NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

محارم قصيرة هزاع المراهق وامه المحرومة واثارتهم لبعض لمده حتى ممارستهم للجنس الكامل والمتعة

قصص جنس يمني

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
22 أبريل 2023
المشاركات
157
مستوى التفاعل
524
الإقامة
عدن
نقاط
1,755
الجنس
ذكر
الدولة
اليمن
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا هزاع شاب يمني من احدى المناطق الريفية الفقيره الان عمري 16 سنة بس قصتي هذه بدات من ثلاث سنوات يعني وكان عاد عمري 13 سنة
المهم اسرتي تعتبر من الاسر الفقيره وتتكون اسرتي من ابي البالغ من العمر 60 سنة وامي عمرها 40 سنة لان ابي تزوج بامي وكان فارق العمر بينهم كبير 20 سنة وكمان لي اخت اكبر مني بسنه يعني عمرها الان 17 سنة وكمان لي اخ صغير عمره 10 سنوات
ولهذا وكون اسرتي من الاسر الفقيره وليس لنا مدخول او مرتب لم يتمكن ابي من بناء بيت واسع سوى بناء بيت شعبي صغير مكون من ثلاث غرف متواضعة وحمام صغير فقد وكان اسخدام البيت والانتفاع به كالتالي غرفة خصصت للنوم فكان ابي وامي وكمان انا واخي واختي ننام معهم فيها من بداية ضهورنا وتعودنا عليها حيث كان بالغرفة سرير عادي وكان ابي وامي ينامون علية وانا واختي ننام بالارض والغرفة الثانية كان ابي مخصصها مجلس واذا اتى ضيف والغرفة الثالثة مطبخ ومخزن لبعض الأشياء مثل الدقيق والحبوب والسكر وغيرها
المهم عندما اصبح عمري 10 سنوات واختي 11 سنة حينها كان ابي عمره بمنتصف الخمسينات شايب وكمان جسمة ضعيف حينها نتقل ابي مكان نومه وبقى ينام بالمجلس وترك النوم معنا فانا استحليت سريره وبقيت انام عليه وامي حطت لها فراش بالارض جنب السرير وبجانبها كان ينام اخي الصغير واختي وكنا جميعا انا واخوتي في ذالك الوقت نعتبر صغار وما كنا نعرف شي خصوصا بموضوع الجنس والنيك والاست والزب
فامي كما اخبرتكم كانت حينها بعز شبابها وعمرها بمنتصف الثلاثينات وحلوه وجسمها مربرب اما ابي فقد اصبح كبير بالعمر و شايب وضعيف من كثره الشقاء والعمل لتوفير الماكل والملابس وحاجاتنا الضرورية وكما عرفت فيما بعد ان ابي أصبح ضعيف بممارسة الجنس مع امي فما كان يعربها سوى مرتين ثلاث بالشهر فكان ابي وامي اذا ارادو يمارسون الجنس كانو يتواعدون باشارات وكلمات ماكنا نفهمها وكانت امي تنتظر لليل حتى ننام انا واخوتي وتروح لابي للمجلس يعربها وتستحم وترجع تنام معنا بدون مانحس
ولاكنها بقت محرومة من العراب واصبح ابي مايشبعها ويلبي رغبتها بس بقت صابره ومستحملة وراضية بنصيبها من اجلنا
المهم بصراحة امي كانت طيبة وتحبنا وكوننا ابنائها وتعتبرنا صغار بذلك الوقت كانت تعيش حياتها طبيعية فكثير ما كانت تبدل ملابسها امامنا وكمان شفتها عده مرات بالليل وهي نايمه كنت اصحى من النوم اروح الحمام او اقوم اشرب واشوف امي نايمه بملابس النوم واغلب جسمها ضاهر بس ماكنت حاسس بشي ومش مفكر بشي عليها
المهم بقينا على هذا الحال. حتى اصبح عمري 13 سنة فحينها كان جسمي حلو وأصبحت افهم ببعض امور الجنس خصوصا مع اختلاطي بشباب أكبر مني بالعمر وتعرفت منهم ان الرجل يعرب المرأة ويدخل زبه بستها وتحمل منه وتنجب اولاد المهم بقيت عارف بالاست والزب والنيك وكمان بداء يضهر عندي احساس لذه ومتعه وزبي يقووووم خصوصا كلما فكرت بالعراب واست المرأة فبقيت اتخيل شكل الاست و اشتهي اشوف است
فحينها لم توجد اي بنت تجعلني اشوف كعلتها خصوصا اننا بمجتمع محافظ ويتحلى بالعادات والتقاليد القبلية وكمان بمنظور الجميع انني ولد صغير ولاكن من كثر التفكير بلهفتي اشوف است فبدات الوساوس تدور براسي فبدات افكر بانني اتلصص على امي واشوف استها واحقق حلمي خصوصا بعد ان تذكرت ان امي تبدل ملابسها امامنا واحيانا تدخل الحمام تستحم ونحن موجودين وما تغلق الباب بالكامل فبقيت افكر انني اتشاقرها واشوف استها حتى وان حست بي وشافتني فكنت متاكد انها ماتزعل مني لانني ابنها وتعتبرني لازلت جاهل صغير
