NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,912
نقاط
18,995
نظرا لطول القصه فتم تقسيمها الي اربعه اجزاء
…لكنني صعقت مرة بحماتي نهال وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على
قد الحال كانت تجلس مثلما جلست نانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب>
لكنني صعقت لانها لم تكن ترتدي كمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت استها المشعر ولم
تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بي شعور غريب جدا لاول مرة في حياتي
اشاهد استا حقيقيا وهوة لحماتي نهال ….فلم يغب عن بالي استها ابدا ..لكن حماتي نهال
كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغب بالتفكير اكثر من
ذلك….فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اخنث حماتي نهال فانهض
من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت من ابنه,,, كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغير جنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف
ان كانت هي السبب ام انا…كما انني لم اكن استمتع معها بالجنس حيث
انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان استها هو است امها حماتي نهال اثناء النيك…حيث
لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثر فيها….على ايه
حال اعيش مع حماتي نهال الوحيدة بعد ان…بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي
وقتها…فقررت ان اذهب لاعانة حماتي نهال التي بلغت الخامسة والاربعين
وقتها……بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم
اتخيل انني ساجدها مثلما كانت فحماتي نهال انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها
سمينة قليلا…على ايه حال رحبت حماتي نهال بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني
زعلت زوجتي…كنت الاحظ ان حماتي نهال كانت شديدة الاهتمام
بمظهرها ..كما انها كانت كثيرة الشكوى…وانها تشعر بوحده
كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش لي ولحماتي نهال ..وكنت اعود متاخرا
للمنزل…وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل…فوجدت باب الدار غير
موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد حماتي نهال فيه حتى سمعت صوت انهمار مياه الدوش
في الحمام فادركت ان حماتي نهال تستحم..وحين طال الانتظار لم تخرج حماتي نهال من
الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت بخير…علما انها لم تشعر
بوجودي بعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي احسست ان باب الحمام
هو الاخر غير موصد وهو مفتوح الى النصف…ودون اي تفكير وشعور…حاولت
ان ارى ما هناك…بهدوء كي لا تشعر حماتي نهال بي…كان المنظر صدمني نوعا ما
لكنه اثارني ..كانت حماتي نهال عارية ..والمياه تنهمر على جسدها الابيض الرائع
الممتليء…صدرها كان كبيرا ومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير اما عجزها
فكان كبيرا ورائعا وشاهدت استها الذي اعادني سنوات طويله للوراء هذا
الكائن الغريب المحرم علي…ذو الشعر الكثيف جدا حتى انه لا يبان..لكن
رغبة كبرى لي في اكتشافه…كانت حماتي نهال تستحم بهدوء وتدلك جلدها الجميل
بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضا لكن
بشكل خفيف ومثير جدا جدا…احسست ان زبي بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في
ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت حماتي نهال وهيه تصيح”" وسيم ؟؟؟
انت جيت بدري اليوم “”" وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي
استها دون فائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن
فجاة نزل الحياء علي واعتذرت وقلتلها”" اسف حماتي نهال بس حبيت اطمن عليكي”"
فابتسمت دون ان تحاول غلق اباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي
معنى منها…وقالت”"” ولا يهمك حبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح
اجي وراك”"”طبعا انا سبقتها لكنني كنت ممحونا من المنظر وهائجا
له..انتظرنها على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكون كالفتيات حين
يخرجن من الحمام ….كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا
قليلا…ورائحة صابون الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب
ستيانا ابيض…لاحظته لانها لم تغلق الروب باحكام…ادركت انها انتبهت
لنظراتي الاخيرة لكنها لم تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على
صدرها الكبير المكور الرائع…ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث
المعهود كل يوم وكان شيئا لم يكن…في تلك الليله اردت ان انام لكننني
ارقت وتاهت بي الافكار والرغبات وكنت احاول ابعاد شبج حماتي نهال العاري من
ذهني…وزبي كان هائجا طول الليل…فقررت ان انزل لاخذ دشا…لعلي
اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قد ارقت كليا…وبعد اسبوع من
الحادث….عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذه المرة….لكني لم اشاء
