NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Brro2a

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
11 أبريل 2024
المشاركات
13
مستوى التفاعل
18
نقاط
119
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قبل أي حاجه حابب أقول إن دي اول مرة اكتب فيها قصة و تجيني الشجاعة اني اشارك و انفاعل كدا ف سامحوني ع اي حاجه هتشوفوها سواء ملل أو احداث أو غيره و طبعا حابب اعرف رأيكم عن اللي هكتبه و اللي يعتبر مقدمة لسه🥰...و ياريت تعرفوني رأيكم
_____________________________________
قصتي حقيقية أو اتمني لو كانت كلها حقيقية لكن زي ما فيه جزء كبير حقيقي ف نفس الوقت فيه جزء كبير هيكون خيال..ولنا في الخيال حياة فعلاً...مبدئيا اعرفكم بنفسي و مظنش أن محدش مهتم اصلا انا عندي ٢٠ سنة و داخل ع ال ٢١ اهو شاب عادي خالص زي اي شاب مفيش حاجه مميزة جسمي رياضي بس مش لدرجة العضلات اللي هي برضه شعر كيرلي اسود قصير مش طويل و اسمراني عيونه سمرا واد جدع...معلش دي الاغنيه سرحت شويه بس انا قمحاوي سيكا و عيني عسلي أو بني مش عارف بس برضه كل دا مش مهم...هي كل اللي يهم و لاني طبعا مش هقدر أقول اسمها الحقيقي ف هنسميها أمنية لأنها فعلا أمنية بالنسبالي...أمنية عندها 25 سنه فرق السن بيننا بسيط إلي حد ما بس بحكم انها اتجوزت بدري و يادوب معاها شهادة دبلوم ف فرق السن مش بسيط ف نفس الوقت...طولها و ما اطولها بالنسبة لأي انثي لأنها تكاد تتعدي ال 170 جسم متفصل حرفيا كيرڤي كما يقول الكتاب وش ملائكي أبيض زي اللبن و عيون خضرا و من النص بني تبص فيهم تنسي نفسك......مهما وصفت جمالها مش نخلص و بما إن محدش مهتم ل دا كله ف هننقل ع اللي بعده...........
.....................
تبدأ أحداث قصتنا من حوالي ١٠ سنين لما أمنية اتجوزت ف شارعنا و من ساعتها و انا مفتون بجمال ملامحها و شخصيتها و أنوثتها اه كنت عيل صغير بس من ساعتها و انا اتعودت اني مش يلتفت لاي حاجه ف الانثي أكتر من ملامحها و هيئتها...و طبعا و بحكم إننا جيران و بعد ما عدي الكام يوم بتوع الفرح كنت بروح اقعد معاها هي و جوزها و كان فيه قبول و بيحبوا اني اقعد معاهم لكني ف الحقيقة كنت بروح عشان اشوفها هي و بس و اقعد معاها حتي ف اغلب الوقت اللي جوزها مكنش موجود فيه و عمرها ما حسستني اني تقيل عليها أو وجودي مش مرغوب لكن كانت تبعتلي عادي اقعد. معاها كمان....و كل شئ كان طبيعي و حب عفوي برئ لحد ما كبرت شويه وبقيت ف اعدادي و هنا طبعا بدأت اتغير زي اي شاب و اكبر و جه اليوم اللي نظرتي ليها اتغيرت من حب عفوي الي حب آخر...