تحرر قصيرة دياثة مراتي طلعت مومس وبقيت ديوثها

[جميز افندي]

انا حسين موظف في احدي الشركات وعمري ٣٩ سنة ومراتي سامية ٣٣ سنة جميلة وطولها ١٦٨سم بزازها بارزة وحجمها متوسط ومغري وجسمها مليان نوعا وطري وطيزها تنادي الازبار من جمالها وعندما تتحدث تشعر بهيجان من نعومة صوتها وعلوقيتها العفوية ، وفي احد الايام رجعت من عملي مبكرا فسمعت صوتها يتحدث مع احد الأشخاص فلم اهتم وجلست في غرفة الجلوس انتظر انتهائها ولكن وصل الي مسامعي كلمات غريبة احا .. خول ...حبيبي..فتنبهت حتي استوضح اكثر فسمعتها تتحدث مع رجل وهذا الأرجح وتتفق علي موعد المقابلة ثم ترسل له قبلات ..ودخلت عليها فأغلقت الموبايل علي الفور فقلت لها أنا آسف حبيبتي لم أعرف انك تتحدثين بالموباي(حتي لا تشعر انني سمعتها ولحين اتأكد من شكوكي) فقالت لم يحدث شيء فلقد كنت قد انتهيت من مكالمة صديقتي صابرين وانا علي موعد معها اليوم مساء فقلت لها ...لا مانع
المهم انا احتاج للنوم قليلا حتي موعد الغذاء ، في مساء تزينت زوجتي وارتدت فستان مجسم وفوق الركبة زاد من جمالها وانوثتها وكنت انا مرتديا ملابسي استعدادا للخروج مع احد الاصدقاء وغادرت قبلها حتي استعد لمراقبتها..بعد فترة قصيرة وجدتها تسير بعيدا عن المنزل وانا داخل السيارة اتابعها بنظري حتي استقلت سيارة أجرة فتبعتها بسيارتي حتي وصلت الي احد الفيلات ودخلت وفتح لها الباب رجل اربعيني فدخلت مباشرة ، ركنت السيارة وانتظرت لأكثر من ساعتين حتي غادرت فتوجهت بالسيارة الي المنزل ووصلت قبلها وصعدت الي الشقة وغيرت ملابسي وجلست انتظرها ووجدتها تفتح الباب ثم التفتت لي وتقول كنت فاكرة انك حتسهر فقلت لها ...وجدت نفسي احتاج الي الراحة ...فدخلت لحجرة النوم تغير ملابسها ودخلت وراءها وقلت ...امال ايه اخبار صابرين ..ورحتم فين ...فقالت ...كويسة وبتسلم عليك واردفت....نزلنا وقعدنا في كافيه قريب ودردشنا شوية وخلاص....فنظرت اليها وقلت ...فيه حد من أصحابي اتصل بي وتهيأ له انه رآك تخرجين من فيلا ..بمنطقة ....من ساعة وشوية فطبعا قلت له انك مستحيل تكوني انتي خصوصا انه يعرف صاحب الفيلا وسمعته مش قوي ....فنظرت لي طويلا كأنها تقرأ ماذا في جعبتي ثم قالت ...فعلا كنت أنا ...فقلت ...ألم تكوني مع صابرين. ..فقالت ..لا ..فقلت ..مش فاهم ...فقالت ....افهمك .انظر الي مستوي معيشتنا ..هل تعتقد أن هذا من مرتبك
..وضحكت بإستهزاء ثم أردفت ..انا اعمل بإجر عالي وهو ما يساعدنا في حياتنا فقلت ....ماذا تعملين بهذه الفيلا...فقالت...أتناك وسكتت ..فقلت والكلمات تخرج مني ببطء ...يعني ايه تتناكي..فقالت ..انا مومس مومس مومس فهمت والا تحب اشرح اكثر..بتناك بفلوس كتييير وعموما من غير تهور واي كلام مالوش لازمة أمامك احد حلين ..