NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية ليالى الصيف الحارة . حياتى يقولون ان الحقيقة اغرب من الخيال ولكن لم اكن اعلم بأنها امتع أيضا ......

Lucifer the best fucker

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
4 أغسطس 2022
المشاركات
1,436
مستوى التفاعل
457
العمر
27
الإقامة
المعادى القاهرة
نقاط
3,563
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
ليالى الصيف الحارة . حياتى

يقولون ان الحقيقة اغرب من الخيال ولكن لم اكن اعلم بأنها امتع أيضا ......

كل حرف ورد ذكره في القصة حقيقي و حصل في الفترة من 2015 الى 2022

مش عارف ابدأ منين مش عارف ابدأ تحديدا من انهى بنت عرفتها مش عارف ابدأ من وقت ما اتعرفت على تقي اللى تقريبا غيرت كل حاجة اعرفها عن السكس او الحب لحد الان لسه بحنلها بشتاق ليها ودايما عاوزها حتى و انا متجوز .

تبتدى حكايتى مع تقى في 2015 كنت شاب متكحرت بجرى عشان اجيب علبة سجايرى و خلاص مجرد طالب جامعة فاشل بتاع لغات لكن ع **** حكايته المهم مش هطول عليكم قولولى طول .

تقي او بالنسبالى النسخة المصرى من الجسم البرازيلي جسمها بيبدأ من شعر كيرلى طويل و صدر عامر و بطن اقدر اوصفها انها ملبن و بس و فخادها ملفوفة و طيزها هابطة و جسم اسمر سمارنا المصرى الجميل طيزها كانت اكتر حاجة مميزة في جسمها من و انا بشوفها و هي صغيرة بالمرة هي كانت 17 و انا 20 ساعتها وانا في قريتى الدنيا محدودة بحكم انها ع الأقل ع جيلى كانت مقفولة شوية ع عكس اى ارياف حاليا في مصر حياة تقى تقريبا ابسط من البساطة ابنة صغرى لعيلة من غير اب و ام بسيطة جدا جدا و انا بحكم انى كنت عيل بايظ ف والدى كلم عمى يشغلنى معاه في المصنع بتاعه مصنع بلاستيك متوسط الوضع و انا كنت رايح عشان ابويا يربينى ف كنت الى حد ما غريب عن طبيعة اللى بيشتغلوا في المجال ده كعمال و عمى كان بيطلع ديك امى بصراحة هاه بقي المهم قابلت تقى في المصنع هي غالبا انبهرت بيا بحكم انها فجاة لقت الواد المتدلع جه يشتغل معاها المهم بدأنا نتصاحب و خدت رقمها و بدأنا نتكلم مرة في التانية لحد ما سيبت المصنع بعد 3 أسابيع بس بعدها كنا بنتكلم عادى لح ما في مرة قولتلها انتى عاجبانى بس انا مش هقدر اتجوز دلوقتى قالتلى ماشي لحد ما في مرة قالتلى انا مش بتحبنى بجد لو بتحبنى تعالى ليا البيت دلوقتى انا بيتى مش بعيد عن العمارة اللى ساكننة فيها يدوبك تلات شوارع انا فاكر ساعتها كنا في شهر 7 و كان الجو حر فشخ فكنت بصراحة عاوز اتمشي المهم رديت عليها و قلتلها جايلك و انا بخافش بس الحقيقه كنت مرعوب و بطنى مقلوبة قالتلى محدش صاحي في العمارة و عندنا في الأرياف مفيش بوابين في العمارات بتاعت السكان ف هي كانت سايبالى الباب مفتوح من بدرى و الصيف محدش بيقلق فيه اوى ف بدأ اطلع السلم درجة درجة مش عاوز ابقي غريب بس كنت ساعتها كأنى بقرب خطوة خطوة ناحية السعادة المتعة الخوف الرهبة و كمان الجنان لقيتها بتقابلنى قدام باب الشقة بتاعتها و كل نور العمارة مقفول لقيتها لابسة جلابية بيتى كبيرة عليها بتاعت أمها و قفلت باب الشقة بهدوء اول نظرة بيننا لقيتها بتبتسم بطريقة بفتكرها لحد دلوقتى و غمازاتها ظهرت و شعرها مربوط باستك كأنها فينوس السمرا كأنها جاية من بردية فرعونية قديمة ولقيتها بتقولى كنت عارفة انك مجنون و هتيجى لحد هنا و لقيتنى بشكل لا ارادى بقرب من شفايفها و بدوب فيها كانى بعيد لحظات البلوغ مرة تانية رغبة ممزوجة برعب و بخوف و بكل شيء محرم دايما الخوف بيخلينا نستمتع اكتر و بعدها لقيتها مغمضة عنيها و ملامحها قلبت كلها رغبة و شهوة و كمان ووسط ده فتحت عنيها و ابتسمت و انا من غير اى انذار لقيتنى بحط شفايفي ع رقبتها و بسرح في لمس كل ملى في رقبتها بشفايفي بدون ما اسيب علامة وبلسانى بلمس دقنها بلحسها وبلحس غمازاتها بلسانى بغيب فيهم كانى اول و اخر مرة هلمس بنت او هكذا فكرت ساعتها ؟!!!

بعد كده لقيتنى بحط ايدى ع صدرها اللي لسه بخيره و عامر كأنه صدر بنت في أواخر العشرينات مش بنت لسه 17 سنة و بتشتغل في مصنع كمان .

و من صدرها اللى كل حلمة فيهم واحدة فيها الشغف و التانية الجنان و كل لمسه لايدى ع ضهرها كانها بتتقطع من المحنة و الشهوة كنا احنا الاتنين بنكتشف بسعادة لكن من غير ما افقدها عذريتها و كل لمسه من لسانى لحلماتها بيرعشنا احنا الاتنين انا مش هبقي ببالغ لو قلت ان ملمس حلمتها لسه ع لسانى و انا بكتب القصة دى كنت بمص الحلمات و الشق بين صدرها كانه وادى بين جبلين وانا ماشي بلسانى بينهم بلحس كل سنتى في صدرها و بعصر حلمة بايدى و بالتانية ع كسها من بره لحد ما هاجت و اتجننت اوى قالتلى بقولك ايه تعالى نطلع ع السطح محدش بيبقي فوق انا تعبت اوى و هنا ممكن حد يخرجج و لا يطلع و يشوفنا تبقي مصيبة قلتلها تمام ماشي .