كنا ف يوم قاعدين كالعادة و انا قاعد جت و كانت لابسة عباية كحلي واسعة و سائبة شعرها و أثناء ما بتميل قدامي تحط الحاجات اللي هناكلها و احنا بنتفرج ع التليفزيون شوفت صدرها و انا طبعا مكنتش مصدق عنيا و حرفيا حسيت أن الزمن و كل حاجه وقفت حواليا و أثناء ما انا متنح هي خدت بالها و ابتسمت ابتسامة عفوية و عدت الموضوع جت و قعدت عشان نتفرج و بتقولي خد لي اتسلي قولتلها شكرا مليش نفس و كنت متوتر و زعلان اني بصيتلها بشهوة كدا زعلت و قالت لا لازم تاخد و فرفش كدا مالك و بتمد أيدها ليا بشوية لب ف أنا باخدهم عادي لاحظت جرح ف كف ايدي اتخضت كإنها هي اللي اتعورت و لما عرفتها اني عورته نفسي بالسكينة بالغلط زعقتلي بس بحنية كدا انا نفسي مكنتش عارف اي اللي بيحصل و قامت جابتلي مرهم عشان الجرح و دهنت بيه ايدي مع اني كنت حاسس ب ألم بس سرحت معاها و نسيت انا فين اصلا و دا كله و هي بتبصلي بنفس النظرة العفوية و الابتسامه اللي مش هشوف منها اتنين.....خلص الفيلم أو المسلسل مش فاكر ما هو مش دا اللي كان شاغل بالي بقي و مشيت...تقدروا تقولوا مشوفتش النوم ف اليوم دا وعمال افكر فيها بس من تفكير برئ الي اوحش من البراءة سيكا....و عدت السنين و انا ع هذا الوضع وهي كل اللي شاغلة بالي و خيالي لحد ما ف يوم داخل البيت نادتلي أشيل معاها الغسالة ف طلعت بقولها خير قالتلي عايزة انقل الغسالة شوية بس مش قادرة و انت فيك صحة و هتقدر يا وحش يلا ف أنا بقولها خمسة و خميسة و بعمل ب ايدي خمسة ف وشها قولت اجيب ايدي ع وشها و انا بعمل كدا و لتاني مرة حسيت أن الزمن وقف..انا حرفيا لامس وشها لأن دا ملمس حريري و هي لسه ع وشها نفس الابتسامة الجميلة.. و لما راحت تجيب لي كوباية عصير شوفت الاندر و البرا بتوعها ع وش الغسالة و من فضول شميت البرا و عشان اكون صريح مش متذكر الريحة كويسة لكن فاكر أنها حلوة.....روحت و طبعا كل اللي ف دماغي هي و بقي جزء من يومي أفكر فيها مش بشهوانية و اني بفكر و انا نائم معاها و كدا لا اني عايش معاها حياة متكاملة مش تفكير جنسي بحت...عدت الايام تاني و تالت لحد ما بقينا زي الاغراب تقدر تقول أنا اللي كبرت او هي اللي اتغيرت مع اني كان ليا حدود معاها جدا و يحترمها بشكل كبير لكن بقت تشوفني متسلمش عليا بالكلام حتي مبقيتش حاسس انها قابلاني و ف يوم جت عندنا البيت كان معاها المفتاح و كانت مفكرة أن مفيش حد ف البيت و داخلة تاخد حاجه عادي بعد ما استأذنت من اهلي ع الفون و دا الي عرفته بعدين و بحكم إننا جيران عادي و كنت بستحمي و مكنش فيه حد غيري ف البيت ف و انا طالع من الحمام لافف الفوطة ع وسطي و هي داخلة ف طبعا بصت عليا و بصيت عليها بس فيه حاجه غريبة حصلت انا مش ف بالي اي تفكير نهائي و هي كمان كانت مستغربة من المنظر طبعا لكن ف نفس الوقت مفيش صدمة أو ذهول أو هلع حتي و انا دخلت أوضتي و هي دخلت المطبخ كل دا ف كام ثانية من غير اي انفعال و كإن محدش فينا شاف التاني...و بقي كل اللي شاغلني دلوقت هو (اي اللي حصل ) وليه أمنية مبقتش تقبلني زي الاول...مع اني لما كنت بشوفها بترضع ابنها حتي مكنتش ببصلها و امشي ابص ف الأرض و هي تشوفني و حتي المرة اللي بصيت عليها فيها و ني مش واحدة بالها مكنش ف بالي اي شهوة كل اللي ف بالي حب و حنان.........
