اول مره اكون معاكو هنا
وكل حكايتي هنشرها ، من اول نيكه
وانا عندي 18 سنه واول سنه جامعه طولي ١٨٥ وبلعب رياضه وبرنس فنفسي
بدأت افكر ازاي انيك لاني اتعرفت كتير ع بنات بس كان آخري بوس وتقفيش ودا كان مزعج اكتر من انه ممتع
ف الوقت دة كان اختي اكبرنا فرحها جه وقريبي كلهم بدايو يجو عندنا البيت
وهنا بدأت الحدوته ، بنت خالتي عايشه ف القاهره وبالنسبه سفر الصعيد دا فسحه وكان بقالها كتير مجتش
عندها بتاع ٣٦ سنه وقتها بطايه طيزها جامده اوي وعينها وشعرها بطايه من غير كرش وبتلبس شويه لبس اووف
مهواش غرور بس الوحيد الي كان عليه العين ويتقبله الجميع وقتها كنت انا من معاملتي مع الكل
من اول مره شفتها وانا قلت هي دي ومش هسيبها بس دايمة جوزها وعيالها كانو العائق
قربت منها اوي وكنت دايما قدامها وافسحها فالزرع وضحكها كتير لغايه مجت اول فرصه كانت عاوزه تركب عجله
العجله الي جبتها الكرسي بتاعه صغير مش كبير بس كان عالي وانا بركبها العجله لفيت ايدي ورا وسطها ووقفت جنبها لزق فيها الكرسي وجعها فكسها فقالت اه بنت متناكه فأنا بصيت فعينهاوقلت اسماله فضحك ضحكه خلت زبي حنبط ووقف
فضلت اتحرش بيها ع خفيف لغايه مشافه زبي راحت نازله من ع العجله وهي بتنزل انا هزيت العجله فخافت راحت مرميه عليا صدرها طري اوي جه فصدري وزبي حسه بيه فبطنها فبصت عليه وبصت فعيني وسكتت فقلت قشطه
تاني يوم فكرت ازاي اسحبها للشقق الي فوق فوقت هادي ومحدش ياخد باله من حسن حظي كانت شبعانه وقت الغدة وكله كان جوه وانا وهي بس واقفين بىا ع باب البيت والسماعت صوتها عالي قلتلها تعالي افرجك ع البيت وافقت
وطلعت معايا اول مفتحت الشقه ودخلنا قفلت ورايا الباب كدا من غير متربسه ودخلنا اوضه البلكونه ووقفت وانا جنبها دقيقتين هزار وكدة ومن غير مقدمات قولتلها ع فكره انتي جامده اوي وجسمك خطير وروحت حاطط ايدي ع طيزها راحه مبرقه جامد واندهشت من جرئتي بس متحركتش
وانا مشلتش ايدي دقيقه كده وراحت داخله لجوا ورايحه ناحيه باب الشقه جريت قدامها قفلته فخافت
قلتلها اخد بوسه مشبك فضلت اتحايل عليها وافقت
روحت حاضنها وبوست بوس ابن متناكه الكعب الي لابساه مخلي طولها قصاد طولي روحت لاففها ورافع الدرس ومنزل الاندر وروحت قاعد ع ركبي
لاني مان نفسي اشوف كسها اووي
حلو فشخ واحمر وشفايفه كبيره وانا بحب البنت الي شفايف كسها كبيره روحت فالق طيزها بايدي الاتنين وسحبت كسها بشافيفي وهاتك يا مص فكسها ولعت مني نار وركزت اوي فين الخرم الي بيدخل فيه الزب لاني عاوز إبان نييك ومش اول مره لية فتحت طيزها اوي وكمان كسها بصوابعي وعرفت الطريق ووقف وطلعت زبي
اول ما شافته اتخضت لانه فعلا كبير انة زبي ٢٢ س وبوقف حديد قالتلي براحه عشان صوتي مطلعش
دخلته وتسترت معاية دخل من اول حطه وجري جوا كسها وروحت حاطط ايدي بين سنانها وايدي التانيه فبزازها
وقعدت ادخل وادعكه جواها بشويش جابت لبن كتير وانا جبت بسرعه المره دي لمة خرجته كانت بتهطل لبن ولا الحنفيه
لبنها ولبني ولبست ونزلت قعدت برا عند المدخل شويا عشان تهدي وانا دخلت استحميت
ومن هنة بدأت حكاياتي تابعوني
