مثلية منقول قصيرة عربية فصحى الممثل

[ahmedchocho]

علا صريخ والدي ينادي من الطابق الارضي للفيلا ينادي عليا وعلى امي فجاءه صوت والدتي خمس دقائق واكون

جاهزة اما انا وكنت مشغولا بلبس حذائي انا جاهز وسأنزل حالا وما هي اللا دقائق وكنا كلنا في سيارتنا الفاخرة

ذاهبين الى الحفلة التي كانت احدى السفارات العربية قد عملتها بمناسبة وصول احد الافلام العربية التابعة لتلك

السفارة الى مهرجان كان العالمي وترشيحه لجائزة الاوسكار العالمية . وطبعا كان والدي ووالدتي فرحانين جدا

بهذه الحفلة لانهم سيلتقون باصدقائهم الاغنياء وسيلتقون بكثير من الممثلين العرب والاجانب وقد حضرت والدتي لهذه

الحفلة فستان شيك جدا وغالي الثمن , اما انا فقد ذهبت الى اغلى محل في بيروت واشتريت بدلة سوداء ماركة

جورج ارماني وكان بها خطوط سوداء ضيقة , وكان القميص الذي اخترته تحت البدلة ابيض مخرم بديع جدا

ولبست رباط على شكل ببيونه(وردة) وبها فص الماسي نوعية ازرار القميص بحيث عندما رأني والدي ووالدتي صرخ

والدي بصوت عالي وبأعجاب وقال لامي ان ابنك جميل جدا فضحكت امي وقالت طبعا طالع لامه فقال والدي لا

طالع لابوه فتدخلت لاحسم الموقف وقلت وانا ابتسم لهم بل اخذت من كل واحد فيكم شيء فضحكوا وقال والدي

انك دبلوماسي ياساهر ابتسمت وانا اشعر بزهو في نفسي لانني شاب جميل جدا .

وصلنا الى الفندق الذي كانت فيه الحفلة واوصلنا مدير الفندق والذي كان صديق لوالدي الى الداخل فرأيت صالة

كبيرة والاضواء كانت صاطعة فيهاوناس كثيرون يرحون ويأتون ويشربون ناس في لابسين ابهى الملابس وارقاها

فقال لي والدي ان اغنياء لبنان كلهم هنا اليوم وكذلك اغنياء من باقي الدول العربية فهززت راسي وقال ايظا

كثير من الممثلين والمخرجين العرب هنا ابتسمت وابتعدت عن والديّ . بتدأت اسير لوحدي وانا اتفرج على الحاضرين

وهم ينظرون لي باعجاب شديد واحد من الصحفيين تقرب مني وعرفني على نفسه وسألني هل انت ممثل جديد صحكت

واجبته بالنفي ابتعد عني وهو غير مصدق كثير من النساء والرجال كانوا ينظرون عليا وكانهم يتمنون ان يقظوا ليلة

واحدة معي وكنت سعيد جدا لاني جعلت الكل يعجب بي . ورايته امامي شاب جميل جدا لو نظرة اخاذة

عرفته على الفور انه الممثل العالمي وسارمز له بحرف (ٍ) ,

هو ينظر الي وانا انظر اليه فابتسم لي وانا اقترب منه فقال لي بالانكليزيه هل انت عربي اجبت وانا اضع احلى

ابتسامة على شفتي نعم عربي فقال لم اعرف بان العرب عندهم كل هذا الجمال الاخاذ والرائع فقلت وانا احاول

ان اكون طبيعيا في كلامي ان **** قد خلق الجمال في البلاد العربية فقال عمرك كم سنة فقلت عمري 18 سنة

قال انا اكبر منك انا عمري 25 سنة , قلت العمر كله انشا**** . بدأنا نتكلم عن الحفلة والسينما والافلام التي

مثلها لاني اعشق المغامرات والاثارة والافلام المرعبة وهو كان دائما يمثل مثل هذه الافلام ونحن نتكلم تقرب مننا

شخص انيق فعرفني (س) عليه وقال انه مخرج الافلام العالمي المشهور (ن) فترحبت به واول سؤال سألني

اياه هل تريد ان تمثل في السينما فانك رائع قلت وابتسامتي لاتفارق وجهي لا لااريد قال ستكون مشهورا جدا كما

انك جميل جدا قلت انا جمالي هذا يجلب لي المتاعب في بعض الاحيان حيث الناس كلها تنظر الي عندما اكون في

مكان عام فما سيكون مصيري اذا اصبحت ممثل ومشهور فانني سافقد كل خصوصياتي ويجب ان اكون ملكا للناس

