NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية عربية فصحى مسابقة القرن الذهبي ـ تسعة اجزاء 19/9/2023

اتاخرت علينا منتظرينك
مستنية اعرف حيكسبوا ولا لاء
ورد فعل ناهد حيكون ايه
شكرا جدا
والأجزاء الجاية فيها رد على تساؤلاتك
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
فسن بقية القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: بـابـا المجـال و ناقد بناء
الجزء التاسع

ــــــــــــــــــــــ

بعد مرور ساعة من الزمن .. قام قائد فريق التأمين بالتحفظ على عادل بمخزن في الفيلا والاتصال بمستر مراد.

قائد التأمين: كله تمام يا مراد بيه .. عادل موجود في المخزن دلوقتي ..

مستر مراد: برافو عليك .. سيبوه واقفل عليه كويس .. وأنا هانزل اتعامل معاه.

وبمجرد أن خرج قائد التأمين من المخزن ساد الظلام بينما يجلس عادل في الزاوية مكتوف اليدين يبكي حاله .. فبعد أن فرّ من سجن الرزيلة وتسلق جدار الشهوات هارباً .. أعادوه بالقوة .. خطفوه من الجنة التي كاد أن يعيش فيها بين ملائكة فى صورة بشر .. بركات ووفاء والصغيرة أميرة .. كان يبكي لشعوره بأنه ملعون مكتوب عليه أن يقضي حياته في الجحيم.

رفع عادل رأسه للسماء صارخاً يدعو الموت بأن يأتيه عاجلاً ليخلصه من عذابه .. لينتشله من بحر الشهوة .. من قاع الدياثة التي تغلغلت في خلايا جسده .. فهو يعلم ما إن اقترب من أمه ناهد مرة أخرى وتنسّم رحيقها ولمحت عيناه جمال جسدها فلن يعود أبداً.

وفي تلك اللحظة انفتح باب المخزن وتسرب الضوء للداخل .. وكان صوت أقدام أحدهم يقترب أكثر فأكثر فيرتجف قلب عادل أكثر .. لقد كان مستر مراد الذي اطمأن بعودة عادل مرة أخرى ليكمل ما بدأوه ويفوز كأفضل مشرف في المسابقة.

مستر مراد: حمدللـه على سلامتك يا بطل .. كده تقلقني عليك ؟؟؟ أمك هتتجنن بسبب غيابك يا راجل ... ومين اللى ربطك كده ؟؟؟ أكيد الأغبيا .. أوعى حد يكون ضايقك ولا حاجة؟؟؟

عادل: إنت رجعتني ليه تانى يا مستر مراد ؟؟؟ إنت مش قولت اللى عايز ينسحب هو حر ... وأنا عايز أنسحب من المسابقة ... مش عايز أكمل.

ضحك مستر مراد كالشيطان وهو يقوم بفك قيود عادل.

مستر مراد: هههههههه .. أكيد طبعا إنت حر ... بدليل إنى بفكك دلوقتى.

عادل: أومال جبتوني بالعافية ليه بعد ما أنا مشيت ؟؟؟

مستر مراد: قصدك بعد ما هربت ... عارف ليه .. عشان عارف إنك بتعمل حاجة غلط .. بتتصرف ضد إرادة المجموعة .. عارف إن خالك ومرات خالك .. حتى أمك هيقفوا ضدك ومش هيسمحولك تنسحب .. عشان كده إنت هربت من غير ما حد يعرف.

عادل: تمام .. طب أنا بقولك دلوقتى أنا عايز أنسحب من المسابقة .. ممكن ؟؟؟

مستر مراد: ههههههههه ... للأسف فات الأوان يا بطل .. إنت متعرفش أنا عملت إيه عشان أجيبك تانى .. لأنى مش هاسمحلك تدمر النجاح اللى أنا حققته .. وتضيع الفرصة اللى أنا مستنيها من زمان .. إحنا خلاص فاضلنا خطوة ونكسب النهائي .. والملاييين هتكون بين إيدينا.. ليه تضيع كل دا في لحظة يا غبي؟؟

عادل: أنا مش عايز حاجة .. مش عايز حاجة .. كل اللى أنا عايزه إني أنقذ نفسي .. عايز أبطل دياثة .. كل لما أشوف أمي حد بيعمل فيها حاجة بجيب شهوتي لكن إحساس الندم بيعذبني بعدها.

