#الـجزء_الاول
انا انيس شاب من احدى القرى اليمنية الريفيه وسيم وجسم حلو وشهواني وامتلك زب كبير رغم انني لازلت بسن المراهقه وعمري 18 سنة انا اكملت دراستي الثانويه وبعدها كنت منتظر طلوع النتائج و فتح. ابواب التسجيل بالجامعه ولان النتائج يتاخرين مما اظطريت للجلوس لمده سنه لكي التحق بالجامعه المهم ظليت بالقرية ولكون والدي مغترب وانا ابنه الوحيد فكان معنا بعض الاغنام وبسبب جدبه وقله الامطار وعدم وجود مرعى قررت اروح اقطع بعض شجر العلب للغنم ياكلين واساعد امي حتى تاتي لي الفرصه للدخول الى صنعاء للدراسه في الجامعة
المهم فبقيت اروح اقطع شجر علب للاغنام لياكلين اوراقها فكنت اصعد فوق الاشجار العاليه واقطع لهن واستمريت حوالي نصف شهر
وفي يوم كان هناك احد جيراننا بالقريه واسمه العم صالح و كان لديهم اشجار علب كثيره وكبيره وعاليه والعم صالح كان شيبه وعمره حوالي 65 ومعه ولد متزوج ويشتغل بشركه في تعز وابن العم صالح متزوج ببنت مثل القمر اسمها ايمان وعمرها حوالي 20 سنه بس ايماااان فوقها جمال وقوام وجسم يجنن بصراحة بنت فاتنه تذوب واجمل بنت كانت في القرية وكما عرفتها فيما بعد فكانت ايمان شهوانية و ممحونه نااااار 🔥 لانها محرومه وزوجها تاركها وهمه وظيفته
فايمان تزوجت من سنتين من ابن العم صالح و بيجي عندها كل اربعه اشهر واحيان اكثر ويجلس معها اسبوع أسبوعين فقط ويعود تعز لعمله وايمان عايشه مع اسرة زوجها الذي هم ابوه وامه وكان معهم اغنام واشجار علب كثيرة و مرتفعه كما اخبرتكم وكون العم صالح كبير بالسن وشايب فهو لا يستطيع الصعود لفوق تلك الاشجار لتقطيعها لغنمهم فعندما شافني اطلع فوق الاشجار المرتفعه ففي احد الايام التقى بي العم صالح وكلمني وقال لي شوف ياولدي يا انيس ممكن تروح تقطع لي من شجر العلب حقنا للغنم وحطب وكمان اقطع منهن لغنمكم لانني ماعد اقدر اطلع فوق الشجر فقلت له من عيوني ياعم صالح انا بكون اقطع علب لغنمكم قال تسلم ياولدي بس كون اقطع قليل قليل بحسب كفايتهن وبتكون ايمان زوجه ابني تروح معك تاكل الغنم وتجمع الحطب وتجيب الزايد ياكلين الغنم في البيت قلت ابشر فانا حينها لم اكن افكر بشي فكلم العم صالح زوجه ابنه ايمان تروح معي للوادي لتاكيل الغنم من العلب الذي بقطعه وجمع الحطب ومن اليوم الثاني كانت ايمان تذهب معي لتاكل الغنم و تجمع الحطب حق العلب وفي هاذك اليوم الصباح رحت الوادي ومعي الغنم حقوننا وكذالك ايمان ومعاها غنمهم وجمعنا الاغنام مع بعض وبقت ايمان عندهن وانا طلعت فوق احد اشجار العلب حق العم صالح وكنت لابس معوز وتحته سروال بس فساح وعريض وفتحته من اسفل واسعه وبينما انا كنت بصعد فوق الشجره وكانت ايمان تحتي عند جذع الشجره فشافت اليا لافوق الشجره وانا كنت مفتلخ فوق فروعها وبقطع فمن الصدف كان زبي متتدلي وضاهر من فتحت سروالي بدون ما اعرف فشافته ايمان شافت زبي وهو متدلي بين فخوذي وكان زبي يهتز كلما اهتز جسمي وانا اقطع العلب فوق الشجره فكلما اهتز جسمي اهتز زبي الكبير فمجرد ان شافته ايمان الشهوانية والمحرومه من الجنس والذي كانت محرومه منه تلك الفتره لأكثر من اربعة اشهر فانا كونني