NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,173
نقاط
19,844
قصتي مع الفقر يفعل العجائب

قصة حقيقة واقعية حدثت بالفعل!!! تهدف الى اخذ الحكم والعبر .

ندخل على طول بدون ملل...
أنا بعمرثلاثين سنة تزوَّجتُ زوجي وأنا بكر لم أعرف الرجال من قبل فاتحني زوجي فى الفقر الذي نحن فيه عدة مرات ونحن في شهوة الجماع أن ينيكني أحد أصحابه فرضيت في النشوة التي أنا فيها. وبعد أن انتهينا سألني مرة ثانية فرفضت فقال لي لقد قلتِ لي من قبل أنك راضية!! فقلتُ له لم أنتبه لقولي..فأعاد الكرة عدَّة مرات ونحن في عز الشهوة حتى استجبت له.
[[[ وبرضاي]]] بشرط أن يكون مع صديقه الغني ماديا وبدأنا المشوار مشوار النيك في البت وخارجه. مع العلم أني أحب زوحي حب جنون، ولي منه أربعة أولاد قبل أن نبدأ المشوار مع صاحبه.. ولم يكن زوجي يشتغل لسبب الم في ظهره والفقر الّذي لا يرحم!!
وبدأ مشوار النيك مع صاحبه الذي بدأ يغمرنا بالمال لمصروف البيت.
وبقينا على ذلك سنيييييييين بهذه المتعة وأحيانا يتركني زوحي مع صاحبه في بيتي لوحدنا ساعة من الزمن .وكان هذا الصاحب يغيب عنا أحيانا وتضيق معنا الحال و الماديَّة . وكان لزوجي إثنين من ألأصحاب أعرف منهما أنهما يعشقان جمال عيوني وأناقتي وجمال جسدي النحيف وشفايفي السكسية. فكن يرسلني إلى أحدهما[ برضاي التام ] لآني ببعض المال لمصروف البيت والأولاد.
وكان في الشارع الذي نسكن فيه رجل أعزب يعرف زوجي ولقد رأني عدة مرات وأنا لا أعرفه ولا رأيته من قبل. فقال لي زوجي أن رجلا في شارعنا يراكي دائما وأنت في الشارع يصف لي جسدك الجميل ، وعيونك الواسعتين وإنه متيَّم بك ويرد الوصول إليك لينيكك بأيِّ ثمن!!، وهو لا يعرف أنك زوجتي. وكانت أحوال البيت يومها أحواله الماديَّة في أسؤ حال فقلتُ له لو أستطيع أن أقنعها هل تدفع لي مبلغ [ كذا ] فوافق على الفور وأخذت منه المبلغ وعنوان منزله ، وعرض زوحي الفكرة عليَّ فلم أمانع ولو بكلمة واحدة!!وفي اليوم الثاني ذَهَبَتْ إلى منزل الرجل وصار الذي صار وانتهى بسرعة لم أتوقعها لأنه كان مُغرم بجمالي!! وبعدها تغيرت الأحوال معه وبدأ وبدأتُ نتلذذ معاً من القبل ومن الدبر!!ولم أكن أذهب إلى هذا الرجل إلا عندما يغيب صاحب زوجي الذي يصرف علينا المال.
وصدقا كان هذا الرجل الأعزب الذي يسكن في شارعنا يسأل زوحي عني عدة مرات فكان زوجي يخلق له معاذير لأننا لسنا بحاجة إلى المال!! فقط عندما يغيب عنا صاحب زوجي ويقلُّ المال بين أيدينا يرسلني زوجي إلى هذا الرجل المتيَّم بي يبدأ التقبيل واللحس من رجلي حتى يننهي إلى راسي!!كان يدوِّخني من كثرة العبث في جسدي وشفتيَّ من فوق وشفتي من تحت أنه حقا :
سوبرمان جنس كاد ينسيني زوجي لو لم أكن أحبه.
بقينا على ذلك سنين .في بعض الأيام أراد صاحب زوجي الأول أن ينام عندنا في البيت فعلم زوجي أنه يريد أن ينيكني الليلة في المنزل فأخبرني زوحي بذلك فلم أمانع. فجلسنا هذه الليلة نشرب الخمر حتى يحلو الجو!!! وأتي وقت النوم فطلب مني زوجي أن أذهب إلى فراشه وأنام معه ،وزوجي سيحرس الأولاد في هذا الوقت .ثم جلس زوجي من بعيد يتلصّص علينا ويراني بأم عينيه وأنا أنتاك مع صاحبه في مجامعة جنسية كاملة يعمل بها ما يشاء!! نعم ما يشاء!! وزوجي ينظر إلينا في متعة لي مع صديقه حرارة ووهجا لا توصف!!!! ليلة غير من كل الليالي!!!وبمعنى الكلمة كانت ليلة حمراء لاأنساها أبدا وددتُ أن زوجي يتعلم من صاحبه هذا ومن الرجل الثاني الذي يُرسلني إليه.
هههههه.
أنا أعترف أن زوجي ديوث كبير ولكن الفقر ديوث أكثر مني والأولاد بحاجة إلى حليب ومصروف للمدرسة وثياب للعيد!! ولولا الفقر ما فعلتُ فعلتي.
وبعد هّذه المدة بدأتُ استمتع بلذّة غريبة مع صديق زوجي من القبل والدبر ولم أخبر زوجي بأن صديقه ينيكني في الدبر!!
وتعوَّدت على ذلك وعشقت النيك من الطيز وتعوَّدت عليه طبعا بعد طهارة الشرج طهارة كاملة !!! وليس الذ واعظم من النيك في الطيز بعد تنظيفها بالمواد المطهرة وماء الورد.. وصدقاً أقول أنه كان لزوجي أصحاب أعلم بنظاراتهم إليَّ ليفترسوني*حتى جاء يوم كان زوجي غائيا عن البيت ولما رجع قلتُ له:
زارنا اليوم فلان ومعه صور جنسية عرضها عليَّ يأخذ راي فيها فكنتُ أنظر إليها ويعرض عليَّ الجنس وتنتابني شهوة برؤية الصور فكنتُ أمانع حتى تأتي أنـتَ وأسألك إن كنتَ ترضى به فكان يزجرني ان لا أفعل ذلك أبداً لأن الأصدقاء يكفوننا مؤنة مصروف البيت فعلمتُ أن زوجي ليس بقواد!! بل .........
وهل هناك أضرُّ من الفقر مع أربعة أولاد وزوجي لا يعمل!!!
إلى أن جاء وقت بدل أن ينكيني أثنين من أصحابه أصبحوا ثلاثة أصحاب وزوجي الرابع!!! وابتليت بنكاح الدبر والكثيرات مثلي!!!
وزوجي يتلذذ برؤيتي مع غيره..... وما أخبرتكم إلا صدقاً.
وتمر الأيام...

وتمر الأيام .... وإذا باب منزلي يدق في المساء ففتحت الباب وإذ برجل في الستين من عمره يقول لي:
مساء الخير.. فرددت عليه ثم قال أن زوجك فلان أعطاني العنوان وأرسلني إلى هنا وقال أن بينك وبينه علامة وهي [ .... ] فقلتُ صحيح فماذا تريد!!!قال أريد أن أنيكك ... فلم أمانع لأن العلامة التي قالها لي هذا الرجل لا يعرفها إلا أنا وزوجي وعلمتُ أنه هو الذي أرسله لي.فأدخلته غرفة الصالون وكان الآولاد نائمين.
وبدون مقدَّمات قال لي أخلعي ثيابك فاستجبتُ على الفور وخلعتُ كل ثيابي فأخرج من جيبه [ علبة كريم ] وأخد بيده منها قليلا يريد وضعها في شرجي فرفضتُ وطلبتُ منه يدخل قضيبه في كسي فرفض وقال أريد النيك في طيزك فرفضتُ ثانيا فهمَّ بالذهاب وقال لي سأرجع إلى زوجك وأقول له ما حدث وآخذ الدراهم التي أعطيتها له!!. فلما سمعتُ هذا الكلام خفتُ من زوجي ورضخت للأمر للواقع.
فإذا بي أرى[ زب] لم أر مثله من قبل!! رأس هذا الزب ليس طبيعي كباقي الأزباب التي رأيتها من قبل. فمسح طيزي بهذا الكريم الذي معه وبدأ بإدخال رأس زبه فلم أستطع إحتمال ذلك وصرختُ صرخة خفيفة خوفا من أن يستيقظ الأولاد.وبدأ إيلاج رأس زبه في طيزي وأنا أتألم فأحسستُ ان رأس زبه قد دخل فشهقتُ شهقه خفتُ منها أن قد أحدا سمعني!! فترجيته أن يضغ من شيئا من [الكريم] الذي معه.وبعد جهد جهيد أحسستُ أن نصف زبه قد ولج في طيزي وبدأت أحس باللذة والألم معا ... وبصراحة كانت اللذة أكبر من الألم.
/ />
المهم بعد أن أفرغ كل منيَّه في طيزي سحب زبه وكأنه سحبت روحي معه. فبعد أن ذهب هذا الرجل دخلتُ الحمام لآغتسل وأغسل طيزي من [ منيّه] فوجدتُ على يدي قليلا من الدم فقد ذبحني هذا الرجل بزبه العملاق.
المهم إنتظرتُ زوجي طويلا فلم يرجع إلى البيت فدخلتُ لأنام بإحساس لذة لم أتعهدها من قبل .. شيء لذيذ وجع قليل ولذة أكبر ..
(((صدقوني أو لا تصدقوني دامت إحساس هذه اللذة والألم الخفيف))) معا ثلاث أيام !! نمتُ وأنا افكر بهذا الزب هل سأراه ثانيا!!! بالأكيد شوقا إليه!!

ههههههههههههه

/ />

إستيقظتُ في اليوم الثاني ورأيتُ زوجي قربي نائم في السرير. فخرجت من غرفة النوم وأنا أعرج قليلا وما زالت اللذة والألم أحسّها في طيزي لليوم الثاني.
ومرت الأيام...
/ />

ودارت الأيام وتغيَّرت أحوالي
اليوم الجديد هو همي... فالأمس ذهب وارتحتُ منه وإنقضى عني والأولاد كانوا في سرور مما ملئت بطونهم من الأكل والحلويات التي أتى بها صديق زوجي تكفينا لعدة أيام. فاليوم الجديد هو همي!!!
فزوجي ليس مذنب بل الفقر هو المجرم !! وتغيَّرت أحوالي..فإذا غاب صديق زوجي عدة أيام بدأت أسأل زوجي عن أحوال هذا الرجل الّذي في شارعنا أوعن الرجل الذي عمره ستين سنة !!فيقول لي:
وكأنَّك إشتقت للنيك؟؟؟ ثم يضحك!!.. فأقول له كلا ولكن الفلوس قد قلَّت يين يديَّ ، ولكن بصراحة لم تقلُّ الفلوس ولكن إشتقت لرأس زب ذاك الرجل الذي عمره ستين سنة وزبه الثخين الذي ذبح طيزي من قبل وتلذذت بهذا الذبح يومين وأكثر!! أو هذا الرجل الذي كنتُ أذهب إلى منزله ويلحس جسدي من أخمص رجلي إلى أم رأسي.. جنس عجيب .. عجيب...لذيذ... لم أكن أعرف هذا الجنس من زوجي من قبل. فتعلَّمت في حدود سنة أشياء جعلتني أعشق هذا النوع من الجنس من لحس وتقبيل أخمص قدمي إلى أم رأسي واللمس بنعومة...يااااااه... جنس غريب .. عجيب...!!! الدنيا ليست لها طعم من دونه......
جاء يوم قال لي زوجي أن الرجل الذي في شارعنا يطلبك للذهاب إليه غدا الساعة[ كذا] فاستعدي.... بدأ قلبي يدق ولو جس الطبيب لي نبضي لأرسلني إلى المستشفى من كثرة خفقان هذا القلب!!وأحسستُ وكأن النار لمست وجهي شوقا ولهفة مما سألاقي غدا..وصدقا إن غدا هو عيدي!!.

نمتُ على سريري وبدأت الأفكار والهواجس والإحساس والخيالات تنتابني كيف هذا الرجل سيبدأ التحسُّس والسفر إلى طريق جسدي مع لسان محترف يعرف أثار هذه الطريق من غير مرشد!!! من روجلي إلى رأسي مرورا بالحواجز الحمراء ما بين فخذي وبين سرَّتي وما أدراكم كم بينهما من كنوز!!!وما غمضَّتُ عيني إلا وأتت شهوتي مرتين أو ثلاثة وأنا أتعارك اللعب بكسي بيدي !!!.
إستيقظتُ باكرا قبل أن تأني الساعة لتشير إلى العاشرة.. إغتسلتُ وتعطَّرتُ خصوصا في المناطق الحساسة التي بين فخذي ،أخذت الآولاد في طريقي إلى المدرسة لأن زوجي ما زال في الفراش يحلم ، ولكن لا أدري بماذا يحلم ، فأنا في حلم غير حلمه..وصلت وقرعت باب هذا الرجل وبسرعة إنفتح الباب وكأنه باب علي بابا والأربعين حرامي!!!دخلتُ وكلي شوقا وهياجا بإستعداد تام لهذه الساعة الرومانطقية.فقبل أن أجلس قال لي: أدخلي الحمام واستحمي فقلتُ له أنا على الإستعداد التام من الغسل والطهارة, فقال لي :
إذهبي وانظري وقولي لي رأيك,فدخلتُ الحمام فرأيتُ الماء في [ البانيو ] وعلى وجه الماء أوراق الورد الحمراء على وجهه ، ورائحة ماء الورد ملئت أرجاء الحمام.فقلتُ له ما هذا!! قال لي:
أرجوكي لا تردي لي هذا الطلب!! فقلتُ ما هو!! قال ارجو أن تدخلي في هذا الماء وسأعمل لك مساج... يسرعة البرق كانت كل ثيابي على الأرض فأخذها ووضعها في خزانة الحمام ودار وجهه إليَّ فرأني قد دخلتُ [ البانيو].لا أستطيع أن أشرح لكم ماذا فعل بي وبجسدي!!فقلد ذوَّبني وما وجدتُ نفسي إلإ محمولة بين يديه وأدخلني غرفة النوم. أما المشاهد والذي حصل فلن أذكرها لكم لننا لسنا في السينما!!! فأنتم تخيَّلوا أني كنا من قبل تكون الجلسة بيننا ساعة من الزمن .. ولكن هذ اليوم أخذت معنا ثلاث ساعات....فتخيَّلوا!!!
ومرت الأيام ودارت..

