د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
ستعيشون معي لواط عنيف و تبادل قوي جدا في قصتي الملتهبة مع صديقي و رفيق دربي الذي عشقته منذ ان كنا صغرا و نحن جارين في الحي و منذ بلوغنا و نحن نتبادل اللواط حيث انيكه و ينيكني بطريقة عادية لكن سوفت بدون ادخال الازبار يعني احك زبي على طيزه حتى اقذف ثم يفعل لي نفس الشيئ . بقينا على هذه الحالة لمدة حوالي ستة سنوات اين كنا نلتقي احيانا في العمارة اوقات الظهيرة و احيانا في القبو او المصعد و عادة تكون النيكة سريعة جدا و بلا اي مقدمات فيكفي لاحدنا ان ينزل بنطلونه و يكشف طيزه فياتي الاخر و يضع زبه بين الفلقتين و يهز حتى يقذف منيه . كانت نياكة لذيذة جدا مع صديقي الذي لم امل منه ابدا و ازداد حبي له لكني مع مرور الوقت صار لابد لي ان اكتشف النيك الحقيقي و ادخل زبي في طيزه الذي دائما اشتهيه الى ان جاءت الفرصة حين ذهب افراد عائلتي الى عرس احدى القريبات و بقيت احرص البيت و اول شيئ بدات به هو ان اتصلت بصديقي ناجي و طلبت منه المجيئ الى بيتي و كانت فرصة ذهبية كي نمارس لواط عنيف و نتبادل النيك الحقيقي عوض تلك الحركات التي كنا نمارسها عادة بصفة سريعة و نحن خائفين من ان يكتشف امرنا و قد كان الوقت يومها كافيا حيث كانت الساعة العاشرة صباحا و افراد العائلة لن يرجعوا قبل الثامنة مساءا
حين دخل ناجي بدا قلبي ينبض لانني ساعيش معه لواط عنيف على راحتنا و لن يدخل علينا اي احد و لاول مرة اقبله براحتي و يقبلني من الفم و انفاسنا تعلو و تزداد و الشهوة تشتعل بيننا و بدات اعريه و يعريني و نحن لم نتوقف عن القبلات و ادخال الالسنة في الفم و مصها . و كنا في العادة يدور احدنا و يترك صديقه ينيك ثم ياتي دوره لكن هذه المرة عرضت عليه فكرة جميلة جدا تقبلها و وافق عليها بسرعة و هي ان اتركه يعمل ما يحلو له و ينيكني مثلما يريد ثم يتركني افعل له ما اريد و اشترطت عليه ادخال الزب كاملا في الطيز و امكانية الشتم و السب اثناء النيك اي باختصار كنت اريد لواط عنيف و النيك بقوة و كان الامر اشبه بالتحدي لاننا لطالما كنا نتجادل من زبه اكبر او من يقذف كمية المني اكثر و له شهوة اقوى و قد جاءت الفرصة كي يثبت كل واحد جدارته و قوة زبه . كان ناجي هو السباق للنيك حيث قبلني من فمي ثم طلب مني ان ارضع زبه و بدات امص له و الحس خصيتيه و هو يشتمني و يقول ارضع يا ابن القحبة و يجذبني من شضعري بقوة ثم يخرج زبه و يضربني به على وجهي
بعد ذلك طلب مني ان اخذ وضعية الكلبة و جاء من خلفي و هو على ركبتيه و بدا يدفع زبه في طيزي فاحسست بالم قوي جدا في لواط عنيف لكن زبه لم يدخل فطلبت منه ان يدهنه بزيت جوز الهند الذي نضعه على شعرنا و اخبرته انه موجود في الحمام . و ذهب ناجي و عاد و هو يمشي عاري تماما كما ولدته امه و زبه منتصب و حين دهنه بالزيت صار يلمع و عاد لادخال زبه في طيزي و انا بتلك الوضعية و كان يدخل زبه و هو يشتمني و يزيدني