- إنضم
- 4 أغسطس 2022
- المشاركات
- 1,436
- مستوى التفاعل
- 456
- العمر
- 27
- الإقامة
- المعادى القاهرة
- نقاط
- 3,562
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
ليالى الصيف الحارة ..حياتى
الجزء الثانى
دائما ما نحب المتعة و ما ادراك ادمانها !!!!
لحد ما لقائي الأول مع تقى انتهى بأننا اخدنا دش سوا وكنت للصراحة مستمتع كأنى *** بيجرب إحساس المياه ع جسمه لأول مرة .
دايما كنت بسمع من اصحابي او حتى اما بتصنت ع أصحاب عمى الكبار ان دايما الجنس حلو بس دايما برضو إحساس الذنب بيجرى وراك طول العمر.
لكن عمرى ما حسيت بالندم او الذنب او حتى اى زعل بس كنت سعيد سعادة نقية .
روحت و رنيت ع تقى اول ما سمعت صوتها لقيتها بتقولى انا اتبسطت و انتا ؟؟!!
صمت لكام ثانية منى بعدها لقيتنى بقول بشكل تلقائي انا عمرى ما جربت سعادة كده بتقولى انا فرحانة انك اتبسطت .
قلتلها انا لسه نفسي فيكى قالتلى النهاردة في نفس الميعاد اختى بايته مع بنتها في المستشفى و امى معاها و الاتنين في حلوان وقبل ما ييجوا هيتصلوا عشان اروق الدنيا لانهم مش متاكدين بنتها جاية و لا لا .
نمت و كانى منمتش ابدا في حياتى بعدها قمت اخدت دش و شربت قهوة و لقيتها كانت رنت 3 مرات و انا نايم يدوبك لبست و كلمتها قالتلى تعالى دلوقتى بقي وحشتنى انا وسط كل ده عندى رهبة من صراحتها و جرأتها .
نزلت جيبت اكل و فاكهة و جبت ازازتين بيرة من محل جنبنا ع حس انهم لخالى و حاسبت و طلعت ليها بتسحب و انا كلى شغف يمكن المرة الأولى لو انا قلقان التانية كان القلق 10 اضعاف كفاية انى طالع في ايدى 4 ازايز بيرة !!
مش هطول عليكم يدوبك خبطت هي تفحت و اللى عرفته انها كانت قاعدة ورا الباب مستنيه اخبط فتحت و قفلت ورايا بسرعة يدوبك شفتها زى ما وصفت تقي تعتبر البنت اللي بالظبط جسم البرازيلي الطيز الساقطة الكبيرة و الملفوفة بكل دقة نوعا ما طيزها هي اللى اخدت 90 في الميه من ملبن العالم ولابسه اندر وير ابيض قطن و سونتيان ابيض منقط اسود خلاها احلى من ما هي و لفه شعرها باستك .
بعدها مقدرتش امسك نفسي حطيت الحاجة ع الترابيزه عنده و حضنتها و شفايفي و سرحت في الحضن ده ييجى 3 دقابق و انا مغمض و ايدى سارحه ع ضهرها و بنزل بايدى ع ضهرها بكل ملى بلمسه بحسه بيه كل لمسسه لجسمها كان بيرعشنى انا ...
بعدها بنزل بايدى في الاندر بتاعها و ببل صباعى من بقي وبحط صباعى براحه و بكل حنية في طيزها و هي بدأت ملامح وشها تتغير الم ممزوج بمتعه ممزوج برغبة و كمان ضمنيا بتقولى هات اكتر ما عندك وبعدها دخلنا ع اوضتها تانى اللى و انا نايم معاها الليلة اللى قبلها و انا حاطط بتاعى في طيزها و بفترى ع خرم طيزها و بهتكه كل ده جه في دماغى تانى وقت ما نامت قصادى ع بطنها وبدأت تقولى يلا عشان انا تعبت و مش قادرة زبك وحشنى ضحكت و نزلى مسكت فلقاتها الاتنين و شديتهم لبرا و نزلت ع خرم طيزها بوشي كله ريحتها و افرازاتها كانت مجرد عسل مصفي او هكذا حسيت و يمكن لحد الان وانا بكتب شاممهم حالا ...
