ساروي لكم قصة قد تكون غريبة بعض الشيء الا انه حدثت لي بالفعل انا شاب
عمرى31 سنة تزوجت قبل 7 سنوات من شابة جميلة جدا ,
والد زوجتي مشغول دائماً في الورشه عنده محل تصديح ثلاجات وغسالات وزوجتى لديها اخاصغر منها وثلاث بنات وفي قصه تانيه مع اخت زوجتى وامها ,
بدأت
القصة حينما زارتنا حماتي في بيتنا الذي نقيم فيه انا وزوجتي نعيش حياة هادئة وليس ثمة ما يعكر صفوها .
بدت حماتي مشغولة البال وطلبت منا ان نصغي لها ففي جعبتها موضوع مهم وبدأت
بالحديث عن ابنها الاصغر وكيف انها تلاحظ عليه تصرفات غريبة فهو يخرج صباحا
الى جامعته ليعود ظهرا معه احد الشباب ويدخلون الغرفة ثم يخرجون ليعود ليلا
ومعه احد اصدقائه ليبات معه او وحيدا ليختفي في غرفته حتى الصباح و لا حظت
عليه ايضا انه يهتم بمظهره اكثر من السابق وينفق الكثير من الاموال وهي لا
تعلم سر ابنها وأن الفأر بدأ يلعب في عبها فقد يكون يتعاطى المخدرات او
الخمر سرا مع اصدقاءه واكثر من هذا لم يتبادر الى ذهنها.
كحل اخير طلبت منا استضافته في بيتنا ليعيش معنا لفترة لعلنا نستطيع ان
نراقبه اكثر ونعرف سبب تصرفاته الغير طبيعية فهي مشغولة بعملها لكي تعيل
الاسرة.
اتصلت به وبعد الحاح مني طلبت منه ان يجلب اغراضه وقد هيأت له غرفة في
بيتنا لكي ينام فيها وقد قبل العرض خشية ان يؤدي اصراره على رفضه الى
افتضاح امره .
في اليوم الاول بدت الامور طبيعية فالشاب الابيض صاحب القوام الجميل والوجه
الحسن والبشرة الناعمة ينهض مبكرا صباحا لكي يأخذ حمامه ويطيل فترة تنظيف
اسنانه ويصفف شعره ويعتني بنظافته بشكل ملفت للانتباه فقلت في نفسي ان
جامعته مليئة بالشابات الجميلات وهو امر طبيعي لشاب في مثل عمره ولكني
لاحظت ايضا ان يتودد لي ويلاطفني باستمرا ولديه نظرات غير مفهومة .
عاد الولد ظهرا وتناولنا الغداء معا وتبادلنا حديثا ممتعا وسرعان ما نهض
لكي ينام قليلا ومن ثم خرج استيقظ ليدخل الحمام ثانية , انهى حمامه واخبر
شقيقته انه لن يغيب طويلا ونه سيزور احد الاصدقاء وانه سيلعب الدومينو في
احد المقاهي القريبة وسيعود باكرا لتحضير دروسه , وبدأنا انا وزوجتي نتحدث
عن ان والدته كانت تكبر الامور وتهولها وان الشاب يتصرف بشكل طبيعي ولا
يظهر عليه انه يتعاطى شيء ما او له اتصالات بأي من الشباب المنحرف اخلاقيا
وفعلا عاد مبكرا ودخل غرفته وتكرر المشهد في اليوم التالي حتى ايقننا انه
شاب مستقيم ولا يعاني اي مشكلة سوى شكوك والدته وحرصها الزائد .
مر اسبوع تقريبا والامور طبيعية حتى كنت جالسا في يوم ما في البيت ورن جرس
الباب واذا بشبان اثنين يسألون عن زياد فقلت لهم انه ليس موجود فهو في
المقهى يلعب الدومينو رجعوا بعد نصف ساعة ليسألوا عنه ايضا واتصلت به وقلت
له ان اصدقائك فلان وفلان يسألون عنك فقال لي قل لهم بأني غير موجود ولن
اعود الى البيت اليوم , ثارت شكوكي وبدأت الاحض ان جرس هاتفه يرن باستمرار
وهو اما يرفض المكالمات او يتحدث بصوت خافت لا يكاد يسمعه احد .
في احد ايام اجازته الاسبوعية قررت ان اراقبه وقد طلبت اجازة من دوامي
حينها فقد استقظت صباحا وارتديت ملابس وتناولت افطاري وخرجنا انا وزوجتي
بينما هو لا يزال نائما وعدت سريعا لأختبىء في غرفتي , استيقظ سدير وقبل كل
شيء ذهب لحمامه المعتاد الذي استغرق نصف ساعة رن جرس الباب فخرج زياد من
حمامه مسرعا وفتح الباب وسمعته يقول لصديقه جيت بسرعة بعدني ما كملت حمامي
فأجابه نكملة سوا يا حلو ودخلا الى الحمام وكنت أسمع صوتا غريبا اهات وتنهدات .
