NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,809
نقاط
18,687
مرّ الكثير من الناس على هذه الحياة عبر مرّ العصور، وقد نقلوا إلينا تجاربهم بالتناقل، ومن الكلام الجميل الذي يُقال عن الحياة ما يأتي: ليس للحياة قيمة إلا إذا وجدنا فيها شيئا نناضل من أجله. الشخص المتشائم لا يرى من الحياة سوى ظلها. الحياة كالمرآة، تحصل على أفضل النتائج حين تبتسم لها
واليكم قصتى مع فتاة البانجو
مرحبا بك ايها القارئ العزيز
اسمى مدحت ابلغ من العمر 35 سنة اعيش فى سيناء الان اعمل تاجر مخدرات ولا احد يعرف عنى شيئا
تبداء أحداث قصتى من القاهرة حيث تركنى والداى وانتقلوا إلى رحمة **** عندما كان سنى الخامسة
وقام عمى بتربيتى ورعايتى وكان يعاملنى باحترام وحب ابوى
وكان عمر نزيه جدا . فلا يتاخر فى طلبى .وكان يعطينى كل ما احتاج اليه إلى أن تخرجت من الجامعة
وذات مرة كنت اجلس مع إحدى اصدقائى وكان يدعى ادهم
فقال لى صديقى ادهم ونحن نجلس فى بيته
وكان حينها فصل الشتاء والبرد القارس يجعلنى ارتجف
ادهم :هل تريد ان لا تشعر بالبرد واجعلك سعيدا ولا تريد شيئا سوى الضحك
فقلت له على الفور . ماذا تعنى
فقال لى اريدك ان تكون سعيدا لا اكثر وناولنى سيجارة غير مألوفة بالنسبة لي
فسألته ما هذه السيجارة انى لم اشاهد مثلها من قبل
فضحك حد الثمالة
وقال لى هذه السيجارة محشية من الاخر بانجو
وناولنى قداحة (ولاعة) فقمت بإشعال النار في السيجارة وأخذت اسحب منها حتى أن انتهت تمام
فشعرت بجسدى وكأنه بركان مشتعل
وفضلت على هذا الحال فإذا بى اضحك بصوت عالي بدون سبب وكنت أرى ادهم قرد
فقال لى ادهم لماذا تضحك
فقولت له انت تشبه القرد إلى ابعد حد
فابتسم وقال لى انت الان مسطول وليس على المسطول حرج
قالها ومازلنا نضحك نحن الاثنين معا بصوت عالى
إلى أن دق الباب فخرج كى يرى من الطارق فوجد أيوة يقول له ضحكونى معكم
فأخبر والدة انى سوف أغادر الان وأنه سوف يقوم بتوصلى إلى المنزل
وبالفعل خرجنا وقام بتوصلى إلى منزلى فصعدت إلى شقتى وفضلت ساعة احاول أن افتح باب الشقة
لمحتنى جارتى زنيب وللعلم زنيب سيدة مطلقة عمرها 42 سنة تعيش فى الدور العلوي لشقتى وهى تعيش مع ابنها
جسدها ك فينوس الجميله
حاولت زنيب مساعدتى فى فتح باب الشقة
قالت ماذا بك يامدحت الا تستطيع أن تفتح الباب
قولت لها انى لا أرى خرم الباب وانى منهم جدا من البرد
فأخذت منى المفتاح وقامت بفتح الباب واعطتنى المفتاح وقالت لى اتفضل يامدحت
اخذت منها المفتاح ولسة داخل من الباب سقطت على الأرض ف أتت مسرعة تحاول مساعدتى على الوقوف على قدمى
وأثناء ذلك تجرأت وانا أسند عليها أن المس صدرها فشهقت على الفور
ومازلت أسند عليها إلى أن اوصلتنى إلى السرير وقالت لى هو انت شارب ايه يا مدحت
قولت لها شارب بانجو ياطنط زنيب
فإذا بها تقترب منى وتضع يديها على راسى وتقول انت سخن اوى يا مدحت
حينها ارتمت فى حضنها وأخذت تقبلها من خدها والمس جسدها من الخلف واضمها إلى صدرى
إلى أن شهقت ويبدو أنها ستسقط على الأرض
حاولت قدر المستطاع أن أجرها إلى السرير وهذا ما حدث بالفعل
نامت على ظهرها وانا ما زلت ابوس فى شفتيها وخدها
وهى كانت تستجيب وترد بالمثل إلى أن انتصب قضيبى وهى شعرت بذلك
فقالت لى اهداء وان ساجلعك تستمتع بى فانا لم اجد افضل منك
وقامت بتجريد نفسها من ملابسها فوجدت ثدى لا مثيل له وعودها يضهى المنجة فى الجمال
وهى ليست ممتلئة أو نحيفة
جسدها تجسيدا لفينوس آلهة الجمال
فقالت لى اقترب وافعل ما تريد
اجبتها على الفور يكفيني أن أرى فينوس الجميله المتجسدة بك ايتها القمر
واقتربت منها وأخذت اقبل يديها وحدودها وشفايفها
وهى تتجاوب معى وتعلمنى فن القبل والبوس
تحولت غرفة نومى إلى حلبة مصارعة
أقربت مني زينب ومسكت زبي جامد. حضنتني وقالت لي – “أنا جعانة وعايزة راجل زيك”
انا بحاجة إلى ذئب مفترس.فطرحت جسدها امامى وقالت لى التهمنى بشراسة
كنت فى قمة السعادة ودفعتها على السرير. كنا أحنا الاتنين عريا وهي احبت صدري المشعر.
ركعت على ركبتي وفتحت رجلها. وبعدين نزلت بلساني على كسها. أول ما بدأت الحس في كسها، بدأت هي تتأوه، أمممم … أيوه … أيوه … حطت إيديها على رأسي وضغطت على بزازها بإيديها التانية. كانت بتضغط على رأسي في كسها وبتقولي أيوه بقى الحس كمان … الحس … مصه جامد .. كسها كان مبلول وبيسيل الشهد منه جامد … وزبي كمان كان منتصب وبيسيل لبنه. بعد خمس دقايق حطيت زبي على كسها وبدأت أدعكه عليه وبعدين بدأت أفرك جامد من برة. هي فضلت تقولي … يلا بقى نيكني مش قادرة… أرحمني زبك كبير. أمممم… اوووووووف أحححححححح نيكني جامد. صوتها كان مثير أوي ومشجع. جابت شهوتها تلات مرات ولما قربت أجيبهم، سألتها أنزلهم فين. قالت لي هاتهم فى كسى انا محرومة بقالى كتير نزله كله في كسى وأثناء انفجار بركانى المشتعل كانت تحضننى بشدة وهى تقول :بحبك يامدحت وتضمنى إليها أكثر وتيوسنى وبعدين نكتها تلات مرات اليوم ده
إلى أن أوشك الصباح على الشروق فصعدت إلى شقتها وانا ذهبت للاستحمام وبعدها إلى النوم وصحيت من نومى بعد العصر كلت وشربت قهوتى وروحت على محل عمى الذى كان يعمل بالعطارة وقاعدنا نهزر ونضحك وكنا سعداء جدا انا وعمى وبحلول المساء لمحت ملاك قمر من السماء قادم الى محل عمى فإذا بى افرك فى عينى كى اتاكد اى لا احلم
اقتربت الفتاة منى وقالت لى :هل لديكم حنة ولبان دكر وفضلت تقولى حاجات تانية كتير كدة انا ماكنتش اعرفها آنذاك
فاقترب منها عمى وهمس لها :انت هتطبخى حشيش ولا اية
ابتسمت الفتاة وقالت له حاجة زاى كدة خلى الصبى الحليوة يجهزلى الطلب على ما اروح اجيب حاجة وارجع
عمى ضحك لها وقالها انا هاجهزلك انا الحاجات علشان ابقى الحليوة وضحك اصل مدحت مش بيفهم فى العطارة
ردت على عمى وقالت له هو اسمه مدحت ايه الدلع دا ياعم. ومشيت
قام عمى بتجهيز طلباتها كلها وبعد ساعة انت الفتاة مرة أخرى ل اخد الحاجات بتاعتنا وكان معاها شنط كتير فيها طلبات أخرى
عرض عليها عمى أن أن ياتى لها بسيارة أجرة لكى تذهب الى بيتها فرفضت وقالت له انها تعيش بالقرب من هنا
بس لو فعلا عايز تساعدنى خلى مدحت يوصلنى علشان الشباب فى المنطقة اخر رخامة
وبدون اي كلام من عمى لى قمت على الفور احمل طلبتها وسبقتها فأخذ عمى بضحك ويقول حمش اوى يامدحت
وفى الطريق تعرفت عليها بادرتها بالسوال :اسمك اية بقى ياقمر
قالتى انت قولت اسمى ومع ذلك بتسال انت بجد غريب اوى وعلى كل حال ياسيدى اسمى قمر
قولت لها قمر بالنهار دا احنا يومنا عنب باين كدة
ضحكت فتذكرت قول إحدى الحكماء حينما قال اذا اردت استعمار قلب أحد حاول قدر المستطاع أن تجعله سعيد
فسألتها انتى بجد هتعملى ايه بالحاجات اللى خدتيها مننا
قالت لى لما تكبر هبقى اقولك ولا اقولك دلوقتى ياصغننه انتى
هنا بقى الشيطان لو واقف كان مات من الضحك من طريقتها فى الهزار
كانت بنت جدعة اوى بصراحة
وصلنا لبتها عرضت على الدخول انا رفضت لانى بصراحة كنت خايف لتكون شمال
ورجعت إلى المحل وأخذت عمى وذهبنا إلى شقته لتناول العشاء
وبعدين نزلت من عند عمى اتمشى شوية بدون هدف
وأثناء ذلك لمحت الفتاة مرة أخرى وكان يبدو عليها انها قادمة باتجاهى
لمحتنى فأبتسمت.وسلمت على وقالت ازايك يامدحت بتعمل اية فى هنا
قولت لها بصراحة أنا بتمشي وخلاص
قالت لى طب تعزمنى على حاجة ساقعة ونقعد نددرش شوية مع بعض
حاجة ساقعة اية ياقمر دانا اجيب لك شركة تصنع ليكى مخصوص
وذهبنا نمشى أحدنا جانب الآخر
لمعرفة ماذا حدث بينى وبين قمر
انتظرونى الجزء القادم

الجزء الثانى
سلام على امرأة
أشعلت في قلبي نيران العشق والغراما
امرأة مستحيلة كلما أردت حوارها
أصير أخرساً يهرب من فمي كلّ الكلاما
سلام على امرأة كلما رأيتها
قلت يا نار كوني على قلبي برداً وسلاما
أهلا بك ايها القارئ العزيز

كنا قد وصلنا الى مقهى شعبى وكان اغلب زبائن القهوة من الرجال ولا يوجد سوى اربع أو خمس نساء
فجلسنا على أقرب تربيزة فاضية ودار حديثنا عن سالتها انت ايه بقى عايز اعرف عنك كل حاجة
قمر: عايز تعرف ايه بالظبط وانا اقولك
انا: عايشة مع مين عايشة ازاى بالتفاصيل بتعملى اية فى حياتك بتشتغلى ولا لا
قمر: عايشة مع امى واختى الصغيرة وحياتنا حلوة ومستوره ويشتغل طباخة من نوع خاص
ولسة هتكمل لقيت القهوجي بيقولنا تشربوا اية ياحضرات وسلم على قمر
القهوجي : منورنا ست الكل اخبارك اية يامعلمة
قمر: بس يامفضوح هتسيط هخليك تعيط روح هات حاجة ساقعة وعناب للبية
كل دا حصل وانا مستغرب مين قمر دى وسرحت بتفكرى
قطعت سرحانى بصوتها الجميل
قمر : اللى واخد عقللك
انا : بصراحة كدة مافيش حد واخد عقلى غيرك
قمر : هههههههههههه يخربيتك ياصغنن مالك ياواد
انا : انتى ايه بقى يامعلمة والقهوجى اتخض منك وخاف ليه كدة
انت مين ياقمر
قمر :هقولك كل حاجة فى وقتها متستعجلش على رزقك انا مستجدعاك اوى ياصغنن
وقطع كلامنا رجل عنده حوالى 40 سنة قعد جنبنا وقال معلش ياقمر انا بعتذر عن التاخير و ادها ظرف فيه فلوس
قمر : عذرك مقبول كام دول يا حاج
قالها دول 40 الف جنية والباقى على ما العملية تفك شوية
قمر ؛ بس متتاخرش كتير دى فلوس ناس وناس صعبة اوى
قالها من عينى ياست الكل انا هاستاذن انا بقى علشان الجو لبش شوية
قمر: مش هتشرب حاجة دا حتى يبقى عيب
قالها معلش مرة تانية واعتذر ومشى
وجه القهوجى ونزلنا المشاريب شربنا واتكلمنا شوية وبعد كدة قالت لى ياللى نمشى علشان امى واختى هيقلقو عليا
حسبت على المشاريب ومشينا وسألتها هشوفك تانى
قمر : مسير الحي يتلاقى ههههههههههههههه
انا : بتضحكى ليه
قمر :اصلا الدنيا دى حلوة اوى وبعحبنى الصياد لم يتحول لفريسة
انا :قصدك اية
قمر : متخدش فى بالك وعديها الناس لبعضيها
انا :ماشى
بس ممكن اعرف الراجل دا اداكى فلوس لية
قمر: بص ياصغنن دى فلوس شغل وانا بشتغل طباخة
انا بأستغراب :طباخة ايه اللى بتجيب الفلوس دى كلها
قمرا : اوى بقى خمسة فى عينيك الحلوة دي ياصغنن
بص ياسيدى انا طباخة حشيش عندك اعتراض
انا : هعترض ليه انا بشجع الفساد والمفسدين
قمر : هههههههههههه خلاص خد دى
وادتنى سيجارة غير مألوفة بالنسبة لي
بقولها دا اية بقى
قالت لى دى سيجارة بانجو سيجارة السعادة علشان المر بقى بذيادة
كنا وصلنا لحد بيتها ودعتها وانصرفت على أمل أن أراها مرة أخرى
وانا ماشى سمعت واحد مشغل اغنية لعبد الباسط حموده قمت مولع السيجارة وفضلت اشرب منها لحد لما وصلت البيت وكنت مسطول على الاخر
وبغنى اغنيه عبد الباسط اللى سمعتها
ياناس زبى تاعبنى يا ناس كس يجاوبنى
انيك فى بزازها احسن ولا كسها
فى اللحظة دى سمعتنى زنيب لقيتها نازلة تقابلنى وبتقولى يامسطول
رديت عليها . مسطول مسطول بحبك مسطول منا ساكن جنبك
زنيب : هههههههههههه يخربيتك يامجنون وقربت منى وطلعتنى على طول الشقة ودخلت معايا
وقالت لى حرام عليك كنت هتفضحنا
انت بتشرب اية يخليك كل يوم تيجى مبسوط كدة
انا : انا عامل دماغ قرقيش علشان مشربش حشيش
زنيب : هههههههههههه وكمان بتلحن
انا :دا انا هلحن عليكى انت دلوقتى يامكنة
زنيب يازنيب ياحتة سكرة هنيكك يازنيب من قدام ومن وراه
عودك يا زنيب مرسوم بالمسطرة صوتى يا زنيب على قلبى اللى اتهرى
زنيب : هههههههههههه
طب تعالى ندخل جوة علشان الصالة برد
ودخلنا غرفة النوم
وكل شيئا انكشف وبان
بدأت فى التخلص من ملابسى وبدأت هى تساعدنى فى ذلك
حتى خرج زبى المنتصب من البنطلون فقالت لى يخربت زبك وبدأت تمسك به بقوتها ونزلت على ركبتيها وفضلت تخبط زبى بوشها وتتأوه ثم أدخلت زبى الكبير فى بوقها وفضلت تمص بكل قوتها وكانها جائعة ثم أمسكت انا براسها وفضلت أدخل وأخرج زبى فى بوقها وهى تتأوه من المتعة والشبق واخيرا ظهر صدرها الجميل الممشوق وفضلت التهم حلمتيها وامصهما بعنف وانتقل من حلمة الى أخرى وهى قد بلغة قمة شهوتها قمت برفعهاا وألقيت بها على السرير ثم ساعدتها فى التخلص من ملابسها كانت ترتدى هوت شورت أحمر خصوصا ان بشرتها بيضاء وهذا منظر فى غاية الجمال فبدأت لحس كسها من على الهوت شورت وهى كانت فى قمة الاستمتاع
وبعدين جردتها من كل ملابسها وبدأت فى لحس كسها الجميل
أدخل لسانى داخل شفرتى كسها وهى تصرخ مما زاد نار شهوتها
وقالت لى أرحمنى يا مدحت
أاااااااااااااااااااااااااااه أووووووووووووووووف أيييييييييييييييييييييييييييي
وبعدين رفعت رجليها وحطيتهم على كتفى ثم بدأت فى مداعبة كسها برأس زبى وأتنقل بين شفرتى كسها
وهي كانت تصرخ من شهوتها وتقوللى ياللى دخله كله بسرعة يامدحت
وبعدين بدأت فى أدخال زبى فى كسها برفق شديد وهى تصرخ بصوت عالى ااااااااااااااااااااااااه بالراحة يا مدحت
انت كدة بتعذبنى حرام عليك
وبعدين دخلت نصف زبى فرأيت لبن شهوتها ينزل من فتحت كسها
وبعدين دخلت زبى كله جوة كسها وهى تتألم
وبعدين طلعت زبى من كسها وطلعت على صدرها وطلبت منها أن تضغط عليه بصدرها وبدأت أدخل وأخرج زبى فى صردها لحد ما قالتى حطه فى كسى فأدخلت زبى مرة أخرى فى كسها وهى بدأت تصرخ وتقول أاااااااااااااااااه أححححححححححححح يا مجنون انت هتموتنى ايييييييييييييييييييييي وانا اسرع وادخل واخرج زبى فى كسها بسرعة وهى تقول لى يا مدحت أرحمنى بالراااااااااااحة مدحت أوووووووووووووووف أيه زبك ده وانا أزداد فى السرعة حتى شعرت بارتعاشى وزيادة سرعتى فقالت لى هاتهم جوة كسى
وانا اسرع حتى بدأ صرخاها يزدااااااااد حتى خشيت من انا الجيران تسمع هذا وتقول لى يامدحت انا حاسة ان انت أخترقت رحمى هموووووووووووت وطلبت منها أن تقفل على زبى ففعلت مما زاد ألمها وألمى ثم شعرت اننى سوف أقذف
وبالفعل نزلت لبنى كله جوة كسها وطلعت زبى وطلبت منها ان تمصه فظلت تمص فيه إلى هداء زبى ثم قامت وذهبت هى إلى الحمام
لتنظيف نفسها من آثار المعركة بينما أنا نمت على السرير ولم أشعر بشئ إلى أن استيقظت من النوم على صوت عمى وكان منزعج جدا
لمعرفة ما حدث بينى وبين عمى وسبب انزعاجة
ينتظرنى الجزء القادم
تحياتى العطرة

