NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية نزوات سدومية بالبشاميل - حتى الجزء الثاني 17/3/2024

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

شيبس

نسوانجى متقحرط
عضو
ناشر قصص
إنضم
15 مارس 2024
المشاركات
40
مستوى التفاعل
35
الإقامة
سدوم و عمورة
نقاط
632
الجنس
أنثي
الدولة
ٍسدوم و عمورة
توجه جنسي
انجذب للذكور
هاي يا حلوين

اولا احب احيي كل اعضاء المنتدى بنات و شباب و ما بينهم من كل جندر و ميول

بعد ما شفت القصص الجميلة هنا قررت انا كمان اشارك معاكم بقصة حصلت لوحدة اعرفها مش انا طبعا انتو فاهمين بقى الحركات دي مش حنحور على بعض هههه

و رغم ان الحكاية غريبة بس صدقوني انها حقيقية، طبعا مع التعديل على بعض الاحداث و اضافة رشة من البهارات و شوية "بشاميل"

و للملاحظة فدي اول مرة اكتب حاجة من النوع ده و مش بلهجتي، اخترت اخليها باللهجة المصرية لانها الغالبة هنا، فلو لاحظتو ان كلامي غريب تبقو عارفين ليه و تعدروني ،

يلا بلاش اطول عليكم و اخليكم مع القصة و ماتنسوش تدوني رأكيم ولو عجبتكم ما تبخلوش عليا بتشجيعاتكم الحلوة

يلا بينا!



الجزء الاول

شارع الغرام

الحياة عاملة زي السينما، لما بنحضر فيلم او مسلسل و نشوف ناس واخدة دور البطولة و ناس تانية رغم انها بتظهر كل كم مشهد او حلقة بس لسة ليها دور مهم بتلعبو في القصة و بيبقى في ناس تانية خالص من اللي يدوب بتطلع في مقطع صغير كدة بالخلفية معدية الشارع او بتعمل اي كلام و السلام، اصل ملهمش لا دور ولا لزمة، جايبينهم كدة زيادة عدد و خلاص.

ملاك او ميمي بقى وحدة من الناس دي، اللي بتعيش في الظل و ممكن ما تلاحظش خالص وجودها حواليك.
طولها 160 سم، بيضا و شعرها بني فاتح، طول مسيرتها الدراسية من الابتدائي و لحد ما طلعت من الثانوي، محدش كان داري عنها، اي نعم كانو بيصنففوها مع غرباء الاطوار و بيتنمرو عليها كمان بسبب شكلها و يقعدو يتريقو عليها، هو انت ولد ولا بنت؟ اصلها كانت رفيعة قوي و شعرها قصير خالص عشان خلينا نقول كان "صعب الميراس"، بس لسة تعتبر زيادة عدد، دايما في حالها، بتقعد في الفصل ورى خالص و طول الدرس تبقى متنحة و عايشة في احلامها او تراقب زمايلها في الفصل بيعمول ايه واول ما الخصة تخلص، تروح تفتن عليهم عند المدرسين، بس بطلت الحركة دي و رجعت في حالها، مالها هي و وجع الدماغ.

في البيت، اهلها بيفضلو اختها عنها، عشان شاطرة و بتسمع الكلام مش زيها خايبة و لسانها طويل و البنات او شوية الحربايات في العيلة عاملين نفسهم ولا شايفينها بس جواهم بيكرهوها بسبب لون بشرتها و شعرها وشايفين ان "النعم" دي حرام فيها عشان شكلها و غبائها و كانو هما الاحق فيها، بس يلا قال على رأي المثل "يدي الحلق للمعندو ودان" .
كلنا متفقين ان فترة المراهقة، ايام الاعدادي و الثانوي بتبقى اكثر فترة لديدة و سبايسي في حياتنا، او حياة اغلبنا على الاقل، انما اللي حظهم منيل على عينهم زي ملاك، فالمرحلة دي بتعدي او بالاحرى بضيع منهم، لا بيعيشو ولا بنيلو و تلاقيهم بعدا ما يفوقو على نفسهم في العشرين او بعد ما يعدوها خالص بيتحسرو و يلطمو او تظهر عندهم رغبات غريبة و هلاوس بسبب الحرمان و الكبت و يمشو في سكة تانية و اعتقد مش محتاجة توضيح اكثر.