تأنيب الضمير
قليلة الحيلة .. ضعيفة النفس ..
ذات يوم كنتُ أتسوّق في احد المحلات وصدفة رأيتُ الرجل الستِّيني فسلَّم عليَّ وأدبا سلَّمتُ عليه فقال لي:
ألم تشتاقي إلى التي تحبينه!! وغمز بعينيه إلى تحتُ سرَّته ونظر إليَّ وهزَّ برأسه قليلا إلى اليمين ففهمتُ قصده أن أتبعيني !!
سؤال:
لو كانت أيَّ إمرأة مكاني فماذا ستفعل مع هذا اللقاء المفاجىء بدون علم زوجها!!

ودارت الأيام...

سؤال
لو كانت أيَّ إمرأة مكاني فماذا ستفعل مع هذا اللقاء المفاجىء بدون علم زوجها!!
قسألتها ماذا فعلتي!!.
قالت:
تذكرت هذا العملاق الذي بين رجليه ونسيت أن أتسوّق واتبعته من دون أي تردد وكأني بحلم. وكان بيني وبينه عدة امتار فدخل في بناية لها مصعد كهربائي وعندما إنفتح باب المصعد ودخلتُ ورائه وانغلق باب المصعد. في هذه اللحظة أحسست وكأن النار لمست وجهي وكأن باب
[ خرمي ] إنفتح ، ويداي ترتجف فقال لي : مالك...قلت أني خائفة ، فسألني عن سبب خوفي فقلتُ هذه أول مرة أذهب مع رجل من دون علم زوجي!! قال لا تخافي لا أحد سيعرف ..
المهم دخلتُ معه باب منزله ودلّني على غرفة النوم فقلتُ له:
أولا أريد أريد أن أدخل الحمام واجهز نفسي. فقال لي: إفتحي درج الحمام فتجدين[ حقنة للشرج ] فاندهشتُ من قوله وعلى الفور وسألته وهل أنت تستعملها!! فضحك وقال لي:
للظروف أحكام... أنا أعشق النيك في الطيز وفي بعد الصدف يأتيني بعض النساء من غير غسيل الشرج لهذا إشتريت الحقنة الشرجية للحالات الطارئة مثل حالتك هذه الآن وضحك...
دخلت الحمام وهيّئتُ نفسي وخرجت إليه بسرعة بأحلى العطور والتنظيف فكانت نصف ساعة معه من مص ولحس كافية أن تجعلني يومين أو ثلاث أيام أحس بالأم واللذة بطيزي... ولكن هذه المرة لم أر دما عندما غسلتها من منيَّه الذي إنساب على أفخادي بعد خروج زبه العملاق من ظيزي..
خرجتُ من عنده ووصلت البيت وجدت زوجي والأولاد بإنتظاري ولم ير بيدي شيئا من التسوّق الذي خرجتُ لأجله فقال لي:
ألم تشتري شيء!!
فاحترتُ ماذا اقول له!! هل أكذب عليه أو أقول له الحقيقة..


فسألتُ نفسي:
ولماذا أكذب عليه!!أليس هو الذي يرسلني لإصحابه لأنتاك!!
أليس هو الذي يتركني مع صاحبه في البيت بحجة أنه سيأتي ببعض المقبلات للمسكّر الذي سنشربه ويغيب ساعة من الزمن وصاحبه يتلذذ بجسدي العاري النحيف باللحس و يعطف على بظري بالمص والحنان يخرجني من عقلي فأغيب عن نفسي لحظات وكأني أعيش في الخيال!!
وبعد أن أرجع من هذا الخيال أرى علامات المص في رقبتي وبين أفخاذي ببقع حمراء لا تزول أكثر من اسبوع ويسألني عنها زوجي بغضب كيف أتركه يفعل بي هذا!! فأقسم له أني لا علم لي بذلك إلا بعد ينتهي من النيك العنيف يجعلني أغيب عن وجودي وأفيق وكأني كنتُ في غيبوبة فأذهب إلى الحمام لأغسل كسي وطيزي من منيّه فأرى البقع الحمراء في جميع رقبتي!!
وكم وعدني هذا الكذاب أن لا يفعل بي هذا في المرة القادمة ويعود ويفعلها ، ولو كنتُ أعلم أنه سيفعلها ما تركته .. وكيف أعلم أنه سيفعل بي هذه الأفاعيل وأكون في هذه اللحظات وكأن طبيب أعطاني إبرة مخدّر من النوع الذي لا يسع أن يصف هذا المخدّر إلا إمرأة وقعت بين يدي رجل كالسّنباد البحري يعرف خباي البحور وهذا الرجل يعرف الطرق وحباي وخرائط جسد المرأة التي يُغيبها عن وجودها ..؟.؟ كل هذه اللحظات مرت بخاطري وكأنها ثواني...
فأخبرته بالحقيقة وأني كنتُ في بيت الرجل الستيني!! فما كان منه إلا أن...




ضمّني إلى صدره وقبَّلني قبلة طويلة أحسستُ بلذة الجنس مع زوجي الذي أحبه فقلتُ له:
لقد أعطاني مائة دولار أميركي فقاطعني وقال: هذا حقك!! قلتُ كلا لم يقل لي هذا حقك بل قال لي :هي هدية مني إليكي.!! فقلتُ له:
هل تعتبرني شرموطة!!
بعد هذه الكلمة ضمّني إلى صدره وقال لي:
أحبك... أحبك... أحبك... وبدأ يعتذر ويتودد إليّ وقال:
لم أقصد ذلك.ثم أخذني بيدي وتركنا الأولاد يلعبون في الصلون وأدخلني غرفة النوم وهويقبلني ويتغزل بي وإلى السرير رفعني وبدأ التقبيل واللحس في جسدي إلى أن وصل لسانه إلى بظري وبدأ مثل الطفل الرضيع و هو يلحس كسي...وأنا في هذه النشوة ، ونشوة ألم طيزي واللذة من الرجل الستيني ما زلتُ أحس بها سبحت في لذة لم أعهدها من قبل... وبعد الإنتها من هذه النيكة


https://img26.imagetwist.com/th/13346/3o3ni78r7oip.jpg (/ />


قلت لزوجي:
من اليوم كل ما بدك تنيكني أرسلني إلى الستيني ومن بعد ما ينيكني في طيزي أتي إليك لتنيكني في كسي!! ضحك وضحكتُ وقال لي:
هل هو ينيكك في طيزك؟؟؟ قلت نعم !. قال: من سنين وأنت ترفضين أن أنيككي من طيزك!! فأخبرته أنه لما أرسلته لي أول مرة طلب أن ينيكني من طيزي فرفضتُ فقال لي أنه سيذهب إليك ويقول لك أني رفصت فخفتُ أن تزعل مني فناكني وفضّ بكارة طيزي وأنزل الدم وقد رأيت الدم بعيني عندما دخلت الحمام لأنظف طيزي... ألم تذكر با زوجي بعدها أنك رأيتني أمشي وروجلي بعيدين عن بعضهم البعض وكنتُ أعرج قليلا وبان عليَّ ذلك وسألتني عن سبب ذلك فقلتُ لك لا شيء إن ظهري يؤلني قليلأً!!قال بلى تذكرتُ قلت من ذلك اليوم ناكني في طيزي وفشخها فهي اليوم لك ساعة ما تريد ولكن على شرط ، قال ما هو قلتُ:
أن تُرسلني إلى الرجل الستيني أولا ثم أنت ثانيا لأني منذ زواحي منك لم أشعر بلذة النيك معك مثل اليوم!!؟!.
وضحكنا ... وضحكنا ... وضحكنا ...
قالت لي صديقتي: ولكن الحقيقة ياصديقتي كنتُ أنتاك كثيرا من طيزي في سن المراهقة .. وبعد الزواج وأنا وزوجي في الفراش نتعارك في الجنس بالتقبيل واللحس المص أراد أن ينكيني من ظيزي فصرخت وبكيت ورفضت وقلتُ له :
أني لا أريد واكره النيك في الطيز .. وأعلم يا صديقتي أن زب زوجي ليس كبيرا خفتُ إذا ناكني من طيزي فسيدخل زبه بكل سهولة من غير كريم ولا زيت وسيعلم أن كنتُ أنتاك قبل الزواج من طيزي قخفتُ أن يطلّقني وأنا كنتُ عروس جديدة.
ومرت الأيام...



[[[وضحكنا ... وضحكنا ... وضحكنا ...
قالت لي صديقتي: ولكن الحقيقة ياصديقتي كنتُ أنتاك كثيرا من طيزي في سن المراهقة .. وبعد الزواج وأنا وزوجي في الفراش نتعارك في الجنس بالتقبيل واللحس المص أراد أن ينكيني من ظيزي فصرخت وبكيت ورفضت وقلتُ له :
أني لا أريد واكره النيك في الطيز .. وأعلم يا صديقتي أن زب زوجي ليس كبيرا خفتُ إذا ناكني من طيزي فسيدخل زبه بكل سهولة من غير كريم ولا زيت وسيعلم أن كنتُ أنتاك قبل الزواج من طيزي قخفتُ أن يطلّقني وأنا كنتُ عروس جديدة.
ومرت الأيام... ]]]

وصدفة النيك الواحدة خير من ألف نيكة في ميعاد!!!!
هذا الرجل الستينيي أخذ تفكيري بهذا الزب العملاق ورأسه الثخين وهو رجل عجوز فمن أين أتى بهذا الزب الذي هو حلمي الذي أحلم به كل يوم.فكلما أذهب للتسوق ادور بالشارع الذي رأيته فيه أول مرة كالتي تفتِّش عن أعز شيء فقدته... أدور .. أدور كطاحونة الرحى ... وبدأت أخاف من عيون الرجال الذين يروني ادور بهذا الشارع وأنا لا أدخل أيَّ متجرا من متاجرهم!!!!
تبا لك أيها الستيني أين أنت!!! صحيج أني أعرف بيتك ولكني لن أعرض نفسي عليك كبائة هوى فأنا لست كذلك.. ولكن زبك هو الذي جعلني أدور كالولد الضائع يريد أمه الحنونة


صدفة النيك الواحدة خير من ألف نيكة في ميعاد!!!!
هذا الرجل الستينيي أخذ تفكيري بهذا الزب العملاق ورأسه الثخين وهو رجل عجوز فمن أين أتى بهذا الزب الذي هو حلمي الذي أحلم به كل يوم.فكلما أذهب للتسوق ادور بالشارع الذي رأيته فيه أول مرة كالتي تفتِّش عن أعز شيء فقدته... أدور .. أدور كطاحونة الرحى ... وبدأت أخاف من عيون الرجال الذين يروني ادور بهذا الشارع وأنا لا أدخل أيَّ متجرا من متاجرهم!!!!
تبا لك أيها الستيني أين أنت!!! صحيج أني أعرف بيتك ولكني لن أعرض نفسي عليك كبائة هوى فأنا لست كذلك.. ولكن زبك هو الذي جعلني أدور كالولد الضائع يريد أمه الحنونة.
مغامرة ساخنة :
فقررت الرجوع إلى البيت ، وأنا في الطريق كنتُ أتعارك انا ونفسي بالرجوع إليه وإذ بي أسمع صوتا من داخلي يقول لي:
خلِّ النفس تتهنى واذهبي إليه ولا أحد شاف ولا دري!!.وبسرعة فائقة إنقلبت وجهتي إلى بيت هذا الستيني ولم أر نفسي إلا وأنا أقرع بابه!!!
فتح لي الباب رجل شاب بحدود الثلاثين من عمره فسلمت عليه وقلتُ له هل فلان موجود فقال خمس دقائق ويرجع تفضلي... وبدون مقدمات دخلتُ ولا أبالي من هذا الشاب الثلاثيني لأن حرارة جسدي إرتفعت إلى الأربعين درجة مئوية ولا أريد إلا إطفاء هذه الحرارة المجنونة!!!.
جلستُ ورأسي إلى الأرض وطرف عيوني تنظر إلى هذا الشاب فرأيت عيونه منصبّة على روجلي لأني كنتُ لابسة فستان إلى تحت الركب فخطفت نظري إلى ما بين رجليه فرأيتُ من فوق بنطلونه قد إنتفخ فزادني هياجا وشبق جنسي. مرّت أكثر من خمس دقائق من دون أي محاورة بيني وبينه فقلتُ له لقد طال الوقت ولم يرجع [فلان] فبادرني سريعا أنه سيرجع قريبا وسألني إن كان بإستطاعته مساعدتي فنظرتُ إلى وجهه ثم ننزلت عينايَ إلى الذي إنتفخ بين رجليه وسألته ما اسمك!! فقال [ أنا أبن فلان ] يعني هو ابن الرجل الستيني!!! فقلتُ في نفسي: يا لهوي .. يا لهوي ..يا لهوي..فاعتذرت ونهضتُ أريد الخروج فوقف ودعاني إلى الجلوس فنظرتُ إلى بنطلونه فرايته إزداد إنتفاخا وأنا إزددت هياجا!؟!.ولم أستطع النظق بأي كلمة.. إحترتُ ماذا أقول.. بمادا أرد عليه...وأنا على هذا التفكير وبعد هذا السكون الرهيب ما وجدتُ نفسي إلا وأنا جالسة ووضعت رجل على رجل.. مرت ثواني وبطرف عيني نظرتُ رأيت الشاب عينيه محدّقة ما بين روجلي فازددت هياجا فأبعدت رجلي بعضهم عن بعض حتى إعتقدتُ أن كيلوتي قد ظهر...فلما رأى الشاب ما فعلتُ حتى قام من مجلسه وجلس جانبي واضعا يده بين فخوذي ولمس كسي... فشهقتُ شهقة خرج منها :
آآآآآآآآآآآآآآآآآه... فباعدتُ بين رجليّ وخلعتُ الكيلوت حتى يأخذ الشاب حريته وإذ به وبدون إستأذان وضع رأسه بين فخوذي وبدأ اللحس والمص بأعز ما أملك من الكنوز التي بين فخذيَّ!؟!؟! وبدأت جداول ماء كسي تنسكب فرفعت روجلي معلنة له أن أدخل هذا الذي بين رجليك في كسي. فخلع بنطلونه والكيلوت وإذا بي أرى أن [ هذا الشبل من ذاك الأسد ] وكان زبه أمامي كزب أبيه!؟!؟!. فأدرت له ظهري وقلتُ له:
مكان [ زبك هذا ] هنا في مؤخرتي وليس في كسي...فقال لي:
أرضعيه لي.. فقلتُ له : ليس هذا وقت الرضاعة !! هذا وقت المبارزة بين السيف والترس!.!.
:g014: الذي لم يكتفي أنه أزل منيّه بنيكة واحدة!! بل كانت ثلاث نيكات ثلاثة في مدة ساعة من الزمن.
وبعد أن إنتهينا وليس علينا أي ثياب وإذ باب البيت إنفتح بمفتاح....يا لهوي... يا لهوي... يا لهوي...