ان تلاحظني حماتي نهال كالمرة السابقة…وايضا جائتني للسفرة بالروب المفتوح
والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة….وكذلم في تلك الليله ايضا ارقت
ولم اتمكن من النوم وصارت حماتي نهال المثيرة تسيطر على تفكيري…الى ان جاء
يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول الحمام..وفي الحمام
وجدت ستيان حماتي نهال الاحمر معلقا…فزاد هياجي وقلت لنفسي لا مارس العادة
السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك…ففعلت هذا ولكني اسقطت
قسما من المني عليه…تعمدت ان ابقيه بجراة…فهي الفكرة الوحيدة
المسيطرة علي وقتها…بعد يومين رايت حماتي نهال وكان شيئا لم يحدث او ربما
هيه لم تلاحظ ستيانها الاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء من
باب الحمام مفتوحا بنفس طريقة حماتي نهال وكانني غير متعمد…لكن حماتي نهال لم تاتي
فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعد يومين من ذلك قررت ان ابقي
الحمام مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل حماتي نهال المثيرة جنسيا لي… وفوجئت
مرة حين مرت حماتي نهال قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدت ان اظهر
جزئي الامامي حتى ان نظرت لي فانها سترى زبي قبالتها…واغمظت عيناي
تحت انغمار مياه الدش مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح
عيناي بين لحظة واخرى كي ارى ما تفعل…وصرت غير مسيطر على نفسي وانا
اتذكر شعر است حماتي نهال وثدييها الرائعين…فصار زبي منتصبا انتصابا
متوسطا…حتى تفاجات حين رايت حماتي نهال …تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت
عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه لزبي ومركزة نظرها في وجهي
وسالتني”" وسيم محتاج شي مني..؟؟”" طبعا سؤالها كان مفاجئا لي
لكنني كالابله اجبتها”" لا سلامتك يا عمه !!”"ثم قالت لي “” انا حماتك وسيم ما
تستحي مني اذا بدك شي قول على طول”" فارتفع زبي اكثر لا اراديا وصارت
حماتي نهال تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات زبي …المحتقن
والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لاستها وجسدها…في ليتها قررت ان
استرق النظر لحماتي نهال وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر علي..واشتهائي لها
منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري…ورغبتي في اقتحام
حرمته…وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم…لاحظت ان حماتي نهال في العشاء قد
بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا…وكانت لينة
الحديث والاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة
وانها بحاجة لللراحة والسعادة الابدية…وعندما خلدت حماتي نهال للنوم..قررت ان
اصعد فوق لغرفتها…وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت حماتي نهال نائمة وهية تغطي
نصفها السفلي فقط ببطانيه…اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت
ترتدي روب مفتوح من الاعلى قليلا…وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها
الجميل …كأنها احست بوجودي فانقلبت من وظعها الجانبي ونامت على ظهرها
فانفتح روبها اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفس الستيان الاحمر الذي ارقت
منيي عليه ولا ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرها كان واضحا وهو
محبوس خلف الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا…املسا وناعما
وطريا..وكأني لم ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها
اليوم…بصراحة كنت خائفا من ان تكشفني حماتي نهال ..لكنني تجرات اكثر وتقدمت
وجلست القرفصاء محاولا ان اشم انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى
كاد شاربي ان يلامس شفتيها..وصارت حماتي نهال تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في
العالم..وثم صرت اشم جسدها كله عن قرب ولا ادري لماذا حماتي نهال فجات انقلبت
مرة اخرى ورفست البطانية عن جسمها قليلا فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا
كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماش لكن الروب قد انفرج من تحته ليبان
جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحا جدا احمرا ايضا يخفي تحته
كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعج بالشهوة فحماتي نهال لم تكن
تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في محنه فاقتربت واقفا
على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت حماتي نهال تشعر بي لكنني واصلت
شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب…كنت اتمنى ان الحسه
واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت حماتي نهال في وضعها وخرجت وعدت
لغرفتي ومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات
هائلة غير طبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في است مرتي
السابقة في الصباح كان كل شيء عاديا..لكن حماتي نهال نزلت من غرفتها بروبها
