NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

erorr33

نسوانجى متقحرط
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
5 مارس 2022
المشاركات
38
مستوى التفاعل
26
نقاط
19
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أنا أحمد 22 سنة طالب فى كلية التجارة جسمى مناسب و شكلى مقبول ، من الآخر شاب زى أى شاب عامة .
و هنتعرف على الباقى فى سير الأحداث...
__________________________________
صحيت من النوم فى حدود الساعه 8 الصبح و فطرت و أمى صحيت و أخواتى و أبويا و دول ملهومش دور فى القصة حاليا - لما نحتاجهم هوصفهم عشان مطولش فى القصة على الفاضى - المهم يوم عادى جدا مفيش جديد أنا بطبعى انطوائى شويه صاحبى يعتبر الوحيد هو يوسف كلمته شويه واتس رغينا فى أى كلام
المهم على حدود الساعة 12 الضهر خرجت وقفت فى البلكونة من الزهق و بقلب فى التلفون شويه شفت واحده ست فى حدود 35-40 سنه لابسه عباية سوده مش ضيقة عليها و لابسه طرحه برده و لبسها عادى جدا مش ملفت
لاقيتها واقفه قدام المحل اللى جنبنا و كان الباب الأزاز بتاعهم مقفول
المهم أنا لمحتها بصتلى كذا مرة و ابصلها هى تبص الناحية التانية علطول ، محطتش ف دماغى و فضلت واقف عادى زى منا
هيا راحت رنت الجرس على جيراننا طلعت الست صاحبة العمارة و سألتها إذا كان الراجل صاحب المحل ده موجود ولا لأ ؟
صاحبة العمارة : لا يا حبيبتى مش هنا
الست : طب معاكى رقمه ؟
صاحبة العمارة : لأ
الست : طب ماشى شكرا

و فضلت واقفه قدام المحل و مستنيه الراجل
و لاقيتها بتنادى عليا
الست: لو سمحت يا أستاذ ؟
أنا : ايوه ؟
الست : متعرفش الراجل صاحب المحل ده فين ؟
___ الراجل صاحب المحل هو راجل محترم جدا عنده أكتر من 60 سنة و طيب جدا
أنا : لا معرفش بصراحه زمانه جاى

بعد حوالى نص دقيقه
الست : أصل هو قالى ابقى عدى عليا و أنا مستنياه
أنا : ايوه ايوه ماشى زمانه جاى استنيه عادى

بعد حوالى دقيقه
الست : معكش رقمه ؟
أنا: لا مش معايا متقلقيش هو زمانه جاى

المهم أنا حسيت ان فيه حاجه غريبه فى الست دى و فضلت كل شويه تسألنى عن أى حاجه هو الراجل اتأخر كده ليه ؟ متعرفش حد معاه رقمه اكلمه ؟

لبست ترنج كده و نزلت عديت من قدامها لاقيتها بتتكلم معايا
الست : شكله مش هنا بقا ؟
أنا وقفت و رديت عليها : لا عادى طالما فاتح باب الجراج و قافل الأزاز بس شكله ف مشوار

اتكلمت مع الست فهمت إن ابنها تعبان و الراجل صاحب المحل بيديها فلوس تساعدها على العلاج
بصيت للست لمحت رجلها لاقيتها حاطه مناكير أحمر و ايدها عليها مناكير أسود و لابسه شبشب نضيف و شكلها حلو
حسيت إنها بتحور و فيه حاجه غريبه ؟!

هيا بتتكلم عادى و أنا بجاريها فى الكلام
قالتلى استنى انا هقعد ع الرصيف عشان رجلى تعبتنى

(الست قالتلى ان اسمها أم كريم و ابنها عنده عشر سنين )
اول ما قعدت العبايه لزقت على طيزها و و شفت من الجنب كده ان طيزها مليانه و حلوه و العبايه اترفعت لفوق شويه شفت حته من رجليها بيضه زى اللبن
انا زبرى بدأ يقف عليها معرفش ليه ؟
قولت أشوف أخرها فين ؟
حاولت أخلى زبرى واضح من تحت الهدوم و فعلا بقا باين وانا واقف قدامها و زبرى ف وشها بالظبط
هيا بقت بتلمح بسرعه كده و انا ببص بعيد عنها عشان تتفرج براحتها
و هيا بتتكلم أنا ببص على شفايفها و هيا لاحظت
و ابتسمت نص ابتسامه كده

الدنيا بدأت تمطر على خفيف
قولت اتجرأ شويه
أنا : طب ما تيجى تستني عندى فى مدخل العمارة بدل القعدة فى الشارع دى و البهدلة _ العمارة مفيهاش سكان غيرى _
أم كريم : لا مش مشكلة بقا هروح و خلاص
أنا : هتروحى ازاى أصلا اصبرى لحد ما المطر يقف
المهم وافقت و قامت من ع الرصيف
و العبايه بقت متربه كده على طيزها و ماشية بتهز فى طيزها و منضفتش التراب و شكلها بجد يهيج نيك
دخلت معايا مدخل العمارة و جبتلها كرسى
جات تقعد
أنا : استنى نفضى التراب الأول
أم كريم : فين ؟
أنا : العبايه كلها تراب من ورا
هيا بتنفض التراب و أنا عديت من وراها أجيب كرسى ليا و حكيت إيدى ف طيزها و كانت كبيره و طريه بطريقه تهيج بجد
و هيا متكلمتش
قعدت ع الكرسى و أنا قدامها و زبرى على أخره و هيا بتتكلم و انا عينى على جسمها بس و هيا كل شويه تقولى انت معايا ولا روحت فين ؟