قبل اللقاء ده ع مدار 5 شهور كنت بعرف كل حاجة عن حياة تقى عيشتها و بتحب ايه و بتكره ايه و اما دخلنا لمرحلة السكس فون اكتشفت انها بتتفرج ع سكس من مدة من و هي 15 سنة بعد ما بلغت ب سنتين بس و هي لعبت في طيزها كتير بصوابعها و نفسها تجرب النيك في طيزها كانت بتقولى بالحرف انا عاوزة احس متعة البنات اللى بتناك في طيزها في الفيديوهات عشان اعرف بيوصلوا للرغبة دى ازاى وفى نفس وقت ما تقي بتاطلع قدامى للسطح بتاع العمارة و هي بتتسحب ع طراطيف صوابعها كانها لاعبة باليه متمكنة و كل ما تتحرك الجلابية الواسعه تبقي لامسه جزء من جسمها و ده حقيقه هيجنى اكتر عليها حسيت انى بوصل لاعلى درجة من درجات السعادة بوصل للنشوة بجد باقى عليها خطوات كل ثانية عدت عليا لحد ما طلعت ع السطوح كانت كانها دهر و عاوزه تعدى عشان اجرى احضن تقى جوه اوضه الكراكيب ومن ضهرها كانى خايف تضيع و بلزق فيها زى اللى متعلق بالقشة اللى هتنجيه من الموت و الخروج برة السعادة دى كنت بدعك كسها من ورا بايدى و بايدى التانية بحسس ع خرم طيزها و انا رافع الجلابية بتاعتها وقولتلها انا منسيتش طلبك و عاوز اعمله قالتلى طلب ايه قلتلها نفسك تجربي الرغبة بتاعت النيك في الطيز يا تقى فاكرة اما قلتيليى قالتلى انا كده كده هتناك في طيزى النهاردة حتى لو هتفضح قلتلها عيونى بعدها نامت ميلتها ع بطنها ع شكاير قديمة و بدات انزل ع ركبي عند خرم طيزها الحسه بكل نهم و الصدمة اما شفت طيزها كانها طيز بورن ستار من جمالها و كل تفاصيلها رائعة ملفوفة و نازلة زي الكمثرى بالظبط عشان ابقي دقيق و من لحسه للحسة و من مصة لمصة لحد ما بدات ادخل اول صباع من صوابعى في طيزها بعد ما بليته بمياه كسها اللى كانت كانها العسل بذاته كانت اول مرة المس بنت في الحقيقه كنت زى *** فرح بلعبة مستنيها من زمان و بقيت بوسع في خرم طيزها بالراحة و احط صباع في التانى و هي حاطه طرف الجلابية في بقها بتعض عليه وانا حاطط 3 صوابع في طيزها بعده نزلتها ع ركبها و حطيت بتاعى بالراحه في بقها و هي حطيته في بقها و بدأت تفهم تكنيك المص و اللحس وللصدفة البحتة لقيت انها فعلا جواها رغبة و جنان و عاوزة تجرب كل اللي شافته ع مدار كام سنة من عمرها في مجتمع مقفول يعنى قنبله موقوتة والصدفة الأكبر اما لقيت شفايف كسها كبار فعلا و نوعا ما منظرهم لوحده كفيل يهبلنى ع كسها بس بالرغم من ده كنت عند وعدى معاها تفضل فيرجن وبعدها لقيتنى بلحس شفايف كسها الريحه اه كانت غريبة لكن هيجانى ساعتها اتولى هو الدفه ووجهنى الحسها و الاقينى ببلعه و كل ده و انا مستمتع و كانى لامس السما من غير جناحات طاير و انا في مكانى شهوة كفيله بتدميرنا سوا لقيتنى بقعدها دوجى و هي منصاعة كانى منومها مغناطيسيا بس بتطيع كل شيء و ده لفت نظرى انها مبسوطة من الدور ده انها كلبة و مطيعه بس استغليت الصدفة و بدأت اعصر حلماتها و اهمس في ودنها و انا بلحس ودنها و بهمس فيه بكلمة واحدة بحبك يا لبوة وبعدها بعض شفايفها و بمصها بنعومة و هي سايحة و انا ببدأ احط راس زبي فيها بالراحة لقيتها بتزقفسها لورا عاوزاه جامد و بصوت مبحوح و منهك همست نيكنى اوى افشخنى انا بحبك بحبك حتى لو مش بتحبنى افشخنى يا قلبي وانا بحكم انى كنت بروح الجسم ع الأقل الفتة دى نفسي كان طويل و صحه هبله بقي ف كنت بنيك فيها كانى عاوز ادخل كلى جوه خرم طيزها مش بس زبرى ووسط ما بنيكها قلتلها الوقت بيجرى و قلقان قالتلى بص انا كنت قلقانة منك وخايفة تحاول تفتحنى لكن طلعت بتفهم بس مرضيتش اقولكده من الأول واصلا حطيت منوم لامى و اختى ف الاحسن تعالى ننزل اوضتى تحت هنا زبي نام وقلبي وقع في رجلى كنت قربت من سكتة قلبية لقيتها بتقولى منتا لو منزلتش دلوقتى هصرخ و اجرى و أقول حرامى و كانى بكلم بنت تانية لقيتنى بمشي وراها و مسحوب كانى انا الفريسه و هي الصياد دخلت شقتهم لقيت فعلا كلامها حقيقي طلعت حطت 4 حبايات منوم في حلة الشوربة بتاعت اللحمة وهما كانوا تعبانين في الشغل اوى النهاردة و بكده مش هياخدوا بالهم من المنوم انا بسمع التفاصيل من بقها و انا مصدوم أصلا لقيتنى بسالها قلتلها انتى متاكده انك دبلوم تجارة قالتلى انا كنت عاوزة اكمل ثانوى بس الحال ضيق يا علق ........!!!!