وفعلا بقيت استغل اي فرصة اشوف فيها امي تبدل ملابسها خصوصا اذا شفتها دخلت الحمام تستحم فكنت انتظر حتى اتاكد بانها أصبحت مخلوسة واسمع صب الماء فكنت اختلق اي عذر اطلبه منها واوقف بباب الحمام وافتحة قليل واكلمها بطلبي صحيح انني كنت ا شوف استها بس بلمحة سريعة عند فتحي لباب الحمام عليها ومن ثم كانت امي تجلس بوسط الحمام وتخفي استها بين رجولها بس بصراحة بقيت احس احساس يجنن وابقى استرجع شكل استها بذاكرتي وجسمي يقشعر وزبي يقوووم وينتفخ فكنت اروح الا اي مكان خالي والعب بزبي بس ماكان ينزل مني كنت العب بزبي لعب فقط ترهيط حتى احس زبي يوجعني من كثر الرهاط واتعب وابطل وهكذا بقيت اعشق اتلصص على امي بشده وجنون وكلما اتتني فرصة وشفت استها اذووووب واتجنن اكثر وزبي بقى يكبر اكثر
وهكذا حتى اصبح عمري 14 سنة وانا لازلت اتلصص اشوف كعله امي بشكل مستمر ولاكن بعد ان اصبح عمري 14 سنة حينها كنت العب بزبي ويخرج منه مني ابيض لزج وكنت استريح بعد ان يخرج مني وكمان بقيت اعشق امي كثير فبقيت امازحها واصافطها وامسكها بابزازها وطيزها واستها من فوق ملابسها وكانني اصافطها وامسكها بعفوية وبدون ما ابين لها انني قاصد او متعمد ومشتهي وكانت امي ترتاح لي وما تنهرني باي كلمه او تقول لي عيب تجغص ابزازي او طيزي او استي ابدا وانما بقيت احس انها كانت ترتاح اكثر وتنبسط وتزيد مصافطتي حتى انها بقت اغلب الاوقات هي من تاتي تقاتلني وتظمني اليها وانا تشتعل شهوتي وزبي يقوم وامي تحس به وتفرح وبقت تتعمد بمصافطتي وظمي اليها لكي تحس بزبي واحسها تذوووووووب وتتغير ملامحها حتى انها كانت تنزل يدها وتلمس زبي من فوق ملابسي بشكل سريع كانها بعفوية و مش متعمده وهكذا بقت تمازحني و تصافطني بشكل مستمر خصوصا اذا كانت بملابس خفيفة وكمان اذا حصلتني بملابسي الداخلية
بعد فتره حست انني برتاح وانبسط بصفاطها وكمان حست انني باذوووب وتتحرك شهوتي عليها بدليل انتصاب زبي وحست انني ببداية سن المراهقة ومشتهي فبقت تحلل نظرتي لها وحركاتي معها اثناء مزاحها وصفاطها معي
ففي ليلة كانت مشتهية ولها مده من نيك ابي لها وانا بتلك الليلة حسيت بشهوه ولم انام بس كنت ممتد على السرير سكتة وكانني نايم وامي كمان يمكن كانت مشتهية تنتاك من ابي فبعد مرور اكثر من نصف ساعة سمعت امي قامت وانا رفعت البطانية قليل من امام وجهي وبقيت اتشاقرها من تحت البطانية فشفتها خلست سروالها وتشوف لستها وكان فيه شعر خفيف فاتجهت و اخذت حاجه من الصفيف وفتحت الباب دلا دلا وراحت الحمام شوية ورجعت امتدت على فراشها بدون غطاء ورفعت الروب فشفت استها قدها ناعم ماعدبش فيها ولا شعره ناعم فعرفت انها راحت تنعم استها فحينها اثارني المنظر ولاكن المدهش انني تفاجات بامي اخذت العلبة الفازلين ودهنت منه استها وبقت تفحس استها وكانت تغمض عينها وتوحوح ففهمت انها مشتهية وبتمارس العاده السرية لكي تنزل شهوتها وتريح نفسها فبقيت انا اتشاقرها واذوب وحينها يمكن ان امي ما ارتاحت ولم تنزل شهوتها فقررت براسها تروح لابي للغرفة الثانية وتتوسلة يعربها ويريحها وفعلا شفتها وقفت واطفئت الكهرباء وخرجت دلا قليل وسمعت باب المجلس حين انفتح فايقنت انها راحت لابي يعربها فانا حينها بقيت اتخيل امي واتخيل استها وهي تعترب من زب ابي فاشتعلت شهوتي نااار و بقيت متجنن وهايج بقيت دقيقة ولم استحمل فقمت لاباب الغرفة اتسمع واذا بي اسمع امي وهي تتشاهق ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ايووووووه ايووووووه حتى انني كنت اسمع طق طق طق طق طق شوية و بعد حوالي خمس دقائق هدئو ولاصوت فسمعت امي خارجة من عند ابي وانا رجعت بسرعة للسرير وتغطيت وتركت فتحة قدام وجهي شوي وسمعت امي قدها بالحمام تتروش كملت تروشت وجت دخلت الغرفة عندنا وولعت الكهرباء وشافت بتجاهي مباشره فعرفت انني صاحي وانني بتشاقرها ويمكن ان ابي ماريحها بالشكل المطلوب وانها لازالت مشتهية فاتت وجلست جنبي فوق السرير ورفعت الروب لاعند سرتها حتى بقت استها واضحه امام وجهي وبقت كانها تنشف شعرها وعملت هذه الحركة من قووووه شهوتها تريد تثيرني لعلي اتجراء واقوم اصافطها اوشي وكمان كانت خايفة تصارحني وتطلب مني انيكها وانا بصراحة كنت ذاااايب ومتجنن خصوصا وانا اشوف كعلتها قرب وجهي وخاسع وغارق والعنقري مركوز واشفارها حمراااااء ذايبة ولاكني بنفس الوقت كنت خايف ان يكون توقعي مش صح وتزعل مني امي وربما تطرطني وما تخليني انام معهم
