NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عريس طلب يعاين البضاعة و يجربها قبل ان يتقدم رسميا للزواج منها

A

Anonymous (651d)

ضيف
هذه مأساة حقيقية حدثت لى و ليست قصة للتسالى أو للإثارة الجنسية فى منتدى نسوانجى:
أنا فتاة فى الثامنة و العشرين على قدر كبير جدا من الجمال و الانوثة ، طويلة ١٧٥ سم ، كيرفى جسدى كله مجسم فى منحنيات و اخاديد و أعماق و دوائر ، وزنى 85 كيلو من القشطة والمربى و العسل النحل و الزبدة ، غنية بالكلسترول و الدهون والبروتينات والبارفانات و لهذا فأنا خطيرة جدا على كبار السن و مرضى القلب و الكلسترول المرتفع والسكر و كل من لديه مرض مزمن أو يعانى من العنة والارتخاء الجنسى وضمور العضلات و الأعصاب و القلق و الاكتئاب،
دمى خفيف فكاهي مرحة منفتحة على العالم و مثقفة جنسيا إلى حدود تفوق درجات الدكتوراة و شهادات الاكاديميات العالمية ، قضيت معظم الوقت فى وحدتى بغرفتى و الليالى حتى الصباح مع المواقع والأفلام الجنسية و تعرفت على كل الفئات و الأنواع الجنسية السليمة المستقيمة و المنحرفة و تلك الشبه منحرفة و الناوية مستقبلا ان تكون منحرفة .

و قد مررت خلال فترات مراهقتي الأولى و ما قبلها بخيرات جنسية متعددة حفرت فى قلبى ونفسى و كل خلية من جسدى و روحى و خلايا مخى و اعضائى التناسلية و فتحتى الشرجية من الداخل ومن الخارج سطحيا و صرت اشم رائحة الجنس و أميز نوعه و نواياه و أهدافه من على بعد ما بين الولايات المتحدة و اليابان أو لو كان قطرة لبن ذكر فى أعلى السموات التسعين الف ، و يستجيب لها فرجى ومهبلى فيفرز بغزارة العسل والسوائل الجنسية الانطلاقة ذات العبق والروائح العميقة التى تجعلنى ادوخ و انام مفشوخة كعاهرة أمام فرقة من الذكور عددهم حمسمائة الف وقضيب كل منهم منتصب يتعاركون ويتصارعون و يتدافعون بعنف و قتال ليدفع كل منهم قضيبه فى أعماق قلبي و اردافى و فرجى فضلا عن فمى و اذنى و عينى ،،
لا استطيع الا ان أتقدم بكل الشكر والتقدير والاحترام لكل من اجلسنى على قضيبه المنتصب يوما ما فى بداية حياتى و ظل يحك و يفرك ويضغط ويمتص شفتاى و يعرك اردافى و بزازى بيديه أو يديها حتى يندفع اللبن من قضيبه ساخنا يتدفق بقوة كالنافورات بين شفتى كسى أو بين اردافى مباشرة فى فتحتى الشرجية ، ولا شك أن كل أنثى عشقتنى و مارست بجسدها السحاق مع جسدى الملظلظ الذى لم يعرف المراهقة بعد وبل سقتنى سقاية وشربت عسل فرجها و لحست فخاذها حتى كبرت و فهمت و شاركتها بفاعلية وعشق و إخلاص وتفانى يستحق التهانى.. فما بال معاليكم و كيف اعبر عن شكرى و اعتزازى العميق من القلب حقا بكل قضيب تفضل وتكرم وعطف على حالى و انزلق داخل فمى و ارضعنى لبنه الطازج الدافىء بكل كرم و حب و عشق و شبق ثم انزلق بين شفتى كسى يفرشنى و يداعب بظرى الكامل النمو الذى بقى سليما معافى قويا يمتعنى و يسلى وحدتى و يشبع شبقى اللا محدود للجنس، و كم اسجد شكرا لكل قضيب عانى و تعذب و قاسى الأمرين و المرار حتى يستطيع الانزلاق بكل الفازلين و الكريمات و الزيوت و الزبدة و المعاجين حتى يفوت و ينزلق فى فتحتى الشرجية القوية القابضة القاسية المفترسة العنيفة إلى أعماق بطنى ليهب لى السعادة و المتعة و اللذات فوقها اللذات و تحتها اللذات فى طياظى بالذات لذات جانبها اللذات و اشهق انا للقضيب و هو يشقنى و ينزلق فاشخر و اتلوى و اغنج و ياله من واهب المتعة واللذات فى طيظى انا بالذات ... وكم اشكر كل رجل و شاب و صبى مراهق وأنثى غامر و جازف بسمعته و رقبته و مارس معى الجنس فى وسائل النقل والمواصلات و على سلالم العمارات و فى الاسانسيرات وفوق الأسطح فى عشش الفراخ وغرفة مواتير المياة أو تحت بئر السلم وفى المكاتب و المدارس والشقق حتى فى الحدائق و الحقول و الزرائب..
اعترف بكل صدق و أمانة ان لايوجد فى العالم قضيب أو كس أنثى رآنى الا واشتهى لحمى و فزع نحوى يضمنى و يعطيني كل ما يملك من عشق وحب و يصب داخلى سوائل العشق والحب بكل صدق وأمانة.. اشكركم جميعا و الآن إلى حكايتى الحقيقية .
