- إنضم
- 12 نوفمبر 2022
- المشاركات
- 1,081
- مستوى التفاعل
- 1,275
- العمر
- 33
- الإقامة
- ☠️☠️☠️ أرض الظلام ☠️☠️☠️
- نقاط
- 26
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Egypt
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
غير متاح
كانت اول و اخر مرة اجرب سكس محارم مع حماتي
ام زوجتي و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات
التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون
زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر
العملية . و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين
كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و
تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و
جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها و هي عمرها
في ذلك الوقت حوالي خمسة و أربعون سنة و سكسية
جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في
التفكير في ممارسة سكس محارم معها . المهم تزوجت
و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى
رن هاتفي في احدى الليلي و كان معي على التلفون
صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك و حين
سالتها من انت ضحكت و قالت لم تعرف صوتي انا
حماتك ام زوجتك يا حبيبي و كانت الساعة حوالي
العاشرة ليلا و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي
الهاتف حتى تتحدث مع أمها لكنها أصرت ان تكلمني انا
و اخبرتها اني في الخدمة و قد طلبت مني خدمة و
هي ان ابحث لها عن كهربائي يصلح لها الانارة في
احدى الغرف في بيتها و اخبرتها اني اعرف نوعا ما
شؤون الكهرباء و بامكاني ان اصلح لها العطل ان كان
خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهربائي و
كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ . و
بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على
الساعة العاشرة صباحا و لما وصلت تفاجات لما جدتها
وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل
صدرها و هناك انتصب زبي على صدر حماتي لأول مرة و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان
انيكهاا و اصلحت لها العطل بسرعة كبيرة ثم أصرت
على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت
و هي تحمل صينية فيها الطعام و لما اقتربت مني
انحنت حتى رايت صدرها كاملا و كان صدرها ابيض
و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت
الي و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت
عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها
و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء جاءت من خلفي
و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا
جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و
أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و
بقيت الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير .
ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم
رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت
كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس
الكس حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط و
كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ثم أدخلت لساني فيه
و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي و
وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل و
انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها .
ثم اجلستها فوق زبي و انا جالس و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها
و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات وانا انيكها من كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا و لا
اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اضرب طيزها و العب بفرديتها و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك و
تقول يا ريت انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك .
ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل و انا كنت جالس و بمجرد ان
قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا و هي تضحك...