بعدها لقيتها بتشدنى لاوضتها وفتحت النور قالتلى عشان ابقي شايفاك و انتا بتنيك طيازى النيك فيها طلع حلو اوى قلتلها انتى كل حاجة فيكى حلوة و لازم امتعك مش هتمتع لوحدى بدأت اتكيف مع الجو و بتناسي حوار نوم أمها تماما في الاوضة التانية و لقيتها طلعت قميص نوم من جهازها اسود وكان القميص مشدود من ع طيازها قطعة واحدة واصل لحد فوق وراكها وشق كسها بيبان منه و كان مخليها فعلا زى تماثيل الاغريق مخليها بتلمع وكان ليه تاثير السحر ع زبي لقيته قام و كانه ضرب فيها انفجار بالظبط لقيته قام مرة واحدة و لقيتنى ببوسها من كل حتة فيها و تانى كانى عاوز اعيد كل اللحظات معاها بقيت بلحس حرفيا كل ملي فيها و بعد كده رفعت القميص من على طيازها و هي واقفة ع الحسطة و مادة ايديها و موطية ومرة واحدة بدون انذار رزعته في خرم طيزها اللى كان تقريبا قرب ينشف هي صرخت صرخة مكتومة وانا قلقت قالتلى كمل يا متناك وانا برزع فيها كانى بحفر في نفق بزبي و بضانى تخبط فيها و انا بنيك قوى بكل عنف بكل همجية في خرم طيزها و هي عينها مدمعة من الهيجان و بتقولى افشخ القارحة المتناكة افشخنى بعشقك و انا نازل نيك فيها و بدأت امسك شعرها و اشده و اوى واسبانك بالراحة ع طيازها و بعد كده اقوى شوية و ف اقوى لحد ما طيزها بقت مولعه و احمرت اوى و انا مكمل نيك فيها بعدها نيمتها ع ضهرها و رفعت رجليها ع كتافي و نزلت احط وشي بين شفايف كسها و الحس فيه و اعض شفايفه اوى و الحس فيه و هي بدأت توصل للنشوة بجنون وقالتلى هجيب بدأت تحس انها هتصرخ راحت شادة المخدة بسرعه و عاضة فيها جامد حسيت سنانها هتتكسر و بعدها قمت قعدت ع طرف السرير و قلتلها تعالى و هي ع وشها ابتسامتها المعتادة اللى تبغير يومى للاحسن مجرد زكراها و غمازاتها و طلعت لسانها بشهوة و محنة قلتلها تعالى بضهرك بدأت تعدل نفسها ع زبي لحد ما دخل نصه و هي بتتأوه من الألم جوة طيزها و وانا بشد شعرها لتحت عشان تسيب نفسها و مرة واحدة قعدت عليه كله و الم جامد ليها زى ما قالتلى بدأت ساكنة خالص من غير حركة لمدة دقيقة او اقل وبعدها بدأت تتحرك و تطنطط عليه بشكل اقوى ف اقوى ف اقوى لحد ما بقت بتنزل عليه و هي ممحونة اوى و تقولى عاجباك طيزى يا قلبي عاجباك طياز روحك و انا ايديا الاتنين بتدك بزازها و فلقتين طيازها و بسبانكهم و حطيت طرف صوابعى ع شفايف كسها و بدعك فيهم كنا ع الوضع ده لمدة 10 دقايق تقريبا بعدها جبنا سوى ببص في تليفونى لقيتها وصلت الساعة 4 الفجر و لقيتها بتقولى تعالى نستحمى و بعدها البس و انزل دخلنا استحمينا سوى و نكتها تانى برغم الم طيزها و الم زبي بحكم انها اول مرة انيك و بعدها نزلت وحسيت انى اول مرة ادوق حلاوة نيك بنت مصرية ........

يتبع ان احببتم الجزء الأول قيموا حتى نقوم بنشر الجزء الثانى ........


H69WeWu.md.jpg
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Gattuso, Ahmed_s, Ahmed mido55 و 15 آخرين
كمل قصة جميلة منتظر منك الجديد ياصديقي
 
  • حبيته
التفاعلات: Lucifer the best fucker
بداية كويسة
كمل
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: sarasalma577 و Lucifer the best fucker
ليالى الصيف الحارة . حياتى

يقولون ان الحقيقة اغرب من الخيال ولكن لم اكن اعلم بأنها امتع أيضا ......

كل حرف ورد ذكره في القصة حقيقي و حصل في الفترة من 2015 الى 2022

مش عارف ابدأ منين مش عارف ابدأ تحديدا من انهى بنت عرفتها مش عارف ابدأ من وقت ما اتعرفت على تقي اللى تقريبا غيرت كل حاجة اعرفها عن السكس او الحب لحد الان لسه بحنلها بشتاق ليها ودايما عاوزها حتى و انا متجوز .

تبتدى حكايتى مع تقى في 2015 كنت شاب متكحرت بجرى عشان اجيب علبة سجايرى و خلاص مجرد طالب جامعة فاشل بتاع لغات لكن ع **** حكايته المهم مش هطول عليكم قولولى طول .