انا (ناهد) موظفة فى اللجنة الطبية لاعضاء هيئة التدريس فى جامعة مشهورة عريقة ، و قد تشرف كسى و اردافى بالتعرف بكل حب و مودة على كل قضيب ذكر و كل كس أنثى معى فى اللجنة الطبية و المستشفيات التابعة لها من أطباء و ممرضات و موظفين و موظفات ولكن بالتأكيد فى السر تماما لا تعرف ايدك الشمال ما فعلته ايدك اليمين بين افخاذ العاشقين و العاشقات
فى صباح يوم جميل وقف استاذ دكتور من المرضى الذين يترددون على اللجنة الطبية لصرف العلاج كل شهرين ، نظر لى من وراء نظارته الطبية و اخذ يفحص كل خلية فى جسمى باشتهاء كالوحش المفترس المسعور ، و أحسست بنظراته تنيك بقسوة كل خلية فى جسمى من منبت الشعر فى راسى إلى ضفر اصبع قدمى الصغير ، شهوته بركاني تفور بالنار كالاتون لعنان السماء ناره تحرق السحاب و تشوى بطانة كسى و فاحت رائحة لحمى المشوى على قضيب الاستاذ الدكتور ، اخذنى جانبا وتنحى بى منحى عربيدا و همس فى اذنى (اسمك و سنك و وظيفتك و بابا و ماما و عايشة مع مين ؟ متجوزة واللا عازبة ؟ آنسة عذراء و اللا مدام و خبرة و اتنكت قبل كدة واللا لسة ؟ )
ضحكت وابتسمت من قلبى فهو مختلف تماما عن كل البشر ، واجبته بكل شىء و أكدت له اننى عذراء بغشاء البكارة سليم ، فضحك و سألني بخبث : و لا حتى تفريش زوبر محترم فى عش شقة الحبيب ، فضحكت و همست فى اذنه ، بصراحة التفريش كثير بس موش قوى يمكن الفين ثلاثة بس ) فضحك و كتب بياناتى و قال لى الليلة ياشابة ح يتصل بيك عريس خول هو فى الحقيقة طالب دكتوراة عندى و يا دوب ناقش الرسالة من يومين ،، قابليه وافحصيه و اوزنيه صح و قلعيه و نيكى امه و بعبصيه ولو عجبك اتجوزيه. و الف مبروك مقدما. مسكت ايده و قلت له (وانت ؟؟ انا عاوزاك انت يا شقى يا ملعب ؟ محدش ح يعرف يكفينى و يكيف كسى و طيظى غيرك انت يا دوقرم يا جن مصور ؟؟) ضحك و قال لى بكل جدية (انا حاجز اللحس كله معاك لنفسى كفاية عليا ، انا زوبرى بطل يقف و مرخى خالص بقاله سنتين و موش نافع فيه اى زق ولا ضرب خلاص، انت بس تحجزى لى اللحس و اوعدك ادخلك الجنة وتجيبي على لسانى مليون مرة فى كل لحسة يا حبيبة قلبى ) واخدنا معلومات بعض وكتبتها و هو كمان كتب بياناتى و ودعنى و هو يبصبص لطيازى و مشى و انا بجد ح اموت عليه نفسى اقول له تعالى نيكنى هنا قدام الجامعة كلها حالا انا احبك موت يا بابا ).
بالليل اتصل بيا عريس الغفلة ، قلت له اهلا وسهلا اتفضل احنا فى انتظارك يوم الخميس ، و جاء فعلا يزورنا يوم الخميس و ماما و خالى و اختى و اعمامى فى انتظاره ومفيش بابا علشان بابا ميت بدرى من زمان وانا خمس سنوات من عمرى ، حصل التعارف و الضحك والهزار و شربنا الشربات و كمان تناولنا العشاء و ودعنا العريس و انا وهو على باب الشقة قال لى هاتى بوسة محدش شايفنا، اخد شفايفى فى شفايفه و ايده بين فخاذى مسك كسى كله يوزنه بعيده ويدعكه و عاوز يدخل فيا صباعين بالفستان و الكلوت رجعت لوراء مخضوضة و هو متشعلق فى بزازى و هات ياعض و هرس وتقفيل.. قلت له اصبر بعدين ده علشان ماما و خالى واقفين و شايفين
...،،
بعد يومين جاء العريس (توفيق) و قعدت معاه شوية بدا يحسس ويقفش فيا و يشلحنى و يحط ايده فى كسى و بزازى .. وانا مكسوفة (عاملة مكسوفة قوى وانا جوايا اضحك على الأهبل ده) .. قال لى عاوز اشوفك بقميص النوم العادى زى ما حنبقى فى بيتنا بعد الجواز و ده حقى كزوج .. بصيت له باستغراب وقمت لبست له قميص نوم عريان و رجعت له لقيت قضيبه واقف حلو قوى و كبييير كدة فرحت و سيبته يحضنى و يبوسني ويقفشنى و يبعبصنى شوية لقيته طلع زوبره و قال لى نامي احطه فى طيظك .. ضحكت و قلت له ماما جاية اهى .. و خرجت و ماما دخلت راح قاعد جنبها يحسس على افخاذها و بطنها و عاوز يرضع من بزازها .. ماما قامت خرجت و قالت الحقى ده هايج عليا انا كمان ... دخلت احايله وابوسه و ادعك له زوبره .. قال لى اقلعى ملط عاوز اشوف جسمك و اعاين و افحص كل حتة فيك ... ضحكت و قلعت له ملط وهو عمال يبوس ويلحس و نزل على كسى ياكله اكل و فتحة طيظى يلحسها وبعضها و راح مطلع زوبره و حاول يدخله فيا .... ايه يا عم اللى انت بتعمله ده .. احنا حتى لسة ما لبسناش الدبل لغاية دلوقتى ... قال اختبر طيظك واسعة مستعملة و اللا ضيقة عالزيرو ... وكسك لازم اشوف غشاء البكارة بتاعك و اذوق طعمه و اعرف ريحته ... بصراحة انا قلت لنفسى ده اهبل خالص و عبيط ... فاكر ان انا جاموسة و جاى يقلب فيا و فاكر الجوازة بيع وشراء .... قلت لنفسى استهبلى انت كمان يابت واتمتعى بيه شوية ،، قلت له الحس كسى براحتك و استطعم .. قعد يلحس فى كسى وانا اجيب فى بقه ييجى نص ساعة و ماما واقفة برة تتفرج و تلطم شوية و تضحك شوية .. و فجأة قال انيكك فى طيظك حالا .