NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة يارا ـ حتي الجزء الثالث 24/11/2023

sama21

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
8 أغسطس 2023
المشاركات
23
مستوى التفاعل
325
نقاط
940
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى


........................................................الجزء التاني


عدت الايام وانا حياتي زي ما هى ودخلت 3 ث وعلاقتى بعمو كامل كلها هزار بس من غير اى تجاوز وعلاقتى بكريم حبيبي عاديه
صوتي بقا ارق وصدرى كبر حاجه بسيطه معدش صغير خالص زى ما كان بقيت احس ان انا جميله من كتر ما بتعاكس ولسه معنديش صحاب بنات ووحيده ، وروحت درس عربى عند مدرس اختى كانت بتروح عنده والباقيين ادوارهم ضعيفه
لما روحت عند مستر عادل وعرف انا مين رحب بيا جدا علشان يعرف ماما واختى كانت بتروح عنده ، مستر عادل كبير فى السن عنده 54 سنه وزنه زايد بكرش يعني وعنده شنب عسول ومعندهوش شعر اصلع وبيلبس نضاره وديما بشوش ومحترم مع كل الناس وبيحب يهزر
حصه ورا حصه ورا حصه كان بيهزر معايا كتير وبيمدحنى كتير وفى مره انا كنت غيبت علشان كنت تعبانه وهو كان زعل منى علشان فاتني حصيتن مهمين وطلب رقمى بعد الحصه علشان لو هغيب تاني اعرفه وميشرحش حاجه علشان خايف عليا فاديته رقمي واخدت رقمه وشكرته جدا واتفقنا ع يوم هيشرحلى الحصتين اللى فاتونى لوحدنا انا وهو
وروحت وعرفت ان اختى هتبدا تنزل الجيم فعرفتها ان انا عايزه اروح معاها
منه : هووفف هو انتي لازم تقلديني فى كل حاجه ؟ ايه الهم ده
انا : في ايه منه انا اختك وعايزه انزل معاكي
منه : ششش خلاص خلاص انا نازله الچيم المختلط اللى بعيد عن هنا بساعه هتيجي فيه ؟
انا : لا فكرتك هتنزلى الجيم النسائى اللى قريب من هنا
منه : يعع نسائي ؟ ايه القرف ده انتى فلاحه يبت
انا : انتى بتتكلمى كده ليه خلاص فكك
منه : جربوعه
انا : اهو انتي
وروحت عرفت ماما واتفقنا انها هتعرف الكابتن اللى هناك ان انا هنزل من بكره
وفعلا روحت اليوم اللى بعده كان يوم جمعه العصر وكانت الكابتن هناك رحبت بيا وطلبت منى اشترى هدوم للجيم معينه هتساعدنى بشكل افضل وكانت هى المسؤله عنى وعلمتنى حاجات كتير وروحت مقتوله اخدت شاور وخرجت لاقيت مستر عادل باعتلى ع الواتس اجيله كمان ساعه لو هبقا فاضيه فرديت ان انا هلبس وهروحله
فنشفت شعرى ولبست هدومى كان بنطلون واسع من تحت بس ماسك فى وسطي وضيق ع طيزى ولبست فوقيه بلوزه سمره بكم ضيقه دخلتها جوا البنطلون وحطيت روچ خفيف وايلاينر ولبست الطرحه وجهزت الشنطه فيها الكتب ورشيت برفيوم وخرجت روحت الدرس كان المستر مستنين ورحب بيا بشكل لطيف وبدا يشرحلى اللى فاتنى وهو قاعد جمبى بس بدات احس بعد شويه انه متوتر وبيعرق شويه ومش عارف يبص فى عيني ثانيتين ع بعض
مكنتش فاهمه ايه اللى بيحصل بس كنت فاهمه كل حاجه من شرحه وفى نص ما هو بيشرحلى لمحت بنطلونه مرفوع لفوق من النص فكنت ببص من تحت لتحت وشوفت زبه وهو هايج اوى فى بنطلونه القماش وبدا عقلى يتشتت عن الحصه وببص كل شويه ع شكل زبه اللى رفع بنطلونه اللى فوق لحد اما المستر خلص الحصتين وبدا يتكلم معايا عادى حسيته مش عايزنى امشي وعايز يتكلم معايا
حكالى انه كان يعرف ماما وهما صغيرين كانو جيران واختى كانت بتروحله وكان شايفها مغروره
انا : لا هى مغروره فعلا يا مستر هههه
مستر عادل : بس كلكم حلوين طالعين لمامتكم ما شاء ****
انا : ههههه بس مين اجمل ؟
مستر عادل : بكل صراحه انتى ، مشوفتش بنت فى جمالك طول حياتى ، كلك انوثه وخجوله وضحكتك جميله ورقيقه يبخت اللى هيتجوزك
انا : ههههه انت كمان كيوت اوى وجميل اوى لو كنت صغير شويه كنت اتجوزت حضرتك هههه
مستر عادل : ههههه ياريت بس خلاص عجزنا
انا : لا لا عجزت ولا حاجه انا بهزر معاك انت كلك شباب
وفجاه لقيت مستر عادل بيحاول يخبي بدراعه زبه ووقتها افتكرت موضوع انه هايج بعد اما كنت نسيت فحسيت بلذه اوى وقررت اتدلع شويه علشان اشوفه بيتعذب من هيجانه
انا : مالك يا مستر انت كويس ؟
مستر عادل : هاه ؟ اه ايوا كويس بطني واجعاني شويه بس
انا بدلع : سلامتك يا مستر عاتل ايه السبب ؟
مستر عادل : لما افتكرت انى هروح لمراتى من بعدك ههههه
انا : طب في دوا هنا لمعدتك اجيبهولك ؟
مستر عادل : ههههه لا مفيش مش مستهله عادى
انا : طب اقدر اساعدك ؟ هات ايدك ادعكهالك لما بعمل كده لما بترتاح
مستر عادل : لالا ملهوش لزوم
انا : طب جربنى بس
مستر عادل : ماشي يستى
وادانى ايده التانيه البعيده فمسكت ايده اللى جمب منى وقولتله
انا : لا انا عايزه القريبه منى دى
واول ما شيلت ايده كان زبه باين اوى فى البنطلون فعملت ان انا مصدومه وقولت
انا : ايه ده يا مستر عادل ؟؟
مستر عادل بكل خوف وتوتر : انا اأاأ انا معرفش ده حصل ازاى انا اسف يبنتى و**** انا اول مره اضعف كده وكنت بحاول ادارى حقك عليا متزعليش
انا : انا حقيقي مكنتش متخيله ان انت يطلع منك كده انا اتصدمت فى حضرتك
مستر عادل : اسمعيني طيب هشرحلك
انا : ياريت تشرح اتفضل
مستر عادل : انا اول مره يحصل منى كده قدام طالبه عندى ، جمالك ورقتك اثرو عليا من اول الحصه وانا كده وخصوصا ان مراتى مبتخلنيش اقرب منها وبتتهرب منى كل اما احاول المسها
فحقك عليا اوعدك مش هتتكرر تاني
انا : ازاى يعني مراتك تتهرب منك ده حقك كزوج
مستر عادل : اعمل ايه طيب مفيش فى ايدى حاجه اعملها
انا : انت بتحبها ؟
مستر عادل : كنت ، مبقتش بحبها بقت بتتجاهلنى من غير سبب وحصل منها موقف كان هيسبب فى طلاقنا
انا : موقف ايه
مستر عادل : ملهوش لزوم افتكر الحاجات دى علشان بتوجع قلبى
انا : خانتك ؟
مستر عادل : ايوا ارجوكى متعرفيش لحد ويكون سر بينا
انا : اكيد يا مستر بس ليه مطلقتهاش او خونتها زى ما خانتك
مستر عادل : مقدرتش اطلقها كنت بحبها ومخونتهاش علشان مين هتبص لواحد عجوز زيي
انا : كل ده وعجوز
مستر عادل بنظرة امل : تقصدى ايه
انا : اساعدك تخونها ؟
مستر عادل : بتتكلمى جد ؟
قومت بعد كده روحت قفلت باب شقة التدريس بالمفتاح ودخلت الاوضه قفلت باب الاوضه ودخلتله قعدت جمبه وقولتله
انا : اه بتكلم جد
مستر عادل : ليه عايزه تساعديني
انا : علشان انتى متستحقش الخيانه
* بمد ايدى بحطها ع زبه من فوق البنطلون وانا ببص فى عينه *
مستر عادل : اامم ااه امم
* بدات اضغط ع زبه وبحك ايدى ع زبه وانا ببص ع وشه *
مستر عادل : اووه
انا : حاسس بايه
مستر عادل : حاسس ان انا رجعت 30 سنه ورا
* قربت ع ودن مستر عادل وقولتله بصوت واطي * : خرجه
مستر عادل وهو متوتر بيقوم بيفك زرار البنطلون وبينزله ولاقيته لابس تحت شورت ابيض داخلى فنزله وهو مكسوف منى ، زبه كان واقف اوى تحت كرشه بالظبط كان طوله 16 سنتى ورفيع فكنت عايزه اديله شعور ان انا مبهوره ومصدومه من جمال زبه علشان يحس انه قوى وميبقاش كاشش
انا : اووف يا مستر عادل كل ده !
مستر عادل : هههه عجبك بجد ؟
انا : الا عجبني ، دنا هخليك تنسي مراتك دى خالص تعالى بس ارتاح جمبي
وقعد مستر عادل ووشه كله احمر ومكسوف وعرقان فمسكت زبه وانا قاعده لازقه فيه وبدات ادعكهوله براحه لفوق ولتحت وهو مغمض عينه وبدا يضيع منى وانا بدعكله زبه اكتر
مستر عادل : ااااااه
فقربت من ودنه وبهمس : كده حلو يمستر عادل ؟
مستر عادل : ااااااه اوى يا يارا
فقومت قعدت بين رجليه وبدات الحسله بضانه وامصهاله وانا بدعكله زبه
مستر عادل : اااااه
وطلعت ع زبه بدات امصهوله وهو كان ع اخره مكنش قادر منى وفضلت امصله زبه شويه واستغربت انه لسه مجابش لبنه بالعكس زبه عمال يبقا اقوى بس مهتمتش وكملت مص فى زبه
مستر عادل : اااااه يارا يارا
انا : ممممم احمم ايوا يا مستر عادل فى حاجه ؟
مستر عادل : لا ابدا بس لو ممكن نعمل حاجه تانيه
انا : زى ايه
مستر عادل : ممكن تقلعى البنطلون
انا : حاضر
فقومت نزلت البنطلون
مستر عادل : ااه ممكن تلفي
* لفيت اديته ضهرى *
مستر عادل : ممكن اشوفها ؟
انا : ههههه حاضر
فنزلت الاندر بس حسيت بمستر عادى قعد ورايت وانا واقفه وبدا يحسس ع طيزى ويشمها
مستر عادل : ااااااه نفسي فيها من اول يوم شوفتك فيها
انا : اعمل اللى انت عاوزه بس ابعد عن قدام
فشوفت مستر عادل راح جاب كريم معرفش ايه ده بس خدنى للمكتب خلانى اسند عليه واوطي ونزل هو فضل يلحس فى خرم طيزى كتير جدا لدرجة ان انا جبهتم ووقف ورايا دعك خرم طيزى بالكريم ودخل صابع لقاه دخل بسهوله فدخل التاني وكان بيبعصبني وبيلين الفتحه
انا : اااااه يا مستر عادل
مستر عادل متمالكش نفسه ومسك زبه دخله فيا ومسكنى من وسطي وبدا ينكني
انا : ااااااه ااااه براحه عليا
مستر عادل : ااااه مش قادر منك اااه حاسس ان انا اول مره انيك معلش فى اللفظ ااه
انا : اووووفففف نيكني يمستر عادل اااااه
مستر عادل : ااااااه اهوو يملبن
انا : اااااااه
وبدا مستر عادل ينكنى بعنف وانا كنت مستمتعه جدا لحد اما نزل لبنه جوا طيزى ومخرجش زبه بالعكس مايل عليا حضنى وفضل يبوس ضهرى من فوق البلوزه ويشم الطرحه بتاعتى وقالى
مستر عادل : دى اجمل مره امارس الجنس فيها فى حياتي ، شكرا يا يارا
انا : اووفففف انا مبسوطه اوى دى كمان اول مره اعمل كده ومش هنساها ابدا من كتر مانا مبسوطه
وخرج مستر عادل زبه ونضفنا نفسنا فى التويلت وروحنا سوا
روحت البيت ملقتش حد فجيت اخش التويلت فتحت الباب لقيت اخويا واقف كان بيعمل العاده السريه وكان زبه كبر كان 18 سنتى وكان اتكسف منى اوى وانا كمان اتكسفت فخرجت فورا من غير ما اتكلم وروحت اوضتى
وكلمت كريم شويه وبعدها ذاكرت واتغديت لما ماما رجعت وعملت الغدا ونمت

