مثلية واقعية كل عائلة حبيى الموجب عاوزين علاقات معايا و هو موافق

[كوكوواكى]

عشقت زميلى واحببته بصدق و سمعت كلامه و نمت معاه و فتحنى لان ميولى انا سالب وهو موجب و بدأت لقاءنا فى حجرتى فى بيت ماما .. لكن ماما عرفت و سكتت و لقيتها بدأت ترمى شبابها عاوزة حبيبى يبقى بتاعها هى ينام معاها وهى هايجة قوى عليه بقالها مدة . لغاية ما صحيت من النوم بدرى قوى و هو بايت عندى فلقيته وجدته مع ماما وهى فوق عليه راكبة و دخلت قضيبه فيها و ذايبة معاه فى ممارسة الجنس .. لم اخبره بشيء ولم أخبرها بشيء و طلبت من حبيبى ننقل مكان لقاءاتنا نمارس الجنس عنده هو فى حجرته فى بيت ابيه القريب. وفعلا بقينا نمارس الجنس على سريره و بقيت صديق لاسرته كل يوم عندهم نهزر و نضحك و نخرج و بقيت واحد من عائلته ، و فى يوم اخوه الصغير تحرش بيا قوى و هيجنى عليه و هو هجم عليا و كنا وحدنا فى البيت و قلعنى هدومى و نام عليا و مارس معايا الجنس جامد قوى بعنف و قذف جوايا خمس مرات ورا بعض علشان هو مراهق قوى و صغير و انا وقعت فى حبه وعشقت قوته و اندفاعه و اتفقنا علاقتنا تبقى سر .. لكن فى مرة اخدنى معاه بيت واحد صاحبه زميله اكبر منه شوية و بعد مانام معايا وعمل لى طلب منى انام مع صاحبه صاحب الشقة و انا رضيت واستمتعت قوى و بقيت مبسوط و شوية شوية مرة بعد مرة باة يجيب كمان زميل زيادة او ياخدني فى شقة واحد ثالث ورابع و يناموا معايا وانا بقيت عايش فى حلم جميل مع عشاقى المراهقين الأقوياء دول و بقيت اخون حبيبى معاهم كثير بالذات بعد ما عرفت ان حبيبى بيزور ماما وينام معاها كثير من ورايا وانا فى الكلية و صارحت ماما واعترفت انها بتحب حبيبى و طلبت منها ان انا كمان انام معاها رفضت شوية و انا زعلت فهى وافقت و نمت معاها مرتين وخلاص ، لكن بدأت اغازل ماما صاحبى حبيبى واخته الكبيرة اللى ضبطتنى مرة تحت اخوها الصغير. فاخدتنى بعيد فى شقتها و نمت معاها و بدأنا علاقة جميلة جدا و قالت لى انها عايزانى انام مع امها ماما حبيبى وهى ست كبيرة سنها ستين سنة وطيبة و فعلا بدأت تساعدني و انا بدأت اتحرش بآلام الكبيرة لغاية ما زنقتها مرة عريانة تغير هدومها و نكتها بالعافية جامد قوى واستسلمت لى و ضحكت معايا و بقيت عشيقتى تطلبني انام معاها كثير و قالت لى هى عارفة كل شىء عن علاقاتى مع ابنها الكبير وابنها الصغير و ابنتها الكبيرة و قالت إنها اساسا سحاقية من زمان و طلبت تتعرف على ماما فأنا أحضرت أمى لزيارتها وطلعنا مع بعض مصيف و ام صاحبى اتحرشت بماما سنها ٤٤ سنة و نامت مع ماما ومارست الجنس وعشقتها قوى.. الان ابو حبيبى يريد ان ينام معايا و يعمل لى جنس و انا مستمتع قوى بمحاولاته وعمال ادلع عليه واشوقه عليا قوى لغاية ما أخذ فياجرا و خدنى لوحدنا وسافرنا اسبوع الساحل الشمالي و قال لى انت دلوقت عروستى ليا انا بس وانا ح اعمل دخلة و افتحك حلو واوسعك بمزاج... انا خايف منه قوى علشان بتاعه كبير رهيب تخين قوى و طويل زى الحمار و لكن طعمه لذيذ و انا امصه .. الليلة دخلتنا و انا نتفت الشعر الزائد و هو جاب لى هدوم و طقم عروسة و عزم أصحابه على دخلتنا ... كل ما افكر بتاعه داخل فيا ... اتعب قوى و ادوخ من الشهوة

اضغط لقراءة المزيد...

 

[ناقد بناء]

تنقل لقصص قصيرة @مشرفين قصص

 

[كوكوواكى]

تنقل لقصص قصيرة @مشرفين قصص

جارى اخو صديقى الأصغر ولد جميل ١٧ سنة و رياضى واقف معايا فى الشارع نظر لمؤخرة بنت وقال لى ياخرابى لو اعرف اهبشها زوبر يفوت من عنيها .. ضحكت و قلت له هو انت ب تعرف تنيك يا xxxx ؟؟؟؟ قال لى عمرى ما نكت. اخدته و قلت تعالى نتفرج على فيلم نيك حلو تتعلم منه .. و طلعنا شقتى و شغلت له فيلم حلو قوى نيك ولد صغير فى سيدة كبيرة السن و عملت له عصير مخلوط بودرة فياجرا و قطعتين جاتوه عليه رشة بخاخة هرمونات تيتوسترون ذكورى فظيع يهيج الجبل . و قلعت و لبست شورت ضيق قوى على طياظى و بدأ يتفرج ويهيج و العرق نازل على وجهه ورقبته و قضيبه يقف قوى ح يقطع البنطلون بتاعه. قلت له اقلع هدومك كلها الدنيا حر خالص و قلع فضل بالكلوت و قضيبه ح يفرتكه جبت فوطة مبلولة محلول هرمونات تيتوسترون نشفت خدوده ورقبته و قعدت على حجره و مصيت شفايفه و دعكت قضيبه بطياظى و نزلت المايوه وقلت له قلعنى المايوه و اقلع الكلوت .. و هجم على طيازى يبوسها ح يتجنن ركبت على فخاذه و صدرى بزازى قدام شفايفه و قلت له ارضع .. و فشخت طيازى بايدى و نزلت على قضيبه القوى و ضغط عليه شوية بدأ يتزحلق ينزلق جوة طيظى للاعماق. سألته مبسوط قال تمام قلت له نيكنى حلو و متعنى .. شالني زى العروسة و زوبره كله جوايا و دخلنا على السرير .. جبت أنبوبة بخاخة رش (lignocaien) لجنوكايين ٣٥ مج مخدر موضعى قوى و رشيت قضيبه كله وبيضه علشان يؤخر القذف بعد ساعتين نيك عنيف و دخلت له زوبره فى طيظى وحضنته و قلت له نيكنى باة لغاية بكرة ياجميل و مصيت لسانه ورجعت شفايفه وانا طالعة نازلة على زوبره ... هوف هووووف .. نيكة عمرى ما انساها