د
دكتور نسوانجي
ضيف
أتذكر الآن وأنا شاب فى الخامسة والعشرين من العمر أنى منذ سبع سنوات وأنا فى سن التاسعة عشرة قد أقمت علاقة لواط مع سائق السيارة الجيب الشروكى الذى تعطلت سيارته به فى الطريق العام فى حوالى الساعة العاشرة مساءا. لأول مرة فى حياتى أجرب تلك العلاقة و لا أستطيع أن أصفكم هل كانت ممتعة ولذيذة ام لا؛ لانى لكى أقارنها فلابد أقارنها بالعلاقة السوية مع الجنس الاخر، مع كس امرأة وهو أيضا مالم أجربه قبل علاقة اللواط مع سائق السيارة هذا. لم أجرب أيضا قبل ذلك احساسات دخول ذبى، عضوى الذكرى، فى فتحة دبر رجل ولكن ليس ككل الرجل، بل رجل متأنث قليلا أوكثير، رجل شاذ كما جربت فى تلك العلاقة اللواطية التى أقمتها معه. كنت عائدا من شقة أحد أصحابى فى حوالى العاشرة مساءا من أيام الصيف أو الخريف لاأذكر على التحديد، كنت عائدا بعدما قمت باستقبال درس خصوصى فى مادة الرياضيات وأنا حينذاك كنت فى الصف الثالث الثانوى وكنت آمل ان التحق بكلية الهندسة التى كنت أعشقها. بينما أنا أمشى فى الطريق خالى الذهن الا ممااستقبلته من حلول وأجوبة لمسائل رياضية معقدة، إذ فجأة سيارة أجدها معطلة وصاحبها يحاول اصلاحها ولا يستطيع.
وقبل أن أقص عليكم علاقة اللواط تلك مع صاحب السيارة الجيب، على أن أعرفكم بقليل عن نفسى. فأنا كما قلت كنت يومئذ شاب قد تخطيت مرحلة المراهقة بقليل وكانت علامات النضوج ماتزال تبدو على ملامحى الرجولية. فكنت أجش الصوت غليظه، ضخم الجسم عريض المنكبين، ويكاد ذبى يهتز وينتصب لأى رائحة أنثوية أو حتى لمسة يد أو حكة مع لباسى وبنطالى. كنت سريع التأتثر والتهيج فى تلك السن، سن التاسعة عشرة. لم أكن قد أقمت علاقة مع فتيات ولا ذقت ولاعرفت طعم النياكة ولا رأيت الكس، ذلك العضو الأنثوى الذى كنت أراه مرسوما فى الكتب أو مطبوعا على صفحات المجلات الاجنبية والتى كنت أقوم بممارسة العادة السرية أو ضرب العشارى عليها كما يقولون بالعامية، فكنت أقذف بلبنى وكأنه نهر يتدفق لا يقف فى طريقه شيئ. كنت فى فورة اشباب ما بين مرحلة المراهقة والدخول الى الشباب والنضج، فكنت مهتاجا لأقل شيئ. أيضا، لم أكن قد جربت علاقة الذكر بالذكر، أى علاقة اللواط ودخول ذكرى فى طيز رجل مثلى وكنت أشمأز من هذه العلاقة وأراها شاذة غير سوية على الاطلاق وكنت أكاد أن أفرغ ما فى جوفى حينما اسمع بها وأحسها معجزة من المعجزات أو خارقة من الخوارق.