مستر مراد: تبقا عبيط لو فكرت إنك تقدر تبطل .. دي خلاص بقت حاجة بتجري في الدم .. إنت ليه مش عايز تتعلم من خالك ؟؟؟ بدل ما تحس بتأنيب الضمير استمتع وعيش حياتك واكسب فلوس لو عايز.

عادل: مش متخيل نفسي في الطريق دا .. أنا بعد ما رحت لبابا وعيشت معاه في بيته هو ومراته وأختي الصغيرة حسيت بالراحة النفسية والسعادة الحقيقية .. نفسي أعيش الحياة دي بجد.

مستر مراد: نفسك تعيش حياة الفقر والتعب زي أبوك .. اعقل يا عادل .. إنت بينك وبين المجد خطوات .. وكل اللى نفسك فيه تقدر تحققه بعد أيام .. ومش إنت لوحدك .. أنا كمان نجاحي في المسابقة دي هيحققلي اللى اتمنيته طول عمرى .. وأنا مش هاسمح لبركات إنه يكون عائق بيني وبين المجد.

عادل: قصدك إيه ؟؟؟

مستر مراد: قصدي إنك لو مكملتش المسابقة للآخر .. أبوك ممكن يتأذى أو مراته أو أختك الصغنونة .. وإنت اللى هتكون السبب يا عادل.

عادل: إنت بتهددني ؟؟؟

مستر مراد: أنا بحاول أحمي اللى أنا عملته طول المسابقة .. اللي بتحاول إنت تهده بغباءك.

عادل: أرجوك .. ملكش بدعوة بأبويا وعيلته .. الموضوع معايا أنا متدخلهوش بينا.

مستر مراد: خلاص .. اسمع كلامي واعقل وكمل للآخر وأنا مش هالمس حد منهم.

صمت عادل أمام تهديد مستر مراد له الذي استغل حبه لأبيه وعائلته الصغيرة التي لن يتحمل عادل أن يتأذى أى فرد منهم.

مستر مراد: أيوة كده ارجع لعقلك وركز في المسابقة .. المستوى النهائى مش سهل على فكرة .. والمنافسة جامدة مع العيلة التانية .. يللا بينا مش هانفضل نتكلم كده في المخزن.

وسار عادل مستسلما خلف مستر مراد ودخلوا الفيلا ليصعدوا إلى الغرف الخاصة بعائلة نشأت .. وأثناء صعودهم كان هناك صراخ فتاة يصدر من إحدى الغرف وكان خارج الغرفة يجتمع بعض الأشخاص .. فاتجه إليهم مستر مراد وتحدث مع أحدهم.

مستر مراد : ازيك مستر سامح .. إيه الصوت العالي ده ؟؟ فيه حاجة ولا إيه ؟؟

مستر سامح: دي أمل .. الصاروخ اللي بنافسك بيها طول المسابقة .. وهاكسب بيها النهائي.

مستر مراد: طب دي بتصرخ جامد .. مالها ؟؟؟

مستر سامح: آه .. أمل كانت لحد اللحظة دي فيرجن .. كانت بتتعامل خلفي بس .. وانت عارف طبعا إن المستوى النهائي كل حاجة هاتكون مباحة فيه .. عشان كدة أبوها بيفتحها وبيجهزها... تعالا بص بصة.

طرق مستر سامح الباب طرقة واحدة ثم فتح الباب حيث كان هناك رجل بدين وبين يديه فتاة عارية في غاية الجمال وهو يحاول أن يفتح ساقيها وهي تقاوم.

مستر سامح: إيه يا عم نعيم .. لسة برضه ؟؟؟

نعيم: خلاص يا سامح بيه .. هي خايفة شوية بس .. ولا إيه يا أمل يا بنتي اخلصي بقا .. وافتحي رجلك.

أمل: حرام عليك يا بابا .. بلاش تاخد أغلى حاجة عندي .. سيبلى شرفي حرام عليك.

مستر سامح: إيه يا أمل .. إنتي عايزانا نخسر ولا إيه ؟؟؟ لازم تتفتحي وتتعودي على الأمامي عشان النهائي.

