NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

الوصف :هى قصص من التراث منقوله لسان كتابها​

مدام منى​

مدام منى​

اسمى منى​

عمري حوالي 33 سنة​

عندي بنت و ولد​

بشتغل مدرسة أبتدائى​

جوزي بيشتغل محامى​

هو اصلا من إسكندرية​

و أنا من القاهرة​

من ميدان الظاهر بيبرس​

ناحية باب الشعرية​

و بعد ما أتجوزت ساكنة حاليا في شارع فيصل​

طبعا تامر ده مش أبويا و لا حاجة​

بس أنا علشان بحب جدا تامر حسنى​

و ياما حلمت أنى اتجوزة​

أو حتى أبقى عشيقته​

مع علمي التام أنى أنا اكبر منه في السن​

بس اعمل إيه​

أنا حاسة أنى بحبة موت​

و خصوصا انه شقي أوى و وسيم​

و اعتقد إن كل واحدة ست تحب انه يكون جوزها أو عشيقها​

ساعات بتمنى إن ابني يطلع زيه كده شقي أوى و بتاع بنات​

مع العلم برضة أنا بحب جوزي جدا جدا​

و ده ملوش دعوة بده​

أنا كمان بعشق كاظم الساهر​

و ساعات كتير بتمنى أنى أخده في حضني​

و كتير جدا لما جوزي بيعاشرنى بتخيل انه كاظم الساهر هو اللي بيعاشرنى​

و ساعات كمان بتخيل إن اللي بيعاشرنى مش جوزي​

انه الدكتور هشام عبد****​

طبعا بتسئلو نفسكم مين الدكتور هشام عبد**** ده​

ده كان الدكتور اللي كان بيدرسلنا مادة علم نفس تربوى​

و معتقدش انه كان فيه طالبة في كلية التربية النوعية مكنتش بتحبة و لا بتحلم بيه​

و لا كانت تتمنى أنها تبقى مكان مراتة أو حتى يكون عشيقها من غير جواز​

كان وسيم جدا و هادئ جدا جدا​

و رومانسي جدا جدا​

و كان أنيق جدا جدا و مكانش فيه مشكلة عنده من غير حل​

أنا واحدة من الطالبات كنت هتجنن بس و أكلمة كلمة​

هتجنن و يبص عليا بس​

يا ما حلمت بيه و هو نايم جنبى على سرير واحد أيدينا في أيدين بعض​

ياما أتمنيت أنى أترمى في حضنه و يضمني بقوة و حنان في نفس الوقت​

ياما حلمت و تخيلت انه بيعاشرنى بدل جوزي​

حلمت و أتخيلت كتير أننا لوحدنا على جزيرة فاضيه من السكان​

ميشفش غيري و ما شفش غيرة​

حلمت كتير انه يمصلى شفايفى و صدرى و بطني​

و حلمت أنى بمصله زبرة و أنا في قمة استمتاعي​

حلمت كتير بيه ينكنى في كل حتة في جسمي​

كسي طيزى بزازى فمي​

اكتر واحد حبيتة في الدنيا هو الدكتور هشام عبد****​

المهم أنا نسيت اوصفلكم نفسي​

و على فكرة الوصف حيقيقى على لسان أهلي و صاحباتى و جوزي​

علشان محدش يقول عليا مغرورة​

أو ببالغ​

أنا طولي حوالي 170 سم​

و وزنى حوالي 85 كجم​

بيضاء​

شعري نحاسي مموج وشى مدور و ابيض و فيه نمش بسيط جدا​

و ناس كتير بتحسدنى عليه حقيقة مش مبالغة​

عينيه عسلي و واسعين إلى حدا ما​

رموشي طويلة شوية​

صدرى مكتز بس مش مبالغ فيه​

على حد تعبير جوزي مكلبز​

بطني بيضاء​

ظهري ناعم و جوزي بيقلى إن النمش اللي في ظهري مخلى منظر ظهري​

رائع جدا​

بشوفة في المرايه و عاجبنى جدا​

سوتى بارزة و شكلها مغرى​

جوزي اللي بيقلى مش أنا اللي بقول​

كسي مش كبير أوى​

و أحمر و دايما بعمل حلاوة​

كل أسبوع تقريبا مع العلم أنى عندي مكنة براون​

بس بفضل الحلاوة​

و الحمد**** معنديش ولا شعرة في جسمي إلا تحت ابطى و كسي​

طبيعي كده​

على فكرة أنا المرتين اللي ولدت فيهم قيصري مش طبيعي​

و ده طبعا محافظ على منظر كسي​

رجلي بيضاء و فخادى مكلبزين برضة على حد تعبير جوزي​

طيازى مدورين و مكلبزين و مفيهمش حبوب​

حقيقي مش أنا اللي واصفة نفسي زى ما قلتلكم​

المهم أنى سعيدة جدا أنى تقريبا جميلة​

بحب الجنس جدا جدا​

و مقدرش استغنى عنه​

ليا حكاية ممكن متهمش حد بس أنا بكتبها كنوع من أنواع المذكرات​

و بنشرها و ميهمنيش مين يقرأها أو ميقرأهاش بس حاسة أنى مبسوطة​

و بفرج عن نفسي و أنا بكتبها​

أنا اتولدت و عندي أختين و أخ واحد​

بابا موظف كبير بدرجة وكيل وزارة و ماما ست بيت شاطرة جدا و مدبرة​