قعدنا نتكلم و البوابه مفتوحة عادى و الناس رايحه جايه
قمت بصيت على الراجل لاقيته جه قولتلها اهو جه
أم كريم : ماشى هروح أنا بقا كفايه كده دنا تعبتك خالص معايا
أنا : ولا يهمك ياريتك تيجى كل يوم تتعبينى كده
أم كريم ضحكت و قالتلى هاجى تانى يوم 25 من كل شهر و هيا خارجه حطيت إيدى على ضهرها من فوق كأنى بوصلها للبوابه يعنى و لزقت جسمى فيها كأنى مش قاصد و حسيت أنها عايزة بس خايفه برده
و مشيت أم كريم
أنا طلعت الشقة زبرى هيتفرتك و قولت لنفسى إنى كان لازم انيك الملبن دى بس حسيت إنها لسه مش واثقه فيا و مرضتش أطيرها منى
ضربت عشرة و نمت و عدى اليوم و صحيت تانى يوم الساعه 9 الصبح كل تفكيرى فى أم كريم و انى حاسس إنى ضيعت فرصة عمرى بس اتطمنت لما افتكرت انها قالت انها هتيجى يوم 25 من كل شهر عشان ده المعاد اللى محدده الراجل

لبست و نزلت أتمشى شويه على أمل أهدى شويه بس لاقيت حاجه تولع فيا أكتر و أكتر
(منه) بنت بواب عمارة فى شارع قريب منى أنا عارفها كويس و عارف أبوها و انا عارف من واحد صاحبى انها شرموطة
عندها 18 سنه و بزازها متوسطة و طيزها برده متوسطه و هيا رفيعه كده بس بتلبس عبايات لازقه على جسمها و الشارع كله فعلا بيعاكسها و هيا عادى
البنت دى بقالى فترة عينى عليها و اليوم ده لاقيتها رايحة تجيب عيش
أنا : رايحه فين كده بدرى يا منه ؟
منه : رايحه أجيب عيش ، أجبلك معايا ؟
أنا : لا استنى هاجى معاكى نجيب سوا
اتكلمنا ف أى حاجه شويه و لاقيت نفسى بقولها : دنا امبارح كنت هتخانق مع واحد ماشى وراكى
منه : ليه يعنى ؟
أنا قولتلها بالظبط : كان ماشى وراكى راشق عينه ف طيزك و مش سايبك ف حالك
منه ضحكت بكسوف : عادى ما كله كده
أنا : ازاى يعنى ؟
منه : كل ما امشى ف حته يعاكسونى
أنا : معاهم حق بصراحة
منه ضحكت : يا سلام ليه يعنى ؟
أنا : انتى مش شايفه التضاريس ؟
منه : يعنى ايه ؟
أنا : بزازك و طيزك يبنتى
منه بكسوف و ضحكه كده : بس متقولش اسمهم عيب
أنا رحت قايلها امشى على الجنب التانى عشان العربيات
و هيا بتعدى من قصادى رحت رازعها قافش طيزها كلها بإيدى
منه : ايه ده ؟
أنا : بطمن عليهم
منه : ممم ماشى
حسيت انها اتضايقت بس لو اتضايقت كانت مشيت و سابتنى
المهم كملنا و جابت العيش و هيا بتعبيه ف الكيس كل شويه بحك زبرى ف طيزها انا اعمل نفسى بتحرك و اخبط بزازها
و هيا بتبسم و تقولى حاسب اه
و احنا راجعين ف شارع هادى كده كان فيه عمارة بوابتها مفتوحه قلت مش هسيب الفرصه دى
أنا : بقولك يا منه متيجى نقعد شويه أنا تعبت
منه : لا هتأخر بقا و بعدين مفيش حته نقعد عليها
أنا : تعالى نقعد فى المدخل بتاع العمارة دى
منه بابتسامه بسيطه : بلاش ألا حد يزعق
أنا : تعالى بس
دخلنا مدخل العماره و قفلت البوابه شويه كده عشان اطمن و مديتهاش فرصه زنقتها ف الحيطه براحه كده و بصيتلها ف عينها
منه بصوت هادى : فيه ايه يا أحمد ؟
أنا رحت واخد شفايفها ف بوسه طويلة و ايدى بتقفش ف طيزها و ايد تانية على بزازها و كيس العيش وقع من إيدها و ايدها بقت على ضهرى و أنا لسه ببوس يها و شديت لسانها مصيته و هيا مغمضه ف دنيا تانية
رحت فاتح زراير العبايه و طلعت فرده من بزازها نزلت مص فيها براحه براحه
منه : ااه اااه اااه كفايه بقا عشان الناس
سبت برازها و رجعت تانى ابوس فيها و ايدى بترفع ف العبايه
منه : لالا مش هينفع
أنا : يلا بقا عشان خاطرى
منه : كده هتأخر بجد مش هينفع
أنا مرضتش أعمل حاجه غصب عنها قولتلها : طب أنا زبرى على أخره مصيلى بقا علطول
أنا طلعت زبرى بسرعه و اديتهولها منه بدأت تمص فيه بسرعه عشان منتأخرش بس بتمص بطريقه رايقه فشخ و تبصلى و تضحك أنا بصراحه كنت على أخرى من ساعه أم كريم قولتلها هجيب يلا
منه و هيا بتضحك : هاتهم ف بوقى عايزه افطر
أنا جبت كمية كبيرة فشخ و حسيت انى ارتحت شويه و منه قامت عدلت هدومها قولتها استنى ورينى طيزك الاول عشان اعلم عليها
منه : ازاى ؟
أنا رحت رافع العبايه شفت طيز بنت متناكه ملبن و تقريبه مفتوحه بس مركزتش اوى و رحت ضاربها على طيزها و سمع أحلى اااه منها
وصلتها للبيت و خدت رقمها بس برده أم كريم لسه ف دماغى

القصة لسه فى أولها و و لو عجبتكو هنزل باقى الأجزاء
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ستي مروضتي, omar Fathi, زئير الأسد و 16 آخرين
بدايه جميله وشكلها هتبقي قصه حلوه بس متخليهاش كلها نيك. 🤣🤣
 