المعهود وفطرنا معا قبل خروجي للعمل ولاحظت ان حماتي نهال كانت تبدو مرتاحة جدا
وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانت تفتح روبها من اعلى مثل كل مرة
مبينه نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدة هو ميوعه حماتي نهال وليونه
كلامها وتغنجها الزائد عن الحد وكاني
زوجها..حتى انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقة خوفها علي
الشيء الذي لم اتلمسه من حماتي نهال طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعال تزيد
بيني وبين حماتي نهال ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام
المعسول…وانا استرق النظر لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل
مرة اكتشف المزيد من جسد حماتي نهال …في احد المرات طلبت مني حماتي نهال ان اساعدها
في ترتيب غرفتها…وحين طلبت مني ان ارفع لها حافة الدولاب
الثقيل,,,انحنت حماتي نهال فكان طيزها قبال وجهي واقتربت من وجهي محاولة سحب
الكاربت الى تحت الدولاب الذي ارفعه ولان الدولاب ثقيل كان على ان اتسمر
في مكاني حتى تسحب الكاربت الى تحته..وكان طيزها السحري يسد وجهي
تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي “” تقدر تصبر بعد شوي”" تقصد
ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم”" بهذا الوضع حماتي ؟؟
ما ممكن اتحمل اكثر”"” وهية تتغنج وتقول”" اشوي عشان خاطري اشوي
كمان”" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك
حتى جاء اليوم الموعود…حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت حماتي نهال ايضا بالحمام
وبابه مفتوح…لكنني شاهدت حماتي نهال وهيه تدير ظهرها للباب…وحين احست
بوجودي نادتني”" هاذا انتة وسيم ….ممكن تجيني حبيبي تساعدني شوي؟؟؟”"
غريب اي نوع من المساعدة تريد حماتي نهال ولكنني استحييت منها الا انها الحت
على وقالت “” لا تستحي وسيم انا حماتك حبيبي”" دخلت الحمام بنصف جسمي
ومشيحا بوجهي عنها لكنها كانت جلس على الخشبة في الحمام مكورة جسمها
على بعضها مظهرة ظهرها العاري الذي كان هوة الاخر مثيرا لي..وقالت
لي”"ممكن يا وسيم تمسجلي كتوفي لانني مش طايقة وجعهم…**** يخليك”"وحين
اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت مني “” وسيم ارمي قميصك لا يبتل
ابني “” فرميته وانا غير مصدق ما افعل…وصرت لا ارتدي غير البنطلون
بعدها لمست كتوف حماتي نهال الملساء الناعمة الطريه وكانني اتكهربت فقالت”"
ما تخاف ابني وسيم ..اي شوي ادعكلي كتوفي بقوة “” فصرت ادعك بقوة وماء
الدش ينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة زبي بداء بالانتصاب لكن حماتي نهال
اكيد لن تلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت ادعك كتفيها وهي تقول كل
قليل”" شوي انزل تحت حبيبي..ايوة عفارم عليك انتة ريحتني هيك..بعد شوية
انزل لتحت”"فلامست لوح الكتف وهي لا تزال تطلب مني ان انزل لتحت وان
اتقدم قليلا الى الامام..حتى احسست اطراف نهديها من الخلف…فتعمدت ان
امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنها واصلت طلبها مني بالتقدم..وقليلا
قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفل نهديها تحت الحلمة..وصرت
اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين
الممتلئين..وامسدهما…فقالت”" ايوة ا وسيم ادعكلي كمان انزل ****
يريحك”"فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع
اطلاقا…اما زبي فصار كالسيخ..عندها نهضت حماتي نهال فجاة..واطبقت ابطيها على
يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا
ايضا…وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن”" ايوة حبيبي ..كمان
ادعكلياهم ..ريحني **** يخليك وجعي كبير حبيبي خلصني”" ثم انطبقت بظهرها
علي..وصرت اتمتع بملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك
بيهم وادعكهم وزيدت من قوة دعكي الهم…وصار زبي يضرب طيز حماتي نهال من
خارج الملابس ولم تمانع اطلاقا فكل شيء صار ينساب بسهولة…فانزلق زبي
بين فخذيها رغم اني لم اخرجه بعد…وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت
ابطيها…ونزلت بها ادعك طيزها ..وهيه في قمة المحنة..ففاجاتني
واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من جسمها…وهية تنظر اليه باستسلام
وتوسل…وانوثه طاغيه واغراء قاتل ..”" شو…ما بدك تريحني اليوم يا
وسيم “”"لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت
استنشق انفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبي المقيد بين
فخذيها..فهجمت على شفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل
شفاه حماتي نهال وكاني في حلم…وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة
الى فمي وانا التقفه بحرارة…وهية تأن من اللذة والشهوة
والاستسلام…عندها فقدت كل شيء..من صبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير
هائج..وهية تهمهم”" مممممم ممممم مممممم “” وهية تلفظ انفاسها العطرة
