارحة ، شفته يبتسم و قالي متمني تنيكني اليوم كمان ؟ تبسمت و هزيت راسي و هو بدأ يشتم فيا و يسب و قالي اليوم دوري يا ابن المتناكة و ما نكتني البارحة الا عشان القصاصات يا عرص يا متناك اليوم افشخك بزبي و عيط لو بدك تعيط شو رايح تقول للناس البارحة نكته و اليوم ما خلاني أنيك هههههه ، كان متوتر و زعلان كثير و قال لي شوف يا إما تطاوعني يا إما الحين أخرج من الحيط 10 جنون كل واحد زبه مثل زب الحمار ينيكوك و يفشخوك و يقطعولك طيزك ؟ أنا الصراحة نيكني و ما تجيبلي سيرة الجنون . قلت لالالا إلا الجنون أرجوك . قالي انت لا تتحرك خليني أنا اعمل كل شيء اليوم و ما راح تكون غير مرتاح و في الآخر قول لي رايك هلا خليني اعمل عملي ؟ جاء ورائي و بدا يحكلي في بزازي و صدري و يدخل يده بين فخاذي كأني بنت و يتمتم بصوت منخفض لأنه كان مشتاق لجسمي ، إلتصق بيا من وراء و بعدين طلب مني أنزع كل ثيابي و هو عمل نفس الشيء و زبه منتصب كالعادة و شكله يخوف كبير و معوج للأعلى قليلا ، عاود التصق فيا من وراء و مسك زبي عصره بقوة و عصر بيضاتي بعدين رجعني على ركبتي شبه واقف و هو كمان و بدا يحك زبي و يحلب فيه و زبه بين فلقاتي ساكن ما يتزحزح كأنه وتد كبير أو ذراع رجل و كان ساخن جدا رأسه مبلل ينزل مرة على مرة قطرة أو قطرتين لزجة ، لما حلب زبي بشدة بدات أشعر بالنشوة و اللذة و نسيت الخجل و نسيت حتى زبه الذي كان بين فلقاتي و كل ما ابتعد عني ارجع للوراء التصق بزبه و ما حبيته يفارق طيزي أبدا خاصة لما كان يصع و يهبط و ينزلق على طيزي ، هو كان يعمل هيك يجس نبضي فقط ، ظل يداعبني و يحك زبه بين فلقاتي حتى قربت أنفجر بالمني و كل ما رأس زبه لمس فتحة طيزي أرتعش و أزفر زفرة كبيرة من الشهوة و أقول أححح أححح أحححح ، كان يحاول يدخل زبه في فتحة طيزي يجربني و أنا أنازع كل ما حاول و ابقى ثابت لا اتحرك اممممم أحححح و لما شفته ما فهم قصدي أو كان يتظاهر فقط رحت رامي نفسي على الارض في وضعية ال4 و وسعت رجلي و مسكت زبي بيدي و تركته يفعل فيا اللي بده ، عرف أني مستوي و أن خطته جابت مفعولها و بدأ يحك زبه بين فلقاتي المفتوحتان و أنا أحاول الرجوع للوراء بحثا عن زبه يلمس طيزي ، كان ملمس الزب لطيزي جميل يهيج كثيرا و تجربة مثيرة جدا ، لما تعبت و ما قدرت اصبر و كنت فذقت مرة من زبي و اقتربت اقذف مرة ثانية و خفت تروح عليا المتعة صرخت أححححح أحححححح أيييي أيييي و رجعت للوراء و مسكت رجليه بيدي و سحبته لعندي و هو هنا وضع راس زبه في طيزي و دفع بكل قوته حتى فتحني أييييي صرخت أييييي أيييييي كان ألم مختلط بالشهوة و اللذة و زبه يدخل و اللذة تزيد و الألم يروح حتى وصل للاخر و حسيته في بطني غليظ و منتفخ و هنا بدا ينيكني يدخل و يخرج و كل ما زبه خرج من طيزي يعاود يحكه على طيزي يهيجني و يقتلني بالشهوة بعدين يضربه فيا و يسحبني لعنده من خصري مثل القحبة و شعرت به ينيكني بسرعة و يزيد بلهث و ينازع أههههه أههههه و كل ما دخل فيا الزب يرميني على الأرض و يعدين يسحبني و يرجعني على 4 مثل ما كنت و زبه يدخل و يخرج بسرعة كبيرة سسسط سطططط سسسططط ززللطططط ثم توقف فجأة و انفجر زبه في بطني بالمني يقطر من كل جهة و يتحرك و هو يقذف و المني ساخن جوايا و هو يصرخ فقط أسسسس اسسسس اسسسس امممم حتى توقف تماما عن الحركة بعد مدة ، من شهوتي و لذة زبهفي طيزي و هو ينيكني قذفت في يدي ثاني مرة و عجبني النيك كثيرا و ما شبعت من زبه لسا ، لما كان يرتاح كنت ألعب بزبه و كل ما سالني عن العملية ابتسم يعني مرتاح و هنا نيمني على ظهري مثل ما فعل هو البارحة و ضرب لي هذاك الزب في طيزي حتى فتحت فمي من الوجع أعععععع و بدا ينيك فيا و يمارس معي الحب مثل القحبة يمص لساني و شفايفي و يعض بزازي و هو ينيك و ينازع ينيييك و ينييك وينازع ينيييك و ينازع مدة طويلة و انا تحته مثل القحبة أزفر فقط أممم أههه أححححح و كأني في عالم ثاني ، ثم قذف في طيزي مرة ثانية و ارتاح شوي بعدين لما حبيت أسحب زبه قال لي استنا شوي لا تتحرك و احسست زبه يرتخي في طيزي و يتحول للحمة و فجأة حسيته كأنه عاود القذف من جديد و احترت كيف يقذف و زبه مرتخي لكنه ما كان يقذف بالعكس كان يبول في طيزي الفاسق ههههه بال في طيزي كثير لكن الصراحة كان احساس جميل لأنه في طيزي، لو في فمي ممكن كنت قرفت لكن في الطيز كان يدغدغني ، بال فيا تقريبا كأس ثم سحب زبه منتفخ و محمر مثل الجمرة و انا جريت بسرعة للحمام عصرت طيزي حتى خرج كل البول و غسلت كويس و بحقني للحمام بال مرة ثانية قطرات فقط و قطر زبه و قال لي مصه ؟ ما ترددت ولا لحظة و مصيته و هو مبلل بالبول المالح الحار ، كان زبه مثل العلكة مرتخي ثم غسلت فمي و رجعت فرحان . ريحنا في حجرته و لما لبست راح موصلني للبيت حتى ما يقلقوا علي أهلي ههههه ما عرفوا أنه فتحني و من يومها كل ما سنحت لنا الفرصة ينيكني و يتركني انيكه لما أشتهي طيزه . المرة القادمة أحكيلكم كيف فجأة و هو ينيكني دخل علينا زميلة اللي كان مسافر و بدل ما يغير المنكر راح نايكني هو كمان و فاشخني من طيزي هههههه . نهاية القصة .​
 
  • عجبني
التفاعلات: tool1
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%