فتحت باب الحمام لاجد زب الولد في فم زياد اصيبوا بالصدمة مثلما اصبت انا
بها فما كان من الشاب الاا ان ارتدى بنطاله وخرج مسرعا فيما طرق زياد باب
غرفتي ودخل شبه عريا لا يرتدي الا الكلوت .
قلت له مالذي كنتما تفعلانه فقال لي عادي نسلي انفسنا وبجراة فظيعه قفز علي وجلس علي رجلي
وبدأ يقبلني قال لي قد كشفت امري وانا منذ خطبت اختي متيم بحبك وكنت اتحسر
على معاملتك الرومانسية لها واسترق النظر اليكما وانتما تتببادلان القبل
ورجولتك وشعر صدرك أسرني ولكن لم استطيع ان افصح عن ما في نفسي لكن الان
بدا كل شيء واضحا فارجوك ان تطفئ ناري حاولت ان ادفعه ولكني شممت رائحة
انفاسه العطرة وميوعته وارتخائه امامي كان مثل الفتاه الهيجانه بالظبط بدأ بالتوسل والتأوه فأرتخيت قليلا
وضع شفته على شفتي وبدأ يقبلهما قال لي سأجعلك تنسى اختي وتكره نيكتها فقط
طاوعني وبدأت يده تنزل حتى امسك بزبي الذي بدأ يكبر شيأ فشيأ حتى انتصب علي اخره وامسكه بيده وضحت وقال لي اااه كل هذا
كان كل شيء
فيه مغريا فطيزه المدور وجسمه الرشيق ووجهه المفعم بالنظارة ورائحته العطرة
وشفتيه الممتلئة الوردية ورحيقها له طعم خاص احسسته منذ ان لامس شفتي بها
وانا لم اجرب ادخال زبي في اي طيز قبل ذلك حتى زوجتي التي كانت العادة
الشهرية تزورها منذ اربعة ايام وانا لم امارس الجنس معها واحسست انني احمل
خزينا من المني وشهوة لن يكبح جماحها الى خرم زياد الضيق واستسلمت لحب
الاطلاع واكتشاف الامر فخضعت له وبدأت امص شفتيه بنهم حتى كدت أن اقطعهما
من المص والاحضان والاهات وكنا نقبل بعضنها وندخل لساننا في فم بعضنها وبسرعه كبيره كنت نبوس بعض من الهيجان حتى كنا نتبادل ريق بعض وكنا نفتح فمنا في بعض ونمص شفايف بعضنا حتى كان يخرج منا ريق من الماء كثيرا ينزل علي اجسامنا وكان وجهنا غارق من المام وكان يمسك زبى بيده ويلعب فيه وكنا نحك ازبارنا في بعض بعدها اخرج زبي ونظر له وفتح فمه من كبر حجمه وضحك وقال لي كبير اوى وحلو ونزل وادخله في فمه ولم يتركه نزل مص فيه كتيرر وكان يدخله كله في فمه كنت مستمتع بمصه لي بعدها وقف وقال لي زبك حلو اوى وكبير واول مره اجرب زب بهذا الحجم وقال يلا دخله في خرمى مشتاق ان اجرب هذا الزب بشده واستدار لي وامسكت خصره بيدي واستدار زياد وبدأ اتلمس جسده الطري واتحسس ارداف طيزه بيدي
فخلعت له الكلوت لتظهر امامي كتلة من لحم مستديرة نظيفة وخالية من الشعر
وطرية بدأت احسس بي اصبعي علي خرمه كان رائعاً وادخله بعض الشئ واخرجه وبعدها اخرجت لساني وبدأت بلحس طيزه وخرمه وكان اطعم من الشكولاته ورائحةجميله جد وهيجتني
تفوح منها خلعت جميع ملابس وظهر زبي وبدأت بحكه فيه وهو يتأوه وانا في نشوة
وسعادة واحساس بلذة لم احس بها حتى مع زوجتي , قال لي كفى وادخله في خرمي
فقد انتهى صبري تناولت شيأ من لعابي الذي بدأ يسيل ودهنت به رأس زبي انحنى
امامي ووضع يده على مسند الاريكة وطيزه في احضاني وبدأت ادخله شيأ فشيأ وهو
يصرخ من شدة الالم وانا اذوب كقطعة من ثلج تلامسها ***** كان ثقبه ضيقا
وكان خرمه يحتضن زبي بقوة دخل زبي كله في طيزه فوقف ورفع رجله اليمنى وصدري