هكمل لما اعرف رأيكم في أول حاجه اكتبها و التمهيد دا
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: ahmedalbakry, Metoo, sipes3030 و 13 آخرين
قبل أي حاجه حابب أقول إن دي اول مرة اكتب فيها قصة و تجيني الشجاعة اني اشارك و انفاعل كدا ف سامحوني ع اي حاجه هتشوفوها سواء ملل أو احداث أو غيره و طبعا حابب اعرف رأيكم عن اللي هكتبه و اللي يعتبر مقدمة لسه🥰...و ياريت تعرفوني رأيكم
_____________________________________
قصتي حقيقية أو اتمني لو كانت كلها حقيقية لكن زي ما فيه جزء كبير حقيقي ف نفس الوقت فيه جزء كبير هيكون خيال..ولنا في الخيال حياة فعلاً...مبدئيا اعرفكم بنفسي و مظنش أن محدش مهتم اصلا انا عندي ٢٠ سنة و داخل ع ال ٢١ اهو شاب عادي خالص زي اي شاب مفيش حاجه مميزة جسمي رياضي بس مش لدرجة العضلات اللي هي برضه شعر كيرلي اسود قصير مش طويل و اسمراني عيونه سمرا واد جدع...معلش دي الاغنيه سرحت شويه بس انا قمحاوي سيكا و عيني عسلي أو بني مش عارف بس برضه كل دا مش مهم...هي كل اللي يهم و لاني طبعا مش هقدر أقول اسمها الحقيقي ف هنسميها أمنية لأنها فعلا أمنية بالنسبالي...أمنية عندها 25 سنه فرق السن بيننا بسيط إلي حد ما بس بحكم انها اتجوزت بدري و يادوب معاها شهادة دبلوم ف فرق السن مش بسيط ف نفس الوقت...طولها و ما اطولها بالنسبة لأي انثي لأنها تكاد تتعدي ال 170 جسم متفصل حرفيا كيرڤي كما يقول الكتاب وش ملائكي أبيض زي اللبن و عيون خضرا و من النص بني تبص فيهم تنسي نفسك......مهما وصفت جمالها مش نخلص و بما إن محدش مهتم ل دا كله ف هننقل ع اللي بعده...........
.....................
تبدأ أحداث قصتنا من حوالي ١٠ سنين لما أمنية اتجوزت ف شارعنا و من ساعتها و انا مفتون بجمال ملامحها و شخصيتها و أنوثتها اه كنت عيل صغير بس من ساعتها و انا اتعودت اني مش يلتفت لاي حاجه ف الانثي أكتر من ملامحها و هيئتها...و طبعا و بحكم إننا جيران و بعد ما عدي الكام يوم بتوع الفرح كنت بروح اقعد معاها هي و جوزها و كان فيه قبول و بيحبوا اني اقعد معاهم لكني ف الحقيقة كنت بروح عشان اشوفها هي و بس و اقعد معاها حتي ف اغلب الوقت اللي جوزها مكنش موجود فيه و عمرها ما حسستني اني تقيل عليها أو وجودي مش مرغوب لكن كانت تبعتلي عادي اقعد. معاها كمان....و كل شئ كان طبيعي و حب عفوي برئ لحد ما كبرت شويه وبقيت ف اعدادي و هنا طبعا بدأت اتغير زي اي شاب و اكبر و جه اليوم اللي نظرتي ليها اتغيرت من حب عفوي الي حب آخر...