  • عجبني
التفاعلات: Kabo2000
بدايه حلو يا صاحبي كمل وطول الجزئ
 
  • حبيته
التفاعلات: erorr33
جميييله متااابعه التكمللله
 
  • حبيته
التفاعلات: erorr33
رايق والبداية جميله والسرد حلو بس متتاخرش في الاجزاء
 
بداية حلوة ....بشوف اللى جاى..بس الجزء بسيط زود حبتين
 
  • عجبني
التفاعلات: الشيطان
استمر عوزه الأجزاء الباقية
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
جميلة كمل يا فنان مستنيين الباقي
 
عاش جدا يسطا ومستنينك في الجديد
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أنا أحمد 22 سنة طالب فى كلية التجارة جسمى مناسب و شكلى مقبول ، من الآخر شاب زى أى شاب عامة .
و هنتعرف على الباقى فى سير الأحداث...
__________________________________
صحيت من النوم فى حدود الساعه 8 الصبح و فطرت و أمى صحيت و أخواتى و أبويا و دول ملهومش دور فى القصة حاليا - لما نحتاجهم هوصفهم عشان مطولش فى القصة على الفاضى - المهم يوم عادى جدا مفيش جديد أنا بطبعى انطوائى شويه صاحبى يعتبر الوحيد هو يوسف كلمته شويه واتس رغينا فى أى كلام
المهم على حدود الساعة 12 الضهر خرجت وقفت فى البلكونة من الزهق و بقلب فى التلفون شويه شفت واحده ست فى حدود 35-40 سنه لابسه عباية سوده مش ضيقة عليها و لابسه طرحه برده و لبسها عادى جدا مش ملفت
لاقيتها واقفه قدام المحل اللى جنبنا و كان الباب الأزاز بتاعهم مقفول
المهم أنا لمحتها بصتلى كذا مرة و ابصلها هى تبص الناحية التانية علطول ، محطتش ف دماغى و فضلت واقف عادى زى منا
هيا راحت رنت الجرس على جيراننا طلعت الست صاحبة العمارة و سألتها إذا كان الراجل صاحب المحل ده موجود ولا لأ ؟
صاحبة العمارة : لا يا حبيبتى مش هنا
الست : طب معاكى رقمه ؟
صاحبة العمارة : لأ
الست : طب ماشى شكرا

و فضلت واقفه قدام المحل و مستنيه الراجل
و لاقيتها بتنادى عليا
الست: لو سمحت يا أستاذ ؟
أنا : ايوه ؟
الست : متعرفش الراجل صاحب المحل ده فين ؟
___ الراجل صاحب المحل هو راجل محترم جدا عنده أكتر من 60 سنة و طيب جدا
أنا : لا معرفش بصراحه زمانه جاى

بعد حوالى نص دقيقه
الست : أصل هو قالى ابقى عدى عليا و أنا مستنياه
أنا : ايوه ايوه ماشى زمانه جاى استنيه عادى

بعد حوالى دقيقه
الست : معكش رقمه ؟
أنا: لا مش معايا متقلقيش هو زمانه جاى

المهم أنا حسيت ان فيه حاجه غريبه فى الست دى و فضلت كل شويه تسألنى عن أى حاجه هو الراجل اتأخر كده ليه ؟ متعرفش حد معاه رقمه اكلمه ؟

لبست ترنج كده و نزلت عديت من قدامها لاقيتها بتتكلم معايا
الست : شكله مش هنا بقا ؟
أنا وقفت و رديت عليها : لا عادى طالما فاتح باب الجراج و قافل الأزاز بس شكله ف مشوار

اتكلمت مع الست فهمت إن ابنها تعبان و الراجل صاحب المحل بيديها فلوس تساعدها على العلاج
بصيت للست لمحت رجلها لاقيتها حاطه مناكير أحمر و ايدها عليها مناكير أسود و لابسه شبشب نضيف و شكلها حلو
حسيت إنها بتحور و فيه حاجه غريبه ؟!

هيا بتتكلم عادى و أنا بجاريها فى الكلام
قالتلى استنى انا هقعد ع الرصيف عشان رجلى تعبتنى

(الست قالتلى ان اسمها أم كريم و ابنها عنده عشر سنين )
اول ما قعدت العبايه لزقت على طيزها و و شفت من الجنب كده ان طيزها مليانه و حلوه و العبايه اترفعت لفوق شويه شفت حته من رجليها بيضه زى اللبن
انا زبرى بدأ يقف عليها معرفش ليه ؟
قولت أشوف أخرها فين ؟
حاولت أخلى زبرى واضح من تحت الهدوم و فعلا بقا باين وانا واقف قدامها و زبرى ف وشها بالظبط
هيا بقت بتلمح بسرعه كده و انا ببص بعيد عنها عشان تتفرج براحتها
و هيا بتتكلم أنا ببص على شفايفها و هيا لاحظت
و ابتسمت نص ابتسامه كده

الدنيا بدأت تمطر على خفيف
قولت اتجرأ شويه
أنا : طب ما تيجى تستني عندى فى مدخل العمارة بدل القعدة فى الشارع دى و البهدلة _ العمارة مفيهاش سكان غيرى _
أم كريم : لا مش مشكلة بقا هروح و خلاص
أنا : هتروحى ازاى أصلا اصبرى لحد ما المطر يقف
المهم وافقت و قامت من ع الرصيف
و العبايه بقت متربه كده على طيزها و ماشية بتهز فى طيزها و منضفتش التراب و شكلها بجد يهيج نيك
دخلت معايا مدخل العمارة و جبتلها كرسى
جات تقعد
أنا : استنى نفضى التراب الأول
أم كريم : فين ؟
أنا : العبايه كلها تراب من ورا
هيا بتنفض التراب و أنا عديت من وراها أجيب كرسى ليا و حكيت إيدى ف طيزها و كانت كبيره و طريه بطريقه تهيج بجد
و هيا متكلمتش
قعدت ع الكرسى و أنا قدامها و زبرى على أخره و هيا بتتكلم و انا عينى على جسمها بس و هيا كل شويه تقولى انت معايا ولا روحت فين ؟