ليس هذا وقت الرضاعة !! هذا وقت المبارزة بين السيف والترس!.!.
لم يكتفي أنه أزل منيّه بنيكة واحدة!! بل كانت ثلاث نيكات في مدة ساعة من الزمن.
وبعد أن إنتهينا وليس علينا أي ثياب وإذ باب البيت إنفتح بمفتاح....يا لهوي... يا لهوي... يا لهوي...

إنه ليس الرجل الستيني!!! بل دخل رجل لا أعرفه ونحن ليس علينا أي ثياب!! ونظر إلينا بهذا المنظر فبهتُ ومن غير تفكير وضعتُ يديّ على صدري وفرجي !!! هههههههه.... وللعلم المرأة كلها حياء!! والحياء واجب ولو كنتُ في مشهد نياكة!!!؟
ثم قال:
ما هذا يا أخي[ناداه بإسمه]!؟"؟!؟! فقال أجلس يا أخي بعد قليل سأخبرك القصة.. فعرفتُ أنه أخيه.فأخذتُ ثيابي لألبسها فقال لي الرجل الذي دخل علينا:
أبقي كما أنتي بليز!؟! فجلستُ ويداي على صدري أخفي بهما نهديَّ من الحلمات النافرات كحبة عنب جوزاني!؟!هههههه.
وسألني الأخ الثاني هل تعرفين والدي!؟!؟ قلتُ له كنتُ آتي إليه في بعض الأوقات طلبا منه ويعطين مائة دولار في كل مرة ،ولستُ أنا كما تظنون بأني إمرأة بائعة هوى!!فوالدكم كان يعرف زوجي ومن هنا بدأت معرفة الوالد وأنحيتُ رأسي إلى الأرض حياءً وبكيتُ ،فجائني أحدهما بمنديل لأجفّف به دموعي وقلتُ لهما: الصدفة جاءت بي إليكما لأني هذا اليوم مررتُ قريبا من بيت الوالد فقلتُ أزوره ، فابتسم الأخ وأخيه ثم ضحكا فعرفتُ من هذه الإبتسامة والضحكة إنهما عرفا أني لم آت إلى هنا إلا للنياكة مع والدهما!؟!؟!
فقال لي والأبتسامة على وجهه: كنت تفرّجين عن زب والدي وها أنت الآن فرّجت عن زب أخي فضحك وقال ما رأيك أن تفرّجي عن زبي!؟!؟ فسكتُّ وأنا ناظرة إلى الأرض حياءً ولم أرد الجواب.... فقال لي: لا تخافي لن تخرجي من هنا إلا وأنتي راضية ما رأيك!؟.
قلتُ: لي هنا أكثر من ساعة مع أخيك وأخاف أن يأتي والدكما ويدخل علينا كما دخلتَ أنت علينا ويرانا وهنا المشكلة التي أخاف منها ولا أدري ماذا سيحصل!؟ فقال لي:لقد مات والدي منذ أكثر من شهر!..فتأثّرت من هذا الخبر !! لقد كان والدكما حقا رجلا حنونا طيبا [[[وقلتُ في نفسي صاحب زب لن أنساه أبدا]]] فاعتذرتُ منهما لأني أريد أن أدخل الحمام لأغتسل من منيّ أخيه الذي ملاء جوفي وأنظّف نفسي بالحقنة الشرجية التي في الحمام ولقد أخبرني والدكما عنها فهل ما زالت هناك!؟!فذهب أخيه إلى الحمام ليتاكّد من وجود الحقنة ورجع وقال ما زالت في درج الحمام.
فذهبت إلى الحمّام واغتسلتُ ونظّفتُ نفسي ورجعت إلى الصالون فوجدت الأخوين من غير ثياب فتعجّبت من هذا المنظر وقلتُ في نفسي ما هذا!.!. يعني سأنتاك من الإثنين معاً ولم أفعل هذا من قبل!؟!؟!؟
وإذ بالأخ الثاني يأخذ بيدي إلى غرفة النوم وجلسنا على السرير وبدأت المغامرات مع هذا الرجل الذي عرفت منه وهو يُقبلني ويلحس رقبتي وأذنيّ بلسانه إنه خبير عالمي بنيك النساء! ومن ثم نزل إلى نهديّ يمصمص دائرة الحلمتين بلطف ثم يأخذ الحلمة بشفتيه وبلسانه وينتقل إلى الحلمة الثانية مما جعلني وكأني بحلم وليس بحقيقة... يا ويلاه ...يا ويلاه... يا ويلاه أحسستُ أني سأغيب عن الوعي تماما ولا أريد أن أغيب لأن ما زالت المغامارات من أولها... فكيف إذا نزل هذا الرجل إلى المكان الحساس وأخذ الشفرتين والبظر وامتلكْهما بين يديه ولسانه!؟!؟
وفي لحظة هذا التفكير وأنا أحدّث نفسي وإذ به ينزل رويد رويدا إلى تحت نهديّ بلسانه إلى أن وصل إلى سرتي يداعبها دقائق !؟!؟ يا ويلتاه ما هذا!! إحساسي وكأني أريد أن أطير من غير جناحين وما هي ثواني وإذ برأسه وصل إلى النبع الذي يخرج منه الماء وأخذ بظري بلسانه فشهقت شهقة البقرة التي ستُذبح بيد الجزار..
يا ويلتاه .. يا ويلتاه ... يا ويلتاه... لاأريد أفيق من هذا الحلم وإذ بصوت سمعته وكأنه في الخيال :
يا أخي هل من مانع أن أدخل معكما!؟!؟ وإذ بأخيه يقف عن مص بظري ويناديني بإسمي ويسألني إن كنتُ أمانع أن يدخل إخيه معنا!؟!
وبدون تفكير حتى ولا ثانية واحدة قلتُ فليدخل ... فليدخل ... فليدخل ... وجلس على السرير وهو ينظر إلينا وقال لأخيه أكمل أكمل أكمل حتى أكون على إستعداد لأني قد نكتها ثلاث مرات وزبي ما زال نائما.
رجع إخيه على ما كان عليه من المص واللحس حتى أتتني الرعشة عدة مرات بصراخ لا أستطيع أن أصفه!؟!؟ وبعد الرعشات طلب مني أن أمص له زبه فنظرتُ إليه لآخذه بين يديّ وأضعه بين شفتيّ وإذ بزب [ وبدون قسم] رأس هذا الزب أكبر من رأس زب أبيه كرأس ثمرة
[ الفطر] الكبيرة!! فأخذته بين شفتيّ ولا أستطيع أن آخذه بفمي أكثر من ذلك.. وأيقنتُ باليقين أني لا أستطيع أن لأأتحمّل هذا الزب أن يدخل في خرمي!؟!؟
وأعتقدتُ أن زب أبيه أرحم من هذا الزب.
المهم ...وأنا أمص زبه وهو نائم على ظهره ويلعب بيده بشعر رأسي وأذ بي أحس بيدين تتجسس كجاسوس المخابرات بين فلفتيّ طيزي وسمعته يصفني بكلمات غزل كالشعر يوصف بها بجسدي ما زادني شبقا وشهوة ، فنظرت قليلا فإذا بالجاسوس هو يديّ أخيه ...وبعد هذه المداعبات الغير طبيعيّة التي لم أتذوقها في حياتي من قبل إذ يطلب من أخيه أمص له زبه حتى تنتقخ عروقه وينتصب زبه. فاتقلبتُ إلى بطني وبدأت بمص هذا الزب الذي ناكني منذ ساعة ثلاث مرات وأنا أتلذذ به وكأنه لعبة بيد يديَّ وإذ بي أحُسُّ برأس زب أخيه على باب مدخل طيزي يريد الولوج وما ان ادخل رأس زبه تألّمتُ وصرختُ أن يقف عند هذا الحد ولا يزيد لأني لا أستطيع تحمّل المزيد!! وبدأ يُدخل رأس زبه ويخرجه أكاد أموت من اللذة و أصرخ وأتوسل إليه أن لا يدخل أكثر من ذلك!!وبعد خمس دقائق تقريبا من دخول رأس هذا الزب كرأس ثمرة [ الفطر ]الكبيرة وأنا أمص زب أخي لينتصب ، وفعلا فد إنتصب في فمي ، وإذ أحس بقوة و بعنف شديد قد أدخل أخيه زبه كله في طيزي دفعة واحدة فضرخت صرخة الألم التي لم أصرخ بمثلها من قبل فقد عورني وأحسستُ كابرة قد دخلت لحمي وكماء ساخن إنصب في طيزي عرفتُ أنه قد أفرخ منيّه فيها!!.كانت لحظة دخول زبه الكبير في طيزي أصعب من زب والده التي مارست فيها معه عدة مرات ، وإني أعلم أن الكس لا يحتاج لزب كبير أو صغير لكي تبلغ المرأة شهوتها عكس الطيز الذي يتطلب زبا مثل هذا الزب الذي دخل في طيزي منذ لحظات!!! وبقيتُ مسلقية على بطني وأنا امص زب أخيه وأنا أتلّم من طيزي حتى أخرج زبه من فمي وأفرخ منيّه بين نهديّ.
راحت السكرة وجاءت الفكرة
قمتُ بسرعة إلى الحمام لأني أحسستُ أن إمعاء بطني ستخرج من طيزي ، فاغتسلتُ وغسلت طيزي التي أدخلتُ فيها ثلاث أصابع فرأيت على أصابعي بعض الدم !! والألم قد خفّ واللذة بقيت أحس فيها داخل ظيزي لذة تعرفها إمرأة ذاقت زب مثل راس هذا الزب الكبير.
خرجتُ من الحمام وأنما أقول لنفسي:حلوة هذه الخلوة بين إثنين التي لم أتذوقها من قبل... بس كل زب له طعم حلاوة مختلف بين الكس والطيز وحلمي أن أنتاك كل ساعة مثل هذه النيكة؟! ولكن ما هو إلا حلم صعب المنال!؟.وما كل ما يتمناه المرء يدركه!؟!؟! خرجتُ من الحمام وأنا أعرج وأمشي مشية [ البطريق ] هههههه.
ووجدت الأخوين جالسين فسألت الأخ الأول الذي فتح لي الباب:
يا فلان عندما فتحتَ لي الباب وسألتك عن والدك [ولم اعرف أنه إبنه في هذا الوقت] لماذا لم تقل لي أنه مات!!! فابتسم إبتسامة بريئة كإبتسامة الأطفال ودتُ عندها أن يطلبني مرة ثانية لغرفة النوم وأنا الذي سأدفع له المال هذه المرة!؟!؟هههههه [[[ وهل النساء مثلي تحب أن تنتاك كل ساعة!!! لا أدري ..ومنتتظرة الجواب!؟!؟]]] ... وقال لي:


التكملة:
ووجدت الأخوين جالسين فسألت الأخ الأول الذي فتح لي الباب:
يا فلان عندما فتحتَ لي الباب وسألتك عن والدك [ولم اعرف أنه إبنه في هذا الوقت] لماذا لم تقل لي أنه مات!!! فابتسم إبتسامة بريئة كإبتسامة الأطفال وددتُ عندها أن يطلبني مرة ثانية لغرفة النوم وأنا الذي سأدفع له المال هذه المرة!؟!؟هههههه [[[ وهل النساء مثلي تحب أن تنتاك كل ساعة!!! لا أدري ..ومنتتظرة الجواب!؟!؟]]] ... وقال لي:

عندما فتحتُ الباب ورأيتك رايت الجمال بعينه ، وعندما سألتيني عن والدي قلتُ في نفسي لو قلتُ لك الحقيقة أكيد لن تدخلي المنزل ولهذا كتمت عنك الحقيقة حتى لا أخسر هذا الغزالة التي أمامي.
إبستمت له إبتسامة الدلال والغنج فأقبل إليَّ وضمني إلى صدره وقبَّل شفتي بقبلة طالت أكثر من خمس دقائق أشعلت بي الحنين للجنس مما جعلني آحذ بيده وأطلبه للغرفة مرة ثانية.
بقينا أكثر من نصف ساعة قي المداعبات والتقبيل والمص لزبره حتى إنتصب تماما وأراد النيك في الطيز فرفضت وقلتُ له أنها تؤلمني ولا أستطيع أن اتحمل زبك العملاق ، فرقع روجلي وجعلها بين أكتافه وأدخل زبه دفعة واحدة ، ومن كثرة المياة المنسابة من كسي دخل زبه في الأعماق مع شهقة بصوت ملىء الغرفة مع الأنين والآهاااااات.
إسترحنا على السرير ثم قال لي:
بعد أن عرفت أن والدي قد مات هل من الممكن أن أراك كل إسبوع هنا في هذا البيت!! فقلت له:
وزوجي ماذا سأقول له!!
قال:
أخبريه أو لا تخبريه هذا يرجع إليك .
قلتُ:
على كل حال أعطني رقم التلفون أتصل بك وأخبرك.
وأنا ذاهبه وقبل أن اصل إلى باب المدخل أخذ يدي ووضع فيها أوراق أحسست أنها نقود وقال لي:
أقبلي هذه الهدية مني ومن أخي ولن تندمي في زيارتك الثانية لنا.
فخرجت من عندهم وأنا في الطريق فتحت يدي لآرى [ 200] دولار!! وبدأت الوساوس تدخل في رأسي وتقول لي:
لا تخبري زوجك فهو لن يعلم شيئا مما حصل اليوم وادِّخري هذه الأموال للأيام لعلها تنفعك.وهكذا كان كما قال لي وسواسي فلم أخبر زوجي.
مرَّت عددة أيام اتصلت بعدها بأولاد الرجل الستيني الذي مات فطلب مني لقائه في يوم كذا وكذا وساعة كذا وكذا فوعدته ثم أكَّد لي أن تحضر فوعدته. وجاء اليوم الموعود ولم أخلف الوعد وكيف أخلفه وهناك [ زبين] بإنتظاري !!
بقيت على هذا المنوال وهذا اللقاء عدة سنين جمعت فيها عشرات الألاف من الدولارات ، وبدأت أفكر أن اشتري منزلا يضمني أنا وزوجي وأولادي وأخبرت زوجي على نيتي بشراء منزل لنا فضحك ضحكة ملئت فمه وقال لي:
يا حسرتاه من أين لنا ثمن هذا المنزل يا حبيبتي!! فأخبرته بالحقيقة وقلتُ له لو أخبرتك لصرفنا المال على الأكل والشرب وثياب الآولاد ،فما كان من زوجي أن ركع على الأرض وبدأ بتقبيل روجلي وهويلحسهما ويبكي!!.

