المهم ان السلك لمس وجت اول نيكه ومن هنا بدأت قصتي مع نجلا
تاني يوم أول نيكه اتفقنا انها هتاخد جوزها وعيالها وتروح عند خالتي وخالتها بحجه ان البيت أوسع وعندنا ضغط بسبب الفرح ودا كان قبل ليله الحنه بيوم حافظ كل البيت ده وأوقاته ودنيته
بيت خالتي ليه مدخلين واحد من ناحيه جنينه وزرع ودا الباب الخلفي
وواحد من ع الشارع الرئيسي
واتفقنا اننا هنيك باليل والكل نايم
وجوزها بينام ب ١٤ ساعه ولا الميت والعيال كده كده صغيرين وبينامو كتير وهما عيلين وحد ١١ واحد ٥
هي هتنزل تفتح باب الجنينه وانا هدخل واطلع وواخد معاي شنطه كانت سيباهالي ع اساس لو اتقفشت اقول جيب شنطه هدوم ليهم وتعدي
العشا ازن والجو بدا يهدي قلتلي تعرف تتصرف فقرص منوم قولتلها اعتبريه حصل
كلمت كل زمايلي لغايه موصلتش لصيديله صاحبها شمال جبت منه حبايه تامول قلت اخد ربع منها عشان أطول ف الوقت وجبت قرص منوم وروحت عادي من تحت البيت مع شويه فاكه عصاير طلعو ف السبت ومشيت
هي بقا خبيثه عملت عصير للبيت كله بطريقه مختلفه عشان كله يعجبه ويشرب وترتاح ان محدش هيصحي
ومل حاجه خططناها نجحنا فيها وجه الوقت ع ١١ كلمتني قالتلي البيت كله بداء ينام ساعه وتكون عندي
وبالفعل خدت الشنطه وروحت ودخلت وطلعت ومحدش خالص حس بيه هي كانت عايزانا ننيك فنفس الشقه الي كلهم فيها بس قلتلها لا
احنا نطلع السطوح في قعده واشتريه وضروه واحنا اعلي بيت ومستحيل حد يقطع علينا
وخدتها وطلعت
بطايه وجسمها نار وابوسها فشيخ ومسحتها بتاعي وهي قاعده ع ركبها تمص فيه والحس وتنيك بزازها بيه بعدين قعدتها ع ركبها ع كنبه الانتريه ووقفت وراها
وروحت حاشره فكسها الملبن الضيق الغرقان لبن
المره فاجره وصوت أهاتها ابن متناكه
بعدين طلعت برجليا ع النتريه وهي وطت اوي بقيت حاشر فكسها ومقلوب وعمال اخبط فيه ومن كتر مهو ناعم وغرقان كان بيعمل صوت ظط طظ ظط
اتوجعت وراحت مني بعدين نيمتها ع وشها ونمت ع طيزها ودخلته فكسها وقلتله كل مدخله جوا اوي تعصري كسك عليه
كانت بتموت وعماله تعض فايدي عشان صوتها وانا انيك
وهي تعض وانا انيك لغايه مجبت فكسها وفضت حبه جواها
لما خرجته مكنش نايم اوي وعرفت ان الربع بتاع التامول اشتغل
وهي مش هتقدر تستحمل التاني كله فكسها عشان بيطول
خليتها تمصلي زبي كتير اوي وكنت بنيك بزازها بكل الأوضاع وعملن 69 لحس ومص انة عامه مبحبش نيك الطيب مبيعجبنيش وهي كانت مبسوطه اوي بدة
وجه وقت الملط قلعنا ملط خالص ونمت فوقيها وفضلت انيك فكسها المربرب وادعي زبي جواها بمل الوضاع من ع الجنب وفوقها وتحتها لغايه معيطتت من كتر منا تعبتها ولسا مجبتش قولتلها نقف واقف وانيك واحنا واقفين وانا هجيب وعملنا كده وعين ماتشوف الا النور احلي نيك وبوس وتقفيش وعصر وغرقت كسها لبن واتركيها فوق بعض نصايه كده بعدين انا لبست ونزلت الأول زي مدخلت
