واقعية كمان يا لواحظ كمان ده جوزك قطع لى كسى

[Metnak Momes]

ماما ٧٠ سبعون كيلو قشطة و مهلبية على عسل مضروب فىةقبة كسها الساحرة معجزة جمال من معجزات نظرية دارون فى النيك والارتقاء، عارية تماما زلط ملط تنام على بطنها فى شمس السابعة صباحا فوق سجادة وملاءات سرير حريرية فوق سطح عمارتنا الثانية فى الارتفاع فى الحى ولا توجد سوى العمارة المقابلة علىةالناصية الأخرى المقابلة أعلى منها غير عمارة موسى و احمد البمبي و حراز تجار العطارة والتقاوى فى حى باب الخلق بالدوادية، جلست بجوار ارداف أمى حبيبتها الست لواحظ السمراء ولا توجد غير ثدييها الكبيرين بين ذراعى الست لواحظ السمراء المتوحشة وزنها طن ونصف تقريبا من اللحم والدهن المزنوق فى بعضه، و المحرومة من الإنجاب لهذا الوزن الدهنى الملظلظ ، و قالت تهمس وعيونها تلمع : هه وبعدين يابت حصل ايه. فتشهق أمى وتغنج و تهمس طوله متر و طخين جامد قوى واقف اكبر من زبر الحمار يا ابلتى و فشخنى و بقيت افرفر فى حضنه زى الكتكوت الغرقان و هو ضرب رأس قضيبه شقنى نصين و هات يانيك فيا ساعة ونص بالضبط حسبتهم له على المنيه الكبير فى الحيطة وراه. قام وسابني مليانة لبن اتكرع و اشهق و اشخر موش عارفة اتحصل على نفسى و جيت اقوم اقفل وراه باب الشقة بقيت ماشية مفشوخة بنزل اللبن من كسى و من طيظى موش عارفة أمشى خالص عاوزة مشاية زى بتاعة النوننة و لقيت الواد سمسمة ابنى طالع من التواليت عريان ماسك زوبره بيجلخ فيه ويضرب عشرة و طالع من طيظه الدقاق النحاس بتاع الفلفل والبهارات وزنه عشرة كيلو على خمس عقلات جوة طيظه و جايب ددمم من طيظه اتخضيت وقلت له مالك ياسماسم ياحبيبى قال لى انا شفت عم الحاج عبدالواحد جوز لواحظ الخرتيتة بينيكك يا ماما هجت عليه وعليك و قلت اجيبهم من قدام ومن ورا و نكت نفسى بالدقاق النحاس و باعمل عشرة على زوبرى و كانى انيك فيك ، قلت له؛ يدهولك عيل خول . تعالى يا اختى نيكنى وانيكك بدل البهدلة فى طيظك كدة . وخدت الواد فى الحمام انيكه لما وقع من طوله
. وطلعت احكى لك على اللى عمله فيا جوزك المتوحش الحاج عبدالواحد ..
طبطبت لواحظ الخرتيتة على طيظ ماما و بدأت تلعب بصباعين جوة كس ماما و ماما تشهق و تغنج و لواحظ بتقولها: زى ما اتفقنا يابت يا ام سامى الخول. عبدالواحد تفضلى تلاغيه ينزل ينيكك فى النازل و يدفع لك ثلاثة جنيه و تنتظرينه فى الراجع تشديه ينيكك وتقولى له وحشتنى تعالى كمل النيك و تاخدي منه ثلاثة جنيه و ينيكك حلو و يفرغ لبنه فى كسك ، و بعد ما يعشرك اكيد و بعد ماتحبلى منه و بطنك تكبر قوى تفضلى ترمى عليه وينيكك ويدفع اكثر و تقولى له اللى فى بطنى ده انت ملزم بيه و بمصاريفه، و لما تقربى تولدي ح اخدك على بنى سويف عند أمى تولدي واخد منك العيل اكتبه بأسمى واسم الحاج عبدالواحد ولاحد شاف ولا حد يدرى
. ماما قالت لها وهى بتغنج ، الحبل والولادة هم تقيل قوى ياةابلتى لواحظ . انا صحيح مبسوطة قوى اكثر من الخيال بزوبر الحاج عبد الواحد ونيكه فيا اللى عمرى ما كنت احلم بيه و بالستة سبعة جنيه اللى بيديهم ليا حق النيك، معلهش يا ابلتى لواحظ علشان انا باحبك والواد سامى عاشقك وعمال يقول لى نفسى انيك لواحظ ياامى ليل ونهار، ضحكت لواحظ وولمعت أسنانها الكبيرة الوحشية وعيونها العفريتية، و قالت وماله ليك عليا اخلليه ينيكنى وانيكه لما يبقى مرة بجد وعنده كس. قالت أم سامى ، الواد ده خدمنى حلو قوى و كسبت من وراه ذهب بسرعة فى شهرين واسبوعين لما قالت لى مرات الحاج عريان ان جوزها ناوى يطلقها او يتجوز عليها علشان موش بتخلف. والواد سامى عمال يبص علي جسمها العريان وانا انتف لها كسها ح يتجنن وزوبره مدفع على الغلبان العريانة. قلت له خش يا واد على الولية عاوزة تحبل منك فى خول زيك ، الواد دخل هاجم على الغلبانة قطعها نيك وجاب