فاشترينا منزل وما زال صديقه الذي يأتي كل مدة لإحضار بعض الأشياء ومن ثم نختلي معا بعد ذهاب زوجي لتبدأ المغامرات بالولوج والخروج والتقبيل والمص واللحس.
والرجل الثاني الذي هو جارنا في الشارع ذهبتُ إليه آخر مرة وأتفقتُ معه كما إتفقت مع أولاد الرجل الستيني.
وبقينا على هذه الحال إلى جاءنا طلب من أخو زوجي للسفر إلى بلاد الغربة وبعد سنة جاءت الموافقة من البلد الذي سنسافر إليه فسافرنا وتركتُ ورائي كنز هو الرجل الذي في الشارع وأولاد الرجل الستيني.
وأما في الغربة لها حكايات وحكايات.
تنبيه: إحساس المرأة كله في البظر ... فطول القضيب لا يهم!!! ولكن ما يهم في العملية الجنسية هو براعة الرجل بإمتاع المرأة وليس حجم الزب المعشوق للمرأة!!!.
وأما القضيب الطويل الثخين السميك ينفع للجهة الثانية فهو غاية في التلذُّذ للمرأة التي تحب النيك في الطيز !؟!.


.

نهياية الموضوع الأول وصلنا إلى هنا:

[[[فاشترينا منزل وما زال صديقه الذي يأتي كل مدة لإحضار بعض الأشياء ومن ثم نختلي معا بعد ذهاب زوجي لتبدأ المغامرات بالولوج والخروج والتقبيل والمص واللحس.
والرجل الثاني الذي هو جارنا في الشارع ذهبتُ إليه آخر مرة وأتفقتُ معه كما إتفقت مع أولاد الرجل الستيني.
وبقينا على هذه الحال إلى جاءنا طلب من أخو زوجي للسفر إلى بلاد الغربة وبعد سنة جاءت الموافقة من البلد الذي سنسافر إليه فسافرنا وتركتُ ورائي كنز هو الرجل الذي في الشارع وأولاد الرجل الستيني.
وأما في الغربة لها حكايات وحكايات.
تنبيه: إحساس المرأة كله في البظر ... فطول القضيب لا يهم!!! ولكن ما يهم في العملية الجنسية هو براعة الرجل بإمتاع المرأة وليس حجم الزب المعشوق للمرأة!!!.
وأما القضيب الطويل الثخين السميك ينفع للجهة الثانية فهو غاية في التلذُّذ للمرأة التي تحب النيك في الطيز !؟!. ]]]

قبل السفر:
يوم من الأيام إشتقت لأزبار أولاد التسعيني فاتصلت بأحدهم وأخبرته الحقيقة أني أريده وأخوه معا ، فأعطاني موعدا لذلك ، فذهبت على الموعد فوجدت أحدهما فقط فسألت عن أخيه فوعدني أنه سيأتي بعد قليل.
دخلنا غرفة العمليات على عدة شمعات مضيئة ورائحة فوّاحة بعطر الورد.جلسنا على السريرنصف ساعة من المعانقة وتقبيل الرقبة والشفايف ومص الحلمات حتى صارت كل حلمة كحبة العنب الجوزاني فتخدَّر جسدي وأحسستُ أني في نشوة لا أستطيع وصفها هي فوق كل عقول البشر فغبتُ عن الوعي في غيبوبة إستقيظت منها وفوقي رجل رافعا روجلي فوق كتفيه وزبه في أعماق كسي دخولا وخروجا وأنا في لذة ونشوة وتخدير ، ورأس الرجل بين كتفيَّ ويديه وراء رأسي مشغولا بمص رقبتي مما زادني شبقا ، ونحن على هذه الحالة الجنسية الخيالية فإذا به يشهق شهقة أحسست بها أن منيّه بدأ يقذف داخل كسي فبقي فوقي دقائق وأخرج رأسه من بين كتفيّ ويا للهول ما رأيتُ إنه أخو زوجي!!!
فطارت النشوة واللذة من رأسي فصرخت صرخة عالية ودفعته عني وقلتُ له:
كيف دخلت هنا!! وماذا تفعل بي!! أخرج من هنا وصرختُ صرخة ثانية!!!فلم يقم عني فصرخت عدة صرخات فإذا بإبن الرجل التسعيني يدخل إلى الغرفة وهو يقول لي:
لا تخافي أنتِ في بيتي وهذا أعز أصاحبي ، فقلتُ له:
إنه أخو زوجي وشهقتُ بالبكاء!! فقام عني وقال لي:
لا تخافي فلن أفضحك فأنا احبك قبل أن يتزوجك أخي!! وأنا ابكي وهو يقول لي:
لا تخافي فلن أفضحك ... لا تخافي فلن أفضحك...فهدأت من البكاء ولو أحد ضربني بسكين في هذا الوقت لم ينزل مني نقط ددمم من الخوف والرعب.
فاستفسرت عن كيفية مجيىء أخو زوجي فأخبرني إبن التسعيني أنه صديقه الحميم وهو يعلم ما يحصل معنا ولكن لا يعلم أنه أخو زوجك، فسألت أخو زوجي ألم تراني قبل تنام معي!!! قال عندما رأيتك كأني ربحتُ ورقة نصيب فأنت في رأسي منذ سنين.
وقال لي إبن الرجل التسعيني:
عندما إنتهيتُ من مجامعتك لأخبرك بأن صديقي سينام اليوم معك بدلا من أخي رأيتك غائبة عن الوعي ولم تردي عليّ فأدخلتُ صديقي وكان الذي كان.
ووعدني أخو زوجي أن يكون هذا سرا ولن يعلم به أحد وأقسم لي وأعطاني وعدا بذلك. وبعد مرور ثلاثة أيام جاء أخو زوجي لزيارتنا في البيت وجلس مع زوجي أكثرمن نصف ساعة وأنا خائفة مرعوبة فطلب أخو زوجي من زوجي ورقة لا أدري ما هي فذهب زوجي إلى غرفة النوم ليأتي بها فقل لي أخو زوجي:
أنا بإنتظارك غدا في بيتي الساعة كذا...!! فأخذ الورقة وذهب وكأنه شيئا لم يكن.
وجاء يوم غد فذهبت إليه في الموعد المحدد وقضينا وقتا وهو يبث لي حبه لي إلى أن أدخلني غرفة النوم ولا يخفى عليكم ماذا حصل بعدها بيننا.
وهكذا كلما أرادني أخو زوجي يأتي إلينا ليعطيني موعد النيك غدا فأذهب إليه راضية مرضية خوفا من الفضيحة ، وبصراحة من كثرة من كان يُخبرني عن حبه لي أحببته فدخل في قلبي حبين حب زوجي وحب أخو زوجي .
وفي هذه المدة وبصراحة إشتقت لأزبار أولاد الرجل التسعيني فكنتُ أذهب إليهما من دون علم أحد.وبمرور الأيام والشهور وأنا على يقين أني حملت من أخو زوجي ببنت.ولم أعد أذهب إلى أولاد الرجل التسعيني بأمر من أخو زوجي وهو سيعوّضني من المال الذي سأخسره من عدم الذهاب إليهما. وكان ذلك كما وعدني وعرفت بمعاملاته لي أنه يُعشقني أكثر من زوجي من دلاله الذي كان يدُلّلني وتقبيله ومص أصابع روجلي غير الهديا لي وللأولاد وكل ذلك ولم يعرف زوجي أن أخوه ينيكني كلما سنحت لي وله الفرصة ،وحتى في بعض الأوقات كان ينيكني في بيتي وعلى فراش زوجي.وبقينا على هذا الحال إلى أن أنجبت البنت.
ومرت الأسابيع وأردت التسوق فذهبت للسوق وصدقا بالصدفة رآني أحد أولاد التسعيني فسلم علي وأخبرني أنه بإشتياق لرؤيتي فاعتذرت له آسفة أني لا أقدر ،وظل يراودني بكلام عواطف إلى أن تذكرت هذه الأزبار العملاقة فلم تتمالك نفسي وأحسست بإنفتاح بين فخذيّ ولهيب الجنس في جسدي فأخضغت للأمر وتبعته إلى منزله ثم دخلت بعده بخمس دقائق وجلسنا ولم أر أخيه فسألته عنه فأخبرني أنه في محل العمل ، ثم طلب مني أن ندخل غرفة النوم وأنا أرى زبه قد إنتفخ من تحت بنطلونه فتمانعت ورفضت إلى أن يخبر أخاه ليأتي .
فاتصل بأخية وأخبره أني هنا بإنتظاره ، ولم تمضي دقائق إلا وصل أخيه فدخلنا غرفة العمليات نحن الثلاثة مع أزبار عمالقة!!!



مرّ معنا من قبل
ومرت الأسابيع وأردت التسوق فذهبت للسوق وصدقا بالصدفة رآني أحد أولاد الستيني فسلم علي وأخبرني أنه بإشتياق لرؤيتي فاعتذرت له آسفة أني لا أقدر ،وظل يراودني بكلام عواطف إلى أن تذكرت هذه الأزبار العملاقة فلم تتمالك نفسي وأحسست بإنفتاح بين فخذيّ ولهيب الجنس في جسدي فأخضغت للأمر وتبعته إلى منزله ثم دخلت بعده بخمس دقائق وجلسنا ولم أر أخيه فسألته عنه فأخبرني أنه في محل العمل ، ثم طلب مني أن ندخل غرفة النوم وأنا أرى زبه قد إنتفخ من تحت بنطلونه فتمانعت ورفضت إلى أن يخبر أخاه ليأتي .
فاتصل بأخية وأخبره أني هنا بإنتظاره ، ولم تمضي دقائق إلا وصل أخيه فدخلنا غرفة العمليات نحن الثلاثة مع أزبار عمالقة!!!

وبعد ساعة من العمل الشاق بالنسبة للأخوين من دخول وخروج أزبارهما العملاقة تارة من فمي .. وتارة من طيزي... وتارة من كسي.. ثلاث أبواب من جسدي أصبحوا ملك الأخوين يتناوبون عليهم ويتمقحبون ويتمحنون لحسا ومصا وشفط الشفرات كالمولود الجائع لمص ثدي أمه!!! أما انا فلا تسألوني فقد كنتُ وكأني في حلم لا أريده ان ينتهي!!.
خرجت من هذه الغرفة التي شهدت عليَّ جميع حيطانها وكل ما فيها كأني مثل السكرانة وروجلي لم تعد تحمل جسدي المخدَّر من سهام هذه الأزبار الذين خرقوا فمي وطيزي وكسي!!.
جلستُ قدر عشر دقائق حتى أستطيع أن أمشي على روجلي ، ولو لم أجلس لأرتاح وخرجت كخروجي من غرفة العمليات ورأني أيّ إنسان على هيئتي التي خرجتُ منها لعرفوا اني أكبر نسوانجيّة منتاكة ولهجموا عليّ في الطريق كالذئاب ينهشون جسدي!!.
خرجت من عند أولاد الستيني الأبطال الذين ربحوا الحرب وانتصروا على مدينة جسدي وأمتلكوها لمدة ساعة من الزمن ـ وبعد أن أقفلتُ الباب لمحني رجل مقابل بيت أولاد الستيني خارج من بيته فأطرقتُ وجهي إلى الأرض ونزلتُ من الدرج مسرعة ولم ألتفت ورائي حتى وصلت أمام مدخل بيتي فإذا بصوت من ورائي :
يا مدام .. يامدام .. فالتفت ورائي فإذا هو الذي رآني خارجة من باب أولاد الستيني فأعطاني ورقة صغيرة وقال لي أرجو أن تقرأيها ثم ذهب وتركني ، فدخلتُ منزلي وقبل أن أذهب إلى الحمام لأغتسل من آثار ما تعلّق بين فخديّ وطيزي وكسي من منيّ الأزبار ، فتحتُ الورقة لأجد فيها:

سيدتي الجميلة:
أنا جار الرجلين الذين خرجتي من عندهما منذ قليل، ونحن جيران منذ سنين ، ولقد رأيتك عدة مرات تخرجين من عندهما وأعلم أنهما ليسا لهما أخت ولا زوجات !!. أريد منك إن تتصلي بي غدا الساعة كذا [ وإلا ] صدقيني سأضطر لأخبار زوجك كما رأيتك من أين خرجتِ .
إتصلي بي ولن تندمي صدقيني!!!
الإمضاء:
عاشق الأنثى .
جلستُ أفكر ما الذي حلّ بي وما دارت بي الأيام وماوصلت عليه الآن ، ومادا سأفعل مع هذا الذي هدّذني إن لم أتصل به غدا.ولماذا أفكر !! أكيد إن عاشق الأنثى يريد أن ينيكني ويقضي معي وقتا لن أندم عليه!!! فقلتُ في قرار نفسي:
أليس هذا الذي تريده مني ياعاشق الإنثى!!!!
مرت الليلة على خير وأنا أفكر في غد... وفي الصباح خرجت وإتصلت بهذا الرجل الذي سمّى نفسه [ عاشق الإنثى] فرد عليّ وسألته:
ماذا تريد مني. قال:
أقول لك وبكل صراحة لاأريد منك إلا الذي كان بينك وبين جيراني الذين خرجت من عندهم أمس وأنا تحت أمرك الذي تريدينه. فقلتُ له:
لم يكن أي شيء لقد إشتريت من محلهم التجاري أغراض ولم أكمل لهم السعر فجئتُ لأدفع ما تبقّى عليّ من المال ، فقال لي:
أوكي .... اليوم سأخبر زوجك أين كنت أمس وما قلتي لي الآن وأقفل التلفون ، فخفتُ وبدأ قلبي يضرب بسرعة يا له من ذئب !!! لقد عرف كيف يصطادني
وعلى طول إتصلتُ به ثانيا وسألته ماذا تريد مني فقال لي:
عندما رأيتك أول مرة تخرجين من عند جيراني عشقتك وعشقت جمال وجهك البريء إلى أن رأيتك أمس فقلتُ لن أدع هذه الفرصة تفوتني كما فاتتني الفرصة من قبل ، وكل الذي أريده منك أن تمنحيني بعضا من وقتك وتعطفي عليّ ولا تحرمينني لقاء بيني وبينك أطفىء به لهيب قلبي الذي أحبك وعشقك.
كلماته هذه آثرت في نفسي وقلتُ له من دوم تردّد:
يجب لأن تعلم أني لست بائعة هوى!! ولكن ظروف دفعتني ...وعلى كل حال أقول لك:
أوكي...سآتي إليك ولكني أخاف إن أتيتك ويرآني أحد !! فقال ولسانه يتعلثم من الفرح ولا يعرف كيف يتكلم كالطفل الصغير وقال:
قولي لي عن الموعد الذي ستأني به وأنا أدبر الآمر ، فقلتُ له غدا الساعة كذا إنتظرني خارج البناية.
جاء يوم غد وتزيّنتُ من الداخل بإجمل زينة من كيلوت خيط وسوتيان شفاف يرى من خلاله الحلمات الحمراء العنبيّة وجعلتُ من شعرات العانة رسم [ قلب ] وفوق القلب ألصقتُ حروف صغيرة إشتريتها من المكتبة ورتّبت الحروف بإسم:
[ عاشق الأنثى ] وعطرتُ هذا المكان بروائح نسائيّة تجعل من يشمها يكاد يطير عقله من رائحتها الطيبة ، وحتما سيُدخل رأسه من غير شعور بين ثنايا الشفرتين لعقا ولحسا ومصا وسيجعل هزاتي ورعشاتي ليس لها عدد!!!
وصلت على الموعد بالتمام ورأيته بإنتظاري خارج البناية فدخلتُها وقلتُ له أدخل بيتك واترك الباب مفتوح قليلا فصعدت الدرج إلى طابق منزله ودخلتُ وجلستُ من غير أن يلمستي وسألني عن مشروبي فقلتُ له أن يعمل لي نسكافيه فأحضره فأخذ سيجارة من العلبة التي على الطاولة وأعطاني سيجارة وأشعلها لي ثم تحاورنا قليلا وإذا بي أحس برأسي يدور فعلمتُ أنها سيجارة شكل تاني [ههههه!!] فعلا إنها سيجارة تصلح لمقبّلات قبل الجنس . بدأنا بالكلام والنكت الجنسية لمدة ربع ساعة تقريبا وبدأت السيجارة تفعل فعلتها!! وهو إلى الآن لم يلمسني فتعجّبت من ذلك ثم قال لي :
إسمحي لي يا جوهرتي ويا سيدتي الجميلة وياأجمل أنثى رأيتها في حياتي أن أنظر إلى جسدك حتى تتمتّع عيناي بهذا الجسد الذي أول ما رأيته عشقته. فخلعت ما عليّ من الملابس وبقي على جسدي الكيلوت والسوتيان فلما رأى ذلك جلس على الأرض وتآوّه بصوت :
واااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يا ويلتاه يا عاشق الإنثى ما هذا !!! وأخذ أصابع قدمي وبدا مشواره من هنا
مصا ولحسا كالقطة الحنونة وهي تلحس أولادها !!!
يااااااااااااااااااااااه ... سيجاة غير شكل ... ولحس ومص أصابع قدمي يقشعرّ له جسدي وأنا أقول بصوت خافت كالسكرانة:
آآآآآآآآآآه ما هذا !! فسمعته يقول:
ألم أقل لك أني عاشق الإنثى!! وسترين مني يا عروستي ما ينسيك كل رجل في حياتك.
بدون مبالغة فأنا الآن في شبه غيبوبة وهو يذهب بلسانه رويدا ... رويدا... رويدا... من أصبع إلى أصبع ويديه يجولان من غير رقيب على حلمات صدري !!!فسمعتُ نفسي وكأنها تقول وتكرر:
أين أنا... أين أنا... أين أنا...
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: النسر الاوحد, النسر المحلق, محمود2 و 2 آخرين
اعتقد انه نفس كاتب رشاد وخديجة
لكن دي مملة وأحداثها مكررة
تفتقر للعقدة الصراع
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بعد تعديلها وتحسينها

الفقر يصنع العجائب

ندخل على طول بدون ملل...
أنا بعمر ثلاثين سنة. تزوَّجتُ زوجي وأنا بكر لم أعرف الرجال من قبل. فاتحني زوجي فى الفقر الذي نحن فيه عدة مرات ونحن في شهوة الجماع أن ينيكني أحد أصحابه فرضيت في النشوة التي أنا فيها. وبعد أن انتهينا سألني مرة ثانية فرفضت فقال لي لقد قلتِ لي من قبل أنك راضية!! فقلتُ له لم أنتبه لقولي..

فأعاد الكرة عدَّة مرات ونحن في عز الشهوة حتى استجبت له. وبرضاي بشرط أن يكون مع صديقه الوسيم اللطيف الغني ماديا لكي تكون النيكة ممتعة لي جسديا وعاطفيا وماديا أيضا وبدأنا المشوار مشوار النيك في البيت وخارجه. مع العلم أني أحب زوحي حبا جنونيا، ولي منه أربعة أولاد قبل أن نبدأ المشوار مع صاحبه.. ولم يكن زوجي يشتغل بسبب الم في ظهره والفقر الّذي لا يرحم!!

وبدأ مشوار النيك والمتعة الجسدية والعاطفية والمالية مع صاحبه الوسيم جدا الذي بدأ يغمرنا بالمال لمصروف البيت.

وبقينا على ذلك سنيييييييين بهذه المتعة وأحيانا يتركني زوحي مع صاحبه في بيتي لوحدنا ساعة من الزمن . وكان هذا الصاحب يغيب عنا أحيانا وتضيق معنا الحال والماديَّة . وكان لزوجي إثنين من الأصحاب الوسيمين جدا أيضا والحليقي الوجوه مثل صاحبه الغني ومثقفين متنورين مثله ومثل زوجي ورومانسيين وخجولين وعاطفيين ومهذبين ويحترمان المرأة أعرف منهما أنهما يعشقان جمال عيوني وأناقتي وجمال جسدي النحيف وشفايفي السكسية. فكان يرسلني إلى أحدهما برضاي التام لأتمتع جسديا وعاطفيا ولآتي ببعض المال لمصروف البيت والأولاد.

وكان في الشارع الذي نسكن فيه رجل أعزب وسيم راقي رومانسي عاطفي خجو مهذب متنور مثقف يعرف زوجي ولقد رآني عدة مرات وأنا لا أعرفه ولا رأيته من قبل. فقال لي زوجي أن رجلا في شارعنا يراك دائما وأنت في الشارع يصف لي جسدك الجميل ، وعيونك الواسعتين وإنه متيَّم بك ويرد الوصول إليك لينيكك ويمارس معك الحب الحلو ويتنزه معك ويعاملك كمليكته وربته وإلهته وهانمه وسلطانته وملاكه وبروفتسه بأيِّ ثمن!!، وهو لا يعرف أنك زوجتي. وكانت أحوال البيت يومها أحواله الماديَّة في أسوأ حال كما أني كنت شبقة وجوعانة للحب والجنس أيضا كثيرا وأكمل زوجي قائلا: فقلتُ له لو أستطيع أن أقنعها هل تدفع لي مبلغ كذا فوافق على الفور وأخذت منه المبلغ وعنوان منزله ، وعرض زوجي الفكرة عليَّ فلم أمانع ولو بكلمة واحدة!! وفي اليوم الثاني ذَهَبتُ إلى منزل الرجل وصار الذي صار وتمتعت معه كثيرا جدا وتمتع معي جدا وانتهى بسرعة لم أتوقعها لأنه كان مُغرما بجمالي!! وبعدها تغيرت الأحوال معه وبدأ وبدأتُ نتلذذ معاً من الكعثب ومن المؤخرة!! ولم أكن أذهب إلى هذا الرجل إلا عندما يغيب صاحب زوجي الذي يصرف علينا المال.

وصدقا كان هذا الرجل الأعزب الذي يسكن في شارعنا يسأل زوحي عني عدة مرات فكان زوجي يخلق له معاذير لأننا لسنا بحاجة إلى المال!! فقط عندما يغيب عنا صاحب زوجي ويقلُّ المال بين أيدينا يرسلني زوجي إلى هذا الرجل المتيَّم بي ليبدأ التقبيل واللحس من رجلي حتى ينتهي إلى راسي!!كان يدوِّخني من كثرة العبث في جسدي وشفتيَّ من فوق وشفتي من تحت .. لقد كان حقا سوبرمان جنس ورومانسية وثقافة وتنوير كاد ينسيني زوجي لو لم أكن أحبه.

بقينا على ذلك سنين. في بعض الأيام أراد صاحب زوجي الأول أن ينام عندنا في البيت فعلم زوجي أنه يريد أن ينيكني الليلة في المنزل فأخبرني زوحي بذلك فلم أمانع. فجلسنا هذه الليلة نشرب الخمر حتى يحلو الجو!!! وأتي وقت النوم فطلب مني زوجي أن أذهب إلى فراشه وأنام معه ، وزوجي سيحرس الأولاد في هذا الوقت .ثم جلس زوجي من بعيد يتلصّص علينا ويراني بأم عينيه وأنا أتناك مع صاحبه في مجامعة جنسية كاملة يعمل بها ما يشاء!! نعم ما يشاء!! ينيكني بيديي وقدمي وفخذي وفمي ومؤخرتي وكعثبي وزوجي ينظر إلينا في متعة لي مع صديقه حرارة ووهجا لا توصف!!!! ليلة غير من كل الليالي!!!وبمعنى الكلمة كانت ليلة حمراء لا أنساها أبدا وددتُ أن زوجي يتعلم من صاحبه هذا ومن الرجل الثاني الذي يُرسلني إليه.
هههههه.

أنا أعترف أن زوجي ديوث كبير وأنا شبقة جدا ولا أكتفي بزوج وحبيب واحد خصوصا إن كان وسيما مهذبا متنورا مثقفا خجولا حليق الوجه كما أن الأولاد بحاجة إلى حليب ومصروف للمدرسة وثياب للعيد!! ولولا الشبق والفقر ما فعلتُ فعلتي.

وبعد هّذه المدة بدأتُ استمتع بلذّة غريبة مع صديق زوجي من الكعثب والمؤخرة ولم أخبر زوجي بأن صديقه ينيكني في المؤخرة !!

وتعوَّدت على ذلك وعشقت النيك من رجالي الوسيمين المهذبين المتنورين المهذبين من الكس والطيز واليد والفم والبزاز والفخذين والقدمين وتعوَّدت عليها طبعا!!!.. وصدقاً أقول أنه كان لزوجي أصحاب أعلم بنظراتهم إليَّ ليفترسوني حتى جاء يوم كان زوجي غائبا عن البيت ولما رجع قلتُ له:

زارنا اليوم فلان ومعه صور جنسية عرضها عليَّ يأخذ رأيي فيها فكنتُ أنظر إليها ويعرض عليَّ الجنس والرومانسية وتنتابني شهوة برؤية الصور فكنتُ أمانع حتى تأتي أنـتَ وأسألك إن كنتَ ترضى به فكان يزجرني ان لا أفعل ذلك أبداً لأن الأصدقاء يكفوننا مؤونة مصروف البيت ومؤونة شهوتي ودياثته .

إلى أن جاء وقت بدل أن ينيكني اثنان من أصحابه الوسيمين المهذبين المتنورين أصبحوا ثلاثة أصحاب وزوجي الرابع!!! وتمتعت بنيكهم لي ورومانسيتهم معي والكثيرات مثلي !!!

وزوجي يتلذذ برؤيتي مع غيره..... وما أخبرتكم إلا صدقاً.
وتمر الأيام...

وتمر الأيام .... وإذا باب منزلي يدق في المساء ففتحت الباب وإذ برجل وسيم في الستين من عمره يقول لي:

مساء الخير.. فرددت عليه ثم قال أن زوجك فلان أعطاني العنوان وأرسلني إلى هنا وقال أن بينك وبينه علامة وهي [ .... ] فقلتُ صحيح فماذا تريد!!! قال أريد أن أنيكك وأمتعك رومانسيا وأعاملك كملكة وسلطانة لي وهانمي وربتي وإلهتي وحبيبتي وزوجتي وجيرلفريندي ومساكنتي وملاكي... فلم أمانع لأن العلامة التي قالها لي هذا الرجل لا يعرفها إلا أنا وزوجي وعلمتُ أنه هو الذي أرسله لي. فأدخلته غرفة الصالون وكان الأولاد نائمين.

وبدون مقدَّمات قال لي اخلعي ثيابك حبيبتي البسكويتة فاستجبتُ على الفور وخلعتُ كل ثيابي فأخرج من جيبه علبة كريم وأخد بيده منها قليلا يريد وضعها في شرجي فرفضتُ وطلبتُ منه أن يدخل قضيبه في كسي فناكني في كسي ومهبلي لبعض الوقت ثم قال أريد الآن النيك في طيزك فوافقت وأنا مشتهية أن ينيكني بطيزي وفمي ويديي وقدمي وبزازي وفخذي ويغرق جسدي من الأمام والخلف والداخل والخارج بلبنه.

فإذا بي أرى زبا لم أر مثله من قبل !! رأس هذا الزب ليس طبيعيا كباقي الأزباب التي رأيتها من قبل. فمسح طيزي بهذا الكريم الذي معه وبدأ بإدخال رأس زبه فلم أستطع إحتمال ذلك وصرختُ صرخة خفيفة خوفا من أن يستيقظ الأولاد. وبدأ إيلاج رأس زبه في طيزي وأنا أتألم فأحسستُ ان رأس زبه قد دخل فشهقتُ شهقه خفتُ منها أن قد أحدا سمعني!! فترجيته أن يضع شيئا من الكريم الذي معه. وبعد جهد جهيد أحسستُ أن نصف زبه قد ولج في طيزي وبدأت أحس باللذة بلا ألم ... وبصراحة كانت اللذة رهيبة معدومة الألم.

المهم بعدما ناكني لوقت طويل وبدأ يفرغ كل منيَّه في طيزي سحب زبه وكأنه سحبت روحي معه.

المهم إنتظرتُ زوجي طويلا فلم يرجع إلى البيت فدخلتُ لأنام بإحساس لذة لم أتعهدها من قبل .. شيء لذيذ وجع معدوم ولذة رهيبةر ..
(((صدقوني أو لا تصدقوني دامت إحساس هذه اللذة))) معي ثلاث أيام !! نمتُ وأنا افكر بهذا الزب هل سأراه ثانيا!!! بالأكيد شوقا إليه!!

