NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

8-22.png

مساء الخير جميعا....​

سعيد و مبسوط جدا جدا انى هشارك في المسابقة....​

ارجو ان القصة تنال اعجابكم و ان لم تنال اعجابكم.... ارجو ان تتقبلوها في المسابقة بصدر رحب.....​

☢️☢️تنويه هام ☢️☢️​

القصة من وحي خيالي و لا تمثل اية صلة بالواقع

نبدأ الاول ب شخصيات القصة.....​

ادهم السياف : شاب في جامعة،،، جسمه عريض،،، بيروح الجيم،،، ابوه ميت،،،، شخصيته كويسة لكنه مظلوم دايما،،،، عنده ٢٢ سنة.... شاب فقير محلتوش حاجة. لكن اهله من الام و الاب اغنياء جدا.... دي الصورة الخاصة بيه و محدش يستغرب من منظر العين.... قدام هتفهموا....​

IMG

رانيا الاحمدي : ام ادهم،،، بعد ما ابوه مات،،، راحت اتجوزت غيره و خلفت من جوزها التاني ولد و و بنت،،، الولد اسمه عمر عنده ١٨ سنة و البنت اسمها مريم عندها ٢٠ سنة. رانيا عندها ٤٠ سنة و دي صورة لتقريب الشكل.....​

IMG

عمر : اخو ادهم من الام عنده ١٨ سنة بيحب ادهم و خصوصا لما عرف ان ادهم يبقي اخوه من الام،،، لسه داخل الجامعة.​

مريم : اخت ادهم من الام،،، بتكره ادهم جدا جدا لانه فقير عندها ٢٠ سنة،،، لبسها كله اوبن مايند،،،ف جت ان ادهم طلع اخوها.. لبسها واضف جسمها بأدق تفاصيله و دي حاجة كانت بتضايق ادهم بس قدام في اجزاء منتصف القصة.... و دي صورة ل عمر و مريم مع بعض..​

IMG

عادل العربي : يبقي زوج رانيا الأحمدي،،، عنده ٤٢،،،، راجل غني و صاحب شركة مقاولات و علاقاته كبيرة و ليه كلمته في البلد..الصورة دي قريبة جدا من شكله​

IMG

هشام : صاحب ادهم،،، انسان كويس و محترم و بيحب ادهم و دايما ف ضهره ف اي حوار و بيدافع عنه دايما....دايما لابس نضارة سودة و شكله دايما يدي اكبر من سنه...​

IMG

حسان : يبقي اخو رانيا و خال ادهم،،، انسان محترم عنده ٤٥ سنة،، شعره و دقنه لونهم ابيض،،،،،، جدع و بيحب ادهم جدا و بيعتبره ابنه لان خلفته كلها بنات،،، عنده سارة و سلمى،،،،​

IMG

ميادة : مرات حسان (خال ادهم)،،، بتحب ادهم و ادهم بيعتبرها امه،،، و كان نفسها يكون ابنها،،، عندها ٤٠ سنة،،، لكن جسمها ابن حرام.​

IMG

سارة : بنت خال ادهم و عندها ٢٥ سنة،،،، مخلصة دراسة تخصصها تسويق و شغالة في شركة محترمة و مرتبها محترم... جسمها و شكلها و وشها شبه الصورة دي كدا​

IMG

سلمى : عندها ٢٧ سنة،،، مخلصة دراسة ادارة اعمال،،، شغالة مع ابوها و ماسكة الشغل كله و الشركة كلها،،،، جسمها شبه الصورك دي .​

IMG

بابلو : شاب هلس... دايما لابس بدلة سودة و تحتها قميص رصاصي. مايل للاسود عنده ٢٦ سنة لكن علاقاته كبيرة و ليه كلمة علي ناس كتير...​

IMG

يارا القاضي... : يارا دايما لبسها مفتوح و مبين جسمها بشكل واضح و صريح.... عندهم وشم علي دراعاتها.... زي الصورة دي...​

IMG

ثابت القاضي. : ثابت القاضي رجل في الاربعينيات و بس مصيبة و شخص بغل و ماكر لاقصي درجة...​

IMG

رائد السياف... عم ادهم عنده ٣٣ سنة،، غني لاقصى درجة ممكن حد يطمح ليها،،، شعره اببض تحس انه كبير ف السن لما تشوفه (لكن دا ف حالات معينة قدام هتعرفوها) لكن ف العادي بيكون شعره اسود ،،،، ذكي جدا جدا و حرفيا مصيبة من مصايب الزمن...​

IMG

✅معلومة ع السريع..... ✅​

الصور دي هي لمجرد مساعدة القارئ علي تخيل الشخصيات.... و اكيد طبعا لبسهم و تعابير وجههم اللي ف الصورة بيتغير علي حسب المكان و المناسبة و هكذا.​

مقدمة عامة......​

القصة دي لا تمثل الواقع.... بل هي مقارنة بالماضي المعروف للعالم اجمع.... مع الحاضر الحالي المرير.... شخصيات القصة و عمق كل شخصية هيخليكم تفهموا وجه المقارنة كويس جدا جدا.... القصة احداثها الرئيسية مرتبطة بالماضي المرتبط بشخصيات القصة... انا قولت الماضي المرتبط بيهم.... مش. الماضي الخاص بيهم.... فيه فرق كبير......طب كدا محدش فاهم... ايه هو وجهة المقارنة. اصلا..... احب اقولكم..... ما تيجوا نشوف..... اسيبكم مع القصة... باي....​

القصة.......​

العركة بدأت مين هيسد......​

نصيحتي ليكم،،،،، اوعي تقرأ القصة دي لانك هتسب و تشتم و تلعن و تتفشخ وجع قلب و حزن و عياط 😔🤫​

براحتكم بقا 😈😈​

🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿​

اهلا بكم في الجزء الاول في السلسلة الاولي من قصة "غبار الزمان".​

على لسان البطل​

في ١٢ فبراير ٢٠٢٣م....​

الجو بارد،،،، واقف قدام نهر النيل عمال افكر،،، دماغي متلغبطة،،،، قلبي واجعني،،،، مش طايق نفسي،،،، حاسس اني شايل جبال هموم علي كتفي،،،، الهوا الساقع بيخبط في وشي كل ثانية،،، حاسس ان نهايتي قربت،،،، او لا،،، مش عارف و مش فاهم،،،، طب ليه كل دا،،، انا قدام البحر ما انط و انتحر و اخلص،،،، بس ازاي اعمل كدا و انا عايش علشانها،،،، عايش عمري كله ليها،،، حاسسها نفسي.،،، بحبها و محبتش غيرها و مش هحب غيرها،،، جايز هي معندهاش مشاعر ليا،،، او يمكن يكون عندها مشاعر مش عارف ،،، مش عارف لكن انا متلغبط،،،، و متعصب و قرفان،،،، حياتي ليه صعبة اوي كدا،،، من يوم ما وعيت علي الدنيا و الدنيا معاندة معايا،،، اه يا دنيا اه،،، كان نفسي الدنيا تصاحبني،،،، تحاوطني بعزها و دلعها زي ما بتعمل ما ناس كتير،،، اشمعني انا،،، ليه حياتي صعبة بالشكل الغبي دا،،،، حتي ابويا،،،، ابويا بعد مات و انا عندي سنتين،،، و الحلوة هه الحلوة امي لما عدتها خلصت اتجوزت غيره ولا كأن جوزها مات اصلا،،،، ولا حتي ف دماغها حاجة،،،، واقف عمال افكر و دمي يتحرق،،، زعلان علي حالي و نفسي،،، ما الواحد برضو بتصعب عليه نفسه،،،، لاقيت خالي بيحط ايده علي كتفي و قال...​

خالي : مالك يا ابني خلتني اقف بالعربية و كمان نزلت وقفت هنا و انا مستنيك بقالي ساعة،،، قول بتفكر في ايه..​

انا : لو انا عارف انا بفكر ف ايه كنت جاوبتك يا خال،،، يلا نروح،، انا اللي هسوق.​

خالي : ماشي يا ادهم...​

عقبال ما نروح البيت اكون عرفتكم بنفسي...​

اهلا يا جدع​

انا ادهم السياف : شاب في جامعة،،، جسمه عريض،،، بيروح الجيم،،، ابوه ميت،،،، شخصيتي كويسة لكني مظلوم دايما،،،، عندي ٢٢ سنة.... شاب فقير محلتوش حاجة.​