الجزء الثالث
سلامى الى إمرأة مجنونة
تضرب باعصارها ولا تهدأ
إمرأة ساحل جنونها ليس فيه ميناء ولا مرفأ
تباً لها ..في الأمس قلت لها
أريد أن أعرف طعمّ الحياة
فخلعت رداءها وقالت لي .. تعال و اقرأ

مرحبا بك ايها القارئ العزيز
صحيت من النوم وجدت عمى بيزعق مع زنيب وبيقولها حرام عليكى كدة كنت هاقع اتكسر
زنيب : معلش ياحاج عمر كنت بغسل السلالم وعلى العموم مش هغسلها تانى بالنهار
عمى : خلاص ياستى حصل خير متعرفيش مدحت رجع امبارح الساعة كم
زنيب : لا معرفش اصلا انا مبعلش دماغى
عمى : خلاص نهارك سعيد ياست زنيب
كل ده حصل وانا واقف وراء الباب إلى أن سمعت جرس الشقة بيرن قومت فتحت اعمى الباب
عمى : صباح الورد على اجدع مدحت فى الدنيا .اخبارك ايه يا باشا
انا : صباحك زين يا اغلى من الوالدين. انا بخير ياعمى خير وايه الدوشه اللى كانت شغالة من شوية دى
عمى : افيش يا ابنى ..... الفرسة اللى فوق كانت بتغسل السلالم وكنت هتزحلق اقع
انا : هههههههههههه فرسة ... اية يامعلم ناوى على اية ..... شكلك وقعت فعلا .
عمى : بس ياض اختشى عيب . هههههههههههه
انا : ماشى يامعلم ............. تعال اقعد على ما اغسل وشى واجى اعمل لك قهوتك
عمى : بسرعة عشان عايزك فى موضوع مهم اوى
انا : خير ياعمى فى اية
عمى : روح يامعلم اغسل وشك وابقى تعال
بالفعل مشيت روحت غلست وشى ولبست هدومى واتسرحت و روحت على المطبخ عملت القهوة وجيت على الصالة لقيت عمى مشغل قناة التيت وبتفرج على الراقصة صافيناز ومعلى الصوت بتاع التليفزيون شوية لدرجة أن سكان العمارة كلهم اعتقد كانوا سامعين الصوت بتاع عبدالباسط حموده وكانت اغنية اللى عاجبني فيك
انا : ياصباح الدماغ العالية ...ايه الحلاوة دى يامعلم
عمى : هههههههههههه . بس ياصايع اسكت وتعال اقعد اتفرج
قاعدنا نتفرج وكل شوية تيجى راقصة تانية لحد لما جة اعلان عمى قفل التلفزيون وقالى
عمى : اية يابنى .. انت كبرت اهو وبقيت راجل .. مابتفكرش فى الجواز ....حاطط عينك على واحدة اروح اخطبهالك
انا : بصراحة ياعمى انا مبفكرش خالص فى الجواز دلوقتى .. لانى لسة صغنن . هههههههههههه
عمى : بأستغراب... صغنن احا ياصغنن ..... دانت لو اتجوزت أربعة تخليهم يحبلوا الأربعة
بص ياحبيبى انت تتجوز فى الصغر تلقى اللى يشيلك فى الكبر
فى مثل بيقول أخطب لبنك ولا تخطبش لابنك
انا : حلو اوى الكلام دة حضرتك بقى انا ابنك يعنى ماينفعش. تخطبلى
عمى : هههههههههههه لا يا ناصح انا بتكلم على أمل بنتى عايز اجوزهالك
كلام عمى صدمنى اوى
انا عمرى مافكرت حتى ابص ل امل اللى هى زاى اختى .... انا وامل متربيين مع بعض
كنت ديما يشوفها اختى كنت بشوف فيها حنان امى اللى اتحرمت منه كنت بحبها حبى اخوى
قطع سرحنى وتفكرى صوت عمى
عمى : اية يامعلم روحت فين اللى واخد عقلك
انا : انا اسف جدا ياعمى انى هتكلم معك بالاسلوب دة
انا عمرى مافكرت فى كدة ..... امل دى اختى وهى اللى مربينى
عمى : ليه بس كدة ياأبنى انا عايز لديها إلى يحافظ عليه وما يكونش طمعنا فى ورثها
وكنت هاكتبلك كل حاجة
انا : انا مش عايز حاجة ...... وخيرك على دماغى من فوق .......واكيد **** هيرزها بابن الحلال
وقفات الموضوع مع عمى بس واضح أنه كان زعلان من كلامى واستاذن ومشى
وانا فطرت واستحميت ونزلت اتمشى فى الشارع لقيت صاحبى وليد بينده عليا
وليد : امدحت يامدحت باشا
التفت له وسلمت عليه وقالى
وليد : اية ياعمنا فينك ومالك كدة زاى ماتكون شايل هم الدنيا كله على اكتافك
انا : فى الدنيا اهو يا وليد ومالكش دعوة بهمومى
وليد حس انى زعلان فعلا فقلب الموضوع هزار
وليد : باين عليك كنت بنيك واحده وجوزاها قفشكوا هههههههههههه
انا : هههههههههههه لا يامعلم
وليد : طب ماتيجى نروح عندى البيت ونفك عن نفسنا شوية
انا : ياللى بتوليد بس يكون عندك حاجة حلوة من اللى هى بتشل الدماغ
وليد : وحياة غلوتك عندى ل ادلعك اخر دلع وتخليك تنسى اسمك حتى
يا سلام انا عينى وقلبى ليك
وبالفعل طلع وليد الموبيل وبعد عنى شوية وبداء يتكلم وخلص مكالمته وجة قالى
وليد : عمك العطار دة مبعرفش يعمل لنا خلطة السعادة الزوجية
انا : فكك من عمى ....... انت عايز اية وانا اتصرف
وليد : عايزين حاجة للمتجوزين تظبط المسائل العاطفية
فهمت هو يقصد ايه بالظبط
انا : احنا هنروح الصيدلية اجيبلك فياجرا و تمرمادول احسن
مشيت شوية لحد لما لقينا صيدالية ولحسن الحظ اللى كان واقف فيها كان صاحبى فى المدرسة وكان بيغش منى فى الامتحانات
انا : صباح الفل ياغشاش أفندى اخبارك اية
هو سمع كدة التفت على طول واول ما شافنى خدنى بالحضن وفضل يرحب بى كتير لدرجة انى زهقت منه
وقولت له ممكن تنسينا علشان انا متعصب شوية
رد وقالى هو انت طلبت حاجة وانا اتاخرت عليك عايز اية ياغالى
انا : هات اسطوانة فيجا وشريط اصفر
قالى من عينى يا باشا رغم أن الاصفر ممنوع بس انت حبيبي
خدنا حاجتنا وروحنا على شقة وليد ودخلنا وقعدنا شربنا سيحارتين بانجو
وقام وليد شغل التلفزيون وجاب قناة شعبيات وفضلنا نتفرج
ولقيت وليد بيقولى
وليد : خد اشرب دول (حباية اصفر وحباية زرقة )
خدتهم منه وسألته هو احنا يومنا عنب ولا اية
قالى ارفع بس وهتلقى الدنيا كلها بقت عنب
رفعت الحبوب المنشطة وفضلنا نتفرج على التلفزيون لحد ما جرس الباس رن
قام وليد يفتح الباب وفجأة لقيت صوت حريمى جاى بيقول مسا مسا ياحلو
كانوا اتنين نسوان مكن زاى ما الكتاب بيقول لدرجة انى اول ماشوفتهما قولت
مساء العطش والجوع والشوق والهذيان
يا امرأة ينشطر القمر في جمالها الى نصفان
يا امرأة دوختني جعلتني أعيش في حالة هذيان
يا امرأة لا ألتقي بها إلا وكان حاضراً معنا الشيطان
ضحكوا الاتنين واحدة منهم ردت عليا وقالت
احا بجد
احييييية
انا كدة هاحبك بقى
هههههههههههه يخربيتك
وليد : كفاية شرمطة ياكسمك
انا : سيبها ياوليد وعرفنى بيهم
وليد: دى اسمها نوال واللى عايزه تحبك دى اسمها سهير
سهير دى بقى جمالها يضهى القمر وجسمها ابيض ملبن وتقريبا كدة تشبه هيفاء وهبي
نوال حلوة برضوا بس مش زاى سهير و واضح انها مش بتحب تتدلع زاى سهير بس جسمها فاجر وعايزه واحد مذاكر
قاعدنا كلنا ودخل وليد جاب بيرة وبفرة و لزوم القاعدة
انا : مين بتعرف تلف
سهير: انا دكتورة فى اللف والدوران حتى بص وقامت ترقص
نوال : سيبك منها دى بتشرمط انا هلفلك اللى انت عايزه
انا : طب كويس لفى لى سيجارة وعينى مش متشالة من على وسط سهير وبزازها
نوال : اتفضل يابرنس جرب وقولى انفع ولا اعتزل
وقامت قلعت العباية وفضلت بالقميص وبزازها كانت عايزه تخرج من السجن لدرجة أن زبى وقف اوى
هى لاحظت كدة لقيتها بتحسس على زبى وبتقولى
نوال : انت كدة عايز تكشف هههههههههههه
وليد : دا عايز ينيك سهير مش عايزك انتى
سهير سمعت اسمها بطلت رقص وجت قعدت جنبى ورفعت العباية وقلعتها وبقت قاعدة جنبى بالقميص بس
مش قادر اوصف درجة الهيجان اللى جتلى بس خدتها فى حضنى وبقيت امشى ايدى على شعرها
وليد : قوم ياحنين بمزتك وحش جوة بس خلى بالك من الملايات ل.تتلزق
خدت سهير ومشينا وانا حاطط ايدى على كتفها ودخلنا الاوضة وبدأت اقفش فى الفراخ
لحد ما كل شئ انكشف وبان
قربت من سهير وشيلتها وحطيتها على السرير وزبى كان واقف على اخره
وقلعت هدومى كلها وبان زبى اللى كان هيقطع البنطلون اكتر وسهير عنيها على زبى و شكلها ناوية تاكلو بجد
مسكت سهير زبى وفضلت تلعب بيه وتهيج فيه اكتر وفضلت تمص وتحلس فى زبى لدرجة انى قولت لها هو سكرى يابت
ونزلت بوس فى شايفيفها اللى زى مربى التوت وبمص فيهم وماسك طيزها الكبيرة
ونازل تفعيص فيهم وسهير نزلت ترضع زبى وبتقولى زبك مسكر اوى وعسل عامل زاى الايس كريم
وكنت حاطط ايدى على دماغ سهير اللى بتمص زبى ونازل نيك فى بوقها وايديها واحداة متنيه على الارض
وايديها التانيه بتلعب بكسها الابيض المنتفخ اللى غرقان بمياة شهواتها
وقمت موقفها وحضنتها جامد ونزلت بوس وتقفيش فى بزازها الجميلة وفضلت امص حلماتها بقوه وسهير بتتاواة اهات خفيفه
جسمها اشتعل نار من تقفيشى الجامدد لها بقوة
ونامت سهير على السرير وانا كنت نازل امص شفايف كسها العسل اللى بدا ينسال لعابه وتنهال منه مياةبغزراة
ولسانى عمال يلعب بذنبورها الكبير ومكنتش مطهارة وفضلت اهيج سهير
وهى كانت بتصرخ بصوت عالى كله انوثه
ااااااااااااااااة اوة اى
ااااااااااااااااااااة اووووووووووووووة اووووووووووووووف اح نيكنى اكتر اووووووووووووووووووووووة زبك اللى زى الحمار
دة دخلوة وانا كنت بمص فى كسها وبشرب عسلها المتقطر اللى مغرق كسها وينزل بين اوراكها
وانا مش راحم سهير ومخليها تصوت باعلى صوت وتوحوح من نشوة الجنس والمص
وطلعت زبى ودخلته بين شفرات كسها وبعدين دخلت راسه وكانت سهير
بتتوجع من النيك اى اووووووووووة
وكلما ادخلته
اسمع احلى اهات واه اه اه اه اه اه اووووووووووووووف اه اه اه اه اه اوووووه
كمان يامدحت الحسلى كسى جميل اووووووووووى اوفففففففففففففففففففففففف اه اه اه
رحت رايح بين رجيها وكسها وعمال ادخلو بين رجيلها وبحك فى ذنبورها وابتدت تجيب عسلها لتانى مرة
ولقيت حركه زبى سهله وكسها احمررررررررر خالص مالص
كانت زى الفراولة وهى بتوجع اه اه اه اه اه اه اوفففففففففففففففففف بيوجع
وهاااااااااااااااااااجت اورتعششششت وبدا العسل الجميل يغرق شفرات كسها
وبدات اضغط عليها وبقوة وسهير تصرخ باهااااااااات شرموطة وهيجانة
وبدءات تتوجع اةاةاةاةاةاةاةاةاةاة اوووووووووووووووف اوووووووووووووووووف اة اووووووووووووووووووووووووه
وغيرت الوضع وخلاتها تفلقس طيزها وبقيت لديها من ورا هى عماله تصوت بصراخ عالى
ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ا ااااه براااااااااااااحه بيوجعنى اوووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووف
ويضرب فيه اووووووووووو ااححححححححححححححححح
اى اووووووووووووووووف اح كمان نيكنى اكتر اى زبك بيوجعنى
وفضت انيكها نيكه جامدة كلها اثارة ومتعه ومن الاخر نيكه لذيذة
وخلاص قربت انفجر وقرب بركانى على الانفجار قولت لها انا خلاص هاجيب
قالت لى هاتهم على بزازى
وطلعت زبى فى لحظة الانفجار و نزلت لبن ساخن على بزاز سهير
وانا من التعب خدتها فى حضنى ونمت
انتظرونى الجزء القادم تحياتى لكم