.................................. ............ انتظرو الجزء التالت كله مفاجآت *

الجزء التالت :
بقيت حابه حياتي اكتر ، بقيت طول يومي معتمده ع المذاكره واخد بالى من جسمي وبشرتي وصحتي اكلي يكون صحي كله وبروح الچيم والولد اللى مرتبطه بيه ( كريم ) كان ديما بيديني طاقه ايجابيه وكان بيجرى ورايا بيتمنى كلمه منى وانا كنت بتحجج بالمذاكره وان وقتي ضيق و على الرغم من ان المفروض يزهق ويتضايق الا انه كان ده بيخليه يجرى ورايا اكتر وبيخاف يزعلني احسن مردش عليه كان خاتم فى صباعي وده كان مخليني مبسوطه ، رغم انه جميل ورياضي ومحترم وكل البنات تتمناه الا انه كان وفي ليا وهيموت عليا دى كلمه قليله وفى الجانب التاني علاقتي بمستر عادل كانت بتكبر وبقيت باخد برايڤت عنده لوحدى وكنا اغلب الحصص بنعمل سكس مع بعض طبعا انال بس واوقات بلوجوب بس
كنت مبسوطه وانا حاسه ان ديما الرجاله هيموتو عليا وكنت عايزه الرجاله يبقو هيموتو عليا اكتر فبقيت بشوف ڤيديوز واقرا فى مواقع ع جوجل ازاى اغرى الراجل بمشيتي وبطريقة كلامى وكنت بمرن نفسي فى اوضتي واختي برا ع الماشيه اللى اتعلمتها وبقيت بلبس بناطيل ضيقه خصوصا من عند الوسط
بقيت بمشي فى الشارع خصوصا بليل بشوف كل الرجاله بتقطعنى بعنيها هيموتو عليا وديما بتعاكس وده بعد اما كان بيضايقني ويخوفني زمان ، دلوقتى ببقا مبسوطه وانا كلى انوثه وانوثتى بتجنن اى راجل ، بقيت بشوف اغلب رجالة عيلتى بيبصو ع جسمي وبيسرحو فيه وقرايبي البنات غيرانين منى وبيطلبو من ماما اغير لبسي وطريقة مشيتي وتمنع عنى الميكاب بس ماما كانت ديما بترد ان انا مبعملش حاجه غلط ولا لبسي فيه حاجه مكشوفه وكانت ديما بتدافع عنى
حياتي كانت بنفس الشكل لحد اما خلصت الثانويه وكنت جيبت 98% ودخلت كلية طب اسنان واختى منه حبيبها كان اتقدملها وخلاص هيتخطبو الخميس يعنى كمان 5 ايام لان انهارده الحد
الدراسه لسه باقي عليها 15 يوم وتبدا وكان هيبقا صعب عليا اشوف مستر عادل كتير تاني فكنا اتفقنا اروحله بليل ع الساعه سبعه هيكون خلص مع ولد شايل مده وبيدرسهاله
فروحتله وكان الولد خارج وبيبصلى بانبهار كأنه اول مره يشوف بنت
دخلت والمستر كان مبسوط اول ما شافنى اكنه دخله الجنه
مستر عادل : اهلاا اهلا اهلا ازيك عامله ايه
انا : كويسه وحضرتك
مستر عادل : زعلان ان دى هتكون اخر مره اشوفك فيها زى ما طلبتي مني
انا : سورى يا مستر انا كنت مبسوطه طول الوقت واحنا مع بعض بس لازم حاجات تقف علشان حياتك تكمل وحياتى تكمل
مستر عادل : انا متفهم يا يارا او يا دكتوره يارا
انا : ههههه شكرا يا مستر
مستر عادل : لسه رافضه موضوع اننا نتجوز عرفى او رسمي ؟
انا : وبعدين يا مستر عادل ؟ انا جاوبتك ع السؤال ده كتير قبل كده
مستر عادل : اه اه معلش بس كنت بشوف لو غيرتى رايك
انا : خلاص مضطره امشي علشان متأخرش وماما تضايق
مستر عادل : ماشي يحبيبتي شرفتيني
انا : باي باي
مستر عادل : باي
مشيت كنت مروحه وشوفت شيخ ومراته المنتقبه ماشيين قدامي والشيخ كان باصص عليه لحد اما تفاداني وكنت مبسوطه وافتكرت كريم فرنيت عليه علشان كان يكلمني
* صوت جرس *
كريم : احم هأا الو الو ازيك يا يحبيبتيي
انا : كويسه ، مال صوتك
كريم : لالا مفيش كدكنت بجرى بس ولسه مروح
انا : من امتى وانت بتجرى ، واصلا بتجرى دلوقتى ليه ؟
كريم : هااه ؟ لا هههه عادى جربت انهارده اول يوم وبعدين سيبك منى ، الصوره اللى انتى حاطاها استورى ع الواتساب جميله اوى
انا بدلع : بجد ؟ اصل حسيتها مش حلوه امم
كريم : مش حلوه ؟ انا اول ما شوفت الصوره وانا هموت واتجوزك حالا
انا : هههههه اشمعنى يعني
كريم : علشان جميله فشخ بصراحه مش مصدق ان واحده زيك بتحب واحد زيي
انا : طب شد حيلك علشان نتجوز بقا علشان غيرانه ان اختى اتخطبت لحبيبها واحنا لسه هااه
كريم : ياريت يا يارا و**** انتى عارفه بشتغل وبدرس وطالع عيني علشان نتخطب وبعدين انا نفسي اشوفك
انا : يبنى انا كليتي فى محافظتك ، اصبر لما اخد سكن عندك ونبقا نتقابل براحتنا
كريم : خلاص ماشي بس مش قادر استنى بصراحه
انا : طب خلاص اقفل بقا علشان انا روحت
كريم : ابقي كلميني قبل ما تنامي علشان خاطرى متنسنيش زى كل مره
انا : هشوف بس حاضر
كريم : ماشي يحبيبتي ممكن بوسه ؟
انا : باي يا كرييم
كريم : حاضر باي يا قلب كريم
قفلنا وطلعت البيت لاقيت حبيب اختى فى زياره لينا هو ومامته وباباه فدخلت سلمت عليهم وكانت اول مره اسلم عليه ، ايده كانت كلها عروق وناشفه وكبيره
سلمت عليهم وقعدت معاهم وكنت بدات المح حبيب اختي ( محمد ) بيبص عليا كتير ولاحظت ان اختى متضايقه من كدا فروحت البلاكونه وقفت فيها وانا بضحك وبقول معقوله هو معجب بيا وبيبصلى زى المجنون واختى قدامه ؟
وسمعت صوت حد بيقولى ازيك قاطعنى فجأه وخضنى ببص لقيته محمد
محمد : ههههه ايه مالك اتخضيتي ليه
انا : الدخله تخض يعني هههه ، انت جاى هنا ليه فى حاجه ؟
محمد : لا ابدا قولتلهم هروح اشرب سجاره وراجع ، ايه بتتخنقي من التدخين ؟
انا : لا عادى اوقات بحب هوا السجاير اصلا بس محدش يعرف
محمد : بجد ؟ اممم انتى جربتيها قبل كده ؟
انا : لا
محمد : تجربي ؟
انا : علشان ماما تقتلني ههههه
محمد : خلاص يبقا ليكي عندي سجاره نشربها سوا فى مره واحنا برا البيت
انا : خلى منه تقتلنا سوا
محمد : منه ؟ ااه ههههه تصدقي نسيتها اول ما شوفتك
انا : تقصد ايه ؟
محمد : بصراحه انتى رقيقه اوى عنها واجمل وشكلك نفس استايلي
انا : يسلاام ؟ كل ده عرفته من ال5 دقايق اللى وقفناهم مع بعض دول ؟
محمد قرب عليا لحد اما المسافه بينا بقت كام سنتى *
محمد : انتى متعرفنيش ، انا اعرف كل تفاصيل الواحده فى كام دقيقه بس
* بينفخ هوا السجاير فى وشي *
وقتها كنت واقفه متثبته واول مره احس ان فى راجل قوى واقف قدامى ونظرتى ليه بقت غير نظرتى لباقي الرجاله
محمد كان واقف بيبص لعيني وانا واقفه متثبته اكنى متكتفه وفجأه دخلت اختى علينا
منه : ايه يمحمد كل ده السجاره مخلصتش ؟
ايه ده انتى بتعملى ايه هنا يا يارا ؟
محمد : انا دخلت لقيتها هنا فوقفنا اتكلمنا شويه
اختك يارا قالتلى عنك كلام كتير حلو وشكلها بتحبك يا منه
منه : ايه ده بجد
محمد : ايوا يبختكم ببعض ، هرجع انا ها
* ضرب اختى سبانك *
منه : ينهرسود بتعمل ايه
منه ليا بعد اما هو مشي : بت انتى مش هتعرفى ماما باللى حصل ده انتى فاهمه ؟
انا : هاه اه ايوا اه
منه : جدعه يبت انك بتتكلمى عنى كويس فى ضهرى بس بردو هتفضلى جربوعه 😏
خرجت منه راحت تقعد معاهم بس انا حسيت بشرارة هيجان قويه اوى وبدات احس ان كسي مبلول اوى وكنت ع اخرى
فروحت اوضتى ونمت ع السرير واستغطيت وعملت العاده السريه وانا بفتكر محمد وهو بينفخ دخان السجاير فى وشي وصوته العريض وجسمه اللى كله عضلات وهو واقف قدامي وبيبص فى عينيا زي ما يكون الاسد بتاعى ووقتها نزلت عسلي وكانت اجمل مره اعمل فيها العاده السريه فى حياتي وفتحت موبايلى لقيت كريم باعتلى شعر فقريته وانا مبسوطه واتكلمت معاه فون وكنت حاسه ان انا لسه هايجه مشبعتش وكان فى نفس الوقت حاسه ان كريم عايز يقل ادبه بس خايف منى
كريم : انتى شكلك اتغير شويه
انا : اتغير ازاى يحبيبي
كريم : انا بفرح اوى لما بتقوليلي " يحبيبى "
انا : انت حبيبي وقلبي وجوزي وراجلي وسندى وكل ما ليا يا كتكوتي
كريم : انا بحبك فشخ يا يارا بحبك فشخ
انا : بموت فيك يا روح قلبي بس مقولتليش شكلي اتغير ازاى
كريم : يعني انا اسف فى اللفظ جسمك اتغير بقا اجمل
انا : زى ايه
كريم : اقول عادى ؟
انا : اه يحبيبي
كريم : فخادك احلوت اوى وكبرت وصدرك بقا سيكسي اوي يا يارا نفسي اتجوزك اوى
انا : عجباك اوى كده
كريم : فشخ هموت عليكي نفسي اتجوزك حالا
انا : اشمعني حالا
كريم : هكلك هاكل كل حاجه فيكي
انا : ههههه انت قليل الادب علفكرا
كريم : نفسي في حاجات كتير اوى معاكي
انا : زي ايه
كريم : نفسي تيجي تقعدى ع حجرى
انا : اقعد براحتي خالص ؟
كريم : اه تقعدى براحتك خالص اوفف
*وقتها حسيت ان كريم هايج اوى فبدات العب فى كسي وانا بكلمه *
انا بدلع : مالك يا حبيبي
كريم : ااه مش قادر
انا : كل ده علشان قعدت ع حجرك يا سافل
كريم : اصل انتى ملبن اوى وفى حاجات وقفت عندى
انا : هههه حاجات ايه
كريم : حاجه كده تحتك بالظبط وقفت اوى
انا : ااممم ايوا حاسه بيها ، اقوم ؟
كريم : لالا خليكي قاعده
انا بدلع : طب ما الحاجه دى عماله بتقف اوى تحتى ومش مريحاني فى القاعده
كريم : اااه حاسه بيه ؟
انا : اممم اوي
كريم : تشوفيه ؟
انا : اه وريهولي
كريم : افتحي الواتس هبعتلك صورته
فروحت فتحت الواتس وبعتلى صورته كان ابيض اوي بينور وكان باين ان عضلة زبه هتنفجر حرفيا كان ناشف اوى وعريض وطوله كان 18 سنتى وعروقه الزرقه كانت واضحه وراسه كانت حمرا ددمم
اول زب اشوفه بالشكل ده فهيجني اكتر اوى
انا : يلهويي
كريم : عجبك بصراحه ؟
انا : تحفه يحبيبي جميل اوى
كريم : ااه ده من تأثير قعدتك عليه دلوقتى
انا : اووفف
كريم : هو لازم اوى تقعدى بالبنطلون عليه ؟
انا : هههه لا مش لازم اوى
كريم : اقلعهولك ؟
انا : اه
كريم : قلعتلك بنطلونك والاندر
انا : ايه يقليل الادب ده متفقناش ع كده
كريم : هتحرمي جوزك انه يشوفها ؟
انا : لا خلاص
كريم : انا كمان قلعت البوكسر اقعدى براحتك
انا : امممم قعدت يا سافل
كريم : ااااه
انا : اممممم
كريم : عايز ادخله فيكي اوى
انا : اااه
كريم : افتحيهالى
انا : فتحتها
كريم : بدخله فى طيزك اهو
انا : ااااه يا كريم براحه
كريم : اااه بنيكك اوى
انا : اااه
كريم : بضربك ع طيزك
انا : ااااه براحه
* صوت تخبيط ع الباب * منه دخلت
منه : مالك يبت انتى كويسه ؟
انا : هااه بطنى وجعاني شويه
منه : اجيبلك برشامه تخديها ؟
انا ،: اه ياريت والنبي يا منه
منه : ثانيه هجيبهالك يحبيبتي
خرجت منه ورفعت الموبايل تانى وقولت لكريم
انا : لازم اقفل حالا هكلمك بعدين باى
قفلت فى وشه واستنيت لما منه جت ادتنى الحبايه وشربتنى المايه وكان باين علي وشها انها مرعوبه عليا ولاول مره احس انها بتحبني وخايفه عليا
انا : شكرا منه هبقا كويسه يا حبيبتي
منه : الف سلامه يا يارا ان ش**** كنت انا ولا انتى يا مفعوصه
* حضنتنى اوى لاول مره من سنين *
حسيت وقتها ان قلبي نبض لاول مره زى ما اكون كنت ميته وكنت هعيط
وقربت منه وباستنى من خدى ونيمتنى وغطتنى وقالت
منه : لو عوزتى اى حاجه ابعتيلى رساله ع الواتس وهجيلك فورا اتفقنا ؟
انا : اتفقنا
خرجت منه وكنت بدات احس ان انا شريره ان انا كنت بفكر فى حبيبها وهى بتحبنى الحب ده كله وزعلت من نفسي ونمت غصب عني من التعب .
حلمت بمحمد وهو بينفخ فى وشي دخان السجاره ولفني زقنى ع سور البلاكونه وقطعلى بنطلونى ودخل زبه فى كسي فض عذريتي وكان بينكني وهو مش مهتم بالدم اللى ع زبه
وكان بينكنى وهو بيشرب سجاره وبيسبنكني ع طيزى زى ما كان اسبانك اختي قدامي
وفضل ينكني وانا بصرخ وصراخي ملا الشارع لحد اما صحيت ع منه بتصحيني تطمن عليا
منه : صباح الخير
انا بقلق : صباح النور ، فى حاجه ولا حاجه ؟
منه : لا كنت عايزه اتطمن عليكي ، مالك انتى كنتى بتحلمي بكابوس ؟
وقتها خوفت اكون قولت حاجه وانا نايمه وهى تكون سمعت
انا : ليه بتقولى انى حلمت بكابوس ؟
منه : اصل شايفاكي قلقانه وعرقانه فعايزه اتطمن عليكي
وقتها زى ما يكون جبل وانزاح من ع قلبي وكنت مبسوطه انها خايفه عليا
انا : انتى ليه فجأه بقيتي بتعامليني حلو كده
منه : تقصدى ايه
انا : يعني اول مره تحضنيني من وقت ما بابا توفى وتبوسيني وشوفت الخوف فى عينيكي عليا
منه : انا بصراحه كنت فكراكى بتكرهيني علشان من وقت ما بايا توفى اتجنبتى الكل ومبقتيش بتكلميني وانا عارفه انك عارفه علاقتي بمحمد عامله ازاى وشوفتك فى مره وانتى بتتفرجى ع الشات بينا وانا كنت عامله نفسي نايمه فكنت مفكراكي استحقرتيني بس كنت بقول انتى كده كده بتكرهيني مش فارقه فكنت بعاملك برخامه
بس لما عرفت من محمد انك اتكلمتى عنى حلو من ورايا حسيت ان انا كنت بوهم نفسي بحاجات غلط وان انا كنت ظالماكي
انا : انتى بتقولي ايه يبنتى انا بحبك ونفسي اكون زيك اصلا وبخاف عليكي من نسمة الهوا بس كنت بتجنبك علشان كنت مفكراكى قرفانه منى
منه : انا اسفه يحبيبتى
انا : انا اللى اسفه بجد
* وقتها كنت باصه ع السرير ومكسوفه ومنه كانت قاعده جمبى *
منه : خلاص بقا متزعليش هاتى بوسه
وقتها فكرت انها عايزانى ابوسها من خدها بس طلعت منه قربت منى تبوسنى من خدى ولما لفيت وشي ليها منه شفايفها جت ع شفايفي وباستنى من شفايفي بالغلط وبصينا لبعض واحنا مصدومين
انا : اممم
منه : اممممم هههههه
انا : ههههههه
وبدانا نضحك ونزوق بعض
منه وهى بتهزر علشان ترخم عليا : شفايفك حلوه انا لو ولد مكنتش سبتك
انا : ههههه انتى رخمه بجد طب علفكرا شفايفك احلى
منه : بجد ولا بتتريقي
انا : انتى بتهزرى ؟ انا نفسي شفايفي تبقا زى شفايفك يا هبله
منه : اصل محمد اتريق قبل كده ع شفايفي وهو بيهزر بسخافه
انا : محمد ده متخلف بجد شفايفك تحفه واى حد يتمنى يبوسهم اصلا
منه : * ساكته ومبتردش *
لاحظت ان منه عينها فيها دموع وهتعيط فحاولت اخليها تثق في نفسها بس قولت حاجه غبيه
انا : مش مصدقاني ؟ طب علفكرا بقا انا عايزه ابوسك تاني اوى
منه : ايه اللى بتقوليه ده يهبله ههههه
انا : انا بمليون محمد اصلا تسمحيلي يا اميره بالقبله دى * بمد ايدى بهزار *
منه : هههههه اه اسمح يهبله
قربت من شفايفها وانا متردده وهى كمان كانت بتقرب وهى متردده وضميت شفتها اللى تحت بين شفايفي وهى ضمت شفتى اللى فوق بين شفايفها وبدانا نبوس بعض واحنا مغمضين عيوننا وبنبدل بين شفايف بعض ورجعت براسي لورا وابتسمت وانا ببص ع شفايف منه واتكسفت
ومنه بردو راحت زقتنى واتكسفت هى كمان وفضلنا نضحك
منه : انتى اتعلمتى البوس منين يقليلة الادب
انا : من المسلسلات
منه : يبت يسوسه يعني مفيش ولد كده ولا كده
انا : ههههه هو فى بس ده من محافظه تانيه ومتقابلناش ولا مره
منه : طريقتك فى البوس جميله * بتغمزلي *
انا : بسسسسس ههههه بطلي الحركات دى خدودى وجعتنى من الكسوف وبعدين انتى اللى قليلة الادب علشان اتعلمتي البوس من الاستاذ بتاعك
منه : بصراحه اه يا يارا عليه اسلوب بيخليني ضايعه فى ايده وهو اللى علمني كل حاجه
انا : امم انتو ايه اجرا حاجه عملتوها مع بعض
منه : عملنا قلة ادب فى عربيته وهو بيسوق بليل
انا : قلة ادب ايه بالظبط
منه : هههه يعنى كنت ببوسله حاجه عنده تحت وهو بيسوق
انا : كان حلو ؟
منه : استعبطي بقا ع اساس مشوفتيش صورته اللى كان باعتهالى فى الشات
انا : انا قصدى الشعور كان حلو يبنتى ؟ هو من حيث الشكل فيبختك
منه : اتلمي يا قليلة الادب ، هو اه بصراحه كان الشعور تحفه
* بدات اسرح فى خيالى واتخيل نفسي وانا بمصله زبه وهو سايق العربيه بينا بس انا اللى بدل اختى *
منه : ايه روحتي فين ؟ انتى بتفتكرى حبيبك ولا ايه ههههههه
انا : هاه اه شويه هههههه
منه : وريهولى عايزه اشوفه
فروحت فتحت الموبايل ووريتها شكله *
منه : كيوت اوى وشكله طيوب
انا : اه اوى
منه : بس شكله قليل الادب
انا : ههههه شويه بس
منه : عملتو حاجه سوا شات قبل كده ؟
انا : اممم لا كانت مره واحده بس كانت كول
منه : ورهولك ؟
انا : اه
منه : اممم وانتى ورتيه حاجه ؟
انا : لا
منه : جدعه يبت
انا : ههههه ليه
منه : هيفضل يجرى وراكى لو مورتيهوش حاجه خصوصا ان جسمك رهيب
انا : ههههه ده كده كده هههههه
منه : خلاص هقوم احضر الفطار ونفطر سوا
............
وعدا الوقت وبقيت انا ومنه بيست فريندز بنتكلم كتير وكنت كلمت كريم واعتذرتله ع اللى حصل وشرحتله وعدا الوقت وجه يوم الخطوبه وكان يوم تحفه وبعد ما اليوم خلص واختى نامت من التعب جالى ادد من محمد خطيب اختى كنت متردده اقبل ولا لا ودخلت عنده لقيت الاكونت مليان صوره بالشورت بس فى الجيم او ع البحر وقليل لما بيبقا فى صور ليه بهدوم كامله
فقبلته
وفورا محمد بعتلى رساله
محمد : صاحيه ليه
انا : عادى مش جايلي نوم
محمد : ولا انا ، هرن ماسنچر اكلمك نرغي سوا
انا : ايه ده لا تكلمنى بخصوص ايه
* بيرن عليا * * كنسلت *
انا. : انت عبيط ولا حاجه ؟ قولت مش هرد ولو رنيت تاني هعرف منه
بس اتفاجئت انه عملى بلوك !
بصراحه اتعصبت واتضايقت جدا وبدات اقرف منه ومش فاهمه هو متكبر ومغرور ع ايه وعايز منى ايه اصلا وهو خاطب اختى بس مهتمتش وشويه ونمت
عدت الايام ومعرفتش اختى وبدات اروح معاها الجيم المختلط وهو كان هناك وعدا من قدامي سلم ع اختى وعمل انه مش شايفني
وبقا علطول كل اما يشوفني يعمل انه مش شايفني ويتجاهلني وكنت خلاص عملت موضوع سكني فى المحافظه التانيه ورتبت كل امورى ع السفر ونقلت هدومى وحاجتى هناك وقررت هرجع يومين وهرجع اسافر تاني
وفى مره كان عندنا زياره يشوف اختى ولما عرف ان انا هسافر ومش هرجع غير بعدين بكذا شهر بصلي وهو متضايق ورجع بص لاختى وضحك
واليوم اللى بعده كنت روحت الجيم اخر يوم هناك وكنت روحت لوحدى علشان اختى كانت تعبانه وعند الجراچ مكان ما بنخرج كنت نازله وهو كان طالع كنا الساعه 8 بليل كان تقريبا نسي حاجه وطالع يجيبها
انا نزلت من ناحية الجراچ علشان مبيبقاش فى ناس خالص عكس الناحيه التانيه بيبقا زحمه وناس داخله خارجه وكده ومكنتش اعرف ان محمد كان نزل من هنا
فمحمد كان طالع فى وشي وانا نازله افتكرت وقتها لما عملى بلوك وغروره وانه شايف نفسه فكنت عايزه انتقم من نقطة البلوك فأول ما جه جمبى ع السلالم قولت بصوت واطي
انا : حيوان
وكملت نزول ع السلالم بس هو مسك ايدى شدنى لورا ناحيته وزقني ع الحيطه
محمد : مين اللى حيوان ؟
انا : مم مامم مفيش
محمد وهو باصص ع عيني : بصي فى عيني
* مبصتش فى عينه وفضلت باصه ع الارض *
محمد : انا قولت بصي فى عيني
* بصيت فى عينه وانا حاسه بخشوع قدامه *
محمد : اتأسفى
انا : انا اسفه
محمد : تاني
انا : انا اسفه
* قرب محمد من شفايفي وباسني وكنت دايبه قدامه زى المتخدره مكنتش حاسه بنفسي *
مسك محمد ايدي ونزلني شويه ودخلنا فى دور من الادوار كان ضلمه
انا : احنا رايحين فين
محمد : ششش
ودخلنا اوضه ومحمد قفل الباب وفتح نور الاوضه كان فيها سرير مترتب بس مفيهاش اى حاجه تانيه ولقيت محمد سحبنى من ايدي وزقنى ع الحيطه وقرب مني اوى
محمد : انا اسمي ايه
انا : محمد
* ضربني كف ع وشي *
انا : اااه
محمد : سيدك محمد ، اسمي ايه ؟
انا : سيدي محمد
محمد : تاني
انا : سيدي محمد
محمد : افتحى بوقك
* فتحتله بوقي *
بعدها لاقيته بيدخل صابع الابهام بتاعه فى بوقى
محمد : مصي صابعي
* كنت بمصهوله وانا هايجه اوى *
محمد : شاطره يا لبوتى ، انتى ايه ؟
انا : لبوتك
محمد : انزلى ع ركبتك
* نزلت ع ركبتى وانا جوايا خليط بين الخوف والهيجان والخشوع قدامه *
محمد وقتها طلع زبه وهو واقف ع اخره وخبط بيه ع شفايفى
محمد : مصي زبي يا لبوتي
وقتها مسكت زبه وكان كبير اوى زى ما كنت قولتلكم ودخلت راسه فى بوقي وكنت بمصها
محمد : ااااهه
لما شوفت محمد بيتأثر حبيت اضعفه اوى قدامي زى ما كنت بشيح اى راجل قبل كده من زبه فبدات امصهوله بكل هيجان ، كنت بدعكله زبه بايديا الاتنين وبهريله راس زبه مص خصوصا ان دى اكتر منطقه بيضعف فيها اى راجل
محمد : خخخخخ انتى اجمد من اختك يا شرموطه قومى يبت
* قلعنى ال**** ومسكنى من شعرى زقنى ع السرير قلعنى البنطلون والبانتى ونزل يلحس كسي *
انا : اااه
محمد : ششش * حط البانتى بتاعي فى بوقى *
ونزل كمل لحس فى كسي وكان بياكله حرفيا بيطلع بلسانه وبينزل بيه بين شفايف كسي وبيعض الشفايف
انا : ااااهههمممممم اااااامممهههممممم
وفضل يلحس كسي لحد اما جبتهم ع وشه
وقام لبس هدومه وخرج من غير ما يقول اى حرف وانا مش فاهمه اى حاجه فقومت عدلت نفسي وهدومى وخرجت روحت البيت
.................................... استنو الجزء الرابع
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: مازن المتناك, yecreate, Mego 7 و 35 آخرين
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى
قصه حلوه والسن يوم كويس مستنيين الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى
القصه جميله ان عجبني وصف احساس البطله
 
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى
كملي
 
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك
جميله وفيها الكثير من الواقعيه
استمر يا مبدع
 
  • حبيته
التفاعلات: sama21
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى
رائعة وتسلسل احداث جيد -- استمر
 
