د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الثاني
كانت محنتي تزيد يوما بعد يوم على احلى طيز ساخنة جدا و رغم اني ادرك ان سامي ايضا يريد ان انيكه لكن لم اكن املك الشجاعة التي تجعلني ابادره و لكن في ذلك اليوم لما نزعت الحقنة مازحته و قلت له و اليوم هل شعرت بشيء فقال و تبسم . و لما اراد ان يرفع البنطلون كان زبي قائم كالحديد و قلت له هل تريد ان اعمل لك مساج على مكان الحقنة حتى لا تتورم و ضحك و قال اكيد و انا قلت له لكن نحن في كل يوم نغير الجهة و لازم يكون التدليك من الجهتين و ضحك و قال انا بين يديك اعمل ما شئت و كانت كلماته مهيجة جدا و جعلت انتصاب زبي يتضاعق
و على الفور سحبت له بنطلونه الى الركبتين حتى رايت احلى طيز ساخن جدا و كبيرة و مدورة وناعمة و لا توجد عليها اي شعرات و بدات ادلك و اعجن و المس و اقرب فمي و اريد ان الحس و من حين لاخر اساله هل انت مرتاح و هو يقول نعم . و كان التحسيس ساخن جدا و نزلت الى اسفل قدميه و نظرت لارى خصيتيه و لكن زبه لم يكن يظهر لانه كان منتصب و مرتفع و عدت الى التدليك و انا اريد ان اقرب اصبعي من فتحته و من وسط فلقتيه و هو كان مستمتع و الامر اعجبه ثم توقفت و قلت له يكفي اليوم هذا التدليك و حاولت ان ارفع له بنطلونه لكنه قال ارجوك اكمل اعجبني الامر و انا زاد هيجاني على احلى طيز ساخنة جدا و اريد ان انيكها
و انزلت البنطلون هذه المرة و اتجه اصبعي الى فتحته و قلت له هل تريد ان ادلك هنا و قال نعم و انا قلت حسنا لكن ليس بالاصبع ووقفت افتح سحاب بنطلوني و دار الي سامي و كانه كان ينتظر هذه اللحظة مثلما كنت انا انتظر ان انيك طيز ساخنة نار و اذوقها . ثم وقفت خلفه و بدات اقبله من الرقبة و امسك له الصدر و اتحسس عليه و هو لم يكن يفعل شيء لكني رايت زبه واقف بهيجان كبير و تاكدت انه يريد الزب و محنته الجنسية كبيرة جدا و ادرته الي و عانقته بكل حرارة و اكملت التقبيل الساخن و انا العب له بفلقتي احلى طيز ساخنة جدا ناعمة و هو يقبلني و زبي يحتك على زبه
و رغم ان زبي كبير نوعا ما الا ان زبه كان ايضا يضاهي زبي رغم سنه الصغير و كنت اريد ان اكل لحمه الساخن الجميل والقبلات حارة و لكن زبي يجب ان ادخله حتى ارتاح و بسرعة امسكته و ادرته و مال لوحده ثم وضعت زبي على الفتحة . و كنت اعتقد ان زبي حين ادفعه سيدخل ويغيب لكن فتحته كانت ضيقة الى درجة ان ابرة لا يمكن ادخالها و انا بقيت احك في زبي بين فلقتي طيز ساخنة جدا و استمتع
كانت محنتي تزيد يوما بعد يوم على احلى طيز ساخنة جدا و رغم اني ادرك ان سامي ايضا يريد ان انيكه لكن لم اكن املك الشجاعة التي تجعلني ابادره و لكن في ذلك اليوم لما نزعت الحقنة مازحته و قلت له و اليوم هل شعرت بشيء فقال و تبسم . و لما اراد ان يرفع البنطلون كان زبي قائم كالحديد و قلت له هل تريد ان اعمل لك مساج على مكان الحقنة حتى لا تتورم و ضحك و قال اكيد و انا قلت له لكن نحن في كل يوم نغير الجهة و لازم يكون التدليك من الجهتين و ضحك و قال انا بين يديك اعمل ما شئت و كانت كلماته مهيجة جدا و جعلت انتصاب زبي يتضاعق
و على الفور سحبت له بنطلونه الى الركبتين حتى رايت احلى طيز ساخن جدا و كبيرة و مدورة وناعمة و لا توجد عليها اي شعرات و بدات ادلك و اعجن و المس و اقرب فمي و اريد ان الحس و من حين لاخر اساله هل انت مرتاح و هو يقول نعم . و كان التحسيس ساخن جدا و نزلت الى اسفل قدميه و نظرت لارى خصيتيه و لكن زبه لم يكن يظهر لانه كان منتصب و مرتفع و عدت الى التدليك و انا اريد ان اقرب اصبعي من فتحته و من وسط فلقتيه و هو كان مستمتع و الامر اعجبه ثم توقفت و قلت له يكفي اليوم هذا التدليك و حاولت ان ارفع له بنطلونه لكنه قال ارجوك اكمل اعجبني الامر و انا زاد هيجاني على احلى طيز ساخنة جدا و اريد ان انيكها
و انزلت البنطلون هذه المرة و اتجه اصبعي الى فتحته و قلت له هل تريد ان ادلك هنا و قال نعم و انا قلت حسنا لكن ليس بالاصبع ووقفت افتح سحاب بنطلوني و دار الي سامي و كانه كان ينتظر هذه اللحظة مثلما كنت انا انتظر ان انيك طيز ساخنة نار و اذوقها . ثم وقفت خلفه و بدات اقبله من الرقبة و امسك له الصدر و اتحسس عليه و هو لم يكن يفعل شيء لكني رايت زبه واقف بهيجان كبير و تاكدت انه يريد الزب و محنته الجنسية كبيرة جدا و ادرته الي و عانقته بكل حرارة و اكملت التقبيل الساخن و انا العب له بفلقتي احلى طيز ساخنة جدا ناعمة و هو يقبلني و زبي يحتك على زبه
و رغم ان زبي كبير نوعا ما الا ان زبه كان ايضا يضاهي زبي رغم سنه الصغير و كنت اريد ان اكل لحمه الساخن الجميل والقبلات حارة و لكن زبي يجب ان ادخله حتى ارتاح و بسرعة امسكته و ادرته و مال لوحده ثم وضعت زبي على الفتحة . و كنت اعتقد ان زبي حين ادفعه سيدخل ويغيب لكن فتحته كانت ضيقة الى درجة ان ابرة لا يمكن ادخالها و انا بقيت احك في زبي بين فلقتي طيز ساخنة جدا و استمتع