اصرارا على نيكه بطريقة اقوى من التي ناكني بها في تبادل لواط عنيف حتى اثبت له اني نياك اكثر منه . و بدا زبه يخترق طيزي و انا اشعر برغبة في التبرز و احس كانني استقبل سكين في طيزي فانا لم اكن معتاد على النيك من قبل بهذه الطريقة و حين ادخل زبه صاح ناجي بكل قوة و امسكني من شعري ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الضخو زبه في طيزي ثم قال مممممم يا بن الشرموطة اين كانت هذه الحلاوة مخفية اليوم فقط عرفت معنى نيك الطيز ثم طلب مني ان التفت اليه و حين التفتت صفعني على خدي و قال خذي يا شرموطتي و بسرعة عاد الى الهز و الضخ بطريقة سريعة في لواط قوي جدا و انا احس ان طيزي سيمتزق من زبه
و بقي ناجي على تلك الحال حتى احسست انه بدا يرتعش فانا كنت معتاد عليه و اعرف كيف يتصرف حين يريد ان يقذف و حتى طريقته في التنفس تتغير و خاصة و انه هذه المرة كان ينيك نيكة كاملة من الطيز و زبه داخل في طيزي كاملا . اخرج زبه ناجي من طيزي و قربه نحو وجهي بعد لواط عنيف و ساخن و قوي جدا ……..
يتبع
الجزء الثاني
بعدما ناكني ناجي في لواط عنيف جعلني احس ان طيزي ستتمزق جاءت لحظة الفرج حين سحب زبه من طيزي و امسكه و هو يقترب بسرعة من وجهي و كنت متاكد انه يريد ان يقذف على وجهي حتى تكتمل متعته لكنه لم يكن يعلم ما ينتظره من زبي . و رغم اني لاول مرة استقبل المني على وجهي الا انه صراحة كانت لحظة لذيذة و مثيرة جدا حيث كان زبه يرمي المني بقوة على وجهي على شكل دفعات و انا اتخيله مثل المسدس فمع كل طلقة مني كنت اغمض عيني و كان المني ينزل على وجهي حار و يزيد من تهييجي الى ان افرغ ناجي كل المني و سقط زبه الى الاسفل بعدما ارتخى و شبع من الطيز و بسرعة ذهبت و نظفت طيزي و غسلت وجهي و عدت الى ناجي و هو عاري كما ولدته امه و قد اطفئ شهوته و لم يكن يعلم اني صرت مثل الحصان في تلك اللحظات من قوة الشهوة و اصراري على لواط عنيف و قوي كنت مصمم ان اجعله لن ينساه طوال حياته . قابلته و انا امسك زبي و هو على ركبته ثم صفعته بقوة و قلت له نيك امك يابن الشرموطة انا اليوم سانيكك و انيك امك و اختك و ابوك ثم فتح فمه و ادخلت زبي كاملا في فمه بكل قوة حتى اصابه الاختناق و امسكته من شعره و نكته نيكة سريعة من الفم في لواط عنيف لكني لم استطع المواصلة
احسست بالنر تخرج من زبي حين كان في فمه و لم اقاوم تلك اللذة و قذفت في فمه كمية مني كنت اشعر و كانني ابول داخل فمه و في الوقت الذي حاول ترك زبي امسكته من شعره حتى اكمل القذف و طلبت منه ان يبلعه و يلحس زبي كاملا الى اخر قطرة مني . و حين كان يلحس كان المني يخرج من بين شفتيه و انا اصفعه و اطلب منه ان يلحسه لانني لم ارد ان اضيع اي قطرة مني و لاحظت ان ناجي كان سعيدا لانني لم انك و اعذبه و كان يعتقد اني سابرد و لن استطيع ان انيكه مرة اخرى لكني كنت مصمم و حتى و ان كانت شهوتي انطفات فانا اريد ان انيكه و اعذبه بزبي في لواط عنيف لن ينساه . بعد ذلك ارتخى زبي و طلب مني ناجي ان يذهب كي يغسل فمه لكني صفعته مرة اخرى و قلت له اسكت يا ابن القحبة انا لم ابدا النيك بعد و مسكته مرة اخرى من شعره و طلبت منه ان يرضع بلا توقف و كان ناجي يرضع زبي مثل شرموطة خبيرة و من حين لاخر اخرج زبي كي ارى حالته و درجة الانتصاب التي وصلها الى ان انتصب زبي مرة اخرى و بدات احس بالنشوة و اللذة