قعدنا نتكلم و البوابه مفتوحة عادى و الناس رايحه جايه
قمت بصيت على الراجل لاقيته جه قولتلها اهو جه
أم كريم : ماشى هروح أنا بقا كفايه كده دنا تعبتك خالص معايا
أنا : ولا يهمك ياريتك تيجى كل يوم تتعبينى كده
أم كريم ضحكت و قالتلى هاجى تانى يوم 25 من كل شهر و هيا خارجه حطيت إيدى على ضهرها من فوق كأنى بوصلها للبوابه يعنى و لزقت جسمى فيها كأنى مش قاصد و حسيت أنها عايزة بس خايفه برده
و مشيت أم كريم
أنا طلعت الشقة زبرى هيتفرتك و قولت لنفسى إنى كان لازم انيك الملبن دى بس حسيت إنها لسه مش واثقه فيا و مرضتش أطيرها منى
ضربت عشرة و نمت و عدى اليوم و صحيت تانى يوم الساعه 9 الصبح كل تفكيرى فى أم كريم و انى حاسس إنى ضيعت فرصة عمرى بس اتطمنت لما افتكرت انها قالت انها هتيجى يوم 25 من كل شهر عشان ده المعاد اللى محدده الراجل

لبست و نزلت أتمشى شويه على أمل أهدى شويه بس لاقيت حاجه تولع فيا أكتر و أكتر
(منه) بنت بواب عمارة فى شارع قريب منى أنا عارفها كويس و عارف أبوها و انا عارف من واحد صاحبى انها شرموطة
عندها 18 سنه و بزازها متوسطة و طيزها برده متوسطه و هيا رفيعه كده بس بتلبس عبايات لازقه على جسمها و الشارع كله فعلا بيعاكسها و هيا عادى
البنت دى بقالى فترة عينى عليها و اليوم ده لاقيتها رايحة تجيب عيش
أنا : رايحه فين كده بدرى يا منه ؟
منه : رايحه أجيب عيش ، أجبلك معايا ؟
أنا : لا استنى هاجى معاكى نجيب سوا
اتكلمنا ف أى حاجه شويه و لاقيت نفسى بقولها : دنا امبارح كنت هتخانق مع واحد ماشى وراكى
منه : ليه يعنى ؟
أنا قولتلها بالظبط : كان ماشى وراكى راشق عينه ف طيزك و مش سايبك ف حالك
منه ضحكت بكسوف : عادى ما كله كده
أنا : ازاى يعنى ؟
منه : كل ما امشى ف حته يعاكسونى
أنا : معاهم حق بصراحة
منه ضحكت : يا سلام ليه يعنى ؟
أنا : انتى مش شايفه التضاريس ؟
منه : يعنى ايه ؟
أنا : بزازك و طيزك يبنتى
منه بكسوف و ضحكه كده : بس متقولش اسمهم عيب
أنا رحت قايلها امشى على الجنب التانى عشان العربيات
و هيا بتعدى من قصادى رحت رازعها قافش طيزها كلها بإيدى
منه : ايه ده ؟
أنا : بطمن عليهم
منه : ممم ماشى
حسيت انها اتضايقت بس لو اتضايقت كانت مشيت و سابتنى
المهم كملنا و جابت العيش و هيا بتعبيه ف الكيس كل شويه بحك زبرى ف طيزها انا اعمل نفسى بتحرك و اخبط بزازها
و هيا بتبسم و تقولى حاسب اه
و احنا راجعين ف شارع هادى كده كان فيه عمارة بوابتها مفتوحه قلت مش هسيب الفرصه دى
أنا : بقولك يا منه متيجى نقعد شويه أنا تعبت
منه : لا هتأخر بقا و بعدين مفيش حته نقعد عليها
أنا : تعالى نقعد فى المدخل بتاع العمارة دى
منه بابتسامه بسيطه : بلاش ألا حد يزعق
أنا : تعالى بس
دخلنا مدخل العماره و قفلت البوابه شويه كده عشان اطمن و مديتهاش فرصه زنقتها ف الحيطه براحه كده و بصيتلها ف عينها
منه بصوت هادى : فيه ايه يا أحمد ؟
أنا رحت واخد شفايفها ف بوسه طويلة و ايدى بتقفش ف طيزها و ايد تانية على بزازها و كيس العيش وقع من إيدها و ايدها بقت على ضهرى و أنا لسه ببوس يها و شديت لسانها مصيته و هيا مغمضه ف دنيا تانية
رحت فاتح زراير العبايه و طلعت فرده من بزازها نزلت مص فيها براحه براحه
منه : ااه اااه اااه كفايه بقا عشان الناس
سبت برازها و رجعت تانى ابوس فيها و ايدى بترفع ف العبايه
منه : لالا مش هينفع
أنا : يلا بقا عشان خاطرى
منه : كده هتأخر بجد مش هينفع
أنا مرضتش أعمل حاجه غصب عنها قولتلها : طب أنا زبرى على أخره مصيلى بقا علطول
أنا طلعت زبرى بسرعه و اديتهولها منه بدأت تمص فيه بسرعه عشان منتأخرش بس بتمص بطريقه رايقه فشخ و تبصلى و تضحك أنا بصراحه كنت على أخرى من ساعه أم كريم قولتلها هجيب يلا
منه و هيا بتضحك : هاتهم ف بوقى عايزه افطر
أنا جبت كمية كبيرة فشخ و حسيت انى ارتحت شويه و منه قامت عدلت هدومها قولتها استنى ورينى طيزك الاول عشان اعلم عليها
منه : ازاى ؟
أنا رحت رافع العبايه شفت طيز بنت متناكه ملبن و تقريبه مفتوحه بس مركزتش اوى و رحت ضاربها على طيزها و سمع أحلى اااه منها
وصلتها للبيت و خدت رقمها بس برده أم كريم لسه ف دماغى