عموما نرجع لملاك و ايام دراستها السودة و نتكلم عن علاقتها الغريبة مع شارع الغرام، فعلى الرغم من كرهها ليه و ان في طرق ثانية ممكن تمشي فيها لبيتهم، الا انها انها بتفضل الشارع المهبب ده بالدات.
هو شارع صغير مهجور نوعا ما بقى اسمو كدة بين التلامدة بسبب ان لو انت مثلا بتدرس في الاعدادية او الثانوية القريبين منو و عندك البت بتاعتك ممكن ما تخشش حصة ولا اتنين و تاخدها للشارع ده تتمشو و تقعدو تتكلمو براحتكو عشان المكان بيبقى هادي خالص في ساعات الدراسة و عشان في اعضان شجر متدلية على السور اللي بيعدي من جنبو، فبيبقى في نوع من الخصوصية و ممكن تبوسو بعض و تعلمو عمايل تانية، انتو و جرائتكم بقى.

ملاك بقى كانت تكره الشارع ده عشان بنات المحظوظة دول و فنفس الوقت بتحب تشوفهم وهما هايشين اجواء الرومنسية، و حصل مرات ان مشاهد الرومنسية دي قلبت مشاهد بورن، خلتها تتكسف و وشها يبقى احمر و تجري على بيتهم، اللي كانت دايما اول ما توصلو تدخل غرفتها هي و اختها، ترمي الشنطة و تبكي شوية و لو محدش في البيت تقوم تشغل التلفزيون على مزيكا او ميلودي هيتس و ترقص لها حبتين… بايبولر ده ولا شيزوفرينا محدش يعرف.

شكرا على القراءة و متنسوش تدوني رأيكم ولو في اي كلمات مش مظبوطة ياريت تدوني خبر

الجزء الثاني
شم النسيم

عدت السنين و ملاك على دات الحال بين اربع حيطان، لا ليها اصحاب ولا بتدرس و لا بتشتغل ولا اي باتنجان.
كتير من بنات جيلها اللي اشتغلت و اللي اتجوزت و خلفت لها عيل ولا اتنين و نص، و ملاك فمكانها زي الهرم، او ابو الهول.
حتى اختها الاصغر منها راحت تكمل دراستها برة و اتخطبت من واحد اجنبي، اهلها وافقو عليه طوالي اصلو مز و ****، فمش حيغلبهم يقنعوه يقص حتة من راس البتاع عندو عشان خاطر بنتهم.
في الفترة دي، ملاك تخنت حبتين، فجسمها اتعدل وبقى زي البني ادمين، حلو و ملزلز.
اهلها لما شافو كدة بقو مش بيسيبوها تطلع، وهي حتطلع مع مين اصلا؟
فبتترزع في البيت تساعد مامتها في شغل البيت و المطبخ، و تسلي نفسها باي حاجة، تهتم بجسمها او شعرها اللي لسة قصير بس مش قوي و بقى ناعم عشان بتعملو فرد و تصبغو الوان غريبة، اشي ازرق على فوشيا و بامبي.
ترسم و تلون و تعمل اعمال يدوية او تلعب قيمز على اللابتوب او تتفرج على مسلسلات و افلام و انميهات و من وقت للتاني شوية بورن على هينتاي، عادي يعني، مهو ملاك دي من البنات الخجولات اللي بيبقى شكلهم كتاكيت و كلهم براءة بس نوتي من تحت لتحت، دي مجمعة مية وحاجة صور اعضاء من كل الاشكال و الاحجام و بدون مبالغة 70 جيجا من البورن كلها مقاطع شباب بيلعبو مع نفسهم، اه اصل ملهاش في البورن اللي بيبقى بين شخصين او اكتر، عشان يا حبة عيني بيعملولها اكتئاب و انهيار عصبي و تشتت اسري،
و ده غير حسابتها في موقع ويبكام، تقعد فيه تتفرج على شباب بتضرب عشرة لايف، تتسلى يعني، و موقع مخصص لكل الميولات الكينكية و الفيتيشية و اشكال ال ****، طبعا عشان التقافة العامة مش اكثر.
كل ده و صدقوني، ولا عمرها جربت حاجة مع شب، يدوب بوس مع اتنين او 3 شباب اتعرفت عليهم من النت و طلعو ديت، بس محدش فيهم كمل معاها او ارتبط بيها، صحيح هي بتخاف قوي و صعب تثق في حد غريب و عليها حصار مشدد من اهلها بس هي مؤمنة ان حظها المعفن ده مع الشباب مش طبيعي، تقلش لعنة غجر او فراعنة؟

في اليوم السعيد ده قريب للمغرب، اهلها طلعو و سابوها في البيت لوحدها، مسافرين عند قرايبهم يومين، حاجة بتحصل كل قمر ازرق فتبقى مبسوطة جدا، لكن المرة دي عيونها كانت بتلمع بطريقة غريبة، ايوة مهو اخيرا جت الفرصة عشان تجرب سكس توي اتهورت و جربت حظها و طلبتو اونلاين، عشان الحاجات دي ممنوعة في البلد السعيد اللي عايشة فيه، الظاهر لان شكلو كيوت و عامل زي ايد قطة فمحدش في الجمارك شك.