الجزء الرابع
أسرعى الى
فـ أنا اشعر بالفراغ
أملئى ذاكره الحلم
وأمنحينى من شفتيك المكتنزتين قبله
وأغرقينى بلعاب يشيه الشهد موطنه لسانك
وبكلتا يديك الناعمتين احضنى منى الخصر والظهر
وانقشى اسمك على جلدى بالاظافر
مزقينى وتذوقى دمى ان اردتى
فحتى كل الدم صار منك
وكل الخلايا انت تسكنيها
يامهجه القلب الحزين دثرينى
واروى منى العروق والعيون
دللينى فـ أنا لم اعرف التدليل
الا عندما اسرنى دلالك
لن اكتب لون عنيك
فــ أنا فى عنيك بحرى
وفوق راسك يسترخى ليلى
ومن همسك انا انسج للعالم بعض نذفى
وكل امنيتى ان ارى فوق شفتيك ابتسامه
يا رشيقه القد ونحيله الخصر انت لى
حتى ولو بعد الف عام انت لى
فـ أنا كل من حولى أنتحر
يوم علموا انى قد صرت اسيرك
يوم علموا اننى قد صرت بالفعل حبيبك
وان كل حبرى وكل ما خط القلم يوما كان لك

مرحبا بك ايها القارئ العزيز
أثناء نومى حلمت ب قمر وكان اجمل حلم فى حياتى
حلمت انى بخطف قمر وحدتها وعيشنا معا فى جزيرة لا يوجد بها غيرنا
وكانت الجزيرة خضراء وبها جميع انواع الزهور وبها نسيم البحر وجوها خالى من التلوث
وكانت قمر ملكة الزهور حيث أن جميع الزهور كانت تستحى وتتراجع أمام اجمل ملكة فى الكون
كل دة وانا بحلم وكنت بنداه على قمر فى حلمى
وفجأة أجد سهير بتصحينى وبتقولى قمر مين اللى انت بتنده عليها بقالك كتير
انا : اعوذ ب**** من خلقة امك بتصحينى لية
سهير : حقك على راسى ياسيد الناس انا خوفت عليك
انا : ولا يهمك يا سكرتى هاتى سيجارة من جنبك
سحبت سهير علبة السجائر وطلعت من سيجارة وولعتها واديتهالى
سهير : باين عليك بتحبها اوى
انا : هى مين دى يابت
سهير : قمر اللى كنت بتندها عليها
انا : انا مش بحبها بس . دا انا بعشقها
سهير : طب احكى لى بقى اصل انا من زمان مابسمعش قصص حب
انا : تصدقى انا هاقوم اعمل فيكى قصة حب دلوقتى
ولسة هاقوم افترسها لقيت اقتحم الباب وقال
ادهم : ياللى يا شابة علشان تروحى ابوى جاى بعد شوية
وانت ياعم مدحت قوم بسرعة البس هدومك
بالفعل سهير لبست وانا لبست وخرجت خدت نوال ومشيوا . وانا و ادهم لمينا الدنيا وقعدنا ناكل
وتكلم فى أحوال الناس والبلد وبعدين انا زهقت وقولت له
انا : هاقوم اروح
ادهم : اقعد بس كدة عشان عايز اعرف انت كنت زهقان الصبح ليه
انا : افيش يا غالى . عمى عمر عايز يجوزنى بنته وانا بصراحة واقع فى حب واحدة تانية
بحبها اوى يا ادهم ومش متصور انى اكون لحد غيرها
ادهم : طب عمك كدة ممكن يعمل الغلط معاك وياكلك فى ورث أبوك وانت مش هتعرف تعمل معاه حاجة بحكم أنه رباك وكبرك
اعقل كدة يا ابن الحلال وشغل دماغك قبل ماتخسر كل حاجة
انا : مش عايز الورق ومش عايز حاجة فى الدنيا غير الإنسانة اللى بحبها
ادهم : طب هى بتحبك زاى ما انت بتحبها وهل هى فعلا تستاهل انك تضحى بكل حاجة علشانها
اصحى يامدحت انت هتخسر عمك اللى هو رباك مكان أبوك ودى اكبر خسارة
الفلوس تتعوض ام لحمك و دمك مش هيتعوض
انا : هو الجواز بالعافية وبعدين انا مش هخسر عمى لانى بحبه وبحترمه اوى
ادهم : طب مين بقى سعيدة الحظ دى
انا : هتعرف كل حاجة فى وقتها وقريبا جدا
ياللى ياعم قوم وصلنى قاعدتك غم هههههههههههه
ادهم دخل جاب فلوس من جوة ادهالى وقالى خليهم معاك لحد ما تشوف عمك ناويلك على اية
الظاهر كدة أن ادهم كان عنده خبرة فى الحياة اكتر مني
خدت منه الفلوس ونزلنا وقولت له خليك بقى انا هتمشى شوية لوحدى وسيبته ومشيت
وعلى مطحون تفكير فى كلام ادهم لحد لما عربية خبطتنى ووقعت على الأرض
وفجأة الدنيا انقلبت والناس اتجمعت حواليا ولحسن الحظ إن أصبت بكدمات بسيطة
وفجأة لمحت قمر
مجرد رؤيتها نسيت انى متعور
قمت وقفت على حيلى وهى جات مخضوضة لم شافتنى
قمر : مالك يامدحت فيك حاجة مين الحيوان اللى عمل فيك كدة
انا : انا بخير دى اصابات خفيفة وهتخف على طول وكويس أن **** سترها وخليت الناس تمشى السواق اللى خبطنى هو اكيد عصب عنه
قمر : يعنى انت كويس ولا تروح المستشفى نطمن عليك
انا بأستغراب : ياللى ياقمر بلاش فضايح
مشينا سوى وروحنا الصيدلية نغير على الكدامات لقينا صاحبى العشاء
اتخض اول ماشافنى وقالى اية اللى حصلك اتقفشتوا ولا اية
انا : بطل رخامة وتعال شوف الخراب اللى فى جسمى دا
قرب منى وفضل يمسح الدم ويطهر الجرح وقالى فى حته عايزة عرزتين
انا : اشتغل ياعم الرحم وبلاش تهريج
خلصنا وجاى بديله فلوس رفض وزعل
شكرته وطلبت من قمر تجيب تاكسى علشان مش هينفع اروح بشكلى كدة
خرج صاحبى جاب تاكسى وجة ركبنا انا وقمر فى الكرسى اللى وراه
واسماء عودتنا إلى المنزل قمر كل شوية تبصلى وهى حزينة وقالت لى
قمر : انت كويس يامدحت حاسس بحاجة
انا : اعورلك نفسى علشان تتاكدى انى كويس
قمر : أخص عليك يامدحت خضتنى وربنا مالك بقى كنت بتفكر فى اية
اثنا ذلك كنا قدام محل عمى
قمر هتنزل هنا ولا هتروح البيت
انا : لا انا هروح البيت علشان انا وعمى زعلانين شوية
قمر : ليه بس كدة ايه اللى دخل الشيطان بينكم
انا : افيش شيطان يدخل بين اتنين رجالة ابدا
الشيطان بيدخل بين رجل وست هههههههههههه
قمر : هههههههههههه طب الحمد لله انك بتعرف تضحك وانت فيك هموم الدنيا
فى ايه بجد
انا : لم اروح هبقى اقولك
قمر بأستغراب : نروح فين بقى
انا عمرى ماهدخل عندك الا إذا كانت امك فى البيت
انا : امى عند **** وابوى كمان عند ****
قمر بحزن : انا آسفة بجد ماكنتش اعرف
وصلنا البيت عندى ونزلنا من التاكسى وعرضت عليها الدخول
انا : اتفضلى ياقمر انا مش بعض
قمر : انا مش خايفه منك بالعكس أنا يحترمك
بس انا بخاف من كلام الناس
فى اللحظة دى شافتنا جارتى زنيب وجات جرى لم شافت انى متعور
زنيب : مالك يامدحت ايه اللى حصلك ومين دى وبتشور على قمر
انا : عملت حدثة ياست زنيبب ودى قمر اجدع إنسانة على وش الدنيا
زنيب : طب اتفضلى يابنتى تعالى. اقعدى معانا شوية
اتصل يهمك اعرفه يامدحت
انا :: لا ستى شكرا ياللى نطلع
طلعنا على شقتى انا وقمر وزنيب
دخلنا الشقة كان منظرها عفش شوية
زنيب بدأت ترتب فى اوضة الجلوس
قمر دخلت تعملى حاجة سخنة اشربها
انا ريحت جسمى على الكنبة كل دة وزنيب عمالة تنكش فى لحد لم سخنت
وفجأة قمر كحت وهى جاية اتعدلنا انا وزنيب
قمر : خد بقى فنجان قهوة يظبط لك دماغك وانا ياسيدى اتصلت بالكبايجى يعملك شوية كفتة وطرب تروم بيهم عضمك
وبعدين تعال هنا انت عايش ازاى كدة هدمك مبدهلة وتلاجتك فاضية والمواطنين وسخة انت مافيش حد بياخد باله منك
زنيب : انا عايزه اخد بالى منه بس هو اللى بيرفض اى مساعده ينفع كدة
انا : شكرا يا ست زنيب شايلك للتقيلة
قمر : انا همشى دلوقتى وبتاع الاكل لما يجى متدفعش فلوس هو عارف كدة
وهايقى اجى اطمن عليك بكرة ومشيت قمر وسابتنى مع زنيب المفترسة
لمعرفة اللى حصل واللى زنيب عملته فيا انتظرونى الجزء القادم
تحياتى لكم

الجزء الخامس
ماذا يحدث لرجل حينَ تعشّقه أشهى الملكات
كيف تنكمشّ اللغة معي وتهجّرني أحلّى الكلمات
كيف تركّلني الحروف فتهربّ مني أنقّى العبارات
وكيف تصيرُ الحياة معكِ لحظة مجنونة
لا أساومُ عليها عمّري كلهُ حتى ...الممات
ألتصّقي بي أكثرّ
فقلبي لا يحتمل بُعدكِ أكثر
يا امرأة في زمن واحد صعب أن تتكررّ
يا امرأة خلقها ربي وجعلني في حبها أتمرمرّ
التصقي بي أكثر
فقلبي على حافة وجع واحد منكِ ... ويتلاشى ويتبخرّ

الجزء الخامس
سلامى وحبى واحترامى لك أيها القارئ العزيز
قعدنا انا وزنيب بعد أن مشيت قمر نتكلم وبدأت تسالنى
زنيب : اتعورت ازاى يامدحت ومين المزة اللى كانت معك دى . اكيد هى السبب
انا : دى بنت جدعة . ويكفى أنها مسابتنش وانا متعور
زنيب : طب اتعورت ازاى .اكيد كان حد بيرخم عليها وانت حمش اتدخلت وانضربت
انا : لا ياستى انا كنت ماشى سرحان وعربية خبطتنى . وبعدين انت عاملة نقرك من مقرها ليها
زنيب : اصلى بصراحة خايفة تخطفك منى . وانا بقى بغير عليك اوى يامدحت
خبط على الباب وصوت عمى منزعج
قامت زنيب تفتح الباب لقت الدلفيرى وعمى
عمى : مدحت ماله ياست زنيب ودخل الشقة على طول
خدت زنيب الاكل وجت لقت عمى بيقول
عمى : مالك يابنى انت حاسس بحاجة وايه اللى حصلك . قوم بينا نروح المستشفى
انا : كتر الف خيرك ياعمى انا كويس .ودى شوية كدمات بسيطة مش مستهلة انى اروح مستشفى
عمى قرب منى وخدنى فى حضنه وقالى
اوعى تكون زعلان منى انا ماليش حد فى الدنيا غيرك
زنيب تقطع كلام عمى وتقول
بس بقى ياحاج الواد عايز ياكل عشان يعوض الدم اللى نزل منه وقامت تفتح الاكل وقربت منى وهناكلنى
عمى : ياريتنى انا اللى اتعورت هههههههههههه وبص لزنيب نظرة حب
زنيب : بعد الشر عنك ياحاج وفضلت تزغط فيا
انا : كفاية اكل بقى انا عايز اشرب ونفسى انام
قامت زنيب جابتلى اشرب وسابتنى واستاذنت ومشيت وقالت لى
هابقى اجى اطمن عليك بكرة
عمى سندنى لحد السرير وقلعنى الجزمة وغيرلى هدومى وانا ريحت على السرير وهو قعد جنبى وفضل يتكلم معايا
عمى : حبيبى يا ابنى انا خايف تكون حاسس بحاجة ومش عايز تقولى
انا : اطمن ياحاج انا كويس ولا تحب اعورك هههههههههههه عشان الفرسة تجى تزغطك
عمى : اختشى ياض انا كنت بضحك
انا : ماشى ياحاج وسرحت ودماغى تقلت و روحت فى النوم
وصحيت الصبح لقيت عمى قاعد جنبى وكان بيعملى كمادات
عمى شاف عينى فتحت حسيت أنه فرحان وقالى
عمى : ياصباح العسل على اجمل خلقه فى الدنيا
انا : صباح الفل ياحاج انت قاعد جنبى من بالليل كدة ومانتش
عمى : انام ازاى وابنى حبيب قلبى ونور عيوني تعبان
انا خطفت ايدى عمى وبوستها وقولت له **** مايحرمنى منك يا اغلى اب فى الدنيا
وياريت تكون مش زعلان منى وياريت تكون راضى عنى
عمى سمع منى الكلام دا لقيت دموعه نازلة وبيخدنى فى حضنها ولسة هيتكلمسمعنا جرس الباب بيرن
قام عمى يفتح الباب وسمعت اصوات الناس اللى برة اللى جاين يزرونى ويطمنوا عليا
كانوا ولاد عمى البنات و ادهم صحبى وقمر وزنيب ومجموعة من الجيران
عمى قاعدهم فى الصالة وبنات عمى داخلوا المطبخ يعملوا شاى للضيوف
ادهم طلب من عمى أنه يدخل يطمن عليا
دخل ادهم وقالى الف سلامة عليك ياوحش كنت عايز اجيبلك ممرضة تقعد جنبك بس انا لسة عارف من شوية صغننة
انا : تسلم يا ادهم وابوس حواجبك وطى صوتك لحد يسمع
الباب بيخبط وانفتح لقيت الجيران كل واحد فيهم بيقولى الف سلامة عليك
شكرتهم كلهم وهما مشيوا على طول وقام ادهم كمان استأذن ومشى وقالى هاجيلك تانى
بنات عمى داخلوا وقالوا لى الف سلامة عليك وفى واحدة عايزة تتطمن عليك
انا : **** يسلمكوا .مين الواحدة دى وطلبت من امل تخليها تدخل
قمر : الف سلامة عليك . عامل ايه النهاردة ياصغنن وجات قاعدت جنبى على السرير وبدأت تفحص وشى
واولاد عمى لاحظت أنهم عايزين يفترسوها
امل : كفاية كدة يااستاذة هو هيبقى كويس هو حضرتك دكتورة
قمر : لا مش دكتورة بس مدحت دا عندى حاجة كبيرة اوى وغالى وانا بعزه كتير
امل : طيب انا هامشى بقى علشان تاخدى راحتك ياللى يابت ام نمشى وخدت اختها ومشيوا
قمر : ايه حكاية البت دى من اول ماجيت وهى عاملة ترغى وتسالنى
انا : دى بنت عمى غلاسة وتقريبا كدة اختى الصغيرة وانا وهى متربين سوى
قمر : طب الحمد**** انا كنت فاكرة حاجة تانية
واتجدعنا بقى خف بسرعة ولسة هنكمل لقيت زنيب وعمى داخلين وزنيب جايبة صنية اكل
وبتساذن من قمر أنها تقوم علشان تاكلنى
قمر : اتفضلى ولا اقولك بعد اذنك اكله انا
زنيب : ومالوا ياحبيبتي
عمى : يابختك ياعم مدحت كل يوم واحدة بتتكلم
انا هستاذن بقى وهبقى اجيلك بالليل
انا : روح نام يا حاج وانا مش عارف اشكرك ازاي **** يخليك ليا يا اجدع اب فى الدنيا
مشى عمى وقمر قعدت تاكلنى وزنيب قاعدة تتفرج وهى منكادة من قمر
زنيب : انا همشى ولو احتاجت اى حاجة اندهلى على طول
انا : كتر خيرك يا غالية
مشيت زنيب وفضلت قمر تاكلنى لحد لما اتنفخت
قمر : اعملك حاجة تشربها
انا : لا انا بشوفك بس بحس انى مش عايز حاجة من الدنيا غير انك تكونى قدام عينى
قمر : بخجل انت مالك هى الخلطة أثرت على دماغك ولا اية
انا : لا بس بجد انا بقيت افكر فيكى ودينا على بالى و نفسى تكونى معايا على طول ..... انا بقيت احلم بيكى على طول
قمر : واضح انك بتخرف بس كمل
انا : بصراحة كدة وعلى بلاطة انا بحبك ياقمر
ولم العربية خبطتنى انا كنت سارح فيكى بحبك ياقمر
قمر: بس يامجنون متعليش صوتك انا كمان بحبك وبعشق امك
وفضلنا نتكلم بالنظرات ابص فى عينيها وهى تبص فى عنيا لحد لم قالتى.
قمر : انت فاكر اول مرة شفتك فيها
انا : من ساعتها وانا مشغول بيكى
قمر : هههههههههههه دا انا كمان كنت بفكر فيك من ساعتها وبجد يامدحت انا ارتحتلك اوى
انا : بس فى حاجة بتخلينى اخاف عليكى أوى ونفسى تبطلى الشغل فى الحاجات اللى بتودى فى داهية
قمر : حاضر ياقلبى . قالتها وهى حزينة
انا : مالك ياقمر زعلتى ولا اية انا خايف عليكى
قمر : انا بشتغل كدة علشان مافيش حد واقف معانا وايوى مات وسابنا ومافيش حد بيسال فينا والزمن ابن كلب
وعلى كل حال انا مش هشتغل تانى طالما انت عايز كدة
انا : بحبك ياقمرى تيجى نتجنن سوى ونعمل واحد
قمر : واحد اية
انا : واحد شاى هههههههههههه
قمر : مجنون اوى الواد الصغنن ده انا هقوم امشى ولو احتاجت اى حاجة كلمنى
وكتبتلى رقمها وقالت لى اتجدعن وخف بسرعة ومشيت
قعدت لوحدى شوية وقمت اتفرج على التلفزيون وسمعت جرس الباب بيرن قمت افتح لقيت زنيب
داخلت وقاعدت جنبى وفضلت تتفرج معايا وشوية قربت لزقت فيا وفضلت تبوس الواو
وكل شوية تلزق اكتر انا زبى وقف
زنيب لحظت كدة قالت لى مش هينفع احنا نقضيها بوس لحد لم تخف
انا مسكت بزازها ونزلت تقفيش فيهم وقولت لها طب انا عايز ارضع
رفضت وقالت لى ام تخف هخليك تعمل اللى انت عايزه
زنيب : بس ياواد بقى
هى مين المزة اللى كانت بتاكلك النهاردة
انا : دى بنت جدعة وصحبتى وزبونها عندنا فى المحل
زنيب : بسهوكة طيب بس انت عارف لو خطفتك منى هنفخك
انا : هههههههههههه طب انا نفسى اتنفخ دلوقتى
زنيب : حاضر بس هتبوس بس مافيش نط
فضلت ابوس فيها لحد لم سمعت صوت عمى بيخبط على الباب وزنيب كانت متبهدلة على الاخر
خليت زنيب تدخل تستخئ فى المطبخ وقولت لها انا هدخل عمى اوضة النوم وانتى تخرجى بعد الباب مايتقفل
زنيب : ماشى بس حاول تكون حريص علشان متفضحش
قومت فتحت الباب لعمى دخل وقعد فى الصالة طلبت منه أنه يجئ يعملى كمادات
قالى من عيوني ياحبيب قلبي وقام دخل على المطبخ
هنا بقى انا انصدمت
انتظرونى الجزء القادم
تحياتى العطرة لكم

