- إنضم
- 20 مارس 2023
- المشاركات
- 59
- مستوى التفاعل
- 201
- نقاط
- 90
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
اعرفكم بيا انا مازن كنت كتبت قبل كدة من فترة و حكيت ازاى اتفتحت من اصحابى وحصلت الحكاية لما خلصت الثانوية العامة وكنت وقتها 18 سنة و فى الوقت دة كنت بدور على شغل عشان اجيب مصاريفى على الاقل و كلمت ناس كتير منهم اقرايب ليا و اصحابى عشان صعب تلاقى شغل فى اليومين دول
واحد من صحابى جابلى شغل عند حد معرفة فى محل ملابس رجالى وقالى ناس صعايدة و محترمين و هترتاح معاهم روحت قابلت صاحب المحل عم عادل و وافق والدنيا كانت تمام
عم عادل كان ليه ابنه الوحيد (احمد) و دة كان بييجى يعمل الفواتير بس و يقعد فى المحل و يروح ابوه وكان اول يوم الشغل ماشى كدة انا ببدا 12 الاقى عم عادل فاتح و على 4 يروح و ييجى مكانه احمد يستلم لحد ما نقفل
و لما اتكلمت مع احمد ده عرفت انه مطلق و عرفت انهم من اسيوط بس اتجوز من القاهرة هنا وهو 30 سنه وجسمه حلو اسمرانى اوى و محدد دقنه شكله حلو يعنى بس مكنتش حاطط حاجة فى دماغى لانى مجربتش مع السن ده خالص كل اللى ناكونى كانو معايا من المدرسة بس هو كان حاجة كدة فحل خالص
عدى اسبوع الشغل ماشى عادى ولا حاجة حصلت لحد يوم و كنا بنتغدى كدة سالته متجوزتش تانى ليه قعد يقولى ان الجواز هم و كله حوارات و انه جرب مرة و خلاص قولتله بس انت لسة شباب يعنى عرفت منه انه عارف واحدة متجوزة و بينكها و كدة بس كل فترة و فضل يحكيلى و قعدنا نهزر و نتكلم لحد ما دخل زبون و قفنا الكلام
بس دماغى بدات تشتغل معاه بعد الكلام ده و قولت اجرب معاه لو جيه سكة و لا لا بس مش مباشر يعنى انا كنت فى الفترة اللى فاتت بلبس لبس عادى يعنى مش لبس يبين حاجة عشان مكنش فى حاجة فى دماغى وانا اصلا ابيضانى و شكلى و جسمى حلو و ناعم واصلا اجرودى معنديش شعر رجالة فى جسمى وطيزى مدورة و مرفوعه اوى و شكلها مغرى
روحت تانى يوم وانا عامل حسابى ان هو ينكنى و مظبط خطة فى دماغى حصل حصل محصلش مش هتعب نفسى بعد كدة و فعلا روحت يومها الشغل عادى و عرفته انى عاوز اشترى بنطلون او شورت وكدة و قالى خلاص قبل ما نقفل قيس براحتك عشان الشغل و كدة قولتله تمام و جينا معاد الغداء قولتله ناكل سمك بقى و انا اصلا مش بحب السمك بس دة من الخطة اللى فى دماغى عشان يبقى سخن خالص و بليل ما الدنيا هدت خالص خدت شورت قصير شوية و قماشته ليكرا كدة بتمط و كنت بتعمد اخده اصغر من مقاسى و دخلت البروفة و لبسته و كان سكسى عليا اوى و شكل تيزى متجسمه عليه و طلعت اوريهوله على اساس اخد رايه وكدة و حسيت انه اتفاجئ قولتله ايه الدنيا قالى حلو تمام اوى عليك قولتله تمام هخش اغيره و اخده معايا قالى خليك لابسه كدة كدة هنروح كمان شوية و ابقى غير فى البيت بس انا عارف انه ولا تمام ولا حاجة و ان الشورت لازق عليا بطريقة بنت وسخة و طيزى روحت عند البروفة و كان هو برة و قولتله حاسه من ورا ضيق قالى مانت اللى تيزك كبيرة و دخل على اساس يظبطهولى و انا لفيت نفسى عشان اخليه يعدله من ورا بدا يظبطه و ايده بتخبط فى تيزى كل شوية عملت ان مفيش حاجة