ههههههههههههه


إستيقظتُ في اليوم الثاني ورأيتُ زوجي قربي نائما في السرير. فخرجت من غرفة النوم وأنا أعرج قليلا وما زالت اللذة أحسّها في طيزي لليوم الثاني.
ومرت الأيام...

ودارت الأيام وتغيَّرت أحوالي

اليوم الجديد هو همي... فالأمس ذهب وارتحتُ منه وإنقضى عني والأولاد كانوا في سرور مما ملئت بطونهم من الأكل والحلويات التي أتى بها صديق زوجي تكفينا لعدة أيام. فاليوم الجديد هو همي!!!

وتغيَّرت أحوالي..فإذا غاب صديق زوجي عدة أيام بدأت أسأل زوجي عن أحوال هذا الرجل الّذي في شارعنا أوعن الرجل الذي عمره ستين سنة !!فيقول لي:

وكأنَّك إشتقت للنيك والرومانسية؟؟؟ ثم يضحك!!.. فأقول له كذبا: كلا ولكن الفلوس قد قلَّت يين يديَّ ، ولكن بصراحة لم تقلُّ الفلوس ولكن إشتقت لرأس زب ذاك الرجل الوسيم الخجول المهذب المتنور المثقف الحليق الوجه الذي عمره ستين سنة وزبه الثخين الذي متع طيزي من قبل وتلذذت بهذه المتعة يومين وأكثر !! أو هذا الرجل الذي كنتُ أذهب إلى منزله ويلحس جسدي من أخمص رجلي إلى أم رأسي.. جنس عجيب .. عجيب...لذيذ... لم أكن أعرف هذا الجنس من زوجي من قبل. فتعلَّمت في حدود سنة أشياء جعلتني أعشق هذا النوع من الجنس من لحس وتقبيل أخمص قدمي إلى أم رأسي واللمس بنعومة...يااااااه... جنس غريب .. عجيب...!!! الدنيا ليست لها طعم من دونه......

جاء يوم قال لي زوجي أن الرجل الذي في شارعنا يطلبك للذهاب إليه غدا الساعة [ كذا] فاستعدي.... بدأ قلبي يدق ولو جس الطبيب لي نبضي لأرسلني إلى المستشفى من كثرة خفقان هذا القلب!! وأحسستُ وكأن النار لمست وجهي شوقا ولهفة مما سألاقي غدا..وصدقا إن غدا هو عيدي!!.

نمتُ على سريري وبدأت الأفكار والهواجس والإحساس والخيالات تنتابني كيف هذا الرجل سيبدأ التحسُّس والسفر إلى طريق جسدي مع لسان محترف يعرف آثار هذه الطريق من غير مرشد!!! من رجولي إلى رأسي مرورا بالحواجز الحمراء ما بين فخذي وبين سرَّتي وما أدراكم كم بينهما من كنوز!!! وما غمضَّتُ عيني إلا وأتت شهوتي مرتين أو ثلاثة وأنا أتعارك اللعب بكسي بيدي !!!.
إستيقظتُ باكرا قبل أن تأتي الساعة لتشير إلى العاشرة.. إغتسلتُ وتعطَّرتُ خصوصا في المناطق الحساسة التي بين فخذي ، أخذت الأولاد في طريقي إلى المدرسة لأن زوجي ما زال في الفراش يحلم ، ولكن لا أدري بماذا يحلم ، فأنا في حلم غير حلمه.. وصلت وقرعت باب هذا الرجل وبسرعة إنفتح الباب وكأنه باب علي بابا والأربعين حرامي!!! دخلتُ وكلي شوقا وهياجا بإستعداد تام لهذه الساعة الرومانطقية. فقبل أن أجلس قال لي: أدخلي الحمام واستحمي فقلتُ له أنا على الإستعداد التام من النظافة, فقال لي :
إذهبي وانظري وقولي لي رأيك,

فدخلتُ الحمام فرأيتُ الماء في البانيو وعلى وجه الماء أوراق الورد الحمراء على وجهه ، ورائحة ماء الورد ملئت أرجاء الحمام.فقلتُ له ما هذا!! قال لي:
أرجوكي لا تردي لي هذا الطلب!!

فقلتُ ما هو!!

قال ارجو أن تدخلي في هذا الماء وسأعمل لك مساج...
وبسرعة البرق كانت كل ثيابي على الأرض فأخذها ووضعها في خزانة الحمام وأدار وجهه إليَّ فرآني قد دخلتُ البانيو.لا أستطيع أن أشرح لكم ماذا فعل بي وبجسدي!! فلقد ذوَّبني وما وجدتُ نفسي إلا محمولة بين يديه وأدخلني غرفة النوم. وأنتم تخيَّلوا أننا كنا من قبل تكون الجلسة بيننا ساعة من الزمن .. ولكن هذ اليوم أخذت معنا ثلاث ساعات....فتخيَّلوا !!!
ومرت الأيام ودارت..


ذات يوم كنتُ أتسوّق في احد المحلات وصدفة رأيتُ الرجل الستِّيني الوسيم فسلَّم عليَّ وأدبا سلَّمتُ عليه فقال لي:

ألم تشتاقي إلى!!

وغمز بعينيه ونظر إليَّ وهزَّ برأسه قليلا إلى اليمين ففهمتُ قصده أن أتبعيني !!

سؤال:
لو كانت أيَّ إمرأة مكاني فماذا ستفعل مع هذا اللقاء المفاجىء بدون علم زوجها!!

ودارت الأيام...

سؤال
لو كانت أيَّ إمرأة مكاني فماذا ستفعل مع هذا اللقاء المفاجىء بدون علم زوجها!!
فسألتها ماذا فعلت !!.
قالت:
تذكرت رومانسيته وتنوره وتهذيبه ورقيه وثقافته ووسامته ومتعته ونسيت أن أتسوّق وتبعته من دون أي تردد وكأني بحلم. وكان بيني وبينه عدة امتار فدخل في بناية لها مصعد كهربائي وعندما إنفتح باب المصعد ودخلتُ ورائه وانغلق باب المصعد. في هذه اللحظة أحسست وكأن النار لمست وجهي وكأن باب كسي إنفتح ، ويداي ترتجف فقال لي : مالك...قلت أني خائفة ، فسألني عن سبب خوفي فقلتُ هذه أول مرة أذهب مع رجل من دون علم زوجي!! قال لا تخافي لا أحد سيعرف ..

المهم دخلتُ معه باب منزله ودلّني على غرفة النوم فقلتُ له:

دخلت الحمام وهيّئتُ نفسي وخرجت إليه بسرعة بأحلى العطور والتنظيف فكانت عدة ساعات معه من مص ولحس ونيك كافية أن تجعلني يومين أو ثلاث أيام

خرجتُ من عنده ووصلت البيت وجدت زوجي والأولاد بإنتظاري ولم ير بيدي شيئا من التسوّق الذي خرجتُ لأجله فقال لي:

ألم تشتري شيء!!

فاحترتُ ماذا اقول له!! هل أكذب عليه أو أقول له الحقيقة..


فسألتُ نفسي:

ولماذا أكذب عليه!!أليس هو الذي يرسلني لأصحابه لأتناك!!

أليس هو الذي يتركني مع صاحبه في البيت بحجة أنه سيأتي ببعض المقبلات للشراب الذي سنشربه ويغيب ساعة من الزمن وصاحبه يتلذذ بجسدي العاري النحيف باللحس و يعطف على بظري بالمص والحنان يخرجني من عقلي فأغيب عن نفسي لحظات وكأني أعيش في الخيال!!

وبعد أن أرجع من هذا الخيال أرى علامات المص في رقبتي وبين أفخاذي ببقع حمراء لا تزول أكثر من اسبوع ويسألني عنها زوجي بغضب كيف أتركه يفعل بي هذا !! فأقسم له أني لا علم لي بذلك إلا بعد ينتهي من النيك العنيف يجعلني أغيب عن وجودي وأفيق وكأني كنتُ في غيبوبة فأذهب إلى الحمام لأغسل كسي وطيزي من منيّه فأرى البقع الحمراء في جميع رقبتي !!
وكم وعدني هذا الكذاب أن لا يفعل بي هذا في المرة القادمة ويعود ويفعلها ، ولو كنتُ أعلم أنه سيفعلها ما تركته .. وكيف أعلم أنه سيفعل بي هذه الأفاعيل وأكون في هذه اللحظات وكأن طبيب أعطاني إبرة مخدّر من النوع الذي لا يسع أن يصف هذا المخدّر إلا إمرأة وقعت بين يدي رجل كالسّندباد البحري يعرف خبايا البحور وهذا الرجل الوسيم الرقيق الرهيف الحساس الرومانسي العاطفي يعرف الطرق وخبايا وخرائط جسد المرأة التي يُغيبها عن وجودها ..؟.؟ كل هذه اللحظات مرت بخاطري وكأنها ثواني...

فأخبرته بالحقيقة وأني كنتُ في بيت الرجل الستيني!! فما كان منه إلا أن...

ضمّني إلى صدره وقبَّلني قبلة طويلة أحسستُ بلذة الجنس مع زوجي الذي أحبه فقلتُ له:
لقد أعطاني مائة دولار أميركي فقاطعني وقال: هذا حقك!! قلتُ كلا لم يقل لي هذا حقك بل قال لي :هي هدية مني إليك.!! فقلتُ له:
هل تعتبرني شرموطة!!
بعد هذه الكلمة ضمّني إلى صدره وقال لي:
أحبك... أحبك... أحبك... وبدأ يعتذر ويتودد إليّ وقال:
لم أقصد ذلك.ثم أخذني بيدي وتركنا الأولاد يلعبون في الصالون وأدخلني غرفة النوم وهو يقبلني ويتغزل بي وإلى السرير رفعني وبدأ التقبيل واللحس في جسدي إلى أن وصل لسانه إلى بظري وبدأ مثل الطفل الرضيع و هو يلحس كسي...وأنا في هذه النشوة ، ونشوة اللذة من الرجل الستيني ما زلتُ أحس بها سبحت في لذة لم أعهدها من قبل... وبعد الإنتهاء من هذه النيكة
قلت لزوجي:
من اليوم كل ما بدك تنيكني أرسلني إلى الستيني ومن بعد ما ينيكني في كسي وطيزي وفمي وبزازي ويدي وقدمي وفخذي آتي إليك لتنيكني في كسي!! ضحك وضحكتُ وقال لي:

هل هو ينيكك في كل هذه الأماكن وفي طيزك؟؟؟ قلت نعم !. قال: من سنين وأنت ترفضين أن أنيكك من طيزك!! فأخبرته أنه لما أرسلته لي أول مرة طلب أن ينيكني من طيزي فوافقت... ألم تذكر با زوجي بعدها أنك رأيتني أمشي وروجلي بعيدين عن بعضهم البعض وكنتُ أعرج قليلا وبان عليَّ ذلك وسألتني عن سبب ذلك فقلتُ لك لا شيء إن ظهري يؤلمني قليلأً!!قال بلى تذكرتُ قلت من ذلك اليوم ناكني في طيزي وفشخها فهي اليوم لك ساعة ما تريد ولكن على شرط ، قال ما هو قلتُ:
أن تُرسلني إلى الرجل الستيني الوسيم أولا ثم أنت ثانيا لأني منذ زواجي منك لم أشعر بلذة النيك معك مثل اليوم!!؟!.

وضحكنا ... وضحكنا ... وضحكنا ...

ومرت الأيام...


وصدفة النيك الواحدة خير من ألف نيكة في ميعاد!!!!

هذا الرجل الوسيم الستيني أخذ تفكيري بوسامته ورقيه وثقافته وتنوره ورومانسيته وخجله وعاطفيته وهو رجل عجوز فمن أين أتى بكل هذه الصفات الجميلة التي هي حلمي الذي أحلم به كل يوم. فكلما أذهب للتسوق ادور بالشارع الذي رأيته فيه أول مرة كالتي تفتِّش عن أعز شيء فقدته... أدور .. أدور كطاحونة الرحى ... وبدأت أخاف من عيون الرجال الذين يروني ادور بهذا الشارع وأنا لا أدخل أيَّ متجر من متاجرهم!!!!

تبا لك أيها الستيني الوسيم أين أنت!!! صحيج أني أعرف بيتك ولكني لن أعرض نفسي عليك كبائعة هوى فأنا لست كذلك.. ولكن وسامتك ورقتك هما اللذان جعلاني أدور كالولد الضائع يريد أمه الحنونة


مغامرة ساخنة :
فقررت الرجوع إلى البيت ، وأنا في الطريق كنتُ أتعارك انا ونفسي بالرجوع إليه وإذ بي أسمع صوتا من داخلي يقول لي:
خلِّي النفس تتهنى واذهبي إليه ولا أحد شاف ولا دري!!.وبسرعة فائقة إنقلبت وجهتي إلى بيت هذا الستيني ولم أر نفسي إلا وأنا أقرع بابه!!!

فتح لي الباب رجل شاب بحدود الثلاثين من عمره فسلمت عليه وقلتُ له هل فلان موجود فقال خمس دقائق ويرجع تفضلي... وبدون مقدمات دخلتُ ولا أبالي من هذا الشاب الثلاثيني الوسيم كأبيه لأن حرارة جسدي إرتفعت إلى الأربعين درجة مئوية ولا أريد إلا إطفاء هذه الحرارة المجنونة!!!.