المهم بقت امي جالسة جنبي حوالي ربع ساعة وبعد انها لم تحس مني باي حركة قامت اطفئت الضوء ورجعت فراشها وانا بقيت اجلخ وارهط على صوره استها الذي كانت امامي قبل لحظة واتخيل انني بانيكها وادخل زبي بستها فجلخت زبي ثلاث مرات ولم ارتاح وكنت من شده اثارتي الوم نفسي واقول لنفسي لو انني تجرات وقمت او حتى مددت يدي ومسكت كعلتها اكيد كانت امي بتفرح وتجعلني اعربها وتنفتح الامور وابقى انيكها ليلية
المهم بعد ان اتعبت نفسي رهاط تلك الليلة تحت البطانية نمت ولاكن ذالك المشهد حق است امي لم يروح من خيالي فبقيت امازحها واصافطها اكثر واجغصصها بقووووووه وامي احسها تذوووووووب وتهيج وتتراخي وبقت تصافطني وتبين لي انني بقيت قوي وتمتد وتسحبني لفوقها وتحضني وتقتلب فوقي وتضحك خصوصا حينما تحس زبي مركوز وينخزها باسفل بطنها او بستها او بين فخوذها فكنت احسها تظغط عليه اكثر
وكمان بقت تتجراء معي اكثر فكلما حست انني جغصت ابزازها او استها تقول لي يوووووووووووووووووووووووووه لاتوجع ابزازي لاتوجع استي يعني تكلمني هكذا بشفافية ومبين ان كلنا مشتهيين لبعض بس مستحيين وخايفين
وفي يوم شافت معي لطقه عريضة وكنت العب بها وامي وكنا انا وهي لوحدنا فاتت امي تصافطني وتريد تاخذ مني اللصقة وانا بقيت اصافطها ورافض اعطيها اللصقة وهي تحاول تاخذها مني فقلت لها ايش تشتي من اللصقة فجاوبتني بجراءة وقالت الصق استي افضل لها مما تجس فاتحة ومافيش من يريحها فضحكت انا وقلت لها اذا كان منك جد بديها بس تلصقيها الان امامي قالت تمام جيبها فاعطيتها اللصقة وفعلا بسرعة رفعت الروب و انزلت سروالها امامي وعملت قطعه من اللصقة براس استها والعنقري فضحكت انا وقلت لها لا لا مش هانك بشوف الفتحه نازل جالس فاتح فضحكت امي وقالت يوووووووووووووووووووووووووه ياشيطان تشتي اغلقها بالمره ومنين باشخ قلت خلي فتحة صغيرة فقط للشواخ ومديت يدي وقلعت اللصقة وامي صااااحت ااححححححححححححححح وانا عملت نفسي وكانني اريد اعملها وسط استها وامي تضحك وتصافطني وتقول يوووووووووووووووووووووووووه مع مع لاتسدها خالص يمكن ابوك يشتيها ويشوفها ملصق وانا اصافطها واحاول الصق استها حتى انني مع المحاولة كانت تنزلج اصابعي لاداخل استها واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح كنت اتجنن فكنت احس داخل استها حااااار ناااااااار
وكان من السهل بان اي واحد منا يتشجع ونتصارح ونستمتع بس الكل مستحيين وخايفين فانا بصراحة كنت اخاف ان امي تسلي نفسها معي فقط ومش موافقة تجعلني اعربها وادخل زبي كعلتها واقول لنفسي ان امي حاسسة ان زبي صغير وانني مابنزل مني يبردها فهذا ماكان يخوفني ولهذا كنا نفشل وبعد ان تروح الفرصة نتندم ونلوم انفسنا لو تجرانا واعترف كل منا للاخر وبعدها نبقى نخطط لفرصة جريئة ثانية فانا بعد تفكيري وخوفي بان امي ربما تظن انني مابنزل شهوه فبقيت اترقب كلما شفتها غسلت سروال من حقونها كنت اخلية ينشف و اخذه واجلخ زبي عده مرات وانزل على سروالها وبقيت اراقبها اثناء جمعها للملابس الذي غسلتهن وشفتها اخذت سروالها وشافته ملطخ بشهوتي وكانت تفركة وتشمه واكيد انها عرفت لانني كررت الحركة عده مرات بس مابش نتيجة ولاشجاعة من اي واحد مننا رغم اشتهائنا لبعض بشكل جنوني وكمان اصبحنا جريئين مع بعض بشكل كبير وكل منا بقى يخطط للاخر يكون هو المبادر ففي يوم كنا انا وامي لوحدنا بغرفتنا نضحك ونتصافط وكنت انا بالسروال والفنيلة فقط وامي لابسة روب وسروال فقررت امي تثيرني فقالت يوووووووووووووووووووووووووه السروال حقي هذا حويص لحظة خليني ابدله وقامت خلست سروالها ولبست سروال ثاني وكان السروال الثاني مشطوط من قدام استها بعدها رجعنا نتصافط وكانت امي تجعلني فوقها بالعكس ارجلي تجاه راسها وراسي بين ارجلها وبقينا نتقاتل وامي كانت تسحب الروب لفوق واذا بي اشوف استها واضح فكنت اقاتلها وافلخ ارجلها وهي تتجاول و تفتلخ اكثر حتى كنت اشوف استها تنفتح واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح منظر يجنن شوية وقلبتني وعملت نفسها انها شافت الشط حق السروال وقالت لي يوووووووووووووووووووووووووه ياشيطان وانا اقول مالك مخلي راسك عند فخوذي كنت بتشوف استي صح قلت ايوه تجنن وامي ضحكت وقالت خلاص انا بخبيها