، ماما ناوليني علبة الفازلين .. و لحسن الحظ طيظى متعودة على نيك الازبار و الخيار و الموز و الجزر و فاتحة فكهانى مودرن ، حطيت له حتة فازلين و قلت له نيكنى قام ينيكنى فى طيظى قعدت اقاوم و اعصلج و اتوجع واصرخ واتالم وكله تمثيل فى تمثيل و سيبته ينيكنى ثلاث مرات فى طيظى و جاب جوايا واتبسط ولبس هدومه و قال لى بكرة ح اخدك تيجى معايا عند ماماتى تشوفك وتقول رأيها.. قلت له ماشى و قام نزل على بيتهم
تانى يوم رحت معاه عند امه .. امه رحبت بيا قوى وهى جميلة و جسمها صغير بس نتاية تهيج وتوقف الزوبر فعلا .. امه قالت له انزل انت روح الشغل وسيبها قاعدة معايا .،، حاضر يا ماما ونزل خرج ... امه اخدتنى حجرة النوم و قلعتنى ملط و هى قلعت ملط و مارست معايا السحاق وجابت معايا كثير و ضحكت و قالت لى خير ما اختار انت كدة على مزاجى و تتجوزي ابنى لكن متعتك الحقيقية فى حضنى انا كل ليلة ... انا موش حماتك .. انا جوزك ياروحي .. ونزلت أجرى على بيتنا حكيت لماما كل اللى حصل ... شوية و العريس اتصل و قال لى اعتذر عن الزواج الزواج ده موش نافع و ماما غيرت رأيها فيك علشان زنبورك كبير و انت هايجة قوى عليها وهى ح تموت فى ايدك .. قلت له معلش مايجراش حاجة كله خير و انت حبيبى و قضيبك على كيفى بس كل ماتيجى تنيكنى تجيب لى هدية ذهب .. باى باى ...
قمت اتصلت بالاستاذ الدكتور استاذه اللى عرفنا ببعض وحكيت له كل الحكاية ، قال معلش انا حاجى اصالحك و اصالح مامتك حالا .. وجه الاستاذ الدكتور دوبني من اللحس فى كسى و طيظى و قام اخد ماما و دخل بيها التواليت يستحموا بصيت من الخرم لقيته زوبره نص متر زى زوبر الحمار و نازل نيك فى ماما و هى بتشهد و تغنج وتقوله بالراحة ح اموت .. و بعدها بيومين اخدنى ورحنا زيارة لام العريس الفاشل و دخل مع امه حجرة النوم و ناكها لما اغمى عليها فى ايده .. وجه العريس الاستاذ قال له خش الحق امك انا نكتها و بتطلع فى الروح
واحنا ماشيين اكلنا آيس كريم و حكى لى الحقيقة ان هو عشيق ام الطالب ده و ان الطالب ده عشيق امه وبينيكها ليل ونهار و مستحيل الواد الطالب ده ح يتجوز فى يوم من الايام
ضحكت و قلت له يا دكتور ؟ ممكن اقول لك يابابا ؟ ضحك و قال قولى بس لازم افضل الحس لك كسك
قلت له موافقة بشرط انك تتجوز ماما و تعيش معانا فى البيت
وكان ونفذ وعده وانا كمان نفذت وعدى و كل يوم بابا الجديد جوز ماما يلحس لى
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • أتفق
التفاعلات: ماجي, SEMOO55, ديك احمر فرنساوى و 4 آخرين
يعني انتي عاوزه ايه 😂
 
  • طب!
التفاعلات: zazaty
هذه مأساة حقيقية حدثت لى و ليست قصة للتسالى أو للإثارة الجنسية فى منتدى نسوانجى:
أنا فتاة فى الثامنة و العشرين على قدر كبير جدا من الجمال و الانوثة ، طويلة ١٧٥ سم ، كيرفى جسدى كله مجسم فى منحنيات و اخاديد و أعماق و دوائر ، وزنى 85 كيلو من القشطة والمربى و العسل النحل و الزبدة ، غنية بالكلسترول و الدهون والبروتينات والبارفانات و لهذا فأنا خطيرة جدا على كبار السن و مرضى القلب و الكلسترول المرتفع والسكر و كل من لديه مرض مزمن أو يعانى من العنة والارتخاء الجنسى وضمور العضلات و الأعصاب و القلق و الاكتئاب،
دمى خفيف فكاهي مرحة منفتحة على العالم و مثقفة جنسيا إلى حدود تفوق درجات الدكتوراة و شهادات الاكاديميات العالمية ، قضيت معظم الوقت فى وحدتى بغرفتى و الليالى حتى الصباح مع المواقع والأفلام الجنسية و تعرفت على كل الفئات و الأنواع الجنسية السليمة المستقيمة و المنحرفة و تلك الشبه منحرفة و الناوية مستقبلا ان تكون منحرفة .