رانيا الاحمدي : امي اللي رمتني ل خالي ،،، بعد ما ابويا مات،،، راحت اتجوزت غيره و خلفت من جوزها التاني ولد و و بنت،،، الولد اسمه عمر عنده ١٨ سنة و البنت اسمها مريم عندها ٢٠ سنة. رانيا عندها ٤٠ سنة​

خالي​

حسان : يبقي اخو رانيا و خالي ،،، انسان محترم عنده ٤٥ سنة،، جدع و بيحبني جدا و بيعتبرني ابنه لان خلفته كلها بنات،،، عنده سارة و سلمى،،،، خالي عنده شركة مقاولات كويسة و ماسكة مشاريع كتير فشخ.​

المهم وصلنا البيت و دخلت انا و خالي تعالوا اعرفكم ب مرات خالي و ولاده........ خالي علي فكرة هو و مراته بيحبوني فشخ​

ميادة : مرات حسان (خالي)،،، بتحبني و انا بعتبرها امي،،، و كان نفسها اني اكون ابنها،،، عندها ٤٠ سنة،،، لكن جسمها ابن حرام.​

سارة : بنت خالي الصغيرة و عندها ٢٥ سنة،،،، مخلصة دراسة تخصصها تسويق و شغالة في شركة محترمة و مرتبها محترم... جسمها و شكلها و وشها شبه اللي ف الصورة كدا.​

سلمى : عندها ٢٧ سنة،،، مخلصة دراسة ادارة اعمال،،، شغالة مع ابوها و ماسكة الشغل كله و الشركة كلها،،،، جسمها شبه الصورة دي​

المهم،،،، دخلنا البيت اللي عبارة عن فيلا شكلها لطيف لكن مش من نوع الفلل اللي بيوحي بالبزغ،،، لا طبعا لان خالي من النوع اللي مش بيحب المنظره و الشغل دا،،، هو بسيط خالص،، اشتري الفيلا بحيث تقضي الغرض و يكون ليه بيت مش اكتر،،،، بدل الشقق الضيقة و الايجار و الدوامة دي،،، الفيلا عبارة عن ٣ ادوار،،، الدور الأول فيه المطبخ و السفرة و صالة كويسة بنتجمع فيها دايما و الدور التاني عبارة عن اربع اوض كل اوضة حجمها كويس جدا و مرحرحة كدا هههه،،،، كل. اوضة. فيها. سرير و دولاب و الذي منه،،، خالي و مراته و سلمي و سارة الاوض بتاعتهم في الَدور التاني،،، الدور التالت بقا فيه ٣ اوض و انا واخد اوضة منهم،،، و الاوض التانية فاضية،،،، المهم لما دخلنا البيت مرات خالي كانت قاعدة في الصالة و قدامها الشاشة بتتفرج على الاخبار و القنوات و الهبل دا،،، المهم دخلنا هي انتبهت لينا و قالت..​

ميادة : حمدلله ع السلامة،،، استنوا كام دقيقة عبقال ما الغدا يجهز،،،​

مرات خالي لسه هتروح المطبخ... رحت انا رادد و قايل...​

انا : تسلمي يا مرات خال،،،، انا مش جعان دلوقتي،،، انا هطلع اوضتي انا...​

سيبتهم و طلعت و هي شاورت ل خالي بحيث تفهم فيه ايه،،، لكن خالي شاور ليها انها تصبر لحد ما انا اطلع،،،، فعلا طلعت و دخلت الاوضة اترميت ع السرير بعيط...​

عند خالي حسان و مراته ميادة.​

قعدت مع خالي ف الصالة و سألته..​

ميادة : هو حصل ايه مخليه بالشكل دا،،، اوعي تكون عملت ليه حاجة او قولت كلام يزعله...​

حسان : ابدا يا ميادة،،، لما هو خلص كليته النهاردة،،، عدي عليا ف الشركة قعد معايا شوية و بعدها ركبنا العربية و احنا مروحين خلاني اوقف العربية علي كورنيش النيل و راح وقف عند السور يجي ساعة كدا و بعدها رحتله لاقيته معيط.​

ميادة : هو رجع للحالة دي تاني،،، منها للله اختك رانيا رامية الواد ولا ف دماغها،،، بعد شوية كدا هطلع اكلمه و اراضيه بكلمتين،،، الواد يا حبة عيني من غير اب ولا ام،،، ايه الكفر دا يا رربي.​

ميادة حضرت الاكل و اكلت هيا و خالي حسان.​

عندي انا...​

قاعد ف اوضتي مش طايق نفسي و دماغي عمالة تودي و تجيب،،، انا شوفت امي من سنتين تقريبا،،،، كان فيه مناسبة،،، كان نفسي اروح اسلم عليها و احضنها،،، كان نفسي اسألها انتي ليه رامياني كدا،،، كان نفسي اشبع منها كان نفسي انها تعاملني زيها زي اي ام بتتعامل مع ابنها،،، لكن نقول ايه،،، الدنيا تلاهي،،، و انا قاعد عمال اعيط لاقيت الباب بيخبط،،، مسحت وشي بسرعة و عدلت نفسي و قولت للي بيخبط يدخل،،،، الباب اتفتح و ميادة مرات خالي دخلت و قفلت الباب وراها و قعدت جنبي كدا ع السرير و قالت..​

ميادة : معيط ليه كدا،،،​

انا : لا مفيش حاجة و فين العياط دا يا مرات خال ما كويس اهو و زي الفل.​

لاقيتها زقتني من كتفي كدا و قالت..​

ميادة : ادهم عيب تكدب،،، وشك باين عليه و عينك حمره ددمم،،، قولي ايه زعلك يا ابني.​

انا : ولا حاجة،،، انا شوية و هبقي زي الفل متشغليش بالك.​

ميادة : اوعدني انك هتبقي زي الفل..​

انا : كنت وعدتك قبل كدا،،،​

ميادة : ما خلاص ياض،،،، و بعدين مش انا امك برضو ولا ايه.​

انا : اكيد طبعا،،، الام هي اللي ربت مش اللي ولدت..​

ميادة : طب فك التكشيرة دي بقا.​

انا : كله ف وقته.​

بعد شوية كلام بيننا ميادة خرجت من عندي و انا رحت ف النوم.​

عند خالي حسان و ميادة مراته....​

ميادة سابتني و نزلت لخالي حسان و قعدت معاه و فهمتوا ايه اللي مزعلني و خالي زعل بسببي و هما بيتكلموا دخلت سلمي بنت خالي الكبيرة اللي ماسكة شغل الشركة كله بعد خالي،،، سلمت عليهم و خالي قالها....​

حسان : ايه يا بنتي،،، حصل ايه ف مناقصة القوات المسلحة،،،.​

سلمي : كله تمام يا بابا و المناقصة رست علينا و هنبدأ الشغل في المشروع بعد شهر من النهاردة و كلمت الناس ف الشركة و شرحتلهم كل حاجة و جاهزين.​

حسان : معلش يا بنتي،،،، سايب ليكي الشغل كله بس خلاص العضمة كبرت بقا ههههه.​

ميادة : فشر يا اخويا انت سيد الناس و لسه شباب...​

سلمي : ايوا بقا يا حجوج قايم انت بالواجب.​

ميادة : اتلمي يا وسخة،،، اطلعي غيري و انزلي عقبال ما اكون جهزتلك الاكل...​

سلمي : عيب يا ماما،،، انا هجهز اكلي بنفسي ارتاحي انتي شوية..​

ميادة : حاضر حاضر،،، كلكم بتقولوا ارتاحي،،، انا لازم اتحرك يا جماعة اهو احسن ما وزني يزيد.​

حسان : سلمي،،، ادهم مش كويس النهاردة،، حاسس انه رجع لحالته القديمة..​

سلمي مبرقة : ازاي الكلام دا يا بابا،،، انا هطلعله.​

سلمي سابتهم و طلعت ليا الدور التالت فتحت الباب علي ظول و دخلت لاقتني نايم صحتني بالرااحة خالص و انا بدأت اركز و اصحي،،،..​

