NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية واقعية طلعت يفتحنى امام اخته وامه فى شبرا

TIAZEVA

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
8 يوليو 2023
المشاركات
144
مستوى التفاعل
218
نقاط
91
الجنس
أنثي
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
لاحظت انه يراقب اردافى بتركيز واهتمام و دائما يتخذ مكانا خلفى ليرى ويراقب اردافى .. لم اهتم .. و كان يجلس بجوارى يطيل تأمل افخاذى القوية الممتلئة الملفوفة كافخاذ النساء القوية .. يتحسس افخاذى وهو ينظر طويلا فى شفتيى و بزازى من فتحة قميصى.. يسالنى .. لماذا افخاذك مليانة وقوية غير عادية .. لماذا اردافك قوية تتحرك مع خطواتك و ترتفع وةتنخفض مع كل خطوة ... لماذا اردافك عريضة عالية بشكل مميز يظهر خصرك الرفيع جدا . لو ارتديت فستان او قميص نوم حريمى ستبدو نتاية ليس لها مثيل . لماذا شفتيك جميلتين مثيرتين يدفعني الشوق لحضنك وامتص شفتيك .. ؟؟؟
كانت اجابتى دائما ابتسامات صامتة .. خجل و احمرار فى وجهى والتهاب فى وجنتى وشفايفى . .. وأهمس ميرسى خالص .. موش عارف .. ولكن داخلى انفعالات و براكين و رغبات تتحرك .. انظر إلى قضيبه اتامله .. ضخم جدا .. غليظ .. طويل حتى ركبتيه.. ينتفض متوترا .. أذهب إلى دورة المياة و هو يتبعنى واضعا ذراعه على كتفى بحرص يعلن للآخرين اننى ملكه الخاص و انه يمتلكنى .. كنت أستمتع بهذا الأحساس باننى ملكه .. و هو الذكر الذى يعشقني و يريدنى
كانت زميلتنا الثقيلة الارداف الجميلة تجلس بجوارنا فى المحاضرات وقاعات الدراسة تراقب كل مايفعله معى طلعت بكل دقة لاتبعد عينيها ولا اذنيها عنى أبدا.. تراقب ايدى طلعت تتحسس افخاذى و اردافى طويلا و نظراته إلى وجهى وشفتى و بزازى الكبيرة البارزة.. تنظر (مواهب) لى وهذا اسمها .. بابتسامة غريبة لا أعرف معناها و عيناها تنظر عميقا فى عينى وشفتى و تمسك بيدى تداعب اصابعى .. اتجرأ و أضع يدى بين فخذيها و ازيح الكلوت من بين شفتى فرجها و اصبعى يداعب بظرها الكبير .. تفتح مواهب شفتيها وتشهق فى صمت و تنظر لى كأنها تتوسل و يدها تضغط يدى أكثر بين فخذيها و يدها الأخرى تتحسس قضيبى المنتصب .. تخرج قضيبى من ملابسى و تعتصره مواهب بحنان .. بينما طلعت بجانبى الآخر يتحسس اردافى و اصبعه ينزلق فى فتحتى الشرجية و يمسك يدى يجذبها و يضعها على قضيبه العارى المنتصب الكبير . ويدلك قضيبه بيدى و هو ينظر فى عيونى و شفتى .. أفعل كما يريد طلعت و كما تريد مواهب فى المدرج أثناء المحاضرة فى الصف الاخير .. يشهق طلعت و يقذف فى يدى و اقذف انا ايضا فى ثوان فى. يد مواهب التى ترتمى على كتفى و تقذف وهى تشهق و ترتعش،.. و تهمس مواهب فى اذنى (انا اعشقك لكن سامية زميلتى تعشقك أكثر و ح تموت عليك .. عاوزة تزورك فى البيت وأنا ح اكون معاها) قلت لها .. زينب زميلتنا السمراء تحبنى و هى طلبت من ابوها الضابط ييجى يخطبني من أمى. .. و أمى وافقت خلاص .. قالت مواهب تسالنى : طلعت بينام معاك و يعمل لك ؟؟ همست لا لسة ما حصلش بس يتهيأ لى هو مصمم ينام معايا وهو يطاردني ليل ونهار . قالت مواهب فعلا لاحظت كدة .. انت عاوزه ينام معاك و يعمل لك ؟ قلت :بعد صمت طويل .. أيوة .. مرة او مرتين بس علشان انا عاوز .. بس انا احبك انت يامواهب أكثر منهم كلهم .. قالت مواهب : طيب جرب تنام مع طلعت شوية . ولما تشبع منه ويسيبك ويهجرك .. حاتلاقينى انا و سامية و زينب معاك على طول . انا موش ح اسيبك لطلعت . ح اكون معاك باستمرار و احبك بجد احسن من طلعت و مخلصة لك موش ح اسيبك مهما حصل علشان انا ب احبك بإخلاص..