وظمت ارجلها وقالت او اعجبتك قلت ايوه افتحي ابسرها وامي ضحكت وفلخت ارجلها وقالت ابسر هاه وانا قلت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والحلا ورجعنا نتصافط واثنا ماكنا نتصافط قالت امي يوووووووووووووووووووووووووه مدري ماهو بيلقصني بضهري ورفعت الروب ودنهست وقالت لي اصه ابسر ياهزاع ايش الذي بيلقصني وحينما دنهست بقى الشط حق سروالها امام استها وكانت استها واضح ومبلل وانا قربت خلفها وزبي مقوووم وقربت حتى بقى طيزها بحضني وزبي بين فلق طيزها وكنت اظغط وكانني اريد اقرب اشوف اعلا ضهرها وكمان حسيت بامي تظغط بطيزها للخلف على زبي واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح كل منا تجنن وانا من قووووه شهوتي وكمان كنت متاكد ان امي مشتهية نااااار فقررت اتجراء وابداء فرجعت شوي و نزلت سروالي وقربت وزبي انغرس من الشط حق سروالها وانغرس بين فلقه طيزها وامي بسرعة ظغطت بقوه وحسيت زبي دخل استها واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذذذذذذذه وطعم يجنن اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف حسيت استها ناااااااار فظغطت زبي للاخر وامي انبطحت وقالت ايوووووووووووووه حبيبي هو هذااااذك الذي بيلقصني ورجعت ايديها للخلف وفشخت فنيجها وانا تجننت وبقيت اعربها وادخل زبي واخرجة وامي تتشاهق ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه امممممممممممححححححح ااححححححححححححححح وتتراهط تحتي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والاحساس بقيت حوالي 8 دقائق وارتعشت رعشة اول مره ارتعش مثلها وقذفت شهوتي داخل است امي وكنت احس باستها يعجي زبي عجات اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وحسيت زبي لازال مشتد فمن خوفي انها ماعد تخليني اعربها مره ثانية ماخرجت زبي وواصل اعربها فقالت لي يوووووووووووووووووووووووووه ياقلبي مش حسيت انك فضيت قلت ايوه بس طعم استك تجنن مشتيش اخرج زبي فقالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كلي فدااااااك ياعمري ياريت وابوك كان مثلك ماعرفته ولا يوم يثني وقالت مادام وعادك مشتهي لحظة وانا اتوضع لك وضعية احلا فنهضت وامي اقتلبت ونامت على ضهرها وفلخت ارجلها واخذتني عليها وادخلت زبي استها وبقيت ارهزها وهي تشجعني وتقول ان زبي حالي و طعمه يجنن وانا افتخر وانيك بقووووووه حتى انزلت شهوتي للمره الثانية وامي قامت ودخلتني حممتني بيدها وتحممت ورجعنا الغرفة جابت لي بيض بلدي وعسل ومن ثم بقت تشكيلي من ابي وانه ضالمها وانها محرومة وقالت لي انها من فتره حست بي انني بتلصص عليها ومن اول ماتصافطنا وحست بزبي اشتهتني وبقت تثيرني وانها كانت مستحية وخايفة وانا اعترفت لها ومن هنا قالت خلاص انت من اليوم حبيبي اشتيك تعوضني عن حرماني من ابوك قلت ابشري قالت خلاص من الليلة بتعذر ان اخوك بيراكضني وهو نايم جنبي وانني بطلع انام معك فوق السرير ونكون نخلس واعربني كما تشتي قلت تمام وبعدها اتت اختي واخي وابي رجع المغرب من العمل وانا كلي شوق ان امي بتنام جنبي عريانين وبنيكها وكنت اتمنا مانسمر ونتعشاء اشتي اعرب امي احلا شي وبعد ان تعشينا دخلت امي وعملت الفراش فوق السرير لي انا وهية وقالت اختي ليش قالت انتي واخوك الصغير مابتخلوني ارقد بتراكظوني طوال الليل شوفي هزاع بيرقد سكتة ولا يتحرك فصدقوها اخوتي وطفينا الضوء وكلا خلس ملابسه تحت البطانية وضمتني امي لصدرها واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح وانا احس زبي مسمار فمسكتة امي وقالت بهمس ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح على زب معك يجنن واصل وهو مركوز وبقت تبوسني ثم قلبتني لافوقها ودخلت زبي استها واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح وبقيت انيكها وهي تنيك من تحتي فنكتها تلك الليلة ثلاث مرات وكنت اريد انيك اكثر بس امي قالت لا حبيبي ضر عليك ومن هنا استمرت علاقتنا انيك امي يوميا وكمان اذا كنا لوحدنا النهار انيكها وبقت امي تهتم بتغذيتي وتقول لي انها استغنت عن نيك ابي وانني حبيبها وزوجها
والان عمري 16 سنة وعلاقتنا مستمره وبتفنن ومتعه وبسرية تامة
وهذه قصتي وشكرا

#النـهايـة.......