انا : سلمي،،، حصل مشكلة ولا حاجة...​

سلمى : ايه دا يا بيه،،، نايم معيط ليه.​

انا : مفيش حاجة،،،انا زي الفل.​

سلمى : و انا حاسه اني مش كويسه،،، انت دايما تخليني ازعل.​

انا مصدوم : ازاي دا،،، مقدرش انا ازعلك.​

سلمى : بس اهو حصل و زعلتنى.​

انا : زعلانه ازاي.​

سلمى :انت نايم معيط انا لما شوفتك زعلت اذا انت سبب زعلي.​

انا : اطلعي برا.​

سيبتها. قاعدة. ع السرير و لسه هستغطي و اكمل نوم،، فجأة اتعصبت فشخ و قومت و قولت......​

انا متعصب : سلمااااااااا،،،، ايه اللي انتي لابساه دا.،،،، ازاي الجينز ضيق بالشكل دا،،،، و من فوق برضو لبسك. كذلك...،،، انتي اتجننتي يا سلمى.​

سلمى مستغربة : ماله لبسي يا ادهم،،، كويس علي فكرة.​

انا : بقولك ايه،،،، بلاش هبل،،،، مفيش خروج بلبس زي دا تاني.،،، تمام؟​

سلمى : لا،، هخرج و ألبس اللي يعجبني...​

اتعدلت و نزلت من ع السرير و شديتها. من ايدها و نزلت و انا جاررها ورايا لحد تحت عند خالي و مراته،،، خالي و مراته لما شافوني متعصب و عامل زي الثور قاموا علي حيلهم. و خالي قال...​

حسان : مالك يا ادهم. يا ابني.،، اهدي.و فهمني و ماسك. ايد سلمى و شاددها كدا ليه....​

انا : بقولك. ايه يا خال،،، حضرتك علي راسي من فوق و جزمتك فوق راسي،،، هل دا لبس ينفع بنتك تخرج. بيه،،،، لبسها ضيق جدا عليها.،،، و يعتبر مش مخبي حاجة،،، فهمني بقا هل دا ينفع َ...​

حسان اخد. باله فعلا. ان البنت خرجت بلبس. ضيق...​

حسان : عندك حق يا ابني... سلمى مفيش لبس زي دا تاااني،، فاهمة؟​

سلمى متعصبة : حااااضر،، سيب ايدي بقا.​

انا : قبل ما اسيبك تمشي،،، من الاخر كدا،،،، انتي عندك ٢٧ سنة،،، عيب انك تدي فرصة لواحد. من نفس سني يعلق علي لبسك،، و بقولها. اهو قدام. خالي،،،، خالي مش. موجود كلامي انا هيتسمع و اللي. مش. عاجبه يشرب من البحر،،،، بعد اذنكم..​

سيبتهم و طلعت فوق...​

حسان : ادهم عنده حق يا سلمى ازاي انا و انتي يا ميادة مش اخدنا بالنا من لبسها.​

ميادة : لبسك كله واسع بعد كدا يا بنتي.​

سلمى : حاضر يا ماما،، متزعلش منى يا بابا.​

حسان : مضايق منك بس فرحان ان ادهم اداكي كلمتين ف جنابك،،، راجل بصحيح راجل من ضهر راجل عارف الاصول.​

سلمى طلعت علي اوضتها و غيرت و نزلت حضرت أكلها و بعد كدا قعدوا يهزروا و يضحكوا مع بعض لكن ف نفس الوقت كان من جواهم حزن بسببي و بسبب اللي انا فيه...​

و هما بيتكلموا سارة بنت عمي الصغيرة دخلت البيت و سلمت عليهم و طلعت غيرت و نزلت اكلت و قعدت معاهم...​

سارة: عندى احساس انكم زعلانين.​

ميادة : ادهم رجع لنفس الحالة بتاعته.​

سارة : هي حاجة تزعل فعلا لكن هو مزودها شوية،،،، ما انتي اهو امه اللي مربياه و بابا بيعاملوا كأنه ابنه،،، و احنا معتبرينه اخ لينا..​

سلمى : عيب يا سارة،،،، يا بنتي اللي مشفش حنان من الام مشفش دنيا ،،فهمتي هو زعلان ليه.​

حسان : بلاش خناق يا ولاد هقوم انام شوية انا ما تيجي يا ميادة...​

سارة بضحك: الحجوج الجامد،،، عايز يقوم بالواجب ههه.​

ميادة : اتلمي يا وسخة منك ليها،،، يلا يا حبيبي...​

سلمى بتضحك : مش هوصيك يا حاج هههههههه.​

عندي انا...​

ف الوقت دا ف اوضتي كنت بحضر شنطة كدا صغيرة فيها قفاز و شورت كويس زي بتوع الفري فايت و قفلت الشنطة و غيرت هدومي،، لبست شروال اسود و تي شيرت اسود ف دهبي و اخدت بعضي و خرجت من الاوضة و نزلت تحت للصالة ولكن و انا نازل سمعت صوت صويت من اوضة خالي و مرات خالى تقريبا خالي بيقوم بالواجب،،، المهم لما نزلت لاقيت سارة واخدة جنب مني و سلمي باصة ليا مستغربة انا رايح فين بالشنطة دي،،،​

انا : انا هخرج كام ساعة كدا و راجع يا جماعة،،، اشتركت ف جيم هنا جنبنا و النهاردة ايول يوم تمرين.​

سيبتهم و مشبت و لكن سلمي و سارة الحوار مدخلش عليهم ب ريال و دا لان سلمي قالت....​

سلمى مستغربة : ايه دا،،، هو جاب اشتراك الجيم دا منين،،، دا مش بيقبل ع نفسه ياخد قرش من بابا و دايما بيشتغل و يصرف علي نفسه،،،، بس هو قاعد من الشغل بقاله سنة ازاي جاب فلوس..​

سارة : يمكن استلف فلوس من بابا و هيردهم ليه..​

سلمى : عن نفسي انا مش داخل حوار الجيم دا عليا.​

سارة : ههه و انا زيك بس اكيد مش هنعمل تحقيق مع ادهم.​

عندي انا.​

كان معايا فلوس تقضي اني اروح. المكان اللي انا هروحه،،، لكن مش معايا فلوس تخليني ارجع... ركبت مواصلات لحد ما وصلت ل بيت كبير بيطل ع النيل و البيت ليه باب كبير فشخ خبطت ع الباب دا لاقيت واحد فتح الباب و بيقول،،،​

جارد : ايه الكلام....​

انا : اسأل علام.....​

جارد : و ماله،،، مسا مسا يا شبح،،، من طرف مين...​

انا : التالتة يمين،،، من طرف هشام العجمي...​

جارد : حلاوتك،،، و جاي ليه....​

انا : قول مجتش ليه،،، مسا مسا عليك ابيض ع الابيض..​

جارد : ابيض ع الابيض... كلمة السر...​

انا : كسك احمر.....​

جارد : اتفضل ادخل....​

الجارد دا بعد عني بحيث اقدر ادخل المكان و فعلا دخلت المكان اللي كان عبارة عن صالة رياضية بمدرجات و مشجعين و انا دخلت غرفة تغيير الملابس علي طول و بعدها قلعت طقم الخروج و لبست القفازات و الشورت الرياضي و بعدها رحت ل مكتب فيه واحد اسمه بابلو،،،​

انا : من طرف هشام العجمي،،، اسمي ادهم...​

بابلو : ابو الاداهيم،،، من ابو اخر يا عمو،،،، ايه حملك..​

انا : فري فايت يا رايق،،، صبح تاتة،،،،،،​

بابلو : اتنين ف تلاتة،،،،، ع الرايق يا يا شبح،،، ماتشك بعد ربعاية بس ايه،،، قدام واحد عنتيل،،، مهما تضربه يشيل...​

انا : و اللي يشيل مسيره يقع،،،، علي ايدي،،، الف سلامه ابلع كويس.​

سيبته و فضلت مستني في غرفة تغيير الملابس لحد ما جت واحدة لابسة لبس،،،،،، لابسه ايه،،، دي قالعة و مش فاضل غير قميض النوم الأحمر اللي عليها و دراعتها مليانين وشم،،،، بزازها حلوين و فخادها مقلوزين كدا حاجة من ابو اخر، صبغة شهرها بني بس لفت نظري ان عنيها مايلة للحمار (هتعرفوا ليه بس بعدين) ،،،، ايوا بدون اي عدسات،،،، هي عنيها لونها احمر ،،،، البت دي جت عندي و قالت...​