قمت من المدرج رحت التواليت .. ورايا طلعت .. دخل معايا التواليت و قفل الباب .. حضنى و باسنى جامد . ما قدرتش اقول له لاهه .. قلعنى البنطلون والكلوت و فتح اردافى و باسنى و لحس فتحتى الشرجية.. اعصابى سابت خالص .. دلك رأس قضيبه فى شفتيى و قال لى مص حلو عاوز اجيب فى بقك .. قلت له خدنى عندك فى البيت احسن نبقى براحتك وانا موش خايف حد يشوفني معاك ..

صمم طلعت لازم امص له قضيبه فى التواليت فورا و حضنى قوى وضغط على طياظى بصباعه و قعدت على التواليت و اخدت رأس قضيبه كبيرة قوى منتفخة وناعمة فى بين شفايفى ادوقها و امصها بتلذذ ببطؤ خالص و ابص على حجم زبره قدام عينى مخيف رهيب طويل تخين قوى قوى و مرعب بس مثير .. حسست فتحة طيزي متوترة تفتح وتقفل و تتشنج عاوزة القضيب ده جواها تعصره و تدخله جوة و تمصه . لحست حوالين الرأس و نزلت على بطن القضيب بالطول الحسها وامصها لغاية بيوضه الجميلة فى شعرته الخشنة قوى الطويلة و ريحة الرجولة طالعة من قضيبه وانا هايجة قوى عليه ونسيت نفسى و لحست تحت بيوضه عند فتحته الشرجية و بين طياظ طلعت وافخاذه من جوة وانا تايهة فى حالة غيبوبة غريبة قوى و طلعت بيحسس على شعرى الناعم ووخدودى بابتسامة حب ... قلت له انا موش دريانة ولا قادرة عليك .. ادعكه فى فتحتى الشرجية دلوقت لغاية ما تتبسط و تجيب فيها و حواليها .. ولما نبقى فى سريرك لبسنى كلوت حريمى و قميص نوم حلو و نيكنى براحتك هناك ..
وفعلا أعطيت طيازى ناحية طلعت و نزل لى هو البنطلون والكلوت تحت رجلى و نزل يبوس و يلحس لى فتحتى الشرجية جامد قوى و لسانه كبير سخن ملزق و لذيذ .. فتحتى الشرجية هاجت و تفتحت له خالص و بقيت اتاوه واغنج و اقول له ياللا باة موش قادرة اصبر .. دعك طلعت قضيبه جامد قوى بين اردافى و زق رأسه الكبيرة الناعمة فى طيظى بقوة .. حاولت اهرب منه مفيش فايدة وطيظى خانتنى و راحت لوحدها عليه وانا فتحتها قوى بصوابعى و هو بيدخل رأس زبره المبلولة بتفافة وملزقة جوايا جامد قوى .. وجعتني قوى بس اللذة مالهاش حدود.. ساعدته و حزقت بطنى للخارج عاوز اعمل تواليت فالفتحة وسعت قوى وطلعت افرازات و غازات انا ضحكت من الكسوف لكن رأس قضيبه فلتت جامد فجأة و دخلت جوة طيظى مسافة حلوة وانا بقيت مبسوط قوى واعصرها جوايا بلذة و اسيب شوية و كل شوية طلعت يزق قضيبه فى فتحتى الشرجية ببطؤ أكثر و أكثر لغاية كل قضيبه ٢٨ سم طخين زى القتاية زنق للآخر خالص جوايا .. و عصرنى فى حضنه قوى يلعب فى بزازى و يحسس على بطنى و يبوس شفايفى يمصهم و يعض لحم ظهرى و يضرب طيظى بحنان و دلع .. اللذة كانت غريبة قوى و عميقة جدا جوايا .. حسيت جامد باننى امرأة نتاية حلوة قوى ولبوة و حسيت بأنوثتى بالذات لحظة طلعت ما اندفع لبنه والمنى ينزل جوايا قوى لذيذ سخن كثير له لذة غريبة موش ممكن اعرف اوصفها ... و فضل طلعت يبوسني و يحضنى ويجيب تانى و ثالث وانا تعبت خالص وعاوز اقعد فى الأرض و طيظى وجعتني جدا فيها ألم وتقلصات شديدة فى الفتحة حوالين قضيبه تعصره تعصر تعصر تعصر تعصر و هو مبسوط ح يتجنن وانا موش قادر خالص استحمل قضيبه الكبير مزنوق جوايا و طيظى تقلصت بألم شديد جدا لذيذ غريب حوالين قضيبه تمصه وتعصره .. قلت له كفاية ح اموت .. اسندنى شيلنى من الأرض وقعت منك خلاص ..