الاول تطلقني وده براحتك والتاني اننا نكمل حياتنا وتحط جزمة جوة بقك وانا حأكون مراتك اطبخ لك واغسل هدومك وتنيكني كمان واحترمك أدام الناس ...فكر كويس وانا مستنية جوابك علي سريري في حجرة النوم . جلس حسين منهارا يفكر فيما سمع وتدور الخيارات في رأسه ويتخيلها في أحضان عشاقها من راغبي المتعة واللبن يغرقها ووجد زبه الصغير ينتصب وبشدة وغرق في النوم ولم يشعر الا بنفسه يستيقظ في الصباح و قد اتت شهوته وخرجت سامية من حجرة النوم وشاهدته في هذه الحالة فإبتسمت وقالت...صباح الخير يا حبيبي ، قوم خدت حمام وتعالي نفطر ونتكلم فإستجاب لها ، وبعد الانتهاء من الاستحمام جلسا سويا يتناولان طعام الافطار ولم ينطق بكلمة وبعد ذلك توجهت اليه وقالت....الان ماذا قررت فرد عليها ...لن نتطلق ...فأردفت...وعملي..فقال ..يستمر ولكن...فقالت ..لكن ماذا ؟ فقال ..اريد ان اعرف كيف تتفقين مع راغبي المتعة ..هل هناك وسيط ام بطريقة اخري ؟ فقالت ...وماذا يهمك في ذلك ؟ فقال ...اريد الاطمئنان علي الا نتفضح فعملك هذا حساس للغاية . جلست سامية تشرح له انها وصابرين يعملا سويا وان صابرين هي من تأتي بالعملاء وتحدد الموعد والمكان وأحيانا يكونا سويا طبقا لرغبة العميل او العملاء وذلك عن طريق احد المواقع المشهورة ، فقال هذه طريقة جيدة ولكن تحتاج الي ضوابط بحيث لا نتفاجأ بأحد المعارف او الأصدقاء ..عموما سأرتب ذلك مع صابرين ، تهلل وجه سامية وقالت له ...حبيبي تعالي عايزاك تنيكني دلوقت ولو ان زبك صغير وانا هأهيجك واخليك تشرمطني بمزاج وكمان إذا حبيت تنيك صابرين في اي وقت مش حأمانع ...ودخل معها وخلع ملابسه واصبحا عاريان ونام فوقها يقبل شفتيها ويمتصهما ويلعب في ثدييها ويمتص حلماتها وهي تضع اصبعها في فتحة طيزه تبعبصه وزادت شهوته ونزس علي كسها يلحس فنامت ونام فوقها في وضع 69 يلحس كسها وهي تمص زبه وتبعبص طيزه فيشتد انتصاب زبه ويشعر بمتعة البعبصة وزوجته تطلق عسلها فيلحسه ويبتلعه ويمرر وجهه علي كسها حتي يملأ عسلها وجهه ويقبل شفاه كسها وعندما بدأت تخرج اصبعها امسك بيدها يدفعها للمواصلة وهو يتأنغ ويتلذذ ثم صاحت به ان ينيكها مش قادرة خلاص نيكنييييي نيكنييييي ...شرمط كس امي يا ديوث يا خول فادخل زبه بقوة بداخل كسها واخذ في نيكها وهو يقول ..يا بنت المتناكة يا شرموطة يا مومس ح انيكك وانيك امك وابوكي الخول وكل خولات عيلتك وزاد في سرعة النيك حتي افرغ منيه وكانت زوجته تطلق دفعات شهوتها ثم ارتمي جانبها فقالت له الحس كسي واشرب لبنك وابتلعه فلم يعارض وأسرع يشفط لبنه ويبتلعه وياخذ قليلا من لبنه يسكبه بفمها ويطبق عل شفتيها علي شفتيه في قبلة عميقة .وبعد ما هدأ نظر اليه وقال ...لم اتمتع مثل هذه المتعة من قبل فقالت ...