يارا : يا عمهم،،، انت ادهم....​

انا : ايوا،،، انتي مين و عايزة ايه...​

يارا : مش صحوبية هيا،،، اقف ف مدخل القاعة علشان ماتشك هو اللي جاي....​

سيبتها و رحت وقفت عند مدخل القاعة و فعلا اتنده اسمي دخلت الحلبة و الجمهور ساكت لان محدش يعرفني انا اصلا اول مرة اجي هنا و اللي عرفني ع المكان هو صاحبي و اخويا و صاحب عمري،،، هشام العجمي.... المهم دخلت الحلبة و ساعتها اسم الخصم بتاعي اتنده و لاقيت الجمهور كله قام على حيله و الكل فرحان ان الشخص دا هيدخل الحلبةو فعلا دخل الخصم بتاعي و كان اسمه يونس الغالي،،،،، المهم الحكم وقف وسطنا و قال...​

الحكم : يا ريت النزال يكون نضيف ف نضيف،،،، ممنوع استهداف العيون و الضرب تحت الحزام،،، مفهووم...​

انا : مفهووم..​

يونس : ههه مفهوم يا كوتش....​

النزال بدأ و بقينا نقرب من بعض واحدة واحدة يحاول يضربني و انا بتفادى ضربته و انا برضو بحاول معاه و هي بيبعد عن ضربتي لحد ما كشف عن وشه رحت مديله واحدة معتبرة بس للأسف كان بيطمعني و ساعتها لاقيته بيلف ف الهواء بحيث يجمع عزم و يضربني بالرجل ف وشي ف انا بعدت و لكن لاقيت رجله التانية ف وشي استغليت الدفع بتاعها و لفيت ف الهواء و نزلت ب ايدي علي وشه و بعدها ب رجلي ف بطنه و بعدها جه يضربني مسكت دراعه و اتشعلقت جامد بحيث رجليا الاتنين يكونوا عند علي صدره و شديت دراعه جامد لكن لاقيت رجله ف وشي ف فكيت المسكة دي و جيت و انا بقوم خبطته برجلي ف وشه و و هو برجله رزعني واحدة ف الضلوع خلاني اتمرمغ شوية علي ارضية الحلبة بس بعدها قومت و مثلت اني هضربه ف دماغه حط ايده بحيث يصد ايدي رحت برجلي لافف ف الهواء و نازل بيها علي ضلوعه ضلعين اتكسروا و هو كان بيحاول يقوم بالعافية و انا بقرب منه عايزه اخليه يفقد الوعي علشان اكسب،، ايده مش عارف يحركها راح رازعني برجليه ف بطني خلاني اتوجع جامد رحت نازل بكوعي علي دماغه و الواد فصل خالص و انا قومت بالعافية و دايخ شوية و ضلوعي واجعاني من الخبطة و نزل كام كوتش و طقم طبي يفوقوا يونس دا و بعدها انا اتمشيت و انا بطوح لحد غرفة الملابس و غيرت هدومي و بعدها رحت ل مكتب بابلو دا و معايا الشنطة بتاعتي و لما دخلت قام وقف و قال....​

بابلو : لا لا،،، مسا مسا عليك يا برنس.،، انا لسه مبلغ هشام انك رفعت راسه،،،، دلوقتي انت ليك ٣٥ الف جنيه الرهان كان ضدك لان الكل عارف يونس و لكن انت اللي كسبت،،، احنا بناخد الربع و انت بتاخد ٧٥ ٪ من المبلغ،،، و ب كدا يكون معاك ال ٣٥ الف خدهم اهم يا شبح،،، ناوي تشرفنا تاني امتي،،، الناس عايزين يشوفوك. هنا تاني...​

انا : هيحصل لما اخف اديك شايف وشي عامل ازاي و ضلوعي محتاجة دوا.،،، لما اخف هاجي.​

اخدت الفلوس منه حطيتهم ف الشنطة و اخدت بعضي و طلعت من مكتبه و انا. ماشي ف طريقي للباب لاقيت البت ام عنين حمرا دي.،،،، اللي اسمها يارا...​

يارا : ع الرايق،،،، اول مرة اشوف حد يعمل كدا ف يونس.،، انت طلعت ناشف يا.....​

انا : اسمي ادهم...​

يارا : احلى اسم..​

انا : لا مش هنتصاحب احنا،،، سي يو.​

سيبتها و مشيت و هي وافقة متنحة و اخدت بعضي و خرجت و قابلني الجارد و قولتله...​

انا : حبيب اخوك،،، امسك دول..​

الجارد : ايه دا...​

انا : دول ٢٠٠٠ جنيه كدا ليك يا اخو.​

الجارد : تسلم بس انا مرتبي كبير مش محتاج.​

انا : خالصة ع الرايق،،،باي.​

سيبته و مشبت بالعافية لحد ما طلعت ع الطريق و ركبت تاكسي لحد ما وصلت بيت خالي اللي انا قاعد فيه و فتحت الباب بالراحة،،، و لما دخلت قفلته و اتسحبت براحة طلعت ع الهادي لحد ما دخلت اوضتي و قفلت ورايا و رحت ف النوم و ايه بقا انا نايم هلكان،،، نمت و صحيت تاني يوم ع الضهر لما مرات خالي دخلت تصحيني و رقعت بالصوت لما شافت وشي و قالت...​

ميادة : ياااااا لااااااااااااااهوي،،، ايه اللي عمل فيك كدا،،، مين اللي ضربك كدا...استني اتصل ب خالك..​

انا : يا ميادة يا مرات خال اهدي مفيش اي حاجة،،، خرجت امشي شوية امبارح و لاقيت خناقة. دخلت اسلك بين الطرفين اتاخدت ف الرجلين.. اهدي قولت مفيش حاجة.​

ميادة : يا ابني خلي بالك من نفسك،،، انت مالك انت،،،، ما اللي يتخانق يتخانق.... شايف وشك عامل ازاي يا ادهم.​

انا : ما خلاص بقا كفاية. اللي انا فيه.​

جيت اقوم ضلوعي نقحت عليا رحت متوحع جامد... ميادة لحقتني بسرعة و لفت دراعي حوالين رقبتها و فضلت تسندني و لما طلعنا من اوضتي قولت...​

انا : بس تصدقي،،، انا علي كدا هنضرب كل يوم...​

ميادة : بعد الشر ليه بتقول كدا...​

انا : اصل فيه ملاك ساندني دلوقتي،،، نفسي يسندني كدا علي طول ههههههنه.​

ميادة : اهو دا اللي انت فالح فيه،،، اتنيل امشي كويس بقا لحد ما اوصلك الحمام..​

سابتني علي باب الحمام و انا سندت نفسي و روقت علي حالي و استحميت و طلعت لافف الفوطة علي جسمي. من تحت و ظهر قدامها. خبطة مكان احمر عند الضلوع كدا و هي زعلت و. اتضايقت فشخ و بعدها رجعت اوضتي لبست و نمت و. صحيت علي بليل و فعلا بقيت احسن شوية و بقيت قادر امشي لوحدي و اخدت بعضي و نزلت حضرت اكل،، اكل ايه،،، حضرت وليمة يا جدعان و اشتغلت اكل بطفاسة لاني جعان فشخ و لما خلصت رحت قعدت مع خالي و ميادة مراته و سلمي و سارة،، قعدنا نتكلم ف كذا موضوع و الكل طبعا شايفين وشي مورم و عمالين يتريقوا عليا لان ميادة فهمتهم اني كنت بسلك بين طرفين ف خناقة و اتاخدت ف الرجلين و هكذا كله كدب ف كدب طبعا،،،، المهم،،، شوية و خالي قام طلع ينام و مراته ميادة بعدها راحت وراه و فضلت انا و سارة و سلمي...​

سارة : بس حلو البوكس اللي انت اخدته ف وشك دا،،، اومال فين الشنطة اللي كنت واخدها معاك..​