و قد مررت خلال فترات مراهقتي الأولى و ما قبلها بخيرات جنسية متعددة حفرت فى قلبى ونفسى و كل خلية من جسدى و روحى و خلايا مخى و اعضائى التناسلية و فتحتى الشرجية من الداخل ومن الخارج سطحيا و صرت اشم رائحة الجنس و أميز نوعه و نواياه و أهدافه من على بعد ما بين الولايات المتحدة و اليابان أو لو كان قطرة لبن ذكر فى أعلى السموات التسعين الف ، و يستجيب لها فرجى ومهبلى فيفرز بغزارة العسل والسوائل الجنسية الانطلاقة ذات العبق والروائح العميقة التى تجعلنى ادوخ و انام مفشوخة كعاهرة أمام فرقة من الذكور عددهم حمسمائة الف وقضيب كل منهم منتصب يتعاركون ويتصارعون و يتدافعون بعنف و قتال ليدفع كل منهم قضيبه فى أعماق قلبي و اردافى و فرجى فضلا عن فمى و اذنى و عينى ،،
لا استطيع الا ان أتقدم بكل الشكر والتقدير والاحترام لكل من اجلسنى على قضيبه المنتصب يوما ما فى بداية حياتى و ظل يحك و يفرك ويضغط ويمتص شفتاى و يعرك اردافى و بزازى بيديه أو يديها حتى يندفع اللبن من قضيبه ساخنا يتدفق بقوة كالنافورات بين شفتى كسى أو بين اردافى مباشرة فى فتحتى الشرجية ، ولا شك أن كل أنثى عشقتنى و مارست بجسدها السحاق مع جسدى الملظلظ الذى لم يعرف المراهقة بعد وبل سقتنى سقاية وشربت عسل فرجها و لحست فخاذها حتى كبرت و فهمت و شاركتها بفاعلية وعشق و إخلاص وتفانى يستحق التهانى.. فما بال معاليكم و كيف اعبر عن شكرى و اعتزازى العميق من القلب حقا بكل قضيب تفضل وتكرم وعطف على حالى و انزلق داخل فمى و ارضعنى لبنه الطازج الدافىء بكل كرم و حب و عشق و شبق ثم انزلق بين شفتى كسى يفرشنى و يداعب بظرى الكامل النمو الذى بقى سليما معافى قويا يمتعنى و يسلى وحدتى و يشبع شبقى اللا محدود للجنس، و كم اسجد شكرا لكل قضيب عانى و تعذب و قاسى الأمرين و المرار حتى يستطيع الانزلاق بكل الفازلين و الكريمات و الزيوت و الزبدة و المعاجين حتى يفوت و ينزلق فى فتحتى الشرجية القوية القابضة القاسية المفترسة العنيفة إلى أعماق بطنى ليهب لى السعادة و المتعة و اللذات فوقها اللذات و تحتها اللذات فى طياظى بالذات لذات جانبها اللذات و اشهق انا للقضيب و هو يشقنى و ينزلق فاشخر و اتلوى و اغنج و ياله من واهب المتعة واللذات فى طيظى انا بالذات ... وكم اشكر كل رجل و شاب و صبى مراهق وأنثى غامر و جازف بسمعته و رقبته و مارس معى الجنس فى وسائل النقل والمواصلات و على سلالم العمارات و فى الاسانسيرات وفوق الأسطح فى عشش الفراخ وغرفة مواتير المياة أو تحت بئر السلم وفى المكاتب و المدارس والشقق حتى فى الحدائق و الحقول و الزرائب..
اعترف بكل صدق و أمانة ان لايوجد فى العالم قضيب أو كس أنثى رآنى الا واشتهى لحمى و فزع نحوى يضمنى و يعطيني كل ما يملك من عشق وحب و يصب داخلى سوائل العشق والحب بكل صدق وأمانة.. اشكركم جميعا و الآن إلى حكايتى الحقيقية .
انا (ناهد) موظفة فى اللجنة الطبية لاعضاء هيئة التدريس فى جامعة مشهورة عريقة ، و قد تشرف كسى و اردافى بالتعرف بكل حب و مودة على كل قضيب ذكر و كل كس أنثى معى فى اللجنة الطبية و المستشفيات التابعة لها من أطباء و ممرضات و موظفين و موظفات ولكن بالتأكيد فى السر تماما لا تعرف ايدك الشمال ما فعلته ايدك اليمين بين افخاذ العاشقين و العاشقات
فى صباح يوم جميل وقف استاذ دكتور من المرضى الذين يترددون على اللجنة الطبية لصرف العلاج كل شهرين ، نظر لى من وراء نظارته الطبية و اخذ يفحص كل خلية فى جسمى باشتهاء كالوحش المفترس المسعور ، و أحسست بنظراته تنيك بقسوة كل خلية فى جسمى من منبت الشعر فى راسى إلى ضفر اصبع قدمى الصغير ، شهوته بركاني تفور بالنار كالاتون لعنان السماء ناره تحرق السحاب و تشوى بطانة كسى و فاحت رائحة لحمى المشوى على قضيب الاستاذ الدكتور ، اخذنى جانبا وتنحى بى منحى عربيدا و همس فى اذنى (اسمك و سنك و وظيفتك و بابا و ماما و عايشة مع مين ؟ متجوزة واللا عازبة ؟ آنسة عذراء و اللا مدام و خبرة و اتنكت قبل كدة واللا لسة ؟ )
ضحكت وابتسمت من قلبى فهو مختلف تماما عن كل البشر ، واجبته بكل شىء و أكدت له اننى عذراء بغشاء البكارة سليم ، فضحك و سألني بخبث : و لا حتى تفريش زوبر محترم فى عش شقة الحبيب ، فضحكت و همست فى اذنه ، بصراحة التفريش كثير بس موش قوى يمكن الفين ثلاثة بس ) فضحك و كتب بياناتى و قال لى الليلة ياشابة ح يتصل بيك عريس خول هو فى الحقيقة طالب دكتوراة عندى و يا دوب ناقش الرسالة من يومين ،، قابليه وافحصيه و اوزنيه صح و قلعيه و نيكى امه و بعبصيه ولو عجبك اتجوزيه. و الف مبروك مقدما. مسكت ايده و قلت له (وانت ؟؟ انا عاوزاك انت يا شقى يا ملعب ؟ محدش ح يعرف يكفينى و يكيف كسى و طيظى غيرك انت يا دوقرم يا جن مصور ؟؟) ضحك و قال لى بكل جدية (انا حاجز اللحس كله معاك لنفسى كفاية عليا ، انا زوبرى بطل يقف و مرخى خالص بقاله سنتين و موش نافع فيه اى زق ولا ضرب خلاص، انت بس تحجزى لى اللحس و اوعدك ادخلك الجنة وتجيبي على لسانى مليون مرة فى كل لحسة يا حبيبة قلبى ) واخدنا معلومات بعض وكتبتها و هو كمان كتب بياناتى و ودعنى و هو يبصبص لطيازى و مشى و انا بجد ح اموت عليه نفسى اقول له تعالى نيكنى هنا قدام الجامعة كلها حالا انا احبك موت يا بابا ).
