NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث قصة لواط مع حارس السيارات في حظيرة عمومية و كيف ناكني

د

دكتور نسوانجي

ضيف
d9c3e6xqhe.jpg

قبل ان ابدا في قصة لواط التي حدثت مع حارس حظيرة السيارات اعرفكم بنفسي فانا شاب عمري 19 سنة ابيض البشرة ممتلئ الجسم متوسط الطول لكن طيزي كبيرة و بارزة جدا و حتى لما امشي احس بها ترتعد بقوة اما الحارس فانا كنت اراه فقط لما اركن سيارتي في تلك الحظيرة القريبة من احدى مراكز التسوق بالعاصمة و كان شابا قوي الجسم اسمر في الثلاثين من عمره او اكثر قليلا . لم اكن ارغب ان ينيكني و لم اضعه في ذهني ابدا الى غاية ذلك اليوم الذي كان حارا جدا لما اوقفت سيارتي و دخلت الى المركز التجاري قصد شراء بعض الاغراض و مكثت بالداخل حوالي ساعة و نصف ثم هممت بالخروج . و بينما انا اتجه نحو السيارة و كنت محمل بعدة اكياس فاذا بي ارى الحارس خلف سيارتي مباشرة لكنه لم ينتبه الى قدومي و ما ان وصلت الى خلف السيارة التي كانت مركونة الى احد الجدران و اذا بي اتفاجئ به ماسكا زبه الضخم و هو يغسله بعد ان تبول خلف سيارتي و قد هالني المنظر و هيجني الزب كثيرا فانا لست شاذا و غير معتاد على رؤية الزب و حتى زبي اصغر من ذلك الزب بكثير و نظرت اليه حوالي خمسة ثواني احسست معها انني ارتعش من الشهوة و هنا لمحني فاسرع باخفاء زبه و نظرنا الى بعضنا و كلانا يبتسم و كانت هذه اولى شرارات بداية قصة لواط ساخنة بيننا .
ركبت بعد ذلك سيارتي و فتحت الزجاج الامامي و مسكت قيمة من النقود و انا اهم كي ادفع ثمن ركن السيارة و اعدت توجيه نظري مرة اخرى نحو زبه الذي كان على فخذه الايمن جد منتصب و ملابسه مبللة بالماء فاعدبني الزب اكثر و صرت اتوق اليه و الى قصة لواط معه و تبسمت هذه المرة و انا انظر اليه و احول عيني نحو زبه فعرف انني ارغب بزبه فتبسم ثم نظر يمينا و شمالا و اقترب مني حتى صار زبه على نافذة السيارة ثم فتح سحاب البنطلون و اخرجه و قد كبر اكثر بعدما انتصب و صار زبه يبعد عن وجهي حوالي عشرين سنتيمترا . تشجعت و امسكت زبه كي ارضعه له خاصة و ان الحظيرة كانت شبه فارغة و انا كنت قد ركنت سيارتي امام الحائط في اقصى الجهة الخلفية للحظيرة و كان زبه ناعما جدا و ملمسه رائع و هو بذلك الدفئ الشديد و كان راس زبه الوردي جد كبير و فتحت فمي و قربته اليه كي امص و ارضع ثم عرضت عليه ان يركب و شغلت محرك السيارة و اغلقت النوافذ و فتحت المبرد و كنا جالسين في المقعدين الاماميين . نزلت على زبه ارضع و امص و قد اعجبني مص الزب و هذه التجربة في قصة لواط فريدة من نوعها و بالصدفة و ازداد زبه انتصابا اكثر و انا الحس و امص و اشم رائحة الزب المختلطة برائحة الخصيتين ثم بدا يضع يديه على مؤخرتي ففتحت بنطلوني و تركته يعريني حتى راى طيزي و هنا امرني ان ادور و اقابلها له كي يدخل زبه الكبير
و بدا الحارس يفرش زبه على فتحة طيزي و انا احس برعشة قوية حيث ان زبي انتصب ايضا و ارتفعت شهوتي و انا العب بزبي و هو يحك زبه في طيزي في قصة لواط جميلة و ممتعة جدا ثم بصق على خرم طيزي و فرش زبه مرة اخرى و كانت انفاسه قوية و هو يرتعد من الشهوة و قد اعجب بطيزي و لم اكن اعرف انه يحب جنس اللواط و اطياز الرجال . ثم بدا يدفع بزبه داخل طيزي بكل قوة و انا اشعر بالم قوي و احس ان راس زبه يريد ان يمزق فتحتي من شدة انتصابه و غلاظته و صار يقبل رقبتي و يعصر صدري و كل هذا نحن داخل السيارة ثم احسست ان زبه قد دخل جزء منه و كنت ارغب في الصراخ من شدة الالم لكن اهاته الساخنة و لمساته الممتعة كانت تذهب الالم و تعطيني نشوة جنسية قوية الى ان ادخل زبه كاملا حتى احسست ببيضتيه تصلان الى فلقات طيزي . و صار الحارس ينيكني بكل قوة و يتحسس جسمي و احيانا يلمس زبي و بطني و هو يرتعد من الشهوة الى ان احسست بشيئ حار داخل طيزي و هو يلهث بشدة و يقبل رقبتي فعرفت انه قد قذف المني و هنا جائتني نشوة قوية و قذفت ايضا المني على كرسي السيارة الجلدي و انا منتشي جدا باجمل قصة لواط و بالزب الذي اكلته طيزي
و بقي الحارس بلا حراك و هو يحتضنني لمدة حوالي دقيقتيه ثم سحب زبه الضخم من طيزي بعدما ارتخى و اعطاني قبلة قوية من شفتاي ثم لبس ثيابه و قال لي اذا رغبت بالزب مرة اخرى انت تعرف مكاني و رغم اعجابي بالنيك و بزبه الا اني لم اذهب الى موقف السيارات ذلك مرة اخرى خشية من اتعود على الزب و اصبح شاذ مدمن لكن عشت قصة لواط ممتعة و قوية جدا مع اجمل زب رايته في حياتي

شاهدو فيديو النيك داخل السيارة
<a href="https://adf.ly/qzCHC">هنا</a>
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%