كنا ف يوم قاعدين كالعادة و انا قاعد جت و كانت لابسة عباية كحلي واسعة و سائبة شعرها و أثناء ما بتميل قدامي تحط الحاجات اللي هناكلها و احنا بنتفرج ع التليفزيون شوفت صدرها و انا طبعا مكنتش مصدق عنيا و حرفيا حسيت أن الزمن و كل حاجه وقفت حواليا و أثناء ما انا متنح هي خدت بالها و ابتسمت ابتسامة عفوية و عدت الموضوع جت و قعدت عشان نتفرج و بتقولي خد لي اتسلي قولتلها شكرا مليش نفس و كنت متوتر و زعلان اني بصيتلها بشهوة كدا زعلت و قالت لا لازم تاخد و فرفش كدا مالك و بتمد أيدها ليا بشوية لب ف أنا باخدهم عادي لاحظت جرح ف كف ايدي اتخضت كإنها هي اللي اتعورت و لما عرفتها اني عورته نفسي بالسكينة بالغلط زعقتلي بس بحنية كدا انا نفسي مكنتش عارف اي اللي بيحصل و قامت جابتلي مرهم عشان الجرح و دهنت بيه ايدي مع اني كنت حاسس ب ألم بس سرحت معاها و نسيت انا فين اصلا و دا كله و هي بتبصلي بنفس النظرة العفوية و الابتسامه اللي مش هشوف منها اتنين.....خلص الفيلم أو المسلسل مش فاكر ما هو مش دا اللي كان شاغل بالي بقي و مشيت...تقدروا تقولوا مشوفتش النوم ف اليوم دا وعمال افكر فيها بس من تفكير برئ الي اوحش من البراءة سيكا....و عدت السنين و انا ع هذا الوضع وهي كل اللي شاغلة بالي و خيالي لحد ما ف يوم داخل البيت نادتلي أشيل معاها الغسالة ف طلعت بقولها خير قالتلي عايزة انقل الغسالة شوية بس مش قادرة و انت فيك صحة و هتقدر يا وحش يلا ف أنا بقولها خمسة و خميسة و بعمل ب ايدي خمسة ف وشها قولت اجيب ايدي ع وشها و انا بعمل كدا و لتاني مرة حسيت أن الزمن وقف..انا حرفيا لامس وشها لأن دا ملمس حريري و هي لسه ع وشها نفس الابتسامة الجميلة.. و لما راحت تجيب لي كوباية عصير شوفت الاندر و البرا بتوعها ع وش الغسالة و من فضول شميت البرا و عشان اكون صريح مش متذكر الريحة كويسة لكن فاكر أنها حلوة.....روحت و طبعا كل اللي ف دماغي هي و بقي جزء من يومي أفكر فيها مش بشهوانية و اني بفكر و انا نائم معاها و كدا لا اني عايش معاها حياة متكاملة مش تفكير جنسي بحت...عدت الايام تاني و تالت لحد ما بقينا زي الاغراب تقدر تقول أنا اللي كبرت او هي اللي اتغيرت مع اني كان ليا حدود معاها جدا و يحترمها بشكل كبير لكن بقت تشوفني متسلمش عليا بالكلام حتي مبقيتش حاسس انها قابلاني و ف يوم جت عندنا البيت كان معاها المفتاح و كانت مفكرة أن مفيش حد ف البيت و داخلة تاخد حاجه عادي بعد ما استأذنت من اهلي ع الفون و دا الي عرفته بعدين و بحكم إننا جيران عادي و كنت بستحمي و مكنش فيه حد غيري ف البيت ف و انا طالع من الحمام لافف الفوطة ع وسطي و هي داخلة ف طبعا بصت عليا و بصيت عليها بس فيه حاجه غريبة حصلت انا مش ف بالي اي تفكير نهائي و هي كمان كانت مستغربة من المنظر طبعا لكن ف نفس الوقت مفيش صدمة أو ذهول أو هلع حتي و انا دخلت أوضتي و هي دخلت المطبخ كل دا ف كام ثانية من غير اي انفعال و كإن محدش فينا شاف التاني...و بقي كل اللي شاغلني دلوقت هو (اي اللي حصل ) وليه أمنية مبقتش تقبلني زي الاول...مع اني لما كنت بشوفها بترضع ابنها حتي مكنتش ببصلها و امشي ابص ف الأرض و هي تشوفني و حتي المرة اللي بصيت عليها فيها و ني مش واحدة بالها مكنش ف بالي اي شهوة كل اللي ف بالي حب و حنان.........