شاب وسيم ومفتول العظلات ومعي الزب الذي تحلم به كل بنت فجعل ايمان تبحلق وتركز باعينها لزبي وتجننت وذابت واشتعلت شهوتها وانا لم اعرف ما كانت تشوف وبما اشعرت به ايمان فاكملت تقطيع حوالي حزمة حطب من شجرة العلب ونزلت من فوقها وشفت ايمان متغيره ملامحها وكانت تجمع الحطب وقامت بربطها كحزمه لكي تحملها على راسها لنقلها الى جوار بيتهم فجلست انا جانبا حتى اكملت جمع الحطب وماتبقى فيه من رعي للاغنام وبعد ان قامت بربطها لم تستطيع انتشالها من الارض كي تضعها فوق راسها فطلبت مني مساعدتها لرفع الحزمه الى فوق راسها فاقتربت اساعدها برفع الحزمه واثناء مساعدتها التصق جزء من جسمي بجسم ايمان مما زاد من اثارتها وهيجانها وزادها جنون لانها قد شافت زبي وانا اقطع فوق الشجره قبل ان انزل
فحملت ايمان الحزمة العلب واخذت غنمها وروحت بيتهم وبعد ان وصلت بيتهم كما اخبرتني فيما بعد وصلت ورمت بالحزمه العلب ودخلت غرفتها واغلقت على نفسها وهي في شدة هيجانها على زبي وقالت انها جلست تفكر في زبي وتتخيله وتفرك استها الهائجه حتى نزلت شهوتها عده مرات حتى ارتاحت قليل وهي تتخيل زبي في استها وكانت تتاااوه وتتمحن وتدخل اصابعها بستها وهي متخيله زبي انه الذي بينيكها وتقول اممممممممممححححححح اممممممممممححححححح زبك حااالي يا انيس اعربني افشخني انا محرومه وبقت ذاك اليوم متجننه على زبي ولم تنسيه وبقى زبي لا
#الـجزء_الـثانـي
يفارق تفكيرها وبقى كل تفكيرها بي وبزبي طول ذالك اليوم حتى المساء وكررت فحس وفرك ونيك استها باصابعا لكن هذا لم يشبع رغبتها و محنتها المتفجره فبقت تفكر بطريقه توصلها اليا وتجعلني انيكها وفي الليل وهي متمدده على فراشها وتلعب بستها وهي تتخيلني فجاتها فكره تغريني وتهيجني فقامت بتنعيم استها من الشعر وكمان قامت بقطع سروالها من امام استها ولم تلبس تحته شي وقررت ان تروح معي اليوم الثاني وهي على تلك الحاله بسروالها المشطوط من امام استها وقررت ان تتعمد الجلوس امامي لكي اشوف استها واهيج عليها وهي على يقين لانني شاب عازب ومراهق فسرعان ما اهيج عليها فبقت تخطط تلك الليلة حتى جاء الصباح وفعلا في اليوم التالي ذهبت بالاغنام للوادي الى مكان العلبه لتاكل هناك وذهبت معي ايمان ولاكنني حسيت بها كانت متغيره وليست مثل اليوم السابق فكانت ايمان متشيكة ومتعطره بعطر مثير ووجدتها تتكلم معي بغنج ودلع وتضحك وتعمل حركات فانا حسيت وكانها تثيرني وتريدني انيكها ولاكن لم اكون متاكد بما كنت اظنه ولم اقول او اعمل شي لان عاداتنا القبلية خصوصا بالقرى متشدده ولاكنني سرعان ما حسيت باثاره واشتعلت شهوتي وبقيت اتمنى وانيك ايمان وبقيت مولع وقبل ان نوصل للمكان الذي نقطع منه العلب وكن الغنم يمشين قدامنا اتت لي فكره شيطانيه وهي ان اختبر بها ايمان فابتعدت قليل عن ايمان بحجه ارجاع الغنم وتوجيههن للمكان الذي بنقطع منه العلب وهناك اختبيت بجانب حجره كبيرة وخلست سروالي واخبيته هناك وبقيت بالمعوز فقط ورجعت ومشينا للمكان الذي فيه اشجار العلب حقهم وقمت انا بالطلوع فوق الشجره وكنت افتلخ فوق فروعها وايمان اتت تحتي عرق الشجره وبقت تناظر وتتفرج