و من شدة تبلل زبي من المص و بقايا المني و اللعاب التففت من خلفه و وضعت زبي على الفتحة الحمراء التي كانت صغيرة ثم بدات ادخله في طيزه و هو يصرخ و انا اصفعه و اسبه و اقول له انا الان اتخيل اني انيك امك و كانت امه امراة جميلة و لطالما كنت استمني حين ارى بزازها لما تطل من النافذة . و كنت احس ان زبي يقتحم طيزه و يمزق فتحتها التي كانت تقاوم و تمنع زبي من الدخول لكن قوة الانتصاب و هيجاني على النيك في لواط عنيف جعلت زبي يخترق الفتحة بقوة حتى ادخلت نصف الزب و كانني فتحته و مزقت غشاء بكارة الطيز و مثلما احس هو بالحرارة و اللذة حين ادخل زبه في طيزي فقد شعرت باحلى متعة في حياتي و بحرارة جميلة جدا و نعومة و انا انيك ناجي من طيزه . و بعد ذلك ادخلت زبي كاملا و صرت انيك و اضخ و اشتم امه و اقول له اه اح مممممم انا اتخيل الان اني انيك امك من كسها الساخن و هو يرد و يقول لا تشتم امي يا ابن المتناكة و ذكرته اننا اتفقنا على ان نفعل ما نريد و نقول ما نشاء
و حتى اعذبه كنت اخرج زبي كاملا و ابتعد عنه لحوالي نصف متر ثم اهجم على طيزه مرة اخرى بكل قوة و احتضنه و انا من خلفه و صدري فوق ظهره و صرت اعضه من الرقبة و انيكه مثل نيكة القطط و اضغط على حلمات بزازه الصغيرة و اقبله قبلات من الرقبة ساخنة جدا بلا توقف في اجمل نيك و لواط عنيف جدا و اطلب منه ان يصيح مثل الشرموطة و استفزه بماه الجميلة و اسميه باسم امه و انا انيكه حتى يغضب و احيانا باسم ابوه و اقول له انا انيك ابوك مثلما انيك امك
يتبع
الجزء الثالث
كنت انيك ناجي في لواط عنيف و انا اشتم ابوه و امه و اعضه من الرقبة و زبي داخل كاملا في طيزه و هو يحس انه شرموطة و كانت احلى نيكة و لواط تمتعت بها في حياتي رغم اننا كنا نتنايك منذ الصغر و اعرف طيزه جيدا و زبه مثلما يعرف طيزي و زبي . كانت في داخلي رغبة كبيرة في اخراج كل مكبوتاتي و شهوتي باقوى طريقة ممكنة حيث لذة النيك من الطيز الصغيرة التي كنت احك زبي و الراس فقط على فتحتها و اذا بي اجد نفسي اخترقها و انيكها بتلك القوة و كان يجب علي ان اذل ناجي حتى ابرهن له اني نياك اكثر منه و اقوى . و حين كنت ادخل زبي كنت اسمع صوت انشراخ فتحته و انغلاقها و اعرف ان هذا يسبب له الالم حيث كان يطلب مني دهن زبي بزيت جوز الهند لكني اصريت ان انيكه بزب جاف حتى اعطبه بالزب في الوقت الذي اشعر به بتلك المتعة في لواط عنيف و لذيذ جدا . و لم اتوقف عن سبه و مناداته بشرموطتي ثم المس له بزازه و انا اقول له هذه بزاز امك الشرموطة و انا سارضع حلمتها و هو يغضب و يحاول النهوض و توقيفي عن النيك لكني كنت دائما اذكره بالشروط التي اتفقنا عليها