تقي او بالنسبالى النسخة المصرى من الجسم البرازيلي جسمها بيبدأ من شعر كيرلى طويل و صدر عامر و بطن اقدر اوصفها انها ملبن و بس و فخادها ملفوفة و طيزها هابطة و جسم اسمر سمارنا المصرى الجميل طيزها كانت اكتر حاجة مميزة في جسمها من و انا بشوفها و هي صغيرة بالمرة هي كانت 17 و انا 20 ساعتها وانا في قريتى الدنيا محدودة بحكم انها ع الأقل ع جيلى كانت مقفولة شوية ع عكس اى ارياف حاليا في مصر حياة تقى تقريبا ابسط من البساطة ابنة صغرى لعيلة من غير اب و ام بسيطة جدا جدا و انا بحكم انى كنت عيل بايظ ف والدى كلم عمى يشغلنى معاه في المصنع بتاعه مصنع بلاستيك متوسط الوضع و انا كنت رايح عشان ابويا يربينى ف كنت الى حد ما غريب عن طبيعة اللى بيشتغلوا في المجال ده كعمال و عمى كان بيطلع ديك امى بصراحة هاه بقي المهم قابلت تقى في المصنع هي غالبا انبهرت بيا بحكم انها فجاة لقت الواد المتدلع جه يشتغل معاها المهم بدأنا نتصاحب و خدت رقمها و بدأنا نتكلم مرة في التانية لحد ما سيبت المصنع بعد 3 أسابيع بس بعدها كنا بنتكلم عادى لح ما في مرة قولتلها انتى عاجبانى بس انا مش هقدر اتجوز دلوقتى قالتلى ماشي لحد ما في مرة قالتلى انا مش بتحبنى بجد لو بتحبنى تعالى ليا البيت دلوقتى انا بيتى مش بعيد عن العمارة اللى ساكننة فيها يدوبك تلات شوارع انا فاكر ساعتها كنا في شهر 7 و كان الجو حر فشخ فكنت بصراحة عاوز اتمشي المهم رديت عليها و قلتلها جايلك و انا بخافش بس الحقيقه كنت مرعوب و بطنى مقلوبة قالتلى محدش صاحي في العمارة و عندنا في الأرياف مفيش بوابين في العمارات بتاعت السكان ف هي كانت سايبالى الباب مفتوح من بدرى و الصيف محدش بيقلق فيه اوى ف بدأ اطلع السلم درجة درجة مش عاوز ابقي غريب بس كنت ساعتها كأنى بقرب خطوة خطوة ناحية السعادة المتعة الخوف الرهبة و كمان الجنان لقيتها بتقابلنى قدام باب الشقة بتاعتها و كل نور العمارة مقفول لقيتها لابسة جلابية بيتى كبيرة عليها بتاعت أمها و قفلت باب الشقة بهدوء اول نظرة بيننا لقيتها بتبتسم بطريقة بفتكرها لحد دلوقتى و غمازاتها ظهرت و شعرها مربوط باستك كأنها فينوس السمرا كأنها جاية من بردية فرعونية قديمة ولقيتها بتقولى كنت عارفة انك مجنون و هتيجى لحد هنا و لقيتنى بشكل لا ارادى بقرب من شفايفها و بدوب فيها كانى بعيد لحظات البلوغ مرة تانية رغبة ممزوجة برعب و بخوف و بكل شيء محرم دايما الخوف بيخلينا نستمتع اكتر و بعدها لقيتها مغمضة عنيها و ملامحها قلبت كلها رغبة و شهوة و كمان ووسط ده فتحت عنيها و ابتسمت و انا من غير اى انذار لقيتنى بحط شفايفي ع رقبتها و بسرح في لمس كل ملى في رقبتها بشفايفي بدون ما اسيب علامة وبلسانى بلمس دقنها بلحسها وبلحس غمازاتها بلسانى بغيب فيهم كانى اول و اخر مرة هلمس بنت او هكذا فكرت ساعتها ؟!!!

بعد كده لقيتنى بحط ايدى ع صدرها اللي لسه بخيره و عامر كأنه صدر بنت في أواخر العشرينات مش بنت لسه 17 سنة و بتشتغل في مصنع كمان .

و من صدرها اللى كل حلمة فيهم واحدة فيها الشغف و التانية الجنان و كل لمسه لايدى ع ضهرها كانها بتتقطع من المحنة و الشهوة كنا احنا الاتنين بنكتشف بسعادة لكن من غير ما افقدها عذريتها و كل لمسه من لسانى لحلماتها بيرعشنا احنا الاتنين انا مش هبقي ببالغ لو قلت ان ملمس حلمتها لسه ع لسانى و انا بكتب القصة دى كنت بمص الحلمات و الشق بين صدرها كانه وادى بين جبلين وانا ماشي بلسانى بينهم بلحس كل سنتى في صدرها و بعصر حلمة بايدى و بالتانية ع كسها من بره لحد ما هاجت و اتجننت اوى قالتلى بقولك ايه تعالى نطلع ع السطح محدش بيبقي فوق انا تعبت اوى و هنا ممكن حد يخرجج و لا يطلع و يشوفنا تبقي مصيبة قلتلها تمام ماشي .