كنت بلحس كل ملى في خرم طيزها و كسها اللى عشقته من اول مره لحسته و مصيت شفايفه و بدأت احط لسانى جوة و بحاوول اكتر قالتلى ارجوك لا خليه جوه طيزى حلو في طيزى اوى حطيته في خرمها تانى و بضغط بلسانى و انا سامع صوت انينها و مش هبالغ لو قلت انى سمعت شخره مكتومه وسط انينها و هيجانها و انا بلحس في خرمها و بنزل ع فخادها من روا و بلحسهم و بمص كل حته فيها من غير ما افوت هفوة و الاغرب انى لقيت عندى الموضوع عادى انى انزل و الحس رجليها برغم سمارها رجليها كانت بتلمع من نضافتها و جمالها و بلحس كل صباع و بمصه والحس بطن رجلها و اطلع تانى ع رجلها و سمانتها و وراكها من ورا تانى و اطلع لحد طيزها و بلسانى بلحس ضهرها بل كل سنتى في ضهرها لحد ما بطلع ورا رقبتها وهى لقيتها بتلفلى و شها و قلتلها بحبك انا برغم انى نايم في حضنها انا فعلا مكنتش بحبها ساعتها والصاعق ردها هي قالتلى بتمنى تبقي بتحبنى زى ما بحبك وحضنتنى جامد كانى بتعصر منها كان واصلنى إحساس مخفي انها بتقولى انا مش عاوزاك تمشي لقيتنى بنزل ع حلماتها مرورا بلسانى ع رقبتها و ببوسها وبمص حلماتها النافرة اللى للوهلة الأولى حسيتهم كريز وبعض بحنية فيهم بعصرهم بين شفايفي مش عاوزهم يطيروا من بقي و بمسك بايدى كسها من تحت و احط طرف شايفه بين صوابعى و بقلبها و بعدها برفع رجليها ع كتافي و بحنيه ببدأ احط راس بتاعى ع فتحة طيزها و هي بتقولى براحة الأول بعده افشخنى براحتك بس براحة الأول بدأت اضغط ع زبي جواها و وبيدخل في طيزها بالراحة وبكل هدوء كانها ازاز و خايفها تنكسر منى بدأت اقوى الدخول اقوى ف اقوى ف اقوى بدأ ارزع فيها بكل قوة و كل عنف بقيت برزع فيها بكل هيستيرية لحد ما بدأت انهج و جدا جدا و هي حاطة في بقها فوطة صغيرة و ملامح وشها كانها بيها الم العالم برغم انها بتدفع نفسها ناحيتى بشكل اقوى لقيتنى برمى نفسي فوقها و بمص بزازها وايدى ع وشها و بنزل ع رقبتها و برزع فيها نيك كانى بطلع غضب و شهوة و عنف و رغبة وجموح كل الاحاسيس دى كانت جوايا و انا برزع في طيزها الملبن و لقيتنى بشيلها وبرفعها ورجليها حواليا و بدخله في خرم طيزها الم رجلى نسيته و انا برفعها و احطها ع بتاعى كانى بملك العالم و حاضن الشهوة لمنتهاها و هى بس بتتأوه بكل جنان و محن و لقيتها بتشخر تانى و في كل مرة بتنزل ع زبي و انا اقدر اوصف احساسي بشىء واحد انه المتعه و منتهاها نوعا ما كانت كل الاجواء بتقولى احبها حتى لو مش هنرتبط ابدا .
بدأت احطها على طرف السرير و موطية و طيزها ليا مرفوعه و تقريبا المخصي ممكن يحس بحرارة مكان زبه لو شافها في الوضع ده طيز كبيرة و ساقطة و ملفوفة طيز برازيلى بالمسطرة و بعدها نزلت ع بتاعها و خرم طيزها لحس و جنان في شفايف كسها كنت حاسسها جيلى مش لحم بشري كانت مع كل دعة عنيفة جوه طيزها هى تصرخ و كاننا لوحدنا في الكون مع المزيكا وبس كنا زى اتنين عازفين بيتحركوا سوا ع نوتة واحدة كل دفعة من زبي بتقابلها دفعة من طيزها ناحيتى برق و رعد بيقابلوا بعض بكل حرارة بسبانك طيزها و بقرصها كانى بضرب كل فيلم سكس شوفته و كل بنت عجبتنى و اتخيلت انيكها تقى كانت زهرة في وسط مقلب زبالة لا شكلها و لا طريقتها في السكس او براه يقولوا انها حلوة اوى كده ……!!