و حتى اذيقه فنون و الوان النيك و اللواط كاملة بلا نقصان كنت اخرج زبي من طيزه و رائحة البراز تملا زبي و اطلب منه ان يرضع و اقول له ارضع خراك يا شرموط و اشعر انه يتقزز من ذلك لكن لم يكن بيده من امر الا القبول و الموافقة . و بعد ذلك القيته على السرير بوضعية اخرى حيث رفعت رجليه على كتفي و بصقت له في خرم طيزه و ادخلت زبي مرة اخرى في لواط عنيف و قوي جدا مع ناجي حتى اوصلت خصيتاي الى فلقتيه و بات اقبله من فمه مثل الشرموطة و انا اطلب منه اخراج لسانه كي اعضه و صرت اهزه على السرير بكل قوة و حين اصل الى صدره و ارضع اقول له انا ارضع بزاز امك الشرموطة و اتمنى لو كانت هنا مكانك كي انيكها و اتمتع بطيزها و كسها . و حين احس اني على وشك القذف او تاتيني الرغبة اتوقف عن الضخ و ابقي زبي كاملا في طيزه و اتحول الى الشتم و استفزاز اعصابه الا انه بعدما تعذب بزبي صار لا يبالي بالامر و كل ما كان يقوله و هو هيا افرغ حليب زبك انا تعبت و لم يكن يعلم ان زبي لن يتوقف عن طيزه بعدما فتحتها في لواط عنيف و نيكة قوية مثل تلك
و من كثرة ما نكته و هززته على السرير انكمش زبه و صار صغيرا جدا حيث كنت انيكه و العب به و امسكه باصبعين فقط ثم استفزه و اقول اين ذهب زبك الكبير الذي كنت تقارنه مع زبي ثم اخرج زبي و اضعه فوق زبه و يظهر زبي المنتصب مثل زب الحمار . و استفززته مرة اخرى حين قلت له انت طيزك لذيذ و زبك صغير مثل زب ابوك و هنا غضب مرة اخرى ثم سالني هل رايت زب ابي من قبل و شتمني و حاول النهوض لكني صفعته بقوة صفعتين متتاليتين ثم قبلت له انت و ابوك ابانء شراميط و انا انيككما مع بعض و عدت للركوب عليه مرة اخرى و هذه المرة رحت اعضه من الرقبة مرة اخرى و انا اثبته و اصدر اهات ساخنة مع اصوات القط مياو مياو و كانني قط انيك قطة و اثبتها باسناني كي لا تفلت مني و استمريت معه في لواط عنيف و رهيب لمدة حوالي اربعين دقيقة اذفقته ما لم يتخيله طوال حياته لحظات النيك و قوة الزب الى ان وصلت الى مرحلة احسست فيها ان زبي ينبض نبضات اخراج المني و بسرعة حولته الى وجهه و طلبت منه ان يفتح فمه كي افرغ ماء زبي على وجهه الناعم
و كنت قادر على ادخال زبي في فمه حين اقذف لكني ارتايت ان اضعه على شفته العليا حتى يطير المني الى عينيه و جبهته و شعره و بدات ارش وجهه كاملا بحليب زبي الذي ملا له كامل وجهه و تركت زبي في فمه يرضعه رغم ارتخاءه و تشبعي بالنيك و الطيز على الاقل في طلك اليوم بعد لواط عنيف و ممتع جدا . و حين اكملت القذف عرضت عليه ان ناخذ حماما مشتركا نتبادل اللواط فيه مرة اخرى و نمارس جنس حب طبيعي بلا شتم و سب لكنه اصر ان ينيكني مرة اخرى قبل الاستحمام لان زبه هج و كان يريدني ان امكنه من اذلالي مرة اخرى لكني ذكرته ان لاتفاق كان على نيكة فقط و منذ ذلك التاريخ صرنا حين نتبادل اللواط نسمح لبعضنا بداخل الزب