القصة لسه فى أولها و و لو عجبتكو هنزل باقى الأجزاء
عاش كمل
 
أنا أحمد 22 سنة طالب فى كلية التجارة جسمى مناسب و شكلى مقبول ، من الآخر شاب زى أى شاب عامة .
و هنتعرف على الباقى فى سير الأحداث...
__________________________________
صحيت من النوم فى حدود الساعه 8 الصبح و فطرت و أمى صحيت و أخواتى و أبويا و دول ملهومش دور فى القصة حاليا - لما نحتاجهم هوصفهم عشان مطولش فى القصة على الفاضى - المهم يوم عادى جدا مفيش جديد أنا بطبعى انطوائى شويه صاحبى يعتبر الوحيد هو يوسف كلمته شويه واتس رغينا فى أى كلام
المهم على حدود الساعة 12 الضهر خرجت وقفت فى البلكونة من الزهق و بقلب فى التلفون شويه شفت واحده ست فى حدود 35-40 سنه لابسه عباية سوده مش ضيقة عليها و لابسه طرحه برده و لبسها عادى جدا مش ملفت
لاقيتها واقفه قدام المحل اللى جنبنا و كان الباب الأزاز بتاعهم مقفول
المهم أنا لمحتها بصتلى كذا مرة و ابصلها هى تبص الناحية التانية علطول ، محطتش ف دماغى و فضلت واقف عادى زى منا
هيا راحت رنت الجرس على جيراننا طلعت الست صاحبة العمارة و سألتها إذا كان الراجل صاحب المحل ده موجود ولا لأ ؟
صاحبة العمارة : لا يا حبيبتى مش هنا
الست : طب معاكى رقمه ؟
صاحبة العمارة : لأ
الست : طب ماشى شكرا

و فضلت واقفه قدام المحل و مستنيه الراجل
و لاقيتها بتنادى عليا
الست: لو سمحت يا أستاذ ؟
أنا : ايوه ؟
الست : متعرفش الراجل صاحب المحل ده فين ؟
___ الراجل صاحب المحل هو راجل محترم جدا عنده أكتر من 60 سنة و طيب جدا
أنا : لا معرفش بصراحه زمانه جاى

بعد حوالى نص دقيقه
الست : أصل هو قالى ابقى عدى عليا و أنا مستنياه
أنا : ايوه ايوه ماشى زمانه جاى استنيه عادى

بعد حوالى دقيقه
الست : معكش رقمه ؟
أنا: لا مش معايا متقلقيش هو زمانه جاى

المهم أنا حسيت ان فيه حاجه غريبه فى الست دى و فضلت كل شويه تسألنى عن أى حاجه هو الراجل اتأخر كده ليه ؟ متعرفش حد معاه رقمه اكلمه ؟

لبست ترنج كده و نزلت عديت من قدامها لاقيتها بتتكلم معايا
الست : شكله مش هنا بقا ؟
أنا وقفت و رديت عليها : لا عادى طالما فاتح باب الجراج و قافل الأزاز بس شكله ف مشوار

اتكلمت مع الست فهمت إن ابنها تعبان و الراجل صاحب المحل بيديها فلوس تساعدها على العلاج
بصيت للست لمحت رجلها لاقيتها حاطه مناكير أحمر و ايدها عليها مناكير أسود و لابسه شبشب نضيف و شكلها حلو
حسيت إنها بتحور و فيه حاجه غريبه ؟!

هيا بتتكلم عادى و أنا بجاريها فى الكلام
قالتلى استنى انا هقعد ع الرصيف عشان رجلى تعبتنى

(الست قالتلى ان اسمها أم كريم و ابنها عنده عشر سنين )
اول ما قعدت العبايه لزقت على طيزها و و شفت من الجنب كده ان طيزها مليانه و حلوه و العبايه اترفعت لفوق شويه شفت حته من رجليها بيضه زى اللبن
انا زبرى بدأ يقف عليها معرفش ليه ؟
قولت أشوف أخرها فين ؟
حاولت أخلى زبرى واضح من تحت الهدوم و فعلا بقا باين وانا واقف قدامها و زبرى ف وشها بالظبط
هيا بقت بتلمح بسرعه كده و انا ببص بعيد عنها عشان تتفرج براحتها
و هيا بتتكلم أنا ببص على شفايفها و هيا لاحظت
و ابتسمت نص ابتسامه كده

الدنيا بدأت تمطر على خفيف
قولت اتجرأ شويه
أنا : طب ما تيجى تستني عندى فى مدخل العمارة بدل القعدة فى الشارع دى و البهدلة _ العمارة مفيهاش سكان غيرى _
أم كريم : لا مش مشكلة بقا هروح و خلاص
أنا : هتروحى ازاى أصلا اصبرى لحد ما المطر يقف
المهم وافقت و قامت من ع الرصيف
و العبايه بقت متربه كده على طيزها و ماشية بتهز فى طيزها و منضفتش التراب و شكلها بجد يهيج نيك
دخلت معايا مدخل العمارة و جبتلها كرسى
جات تقعد
أنا : استنى نفضى التراب الأول
أم كريم : فين ؟
أنا : العبايه كلها تراب من ورا
هيا بتنفض التراب و أنا عديت من وراها أجيب كرسى ليا و حكيت إيدى ف طيزها و كانت كبيره و طريه بطريقه تهيج بجد
و هيا متكلمتش
قعدت ع الكرسى و أنا قدامها و زبرى على أخره و هيا بتتكلم و انا عينى على جسمها بس و هيا كل شويه تقولى انت معايا ولا روحت فين ؟