قبل اللقاء ده ع مدار 5 شهور كنت بعرف كل حاجة عن حياة تقى عيشتها و بتحب ايه و بتكره ايه و اما دخلنا لمرحلة السكس فون اكتشفت انها بتتفرج ع سكس من مدة من و هي 15 سنة بعد ما بلغت ب سنتين بس و هي لعبت في طيزها كتير بصوابعها و نفسها تجرب النيك في طيزها كانت بتقولى بالحرف انا عاوزة احس متعة البنات اللى بتناك في طيزها في الفيديوهات عشان اعرف بيوصلوا للرغبة دى ازاى وفى نفس وقت ما تقي بتاطلع قدامى للسطح بتاع العمارة و هي بتتسحب ع طراطيف صوابعها كانها لاعبة باليه متمكنة و كل ما تتحرك الجلابية الواسعه تبقي لامسه جزء من جسمها و ده حقيقه هيجنى اكتر عليها حسيت انى بوصل لاعلى درجة من درجات السعادة بوصل للنشوة بجد باقى عليها خطوات كل ثانية عدت عليا لحد ما طلعت ع السطوح كانت كانها دهر و عاوزه تعدى عشان اجرى احضن تقى جوه اوضه الكراكيب ومن ضهرها كانى خايف تضيع و بلزق فيها زى اللى متعلق بالقشة اللى هتنجيه من الموت و الخروج برة السعادة دى كنت بدعك كسها من ورا بايدى و بايدى التانية بحسس ع خرم طيزها و انا رافع الجلابية بتاعتها وقولتلها انا منسيتش طلبك و عاوز اعمله قالتلى طلب ايه قلتلها نفسك تجربي الرغبة بتاعت النيك في الطيز يا تقى فاكرة اما قلتيليى قالتلى انا كده كده هتناك في طيزى النهاردة حتى لو هتفضح قلتلها عيونى بعدها نامت ميلتها ع بطنها ع شكاير قديمة و بدات انزل ع ركبي عند خرم طيزها الحسه بكل نهم و الصدمة اما شفت طيزها كانها طيز بورن ستار من جمالها و كل تفاصيلها رائعة ملفوفة و نازلة زي الكمثرى بالظبط عشان ابقي دقيق و من لحسه للحسة و من مصة لمصة لحد ما بدات ادخل اول صباع من صوابعى في طيزها بعد ما بليته بمياه كسها اللى كانت كانها العسل بذاته كانت اول مرة المس بنت في الحقيقه كنت زى *** فرح بلعبة مستنيها من زمان و بقيت بوسع في خرم طيزها بالراحة و احط صباع في التانى و هي حاطه طرف الجلابية في بقها بتعض عليه وانا حاطط 3 صوابع في طيزها بعده نزلتها ع ركبها و حطيت بتاعى بالراحه في بقها و هي حطيته في بقها و بدأت تفهم تكنيك المص و اللحس وللصدفة البحتة لقيت انها فعلا جواها رغبة و جنان و عاوزة تجرب كل اللي شافته ع مدار كام سنة من عمرها في مجتمع مقفول يعنى قنبله موقوتة والصدفة الأكبر اما لقيت شفايف كسها كبار فعلا و نوعا ما منظرهم لوحده كفيل يهبلنى ع كسها بس بالرغم من ده كنت عند وعدى معاها تفضل فيرجن وبعدها لقيتنى بلحس شفايف كسها الريحه اه كانت غريبة لكن هيجانى ساعتها اتولى هو الدفه ووجهنى الحسها و الاقينى ببلعه و كل ده و انا مستمتع و كانى لامس السما من غير جناحات طاير و انا في مكانى شهوة كفيله بتدميرنا سوا لقيتنى بقعدها دوجى و هي منصاعة كانى منومها مغناطيسيا بس بتطيع كل شيء و ده لفت نظرى انها مبسوطة من الدور ده انها كلبة و مطيعه بس استغليت الصدفة و بدأت اعصر حلماتها و اهمس في ودنها و انا بلحس ودنها و بهمس فيه بكلمة واحدة بحبك يا لبوة وبعدها بعض شفايفها و بمصها بنعومة و هي سايحة و انا ببدأ احط راس زبي فيها بالراحة لقيتها بتزقفسها لورا عاوزاه جامد و بصوت مبحوح و منهك همست نيكنى اوى افشخنى انا بحبك بحبك حتى لو مش بتحبنى افشخنى يا قلبي وانا بحكم انى كنت بروح الجسم ع الأقل الفتة دى نفسي كان طويل و صحه هبله بقي ف كنت بنيك فيها كانى عاوز ادخل كلى جوه خرم طيزها مش بس زبرى ووسط ما بنيكها قلتلها الوقت بيجرى و قلقان قالتلى بص انا كنت قلقانة منك وخايفة تحاول تفتحنى لكن طلعت بتفهم بس مرضيتش اقولكده من الأول واصلا حطيت منوم لامى و اختى ف الاحسن تعالى ننزل اوضتى تحت هنا زبي نام وقلبي وقع في رجلى كنت قربت من سكتة قلبية لقيتها بتقولى منتا لو منزلتش دلوقتى هصرخ و اجرى و أقول حرامى و كانى بكلم بنت تانية لقيتنى بمشي وراها و مسحوب كانى انا الفريسه و هي الصياد دخلت شقتهم لقيت فعلا كلامها حقيقي طلعت حطت 4 حبايات منوم في حلة الشوربة بتاعت اللحمة وهما كانوا تعبانين في الشغل اوى النهاردة و بكده مش هياخدوا بالهم من المنوم انا بسمع التفاصيل من بقها و انا مصدوم أصلا لقيتنى بسالها قلتلها انتى متاكده انك دبلوم تجارة قالتلى انا كنت عاوزة اكمل ثانوى بس الحال ضيق يا علق ........!!!!

بعدها لقيتها بتشدنى لاوضتها وفتحت النور قالتلى عشان ابقي شايفاك و انتا بتنيك طيازى النيك فيها طلع حلو اوى قلتلها انتى كل حاجة فيكى حلوة و لازم امتعك مش هتمتع لوحدى بدأت اتكيف مع الجو و بتناسي حوار نوم أمها تماما في الاوضة التانية و لقيتها طلعت قميص نوم من جهازها اسود وكان القميص مشدود من ع طيازها قطعة واحدة واصل لحد فوق وراكها وشق كسها بيبان منه و كان مخليها فعلا زى تماثيل الاغريق مخليها بتلمع وكان ليه تاثير السحر ع زبي لقيته قام و كانه ضرب فيها انفجار بالظبط لقيته قام مرة واحدة و لقيتنى ببوسها من كل حتة فيها و تانى كانى عاوز اعيد كل اللحظات معاها بقيت بلحس حرفيا كل ملي فيها و بعد كده رفعت القميص من على طيازها و هي واقفة ع الحسطة و مادة ايديها و موطية ومرة واحدة بدون انذار رزعته في خرم طيزها اللى كان تقريبا قرب ينشف هي صرخت صرخة مكتومة وانا قلقت قالتلى كمل يا متناك وانا برزع فيها كانى بحفر في نفق بزبي و بضانى تخبط فيها و انا بنيك قوى بكل عنف بكل همجية في خرم طيزها و هي عينها مدمعة من الهيجان و بتقولى افشخ القارحة المتناكة افشخنى بعشقك و انا نازل نيك فيها و بدأت امسك شعرها و اشده و اوى واسبانك بالراحة ع طيازها و بعد كده اقوى شوية و ف اقوى لحد ما طيزها بقت مولعه و احمرت اوى و انا مكمل نيك فيها بعدها نيمتها ع ضهرها و رفعت رجليها ع كتافي و نزلت احط وشي بين شفايف كسها و الحس فيه و اعض شفايفه اوى و الحس فيه و هي بدأت توصل للنشوة بجنون وقالتلى هجيب بدأت تحس انها هتصرخ راحت شادة المخدة بسرعه و عاضة فيها جامد حسيت سنانها هتتكسر و بعدها قمت قعدت ع طرف السرير و قلتلها تعالى و هي ع وشها ابتسامتها المعتادة اللى تبغير يومى للاحسن مجرد زكراها و غمازاتها و طلعت لسانها بشهوة و محنة قلتلها تعالى بضهرك بدأت تعدل نفسها ع زبي لحد ما دخل نصه و هي بتتأوه من الألم جوة طيزها و وانا بشد شعرها لتحت عشان تسيب نفسها و مرة واحدة قعدت عليه كله و الم جامد ليها زى ما قالتلى بدأت ساكنة خالص من غير حركة لمدة دقيقة او اقل وبعدها بدأت تتحرك و تطنطط عليه بشكل اقوى ف اقوى ف اقوى لحد ما بقت بتنزل عليه و هي ممحونة اوى و تقولى عاجباك طيزى يا قلبي عاجباك طياز روحك و انا ايديا الاتنين بتدك بزازها و فلقتين طيازها و بسبانكهم و حطيت طرف صوابعى ع شفايف كسها و بدعك فيهم كنا ع الوضع ده لمدة 10 دقايق تقريبا بعدها جبنا سوى ببص في تليفونى لقيتها وصلت الساعة 4 الفجر و لقيتها بتقولى تعالى نستحمى و بعدها البس و انزل دخلنا استحمينا سوى و نكتها تانى برغم الم طيزها و الم زبي بحكم انها اول مرة انيك و بعدها نزلت وحسيت انى اول مرة ادوق حلاوة نيك بنت مصرية ........