انا : ما هي فوق ف الاوضة بتاعتي...​

سلمي :مممممم،،، و انضربت و انت بتسلك ف خناقة مش كدا...​

انا : ايوا يا بنتي ما قولت مليون مرة..​

سارة : الكلام دا تقوله ل بابا و ماما،،،، لكن ميتقالش لينا...​

سلمي: كنت فين يا ادهم و مين اللي ضربك كدا...​

انا : يا ستي كنت ف الجيم و اتخانقت مع واحد و عملنا حوار و لكن كله تمام و اخدت حقي.​

سارة : قول كدا بقا،،، لان جو انك بتحوش ف خناقة دا مش جايب معانا.. انضربتي يا بيضة هههه.​

سلمي : و خدت حقك ولا اقوم ابلغ الشرطة...​

انا : عيب تقولي كدا،،،، انا واخد حقي و عليه فلوس كمان تأديب ليه (طبعا بكدب)...​

سارة : ايوا كدا راجل من ضهر راجل..​

انا : معلش هقوم اطلع الاوضة..​

سيبتهم و اخدت بعضي و طلعت الاوضة فضلت العب كام عدة ضغط علي شوية جري علي ثبات بحيث جسمي يسخن و وجع الضلوع دا يروح مع الوقت،،، و لما عرقت جامد اخدت بعضي و دخلت الحمام استحمي و انا ف الحمام كنت مهدي الدش ع الاخر بحيث اخد وقتي و براحتي و كدا مش مستعجل انا و فجأة باب الحمام اتفتح و لاقيت سلمى بتدخل و اول ما شافت جسمي و عضلاتي تنحت شوية و لكن برقت و تنحت اكتر لما شافت بتاعي و اخدت بعضها و اتلخفنت و قفلت الباب وراها و انا كملت و خلصت و لبست هدومي و. رحت ليها الاوضة بتاعتها،،،، خبطت ع الاوضة و هي بعد كام خبطة قالت ادخل..​

فتحت الباب و دخلت قعدت جنبها ع السرير و قولت...​

انا : انا اسف مش اخدت بالي و نسيت اقفل باب الحمام عليا،،،، كنت مفكر انك لسه قاعدة مع سارة تحت...​

سلمى : خلاص يا ادهم حصل خير،،، قوم بقا لاني عايزة انام و كمان شوف مرهم للكدمة اللي ف ضلوعك دي..​

انا : ايه دا انتي لحقتي شوفتيها...​

سلمى بكسوف : انت ناسي انك كنت عريان خالص.​

انا : مسكوفة يا بيضة 😂​

سلمى :امشي يا رخم عايزة انام لان عندي اجتماع بكرة ف الشركة.​

انا : بالتوفيق يا سلمى..​

سيبتها. و كدا انا اتأكدت انها فحصت و شافت كل حتة ف جسمي و اخدت بعضي و طلعت اوضتي و نمت و صحيت الصبح علي صوت سلمى و هي بتصحيني علشان البس اروح الجامعة و هي توصلني لاني ف طريقها... روقت علي حالي و لبست طقم رياضي و اخدت بعضي و نزلت ركبت معاها العربية و اتحركنا و احنا ف الطريق قعدنا نتكلم و نهزر و لكن ف وسط الكلام...​

سلمى : بس من امتي عندك العضلات دي يسطا..​

انا : انتي ناسية اني كنت بروح الجيم من ايام الثانوي...​

سلمى : بس انت مش بتروح بقالك سنة،،، المفروض ميكنش جسمك علي وضعه كدا...​

انا : عرفتي منين انه علي وضعه كدا...​

سلمى ب كسوف : اسكت خلاص مش عارفة.​

سلمي حست انها لغبطت ف الكلام و هبتدأ تظهر ان جسمي عاجبها ك عضلات و كدا... بس سكتت خالص لحد ما وصلتني الجامعة و مشيت هي راحت الشركة.... و انا دخلت الجامعة و قابلت صحبي و صديق عمري،،، هشام العجمي،،، شاب ف نفس طولي تقريبا لون شعره مايل للبني عينه عسلي و مليان حبتين،،،،...​

انا : اتش حبيبي،،، صباح الروقان يسطا...​

هشام العجمي : يا حب،،، بس ايه يسطا،،،، انت رفعت راسي قدام بابلو يسطا و شرفتني،،، راجل بصحيح يا ابو الاداهيم...​

انا : بس الصراحة الواد اللي اسمه يونس دا كان تقيل برضو و اديك شايف وشي. دا غير الكدمة اللي ف الضلوع عني...​

هشام : ع الرايق يسطا،،، المهم انت محتاج دكتور ولا حاجة.​

انا : متقلقش عيب عليك.​

دخلنا حضرنا محاضرة و بعدها خرجنا اتمشينا حوالين الجامعة و المفروض ان كان فيه كمان محاضرة بس ل مادة مش مهمة ف اخدت بعضي و قولت اروح،،، رحت متصل ب سلمى..​

انا : الو،،، يا سلمى...​

سلمى : معاك يا ادهم..​

انا : انا هروح انا دلوقتي،،،، لما تخلصي شغل تيجي ع البيت علي طول.. و خلاص...​

سلمى : اوك يا عم ادهم،،، باي.​

الكول انتهى و اخدت بعضي و فكرت قبل ما اروح ع البيت،،،، اروح اشتري ليا كام حاجة و كدا و كدا كدا. و معايا شوية من الفلوس بتاعت الماتش بتاعي.​

المهم اخدت بعضي و ركبت مواصلة و رحت مول كويس بحيث اشتري منه حاجات ليا لبس و برفانات و كدا...​

دخلت المول،، المول كان ليه جنينة. و باركينج و كدا و ف النص كان فيه المبنى الاساسي للمول،،،، كان عبارة عن دورين لكن حجمهم كبير و فيهم مطاعم ل ماركات عالمية و كذلك محلات اللبس ماركات كلها معروفة و مشهورة و فضلت اتمشي و اسأل الاول ع الاسعار بحيث يكون عندي فكرة و لما فهمت الدنيا و الاسعار و عرفت الخامات،،،، رحت اشتريت كل ما يلزمني،،، المهم اتفقت مع واحد من المشرفين ف المول ان الحاجة توصل ع البيت عندي عن طريق شركة شحن بتتعامل مع المول و عرفته العنوان و هي تواصل مع شركة الشحن و كله تمام.. و دفعت و حاسبت و اخدت فاتورة بكل اللي اشتريته و أتأكدت ان بتاع حاجتي ف الطريق للبيت ع البيت و انا اخدت بعضي و نزلت و طلعت برا في جنينة المول اتمشيت لحد البوابة بتاعت المول و لاقيت عربية Jeep وقفت و نزل منها اتنين جارد و راحوا عند ولد و بنت و شدوهم بالعافية,,, الولد و البنت دول لبسهم كان شيك يوحي انهم ولاد ناس مستواهم المادي علي تقيل ,,,, تقريبا كدا نظام خطف و كدا اخدت بعضي و قربت بالراحة ل واحد من الامن بتوع المول اللي واقفين حراسة ع البوابة و اخدت العصاية اللي معاهم العصاية السمرة دي و رحت جاري ناحية جارد منهم مديله علي دماغه وقع ف الارض رحت مكمل عليه و نازل بعزم ما جهدي علي دماغه و هو فضل يفرفر ع الارض و الجارد التاني لاقيته طلع لاسلكي و بيقول تعالوا يا رجالة معانا مشكلة و فيه واحد وقع مننا،،،، رحت جاري عليه نازل ضرب فيه لحد ما خليته يفرفر هو كمان زي زميله و فجأة لاقيت اربع عربيات Jeep نزل منهم 16 جارد و الامن بتوع المول لموا بعض و جهزوا نفسهم بسرعة و انضموا ليا و قامت عركة بنت وسخة،،، واحد من الجاردات اللي لسه واصلين مسكني جامد من رقبتي و رفعني و هبدني ع الارض و انا بتوجع بسبب ضهري رحت خابط ركبته بالعصاية راح نازل ع الارض مسك ركبته رحت مديله ف دماغه ب رجلي و عدلت نفسي و قومت لاقيت واحد بيجري عليا و بعزم قوته زقتني جامد و انا اترميت و اتمرمغت ع الارض و ضلوعي وجعتني اكتر ما هي وجعاني اصلا بسبب انه رقني جامد و ساعتها واحد من بتوع الامن نزل عليه بالعصاية لحد ما عدمه العافية و وقتها كنت قومت لاقيت واحد من الجاردات دول طلع خنجر و راح رازعه ف رجلي ف الفخدة اليمين و انا ف نفس الوقت كنت نزلت عليه بالعصاية ف نص دماغه و بعدت شوية عنه لحد ما شيلت الخنجر و رميت نفسي عليه و هو ف الارض و غرزت الخنجر ف كتفه اليمين و بعدها قومت بالعافية واحد. من. بتوع الامن كان بيسندني و لكن لاقيت جارد ماسك واحد من بتوع الامن نازل فيه ضرب،،، رحت ناحيته براحه من غير ما. ياخد. باله،،، من ورا و نزلت بالعصاية علي دماغه من وراه اتكوم ع الارض بيفرفر و بقيت عمال ابص ع الولاد دول الشاب و البنت اللي معاه،،،،، لاقيتهم دخلوا وقفوا ف جنينة المول بعد ما دخلوا من البوابة و البنت و الواد حاضنين بعض و خايفين جدا و بعدها بصيت لاقيت ددمم كتير نزل من رجلي من الفخدة مكان الجرح بتاع الخنجر و لكن لاقيت جارد جه من ورايا رفعني فوق و هبدني ع الارض و دماغي وجعتني فشخ و بقيت دايخ و موجوع اوي و الخنجر كان ف ايدي و رجل الجارد قريبة مني،،، رحت حاطط الخنجر عند رجليه من الكعب كدا ع الاعصاب و سحبت الخنجر و نافورة ددمم اشتغلت ف وشي و قمت بعدها دايخ فشخ و ماشي بالعافية و لاقيت الجادرات دول بيركبوا العربيات و كام واحد منهم بيشيلوا اللي ميرميين ع الارض و يركبوهم العربيات و طلعوا جري ع الطريق و انا بعدها اترميت ع الارض مش حاسس ب حاجة غير ان روحي بتطلع مني لحد ما اغمي عليا،،،،​