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: تيفو, امير الجنس العربى, ابن متحرر و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: قصص جنس يمني
انا هزاع شاب يمني من احدى المناطق الريفية الفقيره الان عمري 16 سنة بس قصتي هذه بدات من ثلاث سنوات يعني وكان عاد عمري 13 سنة
المهم اسرتي تعتبر من الاسر الفقيره وتتكون اسرتي من ابي البالغ من العمر 60 سنة وامي عمرها 40 سنة لان ابي تزوج بامي وكان فارق العمر بينهم كبير 20 سنة وكمان لي اخت اكبر مني بسنه يعني عمرها الان 17 سنة وكمان لي اخ صغير عمره 10 سنوات
ولهذا وكون اسرتي من الاسر الفقيره وليس لنا مدخول او مرتب لم يتمكن ابي من بناء بيت واسع سوى بناء بيت شعبي صغير مكون من ثلاث غرف متواضعة وحمام صغير فقد وكان اسخدام البيت والانتفاع به كالتالي غرفة خصصت للنوم فكان ابي وامي وكمان انا واخي واختي ننام معهم فيها من بداية ضهورنا وتعودنا عليها حيث كان بالغرفة سرير عادي وكان ابي وامي ينامون علية وانا واختي ننام بالارض والغرفة الثانية كان ابي مخصصها مجلس واذا اتى ضيف والغرفة الثالثة مطبخ ومخزن لبعض الأشياء مثل الدقيق والحبوب والسكر وغيرها
المهم عندما اصبح عمري 10 سنوات واختي 11 سنة حينها كان ابي عمره بمنتصف الخمسينات شايب وكمان جسمة ضعيف حينها نتقل ابي مكان نومه وبقى ينام بالمجلس وترك النوم معنا فانا استحليت سريره وبقيت انام عليه وامي حطت لها فراش بالارض جنب السرير وبجانبها كان ينام اخي الصغير واختي وكنا جميعا انا واخوتي في ذالك الوقت نعتبر صغار وما كنا نعرف شي خصوصا بموضوع الجنس والنيك والاست والزب
فامي كما اخبرتكم كانت حينها بعز شبابها وعمرها بمنتصف الثلاثينات وحلوه وجسمها مربرب اما ابي فقد اصبح كبير بالعمر و شايب وضعيف من كثره الشقاء والعمل لتوفير الماكل والملابس وحاجاتنا الضرورية وكما عرفت فيما بعد ان ابي أصبح ضعيف بممارسة الجنس مع امي فما كان يعربها سوى مرتين ثلاث بالشهر فكان ابي وامي اذا ارادو يمارسون الجنس كانو يتواعدون باشارات وكلمات ماكنا نفهمها وكانت امي تنتظر لليل حتى ننام انا واخوتي وتروح لابي للمجلس يعربها وتستحم وترجع تنام معنا بدون مانحس
ولاكنها بقت محرومة من العراب واصبح ابي مايشبعها ويلبي رغبتها بس بقت صابره ومستحملة وراضية بنصيبها من اجلنا
المهم بصراحة امي كانت طيبة وتحبنا وكوننا ابنائها وتعتبرنا صغار بذلك الوقت كانت تعيش حياتها طبيعية فكثير ما كانت تبدل ملابسها امامنا وكمان شفتها عده مرات بالليل وهي نايمه كنت اصحى من النوم اروح الحمام او اقوم اشرب واشوف امي نايمه بملابس النوم واغلب جسمها ضاهر بس ماكنت حاسس بشي ومش مفكر بشي عليها
المهم بقينا على هذا الحال. حتى اصبح عمري 13 سنة فحينها كان جسمي حلو وأصبحت افهم ببعض امور الجنس خصوصا مع اختلاطي بشباب أكبر مني بالعمر وتعرفت منهم ان الرجل يعرب المرأة ويدخل زبه بستها وتحمل منه وتنجب اولاد المهم بقيت عارف بالاست والزب والنيك وكمان بداء يضهر عندي احساس لذه ومتعه وزبي يقووووم خصوصا كلما فكرت بالعراب واست المرأة فبقيت اتخيل شكل الاست و اشتهي اشوف است
فحينها لم توجد اي بنت تجعلني اشوف كعلتها خصوصا اننا بمجتمع محافظ ويتحلى بالعادات والتقاليد القبلية وكمان بمنظور الجميع انني ولد صغير ولاكن من كثر التفكير بلهفتي اشوف است فبدات الوساوس تدور براسي فبدات افكر بانني اتلصص على امي واشوف استها واحقق حلمي خصوصا بعد ان تذكرت ان امي تبدل ملابسها امامنا واحيانا تدخل الحمام تستحم ونحن موجودين وما تغلق الباب بالكامل فبقيت افكر انني اتشاقرها واشوف استها حتى وان حست بي وشافتني فكنت متاكد انها ماتزعل مني لانني ابنها وتعتبرني لازلت جاهل صغير
وفعلا بقيت استغل اي فرصة اشوف فيها امي تبدل ملابسها خصوصا اذا شفتها دخلت الحمام تستحم فكنت انتظر حتى اتاكد بانها أصبحت مخلوسة واسمع صب الماء فكنت اختلق اي عذر اطلبه منها واوقف بباب الحمام وافتحة قليل واكلمها بطلبي صحيح انني كنت ا شوف استها بس بلمحة سريعة عند فتحي لباب الحمام عليها ومن ثم كانت امي تجلس بوسط الحمام وتخفي استها بين رجولها بس بصراحة بقيت احس احساس يجنن وابقى استرجع شكل استها بذاكرتي وجسمي يقشعر وزبي يقوووم وينتفخ فكنت اروح الا اي مكان خالي والعب بزبي بس ماكان ينزل مني كنت العب بزبي لعب فقط ترهيط حتى احس زبي يوجعني من كثر الرهاط واتعب وابطل وهكذا بقيت اعشق اتلصص على امي بشده وجنون وكلما اتتني فرصة وشفت استها اذووووب واتجنن اكثر وزبي بقى يكبر اكثر