ستعيشون معي لواط عنيف و تبادل قوي جدا في قصتي الملتهبة مع صديقي و رفيق دربي الذي عشقته منذ ان كنا صغرا و نحن جارين في الحي و منذ بلوغنا و نحن نتبادل اللواط حيث انيكه و ينيكني بطريقة عادية لكن سوفت بدون ادخال الازبار يعني احك زبي على طيزه حتى اقذف ثم يفعل لي نفس الشيئ . بقينا على هذه الحالة لمدة حوالي ستة سنوات اين كنا نلتقي احيانا في العمارة اوقات الظهيرة و احيانا في القبو او المصعد و عادة تكون النيكة سريعة جدا و بلا اي مقدمات فيكفي لاحدنا ان ينزل بنطلونه و يكشف طيزه فياتي الاخر و يضع زبه بين الفلقتين و يهز حتى يقذف منيه . كانت نياكة لذيذة جدا مع صديقي الذي لم امل منه ابدا و ازداد حبي له لكني مع مرور الوقت صار لابد لي ان اكتشف النيك الحقيقي و ادخل زبي في طيزه الذي دائما اشتهيه الى ان جاءت الفرصة حين ذهب افراد عائلتي الى عرس احدى القريبات و بقيت احرص البيت و اول شيئ بدات به هو ان اتصلت بصديقي ناجي و طلبت منه المجيئ الى بيتي و كانت فرصة ذهبية كي نمارس لواط عنيف و نتبادل النيك الحقيقي عوض تلك الحركات التي كنا نمارسها عادة بصفة سريعة و نحن خائفين من ان يكتشف امرنا و قد كان الوقت يومها كافيا حيث كانت الساعة العاشرة صباحا و افراد العائلة لن يرجعوا قبل الثامنة مساءا
حين دخل ناجي بدا قلبي ينبض لانني ساعيش معه لواط عنيف على راحتنا و لن يدخل علينا اي احد و لاول مرة اقبله براحتي و يقبلني من الفم و انفاسنا تعلو و تزداد و الشهوة تشتعل بيننا و بدات اعريه و يعريني و نحن لم نتوقف عن القبلات و ادخال الالسنة في الفم و مصها . و كنا في العادة يدور احدنا و يترك صديقه ينيك ثم ياتي دوره لكن هذه المرة عرضت عليه فكرة جميلة جدا تقبلها و وافق عليها بسرعة و هي ان اتركه يعمل ما يحلو له و ينيكني مثلما يريد ثم يتركني افعل له ما اريد و اشترطت عليه ادخال الزب كاملا في الطيز و امكانية الشتم و السب اثناء النيك اي باختصار كنت اريد لواط عنيف و النيك بقوة و كان الامر اشبه بالتحدي لاننا لطالما كنا نتجادل من زبه اكبر او من يقذف كمية المني اكثر و له شهوة اقوى و قد جاءت الفرصة كي يثبت كل واحد جدارته و قوة زبه . كان ناجي هو السباق للنيك حيث قبلني من فمي ثم طلب مني ان ارضع زبه و بدات امص له و الحس خصيتيه و هو يشتمني و يقول ارضع يا ابن القحبة و يجذبني من شضعري بقوة ثم يخرج زبه و يضربني به على وجهي
بعد ذلك طلب مني ان اخذ وضعية الكلبة و جاء من خلفي و هو على ركبتيه و بدا يدفع زبه في طيزي فاحسست بالم قوي جدا في لواط عنيف لكن زبه لم يدخل فطلبت منه ان يدهنه بزيت جوز الهند الذي نضعه على شعرنا و اخبرته انه موجود في الحمام . و ذهب ناجي و عاد و هو يمشي عاري تماما كما ولدته امه و زبه منتصب و حين دهنه بالزيت صار يلمع و عاد لادخال زبه في طيزي و انا بتلك الوضعية و كان يدخل زبه و هو يشتمني و يزيدني اصرارا على نيكه بطريقة اقوى