- إنضم
- 8 يوليو 2023
- المشاركات
- 378
- مستوى التفاعل
- 205
- نقاط
- 1,214
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- النيك
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
بحكم تعاملي مع عدد لا بأس به من الديوثين و المتحررين و دراستي لحالتهم من المنظور النفسي و الإجتماعي بما أتذكر من دراستي لعلم النفس، فقد كونت الكثير من الأراء و نقاط الملاحظة حول سلوك الديوثي/المتحررين و طريقة تعاملهم مع توجههم الشهواني، و بالرغم من أني لا أنفي أن "علاقتي" معهم بنسبة لا بأس بها بسبب شهوتي و رغبتي في تأديب النساء المتشرمطة كما أحب تسميتهم ( كشراميط البيوت المتعرية أمام ذكور البيت و اللواتي رفعن هيجانهم حتى وصلو مرحلة الدياثة عليهم و الرغبة في رؤيتهم تحت عقاب النيك العنيف من مئات الفحول و ترخيص لحم محارمهم.. ).. لكنني أيضا بسبب دراستي التي تجبرني على التحليل المستمر للشخصيات بشكل عام و ذوات التوجه الغريب بالذات، لاحظت أن معظهم بنسبة تفوق ال90% لا يفهمون كيف يجب أن تكون الدياثة أو التحرر و ليسو قادرين فعلا على إطلاق العنان لشهوتهم.. فمثلا : تجد الكثير من الديوثين هنا يدعون أنهم يتمنون رؤية محارمهم في علاقات جنسية ساخنة أمام أعينهم و يتحدثون عن رغبتهم في تحرر محارمهم أو ترخيص لحمهم، لكن و كما لاحظ الكثير من الديوثين المحترفين هنا عند الطلب من الديوث إرسال صور محارمه، أو إتباع خطوات تحرير محارمه كتعريفهم على رجال غرباء أو محاولة خلق علاقة بين محارمه و الرجال القريبين منهم كالجيران أو غير ذلك.. فإنهم و بدون تبرير يرفضون ذلك و يدعون أنهم يشعرون بالخوف أو بغير ذلك.. بينما أنني أنا شخصيا كفحل و محرر محترف كنت قد أوضحت لهم الطرق الأمنة لفعل ذلك مثل تعديل صور محارمهم بقص الوجوه و نزع الخلفية أو بجعلهم يتقربون لرجال أخرين بطرق ذكية لا تترك مجالا للشك أو الفضيحة.. لكن مع ذلك يرفضون..
ختاما و كتلخيص لما تحدثت عنه فيما سبق : عليك أيها "الديوث الحقيقي" ( و ليس المدعي! ) أن تتأكد من تحديد رغباتك بدقة و أن تعمل على تحقيقها بطريقة ذكية و أمنة و لكن دون جبن و عليك في حال ماوجدت الفحل المناسب الذي ينصحك بالخطوات المناسبة أن تكون مطيعا له و أن تسعى دائما لتجاوز الحدود التي تضعها لنفسك بلا سبب
و طبعا ذلك اذا كانت محارمك تستاهل الأمر و ليس أي أمرأة بالضرورة شرموطة.
اذا أعجبتكم المقالة القصيرة لا تنسو إخبارنا بذلك في التعليقات لنزيد من هكذا مواضيع.
ختاما و كتلخيص لما تحدثت عنه فيما سبق : عليك أيها "الديوث الحقيقي" ( و ليس المدعي! ) أن تتأكد من تحديد رغباتك بدقة و أن تعمل على تحقيقها بطريقة ذكية و أمنة و لكن دون جبن و عليك في حال ماوجدت الفحل المناسب الذي ينصحك بالخطوات المناسبة أن تكون مطيعا له و أن تسعى دائما لتجاوز الحدود التي تضعها لنفسك بلا سبب
و طبعا ذلك اذا كانت محارمك تستاهل الأمر و ليس أي أمرأة بالضرورة شرموطة.
اذا أعجبتكم المقالة القصيرة لا تنسو إخبارنا بذلك في التعليقات لنزيد من هكذا مواضيع.