فى كسها خمس مرات ورا بعض فى نص ساعة نيك وهبد حفر وردة ابن الوسخه والوليةةتغنج وتشهق و تقول لى وحيات كسمك سيبيه يكمل نيك فيا يا ام سامى انا حاسة انى ح احبل منه الليلة . وفضلت تيجى للولد ينيكها خمسة ازبار كل يوم و تزق لى عشرة جنيه هدية وشوية لحمة و فراخ و فاكهة علشان اغزى الواد و جابت لى معاها حشيش بقيت تحشش مع الواد و تنيكه هى وينيكها محشش و واكل فرختين لوحده. بعد شهرين نطقت وقالت البشارة يا ام سامى انا حامل من ابنك وغرقتنى انا والواد ذهب وفلوس واكل وهدايا ، انا باة كنت عاوزة سامى ينيكك هو يا لواحظ و وتولدى منه عيل تسميه سامى برضه زى نجاح مرات معلم عريان بتاع السرجة.. ضحكت لواحظ من عينيا خلليه يطلع يقعد معايا شوية كل يوم و انا انفذ الخطة دى واخلليه يحبلنى فى توأم.. الحقى يا ام سامى الراجل فى العمارة اللى قدامنا بيبص علينا وانت نايمة ملط وانا عمالة انيكك بصوابعى وعريانة ملط جنبك .. الراجل الوسخ غاوى يصورنى ويصورك كل يوم يا نونو عريانة .. طيب بس اما اشوف مراته الحلوة الطيبة ح آخد منها الأذن واجيبه هنا واخلع له بيوضه وارجعه لها مخصى .هاهاهاها قومى يالبوة خشى جوة عالسرير .. أمى قالت موش عاوزة اقوم انا جسمى مكسر وهايجة قوى .. نيكينى هنا يا لواحظ خلينا نهيج الراجل ده ونجيبه هوا مفيش وقت .. الحسى لى كسى و ارضعى زنبورى ياللا يا لواحظ .. و أدخلت لواحظ صباعين اكبر من الزوبرين فى كس ماما و صباع كمان فى الفتحة الضيقة قوى الشرجية فى طيظ ماما العريانة بين فخاذ لواحظ وهات ياشخر وغنج و تقليب وهى تشاور لجارنا فى البيت المقابل ، شوية و سمعت باب الشقة بيدق فتحت الباب لقيت جارنا واقف ماسك زوبره تحت هدومه يحاول يخفيه منى و سألني هو الحاج عبد الواحد هنا قلت اه هنا خش على طول عالسطوح قدامك هوزمنتظرك جوة ودخل وانا وراه .. لواحظ ضحكت و قالت له اقلع ملط وتعالى هنا اطلع فوق ام سامى بسرعة منتظراك وسخنة جاهزة ، و ح اقوم اجيب لكم قزازتين تلاتة بيرة المانى اصلى هاينكن. ادلق فلوسك للواد سمسمة ياللا انت وزوقك. اخدت مائتين جنيه منه لامى و خمسين ليا تذاكر دخول و قلت له; نصور يا عمو ؟ قال لى صور يالا ياخول .. و هب بقيت اصور واخد زوايا و اجناب ومسقط راسى و مسقط افقى و زوايا بعبوصية عالية قوى و اصور اصور اصور وامى تشخر وتغنج وتغنج وتغنج و دخلت لواحظ حطت ايدها من وراه من بين فخاذه و مسكت بيوضه بأيد واحدة و قالت له قول ورايا انا خول انا متناك انا احب لواحظ انا كلب لواحظ انا ح افضل عبد و خدام ومتناك عند لواحظ عمرى كله و موش ح اقول لحد انى نكت ام سامى.. والتانى عمال يعيط ويقول وراها انا خول بس سيبى بيوضى ح اموت ..
مفيش يومين و طلعت انا وامى و نامت عالسطوح عريانة و شاورت لزوجة جارنا جاءت و عرفت جوزها ناك أمى ازاى و لواحظ مسكت بيوضه وقال إن هو خول ومتناك .. و ماما اخدت الجارة فى حضنها تحسس وتدسس وتبوس وتعض والولية ساحت خالص زى حلاوة النتف ما تعرفش تلمها منين ولا ازاى .. لواحظ قالت لى سيبهم فى حالهم وتعالى معايا ادعك لى ظهرى فى الحمام عاوزة استحمى معاك .. أمى موصيانى انيك لواحظ علشان تحبل .. و حصل نكت لواحظ يوميا حتى وهى عندها الدورة الشهرية و بعد تسع شهور خلفت لواحظ ولد اسمه (بوشة) ابيض وحلو وبنوتى ووملظلظ زى امه لواحد بقيت الاعبه وانيك امه لواحظ اللى خلفت تانى بنت جميلة قوى شبه أمى وفضلت استحمى مع لواحظ وانيكها وكل سنة تجيب عيل او بنت حلوة و بعدوعشر سنوات الواد بشة لقيته حلو قوى فى عينيا رحت نايكه نيكة كفار من غير رحمة ، و امه لواحظ ضحكت وقالت لى كنت خايفة منك تنيك ابنك يوم .. اهه انت عملتها .. والحاج عبدالواحد مات .. و لواحظ قالت اتجوز ابو عيالى ولو جواز عرفى .. أمى وافقت بس لما قبضت مهرى ذهب عيار واحد وعشرين

اضغط لقراءة المزيد...