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء
كملي ويا ريت ما تتاخري
 
تم أضافة الجزء الثاني تضاف الأجزاء في تعليق جديد دون أقتباس
 
قصه روعه جميله جدا تسلم ايدك
 
هى ليه كل قصصك مابتكملش؟؟؟
 
تم اضافة الجزء الثالث
 
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى


........................................................الجزء التاني






الجزء التالت :
بقيت حابه حياتي اكتر ، بقيت طول يومي معتمده ع المذاكره واخد بالى من جسمي وبشرتي وصحتي اكلي يكون صحي كله وبروح الچيم والولد اللى مرتبطه بيه ( كريم ) كان ديما بيديني طاقه ايجابيه وكان بيجرى ورايا بيتمنى كلمه منى وانا كنت بتحجج بالمذاكره وان وقتي ضيق و على الرغم من ان المفروض يزهق ويتضايق الا انه كان ده بيخليه يجرى ورايا اكتر وبيخاف يزعلني احسن مردش عليه كان خاتم فى صباعي وده كان مخليني مبسوطه ، رغم انه جميل ورياضي ومحترم وكل البنات تتمناه الا انه كان وفي ليا وهيموت عليا دى كلمه قليله وفى الجانب التاني علاقتي بمستر عادل كانت بتكبر وبقيت باخد برايڤت عنده لوحدى وكنا اغلب الحصص بنعمل سكس مع بعض طبعا انال بس واوقات بلوجوب بس
كنت مبسوطه وانا حاسه ان ديما الرجاله هيموتو عليا وكنت عايزه الرجاله يبقو هيموتو عليا اكتر فبقيت بشوف ڤيديوز واقرا فى مواقع ع جوجل ازاى اغرى الراجل بمشيتي وبطريقة كلامى وكنت بمرن نفسي فى اوضتي واختي برا ع الماشيه اللى اتعلمتها وبقيت بلبس بناطيل ضيقه خصوصا من عند الوسط
بقيت بمشي فى الشارع خصوصا بليل بشوف كل الرجاله بتقطعنى بعنيها هيموتو عليا وديما بتعاكس وده بعد اما كان بيضايقني ويخوفني زمان ، دلوقتى ببقا مبسوطه وانا كلى انوثه وانوثتى بتجنن اى راجل ، بقيت بشوف اغلب رجالة عيلتى بيبصو ع جسمي وبيسرحو فيه وقرايبي البنات غيرانين منى وبيطلبو من ماما اغير لبسي وطريقة مشيتي وتمنع عنى الميكاب بس ماما كانت ديما بترد ان انا مبعملش حاجه غلط ولا لبسي فيه حاجه مكشوفه وكانت ديما بتدافع عنى
حياتي كانت بنفس الشكل لحد اما خلصت الثانويه وكنت جيبت 98% ودخلت كلية طب اسنان واختى منه حبيبها كان اتقدملها وخلاص هيتخطبو الخميس يعنى كمان 5 ايام لان انهارده الحد
الدراسه لسه باقي عليها 15 يوم وتبدا وكان هيبقا صعب عليا اشوف مستر عادل كتير تاني فكنا اتفقنا اروحله بليل ع الساعه سبعه هيكون خلص مع ولد شايل مده وبيدرسهاله
فروحتله وكان الولد خارج وبيبصلى بانبهار كأنه اول مره يشوف بنت
دخلت والمستر كان مبسوط اول ما شافنى اكنه دخله الجنه
مستر عادل : اهلاا اهلا اهلا ازيك عامله ايه
انا : كويسه وحضرتك
مستر عادل : زعلان ان دى هتكون اخر مره اشوفك فيها زى ما طلبتي مني
انا : سورى يا مستر انا كنت مبسوطه طول الوقت واحنا مع بعض بس لازم حاجات تقف علشان حياتك تكمل وحياتى تكمل
مستر عادل : انا متفهم يا يارا او يا دكتوره يارا
انا : ههههه شكرا يا مستر
مستر عادل : لسه رافضه موضوع اننا نتجوز عرفى او رسمي ؟
انا : وبعدين يا مستر عادل ؟ انا جاوبتك ع السؤال ده كتير قبل كده
مستر عادل : اه اه معلش بس كنت بشوف لو غيرتى رايك
انا : خلاص مضطره امشي علشان متأخرش وماما تضايق
مستر عادل : ماشي يحبيبتي شرفتيني
انا : باي باي
مستر عادل : باي
مشيت كنت مروحه وشوفت شيخ ومراته المنتقبه ماشيين قدامي والشيخ كان باصص عليه لحد اما تفاداني وكنت مبسوطه وافتكرت كريم فرنيت عليه علشان كان يكلمني
* صوت جرس *
كريم : احم هأا الو الو ازيك يا يحبيبتيي
انا : كويسه ، مال صوتك
كريم : لالا مفيش كدكنت بجرى بس ولسه مروح
انا : من امتى وانت بتجرى ، واصلا بتجرى دلوقتى ليه ؟
كريم : هااه ؟ لا هههه عادى جربت انهارده اول يوم وبعدين سيبك منى ، الصوره اللى انتى حاطاها استورى ع الواتساب جميله اوى
انا بدلع : بجد ؟ اصل حسيتها مش حلوه امم
كريم : مش حلوه ؟ انا اول ما شوفت الصوره وانا هموت واتجوزك حالا
انا : هههههه اشمعنى يعني
كريم : علشان جميله فشخ بصراحه مش مصدق ان واحده زيك بتحب واحد زيي
انا : طب شد حيلك علشان نتجوز بقا علشان غيرانه ان اختى اتخطبت لحبيبها واحنا لسه هااه
كريم : ياريت يا يارا و**** انتى عارفه بشتغل وبدرس وطالع عيني علشان نتخطب وبعدين انا نفسي اشوفك
انا : يبنى انا كليتي فى محافظتك ، اصبر لما اخد سكن عندك ونبقا نتقابل براحتنا
كريم : خلاص ماشي بس مش قادر استنى بصراحه
انا : طب خلاص اقفل بقا علشان انا روحت
كريم : ابقي كلميني قبل ما تنامي علشان خاطرى متنسنيش زى كل مره
انا : هشوف بس حاضر
كريم : ماشي يحبيبتي ممكن بوسه ؟
انا : باي يا كرييم
كريم : حاضر باي يا قلب كريم
قفلنا وطلعت البيت لاقيت حبيب اختى فى زياره لينا هو ومامته وباباه فدخلت سلمت عليهم وكانت اول مره اسلم عليه ، ايده كانت كلها عروق وناشفه وكبيره
سلمت عليهم وقعدت معاهم وكنت بدات المح حبيب اختي ( محمد ) بيبص عليا كتير ولاحظت ان اختى متضايقه من كدا فروحت البلاكونه وقفت فيها وانا بضحك وبقول معقوله هو معجب بيا وبيبصلى زى المجنون واختى قدامه ؟
وسمعت صوت حد بيقولى ازيك قاطعنى فجأه وخضنى ببص لقيته محمد
محمد : ههههه ايه مالك اتخضيتي ليه
انا : الدخله تخض يعني هههه ، انت جاى هنا ليه فى حاجه ؟
محمد : لا ابدا قولتلهم هروح اشرب سجاره وراجع ، ايه بتتخنقي من التدخين ؟
انا : لا عادى اوقات بحب هوا السجاير اصلا بس محدش يعرف
محمد : بجد ؟ اممم انتى جربتيها قبل كده ؟
انا : لا
محمد : تجربي ؟
انا : علشان ماما تقتلني ههههه
محمد : خلاص يبقا ليكي عندي سجاره نشربها سوا فى مره واحنا برا البيت
انا : خلى منه تقتلنا سوا
محمد : منه ؟ ااه ههههه تصدقي نسيتها اول ما شوفتك
انا : تقصد ايه ؟
محمد : بصراحه انتى رقيقه اوى عنها واجمل وشكلك نفس استايلي
انا : يسلاام ؟ كل ده عرفته من ال5 دقايق اللى وقفناهم مع بعض دول ؟
محمد قرب عليا لحد اما المسافه بينا بقت كام سنتى *
محمد : انتى متعرفنيش ، انا اعرف كل تفاصيل الواحده فى كام دقيقه بس
* بينفخ هوا السجاير فى وشي *
وقتها كنت واقفه متثبته واول مره احس ان فى راجل قوى واقف قدامى ونظرتى ليه بقت غير نظرتى لباقي الرجاله
محمد كان واقف بيبص لعيني وانا واقفه متثبته اكنى متكتفه وفجأه دخلت اختى علينا
منه : ايه يمحمد كل ده السجاره مخلصتش ؟
ايه ده انتى بتعملى ايه هنا يا يارا ؟
محمد : انا دخلت لقيتها هنا فوقفنا اتكلمنا شويه
اختك يارا قالتلى عنك كلام كتير حلو وشكلها بتحبك يا منه
منه : ايه ده بجد
محمد : ايوا يبختكم ببعض ، هرجع انا ها
* ضرب اختى سبانك *
منه : ينهرسود بتعمل ايه
منه ليا بعد اما هو مشي : بت انتى مش هتعرفى ماما باللى حصل ده انتى فاهمه ؟
انا : هاه اه ايوا اه
منه : جدعه يبت انك بتتكلمى عنى كويس فى ضهرى بس بردو هتفضلى جربوعه 😏
خرجت منه راحت تقعد معاهم بس انا حسيت بشرارة هيجان قويه اوى وبدات احس ان كسي مبلول اوى وكنت ع اخرى
فروحت اوضتى ونمت ع السرير واستغطيت وعملت العاده السريه وانا بفتكر محمد وهو بينفخ دخان السجاير فى وشي وصوته العريض وجسمه اللى كله عضلات وهو واقف قدامي وبيبص فى عينيا زي ما يكون الاسد بتاعى ووقتها نزلت عسلي وكانت اجمل مره اعمل فيها العاده السريه فى حياتي وفتحت موبايلى لقيت كريم باعتلى شعر فقريته وانا مبسوطه واتكلمت معاه فون وكنت حاسه ان انا لسه هايجه مشبعتش وكان فى نفس الوقت حاسه ان كريم عايز يقل ادبه بس خايف منى
كريم : انتى شكلك اتغير شويه
انا : اتغير ازاى يحبيبي
كريم : انا بفرح اوى لما بتقوليلي " يحبيبى "
انا : انت حبيبي وقلبي وجوزي وراجلي وسندى وكل ما ليا يا كتكوتي
كريم : انا بحبك فشخ يا يارا بحبك فشخ
انا : بموت فيك يا روح قلبي بس مقولتليش شكلي اتغير ازاى
كريم : يعني انا اسف فى اللفظ جسمك اتغير بقا اجمل
انا : زى ايه
كريم : اقول عادى ؟
انا : اه يحبيبي
كريم : فخادك احلوت اوى وكبرت وصدرك بقا سيكسي اوي يا يارا نفسي اتجوزك اوى
انا : عجباك اوى كده
كريم : فشخ هموت عليكي نفسي اتجوزك حالا
انا : اشمعني حالا
كريم : هكلك هاكل كل حاجه فيكي
انا : ههههه انت قليل الادب علفكرا
كريم : نفسي في حاجات كتير اوى معاكي
انا : زي ايه
كريم : نفسي تيجي تقعدى ع حجرى
انا : اقعد براحتي خالص ؟
كريم : اه تقعدى براحتك خالص اوفف
*وقتها حسيت ان كريم هايج اوى فبدات العب فى كسي وانا بكلمه *
انا بدلع : مالك يا حبيبي
كريم : ااه مش قادر
انا : كل ده علشان قعدت ع حجرك يا سافل
كريم : اصل انتى ملبن اوى وفى حاجات وقفت عندى
انا : هههه حاجات ايه
كريم : حاجه كده تحتك بالظبط وقفت اوى
انا : ااممم ايوا حاسه بيها ، اقوم ؟
كريم : لالا خليكي قاعده
انا بدلع : طب ما الحاجه دى عماله بتقف اوى تحتى ومش مريحاني فى القاعده
كريم : اااه حاسه بيه ؟
انا : اممم اوي
كريم : تشوفيه ؟
انا : اه وريهولي
كريم : افتحي الواتس هبعتلك صورته
فروحت فتحت الواتس وبعتلى صورته كان ابيض اوي بينور وكان باين ان عضلة زبه هتنفجر حرفيا كان ناشف اوى وعريض وطوله كان 18 سنتى وعروقه الزرقه كانت واضحه وراسه كانت حمرا ددمم
اول زب اشوفه بالشكل ده فهيجني اكتر اوى
انا : يلهويي
كريم : عجبك بصراحه ؟
انا : تحفه يحبيبي جميل اوى
كريم : ااه ده من تأثير قعدتك عليه دلوقتى
انا : اووفف
كريم : هو لازم اوى تقعدى بالبنطلون عليه ؟
انا : هههه لا مش لازم اوى
كريم : اقلعهولك ؟
انا : اه
كريم : قلعتلك بنطلونك والاندر
انا : ايه يقليل الادب ده متفقناش ع كده
كريم : هتحرمي جوزك انه يشوفها ؟
انا : لا خلاص
كريم : انا كمان قلعت البوكسر اقعدى براحتك
انا : امممم قعدت يا سافل
كريم : ااااه
انا : اممممم
كريم : عايز ادخله فيكي اوى
انا : اااه
كريم : افتحيهالى
انا : فتحتها
كريم : بدخله فى طيزك اهو
انا : ااااه يا كريم براحه
كريم : اااه بنيكك اوى
انا : اااه
كريم : بضربك ع طيزك
انا : ااااه براحه
* صوت تخبيط ع الباب * منه دخلت
منه : مالك يبت انتى كويسه ؟
انا : هااه بطنى وجعاني شويه
منه : اجيبلك برشامه تخديها ؟
انا ،: اه ياريت والنبي يا منه
منه : ثانيه هجيبهالك يحبيبتي
خرجت منه ورفعت الموبايل تانى وقولت لكريم
انا : لازم اقفل حالا هكلمك بعدين باى
قفلت فى وشه واستنيت لما منه جت ادتنى الحبايه وشربتنى المايه وكان باين علي وشها انها مرعوبه عليا ولاول مره احس انها بتحبني وخايفه عليا
انا : شكرا منه هبقا كويسه يا حبيبتي
منه : الف سلامه يا يارا ان ش**** كنت انا ولا انتى يا مفعوصه
* حضنتنى اوى لاول مره من سنين *
حسيت وقتها ان قلبي نبض لاول مره زى ما اكون كنت ميته وكنت هعيط
وقربت منه وباستنى من خدى ونيمتنى وغطتنى وقالت
منه : لو عوزتى اى حاجه ابعتيلى رساله ع الواتس وهجيلك فورا اتفقنا ؟
انا : اتفقنا
خرجت منه وكنت بدات احس ان انا شريره ان انا كنت بفكر فى حبيبها وهى بتحبنى الحب ده كله وزعلت من نفسي ونمت غصب عني من التعب .
حلمت بمحمد وهو بينفخ فى وشي دخان السجاره ولفني زقنى ع سور البلاكونه وقطعلى بنطلونى ودخل زبه فى كسي فض عذريتي وكان بينكني وهو مش مهتم بالدم اللى ع زبه
وكان بينكنى وهو بيشرب سجاره وبيسبنكني ع طيزى زى ما كان اسبانك اختي قدامي
وفضل ينكني وانا بصرخ وصراخي ملا الشارع لحد اما صحيت ع منه بتصحيني تطمن عليا
منه : صباح الخير
انا بقلق : صباح النور ، فى حاجه ولا حاجه ؟
منه : لا كنت عايزه اتطمن عليكي ، مالك انتى كنتى بتحلمي بكابوس ؟
وقتها خوفت اكون قولت حاجه وانا نايمه وهى تكون سمعت
انا : ليه بتقولى انى حلمت بكابوس ؟
منه : اصل شايفاكي قلقانه وعرقانه فعايزه اتطمن عليكي
وقتها زى ما يكون جبل وانزاح من ع قلبي وكنت مبسوطه انها خايفه عليا
انا : انتى ليه فجأه بقيتي بتعامليني حلو كده
منه : تقصدى ايه
انا : يعني اول مره تحضنيني من وقت ما بابا توفى وتبوسيني وشوفت الخوف فى عينيكي عليا
منه : انا بصراحه كنت فكراكى بتكرهيني علشان من وقت ما بايا توفى اتجنبتى الكل ومبقتيش بتكلميني وانا عارفه انك عارفه علاقتي بمحمد عامله ازاى وشوفتك فى مره وانتى بتتفرجى ع الشات بينا وانا كنت عامله نفسي نايمه فكنت مفكراكي استحقرتيني بس كنت بقول انتى كده كده بتكرهيني مش فارقه فكنت بعاملك برخامه
بس لما عرفت من محمد انك اتكلمتى عنى حلو من ورايا حسيت ان انا كنت بوهم نفسي بحاجات غلط وان انا كنت ظالماكي
انا : انتى بتقولي ايه يبنتى انا بحبك ونفسي اكون زيك اصلا وبخاف عليكي من نسمة الهوا بس كنت بتجنبك علشان كنت مفكراكى قرفانه منى
منه : انا اسفه يحبيبتى
انا : انا اللى اسفه بجد
* وقتها كنت باصه ع السرير ومكسوفه ومنه كانت قاعده جمبى *
منه : خلاص بقا متزعليش هاتى بوسه
وقتها فكرت انها عايزانى ابوسها من خدها بس طلعت منه قربت منى تبوسنى من خدى ولما لفيت وشي ليها منه شفايفها جت ع شفايفي وباستنى من شفايفي بالغلط وبصينا لبعض واحنا مصدومين
انا : اممم
منه : اممممم هههههه
انا : ههههههه
وبدانا نضحك ونزوق بعض
منه وهى بتهزر علشان ترخم عليا : شفايفك حلوه انا لو ولد مكنتش سبتك
انا : ههههه انتى رخمه بجد طب علفكرا شفايفك احلى
منه : بجد ولا بتتريقي
انا : انتى بتهزرى ؟ انا نفسي شفايفي تبقا زى شفايفك يا هبله
منه : اصل محمد اتريق قبل كده ع شفايفي وهو بيهزر بسخافه
انا : محمد ده متخلف بجد شفايفك تحفه واى حد يتمنى يبوسهم اصلا
منه : * ساكته ومبتردش *
لاحظت ان منه عينها فيها دموع وهتعيط فحاولت اخليها تثق في نفسها بس قولت حاجه غبيه
انا : مش مصدقاني ؟ طب علفكرا بقا انا عايزه ابوسك تاني اوى
منه : ايه اللى بتقوليه ده يهبله ههههه
انا : انا بمليون محمد اصلا تسمحيلي يا اميره بالقبله دى * بمد ايدى بهزار *
منه : هههههه اه اسمح يهبله
قربت من شفايفها وانا متردده وهى كمان كانت بتقرب وهى متردده وضميت شفتها اللى تحت بين شفايفي وهى ضمت شفتى اللى فوق بين شفايفها وبدانا نبوس بعض واحنا مغمضين عيوننا وبنبدل بين شفايف بعض ورجعت براسي لورا وابتسمت وانا ببص ع شفايف منه واتكسفت
ومنه بردو راحت زقتنى واتكسفت هى كمان وفضلنا نضحك
منه : انتى اتعلمتى البوس منين يقليلة الادب
انا : من المسلسلات
منه : يبت يسوسه يعني مفيش ولد كده ولا كده
انا : ههههه هو فى بس ده من محافظه تانيه ومتقابلناش ولا مره
منه : طريقتك فى البوس جميله * بتغمزلي *
انا : بسسسسس ههههه بطلي الحركات دى خدودى وجعتنى من الكسوف وبعدين انتى اللى قليلة الادب علشان اتعلمتي البوس من الاستاذ بتاعك
منه : بصراحه اه يا يارا عليه اسلوب بيخليني ضايعه فى ايده وهو اللى علمني كل حاجه
انا : امم انتو ايه اجرا حاجه عملتوها مع بعض
منه : عملنا قلة ادب فى عربيته وهو بيسوق بليل
انا : قلة ادب ايه بالظبط
منه : هههه يعنى كنت ببوسله حاجه عنده تحت وهو بيسوق
انا : كان حلو ؟
منه : استعبطي بقا ع اساس مشوفتيش صورته اللى كان باعتهالى فى الشات
انا : انا قصدى الشعور كان حلو يبنتى ؟ هو من حيث الشكل فيبختك
منه : اتلمي يا قليلة الادب ، هو اه بصراحه كان الشعور تحفه
* بدات اسرح فى خيالى واتخيل نفسي وانا بمصله زبه وهو سايق العربيه بينا بس انا اللى بدل اختى *
منه : ايه روحتي فين ؟ انتى بتفتكرى حبيبك ولا ايه ههههههه
انا : هاه اه شويه هههههه
منه : وريهولى عايزه اشوفه
فروحت فتحت الموبايل ووريتها شكله *
منه : كيوت اوى وشكله طيوب
انا : اه اوى
منه : بس شكله قليل الادب
انا : ههههه شويه بس
منه : عملتو حاجه سوا شات قبل كده ؟
انا : اممم لا كانت مره واحده بس كانت كول
منه : ورهولك ؟
انا : اه
منه : اممم وانتى ورتيه حاجه ؟
انا : لا
منه : جدعه يبت
انا : ههههه ليه
منه : هيفضل يجرى وراكى لو مورتيهوش حاجه خصوصا ان جسمك رهيب
انا : ههههه ده كده كده هههههه
منه : خلاص هقوم احضر الفطار ونفطر سوا
............
وعدا الوقت وبقيت انا ومنه بيست فريندز بنتكلم كتير وكنت كلمت كريم واعتذرتله ع اللى حصل وشرحتله وعدا الوقت وجه يوم الخطوبه وكان يوم تحفه وبعد ما اليوم خلص واختى نامت من التعب جالى ادد من محمد خطيب اختى كنت متردده اقبل ولا لا ودخلت عنده لقيت الاكونت مليان صوره بالشورت بس فى الجيم او ع البحر وقليل لما بيبقا فى صور ليه بهدوم كامله
فقبلته
وفورا محمد بعتلى رساله
محمد : صاحيه ليه
انا : عادى مش جايلي نوم
محمد : ولا انا ، هرن ماسنچر اكلمك نرغي سوا
انا : ايه ده لا تكلمنى بخصوص ايه
* بيرن عليا * * كنسلت *
انا. : انت عبيط ولا حاجه ؟ قولت مش هرد ولو رنيت تاني هعرف منه
بس اتفاجئت انه عملى بلوك !
بصراحه اتعصبت واتضايقت جدا وبدات اقرف منه ومش فاهمه هو متكبر ومغرور ع ايه وعايز منى ايه اصلا وهو خاطب اختى بس مهتمتش وشويه ونمت
عدت الايام ومعرفتش اختى وبدات اروح معاها الجيم المختلط وهو كان هناك وعدا من قدامي سلم ع اختى وعمل انه مش شايفني
وبقا علطول كل اما يشوفني يعمل انه مش شايفني ويتجاهلني وكنت خلاص عملت موضوع سكني فى المحافظه التانيه ورتبت كل امورى ع السفر ونقلت هدومى وحاجتى هناك وقررت هرجع يومين وهرجع اسافر تاني
وفى مره كان عندنا زياره يشوف اختى ولما عرف ان انا هسافر ومش هرجع غير بعدين بكذا شهر بصلي وهو متضايق ورجع بص لاختى وضحك
واليوم اللى بعده كنت روحت الجيم اخر يوم هناك وكنت روحت لوحدى علشان اختى كانت تعبانه وعند الجراچ مكان ما بنخرج كنت نازله وهو كان طالع كنا الساعه 8 بليل كان تقريبا نسي حاجه وطالع يجيبها
انا نزلت من ناحية الجراچ علشان مبيبقاش فى ناس خالص عكس الناحيه التانيه بيبقا زحمه وناس داخله خارجه وكده ومكنتش اعرف ان محمد كان نزل من هنا
فمحمد كان طالع فى وشي وانا نازله افتكرت وقتها لما عملى بلوك وغروره وانه شايف نفسه فكنت عايزه انتقم من نقطة البلوك فأول ما جه جمبى ع السلالم قولت بصوت واطي
انا : حيوان
وكملت نزول ع السلالم بس هو مسك ايدى شدنى لورا ناحيته وزقني ع الحيطه
محمد : مين اللى حيوان ؟
انا : مم مامم مفيش
محمد وهو باصص ع عيني : بصي فى عيني
* مبصتش فى عينه وفضلت باصه ع الارض *
محمد : انا قولت بصي فى عيني
* بصيت فى عينه وانا حاسه بخشوع قدامه *
محمد : اتأسفى
انا : انا اسفه
محمد : تاني
انا : انا اسفه
* قرب محمد من شفايفي وباسني وكنت دايبه قدامه زى المتخدره مكنتش حاسه بنفسي *
مسك محمد ايدي ونزلني شويه ودخلنا فى دور من الادوار كان ضلمه
انا : احنا رايحين فين
محمد : ششش
ودخلنا اوضه ومحمد قفل الباب وفتح نور الاوضه كان فيها سرير مترتب بس مفيهاش اى حاجه تانيه ولقيت محمد سحبنى من ايدي وزقنى ع الحيطه وقرب مني اوى
محمد : انا اسمي ايه
انا : محمد
* ضربني كف ع وشي *
انا : اااه
محمد : سيدك محمد ، اسمي ايه ؟
انا : سيدي محمد
محمد : تاني
انا : سيدي محمد
محمد : افتحى بوقك
* فتحتله بوقي *
بعدها لاقيته بيدخل صابع الابهام بتاعه فى بوقى
محمد : مصي صابعي
* كنت بمصهوله وانا هايجه اوى *
محمد : شاطره يا لبوتى ، انتى ايه ؟
انا : لبوتك
محمد : انزلى ع ركبتك
* نزلت ع ركبتى وانا جوايا خليط بين الخوف والهيجان والخشوع قدامه *
محمد وقتها طلع زبه وهو واقف ع اخره وخبط بيه ع شفايفى
محمد : مصي زبي يا لبوتي
وقتها مسكت زبه وكان كبير اوى زى ما كنت قولتلكم ودخلت راسه فى بوقي وكنت بمصها
محمد : ااااهه
لما شوفت محمد بيتأثر حبيت اضعفه اوى قدامي زى ما كنت بشيح اى راجل قبل كده من زبه فبدات امصهوله بكل هيجان ، كنت بدعكله زبه بايديا الاتنين وبهريله راس زبه مص خصوصا ان دى اكتر منطقه بيضعف فيها اى راجل
محمد : خخخخخ انتى اجمد من اختك يا شرموطه قومى يبت
* قلعنى ال**** ومسكنى من شعرى زقنى ع السرير قلعنى البنطلون والبانتى ونزل يلحس كسي *
انا : اااه
محمد : ششش * حط البانتى بتاعي فى بوقى *
ونزل كمل لحس فى كسي وكان بياكله حرفيا بيطلع بلسانه وبينزل بيه بين شفايف كسي وبيعض الشفايف
انا : ااااهههمممممم اااااامممهههممممم
وفضل يلحس كسي لحد اما جبتهم ع وشه
وقام لبس هدومه وخرج من غير ما يقول اى حرف وانا مش فاهمه اى حاجه فقومت عدلت نفسي وهدومى وخرجت روحت البيت
.................................... استنو الجزء الرابع
كمل وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى


........................................................الجزء التاني






الجزء التالت :
بقيت حابه حياتي اكتر ، بقيت طول يومي معتمده ع المذاكره واخد بالى من جسمي وبشرتي وصحتي اكلي يكون صحي كله وبروح الچيم والولد اللى مرتبطه بيه ( كريم ) كان ديما بيديني طاقه ايجابيه وكان بيجرى ورايا بيتمنى كلمه منى وانا كنت بتحجج بالمذاكره وان وقتي ضيق و على الرغم من ان المفروض يزهق ويتضايق الا انه كان ده بيخليه يجرى ورايا اكتر وبيخاف يزعلني احسن مردش عليه كان خاتم فى صباعي وده كان مخليني مبسوطه ، رغم انه جميل ورياضي ومحترم وكل البنات تتمناه الا انه كان وفي ليا وهيموت عليا دى كلمه قليله وفى الجانب التاني علاقتي بمستر عادل كانت بتكبر وبقيت باخد برايڤت عنده لوحدى وكنا اغلب الحصص بنعمل سكس مع بعض طبعا انال بس واوقات بلوجوب بس
كنت مبسوطه وانا حاسه ان ديما الرجاله هيموتو عليا وكنت عايزه الرجاله يبقو هيموتو عليا اكتر فبقيت بشوف ڤيديوز واقرا فى مواقع ع جوجل ازاى اغرى الراجل بمشيتي وبطريقة كلامى وكنت بمرن نفسي فى اوضتي واختي برا ع الماشيه اللى اتعلمتها وبقيت بلبس بناطيل ضيقه خصوصا من عند الوسط
بقيت بمشي فى الشارع خصوصا بليل بشوف كل الرجاله بتقطعنى بعنيها هيموتو عليا وديما بتعاكس وده بعد اما كان بيضايقني ويخوفني زمان ، دلوقتى ببقا مبسوطه وانا كلى انوثه وانوثتى بتجنن اى راجل ، بقيت بشوف اغلب رجالة عيلتى بيبصو ع جسمي وبيسرحو فيه وقرايبي البنات غيرانين منى وبيطلبو من ماما اغير لبسي وطريقة مشيتي وتمنع عنى الميكاب بس ماما كانت ديما بترد ان انا مبعملش حاجه غلط ولا لبسي فيه حاجه مكشوفه وكانت ديما بتدافع عنى
حياتي كانت بنفس الشكل لحد اما خلصت الثانويه وكنت جيبت 98% ودخلت كلية طب اسنان واختى منه حبيبها كان اتقدملها وخلاص هيتخطبو الخميس يعنى كمان 5 ايام لان انهارده الحد
الدراسه لسه باقي عليها 15 يوم وتبدا وكان هيبقا صعب عليا اشوف مستر عادل كتير تاني فكنا اتفقنا اروحله بليل ع الساعه سبعه هيكون خلص مع ولد شايل مده وبيدرسهاله
فروحتله وكان الولد خارج وبيبصلى بانبهار كأنه اول مره يشوف بنت
دخلت والمستر كان مبسوط اول ما شافنى اكنه دخله الجنه
مستر عادل : اهلاا اهلا اهلا ازيك عامله ايه
انا : كويسه وحضرتك
مستر عادل : زعلان ان دى هتكون اخر مره اشوفك فيها زى ما طلبتي مني
انا : سورى يا مستر انا كنت مبسوطه طول الوقت واحنا مع بعض بس لازم حاجات تقف علشان حياتك تكمل وحياتى تكمل
مستر عادل : انا متفهم يا يارا او يا دكتوره يارا
انا : ههههه شكرا يا مستر
مستر عادل : لسه رافضه موضوع اننا نتجوز عرفى او رسمي ؟
انا : وبعدين يا مستر عادل ؟ انا جاوبتك ع السؤال ده كتير قبل كده
مستر عادل : اه اه معلش بس كنت بشوف لو غيرتى رايك
انا : خلاص مضطره امشي علشان متأخرش وماما تضايق
مستر عادل : ماشي يحبيبتي شرفتيني
انا : باي باي
مستر عادل : باي
مشيت كنت مروحه وشوفت شيخ ومراته المنتقبه ماشيين قدامي والشيخ كان باصص عليه لحد اما تفاداني وكنت مبسوطه وافتكرت كريم فرنيت عليه علشان كان يكلمني
* صوت جرس *
كريم : احم هأا الو الو ازيك يا يحبيبتيي
انا : كويسه ، مال صوتك
كريم : لالا مفيش كدكنت بجرى بس ولسه مروح
انا : من امتى وانت بتجرى ، واصلا بتجرى دلوقتى ليه ؟
كريم : هااه ؟ لا هههه عادى جربت انهارده اول يوم وبعدين سيبك منى ، الصوره اللى انتى حاطاها استورى ع الواتساب جميله اوى
انا بدلع : بجد ؟ اصل حسيتها مش حلوه امم
كريم : مش حلوه ؟ انا اول ما شوفت الصوره وانا هموت واتجوزك حالا
انا : هههههه اشمعنى يعني
كريم : علشان جميله فشخ بصراحه مش مصدق ان واحده زيك بتحب واحد زيي
انا : طب شد حيلك علشان نتجوز بقا علشان غيرانه ان اختى اتخطبت لحبيبها واحنا لسه هااه
كريم : ياريت يا يارا و**** انتى عارفه بشتغل وبدرس وطالع عيني علشان نتخطب وبعدين انا نفسي اشوفك
انا : يبنى انا كليتي فى محافظتك ، اصبر لما اخد سكن عندك ونبقا نتقابل براحتنا
كريم : خلاص ماشي بس مش قادر استنى بصراحه
انا : طب خلاص اقفل بقا علشان انا روحت
كريم : ابقي كلميني قبل ما تنامي علشان خاطرى متنسنيش زى كل مره
انا : هشوف بس حاضر
كريم : ماشي يحبيبتي ممكن بوسه ؟
انا : باي يا كرييم
كريم : حاضر باي يا قلب كريم
قفلنا وطلعت البيت لاقيت حبيب اختى فى زياره لينا هو ومامته وباباه فدخلت سلمت عليهم وكانت اول مره اسلم عليه ، ايده كانت كلها عروق وناشفه وكبيره
سلمت عليهم وقعدت معاهم وكنت بدات المح حبيب اختي ( محمد ) بيبص عليا كتير ولاحظت ان اختى متضايقه من كدا فروحت البلاكونه وقفت فيها وانا بضحك وبقول معقوله هو معجب بيا وبيبصلى زى المجنون واختى قدامه ؟
وسمعت صوت حد بيقولى ازيك قاطعنى فجأه وخضنى ببص لقيته محمد
محمد : ههههه ايه مالك اتخضيتي ليه
انا : الدخله تخض يعني هههه ، انت جاى هنا ليه فى حاجه ؟
محمد : لا ابدا قولتلهم هروح اشرب سجاره وراجع ، ايه بتتخنقي من التدخين ؟
انا : لا عادى اوقات بحب هوا السجاير اصلا بس محدش يعرف
محمد : بجد ؟ اممم انتى جربتيها قبل كده ؟
انا : لا
محمد : تجربي ؟
انا : علشان ماما تقتلني ههههه
محمد : خلاص يبقا ليكي عندي سجاره نشربها سوا فى مره واحنا برا البيت
انا : خلى منه تقتلنا سوا
محمد : منه ؟ ااه ههههه تصدقي نسيتها اول ما شوفتك
انا : تقصد ايه ؟
محمد : بصراحه انتى رقيقه اوى عنها واجمل وشكلك نفس استايلي
انا : يسلاام ؟ كل ده عرفته من ال5 دقايق اللى وقفناهم مع بعض دول ؟
محمد قرب عليا لحد اما المسافه بينا بقت كام سنتى *
محمد : انتى متعرفنيش ، انا اعرف كل تفاصيل الواحده فى كام دقيقه بس
* بينفخ هوا السجاير فى وشي *
وقتها كنت واقفه متثبته واول مره احس ان فى راجل قوى واقف قدامى ونظرتى ليه بقت غير نظرتى لباقي الرجاله
محمد كان واقف بيبص لعيني وانا واقفه متثبته اكنى متكتفه وفجأه دخلت اختى علينا
منه : ايه يمحمد كل ده السجاره مخلصتش ؟
ايه ده انتى بتعملى ايه هنا يا يارا ؟
محمد : انا دخلت لقيتها هنا فوقفنا اتكلمنا شويه
اختك يارا قالتلى عنك كلام كتير حلو وشكلها بتحبك يا منه
منه : ايه ده بجد
محمد : ايوا يبختكم ببعض ، هرجع انا ها
* ضرب اختى سبانك *
منه : ينهرسود بتعمل ايه
منه ليا بعد اما هو مشي : بت انتى مش هتعرفى ماما باللى حصل ده انتى فاهمه ؟
انا : هاه اه ايوا اه
منه : جدعه يبت انك بتتكلمى عنى كويس فى ضهرى بس بردو هتفضلى جربوعه 😏
خرجت منه راحت تقعد معاهم بس انا حسيت بشرارة هيجان قويه اوى وبدات احس ان كسي مبلول اوى وكنت ع اخرى
فروحت اوضتى ونمت ع السرير واستغطيت وعملت العاده السريه وانا بفتكر محمد وهو بينفخ دخان السجاير فى وشي وصوته العريض وجسمه اللى كله عضلات وهو واقف قدامي وبيبص فى عينيا زي ما يكون الاسد بتاعى ووقتها نزلت عسلي وكانت اجمل مره اعمل فيها العاده السريه فى حياتي وفتحت موبايلى لقيت كريم باعتلى شعر فقريته وانا مبسوطه واتكلمت معاه فون وكنت حاسه ان انا لسه هايجه مشبعتش وكان فى نفس الوقت حاسه ان كريم عايز يقل ادبه بس خايف منى
كريم : انتى شكلك اتغير شويه
انا : اتغير ازاى يحبيبي
كريم : انا بفرح اوى لما بتقوليلي " يحبيبى "
انا : انت حبيبي وقلبي وجوزي وراجلي وسندى وكل ما ليا يا كتكوتي
كريم : انا بحبك فشخ يا يارا بحبك فشخ
انا : بموت فيك يا روح قلبي بس مقولتليش شكلي اتغير ازاى
كريم : يعني انا اسف فى اللفظ جسمك اتغير بقا اجمل
انا : زى ايه
كريم : اقول عادى ؟
انا : اه يحبيبي
كريم : فخادك احلوت اوى وكبرت وصدرك بقا سيكسي اوي يا يارا نفسي اتجوزك اوى
انا : عجباك اوى كده
كريم : فشخ هموت عليكي نفسي اتجوزك حالا
انا : اشمعني حالا
كريم : هكلك هاكل كل حاجه فيكي
انا : ههههه انت قليل الادب علفكرا
كريم : نفسي في حاجات كتير اوى معاكي
انا : زي ايه
كريم : نفسي تيجي تقعدى ع حجرى
انا : اقعد براحتي خالص ؟
كريم : اه تقعدى براحتك خالص اوفف
*وقتها حسيت ان كريم هايج اوى فبدات العب فى كسي وانا بكلمه *
انا بدلع : مالك يا حبيبي
كريم : ااه مش قادر
انا : كل ده علشان قعدت ع حجرك يا سافل
كريم : اصل انتى ملبن اوى وفى حاجات وقفت عندى
انا : هههه حاجات ايه
كريم : حاجه كده تحتك بالظبط وقفت اوى
انا : ااممم ايوا حاسه بيها ، اقوم ؟
كريم : لالا خليكي قاعده
انا بدلع : طب ما الحاجه دى عماله بتقف اوى تحتى ومش مريحاني فى القاعده
كريم : اااه حاسه بيه ؟
انا : اممم اوي
كريم : تشوفيه ؟
انا : اه وريهولي
كريم : افتحي الواتس هبعتلك صورته
فروحت فتحت الواتس وبعتلى صورته كان ابيض اوي بينور وكان باين ان عضلة زبه هتنفجر حرفيا كان ناشف اوى وعريض وطوله كان 18 سنتى وعروقه الزرقه كانت واضحه وراسه كانت حمرا ددمم
اول زب اشوفه بالشكل ده فهيجني اكتر اوى
انا : يلهويي
كريم : عجبك بصراحه ؟
انا : تحفه يحبيبي جميل اوى
كريم : ااه ده من تأثير قعدتك عليه دلوقتى
انا : اووفف
كريم : هو لازم اوى تقعدى بالبنطلون عليه ؟
انا : هههه لا مش لازم اوى
كريم : اقلعهولك ؟
انا : اه
كريم : قلعتلك بنطلونك والاندر
انا : ايه يقليل الادب ده متفقناش ع كده
كريم : هتحرمي جوزك انه يشوفها ؟
انا : لا خلاص
كريم : انا كمان قلعت البوكسر اقعدى براحتك
انا : امممم قعدت يا سافل
كريم : ااااه
انا : اممممم
كريم : عايز ادخله فيكي اوى
انا : اااه
كريم : افتحيهالى
انا : فتحتها
كريم : بدخله فى طيزك اهو
انا : ااااه يا كريم براحه
كريم : اااه بنيكك اوى
انا : اااه
كريم : بضربك ع طيزك
انا : ااااه براحه
* صوت تخبيط ع الباب * منه دخلت
منه : مالك يبت انتى كويسه ؟
انا : هااه بطنى وجعاني شويه
منه : اجيبلك برشامه تخديها ؟
انا ،: اه ياريت والنبي يا منه
منه : ثانيه هجيبهالك يحبيبتي
خرجت منه ورفعت الموبايل تانى وقولت لكريم
انا : لازم اقفل حالا هكلمك بعدين باى
قفلت فى وشه واستنيت لما منه جت ادتنى الحبايه وشربتنى المايه وكان باين علي وشها انها مرعوبه عليا ولاول مره احس انها بتحبني وخايفه عليا
انا : شكرا منه هبقا كويسه يا حبيبتي
منه : الف سلامه يا يارا ان ش**** كنت انا ولا انتى يا مفعوصه
* حضنتنى اوى لاول مره من سنين *
حسيت وقتها ان قلبي نبض لاول مره زى ما اكون كنت ميته وكنت هعيط
وقربت منه وباستنى من خدى ونيمتنى وغطتنى وقالت
منه : لو عوزتى اى حاجه ابعتيلى رساله ع الواتس وهجيلك فورا اتفقنا ؟
انا : اتفقنا
خرجت منه وكنت بدات احس ان انا شريره ان انا كنت بفكر فى حبيبها وهى بتحبنى الحب ده كله وزعلت من نفسي ونمت غصب عني من التعب .
حلمت بمحمد وهو بينفخ فى وشي دخان السجاره ولفني زقنى ع سور البلاكونه وقطعلى بنطلونى ودخل زبه فى كسي فض عذريتي وكان بينكني وهو مش مهتم بالدم اللى ع زبه
وكان بينكنى وهو بيشرب سجاره وبيسبنكني ع طيزى زى ما كان اسبانك اختي قدامي
وفضل ينكني وانا بصرخ وصراخي ملا الشارع لحد اما صحيت ع منه بتصحيني تطمن عليا
منه : صباح الخير
انا بقلق : صباح النور ، فى حاجه ولا حاجه ؟
منه : لا كنت عايزه اتطمن عليكي ، مالك انتى كنتى بتحلمي بكابوس ؟
وقتها خوفت اكون قولت حاجه وانا نايمه وهى تكون سمعت
انا : ليه بتقولى انى حلمت بكابوس ؟
منه : اصل شايفاكي قلقانه وعرقانه فعايزه اتطمن عليكي
وقتها زى ما يكون جبل وانزاح من ع قلبي وكنت مبسوطه انها خايفه عليا
انا : انتى ليه فجأه بقيتي بتعامليني حلو كده
منه : تقصدى ايه
انا : يعني اول مره تحضنيني من وقت ما بابا توفى وتبوسيني وشوفت الخوف فى عينيكي عليا
منه : انا بصراحه كنت فكراكى بتكرهيني علشان من وقت ما بايا توفى اتجنبتى الكل ومبقتيش بتكلميني وانا عارفه انك عارفه علاقتي بمحمد عامله ازاى وشوفتك فى مره وانتى بتتفرجى ع الشات بينا وانا كنت عامله نفسي نايمه فكنت مفكراكي استحقرتيني بس كنت بقول انتى كده كده بتكرهيني مش فارقه فكنت بعاملك برخامه
بس لما عرفت من محمد انك اتكلمتى عنى حلو من ورايا حسيت ان انا كنت بوهم نفسي بحاجات غلط وان انا كنت ظالماكي
انا : انتى بتقولي ايه يبنتى انا بحبك ونفسي اكون زيك اصلا وبخاف عليكي من نسمة الهوا بس كنت بتجنبك علشان كنت مفكراكى قرفانه منى
منه : انا اسفه يحبيبتى
انا : انا اللى اسفه بجد
* وقتها كنت باصه ع السرير ومكسوفه ومنه كانت قاعده جمبى *
منه : خلاص بقا متزعليش هاتى بوسه
وقتها فكرت انها عايزانى ابوسها من خدها بس طلعت منه قربت منى تبوسنى من خدى ولما لفيت وشي ليها منه شفايفها جت ع شفايفي وباستنى من شفايفي بالغلط وبصينا لبعض واحنا مصدومين
انا : اممم
منه : اممممم هههههه
انا : ههههههه
وبدانا نضحك ونزوق بعض
منه وهى بتهزر علشان ترخم عليا : شفايفك حلوه انا لو ولد مكنتش سبتك
انا : ههههه انتى رخمه بجد طب علفكرا شفايفك احلى
منه : بجد ولا بتتريقي
انا : انتى بتهزرى ؟ انا نفسي شفايفي تبقا زى شفايفك يا هبله
منه : اصل محمد اتريق قبل كده ع شفايفي وهو بيهزر بسخافه
انا : محمد ده متخلف بجد شفايفك تحفه واى حد يتمنى يبوسهم اصلا
منه : * ساكته ومبتردش *
لاحظت ان منه عينها فيها دموع وهتعيط فحاولت اخليها تثق في نفسها بس قولت حاجه غبيه
انا : مش مصدقاني ؟ طب علفكرا بقا انا عايزه ابوسك تاني اوى
منه : ايه اللى بتقوليه ده يهبله ههههه
انا : انا بمليون محمد اصلا تسمحيلي يا اميره بالقبله دى * بمد ايدى بهزار *
منه : هههههه اه اسمح يهبله
قربت من شفايفها وانا متردده وهى كمان كانت بتقرب وهى متردده وضميت شفتها اللى تحت بين شفايفي وهى ضمت شفتى اللى فوق بين شفايفها وبدانا نبوس بعض واحنا مغمضين عيوننا وبنبدل بين شفايف بعض ورجعت براسي لورا وابتسمت وانا ببص ع شفايف منه واتكسفت
ومنه بردو راحت زقتنى واتكسفت هى كمان وفضلنا نضحك
منه : انتى اتعلمتى البوس منين يقليلة الادب
انا : من المسلسلات
منه : يبت يسوسه يعني مفيش ولد كده ولا كده
انا : ههههه هو فى بس ده من محافظه تانيه ومتقابلناش ولا مره
منه : طريقتك فى البوس جميله * بتغمزلي *
انا : بسسسسس ههههه بطلي الحركات دى خدودى وجعتنى من الكسوف وبعدين انتى اللى قليلة الادب علشان اتعلمتي البوس من الاستاذ بتاعك
منه : بصراحه اه يا يارا عليه اسلوب بيخليني ضايعه فى ايده وهو اللى علمني كل حاجه
انا : امم انتو ايه اجرا حاجه عملتوها مع بعض
منه : عملنا قلة ادب فى عربيته وهو بيسوق بليل
انا : قلة ادب ايه بالظبط
منه : هههه يعنى كنت ببوسله حاجه عنده تحت وهو بيسوق
انا : كان حلو ؟
منه : استعبطي بقا ع اساس مشوفتيش صورته اللى كان باعتهالى فى الشات
انا : انا قصدى الشعور كان حلو يبنتى ؟ هو من حيث الشكل فيبختك
منه : اتلمي يا قليلة الادب ، هو اه بصراحه كان الشعور تحفه
* بدات اسرح فى خيالى واتخيل نفسي وانا بمصله زبه وهو سايق العربيه بينا بس انا اللى بدل اختى *
منه : ايه روحتي فين ؟ انتى بتفتكرى حبيبك ولا ايه ههههههه
انا : هاه اه شويه هههههه
منه : وريهولى عايزه اشوفه
فروحت فتحت الموبايل ووريتها شكله *
منه : كيوت اوى وشكله طيوب
انا : اه اوى
منه : بس شكله قليل الادب
انا : ههههه شويه بس
منه : عملتو حاجه سوا شات قبل كده ؟
انا : اممم لا كانت مره واحده بس كانت كول
منه : ورهولك ؟
انا : اه
منه : اممم وانتى ورتيه حاجه ؟
انا : لا
منه : جدعه يبت
انا : ههههه ليه
منه : هيفضل يجرى وراكى لو مورتيهوش حاجه خصوصا ان جسمك رهيب
انا : ههههه ده كده كده هههههه
منه : خلاص هقوم احضر الفطار ونفطر سوا
............
وعدا الوقت وبقيت انا ومنه بيست فريندز بنتكلم كتير وكنت كلمت كريم واعتذرتله ع اللى حصل وشرحتله وعدا الوقت وجه يوم الخطوبه وكان يوم تحفه وبعد ما اليوم خلص واختى نامت من التعب جالى ادد من محمد خطيب اختى كنت متردده اقبل ولا لا ودخلت عنده لقيت الاكونت مليان صوره بالشورت بس فى الجيم او ع البحر وقليل لما بيبقا فى صور ليه بهدوم كامله
فقبلته
وفورا محمد بعتلى رساله
محمد : صاحيه ليه
انا : عادى مش جايلي نوم
محمد : ولا انا ، هرن ماسنچر اكلمك نرغي سوا
انا : ايه ده لا تكلمنى بخصوص ايه
* بيرن عليا * * كنسلت *
انا. : انت عبيط ولا حاجه ؟ قولت مش هرد ولو رنيت تاني هعرف منه
بس اتفاجئت انه عملى بلوك !
بصراحه اتعصبت واتضايقت جدا وبدات اقرف منه ومش فاهمه هو متكبر ومغرور ع ايه وعايز منى ايه اصلا وهو خاطب اختى بس مهتمتش وشويه ونمت
عدت الايام ومعرفتش اختى وبدات اروح معاها الجيم المختلط وهو كان هناك وعدا من قدامي سلم ع اختى وعمل انه مش شايفني
وبقا علطول كل اما يشوفني يعمل انه مش شايفني ويتجاهلني وكنت خلاص عملت موضوع سكني فى المحافظه التانيه ورتبت كل امورى ع السفر ونقلت هدومى وحاجتى هناك وقررت هرجع يومين وهرجع اسافر تاني
وفى مره كان عندنا زياره يشوف اختى ولما عرف ان انا هسافر ومش هرجع غير بعدين بكذا شهر بصلي وهو متضايق ورجع بص لاختى وضحك
واليوم اللى بعده كنت روحت الجيم اخر يوم هناك وكنت روحت لوحدى علشان اختى كانت تعبانه وعند الجراچ مكان ما بنخرج كنت نازله وهو كان طالع كنا الساعه 8 بليل كان تقريبا نسي حاجه وطالع يجيبها
انا نزلت من ناحية الجراچ علشان مبيبقاش فى ناس خالص عكس الناحيه التانيه بيبقا زحمه وناس داخله خارجه وكده ومكنتش اعرف ان محمد كان نزل من هنا
فمحمد كان طالع فى وشي وانا نازله افتكرت وقتها لما عملى بلوك وغروره وانه شايف نفسه فكنت عايزه انتقم من نقطة البلوك فأول ما جه جمبى ع السلالم قولت بصوت واطي
انا : حيوان
وكملت نزول ع السلالم بس هو مسك ايدى شدنى لورا ناحيته وزقني ع الحيطه
محمد : مين اللى حيوان ؟
انا : مم مامم مفيش
محمد وهو باصص ع عيني : بصي فى عيني
* مبصتش فى عينه وفضلت باصه ع الارض *
محمد : انا قولت بصي فى عيني
* بصيت فى عينه وانا حاسه بخشوع قدامه *
محمد : اتأسفى
انا : انا اسفه
محمد : تاني
انا : انا اسفه
* قرب محمد من شفايفي وباسني وكنت دايبه قدامه زى المتخدره مكنتش حاسه بنفسي *
مسك محمد ايدي ونزلني شويه ودخلنا فى دور من الادوار كان ضلمه
انا : احنا رايحين فين
محمد : ششش
ودخلنا اوضه ومحمد قفل الباب وفتح نور الاوضه كان فيها سرير مترتب بس مفيهاش اى حاجه تانيه ولقيت محمد سحبنى من ايدي وزقنى ع الحيطه وقرب مني اوى
محمد : انا اسمي ايه
انا : محمد
* ضربني كف ع وشي *
انا : اااه
محمد : سيدك محمد ، اسمي ايه ؟
انا : سيدي محمد
محمد : تاني
انا : سيدي محمد
محمد : افتحى بوقك
* فتحتله بوقي *
بعدها لاقيته بيدخل صابع الابهام بتاعه فى بوقى
محمد : مصي صابعي
* كنت بمصهوله وانا هايجه اوى *
محمد : شاطره يا لبوتى ، انتى ايه ؟
انا : لبوتك
محمد : انزلى ع ركبتك
* نزلت ع ركبتى وانا جوايا خليط بين الخوف والهيجان والخشوع قدامه *
محمد وقتها طلع زبه وهو واقف ع اخره وخبط بيه ع شفايفى
محمد : مصي زبي يا لبوتي
وقتها مسكت زبه وكان كبير اوى زى ما كنت قولتلكم ودخلت راسه فى بوقي وكنت بمصها
محمد : ااااهه
لما شوفت محمد بيتأثر حبيت اضعفه اوى قدامي زى ما كنت بشيح اى راجل قبل كده من زبه فبدات امصهوله بكل هيجان ، كنت بدعكله زبه بايديا الاتنين وبهريله راس زبه مص خصوصا ان دى اكتر منطقه بيضعف فيها اى راجل
محمد : خخخخخ انتى اجمد من اختك يا شرموطه قومى يبت
* قلعنى ال**** ومسكنى من شعرى زقنى ع السرير قلعنى البنطلون والبانتى ونزل يلحس كسي *
انا : اااه
محمد : ششش * حط البانتى بتاعي فى بوقى *
ونزل كمل لحس فى كسي وكان بياكله حرفيا بيطلع بلسانه وبينزل بيه بين شفايف كسي وبيعض الشفايف
انا : ااااهههمممممم اااااامممهههممممم
وفضل يلحس كسي لحد اما جبتهم ع وشه
وقام لبس هدومه وخرج من غير ما يقول اى حرف وانا مش فاهمه اى حاجه فقومت عدلت نفسي وهدومى وخرجت روحت البيت
.................................... استنو الجزء الرابع
قصتك روعة الروعه يا يارا
 