و إحنا و بابا كل حياتها​

و بابا كمان إحنا و ماما كل حياته​

عمرة ما بخل علينا و بيحب ماما جدا جدا​

ليا أخت أكبر منى بسنتين و أخويا الوحيد أصغر منى ب ثلاث سنوات​

و أختي الصغيرة أصغر منى بسبع سنين​

طبعا و أنا صغيرة خالص بدأت أتعرف على الجنس بطريقة غير مباشرة​

و طبعا مكنتش أعرف أن ده الجنس​

كان عندي حوالي سبع سنوات​

أو ثمانية مش متذكرة بالضبط​

كان عندنا أبن الجيران و كان اكبر منى بثلاث سنوات تقريبا​

و كنا أولاد العمارة كلنا بنلعب مع بعض ببراءة​

و طبعا انتم عارفين إن فيه لعبة اسمها عريس و عروسة​

و أب و أم و الألعاب ديه​

و كنت بشوف عمرو جارنا في الدور التاسع و كنت بحب العب معاه​

كنا بنلعب استغمايه و ساعات باللعب و المكعبات و مرة عمرو​

قلى تحبي تلعبي معايا أب و أم​

قلتلة يلا بينا نلعبها​

و كان محمود اخويا لسه صغير و برضة أخت عمرو الصغيرة​

قالي دول أولادنا يلا نخليهم يناموا و بعدين ننام إحنا​

و فعلا نيمناهم و سبناهم يلعبوا مع بعض باللعب​

و قالي يلا بقى إحنا ننام​

و طلعلت معاه الدور اللي فوقينا بمنتهى البراءة​

و لقيتة جاب كرتونة و عملها سرير و قالي يلا ننام​

نمنا احنا الاثنين مع بعض و لقيتة بيقلع بنطلون الترينج و بيلعب فى​

زبروة الصغير​

كنت دايما بشوف زب اخويا محمود و ماما بتحمية و كانت بتقول على زبه​

بلبل​

و كانت بتقول على كسي كتكوت​

المهم استغربت لما شفت زب عمرو جارى اللى بيلعب معايا دور الاب​

كان اكبر من زب محمود اخويا و بعد ما لعب فيه شويه​

كبر كمان شوية صغيريين​

و قالى العبى معايا يلا يا حبيبتى​

طبعا بالفطرة كنت مكسوفة​

قالى العبى انا بشوف مامتى بتلعب فى البلبل بتاع بابا و بتحطة كمان​

فى بقها​

و قالى احنا اب و ام يعنى بعد ما ننيم الاولاد لازم نعمل كدة​

و لعبت معاه فى زبه و و كان وانا بلعبلة فى زبه كان بيبوسنى​

فى خدودى و فى بقى و كان بيحط ايدة بين رجلى من تحت الفستان​

ودخل ايدية من تحت الكلوت و مسك كسي و قعد يحسس عليه​

و على الرغم انى كنت طفلة صغيرة الا انى حسيت احساس جميل​

زى زغزغة و حسيت بعد ما مسك كسي ان جسمى كلة فى حالة استرخاء​

غريب جدا رفعلى الفستان و قلعنى الكلوت و و نام بجسمة على جسمى​

و قعد يحك زبة فى كسي طبعا بدون خبرة لانه فى الاخر *** صغير​

و بيلعب و بيحس اكيد بمتعة و فجاءة سمعنا كأن حد طالع على السلم​

قام من عليا و لبس بنطلونة​

و قومنى من على الكرتونة​

و بص على السلم وجد اختة و اخويا محمود طالعين على السلم واحدة واحدة​

وقلى يلا بينا ننزل نشغلهم باللعب و نيمهم و نطلع تانى​

نزلت معاه و كنت حزينة جدا لان الشعور الغريب اللى حسيت بيه انتهى​

نزلنا لعبنا معاهم تانى​

و بعد نص ساعة من اللعب اتسحبنا تانى للدور اللى فوقينا و المرة دى كانت المبادرة منى انا قلعت الكلوت و نمت على الكرتونة من تانى و كأنى بقلة يلا كمل اللى كنت بتعملة​

بصلى شوية و قلى نامى على بطنك قلتلة ليه قلى نامى بس​

لفيت نفسي و نمت على بطنى لقيتة نام بجسمة عليا و حط زبه فى طيزى من برة​

و قعد شوية يروح و يجى عليا بس المرة دى محسيتش بمتعة قوية​

و فجاءة حسيت بسائل دافئ لمس خرم طيزى من برة و غرق طيازى​

طبعا قام من فوقى و لبس بنطلونة و قلى يلا نلعب معاهم​

نزلنا و كنت زعلانة جدا كان نفسي فعلا يعمل معايا اللى عملة اول مرة​

لعبنا شوية مع محمود اخويا و بوسي اختة​

و مر من الوقت بعضة و ماما نادتنى من الدور اللى تحتنا​

كانت بتطمئن عليا انا و اخويا و ادتنى فلوس و قالتلى انزلى ادى الفلوس للبواب خليه يجيب كيسين ملح و استنى لما يجبهم و طلعيهم لان ماما كانت بتخاف عليا اخرج برة العمارة​

و فى نفس الوقت كانت مبترضاش تتقل على البواب علشان كان راجل مسن و كان بيصعب عليها انه يطلع الدور الثامن​