نشفت اللبن من طيظى ومن قضيبه ولبست هدومى ولسة اللبن نازل يخرج من فتحتى الشرجية غصب عنى .. حطيت منديل الويظ حفاض فى فتحتى بين اردافى و لبست زى النتاية اللى عندها الدورة و طلعت من التواليت انتظر طلعت يحصلنى ...
قابلتني مواهب وزينب وسامية و تحية حنطور .. مواهب اخدتنى على جنب و مسكت إيدى قالت تعالى نقعد انا وانت فى كازينو عالنيل عاوزة اتكلم معاك .. قلت لها يوم تانى علشان خارج مع طلعت ح اروح معاه البيت نذاكر مع بعض شوية .. مواهب قالت : رايح تذاكر واللا طلعت ح ينام معاك و يعمل لك ؟؟ نظرت لها بهبل و دون أن أدرى قلت لها حاينام معايا .. و يعمل لى .. انا محتاج كدة دلوقت .. انا تعبان يا مواهب عاوز ذكر ينام معايا و يدخله جوايا للآخر و يجيب يملانى لبن .. .. مواهب قالت لى انا حاسة بيك قوى من اول اليوم النهاردة .. بلاش تروح مع طلعت و خلليك انا اخدك معايا عندى البيت و اريحك خالص .. انا ح اعمل لك احسن من اللى ممكن طلعت يعمله لك وفيك .. انا عارفة و عندى أكثر من قضيب صناعى و ح احافظ عليك و على سرك علشان انا احبك وانت موش متخيل ... قلت لمواهب .. موش ح تنفع بنت ولا نتاية تعمل وةانا جريت النتاية تعمل لى كثير وامى وواختى و جارات و زميلات عملولى وناكونى و صحيح كنت مبسوط لكن موش بنفس الدرجة زى ما ذكر يعمل لى وينيكنى .. الذكر له طعم وريحة و احساس تانى خالص يا مواهب ... و على كل حال انا ح اجى لك يامواهب فعلا واقسم لك انا احبك تنيكنى.. ... مواهب قالت لى تعالى اعرفك على اخويا الصغير شقى و هايج قوى و ح يعجبك و ح ينيكك حلو احسن من طلعت .. ده حاول معايا وناكنى كام مرة من ورا فى طيظى ..
قبل أن ارد جاء طلعت و تعلقت بذراعه و وقفنا ننادى على تاكسى كذكر و المدام بتاعته .. اكيد هو الذكر و انا اكيد النتاية بتاعته موش قادرة أقف على رجلى من الهيجان و الرغبة الجنسية تتحرك كالمغص تقلصات بين اردافى وفتحتى الشرجية و بزازى وشفايفى .. كلها تشتاق لاحضان طلعت و قضيبه الذكورى العملاق .. قفلنا فى السيارة الأجرة و انا الوح لصديقتى مواهب و هى تنظر لى بغيت و الدموع والاسف فى عينيها ..