وتفاصيل تلك القصة هى كما قلت لكم ان سائق السيارة استسمحنى أن أساعده فى رفع غطاء سيارته الجيب من الامام لكى يقوم بإصلاح ما يمكن اصلاحه حتى تعاود السيارة العمل وينطلق الى حيث أراد. وبالفعل وضعت كتبى على جانب الرصيف ورفعت له غطاء السيارة الامامى وبينما انا على ذلك الوضع وهو يصلح السلوك ويحرك فيها، اذا بيده تأخذ طريقها الى موضع ذبى فوق بنطالى فتلامسها. ارتبت أول ما لامست أنامله قضيبى ولكنى اعتقدت انها خطأ غير مقصود، فإذا بالخطأ غير المقصود يتكرر مرة ومرة ومرة ليصبح متعمدا. بدأ الشك يداخلنى بأن ذلك الرجل، او الرجل المتأنث، شاذ فى ميوله الجنسية وكرر ملامسة يده لقضيبى فأخذت أنحنى للخلف لكى لا أعطيه فرصة ليلمسنى ولأصعب عليه الامر ولكن لا فائدة. وأصلح الرجل السيارة وشكرنى بشدة. وقبل أن أكمل لكم كيف أقمت علاقة الواط مع سائق تلك السيارة، على أن أصفه لكم. فهو أبيض وسيم وسمين الى حدما، وةردفيه ملحوظان الكبر ، ويداه يكاد يخلو منهما الشعر، وشعر راسه كان اسودا منسدلا على احدى جواني رأسه. كان رجل ناعم الجسم يبدو عليه أمارات الثراء والراحة فى الاربعينات من عمره. رجل مسالم لا يمكنه المشاجرة ولكنه مشاغب فى مداعبة يده لقضيبى. رجل لا يصلح لأن يقيم علاقة سوية مع امرأة فيعتليها فيشبعها نياكة، بل علاقة لواط مع رجل فائر الرجولة مثلى ليخترقه فى فتحة دبره كما اراد هو. المهم ترجانى الرجل أن اصعد معه سيارته لانه كما ادعى يعانى من نوبة سكر ويخشى أن تصيبه فى طريقه فيقع فى حادثة. ومع انى قد ارتبت كثيرا فى سلوكه وبانت لى نيته، الا اننى كنت من الجرأة والمجازفة أن ركبت معه وأوصلنى الى شقته الفارغة الا من شخصينا حيث لم يكن متزوجا كما علمت فيما بعد. كانت شقته شديدة الاتساع والرفاهية، وطلب من أن أجلس لأستريح ريثما يذهب الى الحمام ليأتى بعد ربع ساعة وهو فى كامل زينته وبرفانه المتأنث مثله أيضا، أتى بروبه المشجر وقد ظهر لى حجم ردفيه الكبيرين. جلس بجانبى وأخذ يحدثنى عن عمله كمدير لشركة كبرى ويده أيضا تسربت الى قضيبى فقفز فى وجهه فانبسطت أسارير الرجل، وأخرج دولارته من جيبه وقال بصوت خفيض أنه يريد أن اسعده وأقضى معه ليلة حمراء مقابل الاف الدولارالت لانه معجب بى. احمرت اذناى وشخص بصرى الى الدولارات وهان فى سبيله نياكة الرجل فى ام دبره، فوافقت على الفور. خلعت بنطالى وراح يترجانى ان يمص لى ذبى بفمه ، فأخذ يمصمصه وانا اكاد اذهل من شذوذ الرجل والذى لم أجربه فى حياتى, ثم، استلقى ببطنه على الارض ورفع ذيل روبه من الخلف ليطلب من أن ادخل ذبى فى دبره الى آخره وأن أمتعه وذلك ماحصل. رحت أخترقه ببطأ الى أن وصلت لأعماقه الذكورية المتأنثة حتى بدأ يأن وبدأت أنا اشعر بلذة عجيبة ناتجة عن انقباضات حلقة دبره على قضيبى المتحجر المنتفخ. ظللت أطعنه طيلة عشر دقائق الى أن قذفت داخله مائى ، فقام هو يقبلنى سرورا بما قدمته له من لذة، وكانت هذه أول مرة أمارس فيها اللواط مع سائق السيار، وفزت انا بالدولارات وفاز هو بلذته الكبرى
وقبل أن أقص عليكم علاقة اللواط تلك مع صاحب السيارة الجيب، على أن أعرفكم بقليل عن نفسى. فأنا كما قلت كنت يومئذ شاب قد تخطيت مرحلة المراهقة بقليل وكانت علامات النضوج ماتزال تبدو على ملامحى الرجولية. فكنت أجش الصوت غليظه، ضخم الجسم عريض المنكبين، ويكاد ذبى يهتز وينتصب لأى رائحة أنثوية أو حتى لمسة يد أو حكة مع لباسى وبنطالى. كنت سريع التأتثر والتهيج فى تلك السن، سن التاسعة عشرة. لم أكن قد أقمت علاقة مع فتيات ولا ذقت ولاعرفت طعم النياكة ولا رأيت الكس، ذلك العضو الأنثوى الذى كنت أراه مرسوما فى الكتب أو مطبوعا على صفحات المجلات الاجنبية والتى كنت أقوم بممارسة العادة السرية أو ضرب العشارى عليها كما يقولون بالعامية، فكنت أقذف بلبنى وكأنه نهر يتدفق لا يقف فى طريقه شيئ. كنت فى فورة اشباب ما بين مرحلة المراهقة والدخول الى الشباب والنضج، فكنت مهتاجا لأقل شيئ. أيضا، لم أكن قد جربت علاقة الذكر بالذكر، أى علاقة اللواط ودخول ذكرى فى طيز رجل مثلى وكنت أشمأز من هذه العلاقة وأراها شاذة غير سوية على الاطلاق وكنت أكاد أن أفرغ ما فى جوفى حينما اسمع بها وأحسها معجزة من المعجزات أو خارقة من الخوارق.