الجزء السادس
قمرى
بقيت وحدي ساهرا
أرجو اللقاء
إشتقت جدا
وتمنيت انهمارك
مثل امطار الشتاء
تغرقين الروح عشقا
وجنونا
تغرقين القلب احساس ونبضٱ

مرحبا بك أيها القارئ العزيز
تحياتى لكل من يرسم على وجهى البسمة وشكرا موصوف من اعماق القلب لكل من يوجهنى إلى التميز

كنا قد توقفنا فى الجزء السابق عندما طلبت من عمى عمل كمادات وهو كان داخل المطبخ حينها سقطت على الأرض ونديت عليه
انا : الحقنى ياعمى .... ووقعت على الأرض
عمى رجع وشالنى داخلنى اوضة النوم وحطنى على السرير
طلبت منه يقفل الباب بحجة أن الجو برد..... بالفعل قام قفل الباب وجه قعد جنبى
عمى : مالك يا ابنى حاسس بأية ..... اجيبلك دكتور ولا نروح المستشفى
انا : مش مستهلة ياعمى انا هبقى كويس ...... انا حاسس ان حالة هبوط مش اكتر
حسيت ب باب الشقة وهو بيتقفل اطمنت شوية أن كدة زنيب خرجت من عندى
ان : بقولك ايه ياعمى انا بقيت كويس .......ومتقلقش عليا
عمى : طب اعملك كمادات تنزل حرارتك شوية
انا : تسلم ياحاج انا بقيت كويس ...... ونفسى انام
وبالفعل نمت وصحيت تانى يوم حاسس بتحسن كتير ولقيت عمى عامل فطار وجاى
عمى : ياصباح العسل .... اية القمر اللى منور دا
انا : صباح اللى بتلحن ..... هههههههههههه انت نمت هنا ولا مانمتش اصلا
عمى : هى صباح دى مش كانت يتغنى ... غيرت نشاطها وبقت بتلحن هههههههههههه تصدق يامدحت انا اللى عاجبني فيك انك لو بتموت بعد الشر ..... بتضحك وتضحك الدنيا معك
قعد عمى علشان يفطرنى انا رفضت
انا : اسف ياحاج انا مش بفطر غير من ايد نسوان هههههههههههه
عمى ضحك وقاعدنا فطرنا وعمى استأذن ومشى علشان يطمن على بيته ويشوف مصالحة
وانا قمت استحميت وسرحت شعرى ولبست وقعدت اتفرج على التلفزيون
جت على بالى قمرى جبت التليفون واتصلت عليها
انا : الو ازيك ياقمرى وحشتينى كتير كتير اوى
قمر : وانت كمان .. اخبارك ايه النهارده فى تحسن ولا لا
انا : انا بقيت كويس .... وعايز اشوفك لانك وحشتنى موت ... ههتيجى تزورنى النهاردة
قمر : انا كمان نفسى اشوفك ... مش عارفة هقدر اجيلك النهاردة ولا لا
انا : لية بقى .... مش عارفة السكة ولا مافيش فلوس
قمر: عندى شغل كتير النهاردة بصراحة ومش هقدر اجيلك خليها بكرة
انا : هكون خفيت بكرة ومش هعرف ادلع عليكى
وبعدين تعالى هنا كدة احنا مش اتفقنا أننا هنبطل شغل فى الممنوع
قمر: أيوة بس انا كنت واخدة فلوس من ناس ومش هينفع ارجع لحد فلوس
انا : طب خلى بالك من نفسك علشان لو حصلك حاجة انا هموت
قمر : بعد الشر عنك متخافش ياقلبى كله هيبقى تمام
مع السلامة يامدحت اشوفك بخير
انا : بالسلامة ياقلب مدحت ... وقفلت السكة و رميت الفون جنبى
وقعدت لوحدى زهقان وقلقان على قمر
سمعت صوت زنيب نازلة من على السلام قومت فتحت الباب لقيتها بتتمرقع وبتقولى
زنيب : صباح حنكش اللى بينكش وكان هيتمسك
انا : صباح زنبورك اللى شبه بربورك يالبوتى
زنيب: جتك القرف هههههههههههه
ضحكت زنيب وفضلنا نضحك سوى
انا : ماتجى بقى لم نهدى حنكش شوية علشان مبهدلنى اوى
زنيب : ياحبيبى يا حكنش ....... خلينا بالليل احسن .........بص
انا : أيوة ابص فين ....... كل حاجة مستخبية اهى
زنيب : هههههههههههه دا انت واخد كل حاجة على زبك
انا هروح اجيب طلبات دلوقتى ولم ارجع هبقى اشوفك يا شقى ..... عايز حاجة اجيبهالك
انا : ياريت تجيبى قميص نوم شفاف علشان انا عندى جفاف
ضحكت زنيب ومشيت وانا دخلت الشقة لقيت التلفون بيرن رقم ادهم صحبى
ادهم : الو الباشا بتاعنا اللى اتهور لحد ما اتعور عامل اية يا وحش
انا : حبيبى اللى مدلعنى انا مش كويس خالص عايز مزة
انت امبارح داخل عليا بورد ياحنين ياخسارة تربيتى فيك
ادهم : امال انت كنت عايز اجيبلك ايه وانت فى الحالة دى
انا : كنت هاتلى راقصة ولا هاتلى واحدة تاخد بالها منى بدل منا متبهدل خالص كدة
ادهم : من عينى يا باشا خف بس وانا اعرفك نسوان ..... اخبار صحتك اية النهاردة
لو كويس اجيلك علشان عايزك فى مصلحة
انا : خير يامعلم قلقتنى انا كويس
ادهم : خلاص هاجيلك بالليل اقعد معاك شوية
انا : ابقى هات سهير معاك لو مافيش سهير ماتجيش احسن
ادهم : هههههههههههه خلاص ياعم هاجيبلك ام سهير لو عايزها
انا : هات سهير بس امها كبيرة هههههههههههه
ادهم : عايز حاجة تانى
انا : لا سلام
وقفلنا المكالمة وانا بفكر ادهم عايزنى فى اية ياترى
فضلت قاعد اتفرج على التلفزيون لحد العصر ......
سمعت الباب بيخبط بشويش ك أن فى حد مش عايز يعمل دوشة
انا خرجت وافتكرتها زنيب
بفتح الباب لقيت واحدة ***** بتقولى وحشتنى ودخلت
انا قفلت الباب ودخلت اشوف مين اللى انا وحشتها دى
قلعت ال**** وقالت لى ايه مالك مسغرب لية
انا : احا ياسهير انتى جئتى هنا ازاى هههههههههههه
سهير: يبقى انا موحشتكش انا زحلانة منك
انا : مين قال كدة انا طالب من ادهم يجيبك بالليل أدى سبب الاستغراب
سهير : مقدرتش استنى لحد بالليل ادهم قالى انك متعور قالتها ب ليونة خارجة عن الطبيعة
وقربت منى ونزلت فيا بوس انا كمان سخنت بس قدرت اتحكم فى شهوتى
خدتها و روحت اوضة النوم وقعدنا على السرير وقولت لها
أشقت إليـك وكم يقتلني شوقي
وكم تحرقنــــي يدي كي ألمس نهديك
وأن أشعل فوق صدرك نيران عشقي
وأطفئ حرائق شفتــي بأمطار شفتيك
أنام على ظهــــــري فترتمين فوقي
وترميــــــــــــن كل ما ارتديتيه عليك
وعلى ضـــــــــوء الشموع يلمع عنقي
وألمس كل جســـدك فكم إشتقت إليك
على ضوء الشمــــــوع تتناثر قبلاتي
وحلماتك بنيران الشــــوق تلمع وتشتعل
وعطشي إلى جســــــــدك يروي حياتي
كأمطار تطــــــــرب فؤادي كلما تنهمل
يتساقط عرقنــا وتختلط آهاتك بآهاتي
كيف احتمل هذا الجمال كيف احتمل
على ضوء الشمـــــوع أهمس همساتي
أحبــــــــك يا من جعلت حياتي تكتمل
أذوب على ضوء الشمــــع وأنت معي
ونيران شوقنا لجسدينــــــــــــا لا تنطفي
أحبك يا من تشاركينــــــــــــي مضجعي
وآهاتك تشعلني فأرجــــــوك لا تتوقفي
فصوتك أجمـــل من زار عقلي ومسمعي
وعن تقبيــــل جسدك وشفتيك لن أكتفي
فـ أنت حبيبتي وبدون رداء كالنجوم تلمعي
وحلماتك شهبا تشتعل كالجمر ولا تنطفي
أشتهـــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــي أن أتذوق
كل مســـــام في جلدك
وكل قطره من جسدك
وكل خصله في شعرك
وكل نظـــرة في عينك
كم احبـــــــــــــــــــــك
أحبــــــــــــــــــــــــــــــك
أحبــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــك
..........
وقربت منها وحطيت ايدى على كسها وقولت
ترتعش يداى حينما تداعب مثلث انوثتك وتبتل عسل مسكر
سهير هجمت على زاى اللبوة اللى مسكت فريسة
وكانت بتاكل فيا مش بتتبوس بشراسة
سهير : يخربيتك مش قادرة امسك نفسى خالص انت ساحر ........ انا تعبانة اوى
وبدأت تقلع وصحت التنين انا كمان مش قادر اسيطر على نفسى قومت قالع وبقينا
احنا الاتنين ملط وكل شى انكشف وبان
انا:
حبيبتي
أريــد القليـــل مــن حضنك والقــرب مــن نبضـــك
والكثير من حنانك
قـد فـآض بي الحنِيـن لسمــآع صـوتـك فـأنــآ أتنفســك عشقا
سهير:
قالتّ لي وبركان رغبتها يتفجر
تعال يا سيّدَ الشّهقَة المحمومّة
التحفنّي هذهِ الليلة بجنونّك
وألصّقني بجلدكّ الأسّمر
وأحتلّ أنفاسّي الجائعة
وصرخاتي الحارة
وأتركنّي فيك أتدثرّ
وبعثرني وشتتنّي
وأجلدنّي واقتلني
وأجعل ليلتي تتلوّن
بالوردّ الجوري الأحمرّ
انا :
زحفتُ إليها مثل جيش البربرّ
أتلوّى على شهقاتها الموجوعة
وأرشفّ من شفاهِها الملح والسُكرّ
وأربطّها بي ... وأجنزرّها بي
وألتحمّ بها أكثرّ وأكثرّ
أتوحشّ عليها وأفترسّها
وأحّرقُ فيها اليابسّ والأخضرّ
تصرخ مثل المجنونة
وأنا بكلِّ صرخّة أسّكرّ
أتخبطّ عليها مثلَ بركان
يثورُ على شفاهها ويتفجّر
وأتحدّ فيها كأننا بنيانٌ واحد
صرّنا مثل الغمدِ والخنجرّ
أغوص في نهدها الشهيّ
وجوعي لافتراسه يكبرّ ويكبرّ
أرمّي عليها كلَّ مراسي توحشي
وهي تطلبُ المزيد ولا تتذمّر
يزدادُ بركانها ثورةً وهيجانا
ويزدادُ تنهيدها كما لمّ اتصوّر
أعربدُ على جسدّها مثل السكران
وأتصَلبّ عليها بلهاثي و أتسَمرّ
تلتحفّ قدماها قدماي بلهفةٍ وجنون
وتشدنّي إليها من ظهري حتى يتكسّر
وتطيرُ الصرخات وتتمزقُ المخدات
ويصيرُ الجوّ مُكهرّباً بل أكثرّ وأكثر
نتسابقُ أنا وإياها للرعشّة المجنونة
أنا أقتُلها بصهيلي وهيّ مني تثأرّ
أنا أعصّرُها بجنوني وهي لا تتكبرّ
حتى
انطفأتّ الأنورا كلّها
وماتتّ الأصوات كلّها
وصارَ ****اثُّ المحمومّ بيننا
سيدَ الموقفّ .. وهوَ يتأمرّ
مجنونٌ بها
مجنونةٌ بي
كلانا في شهوةَ الحبّ
نغّلي بحممّ اللذة ولكن لا نتبَخرّ
وفضلنا نبوس فى بعض وخدتها فى حضنى وقولت لها
كيف لي أن لا أشتهيكِ أيتها الأميرة
كيف وأنتِ شهية و جامحة و مثيرة
فأنا يا مجنونتي لست حجرا ولا بشرا
أنا شيطان يعشق كل تفاصيلك الصغيرة
وكلما التحمت بكِ وافترستك بكلّ توحش
شعرت كأنكِ في حياتي صرتِ الأنثى الأخيرة
سهير : بتشاور على زبى
أظلّ أشتهيه طول الوقت وكأني أبدا لن أشبع
وأصير شرسة وقطة برية حين أراه من مخبأه يطلع
انا : عيب حنكش نام خلاص
سهير : انكشلك في حكنش علشان يصحى
بحبك موت يا مدحت ونفسى تفضل معايا على طول
انا : ما انتى معايا اهو وبوستها وضمتها على صدرى وهى فضلت تلعب فى شعر صدرى
وفجأة قالت لى
سهير : انا عايزة امشى وهابقى اجيلك تانى انا كدة عرفت البيت وهات رقمك
انا : ماشى يا مزتى وكتبتلها رقمى وجاى بديها فلوس رفضت ومشيت
اتصلت بادهم وقولت له هات اكل وانت جاى علشان انا بفرهد
وفضلت قاعد لوحدى اشرب فى سجاير واتفرج على التلفزيون لحد لما الباب خبط قومت فتحت
لقيت زنيب على الباب وزعلانة
زنيب : عامل اية يامدحت . صحتك كويسة . انبسطت مع الدولية اللى كانت معك
انا : عملت نفسى مش فاهم حاجة ... ولسة مين وانبسطت فين قصدك اية
زنيب : بطل تلف وتدور انا شوفتها وهى داخله وسمعت صوتكم وانتو بتتمتعوا وشوفتها وهى خارجة
هو أنا حارمك من حاجة ومشيت
بينى وبينكم انا فرحت أنها شافت سهير
وفرحت اكتر لما مشيت زعلانة
كدة انا اترحمت منها الليلة دى لأن سهير هدت حيلى وتعبتنى اوى مع جسمها الفاجر
اشوفكم بكرة بقى علشان ارتاح شوية
قراءه ممتعة للجميع واسف انى ماطولتش فى الجزء دة
انتظرونى فى الجزء القادم