وكل حكايتي هنشرها ، من اول نيكه
وانا عندي 18 سنه واول سنه جامعه طولي ١٨٥ وبلعب رياضه وبرنس فنفسي
بدأت افكر ازاي انيك لاني اتعرفت كتير ع بنات بس كان آخري بوس وتقفيش ودا كان مزعج اكتر من انه ممتع
ف الوقت دة كان اختي اكبرنا فرحها جه وقريبي كلهم بدايو يجو عندنا البيت
وهنا بدأت الحدوته ، بنت خالتي عايشه ف القاهره وبالنسبه سفر الصعيد دا فسحه وكان بقالها كتير مجتش
عندها بتاع ٣٦ سنه وقتها بطايه طيزها جامده اوي وعينها وشعرها بطايه من غير كرش وبتلبس شويه لبس اووف
مهواش غرور بس الوحيد الي كان عليه العين ويتقبله الجميع وقتها كنت انا من معاملتي مع الكل
من اول مره شفتها وانا قلت هي دي ومش هسيبها بس دايمة جوزها وعيالها كانو العائق
قربت منها اوي وكنت دايما قدامها وافسحها فالزرع وضحكها كتير لغايه مجت اول فرصه كانت عاوزه تركب عجله
العجله الي جبتها الكرسي بتاعه صغير مش كبير بس كان عالي وانا بركبها العجله لفيت ايدي ورا وسطها ووقفت جنبها لزق فيها الكرسي وجعها فكسها فقالت اه بنت متناكه فأنا بصيت فعينهاوقلت اسماله فضحك ضحكه خلت زبي حنبط ووقف
فضلت اتحرش بيها ع خفيف لغايه مشافه زبي راحت نازله من ع العجله وهي بتنزل انا هزيت العجله فخافت راحت مرميه عليا صدرها طري اوي جه فصدري وزبي حسه بيه فبطنها فبصت عليه وبصت فعيني وسكتت فقلت قشطه
تاني يوم فكرت ازاي اسحبها للشقق الي فوق فوقت هادي ومحدش ياخد باله من حسن حظي كانت شبعانه وقت الغدة وكله كان جوه وانا وهي بس واقفين بىا ع باب البيت والسماعت صوتها عالي قلتلها تعالي افرجك ع البيت وافقت
وطلعت معايا اول مفتحت الشقه ودخلنا قفلت ورايا الباب كدا من غير متربسه ودخلنا اوضه البلكونه ووقفت وانا جنبها دقيقتين هزار وكدة ومن غير مقدمات قولتلها ع فكره انتي جامده اوي وجسمك خطير وروحت حاطط ايدي ع طيزها راحه مبرقه جامد واندهشت من جرئتي بس متحركتش
وانا مشلتش ايدي دقيقه كده وراحت داخله لجوا ورايحه ناحيه باب الشقه جريت قدامها قفلته فخافت
قلتلها اخد بوسه مشبك فضلت اتحايل عليها وافقت
روحت حاضنها وبوست بوس ابن متناكه الكعب الي لابساه مخلي طولها قصاد طولي روحت لاففها ورافع الدرس ومنزل الاندر وروحت قاعد ع ركبي
لاني مان نفسي اشوف كسها اووي
حلو فشخ واحمر وشفايفه كبيره وانا بحب البنت الي شفايف كسها كبيره روحت فالق طيزها بايدي الاتنين وسحبت كسها بشافيفي وهاتك يا مص فكسها ولعت مني نار وركزت اوي فين الخرم الي بيدخل فيه الزب لاني عاوز إبان نييك ومش اول مره لية فتحت طيزها اوي وكمان كسها بصوابعي وعرفت الطريق ووقف وطلعت زبي
اول ما شافته اتخضت لانه فعلا كبير انة زبي ٢٢ س وبوقف حديد قالتلي براحه عشان صوتي مطلعش
دخلته وتسترت معاية دخل من اول حطه وجري جوا كسها وروحت حاطط ايدي بين سنانها وايدي التانيه فبزازها
وقعدت ادخل وادعكه جواها بشويش جابت لبن كتير وانا جبت بسرعه المره دي لمة خرجته كانت بتهطل لبن ولا الحنفيه
لبنها ولبني ولبست ونزلت قعدت برا عند المدخل شويا عشان تهدي وانا دخلت استحميت
ومن هنة بدأت حكاياتي تابعوني