بعدها بدات انيمها تانى ع ضهرها و هى ايديها ع بتاعها و بتلف صوابعها كل لفة لصوابعها حوالين كسها كانوا زى دوران الشمس بدون خطأ واحد و بقيت بعصر بزها بايدى و وهى بدأت ملامحها تاكلها الشهوة و النشوة و مش هبالغ لو قلت النار اللى جواها بقيت شفايفي ع شفايفها و بايد من الاتنين بعصر بزازها بعصرهم كانى عاوز اكلهم مش بس امسكهم او ابوسهم او حتى الحسهم الجنان كله و قت منا بعمل كده هى بتصرخ و كمية عجيبة من شهوتها بتسقط ع بتاعى و هو في طيزها ده سل انى اعلى العنف و الدفع في طيزها و هى عنيها كانت مدمعة ادامى و انا بشكل تلقائي لقيت نفسي بجيب في طيزها و شلال لبن منى اول مرة في حياتى كانت اجيب الكمية دى حتى اكتر من اول مرة و بس الفرق بينهم يوم واحد بعدها نمت فوقها لمدةيمكن ربع ساعة او تزيد صمت تام بس صوت شهيق و زفير فقت بس اما ببص ع الساعة اننا بقالنا مده تعدت ال45 دقيقه او يقل دقيقه او اتنين و بعدها طلبت منها انى لازم اقوم اروح حالا وحسيت بقلق غريب مش مبرر المهم يدوبك غسلت وشي و بوستها و انا نازل و ع باب الشقة اللى تحتهم لقيت في واحدة ست بيضا بياض فلاحين و جسم بجد ميلف حرفيا ميلف يا جماعه كل ده و لقيتها بتبصلى من تحت لفوق بشكل مريب و انا نازل و قعت علبة سجايرى و كنت ساعتها بالحظ تماما بكتب اسم لوسيفر ع اى ورقه وحتى كان اسم اكونت الفيسبوك نفسه لوسيفر ذا ديمون كفتى متكحرت و علق ………. و مش حابب ابقي صادم بس من وقت ما علبة السجاير دى و في نفس اليوم جت المفاجأت تباعا ……..
ان احببتم الجزء الثانى ارجو منكم الدعم لاصدار الجزء الثالث
الجزء الثانى
دائما ما نحب المتعة و ما ادراك ادمانها !!!!
لحد ما لقائي الأول مع تقى انتهى بأننا اخدنا دش سوا وكنت للصراحة مستمتع كأنى *** بيجرب إحساس المياه ع جسمه لأول مرة .
دايما كنت بسمع من اصحابي او حتى اما بتصنت ع أصحاب عمى الكبار ان دايما الجنس حلو بس دايما برضو إحساس الذنب بيجرى وراك طول العمر.
لكن عمرى ما حسيت بالندم او الذنب او حتى اى زعل بس كنت سعيد سعادة نقية .
روحت و رنيت ع تقى اول ما سمعت صوتها لقيتها بتقولى انا اتبسطت و انتا ؟؟!!
صمت لكام ثانية منى بعدها لقيتنى بقول بشكل تلقائي انا عمرى ما جربت سعادة كده بتقولى انا فرحانة انك اتبسطت .
قلتلها انا لسه نفسي فيكى قالتلى النهاردة في نفس الميعاد اختى بايته مع بنتها في المستشفى و امى معاها و الاتنين في حلوان وقبل ما ييجوا هيتصلوا عشان اروق الدنيا لانهم مش متاكدين بنتها جاية و لا لا .
نمت و كانى منمتش ابدا في حياتى بعدها قمت اخدت دش و شربت قهوة و لقيتها كانت رنت 3 مرات و انا نايم يدوبك لبست و كلمتها قالتلى تعالى دلوقتى بقي وحشتنى انا وسط كل ده عندى رهبة من صراحتها و جرأتها .
نزلت جيبت اكل و فاكهة و جبت ازازتين بيرة من محل جنبنا ع حس انهم لخالى و حاسبت و طلعت ليها بتسحب و انا كلى شغف يمكن المرة الأولى لو انا قلقان التانية كان القلق 10 اضعاف كفاية انى طالع في ايدى 4 ازايز بيرة !!