الجزء السابع
تحياتى لكل القراء الاعزاء واقول لكم
أعلنت عليكم حبي عن سابق إصرار وجنون
أعلنت عليكم أحكامي العرفية وصرت أنا القانون
أعلنت عليكم الحبسّ المؤبدّ إما في قلبي أو في العيون
انصرفت زنيب ودخلت و أنا فى قمة السعادة إلى أوضة الجلوس وأنتظرت صديقى ادهم حتى الساعة 10:30 مساء
زهقت من الانتظار جبت التليفون واتصلت عليه
انا : ايه ياعم مجتش لية انا زهقت وعايز انام
أدهم : جايبة فى السكة اهو اوعى تنام علشان جايب لك حاجة حلوة
انا : طب متتاخرش كتير سلام
وقفلت مع ادهم وشغلت التليفزيون اتفرج على حاجة تخلى النوم يطير من عينى
قعدت حوالى نصف ساعة ولقيت أدهم بيتصل فتحت عليه
ادهم : افتح الباب انا طالع عندك اهو
انا : تمام ... وقفلت السكة
قمت فتحت الباب لقيت ادهم و معاها مزة لبسة جاكيت رجالى وكاب وبنطلون علشان محدش يشك أنها واحدة ست
دخلوا الشقة وانا قفلت الباب سلمت على ادهم وخدت المزة فى حضنى ورحبت بها
انا : اهلا ياعم الحاج ...... انا اول مرة اشوف حاج جميل ولذيذ و ريحته حلوة كدة
المزة : هههههههههههه .... يخربيتك يا اسمك اية .......... انا خدامتك غادة
انا : منور ياحاج غادة يا قمر
ادهم : تعالى بقى نقعد علشان انا دماغى بايظة وعايز اظبطها
وطلع ادهم لفة فيها بانجو ... وطلع بفرة ....... وطلع من جيب الجياكيت اتنين كنز بيرة
خدت غادة على المطبخ علشان نجيب كوبات البيرة واحنا فى المطبخ خدت كام بوسة وخرجنا قعدنا
غادة فضت البانجو فى طبق وفضلت تنظفه من البذر وبعد كدة فضلت تلف وناولت كل واحد سيجارة
ادهم : عامل ايه النهاردة ياكبيرنا
انا : منيح كتير اوى .......خير يابرنس
ادهم : الأمورة اللى قاعدة قدامك دى عايزين نخدمها خدمة صغيرة اد كدهوا
انا : بس كدة دا انا اخدمها بعيونى وقلبى وحواجبى كمان وبصيتلة واديتها بوسة على الطاير
ادهم : مش زاى ما انت فاكر ياكبير .......... البرنسيسة غادة بتاجر فى الحبوب الصفراء
والمصدر بتاعها فى السجن وهى معندهاش بضاعة
انا : وطبعا جايلى انا على أساس أن عندى مصنع فوق السطوح .... هههههههههههه
ادهم : هههههههههههه يخربيتك فقرك ياجدع ..... انت مشكلة
غادة : هههههههههههه .... هو دا الكلام
ادهم : لا ياعمنا احنا عايزينك تكلم امجد الصيدلى صاحبك وهو مش بيرفضلك طلب
انا : انا ممكن أكلمه فى شريط اتنين إنما اكتر من كدة مقدرش
ادهم : البرنسيسة هتعلمك البزنيس الكبير وهتبقى انت المورد بتاعها
وكمان هتقدر تستغنى عن خدمات عمك وتبقى انسان مستقل
اتفضلى بإ غادة اتكلمى
غادة : بص يا مدحت احنا عايزين الجدول بتاع الصيدلية كله
ودى حاجة كويسة ل اى صاحب صيدالية خاصة ان أصحاب الصيدليات بيفرحوا أنهم يتخلصوا من بضاعتهم وبيحققوا مكسب كويس
يعنى مثلا شريط الترامادول تمنه الاصلى ٨ جنية
احنا بناخده منه ب ١٥ جنية يعنى مكسب فى العلبة ٧٠ جنية غير المكسب الاصلى
وانا هاخد اى كمية عنده يعنى اكيد هيوافق ....... ولو انت خايف مثلا
انا مش هعرضك ل اى خطر .... بمعنى انك هتكون فى الامان
وكمان هتاخد منى عموالة على كل عملية شراء ولو تحب تبقى شريكى انا معنديش مانع وبرضوا هتكون فى الامان
مش محتاجة انك ترد دلوقتى فكر وابقى رد عليا براحتك وهابقى اديك رقمى
بينى وبينكم انا موافق انى اخش الجحيم مع المزة دى بس محبتش ارد عليه بالموافقة دلوقتى
انا : خلاص هافكر و ارد عليكى
ادهم : حبيبى ياكبير ....... وادتنى سيجارة وكوبية بيرة وقال لغادة
ما تقومى تهزى شوية علشان مدحت يفكر بسرعة
وضحكنا كلنا
قامت غادة تغير هدومها
انا : هى غادة دى مش للركوب
ادهم : لا مش للركوب ولا المرجحة حتى .... دى بتاع شغل وبس
وهى هترقص علشان تغريك بس وتشوفلها مصلحتها
جت غادة لابسة قميص لحد الركبة وهى اساس تخلى الحجر ينطق
وفضلت ترقص لحد لما تعبت وجت اترمت فى حضنى
انا قولتلها :
يرتعش قلبي وهو يتأمل جسدك يا وجه النور
يرتبك خطي فيصر قلمي حول اسمك يرقص ويدور
ينتفض حرفي فيهرب مني ويصير خارجاً عن السطور
جسدك ياساحرة أحلّى من نور القمر
أحلى من السكر وحبّ العنبّ اذا اختمرّ
جسدك ياساحرة معجزة ربّانية وقضاء وقدر
يحولني الى إنسان وقد كنت قبلك من حجر
غادة : خخخخخخخخخححح احا انا جاية عند شاعر
انا كدة فقدت الامل فيك هههههههههههه
ادهم : هههههههههههه امل نفسها ماتت من كتر كلامه الحلو
انا : ايه ياجدعان هو أنا قولت نكتة
انا كل الحكاية أن غادة جسمها حلو قولت أطرب له
غادة : انا كدة ها اخاف منك احسن اقع فى حبك
انا : خلاص اقع انا حبك من دلوقتى وقولت لها
دعيني أحبك على مزاجي الأحمق
فأنا أعرف خاتمتي في هذا البحر الأزرق
رجل يبحر بقاربه في محيطكِ كي يتوه و يغرق
دعيني أعطرّ المساء برائحة عطرك
دعيني أصبح أسيرا لشعوذتكِ ورقة سحرك
دعيني يا كل أيامي أكون التقويم الوحيد في عمرك
دعيني يا امرأة لم أعرفها إلا مجنونة
دعيني أتلو أيات الشوق التي صارت بك معجونة
دعيني أخبرك أني بدونك صرت قصيدة غير موزونة
دعيني أحفر للعشاق طريقاً جديد على نهديك
كي يتعلموا الصلاة الجميلة على مسامات يديك
ويعرفوا أن الدعاء لا يُقبل إلا اذا كانت في عينيكِ
دعيني أترك للمراهقين متعة الكلام
سأتركهم يتغزلون بك بأشعار الحب والغرام
وأنا أعرف أنه لا يهمكِ ***** ما زالوا في طور الاحتلام
دعيني أجعلك للحب والعشق شاطئًا و منارة
دعيني يا امرأة كلها جنون وجموح واحتلال واثارة
دعيني أصمت فقد خانني الكلام فيكِ وهربت مني العبارة
دعيني يا حبي الوحيد أشرح معنى حبكِ
دعيني أفسرّ كيف انتقلت الجنة بقدرة قادر الى قلبكِ
دعيني أعللّ كيف صارت الخطوة واحدة في دربي ودربكِ
دعيني أقول للعالم للناس لكل البشر
هذه امرأتي التي تضاهي بجمالها جمال القمر
هذه مجنونتي التي حين رآها عقلي أصابه الجنون وانتحر
ادهم : انا لو ست كنت اغتصبتك دلوقتى بعد الكلام دا
غادة : انت بتقول فيها انا عايزة اعتصبه دلوقتى بجد
وقربت منى وفضلت تبوس فيا وانا ابوس فيها
ادهم : ما تهدوا شوية كدة ولا اقوم امشى عشان تاخدوا راحتكم
ادهم قام وقف .....غادة لاحظت ادهم قالت لى احنا لينا قاعدة مع بعض ودخلت لبست هدومها
وصلتهم لباب الشقة وهما نزلوا وانا دخلت نمت وصحيت الصبح وواضح أنه يوم جميل فعلا
صحيت فطرت واستحميت ولبست هدومى وخرجت
روحت قعدت على القهوة شربت حاجة ساقعة وكام سيجارة وقربت من واحد معرفة وسألته
انا : صباح الخير ياعزت .... اخبار الاصفر اية .....بكام النهاردة
عزت : صباح العسل ..... الاصفر ب ٤٥ جنية .... عايز اجيبلك
انا : لا ياعم ... دا واحد صحابى كان بيسالنى وانا معرفش ... فقولت أسألك يا ابو السلكان كله
عزت : تحت امرك يا برنس ..... اجيبلك شاى
انا : لا تسلم .... انا هامشى بقى وحاسبت على مشاريبى ومشيت
طول الطريق افكر فى الارباح بتاع البرشام .... لحد ما وصلت الصيدلية
دخلت الصيدلية بحجة أنى داخل اغير على الكدامات اللى فى جسمى
انا : صباح الخير يا امجد ..... اخبارك ايه
امجد : اتفضل يامدحت ..... صباح النور ..... اخبارك انت اية انا كنت قلقان عليك اوى
دخلت قعدت على الكرسى بتاع الغيار وأمجد بداء يفحص الإصابات وقال لى
امجد : الحمد لله انت كدة خفيت ويوميين بالظبط هفكلك الغرزتين
انا : **** يطمنك ياغالى ...... عايز اكلمك فى موضوع مهم
امجد: خير ياحبيبى عايز فلوس و رايح يجيب فلوس مسكته
انا : هو كل حاجة عندك فلوس ... انا عايز حاجة تانية
امجد: بلاش شقاوة دلوقتى ... انت لسة ماخفتش
انا : جر اية يا دكترة .... ادينى فرصة اتكلم
امجد:. اتفضل
انا : بص يا امجد انا فى واحد صاحبى قاصدنى فى خدمة وانا معرفش حد غيرك
امجد: خير
انا : صاحبى دا عايز كمية برشام ........ وممكن يشيل الجدول كله
امجد : بمزاج.... جدول الضرب
انا : هههههههههههه . أيوة بالظبط كدة ... جدول الضرب قولت ايه
امجد : بس الجدول غالى ....... هيقدر يدفع تمنه
انا : تمام اوى كدة ......... اعتبر أننا متفقين وماتشلش هم الفلوس
امجد : ماشى ياسيدى اما نشوف .....
استأذنت منه ومشيت ولم جيت فى حتة مافيش فيها حد ماشى طلعت الفون وكلمت غادة على اللى حصل
انا : ازيك يا مزتى ...... اخبارك اية
غادة : انا بخير ...... انت عامل اية
انا : منيح اوى ..... ونفسى اشوفك
غادة : بس كدة .... من عيونى .... ايه عملت ايه فى الموضوع بتاعنا
انا : يعنى لسة بفكر ....... بس لو شوفتك النهاردة ممكن أوافق وممكن اشاركك كمان
غادة : ههههه بس كدة ... طب اجيلك ولا تيجى انت
انا : اجيلك انا احسن ....... بس ياريت تكونى لوحدك علشان محدش يقطع علينا فى اكل عيشنا
غادة : طب وادهم هنعمل معاه ايه
انا : ادهم دا حبيبي ..... بس مش عايزة يكون معانا النهاردة
غادة : شكلك ناوى على الغدر ..... انا معنديش مانع .. بس تكون محترم
انا : انا عمرى ما هكون محترم غير معكى انت بس
غادة : اما نشوف ..... تعرف تيجى منشية البكرى
انا : أيوة
غادة ادتنى عنوانها واتفقنا على معياد اللقاء فى شقتها وقفلت السكة
وانا خدت بعضى و روحت على بيت عمى اطمن عليه
زنيت الجرس فتحت نورهان بنت عمى الباب سلمت عليها وسألتها عن عمى
انا : ازيك يا نورهان عمى هنا ولا لا
نورهان : تعالى اتفضل عمك جوة
دخلت الشقة قبلتى امل سلمت عليها
انا : ازيك يا امل ... عاملة اية
امل : كويسة ... احسن منك ملكش دعوة بيا خالص.
انا : يا ساتر ع الرخامة والغلاسة اللى بتصور منك خلقتك
عمى : هههههههههههه هتفضلوا تتخانقوا كدة لحد امتى
امل : لحد لما انفخه بتاع البنات دا
انا : غلاسة هانم روحى اعمل لينا كوباية شاى الحاج وكوباية سم لى عشان ارتاح من رخامة اهللك.دى
ولا اقولك استنى.... انت كويس ياعمى
عمى : أيوة يا ابنى فى ايه
انا : افيش ياعم جاى اطمن عليك وطالما انت كويس هنكشح امشى انا بقى علشان رخامة هانم بتاعتكوا
ى
امل : هههههههههههه انت زعلت يا اهبل
انا : هزعل من ايه ..... انتى رخامة وانا عارفك
استأذنت من عمى ومشيت
روحت البيت لقيت زنيب مقابلنى على السلالم سلمت عليها مردتش عليا واضح انها لسة زعلانة
بس انا بقى قررت لصالحها على السلم
شديتها من العباية وقولت اغنية من زمن الفلاحين
حرامى يا امه ..... مالو يابنتى
قرصنى ......... يالهوى ...... من وسطتى ...... يالهوى .... خلانى واقفه على البلكونه شد القميص قطع الجيبونة
وكنت باجى عند كلمة يالهوى دى كنت بقولها بدلع مايص لدرجة أن زنيب ماتت من الضحك
وقالت لى خلاص مصلحتك وهاجيلك بالليل
انتظرونى الجزء القادم من أجل معركة وحرب شرسة مع زنيب
تحياتى لكم وقراءة ممتعة للجميع

الجزء الثامن
تحياتى لكم متابعين ومعجبين قصتى و أقول لكم
صدقونى بحبكم فوق عمق الخلافات المجنونة وارتفاع الصياح
صدقونى بحبكم لو عشت معطوباً منكم من كثرة الوجع أو الجراح
أنا حين أحببتكم لم أكن أطلب منكم المغفرة أو العفو أو حتى السماح
أنا حين أحببتكم جعلتكم وطناً عريضاً كبيراً …وأنا فيه الوحيد السوّاح