يتبع ان احببتم الجزء الأول قيموا حتى نقوم بنشر الجزء الثانى ........


H69WeWu.md.jpg
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Lucifer the best fucker
ليالى الصيف الحارة . حياتى

يقولون ان الحقيقة اغرب من الخيال ولكن لم اكن اعلم بأنها امتع أيضا ......

كل حرف ورد ذكره في القصة حقيقي و حصل في الفترة من 2015 الى 2022

مش عارف ابدأ منين مش عارف ابدأ تحديدا من انهى بنت عرفتها مش عارف ابدأ من وقت ما اتعرفت على تقي اللى تقريبا غيرت كل حاجة اعرفها عن السكس او الحب لحد الان لسه بحنلها بشتاق ليها ودايما عاوزها حتى و انا متجوز .

تبتدى حكايتى مع تقى في 2015 كنت شاب متكحرت بجرى عشان اجيب علبة سجايرى و خلاص مجرد طالب جامعة فاشل بتاع لغات لكن ع **** حكايته المهم مش هطول عليكم قولولى طول .

تقي او بالنسبالى النسخة المصرى من الجسم البرازيلي جسمها بيبدأ من شعر كيرلى طويل و صدر عامر و بطن اقدر اوصفها انها ملبن و بس و فخادها ملفوفة و طيزها هابطة و جسم اسمر سمارنا المصرى الجميل طيزها كانت اكتر حاجة مميزة في جسمها من و انا بشوفها و هي صغيرة بالمرة هي كانت 17 و انا 20 ساعتها وانا في قريتى الدنيا محدودة بحكم انها ع الأقل ع جيلى كانت مقفولة شوية ع عكس اى ارياف حاليا في مصر حياة تقى تقريبا ابسط من البساطة ابنة صغرى لعيلة من غير اب و ام بسيطة جدا جدا و انا بحكم انى كنت عيل بايظ ف والدى كلم عمى يشغلنى معاه في المصنع بتاعه مصنع بلاستيك متوسط الوضع و انا كنت رايح عشان ابويا يربينى ف كنت الى حد ما غريب عن طبيعة اللى بيشتغلوا في المجال ده كعمال و عمى كان بيطلع ديك امى بصراحة هاه بقي المهم قابلت تقى في المصنع هي غالبا انبهرت بيا بحكم انها فجاة لقت الواد المتدلع جه يشتغل معاها المهم بدأنا نتصاحب و خدت رقمها و بدأنا نتكلم مرة في التانية لحد ما سيبت المصنع بعد 3 أسابيع بس بعدها كنا بنتكلم عادى لح ما في مرة قولتلها انتى عاجبانى بس انا مش هقدر اتجوز دلوقتى قالتلى ماشي لحد ما في مرة قالتلى انا مش بتحبنى بجد لو بتحبنى تعالى ليا البيت دلوقتى انا بيتى مش بعيد عن العمارة اللى ساكننة فيها يدوبك تلات شوارع انا فاكر ساعتها كنا في شهر 7 و كان الجو حر فشخ فكنت بصراحة عاوز اتمشي المهم رديت عليها و قلتلها جايلك و انا بخافش بس الحقيقه كنت مرعوب و بطنى مقلوبة قالتلى محدش صاحي في العمارة و عندنا في الأرياف مفيش بوابين في العمارات بتاعت السكان ف هي كانت سايبالى الباب مفتوح من بدرى و الصيف محدش بيقلق فيه اوى ف بدأ اطلع السلم درجة درجة مش عاوز ابقي غريب بس كنت ساعتها كأنى بقرب خطوة خطوة ناحية السعادة المتعة الخوف الرهبة و كمان الجنان لقيتها بتقابلنى قدام باب الشقة بتاعتها و كل نور العمارة مقفول لقيتها لابسة جلابية بيتى كبيرة عليها بتاعت أمها و قفلت باب الشقة بهدوء اول نظرة بيننا لقيتها بتبتسم بطريقة بفتكرها لحد دلوقتى و غمازاتها ظهرت و شعرها مربوط باستك كأنها فينوس السمرا كأنها جاية من بردية فرعونية قديمة ولقيتها بتقولى كنت عارفة انك مجنون و هتيجى لحد هنا و لقيتنى بشكل لا ارادى بقرب من شفايفها و بدوب فيها كانى بعيد لحظات البلوغ مرة تانية رغبة ممزوجة برعب و بخوف و بكل شيء محرم دايما الخوف بيخلينا نستمتع اكتر و بعدها لقيتها مغمضة عنيها و ملامحها قلبت كلها رغبة و شهوة و كمان ووسط ده فتحت عنيها و ابتسمت و انا من غير اى انذار لقيتنى بحط شفايفي ع رقبتها و بسرح في لمس كل ملى في رقبتها بشفايفي بدون ما اسيب علامة وبلسانى بلمس دقنها بلحسها وبلحس غمازاتها بلسانى بغيب فيهم كانى اول و اخر مرة هلمس بنت او هكذا فكرت ساعتها ؟!!!