هكمل لما اعرف رأيكم في أول حاجه اكتبها و التمهيد دا
بأمانة السرد جميل و الأسلوب مميز و يشد القارئ اتمني انك تكمل ( علشان كل القصص اللي بعلق عليها مش بتكمل 😂😂 )
بس حاول انك تخلي الأجزاء اكبر من كدة و تستمر علي طول 🌹
 
  • عجبني
التفاعلات: تسنيم1
بأمانة السرد جميل و الأسلوب مميز و يشد القارئ اتمني انك تكمل ( علشان كل القصص اللي بعلق عليها مش بتكمل 😂😂 )
بس حاول انك تخلي الأجزاء اكبر من كدة و تستمر علي طول 🌹
رأيك يهمني طبعا..دي اول مرة اكتب و لسه بجرب المقدمة كدا اشوف اي الدنيا و هيكون فيه قبول ولا لأ
 
  • حبيته
التفاعلات: HUNTER A
قبل أي حاجه حابب أقول إن دي اول مرة اكتب فيها قصة و تجيني الشجاعة اني اشارك و انفاعل كدا ف سامحوني ع اي حاجه هتشوفوها سواء ملل أو احداث أو غيره و طبعا حابب اعرف رأيكم عن اللي هكتبه و اللي يعتبر مقدمة لسه🥰...و ياريت تعرفوني رأيكم
_____________________________________
قصتي حقيقية أو اتمني لو كانت كلها حقيقية لكن زي ما فيه جزء كبير حقيقي ف نفس الوقت فيه جزء كبير هيكون خيال..ولنا في الخيال حياة فعلاً...مبدئيا اعرفكم بنفسي و مظنش أن محدش مهتم اصلا انا عندي ٢٠ سنة و داخل ع ال ٢١ اهو شاب عادي خالص زي اي شاب مفيش حاجه مميزة جسمي رياضي بس مش لدرجة العضلات اللي هي برضه شعر كيرلي اسود قصير مش طويل و اسمراني عيونه سمرا واد جدع...معلش دي الاغنيه سرحت شويه بس انا قمحاوي سيكا و عيني عسلي أو بني مش عارف بس برضه كل دا مش مهم...هي كل اللي يهم و لاني طبعا مش هقدر أقول اسمها الحقيقي ف هنسميها أمنية لأنها فعلا أمنية بالنسبالي...أمنية عندها 25 سنه فرق السن بيننا بسيط إلي حد ما بس بحكم انها اتجوزت بدري و يادوب معاها شهادة دبلوم ف فرق السن مش بسيط ف نفس الوقت...طولها و ما اطولها بالنسبة لأي انثي لأنها تكاد تتعدي ال 170 جسم متفصل حرفيا كيرڤي كما يقول الكتاب وش ملائكي أبيض زي اللبن و عيون خضرا و من النص بني تبص فيهم تنسي نفسك......مهما وصفت جمالها مش نخلص و بما إن محدش مهتم ل دا كله ف هننقل ع اللي بعده...........
.....................
تبدأ أحداث قصتنا من حوالي ١٠ سنين لما أمنية اتجوزت ف شارعنا و من ساعتها و انا مفتون بجمال ملامحها و شخصيتها و أنوثتها اه كنت عيل صغير بس من ساعتها و انا اتعودت اني مش يلتفت لاي حاجه ف الانثي أكتر من ملامحها و هيئتها...و طبعا و بحكم إننا جيران و بعد ما عدي الكام يوم بتوع الفرح كنت بروح اقعد معاها هي و جوزها و كان فيه قبول و بيحبوا اني اقعد معاهم لكني ف الحقيقة كنت بروح عشان اشوفها هي و بس و اقعد معاها حتي ف اغلب الوقت اللي جوزها مكنش موجود فيه و عمرها ما حسستني اني تقيل عليها أو وجودي مش مرغوب لكن كانت تبعتلي عادي اقعد. معاها كمان....و كل شئ كان طبيعي و حب عفوي برئ لحد ما كبرت شويه وبقيت ف اعدادي و هنا طبعا بدأت اتغير زي اي شاب و اكبر و جه اليوم اللي نظرتي ليها اتغيرت من حب عفوي الي حب آخر...