ضحك وقال لكن السينما ستجعلك غني جدا قلت بتواضع ان والدي من اغنى اغنياء العرب وله شركات في انحاء

العالم وستعود لي كلها لهذا انا لايهمني المال ابدا, فقال باسف شديد خسارة اني استطيع ان استغل جمالك الاخاذ

هذا في كل افلامي اعتذرت له بادب فانسحب وبقينا واقفين انا و(س) فقال تعال نذهب الى الفرندة حيث

لايزعجنا احد وافقته على هذا وخرجنا الى الهواء الطلق فقال هل عندك شيء غدا ؟ لاني اتمنى ان اقضي بعض

الوقت معك وبعيدا عن الصحفيين والكاميرات قلت بكل سرور . كنت واضعا يدي على سور الفرندة فوضع هو

يده على يدي وقال وهو ينظر الي كم انت رائع وجميل وكم هي عيونك جميلة قلت ويده مازالت على يدي وانت

كم شفتاك رائعتان اتعرف عندما كنت تقبل احدى البطلات في افلامط كنت اتمنى باني انا الذي اقبلك وابتسمت خجلا

بدأ يفرك يدي بيده وقال لهذا الحد انت معجب بي فأنزلت يدي لتحت فلامست ايره الذي شعرت به منتصبا فنظرت

الى ايره فقال انا اسف قالها بخجل شديد فمدت يدي مرة ثانية ولامست ايره بيدي مرة ثانية وابتسمت له وقلت

الى الغد اذن فجاؤا بعض الصحفيين وبدؤا ياخذون الصور له فابتعدت عنه ودخلت الى الصالة الى ان انتهت

الحفلة وعدنا الى البيت وطوال الطريق كانوا ابي وامي يتكلمون على الحفلة والذي جرى في الحفلة اما انا فكان

عقلي مع (س) واير (س). وفي اليوم التالي جلست انتظر منه التلفون لانه قال بانه سيتصل بي تناولت فطوري

وجلست في غرفتي امام التلفون وفي الساعة الحاديه عشر رن الهاتف فرفعت السماعة وكان هو على الخط قال هل

صحيت من النوم قلت من زمان قال متى تحب ان تأتي لتاخذني قلت متى تريدني انت قال ياريت تاتي الان لاني

اريد ان اراك بأسرع وقت قلت حسنا ساكون عندك بعد نصف ساعةقال اوكي سانتظرك في باب مدخل الفندق قلت اوكي

قمت مسرعا واخذت شاور سريع وغيرت ملابسي وركبت سيارتي السبور وذهبت اليه وكأني اذهب لملاقاة حبيبا لي.

ذهبت اليه في الوقت المحدد بيننا وكان واقف بانتظاري فجاء اليا راكظا وصعد الى السيارة وقال اذهب بسرعة قبل

ان يراني احد ضحكت باعلى صوتي على كلامه وكان يرتدي نظارات وقبعة على راسه ليخفي ملامح وجه, كان

يريد ان يشتري بعض الملابس والحاجيات من اسواق بيروت فاخذته الى كثير من المحلات واشترى كثير من

الحاجيات والملابس عرفت منه بانه لايوجد ملابس حلوة في اميريكا كالموجودة هنا في بيروت بعدها طلب مني ان

نعود الى الفندق لنتغدى هناك حيث اصبحت الساعة الثالثة .ذهبنا الى الفندق فنادى على البيل بوي واعطاه رقم

الغرفة وطلب منه ان يذهب بهذه الحاجيات الى غرفته وذهبنا نحن الى مطعم الفندق ونحن يكاد الجوع ان يقتلنا

وبدأنا نأكل بشراهة ونحن نضحك على بعضنا البعض وعندما انتهينا من الاكل ذهبنا الى صالون الفندق لاحتساء الشاي

فقال لي مارايك تاتي معي لتشاهد السويت الذي انا اسكنه في الفندق وغمزة لي بعينه فاجبت موافقا . صعدنا الى

السويت وكان حقا رائعا غرفتين نوم مع صاله كبيرة بها كل وسائل الراحة فقال هل تسمح لي ان ادخل لاسحم

قليلا قلت طبعا خذ راحتك دخل الى غرفة النوم وبعد قليل ناداني وقال ساهر هل تحب ان تاخذ دش انت الاخر

فذهبت الى غرفة النوم وكان هويرتدي لباسه فقط فتقربت منه قليلا وقلت ياريت فنظرة الي فمدت يدي ومكست بايره

بيدي فاغمض عينه فتقربت ووضعت شفتي على شفتيه وقبلته قبلة لذيذه وقبل ان يحضنني سحبت شفتي وقلت له وانا