بعد كده لقيتنى بحط ايدى ع صدرها اللي لسه بخيره و عامر كأنه صدر بنت في أواخر العشرينات مش بنت لسه 17 سنة و بتشتغل في مصنع كمان .

و من صدرها اللى كل حلمة فيهم واحدة فيها الشغف و التانية الجنان و كل لمسه لايدى ع ضهرها كانها بتتقطع من المحنة و الشهوة كنا احنا الاتنين بنكتشف بسعادة لكن من غير ما افقدها عذريتها و كل لمسه من لسانى لحلماتها بيرعشنا احنا الاتنين انا مش هبقي ببالغ لو قلت ان ملمس حلمتها لسه ع لسانى و انا بكتب القصة دى كنت بمص الحلمات و الشق بين صدرها كانه وادى بين جبلين وانا ماشي بلسانى بينهم بلحس كل سنتى في صدرها و بعصر حلمة بايدى و بالتانية ع كسها من بره لحد ما هاجت و اتجننت اوى قالتلى بقولك ايه تعالى نطلع ع السطح محدش بيبقي فوق انا تعبت اوى و هنا ممكن حد يخرجج و لا يطلع و يشوفنا تبقي مصيبة قلتلها تمام ماشي .

قبل اللقاء ده ع مدار 5 شهور كنت بعرف كل حاجة عن حياة تقى عيشتها و بتحب ايه و بتكره ايه و اما دخلنا لمرحلة السكس فون اكتشفت انها بتتفرج ع سكس من مدة من و هي 15 سنة بعد ما بلغت ب سنتين بس و هي لعبت في طيزها كتير بصوابعها و نفسها تجرب النيك في طيزها كانت بتقولى بالحرف انا عاوزة احس متعة البنات اللى بتناك في طيزها في الفيديوهات عشان اعرف بيوصلوا للرغبة دى ازاى وفى نفس وقت ما تقي بتاطلع قدامى للسطح بتاع العمارة و هي بتتسحب ع طراطيف صوابعها كانها لاعبة باليه متمكنة و كل ما تتحرك الجلابية الواسعه تبقي لامسه جزء من جسمها و ده حقيقه هيجنى اكتر عليها حسيت انى بوصل لاعلى درجة من درجات السعادة بوصل للنشوة بجد باقى عليها خطوات كل ثانية عدت عليا لحد ما طلعت ع السطوح كانت كانها دهر و عاوزه تعدى عشان اجرى احضن تقى جوه اوضه الكراكيب ومن ضهرها كانى خايف تضيع و بلزق فيها زى اللى متعلق بالقشة اللى هتنجيه من الموت و الخروج برة السعادة دى كنت بدعك كسها من ورا بايدى و بايدى التانية بحسس ع خرم طيزها و انا رافع الجلابية بتاعتها وقولتلها انا منسيتش طلبك و عاوز اعمله قالتلى طلب ايه قلتلها نفسك تجربي الرغبة بتاعت النيك في الطيز يا تقى فاكرة اما قلتيليى قالتلى انا كده كده هتناك في طيزى النهاردة حتى لو هتفضح قلتلها عيونى بعدها نامت ميلتها ع بطنها ع شكاير قديمة و بدات انزل ع ركبي عند خرم طيزها الحسه بكل نهم و الصدمة اما شفت طيزها كانها طيز بورن ستار من جمالها و كل تفاصيلها رائعة ملفوفة و نازلة زي الكمثرى بالظبط عشان ابقي دقيق و من لحسه للحسة و من مصة لمصة لحد ما بدات ادخل اول صباع من صوابعى في طيزها بعد ما بليته بمياه كسها اللى كانت كانها العسل بذاته كانت اول مرة المس بنت في الحقيقه كنت زى *** فرح بلعبة مستنيها من زمان و بقيت بوسع في خرم طيزها بالراحة و احط صباع في التانى و هي حاطه طرف الجلابية في بقها بتعض عليه وانا حاطط 3 صوابع في طيزها بعده نزلتها ع ركبها و حطيت بتاعى بالراحه في بقها و هي حطيته في بقها و بدأت تفهم تكنيك المص و اللحس وللصدفة البحتة لقيت انها فعلا جواها رغبة و جنان و عاوزة تجرب كل اللي شافته ع مدار كام سنة من عمرها في مجتمع مقفول يعنى قنبله موقوتة والصدفة الأكبر اما لقيت شفايف كسها كبار فعلا و نوعا ما منظرهم لوحده كفيل يهبلنى ع كسها بس بالرغم من ده كنت عند وعدى معاها تفضل فيرجن وبعدها لقيتنى بلحس شفايف كسها الريحه اه كانت غريبة لكن هيجانى ساعتها اتولى هو الدفه ووجهنى الحسها و الاقينى ببلعه و كل ده و انا مستمتع و كانى لامس السما من غير جناحات طاير و انا في مكانى شهوة كفيله بتدميرنا سوا لقيتنى بقعدها دوجى و هي منصاعة كانى منومها مغناطيسيا بس بتطيع كل شيء و ده لفت نظرى انها مبسوطة من الدور ده انها كلبة و مطيعه بس استغليت الصدفة و بدأت اعصر حلماتها و اهمس في ودنها و انا بلحس ودنها و بهمس فيه بكلمة واحدة بحبك يا لبوة وبعدها بعض شفايفها و بمصها بنعومة و هي سايحة و انا ببدأ احط راس زبي فيها بالراحة لقيتها بتزقفسها لورا عاوزاه جامد و بصوت مبحوح و منهك همست نيكنى اوى افشخنى انا بحبك بحبك حتى لو مش بتحبنى افشخنى يا قلبي وانا بحكم انى كنت بروح الجسم ع الأقل الفتة دى نفسي كان طويل و صحه هبله بقي ف كنت بنيك فيها كانى عاوز ادخل كلى جوه خرم طيزها مش بس زبرى ووسط ما بنيكها قلتلها الوقت بيجرى و قلقان قالتلى بص انا كنت قلقانة منك وخايفة تحاول تفتحنى لكن طلعت بتفهم بس مرضيتش اقولكده من الأول واصلا حطيت منوم لامى و اختى ف الاحسن تعالى ننزل اوضتى تحت هنا زبي نام وقلبي وقع في رجلى كنت قربت من سكتة قلبية لقيتها بتقولى منتا لو منزلتش دلوقتى هصرخ و اجرى و أقول حرامى و كانى بكلم بنت تانية لقيتنى بمشي وراها و مسحوب كانى انا الفريسه و هي الصياد دخلت شقتهم لقيت فعلا كلامها حقيقي طلعت حطت 4 حبايات منوم في حلة الشوربة بتاعت اللحمة وهما كانوا تعبانين في الشغل اوى النهاردة و بكده مش هياخدوا بالهم من المنوم انا بسمع التفاصيل من بقها و انا مصدوم أصلا لقيتنى بسالها قلتلها انتى متاكده انك دبلوم تجارة قالتلى انا كنت عاوزة اكمل ثانوى بس الحال ضيق يا علق ........!!!!