أمل:أنا مش عايزة المسابقة .. سيبوني .. سيبونى أمشي.

نعيم: اخرسي يا كلبة .. بعد ما وصلنا لدا كله .. افتحي رجلك يا بت الجزمة.

وقام نعيم أبو أمل بفتح ساقيها بقوة ليرشق قضيبه المنتصب فى فرجها البكر فتصرخ أمل بشدة وتبكي بينما نعيم يخرج قضيبه مخضباً بحمرة شرفها.

مستر سامح : إيه رأيك يا مراد بيه .. إحنا ناويين على المكسب ومش هنتنازل عنه.

مستر مراد: الشاطر اللي يضحك في الآخر يا سامح بيه.

لقد كان عادل في ذهول مما يحدث .. وتدور في رأسه تساؤلات عما رأى .. لذلك بادره مستر مراد بالإجابة.

مستر مراد: شوفت يا عادل المنافسة اللى جاية قوية إزاى .. دى عيلة عم نعيم .. أسرة نموذجية .. الأب نعيم والأم وداد والابن كريم والبنت أمل.. عدوا كل المراحل بنجاح ودلوقتى بيتجهزوا للمرحلة النهائية.

عادل: لكن إزاي أب يعمل كده في بنته ؟؟ دا اغتصـب بنته اللى لسة عذراء وفتحها.

مستر مراد: قصدك فتحلها طريق المجد .. يللا تعالا نطلع عشان الجماعة قلقانين عليك فوق.

استكمل مستر مراد وعادل طريقهما لأعلى حتى وصلا إلى الصالة التي تجلس فيها عائلته وما إن رأته أمه حتى طارت من الفرحة واحتضنته وقبلته لعودته بعد غياب.

ناهد: كدة برضه يا عادل .. أنا كنت هاموت عليك يابنى.

هالة: حمدلـله على سلامتك يا عادل .. وحشتنا أوى

نشأت: كده تهرب وتسيبنا يا جبان .. تعالا فى حضن خالك.

وقام الجميع بالترحيب بعادل سعداء بعودته .. وتركهم مستر مراد ونزل للانتهاء من بعض الأعمال .. أما عادل جلس حزيناً لا يتحدث ولكنه لاحظ أن أمه تقوم بهرش مؤخرتها باستمرار .. وتنظر إلى هالة وأخيها نشأت .. وعندما ازداد الأمر عليها استأذنت ودخلت إلى غرفتها .. وبعد فترة خرجت من غرفتها لتنادي على أخيها نشأت.

ناهد: يا نشأت تعالا عايزاك في حاجة.

نشأت: حاضر يا ناهد جاي حالا.

دخل نشأت إلى غرفة أخته .. أما عادل وهالة فكانوا يجلسون في الصالة يشاهدون التلفاز .. وقامت هالة بتعلية صوت التلفاز.

عادل: عليتي ليه صوت التليفزيون كده ؟؟؟

هالة: الأغنية دى بحبها .. وبحب أسمعها عالية.

وبعد فترة بدأ عادل يسمع صوت آهات أمه تصدر من غرفتها .. فلم يلق لها بالاً .. ولكن صوت أمه بدأ يعلو أكثر.

عادل: هي ماما مالها يا مرات خالي.

هالة: أمك تعبانة اليومين دول.

عادل: خير مالها.؟؟؟

هالة: متقلقش .. حاجة بسيطة .. وخالك بيساعدها.

عادل: ماما عندها إيه يعنى ؟؟؟

هالة: مش عارفة أقولهالك إزاي.

عادل: ماتقولي واخلصي ماما مالها ؟

هالة: أمك عندها احتكاك في المؤخرة.

عادل: عشان كده كانت بتهرش طول ما هى قاعدة معانا ؟؟؟

هالة: أيوة .. وخالك بيساعدها وبيريحها من الحكة دي.

عادل: أنا سامع صوت ماما بتتوجع .. خالي بيساعدها إزاي يعنى.

هالة: بيساعدها وخلاص يا عادل .. اسكت بقا... ولا أقولك تعالا شوف بس ماتعملش صوت.