فى التاكسي التصقت بحبيبى طلعت استند بظهرى إلى صدره القوى العريض و انا احتضن كف يده و أصابعه بين يديى الناعمة الرقيقة اداعبها و اقراها واضغطها وادلعها.. و فى لحظات امتص اصبعه الأوسط الذى دائما يدسه طلعت فى فتحتى الشرجية.. و نظرت فى مرآة السائق و رأيته يبتسم و يغمز لى بعينه و بدأ يدلك قضيبه فى البنطلون و يفتح له السوستة و يخرجه منتصبا واقفا طويلا .. لايستطيع طلعت من مكانه أن يرى قضيب السائق و لكننى من مقعدى الخلفى أستطيع رؤية كل شىء . تأملت قضيب السائق و غمزات عينيه لى وابتسمت له بدلال و أردت أن اداعبه أكثر.. فخرجت قضيب طلعت العملاق من بنطلونه و نزلت عليه براسى وشفتيى امتصه والحسه تارة وانظر فى عيون السائق تارة أخرى و ابتسم ... وقذف طلعت اللبن فى فمى وقذف السائق اللبن فى يده .. و نزلت من التاكسي اسرع بالاختفاء فى شقة طلعت بينما هو يدفع الأجرة لسائق التاكسي..
فتحت ام طلعت الباب لى و اخذتنى بالاحضان و القبلات كعادتها، فهى امرأة بنت الأحياء الشعبية ارملة منذ سنوات طويلة جميلة ساخنة أنثى بكل المقاييس وةتعرف جيدا أن طلعت ابنها يعشقني ويحبنى وكثير الكلام والحكايات عنى وتشك هى فى أن هناك علاقة جنسية وعشق بين ابنها طلعت و بينى و لكنها لا تمانع و ترجعها ولا تتكلم عنها .. كذاك ابنتها الوحيدة المطلقة .. هما على تفاهم واتفاق تام بأن طلعت ينيكنى و يطلبن منى أن آتى للمبيت عنهن فى سرير وحجرة طلعت الخاصة بصفتى عشيقته التى تريح ذكره و تسعده .. وقد
وقد كانت الليلة هى الليلة
كثير من المرح والضحك و النكات والتلميحات الجنسية الكاشفة لنوع العلاقة بينى وبين طلعت.. وكنت اضحك واتجاوب مع الجميع فى انوثتى الفاضحة.. و عندما اوشكنا على الدخول لحجرة النوم لينفرد بى طلعت بعد العشاء اللذيذ الدسم و شرب البيرة و التدخين و الرؤوس تدور فى دوخان و عدم وعى .. ذهبت إلى أم طلعت و التصقت بها اتحسس خصرها وثدييها واردافها و همست فى خديها : عاوز قميص نوم حلو عريان سيكسي يهيج يا توتة .. ابتسمت وهى تحتضنى و همست هو ح يحصل الليلة ياحلوة ؟؟ قلت لها تقريبا ياحبيبتى ح يحصل .. تعالى ساعديني واتفرجى عليا و امسكينى كويس علشان ما يوجعنيش.. همست وهى تعتصر بزازى .. عينيا ياعسل .. دخلة مباركة .. و ح اجيب لك كلوت عالزيرو بتاع العروسة ليلة دخلتها .. قلت لها عاوز كلوت ابيض .. علشان الدم ينور ويلعلع عليه لما طلعت يخرقنى و ينزل منى ددمم .. ... قالت أم طلعت : هو لغاية دلوقت طلعت لسة ما دخلش بتاعه جواك وفشخ طيظك ؟؟ قلت بقلق .. لا لسة .. انا لسة بنت بنوت و عذراء يا طنط و خايفة قوى طلعت يموتنى .. بتاعه كبير قوى قوى .. شفته النهاردة فى تواليت الكلية ..
قالت لى أم طلعت ماتخافيش ياروحي انا حا ادخل معاك الأول اوسعك وأحط لك دهانات و فازلين و اخلليك تتهنى يا روحى .. دى نيكة ليلة الدخلة احلى نيكة فى العمر ..
قلت ملط ولبست قميص النوم الأبيض و الكلوت الأبيض الحرير الستان و دخلت حجرة نوم طلعت و نمت على بطنى .. وأم طلعت تجلس على ظهرى تشلحنى و تبدأ فى تحضيري لينيكنى طلعت ابنها ...