ليش ما بتكملها
 
رووووووووووووووووووووووعه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى


........................................................الجزء التاني






الجزء التالت :
بقيت حابه حياتي اكتر ، بقيت طول يومي معتمده ع المذاكره واخد بالى من جسمي وبشرتي وصحتي اكلي يكون صحي كله وبروح الچيم والولد اللى مرتبطه بيه ( كريم ) كان ديما بيديني طاقه ايجابيه وكان بيجرى ورايا بيتمنى كلمه منى وانا كنت بتحجج بالمذاكره وان وقتي ضيق و على الرغم من ان المفروض يزهق ويتضايق الا انه كان ده بيخليه يجرى ورايا اكتر وبيخاف يزعلني احسن مردش عليه كان خاتم فى صباعي وده كان مخليني مبسوطه ، رغم انه جميل ورياضي ومحترم وكل البنات تتمناه الا انه كان وفي ليا وهيموت عليا دى كلمه قليله وفى الجانب التاني علاقتي بمستر عادل كانت بتكبر وبقيت باخد برايڤت عنده لوحدى وكنا اغلب الحصص بنعمل سكس مع بعض طبعا انال بس واوقات بلوجوب بس
كنت مبسوطه وانا حاسه ان ديما الرجاله هيموتو عليا وكنت عايزه الرجاله يبقو هيموتو عليا اكتر فبقيت بشوف ڤيديوز واقرا فى مواقع ع جوجل ازاى اغرى الراجل بمشيتي وبطريقة كلامى وكنت بمرن نفسي فى اوضتي واختي برا ع الماشيه اللى اتعلمتها وبقيت بلبس بناطيل ضيقه خصوصا من عند الوسط
بقيت بمشي فى الشارع خصوصا بليل بشوف كل الرجاله بتقطعنى بعنيها هيموتو عليا وديما بتعاكس وده بعد اما كان بيضايقني ويخوفني زمان ، دلوقتى ببقا مبسوطه وانا كلى انوثه وانوثتى بتجنن اى راجل ، بقيت بشوف اغلب رجالة عيلتى بيبصو ع جسمي وبيسرحو فيه وقرايبي البنات غيرانين منى وبيطلبو من ماما اغير لبسي وطريقة مشيتي وتمنع عنى الميكاب بس ماما كانت ديما بترد ان انا مبعملش حاجه غلط ولا لبسي فيه حاجه مكشوفه وكانت ديما بتدافع عنى
حياتي كانت بنفس الشكل لحد اما خلصت الثانويه وكنت جيبت 98% ودخلت كلية طب اسنان واختى منه حبيبها كان اتقدملها وخلاص هيتخطبو الخميس يعنى كمان 5 ايام لان انهارده الحد
الدراسه لسه باقي عليها 15 يوم وتبدا وكان هيبقا صعب عليا اشوف مستر عادل كتير تاني فكنا اتفقنا اروحله بليل ع الساعه سبعه هيكون خلص مع ولد شايل مده وبيدرسهاله
فروحتله وكان الولد خارج وبيبصلى بانبهار كأنه اول مره يشوف بنت
دخلت والمستر كان مبسوط اول ما شافنى اكنه دخله الجنه
مستر عادل : اهلاا اهلا اهلا ازيك عامله ايه
انا : كويسه وحضرتك
مستر عادل : زعلان ان دى هتكون اخر مره اشوفك فيها زى ما طلبتي مني
انا : سورى يا مستر انا كنت مبسوطه طول الوقت واحنا مع بعض بس لازم حاجات تقف علشان حياتك تكمل وحياتى تكمل
مستر عادل : انا متفهم يا يارا او يا دكتوره يارا
انا : ههههه شكرا يا مستر
مستر عادل : لسه رافضه موضوع اننا نتجوز عرفى او رسمي ؟
انا : وبعدين يا مستر عادل ؟ انا جاوبتك ع السؤال ده كتير قبل كده
مستر عادل : اه اه معلش بس كنت بشوف لو غيرتى رايك
انا : خلاص مضطره امشي علشان متأخرش وماما تضايق
مستر عادل : ماشي يحبيبتي شرفتيني
انا : باي باي
مستر عادل : باي
مشيت كنت مروحه وشوفت شيخ ومراته المنتقبه ماشيين قدامي والشيخ كان باصص عليه لحد اما تفاداني وكنت مبسوطه وافتكرت كريم فرنيت عليه علشان كان يكلمني
* صوت جرس *
كريم : احم هأا الو الو ازيك يا يحبيبتيي
انا : كويسه ، مال صوتك
كريم : لالا مفيش كدكنت بجرى بس ولسه مروح
انا : من امتى وانت بتجرى ، واصلا بتجرى دلوقتى ليه ؟
كريم : هااه ؟ لا هههه عادى جربت انهارده اول يوم وبعدين سيبك منى ، الصوره اللى انتى حاطاها استورى ع الواتساب جميله اوى
انا بدلع : بجد ؟ اصل حسيتها مش حلوه امم
كريم : مش حلوه ؟ انا اول ما شوفت الصوره وانا هموت واتجوزك حالا
انا : هههههه اشمعنى يعني
كريم : علشان جميله فشخ بصراحه مش مصدق ان واحده زيك بتحب واحد زيي
انا : طب شد حيلك علشان نتجوز بقا علشان غيرانه ان اختى اتخطبت لحبيبها واحنا لسه هااه
كريم : ياريت يا يارا و**** انتى عارفه بشتغل وبدرس وطالع عيني علشان نتخطب وبعدين انا نفسي اشوفك
انا : يبنى انا كليتي فى محافظتك ، اصبر لما اخد سكن عندك ونبقا نتقابل براحتنا
كريم : خلاص ماشي بس مش قادر استنى بصراحه
انا : طب خلاص اقفل بقا علشان انا روحت
كريم : ابقي كلميني قبل ما تنامي علشان خاطرى متنسنيش زى كل مره
انا : هشوف بس حاضر
كريم : ماشي يحبيبتي ممكن بوسه ؟
انا : باي يا كرييم
كريم : حاضر باي يا قلب كريم
قفلنا وطلعت البيت لاقيت حبيب اختى فى زياره لينا هو ومامته وباباه فدخلت سلمت عليهم وكانت اول مره اسلم عليه ، ايده كانت كلها عروق وناشفه وكبيره
سلمت عليهم وقعدت معاهم وكنت بدات المح حبيب اختي ( محمد ) بيبص عليا كتير ولاحظت ان اختى متضايقه من كدا فروحت البلاكونه وقفت فيها وانا بضحك وبقول معقوله هو معجب بيا وبيبصلى زى المجنون واختى قدامه ؟
وسمعت صوت حد بيقولى ازيك قاطعنى فجأه وخضنى ببص لقيته محمد
محمد : ههههه ايه مالك اتخضيتي ليه
انا : الدخله تخض يعني هههه ، انت جاى هنا ليه فى حاجه ؟
محمد : لا ابدا قولتلهم هروح اشرب سجاره وراجع ، ايه بتتخنقي من التدخين ؟
انا : لا عادى اوقات بحب هوا السجاير اصلا بس محدش يعرف
محمد : بجد ؟ اممم انتى جربتيها قبل كده ؟
انا : لا
محمد : تجربي ؟
انا : علشان ماما تقتلني ههههه
محمد : خلاص يبقا ليكي عندي سجاره نشربها سوا فى مره واحنا برا البيت
انا : خلى منه تقتلنا سوا
محمد : منه ؟ ااه ههههه تصدقي نسيتها اول ما شوفتك
انا : تقصد ايه ؟
محمد : بصراحه انتى رقيقه اوى عنها واجمل وشكلك نفس استايلي
انا : يسلاام ؟ كل ده عرفته من ال5 دقايق اللى وقفناهم مع بعض دول ؟
محمد قرب عليا لحد اما المسافه بينا بقت كام سنتى *
محمد : انتى متعرفنيش ، انا اعرف كل تفاصيل الواحده فى كام دقيقه بس
* بينفخ هوا السجاير فى وشي *
وقتها كنت واقفه متثبته واول مره احس ان فى راجل قوى واقف قدامى ونظرتى ليه بقت غير نظرتى لباقي الرجاله
محمد كان واقف بيبص لعيني وانا واقفه متثبته اكنى متكتفه وفجأه دخلت اختى علينا
منه : ايه يمحمد كل ده السجاره مخلصتش ؟
ايه ده انتى بتعملى ايه هنا يا يارا ؟
محمد : انا دخلت لقيتها هنا فوقفنا اتكلمنا شويه
اختك يارا قالتلى عنك كلام كتير حلو وشكلها بتحبك يا منه
منه : ايه ده بجد
محمد : ايوا يبختكم ببعض ، هرجع انا ها
* ضرب اختى سبانك *
منه : ينهرسود بتعمل ايه
منه ليا بعد اما هو مشي : بت انتى مش هتعرفى ماما باللى حصل ده انتى فاهمه ؟
انا : هاه اه ايوا اه
منه : جدعه يبت انك بتتكلمى عنى كويس فى ضهرى بس بردو هتفضلى جربوعه 😏
خرجت منه راحت تقعد معاهم بس انا حسيت بشرارة هيجان قويه اوى وبدات احس ان كسي مبلول اوى وكنت ع اخرى
فروحت اوضتى ونمت ع السرير واستغطيت وعملت العاده السريه وانا بفتكر محمد وهو بينفخ دخان السجاير فى وشي وصوته العريض وجسمه اللى كله عضلات وهو واقف قدامي وبيبص فى عينيا زي ما يكون الاسد بتاعى ووقتها نزلت عسلي وكانت اجمل مره اعمل فيها العاده السريه فى حياتي وفتحت موبايلى لقيت كريم باعتلى شعر فقريته وانا مبسوطه واتكلمت معاه فون وكنت حاسه ان انا لسه هايجه مشبعتش وكان فى نفس الوقت حاسه ان كريم عايز يقل ادبه بس خايف منى
كريم : انتى شكلك اتغير شويه
انا : اتغير ازاى يحبيبي
كريم : انا بفرح اوى لما بتقوليلي " يحبيبى "
انا : انت حبيبي وقلبي وجوزي وراجلي وسندى وكل ما ليا يا كتكوتي
كريم : انا بحبك فشخ يا يارا بحبك فشخ
انا : بموت فيك يا روح قلبي بس مقولتليش شكلي اتغير ازاى
كريم : يعني انا اسف فى اللفظ جسمك اتغير بقا اجمل
انا : زى ايه
كريم : اقول عادى ؟
انا : اه يحبيبي
كريم : فخادك احلوت اوى وكبرت وصدرك بقا سيكسي اوي يا يارا نفسي اتجوزك اوى
انا : عجباك اوى كده
كريم : فشخ هموت عليكي نفسي اتجوزك حالا
انا : اشمعني حالا
كريم : هكلك هاكل كل حاجه فيكي
انا : ههههه انت قليل الادب علفكرا
كريم : نفسي في حاجات كتير اوى معاكي
انا : زي ايه
كريم : نفسي تيجي تقعدى ع حجرى
انا : اقعد براحتي خالص ؟
كريم : اه تقعدى براحتك خالص اوفف
*وقتها حسيت ان كريم هايج اوى فبدات العب فى كسي وانا بكلمه *
انا بدلع : مالك يا حبيبي
كريم : ااه مش قادر
انا : كل ده علشان قعدت ع حجرك يا سافل
كريم : اصل انتى ملبن اوى وفى حاجات وقفت عندى
انا : هههه حاجات ايه
كريم : حاجه كده تحتك بالظبط وقفت اوى
انا : ااممم ايوا حاسه بيها ، اقوم ؟
كريم : لالا خليكي قاعده
انا بدلع : طب ما الحاجه دى عماله بتقف اوى تحتى ومش مريحاني فى القاعده
كريم : اااه حاسه بيه ؟
انا : اممم اوي
كريم : تشوفيه ؟
انا : اه وريهولي
كريم : افتحي الواتس هبعتلك صورته
فروحت فتحت الواتس وبعتلى صورته كان ابيض اوي بينور وكان باين ان عضلة زبه هتنفجر حرفيا كان ناشف اوى وعريض وطوله كان 18 سنتى وعروقه الزرقه كانت واضحه وراسه كانت حمرا ددمم
اول زب اشوفه بالشكل ده فهيجني اكتر اوى
انا : يلهويي
كريم : عجبك بصراحه ؟
انا : تحفه يحبيبي جميل اوى
كريم : ااه ده من تأثير قعدتك عليه دلوقتى
انا : اووفف
كريم : هو لازم اوى تقعدى بالبنطلون عليه ؟
انا : هههه لا مش لازم اوى
كريم : اقلعهولك ؟
انا : اه
كريم : قلعتلك بنطلونك والاندر
انا : ايه يقليل الادب ده متفقناش ع كده
كريم : هتحرمي جوزك انه يشوفها ؟
انا : لا خلاص
كريم : انا كمان قلعت البوكسر اقعدى براحتك
انا : امممم قعدت يا سافل
كريم : ااااه
انا : اممممم
كريم : عايز ادخله فيكي اوى
انا : اااه
كريم : افتحيهالى
انا : فتحتها
كريم : بدخله فى طيزك اهو
انا : ااااه يا كريم براحه
كريم : اااه بنيكك اوى
انا : اااه
كريم : بضربك ع طيزك
انا : ااااه براحه
* صوت تخبيط ع الباب * منه دخلت
منه : مالك يبت انتى كويسه ؟
انا : هااه بطنى وجعاني شويه
منه : اجيبلك برشامه تخديها ؟
انا ،: اه ياريت والنبي يا منه
منه : ثانيه هجيبهالك يحبيبتي
خرجت منه ورفعت الموبايل تانى وقولت لكريم
انا : لازم اقفل حالا هكلمك بعدين باى
قفلت فى وشه واستنيت لما منه جت ادتنى الحبايه وشربتنى المايه وكان باين علي وشها انها مرعوبه عليا ولاول مره احس انها بتحبني وخايفه عليا
انا : شكرا منه هبقا كويسه يا حبيبتي
منه : الف سلامه يا يارا ان ش**** كنت انا ولا انتى يا مفعوصه
* حضنتنى اوى لاول مره من سنين *
حسيت وقتها ان قلبي نبض لاول مره زى ما اكون كنت ميته وكنت هعيط
وقربت منه وباستنى من خدى ونيمتنى وغطتنى وقالت
منه : لو عوزتى اى حاجه ابعتيلى رساله ع الواتس وهجيلك فورا اتفقنا ؟
انا : اتفقنا
خرجت منه وكنت بدات احس ان انا شريره ان انا كنت بفكر فى حبيبها وهى بتحبنى الحب ده كله وزعلت من نفسي ونمت غصب عني من التعب .
حلمت بمحمد وهو بينفخ فى وشي دخان السجاره ولفني زقنى ع سور البلاكونه وقطعلى بنطلونى ودخل زبه فى كسي فض عذريتي وكان بينكني وهو مش مهتم بالدم اللى ع زبه
وكان بينكنى وهو بيشرب سجاره وبيسبنكني ع طيزى زى ما كان اسبانك اختي قدامي
وفضل ينكني وانا بصرخ وصراخي ملا الشارع لحد اما صحيت ع منه بتصحيني تطمن عليا
منه : صباح الخير
انا بقلق : صباح النور ، فى حاجه ولا حاجه ؟
منه : لا كنت عايزه اتطمن عليكي ، مالك انتى كنتى بتحلمي بكابوس ؟
وقتها خوفت اكون قولت حاجه وانا نايمه وهى تكون سمعت
انا : ليه بتقولى انى حلمت بكابوس ؟
منه : اصل شايفاكي قلقانه وعرقانه فعايزه اتطمن عليكي
وقتها زى ما يكون جبل وانزاح من ع قلبي وكنت مبسوطه انها خايفه عليا
انا : انتى ليه فجأه بقيتي بتعامليني حلو كده
منه : تقصدى ايه
انا : يعني اول مره تحضنيني من وقت ما بابا توفى وتبوسيني وشوفت الخوف فى عينيكي عليا
منه : انا بصراحه كنت فكراكى بتكرهيني علشان من وقت ما بايا توفى اتجنبتى الكل ومبقتيش بتكلميني وانا عارفه انك عارفه علاقتي بمحمد عامله ازاى وشوفتك فى مره وانتى بتتفرجى ع الشات بينا وانا كنت عامله نفسي نايمه فكنت مفكراكي استحقرتيني بس كنت بقول انتى كده كده بتكرهيني مش فارقه فكنت بعاملك برخامه
بس لما عرفت من محمد انك اتكلمتى عنى حلو من ورايا حسيت ان انا كنت بوهم نفسي بحاجات غلط وان انا كنت ظالماكي
انا : انتى بتقولي ايه يبنتى انا بحبك ونفسي اكون زيك اصلا وبخاف عليكي من نسمة الهوا بس كنت بتجنبك علشان كنت مفكراكى قرفانه منى
منه : انا اسفه يحبيبتى
انا : انا اللى اسفه بجد
* وقتها كنت باصه ع السرير ومكسوفه ومنه كانت قاعده جمبى *
منه : خلاص بقا متزعليش هاتى بوسه
وقتها فكرت انها عايزانى ابوسها من خدها بس طلعت منه قربت منى تبوسنى من خدى ولما لفيت وشي ليها منه شفايفها جت ع شفايفي وباستنى من شفايفي بالغلط وبصينا لبعض واحنا مصدومين
انا : اممم
منه : اممممم هههههه
انا : ههههههه
وبدانا نضحك ونزوق بعض
منه وهى بتهزر علشان ترخم عليا : شفايفك حلوه انا لو ولد مكنتش سبتك
انا : ههههه انتى رخمه بجد طب علفكرا شفايفك احلى
منه : بجد ولا بتتريقي
انا : انتى بتهزرى ؟ انا نفسي شفايفي تبقا زى شفايفك يا هبله
منه : اصل محمد اتريق قبل كده ع شفايفي وهو بيهزر بسخافه
انا : محمد ده متخلف بجد شفايفك تحفه واى حد يتمنى يبوسهم اصلا
منه : * ساكته ومبتردش *
لاحظت ان منه عينها فيها دموع وهتعيط فحاولت اخليها تثق في نفسها بس قولت حاجه غبيه
انا : مش مصدقاني ؟ طب علفكرا بقا انا عايزه ابوسك تاني اوى
منه : ايه اللى بتقوليه ده يهبله ههههه
انا : انا بمليون محمد اصلا تسمحيلي يا اميره بالقبله دى * بمد ايدى بهزار *
منه : هههههه اه اسمح يهبله
قربت من شفايفها وانا متردده وهى كمان كانت بتقرب وهى متردده وضميت شفتها اللى تحت بين شفايفي وهى ضمت شفتى اللى فوق بين شفايفها وبدانا نبوس بعض واحنا مغمضين عيوننا وبنبدل بين شفايف بعض ورجعت براسي لورا وابتسمت وانا ببص ع شفايف منه واتكسفت
ومنه بردو راحت زقتنى واتكسفت هى كمان وفضلنا نضحك
منه : انتى اتعلمتى البوس منين يقليلة الادب
انا : من المسلسلات
منه : يبت يسوسه يعني مفيش ولد كده ولا كده
انا : ههههه هو فى بس ده من محافظه تانيه ومتقابلناش ولا مره
منه : طريقتك فى البوس جميله * بتغمزلي *
انا : بسسسسس ههههه بطلي الحركات دى خدودى وجعتنى من الكسوف وبعدين انتى اللى قليلة الادب علشان اتعلمتي البوس من الاستاذ بتاعك
منه : بصراحه اه يا يارا عليه اسلوب بيخليني ضايعه فى ايده وهو اللى علمني كل حاجه
انا : امم انتو ايه اجرا حاجه عملتوها مع بعض
منه : عملنا قلة ادب فى عربيته وهو بيسوق بليل
انا : قلة ادب ايه بالظبط
منه : هههه يعنى كنت ببوسله حاجه عنده تحت وهو بيسوق
انا : كان حلو ؟
منه : استعبطي بقا ع اساس مشوفتيش صورته اللى كان باعتهالى فى الشات
انا : انا قصدى الشعور كان حلو يبنتى ؟ هو من حيث الشكل فيبختك
منه : اتلمي يا قليلة الادب ، هو اه بصراحه كان الشعور تحفه
* بدات اسرح فى خيالى واتخيل نفسي وانا بمصله زبه وهو سايق العربيه بينا بس انا اللى بدل اختى *
منه : ايه روحتي فين ؟ انتى بتفتكرى حبيبك ولا ايه ههههههه
انا : هاه اه شويه هههههه
منه : وريهولى عايزه اشوفه
فروحت فتحت الموبايل ووريتها شكله *
منه : كيوت اوى وشكله طيوب
انا : اه اوى
منه : بس شكله قليل الادب
انا : ههههه شويه بس
منه : عملتو حاجه سوا شات قبل كده ؟
انا : اممم لا كانت مره واحده بس كانت كول
منه : ورهولك ؟
انا : اه
منه : اممم وانتى ورتيه حاجه ؟
انا : لا
منه : جدعه يبت
انا : ههههه ليه
منه : هيفضل يجرى وراكى لو مورتيهوش حاجه خصوصا ان جسمك رهيب
انا : ههههه ده كده كده هههههه
منه : خلاص هقوم احضر الفطار ونفطر سوا
............
وعدا الوقت وبقيت انا ومنه بيست فريندز بنتكلم كتير وكنت كلمت كريم واعتذرتله ع اللى حصل وشرحتله وعدا الوقت وجه يوم الخطوبه وكان يوم تحفه وبعد ما اليوم خلص واختى نامت من التعب جالى ادد من محمد خطيب اختى كنت متردده اقبل ولا لا ودخلت عنده لقيت الاكونت مليان صوره بالشورت بس فى الجيم او ع البحر وقليل لما بيبقا فى صور ليه بهدوم كامله
فقبلته
وفورا محمد بعتلى رساله
محمد : صاحيه ليه
انا : عادى مش جايلي نوم
محمد : ولا انا ، هرن ماسنچر اكلمك نرغي سوا
انا : ايه ده لا تكلمنى بخصوص ايه
* بيرن عليا * * كنسلت *
انا. : انت عبيط ولا حاجه ؟ قولت مش هرد ولو رنيت تاني هعرف منه
بس اتفاجئت انه عملى بلوك !
بصراحه اتعصبت واتضايقت جدا وبدات اقرف منه ومش فاهمه هو متكبر ومغرور ع ايه وعايز منى ايه اصلا وهو خاطب اختى بس مهتمتش وشويه ونمت
عدت الايام ومعرفتش اختى وبدات اروح معاها الجيم المختلط وهو كان هناك وعدا من قدامي سلم ع اختى وعمل انه مش شايفني
وبقا علطول كل اما يشوفني يعمل انه مش شايفني ويتجاهلني وكنت خلاص عملت موضوع سكني فى المحافظه التانيه ورتبت كل امورى ع السفر ونقلت هدومى وحاجتى هناك وقررت هرجع يومين وهرجع اسافر تاني
وفى مره كان عندنا زياره يشوف اختى ولما عرف ان انا هسافر ومش هرجع غير بعدين بكذا شهر بصلي وهو متضايق ورجع بص لاختى وضحك
واليوم اللى بعده كنت روحت الجيم اخر يوم هناك وكنت روحت لوحدى علشان اختى كانت تعبانه وعند الجراچ مكان ما بنخرج كنت نازله وهو كان طالع كنا الساعه 8 بليل كان تقريبا نسي حاجه وطالع يجيبها
انا نزلت من ناحية الجراچ علشان مبيبقاش فى ناس خالص عكس الناحيه التانيه بيبقا زحمه وناس داخله خارجه وكده ومكنتش اعرف ان محمد كان نزل من هنا
فمحمد كان طالع فى وشي وانا نازله افتكرت وقتها لما عملى بلوك وغروره وانه شايف نفسه فكنت عايزه انتقم من نقطة البلوك فأول ما جه جمبى ع السلالم قولت بصوت واطي
انا : حيوان
وكملت نزول ع السلالم بس هو مسك ايدى شدنى لورا ناحيته وزقني ع الحيطه
محمد : مين اللى حيوان ؟
انا : مم مامم مفيش
محمد وهو باصص ع عيني : بصي فى عيني
* مبصتش فى عينه وفضلت باصه ع الارض *
محمد : انا قولت بصي فى عيني
* بصيت فى عينه وانا حاسه بخشوع قدامه *
محمد : اتأسفى
انا : انا اسفه
محمد : تاني
انا : انا اسفه
* قرب محمد من شفايفي وباسني وكنت دايبه قدامه زى المتخدره مكنتش حاسه بنفسي *
مسك محمد ايدي ونزلني شويه ودخلنا فى دور من الادوار كان ضلمه
انا : احنا رايحين فين
محمد : ششش
ودخلنا اوضه ومحمد قفل الباب وفتح نور الاوضه كان فيها سرير مترتب بس مفيهاش اى حاجه تانيه ولقيت محمد سحبنى من ايدي وزقنى ع الحيطه وقرب مني اوى
محمد : انا اسمي ايه
انا : محمد
* ضربني كف ع وشي *
انا : اااه
محمد : سيدك محمد ، اسمي ايه ؟
انا : سيدي محمد
محمد : تاني
انا : سيدي محمد
محمد : افتحى بوقك
* فتحتله بوقي *
بعدها لاقيته بيدخل صابع الابهام بتاعه فى بوقى
محمد : مصي صابعي
* كنت بمصهوله وانا هايجه اوى *
محمد : شاطره يا لبوتى ، انتى ايه ؟
انا : لبوتك
محمد : انزلى ع ركبتك
* نزلت ع ركبتى وانا جوايا خليط بين الخوف والهيجان والخشوع قدامه *
محمد وقتها طلع زبه وهو واقف ع اخره وخبط بيه ع شفايفى
محمد : مصي زبي يا لبوتي
وقتها مسكت زبه وكان كبير اوى زى ما كنت قولتلكم ودخلت راسه فى بوقي وكنت بمصها
محمد : ااااهه
لما شوفت محمد بيتأثر حبيت اضعفه اوى قدامي زى ما كنت بشيح اى راجل قبل كده من زبه فبدات امصهوله بكل هيجان ، كنت بدعكله زبه بايديا الاتنين وبهريله راس زبه مص خصوصا ان دى اكتر منطقه بيضعف فيها اى راجل
محمد : خخخخخ انتى اجمد من اختك يا شرموطه قومى يبت
* قلعنى ال**** ومسكنى من شعرى زقنى ع السرير قلعنى البنطلون والبانتى ونزل يلحس كسي *
انا : اااه
محمد : ششش * حط البانتى بتاعي فى بوقى *
ونزل كمل لحس فى كسي وكان بياكله حرفيا بيطلع بلسانه وبينزل بيه بين شفايف كسي وبيعض الشفايف
انا : ااااهههمممممم اااااامممهههممممم
وفضل يلحس كسي لحد اما جبتهم ع وشه
وقام لبس هدومه وخرج من غير ما يقول اى حرف وانا مش فاهمه اى حاجه فقومت عدلت نفسي وهدومى وخرجت روحت البيت
.................................... استنو الجزء الرابع
يسلمو الايادي
 
