NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

وجدتها في شارع مظلم كئيب، كانت تقف على قارعة الطريق بانتظار رحلة المجهول
حين عرفت أنها من بلد أحبها.. وقفت وكان همي الوحيد ألا أتركها وحيدة لذئاب الليل

سارت معي بهدوء بعد ان اطمأنت.. وانا نفسي كنت مطمئناً لها فهي من بلد عشقت ترابه قبل ان أراه

دخلت بها إلى عالمي وهمي الوحيد أن اجعلها تنام مستريحة دون أدنى إزعاج

حاولت أن أكون رجلاً محترماً كريماً لضيفه، فتحادثنا قليلا واخبرتها حينها أنني لا أريد منها شيئاً سوى أن تكون براحتها

كانت طفولية الوجه مجنونة الملامح.. سمارها يذهل النجوم في السماء.. بدأت أتلصص على ملامحها وهي تجلس أمامي وتتحدث عن نفسها، بدأت أتلصص على خصلات شعرها التي تنساب على خديها وهي تروي لي تفاصيل ما تمر به.

كانت فوضوية قليلاً وكنت أنا أدخن سيجارتي ولا أمل حديثها.. ثم ساد الصمت وكانت تنظر لي بنظرات غريبة

كانت لا تتعدى الـثمانية عشر ربيعا من عمرها، لكن نظراتها كانت نظرات من اختبرت الحياة لأربعين عاماً، كانت تنظر بنهم كبيرين وكنت اهرب من نظراتها كي لا تتهمني الأيام بإزعاج ضيفتي

وبينما أنا أدور في فلك أفكاري، وجدتها فجأة تجلس على الأرض أمامي .. تنظر لي نظرة براءة ونظرة جنون في آن معاً .. تجلس بشعرها بين يدي وكأنها تطلب مني أن أربت بيدي على رأسها وهو ما فعلت فعلاً
في لحظة ما بين الصحوة والجنون، كنت أمسك رأسها بين يدي .. كنت أحاول تحسس خديها وشفتيها واكتشاف خصلات شعرها خصلة خلصة وهي تتلوى مثل كلبة مطيعة تحت قدمي ..

خضوعها أيقض جنون السيادة في قلبي فوجدتني امسكها بعنفوان وأجلسها على فخذي وأبدأ في تقبيل شفتيها بنهم كبير وبعمق كبير وكنت أرويها بقوة من ريق أنفاسي وشفتي وألعق ريقها الذي يسيل على شفتيها نهراً من العسل ..

جنوني جعلني أمزق ما عليها من الثياب،، لينكشف أمامي صدرها مثل زهرتين يانعتين، حلماتها تقفان تطلبان العفو والصفح من جنوني
كنت أعصر حلمتيها بأصابعي بقوة مخالب الصقر وأرى صرخات وجهها وتأوهاتها.. فتثير جنوني أكثر وأكثر لأرميها تحت رجلي وأبدا بشد شعرها ليصل وجهها الموجوع إلى خصري.. وحينها فقط أجبرها بقوتي الرجولية على أن تختنق بزبي وترضع عروقه المتصلبة..

كانت تصرخ وتختنق
- أرجوك يا سيدي اتركني

ارجوك يا سيدي انا كلبتك اضربني تف علي بس ما تخنقني بزبك

كان رجائها كأنه شارة البداية لي بأن أكمل ممارسة طقوسي على جسدها الرائع

بدأت في ضربها على وجهها بعشق الرجل السيد

وكانت هي تتلقى الصفعات بخضوع الأنثى

حتى رفعت قدميها وبدأت في عضها من الكس .. كانت تبكي صارخة

اااااه يا سيدي ارجووووك .. ااااه وجعتني ارجوك يا سيدي ارحم كلبتك

ارحمني يا سيدي ارحمني اترجاك يا سيدي

وفي رجائها كان جنوني يزداد عنفاً .. فأنزل بأسناني القاسية لأعرض بظرها الذي بدأ من الشهوة يطل برأسه

كنت حين أعضها أجدها ترتجف في مكانها وتحاول القيام من شدة الألم والرغبة ..

اعضها فتصرخ

سيدي ارحمني وارحم كلبتك ارحم قحبتك الشرموطة اللي تحت رجلك

وانا اعض اكثر واكثر حتى يسيل عسل كسها على شفاهي

وهي تصرخ

نيكني يا سيدي نيكني وارحم كسي

وانا اضربها

  • يا كلبة انا بنيكك وقت ما انا بدي انيكك
  • تفووووووووووو على كسك يا كلبة سيدك تفوووو عليى بزازك يا حبيبة سيدك
  • تفوووو على زنبورك المنيوك يا كلبة سسيدك المطيعة
وبعدها رميتها على الأرض وربطتها من يديها ورجليها وبدأت ادوس برجلي على كسها لدرجة أن أصابع قدمي استباحت عذرية كسها الخرافي

دخلت اصابعي لتشعل نار خضوعها الأنثوي

وامام لهاثها وصراخها وجدت نفسي اركبها كأنها فرس بري وكان بيضي يلامس شفرات كسها ليعلن دخول زبي المتفجر إلى كسها بكامله
كانت تصرخ أكثر كلما كان زبي يدخل فيها أكثر وكنت أزيد من قوتي وجنوني في نيكتها

يا كلبة سيدك بدي اركب عليكي وانيك كسك المنيوك

وانيكها واشد شعرها وهي ترجف من قوة النيك والشهوة

والاقي زبي مليان من كسها من عرق كسها وميته وعسله

وبقيت أركبها حتى انهارت تحتي وكسها غارق بعسل كسها المختلط بلبن زبي الحار

حينها فقط أدركت بأنني كنت انا من وقع أسير الليل ومن وقع في حب جنونها الطفولي

احتضنتها وأغلقت عليها يدي ورجوتها بكل سطوتي وقوتي ان لا تغيب مرة أخرى في الليل ..
 
  • عجبني
التفاعلات: حماده_سليف
HNVnPGs.jpg
 
  • عجبني
التفاعلات: استشاري الحياه
  • عجبني
التفاعلات: @The GodFather@
  • عجبني
التفاعلات: استشاري الحياه
خاطره جميله جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: @The GodFather@
  • عجبني
التفاعلات: Mistress Sara
عزيزي النسوانجي مشاركات التعارف ممنوعه تماما بأقسام المنتدى مكانها قسم التعارف فقط طلب أي وسيلة تعارف خارجيه او ذكر ها في موضوعك او ردودك مخالف تماما ومن الممكن ان تعاقب إداريا بسبب ذلك ( هناك قسم كامل لغرض التعارف) فلا تكن عضو مصر على المخالفات

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%