د
دكتور نسوانجي
ضيف
قصة ساخنة جدا و احلى نيك محارم اخت زوجتي الحسناء الجميلة التي نامت في حضني و هي محتاجة للحنان و الزب و انا مارست معها السكس من دون علم اختها طبعا و لكن اكتشفت انها احلىو الذ من اختها التي هي زوجتي في كل شيء و ربما لانها اصغر و ما زالت طرية . و كان السبب الذي جعلها تنام عندي هو ان زوجتي كانت مريضة و انا اخذتها الى المصحة و لما طلبوا مني ان اتركها هناك عرضت على اختها ان اوصلها الى بيتهم و لكن في الطريق اقترحت عليها ان تنزل في بيتي و تنام عندي مع ابني الصغير و هي هتفت لامها و اخبرتها انها ستبيت عندي
و في الليل شعرت برغبة كبيرة في ممارسة احلى محارم اخت زوجتي و انيكها و ذهبت الى غرفتها لاجدها تتحدث في الهاتف مع عشيقها و كنت اتلصص عليهما و اسمع كيف كانت تحكي معه على الزب و النيك ثم دخلت عليها و بدات امازحها حتى سخنتها و طلبت منها ان ترافقني الى غرفة النوم و جاءت مسرعة خلفي . و لما وصلنا عانقتها بحرارة جنسية قوية جدا و قلبي ينبض و انا انظر اليها و انطلقت في تقبيلها من الفم و اللعب بشعرها ثم انزلت يدي الى ظهرها و هي سخنت بسرعة كبيرة و طلبت مني ان انيكها في احلى نيك محارم اخت زوجتي الجميلة لكن انا كنت اتريث
وسخنني فمها و كثرة القبلات حتى اصبحت هائج جدا و اخرجت امامها زبي و لما نظرت الى زبي ضحكت و امسكته و بدات تلعب به في احلى محارم اخت زوجتي الجميلة و طلبت منها ان ترضع و فمها كان ساخن نار و جعل شهوتي تتضاعف اكثر و هي تمص لي زبي . ثم اخبرتها ان زبي يجب ان ينيكها و لا يمكن ان ابقىمشتعل لانه حتى الاستمناء لا يطفئ محنتي حين حين اسخن على فتاة و امسكت فلقتي طيزها الابيض الجميل و فتحتهما حتى رايت خرم طيزها و بزقت عليه ثم بدات ادخل فيه زبي بكل حرارة في سكس محارم اخت زوجي الجميل بطريقة حارة وساخنة و عرفت انها معتادة على الزب من الخلف لاني لم اجد صعوبة في ادخال زبي
و كنت انيكها و اجد متعة كبيرة و لاول مرة انيك من الخلف لان زوجتي لم يسبق لي ان مارست معها الجماع الخلفي و اختها تركتني احقق هذه المتعة و اشبعتها بالنيك و الزب في ذلك الطيز الابيض الجميل الفاتن جدا و شهوتي تقترب من النزول من زبي . و حركت زبي بسرعة لما احسست اني ساقذف و انا انيك احلى محارم اخت زوجتي الجميلة السكسية الناعمة و اخرجت المني بحرارة كبيرة و شهوة حارة جدا داخل الطيز الساخن الضيق و زبي يقطر من اللذة حتى انطفات الشهوة مني و تعب زبي من انزال المني و القذف الحار