كنت استمع بكل انتباه لخطواتها وأنا أكاد ألمح ساقيها وركبتيها، هدأت الخطوات لتعلن وصول نسرين الجديدة ووقوفها أمام سيدها.
كنت أفكر هل يمكن أن تكون قد سمعت كلامي ونفذته، أم أنها استبدلت بنطالها الضيق وبلوزتها المجسمة على جسدها بفستان أو غيره، ولكن كيف ستأتي بهذه الأشياء، راودتني أفكار وتخيلات كنت استمتع بها قبل رفع نظري إليها ورؤيتها.
كنت مطرقا ًرأسي إلى الأرض وأنا أدخن لفافة التبغ، وكنت لا أسمع أي حركة من تجاهها، وكأنها تمسمرت في مكانها.
قلت وانا لا زلت أطرق رأسي إلى الأرض
رفعت نظري بهدوء واتزان، كانت تقف كعذراء تنتظر دورها على مذبحٍ ملكي، كانت تقف حافية القدمين وبلا ثياب نهائياً، كانت قد تجردت من جميع ثيابها، حتى الداخلية منها، كانت تقف بخنوع كامل، رأسها إلى الأرض واضعة يديها على كسها كأنها تحاول تغطية القلعة الأخيرة في المملكة.
وقفت من مكاني وسرت نحوها، وبدأت ادور حولها وانا أحاول معاينة جسدها، وهي كالصنم لا تتحرك، وضعت يدي على كتفيها وبدأت المس خصلات شعرها المنثورة عليه.
كان جسدها وكأنه لا يعترف بكل السنوات التي مرت عليه وآثارها، كجسد فتاة في العشرين، كان خصرها دقيقاً كأنها راقصة باليه، فخذاها ملفوفان كعامود بلوري في واحة رومانية، وكانت ناعمة كأنها تهتم بأنوثتها في كل يوم، كانت بطنها كأنها فتاة في العشرين، وصرتها كمنارة تستقطب التائهين بلجة العشق، رفعت نظري قليلاً لأرى نهدان كأنهما أسدان يتجهزان للانقضاض على فريسة.
تركتها وعدت لمكاني وأشعلت سيجارتي وأنا أنظر إليها بنظرات مليئة بالغضب والسخط.
وجاءت هي مسرعة لتجلس عارية على الأرض وتمسك يدي.
كان الأمر جنونيا وهي تشد على نهديها وتعصرها بيديها كلما شددت على رقبتها، كانت الأمر جنونياً وهي تقوم بحركات مجنونة لتشد كسها بيدها وتعصره كأنها تنتقم من نفسها بين يدي.
كلبوة حاولت الهجوم علي مرات كثيرة، وكنت رغم ثورتها أضربها وابعدها لأجعلها تسبح بنشوتها على الأرض امامي..
مرت ساعة وهي تتلوى امامي وانا امارس عليها الضرب والخنق، قبل أن تهدأ مستكينة تحت قدمي، وقد سال ماء نشوتها مرات عديدة.
يتبع....
كنت أفكر هل يمكن أن تكون قد سمعت كلامي ونفذته، أم أنها استبدلت بنطالها الضيق وبلوزتها المجسمة على جسدها بفستان أو غيره، ولكن كيف ستأتي بهذه الأشياء، راودتني أفكار وتخيلات كنت استمتع بها قبل رفع نظري إليها ورؤيتها.
كنت مطرقا ًرأسي إلى الأرض وأنا أدخن لفافة التبغ، وكنت لا أسمع أي حركة من تجاهها، وكأنها تمسمرت في مكانها.
قلت وانا لا زلت أطرق رأسي إلى الأرض
- حكيتلك مش عاجبني لبسك، لشو جاية؟
- و**** يا باشا عملت مثل ما قلتلي
رفعت نظري بهدوء واتزان، كانت تقف كعذراء تنتظر دورها على مذبحٍ ملكي، كانت تقف حافية القدمين وبلا ثياب نهائياً، كانت قد تجردت من جميع ثيابها، حتى الداخلية منها، كانت تقف بخنوع كامل، رأسها إلى الأرض واضعة يديها على كسها كأنها تحاول تغطية القلعة الأخيرة في المملكة.
وقفت من مكاني وسرت نحوها، وبدأت ادور حولها وانا أحاول معاينة جسدها، وهي كالصنم لا تتحرك، وضعت يدي على كتفيها وبدأت المس خصلات شعرها المنثورة عليه.
كان جسدها وكأنه لا يعترف بكل السنوات التي مرت عليه وآثارها، كجسد فتاة في العشرين، كان خصرها دقيقاً كأنها راقصة باليه، فخذاها ملفوفان كعامود بلوري في واحة رومانية، وكانت ناعمة كأنها تهتم بأنوثتها في كل يوم، كانت بطنها كأنها فتاة في العشرين، وصرتها كمنارة تستقطب التائهين بلجة العشق، رفعت نظري قليلاً لأرى نهدان كأنهما أسدان يتجهزان للانقضاض على فريسة.
- كلبة ..
- إنتي بدك تكوني كلبة لسيدك؟ انتي حيوانة صح ؟ حيوانة ؟
- دخيلك انا تحت امرك بس ارحمني
- اخرسي يا كلبة
تركتها وعدت لمكاني وأشعلت سيجارتي وأنا أنظر إليها بنظرات مليئة بالغضب والسخط.
وجاءت هي مسرعة لتجلس عارية على الأرض وتمسك يدي.
- بترجاك يا سيدي بترجاك انا تحت امرك انا بس بدي أكون تحت امرك وما تفضحني
- ...
- ببوس ايدك يا سيدي ما تفضحني ما بدي اشي غير أكون تحت رجلك
- ....
- حتكوني مطيعة وتسمعي الكلام ولا بدك توجعي راسي؟
- حكون من ايدك هاي لايدك هاي تحت امرك بكل اشي
- ليه بتقولي ما تفضحني ؟ بتخافي
- ببوس ايدك انا ...
- ببوس ايدك ياباشا ارحم.
كان الأمر جنونيا وهي تشد على نهديها وتعصرها بيديها كلما شددت على رقبتها، كانت الأمر جنونياً وهي تقوم بحركات مجنونة لتشد كسها بيدها وتعصره كأنها تنتقم من نفسها بين يدي.
كلبوة حاولت الهجوم علي مرات كثيرة، وكنت رغم ثورتها أضربها وابعدها لأجعلها تسبح بنشوتها على الأرض امامي..
مرت ساعة وهي تتلوى امامي وانا امارس عليها الضرب والخنق، قبل أن تهدأ مستكينة تحت قدمي، وقد سال ماء نشوتها مرات عديدة.
يتبع....