و انا نازلة السلم نادى عليا عمرو و قلى رايحة فين قلتلة على اللى حصل​

قلى انا هنزل معاكى و نزلنا السلم مع بعض​

(على فكرة العمارة اللى احنا سكنين فيها عشرة ادوار و مفيهاش أسانسير)​

و قلى تعالى نشترى الملح و سيبك من البواب​

و احنا طالعين قاللى ايه رأيك فى اللعبة اللى احنا لعبناها​

تحبي تلعبيها تانى ؟​

قلتلة ايوة قلى اهم حاجة انك متجبيش سيرة لحد زى باباكى او مامتك​

لحسن يضربوك و يقولوا لباباى و مامتى و يضربونى​

و قالى انه بيلعب اللعبة ديه مع بنت عمه رحاب​

بس رحاب دى اكبر منه بحوالى ست سنين​

طبعا مش طفلة زينا و لما كبرت شوية فهمت انها كانت بتاخد متعتها​

من عمرو و فى نفس الوقت هى اللى اللى بتهدده انها هتقول لاهلة​

طبعا هو عيل صغير و أكيد مش هيفضحها​

و كمان هى معاه فى امان لانها لو عملت كدة​

مع شاب فى سنها ممكن يخرقها و يفقدها عذريتها​

و طبعا حكالى انها عندها بزاز كبيرة زى اللى عند مامتى و مامتة​

و انها كانت بتخليه يلعب فيهم و يبسهم و يلحسهم كمان و أنها​

كانت بتبوسة من بقة زى ما باسنى و كانت بتخليه يحط زبه فى كسها و فى طيزها​

طبعا لما كبرت برضة فهمت ان زب زى زب عمرو عمره ما يخرق​

و كان بيحكيلى انها كانت مبسوطة جدا (سايحة يعنى)​

كل ده فهمتة لما كبرت شوية لانى كنت بعمل زيها مع يوسف ابن خالتى​

المهم بعد ما اديت لماما الملح خرجنا نلعب تانى و ناكنى فى طيزى مرة تانية​

و طلبت منه فى المرة دى انه يلعب شوية فى كتكوتى سورى كسي يعنى​

و ديه كانت اول تجربة ليا غير متكاملة مع الجنس​

و من وقتها و انا لا اطيق الحياة بغير جنس​

عمرو هو من ايقظ بداخلى الانثى و انا لا زلت طفلة​

(2)​

مر تقريبا اسبوع لم ارى فيه عمرو إلا و انا نازلةالسلم مع ماما و هى بتوصلنى الى المدرسة و هو كمان كان رايح مدرستة طبعا مكنش ينفع اقابلة الا يوم الجمعة اليوم المسموح به للعب خارج المنزل و كنت بنتظر يوم الجمعة بفارغ الصبرو لكنى كنت قد تعودت انى اداعب كسي الصغير من وقت لآخر او قبل النوم و كنت ببقى سعيدة جداو بحس بنشوة جميلة و احساس رائع .​

و أخيرا جاء يوم الجمعة يوم متعة كسي العزيز و بعد معاناة كالعادة سمحت لى ماما بالخروج انا و اخى محمود الصغير للعب على السلم .​

و بعد فترة لعب ليست بالقصيرة لم يظهر عمرو فدخلت شقتنا انا و محمود و ماما حضرت لنا الغذاء و اكلنا و بعد الغذاء نام محمود و انا خرجت من جديد ابحث عن​

زبر عمرو او حتى يده لكى يداعب كسي الصغير و لكنى ايضا لم اجده فصعدت الى الدور التاسع كى ابحث عنه فلم اجدة و لكنى سمعت صوت حركات فى الدور العاشر فصعدت متخفية و حذرة من ان اجد قطة شرسة فتؤذيننى حتى وصلت الى الدور العاشر.​

و كانت المفاجئة السعيدة انى وجدت عمرو فرحت جدا اذا سوف ينيكنى عمرو الان سنلعب مع بعض عروسة و عريس او اب و ام.​

و لكنى وجدت شئ غريب جدا لم اجد عمرو بمفردة بل وجدت معه هانى و هانى هذا يسكن فى الدور الرابع و هو لا يلعب معنا مطلقا لانه ببساطة ليس طفلا انه يكاد يكون شاب عمرة قد اقترب من الخامسة عشر كنا كلنا فى ابتدائى و هو الوحيد فى الاعدادى.​

وجدت شئ غريب وجدت عمرو ساند على الترابزين بيديه و قالع بنطلونةو طيزة عارية تماما و هو فى وضع الفلقسة و هانى مطلع زبه من البنطلون و حاطة فى طيز عمرو .​

مفاجئة لم اكن اتوقعهاهانى بينيك عمرو اللى هو بينكنى شئ غريب .​

كنت متخيلة ان البنات هما بس اللى بيتناكو هما بس اللى بيتشرفوا بمتعة النيك كانت ايضا مفاجئة لهم حينما رأونى فتعثر هانى فاخرج زبرة من طيز عمرو و نظر لى و هو فى شدة الرعب و انا كمان كنت بنظر الى هانى و انا خايفة موت و كنت قد رايت زبة فوجدتة كبير جدا .​

اعتدل عمرو ايضا و وقفنا بعض الثوانى ننظر الى بعضنا البعض.​

ضحك هانى و قالى ازيك يا منى عاملة ايه امال فين محمود مش بييلعب معاكى النهاردة ليه .​

تعالى احنا كنا بنلعب شوية انا و عمرو و عمرو كمان اكد لى انهم كانوا بيلعبو زى ما كنا بنلعب انا و انتى بس مكنش فيه بنت تقوم بدور الام فعمرو عمل دور الام مرة و هانى يعمل دور الام مرة فنظر لى هانى باستغراب و قال لعمرو انت بتلعب مع منى اب و امو بتنكها فاجبة بنعم فنظر لى هانى و ضحك و قال خضتينا يا شيخة​

تعالى العبى معانا و لكنى خفت جدا لان زب هانى كبير الا حدما​

و قلت له لاء انا نازلة قالى طيب بلاش تلعبى معانا اتفرجى و بس احنا لسة فى اول اللعبة ترددت قليلا ثم وافقت على مشاهتدهم و هما بينيكو بعض.​

فذهبت الى اخر الباسطة اتفرج عليهم لقيتة بينزل بنطلونة و بيقول لعمرو يلا اقلع علشان انيكك و لكن عمرو قاله الدور عليا انا انا اللى هينيكك.​

قاله لاء منى قطعت علينا النيك هنبدأ من جديد و فعلا قلعة البنطلون و حط زبه فى طيز عمرو و طبعا انا مكنتش فاهمة انه بينيكة من برة بس يدوبك حاطط زبه بين فلقتين طيزة و استمر هانى فى نيك عمرو الى ان انتهى و انزل منيه فى طيز عمرو الذى قام و مسح طيزة بالكلوت بتاعة و استدار هانى و قلع البنطلون و الكلوت و فلقس لعمرو و طبعا جلس على ركبتيه لكى يتمكن عمرو من نيكه لان هانى كان طويل عن عمرو .​

الصراحة انه لم يسعدنى هذا الشعور و حسيت ان عمرو ممكن ميلعبش معايا تانى و مش هينكنى تانى خالص طالما هو و هانى بينيكوا بعض .​