قعدنا نتكلم و البوابه مفتوحة عادى و الناس رايحه جايه
قمت بصيت على الراجل لاقيته جه قولتلها اهو جه
أم كريم : ماشى هروح أنا بقا كفايه كده دنا تعبتك خالص معايا
أنا : ولا يهمك ياريتك تيجى كل يوم تتعبينى كده
أم كريم ضحكت و قالتلى هاجى تانى يوم 25 من كل شهر و هيا خارجه حطيت إيدى على ضهرها من فوق كأنى بوصلها للبوابه يعنى و لزقت جسمى فيها كأنى مش قاصد و حسيت أنها عايزة بس خايفه برده
و مشيت أم كريم
أنا طلعت الشقة زبرى هيتفرتك و قولت لنفسى إنى كان لازم انيك الملبن دى بس حسيت إنها لسه مش واثقه فيا و مرضتش أطيرها منى
ضربت عشرة و نمت و عدى اليوم و صحيت تانى يوم الساعه 9 الصبح كل تفكيرى فى أم كريم و انى حاسس إنى ضيعت فرصة عمرى بس اتطمنت لما افتكرت انها قالت انها هتيجى يوم 25 من كل شهر عشان ده المعاد اللى محدده الراجل

لبست و نزلت أتمشى شويه على أمل أهدى شويه بس لاقيت حاجه تولع فيا أكتر و أكتر
(منه) بنت بواب عمارة فى شارع قريب منى أنا عارفها كويس و عارف أبوها و انا عارف من واحد صاحبى انها شرموطة
عندها 18 سنه و بزازها متوسطة و طيزها برده متوسطه و هيا رفيعه كده بس بتلبس عبايات لازقه على جسمها و الشارع كله فعلا بيعاكسها و هيا عادى
البنت دى بقالى فترة عينى عليها و اليوم ده لاقيتها رايحة تجيب عيش
أنا : رايحه فين كده بدرى يا منه ؟
منه : رايحه أجيب عيش ، أجبلك معايا ؟
أنا : لا استنى هاجى معاكى نجيب سوا
اتكلمنا ف أى حاجه شويه و لاقيت نفسى بقولها : دنا امبارح كنت هتخانق مع واحد ماشى وراكى
منه : ليه يعنى ؟
أنا قولتلها بالظبط : كان ماشى وراكى راشق عينه ف طيزك و مش سايبك ف حالك
منه ضحكت بكسوف : عادى ما كله كده
أنا : ازاى يعنى ؟
منه : كل ما امشى ف حته يعاكسونى
أنا : معاهم حق بصراحة
منه ضحكت : يا سلام ليه يعنى ؟
أنا : انتى مش شايفه التضاريس ؟
منه : يعنى ايه ؟
أنا : بزازك و طيزك يبنتى
منه بكسوف و ضحكه كده : بس متقولش اسمهم عيب
أنا رحت قايلها امشى على الجنب التانى عشان العربيات
و هيا بتعدى من قصادى رحت رازعها قافش طيزها كلها بإيدى
منه : ايه ده ؟
أنا : بطمن عليهم
منه : ممم ماشى
حسيت انها اتضايقت بس لو اتضايقت كانت مشيت و سابتنى
المهم كملنا و جابت العيش و هيا بتعبيه ف الكيس كل شويه بحك زبرى ف طيزها انا اعمل نفسى بتحرك و اخبط بزازها
و هيا بتبسم و تقولى حاسب اه
و احنا راجعين ف شارع هادى كده كان فيه عمارة بوابتها مفتوحه قلت مش هسيب الفرصه دى
أنا : بقولك يا منه متيجى نقعد شويه أنا تعبت
منه : لا هتأخر بقا و بعدين مفيش حته نقعد عليها
أنا : تعالى نقعد فى المدخل بتاع العمارة دى
منه بابتسامه بسيطه : بلاش ألا حد يزعق
أنا : تعالى بس
دخلنا مدخل العماره و قفلت البوابه شويه كده عشان اطمن و مديتهاش فرصه زنقتها ف الحيطه براحه كده و بصيتلها ف عينها
منه بصوت هادى : فيه ايه يا أحمد ؟
أنا رحت واخد شفايفها ف بوسه طويلة و ايدى بتقفش ف طيزها و ايد تانية على بزازها و كيس العيش وقع من إيدها و ايدها بقت على ضهرى و أنا لسه ببوس يها و شديت لسانها مصيته و هيا مغمضه ف دنيا تانية
رحت فاتح زراير العبايه و طلعت فرده من بزازها نزلت مص فيها براحه براحه
منه : ااه اااه اااه كفايه بقا عشان الناس
سبت برازها و رجعت تانى ابوس فيها و ايدى بترفع ف العبايه
منه : لالا مش هينفع
أنا : يلا بقا عشان خاطرى
منه : كده هتأخر بجد مش هينفع
أنا مرضتش أعمل حاجه غصب عنها قولتلها : طب أنا زبرى على أخره مصيلى بقا علطول
أنا طلعت زبرى بسرعه و اديتهولها منه بدأت تمص فيه بسرعه عشان منتأخرش بس بتمص بطريقه رايقه فشخ و تبصلى و تضحك أنا بصراحه كنت على أخرى من ساعه أم كريم قولتلها هجيب يلا
منه و هيا بتضحك : هاتهم ف بوقى عايزه افطر
أنا جبت كمية كبيرة فشخ و حسيت انى ارتحت شويه و منه قامت عدلت هدومها قولتها استنى ورينى طيزك الاول عشان اعلم عليها
منه : ازاى ؟
أنا رحت رافع العبايه شفت طيز بنت متناكه ملبن و تقريبه مفتوحه بس مركزتش اوى و رحت ضاربها على طيزها و سمع أحلى اااه منها
وصلتها للبيت و خدت رقمها بس برده أم كريم لسه ف دماغى