المهم، اخدت صندوق من تحت سريرها و طلعت منو السكس توي ده، و كيس نايلون فتحتو و سحبت منو بوكسر (اندروير رجالي) و اخدت منو نفس طويل وهي مغمضة عنيها.
البوكسر ده لطشتو من فترة من بيت عمها، لما راحولهم زيارة و حصل انها دخلت الحمام و بالصدفة لمحتو بين ملابس ابن عمها الوسخة في سلة الغسيل كان يدوب راجع من الجيم و دخل اخد دش و طلع.
اخدتو و قربتو من انفها بالراحة تشم، على طول اتلسعت من الريحة القوية اللي تجنن، واو، يعني هي دي ريحة البتاع اللي شايفة منو اشكال و اصناف كتيرة على النت بدون ما يحصلها الشرف تقابل واحد في الواقع؟!
بسرعة لقت نفسها بتاخدو و تلفو كويس و تخبيه في جيبتها و بعدين على شنطتها اول ما طلعت، كانت حريصة ان ما يجيش عليه حاجة من برفانها و يحتفظ بمسك الدكورة الخام.

فتحت اللاب توب و حطت واحد من المقاطع المفضلة عندها لشاب بيلعب مع نفسو وصوت اهاتو مالية الغرفة، سندت ظهرها على مخداتها و في ايدها ماسكة البوكسر و عمالة تستنشق ريحة مسك ابن عمها و تملي صدرها بيه لحد ما عنيها اتقلبت و في الايد الثانية ماسكة اللعبة الكيوت، شغلتها و قعدت تقلب بين خيارات الاهتزاز لحد ما لقت المناسب، فتحت رجليها و بالراحة حطتو على "الكيتكات" من فوق الكيلوت، هممم، احساس غريب و لديد اول مرة تجربو بس مش واو قوي زي ما كانت متخيلة، يعني مش لدرجة يخلي الدنيا تغرق من عسل كسها و تطلع لسابع سما زي البنات دول اللي بتشوفهم في البورن بالصدقة، عينيهم تتقلب و يصرخو و رجليهم تتشد و جسمهم يترعش.
يا ترى اللعبة مش قوية كفاية ولا كسها ده مضروب زي دماغها ولا ايه الحكاية؟
حطت اللعبة على بظرها، مفيش يمكن دقيقة واحدة و كانت منزلة شهوتها، يعني كل اللي عملتو اللعبة دي انها خلتها تنزل بسرعة و بدون اي مجهود فمش محتاجة تلعب في شفرات كسها و تفرك بظرها و من غير اي مؤثرات تانية زي ريحة البوكسر و منظر و صوت الاخ اللي في الفيديو، احاااا

شكرا على القراية يا حبايبي و ماتنسوش تدوني رأيكم
 
  • عجبني
التفاعلات: ميدو الجنتل, Anasmsm, Ahmed Mohamed 222 و 3 آخرين
هاي يا حلوين

اولا احب احيي كل اعضاء المنتدى بنات و شباب و ما بينهم من كل جندر و ميول

بعد ما شفت القصص الجميلة هنا قررت انا كمان اشارك معاكم بقصة حصلت لوحدة اعرفها مش انا طبعا انتو فاهمين بقى الحركات دي مش حنحور على بعض هههه

و رغم ان الحكاية غريبة بس صدقوني انها حقيقية، طبعا مع التعديل على بعض الاحداث و اضافة رشة من البهارات و شوية "بشاميل"

و للملاحظة فدي اول مرة اكتب حاجة من النوع ده و مش بلهجتي، اخترت اخليها باللهجة المصرية لانها الغالبة هنا، فلو لاحظتو ان كلامي غريب تبقو عارفين ليه و تعدروني ،

يلا بلاش اطول عليكم و اخليكم مع القصة و ماتنسوش تدوني رأكيم ولو عجبتكم ما تبخلوش عليا بتشجيعاتكم الحلوة

يلا بينا!