وقامت هالة أولاً تتحرك ببطء وفتحت الباب فتحة صغيرة .. ثم أشارت لعادل ليأتي ويشاهد .. لينصدم من منظر أمه العارية التي يركبها خاله من مؤخرتها وهي تضرب بكلتا يديها على السرير وتتأوه كالعاهرات.

عادل (بصوت منخفض): خالي بينيك ماما

هالة: هششششش .. أسكت .. أمك مش هترتاح إلا بكده .. وهتشوف بعد ما هيخلصوا... اتمتع بجسم أمك اللى انتا بتحبه .. شوف لحمها بيتهز إزاى تحت زب خالك.

وفي تلك اللحظة بدأ عادل يشعر بالنشوة مما يحدث أمامه ومن كلام هالة له إلى أن انتصب قضيبه وقد لاحظت هالة ذلك .. حتى نزلت على ركبتيها لتخرج قضيب عادل من مكمنه وتمصه بينما عادل يركز بنظره على جسد أمه وصوت آهاتها يطرب أذنه .. حتى سحبته هالة على الأريكة فى الصالة.

هالة: تعالا جرب نيك الطيز معايا .. تعالا حس بسخونة الطيز .. اتخيل نفسك بتفشخ طيز ناهد أحلى طيز في العالم.

قامت هالة بإنزال الشورت الذى كانت ترتديه .. وأمرت عادل بمعاشرتها من الخلف.

هالة: نيكنى فى طيزي .. آآآآآه ه ... إنت بتدخله على طول ؟؟؟ ... تف فى طيزى الأول يا غشيم .. بلها عشان يدخل بسهولة.

قام عادل بالبصق فى مؤخرتها وعلى قضيبه المنتصب ثم بدأ في إدخاله تدريجيا حتى اعتادت فتحتها على قضيبه .. وأخذ ينيكها في مؤخرتها بقوة .. حيث كان صوت آهات أمه تصدر من غرفتها وتزيد إثارته.

هالة: نيك يا عرص .. افشخني يا خول .. قطع طيز مرات خالك يا منيوك .. سامع أمك وهي بتتناك من خالك يا عيلة معرصين .. آآآه .. جبتهم يا عرص ...لبنك نااار جوة طيزى.

وكان عادل قد أفرغ حمم شهوته في مؤخرتها الساخنة .. بينما هالة كانت تقبض على قضيبه بعضلات مؤخرتها وكأنها تحلبه لآخر قطرة.

هالة: جيبتهم بسرعة يا عادل وأمك لسة بتتناك جوة .. أنا عايزة أتناك في كسي دلوقتي.

قام عادل بإخراج قضيبه من من مؤخرتها بينما هي دخلت إلى غرفة ناهد لتشاركها فى قضيب نشأت .. وبالفعل أخرجت هالة قضيب نشأت من مؤخرة ناهد لتدخله في فرجها المتعطش للجنس .. بينما تمددت ناهد على بطنها لتأخذ قسطا من الراحة لحين أن ينتهى أخيها من نيك زوجته فى فرجها.

وكان عادل يقف خارجاً يضع يديه على رأسه متحسرا على الحالة التي وصلت إليها أسرته وخاصة أمه .. ما كان يتخيل في يوم من الأيام أن يصلوا لتلك الدرجة من الفجر والعهر.

وسرعان ما تسربت مشاعر الندم إلى قلب عادل وارتدى ملابسه .. وشعر بمدى قذارة الجو من حوله .. وأراد أن يتنفس هواءً نقياً .. فقرر أن ينزل إلى الحديقة.

وبالفعل ترك أسرته في طغيانهم بين أصوات الشهوة وروائح الجنس البغيضة .. ونزل إلى أسفل ليتنفس الهواء النقي في الحديقة.

وبينما هو يسير ليتلمس مقعد تحت شجرة يجلس عليه إذ رأى (أمل) تلك الفتاة التي كان أبوها يغتـصبها وقام بفض بكارتها .. لقد تفاجأ عادل عندما رآها تبكي وحيدة تحت الشجرة. لقد تردد عادل .. هل يتكلم معها أم يتركها .. لكنه شعر بشوق إلى الحديث معها .. فهي تحمل ألم يبكيها .. كما هو يحمل ألم يدمي روحه.