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى


........................................................الجزء التاني






الجزء التالت :
بقيت حابه حياتي اكتر ، بقيت طول يومي معتمده ع المذاكره واخد بالى من جسمي وبشرتي وصحتي اكلي يكون صحي كله وبروح الچيم والولد اللى مرتبطه بيه ( كريم ) كان ديما بيديني طاقه ايجابيه وكان بيجرى ورايا بيتمنى كلمه منى وانا كنت بتحجج بالمذاكره وان وقتي ضيق و على الرغم من ان المفروض يزهق ويتضايق الا انه كان ده بيخليه يجرى ورايا اكتر وبيخاف يزعلني احسن مردش عليه كان خاتم فى صباعي وده كان مخليني مبسوطه ، رغم انه جميل ورياضي ومحترم وكل البنات تتمناه الا انه كان وفي ليا وهيموت عليا دى كلمه قليله وفى الجانب التاني علاقتي بمستر عادل كانت بتكبر وبقيت باخد برايڤت عنده لوحدى وكنا اغلب الحصص بنعمل سكس مع بعض طبعا انال بس واوقات بلوجوب بس
كنت مبسوطه وانا حاسه ان ديما الرجاله هيموتو عليا وكنت عايزه الرجاله يبقو هيموتو عليا اكتر فبقيت بشوف ڤيديوز واقرا فى مواقع ع جوجل ازاى اغرى الراجل بمشيتي وبطريقة كلامى وكنت بمرن نفسي فى اوضتي واختي برا ع الماشيه اللى اتعلمتها وبقيت بلبس بناطيل ضيقه خصوصا من عند الوسط
بقيت بمشي فى الشارع خصوصا بليل بشوف كل الرجاله بتقطعنى بعنيها هيموتو عليا وديما بتعاكس وده بعد اما كان بيضايقني ويخوفني زمان ، دلوقتى ببقا مبسوطه وانا كلى انوثه وانوثتى بتجنن اى راجل ، بقيت بشوف اغلب رجالة عيلتى بيبصو ع جسمي وبيسرحو فيه وقرايبي البنات غيرانين منى وبيطلبو من ماما اغير لبسي وطريقة مشيتي وتمنع عنى الميكاب بس ماما كانت ديما بترد ان انا مبعملش حاجه غلط ولا لبسي فيه حاجه مكشوفه وكانت ديما بتدافع عنى
حياتي كانت بنفس الشكل لحد اما خلصت الثانويه وكنت جيبت 98% ودخلت كلية طب اسنان واختى منه حبيبها كان اتقدملها وخلاص هيتخطبو الخميس يعنى كمان 5 ايام لان انهارده الحد
الدراسه لسه باقي عليها 15 يوم وتبدا وكان هيبقا صعب عليا اشوف مستر عادل كتير تاني فكنا اتفقنا اروحله بليل ع الساعه سبعه هيكون خلص مع ولد شايل مده وبيدرسهاله
فروحتله وكان الولد خارج وبيبصلى بانبهار كأنه اول مره يشوف بنت
دخلت والمستر كان مبسوط اول ما شافنى اكنه دخله الجنه
مستر عادل : اهلاا اهلا اهلا ازيك عامله ايه
انا : كويسه وحضرتك
مستر عادل : زعلان ان دى هتكون اخر مره اشوفك فيها زى ما طلبتي مني
انا : سورى يا مستر انا كنت مبسوطه طول الوقت واحنا مع بعض بس لازم حاجات تقف علشان حياتك تكمل وحياتى تكمل
مستر عادل : انا متفهم يا يارا او يا دكتوره يارا
انا : ههههه شكرا يا مستر
مستر عادل : لسه رافضه موضوع اننا نتجوز عرفى او رسمي ؟
انا : وبعدين يا مستر عادل ؟ انا جاوبتك ع السؤال ده كتير قبل كده
مستر عادل : اه اه معلش بس كنت بشوف لو غيرتى رايك
انا : خلاص مضطره امشي علشان متأخرش وماما تضايق
مستر عادل : ماشي يحبيبتي شرفتيني
انا : باي باي
مستر عادل : باي
مشيت كنت مروحه وشوفت شيخ ومراته المنتقبه ماشيين قدامي والشيخ كان باصص عليه لحد اما تفاداني وكنت مبسوطه وافتكرت كريم فرنيت عليه علشان كان يكلمني
* صوت جرس *
كريم : احم هأا الو الو ازيك يا يحبيبتيي
انا : كويسه ، مال صوتك
كريم : لالا مفيش كدكنت بجرى بس ولسه مروح
انا : من امتى وانت بتجرى ، واصلا بتجرى دلوقتى ليه ؟
كريم : هااه ؟ لا هههه عادى جربت انهارده اول يوم وبعدين سيبك منى ، الصوره اللى انتى حاطاها استورى ع الواتساب جميله اوى
انا بدلع : بجد ؟ اصل حسيتها مش حلوه امم
كريم : مش حلوه ؟ انا اول ما شوفت الصوره وانا هموت واتجوزك حالا
انا : هههههه اشمعنى يعني
كريم : علشان جميله فشخ بصراحه مش مصدق ان واحده زيك بتحب واحد زيي
انا : طب شد حيلك علشان نتجوز بقا علشان غيرانه ان اختى اتخطبت لحبيبها واحنا لسه هااه
كريم : ياريت يا يارا و**** انتى عارفه بشتغل وبدرس وطالع عيني علشان نتخطب وبعدين انا نفسي اشوفك
انا : يبنى انا كليتي فى محافظتك ، اصبر لما اخد سكن عندك ونبقا نتقابل براحتنا
كريم : خلاص ماشي بس مش قادر استنى بصراحه
انا : طب خلاص اقفل بقا علشان انا روحت
كريم : ابقي كلميني قبل ما تنامي علشان خاطرى متنسنيش زى كل مره
انا : هشوف بس حاضر
كريم : ماشي يحبيبتي ممكن بوسه ؟
انا : باي يا كرييم
كريم : حاضر باي يا قلب كريم
قفلنا وطلعت البيت لاقيت حبيب اختى فى زياره لينا هو ومامته وباباه فدخلت سلمت عليهم وكانت اول مره اسلم عليه ، ايده كانت كلها عروق وناشفه وكبيره
سلمت عليهم وقعدت معاهم وكنت بدات المح حبيب اختي ( محمد ) بيبص عليا كتير ولاحظت ان اختى متضايقه من كدا فروحت البلاكونه وقفت فيها وانا بضحك وبقول معقوله هو معجب بيا وبيبصلى زى المجنون واختى قدامه ؟
وسمعت صوت حد بيقولى ازيك قاطعنى فجأه وخضنى ببص لقيته محمد
محمد : ههههه ايه مالك اتخضيتي ليه
انا : الدخله تخض يعني هههه ، انت جاى هنا ليه فى حاجه ؟
محمد : لا ابدا قولتلهم هروح اشرب سجاره وراجع ، ايه بتتخنقي من التدخين ؟
انا : لا عادى اوقات بحب هوا السجاير اصلا بس محدش يعرف
محمد : بجد ؟ اممم انتى جربتيها قبل كده ؟
انا : لا
محمد : تجربي ؟
انا : علشان ماما تقتلني ههههه
محمد : خلاص يبقا ليكي عندي سجاره نشربها سوا فى مره واحنا برا البيت
انا : خلى منه تقتلنا سوا
محمد : منه ؟ ااه ههههه تصدقي نسيتها اول ما شوفتك
انا : تقصد ايه ؟
محمد : بصراحه انتى رقيقه اوى عنها واجمل وشكلك نفس استايلي
انا : يسلاام ؟ كل ده عرفته من ال5 دقايق اللى وقفناهم مع بعض دول ؟
محمد قرب عليا لحد اما المسافه بينا بقت كام سنتى *
محمد : انتى متعرفنيش ، انا اعرف كل تفاصيل الواحده فى كام دقيقه بس
* بينفخ هوا السجاير فى وشي *
وقتها كنت واقفه متثبته واول مره احس ان فى راجل قوى واقف قدامى ونظرتى ليه بقت غير نظرتى لباقي الرجاله
محمد كان واقف بيبص لعيني وانا واقفه متثبته اكنى متكتفه وفجأه دخلت اختى علينا
منه : ايه يمحمد كل ده السجاره مخلصتش ؟
ايه ده انتى بتعملى ايه هنا يا يارا ؟
محمد : انا دخلت لقيتها هنا فوقفنا اتكلمنا شويه
اختك يارا قالتلى عنك كلام كتير حلو وشكلها بتحبك يا منه
منه : ايه ده بجد
محمد : ايوا يبختكم ببعض ، هرجع انا ها
* ضرب اختى سبانك *
منه : ينهرسود بتعمل ايه
منه ليا بعد اما هو مشي : بت انتى مش هتعرفى ماما باللى حصل ده انتى فاهمه ؟
انا : هاه اه ايوا اه
منه : جدعه يبت انك بتتكلمى عنى كويس فى ضهرى بس بردو هتفضلى جربوعه 😏
خرجت منه راحت تقعد معاهم بس انا حسيت بشرارة هيجان قويه اوى وبدات احس ان كسي مبلول اوى وكنت ع اخرى
فروحت اوضتى ونمت ع السرير واستغطيت وعملت العاده السريه وانا بفتكر محمد وهو بينفخ دخان السجاير فى وشي وصوته العريض وجسمه اللى كله عضلات وهو واقف قدامي وبيبص فى عينيا زي ما يكون الاسد بتاعى ووقتها نزلت عسلي وكانت اجمل مره اعمل فيها العاده السريه فى حياتي وفتحت موبايلى لقيت كريم باعتلى شعر فقريته وانا مبسوطه واتكلمت معاه فون وكنت حاسه ان انا لسه هايجه مشبعتش وكان فى نفس الوقت حاسه ان كريم عايز يقل ادبه بس خايف منى
كريم : انتى شكلك اتغير شويه
انا : اتغير ازاى يحبيبي
كريم : انا بفرح اوى لما بتقوليلي " يحبيبى "
انا : انت حبيبي وقلبي وجوزي وراجلي وسندى وكل ما ليا يا كتكوتي
كريم : انا بحبك فشخ يا يارا بحبك فشخ
انا : بموت فيك يا روح قلبي بس مقولتليش شكلي اتغير ازاى
كريم : يعني انا اسف فى اللفظ جسمك اتغير بقا اجمل
انا : زى ايه
كريم : اقول عادى ؟
انا : اه يحبيبي
كريم : فخادك احلوت اوى وكبرت وصدرك بقا سيكسي اوي يا يارا نفسي اتجوزك اوى
انا : عجباك اوى كده
كريم : فشخ هموت عليكي نفسي اتجوزك حالا
انا : اشمعني حالا
كريم : هكلك هاكل كل حاجه فيكي
انا : ههههه انت قليل الادب علفكرا
كريم : نفسي في حاجات كتير اوى معاكي
انا : زي ايه
كريم : نفسي تيجي تقعدى ع حجرى
انا : اقعد براحتي خالص ؟
كريم : اه تقعدى براحتك خالص اوفف
*وقتها حسيت ان كريم هايج اوى فبدات العب فى كسي وانا بكلمه *
انا بدلع : مالك يا حبيبي
كريم : ااه مش قادر
انا : كل ده علشان قعدت ع حجرك يا سافل
كريم : اصل انتى ملبن اوى وفى حاجات وقفت عندى
انا : هههه حاجات ايه
كريم : حاجه كده تحتك بالظبط وقفت اوى
انا : ااممم ايوا حاسه بيها ، اقوم ؟
كريم : لالا خليكي قاعده
انا بدلع : طب ما الحاجه دى عماله بتقف اوى تحتى ومش مريحاني فى القاعده
كريم : اااه حاسه بيه ؟
انا : اممم اوي
كريم : تشوفيه ؟
انا : اه وريهولي
كريم : افتحي الواتس هبعتلك صورته
فروحت فتحت الواتس وبعتلى صورته كان ابيض اوي بينور وكان باين ان عضلة زبه هتنفجر حرفيا كان ناشف اوى وعريض وطوله كان 18 سنتى وعروقه الزرقه كانت واضحه وراسه كانت حمرا ددمم
اول زب اشوفه بالشكل ده فهيجني اكتر اوى
انا : يلهويي
كريم : عجبك بصراحه ؟
انا : تحفه يحبيبي جميل اوى
كريم : ااه ده من تأثير قعدتك عليه دلوقتى
انا : اووفف
كريم : هو لازم اوى تقعدى بالبنطلون عليه ؟
انا : هههه لا مش لازم اوى
كريم : اقلعهولك ؟
انا : اه
كريم : قلعتلك بنطلونك والاندر
انا : ايه يقليل الادب ده متفقناش ع كده
كريم : هتحرمي جوزك انه يشوفها ؟
انا : لا خلاص
كريم : انا كمان قلعت البوكسر اقعدى براحتك
انا : امممم قعدت يا سافل
كريم : ااااه
انا : اممممم
كريم : عايز ادخله فيكي اوى
انا : اااه
كريم : افتحيهالى
انا : فتحتها
كريم : بدخله فى طيزك اهو
انا : ااااه يا كريم براحه
كريم : اااه بنيكك اوى
انا : اااه
كريم : بضربك ع طيزك
انا : ااااه براحه
* صوت تخبيط ع الباب * منه دخلت
منه : مالك يبت انتى كويسه ؟
انا : هااه بطنى وجعاني شويه
منه : اجيبلك برشامه تخديها ؟
انا ،: اه ياريت والنبي يا منه
منه : ثانيه هجيبهالك يحبيبتي
خرجت منه ورفعت الموبايل تانى وقولت لكريم
انا : لازم اقفل حالا هكلمك بعدين باى
قفلت فى وشه واستنيت لما منه جت ادتنى الحبايه وشربتنى المايه وكان باين علي وشها انها مرعوبه عليا ولاول مره احس انها بتحبني وخايفه عليا
انا : شكرا منه هبقا كويسه يا حبيبتي
منه : الف سلامه يا يارا ان ش**** كنت انا ولا انتى يا مفعوصه
* حضنتنى اوى لاول مره من سنين *
حسيت وقتها ان قلبي نبض لاول مره زى ما اكون كنت ميته وكنت هعيط
وقربت منه وباستنى من خدى ونيمتنى وغطتنى وقالت
منه : لو عوزتى اى حاجه ابعتيلى رساله ع الواتس وهجيلك فورا اتفقنا ؟
انا : اتفقنا
خرجت منه وكنت بدات احس ان انا شريره ان انا كنت بفكر فى حبيبها وهى بتحبنى الحب ده كله وزعلت من نفسي ونمت غصب عني من التعب .
حلمت بمحمد وهو بينفخ فى وشي دخان السجاره ولفني زقنى ع سور البلاكونه وقطعلى بنطلونى ودخل زبه فى كسي فض عذريتي وكان بينكني وهو مش مهتم بالدم اللى ع زبه
وكان بينكنى وهو بيشرب سجاره وبيسبنكني ع طيزى زى ما كان اسبانك اختي قدامي
وفضل ينكني وانا بصرخ وصراخي ملا الشارع لحد اما صحيت ع منه بتصحيني تطمن عليا
منه : صباح الخير
انا بقلق : صباح النور ، فى حاجه ولا حاجه ؟
منه : لا كنت عايزه اتطمن عليكي ، مالك انتى كنتى بتحلمي بكابوس ؟
وقتها خوفت اكون قولت حاجه وانا نايمه وهى تكون سمعت
انا : ليه بتقولى انى حلمت بكابوس ؟
منه : اصل شايفاكي قلقانه وعرقانه فعايزه اتطمن عليكي
وقتها زى ما يكون جبل وانزاح من ع قلبي وكنت مبسوطه انها خايفه عليا
انا : انتى ليه فجأه بقيتي بتعامليني حلو كده
منه : تقصدى ايه
انا : يعني اول مره تحضنيني من وقت ما بابا توفى وتبوسيني وشوفت الخوف فى عينيكي عليا
منه : انا بصراحه كنت فكراكى بتكرهيني علشان من وقت ما بايا توفى اتجنبتى الكل ومبقتيش بتكلميني وانا عارفه انك عارفه علاقتي بمحمد عامله ازاى وشوفتك فى مره وانتى بتتفرجى ع الشات بينا وانا كنت عامله نفسي نايمه فكنت مفكراكي استحقرتيني بس كنت بقول انتى كده كده بتكرهيني مش فارقه فكنت بعاملك برخامه
بس لما عرفت من محمد انك اتكلمتى عنى حلو من ورايا حسيت ان انا كنت بوهم نفسي بحاجات غلط وان انا كنت ظالماكي
انا : انتى بتقولي ايه يبنتى انا بحبك ونفسي اكون زيك اصلا وبخاف عليكي من نسمة الهوا بس كنت بتجنبك علشان كنت مفكراكى قرفانه منى
منه : انا اسفه يحبيبتى
انا : انا اللى اسفه بجد
* وقتها كنت باصه ع السرير ومكسوفه ومنه كانت قاعده جمبى *
منه : خلاص بقا متزعليش هاتى بوسه
وقتها فكرت انها عايزانى ابوسها من خدها بس طلعت منه قربت منى تبوسنى من خدى ولما لفيت وشي ليها منه شفايفها جت ع شفايفي وباستنى من شفايفي بالغلط وبصينا لبعض واحنا مصدومين
انا : اممم
منه : اممممم هههههه
انا : ههههههه
وبدانا نضحك ونزوق بعض
منه وهى بتهزر علشان ترخم عليا : شفايفك حلوه انا لو ولد مكنتش سبتك
انا : ههههه انتى رخمه بجد طب علفكرا شفايفك احلى
منه : بجد ولا بتتريقي
انا : انتى بتهزرى ؟ انا نفسي شفايفي تبقا زى شفايفك يا هبله
منه : اصل محمد اتريق قبل كده ع شفايفي وهو بيهزر بسخافه
انا : محمد ده متخلف بجد شفايفك تحفه واى حد يتمنى يبوسهم اصلا
منه : * ساكته ومبتردش *
لاحظت ان منه عينها فيها دموع وهتعيط فحاولت اخليها تثق في نفسها بس قولت حاجه غبيه
انا : مش مصدقاني ؟ طب علفكرا بقا انا عايزه ابوسك تاني اوى
منه : ايه اللى بتقوليه ده يهبله ههههه
انا : انا بمليون محمد اصلا تسمحيلي يا اميره بالقبله دى * بمد ايدى بهزار *
منه : هههههه اه اسمح يهبله
قربت من شفايفها وانا متردده وهى كمان كانت بتقرب وهى متردده وضميت شفتها اللى تحت بين شفايفي وهى ضمت شفتى اللى فوق بين شفايفها وبدانا نبوس بعض واحنا مغمضين عيوننا وبنبدل بين شفايف بعض ورجعت براسي لورا وابتسمت وانا ببص ع شفايف منه واتكسفت
ومنه بردو راحت زقتنى واتكسفت هى كمان وفضلنا نضحك
منه : انتى اتعلمتى البوس منين يقليلة الادب
انا : من المسلسلات
منه : يبت يسوسه يعني مفيش ولد كده ولا كده
انا : ههههه هو فى بس ده من محافظه تانيه ومتقابلناش ولا مره
منه : طريقتك فى البوس جميله * بتغمزلي *
انا : بسسسسس ههههه بطلي الحركات دى خدودى وجعتنى من الكسوف وبعدين انتى اللى قليلة الادب علشان اتعلمتي البوس من الاستاذ بتاعك
منه : بصراحه اه يا يارا عليه اسلوب بيخليني ضايعه فى ايده وهو اللى علمني كل حاجه
انا : امم انتو ايه اجرا حاجه عملتوها مع بعض
منه : عملنا قلة ادب فى عربيته وهو بيسوق بليل
انا : قلة ادب ايه بالظبط
منه : هههه يعنى كنت ببوسله حاجه عنده تحت وهو بيسوق
انا : كان حلو ؟
منه : استعبطي بقا ع اساس مشوفتيش صورته اللى كان باعتهالى فى الشات
انا : انا قصدى الشعور كان حلو يبنتى ؟ هو من حيث الشكل فيبختك
منه : اتلمي يا قليلة الادب ، هو اه بصراحه كان الشعور تحفه
* بدات اسرح فى خيالى واتخيل نفسي وانا بمصله زبه وهو سايق العربيه بينا بس انا اللى بدل اختى *
منه : ايه روحتي فين ؟ انتى بتفتكرى حبيبك ولا ايه ههههههه
انا : هاه اه شويه هههههه
منه : وريهولى عايزه اشوفه
فروحت فتحت الموبايل ووريتها شكله *
منه : كيوت اوى وشكله طيوب
انا : اه اوى
منه : بس شكله قليل الادب
انا : ههههه شويه بس
منه : عملتو حاجه سوا شات قبل كده ؟
انا : اممم لا كانت مره واحده بس كانت كول
منه : ورهولك ؟
انا : اه
منه : اممم وانتى ورتيه حاجه ؟
انا : لا
منه : جدعه يبت
انا : ههههه ليه
منه : هيفضل يجرى وراكى لو مورتيهوش حاجه خصوصا ان جسمك رهيب
انا : ههههه ده كده كده هههههه
منه : خلاص هقوم احضر الفطار ونفطر سوا
............
وعدا الوقت وبقيت انا ومنه بيست فريندز بنتكلم كتير وكنت كلمت كريم واعتذرتله ع اللى حصل وشرحتله وعدا الوقت وجه يوم الخطوبه وكان يوم تحفه وبعد ما اليوم خلص واختى نامت من التعب جالى ادد من محمد خطيب اختى كنت متردده اقبل ولا لا ودخلت عنده لقيت الاكونت مليان صوره بالشورت بس فى الجيم او ع البحر وقليل لما بيبقا فى صور ليه بهدوم كامله
فقبلته
وفورا محمد بعتلى رساله
محمد : صاحيه ليه
انا : عادى مش جايلي نوم
محمد : ولا انا ، هرن ماسنچر اكلمك نرغي سوا
انا : ايه ده لا تكلمنى بخصوص ايه
* بيرن عليا * * كنسلت *
انا. : انت عبيط ولا حاجه ؟ قولت مش هرد ولو رنيت تاني هعرف منه
بس اتفاجئت انه عملى بلوك !
بصراحه اتعصبت واتضايقت جدا وبدات اقرف منه ومش فاهمه هو متكبر ومغرور ع ايه وعايز منى ايه اصلا وهو خاطب اختى بس مهتمتش وشويه ونمت
عدت الايام ومعرفتش اختى وبدات اروح معاها الجيم المختلط وهو كان هناك وعدا من قدامي سلم ع اختى وعمل انه مش شايفني
وبقا علطول كل اما يشوفني يعمل انه مش شايفني ويتجاهلني وكنت خلاص عملت موضوع سكني فى المحافظه التانيه ورتبت كل امورى ع السفر ونقلت هدومى وحاجتى هناك وقررت هرجع يومين وهرجع اسافر تاني
وفى مره كان عندنا زياره يشوف اختى ولما عرف ان انا هسافر ومش هرجع غير بعدين بكذا شهر بصلي وهو متضايق ورجع بص لاختى وضحك
واليوم اللى بعده كنت روحت الجيم اخر يوم هناك وكنت روحت لوحدى علشان اختى كانت تعبانه وعند الجراچ مكان ما بنخرج كنت نازله وهو كان طالع كنا الساعه 8 بليل كان تقريبا نسي حاجه وطالع يجيبها
انا نزلت من ناحية الجراچ علشان مبيبقاش فى ناس خالص عكس الناحيه التانيه بيبقا زحمه وناس داخله خارجه وكده ومكنتش اعرف ان محمد كان نزل من هنا
فمحمد كان طالع فى وشي وانا نازله افتكرت وقتها لما عملى بلوك وغروره وانه شايف نفسه فكنت عايزه انتقم من نقطة البلوك فأول ما جه جمبى ع السلالم قولت بصوت واطي
انا : حيوان
وكملت نزول ع السلالم بس هو مسك ايدى شدنى لورا ناحيته وزقني ع الحيطه
محمد : مين اللى حيوان ؟
انا : مم مامم مفيش
محمد وهو باصص ع عيني : بصي فى عيني
* مبصتش فى عينه وفضلت باصه ع الارض *
محمد : انا قولت بصي فى عيني
* بصيت فى عينه وانا حاسه بخشوع قدامه *
محمد : اتأسفى
انا : انا اسفه
محمد : تاني
انا : انا اسفه
* قرب محمد من شفايفي وباسني وكنت دايبه قدامه زى المتخدره مكنتش حاسه بنفسي *
مسك محمد ايدي ونزلني شويه ودخلنا فى دور من الادوار كان ضلمه
انا : احنا رايحين فين
محمد : ششش
ودخلنا اوضه ومحمد قفل الباب وفتح نور الاوضه كان فيها سرير مترتب بس مفيهاش اى حاجه تانيه ولقيت محمد سحبنى من ايدي وزقنى ع الحيطه وقرب مني اوى
محمد : انا اسمي ايه
انا : محمد
* ضربني كف ع وشي *
انا : اااه
محمد : سيدك محمد ، اسمي ايه ؟
انا : سيدي محمد
محمد : تاني
انا : سيدي محمد
محمد : افتحى بوقك
* فتحتله بوقي *
بعدها لاقيته بيدخل صابع الابهام بتاعه فى بوقى
محمد : مصي صابعي
* كنت بمصهوله وانا هايجه اوى *
محمد : شاطره يا لبوتى ، انتى ايه ؟
انا : لبوتك
محمد : انزلى ع ركبتك
* نزلت ع ركبتى وانا جوايا خليط بين الخوف والهيجان والخشوع قدامه *
محمد وقتها طلع زبه وهو واقف ع اخره وخبط بيه ع شفايفى
محمد : مصي زبي يا لبوتي
وقتها مسكت زبه وكان كبير اوى زى ما كنت قولتلكم ودخلت راسه فى بوقي وكنت بمصها
محمد : ااااهه
لما شوفت محمد بيتأثر حبيت اضعفه اوى قدامي زى ما كنت بشيح اى راجل قبل كده من زبه فبدات امصهوله بكل هيجان ، كنت بدعكله زبه بايديا الاتنين وبهريله راس زبه مص خصوصا ان دى اكتر منطقه بيضعف فيها اى راجل
محمد : خخخخخ انتى اجمد من اختك يا شرموطه قومى يبت
* قلعنى ال**** ومسكنى من شعرى زقنى ع السرير قلعنى البنطلون والبانتى ونزل يلحس كسي *
انا : اااه
محمد : ششش * حط البانتى بتاعي فى بوقى *
ونزل كمل لحس فى كسي وكان بياكله حرفيا بيطلع بلسانه وبينزل بيه بين شفايف كسي وبيعض الشفايف
انا : ااااهههمممممم اااااامممهههممممم
وفضل يلحس كسي لحد اما جبتهم ع وشه
وقام لبس هدومه وخرج من غير ما يقول اى حرف وانا مش فاهمه اى حاجه فقومت عدلت نفسي وهدومى وخرجت روحت البيت
.................................... استنو الجزء الرابع
حلوه اوى ..كمل
 