بعدها لقيتها بتشدنى لاوضتها وفتحت النور قالتلى عشان ابقي شايفاك و انتا بتنيك طيازى النيك فيها طلع حلو اوى قلتلها انتى كل حاجة فيكى حلوة و لازم امتعك مش هتمتع لوحدى بدأت اتكيف مع الجو و بتناسي حوار نوم أمها تماما في الاوضة التانية و لقيتها طلعت قميص نوم من جهازها اسود وكان القميص مشدود من ع طيازها قطعة واحدة واصل لحد فوق وراكها وشق كسها بيبان منه و كان مخليها فعلا زى تماثيل الاغريق مخليها بتلمع وكان ليه تاثير السحر ع زبي لقيته قام و كانه ضرب فيها انفجار بالظبط لقيته قام مرة واحدة و لقيتنى ببوسها من كل حتة فيها و تانى كانى عاوز اعيد كل اللحظات معاها بقيت بلحس حرفيا كل ملي فيها و بعد كده رفعت القميص من على طيازها و هي واقفة ع الحسطة و مادة ايديها و موطية ومرة واحدة بدون انذار رزعته في خرم طيزها اللى كان تقريبا قرب ينشف هي صرخت صرخة مكتومة وانا قلقت قالتلى كمل يا متناك وانا برزع فيها كانى بحفر في نفق بزبي و بضانى تخبط فيها و انا بنيك قوى بكل عنف بكل همجية في خرم طيزها و هي عينها مدمعة من الهيجان و بتقولى افشخ القارحة المتناكة افشخنى بعشقك و انا نازل نيك فيها و بدأت امسك شعرها و اشده و اوى واسبانك بالراحة ع طيازها و بعد كده اقوى شوية و ف اقوى لحد ما طيزها بقت مولعه و احمرت اوى و انا مكمل نيك فيها بعدها نيمتها ع ضهرها و رفعت رجليها ع كتافي و نزلت احط وشي بين شفايف كسها و الحس فيه و اعض شفايفه اوى و الحس فيه و هي بدأت توصل للنشوة بجنون وقالتلى هجيب بدأت تحس انها هتصرخ راحت شادة المخدة بسرعه و عاضة فيها جامد حسيت سنانها هتتكسر و بعدها قمت قعدت ع طرف السرير و قلتلها تعالى و هي ع وشها ابتسامتها المعتادة اللى تبغير يومى للاحسن مجرد زكراها و غمازاتها و طلعت لسانها بشهوة و محنة قلتلها تعالى بضهرك بدأت تعدل نفسها ع زبي لحد ما دخل نصه و هي بتتأوه من الألم جوة طيزها و وانا بشد شعرها لتحت عشان تسيب نفسها و مرة واحدة قعدت عليه كله و الم جامد ليها زى ما قالتلى بدأت ساكنة خالص من غير حركة لمدة دقيقة او اقل وبعدها بدأت تتحرك و تطنطط عليه بشكل اقوى ف اقوى ف اقوى لحد ما بقت بتنزل عليه و هي ممحونة اوى و تقولى عاجباك طيزى يا قلبي عاجباك طياز روحك و انا ايديا الاتنين بتدك بزازها و فلقتين طيازها و بسبانكهم و حطيت طرف صوابعى ع شفايف كسها و بدعك فيهم كنا ع الوضع ده لمدة 10 دقايق تقريبا بعدها جبنا سوى ببص في تليفونى لقيتها وصلت الساعة 4 الفجر و لقيتها بتقولى تعالى نستحمى و بعدها البس و انزل دخلنا استحمينا سوى و نكتها تانى برغم الم طيزها و الم زبي بحكم انها اول مرة انيك و بعدها نزلت وحسيت انى اول مرة ادوق حلاوة نيك بنت مصرية ........

يتبع ان احببتم الجزء الأول قيموا حتى نقوم بنشر الجزء الثانى ........


H69WeWu.md.jpg
حلوة فشخ
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
  • حبيته
التفاعلات: Lucifer the best fucker
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
شرف ليا يا صديقي ردكم و بالفعل الجزء التانى موجود ممكن تشرفنى برايك فيه
 
  • عجبني
التفاعلات: Lucifer the best fucker
ضعه هنا في تعليق ثم اطلب دمجه
 
ضع الجزء نفسه ليس الرابط
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%