دخلت شقتى وقلعت هدومى وفضلت بالشورت بس وفتحت التليفزيون وجبت قناة شعبيات وكانت المطربة شفيقة هى اللى يتغنى وكانت اغنية متشوقة
انا قولت ياريت زنيب تكون هى كمان متشوقة
حسيت برعشة من البرد جبت بطانية فردتها على جسمى
جت على بالى قمر قولت اكلمها واطمن عليها واتصلت على الإنسانة الوحيدة اللى بحبها بجد
انا : مساء الخير ياقمر اخبارك اية
قمر : مساء الفل ياسيد الكل .... انا بخير ..... انت اخبارك اية
انا : بخير ياعمرى ..... وحشتينى كتير اوى ..... نفسى اشوفك واخدك فى حضنى
قمر : هههههههههههه وانت كمان وحشتنى
انا : ب. ح . ب . ك
قمر : نعم بتقول ايه ..... انت بقيت تقطع . هههههههههههه
انا : بقولك بحبك بس حرف حرف
قمر : طب منا عارفه انك بتحبنى
انا : يا سلام .... ومش عايزة تردى عليا ليه بقى
قمر : طب منا برد عليك اهو يا حبيب قلبى ... انت غريب اوى ع فكرة
انا : غريب انى نفسى اسمعها منك .......... ولا غريب انى بطلب حبك ....... ولا غريب انى مشتاق لحضنك
قمر : انت غريب فى كل حاجة ..... بس بحبك يامجنون
انا : اموت فى قلبك ياقمر ..... هاشوفك امتى بقى علشان انتى وحشتينى اوى
قمر : خليها بظروفها ..... ممكن يكون بعد يومين ياقلبى ...
انا : كتير اوى كدة .... حرام عليكى ...... انا بحس انى مخنوق وانتى مش جنبى .... بحبك موت
قمر : بعشقك يامجنون ياصغنن
انا : اموت انا فى الصغنن ... هانى بوسة يابت
قمر : عيب ياواد ...... اموووووووة
انا : بس كدة انا عرفت انى هاموت و اعيش على شفايفك ياقمرى
قمر : بحبك ...... ياللى باى دلوقتى
قفلت قمر السكة وانا دايب فى حبها ونفسى اكون جنبها و عايز اعيش فى حضنها
سرحت شوية فى قمر لحد لما لقيت جرس الباب بيرن
قمت فتحت الباب لقيت فينوس الجميله واقفة
دخلت زنيب بسرعة وانا دخلت وقفلت الباب
زنيب : انا زعلانة منك يامدحت اوعى كدة متلمسنيش خالص
قالت كدة وانا بينى وبينها ٣ متر وقعدت على كنبة الانتريه
قعدت جنبها وخدتها فى حضنى وسألتها
انا : طب وكدة
زنيب : برضو لسة زعلانة ...... بقى دى آخرة حبى ليك تغدر بي وتجيب واحدة غيرى تاخد مكانى انا قسرت معك فى حاجة
انا : انتى فاهمة غلط دى كانت عيانة ...... وانا كنت بديها العلاج
زنيب قلبت خلقتها وقالت ... احا هو انت فتحت عيادة وبقيت دكتور وانا معرفش
انا : احلى احا سمعتها فى حياتى ..... وبعدين انتى ظالمنى ..... هو علشان يعالج واحدة لازم ابقى دكتور ...... ممكن ابقى ميكانيكى أو سمكرى
زنيب : بمياعة ... طب انا عايزة الميكانيكى يجى يصلح الماتور
انا : طب افتحى الكبوت علشان اكشف على الماتور
زنيب : مش هينفع هنا ...... لازم العربية تدخل الجراج الاول
انا فهمت زنيب ......... رفعتها على كتفى وقولت لها .... طبعا العربية عطلانة .... يبقى لازم ونش يرفعها ويدخلها الجرح
زنيب : بحبك يا مذاكر ياشاطر ........ ودينى اوام على جراج القناطر
دخلنا اوضة النوم وبدأت اتعامل معاها كأنها عربية عطلانة فعلا
نزلتها الراحة على السرير وبدأت اقلعها هدومها
قلعتها العباية وكانت لابسه تحتها قميص اصفر شكله يجنن
زنيب : جبتلك قميص حلو زاى ما انت عايز اهو .... علشان تعرف بس انى بحبك
انا : يالهوى يالهوى يالهوى ..... انت عربية تقافيل برة ..... وانا هموت وانا بصلح الماتور
قربت منها وبدأت ابوس فى شفايفها وخدودها ولحست فى ودنها وكل شويه اهمس فى ودانها .... بحبك اوى
وضمتها جامد وفضلت اللعب بصوابعى فى كسها وادخل صباعى جزاها اوى
وهى بتزوم وبتترعش من كتر الهيجان وبقيت اضربها بالراحة وبشويش على طيزها
لحد ماهى اتجننت وقامت افترستنى وركبت فوق منى وخدت وضع الفارسة وبقت تنزل تأكل فى شفايفى لحد لما زبى وقف على الاخر
قمت قلبتها على ضهرها وفضلت اكل فى بزازها وهى عمالة تزوم واهاته بقت اللحان
ااااااااااااااة براحة يامجنون ااااااااااااااة هموت منك ااااااااااااااة كفاية
بلعب فى زنبورها لقيت كسها غرقان عسل فضلت اكل فى بزازها والعب فى كسها
وبعدين نزلت على مصدر العسل وهاتك ياجنان بقيت اكل فى كسها والحس من عسلها
وهى عمالة تلعب فى بزازها وتضم رجليها على راسى وتقولى
بحبك يامدحت الحس كس حبيبتك جامد
بحب ياغدار خليت كسى بقى نار
بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك
ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة
ارحمنى بقى دخل زبك انا تعبت اوى
قولت لها امسكى زبى وداخليه انتى
مسكت زبى وبدأت تحركه على كسها
انا كنت هجت اوى قمت ماسك زبى دخلته كله جو كسها
زنيب فضلت تصوت وتزوم
ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة براحة يامجنون
فضلت اروع فيها لحد لما استوت على الاخر
قلبتها على بطنها وضع الدوجى ودخلت زبى مره واحدة
هى بقت تعض فى المرتبة بتاعت السرير وصوتها على اوى
ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة
دخلو اوى دخلوا كله جوة وحشتنى يامجنون ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة كفاية
وبدأت تشخر خخخخخخخ نيكنى اوى يامدحت ااااااااااااااة خخخخخخخ ااااااااااااااة
طلعت زبى وقعدتها وحطيت زبى بين بزازها وخليتها تضم بزازها بايدها على زبى وفضلت ارزع فى بزازها
وهى قالت لى مدحت ياحبيبى لم تقرب تجيب ابقى هاتهم فى بقى
قولت لها حاتر يالبوتى
وفضلت ارزع قوى
وهى تصوت
ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة براحة يامجنون ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة
لحد لما حسيت أن بركانى هينفجر قولت لها سيبى ايديك
هى خدت زبى فى بقها ونزلت مص مص مص مص مص مص
لحد لما زبى نطر لبن و زبادى وقشطة وعسل وعصير فروالة ...... كل الحاجات دي زنيب كانت بتقولها على بركان اشواقى
فضلت تمص لدرجة انها مش عايزه تسيب ولا تطلع زبى من بقها
انا : سيبى بقى ..... هاكتبهولك فى الشهر العقارى علشان يبقى مسجل باسمك
زنيب: هههههههههههه عسل ياحبيبى وسايت زبى ومسكن فى ظهر وقعدت تخربش فيا
لحد لما ضوافرها علمت فى ضهرى
انا : يابنت المجانين ..... عجبك كدة ..... ادينى اتعورت
زنيب : كدة احسن ...... علشان لو حبيت تلعب بديلك متعرفش
انا : لية يا روحى هو أنا بنيك بضهرى
زنيب : لا اللى هتيجى معاك وهتشوف الخرابيش هتعرف انك على زمة عاشقة بتموت فيك
انا : هههههههههههه يابنت المجانين ...... يعنى انا كدة بقيت مسجل عشق
زنيب : أيوة ..... مسجل عشق
خدتها فى حضنى وفضلت احسس على شعرها ونمنا فى حضن بعض لحد اول طلعة نهار
زنيب بتلبس هدومها وقربت منى وباستنى من شفايفى
زنيب : بحبك ...... انا هاطلع بقى ...... وبكرة نتقابل
انا : هتوحشينى ياروحى
زنيب : بكاش اوى ..... ومشيت طلعت شقتها
وانا زاى ما انتم عارفين ...... نمت وصحيت تانى يوم بعد العصر
لقيت الدنيا كلها رنت عليا وانا كنت مقتول من مجهود مصالحة زنيب
ومسكت الفون لقيت غادة ... وادهم .......وعمى .......... وأمجد ....... وناس تانية مالهموش علاقة بالقصة
كل دول اتصلو بى وانا نايم
قمت فطرت واستحميت ولبست هدومى واتسرحت ....... وشربت كام سيجارة
وقولت انزل بقى اشوف الناس اللى كانت بتتصل دى عايزة اية
عديت على عمى فى المحل سلمت عليها
انا : ازيك ياحاج
عمى : ايه يا ابنى انا اتصلت عليك كتير كنت فين
انا : كنت نايم ...... معلش ياحاج........ خير ياعم
عمى : خير يا ابنى ..... كنت يطمن عليك
انا : اطمن ياعمى ... انا كويس وخفيت اهو وبقيت حديد
عمى : طب كويس ...... اقعد بقى هنا لحد لما اروح اتغدى واجى
انا : اتفضل ياحاج
استأذن عمى و راح يتغدى ..... وانا قعدت فى المحل اغازل فى البنات والنسوان اللى بتيجى تشترى حاجات عطارة
وهما كانوا بيبقوا سعداء جداً لما يسمعوا كلامى الحلو
لدرجة أن فى واحدة جميلة جاية تقول مساء الخير
رديت عليها السلام وقولت لها
مساء امرأة يصير الليل معها جميل
مساء قهوتها المعطرة بالهيلّ والزنجبيل
مساء قلبها المجنون الذي ليس له مثيل
مساء امرأة لو ضحكت في وجه البشر
لطافوا حول خاصرتها بالتسبيح والتهليل
الولية سمعت كدة حسيت انها عايزة تشكرنى ولون وشها قالب احمر
وخدت حاجتها ومشيت
خدت قلبى معاها وهى ماشية
فضلت فى المحل لحد لما عمى جة من البيت وقالى
عمى : ما تروح تتغداء مع اخواتك
انا : انا بطلت اكل ياحاج ...... عايزينى اروح لرخامة تغلس عليا ....... انا اروح اتغدى فى البيت احسن
عمى : طب براحتك ...... عايز فلوس ولا معك
انا : مستورة ياحاج ....... وسبت عمى ومشيت
فضلت اتمشى لحد لما عديت على امجد .... دخلت الصيدلية
انا : مساء الخير ....؟ خير
امجد : اقعد ارتاح على مخلص اللى فى ايدى واجيلك ...... كان عنده زبون بيقيس السكر والضغط
الزبون مشى ..... وأمجد قعد قدامى
امجد : منور يا باشا ..... تشرب حاجة
انا : دا نورك يادكترة ......... لو عندك دواء كحة بنكهة الموكا يبقى خدمتنى
امجد: حتى دى كمان ...... هههههههههههه ..... انت مصيبة ياجدع
انا : خير ..... اتصلت لية
امجد : عندى ليك مصلحة حلوة
انا : اية ....... عندك نسوان
امجد : احا هو انت مافيش فى دماغك غير النسوان ....... عندى كونتر ترامادول .... عندك حد يشيل
انا : كدة انت حبيبي .... ادينى يوم واحد وهرد عليك
اساذنت من امجد ومشيت لحد لما جيت فى مكان مافيش فيه حد وطلعت التليفون واتصلت ب غادة
وطلبت منها انى لازم اقابلها النهاردة ضرورى
قالت ومالوا واتفقنا نتقابل عندها فى الشقة الساعة 10 مساء
انتظرونى الجزء القادم لنرى ماذا حدث
وقبل ام اقفل احب اقولكم قصيدة حلوة
تسأليني مالذي حدثّ
لا تعرفي كيف أقتحمتُ حياتكِ...متى وأين ولماذا
وكيفَ حدثّ هذا في غقلة عن ضجيجّ عمرك الغريب
وكيف استوطنتكِ دونَ خريطة واضّحة المعالم او الاتجاهات
لا أمامكِ بحر تغوصّي فيه .... ولا ورائك عدو تتحالفي معه
ومازلتُ مغروسا فيكي موشوماً في صدركِ مزروعاً في قلبكِ ؟
ماحدث يا قمرى
أني طرقتُ أبواب احساسّك الدافئ في غفلة عن عيونك
وفي الليلّ طرقتُ نوافذ خيالك الجامحّ والعطشان لجنوني
وفي كلّ مساء سيكون لي موعد معكِ
وفي كلّ طريق سيكون لي خطوة معكِ
وبكلّ شهيق سأكون لكِ بالمرصاد
وسأحتلّ كل مساءاتك المجنونة
وتحتلينّ بكلّ رحابّة صدرٍ .. قلبي وجنوني وعطشي ...؟
ما حدث يا قمرى
أن احساسك بي يتضخّم..ينمو ويكبر مثل الأشجار
يتعمّلق مثل الجبال .. يتطاولّ على عمرك القصير
إحساسك.. يشتهيني ويرفضّني .. يُصلّي لي ويلعننّي
يذوبُ في أوردتك.. ويجري مجّرى الدم في الشرايين
يشتاق لأنفاسّي ووجعّي وجنوني وطيشي ونزقي
ولا يتوقف الاحساس عن التطاول أكثر وأكثر وأكثر
فقد تفجّر أخيراً من بركان خامد مليء بالحممّ المشتعلة ..؟
ما حدث يا قمرى
أنه لم يكن بمقدروك أبداً أن تقاوميه
فهو مثل الاعصار الذي لا يرحمّ أحدّ
مثل الطوفان الذي لا يترك شيئاً وراءه
مثل الفيضان الذي يجتاحّ كل شيء أمامه
لقد اجتاحكِ حتى أفرط في اجتياحه المثير
لقد أستوطنّ فيكِ حتى تغلغلّ في شرايين قلبكِ
وأعلنّ ولادة جنونه على أراضيكِ بكل دكتاتورية فريدة ..؟؟
ما حدث يا قمرى
أنكِ كنتِ على موعد لذيذ ومشتهى مع الهزيمة الجميلة
وكل محطات انتظارك كانت تترقبّ هذا القطار الجامح
وكل صباحاتك كانت تتلهفّ بكل شوق لهذا الفجّر الساطع
وكل الليالي كانت تشكو بردّ غيابه وصقيع الحنين له
وكل شيء حولك كان ينادّيه بياء النداء المستعجلة
ما حدث يا قمرى
أنكِ امرأة تنتفضّ أنوثتها لأول مرة في حياتها .. أمام
أنتِ مثل البحر
لن تعشقي هواة السباحة
ولن يروقكِ المارين على شطآنك
فقط يغريكِ ذاك الذي يبدلّ ثيابه كلها
كي يغوص فيكِ دون أدنى شكّ بأنه غارق فيكِ