فاستنشقها…حينها اخرجت زبي الذي صار كاسخ الحامي ,,,,لكنها قطعت علي
كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من ذلك من استها …وانا
خلفها…وقطعت قبلتها لي وقالت”" ا حبيبي وسيم ..مش هنا …بدك تمسدلي في
غرفة النوم تبعي …؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟”"فخرجنا من الحمام سويه وانا طبعا كنت
اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم…وكاننا عروسين نخرج برومانسيه
العشاق من الحمام…وهية لا تزال تمسك زبي بيد وانا امسك احد نهودها
بيد ونتمشى الى غرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت حماتي نهال الغالية الرائعة
امامي على الفراش..مبتلة وممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها
الممتلئين لتظهر لي اروع كائن عرفته في حياتي..استها الذي طالما حلمت به
ولم اتصور اني ساراه بعدها..استها الكثيف الشعرة…وكانها تلعب الجمباز
حين ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ما تستطيع وذراعيها الى الخلف
لتكشفان شعر ابطها الخفيف المثير جدا جدا…لم اصدق هل انا في حلم
فاقتربت من استها وهيه في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرت اشمه من
بعيد قليلا…يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث
غابت ملامحه…اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق…وحماتي نهال
الممحونة العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم
نعد نفكر باي شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما
بين رجليهما…كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين
المرنين يرميان براسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من
انفاسها العميقة…وهية تأن انات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا
اكاد اسمعها وما استطعت ان افهمه من كلمات”" انا تعبانه حبيبي حماي …كثير
تعيبانة..تعبانة و****..محتاجة ارتاح…اااه…ااه
مممممممم …مممممم”"اقتربت اكثر من استها..وتوسط راسي بين فخذيها
المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين…من زمان بحلم بهيك…اقتربت
حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا احلى ….وصرت ادس انفي
فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم بطراوة لحمها…فشممت
عطر شعرتها وصرت استنشق بعمق …يااااااااه ياله من جميل هذا
العطر…كانت شعرتها مبلولة وجميلة رغم كثافتها…اخرجت لساني الملتهب
العق شعرتها كلكلب العطشان….وهي تقول”" اااه ريحني **** يريحك”" وصرت
التهم شعرتها بلساني وشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية …ولكني وسط
زحمة الشعر صرت اباعد شعرتها بلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا
شفرين ورديين ومحتقنين من المحنة…وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني
المتوحش وصرت ابوسه والحسه وامصمصه والعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي
الوحشية تطبق على كامل استها وشعرته وصارت حماتي نهال تأن بقوة وصرت اسمعها
تتنهد وصرت اباعد اكثر بين فخذيها وكاني احاول شقها لنصفين…وصار فمي
مطبقا بالكامل على استها الا ان قسما من شعرتها صارت تغطي انفي ووجهي
لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها كلها في فمي…صرت الحس كالمجنون وحماتي نهال
تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت
انشف استها من ما تنضحه من شهوة..كلما فاضت اكثر ….وصارت شبه مغمى
عليها من الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها وصراخها بداء يعلو
ويعلو….ويه تلفظ بكلام غير مفهمو احيانا الا ان زمبورها انتصب وصار
كزب *** حديث الولادة وبان يعلو من بين شعرتها الرائعة الكثيفة…ثم
وضعت حماتي نهال يديها فوق راسي وتطبقه بقوة اكثر نحو استها وترفع بحوضها
باتجاهي…حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصها وتشنجت تشنجات واضحة
ومكررة…وخرج سائل رائق من استها اشبه بحليب مخفف …له طعم لزج ورائع
هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات
انقباضاتها ووصولها للذروة كادت حماتي نهال تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها
بفخذيها على راسي….وهيه تهمهم”"” اااااااااه ايوة…ريحتني
كثير ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت احماتك التعباة من
سنين…ممممم”"”وبعد ان هدات قليلا…كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع
باشهى والذ طعم است في الدنيا…است لذيذ جدا ولزج بمياه كثيرة
جدا…اااااااااااه ماهذا الاست الرائع…انه اطيب است في الدنيا ..است
حماتي نهال …مياهها اللذيذة الجميله…رائحتها العطرة وجلدها الشهي
الجميل …حماتي نهال لم تعد تعرف ماذا تريد…هي الان مستسلمة ونالت اول ذروة
لها لكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا…بصراحة خفت منها ان تتردد
بعد ان انزلت شهوتها…وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن
بالهين..قاطعت حماتي نهال تفكيري وهي ترفع وجهي عن استها وكي تراني حيث رفعت