يلامس ظهره الناعم وبدأت ادخل زبي واخرجه بسرعة وشراسة واسمع صوت افخاذي
وهي تطبق على اردافه الناعمة فتثير صوتا جميلا مد يده ليمسك بي من طيزي
ويدفع بجسمي وانا ادفع بقوة فسال حليبي في خرمه الوردي ليصرخ بعدها اه اه
اه لم اكتفي بعد يا زوجي الحبيب فطيزي عطشان لحليبك واستمريت كان زبي لا
يزال منتصبا كقطعة من حديد اخرجته وهم بمصه ومص الحليب الذي كان يغرق زبي كله من خرم طيزه قال لي طعم لبنك حلو اوى
ونمت على ظهري وجلس جلسة الفارس علي زبي الذي كان علي اخره وامسكه بيده وادخله في خرمه وجلس ووجهه امامي وانحنى لتقبيلي وهو ينهض
ويجلس فوق زبي وبدأنا من جديد وهو يحرك رأسه راقصا يمينا وشمالا كان يخرج منه اهات صعبه جده وهو علي زبي كان في قمه هيجانه ولاحظتها من اهاته المتعبه التي هيجتنى عليه اكتر وظل علي هذا الوضع فتره وهو يصعد وينزل عاي زبي حتى زبه كان منتصباً علي اخره وعند صعوده ونزوله كان زبه يخبط بصوت في بطنى وكنت امسكه له واتركه وكان في قمه هيجانه وانا ايضاً وبعدها قام من علي زبي واخذ وضع الدوجى الكلب وانا جيت وراه وفتحت طيزه ونزلت اللحس خرمه وفلقه طيزه البيضاء وكان طعمها جميل النيك كان طعمه في خرمه وبعدها امسكت زبي وبللته وهو وضع رأسه علي السرير اصبحت طيزه مرفوعه ومفتوحه ادخلت زبي فيه سمعت اهاته تخرج منه وانا ادخله واخرجه بسرعه كبيره كدا كنت هايج علي جمال طيزه وصوته حتى كانت خصيتى تصطدم بخصيته ايضا وبعدها امسكته من شعره ورفعت رأسه وشديته عليا حتى اصبح شبه واقف علي ركبتيه ويصدر طيزه الى الخلف لزبي وانا شغال فيه لا اتوقف واخذت شفتيه لحس ولسانه ايضاً وانا انيك فيه بعدها اخرجت زبي من خرمه واخذه يمص فيه وبعده نام ورفع رجله وانا ادخلت زبي في خرمه واسرعت في النيك حتى من هيجانى ضربته بالقلم ووضعت اصبعى في فمه يمصه وكان يمص فيه بتعب شديد وهيجان وكان يخرج اصبعى من فمه ويقوم بلحسه وهو يغلق عينيه وصوت اهااته تخرج بمحن منه وانا اسرع في النيك حتى وجده افتح عينيه وصوته يعلوا ويقوول اااه يلا حبيبي نيك نيك اسرعه بجيب اااه وفجأه انفجر زبه بدون ان يلمسه وانا انيك خرمه وانفجر واخرج كل حليبه وقذف علي بطنه وصدره ووجهه رأيت هذا المشهد ااااه من احساس صعب وهيجان واسرعت في النيك حتى نزل
الحليب مرة اخرى في اعماق طيزه واحشائه ونمت فوقه وحضنته وفمه في فمي ولعابه يسيل ليملأ فمي
وادخل لسانه ويمصه وايضاً يخرج لسانه وامصه وكان لعابه اطيب عندي من الماء العذب نهضت من فوقه بعد ان استنفذ قوتي وابتسم
وقال لي لقد اخذت حصة اختي اليوم منك فعليك ان تنظم جدولا بعد ذلك , كانت
تجربة رائعة طلبت منه ان يبقى لدينا ولا يعود لبيته فأنني لن استطيع ان
اعيش بدونه كنت انتهي من اخته وارضيها لاتسلل خلسة الى غرفته وساروي لكم عن
الاوضاع التي مارسناها معا مستقبلا
وايضاً عندما رأتنا أخته التي هى زوجتى وغضبت وبعدها هددتنا وطلب ان تشاركنا وتشاهدنا وانا انيك اخوها وشاهدتنا وشاركت معنا وأيضا تكون قصه اخر لحماتى اللتي نكتها واخت زوجتى وايضاً هناك قصه ل ابن خال زوجتى الصغير كان في العشرين من عمره ولاكن لم اتماسك امام بياض جسمه وهذا بطلب زوجتى وسوف اريكم طيزه الجميله وزبي الذي قام بنيكه