وتفاصيل تلك القصة هى كما قلت لكم ان سائق السيارة استسمحنى أن أساعده فى رفع غطاء سيارته الجيب من الامام لكى يقوم بإصلاح ما يمكن اصلاحه حتى تعاود السيارة العمل وينطلق الى حيث أراد. وبالفعل وضعت كتبى على جانب الرصيف ورفعت له غطاء السيارة الامامى وبينما انا على ذلك الوضع وهو يصلح السلوك ويحرك فيها، اذا بيده تأخذ طريقها الى موضع ذبى فوق بنطالى فتلامسها. ارتبت أول ما لامست أنامله قضيبى ولكنى اعتقدت انها خطأ غير مقصود، فإذا بالخطأ غير المقصود يتكرر مرة ومرة ومرة ليصبح متعمدا. بدأ الشك يداخلنى بأن ذلك الرجل، او الرجل المتأنث، شاذ فى ميوله الجنسية وكرر ملامسة يده لقضيبى فأخذت أنحنى للخلف لكى لا أعطيه فرصة ليلمسنى ولأصعب عليه الامر ولكن لا فائدة. وأصلح الرجل السيارة وشكرنى بشدة. وقبل أن أكمل لكم كيف أقمت علاقة الواط مع سائق تلك السيارة، على أن أصفه لكم. فهو أبيض وسيم وسمين الى حدما، وةردفيه ملحوظان الكبر ، ويداه يكاد يخلو منهما الشعر، وشعر راسه كان اسودا منسدلا على احدى جواني رأسه. كان رجل ناعم الجسم يبدو عليه أمارات الثراء والراحة فى الاربعينات من عمره. رجل مسالم لا يمكنه المشاجرة ولكنه مشاغب فى مداعبة يده لقضيبى. رجل لا يصلح لأن يقيم علاقة سوية مع امرأة فيعتليها فيشبعها نياكة، بل علاقة لواط مع رجل فائر الرجولة مثلى ليخترقه فى فتحة دبره كما اراد هو. المهم ترجانى الرجل أن اصعد معه سيارته لانه كما ادعى يعانى من نوبة سكر ويخشى أن تصيبه فى طريقه فيقع فى حادثة. ومع انى قد ارتبت كثيرا فى سلوكه وبانت لى نيته، الا اننى كنت من الجرأة والمجازفة أن ركبت معه وأوصلنى الى شقته الفارغة الا من شخصينا حيث لم يكن متزوجا كما علمت فيما بعد. كانت شقته شديدة الاتساع والرفاهية، وطلب من أن أجلس لأستريح ريثما يذهب الى الحمام ليأتى بعد ربع ساعة وهو فى كامل زينته وبرفانه المتأنث مثله أيضا، أتى بروبه المشجر وقد ظهر لى حجم ردفيه الكبيرين. جلس بجانبى وأخذ يحدثنى عن عمله كمدير لشركة كبرى ويده أيضا تسربت الى قضيبى فقفز فى وجهه فانبسطت أسارير الرجل، وأخرج دولارته من جيبه وقال بصوت خفيض أنه يريد أن اسعده وأقضى معه ليلة حمراء مقابل الاف الدولارالت لانه معجب بى. احمرت اذناى وشخص بصرى الى الدولارات وهان فى سبيله نياكة الرجل فى ام دبره، فوافقت على الفور. خلعت بنطالى وراح يترجانى ان يمص لى ذبى بفمه ، فأخذ يمصمصه وانا اكاد اذهل من شذوذ الرجل والذى لم أجربه فى حياتى, ثم، استلقى ببطنه على الارض ورفع ذيل روبه من الخلف ليطلب من أن ادخل ذبى فى دبره الى آخره وأن أمتعه وذلك ماحصل. رحت أخترقه ببطأ الى أن وصلت لأعماقه الذكورية المتأنثة حتى بدأ يأن وبدأت أنا اشعر بلذة عجيبة ناتجة عن انقباضات حلقة دبره على قضيبى المتحجر المنتفخ. ظللت أطعنه طيلة عشر دقائق الى أن قذفت داخله مائى ، فقام هو يقبلنى سرورا بما قدمته له من لذة، وكانت هذه أول مرة أمارس فيها اللواط مع سائق السيار، وفزت انا بالدولارات وفاز هو بلذته الكبرى