و لمس فخادى من تحت كذا مرة و انا ساكت و بعدين قولتله خلاص كدة يعمو احمد هو اتظبط و رجعت بسرعه عشان اخبط فى زوبره و قولتله لمؤاخذة و حسيت ان زبه واقف اوى قولتله انت عامل ليه كدة قالى عامل ازاى شاورت على بتاعه وقولتله ده واقف كدة ليه انت هايج على طيزى اتلغبط وبدا يداريه وقالى مانت اللى قعرك شبه النسوان و انت عارف انى مطلق وكدة قولتله بلبونه بقى كدة قالى اه قولتله خلاص خد راحتك يعمو احمد وروحت واخد ايده و حطيطها على تيزى راح شددنى ناحينه جامد وبقيت لازق فى زوبره اوى و قام مدخل ايه جو الشورت و بقي يقفش فى تيزى جامد سحت و نزلت بايدى على زوبره وقولتله ممكن اشوفه قام مطلعه زوبر اسمر وفيه عروق شوية وطوله معقول اوى قلى بتعرف تمص قولتله ايوة ونزلت مصيت زوبره و كان بيزوم وانا شغال مص فى زوبره وكل شوية يدخله للاخر وانا اكح قالى قوم تعال عندى الشقة احسن من هنا قومنا و عدلنا نفسنا وقفلنا المحل وروحنا عنده الشقة و طول ماحنا فى العربية انا مطلع بتاعه بلعب فيه عشان يفضل هاييج ودخلنا الشقة عنده قولتله ممكن ادخل استحمى قالى ماشى و دخل استحميت وكان فى كريم جوى قعدت افتح تيزى عشان تكون جاهزة و خلصت طلعت وانا لافف الفوطة بس و طلعت لاقيته بينادى عليا من اوضة و كان نايم على السرير ملط روحت عنده ونزلت الفوطة و نمت جنبه ومسكت زوبره كان واقف لسه روحت ماسكه ونزلت كملت مص واخده كله جوة بوقى وقالى تصدق انت بتعرف تمص احسن من مراتى و انا سمعت كدة و بقيت بتلبون فى المص اوى لغاية ما قالى انه هيجيب لبنه دخلت زوبره لحد زورى وجابهم جوى بوقى و بلعتهم خلص و قام دخل الحمام و قولتله انا هروح قالى مش هتمشى غير لما انيكك و قالى كلمهم فى البيت عرفهم انك هتتاخروانا هبقى اوصلك فعلا عملت كدة و هو طلب اكل وكلنا وبعد شوية قربت منه وقولتله مش يلا بقى قام و شالنى ودخل بيا اوضة النوم ونزلنى على السرير وقلعنى هدومى اللى كنت لبستها بعد ما خلصنا اول مرة كنت نايم على بطنى و هو بيحسس على تيزى و يسخنها عشان ينكها و شاف خرمى الوردى تافف عليه وبقى يبعبصنى لحد ما قولتله دخله بقى انا معتش قادر قام جاب كريم ودهن بيه زوبره وحاط على خرمى و قعد فوقى ودخله قام متزفلط ودخل مرة واحدة بس كان بيوجع اوى قالى انت خرمك شروقة كدة ليه اتكسفت ومردتش عليه انا كنت بتاوه من الوجع لغاية لما اتعودت وبدا احساس النيك الجميل
فضلنا على الوضع ده شوية و قالى قوم اقعد عليه قومت قعدت عليه وبقيت احرك تيزى وهو ماسك تيزى بينزلها على زوبره لغاية الاخر كان بتاعى على اخره و كنت عاوز اجيبهم بس مسكت نفسى شوية لغاية لما جابهم جواية ونزلت معاه فى نفس الوقت جاب جوايا وكان لبنه سخن فشخ وتيزى كان فضلها مدة مشربتش عشان كدة انا كمان نزلت لبن كتير يومها قام بعدها وصلنى لغاية البيت و لقيته باسنى واحنا فى العربية وكانت اول مرة يبوسنى فيها وقالى يلا عشان مخدكش تانى الشقة و نعمل جولة تالته ضحكت و قولتله لا كفايا تيزى مش هتستحمل ونزلت من العربية روحت وبقى ينكنى كل لما يحب فى المحل او فى الشقة و عبى تيزى لبن لغاية لما الاجازة خلصت وروحت الجامعه
النهاية...