واحد من الأمن مسك اللاسلكي و قال...​

الامن : اسعاف بسرعة يا جدعان،، الجدع غرقان ف دمه ع الارض....​

ادارة المول اتصلت بالاسعاف و بعد كام دقيقة الاسعاف جت و اتحركت ع المستشفي و لكن ف استقبال المستشفى جه تليفون للدكتور خلاه يحولني علي مستشفى خاص و فعلا اتعمل ليا الاسعافات الاولية ف الاسعاف و حطوا قماش علي الجرح بتاع الخنجر بحيث النزيف يهدى شوية... لحد ما وصلنا المستشفى الخاص دي و دخلوني غرفة عمليات علشان الجرح ف الفخد عندي بسبب الخنجر و كله بقا تمام و ودوني بعدها العناية المركزة......​

عند خالي ف الشركة بتاعته...​

خالي كان قاعد ف مكتبه ف الشركة بتاعته و فجأة تليفونه رن و هو رد...​

حسان : الو،، ازايك يا عادل،،، عامل ايه و اختي عاملة ايه..​

عادل العربي : بخير يا كبير،،، المهم،،، ادهم السياف ف المستشفي بتاعتي دلوقتي ف العناية المركزة،،، يا ريت تيجي بسرعة....​

خالي حسان اتعصب : خخخخخخخم،،،، الواد حصل ليه ايه يا عادل،،،، خخخخ احا،،،، دا انا خاله يا عادل فاهم،، انا حسان الاحمدي يا عادل،،،، مين اللي عملها يا عادل و ايه علاقته بيك،،، ما انت طالما جبته المستشفي بتاعتك يبقي اكيد الحوار طايلك،،،، انطق... ولا تحب ارجع ل شغل زمان...​

عادل العربي : اهدي يا عم حسان،،،، انا حاليا ف المستشفي و معايا الاولاد و اختك معايا،،، تعالي و هفهمك ايه اللي حصل ،،،، انا منتظرك يا كبير..​

المكالمة انتهت و ساعتها و ساعتها خالي بعزم صوته قال...​

حسان : يا حسنااااااااي،،، انت يا حسني يا زفت...​

دخل المكتب فورا المسئول عن بتوع الامن ف الشركة و قال..​

حسني : اوامرك يا كبير...​

حسان : دولقتي حالا،،،، تكلم شركة الامن اللي بنتعامل معاها،،،، عايز خمسين جارد يروحوا المكان دا..​

فعلا خالي اداه عنوان المستشفي اللي انا فيها اللي خ​

هي بتاعت عادل العربي دا... و بعدها خالي اتحرك بسرعة ع المستشفى...،،، بعد نص ساعة كان وصل و دخل و هو متعصب و عفاريت الدنيا ركباه،،،، سأل علي غرفتي و عرف المكان و اخد بعضه و طلع ليا و لقي قدام اوضتي واقف...​

عادل العربي و رانيا الاحمدي و عمر ابنها و مريم بنتهم....​

رانيا الاحمدي : ايوا دي امي يا جدعان ،،، بعد ما ابويا مات،،، راحت اتجوزت غيره و خلفت من جوزها التاني ولد و و بنت،،، الولد اسمه عمر عنده ١٨ سنة و البنت اسمها مريم عندها ٢٠ سنة. رانيا عندها ٤٣ سنة​

عمر : اخوياااا من الام عنده ١٨ سنة و قدام هتعرفوا انه بيحبني فشخ و فرح لما عرف اني اخو من الام ،،، لسه داخل الجامعة.​

مريم : اختي من الام،،، عندها ٢٠ سنة،،، لبسها كله اوبن مايند،،، لبسها واصف جسمها بأدق تفاصيله و جسمها اكبر من سنها.​

عادل العربي : يبقي زوج رانيا الأحمدي،،، عنده ٤٢،،،، راجل غني و صاحب شركة مقاولات و علاقاته كبيرة و ليه كلمته في البلد..​

خالي سلم عليهم و عنيه بتدق شرار و لكن سلم علي عمر و مريم و حضنهم و خالي بعدها قال..​

حسان : يا ولاد،،،، روحوا اقعدوا هناك و سيبونا لوحدنا دلوقتي.....​

عمر : حاضر يا خال،،،​

مريم : اوكيه..​

مشيوا هما الاتنين و ساعتها خالي قال...​

حسان : فين الواد انا عايز ادخل اشوفه...​

عادل العربي : هتشوفه من برا الاوضة لان ممنوع حد يدخل و دا رأي الدكتور اللي لسه عامل ليه العملية...​

حسان : خخخم،،، هي حصلت عملية كمان ايه اللي حصل يا عادل...​

عادل العربي : ولادي عمر و مريم كانوا ف المول الفلاني انت اكيد عارفه..​

حسان : ايوا...​

عادل العربي : و هما خارجين من المول كان فيه كام عربية منتظرين يظهروا برا المول علشان يخطفوا الاولاد و كانت هتحصل لولا ان ادهم وقف ليهم و علم ع الجاردات دول و ادي فيديوهات تفريغ الكاميرات...​

خالي شاف الفيديوهات من علي فون عادل العربي و شافني و انا بضرب و بنضرب و كمان امي اللي هي رانيا الاحمدي شافت الفيديوهات و بقت تعيط عليا ما انا ابنها برضو و بعدها خالي لما خلص الفيديوهات قال....​

حسان : مين اللي ورا اللقطة دي يا عادل...​

عادل العربي : صدقني معرفش،،، و بجد ادهم عمل الواجب معاهم و علمهم الادب و اللقطة اتقلبت عليهم اهو...​

حسان : الواد فين عايز اشوفه...​

خالي مشي ورا عادل العربي و راحوا لحد اوضتي و معاهم امي رانيا و لما خالي شافني متعلق ليا محاليل و تنفس صناعي و بتاع،،،، رسم قلب بقا و هكذا،،،​

حسان : ابعتي الفيديوهات دي علي فلاشة تكون عندي بكرة الصبح علي مكتبي ف شركتي و مش عايز دوشة و حكومة يا عادل،،، الحوار دا بقا تبعي خلاص و انا هجيب اللي عملها و هعرفه مقامه... و انتي هنا بتعملي ايه...​