اسمي يارا عندى حاليا 26 سنه ليا اخت كبيره واخ اصغر منى
بدات قصتى من وانا صغيره فى تالته اعدادى كان اخويا عمر وقتها لسه فى 5 ابتدائى واختى منه فى 3 ثانوى
انا كنت منطويه ع نفسي من وانا صغيره بسبب ان اهلى كانو بيرفضو ان حد مننا انا واخواتى يتعاملو مع اى حد ولو كنت قربت واتكلمت مع حد كانت بتضربنى فكنت بخاف اقرب من حد وكنت مفكره ان انا وحشه ، انا لون بشرتى قمحيه شفايفي ممتلئه شويه ومرسومه وعيونى تسحر وحواجبى مرسومه وتقيله وشعرى كيرلى لونه بنى ع اسود .. لما كنت فى 3 اعدادى كان جسمى مليش بطن خالص جسمى منحوت وصدرى صغير بس طيزى كانت مدوره و بارزه وطريه وفخادى كانت مليانه شويه كنت بجسم واحده فى 1 جامعه كان ستايل لبسي بناطيل واسعه وبلوزات ضيقه ..
ماما وبابا كانو ديما بيستنونا ننام وبييجو ع 2 بليل وكانو بيعملو قلة ادب مع بعض وانا كنت بستنى لما يبداو من صوتهم الخفيف اللى كنت بسمعه من اوضتى وكنت بروح ابص عليهم من فتحة الباب ... باب كان عنده كرش بس بتاعه كان طويل شويه وعريض كان طوله 17 سنتى وماما كانت مليانه شويه بردو زى اى واحده عندها 48 سنه ، انا كنت بحب اتفرج عليهم وكان بينزل منى سوايل ومكنتش فاهمه ايه السائل اللى بينزل منى ده بس كنت بحب احس بيه وهو بينزل كانت بتبقا رعشه جميله وانا بتفرج لحد اما بابا توفى فى يوم بعد كده وانا فى تانيه اعدادى وكنت حاسه بوحده اكبر علشان كان هو الشخص الوحيد اللى بيعاملنى بلطف وبيتكلم معايا وكنت مفتقداه جدا ولما دخلت 3 اعدادى كنت انا واخويا عمر بنتشارك نفس السرير فى اوضتى كنت سرحانه هل انا شكلى حلو ولا لا ، هل فى ولاد معجبين بيا زى ما بشوف فى الافلام ولا لا وقاطع تفكيرى اخويا عمر لازق فى ضهرى بيهمس فى ودنى
عمر : يارا .. صاحيه يا يارا ؟
* كنت عامله نفسي نايمه علشان ميصحنيش يحكيلى خناقاته الغبيه مع صحابه وان قد ايه هو قوى *
عمر : بسس ... يارا
بدا عمر يهزنى براحه وانا مكنتش بدى رد فعل
بس بعد كده لقيت عمر بيلزق فى ضهرى وكنت حاسه انا فى حاجه زى القلم لازقه فى طيزى من تحت ، بدات احس ان ده بتاع اخويا ! بيعمل معايا انا كده ؟
بس مكنتش عايزه ادى اى ردة
بعدها بشويه بدات احس بايد عمر اخويا بتحسس ع طيزى من فوق البنطلون اللى انا لابساه وكنت بدات احس بنوعا ما من اللذه
لحد اما عمر وقف فجاه ومكنتش عارفه ليه بس فضلت افكر فى اللى حصل لحد اما نمت وصحيت ع صوت ماما علشان نروح المدرسه
فقومت خدت شاور ولبست هدومى ورتبت شنطتى ونزلت وكالعاده بتعاكس وكنت بتضايق جدا لما بتعاكس او حد يتريق عليا كانو مقرفين وفلاحين اوى
وعدا اليوم ووانا مروحه جه من ورايا مدرس الانجلش بتاعى فى المدرسه كان اسمه سيف
سيف : ازيك يا يارا ماشيه لوحدك ليه
انا : ايه ده مستر سيف ههههه عادى مليش صحاب بس فبمشي لوحدى
سيف : بتتكلمى بجد ؟ علشان كده ديما قاعده لوحدك ؟
انا : اه عادى اتعودت
سيف : طب يحبيبتي اعتبريني صاحبك من هنا ورايح اتفقنا ؟
انا : مش عارفه ماما لو عرفت ممكن تبهدلنى
سيف : ليه
انا : مبترضاش تخلينى اقرب من حد
سيف : اممم انتى معاكى موبايل ؟
انا : لا ماما مش راضيه تشتريلي واحد
سيف : طب احنا صحاب هنا فى المدرسه لو احتاجتى حاجه انا موجود وانا بدى دروس لو حبيتي تيجى عندى ممكن اعملك درس خصوصي لوحدك
انا : بس انا مش هقدر ع فلوس الدرس الخصوصي
سيف : متعرفيش حد انه خصوصي ده هيكون سر بينا
انا : شكرا لحضرتك جدا وانا هعرف ماما وهعرف بكرا فى المدرسه
سيف : اتفقنا يا صاحبى
وسلمنا ع بعض وهو مشي ركب عربيته وانا روحت الموقف ركبت علشان اروح وكنت مبسوطه اوى ان حد زى مستر سيف جه كلمنى وعايزنا نبقا صحاب وروحت عرفت ماما ان انا هغير مدرس الانجلش وهى وافقت وهى مش مهتمه وحالتها النفسيه متدمره من وقت وفاة بابا ومش مهتميه بينا
المهم روحت اتغديت وذاكرت وجيت بليل كان عمر اخويا بيذاكر فقولت هنام وانا نايمه سرحت فى شكل مستر سيف وفى عضلاته وغمزته وصوته وضحكته وريحته اللى كانت تحفه وايده وهي ماسكه ايدي بتسلم عليا وعروق ايده وقاطعنى كل ده تانى بعمر اخويا بيقفل نور الاوضه وكنتر بفكر هيعمل زى امبارح ولا لا وفعلا عمل زى امبارح
عمر : بسس يارا ... يارا .... شش يارا
عملت نفسي نايمه وكنت مستنياه يلزق فيا
وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى تانى بس المره دى كان بينزلر البنطلون وقتها كنت حاسه ان قلبى مقبوض وهايجه فى نفس الوقت وسيبته يكمل لحد اما نزل البنطلون والاندر لحد تحت طيزى بالظبط وكان عمال بيحسس بايده وحسيت بصابعه بيلمس فتحة طيزى وكنت ع اخرى وحسيت ببتاعه حاطه بين طيزى لازقه فى الفتحه كان بتاعه صغير وكان مفكر ان هو كده دخله فيا وفضلنا كده شويه وانا حاسه ببتاعه واقف وسخن اوى لحد اما حسيت بحاجه خرجت من بتاعه ع فتحة طيزى فكرته عمل حمام بس افتكرت بابا لما كان بيخرج سائل من بتاعه ع وش ماما فحسيت ان ده ممكن يكون نفس السائل وعملت ان انا بصحي وعمر رجع لورا بسرعه وغطى نفسه وادانى ضهره وبعدها رجع رفعلى هدومى تانى ونام بس انا استنيت شويه وعملت ان انا صحيت وروحت الحمام وحاولت احسس اشوف ايه السائل ده ولاقيته بيلزق فنضفت مكان ما اخويا بهدلنى وروحت نمت وصحيت الصبح عملت نفس الروتين واستنيت مستر سيف اشوفه وعرفته وقال ان ممكن اجيله انهارده ع سبعه وعرفته ان انا مش عارفه بيته وقالى انه هيجيلى يوصلنى بعربيته من قدام كوبرى قريب من بيتى وعدا اليوم وروحت خدت شاور ولبست بنطلون ضيق وبلوزه عاديه لا واسعه ولا ضيقه بس طولها لحد وسطى بالظبط واتسحبت حطيت من البرفيوم بتاع اختى ريحته قويه ولمعت نضارتى وعرفت ماما ان انا نازله ونزلت ع سته ونص استناه وفضلت واقفه وفى ولاد كتير عاكسونى وانا كل ده حاطه فى دماغى انهم شايفنى وحشه علشان كده بيعاكسونى وده كان كلام ماما ليا
المهم بعدها بشويه جه مستر سيف بعربيته وركبت جمبه وسلمنا ع بعض وكان مز اوى كعادته
سيف : ايه الحلاوه دى كلها
انا : بتتريق ههههه
سيف : لا طبعا انا كل مره بنبهر بجاملك وسحرك انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى .
وقتها قلبى كان هيطير من الفرحه ومكنتش مصدقه وكنت مكسوفه جدا
سيف : انتى مكسوفه منى ولا ايه
انا : هههه شويه
سيف : هما الصحاب بيتكسفو من بعض ؟
انا : ههههه لا هههه
سيف : طب خلاص انهارده مفيش درس انهارده هننبسط سوا كصحاب
وفضل سيف يضحكنى ويقولى كلام حلو عن شكلى واسلوبى واشترالى شكولاته وروحنا بيته مكان ما المفروض هيدينى درس كانت شقته جميله وعايش لوحده ، دخلنى الصالون وراح هو يغير هدومه وجه بتيشرت كان ماسك فى عضلاته ومفتوح بزرارين من تحت الرقبه كان شعر صدره باين وبنطلون بيتى ضيق شويه
جه قعد جمبى وهو بيعدل شعره وكان جايبلى عصير برتقان ليا وليه
سيف : يلا بقا قوليلى بما اننا صحاب انتى جميله اوى كده ليه
انا : هههه بطل بقا
سيف : انا بتكلم بجد
انا : يووه طيب ههههه
سيف : ترقصى ؟
انا : ههههه انا مرقصتش قبل كده
بعدها قام سيف وشغل مزيكا هاديه ومسك ايدى قومنى وبدا هو اللى يحركنى وايده كانت ع ضهرى من تحت وكان بيبص فى عيني وانا سرحانه فى عينه وتايهه وبدات احس بايده بتحسس ع طيزى وماسك الناحيه اليمين بايده وانا سرحانه فى عينه وفجاه همس
سيف : انتى اجمل بنوته انا شوفتها فى حياتى
انا بحبك .
محستش باللى بقوله غير وانا بقوله : وانا كمان بحبك اوى يا مستر سيف
بعدها قرب ع شفايفى قلعنى النضاره وبدا يبوس شفايفى وانا تايهه بين ايديه
كان بيبوسنى بطريقه عمرى ما نسيتها فى حياتى
بيمص شفتى اللى تحت وبيعضها وبيشدها لبرا ويمص شفتى اللى فوق وبعد كده لقيته قلع التيشرت وكانت عضلاته اوف اجمل من اللى بشوفهم فى الافلام والمسلسلات وكنت مديت ايدى بحسس ع عضلات بطنه
سيف : ايه عاجبك جسمى
انا : هاه ؟
سيف : عاجبك جسمى يا قطتى
انا : ههههه قطتك ؟
سيف : من هنا ورايح انتى قطتى لوحدى
انا : بحبك اوى
سيف : بعشقك ، مش هتورينى جمال جسمك
انا : لازم ؟
سيف : عايز اشوف جسم قطتى عامل ازاى
انا : انا مكسوفه اوى
سيف : اقلعك انا ؟
انا : ماشي
بعدها سيف قلعنى الطرحه والبلوزه والبادى اللى تحتها ومكنتش لابسه برا فبدا يحسس ع جسمى وشالنى ع جسمه قعدنى ع حرف مكتبه وبدا يلحس حلمات صدرى وانا كنت هايجه اوى وبفتكر بابا وهو بيمص صدر ماما وكنت فرحانه اوى
سيف : صدرك تحفه فنيه يا قطتي
انا : اااه انت جميل اوييييي
سيف : تعالى اوريكي حاجه اجمل
انا : حاجة ايه
سيف : اقعدى ع ركبك
وقتها افتكرت ماما وهى قاعده ع ركبها بتمص لبابا فكنت هموت واشوف بتاع سيف وضخامة بتاعه واصله لفين
بعد كده سيف نزل بنطلونه وخرج بتاعه وكان صدمه بالنسبالى
كان 8 سنتى بالعافيه بس منفوخ
سيف : شايفه كبير ازاى
انا : هاه اه اه ايوا كبير اوى
سيف : بتعرفى تمصي ؟
انا : لا
سيف : قريى بشفايفك بوسيه .
وسمعت كلامه بوست اوله
سيف : ااااه تفى عليه بليه
وسمعت كلامه تفيت عليه كتير
سيف : امسكيه يقطتى
بعد كده مسكته بايدى
انا : كده يحبيبى ؟
سيف : ايوا كده حركى ايدك بقا لفوق ولتحت
وسمعت كلامه وبدات ادعكله بتاعه
سيف : ااااه انتى جامده اوى علشان كده انتى اجمل بنت فى الدنيا
انا : هههه شكرا يا حبيبي
سيف : افتحى بوقك ودخلى راسه
انا : ايه راسه دى ؟
سيف : اول حته المحمره دى
انا : حاضر
ودخلت راسه فى بوقى وقفلت بشفايفي عليها
سيف : اااااه مش قادر مصي بقا زى ما بتمصي اى حاجه عادى
وسمعت كلامه وبدات امص راسه فعلا وانا هايجه ع صوت اهاته
سيف : ااااه مش قادر
* وانا بمص اكتر وانا شايفاه مبسوط بمص راس بتاعه اوى بشغف وبدعك زبه من بعد راسه بصوابعى *
سيف : احا هجيب
ومفيش ثوانى وحسيت بلبن سيف بيغرق بوقى وحسيت ان انا عايزه ارجع وقرفانه
سيف : ششششش ابلعى لبن حبيبك كلله كله
سمعت كله وبلعته وانا مبسوطه اوى باللى حصل وقومت ابوسه لقيته بياخد جنب وادانى مناديل امسح بوقى
شوفته قرفان منى فاتكسفت وبدات افكار ان انا وحشه ترجعلى تانى
سيف : يلا علشان ارجعك يا يارا البيت
انا : انا عملت حاجه غلط ؟
سيف : لا يحبيبتى بس الساعتين بتوع الدرس باقى منهم 10 دقايق ويخلصو فيدوبك اروحك
انا : حاضر
ولبست هدومى تانى وانا رجعت اشوف نفسي وحشه تانى وانه مش شايفنى حلوه وعايز يروحنى علشان قرفان منى ومكنش عايز يبوسنى حتى
وروحت البيت وعيطت كتير فى الحمام ولما روحت السرير اخويا عمر كان مستنيني ولما حاول ينولى البنطلون اتعصبت ولفيت ضربته ع وشه وقولتله يطلع برا الاوضه
انا : اطلع برا الاوضه يحيوان لاحسن اقول ماما حالا يالا !
خرج اخويا وفضلت اعيط وزعلانه وعدت الايام وسيف بيتجنب يتكلم معايا وحتى رفض يدينى درس لحد اما فى مره زعقلى وقالى ابطل امشي وراه وان انا كده بشوه سمعته
انا : ليه طيب انا عملت حاجه غلط ؟ انا بحبك
سيف : شششش وطي صوتك انتى اتجننتى ولا ايه يبت انتى ، لو عنتى تحاولى تكلمينى تانى هكلم المدير يرفدك بطلى قرف
وسبنى ومشي وانا انهارت وفقدت كل الثقه فى نفسي وبقيت منطويه اكتر وبدات اصدق كلام ماما ان انا وحشه فعلا ومقرفه واستاهل انها تضربنى
كان نفسي اكون فرحانه زى باقي البنات واكون محبوبه
عدت السنين وبقيت فى 2 ثانوى
بيتنا كان ميت ، بقيت فى اوضة اختى منه
كانت مغروره ومبتحبش تكلمنى وشايفه نفسها اذكى واجمل ، منه شعرها سايح شفايفها الشفه اللى فوق رقيقه واللى تحت ممتلئه كانت بغمزات وعيونها عسلي فاتح اوى ، صوتها كان ارق من صوتى ، كانت لون بشرتها ابيض وصدرها كبير شويه وجسمها منحوت ملهاش بطن بردو بس وسطي كان اعرض من وسطها ، وطيزى كانت اكبر من بتاعتها بردو ، رغم ان صدرى صغير
المهم كنت بشوف منه بتعمل العاده السريه وهى ماسكه موبايلها بعد 12 بليل وبتضحك وشوفتها وهى بتصور صدرها نودز لحبيبها
وانا مكنش ليا حد ولما كان حد بيحاول يكلمنى ع الفيس مكنتش برد وكنت بعمله بلوك منهم ولاد معايا فى الدروس والمدرسه
لحد اما فى يوم جالى رسايل من اكونت ع الفيس لواحد انا عارفاه ساكن فى اول الشارع كل الناس عارفين انه فقير شغال عطار هو كان 48 سنه متجوزش قبل كده ، كان باين عليه التعب ، كان اسمرانى ورفيع وهدومه متبهدله
كله بيقول عليه انه محترم وطيب بس الغريب انه باعتلى صور لبتاعه فى رسايل الفيس حسيته متخلف ومش مقدر ان انا ممكن افضحه ، بتاعه كان كبير اوى كان 20 سنتى واسمر ومليان عروق كان شكله يهيج اوييييي فمعملتش ليه بلوك ، كان كل يوم بيبعتلى صور اكتر واكتر لبتاعه وبيقولى كلام جنسي ، لحد اما قررت ارد عليه
انا : انت مش خايف افضحك ؟
عم كامل : مش مهم انتى عجبانى وانا متأكد ان زبرى عجبك وعايزاه
انا : ايه اللى بتقوله ده يراجل يمجنون انت اتجننت بجد ؟؟
عم كامل : منفسكيش تتناكى فى كسك المبطرخ بتاعك
وقتها حسيت ان انا بكلم فلاح وهرجع من الفاظه فعملتله بلوك
وفى يوم كنت رايحه العطاره عنده اجيب طلبات وكنت نسيت اللى هو عمله
ولما دخلت طلبت لاقيته واقف متحركش وكان بيضحك
انا : بتضحك ع ايه هى البهارات تضحك ؟
عم كامل : يعنى مش ناويه ؟
وقتها افتكرت كلامه ووشي بقا احكر ددمم من الكسوف
عم كامل بصوت واطي : ع فكره اغلب نسوان الشارع انا مظبطهم لو عوزتى اريحك هريحك انتى باين ع مشيتك انك مش مظبوطه وعايزه ترتاحى
وقتها متمالكتش نفسي غير وتفيت ع وشه ومشيت
وعدت فتره فى يوم اختى كانت نايمه وموبايلها كان مفتوح فقومت وانا معرفش انا بعمل كده ليه بس روحت اخدت موبايلها ورجعت سريرى وبدات اتفرج ع كل حاجه موبايلها ، لاقيت عندها صحاب كتير ولاد وبنات بيحبوها ومرتبطه بشاب جميل اوى اوى وسيم لدرجه متتوصفش وبيصورو لبعض نودز والاغرب ان شوفت صور ليهم فى عربيه تقريبا بتاعته كانت قاعده ع بتاعه وبتلعه جوا التوته بتاعتها وصور كانت بتمصله بتاعه وصور وهم بيبوسو بعض
بتاعه كان قمحى وطويل 21 سنتى كان تحفه
كنت بحسد اختى ع حياتها
بس كنت بشوفه بيشتمها بكلمات زى يا لبوتى وكانت هى بتشوف انه كده بيدلعها وحسيت ان اختى بتفوق فروحت حطيت الموبايل جمبها تانى ورجعت سريرى ونمت وانا بفكر فى اللى لسه شايفاه
وعدت الايام وكنت عرفت ولد من الفيسبوك من محافظه تانيه كان منبهر بصورتى وكان شايفنى زى القمر وبيقولى شعر كل شويه فى جمالى وعمره ما كان قليل الادب معايا كان محترم جدا وحسيت ان انا بحبه اوى وارتبطنا ، كنت فى اجازة ما قبل 3 ث وكنت نزلت روحت للعطار اجيب طلب بليل ع 7 كده وقالى
عم كامل : لسه زعلانه ؟
انا : لو سمحت هات الطلب ومشينى
عم كامل : يبت اسمعى انا هعملك اللى عمر ما اى راجل تانى هيعرف يقدمهولك
انا : انا ماشيه
وقتها كامل جرى مسك ايدى ودخلنى مستغل ان الشارع فاضي والمحل فى حته متداريه
مسك ايدى دخلنى جوا وقفل الباب
انا : ايه ده انت اتجننت ؟ افتح الباب لاصوت والم عليك الناس
عم كامل : طب بصي انا كنت بكدب عليكى انا عمرى ما لمست واحده قبل كده بس انتى اول واحده اتشد ليها فى حياتى واحش ان انا عايزها ولما حكيت لحد قالى ان مفيش واحده هتقبل بيا ولازم ارسم ان الستات هيموتو عليا علشان تشوفيني حد ليه هبه واسم
انا : طيب وانا مطلوب منى ايه ؟
عم كامل : تساعدينى مره واحده بس احس ان انا بنى ادم مش حيوان ولا نكره فى وسط الناس ، انا تعبت من كتر ما بحس ان وحش زى ما اكون شكلى يخوف .
* وقتها صعب عليا جدا وحسيت انه بيحس بنفس اللى انا بحس بيه ، حسيت ان انا عايزه اساعده *
ولقيته بدا يدمع وماسك نفسه بالعافيه
انا : خلاص انا ممكن اساعدك
عم كامل : بجد ؟
انا : اه بجد
عم كامل : ممكن تمسكيهولى ؟
انا : ماشي بس بسرعه علشان اهلى ميحسوش انى اتاخرت
وقتها خرج زبه وكان احلى من الصور بكتير لدرجة انه يخوف شويه
انا : يلهوى
عم كامل : وحش مش كده ؟
انا : لالا و**** جميل اوڤر
عم كامل : طب ممكن تمسكيه ؟
وقتها مسكته وافتكرت اول مره ليا مع المدرس بتاعى فتفيت ع زبه كتير وكنت بدعكهوله اوى وقعدت ع ركبتى وبدات ادعكله زبه بايديا الاتنين وانا ببص ع ملامح وشه وباين عليه الشعور باللذه بسببى وده فرحنى وخلانى احس ان انا جميله وقتها دخلت راسه فى بوقى وبدات امصها وانا بدعك زبه بس الموضوع مخدش ثوانى ولقيته بيغرق بوقى بلبنه بس كان لبن كتير اوى اوى
عم كامل : اااااهههحححححح حاسس انى فى الجنه ، شكرا يبنتى و****
انا : العفو ، ممكن الطلب بقا ؟
عم كامل : اه اه اكيد وببلاش كمان
وقتها كنت مبسوطه انه مبسوط ومكنش قرفان منى
وخدت الطلب وروحت وفكيت البلوك من ع اكونت عم كامل ولقيتنى ببعتله
انا : انت حسيت بايه بعد اما جبهتم ؟
بس لاقيته قافل النت ولاقيت حبيبي اللى مرتبطه بيه باعتلى شعر وكلام كتير حلو ففضلت اتكلم معاه وكنت مبسوطه لمدة ساعه تقريبا وقتها جالى اشعار من عم كامل رد عليا بيقولى
عامل كامل : حسيت ان انا فى الجنه ، مكنتش متخيل ان اجمل واحده ممكن اشوفها فى حياتى تمصلى زبرى
انا : ليه بتقول اجمل واحده وانا مش كده ؟
عم كامل : انتى فاكره ان انا بضحك عليكى ؟
كل رجالة الشارع بيتكلمو عنك انتى واختك انهم نفسهم فيكم بس انتى واخده اكتر الكلام واختك جزء صغير جدا ، كل الناس هتموت عليكى ، مشيتك لواحدها بتوقف قلوبنا كلنا ، كلها رقه ودلع زى ما تكونى ملاك .
انا : انت مش هتعرف حد صح ؟
عم كامل : يتقطع لسانى ، مستحيل اعرف حد حتى لو انا وانتى بقينا اعداء .
انا : شكرا يعم كامل
عم كامل : انا اللى بشكرك اوى ع الحلم اللى حققتيهولى ده
* جالى اشعار من حبيبى *
كريم ( حبيبى ) : يبنتى انتى فين فاتحه نت ومبترديش ليه
* بتجاهل رسالة كريم *
انا : انت روحت ؟
عم كامل : اه ليه
انا : هجيلك
قومت بكل جنون قولت لماما هنزل اشترى وجايه علشان زهقانه
ماما بكل عدم اهتمام : ماشي بس متتاخريش
نزلت وروحت بيت عم كامل خبطت ع الباب وفتحلى
عم كامل : انتى مردتيش ع الرساله ليه انا بعتلك
انا : هو فى حد جوا ؟
* صوت راجل جوا * " مين يكامل
عم كامل " مم مامم مفيش حد جاى يسألنى ع حاجه
انا " مين ده ؟
عم كامل " واحد صاحبى ساكن قريب من هنا جه نشرب شوية شاى
وفجاه جه الشخص قدام الباب معاه
كان تخين شويه واسمرانى وزى ما يكون سرسجى بس كبير فى السن كان 51 سنه
الغريب " مين دى يكامل ؟
عم كامل " لا ابدا دى زبونه جايه تسالنى ع حاجه
الغريب " طب تعالى اتفضلى اقعدى معانا شويه هههه ، مش تقول ان بيجيلك زباين اجمل من القمر كده
عم كامل " خش يمصطفى جوا
الغريب ( مصطفى ) " متيجى يقمر اشربى معانا شاى
*وقتها حسيت ان انا مبسوطه شويه بكلام الغريب ده عنى وانا حاساه هايج وعايزنى ادخل *
عم كامل " تخشي يا يارا ؟
مصطفى " يسلاااام ، يارا , اسمك كله رقه زيك
انا " ماشي هدخل
دخلت والشقه كانت تعبانه خالص مش مترتبه وفى ريحة سجاير ، بس وانا داخله ماشيه لمحت مصطفى وعم كامل بيبصو ع طيزى وانا بتمشي
عم كامل : تشربى حاجه
مصطفى : هاتلها ملبن تاكله ولا حاجه
انا : هههههه
جه عم كامل قعد جمبى وكان باين عليه ان زبه وقف وبيخبيه بالعافيه
مصطفى : انتى بنت مين بقا
عم كامل وهو بيحاول يخبى : مش من هنا من مدينه تانيه بس ساكنه قريب من هنا عند واحده قريبتها كام يوم
مصطفى : انتو تعرفو بعض من فتره بقا هههه
انا : اه
مصطفى : كنتى جاياله ليه بقا ههه
عم كامل : مصطفى متزعلنيش منك
مصطفى : بتاعك فاضحك يعمنا وبصراحه انا كمان بتاعى واقف فخلينا نستمتعو كلنا سوا
وقتها كنت متوتره بس حاسه بلذه قويه اوى
* عم كامل بصلى * : لا يارا هتروح
انا : موافقه
عم كامل : موافقه ع ايه ؟
مصطفى : ايه ياض بتقطع الرزق ليه ههههه ما البطه قالتلك موافقه
انا لعم كامل وانا بحسس ع زبه : عايزه اجربكم انتو الاتنين يعمو كامل
مصطفى : خخخ يلا بقا يعمو
عم كامل : ماشي لو ده هيريحك
وقتها قام كامل هو ومصطفى كل واحد خرج زبه ومصطفى زبه كان اقصر من بتاع كامل كان 16سنتى ورفيع مش عريض
روحت قعدت بينهم وهم واقفين وبدات افتكر افلام البورن اللى كنت بشوفها لبنت مع اتنين رجاله وازاى كانت بتمص ليهم ومسكت بتاعهم الاتنين كل زب بايد وبقيت بمص من ده شويه وده شويه
مصطفى : ااااه احا جامده اوي
كامل : ااااهههحح
وانا هايجه من ردة فعلهم وعماله بمص من كل زب فيهم اكتر واكتر بكل احترافيه ودلع عندى لدرجة ان كامل قعد ع الكرسي مكنش قادر يفضل واقف فروحت حبى لحد عنده وانا بمص زبه ولقيت مصطفى بيقلعنى البنطلون
انا : بتعمل ايه ؟
مصطفى : اهدى يمزه هلحسلك
كامل : اااااه
فسيبته وكملت مص فى زب كامل ومصطفى قلعنى الاندر وبدا يلحس فى كسي وطيزى الاتنين مع بعض
انا : اااااه ااااه مش قادره ممممممممممم
وبكمل مص فى زب كامل ومصطفى كان بيحاول يبعبصنى بعد اما حط فزلين وبعد ربع ساعه من بعبصة مصطفى لطيزى كانت الفتحه مرتخيه وتقدر يدخل فيها زب مصطفى
ودخل اللى هو حاول يعمله فعلا
فضل يحاول يدخل زبه لحد اما دخل وانا بدعك زب كامل
انا : ااااااااه بيوجع اوي ااااااه
مصطفى : خخخخ انتى لسه شوفتى حاجه يبت
انا : ااااااه براحه اااااه
كامل : مش قادر ااهحح
* مصطفى عمال بيضربنى سبانكات ع طيزى *
انا : ااااااه مش قادرره
مصطفى : ااااه طيزك ملبن
وقتها رجعت اكمل مص فى زب كامل وكان كامل هايج ع اخره ومصطفى بيدخل زبه فى طيزى بكل هيجان
انا بكل دلع فيا : اااااااهه
اول ما قولت كده حسيت بزب كل واحد فيهم بينفجر لبن
حسيت باللبن اول مره فى طيزى وحسيت بلبن كامل جوا بوقى ودى كانت اول مره امارس الجنس فيها من طيزى
حسيت ان انا مبسوطه اوى خصوصا ان انا جبتهم مرتين ع نفسي
وخلصنا دخلت حمام كامل نضفت نفسي ولبست هدومى ورتبت نفسي وبوست كامل وبوست مصطفى وسيبتهم وخرجت وهما واقعين ع الارض عرى فاصلين وروحت اشتريت حلويات وروحت البيت دخلت الاوضه فجاه لقيت اختى بتعدل نفسها وبتخبى صدرها العريان
اختى : متخبطى يحيوانه ! ايه القرف ده عايشين فى زريبه ولا ايه !
انا : انا اسفه مكنش قصدى انا كنت اشتريتلك حلويات معايا فكنت عايزه ناكل سوا بس
منه اختى : مش عايزه اطفح غورى ع سريرك كتك القرف
وروحت سريرى وشوفتها بتبصلى من فوق لتحت بقرف وعدلت نفسها تانى تحت لحافها فعرفت انها كانت بتكلم حبيبها وهى بتعمل العاده السريه
فمهتمش وفتحت موبايل لاقيت كريم زعل منى انى قفلت فجاه
انا : معلش يا كريم بحبيبى نمت فجاه وانا فاتحه الموبايل
بعدها قفلت موبايلى ونمت
......................................................... انتظرو الجزء التانى