وهكذا حتى اصبح عمري 14 سنة وانا لازلت اتلصص اشوف كعله امي بشكل مستمر ولاكن بعد ان اصبح عمري 14 سنة حينها كنت العب بزبي ويخرج منه مني ابيض لزج وكنت استريح بعد ان يخرج مني وكمان بقيت اعشق امي كثير فبقيت امازحها واصافطها وامسكها بابزازها وطيزها واستها من فوق ملابسها وكانني اصافطها وامسكها بعفوية وبدون ما ابين لها انني قاصد او متعمد ومشتهي وكانت امي ترتاح لي وما تنهرني باي كلمه او تقول لي عيب تجغص ابزازي او طيزي او استي ابدا وانما بقيت احس انها كانت ترتاح اكثر وتنبسط وتزيد مصافطتي حتى انها بقت اغلب الاوقات هي من تاتي تقاتلني وتظمني اليها وانا تشتعل شهوتي وزبي يقوم وامي تحس به وتفرح وبقت تتعمد بمصافطتي وظمي اليها لكي تحس بزبي واحسها تذوووووووب وتتغير ملامحها حتى انها كانت تنزل يدها وتلمس زبي من فوق ملابسي بشكل سريع كانها بعفوية و مش متعمده وهكذا بقت تمازحني و تصافطني بشكل مستمر خصوصا اذا كانت بملابس خفيفة وكمان اذا حصلتني بملابسي الداخلية
بعد فتره حست انني برتاح وانبسط بصفاطها وكمان حست انني باذوووب وتتحرك شهوتي عليها بدليل انتصاب زبي وحست انني ببداية سن المراهقة ومشتهي فبقت تحلل نظرتي لها وحركاتي معها اثناء مزاحها وصفاطها معي
ففي ليلة كانت مشتهية ولها مده من نيك ابي لها وانا بتلك الليلة حسيت بشهوه ولم انام بس كنت ممتد على السرير سكتة وكانني نايم وامي كمان يمكن كانت مشتهية تنتاك من ابي فبعد مرور اكثر من نصف ساعة سمعت امي قامت وانا رفعت البطانية قليل من امام وجهي وبقيت اتشاقرها من تحت البطانية فشفتها خلست سروالها وتشوف لستها وكان فيه شعر خفيف فاتجهت و اخذت حاجه من الصفيف وفتحت الباب دلا دلا وراحت الحمام شوية ورجعت امتدت على فراشها بدون غطاء ورفعت الروب فشفت استها قدها ناعم ماعدبش فيها ولا شعره ناعم فعرفت انها راحت تنعم استها فحينها اثارني المنظر ولاكن المدهش انني تفاجات بامي اخذت العلبة الفازلين ودهنت منه استها وبقت تفحس استها وكانت تغمض عينها وتوحوح ففهمت انها مشتهية وبتمارس العاده السرية لكي تنزل شهوتها وتريح نفسها فبقيت انا اتشاقرها واذوب وحينها يمكن ان امي ما ارتاحت ولم تنزل شهوتها فقررت براسها تروح لابي للغرفة الثانية وتتوسلة يعربها ويريحها وفعلا شفتها وقفت واطفئت الكهرباء وخرجت دلا قليل وسمعت باب المجلس حين انفتح فايقنت انها راحت لابي يعربها فانا حينها بقيت اتخيل امي واتخيل استها وهي تعترب من زب ابي فاشتعلت شهوتي نااار و بقيت متجنن وهايج بقيت دقيقة ولم استحمل فقمت لاباب الغرفة اتسمع واذا بي اسمع امي وهي تتشاهق ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ايووووووه ايووووووه حتى انني كنت اسمع طق طق طق طق طق شوية و بعد حوالي خمس دقائق هدئو ولاصوت فسمعت امي خارجة من عند ابي وانا رجعت بسرعة للسرير وتغطيت وتركت فتحة قدام وجهي شوي وسمعت امي قدها بالحمام تتروش كملت تروشت وجت دخلت الغرفة عندنا وولعت الكهرباء وشافت بتجاهي مباشره فعرفت انني صاحي وانني بتشاقرها ويمكن ان ابي ماريحها بالشكل المطلوب وانها لازالت مشتهية فاتت وجلست جنبي فوق السرير ورفعت الروب لاعند سرتها حتى بقت استها واضحه امام وجهي وبقت كانها تنشف شعرها وعملت هذه الحركة من قووووه شهوتها تريد تثيرني لعلي اتجراء واقوم اصافطها اوشي وكمان كانت خايفة تصارحني وتطلب مني انيكها وانا بصراحة كنت ذاااايب ومتجنن خصوصا وانا اشوف كعلتها قرب وجهي وخاسع وغارق والعنقري مركوز واشفارها حمراااااء ذايبة ولاكني بنفس الوقت كنت خايف ان يكون توقعي مش صح وتزعل مني امي وربما تطرطني وما تخليني انام معهم
