- إنضم
- 30 يناير 2022
- المشاركات
- 552
- مستوى التفاعل
- 1,243
- نقاط
- 2,546
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
كان عمري 13 سنة عندما ذهبت مع العائلة الى لندن وقد نزلنا في
فندق كبير وضخم وجميل جدا كان الوقت شتاء والجو بارد جدا في
لندن لذا كنت لا افضل ان اترك الفندق واذهب مع ابي وامي الى خارج
الفندق , وفي يوم ذهبوا وتركوني لوحدي في الفندق فاتصلت بالفندق
وسألتهم ان كان عندهم مسبح داخلي فقال لي الموظف نعم يوجد عندنا
احلى مسبح هنا في الفندق فرحت كثيرا ولبست شورت السبح واخذت
معي المنشفة وقلت يمكن اصادف احد انيكه او ينيكني وتكون مغامرة
ممتعة كعادتي ابحث عن المغامرات السكسية ذهبت الى هناك ولكن لم يكن
احد فيه كان المسبح خاليا وانا الوحيد الذي كنت هناك ضحكت من نفسي
وقلت لن أحضي اليوم بمغامرة كما فكرت.....
بدأت اسبح لوحدي في هذا المسبح المدفاء الكبير وكنت سباحا ماهرا اغطس
من ناحيه واخرج من ناحية اخرى الى ان اصابني الملل فقررت الخروج من
المسبح واذهب الى اللوبي صالون الفندق عسى ان التقي بمغامرة هناك قبل
ان يعودوا والدي من جولتهم بالمحلات التجارية وغطست غطسة اخيرة
وخرجت بجانب الدرج الصغير فرأيته امامي. صبي في مثل عمري جميل
جميل جدا اشقر شعره كسبائك الذهب وعيناه زرقاوتين كالسماء الصافية
وجسمه الابيض الوردي ,كان لابس شورت سباحة احمر قصير لاصق في
جسمه يظهر طيزه المدورة الرائعة كأنها خلقت لكي تتناك وافخاذه المرمرية
وساقاه المستقيمه كانها خلقت لراقص باليه,نظرة الي وعلى شفتيه ابتسامه
وقال بلغة انكليزية متكسرة هل انت لوحدك فاجبت نعم لوحدي
قال اتمانع ان اسبح معك قلت وانا ارسم ابتسامة حلوة على شفتي طبعا ياريت
على الاقل سوف لن اكون لوحدي فنزل ليسبح معي فاخذنا نتكلم ونحن نسبح
ونغوص ونخرج وكلما ما كنت اغوص كنت افتح عيني لارى ايره من تحت
الماء , فعرفت انه من السويد وقد جاء مع والده لانجاز بعض الاعمال الخاصة
بابيه وجاء هو معه , وقد ذهب والده لينجز بعض اعماله وسيغيب لمدة طويلة
وهو لوحده الان كان يتكلم كثيرا سالني من اين انت قلت انا من بيروت
قال لكنك تتكلم الانكليزيه بصورة جيدة قلت نحن في لبنان نتكلم انكليزي..
وفرنساوي قال انتم شعب مثقف قلت طبعا فقال وهل لك اصدقاء في لبنان قلت
طبعا عندي الكثير من الاصدقاء قال انا عندي صديق واحد في السويد ولكن
قالت باستغراب لكن ماذا قال والده قلت وانا اتقرب اليه وما به والده قال بخجل
كلما يراني يلمسني من جسدي من وانا كنت صغير ولحد الان ودائما يمارس
الجنس معي ضحكت وقلت وهل يعجبك انت مايفعله معك قال الان بدأ يعجبني
ولكن قبل الان كان يؤذيني فقلت له وانا اغمز له بعيني كل شيء في بدايته
مؤذي وصعب ضحك هو الاخر وقال هل مارست الجنس مع صبي بعمرك قلت
طبعا وبدات اقترب منه اكثر واصبحت ارجلي تلامس ارجله ونحن الوحيدين
الموجودين في المسبح اقترب هو علي ومد يده من تحت الماء ولامس ايري
والذي كان منتصبا فقال ااه ه ه ه كم هو جميل ابتسمت له وقربت شفتي من
شفتاه فقال لا لا يوجد هنا كاميرات تعال نذهب للحمام فسبحنا للدرج الصغير
وخرجنا فنظرت الى ايره واكان واقفا مثل ايري فمشينا الى الحمام وغلقنا
الباب ورائنا وفتحنا الدش فجئت وطبقت بجسمي عليه من الخلف وهو يبتسم
ويقول الم تتحمل قلت طيزك رائعة فبدأت افرك ايري على طيزه وهو يتحرك
يمينا ويسارا على ايري ثم ادرته عليا وبدات امص شفاهه بين شفتي وازبارنا
تتحرك وتفرك ازبار بعض فمدت يدي وادخلتها من وراء شورت السباحة وبدأت
العب وافرك له طيزه ونحن نقبل بعض فخلعنا لباس السباحة فمسك ايري بيده
ونزل على ركبتيه وبدأ يمصه لي وانا اتأوه من النشوة واللذه التي انا بها حيث
كنت ماسكا رأسه بيدي وادفعها للامام وللخلف على ايري كان محترف مص ازبارة
كان يدخل ايري ويخرجه في فمه ثم يبدأ بتحريك لسانه على رأس ايري ثم يدخل
لسانه في فتحة ايري فيهيجني بهذه الحركه فنهض بعد قليل ووقف امامي وادارة
لي ظهره وانحنى للامام فوضعت بعض من رغوة الصابون على ايري كله وعلى
ثقب طيزه وجئت بايري فوضعته على ثقبه افركه له وهو ثائر ويتوسل لي ان
ادخله وانا كل ما ادخله قليلا اعود واخرجه من طيزه وهو يجن جنونه ..... فدفعني
بطيزه الى الوراء فلصقني بالحائط ودفع طيزه على ايري فدخل كله وبدأ ينيكني
وانا انيكه بكل قوتي , كنت ادفع ايري ليدخل في طيزيه وهو كان يقلص عضلات
طيزه عليه فعندما احاول ان اخرجه كنت الاقي صعوبة لهذا بدأت اشعر بالهيجان
والرعشة التي تملكتني وهو ايظا من كثر الضغط على ايري جاءته الرعشة فبدأ
يصرخ صرخات مكتومه وقال انا ساقذف فبدأت بزيادة سرعتي في النيك وبدأت
ادفع ايري في طيزيه بقوة وهو يفرك ايره بيده وانا انيكه بدأت اقذف بسائلي فيه
وانا ادفع ايري بقوة وجنون فخرج مني سائل كثير غرق طيزه كله وقبل ان اسحب
ايري منه استدار ومسك ايري بيده وبدأ يمصه ويلحس السائل الذي قذفته
ويفركه لي لحد ما نزلت اخر قطرة من سائلي في فمه .
نهض من امامي واستحممنا وذهبنا الى غرفته في الفندق وعاودنا النيك هناك
الى ان حان موعد رجوع والده من عمله وبقيت انيكه لحد ماسافروا عائدين الى
بلادهم السويد ... والى قصص اخرى...اشكركم وارجو قراءة كل مشاركتي في هذا
الموقع واعطائي ارائكم بها ... ودمتم