مش هطول عليكم يدوبك خبطت هي تفحت و اللى عرفته انها كانت قاعدة ورا الباب مستنيه اخبط فتحت و قفلت ورايا بسرعة يدوبك شفتها زى ما وصفت تقي تعتبر البنت اللي بالظبط جسم البرازيلي الطيز الساقطة الكبيرة و الملفوفة بكل دقة نوعا ما طيزها هي اللى اخدت 90 في الميه من ملبن العالم ولابسه اندر وير ابيض قطن و سونتيان ابيض منقط اسود خلاها احلى من ما هي و لفه شعرها باستك .
بعدها مقدرتش امسك نفسي حطيت الحاجة ع الترابيزه عنده و حضنتها و شفايفي و سرحت في الحضن ده ييجى 3 دقابق و انا مغمض و ايدى سارحه ع ضهرها و بنزل بايدى ع ضهرها بكل ملى بلمسه بحسه بيه كل لمسسه لجسمها كان بيرعشنى انا ...
بعدها بنزل بايدى في الاندر بتاعها و ببل صباعى من بقي وبحط صباعى براحه و بكل حنية في طيزها و هي بدأت ملامح وشها تتغير الم ممزوج بمتعه ممزوج برغبة و كمان ضمنيا بتقولى هات اكتر ما عندك وبعدها دخلنا ع اوضتها تانى اللى و انا نايم معاها الليلة اللى قبلها و انا حاطط بتاعى في طيزها و بفترى ع خرم طيزها و بهتكه كل ده جه في دماغى تانى وقت ما نامت قصادى ع بطنها وبدأت تقولى يلا عشان انا تعبت و مش قادرة زبك وحشنى ضحكت و نزلى مسكت فلقاتها الاتنين و شديتهم لبرا و نزلت ع خرم طيزها بوشي كله ريحتها و افرازاتها كانت مجرد عسل مصفي او هكذا حسيت و يمكن لحد الان وانا بكتب شاممهم حالا ...
كنت بلحس كل ملى في خرم طيزها و كسها اللى عشقته من اول مره لحسته و مصيت شفايفه و بدأت احط لسانى جوة و بحاوول اكتر قالتلى ارجوك لا خليه جوه طيزى حلو في طيزى اوى حطيته في خرمها تانى و بضغط بلسانى و انا سامع صوت انينها و مش هبالغ لو قلت انى سمعت شخره مكتومه وسط انينها و هيجانها و انا بلحس في خرمها و بنزل ع فخادها من روا و بلحسهم و بمص كل حته فيها من غير ما افوت هفوة و الاغرب انى لقيت عندى الموضوع عادى انى انزل و الحس رجليها برغم سمارها رجليها كانت بتلمع من نضافتها و جمالها و بلحس كل صباع و بمصه والحس بطن رجلها و اطلع تانى ع رجلها و سمانتها و وراكها من ورا تانى و اطلع لحد طيزها و بلسانى بلحس ضهرها بل كل سنتى في ضهرها لحد ما بطلع ورا رقبتها وهى لقيتها بتلفلى و شها و قلتلها بحبك انا برغم انى نايم في حضنها انا فعلا مكنتش بحبها ساعتها والصاعق ردها هي قالتلى بتمنى تبقي بتحبنى زى ما بحبك وحضنتنى جامد كانى بتعصر منها كان واصلنى إحساس مخفي انها بتقولى انا مش عاوزاك تمشي لقيتنى بنزل ع حلماتها مرورا بلسانى ع رقبتها و ببوسها وبمص حلماتها النافرة اللى للوهلة الأولى حسيتهم كريز وبعض بحنية فيهم بعصرهم بين شفايفي مش عاوزهم يطيروا من بقي و بمسك بايدى كسها من تحت و احط طرف شايفه بين صوابعى و بقلبها و بعدها برفع رجليها ع كتافي و بحنيه ببدأ احط راس بتاعى ع فتحة طيزها و هي بتقولى براحة الأول بعده افشخنى براحتك بس براحة الأول بدأت اضغط ع زبي جواها و وبيدخل في طيزها بالراحة وبكل هدوء كانها ازاز و خايفها تنكسر منى بدأت اقوى الدخول اقوى ف اقوى ف اقوى بدأ ارزع فيها بكل قوة و كل عنف بقيت برزع فيها بكل هيستيرية لحد ما بدأت انهج و جدا جدا و هي حاطة في بقها فوطة صغيرة و ملامح وشها كانها بيها الم العالم برغم انها بتدفع نفسها ناحيتى بشكل اقوى لقيتنى برمى نفسي فوقها و بمص بزازها وايدى ع وشها و بنزل ع رقبتها و برزع فيها نيك كانى بطلع غضب و شهوة و عنف و رغبة وجموح كل الاحاسيس دى كانت جوايا و انا برزع في طيزها الملبن و لقيتنى بشيلها وبرفعها ورجليها حواليا و بدخله في خرم طيزها الم رجلى نسيته و انا برفعها و احطها ع بتاعى كانى بملك العالم و حاضن الشهوة لمنتهاها و هى بس بتتأوه بكل جنان و محن و لقيتها بتشخر تانى و في كل مرة بتنزل ع زبي و انا اقدر اوصف احساسي بشىء واحد انه المتعه و منتهاها نوعا ما كانت كل الاجواء بتقولى احبها حتى لو مش هنرتبط ابدا .