المهم بقت امي جالسة جنبي حوالي ربع ساعة وبعد انها لم تحس مني باي حركة قامت اطفئت الضوء ورجعت فراشها وانا بقيت اجلخ وارهط على صوره استها الذي كانت امامي قبل لحظة واتخيل انني بانيكها وادخل زبي بستها فجلخت زبي ثلاث مرات ولم ارتاح وكنت من شده اثارتي الوم نفسي واقول لنفسي لو انني تجرات وقمت او حتى مددت يدي ومسكت كعلتها اكيد كانت امي بتفرح وتجعلني اعربها وتنفتح الامور وابقى انيكها ليلية
المهم بعد ان اتعبت نفسي رهاط تلك الليلة تحت البطانية نمت ولاكن ذالك المشهد حق است امي لم يروح من خيالي فبقيت امازحها واصافطها اكثر واجغصصها بقووووووه وامي احسها تذوووووووب وتهيج وتتراخي وبقت تصافطني وتبين لي انني بقيت قوي وتمتد وتسحبني لفوقها وتحضني وتقتلب فوقي وتضحك خصوصا حينما تحس زبي مركوز وينخزها باسفل بطنها او بستها او بين فخوذها فكنت احسها تظغط عليه اكثر
وكمان بقت تتجراء معي اكثر فكلما حست انني جغصت ابزازها او استها تقول لي يوووووووووووووووووووووووووه لاتوجع ابزازي لاتوجع استي يعني تكلمني هكذا بشفافية ومبين ان كلنا مشتهيين لبعض بس مستحيين وخايفين
وفي يوم شافت معي لطقه عريضة وكنت العب بها وامي وكنا انا وهي لوحدنا فاتت امي تصافطني وتريد تاخذ مني اللصقة وانا بقيت اصافطها ورافض اعطيها اللصقة وهي تحاول تاخذها مني فقلت لها ايش تشتي من اللصقة فجاوبتني بجراءة وقالت الصق استي افضل لها مما تجس فاتحة ومافيش من يريحها فضحكت انا وقلت لها اذا كان منك جد بديها بس تلصقيها الان امامي قالت تمام جيبها فاعطيتها اللصقة وفعلا بسرعة رفعت الروب و انزلت سروالها امامي وعملت قطعه من اللصقة براس استها والعنقري فضحكت انا وقلت لها لا لا مش هانك بشوف الفتحه نازل جالس فاتح فضحكت امي وقالت يوووووووووووووووووووووووووه ياشيطان تشتي اغلقها بالمره ومنين باشخ قلت خلي فتحة صغيرة فقط للشواخ ومديت يدي وقلعت اللصقة وامي صااااحت ااححححححححححححححح وانا عملت نفسي وكانني اريد اعملها وسط استها وامي تضحك وتصافطني وتقول يوووووووووووووووووووووووووه مع مع لاتسدها خالص يمكن ابوك يشتيها ويشوفها ملصق وانا اصافطها واحاول الصق استها حتى انني مع المحاولة كانت تنزلج اصابعي لاداخل استها واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح كنت اتجنن فكنت احس داخل استها حااااار ناااااااار
وكان من السهل بان اي واحد منا يتشجع ونتصارح ونستمتع بس الكل مستحيين وخايفين فانا بصراحة كنت اخاف ان امي تسلي نفسها معي فقط ومش موافقة تجعلني اعربها وادخل زبي كعلتها واقول لنفسي ان امي حاسسة ان زبي صغير وانني مابنزل مني يبردها فهذا ماكان يخوفني ولهذا كنا نفشل وبعد ان تروح الفرصة نتندم ونلوم انفسنا لو تجرانا واعترف كل منا للاخر وبعدها نبقى نخطط لفرصة جريئة ثانية فانا بعد تفكيري وخوفي بان امي ربما تظن انني مابنزل شهوه فبقيت اترقب كلما شفتها غسلت سروال من حقونها كنت اخلية ينشف و اخذه واجلخ زبي عده مرات وانزل على سروالها وبقيت اراقبها اثناء جمعها للملابس الذي غسلتهن وشفتها اخذت سروالها وشافته ملطخ بشهوتي وكانت تفركة وتشمه واكيد انها عرفت لانني كررت الحركة عده مرات بس مابش نتيجة ولاشجاعة من اي واحد مننا رغم اشتهائنا لبعض بشكل جنوني وكمان اصبحنا جريئين مع بعض بشكل كبير وكل منا بقى يخطط للاخر يكون هو المبادر ففي يوم كنا انا وامي لوحدنا بغرفتنا نضحك ونتصافط وكنت انا بالسروال والفنيلة فقط وامي لابسة روب وسروال فقررت امي تثيرني فقالت يوووووووووووووووووووووووووه السروال حقي هذا حويص لحظة خليني ابدله وقامت خلست سروالها ولبست سروال ثاني وكان السروال الثاني مشطوط من قدام استها بعدها رجعنا نتصافط وكانت امي تجعلني فوقها بالعكس ارجلي تجاه راسها وراسي بين ارجلها وبقينا نتقاتل وامي كانت تسحب الروب لفوق واذا بي اشوف استها واضح فكنت اقاتلها وافلخ ارجلها وهي تتجاول و تفتلخ اكثر حتى كنت اشوف استها تنفتح واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح منظر يجنن شوية وقلبتني وعملت نفسها انها شافت الشط حق السروال وقالت لي يوووووووووووووووووووووووووه ياشيطان وانا اقول مالك مخلي راسك عند فخوذي كنت بتشوف استي صح قلت ايوه تجنن وامي ضحكت وقالت خلاص انا بخبيها وظمت ارجلها وقالت او اعجبتك قلت ايوه افتحي ابسرها وامي ضحكت وفلخت ارجلها وقالت ابسر هاه وانا