بالليل اتصل بيا عريس الغفلة ، قلت له اهلا وسهلا اتفضل احنا فى انتظارك يوم الخميس ، و جاء فعلا يزورنا يوم الخميس و ماما و خالى و اختى و اعمامى فى انتظاره ومفيش بابا علشان بابا ميت بدرى من زمان وانا خمس سنوات من عمرى ، حصل التعارف و الضحك والهزار و شربنا الشربات و كمان تناولنا العشاء و ودعنا العريس و انا وهو على باب الشقة قال لى هاتى بوسة محدش شايفنا، اخد شفايفى فى شفايفه و ايده بين فخاذى مسك كسى كله يوزنه بعيده ويدعكه و عاوز يدخل فيا صباعين بالفستان و الكلوت رجعت لوراء مخضوضة و هو متشعلق فى بزازى و هات ياعض و هرس وتقفيل.. قلت له اصبر بعدين ده علشان ماما و خالى واقفين و شايفين
...،،
بعد يومين جاء العريس (توفيق) و قعدت معاه شوية بدا يحسس ويقفش فيا و يشلحنى و يحط ايده فى كسى و بزازى .. وانا مكسوفة (عاملة مكسوفة قوى وانا جوايا اضحك على الأهبل ده) .. قال لى عاوز اشوفك بقميص النوم العادى زى ما حنبقى فى بيتنا بعد الجواز و ده حقى كزوج .. بصيت له باستغراب وقمت لبست له قميص نوم عريان و رجعت له لقيت قضيبه واقف حلو قوى و كبييير كدة فرحت و سيبته يحضنى و يبوسني ويقفشنى و يبعبصنى شوية لقيته طلع زوبره و قال لى نامي احطه فى طيظك .. ضحكت و قلت له ماما جاية اهى .. و خرجت و ماما دخلت راح قاعد جنبها يحسس على افخاذها و بطنها و عاوز يرضع من بزازها .. ماما قامت خرجت و قالت الحقى ده هايج عليا انا كمان ... دخلت احايله وابوسه و ادعك له زوبره .. قال لى اقلعى ملط عاوز اشوف جسمك و اعاين و افحص كل حتة فيك ... ضحكت و قلعت له ملط وهو عمال يبوس ويلحس و نزل على كسى ياكله اكل و فتحة طيظى يلحسها وبعضها و راح مطلع زوبره و حاول يدخله فيا .... ايه يا عم اللى انت بتعمله ده .. احنا حتى لسة ما لبسناش الدبل لغاية دلوقتى ... قال اختبر طيظك واسعة مستعملة و اللا ضيقة عالزيرو ... وكسك لازم اشوف غشاء البكارة بتاعك و اذوق طعمه و اعرف ريحته ... بصراحة انا قلت لنفسى ده اهبل خالص و عبيط ... فاكر ان انا جاموسة و جاى يقلب فيا و فاكر الجوازة بيع وشراء .... قلت لنفسى استهبلى انت كمان يابت واتمتعى بيه شوية ،، قلت له الحس كسى براحتك و استطعم .. قعد يلحس فى كسى وانا اجيب فى بقه ييجى نص ساعة و ماما واقفة برة تتفرج و تلطم شوية و تضحك شوية .. و فجأة قال انيكك فى طيظك حالا .، ماما ناوليني علبة الفازلين .. و لحسن الحظ طيظى متعودة على نيك الازبار و الخيار و الموز و الجزر و فاتحة فكهانى مودرن ، حطيت له حتة فازلين و قلت له نيكنى قام ينيكنى فى طيظى قعدت اقاوم و اعصلج و اتوجع واصرخ واتالم وكله تمثيل فى تمثيل و سيبته ينيكنى ثلاث مرات فى طيظى و جاب جوايا واتبسط ولبس هدومه و قال لى بكرة ح اخدك تيجى معايا عند ماماتى تشوفك وتقول رأيها.. قلت له ماشى و قام نزل على بيتهم
تانى يوم رحت معاه عند امه .. امه رحبت بيا قوى وهى جميلة و جسمها صغير بس نتاية تهيج وتوقف الزوبر فعلا .. امه قالت له انزل انت روح الشغل وسيبها قاعدة معايا .،، حاضر يا ماما ونزل خرج ... امه اخدتنى حجرة النوم و قلعتنى ملط و هى قلعت ملط و مارست معايا السحاق وجابت معايا كثير و ضحكت و قالت لى خير ما اختار انت كدة على مزاجى و تتجوزي ابنى لكن متعتك الحقيقية فى حضنى انا كل ليلة ... انا موش حماتك .. انا جوزك ياروحي .. ونزلت أجرى على بيتنا حكيت لماما كل اللى حصل ... شوية و العريس اتصل و قال لى اعتذر عن الزواج الزواج ده موش نافع و ماما غيرت رأيها فيك علشان زنبورك كبير و انت هايجة قوى عليها وهى ح تموت فى ايدك .. قلت له معلش مايجراش حاجة كله خير و انت حبيبى و قضيبك على كيفى بس كل ماتيجى تنيكنى تجيب لى هدية ذهب .. باى باى ...