تحياتى
 
  • عجبني
  • حبيته
  • بيضحكني
التفاعلات: نفسي بجددد, Braveheart00, jane و 4 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
لاحظت انه يراقب اردافى بتركيز واهتمام و دائما يتخذ مكانا خلفى ليرى ويراقب اردافى .. لم اهتم .. و كان يجلس بجوارى يطيل تأمل افخاذى القوية الممتلئة الملفوفة كافخاذ النساء القوية .. يتحسس افخاذى وهو ينظر طويلا فى شفتيى و بزازى من فتحة قميصى.. يسالنى .. لماذا افخاذك مليانة وقوية غير عادية .. لماذا اردافك قوية تتحرك مع خطواتك و ترتفع وةتنخفض مع كل خطوة ... لماذا اردافك عريضة عالية بشكل مميز يظهر خصرك الرفيع جدا . لو ارتديت فستان او قميص نوم حريمى ستبدو نتاية ليس لها مثيل . لماذا شفتيك جميلتين مثيرتين يدفعني الشوق لحضنك وامتص شفتيك .. ؟؟؟
كانت اجابتى دائما ابتسامات صامتة .. خجل و احمرار فى وجهى والتهاب فى وجنتى وشفايفى . .. وأهمس ميرسى خالص .. موش عارف .. ولكن داخلى انفعالات و براكين و رغبات تتحرك .. انظر إلى قضيبه اتامله .. ضخم جدا .. غليظ .. طويل حتى ركبتيه.. ينتفض متوترا .. أذهب إلى دورة المياة و هو يتبعنى واضعا ذراعه على كتفى بحرص يعلن للآخرين اننى ملكه الخاص و انه يمتلكنى .. كنت أستمتع بهذا الأحساس باننى ملكه .. و هو الذكر الذى يعشقني و يريدنى
كانت زميلتنا الثقيلة الارداف الجميلة تجلس بجوارنا فى المحاضرات وقاعات الدراسة تراقب كل مايفعله معى طلعت بكل دقة لاتبعد عينيها ولا اذنيها عنى أبدا.. تراقب ايدى طلعت تتحسس افخاذى و اردافى طويلا و نظراته إلى وجهى وشفتى و بزازى الكبيرة البارزة.. تنظر (مواهب) لى وهذا اسمها .. بابتسامة غريبة لا أعرف معناها و عيناها تنظر عميقا فى عينى وشفتى و تمسك بيدى تداعب اصابعى .. اتجرأ و أضع يدى بين فخذيها و ازيح الكلوت من بين شفتى فرجها و اصبعى يداعب بظرها الكبير .. تفتح مواهب شفتيها وتشهق فى صمت و تنظر لى كأنها تتوسل و يدها تضغط يدى أكثر بين فخذيها و يدها الأخرى تتحسس قضيبى المنتصب .. تخرج قضيبى من ملابسى و تعتصره مواهب بحنان .. بينما طلعت بجانبى الآخر يتحسس اردافى و اصبعه ينزلق فى فتحتى الشرجية و يمسك يدى يجذبها و يضعها على قضيبه العارى المنتصب الكبير . ويدلك قضيبه بيدى و هو ينظر فى عيونى و شفتى .. أفعل كما يريد طلعت و كما تريد مواهب فى المدرج أثناء المحاضرة فى الصف الاخير .. يشهق طلعت و يقذف فى يدى و اقذف انا ايضا فى ثوان فى. يد مواهب التى ترتمى على كتفى و تقذف وهى تشهق و ترتعش،.. و تهمس مواهب فى اذنى (انا اعشقك لكن سامية زميلتى تعشقك أكثر و ح تموت عليك .. عاوزة تزورك فى البيت وأنا ح اكون معاها) قلت لها .. زينب زميلتنا السمراء تحبنى و هى طلبت من ابوها الضابط ييجى يخطبني من أمى. .. و أمى وافقت خلاص .. قالت مواهب تسالنى : طلعت بينام معاك و يعمل لك ؟؟ همست لا لسة ما حصلش بس يتهيأ لى هو مصمم ينام معايا وهو يطاردني ليل ونهار . قالت مواهب فعلا لاحظت كدة .. انت عاوزه ينام معاك و يعمل لك ؟ قلت :بعد صمت طويل .. أيوة .. مرة او مرتين بس علشان انا عاوز .. بس انا احبك انت يامواهب أكثر منهم كلهم .. قالت مواهب : طيب جرب تنام مع طلعت شوية . ولما تشبع منه ويسيبك ويهجرك .. حاتلاقينى انا و سامية و زينب معاك على طول . انا موش ح اسيبك لطلعت . ح اكون معاك باستمرار و احبك بجد احسن من طلعت و مخلصة لك موش ح اسيبك مهما حصل علشان انا ب احبك بإخلاص..