من التي ناكني بها في تبادل لواط عنيف حتى اثبت له اني نياك اكثر منه . و بدا زبه يخترق طيزي و انا اشعر برغبة في التبرز و احس كانني استقبل سكين في طيزي فانا لم اكن معتاد على النيك من قبل بهذه الطريقة و حين ادخل زبه صاح ناجي بكل قوة و امسكني من شعري ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن الضخو زبه في طيزي ثم قال مممممم يا بن الشرموطة اين كانت هذه الحلاوة مخفية اليوم فقط عرفت معنى نيك الطيز ثم طلب مني ان التفت اليه و حين التفتت صفعني على خدي و قال خذي يا شرموطتي و بسرعة عاد الى الهز و الضخ بطريقة سريعة في لواط قوي جدا و انا احس ان طيزي سيمتزق من زبه
و بقي ناجي على تلك الحال حتى احسست انه بدا يرتعش فانا كنت معتاد عليه و اعرف كيف يتصرف حين يريد ان يقذف و حتى طريقته في التنفس تتغير و خاصة و انه هذه المرة كان ينيك نيكة كاملة من الطيز و زبه داخل في طيزي كاملا . اخرج زبه ناجي من طيزي و قربه نحو وجهي بعد لواط عنيف و ساخن و قوي جدا ……..
يتبع
الجزء الثاني
بعدما ناكني ناجي في لواط عنيف جعلني احس ان طيزي ستتمزق جاءت لحظة الفرج حين سحب زبه من طيزي و امسكه و هو يقترب بسرعة من وجهي و كنت متاكد انه يريد ان يقذف على وجهي حتى تكتمل متعته لكنه لم يكن يعلم ما ينتظره من زبي . و رغم اني لاول مرة استقبل المني على وجهي الا انه صراحة كانت لحظة لذيذة و مثيرة جدا حيث كان زبه يرمي المني بقوة على وجهي على شكل دفعات و انا اتخيله مثل المسدس فمع كل طلقة مني كنت اغمض عيني و كان المني ينزل على وجهي حار و يزيد من تهييجي الى ان افرغ ناجي كل المني و سقط زبه الى الاسفل بعدما ارتخى و شبع من الطيز و بسرعة ذهبت و نظفت طيزي و غسلت وجهي و عدت الى ناجي و هو عاري كما ولدته امه و قد اطفئ شهوته و لم يكن يعلم اني صرت مثل الحصان في تلك اللحظات من قوة الشهوة و اصراري على لواط عنيف و قوي كنت مصمم ان اجعله لن ينساه طوال حياته . قابلته و انا امسك زبي و هو على ركبته ثم صفعته بقوة و قلت له نيك امك يابن الشرموطة انا اليوم سانيكك و انيك امك و اختك و ابوك ثم فتح فمه و ادخلت زبي كاملا في فمه بكل قوة حتى اصابه الاختناق و امسكته من شعره و نكته نيكة سريعة من الفم في لواط عنيف لكني لم استطع المواصلة
احسست بالنر تخرج من زبي حين كان في فمه و لم اقاوم تلك اللذة و قذفت في فمه كمية مني كنت اشعر و كانني ابول داخل فمه و في الوقت الذي حاول ترك زبي امسكته من شعره حتى اكمل القذف و طلبت منه ان يبلعه و يلحس زبي كاملا الى اخر قطرة مني . و حين كان يلحس كان المني يخرج من بين شفتيه و انا اصفعه و اطلب منه ان يلحسه لانني لم ارد ان اضيع اي قطرة مني و لاحظت ان ناجي كان سعيدا لانني لم انك و اعذبه و كان يعتقد اني سابرد و لن استطيع ان انيكه مرة اخرى لكني كنت مصمم و حتى و ان كانت شهوتي انطفات فانا اريد ان انيكه و اعذبه بزبي في لواط عنيف لن ينساه . بعد ذلك ارتخى زبي و طلب مني ناجي ان يذهب كي يغسل فمه لكني صفعته مرة اخرى و قلت له اسكت يا ابن القحبة انا لم ابدا النيك بعد و مسكته مرة اخرى من شعره و طلبت منه ان يرضع بلا توقف و كان ناجي يرضع زبي مثل شرموطة خبيرة و من حين لاخر اخرج زبي كي ارى حالته و درجة الانتصاب التي وصلها الى ان انتصب زبي مرة اخرى و بدات احس بالنشوة و اللذة