القصة لسه فى أولها و و لو عجبتكو هنزل باقى الأجزاء

كمل يا برنس​

 
استمر عااش
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
تم نقل القصة لقسم القصص القصيرة برجاء عند نشر قصة جديدة وضعها في القسم المناسب
 
أنا أحمد 22 سنة طالب فى كلية التجارة جسمى مناسب و شكلى مقبول ، من الآخر شاب زى أى شاب عامة .
و هنتعرف على الباقى فى سير الأحداث...
__________________________________
صحيت من النوم فى حدود الساعه 8 الصبح و فطرت و أمى صحيت و أخواتى و أبويا و دول ملهومش دور فى القصة حاليا - لما نحتاجهم هوصفهم عشان مطولش فى القصة على الفاضى - المهم يوم عادى جدا مفيش جديد أنا بطبعى انطوائى شويه صاحبى يعتبر الوحيد هو يوسف كلمته شويه واتس رغينا فى أى كلام
المهم على حدود الساعة 12 الضهر خرجت وقفت فى البلكونة من الزهق و بقلب فى التلفون شويه شفت واحده ست فى حدود 35-40 سنه لابسه عباية سوده مش ضيقة عليها و لابسه طرحه برده و لبسها عادى جدا مش ملفت
لاقيتها واقفه قدام المحل اللى جنبنا و كان الباب الأزاز بتاعهم مقفول
المهم أنا لمحتها بصتلى كذا مرة و ابصلها هى تبص الناحية التانية علطول ، محطتش ف دماغى و فضلت واقف عادى زى منا
هيا راحت رنت الجرس على جيراننا طلعت الست صاحبة العمارة و سألتها إذا كان الراجل صاحب المحل ده موجود ولا لأ ؟
صاحبة العمارة : لا يا حبيبتى مش هنا
الست : طب معاكى رقمه ؟
صاحبة العمارة : لأ
الست : طب ماشى شكرا

و فضلت واقفه قدام المحل و مستنيه الراجل
و لاقيتها بتنادى عليا
الست: لو سمحت يا أستاذ ؟
أنا : ايوه ؟
الست : متعرفش الراجل صاحب المحل ده فين ؟
___ الراجل صاحب المحل هو راجل محترم جدا عنده أكتر من 60 سنة و طيب جدا
أنا : لا معرفش بصراحه زمانه جاى

بعد حوالى نص دقيقه
الست : أصل هو قالى ابقى عدى عليا و أنا مستنياه
أنا : ايوه ايوه ماشى زمانه جاى استنيه عادى

بعد حوالى دقيقه
الست : معكش رقمه ؟
أنا: لا مش معايا متقلقيش هو زمانه جاى

المهم أنا حسيت ان فيه حاجه غريبه فى الست دى و فضلت كل شويه تسألنى عن أى حاجه هو الراجل اتأخر كده ليه ؟ متعرفش حد معاه رقمه اكلمه ؟

لبست ترنج كده و نزلت عديت من قدامها لاقيتها بتتكلم معايا
الست : شكله مش هنا بقا ؟
أنا وقفت و رديت عليها : لا عادى طالما فاتح باب الجراج و قافل الأزاز بس شكله ف مشوار

اتكلمت مع الست فهمت إن ابنها تعبان و الراجل صاحب المحل بيديها فلوس تساعدها على العلاج
بصيت للست لمحت رجلها لاقيتها حاطه مناكير أحمر و ايدها عليها مناكير أسود و لابسه شبشب نضيف و شكلها حلو
حسيت إنها بتحور و فيه حاجه غريبه ؟!

هيا بتتكلم عادى و أنا بجاريها فى الكلام
قالتلى استنى انا هقعد ع الرصيف عشان رجلى تعبتنى

(الست قالتلى ان اسمها أم كريم و ابنها عنده عشر سنين )
اول ما قعدت العبايه لزقت على طيزها و و شفت من الجنب كده ان طيزها مليانه و حلوه و العبايه اترفعت لفوق شويه شفت حته من رجليها بيضه زى اللبن
انا زبرى بدأ يقف عليها معرفش ليه ؟
قولت أشوف أخرها فين ؟
حاولت أخلى زبرى واضح من تحت الهدوم و فعلا بقا باين وانا واقف قدامها و زبرى ف وشها بالظبط
هيا بقت بتلمح بسرعه كده و انا ببص بعيد عنها عشان تتفرج براحتها
و هيا بتتكلم أنا ببص على شفايفها و هيا لاحظت
و ابتسمت نص ابتسامه كده

الدنيا بدأت تمطر على خفيف
قولت اتجرأ شويه
أنا : طب ما تيجى تستني عندى فى مدخل العمارة بدل القعدة فى الشارع دى و البهدلة _ العمارة مفيهاش سكان غيرى _
أم كريم : لا مش مشكلة بقا هروح و خلاص
أنا : هتروحى ازاى أصلا اصبرى لحد ما المطر يقف
المهم وافقت و قامت من ع الرصيف
و العبايه بقت متربه كده على طيزها و ماشية بتهز فى طيزها و منضفتش التراب و شكلها بجد يهيج نيك
دخلت معايا مدخل العمارة و جبتلها كرسى
جات تقعد
أنا : استنى نفضى التراب الأول
أم كريم : فين ؟
أنا : العبايه كلها تراب من ورا
هيا بتنفض التراب و أنا عديت من وراها أجيب كرسى ليا و حكيت إيدى ف طيزها و كانت كبيره و طريه بطريقه تهيج بجد
و هيا متكلمتش
قعدت ع الكرسى و أنا قدامها و زبرى على أخره و هيا بتتكلم و انا عينى على جسمها بس و هيا كل شويه تقولى انت معايا ولا روحت فين ؟