واحد من صحابى جابلى شغل عند حد معرفة فى محل ملابس رجالى وقالى ناس صعايدة و محترمين و هترتاح معاهم روحت قابلت صاحب المحل عم عادل و وافق والدنيا كانت تمام
عم عادل كان ليه ابنه الوحيد (احمد) و دة كان بييجى يعمل الفواتير بس و يقعد فى المحل و يروح ابوه وكان اول يوم الشغل ماشى كدة انا ببدا 12 الاقى عم عادل فاتح و على 4 يروح و ييجى مكانه احمد يستلم لحد ما نقفل
و لما اتكلمت مع احمد ده عرفت انه مطلق و عرفت انهم من اسيوط بس اتجوز من القاهرة هنا وهو 30 سنه وجسمه حلو اسمرانى اوى و محدد دقنه شكله حلو يعنى بس مكنتش حاطط حاجة فى دماغى لانى مجربتش مع السن ده خالص كل اللى ناكونى كانو معايا من المدرسة بس هو كان حاجة كدة فحل خالص
عدى اسبوع الشغل ماشى عادى ولا حاجة حصلت لحد يوم و كنا بنتغدى كدة سالته متجوزتش تانى ليه قعد يقولى ان الجواز هم و كله حوارات و انه جرب مرة و خلاص قولتله بس انت لسة شباب يعنى عرفت منه انه عارف واحدة متجوزة و بينكها و كدة بس كل فترة و فضل يحكيلى و قعدنا نهزر و نتكلم لحد ما دخل زبون و قفنا الكلام
بس دماغى بدات تشتغل معاه بعد الكلام ده و قولت اجرب معاه لو جيه سكة و لا لا بس مش مباشر يعنى انا كنت فى الفترة اللى فاتت بلبس لبس عادى يعنى مش لبس يبين حاجة عشان مكنش فى حاجة فى دماغى وانا اصلا ابيضانى و شكلى و جسمى حلو و ناعم واصلا اجرودى معنديش شعر رجالة فى جسمى وطيزى مدورة و مرفوعه اوى و شكلها مغرى
روحت تانى يوم وانا عامل حسابى ان هو ينكنى و مظبط خطة فى دماغى حصل حصل محصلش مش هتعب نفسى بعد كدة و فعلا روحت يومها الشغل عادى و عرفته انى عاوز اشترى بنطلون او شورت وكدة و قالى خلاص قبل ما نقفل قيس براحتك عشان الشغل و كدة قولتله تمام و جينا معاد الغداء قولتله ناكل سمك بقى و انا اصلا مش بحب السمك بس دة من الخطة اللى فى دماغى عشان يبقى سخن خالص و بليل ما الدنيا هدت خالص خدت شورت قصير شوية و قماشته ليكرا كدة بتمط و كنت بتعمد اخده اصغر من مقاسى و دخلت البروفة و لبسته و كان سكسى عليا اوى و شكل تيزى متجسمه عليه و طلعت اوريهوله على اساس اخد رايه وكدة و حسيت انه اتفاجئ قولتله ايه الدنيا قالى حلو تمام اوى عليك قولتله تمام هخش اغيره و اخده معايا قالى خليك لابسه كدة كدة هنروح كمان شوية و ابقى غير فى البيت بس انا عارف انه ولا تمام ولا حاجة و ان الشورت لازق عليا بطريقة بنت وسخة و طيزى روحت عند البروفة و كان هو برة و قولتله حاسه من ورا ضيق قالى مانت اللى تيزك كبيرة و دخل على اساس يظبطهولى و انا لفيت نفسى عشان اخليه يعدله من ورا بدا يظبطه و ايده بتخبط فى تيزى كل شوية عملت ان مفيش حاجة و لمس فخادى من تحت كذا مرة و انا ساكت و بعدين قولتله خلاص كدة يعمو احمد هو اتظبط و رجعت بسرعه عشان اخبط فى زوبره و قولتله لمؤاخذة و حسيت ان زبه واقف اوى قولتله انت عامل ليه كدة قالى عامل ازاى شاورت