ومشيت ع البيت كنت مبسوط بيها اوي مره فرص والنيك فيها ميتشبعش منه وحبيتها اوي وحبتني يوم الحنه بقا قاعدين فكر نكررها قبل متسافر لأنها هتمشي تاني يوم الفرح
وملقناش وقت مناسب غير وقت الفرح نفسه الكل هيكون ف الفرح بس ازاي احنا الاتنين نختفي ساعه ولا ساعتين ونرجع كانت هي دي اللقطه
لكن احنا برضه صايعين هي هتعمل ان الدوره جت وتسيب الفرح وتدخل البيت قبلي ب ربع ساعه وتستناني فاوضتي وتقفل ع نفسها من جوا الاوضه
وانا هحصلها
لان الفرح كان بينه وبين البيت مفيش كيلو متر مثلا وكان ف الشارع كان جو القاعت لسا مبقاش مودرن قوي وبرضه قد كان
دخلت وخبط عليها وقالتلي غمض وادخل غمضت وفتحت ودخلت الاوضه وطفت النور وولعت كشاف الموبيال بحيث نشوف بعض كده ونور خفيف خالص وراحه قالعه الروب وبقت ملط وانا قلعت ملط
انا عايز اقولكو ان انا نكتها نيك عمري مهنساه من اللذه والمتعه واللبن الي جه فضلت نيك فيها بتاع ٤٠ دقيقه
بس اي
انا كنت بلحس كسها وزنبورها كانت بتموت وتصحي وكانت بتعصر زبري بكسها وانا بجيب كانت بتشفطني جواها خلصنا وخلنا الحمام وانا قفلت الشقه من جوة عشان لو حد جه معرفش يدخل علينا واستحمينا مع بعض وخرجت ولبسنا وطلعنا وديتها الفرح دي كانت آخر نيكه قبل فتره الاشواق بينا وبين بعض
والي جاي بقة فيه جنان
تاني يوم أول نيكه اتفقنا انها هتاخد جوزها وعيالها وتروح عند خالتي وخالتها بحجه ان البيت أوسع وعندنا ضغط بسبب الفرح ودا كان قبل ليله الحنه بيوم حافظ كل البيت ده وأوقاته ودنيته
بيت خالتي ليه مدخلين واحد من ناحيه جنينه وزرع ودا الباب الخلفي
وواحد من ع الشارع الرئيسي
واتفقنا اننا هنيك باليل والكل نايم
وجوزها بينام ب ١٤ ساعه ولا الميت والعيال كده كده صغيرين وبينامو كتير وهما عيلين وحد ١١ واحد ٥
هي هتنزل تفتح باب الجنينه وانا هدخل واطلع وواخد معاي شنطه كانت سيباهالي ع اساس لو اتقفشت اقول جيب شنطه هدوم ليهم وتعدي
العشا ازن والجو بدا يهدي قلتلي تعرف تتصرف فقرص منوم قولتلها اعتبريه حصل
كلمت كل زمايلي لغايه موصلتش لصيديله صاحبها شمال جبت منه حبايه تامول قلت اخد ربع منها عشان أطول ف الوقت وجبت قرص منوم وروحت عادي من تحت البيت مع شويه فاكه عصاير طلعو ف السبت ومشيت
هي بقا خبيثه عملت عصير للبيت كله بطريقه مختلفه عشان كله يعجبه ويشرب وترتاح ان محدش هيصحي
ومل حاجه خططناها نجحنا فيها وجه الوقت ع ١١ كلمتني قالتلي البيت كله بداء ينام ساعه وتكون عندي
وبالفعل خدت الشنطه وروحت ودخلت وطلعت ومحدش خالص حس بيه هي كانت عايزانا ننيك فنفس الشقه الي كلهم فيها بس قلتلها لا
احنا نطلع السطوح في قعده واشتريه وضروه واحنا اعلي بيت ومستحيل حد يقطع علينا