عليا وانا فوق الشجره وزبي مدندل بشكل مذهل ويترنج شمال ويمين كلما كنت اقطع وكنت المح بعيني لايمان وهي تبحلق بعيونها وتعض شفايفها وكمان كانت تفحس استها وابزازها بدون اراده قطعت قليل ونزلت فقالت لي ايمان يا انيس اشتيك تخليني اتعلم اطلع فوق الشجر واقطع قلت اطلعي فوق هذا الفرع القريب فطلعت فوق فرع قريب من الارض وافتلخت عليه وااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من ما شفت جن جنووووني مجرد ان افتلخت شفت استها وااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح احلا واجمل است شفته بعمري فقطعت فرع واحد ونزلت وانا بصراحة كنت مولع
وبعد ان نزلت من الشجره فقد كانت ايمان مرتبه خطتها باحكام فكانت قد احظرت معها خبز وشاهي حليب فقالت لي يا انيس جي نرتاح شوي وناكل خبز وشاهي قلت حلو فاتيت وجلست وهي سكبت لي الشاهي وناولتني الخبز وجلست امامي تاكل وتتقواني فجلست مكربض واستها كانت مبين وواضح من الشط حق سروالها وكانت متعمده لكي تثيرني اكثر فشفت لستها وااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح من است جن جنوني واشتعلت شهوتي لانني لاول مره اشوف است على الطبيعه ومن قرب وكانت استها منتفخ وناعم بيضاء واشفارها ورديه حمراء
فبقيت اكل خبز واشرب شاهي وانا مركز ببصري على استها مما اثارني اكثر وولعت نااااار وزبي انتصب وقاااام حتى بقى مثل العموم واصبح مبين وضاهر انتصاب زبي تحت معوزي فشافته ايمان وقالت في نفسها نجحت الخطه فقد تاكدت انني شفت استها وهيجتني ولاكن بقت محتاره كيف تجعلني انيكها ولاكنها كانت ذكيه وخطيره فعملت نفسها انها حست انني اشوف لبين ارجلها وباتجاه استها فوطت براسها وشافت لسروالها وقالت يووووووووووووووه يابه سروالي مشطوط وتنزل البالطو تغطي سروالها وقالت يووووووووووووووه يا انيس لاتكون قد شفتها فضحكت انا وقلت لها بصراحة ايوه شفتها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح واول مره اشوف است على الطبيعه وايمان عامله نفسها محرجه مني وتقول لي امانه يا انيس لا تسير تخبر او تكلم احد انك شفت حقي
قلت لها عهد مني ما اتكلم بكلمه اعتبريني سرك وغطاك يا ايمان عهد **** ما اتكلم وسرك في بير وهي قالت تسلم ياروحي ربي يسعدك قلت سلمك ربي بس لو ...... وسكت
قالت بس ايش قلت اقلك ومابتزعلي قالت قالت لا مابزعل منك ياقلبي قلت لو ممكن تسمحي لي اشوفها مره ثانيه املي عيوني منها وهي قد كانت ممحونه وهايجه موووووووت فقالت فداااااك ياروحي ورفعت البالطو باستحياء وقالت لي ابسر هه بس امانه لاتسير تكلم حد انني وريتك
قال لها عيب يامونه ماسخي اتكلم عليك بكلمه تقتطع لساني ولا اتكلم عنك
قالت لي تسلم بعتبره عهد بيننا
قلت لها ايوه عهد
قالت لي ربي يسعدك بس الان انت شفت حقي وانا اشوف حقك شكله قوم وهيجني فما دامك شفت حقي لازم اشوف حقك وضحكت هههه
فقلت لها ايش تشتي تشوفي
قالت لي ممكن توريني حقك هذا الذي شكله مركوز ورافع للمعوز
قلت لها فداااااك بس ااححححححححححححححح ااااح لو تشوفي كيف قده وبستحي اوريك هو
قالت لي ليش تستحي يانوسي نفسي اشوف حقك مثلما شفت حقي