كنا ف يوم قاعدين كالعادة و انا قاعد جت و كانت لابسة عباية كحلي واسعة و سائبة شعرها و أثناء ما بتميل قدامي تحط الحاجات اللي هناكلها و احنا بنتفرج ع التليفزيون شوفت صدرها و انا طبعا مكنتش مصدق عنيا و حرفيا حسيت أن الزمن و كل حاجه وقفت حواليا و أثناء ما انا متنح هي خدت بالها و ابتسمت ابتسامة عفوية و عدت الموضوع جت و قعدت عشان نتفرج و بتقولي خد لي اتسلي قولتلها شكرا مليش نفس و كنت متوتر و زعلان اني بصيتلها بشهوة كدا زعلت و قالت لا لازم تاخد و فرفش كدا مالك و بتمد أيدها ليا بشوية لب ف أنا باخدهم عادي لاحظت جرح ف كف ايدي اتخضت كإنها هي اللي اتعورت و لما عرفتها اني عورته نفسي بالسكينة بالغلط زعقتلي بس بحنية كدا انا نفسي مكنتش عارف اي اللي بيحصل و قامت جابتلي مرهم عشان الجرح و دهنت بيه ايدي مع اني كنت حاسس ب ألم بس سرحت معاها و نسيت انا فين اصلا و دا كله و هي بتبصلي بنفس النظرة العفوية و الابتسامه اللي مش هشوف منها اتنين.....خلص الفيلم أو المسلسل مش فاكر ما هو مش دا اللي كان شاغل بالي بقي و مشيت...تقدروا تقولوا مشوفتش النوم ف اليوم دا وعمال افكر فيها بس من تفكير برئ الي اوحش من البراءة سيكا....و عدت السنين و انا ع هذا الوضع وهي كل اللي شاغلة بالي و خيالي لحد ما ف يوم داخل البيت نادتلي أشيل معاها الغسالة ف طلعت بقولها خير قالتلي عايزة انقل الغسالة شوية بس مش قادرة و انت فيك صحة و هتقدر يا وحش يلا ف أنا بقولها خمسة و خميسة و بعمل ب ايدي خمسة ف وشها قولت اجيب ايدي ع وشها و انا بعمل كدا و لتاني مرة حسيت أن الزمن وقف..انا حرفيا لامس وشها لأن دا ملمس حريري و هي لسه ع وشها نفس الابتسامة الجميلة.. و لما راحت تجيب لي كوباية عصير شوفت الاندر و البرا بتوعها ع وش الغسالة و من فضول شميت البرا و عشان اكون صريح مش متذكر الريحة كويسة لكن فاكر أنها حلوة.....روحت و طبعا كل اللي ف دماغي هي و بقي جزء من يومي أفكر فيها مش بشهوانية و اني بفكر و انا نائم معاها و كدا لا اني عايش معاها حياة متكاملة مش تفكير جنسي بحت...عدت الايام تاني و تالت لحد ما بقينا زي الاغراب تقدر تقول أنا اللي كبرت او هي اللي اتغيرت مع اني كان ليا حدود معاها جدا و يحترمها بشكل كبير لكن بقت تشوفني متسلمش عليا بالكلام حتي مبقيتش حاسس انها قابلاني و ف يوم جت عندنا البيت كان معاها المفتاح و كانت مفكرة أن مفيش حد ف البيت و داخلة تاخد حاجه عادي بعد ما استأذنت من اهلي ع الفون و دا الي عرفته بعدين و بحكم إننا جيران عادي و كنت بستحمي و مكنش فيه حد غيري ف البيت ف و انا طالع من الحمام لافف الفوطة ع وسطي و هي داخلة ف طبعا بصت عليا و بصيت عليها بس فيه حاجه غريبة حصلت انا مش ف بالي اي تفكير نهائي و هي كمان كانت مستغربة من المنظر طبعا لكن ف نفس الوقت مفيش صدمة أو ذهول أو هلع حتي و انا دخلت أوضتي و هي دخلت المطبخ كل دا ف كام ثانية من غير اي انفعال و كإن محدش فينا شاف التاني...و بقي كل اللي شاغلني دلوقت هو (اي اللي حصل ) وليه أمنية مبقتش تقبلني زي الاول...مع اني لما كنت بشوفها بترضع ابنها حتي مكنتش ببصلها و امشي ابص ف الأرض و هي تشوفني و حتي المرة اللي بصيت عليها فيها و ني مش واحدة بالها مكنش ف بالي اي شهوة كل اللي ف بالي حب و حنان.........
