ثقافة - استشارة - فقط لاننى اعترفت باننى سالب

فزت فى مسابقة لاداء عمل متخصص جدا فى مؤسسة أوروبية مهمة خطيرة و عندما بدأ العمل زاد التقارب والتفاهم بينى و بين مديرة رئيسة القسم و هى عذراء فى الخامسة و الخمسين سمينة قصيرة تفتقد لمحات الجمال والجاذبية الجنسية سوى كتل اللحم والدهن فى ثدييها واردافها وبطنها الصغير. و سالتنى عن نشاطى العاطفي و الجنسى فقلت لها ليس لى نشاط فأنا اعتبر نفسى سالب فى ميولى و مشاعرى و تفكيرى و مارست دورى كسالب مرات قليلة منذ زمن بعيد . فكانها شعرت بالراحة باعتبارى لست ذكرا تخشى تحرشى و جلست معى فى المكتب الصغير المنعزل فى نهاية المباني الكثيرة العالية بعيدا عن الانظار ولم أكن أعلم أن فى حجرة مكتبها كاميرات و عدسات مراقبة تتابعها المديرة الكبرى من دولة أوروبية، و جذبت اهتمامى بلحمها العارى الناعم وصوتها فى دلال ودلع وغنج و التصاقها المتكرر بى و بقضيبى الذى استجاب لكل لمساتها وهى تضربه باصبعها فى طربوشه ضربات محترفة عالية الدقة .. و دون أن ادرى و ضعت يدى على كتفها و ضمتها نحوى و نظرت فى عينيها اتأملها و خلعت هى نظارتها الطبية و اقتربت والتالت شفتاى بشفتيها ويدى الأخرى تتحسس بزها العارى تعتصره بحنان و انا امتص شفتيها ، فقامت و نامت على المكتب وانا انتزع الكلوت من قدميها و بنطلونه و كلوتى من قدمى و دفعت قضيبى المشتاق بكل إخلاص فى كسها و فقدت عذريتها و نكتها بإخلاص و رغبة حقيقية و قذفت فيها اللبن ثم نامت على بطنها و نكتها بقوة بلا رحمة فى فتحتها الشرجية الضيقة جدا وتحملت الالم فى صمت مع اهات خافتة حتى قذفت فيها و جلسنا نلتقط انفاسنا نلهث و قالت لى لم اتوقع هذا منك فأنت قلت انك سالب اى مثل الأنثى. قلت جمالك وانوثتك خلقت منى رجلا ذكرا بقوة .. قالت تزوجنى ساجعلك فاحش الثراء و أسعد الرجال .. قلت قد يعشقني ذكر توب و اعشقه و احتاج إليه ينيكنى و انا سالب بوتوم انام تحته وقضيبه فى مؤخرتى فهل تشاهدين منى ذلك ؟ قالت موافقة .. انا ايضا اعشق بعض البنات و الاناث امارس معهن الجنس والسحاق فهل تحب ذلك وتوافق ؟ قلت احب ذلك جدا

اضغط لقراءة المزيد...