بدأت احطها على طرف السرير و موطية و طيزها ليا مرفوعه و تقريبا المخصي ممكن يحس بحرارة مكان زبه لو شافها في الوضع ده طيز كبيرة و ساقطة و ملفوفة طيز برازيلى بالمسطرة و بعدها نزلت ع بتاعها و خرم طيزها لحس و جنان في شفايف كسها كنت حاسسها جيلى مش لحم بشري كانت مع كل دعة عنيفة جوه طيزها هى تصرخ و كاننا لوحدنا في الكون مع المزيكا وبس كنا زى اتنين عازفين بيتحركوا سوا ع نوتة واحدة كل دفعة من زبي بتقابلها دفعة من طيزها ناحيتى برق و رعد بيقابلوا بعض بكل حرارة بسبانك طيزها و بقرصها كانى بضرب كل فيلم سكس شوفته و كل بنت عجبتنى و اتخيلت انيكها تقى كانت زهرة في وسط مقلب زبالة لا شكلها و لا طريقتها في السكس او براه يقولوا انها حلوة اوى كده ……!!
بعدها بدات انيمها تانى ع ضهرها و هى ايديها ع بتاعها و بتلف صوابعها كل لفة لصوابعها حوالين كسها كانوا زى دوران الشمس بدون خطأ واحد و بقيت بعصر بزها بايدى و وهى بدأت ملامحها تاكلها الشهوة و النشوة و مش هبالغ لو قلت النار اللى جواها بقيت شفايفي ع شفايفها و بايد من الاتنين بعصر بزازها بعصرهم كانى عاوز اكلهم مش بس امسكهم او ابوسهم او حتى الحسهم الجنان كله و قت منا بعمل كده هى بتصرخ و كمية عجيبة من شهوتها بتسقط ع بتاعى و هو في طيزها ده سل انى اعلى العنف و الدفع في طيزها و هى عنيها كانت مدمعة ادامى و انا بشكل تلقائي لقيت نفسي بجيب في طيزها و شلال لبن منى اول مرة في حياتى كانت اجيب الكمية دى حتى اكتر من اول مرة و بس الفرق بينهم يوم واحد بعدها نمت فوقها لمدةيمكن ربع ساعة او تزيد صمت تام بس صوت شهيق و زفير فقت بس اما ببص ع الساعة اننا بقالنا مده تعدت ال45 دقيقه او يقل دقيقه او اتنين و بعدها طلبت منها انى لازم اقوم اروح حالا وحسيت بقلق غريب مش مبرر المهم يدوبك غسلت وشي و بوستها و انا نازل و ع باب الشقة اللى تحتهم لقيت في واحدة ست بيضا بياض فلاحين و جسم بجد ميلف حرفيا ميلف يا جماعه كل ده و لقيتها بتبصلى من تحت لفوق بشكل مريب و انا نازل و قعت علبة سجايرى و كنت ساعتها بالحظ تماما بكتب اسم لوسيفر ع اى ورقه وحتى كان اسم اكونت الفيسبوك نفسه لوسيفر ذا ديمون كفتى متكحرت و علق ………. و مش حابب ابقي صادم بس من وقت ما علبة السجاير دى و في نفس اليوم جت المفاجأت تباعا ……..
ان احببتم الجزء الثانى ارجو منكم الدعم لاصدار الجزء الثالث