هكمل لما اعرف رأيكم في أول حاجه اكتبها و التمهيد دا
ليه اكثر القصص.مش كمله يعنى بيقولك فكره عن القصه وخلاص بجد كان فى قصص جميله بس الجديد كله ممل
 
ليه اكثر القصص.مش كمله يعنى بيقولك فكره عن القصه وخلاص بجد كان فى قصص جميله بس الجديد كله ممل
يمكن عشان كتبت مرتين تلاته فوق أن دي لسه مقدمة🙄😂
 
كمل وماتتاخر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قبل أي حاجه حابب أقول إن دي اول مرة اكتب فيها قصة و تجيني الشجاعة اني اشارك و انفاعل كدا ف سامحوني ع اي حاجه هتشوفوها سواء ملل أو احداث أو غيره و طبعا حابب اعرف رأيكم عن اللي هكتبه و اللي يعتبر مقدمة لسه🥰...و ياريت تعرفوني رأيكم
_____________________________________
قصتي حقيقية أو اتمني لو كانت كلها حقيقية لكن زي ما فيه جزء كبير حقيقي ف نفس الوقت فيه جزء كبير هيكون خيال..ولنا في الخيال حياة فعلاً...مبدئيا اعرفكم بنفسي و مظنش أن محدش مهتم اصلا انا عندي ٢٠ سنة و داخل ع ال ٢١ اهو شاب عادي خالص زي اي شاب مفيش حاجه مميزة جسمي رياضي بس مش لدرجة العضلات اللي هي برضه شعر كيرلي اسود قصير مش طويل و اسمراني عيونه سمرا واد جدع...معلش دي الاغنيه سرحت شويه بس انا قمحاوي سيكا و عيني عسلي أو بني مش عارف بس برضه كل دا مش مهم...هي كل اللي يهم و لاني طبعا مش هقدر أقول اسمها الحقيقي ف هنسميها أمنية لأنها فعلا أمنية بالنسبالي...أمنية عندها 25 سنه فرق السن بيننا بسيط إلي حد ما بس بحكم انها اتجوزت بدري و يادوب معاها شهادة دبلوم ف فرق السن مش بسيط ف نفس الوقت...طولها و ما اطولها بالنسبة لأي انثي لأنها تكاد تتعدي ال 170 جسم متفصل حرفيا كيرڤي كما يقول الكتاب وش ملائكي أبيض زي اللبن و عيون خضرا و من النص بني تبص فيهم تنسي نفسك......مهما وصفت جمالها مش نخلص و بما إن محدش مهتم ل دا كله ف هننقل ع اللي بعده...........
.....................
تبدأ أحداث قصتنا من حوالي ١٠ سنين لما أمنية اتجوزت ف شارعنا و من ساعتها و انا مفتون بجمال ملامحها و شخصيتها و أنوثتها اه كنت عيل صغير بس من ساعتها و انا اتعودت اني مش يلتفت لاي حاجه ف الانثي أكتر من ملامحها و هيئتها...و طبعا و بحكم إننا جيران و بعد ما عدي الكام يوم بتوع الفرح كنت بروح اقعد معاها هي و جوزها و كان فيه قبول و بيحبوا اني اقعد معاهم لكني ف الحقيقة كنت بروح عشان اشوفها هي و بس و اقعد معاها حتي ف اغلب الوقت اللي جوزها مكنش موجود فيه و عمرها ما حسستني اني تقيل عليها أو وجودي مش مرغوب لكن كانت تبعتلي عادي اقعد. معاها كمان....و كل شئ كان طبيعي و حب عفوي برئ لحد ما كبرت شويه وبقيت ف اعدادي و هنا طبعا بدأت اتغير زي اي شاب و اكبر و جه اليوم اللي نظرتي ليها اتغيرت من حب عفوي الي حب آخر...