الجزء الاول

شارع الغرام

الحياة عاملة زي السينما، لما بنحضر فيلم او مسلسل و نشوف ناس واخدة دور البطولة و ناس تانية رغم انها بتظهر كل كم مشهد او حلقة بس لسة ليها دور مهم بتلعبو في القصة و بيبقى في ناس تانية خالص من اللي يدوب بتطلع في مقطع صغير كدة بالخلفية معدية الشارع او بتعمل اي كلام و السلام، اصل ملهمش لا دور ولا لزمة، جايبينهم كدة زيادة عدد و خلاص.

ملاك او ميمي بقى وحدة من الناس دي، اللي بتعيش في الظل و ممكن ما تلاحظش خالص وجودها حواليك.
طولها 160 سم، بيضا و شعرها بني فاتح، طول مسيرتها الدراسية من الابتدائي و لحد ما طلعت من الثانوي، محدش كان داري عنها، اي نعم كانو بيصنففوها مع غرباء الاطوار و بيتنمرو عليها كمان بسبب شكلها و يقعدو يتريقو عليها، هو انت ولد ولا بنت؟ اصلها كانت رفيعة قوي و شعرها قصير خالص عشان خلينا نقول كان "صعب الميراس"، بس لسة تعتبر زيادة عدد، دايما في حالها، بتقعد في الفصل ورى خالص و طول الدرس تبقى متنحة و عايشة في احلامها او تراقب زمايلها في الفصل بيعمول ايه واول ما الخصة تخلص، تروح تفتن عليهم عند المدرسين، بس بطلت الحركة دي و رجعت في حالها، مالها هي و وجع الدماغ.

في البيت، اهلها بيفضلو اختها عنها، عشان شاطرة و بتسمع الكلام مش زيها خايبة و لسانها طويل و البنات او شوية الحربايات في العيلة عاملين نفسهم ولا شايفينها بس جواهم بيكرهوها بسبب لون بشرتها و شعرها وشايفين ان "النعم" دي حرام فيها عشان شكلها و غبائها و كانو هما الاحق فيها، بس يلا قال على رأي المثل "يدي الحلق للمعندو ودان" .
كلنا متفقين ان فترة المراهقة، ايام الاعدادي و الثانوي بتبقى اكثر فترة لديدة و سبايسي في حياتنا، او حياة اغلبنا على الاقل، انما اللي حظهم منيل على عينهم زي ملاك، فالمرحلة دي بتعدي او بالاحرى بضيع منهم، لا بيعيشو ولا بنيلو و تلاقيهم بعدا ما يفوقو على نفسهم في العشرين او بعد ما يعدوها خالص بيتحسرو و يلطمو او تظهر عندهم رغبات غريبة و هلاوس بسبب الحرمان و الكبت و يمشو في سكة تانية و اعتقد مش محتاجة توضيح اكثر.

عموما نرجع لملاك و ايام دراستها السودة و نتكلم عن علاقتها الغريبة مع شارع الغرام، فعلى الرغم من كرهها ليه و ان في طرق ثانية ممكن تمشي فيها لبيتهم، الا انها انها بتفضل الشارع المهبب ده بالدات.
هو شارع صغير مهجور نوعا ما بقى اسمو كدة بين التلامدة بسبب ان لو انت مثلا بتدرس في الاعدادية او الثانوية القريبين منو و عندك البت بتاعتك ممكن ما تخشش حصة ولا اتنين و تاخدها للشارع ده تتمشو و تقعدو تتكلمو براحتكو عشان المكان بيبقى هادي خالص في ساعات الدراسة و عشان في اعضان شجر متدلية على السور اللي بيعدي من جنبو، فبيبقى في نوع من الخصوصية و ممكن تبوسو بعض و تعلمو عمايل تانية، انتو و جرائتكم بقى.

ملاك بقى كانت تكره الشارع ده عشان بنات المحظوظة دول و فنفس الوقت بتحب تشوفهم وهما هايشين اجواء الرومنسية، و حصل مرات ان مشاهد الرومنسية دي قلبت مشاهد بورن، خلتها تتكسف و وشها يبقى احمر و تجري على بيتهم، اللي كانت دايما اول ما توصلو تدخل غرفتها هي و اختها، ترمي الشنطة و تبكي شوية و لو محدش في البيت تقوم تشغل التلفزيون على مزيكا او ميلودي هيتس و ترقص لها حبتين… بايبولر ده ولا شيزوفرينا محدش يعرف.