اغمز له بعيني بعد الحمام دخلت للحمام واخذت شاور سريع وخرجت ولقيته مازال بلباسه الداخلي فتقربت منه فمسكنس

هو هذه المره بيده واطبق بشفته على شفتي وبدأ يمصهما وانفاسه تتلاحق فالتصقت اجسادنا مع بعض وبدأت ازبارنا

تنتصب بقوة وهو بدأ يحرك اّيره على اّيري المنتصب والواقف كالحربة وبدأت يداه تتجه للخلف وبدأت كفاه تفرك

ظهري وتتجه ناحية الاسفل فادخل يده في لباسي وبدأ يحركهما على طيزي ويمررهما بين فلقتي طيزي وانا ماسكه

من طيزه حيث بدأت ادفعه ليلتصق على اّيري اكثر واكثر , كانت كفه تتحرك صاعدة نازلة على فتحة طيزي

ويحاول ان يمررها الى ثقبي فاخذت لباسه وانزلته الى تحت فخرج اّيره مستقيم ومنتصب امامي فركعت امامه

ووضعت اّيره في فمي وبدأت امصه له وهو يئن من اللذه ويدخله ويخرجه من فمي فوضعت يده في طيزه

حيث ادخلت اصبعي في ثقب طيزه وانا امص له اّيره والحس له خصيتاه واخرج لساني وامرره صاعدا نازلا على

اّيره واصبعي في ثقبه فلم يستطيع ان يتحمل اكثر فرفعني اليه ونيمني على السرير وبدأ يمص أيري بقوة وهو

قابضا على بيضاتي يعصرها عصرا خفيفا بيده وانا مغمض عيني وأئن من اللذه وهو يمص اّيري بعدها قام وقلبني

على بطني ونامة على جسدي من الخلف وادخل اّيره في طيزي وبدأ ينيكني وكفه مطبق على كفي يعصره ,عندها

بدأت اقلص عضلة طيزي على اّيره وانيكه في طيزي وهو لا يدري كيف يسيطر على نفسه فبدأ يقذف في طيزي

سائله وانا ادفع بطيزي للاعلى حيث جننته هذه الحركه قذف كل سائله في طيزي وهدأت انفاسه قليلا فقام من فوقي

فقلت له دعني انيكك الان فنام على بطنه فاخذت بعض من سائله من طيزي ووضعته على ثقب طيزه الجميلة

ووضعت قليلا منه على اّيري ووضعت وسادة تحت بطنه فارتفع طيزه للاعلى وبدات ادخل اّيري في ثقب طيزه بهدؤ

وعلى مهلي دفعته دفعه اقوى فصرخ من الالم وقال ارجوك على مهلك انك تؤلمني فاخرجت اّيري ووضعت قليل

من منيه على اّيري كله وادخلته مرة ثانيه فدخل راس اّيري ثم دفعته اكثر فدخل نصفه وبدأت انيكه اصعد وانزل

على طيزه وأيري كله داخل فيه وهو يتأوه من اللذه وبدأ يتحرك تحتي ويدفع طيزه على ايري وانا ادخله اقوى

من الاول وهو يئن ويتمتم بكلمات لا افهمها وبدات حركتي تسرع وبيضاتي تضرب على طيزه واّيري كله داخل في

ثقب طيزه وبدأت انفاسي تعلو وتسرع فجائتني الرعشة وصرخت وهو يقول اقذف في طيزي ارجوك نيكني بقوة وانا

اعتلتني رغبة ان امزق ثقب طيزه فدفعت اّيري فيه وبقيت ضاغطا على طيزه وانا اقذف بسائلي فيه ويدي تعصر

كتفه الى ان اغرقت طيزه بلبني الحار فادار سفتيه الي وبدأت اقبلها وامصها بجنون وانا ادفع اّيري داخلا خارجا

في طيزه والى اخر قطرة من سائلي . قمنا بعدها وذهبنا للحمام لنغتسل طبعا تحت الدوس ابتدأنا نقبل ونمص شفاه

بعضنا البعض ومصينا ازبار بعض ايظا وقذفنا على بعضنا وخرجت منه الساعة السابعة ليلا ولم اره بعدها الا في

الافلام .والى قصص اخرى كما ارجو قرائة كل مشاركاتي في هذا الموقع واعطائي ارائكم بها ودمتم.​

اضغط لقراءة المزيد...

 

[Eden 123]

تم نقل القصة لقسم القصص القصيرة برجاء عند نشر قصة جديدة وضعها في القسم المناسب