حسب تفاعلكم انزل باقي القصة
انا انيس شاب من احدى القرى اليمنية الريفيه وسيم وجسم حلو وشهواني وامتلك زب كبير رغم انني لازلت بسن المراهقه وعمري 18 سنة انا اكملت دراستي الثانويه وبعدها كنت منتظر طلوع النتائج و فتح. ابواب التسجيل بالجامعه ولان النتائج يتاخرين مما اظطريت للجلوس لمده سنه لكي التحق بالجامعه المهم ظليت بالقرية ولكون والدي مغترب وانا ابنه الوحيد فكان معنا بعض الاغنام وبسبب جدبه وقله الامطار وعدم وجود مرعى قررت اروح اقطع بعض شجر العلب للغنم ياكلين واساعد امي حتى تاتي لي الفرصه للدخول الى صنعاء للدراسه في الجامعة
المهم فبقيت اروح اقطع شجر علب للاغنام لياكلين اوراقها فكنت اصعد فوق الاشجار العاليه واقطع لهن واستمريت حوالي نصف شهر
وفي يوم كان هناك احد جيراننا بالقريه واسمه العم صالح و كان لديهم اشجار علب كثيره وكبيره وعاليه والعم صالح كان شيبه وعمره حوالي 65 ومعه ولد متزوج ويشتغل بشركه في تعز وابن العم صالح متزوج ببنت مثل القمر اسمها ايمان وعمرها حوالي 20 سنه بس ايماااان فوقها جمال وقوام وجسم يجنن بصراحة بنت فاتنه تذوب واجمل بنت كانت في القرية وكما عرفتها فيما بعد فكانت ايمان شهوانية و ممحونه نااااار 🔥 لانها محرومه وزوجها تاركها وهمه وظيفته
فايمان تزوجت من سنتين من ابن العم صالح و بيجي عندها كل اربعه اشهر واحيان اكثر ويجلس معها اسبوع أسبوعين فقط ويعود تعز لعمله وايمان عايشه مع اسرة زوجها الذي هم ابوه وامه وكان معهم اغنام واشجار علب كثيرة و مرتفعه كما اخبرتكم وكون العم صالح كبير بالسن وشايب فهو لا يستطيع الصعود لفوق تلك الاشجار لتقطيعها لغنمهم فعندما شافني اطلع فوق الاشجار المرتفعه ففي احد الايام التقى بي العم صالح وكلمني وقال لي شوف ياولدي يا انيس ممكن تروح تقطع لي من شجر العلب حقنا للغنم وحطب وكمان اقطع منهن لغنمكم لانني ماعد اقدر اطلع فوق الشجر فقلت له من عيوني ياعم صالح انا بكون اقطع علب لغنمكم قال تسلم ياولدي بس كون اقطع قليل قليل بحسب كفايتهن وبتكون ايمان زوجه ابني تروح معك تاكل الغنم وتجمع الحطب وتجيب الزايد ياكلين الغنم في البيت قلت ابشر فانا حينها لم اكن افكر بشي فكلم العم صالح زوجه ابنه ايمان تروح معي للوادي لتاكيل الغنم من العلب الذي بقطعه وجمع الحطب ومن اليوم الثاني كانت ايمان تذهب معي لتاكل الغنم و تجمع الحطب حق العلب وفي هاذك اليوم الصباح رحت الوادي ومعي الغنم حقوننا وكذالك ايمان ومعاها غنمهم وجمعنا الاغنام مع بعض وبقت ايمان عندهن وانا طلعت فوق احد اشجار العلب حق العم صالح وكنت لابس معوز وتحته سروال بس فساح وعريض وفتحته من اسفل واسعه وبينما انا كنت بصعد فوق الشجره وكانت ايمان تحتي عند جذع الشجره فشافت اليا لافوق الشجره وانا كنت مفتلخ فوق فروعها وبقطع فمن الصدف كان زبي متتدلي وضاهر من فتحت سروالي بدون ما اعرف فشافته ايمان شافت زبي وهو متدلي بين فخوذي وكان زبي يهتز كلما اهتز جسمي وانا اقطع العلب فوق الشجره فكلما اهتز جسمي اهتز زبي الكبير فمجرد ان شافته ايمان الشهوانية والمحرومه من الجنس والذي كانت محرومه منه تلك الفتره لأكثر من اربعة اشهر فانا كونني