و من شدة تبلل زبي من المص و بقايا المني و اللعاب التففت من خلفه و وضعت زبي على الفتحة الحمراء التي كانت صغيرة ثم بدات ادخله في طيزه و هو يصرخ و انا اصفعه و اسبه و اقول له انا الان اتخيل اني انيك امك و كانت امه امراة جميلة و لطالما كنت استمني حين ارى بزازها لما تطل من النافذة . و كنت احس ان زبي يقتحم طيزه و يمزق فتحتها التي كانت تقاوم و تمنع زبي من الدخول لكن قوة الانتصاب و هيجاني على النيك في لواط عنيف جعلت زبي يخترق الفتحة بقوة حتى ادخلت نصف الزب و كانني فتحته و مزقت غشاء بكارة الطيز و مثلما احس هو بالحرارة و اللذة حين ادخل زبه في طيزي فقد شعرت باحلى متعة في حياتي و بحرارة جميلة جدا و نعومة و انا انيك ناجي من طيزه . و بعد ذلك ادخلت زبي كاملا و صرت انيك و اضخ و اشتم امه و اقول له اه اح مممممم انا اتخيل الان اني انيك امك من كسها الساخن و هو يرد و يقول لا تشتم امي يا ابن المتناكة و ذكرته اننا اتفقنا على ان نفعل ما نريد و نقول ما نشاء
و حتى اعذبه كنت اخرج زبي كاملا و ابتعد عنه لحوالي نصف متر ثم اهجم على طيزه مرة اخرى بكل قوة و احتضنه و انا من خلفه و صدري فوق ظهره و صرت اعضه من الرقبة و انيكه مثل نيكة القطط و اضغط على حلمات بزازه الصغيرة و اقبله قبلات من الرقبة ساخنة جدا بلا توقف في اجمل نيك و لواط عنيف جدا و اطلب منه ان يصيح مثل الشرموطة و استفزه بماه الجميلة و اسميه باسم امه و انا انيكه حتى يغضب و احيانا باسم ابوه و اقول له انا انيك ابوك مثلما انيك امك
يتبع
الجزء الثالث
كنت انيك ناجي في لواط عنيف و انا اشتم ابوه و امه و اعضه من الرقبة و زبي داخل كاملا في طيزه و هو يحس انه شرموطة و كانت احلى نيكة و لواط تمتعت بها في حياتي رغم اننا كنا نتنايك منذ الصغر و اعرف طيزه جيدا و زبه مثلما يعرف طيزي و زبي . كانت في داخلي رغبة كبيرة في اخراج كل مكبوتاتي و شهوتي باقوى طريقة ممكنة حيث لذة النيك من الطيز الصغيرة التي كنت احك زبي و الراس فقط على فتحتها و اذا بي اجد نفسي اخترقها و انيكها بتلك القوة و كان يجب علي ان اذل ناجي حتى ابرهن له اني نياك اكثر منه و اقوى . و حين كنت ادخل زبي كنت اسمع صوت انشراخ فتحته و انغلاقها و اعرف ان هذا يسبب له الالم حيث كان يطلب مني دهن زبي بزيت جوز الهند لكني اصريت ان انيكه بزب جاف حتى اعطبه بالزب في الوقت الذي اشعر به بتلك المتعة في لواط عنيف و لذيذ جدا . و لم اتوقف عن سبه و مناداته بشرموطتي ثم المس له بزازه و انا اقول له هذه بزاز امك الشرموطة و انا سارضع حلمتها و هو يغضب و يحاول النهوض و توقيفي عن النيك لكني كنت دائما اذكره بالشروط التي اتفقنا عليها