شكرا على القراءة و متنسوش تدوني رأيكم ولو في اي كلمات مش مظبوطة ياريت تدوني خبر
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: شيبس
مش عارف اقول ايه
 
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: شيبس
هاي يا حلوين

اولا احب احيي كل اعضاء المنتدى بنات و شباب و ما بينهم من كل جندر و ميول

بعد ما شفت القصص الجميلة هنا قررت انا كمان اشارك معاكم بقصة حصلت لوحدة اعرفها مش انا طبعا انتو فاهمين بقى الحركات دي مش حنحور على بعض هههه

و رغم ان الحكاية غريبة بس صدقوني انها حقيقية، طبعا مع التعديل على بعض الاحداث و اضافة رشة من البهارات و شوية "بشاميل"

و للملاحظة فدي اول مرة اكتب حاجة من النوع ده و مش بلهجتي، اخترت اخليها باللهجة المصرية لانها الغالبة هنا، فلو لاحظتو ان كلامي غريب تبقو عارفين ليه و تعدروني ،

يلا بلاش اطول عليكم و اخليكم مع القصة و ماتنسوش تدوني رأكيم ولو عجبتكم ما تبخلوش عليا بتشجيعاتكم الحلوة

يلا بينا!



الجزء الاول

شارع الغرام

الحياة عاملة زي السينما، لما بنحضر فيلم او مسلسل و نشوف ناس واخدة دور البطولة و ناس تانية رغم انها بتظهر كل كم مشهد او حلقة بس لسة ليها دور مهم بتلعبو في القصة و بيبقى في ناس تانية خالص من اللي يدوب بتطلع في مقطع صغير كدة بالخلفية معدية الشارع او بتعمل اي كلام و السلام، اصل ملهمش لا دور ولا لزمة، جايبينهم كدة زيادة عدد و خلاص.

ملاك او ميمي بقى وحدة من الناس دي، اللي بتعيش في الظل و ممكن ما تلاحظش خالص وجودها حواليك.
طولها 160 سم، بيضا و شعرها بني فاتح، طول مسيرتها الدراسية من الابتدائي و لحد ما طلعت من الثانوي، محدش كان داري عنها، اي نعم كانو بيصنففوها مع غرباء الاطوار و بيتنمرو عليها كمان بسبب شكلها و يقعدو يتريقو عليها، هو انت ولد ولا بنت؟ اصلها كانت رفيعة قوي و شعرها قصير خالص عشان خلينا نقول كان "صعب الميراس"، بس لسة تعتبر زيادة عدد، دايما في حالها، بتقعد في الفصل ورى خالص و طول الدرس تبقى متنحة و عايشة في احلامها او تراقب زمايلها في الفصل بيعمول ايه واول ما الخصة تخلص، تروح تفتن عليهم عند المدرسين، بس بطلت الحركة دي و رجعت في حالها، مالها هي و وجع الدماغ.

في البيت، اهلها بيفضلو اختها عنها، عشان شاطرة و بتسمع الكلام مش زيها خايبة و لسانها طويل و البنات او شوية الحربايات في العيلة عاملين نفسهم ولا شايفينها بس جواهم بيكرهوها بسبب لون بشرتها و شعرها وشايفين ان "النعم" دي حرام فيها عشان شكلها و غبائها و كانو هما الاحق فيها، بس يلا قال على رأي المثل "يدي الحلق للمعندو ودان" .
كلنا متفقين ان فترة المراهقة، ايام الاعدادي و الثانوي بتبقى اكثر فترة لديدة و سبايسي في حياتنا، او حياة اغلبنا على الاقل، انما اللي حظهم منيل على عينهم زي ملاك، فالمرحلة دي بتعدي او بالاحرى بضيع منهم، لا بيعيشو ولا بنيلو و تلاقيهم بعدا ما يفوقو على نفسهم في العشرين او بعد ما يعدوها خالص بيتحسرو و يلطمو او تظهر عندهم رغبات غريبة و هلاوس بسبب الحرمان و الكبت و يمشو في سكة تانية و اعتقد مش محتاجة توضيح اكثر.

عموما نرجع لملاك و ايام دراستها السودة و نتكلم عن علاقتها الغريبة مع شارع الغرام، فعلى الرغم من كرهها ليه و ان في طرق ثانية ممكن تمشي فيها لبيتهم، الا انها انها بتفضل الشارع المهبب ده بالدات.
هو شارع صغير مهجور نوعا ما بقى اسمو كدة بين التلامدة بسبب ان لو انت مثلا بتدرس في الاعدادية او الثانوية القريبين منو و عندك البت بتاعتك ممكن ما تخشش حصة ولا اتنين و تاخدها للشارع ده تتمشو و تقعدو تتكلمو براحتكو عشان المكان بيبقى هادي خالص في ساعات الدراسة و عشان في اعضان شجر متدلية على السور اللي بيعدي من جنبو، فبيبقى في نوع من الخصوصية و ممكن تبوسو بعض و تعلمو عمايل تانية، انتو و جرائتكم بقى.