قعدنا نتكلم و البوابه مفتوحة عادى و الناس رايحه جايه
قمت بصيت على الراجل لاقيته جه قولتلها اهو جه
أم كريم : ماشى هروح أنا بقا كفايه كده دنا تعبتك خالص معايا
أنا : ولا يهمك ياريتك تيجى كل يوم تتعبينى كده
أم كريم ضحكت و قالتلى هاجى تانى يوم 25 من كل شهر و هيا خارجه حطيت إيدى على ضهرها من فوق كأنى بوصلها للبوابه يعنى و لزقت جسمى فيها كأنى مش قاصد و حسيت أنها عايزة بس خايفه برده
و مشيت أم كريم
أنا طلعت الشقة زبرى هيتفرتك و قولت لنفسى إنى كان لازم انيك الملبن دى بس حسيت إنها لسه مش واثقه فيا و مرضتش أطيرها منى
ضربت عشرة و نمت و عدى اليوم و صحيت تانى يوم الساعه 9 الصبح كل تفكيرى فى أم كريم و انى حاسس إنى ضيعت فرصة عمرى بس اتطمنت لما افتكرت انها قالت انها هتيجى يوم 25 من كل شهر عشان ده المعاد اللى محدده الراجل

لبست و نزلت أتمشى شويه على أمل أهدى شويه بس لاقيت حاجه تولع فيا أكتر و أكتر
(منه) بنت بواب عمارة فى شارع قريب منى أنا عارفها كويس و عارف أبوها و انا عارف من واحد صاحبى انها شرموطة
عندها 18 سنه و بزازها متوسطة و طيزها برده متوسطه و هيا رفيعه كده بس بتلبس عبايات لازقه على جسمها و الشارع كله فعلا بيعاكسها و هيا عادى
البنت دى بقالى فترة عينى عليها و اليوم ده لاقيتها رايحة تجيب عيش
أنا : رايحه فين كده بدرى يا منه ؟
منه : رايحه أجيب عيش ، أجبلك معايا ؟
أنا : لا استنى هاجى معاكى نجيب سوا
اتكلمنا ف أى حاجه شويه و لاقيت نفسى بقولها : دنا امبارح كنت هتخانق مع واحد ماشى وراكى
منه : ليه يعنى ؟
أنا قولتلها بالظبط : كان ماشى وراكى راشق عينه ف طيزك و مش سايبك ف حالك
منه ضحكت بكسوف : عادى ما كله كده
أنا : ازاى يعنى ؟
منه : كل ما امشى ف حته يعاكسونى
أنا : معاهم حق بصراحة
منه ضحكت : يا سلام ليه يعنى ؟
أنا : انتى مش شايفه التضاريس ؟
منه : يعنى ايه ؟
أنا : بزازك و طيزك يبنتى
منه بكسوف و ضحكه كده : بس متقولش اسمهم عيب
أنا رحت قايلها امشى على الجنب التانى عشان العربيات
و هيا بتعدى من قصادى رحت رازعها قافش طيزها كلها بإيدى
منه : ايه ده ؟
أنا : بطمن عليهم
منه : ممم ماشى
حسيت انها اتضايقت بس لو اتضايقت كانت مشيت و سابتنى
المهم كملنا و جابت العيش و هيا بتعبيه ف الكيس كل شويه بحك زبرى ف طيزها انا اعمل نفسى بتحرك و اخبط بزازها
و هيا بتبسم و تقولى حاسب اه
و احنا راجعين ف شارع هادى كده كان فيه عمارة بوابتها مفتوحه قلت مش هسيب الفرصه دى
أنا : بقولك يا منه متيجى نقعد شويه أنا تعبت
منه : لا هتأخر بقا و بعدين مفيش حته نقعد عليها
أنا : تعالى نقعد فى المدخل بتاع العمارة دى
منه بابتسامه بسيطه : بلاش ألا حد يزعق
أنا : تعالى بس
دخلنا مدخل العماره و قفلت البوابه شويه كده عشان اطمن و مديتهاش فرصه زنقتها ف الحيطه براحه كده و بصيتلها ف عينها
منه بصوت هادى : فيه ايه يا أحمد ؟
أنا رحت واخد شفايفها ف بوسه طويلة و ايدى بتقفش ف طيزها و ايد تانية على بزازها و كيس العيش وقع من إيدها و ايدها بقت على ضهرى و أنا لسه ببوس يها و شديت لسانها مصيته و هيا مغمضه ف دنيا تانية
رحت فاتح زراير العبايه و طلعت فرده من بزازها نزلت مص فيها براحه براحه
منه : ااه اااه اااه كفايه بقا عشان الناس
سبت برازها و رجعت تانى ابوس فيها و ايدى بترفع ف العبايه
منه : لالا مش هينفع
أنا : يلا بقا عشان خاطرى
منه : كده هتأخر بجد مش هينفع
أنا مرضتش أعمل حاجه غصب عنها قولتلها : طب أنا زبرى على أخره مصيلى بقا علطول
أنا طلعت زبرى بسرعه و اديتهولها منه بدأت تمص فيه بسرعه عشان منتأخرش بس بتمص بطريقه رايقه فشخ و تبصلى و تضحك أنا بصراحه كنت على أخرى من ساعه أم كريم قولتلها هجيب يلا
منه و هيا بتضحك : هاتهم ف بوقى عايزه افطر
أنا جبت كمية كبيرة فشخ و حسيت انى ارتحت شويه و منه قامت عدلت هدومها قولتها استنى ورينى طيزك الاول عشان اعلم عليها
منه : ازاى ؟
أنا رحت رافع العبايه شفت طيز بنت متناكه ملبن و تقريبه مفتوحه بس مركزتش اوى و رحت ضاربها على طيزها و سمع أحلى اااه منها
وصلتها للبيت و خدت رقمها بس برده أم كريم لسه ف دماغى

القصة لسه فى أولها و و لو عجبتكو هنزل باقى الأجزاء
رائع جداً
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%