عادل: حضرتك الآنسة أمل ؟؟؟

نظرت إليه أمل وقامت بمسح دموعها المنهمرة بأصابع يديها.

أمل: أيوة مين حضرتك ؟؟

عادل : أنا عادل .. مشترك في المسابقة .. ساكن معاكم في الفيلا فوق.

أمل: أنا سمعت عنك إنت وعيلتك .. مستر سامح بيكلمنا عنكم .. وإنتم المنافس الوحيد لنا دلوقتى فى المستوى النهائي.

عادل: فعلا .. عيلتنا وعيلتكم هما اللى اللى كملوا وعدوا كل المراحل وباقيين للنهائى .. بس باين إنك مش مبسوطة لكدة .. وحزينة.

أمل: لأني عمري ما كنت أتخيل إني أكون كده فى يوم من الأيام .. والسبب إني اكون فى المكان دا هي مرات أبويا وداد .. هي اللى أقنعت أبويا نعيم إنه يدخل المسابقة دي .. كان يوم اسود .. لبست هدوم عمري ما لبستها واتحرشوا بينا فى السوق والأتوبيس في المستوى الأول .. واغتصـبوني من ورا فى المستوى التاني فى الشاطئ .. والنهاردة أبويا .... أبويا ....

عادل: أنا عارف .. أنا عرفت اللى أبوكي نعيم عمله فيكي النهاردة.

أمل: أنا مش عارفة إزاي أبويا وأخويا كريم يشيفوني أنا ومرات أبويا بيحصل فينا كده ويسكتوا .. لا ويستمتعوا كمان.

عادل: لازم يعملوا كده عشان يفوزوا في المسابقة يا أمل.

أمل (تبكى): وأنا مش عايزة أكمل .. مش عايزة فلوس .. عايزة أكون بنى أدمة طبيعية .. أعيش زي أى بنت.

وفي تلك اللحظة رأى عادل شخص يخرج حاملا حقيبة من جراج السيارات الخاص بالفيلا .. وعندما دقق النظر تأكد أنه والده بركات .. فاستأذن من أمل وجرى على والده.

عادل: بابا .. بابا

بركات: عادل ابني .. أنا دورت عليك يا ابني كتير الصبح .. لحد ما مستر مراد رن عليا وقالي إنك موجود في الفيلا .. وخلاني آجي هنا عشان يطردني من الشغل لما عرف إنك ابني .. وحذرني إني أتواصل معاك.

عادل: أنا نفسي أمشي معاك دلوقتي يابابا لكن هيمنعوني.

بركات: فعلا .. دول مشددين الحراسة على أبواب الفيلا .. إنتم بتعملوا إيه بالظبط إنت وأمك وخالك .. قولي يا ابني لأن الوضع اللى إنتم فيه مش عاجبني.

عادل: يا بابا إحنا .. أحنا ...

بركات: إنتم إيه .. قول

عادل: إحنا في مسابقة اسمها مسابقة القرن الذهبى

بركات: يعني إيه ؟؟؟

عادل: يعني .. مش عارف أقولك إيه .. من الآخر يا بابا .. إحنا بنعمل حاجات غلط وغلط أوي أكتر مما تتخيل .. ولو بتحبني بجد انقذني من هنا بسرعة .. أرجوك يا بابا انقذني... إنت قولتلي إنك مستعد تعمل أي حاجة عشانى .. أنا فى مصيبة كبيرة.

وفي تلك اللحظة نادى أحد أفراد الأمن على بركات لينتهي بسرعة من حمل أغراضه ويخرج من الفيلا ..

بركات: أنا مش هاسيبك يا عادل .. هاجيلك وأخدك من هنا .. جهز نفسك.

عادل: وأنا هستناك يا بابا.

خرج بركات من الفيلا حاملا أغراضه وركب سيارته .. وقد امتلأ قلبه بنداء ابنه له وتوسله لينقذه ويأخذه بعيدا عن تلك الفيلا ..