تحياتى لكم
قراءه ممتعة للجميع

الجزء التاسع
بعد لم قفلت مع غادة روحت البيت اتعشيت وشربت كام سيجارة وقعدت اتفرج علي فليم الصبر فى الملاحات لحد لما الساعة جت تسعة مساء
قولت ادخل استعد للخروج خاصة انى هاقبل غادة
قومت خدت شور ولبست هدومى وسرحت شعرى وحطيت برفان ونزلت خدت تاكسى و روحت على العنوان اللى قالت لى عليه غادة اللى هو فى منشية البكرى
طلعت التليفون لم وصلت وقولت اكلمها واطمن أن الدار امان
انا : مساء الخير ... انا تحت البيت اطلع ولا فى مانع
غادة : مساء الفل .......... اطلع يا باشا انا مستياك
قفلت السكة وطلعت لحد الدور الثالث لقيت الباب تتفتح لوحده من غير ما تخبط
غادة : اتفضل يامدحت
انا دخلت واستنيت لم قفلت الباب وخدتها فى وهاتك يابوس
غادة : دا انت تعبان اوى ...... طب بالراحة
انا : اصلك وحشتينى اوى ..... وسيبتها ... وسألتها هنقعد فين
غادة : هنقعد فى المطبخ ....... هههههههههههه
انا : هههههههههههه لية كدة ..... دا انتى شقتك واسعة ومحتاجة حصان يرمح معاكى فيها
غادة : طب اتفضل اعد .... تشرب اية يا باشا
انا : مش مهم نشرب .... اقعدى بقى كدة علشان نتكلم فى المهم
غادة : وهو كذلك ...... ايه بقى
انا : بصى ياستى ....... فى كونتر ترامادول عند واحد صاحبى ....... وانا لسة متفقتش معاه على حاجة ....... وانا قايل له هرد عليه بكرة ....
... ها يلزمك ولا هتعملى اية
غادة : طبعا يلزمنى ........ لحظة واحدة هتكلم فى الفون واجيلك على طول
غادة دخلت اوضة وقفلت على نفسها وانا قعدت أحاول انى اسمع حاجة ..... معرفتش ..... بس واضح انها كانت بتتكلم فى الفون مع حد تقيل
.... خلصت المكالمة وجت قاعدت
غادة : منور يامدحت ..... كلم صاحبك وقوله إن المصلحة خلاص بقت بتاعتنا ..... بس نتفق معاه على السعر الاول ........ ونعرف الكمية اللى فى الكونتر
انا : بس كدة ..... ياسلام وطلعت الفون واتصلت على امجد
انا : مساء الفل يا دكترة .... اخبارك معاليك اية
امجد : حبيبى الغالى ....... انا بخير ........ اية الدنيا عملت اية
انا : كله تمام ..... والحاجة بتاعتى ...... بس عايز اعرف منك المحصلة على كام ....... واد اية ..... وهستلم فين
امجد : ماشى ياكبير تشرفنى بكرة وتتفق على كل حاجة
انا : تمام يادكتور .... مع السلامة ..
.. قفلت معاه السكة لقيت غادة عايزة تاكلنى بعينها
انا : خير بإعادة فى حاجة
غادة : لا ابدا .. مافيش ...... هو انت اللى هتتفق معاه
انا : عندك مانع ...... انا هتفق معاه وهرد عليكى ...... عجبك السعر ... كان بها ........ معجبكيش فى بدل الواحد مليون يشيل.....
ولا انا غلطان كدة
غادة : عداك العيب .... بس انت عايز تعرف هتستلم فين ليه
انا : عادى .... دا مجرد سؤال ...... ولا فى مانع
غادة : انت شكلك خبيث ......... بس على كل حال مافيش مشكلة
انا : عايزك تطمنى خالص يامزة
غادة : ماشى ..... تشرب ايه بقى
انا : عايز اشرب سحلب بحليب نسوان ..... هههههههههههه
غادة : طب اتلم شوية ........ هاقوم اعملك شاى
دخلت غادة المطبخ تعمل شاى ..... دخلت ورائها
غادة : خير .. عايز حاجة غير الشاى
انا : بصراحة أنا عايز اشرب لبن واقفش فى الفراخ
غادة : هههههههههههه طب اتلم شوية
انا : حاضر .... هتلم اهو .... وقربت منها
غادة : بس احنا اتفقنا انك تبقى محترم
انا : دا هخليكى تموتى فى الاحترام بتاعى ....... وقربت من البتوجاز طفيته ولزقت فيها من وراء
زبى اول ما لمس طيزها ... وقف اوى ...... قمت زنقتها فى حوض المطبخ
انا : ايه بقى خايفه ليه ...... انتى بنت لسة ولا حاجة
غادة ؛. لا مش بنت انا مدام...... بس مبحبش اسلوب الابتزاز دا
هى قالت.الكلمة دى وانا زنقتها اكتر ..... مش عارف لية
انا : ماهو بصراحة بقى انا اول ماشوفتك وانا نفسى انام معاكى
لفيت ايدى على بطنها وبيقت ادعك بشويش عليها وبعدين بقيت اقفش فى بزازها
قربت شفايفى من. ودنها وبقيت ابوسها ونزلت على رقبتها اللى زاى القشطة بوس
وبقيت احك زبى فى طيزها اوى علشان تسخن .. نزلت بايدى من صدرها لبطنها وبدأت احسس على صرتها بايد والايد التانية نازلة لحد ما وصلت كسها وبدأت ادعك فى كسها
غادة : كفاية كدة ... ااااااااااااااة مش قادرة
انا : مش قادرة اية ...... حاسها بنارى وهى بتلسوعك
غادة : اممممممممم .... ااااااااااااااة بالراحة كسى بياكلنى اوى
حطيت ايدى جوا بنطلونها وحسست على كسها لقيت الانتوس غرقان عسل
قمت مطلع ايدى وبدأت اقلعها
قلعتها البنطلون الاول ونزلت على الأرض فضلت ادعكك فى كسها وقلعتها الانتوس ونزلت لحس فى زنبورها
وهى بقت تزوم وعمالة تدعك فى بزازها
غادة : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة كفاية كدة
بالراحة شوية ...... هموت منك ... وقطعت زراير البلوزة وقلعتها وبقت بالبادى
ومسكت دماغى رفعتها من على كسها وقالت لى
غادة ؛ تعال ندخل اوضة النوم
انا : لا هنا احسن وانا هدلعك هنا
قامت غادة ضغطت براسى على كسها وانا ايد جوة كسها ولسانى بيزغز كسها
غادة بقى نازلها تفعبص فى بزازها وعمالة تتوجع من نار الشهوة
ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة
قوم دخله بقى ...... انا مش قادرة ....... تعبانة اوى
قمت وقفت قلعت هدوم كلها ولفيتها خليت وشها الحيطة وبليت زبى بريقى ودخلته فى كسها الغرقان من عسلها
وبقيت أدى جامد ....د داخل خارج ........وهى مستمتعة اوى
داخله اوى يا مدحت ...... ريح كسى بقى
ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة
وانا كمان زبى بقى يوجعنى من كتر الضرب فى كسها
نزلت قعدت على الأرض وشديتها قعدتها على زبى وبقينا وش فى وش
غادة هجمت على شفايف وبتفترس بقى وبتبوس كأنها بتاكل
وكل شوية تلزق ببزازها فى صدرى كأنها مستمسعه بشعر صدرى اللى بيشوكها
لحد ما حضنتها جامد و ثبتها وبداءت أدى جامد فى كسها
غادة : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة
بيوجعنى اوى زبك....... دخله كله ....... دخله جامد
ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة
بحبك اوى ..... بس بلاش طريقة الابتزاز دى
اااااوف ااااااااااااااة اااااااااااااااح ااااااااااااااة
نيك اوى اااااااأااااااح بيوجعنى اوى ااااااااااااااة
انا حسيت انى قربت انفجر زوت السرعة. وبقيت أدى جامد
وعادة بقت تصوت من المتعة والشبق ولحظتها بتنزل شهوتها على زبى
واتشعلت فى رقبتى وكأننا اتوحدنا وبقينا جسم واحد
وانا خلاص هاجيب فى كسها
غادة : طفى نارى بقى ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة
اااااا ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة
فى اللحظة دى انا كنت جبت لبنى كله جو كسها
فضلنا على الحال دا لحد لما اجسامنا هديت وقومنا دخلنا خدنا شور سوى
ولم خلصنا شيلتها لحد اوضة النوم ونزلتها على السرير
غادة : مبسوط
انا : أيوة مبسوط وقربت منها بوستها ولبسنا هدومنا وخرجنا
غادة : انا كمان مبسوطة ........ بس طريقتك كانت وحشة ....... حسيت انك بتشتغلى مصلحتى اللى انت هتعملها
انا : انا اول مرة شوفتك فيها ..... كنت عايز اهجم عليك .... بس ادهم اللى منعنى
غادة : صحيح ... هتعمل ايه مع ادهم
انا : كل خير ... هو طبعا هيكون شريك معنا
غادة : شريك ازاى ....... انا عايزة المصلحة لى لوحدى
انا : احا بجد........ احنا التللاتة فيها .. ياطمعاه
غادة : هههههههههههه مش بقولك ابتزازى وبتستغل الفرص صح
انا : ابتزاز ..... تعال نام على بزازى هههههههههههه
نتقابل بكرة عندى انا وانتى وادهم والدكتور
غادة : وهو كذلك
خدتها بالحضن ونزلت من عندها خدت تاكسى ورو حت البيت كان النهار قرب يطلع
فضلت صاحى اتفرج على لحظة الشروق
اجمل حاجة فى الوجود لحظة انبثاق النور بتحسسك بجمال الطبيعة وبتديك الامل وبتشجعك على مواصلة الحياة
افتكرت قمر سرحت فيها لحد لما سمعت زقزقه العصافير والناس بدأت تخرج من بيوتها
فى اللحظة دى كانت زنيب خرجت تنشر هدوم فى البلكونة وصبحت عليا
زنيب : صباح الخير ... ايه مالك صاحى بدرى ليه المهارة
انا : صباح الورد ...... افيش حاجة كنت بفكر فى حد بحبه اوى
زنيب : بجد .. طيب ..... كنت فين امبارح ماشوفتكش خالص
انا : كنت فى الدنيا ...... ماتيجى نفطر سوى
زنيب : هههههههههههه. كان على عينى ...... مش هينفع النهاردة خالص
انا : طيب براحتك خالص ...... مسيرك ياملوخية تيجى تحت المخرجة
ودخلت نمت وحلمت بحب عمرى قمر وكنت قلقان عليها قوى
صحيت الساعة ١:٣٠ بعد.الظهر
كلمت قمر اول ما صحيت واتفقنا نتقابل النهاردة المغرب فى اى مطعم
واتصلت بكل من ادهم وغادة والدكتور امجد لإنهاء الصفقة بتاع الترمدوال
واتفقنا أننا كلنا هنتجمع عندى الساعة 10 مساء علشان اهرب من زنيب النهاردة
انتظرونى فى الجزء الاخير من قصتى
قراءه ممتعة للجميع
تحياتى العطرة لكم