شاب وسيم ومفتول العظلات ومعي الزب الذي تحلم به كل بنت فجعل ايمان تبحلق وتركز باعينها لزبي وتجننت وذابت واشتعلت شهوتها وانا لم اعرف ما كانت تشوف وبما اشعرت به ايمان فاكملت تقطيع حوالي حزمة حطب من شجرة العلب ونزلت من فوقها وشفت ايمان متغيره ملامحها وكانت تجمع الحطب وقامت بربطها كحزمه لكي تحملها على راسها لنقلها الى جوار بيتهم فجلست انا جانبا حتى اكملت جمع الحطب وماتبقى فيه من رعي للاغنام وبعد ان قامت بربطها لم تستطيع انتشالها من الارض كي تضعها فوق راسها فطلبت مني مساعدتها لرفع الحزمه الى فوق راسها فاقتربت اساعدها برفع الحزمه واثناء مساعدتها التصق جزء من جسمي بجسم ايمان مما زاد من اثارتها وهيجانها وزادها جنون لانها قد شافت زبي وانا اقطع فوق الشجره قبل ان انزل
فحملت ايمان الحزمة العلب واخذت غنمها وروحت بيتهم وبعد ان وصلت بيتهم كما اخبرتني فيما بعد وصلت ورمت بالحزمه العلب ودخلت غرفتها واغلقت على نفسها وهي في شدة هيجانها على زبي وقالت انها جلست تفكر في زبي وتتخيله وتفرك استها الهائجه حتى نزلت شهوتها عده مرات حتى ارتاحت قليل وهي تتخيل زبي في استها وكانت تتاااوه وتتمحن وتدخل اصابعها بستها وهي متخيله زبي انه الذي بينيكها وتقول اممممممممممححححححح اممممممممممححححححح زبك حااالي يا انيس اعربني افشخني انا محرومه وبقت ذاك اليوم متجننه على زبي ولم تنسيه وبقى زبي لا
#الـجزء_الـثانـي
يفارق تفكيرها وبقى كل تفكيرها بي وبزبي طول ذالك اليوم حتى المساء وكررت فحس وفرك ونيك استها باصابعا لكن هذا لم يشبع رغبتها و محنتها المتفجره فبقت تفكر بطريقه توصلها اليا وتجعلني انيكها وفي الليل وهي متمدده على فراشها وتلعب بستها وهي تتخيلني فجاتها فكره تغريني وتهيجني فقامت بتنعيم استها من الشعر وكمان قامت بقطع سروالها من امام استها ولم تلبس تحته شي وقررت ان تروح معي اليوم الثاني وهي على تلك الحاله بسروالها المشطوط من امام استها وقررت ان تتعمد الجلوس امامي لكي اشوف استها واهيج عليها وهي على يقين لانني شاب عازب ومراهق فسرعان ما اهيج عليها فبقت تخطط تلك الليلة حتى جاء الصباح وفعلا في اليوم التالي ذهبت بالاغنام للوادي الى مكان العلبه لتاكل هناك وذهبت معي ايمان ولاكنني حسيت بها كانت متغيره وليست مثل اليوم السابق فكانت ايمان متشيكة ومتعطره بعطر مثير ووجدتها تتكلم معي بغنج ودلع وتضحك وتعمل حركات فانا حسيت وكانها تثيرني وتريدني انيكها ولاكن لم اكون متاكد بما كنت اظنه ولم اقول او اعمل شي لان عاداتنا القبلية خصوصا بالقرى متشدده ولاكنني سرعان ما حسيت باثاره واشتعلت شهوتي وبقيت اتمنى وانيك ايمان وبقيت مولع وقبل ان نوصل للمكان الذي نقطع منه العلب وكن الغنم يمشين قدامنا اتت لي فكره شيطانيه وهي ان اختبر بها ايمان فابتعدت قليل عن ايمان بحجه ارجاع الغنم وتوجيههن للمكان الذي بنقطع منه العلب وهناك اختبيت بجانب حجره كبيرة وخلست سروالي واخبيته هناك وبقيت بالمعوز فقط ورجعت ومشينا للمكان الذي فيه اشجار العلب حقهم وقمت انا بالطلوع فوق الشجره وكنت افتلخ فوق فروعها وايمان اتت تحتي عرق الشجره وبقت تناظر وتتفرج