قمت اتصلت بالاستاذ الدكتور استاذه اللى عرفنا ببعض وحكيت له كل الحكاية ، قال معلش انا حاجى اصالحك و اصالح مامتك حالا .. وجه الاستاذ الدكتور دوبني من اللحس فى كسى و طيظى و قام اخد ماما و دخل بيها التواليت يستحموا بصيت من الخرم لقيته زوبره نص متر زى زوبر الحمار و نازل نيك فى ماما و هى بتشهد و تغنج وتقوله بالراحة ح اموت .. و بعدها بيومين اخدنى ورحنا زيارة لام العريس الفاشل و دخل مع امه حجرة النوم و ناكها لما اغمى عليها فى ايده .. وجه العريس الاستاذ قال له خش الحق امك انا نكتها و بتطلع فى الروح
واحنا ماشيين اكلنا آيس كريم و حكى لى الحقيقة ان هو عشيق ام الطالب ده و ان الطالب ده عشيق امه وبينيكها ليل ونهار و مستحيل الواد الطالب ده ح يتجوز فى يوم من الايام
ضحكت و قلت له يا دكتور ؟ ممكن اقول لك يابابا ؟ ضحك و قال قولى بس لازم افضل الحس لك كسك
قلت له موافقة بشرط انك تتجوز ماما و تعيش معانا فى البيت
وكان ونفذ وعده وانا كمان نفذت وعدى و كل يوم بابا الجديد جوز ماما يلحس لى


J2cVGjt.md.jpgانا المؤلفة الحقيقية لهذه القصة و انا العروسة اللى كل عريس ييجى لى يطلب يعاين البضاعة و يقلعنى ملط و يمارس معايا الجنس و قلت لازم كل الناس تعرف الأشكال دى .. تحياتى و قبلاتى
 
  • عجبني
التفاعلات: karama و الجنس أساس العالم
حلو كتير تعالي خاص اشوف البضاعه ههه
 
ههههههه وبعدين صحيتي من النوم
 
هذه مأساة حقيقية حدثت لى و ليست قصة للتسالى أو للإثارة الجنسية فى منتدى نسوانجى:
أنا فتاة فى الثامنة و العشرين على قدر كبير جدا من الجمال و الانوثة ، طويلة ١٧٥ سم ، كيرفى جسدى كله مجسم فى منحنيات و اخاديد و أعماق و دوائر ، وزنى 85 كيلو من القشطة والمربى و العسل النحل و الزبدة ، غنية بالكلسترول و الدهون والبروتينات والبارفانات و لهذا فأنا خطيرة جدا على كبار السن و مرضى القلب و الكلسترول المرتفع والسكر و كل من لديه مرض مزمن أو يعانى من العنة والارتخاء الجنسى وضمور العضلات و الأعصاب و القلق و الاكتئاب،
دمى خفيف فكاهي مرحة منفتحة على العالم و مثقفة جنسيا إلى حدود تفوق درجات الدكتوراة و شهادات الاكاديميات العالمية ، قضيت معظم الوقت فى وحدتى بغرفتى و الليالى حتى الصباح مع المواقع والأفلام الجنسية و تعرفت على كل الفئات و الأنواع الجنسية السليمة المستقيمة و المنحرفة و تلك الشبه منحرفة و الناوية مستقبلا ان تكون منحرفة .

و قد مررت خلال فترات مراهقتي الأولى و ما قبلها بخيرات جنسية متعددة حفرت فى قلبى ونفسى و كل خلية من جسدى و روحى و خلايا مخى و اعضائى التناسلية و فتحتى الشرجية من الداخل ومن الخارج سطحيا و صرت اشم رائحة الجنس و أميز نوعه و نواياه و أهدافه من على بعد ما بين الولايات المتحدة و اليابان أو لو كان قطرة لبن ذكر فى أعلى السموات التسعين الف ، و يستجيب لها فرجى ومهبلى فيفرز بغزارة العسل والسوائل الجنسية الانطلاقة ذات العبق والروائح العميقة التى تجعلنى ادوخ و انام مفشوخة كعاهرة أمام فرقة من الذكور عددهم حمسمائة الف وقضيب كل منهم منتصب يتعاركون ويتصارعون و يتدافعون بعنف و قتال ليدفع كل منهم قضيبه فى أعماق قلبي و اردافى و فرجى فضلا عن فمى و اذنى و عينى ،،
لا استطيع الا ان أتقدم بكل الشكر والتقدير والاحترام لكل من اجلسنى على قضيبه المنتصب يوما ما فى بداية حياتى و ظل يحك و يفرك ويضغط ويمتص شفتاى و يعرك اردافى و بزازى بيديه أو يديها حتى يندفع اللبن من قضيبه ساخنا يتدفق بقوة كالنافورات بين شفتى كسى أو بين اردافى مباشرة فى فتحتى الشرجية ، ولا شك أن كل أنثى عشقتنى و مارست بجسدها السحاق مع جسدى الملظلظ الذى لم يعرف المراهقة بعد وبل سقتنى سقاية وشربت عسل فرجها و لحست فخاذها حتى كبرت و فهمت و شاركتها بفاعلية وعشق و إخلاص وتفانى يستحق التهانى.. فما بال معاليكم و كيف اعبر عن شكرى و اعتزازى العميق من القلب حقا بكل قضيب تفضل وتكرم وعطف على حالى و انزلق داخل فمى و ارضعنى لبنه الطازج الدافىء بكل كرم و حب و عشق و شبق ثم انزلق بين شفتى كسى يفرشنى و يداعب بظرى الكامل النمو الذى بقى سليما معافى قويا يمتعنى و يسلى وحدتى و يشبع شبقى اللا محدود للجنس، و كم اسجد شكرا لكل قضيب عانى و تعذب و قاسى الأمرين و المرار حتى يستطيع الانزلاق بكل الفازلين و الكريمات و الزيوت و الزبدة و المعاجين حتى يفوت و ينزلق فى فتحتى الشرجية القوية القابضة القاسية المفترسة العنيفة إلى أعماق بطنى ليهب لى السعادة و المتعة و اللذات فوقها اللذات و تحتها اللذات فى طياظى بالذات لذات جانبها اللذات و اشهق انا للقضيب و هو يشقنى و ينزلق فاشخر و اتلوى و اغنج و ياله من واهب المتعة واللذات فى طيظى انا بالذات ... وكم اشكر كل رجل و شاب و صبى مراهق وأنثى غامر و جازف بسمعته و رقبته و مارس معى الجنس فى وسائل النقل والمواصلات و على سلالم العمارات و فى الاسانسيرات وفوق الأسطح فى عشش الفراخ وغرفة مواتير المياة أو تحت بئر السلم وفى المكاتب و المدارس والشقق حتى فى الحدائق و الحقول و الزرائب..