راسها تخاطبني وهي اجمل امراة عاريه راتها عيناي”"” ايش يا حبيبي ..شو
فيك…ليش وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالك اكثر؟؟ قرب مني …وريني
وشك…”"”فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي في قمة استسلامها
وتعاونها معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبي كحديدة صلبة
محتقنة..وانا اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري
فاحسست بنعومة صدرها اما زبي فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة
الكافيه لادخاله كان هناك خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت
الى عينيها شاهدت رغبة جنونيه عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها
ودلعها قلباني الى نار على نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني
التقبيل الوحشي الحيواني ..وصرت اضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد
بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبي فلم يزل فوق بطنها محصورا بين بطني
وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص بلساني كفتاه مجنونة..حتى اني
لم اتخيل انها حماتي نهال لشده غنوجتها ودلالها البناتي..وهي تهمهم”"
مممممممممممم ممممممممممممم “” وانا استنشق انفاسها الطيبة كاني احاول
ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس حماتي نهال للجو انا اجدر بها…فكنا
في جنون حتى احسست ان يد حماتي نهال تقبض على زبي الهائج….واستغلت رغبتي
الحيوانية بها…فمسكته بقوة من جسمه…وثنته بصعوبة…وباعدت رجليها
اكثر..فاحسست اني ساموت من اللذه يدي حماتي نهال الناعمتين وحدهما كانتا
كفيلتان بان اكب المني لكنني تمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة على
نفسي..حتى احسست بشعره استها تداعب راس زبي …ثم وجهته نحو خزق استها
وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحده في اروع وادفاء
است…وسمعت راحة حماتي نهال لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم”"
مممممممممممم ممممممممممممممم”"اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان
است مرتي لم يكن يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست
زبي في است حماتي نهال …انه است مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان
استا جيدا جدا وكأنه حديث النيك ولم يبد عليه انه است قد ولد العديد من
الاولاد بظمنهم مرتي!…ما ان طمس زبي الحديدي في استه وتذوق طعمه..حتى
فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل بسرعه فائقه حمما بركانيه من العسل
الابيض في جوفها حتى احسست ان زبي صار ينزلق بسهولة لكثرة امتلاء استها
بمياهي…لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت تعض شفتاي وتمص لساني بقوة
اكثر وقالت لي من بين القبل”" دخيلك…لا تسحبو..كمل كمان كمل
احبيبي ..”"اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة وصرت اقبض على
صدرها الكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده واقرصه…وهية
تأن من اللذه فرحانة بكل فعل اقوم به…وصرت احرك زبي في استها اكثر
واسرع وهي تأ ن وتفاجأت حين صارت حماتي نهال ايضا تحرك حوضها بصورة لولبية كي
تزيد من هياجي…لم نكن واحد وحماته …اشك في هذا ..كنا كحبيبين عاشقين
ولهانين محرومين من بعضهما سنينا طويله…لقد غبنا في ساعة اللذه
الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانت حماتي نهال بيدي اجمل من ملكات
جمال العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلن جمال ومتعة ولذة
حماتي نهال الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياها حماتي نهال …لقد
عربتها مرتين الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيب لي
بحيث هي تقذف ايضا مع قذفي…لم اخرج زبي ابدا…حتى قذفت للمرة
الثالثة…وشعرت حقا بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا
العنف…والقوة واللذه لقد سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير
مصدق لما يحدث…نعم اني احب حماتي نهال ولكن بشكل مختلف…بعد جولتي الثالثة
شعرت حقا بالارهاق…اما حماتي نهال فلم تمل ابدا مني…كنا لوحدنا في عالم
اخر ….عالم لا يحوي كلانا دون عقل بل فقط تحكمنا المشاعر الجنسية
الملتهبة..اخرجت زبي من بين طيات استها المشعر الرطب الملبد بمياهها
ومياهي ورائحته الزكيه ملات المكان…واستلقيت بجانبها تمامي وووجهي
لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدها العري وهي لا تزال مفرجة رجليها
مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد ان اعياني التعب اللذيذ..وحماتي نهال
ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوة لانها ايضا كانت تتنفس
بعمق لفرط الراحة والشهوة….لكن كيف لي ان اتركها؟ وهي ممدة عاريه
بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا
لجسمي ..عاريا..
 
  • عجبني
التفاعلات: العنتيل 007
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%