لأنني أردت أن أمتعك وهي مكافأة لك علي قرارك ان تكون معرص لمراتك بمزاجك وسوف تري المزيد . اتصلت سامية ب صابرين حتي تحضر اليها وتصطحب معها اللاب توب للأهمية ، وصلت صابرين واستقبلتها سامية وبعد المجاملات شرحت سامية ما حدث بينها وبين حسين فنظرت صابرين الي حسين وقالت ...الان وبعد ما عرفت حقيقتنا ووافقت علي الاستمرار هل عندك مانع ان تتبارك معنا فقال بالطبع فقالت ...انا اتحدث بالمشاركة العملية ..فاهم انا اقصد ايه ؟ فقال ...ممكن توضحي اكثر ..فقالت في هذا المجال يوجد من يقدر نيك زوجة بمساعدة زوجها الديوث وهذا النوع يعرض مبالغ مالية اعلي بمراحل من نيك انثي فهل ترغب بذلك ففكر قليلا ثم قال الأمر لسامية وسكت فقالت سامية ...ستستمتع بهذا كثيرا حبيبي ..تخيل ان الزوج ينزع ملابس زوجته أمام من يرغب في نيكها وتصبح عارية أمامه وايضا بمسك زبه بيده يمصه ثم يضعه في كس زوجته ونظرا الي زبه ووجدوه منتصبا وفمه يسيل منه اللعاب من فرط شهوته فضحكا وقالت صابرين لا شك انك معرص كبير ...هل انت خول ايضا ؟فهذا له طلب بقيم خيالية فقالت سامية...لا فالنركز الآن علي الزوج الديوث
حتي نستكمل الاستعدادات للزوج الخول فنظر حسين اليها وهز رأسه بالموافقة. فتحت صابرين اللاب ودخلت علي الموقع ووجدت عدة طلبات علي الزوج الديوث فأخذت تمرر الطلبات حتي توقفت عند رجل في العقد الخامس من العمر واتصلت به فيديو كول بعدان اخفي الجميع وجهه ، وظهر وجه رجل وسيم وطلب رؤية وجوههم فتم الرد ان هذا بعد وصولهم الي اتفاق في كل النقاط وتم وضع المقابل المادي من ...الي ....كحد أقصي بعد رؤية أجسامهم ووجوههم اما باقي الطلبات وخاصة عدم الضرب المبرح فقد تم الموافقة عليها جميعا وبدأت سامية تخلع ملابسها وايضا حسين واصبحا عاريان وتم نزع قناعهما فنظر الرجل وابتسم وقبل سداد الحد الأقصى وتم الإتفاق علي الموعد المحدد . وصل حسين وزوجته الي العنوان ب مدينة أكتوبر في جهة متطرفة واستقبلهما شاكر وهذا اسم الرجل بكل ترحيب وبعد تقديم المشروبات دخلوا الي حجرة كبير يتوسطها سرير كبير يكفي أربعة أفراد ويجد به ركن يضم عدة مشروبات مختلفة وملحق بالحجرة حمام به كافة الاحتياجات فنظرت سامية وقالت الباشا جاهز لكل حاجة فرد شاكر قائلا..ولو فيه اي حاجة مش موجودة وترغب بيها تحضر في التو واللحظة ثم استطرد ..ممكن نبدأ نتخلص من ملابسنا ويا ريت لو الزوج يبدأ الاول يخلع ملابس المدام واحدة واحدة ...وهنا بدأحسين ينزع ملابس زوجته ويقبل جزء من جسدها كل مرة حتي اصبحت عارية فقام بلحس كسها ثم اخذ بيدها وقدمها الي شاكر قائلا...ارجوك سيدي..نيك مراتي ...فتسلمها شاكر قائلا ...بكل سرور ايها الزوج المعرص وبدأ شاكر يقبل سامية ويحسس علي جسدها وهو ينظر الي حسين ليتمتع بتعبير الدياثة علي وجهه ونزع حسين ملابسه ومسك زبه يلعب به وهو يشاهد شاكر يهتك عرض زوجته واستمر شاكر في لحس وتقبيل حلمات بزاز سامية وابطها ثم ينزل علي سوتها حتي تلاقت شفاهه بشفايف كسها فأخذ يمصها بنهم وكذلك زنبورها وهي تتأوه وتخرج ماء شهوتها ويعلو صوتها احححححححححح .