رانيا الاحمدي،، امي : جاية اتطمن على ابني....​

حسان : ابنك اللي رمتيه مش. كدا،،، جتك القرف،،،..​

خالي طلع تليفونه و اتصل ب ميادة مراته...​

حسان : الو يا ميادة،،، اعملي اكل يرم العضم و تعالي ع المستشفي بتاعت عادل العربي جوز اختي،،، الواد ادهم اتحط ف حوار و هو حاليا ف العناية و مش عايز صويت و زفت لان فيها طلاقك....​

ميادة مخضوضة عليا : حاضر حاضر،،، هعمل الاكل و جاية حااالا...​

المكالمة انتهت و بعدها. خالي اتصل ب سلمى...​

حسان : الو يا سلمى،،،، سيبي كل اللي ف ايدك و روحي بيت هاتي امك و تعالي و كدا كدا هي عارفة العنوان،،، تمام...​

سلمى : من عنيا يا بابا،،، بس بتزعق ليه هو حصل ايه..​

حسان : لما تيجي هتفهمي اقفلي بقا بلا صداع..​

المكالمة انتهت و بعدها المكان كله اتقلب و فيه حوالي خمسين جارد دخلوا المستشفي و الدنيا خربانة خالص....​

حسان : متقلقوش دول تبعي....​

عادل العربي : يعني ادهم ف مكاني و مش هعرف احميه يا حسان...​

حسان : مسمعش صوتك خالص،،،، انت ازاي اصلا تسيب ولادك من غير حراسة كدا،،،، لو ادهم او عمر او مريم حد فيهم كان حصل ليه حاجة كان زمان فيه رصاصة وسط عينك يا عادل و بلاش ارجع ل كسم شغل زمان... غور من وشي انت... يا ولاد تعاالوا يا ولاد... يا عمر يا مريم تعالوا هنا عايز اقولكم حاجة مهمة...​

الولاد وصلوا عند خالهم و هو قال...​

حسان : خدي هنا يا رانيا،،، يا ولاد،،،عارفين الراجل اللي جوا دا يبقي مين،،، الراجل حماكم برقبته...​

عمر : الصراحة الراجل دا كله رجولة و جدعنة،،،​

مريم : صعبان عليا انه مرمي كدا بعد ما وقف معانا و ساعدنا... يا ربب يقوم بالسلامة..​

حسان : اهو دا يبقي اخوكم من الام من امكم رانيا،،، لكن مش من نفس الاب،،،، امكم كانت متجوزة قبل ابوكم عادل،،، كانت متجوزة صاحب عمري و لكن بعد لما ادهم اتولد بسنتين و كدا و ساعتها امكم سابت ادهم ليا و اتجوزت ابوكم بعدها و خلفتكم.... ادهم هو اخوكم الكبير....​

عمر فرحان : بجد يا خال،،، يعني تنا ليا اخ كبير ،،، هخربها انا و هو لما يقوم بالسلامة...​

مريم : طبعا طبعا،،، شباب بايظ ههههههه..​

عمر ب حزن : كنتي مخبية علينا يا ماما..​

رانيا : كنت هقولكم ف الوقت المناسب..​

عمر : اللي هو امتي،،، لما اخويا الكبير يبقي بين الحيا و الموت كدا..​

مريم : اهدي، هو هيبقى كويس...​

فضلوا يتكلموا مع بعض و فعلا بعد كام ساعة مرات خالي ظهرت هي و سلمى بنت خالي و سلمى كانت فهمت من مرات خالي اللي حصل و لكن سلمى مثلت انها تمام و مش زعلانة هي بتحاول دايما تكون قوية قدام الكل.... و سارة هي كمان عرفت و جت المستشفي و قعدت تعيط لما شافتني ضايع كدا..​

في شركة من شركات المعمار الكبيرة...​

شخص. كبير المقام و الشأن قاعد ف مكتبه الدهبي و قدامه لاب توب بيتفرج علي فيديو واحد من الجاردات مصوره ليا و انا نازل ضرب ف الجاردات و كدا و ف وسط الفيديو وشي كان ظاهر راح الشخص دا واخد اسكرين من الفيديو ل وشي و بعد كدا فتح. الواتس و بعد الصورة و عمل مكالمة....​

الشخص : الو يا سيادة اللواء...​

اللواء : اهلا اهلا بالباشا بتاعنا،،، ليا الشرف ان حضرتك بتتصل،،، ف الخدمة دايما يا باشا...​

الشخص : ع الواتس بتاعك،،،،،، يا ريت تيجلي كل معلوماته..​

اللواء : اوامرك يا باشتنا،،، بالإذن انا اشوف الحوار دا..​

المكالمة انتهت وقتها دخلت واحدة للمكتب بتاعه و قالتله...​

واحدة : ايه يا بابا حضرتك متعصب ليه..​

الشخص : النهاردة كنت هعمل صفقة حلوة بس فيه واد وقف ف طريقي و معرفش مين هو...​

بنته : كلم حبايبك يخلصوا عليه..​

الشخص :. يخلصوا. علي مين،،، دا قام بالجاردات كلها و علم عليهم...​

بنته : مممم،،، معاك صورته او اي حاجة ليه....​

الشخص فتح فونه تاني و فرجها ع الفيديو و صورتي و البنت وقتها اتفاجئت و قالت....​

يارا : طبعا اعرفه،،،، الواد دا محترف فري فايت و ناشف فعلا.​

ايوا دي يارا اللي قابلتني عند بابلو...​

الشخص : الحل ايه معاه ولا ابعتله ناسنا احنا..​

يارا : لا استني و انا هحاول اوصل ليه و افهم منه...بابا عينك بقت حمره ع الاخر لازم حضرتك تروق علي نفسك....​

سابته و مشيت و هو قام يحضر نفسه علشان يرووق علي حاله.​

عندي انا...​

بعد يومين،،،، كان فعلا. عادل العربي وصل الفلاشة ل مكتب خالي ف الشركة عنده و انا. بقا فتحت عيني لاقيت نفسي علي سرير و جسمي كله متعلق ليه اجهزة و محاليل و انا مش قادر اتحرك خالص و دايخ شوية.. لاقيت ف ايدي لما رفعتها زرار عليه رمز الجرس،،، اتكيت عليه و فعلا مفيش دقيقة و لاقيت ممرضة دخلت ليا...​

الممرضة : حضرتك كويس.... اتفضل خد الحباية دي حالا،،، دي مسكن...​

خدت الحباية ف بقي و جابت ليا شوية ميه و اخدت المسكن دا و بعدها هي ساعتدني اتعدل بحيث اقعد و ضهري يكون علي شباك السرير كأني قاعد علي كرسي كدا،،،و رجلي ممدة و فيها وجع رخم اوي بسبب الجرح بتاع الخنجر و بعدها راحت جابت الدكتور و الدكتور عملي ليا اختبار نظر و دول كام و الشغل دا و بيقولي حرك ايدك،،، حرك رجلك،،، جيت احرك رجلي كنت هعيط من الوجع،،،، الدكتور ضحك كدا و قال...​

الدكتور : عال اوي،،، الوجع بسبب الفتح و الجرح اللي ف رجلك عند الفخدة... الجرح اتخيط و كله تمام لكن هيحتاج وقت لحد ما الجرح يلم و يخف....​

انا بتكلم ب صعوبة : ت تمام يا دكتور..​

الدكتور و الممرضة خرجوا و بعد كام دقيقة لاقيت خالي و مراته و سلمى و سارة دخلوا الاوضة و ميادة قربت مني و باست راسي و خدي كدا و فرحانة خالص اني صحيت و سلمى كانت فرحانة بس برضو مش بتبين اي حاجة لكن زلنظرات تفضح اي حد... و سارة جريت خدتني بالحضن و قالت...و انا اتوجعت شوية... هي غشيمة اصلا....​