كنا ف يوم قاعدين كالعادة و انا قاعد جت و كانت لابسة عباية كحلي واسعة و سائبة شعرها و أثناء ما بتميل قدامي تحط الحاجات اللي هناكلها و احنا بنتفرج ع التليفزيون شوفت صدرها و انا طبعا مكنتش مصدق عنيا و حرفيا حسيت أن الزمن و كل حاجه وقفت حواليا و أثناء ما انا متنح هي خدت بالها و ابتسمت ابتسامة عفوية و عدت الموضوع جت و قعدت عشان نتفرج و بتقولي خد لي اتسلي قولتلها شكرا مليش نفس و كنت متوتر و زعلان اني بصيتلها بشهوة كدا زعلت و قالت لا لازم تاخد و فرفش كدا مالك و بتمد أيدها ليا بشوية لب ف أنا باخدهم عادي لاحظت جرح ف كف ايدي اتخضت كإنها هي اللي اتعورت و لما عرفتها اني عورته نفسي بالسكينة بالغلط زعقتلي بس بحنية كدا انا نفسي مكنتش عارف اي اللي بيحصل و قامت جابتلي مرهم عشان الجرح و دهنت بيه ايدي مع اني كنت حاسس ب ألم بس سرحت معاها و نسيت انا فين اصلا و دا كله و هي بتبصلي بنفس النظرة العفوية و الابتسامه اللي مش هشوف منها اتنين.....خلص الفيلم أو المسلسل مش فاكر ما هو مش دا اللي كان شاغل بالي بقي و مشيت...تقدروا تقولوا مشوفتش النوم ف اليوم دا وعمال افكر فيها بس من تفكير برئ الي اوحش من البراءة سيكا....و عدت السنين و انا ع هذا الوضع وهي كل اللي شاغلة بالي و خيالي لحد ما ف يوم داخل البيت نادتلي أشيل معاها الغسالة ف طلعت بقولها خير قالتلي عايزة انقل الغسالة شوية بس مش قادرة و انت فيك صحة و هتقدر يا وحش يلا ف أنا بقولها خمسة و خميسة و بعمل ب ايدي خمسة ف وشها قولت اجيب ايدي ع وشها و انا بعمل كدا و لتاني مرة حسيت أن الزمن وقف..انا حرفيا لامس وشها لأن دا ملمس حريري و هي لسه ع وشها نفس الابتسامة الجميلة.. و لما راحت تجيب لي كوباية عصير شوفت الاندر و البرا بتوعها ع وش الغسالة و من فضول شميت البرا و عشان اكون صريح مش متذكر الريحة كويسة لكن فاكر أنها حلوة.....روحت و طبعا كل اللي ف دماغي هي و بقي جزء من يومي أفكر فيها مش بشهوانية و اني بفكر و انا نائم معاها و كدا لا اني عايش معاها حياة متكاملة مش تفكير جنسي بحت...عدت الايام تاني و تالت لحد ما بقينا زي الاغراب تقدر تقول أنا اللي كبرت او هي اللي اتغيرت مع اني كان ليا حدود معاها جدا و يحترمها بشكل كبير لكن بقت تشوفني متسلمش عليا بالكلام حتي مبقيتش حاسس انها قابلاني و ف يوم جت عندنا البيت كان معاها المفتاح و كانت مفكرة أن مفيش حد ف البيت و داخلة تاخد حاجه عادي بعد ما استأذنت من اهلي ع الفون و دا الي عرفته بعدين و بحكم إننا جيران عادي و كنت بستحمي و مكنش فيه حد غيري ف البيت ف و انا طالع من الحمام لافف الفوطة ع وسطي و هي داخلة ف طبعا بصت عليا و بصيت عليها بس فيه حاجه غريبة حصلت انا مش ف بالي اي تفكير نهائي و هي كمان كانت مستغربة من المنظر طبعا لكن ف نفس الوقت مفيش صدمة أو ذهول أو هلع حتي و انا دخلت أوضتي و هي دخلت المطبخ كل دا ف كام ثانية من غير اي انفعال و كإن محدش فينا شاف التاني...و بقي كل اللي شاغلني دلوقت هو (اي اللي حصل ) وليه أمنية مبقتش تقبلني زي الاول...مع اني لما كنت بشوفها بترضع ابنها حتي مكنتش ببصلها و امشي ابص ف الأرض و هي تشوفني و حتي المرة اللي بصيت عليها فيها و ني مش واحدة بالها مكنش ف بالي اي شهوة كل اللي ف بالي حب و حنان.........
هكمل لما اعرف رأيكم في أول حاجه اكتبها و التمهيد دا
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%