على بتاعه وقولتله ده واقف كدة ليه انت هايج على طيزى اتلغبط وبدا يداريه وقالى مانت اللى قعرك شبه النسوان و انت عارف انى مطلق وكدة قولتله بلبونه بقى كدة قالى اه قولتله خلاص خد راحتك يعمو احمد وروحت واخد ايده و حطيطها على تيزى راح شددنى ناحينه جامد وبقيت لازق فى زوبره اوى و قام مدخل ايه جو الشورت و بقي يقفش فى تيزى جامد سحت و نزلت بايدى على زوبره وقولتله ممكن اشوفه قام مطلعه زوبر اسمر وفيه عروق شوية وطوله معقول اوى قلى بتعرف تمص قولتله ايوة ونزلت مصيت زوبره و كان بيزوم وانا شغال مص فى زوبره وكل شوية يدخله للاخر وانا اكح قالى قوم تعال عندى الشقة احسن من هنا قومنا و عدلنا نفسنا وقفلنا المحل وروحنا عنده الشقة و طول ماحنا فى العربية انا مطلع بتاعه بلعب فيه عشان يفضل هاييج ودخلنا الشقة عنده قولتله ممكن ادخل استحمى قالى ماشى و دخل استحميت وكان فى كريم جوى قعدت افتح تيزى عشان تكون جاهزة و خلصت طلعت وانا لافف الفوطة بس و طلعت لاقيته بينادى عليا من اوضة و كان نايم على السرير ملط روحت عنده ونزلت الفوطة و نمت جنبه ومسكت زوبره كان واقف لسه روحت ماسكه ونزلت كملت مص واخده كله جوة بوقى وقالى تصدق انت بتعرف تمص احسن من مراتى و انا سمعت كدة و بقيت بتلبون فى المص اوى لغاية ما قالى انه هيجيب لبنه دخلت زوبره لحد زورى وجابهم جوى بوقى و بلعتهم خلص و قام دخل الحمام و قولتله انا هروح قالى مش هتمشى غير لما انيكك و قالى كلمهم فى البيت عرفهم انك هتتاخروانا هبقى اوصلك فعلا عملت كدة و هو طلب اكل وكلنا وبعد شوية قربت منه وقولتله مش يلا بقى قام و شالنى ودخل بيا اوضة النوم ونزلنى على السرير وقلعنى هدومى اللى كنت لبستها بعد ما خلصنا اول مرة كنت نايم على بطنى و هو بيحسس على تيزى و يسخنها عشان ينكها و شاف خرمى الوردى تافف عليه وبقى يبعبصنى لحد ما قولتله دخله بقى انا معتش قادر قام جاب كريم ودهن بيه زوبره وحاط على خرمى و قعد فوقى ودخله قام متزفلط ودخل مرة واحدة بس كان بيوجع اوى قالى انت خرمك شروقة كدة ليه اتكسفت ومردتش عليه انا كنت بتاوه من الوجع لغاية لما اتعودت وبدا احساس النيك الجميل
فضلنا على الوضع ده شوية و قالى قوم اقعد عليه قومت قعدت عليه وبقيت احرك تيزى وهو ماسك تيزى بينزلها على زوبره لغاية الاخر كان بتاعى على اخره و كنت عاوز اجيبهم بس مسكت نفسى شوية لغاية لما جابهم جواية ونزلت معاه فى نفس الوقت جاب جوايا وكان لبنه سخن فشخ وتيزى كان فضلها مدة مشربتش عشان كدة انا كمان نزلت لبن كتير يومها قام بعدها وصلنى لغاية البيت و لقيته باسنى واحنا فى العربية وكانت اول مرة يبوسنى فيها وقالى يلا عشان مخدكش تانى الشقة و نعمل جولة تالته ضحكت و قولتله لا كفايا تيزى مش هتستحمل ونزلت من العربية روحت وبقى ينكنى كل لما يحب فى المحل او فى الشقة و عبى تيزى لبن لغاية لما الاجازة خلصت وروحت الجامعه
النهاية...