قلت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والحلا ورجعنا نتصافط واثنا ماكنا نتصافط قالت امي يوووووووووووووووووووووووووه مدري ماهو بيلقصني بضهري ورفعت الروب ودنهست وقالت لي اصه ابسر ياهزاع ايش الذي بيلقصني وحينما دنهست بقى الشط حق سروالها امام استها وكانت استها واضح ومبلل وانا قربت خلفها وزبي مقوووم وقربت حتى بقى طيزها بحضني وزبي بين فلق طيزها وكنت اظغط وكانني اريد اقرب اشوف اعلا ضهرها وكمان حسيت بامي تظغط بطيزها للخلف على زبي واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح كل منا تجنن وانا من قووووه شهوتي وكمان كنت متاكد ان امي مشتهية نااااار فقررت اتجراء وابداء فرجعت شوي و نزلت سروالي وقربت وزبي انغرس من الشط حق سروالها وانغرس بين فلقه طيزها وامي بسرعة ظغطت بقوه وحسيت زبي دخل استها واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح من لذذذذذذذذذذه وطعم يجنن اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف حسيت استها ناااااااار فظغطت زبي للاخر وامي انبطحت وقالت ايوووووووووووووه حبيبي هو هذااااذك الذي بيلقصني ورجعت ايديها للخلف وفشخت فنيجها وانا تجننت وبقيت اعربها وادخل زبي واخرجة وامي تتشاهق ااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااه امممممممممممححححححح ااححححححححححححححح وتتراهط تحتي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح والاحساس بقيت حوالي 8 دقائق وارتعشت رعشة اول مره ارتعش مثلها وقذفت شهوتي داخل است امي وكنت احس باستها يعجي زبي عجات اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وحسيت زبي لازال مشتد فمن خوفي انها ماعد تخليني اعربها مره ثانية ماخرجت زبي وواصل اعربها فقالت لي يوووووووووووووووووووووووووه ياقلبي مش حسيت انك فضيت قلت ايوه بس طعم استك تجنن مشتيش اخرج زبي فقالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح كلي فدااااااك ياعمري ياريت وابوك كان مثلك ماعرفته ولا يوم يثني وقالت مادام وعادك مشتهي لحظة وانا اتوضع لك وضعية احلا فنهضت وامي اقتلبت ونامت على ضهرها وفلخت ارجلها واخذتني عليها وادخلت زبي استها وبقيت ارهزها وهي تشجعني وتقول ان زبي حالي و طعمه يجنن وانا افتخر وانيك بقووووووه حتى انزلت شهوتي للمره الثانية وامي قامت ودخلتني حممتني بيدها وتحممت ورجعنا الغرفة جابت لي بيض بلدي وعسل ومن ثم بقت تشكيلي من ابي وانه ضالمها وانها محرومة وقالت لي انها من فتره حست بي انني بتلصص عليها ومن اول ماتصافطنا وحست بزبي اشتهتني وبقت تثيرني وانها كانت مستحية وخايفة وانا اعترفت لها ومن هنا قالت خلاص انت من اليوم حبيبي اشتيك تعوضني عن حرماني من ابوك قلت ابشري قالت خلاص من الليلة بتعذر ان اخوك بيراكضني وهو نايم جنبي وانني بطلع انام معك فوق السرير ونكون نخلس واعربني كما تشتي قلت تمام وبعدها اتت اختي واخي وابي رجع المغرب من العمل وانا كلي شوق ان امي بتنام جنبي عريانين وبنيكها وكنت اتمنا مانسمر ونتعشاء اشتي اعرب امي احلا شي وبعد ان تعشينا دخلت امي وعملت الفراش فوق السرير لي انا وهية وقالت اختي ليش قالت انتي واخوك الصغير مابتخلوني ارقد بتراكظوني طوال الليل شوفي هزاع بيرقد سكتة ولا يتحرك فصدقوها اخوتي وطفينا الضوء وكلا خلس ملابسه تحت البطانية وضمتني امي لصدرها واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح وانا احس زبي مسمار فمسكتة امي وقالت بهمس ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح على زب معك يجنن واصل وهو مركوز وبقت تبوسني ثم قلبتني لافوقها ودخلت زبي استها واااااااااااااحححححححححححح ااححححححححححححححح وبقيت انيكها وهي تنيك من تحتي فنكتها تلك الليلة ثلاث مرات وكنت اريد انيك اكثر بس امي قالت لا حبيبي ضر عليك ومن هنا استمرت علاقتنا انيك امي يوميا وكمان اذا كنا لوحدنا النهار انيكها وبقت امي تهتم بتغذيتي وتقول لي انها استغنت عن نيك ابي وانني حبيبها وزوجها
والان عمري 16 سنة وعلاقتنا مستمره وبتفنن ومتعه وبسرية تامة
وهذه قصتي وشكرا

#النـهايـة.......

JVGRqMP.md.jpg
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%