........................................................الجزء التاني






الجزء التالت :
بقيت حابه حياتي اكتر ، بقيت طول يومي معتمده ع المذاكره واخد بالى من جسمي وبشرتي وصحتي اكلي يكون صحي كله وبروح الچيم والولد اللى مرتبطه بيه ( كريم ) كان ديما بيديني طاقه ايجابيه وكان بيجرى ورايا بيتمنى كلمه منى وانا كنت بتحجج بالمذاكره وان وقتي ضيق و على الرغم من ان المفروض يزهق ويتضايق الا انه كان ده بيخليه يجرى ورايا اكتر وبيخاف يزعلني احسن مردش عليه كان خاتم فى صباعي وده كان مخليني مبسوطه ، رغم انه جميل ورياضي ومحترم وكل البنات تتمناه الا انه كان وفي ليا وهيموت عليا دى كلمه قليله وفى الجانب التاني علاقتي بمستر عادل كانت بتكبر وبقيت باخد برايڤت عنده لوحدى وكنا اغلب الحصص بنعمل سكس مع بعض طبعا انال بس واوقات بلوجوب بس
كنت مبسوطه وانا حاسه ان ديما الرجاله هيموتو عليا وكنت عايزه الرجاله يبقو هيموتو عليا اكتر فبقيت بشوف ڤيديوز واقرا فى مواقع ع جوجل ازاى اغرى الراجل بمشيتي وبطريقة كلامى وكنت بمرن نفسي فى اوضتي واختي برا ع الماشيه اللى اتعلمتها وبقيت بلبس بناطيل ضيقه خصوصا من عند الوسط
بقيت بمشي فى الشارع خصوصا بليل بشوف كل الرجاله بتقطعنى بعنيها هيموتو عليا وديما بتعاكس وده بعد اما كان بيضايقني ويخوفني زمان ، دلوقتى ببقا مبسوطه وانا كلى انوثه وانوثتى بتجنن اى راجل ، بقيت بشوف اغلب رجالة عيلتى بيبصو ع جسمي وبيسرحو فيه وقرايبي البنات غيرانين منى وبيطلبو من ماما اغير لبسي وطريقة مشيتي وتمنع عنى الميكاب بس ماما كانت ديما بترد ان انا مبعملش حاجه غلط ولا لبسي فيه حاجه مكشوفه وكانت ديما بتدافع عنى
حياتي كانت بنفس الشكل لحد اما خلصت الثانويه وكنت جيبت 98% ودخلت كلية طب اسنان واختى منه حبيبها كان اتقدملها وخلاص هيتخطبو الخميس يعنى كمان 5 ايام لان انهارده الحد
الدراسه لسه باقي عليها 15 يوم وتبدا وكان هيبقا صعب عليا اشوف مستر عادل كتير تاني فكنا اتفقنا اروحله بليل ع الساعه سبعه هيكون خلص مع ولد شايل مده وبيدرسهاله
فروحتله وكان الولد خارج وبيبصلى بانبهار كأنه اول مره يشوف بنت
دخلت والمستر كان مبسوط اول ما شافنى اكنه دخله الجنه
مستر عادل : اهلاا اهلا اهلا ازيك عامله ايه
انا : كويسه وحضرتك
مستر عادل : زعلان ان دى هتكون اخر مره اشوفك فيها زى ما طلبتي مني
انا : سورى يا مستر انا كنت مبسوطه طول الوقت واحنا مع بعض بس لازم حاجات تقف علشان حياتك تكمل وحياتى تكمل
مستر عادل : انا متفهم يا يارا او يا دكتوره يارا
انا : ههههه شكرا يا مستر
مستر عادل : لسه رافضه موضوع اننا نتجوز عرفى او رسمي ؟
انا : وبعدين يا مستر عادل ؟ انا جاوبتك ع السؤال ده كتير قبل كده
مستر عادل : اه اه معلش بس كنت بشوف لو غيرتى رايك
انا : خلاص مضطره امشي علشان متأخرش وماما تضايق
مستر عادل : ماشي يحبيبتي شرفتيني
انا : باي باي
مستر عادل : باي
مشيت كنت مروحه وشوفت شيخ ومراته المنتقبه ماشيين قدامي والشيخ كان باصص عليه لحد اما تفاداني وكنت مبسوطه وافتكرت كريم فرنيت عليه علشان كان يكلمني
* صوت جرس *
كريم : احم هأا الو الو ازيك يا يحبيبتيي
انا : كويسه ، مال صوتك
كريم : لالا مفيش كدكنت بجرى بس ولسه مروح
انا : من امتى وانت بتجرى ، واصلا بتجرى دلوقتى ليه ؟
كريم : هااه ؟ لا هههه عادى جربت انهارده اول يوم وبعدين سيبك منى ، الصوره اللى انتى حاطاها استورى ع الواتساب جميله اوى
انا بدلع : بجد ؟ اصل حسيتها مش حلوه امم
كريم : مش حلوه ؟ انا اول ما شوفت الصوره وانا هموت واتجوزك حالا
انا : هههههه اشمعنى يعني
كريم : علشان جميله فشخ بصراحه مش مصدق ان واحده زيك بتحب واحد زيي
انا : طب شد حيلك علشان نتجوز بقا علشان غيرانه ان اختى اتخطبت لحبيبها واحنا لسه هااه
كريم : ياريت يا يارا و**** انتى عارفه بشتغل وبدرس وطالع عيني علشان نتخطب وبعدين انا نفسي اشوفك
انا : يبنى انا كليتي فى محافظتك ، اصبر لما اخد سكن عندك ونبقا نتقابل براحتنا
كريم : خلاص ماشي بس مش قادر استنى بصراحه
انا : طب خلاص اقفل بقا علشان انا روحت
كريم : ابقي كلميني قبل ما تنامي علشان خاطرى متنسنيش زى كل مره
انا : هشوف بس حاضر
كريم : ماشي يحبيبتي ممكن بوسه ؟
انا : باي يا كرييم
كريم : حاضر باي يا قلب كريم
قفلنا وطلعت البيت لاقيت حبيب اختى فى زياره لينا هو ومامته وباباه فدخلت سلمت عليهم وكانت اول مره اسلم عليه ، ايده كانت كلها عروق وناشفه وكبيره
سلمت عليهم وقعدت معاهم وكنت بدات المح حبيب اختي ( محمد ) بيبص عليا كتير ولاحظت ان اختى متضايقه من كدا فروحت البلاكونه وقفت فيها وانا بضحك وبقول معقوله هو معجب بيا وبيبصلى زى المجنون واختى قدامه ؟
وسمعت صوت حد بيقولى ازيك قاطعنى فجأه وخضنى ببص لقيته محمد
محمد : ههههه ايه مالك اتخضيتي ليه
انا : الدخله تخض يعني هههه ، انت جاى هنا ليه فى حاجه ؟
محمد : لا ابدا قولتلهم هروح اشرب سجاره وراجع ، ايه بتتخنقي من التدخين ؟
انا : لا عادى اوقات بحب هوا السجاير اصلا بس محدش يعرف
محمد : بجد ؟ اممم انتى جربتيها قبل كده ؟
انا : لا
محمد : تجربي ؟
انا : علشان ماما تقتلني ههههه
محمد : خلاص يبقا ليكي عندي سجاره نشربها سوا فى مره واحنا برا البيت
انا : خلى منه تقتلنا سوا
محمد : منه ؟ ااه ههههه تصدقي نسيتها اول ما شوفتك
انا : تقصد ايه ؟
محمد : بصراحه انتى رقيقه اوى عنها واجمل وشكلك نفس استايلي
انا : يسلاام ؟ كل ده عرفته من ال5 دقايق اللى وقفناهم مع بعض دول ؟
محمد قرب عليا لحد اما المسافه بينا بقت كام سنتى *
محمد : انتى متعرفنيش ، انا اعرف كل تفاصيل الواحده فى كام دقيقه بس
* بينفخ هوا السجاير فى وشي *
وقتها كنت واقفه متثبته واول مره احس ان فى راجل قوى واقف قدامى ونظرتى ليه بقت غير نظرتى لباقي الرجاله
محمد كان واقف بيبص لعيني وانا واقفه متثبته اكنى متكتفه وفجأه دخلت اختى علينا
منه : ايه يمحمد كل ده السجاره مخلصتش ؟
ايه ده انتى بتعملى ايه هنا يا يارا ؟
محمد : انا دخلت لقيتها هنا فوقفنا اتكلمنا شويه
اختك يارا قالتلى عنك كلام كتير حلو وشكلها بتحبك يا منه
منه : ايه ده بجد
محمد : ايوا يبختكم ببعض ، هرجع انا ها
* ضرب اختى سبانك *
منه : ينهرسود بتعمل ايه
منه ليا بعد اما هو مشي : بت انتى مش هتعرفى ماما باللى حصل ده انتى فاهمه ؟
انا : هاه اه ايوا اه
منه : جدعه يبت انك بتتكلمى عنى كويس فى ضهرى بس بردو هتفضلى جربوعه 😏
خرجت منه راحت تقعد معاهم بس انا حسيت بشرارة هيجان قويه اوى وبدات احس ان كسي مبلول اوى وكنت ع اخرى
فروحت اوضتى ونمت ع السرير واستغطيت وعملت العاده السريه وانا بفتكر محمد وهو بينفخ دخان السجاير فى وشي وصوته العريض وجسمه اللى كله عضلات وهو واقف قدامي وبيبص فى عينيا زي ما يكون الاسد بتاعى ووقتها نزلت عسلي وكانت اجمل مره اعمل فيها العاده السريه فى حياتي وفتحت موبايلى لقيت كريم باعتلى شعر فقريته وانا مبسوطه واتكلمت معاه فون وكنت حاسه ان انا لسه هايجه مشبعتش وكان فى نفس الوقت حاسه ان كريم عايز يقل ادبه بس خايف منى
كريم : انتى شكلك اتغير شويه
انا : اتغير ازاى يحبيبي
كريم : انا بفرح اوى لما بتقوليلي " يحبيبى "
انا : انت حبيبي وقلبي وجوزي وراجلي وسندى وكل ما ليا يا كتكوتي
كريم : انا بحبك فشخ يا يارا بحبك فشخ
انا : بموت فيك يا روح قلبي بس مقولتليش شكلي اتغير ازاى
كريم : يعني انا اسف فى اللفظ جسمك اتغير بقا اجمل
انا : زى ايه
كريم : اقول عادى ؟
انا : اه يحبيبي
كريم : فخادك احلوت اوى وكبرت وصدرك بقا سيكسي اوي يا يارا نفسي اتجوزك اوى
انا : عجباك اوى كده
كريم : فشخ هموت عليكي نفسي اتجوزك حالا
انا : اشمعني حالا
كريم : هكلك هاكل كل حاجه فيكي
انا : ههههه انت قليل الادب علفكرا
كريم : نفسي في حاجات كتير اوى معاكي
انا : زي ايه
كريم : نفسي تيجي تقعدى ع حجرى
انا : اقعد براحتي خالص ؟
كريم : اه تقعدى براحتك خالص اوفف
*وقتها حسيت ان كريم هايج اوى فبدات العب فى كسي وانا بكلمه *
انا بدلع : مالك يا حبيبي
كريم : ااه مش قادر
انا : كل ده علشان قعدت ع حجرك يا سافل
كريم : اصل انتى ملبن اوى وفى حاجات وقفت عندى
انا : هههه حاجات ايه
كريم : حاجه كده تحتك بالظبط وقفت اوى
انا : ااممم ايوا حاسه بيها ، اقوم ؟
كريم : لالا خليكي قاعده
انا بدلع : طب ما الحاجه دى عماله بتقف اوى تحتى ومش مريحاني فى القاعده
كريم : اااه حاسه بيه ؟
انا : اممم اوي
كريم : تشوفيه ؟
انا : اه وريهولي
كريم : افتحي الواتس هبعتلك صورته
فروحت فتحت الواتس وبعتلى صورته كان ابيض اوي بينور وكان باين ان عضلة زبه هتنفجر حرفيا كان ناشف اوى وعريض وطوله كان 18 سنتى وعروقه الزرقه كانت واضحه وراسه كانت حمرا ددمم
اول زب اشوفه بالشكل ده فهيجني اكتر اوى
انا : يلهويي
كريم : عجبك بصراحه ؟
انا : تحفه يحبيبي جميل اوى
كريم : ااه ده من تأثير قعدتك عليه دلوقتى
انا : اووفف
كريم : هو لازم اوى تقعدى بالبنطلون عليه ؟
انا : هههه لا مش لازم اوى
كريم : اقلعهولك ؟
انا : اه
كريم : قلعتلك بنطلونك والاندر
انا : ايه يقليل الادب ده متفقناش ع كده
كريم : هتحرمي جوزك انه يشوفها ؟
انا : لا خلاص
كريم : انا كمان قلعت البوكسر اقعدى براحتك
انا : امممم قعدت يا سافل
كريم : ااااه
انا : اممممم
كريم : عايز ادخله فيكي اوى
انا : اااه
كريم : افتحيهالى
انا : فتحتها
كريم : بدخله فى طيزك اهو
انا : ااااه يا كريم براحه
كريم : اااه بنيكك اوى
انا : اااه
كريم : بضربك ع طيزك
انا : ااااه براحه
* صوت تخبيط ع الباب * منه دخلت
منه : مالك يبت انتى كويسه ؟
انا : هااه بطنى وجعاني شويه
منه : اجيبلك برشامه تخديها ؟
انا ،: اه ياريت والنبي يا منه
منه : ثانيه هجيبهالك يحبيبتي
خرجت منه ورفعت الموبايل تانى وقولت لكريم
انا : لازم اقفل حالا هكلمك بعدين باى
قفلت فى وشه واستنيت لما منه جت ادتنى الحبايه وشربتنى المايه وكان باين علي وشها انها مرعوبه عليا ولاول مره احس انها بتحبني وخايفه عليا
انا : شكرا منه هبقا كويسه يا حبيبتي
منه : الف سلامه يا يارا ان ش**** كنت انا ولا انتى يا مفعوصه
* حضنتنى اوى لاول مره من سنين *
حسيت وقتها ان قلبي نبض لاول مره زى ما اكون كنت ميته وكنت هعيط
وقربت منه وباستنى من خدى ونيمتنى وغطتنى وقالت
منه : لو عوزتى اى حاجه ابعتيلى رساله ع الواتس وهجيلك فورا اتفقنا ؟
انا : اتفقنا
خرجت منه وكنت بدات احس ان انا شريره ان انا كنت بفكر فى حبيبها وهى بتحبنى الحب ده كله وزعلت من نفسي ونمت غصب عني من التعب .
حلمت بمحمد وهو بينفخ فى وشي دخان السجاره ولفني زقنى ع سور البلاكونه وقطعلى بنطلونى ودخل زبه فى كسي فض عذريتي وكان بينكني وهو مش مهتم بالدم اللى ع زبه
وكان بينكنى وهو بيشرب سجاره وبيسبنكني ع طيزى زى ما كان اسبانك اختي قدامي
وفضل ينكني وانا بصرخ وصراخي ملا الشارع لحد اما صحيت ع منه بتصحيني تطمن عليا
منه : صباح الخير
انا بقلق : صباح النور ، فى حاجه ولا حاجه ؟
منه : لا كنت عايزه اتطمن عليكي ، مالك انتى كنتى بتحلمي بكابوس ؟
وقتها خوفت اكون قولت حاجه وانا نايمه وهى تكون سمعت
انا : ليه بتقولى انى حلمت بكابوس ؟
منه : اصل شايفاكي قلقانه وعرقانه فعايزه اتطمن عليكي
وقتها زى ما يكون جبل وانزاح من ع قلبي وكنت مبسوطه انها خايفه عليا
انا : انتى ليه فجأه بقيتي بتعامليني حلو كده
منه : تقصدى ايه
انا : يعني اول مره تحضنيني من وقت ما بابا توفى وتبوسيني وشوفت الخوف فى عينيكي عليا
منه : انا بصراحه كنت فكراكى بتكرهيني علشان من وقت ما بايا توفى اتجنبتى الكل ومبقتيش بتكلميني وانا عارفه انك عارفه علاقتي بمحمد عامله ازاى وشوفتك فى مره وانتى بتتفرجى ع الشات بينا وانا كنت عامله نفسي نايمه فكنت مفكراكي استحقرتيني بس كنت بقول انتى كده كده بتكرهيني مش فارقه فكنت بعاملك برخامه
بس لما عرفت من محمد انك اتكلمتى عنى حلو من ورايا حسيت ان انا كنت بوهم نفسي بحاجات غلط وان انا كنت ظالماكي
انا : انتى بتقولي ايه يبنتى انا بحبك ونفسي اكون زيك اصلا وبخاف عليكي من نسمة الهوا بس كنت بتجنبك علشان كنت مفكراكى قرفانه منى
منه : انا اسفه يحبيبتى
انا : انا اللى اسفه بجد
* وقتها كنت باصه ع السرير ومكسوفه ومنه كانت قاعده جمبى *
منه : خلاص بقا متزعليش هاتى بوسه
وقتها فكرت انها عايزانى ابوسها من خدها بس طلعت منه قربت منى تبوسنى من خدى ولما لفيت وشي ليها منه شفايفها جت ع شفايفي وباستنى من شفايفي بالغلط وبصينا لبعض واحنا مصدومين
انا : اممم
منه : اممممم هههههه
انا : ههههههه
وبدانا نضحك ونزوق بعض
منه وهى بتهزر علشان ترخم عليا : شفايفك حلوه انا لو ولد مكنتش سبتك
انا : ههههه انتى رخمه بجد طب علفكرا شفايفك احلى
منه : بجد ولا بتتريقي
انا : انتى بتهزرى ؟ انا نفسي شفايفي تبقا زى شفايفك يا هبله
منه : اصل محمد اتريق قبل كده ع شفايفي وهو بيهزر بسخافه
انا : محمد ده متخلف بجد شفايفك تحفه واى حد يتمنى يبوسهم اصلا
منه : * ساكته ومبتردش *
لاحظت ان منه عينها فيها دموع وهتعيط فحاولت اخليها تثق في نفسها بس قولت حاجه غبيه
انا : مش مصدقاني ؟ طب علفكرا بقا انا عايزه ابوسك تاني اوى
منه : ايه اللى بتقوليه ده يهبله ههههه
انا : انا بمليون محمد اصلا تسمحيلي يا اميره بالقبله دى * بمد ايدى بهزار *
منه : هههههه اه اسمح يهبله
قربت من شفايفها وانا متردده وهى كمان كانت بتقرب وهى متردده وضميت شفتها اللى تحت بين شفايفي وهى ضمت شفتى اللى فوق بين شفايفها وبدانا نبوس بعض واحنا مغمضين عيوننا وبنبدل بين شفايف بعض ورجعت براسي لورا وابتسمت وانا ببص ع شفايف منه واتكسفت
ومنه بردو راحت زقتنى واتكسفت هى كمان وفضلنا نضحك
منه : انتى اتعلمتى البوس منين يقليلة الادب
انا : من المسلسلات
منه : يبت يسوسه يعني مفيش ولد كده ولا كده
انا : ههههه هو فى بس ده من محافظه تانيه ومتقابلناش ولا مره
منه : طريقتك فى البوس جميله * بتغمزلي *
انا : بسسسسس ههههه بطلي الحركات دى خدودى وجعتنى من الكسوف وبعدين انتى اللى قليلة الادب علشان اتعلمتي البوس من الاستاذ بتاعك
منه : بصراحه اه يا يارا عليه اسلوب بيخليني ضايعه فى ايده وهو اللى علمني كل حاجه
انا : امم انتو ايه اجرا حاجه عملتوها مع بعض
منه : عملنا قلة ادب فى عربيته وهو بيسوق بليل
انا : قلة ادب ايه بالظبط
منه : هههه يعنى كنت ببوسله حاجه عنده تحت وهو بيسوق
انا : كان حلو ؟
منه : استعبطي بقا ع اساس مشوفتيش صورته اللى كان باعتهالى فى الشات
انا : انا قصدى الشعور كان حلو يبنتى ؟ هو من حيث الشكل فيبختك
منه : اتلمي يا قليلة الادب ، هو اه بصراحه كان الشعور تحفه
* بدات اسرح فى خيالى واتخيل نفسي وانا بمصله زبه وهو سايق العربيه بينا بس انا اللى بدل اختى *
منه : ايه روحتي فين ؟ انتى بتفتكرى حبيبك ولا ايه ههههههه
انا : هاه اه شويه هههههه
منه : وريهولى عايزه اشوفه
فروحت فتحت الموبايل ووريتها شكله *
منه : كيوت اوى وشكله طيوب
انا : اه اوى
منه : بس شكله قليل الادب
انا : ههههه شويه بس
منه : عملتو حاجه سوا شات قبل كده ؟
انا : اممم لا كانت مره واحده بس كانت كول
منه : ورهولك ؟
انا : اه
منه : اممم وانتى ورتيه حاجه ؟
انا : لا
منه : جدعه يبت
انا : ههههه ليه
منه : هيفضل يجرى وراكى لو مورتيهوش حاجه خصوصا ان جسمك رهيب
انا : ههههه ده كده كده هههههه
منه : خلاص هقوم احضر الفطار ونفطر سوا
............
وعدا الوقت وبقيت انا ومنه بيست فريندز بنتكلم كتير وكنت كلمت كريم واعتذرتله ع اللى حصل وشرحتله وعدا الوقت وجه يوم الخطوبه وكان يوم تحفه وبعد ما اليوم خلص واختى نامت من التعب جالى ادد من محمد خطيب اختى كنت متردده اقبل ولا لا ودخلت عنده لقيت الاكونت مليان صوره بالشورت بس فى الجيم او ع البحر وقليل لما بيبقا فى صور ليه بهدوم كامله
فقبلته
وفورا محمد بعتلى رساله
محمد : صاحيه ليه
انا : عادى مش جايلي نوم
محمد : ولا انا ، هرن ماسنچر اكلمك نرغي سوا
انا : ايه ده لا تكلمنى بخصوص ايه
* بيرن عليا * * كنسلت *
انا. : انت عبيط ولا حاجه ؟ قولت مش هرد ولو رنيت تاني هعرف منه
بس اتفاجئت انه عملى بلوك !
بصراحه اتعصبت واتضايقت جدا وبدات اقرف منه ومش فاهمه هو متكبر ومغرور ع ايه وعايز منى ايه اصلا وهو خاطب اختى بس مهتمتش وشويه ونمت
عدت الايام ومعرفتش اختى وبدات اروح معاها الجيم المختلط وهو كان هناك وعدا من قدامي سلم ع اختى وعمل انه مش شايفني
وبقا علطول كل اما يشوفني يعمل انه مش شايفني ويتجاهلني وكنت خلاص عملت موضوع سكني فى المحافظه التانيه ورتبت كل امورى ع السفر ونقلت هدومى وحاجتى هناك وقررت هرجع يومين وهرجع اسافر تاني
وفى مره كان عندنا زياره يشوف اختى ولما عرف ان انا هسافر ومش هرجع غير بعدين بكذا شهر بصلي وهو متضايق ورجع بص لاختى وضحك
واليوم اللى بعده كنت روحت الجيم اخر يوم هناك وكنت روحت لوحدى علشان اختى كانت تعبانه وعند الجراچ مكان ما بنخرج كنت نازله وهو كان طالع كنا الساعه 8 بليل كان تقريبا نسي حاجه وطالع يجيبها
انا نزلت من ناحية الجراچ علشان مبيبقاش فى ناس خالص عكس الناحيه التانيه بيبقا زحمه وناس داخله خارجه وكده ومكنتش اعرف ان محمد كان نزل من هنا
فمحمد كان طالع فى وشي وانا نازله افتكرت وقتها لما عملى بلوك وغروره وانه شايف نفسه فكنت عايزه انتقم من نقطة البلوك فأول ما جه جمبى ع السلالم قولت بصوت واطي
انا : حيوان
وكملت نزول ع السلالم بس هو مسك ايدى شدنى لورا ناحيته وزقني ع الحيطه
محمد : مين اللى حيوان ؟
انا : مم مامم مفيش
محمد وهو باصص ع عيني : بصي فى عيني
* مبصتش فى عينه وفضلت باصه ع الارض *
محمد : انا قولت بصي فى عيني
* بصيت فى عينه وانا حاسه بخشوع قدامه *
محمد : اتأسفى
انا : انا اسفه
محمد : تاني
انا : انا اسفه
* قرب محمد من شفايفي وباسني وكنت دايبه قدامه زى المتخدره مكنتش حاسه بنفسي *
مسك محمد ايدي ونزلني شويه ودخلنا فى دور من الادوار كان ضلمه
انا : احنا رايحين فين
محمد : ششش
ودخلنا اوضه ومحمد قفل الباب وفتح نور الاوضه كان فيها سرير مترتب بس مفيهاش اى حاجه تانيه ولقيت محمد سحبنى من ايدي وزقنى ع الحيطه وقرب مني اوى
محمد : انا اسمي ايه
انا : محمد
* ضربني كف ع وشي *
انا : اااه
محمد : سيدك محمد ، اسمي ايه ؟
انا : سيدي محمد
محمد : تاني
انا : سيدي محمد
محمد : افتحى بوقك
* فتحتله بوقي *
بعدها لاقيته بيدخل صابع الابهام بتاعه فى بوقى
محمد : مصي صابعي
* كنت بمصهوله وانا هايجه اوى *
محمد : شاطره يا لبوتى ، انتى ايه ؟
انا : لبوتك
محمد : انزلى ع ركبتك
* نزلت ع ركبتى وانا جوايا خليط بين الخوف والهيجان والخشوع قدامه *
محمد وقتها طلع زبه وهو واقف ع اخره وخبط بيه ع شفايفى
محمد : مصي زبي يا لبوتي
وقتها مسكت زبه وكان كبير اوى زى ما كنت قولتلكم ودخلت راسه فى بوقي وكنت بمصها
محمد : ااااهه
لما شوفت محمد بيتأثر حبيت اضعفه اوى قدامي زى ما كنت بشيح اى راجل قبل كده من زبه فبدات امصهوله بكل هيجان ، كنت بدعكله زبه بايديا الاتنين وبهريله راس زبه مص خصوصا ان دى اكتر منطقه بيضعف فيها اى راجل
محمد : خخخخخ انتى اجمد من اختك يا شرموطه قومى يبت
* قلعنى ال**** ومسكنى من شعرى زقنى ع السرير قلعنى البنطلون والبانتى ونزل يلحس كسي *
انا : اااه
محمد : ششش * حط البانتى بتاعي فى بوقى *
ونزل كمل لحس فى كسي وكان بياكله حرفيا بيطلع بلسانه وبينزل بيه بين شفايف كسي وبيعض الشفايف
انا : ااااهههمممممم اااااامممهههممممم
وفضل يلحس كسي لحد اما جبتهم ع وشه
وقام لبس هدومه وخرج من غير ما يقول اى حرف وانا مش فاهمه اى حاجه فقومت عدلت نفسي وهدومى وخرجت روحت البيت
.................................... استنو الجزء الرابع
القصه جميله جدا
 
  • حبيته
التفاعلات: sama21

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%