وخدتها وطلعت
بطايه وجسمها نار وابوسها فشيخ ومسحتها بتاعي وهي قاعده ع ركبها تمص فيه والحس وتنيك بزازها بيه بعدين قعدتها ع ركبها ع كنبه الانتريه ووقفت وراها
وروحت حاشره فكسها الملبن الضيق الغرقان لبن
المره فاجره وصوت أهاتها ابن متناكه
بعدين طلعت برجليا ع النتريه وهي وطت اوي بقيت حاشر فكسها ومقلوب وعمال اخبط فيه ومن كتر مهو ناعم وغرقان كان بيعمل صوت ظط طظ ظط
اتوجعت وراحت مني بعدين نيمتها ع وشها ونمت ع طيزها ودخلته فكسها وقلتله كل مدخله جوا اوي تعصري كسك عليه
كانت بتموت وعماله تعض فايدي عشان صوتها وانا انيك
وهي تعض وانا انيك لغايه مجبت فكسها وفضت حبه جواها
لما خرجته مكنش نايم اوي وعرفت ان الربع بتاع التامول اشتغل
وهي مش هتقدر تستحمل التاني كله فكسها عشان بيطول
خليتها تمصلي زبي كتير اوي وكنت بنيك بزازها بكل الأوضاع وعملن 69 لحس ومص انة عامه مبحبش نيك الطيب مبيعجبنيش وهي كانت مبسوطه اوي بدة
وجه وقت الملط قلعنا ملط خالص ونمت فوقيها وفضلت انيك فكسها المربرب وادعي زبي جواها بمل الوضاع من ع الجنب وفوقها وتحتها لغايه معيطتت من كتر منا تعبتها ولسا مجبتش قولتلها نقف واقف وانيك واحنا واقفين وانا هجيب وعملنا كده وعين ماتشوف الا النور احلي نيك وبوس وتقفيش وعصر وغرقت كسها لبن واتركيها فوق بعض نصايه كده بعدين انا لبست ونزلت الأول زي مدخلت
ومشيت ع البيت كنت مبسوط بيها اوي مره فرص والنيك فيها ميتشبعش منه وحبيتها اوي وحبتني يوم الحنه بقا قاعدين فكر نكررها قبل متسافر لأنها هتمشي تاني يوم الفرح
وملقناش وقت مناسب غير وقت الفرح نفسه الكل هيكون ف الفرح بس ازاي احنا الاتنين نختفي ساعه ولا ساعتين ونرجع كانت هي دي اللقطه
لكن احنا برضه صايعين هي هتعمل ان الدوره جت وتسيب الفرح وتدخل البيت قبلي ب ربع ساعه وتستناني فاوضتي وتقفل ع نفسها من جوا الاوضه
وانا هحصلها
لان الفرح كان بينه وبين البيت مفيش كيلو متر مثلا وكان ف الشارع كان جو القاعت لسا مبقاش مودرن قوي وبرضه قد كان
دخلت وخبط عليها وقالتلي غمض وادخل غمضت وفتحت ودخلت الاوضه وطفت النور وولعت كشاف الموبيال بحيث نشوف بعض كده ونور خفيف خالص وراحه قالعه الروب وبقت ملط وانا قلعت ملط
انا عايز اقولكو ان انا نكتها نيك عمري مهنساه من اللذه والمتعه واللبن الي جه فضلت نيك فيها بتاع ٤٠ دقيقه
بس اي
انا كنت بلحس كسها وزنبورها كانت بتموت وتصحي وكانت بتعصر زبري بكسها وانا بجيب كانت بتشفطني جواها خلصنا وخلنا الحمام وانا قفلت الشقه من جوة عشان لو حد جه معرفش يدخل علينا واستحمينا مع بعض وخرجت ولبسنا وطلعنا وديتها الفرح دي كانت آخر نيكه قبل فتره الاشواق بينا وبين بعض
والي جاي بقة فيه جنان