كمااااااااااان العب في زنبوري واهري كس المتناكة بنت المتناكة وشاكر يزيد هيجانه ثم يلتفت الي حسين قائلا تعالي يا معرص امسك زبي ولاع بيه شفايف كس مراتك اللبوة فتحىك حسين بسرعة ومسك زب شاكر ووضعه في فمه ليزيد انتصابه ثم يحركه علي كس زوجته من أعلي لاسفل ويتف بداخله ويدخل جزء من الرأس ثم يخرجه ويحرك الزب مرة اخري ويضع لسانه يلحس الزب والكس معا فقال شاكر ضعه في كس الشرموطة فوضعة علي حافة كسها ودفع مؤخرة شاكر قليلا فدخل الزب كاملا وبدأ شاكر النيك ..يدخل ويخرج زبه ويكرر هذا العمل ثم يأمر حسين ان يمص زبه وبه شهوة زوجته ثم يستمر النيك حتي قذف داخل كس سامية وينادي علي حسين ليشفط لبنه من كسها ثم اخرج زبه ووضعه في فم ساميه تنظفه من بقايا المني الملتصق بزبه ثم يشارك حسين زوجته مص الزب حتي تهالك شاكر وارتمي علي السرير ثم نظر الي سامية وحسين وشكرهما علي ما بزلاه لإسعاده وامتاعه ودخل حسين وزوجته للاستحمام وتغيير ملابسهم وبعدها سلمهم شاكر القيمة المتفق عليها وزاد بمبلغ ك إكرامية وانصرفا بعد ما أكد عليهما شاكر بتكرار هذه العلاقة بعد فترة وشكراه وانصرفا من شقته . تكررت هذه المسألة مع إخرين حتي وجدت صابرين من يهتم بنيك الزوجة وايضا زوجها الديوث الخول فنظرت الي سامية للرأي فاشارت لها بالموافقة وبعد تحديد الموعد تكلمت سامية مع حسين وأمام صابرين علي هذا العرض الفخم فقال حسين ....انا لم اجرب واخاف ان يحدث لي مشكلة تهتك او احتاج الي جراحة ما خاصة أن خرمي ضيق والأزبار التي تختارونها تفتح انفاقا أينما دخلت
فردت سامية وقالت أمامنا ثلاثة أيام وسوف تكون مستعدا لأي خابور ايا كان حجمه ونظرت الي صابرين وقالت هيا بنا للحصة الاولي وضحكت صابرين وقالت ل حسين يالا يا شرموطة ادخلي اغسلي طيزك كويس عشان نبدأ التمرينات ، دخل حسين الحمام ونظفتخل طيزه جيدا وخرج لهم عاريا ونظرت صابرين ال طيزه وأدخلت اصبعها وبعبصته فوجدت طيزه نظيفه ودخلوا جميعا حجرة النوم ونام حسين عل بطنه وفتحت صابرين فردتي طيزه بيدها وأدخلت اصبعين فتاوه ااااااااااااه براااااااحة وظلت تلف اصبعيها يمينا وشمالا توسع خرمه حتي تمكنت من ادارتهما بكل سهولة ولم يتأوه وعلي حين غرة وبإشارة من سامية دست ثلاثة أصابع وبقوة فنط محاولا النهوض ولكنها ضغطت علي ظهره بجسمها فلم يستطع الحركة وبكي فعلا من الألم ولكنها لم تستسلم وظلت تحرك اصابعها الثلاثة حتي شعرت به هدأ قليلا وهمست في اذنه ...ايه اخبار الخول اكمل ...فقال كملي ..بس براحة وبعد فترة شعر بالاستمتاع واختفي الألم وقال نيك الطيز متعة كبيرة فقالت له سامية ..