اعترف بكل صدق و أمانة ان لايوجد فى العالم قضيب أو كس أنثى رآنى الا واشتهى لحمى و فزع نحوى يضمنى و يعطيني كل ما يملك من عشق وحب و يصب داخلى سوائل العشق والحب بكل صدق وأمانة.. اشكركم جميعا و الآن إلى حكايتى الحقيقية .
انا (ناهد) موظفة فى اللجنة الطبية لاعضاء هيئة التدريس فى جامعة مشهورة عريقة ، و قد تشرف كسى و اردافى بالتعرف بكل حب و مودة على كل قضيب ذكر و كل كس أنثى معى فى اللجنة الطبية و المستشفيات التابعة لها من أطباء و ممرضات و موظفين و موظفات ولكن بالتأكيد فى السر تماما لا تعرف ايدك الشمال ما فعلته ايدك اليمين بين افخاذ العاشقين و العاشقات
فى صباح يوم جميل وقف استاذ دكتور من المرضى الذين يترددون على اللجنة الطبية لصرف العلاج كل شهرين ، نظر لى من وراء نظارته الطبية و اخذ يفحص كل خلية فى جسمى باشتهاء كالوحش المفترس المسعور ، و أحسست بنظراته تنيك بقسوة كل خلية فى جسمى من منبت الشعر فى راسى إلى ضفر اصبع قدمى الصغير ، شهوته بركاني تفور بالنار كالاتون لعنان السماء ناره تحرق السحاب و تشوى بطانة كسى و فاحت رائحة لحمى المشوى على قضيب الاستاذ الدكتور ، اخذنى جانبا وتنحى بى منحى عربيدا و همس فى اذنى (اسمك و سنك و وظيفتك و بابا و ماما و عايشة مع مين ؟ متجوزة واللا عازبة ؟ آنسة عذراء و اللا مدام و خبرة و اتنكت قبل كدة واللا لسة ؟ )
ضحكت وابتسمت من قلبى فهو مختلف تماما عن كل البشر ، واجبته بكل شىء و أكدت له اننى عذراء بغشاء البكارة سليم ، فضحك و سألني بخبث : و لا حتى تفريش زوبر محترم فى عش شقة الحبيب ، فضحكت و همست فى اذنه ، بصراحة التفريش كثير بس موش قوى يمكن الفين ثلاثة بس ) فضحك و كتب بياناتى و قال لى الليلة ياشابة ح يتصل بيك عريس خول هو فى الحقيقة طالب دكتوراة عندى و يا دوب ناقش الرسالة من يومين ،، قابليه وافحصيه و اوزنيه صح و قلعيه و نيكى امه و بعبصيه ولو عجبك اتجوزيه. و الف مبروك مقدما. مسكت ايده و قلت له (وانت ؟؟ انا عاوزاك انت يا شقى يا ملعب ؟ محدش ح يعرف يكفينى و يكيف كسى و طيظى غيرك انت يا دوقرم يا جن مصور ؟؟) ضحك و قال لى بكل جدية (انا حاجز اللحس كله معاك لنفسى كفاية عليا ، انا زوبرى بطل يقف و مرخى خالص بقاله سنتين و موش نافع فيه اى زق ولا ضرب خلاص، انت بس تحجزى لى اللحس و اوعدك ادخلك الجنة وتجيبي على لسانى مليون مرة فى كل لحسة يا حبيبة قلبى ) واخدنا معلومات بعض وكتبتها و هو كمان كتب بياناتى و ودعنى و هو يبصبص لطيازى و مشى و انا بجد ح اموت عليه نفسى اقول له تعالى نيكنى هنا قدام الجامعة كلها حالا انا احبك موت يا بابا ).