ملاك بقى كانت تكره الشارع ده عشان بنات المحظوظة دول و فنفس الوقت بتحب تشوفهم وهما هايشين اجواء الرومنسية، و حصل مرات ان مشاهد الرومنسية دي قلبت مشاهد بورن، خلتها تتكسف و وشها يبقى احمر و تجري على بيتهم، اللي كانت دايما اول ما توصلو تدخل غرفتها هي و اختها، ترمي الشنطة و تبكي شوية و لو محدش في البيت تقوم تشغل التلفزيون على مزيكا او ميلودي هيتس و ترقص لها حبتين… بايبولر ده ولا شيزوفرينا محدش يعرف.

شكرا على القراءة و متنسوش تدوني رأيكم ولو في اي كلمات مش مظبوطة ياريت تدوني خبر
هو ازاي توقف القصة قبل حتى المقدمة ما تخلص الجزء يجب ان يحتوي احداث مش كلام فاضي
 
هو ازاي توقف القصة قبل حتى المقدمة ما تخلص الجزء يجب ان يحتوي احداث مش كلام فاضي
اسفة انا لسة جديدة في المنتدى ومش عارفة انزل الاجزاء بالتتابع ازاي
و شكرا جدا على وصف مجهودي بالكلام الفاضي
 
ياريت من المشرفين اللي بيشوفو الرد ده يحدفو القصة كلها اصل نجيب محفوظ شايف انها كلام فاضي و شكرا
 
تم إضافة الجزء الثاني
قراءة ممتعة للجميع
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هاي يا حلوين

اولا احب احيي كل اعضاء المنتدى بنات و شباب و ما بينهم من كل جندر و ميول

بعد ما شفت القصص الجميلة هنا قررت انا كمان اشارك معاكم بقصة حصلت لوحدة اعرفها مش انا طبعا انتو فاهمين بقى الحركات دي مش حنحور على بعض هههه

و رغم ان الحكاية غريبة بس صدقوني انها حقيقية، طبعا مع التعديل على بعض الاحداث و اضافة رشة من البهارات و شوية "بشاميل"

و للملاحظة فدي اول مرة اكتب حاجة من النوع ده و مش بلهجتي، اخترت اخليها باللهجة المصرية لانها الغالبة هنا، فلو لاحظتو ان كلامي غريب تبقو عارفين ليه و تعدروني ،

يلا بلاش اطول عليكم و اخليكم مع القصة و ماتنسوش تدوني رأكيم ولو عجبتكم ما تبخلوش عليا بتشجيعاتكم الحلوة

يلا بينا!



الجزء الاول

شارع الغرام

الحياة عاملة زي السينما، لما بنحضر فيلم او مسلسل و نشوف ناس واخدة دور البطولة و ناس تانية رغم انها بتظهر كل كم مشهد او حلقة بس لسة ليها دور مهم بتلعبو في القصة و بيبقى في ناس تانية خالص من اللي يدوب بتطلع في مقطع صغير كدة بالخلفية معدية الشارع او بتعمل اي كلام و السلام، اصل ملهمش لا دور ولا لزمة، جايبينهم كدة زيادة عدد و خلاص.

ملاك او ميمي بقى وحدة من الناس دي، اللي بتعيش في الظل و ممكن ما تلاحظش خالص وجودها حواليك.
طولها 160 سم، بيضا و شعرها بني فاتح، طول مسيرتها الدراسية من الابتدائي و لحد ما طلعت من الثانوي، محدش كان داري عنها، اي نعم كانو بيصنففوها مع غرباء الاطوار و بيتنمرو عليها كمان بسبب شكلها و يقعدو يتريقو عليها، هو انت ولد ولا بنت؟ اصلها كانت رفيعة قوي و شعرها قصير خالص عشان خلينا نقول كان "صعب الميراس"، بس لسة تعتبر زيادة عدد، دايما في حالها، بتقعد في الفصل ورى خالص و طول الدرس تبقى متنحة و عايشة في احلامها او تراقب زمايلها في الفصل بيعمول ايه واول ما الخصة تخلص، تروح تفتن عليهم عند المدرسين، بس بطلت الحركة دي و رجعت في حالها، مالها هي و وجع الدماغ.