و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر . ..
و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى
و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي
صورة قريبة لحماتي !!!
ام زوجتي و رغم ان النيكة اعجبتني اكثر من النيكات
التي حدثت مع زوجتي الا اني عاهدت نفسي الا اخون
زوجتي مرة أخرى حيث اتفقنا انا و حماتي الا نكرر
العملية . و منذ الأيام الأولى لخطبتي زوجتي حين
كنت ازورها في بيتهم كنت الاحظ ان حماتي جميلة و
تلبس امامي ملابس تثيرني فهي تملك صدر كبير و
جميل و دائما لباسها ضيق على صدرها و هي عمرها
في ذلك الوقت حوالي خمسة و أربعون سنة و سكسية
جدا و لكن حبي لزوجتي العزيزة كان يمنعني في
التفكير في ممارسة سكس محارم معها . المهم تزوجت
و مرت حوالي سنة و نصف و لم يحدث أي شيئ حتى
رن هاتفي في احدى الليلي و كان معي على التلفون
صوت نسائي جميل و رقيق مرحبا كيف حالك و حين
سالتها من انت ضحكت و قالت لم تعرف صوتي انا
حماتك ام زوجتك يا حبيبي و كانت الساعة حوالي
العاشرة ليلا و طلبت منها التريث ريثما اعطي زوجتي
الهاتف حتى تتحدث مع أمها لكنها أصرت ان تكلمني انا
و اخبرتها اني في الخدمة و قد طلبت مني خدمة و
هي ان ابحث لها عن كهربائي يصلح لها الانارة في
احدى الغرف في بيتها و اخبرتها اني اعرف نوعا ما
شؤون الكهرباء و بامكاني ان اصلح لها العطل ان كان
خفيفا اما ان كان صعبا فسابحث لها عن كهربائي و
كنت اتحدث معها بكل عفوية و دون أي قصد سيئ . و
بالفعل اتجهت الى بيت حماتي في اليوم الموالي على
الساعة العاشرة صباحا و لما وصلت تفاجات لما جدتها
وحيدة في البيت حيث كانت ترتدي روب يكشف كل
صدرها و هناك انتصب زبي على صدر حماتي لأول مرة و بما انني كنت معها وحيدين فقد فكرت في ان
انيكهاا و اصلحت لها العطل بسرعة كبيرة ثم أصرت
على ان تقدم لي الغداء و جلست انتظرها حتى جاءت
و هي تحمل صينية فيها الطعام و لما اقتربت مني
انحنت حتى رايت صدرها كاملا و كان صدرها ابيض
و كبير جدا و حلمتها احلى من حلمة زوجتي ثم نظرت
الي و قالت أتمنى ان يعجبك طعام حماتك و رديت
عليها طبعا يعجبني و كل شيئ في حماتي يعجبني و نظرت الى صدرها
و في الوقت الذي كنت اتناول الغداء جاءت من خلفي
و احتضنتني و قبلتني من رقبتي بطريقة وقحة جدا
جعلني اهيج و اترك الطعام حيث قمت اليها و
أخرجت لها صدرها الكبير من الفستان بسهولة و
بقيت الحس فيه و كان الذ من صدر زوجتي الصغير .
ثم شممت لحمها و كانت تضع عطر جميل جدا ثم
رفعت جزء الفستان السفلي لاتفاجئ بانها قد حلقت
كسها أيضا عن الصفر و لأول مرة وجدت نفسي الحس
الكس حيث في السابق لم الحس كس زوجتي قط و
كان طعم كس حماتي لذيذ جدا ثم أدخلت لساني فيه
و حماتي قد سخنت اكثر و اجلستني على الكرسي و
وضعت رجلها على الكرسي و هي واقفة على رجل و
انا جالس امص صدرها الكبير و اصابعي على كسها .
ثم اجلستها فوق زبي و انا جالس و أدخلت زبي في كس حماتي في سكس محارم جد ساخن حيث ملا جلست عليه غاب بسرعة كاملا في كسها و انا لم اترك صدرها لانه اعجبني و كان جميلا جدا و حلمتها بارزة و تدخل في فمي و انا امصها
و قد رفعت حماتي و نزلتها عدة مرات وانا انيكها من كسها و لم يكن كسها كبيرا و كان جميلا جدا و لا
اعرف ان كنت انا ساخن اكثر ام هي لأننا كنا كالمجانين حيث كنت اضرب طيزها و العب بفرديتها و هي فوق زبي اما حماتي فكانت تعانقني و تضحك و
تقول يا ريت انت زوجي انا احسد بنتي عليك و على زبك و انا اكمل النيك .
ثم طلبت منها ان ترفع كسها قليلا حتى انيكها لانني كنت اريد ان احرك زبي انا فوق كسها لانها في الأول هي من كانت تفعل و انا كنت جالس و بمجرد ان
قامت حركت زبي حوالي خمسة مرات حيث أدخلت و أخرجت بسرعة كبيرة حتى فقدت السيطرة على الشهوة و قذفت بطريقة قوية جدا في كس حماتي في سكس محارم ساخن جدا و هي تضحك...
و قد اعجبها زبي لكني قمت و اخذت حماما دافئا و شعرت بالندم و اخبرتها اني لن انيكها مرة أخرى مهما حدث و تعاهدنا على الامر . ..
و الى الان لا احد يعلم بما حدث و لم نمارس سكس محارم مرة أخرى
و كل ما حدث بيننا هو انها أحيانا تسخنني بصدرها حيث تتركني المسهما او امص دون ان انيكها و هذا حين تاتي لزيارتنا و دون علم زوجتي
صورة قريبة لحماتي !!!