لم يتجه بركات إلى منزله .. فيبدو أنه قد عزم أن يجد طريقة لينقذ بها ابنه .. لذلك أكمل طريقه فى الصحراء بعيدا .. إلى أن وصل إلى مزرعة ذات أسوار عالية وكأنها حصن منيع لا تستطيع أن ترى ما بداخلها.. وبعد أن تحدث مع الحارس .. تم فتح الباب لبركات ليدخل بسيارته إلى الاستراحة ليستقبله أحد الرجال المسلحين ويجلس على أريكة وبعد ربع ساعة .. يخرج رجلاً ضخماً ضاحكاً فاتحاً زراعيه : أخيرا جيت يا بركات وشرفتني بزيارتك .. المزرعة نورت يا راجل.


بركات: أنا مش جاي في زيارة يا أبو جبل .. أنا جايلك عشان ترد الجميل.
@مشرفين قصص
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: الباحـــث، بـابـا المجـال و Eden 123
تم اضافة الجزء التاسع
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
قرأت الجزء الثاني ومش عارف حاسس ان عادل مش واقعى حتى لو سلبى و أنطوائى اكيد مش هيخبى ال سمعه عن ابوه و امه لا يا سيدى خايف بس اكيد هيبان عليه و ابوه و امه هيعرفه

على العموم مجهود رائع و مقدرش احكم على القصه من فصلين اتمنى التكمله تكون رائعه بالتوفيق
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
قرأت الجزء الثاني ومش عارف حاسس ان عادل مش واقعى حتى لو سلبى و أنطوائى اكيد مش هيخبى ال سمعه عن ابوه و امه لا يا سيدى خايف بس اكيد هيبان عليه و ابوه و امه هيعرفه

على العموم مجهود رائع و مقدرش احكم على القصه من فصلين اتمنى التكمله تكون رائعه بالتوفيق
الأجزاء التالت والرابع عكس توقعاتك يا مش مرحب .. كمل القصة وانت تعرف
 
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: ناقد بناء و مش مرحب
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و بـابـا المجـال
هممممم قرأت الثالث و الرابع لكن توقعاتى هبطت

مع العلم انى اكره الدياثه

وجدت عادل من موقف الثبات العقلى الممزوج ببعض قيم الرجوله إلى تحول دياثى بحت

والغريب هل امه عبيطه جدا انها ما تفكر ان ممكن فى الأشهر السابقه يكون عادل شافهم و ايضا خاله
وقت حسنى
 
  • عجبني
التفاعلات: بـابـا المجـال
لجنة المسابقات تعتبر القصة مكتملة مع تمنياتنا بالفوز
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
هممممم قرأت الثالث و الرابع لكن توقعاتى هبطت

مع العلم انى اكره الدياثه

وجدت عادل من موقف الثبات العقلى الممزوج ببعض قيم الرجوله إلى تحول دياثى بحت

والغريب هل امه عبيطه جدا انها ما تفكر ان ممكن فى الأشهر السابقه يكون عادل شافهم و ايضا خاله
وقت حسنى
تحليلك كويس كمل
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: مش مرحب و ناقد بناء
مش بحلل يا باشا انا بجد ب استفسر بس
طب هى القصه دياثه
القصة بتتحدث عن معاناة الديوث وصراعه الداخلي بين ميله للدياثة ومحاولته للتخلص منها .. وهنشوف في الآخر إيه اللى هاينتصر ..
 
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: مش مرحب
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة بتتحدث عن معاناة الديوث وصراعه الداخلي بين ميله للدياثة ومحاولته للتخلص منها .. وهنشوف في الآخر إيه اللى هاينتصر ..
الديوث هنا ال هو عادل ؟
 
  • عجبني
التفاعلات: بـابـا المجـال
الديوث هنا ال هو عادل ؟
أيوة .. عادل هو الديوث اللى بيتقلب بين الدياثة وبين إنه يكون طبيعى .. لكن خاله ديوث برضه لكن دا معندوش صراع داخلى بل استقر على الدياثة وتعايش معاها
 
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: مش مرحب
أيوة .. عادل هو الديوث اللى بيتقلب بين الدياثة وبين إنه يكون طبيعى .. لكن خاله ديوث برضه لكن دا معندوش صراع داخلى بل استقر على الدياثة وتعايش معاها
بالتوفيق يا باشا
 
  • عجبني
التفاعلات: بـابـا المجـال

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%