لم اكن اتوقع انهم كانوا بينيكوا بعض لعدم وجود فتاة معهم و تخيلت ان ده الطبيعى​

ركب عمرو على طيز هانى و ناكة و بعد فترة قليلة من النيك اخرج زبة من طيز هانى و قال كفاية انا زهقت انا هلعب مع منى و انكها و رد علية هانى انه هيشاركنا اللعب و قالى ايه رأيك يا منى تحبى نلعب مع بعض احنا الثلاثة انا انيكك مرة و عمرو ينيكك مرة وافقت على الفور و توجه اليا عمرو و قالى يلا و رفع لى الفستان و تبعة هانى و قالة انا هبتدئ الاول انيكها و هخلص بسرعة علشان هنزل ورايا مذاكرة كتير اوى و طبعا بما ان هانى هو الاكبر و الاقوى و افق عمرو قلعنى هانى الكلوت و رفعلى الفستان و أخذ يبعبصنى فى كسي و يبوسنى من بقى و من خدودى و حضنى بقوة طبعا كان واقف على ركبتية علشان زى ما قلت انه طويل و وضعنى على ارض الباسطة و فتحلى رجلى و وضع زبة على شفرات كسي و اخذ يروح و يجئ و يروح و يجئ شعرت بسعادة اعمق و نشوة اقوى مع هانى​

طبعا هانى اكبر و اكثر خبرة من عمرو فهانى يقبل و يحضن و و يبعبص كما انه يضع يده على صدرى و كأن صدرى كبير و يقفشلى و على الرغم من عدم وجود صدر لى كبير و بارز الا انه بمداعبتة لبزازى و حلماتى وجدتنى اشعر بلذة قوية و مر من الوقت القليل و هانى يعبث بجسدى كأننى زوجة لرجل يفعل بها ما شاء و حتى نيك الطيز لم يحرمنى منه هانى فأدارنى و باعد بين فلقتين طيزى و ادخل زبة الكبير و أخذ ينيك و ينيك الى ان اتى بشهوته بداخلى و تركنى و قام و ارتدى بنطلونة و توجه الى عمرو​

يا خبر عمرو لقد نسيتة تماما انه كان يراقبنا و يلعب فى زبة و سمعته يقول لعمرو يلا يا سيدى دورك​

انا عاوزك تقطعها من النيك​

و تركنا و نزل بدون حتى ما يفكر انه يتفرج علينا زى ما عمرو اتفرج عليه و هو بينكنى و قام عمرو على الفور و لعب فى كسي و لعبت فى زبة و ناكنى مرتين فى ذاك اليوم لكن متعتى كانت مع هانى اكبر و اقوى.​

(3)​

تدوالت حياتى و انا صغيرة بهذا المنوال فكلما تسمح الظروف العب مع عمرو او هانى أو كلاهما معا و ينكونى و دخل فى اللعب بعض ***** العمارة من الولاد و البنات عبير صحبتى و فى نفس سنى و ميادة اكبر منى بسنة و محمد و حمادة ساكنين فى الدور العاشر من سننا ايضا و اختى وفاء اكبر منى بسنتين ايضا و عرفت فيما بعد انها كانت تلعب من زمان مع هانى و حمادة و كانوا بينيكوها كنا كلنا بنلعب مع بعض اب و ام او عريس و عروسة و مرة على مرة افتضح امرنا و علمت امى بل رأتنى مرة مع حمادة و حو بينكنى من طيزى و طبعا بعد ضربي بالحزام و لم تستجرى امى ان تقول لابى لانه على حد تعبيرها ممكن يكسر عظمى و ايضا لم تستجرى ان تشتكى لام حمادة لان هذا الامر لا يعيبهم هم لانه راجل ابنهم راجل .​

و طبعا يعيبنى انا لانى بنت و علمت بعد هذا ان ام حمادة ضبطتة مع ميادة و ضربتة و هكذا انتهت علاقتى بالجنس مع ***** العمارة.​

و مرت ايام كثيرة و لم يعرف كسى و لا طيزى معنى للنيك الا بعض العبث من اصابعى فى كسي .​

الآن أصبحت فى الثانوى و الامر اختلف تماما فكانت امى من زمن تحذرنى من الشباب و الا أتكلم مع احد لانى بنت و ان لى شرف لابد من المحافظة عليه و حتى و انا فى الحمام لابد و انا اتشطف الا ادخل اصبعى بداخلى حتى لا افقد عذريتى​

و كأى فتاه فى سنى كنت بحلم ان حد يحبنى و يتزوجنى و ينكنى نيك كامل​

و كنا فى المدرسة الثانوى كان لى بعض الاصدقاء يحكون لى بعض المغامرات التى تحدث لهم من خروجهم مع بعض الشباب فى جنينة الاسماك او الحيوانات و يتحدثون عن الحب و كان بعضهم يحكى لى عن مغامرتهم مع بعض افراد عائلتهم من ابناء اعمامهم و خالاتهم .​

انا ايضا كانت توجد بعض التحرشات من جانب بعض اقاربي و منهم خالى حسن​

كان حسن او الشيخ حسن كان يكبرنى بحوالى عشر سنوات عندما اذهب انا و ماما و اخوتى ل جدتى كان ساعات يتحرش بى و يقرصنى فى صدرى او يقف من خلفى او يمسك يدى و كانها غير مقصودة فيلمس بها زبة الذى يظهر انتفاخ ملحوظ من خلف سروالة كان يحدث هذا نادرا و لكنى كنت متأكدة انه يريد منى شئ و يشتهينى على الرغم من انه يرتدى الجلباب و السروال و يطلق لحيتة و كان يكلمنى كثيرا لكى ارتدى ال**** و كان شخصية رائعة كان محبوب من الكل ماما كانت بتحبة جدا ليس لانه اخوها فقط و لكن لانه ايضا حنون و ودود و بابا كمان كان بيحبة و على الرغم من ان امى بيضاء البشرة هى و معظم خلانى و خالاتى الا ان حسن كان قمحى اللون و طولة حوالى 175سم و صدره عريض و شعرة اكرت خفيف لكنه وسيم جدا كان يعمل بمجال التجارة و ساعات كان بيروح معانا المصيف و برضة هناك كان بيحصل حاجات بتبان انها غير مقصودة لكنى كنت اعلم تماما ان زبة واقف عليا و انه نفسة ينكنى لولا خوفة من الفضائح او انى اشهر بيه​