جلستُ ورأسي إلى الأرض وطرف عيوني تنظر إلى هذا الشاب الوسيم جدا فرأيت عيونه منصبّة على رجولي لأني كنتُ لابسة فستان إلى تحت الركب فخطفت نظري إلى ما بين رجليه فرأيتُ من فوق بنطلونه قد إنتفخ فزادني هياجا وشبقا جنسيا وجوعا رومانسيا. مرّت أكثر من خمس دقائق من دون أي محاورة بيني وبينه فقلتُ له لقد طال الوقت ولم يرجع [فلان] فبادرني سريعا أنه سيرجع قريبا وسألني إن كان بإستطاعته مساعدتي فنظرتُ إلى وجهه ثم نزلت عينايَ إلى الذي إنتفخ بين رجليه وسألته ما اسمك!! فقال [ أنا ابن فلان ] يعني هو ابن الرجل الستيني!!! فقلتُ في نفسي: يا لهوي .. يا لهوي ..يا لهوي..فاعتذرت ونهضتُ أريد الخروج فوقف ودعاني إلى الجلوس فنظرتُ إلى بنطلونه فرايته إزداد إنتفاخا وأنا إزددت هياجا!؟!.ولم أستطع النطق بأي كلمة.. إحترتُ ماذا أقول.. بمادا أرد عليه...وأنا على هذا التفكير وبعد هذا السكون الرهيب ما وجدتُ نفسي إلا وأنا جالسة ووضعت رجلا على رجل.. مرت ثواني وبطرف عيني نظرتُ رأيت الشاب عينيه محدّقة ما بين رجولي فازددت هياجا فأبعدت رجلي بعضهم عن بعض حتى إعتقدتُ أن كيلوتي قد ظهر...فلما رأى الشاب ما فعلتُ حتى قام من مجلسه وجلس جانبي واضعا يده بين فخوذي ولمس كسي... فشهقتُ شهقة خرج منها :
آآآآآآآآآآآآآآآآآه... فباعدتُ بين رجليّ وخلعتُ الكيلوت حتى يأخذ الشاب الوسيم المهذب الخجول الرقيق الرهيف الحساس العاطفي المثقف المتنور حريته وإذ به وبدون إستئذان وضع رأسه بين فخوذي وبدأ اللحس والمص بأعز ما أملك من الكنوز التي بين فخذيَّ!؟!؟! وبدأت جداول ماء كسي تنسكب فرفعت رجولي معلنة له أن أدخل هذا الذي بين رجليك في كسي. فخلع بنطلونه والكيلوت وإذا بي أرى أن هذا الشبل من ذاك الأسد وكان زبه أمامي كزب أبيه!؟!؟!. فأدرت له ظهري وقلتُ له:
مكان زبك هذا هنا في كسي ومؤخرتي وبزازي وفمي ويدي وقدمي وفخذي...فقال لي:
ارضعيه لي.. فقلتُ له : ليس هذا وقت الرضاعة !! هذا وقت المتعة!.!.
وهو لم يكتفي أنه أنزل منيّه بنيكة واحدة!! بل كانت ثلاث نيكات ثلاثة في مدة ساعة من الزمن.

وبعد أن إنتهينا وليس علينا أي ثياب وإذ باب البيت إنفتح بمفتاح....يا لهوي... يا لهوي... يا لهوي...


إنه ليس الرجل الستيني!!! بل دخل رجل لا أعرفه ونحن ليس علينا أي ثياب!! ونظر إلينا بهذا المنظر فبهتُ ومن غير تفكير وضعتُ يديّ على صدري وفرجي !!!

ثم قال:

ما هذا يا أخي[ناداه بإسمه]!؟"؟!؟! فقال اجلس يا أخي بعد قليل سأخبرك القصة.. فعرفتُ أنه أخوه.فأخذتُ ثيابي لألبسها فقال لي الرجل الذي دخل علينا:
ابقي كما أنت بليز!؟! فجلستُ ويداي على صدري أخفي بهما نهديَّ من الحلمات النافرات كحبة عنب جوزاني!؟!.
وسألني الأخ الثاني هل تعرفين والدي!؟!؟ قلتُ له كنتُ آتي إليه في بعض الأوقات طلبا منه ،ولستُ أنا كما تظنون بأني إمرأة بائعة هوى بل أحبه ويحبني كثيرا!! فوالدكم كان يعرف زوجي ومن هنا بدأت معرفة الوالد وأحنيتُ رأسي إلى الأرض حياءً وبكيتُ ، فجاءني أحدهما بمنديل لأجفّف به دموعي وقلتُ لهما: الصدفة جاءت بي إليكما لأني هذا اليوم مررتُ قريبا من بيت الوالد فقلتُ أزوره ، فابتسم الأخ وأخوه ثم ضحكا فعرفتُ من هذه الإبتسامة والضحكة إنهما عرفا أني لم آت إلى هنا إلا للنياكة مع والدهما!؟!؟!

فقال لي والابتسامة على وجهه: كنت تفرّجين عن والدي بالمتعة والرومانسية وها أنت الآن فرّجت عن أخي فضحك وقال ما رأيك أن تفرّجي عني!؟!؟ فسكتُّ وأنا ناظرة إلى الأرض حياءً ولم أرد الجواب.... فقال لي: لا تخافي نحن أحببناك ونحترمك كثيرا ولن تخرجي من هنا إلا وأنت راضية ما رأيك!؟.

قلتُ: لي هنا أكثر من ساعة مع أخيك وأخاف أن يأتي والدكما ويدخل علينا كما دخلتَ أنت علينا ويرانا وهنا المشكلة التي أخاف منها ولا أدري ماذا سيحصل!؟ فقال لي:لقد مات والدي منذ أكثر من شهر!..فتأثّرت من هذا الخبر !! لقد كان والدكما حقا رجلا حنونا طيبا .. وقلتُ في نفسي رجل رومانسي عاطفي متنور مهذب راق رقيق حساس مثقف لن أنساه أبدا فاعتذرتُ منهما لأني أريد أن أدخل الحمام.

فذهبت إلى الحمّام واغتسلتُ ونظّفتُ نفسي ورجعت إلى الصالون فوجدت الأخوين من غير ثياب فتعجّبت من هذا المنظر وقلتُ في نفسي ما هذا!.!. يعني سأتناك من الإثنين معاً ولم أفعل هذا من قبل!؟!؟!؟

وإذ بالأخ الثاني يأخذ بيدي إلى غرفة النوم وجلسنا على السرير وبدأت المغامرات مع هذا الرجل الوسيم الرومانسي الخجول العاطفي المتنور المثقف وهو يُقبلني ويلحس رقبتي وأذنيّ بلسانه! ومن ثم نزل إلى نهديّ يمصمص دائرة الحلمتين بلطف ثم يأخذ الحلمة بشفتيه وبلسانه وينتقل إلى الحلمة الثانية مما جعلني وكأني بحلم وليس بحقيقة... يا ويلاه ...يا ويلاه... يا ويلاه أحسستُ أني سأغيب عن الوعي تماما ولا أريد أن أغيب لأن ما زالت المغامارات من أولها... فكيف إذا نزل هذا الرجل إلى المكان الحساس وأخذ الشفرتين والبظر وامتلكْهما بين يديه ولسانه!؟!؟

وفي لحظة هذا التفكير وأنا أحدّث نفسي وإذ به ينزل رويد رويدا إلى تحت نهديّ بلسانه إلى أن وصل إلى سرتي يداعبها دقائق !؟!؟ يا ويلتاه ما هذا!! إحساسي وكأني أريد أن أطير من غير جناحين وما هي ثواني وإذ برأسه وصل إلى النبع الذي يخرج منه الماء وأخذ بظري بلسانه فشهقت شهقة طشة الملوخية..
يا ويلتاه .. يا ويلتاه ... يا ويلتاه... لا أريد أن أفيق من هذا الحلم وإذ بصوت سمعته وكأنه في الخيال :
يا أخي هل من مانع أن أدخل معكما!؟!؟ وإذ بأخيه يقف عن مص بظري ويناديني بإسمي ويسألني إن كنتُ أمانع أن يدخل أخاه معنا!؟!

وبدون تفكير حتى ولا ثانية واحدة قلتُ: فليدخل ... فليدخل ... فليدخل ... وجلس على السرير وهو ينظر إلينا وقال لأخيه: أكمل أكمل أكمل حتى أكون على إستعداد لأني قد نكتها ثلاث مرات وزبي ما زال نائما.


رجع أخوه إلى ما كان عليه من المص واللحس حتى أتتني الرعشة عدة مرات بصراخ لا أستطيع أن أصفه!؟!؟ وبعد الرعشات طلب مني أن أمص له زبه فنظرتُ إليه لآخذه بين يديّ وأضعه بين شفتيّ!! فأخذته بين شفتيّ

المهم ...وأنا أمص زبه وهو نائم على ظهره ويلعب بيده بشعر رأسي وأذ بي أحس بيدين تتجسس كجاسوس المخابرات بين فلقتيّ طيزي وسمعته يصفني بكلمات غزل كالشعر يصف بها بجسدي ما زادني شبقا وشهوة ، فنظرت قليلا فإذا بالجاسوس هو يديّ أخيه ...وبعد هذه المداعبات الغير طبيعيّة التي لم أتذوقها في حياتي من قبل إذ يطلب من أخيه أن أمص له زبه حتى تنتفخ عروقه وينتصب زبه. فانقلبتُ على بطني وبدأت بمص هذا الزب الذي ناكني منذ ساعة ثلاث مرات وأنا أتلذذ به وكأنه لعبة بيديَّ وإذ بي أحُسُّ برأس زب أخيه على باب مدخل طيزي يريد الولوج وما ان ادخل رأس زبه حتى تمتعت!! وبدأ يُدخل رأس زبه ويخرجه أكاد أموت من اللذة و أصرخ وأتوسل إليه أن يدخل أكثر من ذلك!!وبعد خمس دقائق تقريبا من دخول رأس هذا الزب وأنا أمص زب أخي لينتصب ، وفعلا فد إنتصب في فمي ، وإذ أحس بقوة و بعنف شديد قد أدخل أخوه زبه كله في طيزي دفعة واحدة فصرخت صرخة اللذة التي لم أصرخ بمثلها من قبل فقد أمتعني وأحسستُ بعد نيكة معتبرة كماء ساخن إنصب في طيزي عرفتُ أنه قد أفرغ منيّه فيها!!.كانت لحظة دخول زبه الكبير في طيزي ألذ من زب والده التي مارست فيها معه عدة مرات !!! وبقيتُ مسلقية على بطني وأنا امص زب أخيه وأنا أتمتع من طيزي حتى أخرج زبه من فمي وأفرغ منيّه بين نهديّ.

خرجتُ من الحمام وأنما أقول لنفسي:حلوة هذه الخلوة بين إثنين التي لم أتذوقها من قبل... بس كل زب له طعم حلاوة مختلف بين الكس والطيز وحلمي أن أتناك كل ساعة مثل هذه النيكة؟! ولكن ما هو إلا حلم صعب المنال!؟.وما كل ما يتمناه المرء يدركه!؟!؟! خرجتُ من الحمام وأنا أعرج وأمشي مشية البطريق.

ووجدت الأخوين جالسين فسألت الأخ الأول الذي فتح لي الباب:

يا فلان عندما فتحتَ لي الباب وسألتك عن والدك [ولم اعرف أنه إبنه في هذا الوقت] لماذا لم تقل لي أنه مات!!! فابتسم إبتسامة بريئة كإبتسامة الأطفال وددتُ عندها أن يطلبني مرة ثانية لغرفة النوم وأنا الذي سأدفع له المال هذه المرة!؟!؟هههههه وهل النساء مثلي تحب أن تنتاك كل ساعة!!! لا أدري ..ومنتظرة الجواب!؟!؟ ... وقال لي:

عندما فتحتُ الباب ورأيتك رأيت الجمال بعينه ، وعندما سألتيني عن والدي قلتُ في نفسي لو قلتُ لك الحقيقة أكيد لن تدخلي المنزل ولهذا كتمت عنك الحقيقة حتى لا أخسر هذا الغزالة التي أمامي.

إبتسمت له إبتسامة الدلال والغنج فأقبل إليَّ وضمني إلى صدره وقبَّل شفتي بقبلة طالت أكثر من خمس دقائق أشعلت بي الحنين للجنس مما جعلني آخذ بيده وأطلبه للغرفة مرة ثانية.

بقينا أكثر من نصف ساعة قي المداعبات والتقبيل والمص لزبره حتى إنتصب تماما وأراد النيك في الكس فوافقت وقلتُ له ولكن برفق كيلا تؤلمني ولا أستطيع أن اتحمل زبك العملاق ، فرفع رجولي وجعلها بين أكتافه وأدخل زبه دفعة واحدة ، ومن كثرة المياة المنسابة من كسي دخل زبه في الأعماق مع شهقة بصوت ملء الغرفة مع الأنين والآهاااااات.

إسترحنا على السرير ثم قال لي:
بعد أن عرفت أن والدي قد مات هل من الممكن أن أراك كل أسبوع هنا في هذا البيت!! فقلت له:
وزوجي ماذا سأقول له!!

قال:
أخبريه أو لا تخبريه هذا يرجع إليك .

قلتُ:
على كل حال أعطني رقم التلفون أتصل بك وأخبرك.

وأنا ذاهبة وقبل أن اصل إلى باب المدخل أخذ يدي ووضع فيها أوراقا أحسست أنها نقود وقال لي:
اقبلي هذه الهدية مني ومن أخي ولن تندمي في زيارتك الثانية لنا.

فخرجت من عندهم وأنا في الطريق فتحت يدي لآرى [ 200] دولار!! وبدأت الوساوس تدخل في رأسي وتقول لي:

لا تخبري زوجك فهو لن يعلم شيئا مما حصل اليوم وادِّخري هذه الأموال للأيام لعلها تنفعك.وهكذا كان كما قال لي وسواسي فلم أخبر زوجي.

مرَّت عدة أيام اتصلت بعدها بأولاد الرجل الستيني الذي مات فطلب مني لقائه في يوم كذا وكذا وساعة كذا وكذا فوعدته ثم أكَّد لي أن تحضر فوعدته. وجاء اليوم الموعود ولم أخلف الوعد وكيف أخلفه وهناك زبين بإنتظاري !!

بقيت على هذا المنوال وهذا اللقاء عدة سنين جمعت فيها عشرات الآلاف من الدولارات ، وبدأت أفكر أن اشتري منزلا يضمني أنا وزوجي وأولادي وأخبرت زوجي على نيتي بشراء منزل لنا فضحك ضحكة ملأت فمه وقال لي:
يا حسرتاه من أين لنا ثمن هذا المنزل يا حبيبتي!! فأخبرته بالحقيقة وقلتُ له لو أخبرتك لصرفنا المال على الأكل والشرب وثياب الآولاد ،فما كان من زوجي أن ركع على الأرض وبدأ بتقبيل رجولي وهو يلحسهما ويبكي!!.

فاشترينا منزلا وما زال صديقه الذي يأتي كل مدة لإحضار بعض الأشياء ومن ثم نختلي معا بعد ذهاب زوجي لتبدأ المغامرات بالولوج والخروج والتقبيل والمص واللحس.

والرجل الثاني الذي هو جارنا في الشارع ذهبتُ إليه آخر مرة واتفقتُ معه كما إتفقت مع أولاد الرجل الستيني.

وبقينا على هذه الحال إلى أن جاءنا طلب من أخو زوجي للسفر إلى بلاد الغربة وبعد سنة جاءت الموافقة من البلد الذي سنسافر إليه فسافرنا وتركتُ ورائي كنزا هو الرجل الذي في الشارع وأولاد الرجل الستيني.