في البيت، اهلها بيفضلو اختها عنها، عشان شاطرة و بتسمع الكلام مش زيها خايبة و لسانها طويل و البنات او شوية الحربايات في العيلة عاملين نفسهم ولا شايفينها بس جواهم بيكرهوها بسبب لون بشرتها و شعرها وشايفين ان "النعم" دي حرام فيها عشان شكلها و غبائها و كانو هما الاحق فيها، بس يلا قال على رأي المثل "يدي الحلق للمعندو ودان" .
كلنا متفقين ان فترة المراهقة، ايام الاعدادي و الثانوي بتبقى اكثر فترة لديدة و سبايسي في حياتنا، او حياة اغلبنا على الاقل، انما اللي حظهم منيل على عينهم زي ملاك، فالمرحلة دي بتعدي او بالاحرى بضيع منهم، لا بيعيشو ولا بنيلو و تلاقيهم بعدا ما يفوقو على نفسهم في العشرين او بعد ما يعدوها خالص بيتحسرو و يلطمو او تظهر عندهم رغبات غريبة و هلاوس بسبب الحرمان و الكبت و يمشو في سكة تانية و اعتقد مش محتاجة توضيح اكثر.

عموما نرجع لملاك و ايام دراستها السودة و نتكلم عن علاقتها الغريبة مع شارع الغرام، فعلى الرغم من كرهها ليه و ان في طرق ثانية ممكن تمشي فيها لبيتهم، الا انها انها بتفضل الشارع المهبب ده بالدات.
هو شارع صغير مهجور نوعا ما بقى اسمو كدة بين التلامدة بسبب ان لو انت مثلا بتدرس في الاعدادية او الثانوية القريبين منو و عندك البت بتاعتك ممكن ما تخشش حصة ولا اتنين و تاخدها للشارع ده تتمشو و تقعدو تتكلمو براحتكو عشان المكان بيبقى هادي خالص في ساعات الدراسة و عشان في اعضان شجر متدلية على السور اللي بيعدي من جنبو، فبيبقى في نوع من الخصوصية و ممكن تبوسو بعض و تعلمو عمايل تانية، انتو و جرائتكم بقى.

ملاك بقى كانت تكره الشارع ده عشان بنات المحظوظة دول و فنفس الوقت بتحب تشوفهم وهما هايشين اجواء الرومنسية، و حصل مرات ان مشاهد الرومنسية دي قلبت مشاهد بورن، خلتها تتكسف و وشها يبقى احمر و تجري على بيتهم، اللي كانت دايما اول ما توصلو تدخل غرفتها هي و اختها، ترمي الشنطة و تبكي شوية و لو محدش في البيت تقوم تشغل التلفزيون على مزيكا او ميلودي هيتس و ترقص لها حبتين… بايبولر ده ولا شيزوفرينا محدش يعرف.

شكرا على القراءة و متنسوش تدوني رأيكم ولو في اي كلمات مش مظبوطة ياريت تدوني خبر

الجزء الثاني
شم النسيم

عدت السنين و ملاك على دات الحال بين اربع حيطان، لا ليها اصحاب ولا بتدرس و لا بتشتغل ولا اي باتنجان.
كتير من بنات جيلها اللي اشتغلت و اللي اتجوزت و خلفت لها عيل ولا اتنين و نص، و ملاك فمكانها زي الهرم، او ابو الهول.
حتى اختها الاصغر منها راحت تكمل دراستها برة و اتخطبت من واحد اجنبي، اهلها وافقو عليه طوالي اصلو مز و ****، فمش حيغلبهم يقنعوه يقص حتة من راس البتاع عندو عشان خاطر بنتهم.
في الفترة دي، ملاك تخنت حبتين، فجسمها اتعدل وبقى زي البني ادمين، حلو و ملزلز.
اهلها لما شافو كدة بقو مش بيسيبوها تطلع، وهي حتطلع مع مين اصلا؟
فبتترزع في البيت تساعد مامتها في شغل البيت و المطبخ، و تسلي نفسها باي حاجة، تهتم بجسمها او شعرها اللي لسة قصير بس مش قوي و بقى ناعم عشان بتعملو فرد و تصبغو الوان غريبة، اشي ازرق على فوشيا و بامبي.
ترسم و تلون و تعمل اعمال يدوية او تلعب قيمز على اللابتوب او تتفرج على مسلسلات و افلام و انميهات و من وقت للتاني شوية بورن على هينتاي، عادي يعني، مهو ملاك دي من البنات الخجولات اللي بيبقى شكلهم كتاكيت و كلهم براءة بس نوتي من تحت لتحت، دي مجمعة مية وحاجة صور اعضاء من كل الاشكال و الاحجام و بدون مبالغة 70 جيجا من البورن كلها مقاطع شباب بيلعبو مع نفسهم، اه اصل ملهاش في البورن اللي بيبقى بين شخصين او اكتر، عشان يا حبة عيني بيعملولها اكتئاب و انهيار عصبي و تشتت اسري،
و ده غير حسابتها في موقع ويبكام، تقعد فيه تتفرج على شباب بتضرب عشرة لايف، تتسلى يعني، و موقع مخصص لكل الميولات الكينكية و الفيتيشية و اشكال ال ****، طبعا عشان التقافة العامة مش اكثر.
كل ده و صدقوني، ولا عمرها جربت حاجة مع شب، يدوب بوس مع اتنين او 3 شباب اتعرفت عليهم من النت و طلعو ديت، بس محدش فيهم كمل معاها او ارتبط بيها، صحيح هي بتخاف قوي و صعب تثق في حد غريب و عليها حصار مشدد من اهلها بس هي مؤمنة ان حظها المعفن ده مع الشباب مش طبيعي، تقلش لعنة غجر او فراعنة؟