كان بيمسكنى فى المية من وسطى و يلزق فيا و ساعات يحط ايدة على كسي و بزازى و كنت نفسي اقولة يفرشلى لولا انى كنت برضة مكسوفة و خايفة من الفضايح كان عندة شعر غزير فى صدرة و انا بحب الرجل المشعر اوى و كنت لما بشوفة على الشاطئ عارى الصدر كان بيبقى نفسي اقلع و اكشف صدرى زية و ادخل فى حضنة و صدرة المشعر يلمس صدرى الاملس و كنت ساعات كتير و انا بمارس العادة السرية كنت بتخيلة هو اللى معايا و هو اللى بينكنى.​

و حصل مرة انى روحت انا و هو لوحدنا من الشاطئ و كنا فى راس البر رحنا البيت و دخلت اخد دش و فتح عليا باب الحمام و كأنة ميعرفش ان فيه حد جوة و كنت متأكة انه كان عارف انى جوة و بستحمى و طبعا اتفاجئت بيه و هو مقفل الباب بسرعة لكن مرت عدة ثوانى و هى ينظر لى و شفت زبه بارز اوى من الشورت و قفل الحمام و بعد ما خرجت من الحمام و كنت مكسوفة جدا لانه شافنى و انا عارية تماما و تمعن فيا بس بداخلى كنت سعيدة جدا انه اتفرج عليا و انا ملط​

طبعا اعتذرلى و قالى انه مكنش يقصد و دخل ياخد دش و نادى عليا من الداخل علشان اناولة البشكير و لما كنت بناولة البشكير الباب اتفتح على الآخر و برضة كنت متأكدة ان هو السبب و هو اللى فتح الباب فوجدت جسمة عار تماما و وجدت عنده زب ضخم و حليق و كان منظره حلو و مغرى جدا و قفل الحمام بسرعة كأنة غصب عنه و لما خرج ضحكلى و قالى متزعليش يا ستى واحدة بواحدة و كنت حاسة انه لو قعدنا فى المصيف اكتر من كدة هيحصل بينا شئ ما لكن كان هذا اليوم هو اليوم قبل الاخير و سافرنا القاهرة تانى يوم و لم يحدث بينى و بينة اى شئ آخر لانه بعدها بقليل كان قد تزوج و انجب خمسة اولاد و بنات و لم يحاول ان يتحرش بى ابدا بعد ذالك و رجعت العلاقة به خال و بنت اختة حتى لما كنت بزورة فى بيتة كان عادى تماما و كأن مفيش حاجة حصلت بينا من قبل طبعا كنت بحكى لاصحابى عن التحرشات دى بس كنت بزود فيها حاجات كتير اوى كالقبل و التقفيش و انى بمصلة زبة و يمصلى بزازى و كسي و ينكنى فى طيزى و حاجات زى دى و طبعا مكنتش بقلهم انه خالى هو اللى بيعمل كدة و كنت مفهماهم انه ابن عمى هو اللى بيعمل كدة معايا و انه بيحبنى و بيموت فيا و لما يخلص دراسة هيتجوزنى.​

(4)​

من أهم المحطات الجنسية فى حياتى (حمام) الدور السادس كان سكن فيه واحد كهربائى أسمه محمد كريم كان أصلا من الصعيد و كان مسافر السعودية لمدة عشرون عاما و رجع بعدها و اشترى الشقة اللى فى السادس و تزوج بها و بعد شهرين من الزواج طلق مراتة و كان عايش فى الشقة وحيد كان بينزل فى الصباح و يعود ليلا كان عمرى حينها 17 سنة تماما و علمت بعد كدة ان عمره 37 سنة​

كان اقصر منى فى الطول و ملامحة رجولية جدا و شعرة اكرت و مكنش رفيع و لا تخين كنت بقابلة كتير و هو رايح شغلة و كان بيسلم عليا طبعا احنا جيران عادى بس كنت بحس انه بيبصلى بنظرة تانية طبعا انا مخدتش فى بالى مش معقولة يعنى هحب واحد كهربائى و اكبر منى ب 20 سنة و كان متزوج من قبل (محمد كريم)​

و الشهرة (حمام) كان بيطلع ساعات عندنا فى الشقة علشان يشوف و يصلح الكهرباء و مرة لاحظت انه بيبص لأمى اوى بنظرة شهوانية على فكرة امى رائعة الجمال لكنها كانت مبتخدش بالها و على الرغم من انها كانت تلبس لبس محتشم و هو موجود و بيصلح الكهرباء و طبعا كانت تلبس اشارب على رأسها و كان بيبص على اختى وفاء ايضا و يبص عليا اوى و يبحلق فيا كنت مستغربة جدا و كنت بحتقرة خلاص مبقاش الا انت اللى هتبصلى لم يكن حمام وسيم و لا انيق لكن نظرتة كان كلها شهوانية و كأنة يخترق بنظرته ما تحت ملابسنا من بزاز و اكساس و اطياز لاحظ حمام انى اخدت بالى و هو بينظر لامى و لاختى و ليا فأنكسف و وشة احمر و بقى يبص فى الارض.​

و تأكدت من هذا الموقف انه بداخلة انسان رقيق على الرغم من منظرة الغليظ​

المهم زى ما قلت كل ده ميهمنيش انا عمرى مهبصله (مش من مستوايا)​

كانت مدرستى الثانوية فى العباسية و كنت كل يوم انزل اركب الأتوبيس و ساعات ميكروباص لغاية العباسية طبعا فى الوقت ده مكنش فيه مكروباصات كتير زى دلوقتى و ساعات كان بابا بيوصلى الصبح بعربيتة و هو رايح الشغل فى يوما موعود كنت نازلة فى السابعة صباحا للذهاب للمدرسة و طبعا عديت على الدور السادس فوجدة بيغلق باب شقتة و بيبتسم و قالى صباح الخير​