كده كفاية النهاردة ودهنت له كريم مخدر وبه مادة تعالج التشققات والالتهاب وقالت غدا نكمل واتفقت مع صابرين ان تبيت معهم حتي الانتهاء من توسيع طيز حسين وتهيأ ته للنيك من أي زب ، في اليوم الثاني كانت سامية قد أحضرت ثلاثة أحجام من الازبار الكوتش بأحجام مختلفة وبدأت حفلة توسعة طيز حسين فبدات صابرين تعيد اللعب بالاصابع حتي هدأ حسين وكانت سامية قد ارتدت الحجم الأصغر ودهنت خرم طيز حسين بكريم يساعد علي الانزلاق ودهنت رأس وجسم الزب وفتحت صابرين فردتي طيز حسين بيديها وظهر الخرم وبدأت سامية الإدخال ببطء ثم تسحب ثم تدخل مرة اخري حتي تعود علي الحجم الاول ثم فعلت نفس الشيء بالحجم الثاني وحدث ألم لفترة بسيطة ثم تعود عليه و وكان الحجم الثالث يفوق الثاني في الطول والعرض فارقا ملحوظا ودهنت سامية الكثير من الكريم وفتحت صابرين طيز حسين وبدأت سامية فدفعت الزب المطاطي بقوة فدخل الرأس واستقرت علي هذا الوضع حتي شعرت بهدوء حسين ثم ادخلته رويدا رويدا وحسين يقاوم الألم حتي دخل كله وبدأت تنيك وحسين في غاية الاستمتاع وبعده اطبخ حسين جاهزا لأي زب واصبح ديوث وخول كمان وذهبا الي الموعد وكان رجلا ومعه امرأة كبيرة السن نوعا ما عرفها عليهم انه أمه وانها تريد المشاهدة والاستمتاع بالزوج الديوث الخول ، وبدأت المنيكة فبدأالزوج ينزع عن زوجته ملابسها ثم يعرض جسم زوجته علي الرجل وامه وكل منهم يمد يده كيفما شاء وفي أي مكان ينلمس ويتحسس مواطن حسن الزوجة ثم التفتت الزوجة لزوجها ونزعت عنه ملابسه وعرضت ايضا جسمه العاري علي الرجل وامه ونفس الوضع حدث فمد كل منهما يده يتحسس الجسم العاري ومسك الزب وقرص حلمة البز ثم بدأ الرجل يقبل الزوج ثم الزوجة يجعل الزوج يمص له زبه وبيضانه بينما يلحس هو كس الزوجة ويمص حلماتها حتي هاج وجعلهما يرتكزان عي ركبهما وطيزهما في مواجهة امه ثم وضع كريم علي خرم الزوج وبدأ يدفع زبه في طيزه حتي استقر داخل طيزه كاملا بينما يده تلعب في كس الزوجة وظل ينيك الزوج ثم اخرج زبه ووضعه في كس الزوجة وبدأ في نيكها وظل هكذا يبدل بين طيز الزوج وكس الزوجة حتي اتي بشهوته داخل طيز الزوج والتفت الزوجة تشفط اللبن الخارج من طيز زوجها ثم تمص زب الرجل تنظفه له ثم بدأالرجل يدخل زبه داخل كس الزوجة وطلب من الزوج ان يمسك زبه ويدخله بكس زوجته ثم أمره ان يذهب لامه وينفذ كل ما تأمره به ولم تكن الام تريد سوي التحسيس عل جسده ومص زبه وبعبصته اما الرجل فقد فتح ساقي سامية وبدأ النيك بكل قوة وبسرعة حتي قذف داخلها واحضر الزوج يشرب لبنه من كسها ثم ركب الزوج مرة اخري أمام امه حتي اتت شهوتها واستمتعت ثم أمرهم بالاستحمام والانصراف وسلمهم مالهم وشكرهم . وهكذا اصبح حسين ديوث خول مع زوجته المومس ............النهاية.........وشكرا

اضغط لقراءة المزيد...

 

[mir.Tetoo]

ده شغل محترفين مبحبوش

 

[عمر الحريرى]

مش حقيقه قصه من خيال الكاتب

 

[جميز افندي]

مش حقيقه قصه من خيال الكاتب

اكيد