بالليل اتصل بيا عريس الغفلة ، قلت له اهلا وسهلا اتفضل احنا فى انتظارك يوم الخميس ، و جاء فعلا يزورنا يوم الخميس و ماما و خالى و اختى و اعمامى فى انتظاره ومفيش بابا علشان بابا ميت بدرى من زمان وانا خمس سنوات من عمرى ، حصل التعارف و الضحك والهزار و شربنا الشربات و كمان تناولنا العشاء و ودعنا العريس و انا وهو على باب الشقة قال لى هاتى بوسة محدش شايفنا، اخد شفايفى فى شفايفه و ايده بين فخاذى مسك كسى كله يوزنه بعيده ويدعكه و عاوز يدخل فيا صباعين بالفستان و الكلوت رجعت لوراء مخضوضة و هو متشعلق فى بزازى و هات ياعض و هرس وتقفيل.. قلت له اصبر بعدين ده علشان ماما و خالى واقفين و شايفين
...،،
بعد يومين جاء العريس (توفيق) و قعدت معاه شوية بدا يحسس ويقفش فيا و يشلحنى و يحط ايده فى كسى و بزازى .. وانا مكسوفة (عاملة مكسوفة قوى وانا جوايا اضحك على الأهبل ده) .. قال لى عاوز اشوفك بقميص النوم العادى زى ما حنبقى فى بيتنا بعد الجواز و ده حقى كزوج .. بصيت له باستغراب وقمت لبست له قميص نوم عريان و رجعت له لقيت قضيبه واقف حلو قوى و كبييير كدة فرحت و سيبته يحضنى و يبوسني ويقفشنى و يبعبصنى شوية لقيته طلع زوبره و قال لى نامي احطه فى طيظك .. ضحكت و قلت له ماما جاية اهى .. و خرجت و ماما دخلت راح قاعد جنبها يحسس على افخاذها و بطنها و عاوز يرضع من بزازها .. ماما قامت خرجت و قالت الحقى ده هايج عليا انا كمان ... دخلت احايله وابوسه و ادعك له زوبره .. قال لى اقلعى ملط عاوز اشوف جسمك و اعاين و افحص كل حتة فيك ... ضحكت و قلعت له ملط وهو عمال يبوس ويلحس و نزل على كسى ياكله اكل و فتحة طيظى يلحسها وبعضها و راح مطلع زوبره و حاول يدخله فيا .... ايه يا عم اللى انت بتعمله ده .. احنا حتى لسة ما لبسناش الدبل لغاية دلوقتى ... قال اختبر طيظك واسعة مستعملة و اللا ضيقة عالزيرو ... وكسك لازم اشوف غشاء البكارة بتاعك و اذوق طعمه و اعرف ريحته ... بصراحة انا قلت لنفسى ده اهبل خالص و عبيط ... فاكر ان انا جاموسة و جاى يقلب فيا و فاكر الجوازة بيع وشراء .... قلت لنفسى استهبلى انت كمان يابت واتمتعى بيه شوية ،، قلت له الحس كسى براحتك و استطعم .. قعد يلحس فى كسى وانا اجيب فى بقه ييجى نص ساعة و ماما واقفة برة تتفرج و تلطم شوية و تضحك شوية .. و فجأة قال انيكك فى طيظك حالا .، ماما ناوليني علبة الفازلين .. و لحسن الحظ طيظى متعودة على نيك الازبار و الخيار و الموز و الجزر و فاتحة فكهانى مودرن ، حطيت له حتة فازلين و قلت له نيكنى قام ينيكنى فى طيظى قعدت اقاوم و اعصلج و اتوجع واصرخ واتالم وكله تمثيل فى تمثيل و سيبته ينيكنى ثلاث مرات فى طيظى و جاب جوايا واتبسط ولبس هدومه و قال لى بكرة ح اخدك تيجى معايا عند ماماتى تشوفك وتقول رأيها.. قلت له ماشى و قام نزل على بيتهم
تانى يوم رحت معاه عند امه .. امه رحبت بيا قوى وهى جميلة و جسمها صغير بس نتاية تهيج وتوقف الزوبر فعلا .. امه قالت له انزل انت روح الشغل وسيبها قاعدة معايا .،، حاضر يا ماما ونزل خرج ... امه اخدتنى حجرة النوم و قلعتنى ملط و هى قلعت ملط و مارست معايا السحاق وجابت معايا كثير و ضحكت و قالت لى خير ما اختار انت كدة على مزاجى و تتجوزي ابنى لكن متعتك الحقيقية فى حضنى انا كل ليلة ... انا موش حماتك .. انا جوزك ياروحي .. ونزلت أجرى على بيتنا حكيت لماما كل اللى حصل ... شوية و العريس اتصل و قال لى اعتذر عن الزواج الزواج ده موش نافع و ماما غيرت رأيها فيك علشان زنبورك كبير و انت هايجة قوى عليها وهى ح تموت فى ايدك .. قلت له معلش مايجراش حاجة كله خير و انت حبيبى و قضيبك على كيفى بس كل ماتيجى تنيكنى تجيب لى هدية ذهب .. باى باى ...
قمت اتصلت بالاستاذ الدكتور استاذه اللى عرفنا ببعض وحكيت له كل الحكاية ، قال معلش انا حاجى اصالحك و اصالح مامتك حالا .. وجه الاستاذ الدكتور دوبني من اللحس فى كسى و طيظى و قام اخد ماما و دخل بيها التواليت يستحموا بصيت من الخرم لقيته زوبره نص متر زى زوبر الحمار و نازل نيك فى ماما و هى بتشهد و تغنج وتقوله بالراحة ح اموت .. و بعدها بيومين اخدنى ورحنا زيارة لام العريس الفاشل و دخل مع امه حجرة النوم و ناكها لما اغمى عليها فى ايده .. وجه العريس الاستاذ قال له خش الحق امك انا نكتها و بتطلع فى الروح
واحنا ماشيين اكلنا آيس كريم و حكى لى الحقيقة ان هو عشيق ام الطالب ده و ان الطالب ده عشيق امه وبينيكها ليل ونهار و مستحيل الواد الطالب ده ح يتجوز فى يوم من الايام
ضحكت و قلت له يا دكتور ؟ ممكن اقول لك يابابا ؟ ضحك و قال قولى بس لازم افضل الحس لك كسك
قلت له موافقة بشرط انك تتجوز ماما و تعيش معانا فى البيت
وكان ونفذ وعده وانا كمان نفذت وعدى و كل يوم بابا الجديد جوز ماما يلحس لى
خيالك واسع خالص وكسك واكلك جدا طالما دكتور يبقى انتى دكتورة ومتكيفتيش وعايزة زبرزرو يزنبرك فى طيزك الحمرا اللى فى الكس النونو
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%