عليا وانا فوق الشجره وزبي مدندل بشكل مذهل ويترنج شمال ويمين كلما كنت اقطع وكنت المح بعيني لايمان وهي تبحلق بعيونها وتعض شفايفها وكمان كانت تفحس استها وابزازها بدون اراده قطعت قليل ونزلت فقالت لي ايمان يا انيس اشتيك تخليني اتعلم اطلع فوق الشجر واقطع قلت اطلعي فوق هذا الفرع القريب فطلعت فوق فرع قريب من الارض وافتلخت عليه وااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح من ما شفت جن جنووووني مجرد ان افتلخت شفت استها وااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح احلا واجمل است شفته بعمري فقطعت فرع واحد ونزلت وانا بصراحة كنت مولع
وبعد ان نزلت من الشجره فقد كانت ايمان مرتبه خطتها باحكام فكانت قد احظرت معها خبز وشاهي حليب فقالت لي يا انيس جي نرتاح شوي وناكل خبز وشاهي قلت حلو فاتيت وجلست وهي سكبت لي الشاهي وناولتني الخبز وجلست امامي تاكل وتتقواني فجلست مكربض واستها كانت مبين وواضح من الشط حق سروالها وكانت متعمده لكي تثيرني اكثر فشفت لستها وااااااااااااحححححححححح ااححححححححححححححح من است جن جنوني واشتعلت شهوتي لانني لاول مره اشوف است على الطبيعه ومن قرب وكانت استها منتفخ وناعم بيضاء واشفارها ورديه حمراء
فبقيت اكل خبز واشرب شاهي وانا مركز ببصري على استها مما اثارني اكثر وولعت نااااار وزبي انتصب وقاااام حتى بقى مثل العموم واصبح مبين وضاهر انتصاب زبي تحت معوزي فشافته ايمان وقالت في نفسها نجحت الخطه فقد تاكدت انني شفت استها وهيجتني ولاكن بقت محتاره كيف تجعلني انيكها ولاكنها كانت ذكيه وخطيره فعملت نفسها انها حست انني اشوف لبين ارجلها وباتجاه استها فوطت براسها وشافت لسروالها وقالت يووووووووووووووه يابه سروالي مشطوط وتنزل البالطو تغطي سروالها وقالت يووووووووووووووه يا انيس لاتكون قد شفتها فضحكت انا وقلت لها بصراحة ايوه شفتها ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح واول مره اشوف است على الطبيعه وايمان عامله نفسها محرجه مني وتقول لي امانه يا انيس لا تسير تخبر او تكلم احد انك شفت حقي
قلت لها عهد مني ما اتكلم بكلمه اعتبريني سرك وغطاك يا ايمان عهد **** ما اتكلم وسرك في بير وهي قالت تسلم ياروحي ربي يسعدك قلت سلمك ربي بس لو ...... وسكت
قالت بس ايش قلت اقلك ومابتزعلي قالت قالت لا مابزعل منك ياقلبي قلت لو ممكن تسمحي لي اشوفها مره ثانيه املي عيوني منها وهي قد كانت ممحونه وهايجه موووووووت فقالت فداااااك ياروحي ورفعت البالطو باستحياء وقالت لي ابسر هه بس امانه لاتسير تكلم حد انني وريتك
قال لها عيب يامونه ماسخي اتكلم عليك بكلمه تقتطع لساني ولا اتكلم عنك
قالت لي تسلم بعتبره عهد بيننا
قلت لها ايوه عهد
قالت لي ربي يسعدك بس الان انت شفت حقي وانا اشوف حقك شكله قوم وهيجني فما دامك شفت حقي لازم اشوف حقك وضحكت هههه
فقلت لها ايش تشتي تشوفي
قالت لي ممكن توريني حقك هذا الذي شكله مركوز ورافع للمعوز
قلت لها فداااااك بس ااححححححححححححححح ااااح لو تشوفي كيف قده وبستحي اوريك هو
قالت لي ليش تستحي يانوسي نفسي اشوف حقك مثلما شفت حقي
حسب تفاعلكم انزل باقي القصة