صباح النور​

انتى رايحة المدرسة​

ايوة و انت رايح الشغل​

ايوة بس هتمشى شوية الاول​

نزلنا انا و هو و وصلنى لمحطة الاتوبيس و قالى ماتيجى اوصلك لغاية المدرسة مشى دول محطتين بس قلتلة لا انا هركب الاتوبيس علشا متأخرش وقف معايا فى المحطة و لقيتة وقف تاكس و قالى طيب اتفضلى اوصلك فى سكتى لم اوافق فى البداية و قالى يلا علشان التاكس واقف و علشان متتأخريش ركبت و ركب بجوارى كانت ركبتة ساعات بتخبط فى ركبتى فبعدت قليلا عنه و عدل رجلة و لم يخبطنى مرة ثانية و كأنة كان بيختبرنى و بيجس ميتى و نزلنا من التاكس امام الشارع اللى موجودة فيها المدرسة و نزل معى و اصر انه يوصلنى لغاية المدرسة اعترضت بشدة علشان محدش يشوفنا مع بعض قالى احنا جيران و مش بنعمل حاجة غلط و لو انا مصممة هو هيمشى و فعلا صممت و خصوصا انى رأيت زميلاتى ماشين و شايفنا و و أهم شئ انه كان بيبقى فى الشارع شباب كتير بتعاكس البنات و طبعا لو شافوة معايا مش هيعاكسونى و طبعا كنت هبقى زعلانة جدا لو عدى عليا يوم من غير ما حد يعاكسنى طبعا كنا بنتفاخر انا و زميلاتى على اكتر واحدة بتتعاكس . و اللى متتعاكسشي كانت بتبقى رقبتها زى السمسة .​

بعد ما صممت انه يمشى مشى بمنتهى البساطة و هو بيتمنى لي يوم سعيد فى المدرسة مش عارفه ساعتها تأكدت تماما انه رقيق جدا وفى المدرسة كعادتنى قبل بدء الحصة الاولى كنا نتباهى بأكتر واحدة اتعاكست و كل واحدة تحكى مين عاكسها و شكلة ايه و قالها ايه و طبعا كنا بنزود فى الكلام كل واحدة كانت تقول اللى حصلها و تزود عليه كمان اللى كان نفسها تسمعة .​

و طبعا سئلونى على مين اللى كان بيوصلنى طبعا قلتلهم انه جارى و انه كل يوم بيحاول يوصلنى غصب عنى و بيمشى ورايا بالعافية و انى متضايقة منه و مش عارفة أخلص منه ازاى؟​

لكنى كنت بحس فى كلامهم الغيرة و الحسد​

طيب ليه و على ايه مش فاهمة امال لو قلتلهم انه كهربائى و كان متجوز قبل كدة و انه اكبر مننا ب 20 سنة اكيد هيتريقوا عليا صاحبتى الانتيم و اقرب واحدة ليا هى منال قلتلها على كل حاجة بصراحة ليقتها هى كمان كأنها بتحسدنى و بتغير منى و فهمتى انه على الرغم من عدم وسامتة و عدم أناقتة الا انه راجل مكتمل الرجولة و باين عليه اوى الموضوع ده كما ان عينية جميلة جدا جدا فتذكرت عينية فعلا عندها حق عينية جميلة جدا مش من ناحية الشكل بس هى واسعة شوية و عسلية بلون فاتح مش عسلى غامق و رموشة طويلة شوية لكن برضة فيهم شئ غريب معنوى و ليس مادى فيهم غموض او حنان مش عارفة بالظبط​

لكنهم فيهم شئ غريب يعنى نقدر نقول عليهم فيهم جاذبية​

فى اليوم التالى لم اكن اتوقع انى اجده فى نفس الميعاد منتظرنى و انا ذاهبة الى المدرسة و كما حدث بالأمس اراد ان يوصلنى الى المدرسة و عرض عليا التمشية الى المدرسة و لكنى اليوم وافقت و خصوصا ان اول حصة هى العاب فتمشيت معه و كنت احاول النظر الى عينية بدون ما يشعر .​

فعلا وجدت شئ عجيب ما أجملهما .​

لم يتحدث معى كثيرا كلمات بسيطة عن ازدحام المرور فى وسط البلد​

ثم انتقل بالكلام عن الدراسة و لازم اجتهد و اذاكر​

حتى صلنا الى العباسية و فى المكان الذى تركنى فيه بالأمس أستأذننى انه سوف ينصرف .​

بهذا التصرف أكد لى انه رقيق و عذب و مؤدب و ان عنده كبرياء و لا يريد ان يفعل شئ غصب عنى .​

بدء قلبى يفكر فيه غصب عنى انه غير لحوح​

بدأت أميل اليه على الرغم من الفارق بيننا​

فى هذا الوقت كانت الفتاة منا إذا لم يوجد أنسان يشغلها و تحبه حتى لو بين نفسها​

تبحث عن ممثل او مغنى و تحلم به و تتمنى ان تتزوجة​

كان وقتها طبعا مصطفى قمر و عمرو دياب و ايهاب توفيق​

و الأسطورة كاظم الساهر​

و غيرهم من الممثلين و المطربين.​

لكنى وجدت اتخلى عن كل هؤلاء و افكر فى حمام و كانت منال تسئلنى من وقت لآخر عنه .​

مرت عدة ايام و كل يوم فى نفس الميعاد يقابلنى و يوصلنى الى المدرسة​

مرة مشى​

مرة تاكس​

مرة اتوبيس​

و كان كلامة قليل جدا و كنا ساعات بنمشى بعيد عن بعض و هو اللى اقترح كدة علشان محدش من الجيران يتعود ان يرانا مع بعض فيفهم شئ ما و بدء يتكلم معى عن حياتة فى السعودية و انه اتبهدل هناك و تعب جدا علشان يقدر يكون نفسة و لما رجع تزوج على طول من واحدة عندهم و قريبتة فى نفس الوقت و انه بعد شهرين من الزواج اضطر ان يطلقها لانها كانت قليلة الادب معة و كانت تعلى صوتها علية و تشتمة و تشتم أهله أمامهم و كانت تهين امة اهانات وقحة على الرغم من صلة القرابة التى بينهم و أنه طبعا حصلة جرح عميق فى مشاعرة و كمان كره معظم النساء اللى فى البلد عندهم و انه قرر الا يتزوج الا واحدة يحبها و تديلة كل مشاعرها و انه سوف يبادلها نفس المشاعر وقتها حسيت انه مظلوم جدا و اتمنيت انى اخدة فى حضنى و اطبطب عليه و ان مشاعرة تكاد تكون نسائية و ليست رجولية انه ممكن ينجرح من اقل شئ و على الرغم ان البنت تريد الرجل الذى يتزوجها يكون حماية لها ايضا تحب ان يكون مرهف المشاعر و الاحاسيس و من خلال كلامة معى اتضح لى انه على الرغم من بساطة تعليمة (دبلوم زراعة)​