سارة : اخووويااااا،، انشف شوية. يا جدع هههههه.​

انا : لو قادر كنت نزلت علي قفاكي ههه​

خالي حسان : ايه يا بطل،،،، شد. حيلك يا ادهم...​

انا نبرة حادة و حزن : اكيد يا خال...​

حسان : معلش اطلعوا برا،، عايز ادهم ف كلمتين...​

الكل خرج الا انا و هو...​

حسان : اللي عمل كدا هيتجاب و هيزعل،،، المهم انت متحطش ف. دماغك و متقلقش،،​

انا ب. هدوء : اللي تشوفه يا خال...​

قولت كدا و لاقيت واحد دخل علينا و معاه امي رانيا الاحمدي....​

حسان : اتفضل يا عادل،تعالي، ، يا ادهم دا عادل العربي جوز امك رانيا،،،.​

انا ب هدوء : ااهلا..​

رانيا : ازايك يا ادهم. طمني عليك..​

انا ب نبرة حادة : انتي مين و عايزة ايه،،، من فضلك اطلعي برا.​

حسان : اهدي يا ادهم عيب دي امك برضو...​

انا ب غضب : امي هي ميادة مراتك يا خال،،، الام هي اللي ربت مش اللي رمتني ولا كأني كلب..​

عادل : اهدي طيب يا ادهم يا ابني اهدي. طيب..​

انا : يا خال،،، انا اصلا عملت العركة علشان الولد و البنت اللي كانت معاه،،، هل هما كويسين...عايز اطمن عليهم...​

عادل العربي : اه كويسين يا ادهم كتر خيرك يا ابني.، الولد و البنت دول ببقوا ولادي يا ادهم و اخواتك من الام...​

انا ب صدمة و فرحة : د د د د د دا بجد يا خال.،،، عندي. اخوات بجد.....​

حسان : ايوا.،، اسمهم عمر و مريم،،، عمر ١٨ سنة و مريم عندها ٢٠ سنة....​

انا ب لهفة : هما هما هما فين عايز اشوفهم و النبي... اوعي يكون حصل ليهم حاجة،،، هقتل اللي يقربلهم...​

عادل العربي : متقلقش هما. بخير يا ادهم. يا ابني،،، يا رانيا هاتي الاولاد يطمنوا علي اخوهم...​

رانيا اخدت بعضها و طلعت برا و هي طالعة رحت قولت...​

انا : يا استاذة رانيا،،، من فضلك متدخليش الاوضة تاني.....​

هي سمعتني و الدموع نزلت من عنيها و طلعت و بعد شوية لاقيت شاب عنده ١٨ سنة و شكله لطيف و لبسه شيك و لابس نضارة نظر كدا و ملامح وشه قريبة من ملامح وشي،،، دخل و سلم عليا و قال...​

عمر : طمني عليك يا ادهم..​

انا : هات حضن يا جدع...​

اخدته ف حضني و بعدها قولت​

انا : بقولك. ايه،،، شكلنا هنخربها. انا و انت ههههه.​

و بعد كام دقيقة لاقيت واحدة دخلت الاوضة عندها ح الي ٢٠ سنة،، عسلية و كيوت خالص و ملكة جمال حرفيا شبه الممثلة مي عز الدين كدا ف واخدة. جمالها. كله تقريبا،،، المهم لاقيتها دخلت سلمت عليا و باست راسي و قالت..​

مريم : ايوا كدا الحمد لله انك قومت بالسلامة......​

انا : الحمد. لله انتي مريم مش كدا...​

مريم ب كسوف : ايوا انا،،،​

رحت شاددها من شعرها ب هزار كدا و قولتلها.....​

انا : هو فيه اخت تتكسف من اخوها يا بت،،،، انا ما صدقت بقا ليا اخت يا هبلة...​

مريم ب ضحك و هزار : سيب شعري ياض ههه​

عادل العربي : مش. عارف اشكرك ازاي يا ادهم،،، لولاك كان الولاد اتخطفوا.....​

انا : هو مين اللي يشكر مين،،، انا طلع ليا اخوات اهو مفيش احسن من كدا.....يا خال (و انا. مكشر) لينا كلام بعدين....​

خالي فهم انا عايزه ف ايه و احنا بنتكلم و بنهزر لاقيت رانيا و ميادة دخلوا مع بعض الاوضة....​

انا ب عصبية : مش قولت ليكي خليكي برا،، جاية هنا ليه و عايزة ايه....​

ميادة ب نبرة حادة : ادهم انا اللي قولتلها تدخل معايا،، اتلم و احترم نفسك يا ولد...​

فجأة لاقيت جسمي كله اتشنج و بقا يوجعني جااامد و بعدها عيني اتقلب لونها بنفسجي خااالص و بعدها اغمي عليا.....to be continued​


طبعا المشاهد الجنسية مش. من اول جزء يا ريت النقاد يراعوا دا​


اراكم في اللقاءات القادمة.​



يعنى اى غبار
 
  • بيضحكني
التفاعلات: THE GHOAST LOVE
اكيد طبعا.... الجزء يوم السبت الساعة ١٠ بليل
لسه بدرى اوى على يوم السبت
مش مشكله نقرا الجزء مرتين تلاته كمان
وياريت تعرفنى مواعيد النشر امتى
 
  • حبيته
التفاعلات: CESAR
  • عجبني
التفاعلات: Throne of seal
حلوه بجد اسلوب راقي جدا تسلم ايدك
 
حلوه بجد اسلوب راقي جدا تسلم ايدك
حبيبي يا غالي... شرفني اعجبتك بالقصة و اتمنى الأجزاء القادمة تعجبك 🙏🌿
 
  • عجبني
التفاعلات: Throne of seal
اخويا التقيل و الرايق ♥️💪

طمني عليك الاول.....


مبسوط فشخ ان القصة عجبتك بجد. 💪🙏
حبيب اخوك انا بخير و**** واحشني الكلام معاك ي اخويا
 
  • حبيته
التفاعلات: CESAR
حبيب اخوك انا بخير و**** واحشني الكلام معاك ي اخويا
انا اكتر و****.... الصحاب اختفوا. خالص يا جدع.... صفصفت عليا انا و انت 😂
 
  • عجبني
التفاعلات: Throne of seal

واضح كده إن السابقة حتبقى نااااااااااار
والمنافسة حتكون لصالح الأعضاء لأن كل قصه انأح من التانية..القصة رائعة وأحداثها شيقة جدا جدا وتسلم ايدك على مجهودك ومنتظرين الجزء الثانى يا فنااااااااااااان..
أتمنى لك التوفيق...

مع خالص تحياتى...
 

واضح كده إن السابقة حتبقى نااااااااااار
والمنافسة حتكون لصالح الأعضاء لأن كل قصه انأح من التانية..القصة رائعة وأحداثها شيقة جدا جدا وتسلم ايدك على مجهودك ومنتظرين الجزء الثانى يا فنااااااااااااان..
أتمنى لك التوفيق...

مع خالص تحياتى...
حبيبي يا خديوي تسلم بجد 🙏🙏❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Throne of seal
انهاردة السبت
بس رجعت فلاش باك ليوم الخميس 🤣🤣🤣
 
  • بيضحكني
التفاعلات: CESAR
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: Throne of seal و AhmedSamy
  • بيضحكني
التفاعلات: CESAR
  • عجبني
التفاعلات: Throne of seal
  • بيضحكني
التفاعلات: CESAR
مش مهم عادى المهم تكمل 😂😂
هبقى اعالجك بعدين 😂😂
استنى هفهمك..... انا لو انضربت.... أيدي هتوجعني.... و لو دا حصل.... مش هعرف اكتب.... و لو مش عرفت اكتب.... الجزء مش هينزل..... يبقى الحل ايه؟؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Throne of seal
استنى هفهمك..... انا لو انضربت.... أيدي هتوجعني.... و لو دا حصل.... مش هعرف اكتب.... و لو مش عرفت اكتب.... الجزء مش هينزل..... يبقى الحل ايه؟؟؟
نضرب بقيت حسمك ونسيب ايدك سليمه و دماغك 😂😂
 
نضرب بقيت حسمك ونسيب ايدك سليمه و دماغك 😂😂
اخص ع الصحوبية. 🤣🤣🤣🤣

بعد بكرة الجزء هيكون كبير خلي بالك
... حاول تقرأه لما تكون فاضي
 
  • عجبني
التفاعلات: Throne of seal و AhmedSamy
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اخص ع الصحوبية. 🤣🤣🤣🤣

بعد بكرة الجزء هيكون كبير خلي بالك
... حاول تقرأه لما تكون فاضي
ماشي بس انجز فيها عشان كل م الوقت بيعدى مش ببقى فاضى اكتر منتا عارف 🙂😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: CESAR

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%