و حتى اذيقه فنون و الوان النيك و اللواط كاملة بلا نقصان كنت اخرج زبي من طيزه و رائحة البراز تملا زبي و اطلب منه ان يرضع و اقول له ارضع خراك يا شرموط و اشعر انه يتقزز من ذلك لكن لم يكن بيده من امر الا القبول و الموافقة . و بعد ذلك القيته على السرير بوضعية اخرى حيث رفعت رجليه على كتفي و بصقت له في خرم طيزه و ادخلت زبي مرة اخرى في لواط عنيف و قوي جدا مع ناجي حتى اوصلت خصيتاي الى فلقتيه و بات اقبله من فمه مثل الشرموطة و انا اطلب منه اخراج لسانه كي اعضه و صرت اهزه على السرير بكل قوة و حين اصل الى صدره و ارضع اقول له انا ارضع بزاز امك الشرموطة و اتمنى لو كانت هنا مكانك كي انيكها و اتمتع بطيزها و كسها . و حين احس اني على وشك القذف او تاتيني الرغبة اتوقف عن الضخ و ابقي زبي كاملا في طيزه و اتحول الى الشتم و استفزاز اعصابه الا انه بعدما تعذب بزبي صار لا يبالي بالامر و كل ما كان يقوله و هو هيا افرغ حليب زبك انا تعبت و لم يكن يعلم ان زبي لن يتوقف عن طيزه بعدما فتحتها في لواط عنيف و نيكة قوية مثل تلك
و من كثرة ما نكته و هززته على السرير انكمش زبه و صار صغيرا جدا حيث كنت انيكه و العب به و امسكه باصبعين فقط ثم استفزه و اقول اين ذهب زبك الكبير الذي كنت تقارنه مع زبي ثم اخرج زبي و اضعه فوق زبه و يظهر زبي المنتصب مثل زب الحمار . و استفززته مرة اخرى حين قلت له انت طيزك لذيذ و زبك صغير مثل زب ابوك و هنا غضب مرة اخرى ثم سالني هل رايت زب ابي من قبل و شتمني و حاول النهوض لكني صفعته بقوة صفعتين متتاليتين ثم قبلت له انت و ابوك ابانء شراميط و انا انيككما مع بعض و عدت للركوب عليه مرة اخرى و هذه المرة رحت اعضه من الرقبة مرة اخرى و انا اثبته و اصدر اهات ساخنة مع اصوات القط مياو مياو و كانني قط انيك قطة و اثبتها باسناني كي لا تفلت مني و استمريت معه في لواط عنيف و رهيب لمدة حوالي اربعين دقيقة اذفقته ما لم يتخيله طوال حياته لحظات النيك و قوة الزب الى ان وصلت الى مرحلة احسست فيها ان زبي ينبض نبضات اخراج المني و بسرعة حولته الى وجهه و طلبت منه ان يفتح فمه كي افرغ ماء زبي على وجهه الناعم
و كنت قادر على ادخال زبي في فمه حين اقذف لكني ارتايت ان اضعه على شفته العليا حتى يطير المني الى عينيه و جبهته و شعره و بدات ارش وجهه كاملا بحليب زبي الذي ملا له كامل وجهه و تركت زبي في فمه يرضعه رغم ارتخاءه و تشبعي بالنيك و الطيز على الاقل في طلك اليوم بعد لواط عنيف و ممتع جدا . و حين اكملت القذف عرضت عليه ان ناخذ حماما مشتركا نتبادل اللواط فيه مرة اخرى و نمارس جنس حب طبيعي بلا شتم و سب لكنه اصر ان ينيكني مرة اخرى قبل الاستحمام لان زبه هج و كان يريدني ان امكنه من اذلالي مرة اخرى لكني ذكرته ان لاتفاق كان على نيكة فقط و منذ ذلك التاريخ صرنا حين نتبادل اللواط نسمح لبعضنا بداخل الزب