الا انه مثقف جدا و يعلم الاحداث الجارية لانه يقرأ الجرائد يوميا و يشاهد التلفزيون على البرامج المفيدة .​

بدأ حمام ان يغزو قلبى تماما و كان ساعات كتير بنزل ملقيهوش موجود كنت احتار و ازعل لعدم وجودة و و لما يظهر يعتذر لى انه كان ينزل قبل منى علشان عنده شغل و مرة لم اجدة لمدة طويلة جدا تكاد تكون شهر و يزيد و كنت هتجنن و كنت خايفة عليه جدا ثم ظهر و اعتذر لى انه كان فى البلد بيحل بعض المشاكل العائلية و انه معرفش انه يقلى قبلها انه مسافر ة هيتأخر و انه لولا الظروف الصعبة كان نزل و اخبرنى و رجع تانى و طبعا مرضيش يتصل فى البيت علشان المشاكل​

(طبعا مكنش فيه محمول مع كل الناس زى دلوقتى)​

و أنا برضة اخبرتة انه كنت من وقت لآخر كنت بغامر بسمعتى و بضرب جرس شقتة من بعيد و انتظر و لا اجد اجابة حينما سمع منى هذا الكلام تأثر جدا و وعدنى الا يغيب عنى تانى​

يالا الهول انه يحبنى كل نظراتة و كل سكناتة و كلامة يدل على هذا​

و انا ايضا اكتشفت انى بحبة جدا جدا​

أخرج لى من جيبة شريط كاسيت هدية​

أنت عمرى لام كلثوم​

و قالى معايا هدية تانية ليكى بس يا رب تعجبك​

و كان يحمل شنطة بلاستك صغيرة فأعطهانى قالى شوفيها فى البيت​

كان من وقت لاخر يشترى لى بعض الهدايا البسيطة و كنت بفرح بيها جدا​

توكة وردة اشياء بسيطة جدا وضعتها فى حقيبة المدرسة و لم اصبر لكى اراها فى المنزل فتحتها فى المدرسة وجدت حاجة غريبة قميص نوم صعيدى لونة برتقالى زاهى كنت الاول بتريق على الالوان دى و الاشكال دى من الهدوم و طبعا مكنش قميص فاضح و لا قصير كان نص كم و مش عارى من ناحية الصدر زى الجلابية عندنا كدة و طبعا مورتهوش الا لمنال صحبتى علشان محدش يتريق عليا​

و برضة حسيت ان منال بتحسدنى و بتغير منى لانها كانت بتلح انها تاخدة تلبسة و تجبهولى تانى يوم.​

و طبعا انا موفقتش و كنت سعيدة جدا بالقميص ده و قلت لماما انى اشتريته من العتبة لانى نفسي البس حاجة فلاحى و لبستة و رويتة لبابا و عجبة جدا و اظاهر و **** اعلم انه طلب من ماما انها تلبسهوله اظاهر انه عاوز ينكها النهاردة بالقميص ده​

عجيب جدا امر الرجال ماما عندها قمصان نوم عارية تماما و عندها كما حاجات حرير طبيعى و لكن مزاجة انه ينكها بالقميص الفلاحى ده​

كنت محوشة فلوس اخدت منها و نزلت اشتريت له قميص شيك و زجاجة برفان و قدمتهم له هدية .​

لاحظت انه بدأ يقترب منى اكتر فيمسك ايدى و احنا مشيين و لو ركبنا اتوبيس يقف خلفى لكى يحمينا من الا يتحرش بي احد​

و ساعات كان يلزق فيا لو حد عدى من وراءة و خبطة كانت بتحصل دايما​

تعودت ان اخرج معاه ايضا وقت طويل​

مدرستى كانت اجازة الجمعة و السبت فأخبرت امى انه يوجد لدينا مجموعات تقوية فى المدرسة يوم السبت و انى سأشترك فيها و ذهبت امى للمدرسة للتأكد من كلامى و فعلا اشتركت لى و دفعت المصاريف و لكنى لم اكن اذهب كنت بخرج معاه من السابعة صباحة و اعود فى الثالثة عصر كل يوم سبت ذهبنا الى السينما حفلة 10 صباحا و ذهبنا الى حديقة الاسماك و حديقة الحيونات و نتمشى فى وسط البلد و يعزمنى على الغذاء فى مطاعم وسط البلد و كان من وقت لاخر يمسك وسطى يقبلنى يكلمنى فى الحب فى حديقة الاسماك حضنى بقوة و قبلنى قبلة طويلة فى فمى مص فيها لسانى و شفايفى كنت بحس بزبة يرتطم بى كان يدفع وسطة ناحية وسطى و يدفع وسطى لوسطة و كأنه يريد ان يدخلة بكسي قفش لى فى بزازى​

بدأ يعدد مفاتن جسدى يقولى صدرك بكر و جميل مع العلم انه مشفوش يدوبك حسس عليه و قفشلة تعودت منه على كدة و كنت سعيدة جدا بهذا و كل مرة اقابلة اتمنى نروح جنينة الاسماك علشان كدة و مرة يوم سبت لقيتة مستنينى و قالى انه مش هيخرج علشان تعبان و هيقعد فى البيت خفت عليه جدا و قلتلة طيب خليك انا هطلع و اقول لماما المجموعة اتلغت النهاردة فاشتكى لى انه مفيش اكل فى البيت و عندة فى الثلاجة كبدة و لحمة ومش قادر يطبخهم و طلب منى و انا طالعة انى اشترى اكياس مكرونة و صلصة و اخبط عليه و اديهمله .​