وأما في الغربة لها حكايات وحكايات.

تنبيه: إحساس المرأة كله في البظر ... فطول القضيب لا يهم!!! ولكن ما يهم في العملية الجنسية هو براعة الرجل بإمتاع المرأة وليس حجم الزب المعشوق للمرأة!!!.
وأما القضيب الطويل الثخين السميك ينفع للجهة الثانية فهو غاية في التلذُّذ للمرأة التي تحب النيك في الطيز !؟!.


قبل السفر:
يوم من الأيام إشتقت لأزبار أولاد الستيني فاتصلت بأحدهم وأخبرته الحقيقة أني أريده وأخيه معا ، فأعطاني موعدا لذلك ، فذهبت على الموعد فوجدت أحدهما فقط فسألت عن أخيه فوعدني أنه سيأتي بعد قليل.

دخلنا غرفة المتعة على ضوء عدة شمعات مضيئة ورائحة فوّاحة بعطر الورد. جلسنا على السرير نصف ساعة من المعانقة وتقبيل الرقبة والشفايف ومص الحلمات حتى صارت كل حلمة كحبة العنب الجوزاني فتخدَّر جسدي وأحسستُ أني في نشوة لا أستطيع وصفها هي فوق كل عقول البشر فغبتُ عن الوعي في غيبوبة إستيقظت منها وفوقي رجل رافعا رجولي فوق كتفيه وزبه في أعماق كسي دخولا وخروجا وأنا في لذة ونشوة وتخدير ، ورأس الرجل الوسيم المهذب الرقيق الراقي الرومانسي العاطفي المتنور المثقف الحليق الوجه بين كتفيَّ ويديه وراء رأسي مشغولا بمص رقبتي مما زادني شبقا ، ونحن على هذه الحالة الجنسية الخيالية فإذا به يشهق شهقة أحسست بها أن منيّه بدأ يقذف داخل كسي فبقي فوقي دقائق وأخرج رأسه من بين كتفيّ ويا للهول ما رأيتُ إنه أخو زوجي!!!

فطارت النشوة واللذة من رأسي فصرخت صرخة عالية ودفعته عني وقلتُ له:

كيف دخلت هنا!! وماذا تفعل بي!! أخرج من هنا وصرختُ صرخة ثانية!!! فلم يقم عني فصرخت عدة صرخات فإذا بإبن الرجل الستيني يدخل إلى الغرفة وهو يقول لي:
لا تخافي أنتِ في بيتي وهذا أعز أصاحبي ، فقلتُ له:
إنه أخو زوجي وشهقتُ بالبكاء!!

فقام عني وقال لي:
لا تخافي فلن أفضحك فأنا احبك قبل أن يتزوجك أخي!! وأنا ابكي وهو يقول لي:
لا تخافي فلن أفضحك ... لا تخافي فلن أفضحك...فهدأت من البكاء ولو أحد ضربني بسكين في هذا الوقت لن ينزل مني نقط ددمم من الخوف والرعب.

فاستفسرت عن كيفية مجىء أخو زوجي فأخبرني إبن الستيني أنه صديقه الحميم وهو يعلم ما يحصل معنا ولكن لا يعلم أنه أخو زوجك، فسألت أخو زوجي ألم تراني قبل تنام معي!!! قال عندما رأيتك كأني ربحتُ ورقة نصيب فأنت في رأسي منذ سنين.
وقال لي إبن الرجل الستيني:
عندما إنتهيتُ من مجامعتك لأخبرك بأن صديقي سينام اليوم معك بدلا من أخي رأيتك غائبة عن الوعي ولم تردي عليّ فأدخلتُ صديقي وكان الذي كان.

ووعدني أخو زوجي أن يكون هذا سرا ولن يعلم به أحد وأقسم لي وأعطاني وعدا بذلك. وبعد مرور ثلاثة أيام جاء أخو زوجي لزيارتنا في البيت وجلس مع زوجي أكثر من نصف ساعة وأنا خائفة مرعوبة فطلب أخو زوجي من زوجي ورقة لا أدري ما هي فذهب زوجي إلى غرفة النوم ليأتي بها فقال لي أخو زوجي:

أنا بإنتظارك غدا في بيتي الساعة كذا...!! فأخذت الورقة وذهبت وكأن شيئا لم يكن.

وجاء يوم غد فذهبت إليه في الموعد المحدد وقضينا وقتا ممتعا وهو يبث لي حبه لي إلى أن أدخلني غرفة النوم ولا يخفى عليكم ماذا حصل بعدها بيننا.

وهكذا كلما أرادني أخو زوجي يأتي إلينا ليعطيني موعد النيك غدا فأذهب إليه راضية مرضية خوفا من الفضيحة ، وبصراحة من كثرة ما كان يُخبرني عن حبه لي أحببته فدخل في قلبي حبين حب زوجي وحب أخو زوجي وحب أصدقائه وعشاقي.

وفي هذه المدة وبصراحة إشتقت لأزبار أولاد الرجل الستيني فكنتُ أذهب إليهما من دون علم أحد.وبمرور الأيام والشهور وأنا على يقين أني حملت من أخي زوجي ببنت. ولم أعد أذهب إلى أولاد الرجل التسعيني بأمر من أخي زوجي وهو سيعوّضني من المال الذي سأخسره من عدم الذهاب إليهما. وكان ذلك كما وعدني وعرفت بمعاملاته لي أنه يعشقني أكثر من زوجي من دلاله الذي كان يدُلّلني وتقبيله ومص أصابع رجولي غير الهدايا لي وللأولاد وكل ذلك ولم يعرف زوجي أن أخاه ينيكني كلما سنحت لي وله الفرصة ، وحتى في بعض الأوقات كان ينيكني في بيتي وعلى فراش زوجي.وبقينا على هذا الحال إلى أن أنجبت البنت.

ومرت الأسابيع وأردت التسوق فذهبت للسوق وصدقا بالصدفة رآني أحد أولاد الستيني فسلم علي وأخبرني أنه بإشتياق لرؤيتي فاعتذرت له آسفة أني لا أقدر ، وظل يراودني بكلام عواطف إلى أن تذكرت رومانسيتهما ووسامتهما فلم أتمالك نفسي وأحسست بإنفتاح بين فخذيّ ولهيب الجنس في جسدي فخضعت للأمر وتبعته إلى منزله ثم دخلت بعده بخمس دقائق وجلسنا ولم أر أخاه فسألته عنه فأخبرني أنه في محل العمل ، ثم طلب مني أن ندخل غرفة النوم وأنا أرى زبه قد إنتفخ من تحت بنطلونه فتمنعت ورفضت إلى أن يخبر أخاه ليأتي .
فاتصل بأخيه وأخبره أني هنا بإنتظاره ، ولم تمضي دقائق إلا وصل أخيه فدخلنا غرفة المتعة نحن الثلاثة !!!

وبعد ساعة من المتعة بالنسبة للأخوين من دخول وخروج أزبارهما تارة من فمي .. وتارة من طيزي... وتارة من كسي.. وبزازي ويدي وقدمي وفخاذي ثلاث أبواب من جسدي أصبحوا ملك الأخوين يتناوبون عليهم ويتمقحبون ويتمحنون لحسا ومصا وشفط الشفرات كالمولود الجائع لمص ثدي أمه!!! أما انا فلا تسألوني فقد كنتُ وكأني في حلم لا أريده ان ينتهي!!.

خرجت من هذه الغرفة التي شهدت عليَّ جميع حيطانها وكل ما فيها كأني مثل السكرانة ورجولي لم تعد تحمل جسدي المخدَّر من متعة هذه الأزبار التي أمتعت فمي وطيزي وكسي!!.

جلستُ قدر عشر دقائق حتى أستطيع أن أمشي على رجولي ، ولو لم أجلس لأرتاح وخرجت كخروجي من غرفة المتعة ورآني أيّ إنسان على هيئتي التي خرجتُ منها لعرفوا اني أكبر عاشقة للرجال منتاكة ولهجموا عليّ في الطريق كالذئاب ينهشون جسدي!!.
خرجت من عند أولاد الستيني الأبطال الذين ربحوا الحرب وانتصروا على مدينة جسدي وامتلكوها لمدة ساعة من الزمن ـ وبعد أن أقفلتُ الباب لمحني رجل مقابل بيت أولاد الستيني خارج من بيته فأطرقتُ وجهي إلى الأرض ونزلتُ من الدرج مسرعة ولم ألتفت ورائي حتى وصلت أمام مدخل بيتي فإذا بصوت من ورائي :

يا مدام .. يامدام ..

فالتفت ورائي فإذا هو الوسيم الرقيق الذي رآني خارجة من باب أولاد الستيني فأعطاني ورقة صغيرة وقال لي أرجو أن تقرأيها ثم ذهب وتركني ، فدخلتُ منزلي وقبل أن أذهب إلى الحمام لأغتسل من آثار ما تعلّق بين فخديّ وطيزي وكسي من منيّ الأزبار ، فتحتُ الورقة لأجد فيها:

سيدتي الجميلة:
أنا جار الرجلين الذين خرجتي من عندهما منذ قليل، ونحن جيران منذ سنين ، ولقد رأيتك عدة مرات تخرجين من عندهما وأعلم أنهما ليسا لهما أخت ولا زوجات !!. أريد منك إن تتصلي بي غدا الساعة كذا
إتصلي بي ولن تندمي صدقيني!!!
الإمضاء:
عاشق الأنثى .

أكيد إن عاشق الأنثى يريد أن ينيكني ويقضي معي وقتا لن أندم عليه!!! فقلتُ في قرارة نفسي:
أليس هذا الذي تريده مني ياعاشق الإنثى!!!!
مرت الليلة على خير وأنا أفكر في غد... وفي الصباح خرجت وإتصلت بهذا الرجل الذي سمّى نفسه [ عاشق الأنثى] فرد عليّ وسألته:
ماذا تريد مني.

قال:
أقول لك وبكل صراحة لاأريد منك إلا الذي كان بينك وبين جيراني الذين خرجت من عندهم أمس وأنا تحت أمرك الذي تريدينه.

فقلتُ له:
لم يكن أي شيء لقد إشتريت من محلهم التجاري أغراض ولم أكمل لهم السعر فجئتُ لأدفع ما تبقّى عليّ من المال ، فقال لي:
أوكي .... وأقفل التلفون ، فخفتُ وبدأ قلبي يضرب بسرعة يا له من ذئب !!! لقد عرف كيف يصطادني
وعلى طول إتصلتُ به ثانيا وسألته ماذا تريد مني فقال لي:
عندما رأيتك أول مرة تخرجين من عند جيراني عشقتك وعشقت جمال وجهك البريء واستعلمت عنك وعلمت أنك متنورة مثقفة مهذبة راقية رومانسية مثلي ومثلهما إلى أن رأيتك أمس فقلتُ لن أدع هذه الفرصة تفوتني كما فاتتني الفرصة من قبل ، وكل الذي أريده منك أن تمنحيني بعضا من وقتك وتعطفي عليّ ولا تحرمينني لقاء بيني وبينك أطفىء به لهيب قلبي الذي أحبك وعشقك.

كلماته هذه آثرت في نفسي وقلتُ له من دون تردّد:
يجب أن تعلم أني لست بائعة هوى!! ولكن ظروف جسدي دفعتني ...وعلى كل حال أقول لك:
أوكي...سآتي إليك ولكني أخاف إن أتيتك ويراني أحد !! فقال ولسانه يتعلثم من الفرح ولا يعرف كيف يتكلم كالطفل الصغير وقال:
قولي لي عن الموعد الذي ستأتي به وأنا سأدبر الأمر ، فقلتُ له: غدا الساعة كذا إنتظرني خارج البناية.

جاء يوم غد وتزيّنتُ من الداخل بأجمل زينة من كيلوت خيط وسوتيان شفاف يرى من خلاله الحلمات الحمراء العنبيّة وجعلتُ من شعرات العانة رسم قلب وفوق القلب ألصقتُ حروف صغيرة إشتريتها من المكتبة ورتّبت الحروف بإسم:
[ عاشق الأنثى ]

وعطرتُ هذا المكان بروائح نسائيّة تجعل من يشمها يكاد يطير عقله من رائحتها الطيبة ، وحتما سيُدخل رأسه من غير شعور بين ثنايا الشفرتين لعقا ولحسا ومصا وسيجعل هزاتي ورعشاتي ليس لها عدد!!! كما تحليت بحلي وأقراطي وغوايشي وخلخالي وسلسلة بطني وخاتم إبهامي وخاتم إصبع قدمي وفستاني وكعبي العالي.


وصلت على الموعد بالتمام ورأيته بإنتظاري خارج البناية فدخلتُها وقلتُ له أدخل بيتك واترك الباب مفتوحا قليلا فصعدت الدرج إلى طابق منزله ودخلتُ وجلستُ من غير أن يلمسني وسألني عن مشروبي فقلتُ له أن يعمل لي نسكافيه فأحضره. بدأنا بالكلام والنكت الجنسية لمدة ربع ساعة تقريبا وبدأت الجلسة تفعل فعلتها!! وهو إلى الآن لم يلمسني فتعجّبت من ذلك ثم قال لي :

إسمحي لي يا جوهرتي ويا سيدتي الجميلة ويا أجمل أنثى رأيتها في حياتي أن أنظر إلى جسدك حتى تتمتّع عيناي بهذا الجسد الذي أول ما رأيته عشقته. فخلعت ما عليّ من الملابس وبقي على جسدي الكيلوت والسوتيان فلما رأى ذلك جلس على الأرض وتأوّه بصوت :
واااااااااااااااااااااااااااااااااا ه يا ويلتاه يا عاشق الأنثى ما هذا !!! وأخذ أصابع قدمي وبدا مشواره من هنا مصا ولحسا كالقطة الحنونة وهي تلحس أولادها !!!

يااااااااااااااااااااااه ... جلسة غير شكل ... ولحس ومص أصابع قدمي يقشعرّ له جسدي وأنا أقول بصوت خافت كالسكرانة:
آآآآآآآآآآه ما هذا !!

فسمعته يقول:
ألم أقل لك أني عاشق الأنثى!! وسترين مني يا عروستي ما ينسيك كل رجل في حياتك.

بدون مبالغة فأنا الآن في شبه غيبوبة وهو يذهب بلسانه رويدا ... رويدا... رويدا... من إصبع إلى إصبع ويداه تجولان من غير رقيب على حلمات صدري !!!فسمعتُ نفسي وكأنها تقول وتكرر:
أين أنا... أين أنا... أين أنا...
روعة روعة روعة كملي
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%