الجزء العاشر والاخير من اول السلسلة
تحياتى واحترامى لكل من قراء قصتى
وتحياتى العطرة لمن لا اجد كلمات تليق بهم من أساتذة المنتدى السادة مشرفين و مراقبين قسم القصص وأقول فيكم
أنتم من بينِ كلّ البشر
إسمكم… **** عصفور يصلي فوق الشجر
عطركم … أنشودة سِحّرٍ وجمال أنطقَ الحجرّ
قلوبكم … قِبلةٌ العاشقين التي يُشدُّ لها الترحال
أنتم لو سافرتم الى السماء لجلستم مكان الشمس القمر
.................
نبداء الجزء الاخير
بعد لما خلصت اتصالتى دخلت خدت شور ولبست اجمل هدوم ونزلت من شقتى روحت لعمى المحل سلمت عليه
انا : مساء الفل يا اجدع عم فى الدنيا
عمى : مساء الفل ياحبيب عمك ... ايه الحلاوة دى .... لابس كدة ورابح فين ..... شكلك رايح تقابل مزة .... صح
انا : صح يا حاج ...... مش دا موضوعنا ......... انا جايلك فى حاجة تانية خالص
عمى : خير ياحبيبى ...... اتكلم
انا : مش هينفع نتكلم هنا ....... تعالى جوة المحل
عمى : وهو كذالك ....... تعالى نقعد جوة ...... ام نشوف
دخلنا جوة المحل وقعدنا وطلبت من عمى أنه مايقطعش كلامى غير لما اخلص كل اللى عندى
انا : بصراحة كدة ياعمى انا عايز فلوس ....... فى لقمة عيش حلوة وكلها مكسب ...... وانا هدخل بالفلوس بس ..... يعنى مافيش اى خطورة ولا قلق عليا خالص .... فى قدامى كونتر برشام ..... وانا معايا اتنين شركاء فيه ..... هما عليهم التوزيع والنقل ...... وانا عليا اجيب الموردين .... ولازم أكون شريك معاهم .... لان الأرباح خيالية .... وانا قولت اعرفك بحكم تربيتك فيا
عمى : هههههههههههه بجد
انا : أيوة بجد ..... ايه اللى يضحك فى كلامى
عمى : انت كدة وفرت عليا كلام كتير كنت عايز اكلمك فيه .... بص يا ابنى انا كنت عايزك تشتغل معايا فى نفس الشغلانة ...... بس كنت خايف اكلمك ....... كنت فاكرك لسة صغير ...... بس دلوقتى حسيت انك كبرت وبقيت راجل يعتمد عليه ......... عيلتنا يا ابنى من جدود الجدود بيشتغلوا فى الصنف ...... بس واضح بقى انك غاوى تطوير ...... على كل حال مافيش مشكلة خالص .... عايز كام
انا : عائلتى شغالة فى الصنف ..... اللى هو ايه يا حاج
عمى : الحشيش ..... ملك الكيف
انا : تمام .......... عايز 200000 جنية
عمى : عايزهم النهاردة يعنى ولا امتى بالظبط
انا : النهاردة مش عايز فلوس ....... بكرة لو معندكش مانع
عمى : وهو كذلك ..... خلص المصلحة دى ..... وابقى كلمنى .... علشان تاخد مكانى ..... انا كبرت يا ابنى ومبقتش حمل السفر والبهدلة
انا : حاضر ياحاج ..... هكون فى ضهرك ....... وبالمناسبة انا عايز اتجوز بقى
عمى : ياسلام ..... بس كدة ...... شاور انت بس .... وانا اجوزهالك غصب عن عين ابوها
انا : مش قوى كدة يا حاج ...... اطمن فى واحدة انا بحبها وهى كمان بتحبنى ورايح اقابلها النهاردة
عمى : مين بنت المحدودة دى ... انا اعرفها ولا لا
انا : طبعا يا حاج تعرفها .... بس خليها مفاجأة
عمى : ماشى يامعلم يابتاع المفاجآت ....... انا مش عارف انت بس طالع لمين
انا : هههههههههههه .. طالع لك ياكبير ..... انا هقوم بقى علشان المزة زمانها وصلت
عمى : ومالو يابنى ..... عايز فلوس ولا معك
انا : مستورة ياحاج ... واستاذنت ومشيت من عند عمى ..... وطول الطريق بفكر ...... احا انا عائلتى كلها بتاجر فى المخدرات ومن زمن ..... وانا معرفش
قطع تفكيرى تلكس تاكسى .... افتكرت معادى مع قمر ...
وقفت تاكسى وروحت على المطعم اللى متفقين نتقابل فيه
دخلت دورت عليها ..... واضح انها لسة مجاتش .... طلعت الفون وطلبتها قالت لى أنها جاية فى السكة ...... طلب من الجارسون يجيبلى قهوة وفضلت قاعد منتظر قمر ربع ساعة لحد لما جت بسلامتها
قمت استقبلتها استقبال ملكات
ركعت وخدت ايديها وبوستها كأنها ملكة بريطانيا
قمر كانت لابسة فستان جميل كانت أشبه بالملكات فعلا
وقعدتها كما يعامل كبار الشخصيات
حبيبتى بقى اعمل اية
لقيت كل الناس بتبص علينا كأننا بنعمل حاجة غريبة عليهم
قمر : بس يامجنون اقعد ... الناس كلها بتبص علينا
انا : طب ومالو ..... مايبصوا هو احنا بنعمل حاجة غلط ... بحبك ياقمرى ... قولت كدة بعلو صوتى ... لقيت الناس كلها بتسقف ... والبسمة زادت على وشهم
قمر : يفضحك كمان وكمان ..... اقعد بقى .... وكانت بتضحك بكسوف وخجل
انا قعدت وفضلت ابحلق فى عيونها وسرحت ياناس فى جمالها وقولت
قمر
أنتِ همّس غريب كصوت الماء فوق الجمّر
أنتِ الارتباك الجميل ما بين نهيّ وأمرّ
أنتِ امرأة لا يعرف أن يكتبها نزار كما بلقيس الشهيدة
أنت وطن عجز درويش أن يلمس تراب حرفها في قصيدة
أنتِ ثورة فاقت جمالاً وعصياناً ثورة عمر المختار
أنتِ خبرّ عاجل لمّ يسمعهُ يوما أدونيس في الأخبار
أنتِ لحناً شقياً لمّ يعرفّ بتهوفن أن يخترعهُ طول حياته
أنتِ لوحة مجنونة عجزَ دافنشي أن يرسمّها برغم قدراته
أنتِ معلّقّة نسووا أنّ يضعوها على جدران الكعبة
أنتِ في منطقّ الرياضيات والجبّر معادلة صعبة ..؟؟
أنتِ أنثاي ودنيايّ.. حبيبتّي وعدوّتي
أنتِ النقطة الأخيرة في نهاية صفحتي
أنتِ الهذيان والاضّراب والتمرّد والعصّيان
أنتِ التقاطّع الجميل بين الانسان والشيطّان
أنتِ فكرة خطّيرة في هذا الزمان
أنتِ اللامكان في هذا المكان
أنتِ محرابَ كل الادّيان
بربك أخبريني كيفَ أصير إلهاً
إن لمّ تكوني لي يوماً قُربان
أنا رجل يتعاطاكِ حدّ الادمان
أنا الغواية أنا الخطيئة أنا الهذيان
لا شيء في حياتي يبللّ قلبي العطشان
أكثر من أن أكون أنا وأنتِ وثالثنا القمر
قمر : انا كل دة بجد
انا : أيوة واكتر كمان ...... بحبك ياقمر وعايز اتجوزك
قمر وشها بقى احمر ومبقتش عارفة ترد لحد ماجة الجرسون
وقالوا تاخدوا ايه يا شباب
انا : تاكلى اية ياقمر
قمر : اللى تشوفه هاكل منه
انا طلبت شيش طاووق لقمر واسكلوب بانية لى
راح الجرسون يجيب الاوردر
انا : مالك ساكتة لية
قمر : هو انت اللى يشوفك ما يتكلمش تانى ..... يفضل يحبك على طول
انا : طب قولتى اية بقى
قمر هزت راسها بالموافقه ..... فى اللحظة دى انا اتجننت بجد
وفضلت اقول بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك بحبك
لحد لما الناس كلها بصت على جنانى اللى بعمله
جة الجرسون نزل الاكل .... وقالى خلاص ياوحش مصر كلها عرفت انك بتحبها
كلنا ونزلنا من المطعم وخدت قمر وروحتها على بيتها وهى صممت انى ادخل علشان تعرفنى على امها واختها
دخلت الشقة بعد ام قمر دخلت عرفتهم أن معاها واحد ضيف
وبدأت اتعرف عليهم
انا : مساء الخير يا اجمل طنط فى الدنيا
ام قمر : مساء الخير يابنى ..... اتفضل ارتاح
طبعا قمر كانت دخلت تغير هدومها وجت معها اختها الصغيرة
اخت قمر كانت صغيرة أو بس اجمل من قمر
انا : القمر الصغير دا اسمه اية
تغريد : اسمى تغريد يا مدحت
انا : هو انتى عارفة اسمى منين
تغريد : قمر اختى كانت بتحكى لى عنك كل يوم قبل متنام
انا : كانت بتحكى لك اية بقى
تغريد : كانت بتقول انك واد حليوة ودمك خفيف وصغنن
قمر : ماشى ياتغريد مش هقولك حاجة تانى
ام قمر : ايه يا بنات هتفضلوا تتكلموا كدة ومافيش واحدة فيكم هتعمل حاجة نشربها ........ منور ياأبنى الف مرحب
انا : ميرسى ياطنط ........ انا مش جاى اشرب ولا اتضياف
انا جاى اطلب ايدى بنتك قمر .... انا اسمى مدحت عندى ٢٦ سنة عايش لوحدى فى شقة ابوى وامى اللى هما متوفيين
ويشتغل مع عمى فى العطارة
ام قمر : ياالف نهار ابيض ...... طب ماجبتش عمك ليه معك
انا : عمى مواقف .... وانا لسة مكلمة النهاردة ..... انا قولت اجاى اتعرف عليكم الاول وبعد كدة اجيب عمى المرة الجاية
ام قمر : تنورنا وتشرفونا ...... تشرب ايه بقى
انا : مش هقدر اشرب حاجة ..... انا هستاذن امشى علشان عندى ميعاد مهم
استأذنت من ام قمر ونزلت من عندهم وقمر كانت بتتمشى معاى خدت كام بوسة واحنا ع السلم وطلبت منها تطلع بقى
نزلت الشارع خدت تاكسى وروحت البيت عندى انتظر شركاء الصفقة علشان نتفق على اول شغلانة لى فى تجارة المخدرات
الساعة ٨ وأربعين دقيقة لقيت الباب بيخبط قولت احا مين الغلس اللى هيجى دلوقتى
قمت فتحت لقيت زنيب
انا : خير يالبوتى فى حاجة
زنيب : احا دى طريقة تعامل بيها لبوتك
انا : اسف يا ستى انا مقصدش حاجة
زنيب : هنفضل نتكلم كدة على الباب
انا : لا ابدا ..... اتفضلى
دخلت زنيب وانا قفلت الباب ...... لقيتها هجمت عليا وعايزة تفترسنى ..... واضح انها كانت شبقانة اوى
لقيتها بتقلع العباية ومكانتش لابسها تحتها حاجة وجت لزقت فيا ونزلت اكل فى شفايف لدرجة انى مكنتش عارف اخد نفسي...... وبدأت تقلعنى
انا : مش هينفع دلوقتى يازنيب ...... فى ضيوف جاية بعد شوية
زنيب : وهى مكمالة فك زراير القميص .... بحبك ونفسى فيك دلوقتى ...... وعلى ما ضيوفك يجوا ..... نكون خلصنا ..... ولا انت مابقاش تحبنى
انا : هى ليلة عنب من اولها ......... خدت راحتك ...... يارب نتمسك دلوقتى
زنيب : هههههههههههه .... عايز تهرب منى يادكرى
انا : عسل انتى يااللى هتفضحينى
بدأت اسخن ونزلت بوس فى رقبتها وشوية اطلع لشفيافها ..... وقلعت البنطلون وهى شافت زبى نزلت على الأرض وفضلت تمص فيه ...... وشكلها كدة كانت جعانة اوى لدرجة أنها كانت عايزة تاكل البيض ..... وبتمص زبى بشراسة قطة برية ..... فضلت تمص لحد ما زبى بقى عامل زاى مسمار صلب ...... قامت زقانى على الكنبة وجت قعدت فوق زبى ودخلت زبى فى كسها
زنيب : كل بقى من تفاحى ..... لهاثك المحموم لا يرحمني
صوت تنهيدك مثل الجزرّ والمدّ
فحيح أنفاسك لا يغادرني
تجعلني جائعة أرتشفّ منهما الشهدّ
صوت تنهيدك لا يتركني
إلا بحراً يموج عليكِ مثل الجزرّ والمدّ
وأنا العطشانة التى لا ترتوي
إلا اذا عانق صدرك كما تعانق الارض الرعدّ
وأنا الشبقانة التي لا تكتفي
إلا أن ترسم أثر شفاهها عن سابق خبثّ وقصدّ
انا : ......... بحبك
أنا الطاغية الذي يجتاح جسدك
يأسرك اليه تارة بالحبّ وتارة بالعنفّ والشدّ
وأنا المجرم الذي يرتكب جرائمه
ولا يعترف يوماً بأنه شرب من نهدك ماء الوردّ
وأنا العبقري في علوم التقبيل
أصير أمام نهدكِ أمياً جاهلا لا يعرف أصول العدّ
فاسمعي مني يا ساحرة
يا وخذي مني كلام الجدّ
كل الشفاه يا مجنونة
يابسة جافة باردة
وعاشت فقط تلك الشفاه
التي داعبتّ النهدّ
زنيب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة
بحب كلامك اوى ........ نكنى اوى ......... عايزاك تطلع كل اللى عندك ... ااااااااااااااة بحبك......... ااااااااااااااة بعشقك موت ياقلبى
فضلت اكل فى بزازها وهى طالعة نازلة بتتمرجح على زبى
جاى بقومها رفضت ..... شكلها كدة ناوية تكون القيادة العليا فى الركوب
ثبت جسمها وفضلت ارزع فى كسها وايدى رفعها من طيزها
وقولت لها : دعيني أرسم مدينتي فوق نهدكِ
وأترك لآثاري بعدها.. متعة الشهرة
أطعميني من نهدك العطشان
واتركي الغواية … تبعثرنا
وشهوة الالتصاق… تفجرنا
ورعشة العطش … تنعشنّا
ولصوتكِ .. تنهيدة وشهقتان
أطعميني من نهدك الثائر
واتركيني امارس عليه فن الرقص بلساني
أداعب كرزة تكبر فوقه ويشتد عودها بين اسناني
وأعصره.. وألوّعه .. أجعله ينتفض من حممّ بركاني
فينهض من جموده .. ويعقد حلفاً محموماً مع شيطاني
أطعميني من نهدك الجامح
ودعيني أتلو عليه قصص الجنون والشبق
وأكوّره بين أصابعي وأنا اسكب عليه حبات العرقّ
وألتهمه.. وأنهشه .. وأمزقه .. وأفتتّهُ .. وأشتتّهُ
حتى يصير قاربا في شفاهي …يشتهي الغرق
أطعميني من نهدك المجنون
وسأكتب فوقه كل قصصي المنحرفة
وسأصير وحشا يلتهم حلمتكِ المرتجفة
ومستكشفا يتلمس طريقه على نهدكِ
ورجلاً يعرف كيف يميزّ التنهيدة المختلفة
زنيب : ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة كفاية
ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة براحة يامجنون ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة اااأاااااااأة ااااااااااااااة
أدى جامد اوى عايزك تموتنى فيك بحبك يامدحت وبدأت تأكل فى شفايفى
انا كنت خلاص قربت انفجر من صويتها وهى كل شوية تنزل عسل من كسها لدرجة أنها غرقت زبى وبضانى
مسكتها من ضهرها كانى حضانها وفضلت أعصر فيها ..... بقى صدرها لازق فى صدرى
وفجأة انفجر بركانى يحممه التى إطفاء نار النساء
وزنيب بقت تتوجع من المتعة وفضلت تبوس فى
خدتها فى حضنى
انا : مبسوطة يالبوتى
زنيب : مبسوطة اوى يادكرى ...... بحبك اوى ونفسى ابقى معاك على طول
انا : ماشى ... بس دلوقتى تقومى تطلعى عشان الضيوف اللى جاية ...... هما خلاص على وشك الوصول
زنيب : ماشى يادكرى ...... قامت زنيب لبست العباية وخرجت من عندى طلعت شقتها وانا قمت خدت شور ولبست هدومى ..... بصيت فى الساعة لقيتها ٩:٣٠ قعدت اتفرج على التلفزيون لحد ما الباب خبط قمت فتحت لقيت غادة و ادهم
دخلتهم ورحبت بيهم
انا : تشربوا اية ياحضرات
غادة : عايزة سحلب .... هههههههههههه
ادهم : اى حاجة ياكبير .........هو الدكتور هيتاخر ولا ايه
انا : زمانه جاى يا ادهم ....... وانتى عايزة سحلب .... قومى نعمله سوى ....... لو سمعت حد بيصوت يا ادهم ولا كانك سامع حاجة ........ ياللى ياشابة
غادة : هههههههههههه لا خلاص مش عايزة سحلب ... اقعد انت وانا هاعملكم اى حاجة عندك
دخلت غادة المطبخ وسابتنا لوحدنا
ادهم: ايه ياكبير انت ناوى تشارك البت دى ولا اية الحكاية
انا : انا نويت اشاركم انتو الاتنين ...... واحتمال يكون فى واحد رابع ....... علشان كلنا نبقى فى السليم
ادهم : مين دا بقى الرابع ياترى
انا : وليد صحابى
ادهم : احا ..... انت كدة بتخرف وباين عليك اتجننت بجد .... انا هاقوم امشى
انا : أهدى بس كدة وانا هافهمك كل حاجة
ادهم : هتفهمنى ايه ....... وليد دا يبيع أبوة ........دا ظابط فى المكتب يا باشا
انا : طب وايه يعنى ........ هو ظابط فاسد ........ وبيعبد الجنية ........ احنا بقى نستغل النقطة دى
ادهم : شكلك فاهم يا نصة ....... وشكلك هتحبسنا
انا : متقلقتش خالص ... وسيب لى نفسك
غادة خرجت من المطبخ وشكلها سمعت كل حاجة
حطت الشاى وجابت علبة السجائر اللى قدمها ورشت علينا
غادة : على فكرة ..... مدحت مش سهل ..... دا مصيبة من مصائب الزمن ....... حط فى بطنك بطيخة صيفى يا ادهم .... اطمن
فين بقى الدكتور ....... الساعة بقت ١٠:١٨ وهو لسة مجاش
غادة قالت كدة ولقينا الباب بيخبط قمت فتحت لقيت امجد
امجد : معلش يامدحت اتاخرت عليكم
انا : ولا يهمك يا دكترة ... اتفضل
دخل سلم على ادهم وغادة ...... عرفتهم ببعض
انا : نتكلم بقى فى المهم
غادة : مش لم الدكتور يشرب حاجة الاول
انا : بس يا ماما ...... طلباتك يادكتور
امجد : هو دا الكلام .... بص ياباشا الكونتر دا جاى من برة على أساس أنه حاوية تفاح أمريكى ودخل البلد عادى والحاوية دلوقتى فى سوق العبور لسة على العربية .... وصاحب المصلحة عايز مليون ومئة ألف جنية وانا هاخد مئة ألف عمولة ..... قولتوا اية
غادة : ماشى مش مشكلة بس النقل على مين
امجد : على صاحب المصلحة ..... يعنى هيسلمكم البضاعة فى اى مكان انتوا عايزينه
ادهم : تمام اوى كدة ......... الدفع بقى ازاى
الدكتور : تتأكد من بضاعتك الاول ..... تدفع ربع المبلغ ....... بعد ما تستلم بضاعتك تدفع الباقى قبل ما العربية تمشى
انا : على ضمانتك الكلام دا يا دكتور
امجد : عيب يا باشا احنا مش تلامذة
غادة : وهو كذلك ....... ايه رايكم يا رجالة
ادهم : انا جاهز بنصيبى
انا : وانا كمان جاهز بنصيبى ..... والاخ الرابع معانا وجاهز
غادة : أمين .كل واحد يجيب نصيبه بكرة ونتقابل كلنا هنا الساعة ١٢ الظهر ...... وحضرتك كمان يادكتور تكلم الرجل وتقوله أننا هنستلم بكرة
امجد : اوكى .... استأذن انا بقى ........ قام امجد مشى ......
وانا بعد ما وصلته للباب قولتهم
انا : انتى جاهزة اوى كدة ...... مش لما نشوف مخزن ولا انتى دماغك فيها ايه
غادة : هههههههههههه تعالى بس اقعد .... انا عند مكان فى القطامية بخزن فيه اى حاجة حلوة
ادهم : جرى اية يامدحت انت بتتعامل مع معلمة ... مش اى حد
انا : طيب ماشى ....... هكلم الضلع الرابع بقى علشان يجهز نفسه
طلعت الفون وكلمت وليد وقولت يجهز فلوسه بكرة وهو وافق وقالى لو حاجة وقفت معاكم كلمنى
قامت غادة وقالت
غادة : ياللى يا ادهم علشان الوقت اتاخر .... عايزين ننام شوية ..... علشان نلحق نصحى بدرى نروح نجيب فلوس من البنك
ادهم : ما نقعد شوية ..... نشرب سيحارتين بانجو وبعدين نبقى نمشى
غادة : انا مش هقدر اقعد ..... عايزة انام
انا : ما تنامى هنا........ وانا هصحيكى بدرى
غادة : هههههههههههه ... لا بجد ....... ياللى يا ادهم
قاموا مشيوا الاتنين ... وانا دخلت نمت وصحيت تانى يوم لقيت حد بيخبط على الباب قمت فتحت لقيت واحد معرفهوش بيدينى ظرف فيه فلوس عرفت أنه تبع وليد باشا
عرضت عليه انه يدخل يشرب حاجة رفض ومشى
دخلت استحميت وسرحت شعرى ولبست هدومى وخرجت روحت على بيت عمى خدت منه فلوس المصلحة واتصلت بكل اطراف المصلحة جمعتهم عندى وكلهم كانوا جاهزين
الدكتور خد الفلوس وادهم وغادة وراحو اتاكدوا من البضاعة
واستلموها وخزنوها وغادة بقت توزع فيها بكل جهدها وكانت بتيجى عندى وكنا بنعمل حاجات قلة اداب وكنا بتبقى سعداء جدا وبدأت تعلمنى طرق توزيع. البرشام. وبقيت معلم
وهنا تنتهى اول قصة لى
ولسة فى تكلمه للسلسلة
أرجوا أن تنال رضاكم
انتظرونى فى الرواية القادمة فتاة البانجو
 
  • عجبني
التفاعلات: حاكم الشاات و ahlawy77
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%