اشتريت المطلوب و طلعت و ضربت الجرس و فتح لى و دعانى للدخول و طلب منى طبخ الكبدة و المكرونة علشان يتغدى بيهم دخلت بدون تردد و كان نفسي اصلا انى ادخل عنده اغلق الباب و وضعت الحاجات فى المطبخ و تبعتة دخل حجرة النوم و نام على السرير و اتغطى و اطمئننت عليه واضح فعلا انه مريض و مش متصنع المرض اشفقت عليه و استأذنته انى اذهب للمطبخ لاعد له الطعام . و بدأت فى اعداد الطعام و كنت كل شوية ابص عليه و كان متغطى تحت البطانية الدنيا كانت برد​

وجدته زى ما يكون بيلعب فى زبه او يمارس العادة السرية مرة شفت اخويا محمود و هو بيمارسها و مرة اتفرجت على فيلم سكس و شفت البنت اللى فى الفيلم و هى بتلعب فى زب الراجل اللى معاها بنفس الطريقة فهمت انه بيلعب فى زبه وسع لى و و قالى تعالى اقعدى جنبي جلست جنبة مسك ايدى و قلى معلش هفسحك يوم السبت الجاى قلتلة المهم انك تبقى كويس قالى ممكن اخدك فى حضى و كأننا رحنا جنينة الأسماك و اعتدل و اخدنى فى حضنة و قبلى قبلة رائعة و وضع يده على صدرى و حسس عليهم بالراحة كنت لابسة لبس المدرسة جيبة و وقميص و فوقة بلوفر كحلى وضع يدة من الازرار و فتح ازرار القميص و ازاح السوتيان و مسك حلمتى و كأنى اغيب عن الدنيا بسبب حقنة بنج كلى​

مسك يدى و قبلها و كنت اقبله فى وجهه و فى شفايفة اخرج صدرى و قبلة و وضع حلماتة فى فمة و اخذ يمصة لي اه من تلك الاحساس وضع يدى على زبه من خارج البنطلون وجدتة ضخم جدا جدا و كنت سعيدة جدا بهذا الشعور​

و اخرج زبه و جعلنى امسكة فى يدى لن يصدقنى احد لو قلت له انه اكبر زب شفتة فى حياتى كلها اكبر و اجمل من زب جوزى و اجمل و احلى من كل ازبار اللى بشفهم فى افلام السكس همس لى بانه يريدنى امص زبه و قلعنى البلوفر و القميص و السوتيان و بقيت فقط بالجيبة ونزلت على ركبى على الارض و هو جالس على السرير مستند بذراعية للخلف و زبه امامة منتصب و طويل و قبلت زبه و كأننى أقبل أبنى الصغير و لحسته له و خصيتة لعبت بها و ظللت امص له زبرة و هو يلعب بشعرى مرة و مرة ب بزازى حتى قذف منيه فى فمى وجدتة طعمة مزز و كأننى اشرب سوبيا من عند الرحمانى و بلعته كلة و ظللت امصة حتى حلبتة تماما و قمت فغسلت يدى و فمى و طفيت على الاكل و كنت مكسوفة جدا و انا راجعة الاودة لانى تنبهت ان نصفى الفوقى عارى تماما و دخلت على استحياء فوجدتة قد تجرد من ملابسة كلها و منتظرنى و ما زال يلعب بزبة ياه ما اروع زبه تمنيت انه ينكنى فى كسى و يدخل زبه كله فى رحمى فرد ذراعية و قالى تعالى فى حضنى اقتربت ببطء منه قالى اقلعى الباقى فلم اجبة فقام على الفورو حضننى و اخذ يقبل رقبتى و صدرى و بزازى و مسك بزازى و فتح سوستة الجيبة و سقطت الجيبة و ادخل يدة فى الكلوت و مسك طيزى و ضغط عليهم و حاول ان يجردنى من الكلوت و لم اوافق و امتنعت بشدة و كانى استيقظت فجاءة فلم يلح عليا و شالنى و اجلسنى على السرير و احتضننى و نام بجسدة عليا و اخذ يجئ و يروح و كأنة ينكنى فى كسي و يقبلنى و زبة القوى بين فخذى و يرتضع حلماتى و نزل برأسة بين فخذيا و ازاح الكلوت جانبا و اخذ يمصى لى كسى و يلعب لى فى بظرى و يمصه​

اه ها هى اول مرة اتفرش لى فيها بشكل كامل و مع من احب ما احلى الحياة مع من تحب .​

بعبصنى فى طيزى لدرجة انه ادخل اصبعة الاوسط كلة فى طيزى فاحسست بالم​

و لكنى كنت سعيدة و كنت اتمنى الا اسبب له مضايقة اذا امتنعت و قضينا باقى اليوم فى مص زبة و مصه لحلماتى و انزل كذا مرة منيه عليا مرة ببقى و مرة ببطنى و مرة ناكنى فى صدرى و انزل فى صدرى و لبست سوتيانى و لم اجفف لبنة من على بطنى و لا صدرةى و ارتديت ملابس كاملة و خرجت من عنده بعد ان اطمئننت انه لا يوجد احد على السلم و صعدت على طول و دخلت حجرتى من غير كلام كتير مع امى او اخواتى و غيرت هدومى و نمت على السرير افكر فيما حدث و اتحسس جسدى و نمت نوما عميقا جدا فى هذا اليوم لم استيقظ منه الا تانى يوم و انا رايحة المدرسة و كاننى زوجة قد ارهقها زوجها بالنيك طوال الليل.​

 
  • عجبني
التفاعلات: ahmedalasiry85, Ramy ali, wolff و شخص آخر
Image
 
  • عجبني
التفاعلات: wolff و neswangy99
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصة جميلة استمر للجزء2 😍



h29-page
💯
translate
💯
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%