في اليوم السعيد ده قريب للمغرب، اهلها طلعو و سابوها في البيت لوحدها، مسافرين عند قرايبهم يومين، حاجة بتحصل كل قمر ازرق فتبقى مبسوطة جدا، لكن المرة دي عيونها كانت بتلمع بطريقة غريبة، ايوة مهو اخيرا جت الفرصة عشان تجرب سكس توي اتهورت و جربت حظها و طلبتو اونلاين، عشان الحاجات دي ممنوعة في البلد السعيد اللي عايشة فيه، الظاهر لان شكلو كيوت و عامل زي ايد قطة فمحدش في الجمارك شك.

المهم، اخدت صندوق من تحت سريرها و طلعت منو السكس توي ده، و كيس نايلون فتحتو و سحبت منو بوكسر (اندروير رجالي) و اخدت منو نفس طويل وهي مغمضة عنيها.
البوكسر ده لطشتو من فترة من بيت عمها، لما راحولهم زيارة و حصل انها دخلت الحمام و بالصدفة لمحتو بين ملابس ابن عمها الوسخة في سلة الغسيل كان يدوب راجع من الجيم و دخل اخد دش و طلع.
اخدتو و قربتو من انفها بالراحة تشم، على طول اتلسعت من الريحة القوية اللي تجنن، واو، يعني هي دي ريحة البتاع اللي شايفة منو اشكال و اصناف كتيرة على النت بدون ما يحصلها الشرف تقابل واحد في الواقع؟!
بسرعة لقت نفسها بتاخدو و تلفو كويس و تخبيه في جيبتها و بعدين على شنطتها اول ما طلعت، كانت حريصة ان ما يجيش عليه حاجة من برفانها و يحتفظ بمسك الدكورة الخام.

فتحت اللاب توب و حطت واحد من المقاطع المفضلة عندها لشاب بيلعب مع نفسو وصوت اهاتو مالية الغرفة، سندت ظهرها على مخداتها و في ايدها ماسكة البوكسر و عمالة تستنشق ريحة مسك ابن عمها و تملي صدرها بيه لحد ما عنيها اتقلبت و في الايد الثانية ماسكة اللعبة الكيوت، شغلتها و قعدت تقلب بين خيارات الاهتزاز لحد ما لقت المناسب، فتحت رجليها و بالراحة حطتو على "الكيتكات" من فوق الكيلوت، هممم، احساس غريب و لديد اول مرة تجربو بس مش واو قوي زي ما كانت متخيلة، يعني مش لدرجة يخلي الدنيا تغرق من عسل كسها و تطلع لسابع سما زي البنات دول اللي بتشوفهم في البورن بالصدقة، عينيهم تتقلب و يصرخو و رجليهم تتشد و جسمهم يترعش.
يا ترى اللعبة مش قوية كفاية ولا كسها ده مضروب زي دماغها ولا ايه الحكاية؟
حطت اللعبة على بظرها، مفيش يمكن دقيقة واحدة و كانت منزلة شهوتها، يعني كل اللي عملتو اللعبة دي انها خلتها تنزل بسرعة و بدون اي مجهود فمش محتاجة تلعب في شفرات كسها و تفرك بظرها و من غير اي مؤثرات تانية زي ريحة البوكسر و منظر و صوت الاخ اللي في الفيديو، احاااا

شكرا على القراية يا حبايبي و ماتنسوش تدوني رأيكم
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
كملي شكلها هتكون حلوة
 
جميله 😍😍
 
تم أغلاق القصة بناء علي رغبة كاتبها
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%