قمت من المدرج رحت التواليت .. ورايا طلعت .. دخل معايا التواليت و قفل الباب .. حضنى و باسنى جامد . ما قدرتش اقول له لاهه .. قلعنى البنطلون والكلوت و فتح اردافى و باسنى و لحس فتحتى الشرجية.. اعصابى سابت خالص .. دلك رأس قضيبه فى شفتيى و قال لى مص حلو عاوز اجيب فى بقك .. قلت له خدنى عندك فى البيت احسن نبقى براحتك وانا موش خايف حد يشوفني معاك ..

صمم طلعت لازم امص له قضيبه فى التواليت فورا و حضنى قوى وضغط على طياظى بصباعه و قعدت على التواليت و اخدت رأس قضيبه كبيرة قوى منتفخة وناعمة فى بين شفايفى ادوقها و امصها بتلذذ ببطؤ خالص و ابص على حجم زبره قدام عينى مخيف رهيب طويل تخين قوى قوى و مرعب بس مثير .. حسست فتحة طيزي متوترة تفتح وتقفل و تتشنج عاوزة القضيب ده جواها تعصره و تدخله جوة و تمصه . لحست حوالين الرأس و نزلت على بطن القضيب بالطول الحسها وامصها لغاية بيوضه الجميلة فى شعرته الخشنة قوى الطويلة و ريحة الرجولة طالعة من قضيبه وانا هايجة قوى عليه ونسيت نفسى و لحست تحت بيوضه عند فتحته الشرجية و بين طياظ طلعت وافخاذه من جوة وانا تايهة فى حالة غيبوبة غريبة قوى و طلعت بيحسس على شعرى الناعم ووخدودى بابتسامة حب ... قلت له انا موش دريانة ولا قادرة عليك .. ادعكه فى فتحتى الشرجية دلوقت لغاية ما تتبسط و تجيب فيها و حواليها .. ولما نبقى فى سريرك لبسنى كلوت حريمى و قميص نوم حلو و نيكنى براحتك هناك ..
وفعلا أعطيت طيازى ناحية طلعت و نزل لى هو البنطلون والكلوت تحت رجلى و نزل يبوس و يلحس لى فتحتى الشرجية جامد قوى و لسانه كبير سخن ملزق و لذيذ .. فتحتى الشرجية هاجت و تفتحت له خالص و بقيت اتاوه واغنج و اقول له ياللا باة موش قادرة اصبر .. دعك طلعت قضيبه جامد قوى بين اردافى و زق رأسه الكبيرة الناعمة فى طيظى بقوة .. حاولت اهرب منه مفيش فايدة وطيظى خانتنى و راحت لوحدها عليه وانا فتحتها قوى بصوابعى و هو بيدخل رأس زبره المبلولة بتفافة وملزقة جوايا جامد قوى .. وجعتني قوى بس اللذة مالهاش حدود.. ساعدته و حزقت بطنى للخارج عاوز اعمل تواليت فالفتحة وسعت قوى وطلعت افرازات و غازات انا ضحكت من الكسوف لكن رأس قضيبه فلتت جامد فجأة و دخلت جوة طيظى مسافة حلوة وانا بقيت مبسوط قوى واعصرها جوايا بلذة و اسيب شوية و كل شوية طلعت يزق قضيبه فى فتحتى الشرجية ببطؤ أكثر و أكثر لغاية كل قضيبه ٢٨ سم طخين زى القتاية زنق للآخر خالص جوايا .. و عصرنى فى حضنه قوى يلعب فى بزازى و يحسس على بطنى و يبوس شفايفى يمصهم و يعض لحم ظهرى و يضرب طيظى بحنان و دلع .. اللذة كانت غريبة قوى و عميقة جدا جوايا .. حسيت جامد باننى امرأة نتاية حلوة قوى ولبوة و حسيت بأنوثتى بالذات لحظة طلعت ما اندفع لبنه والمنى ينزل جوايا قوى لذيذ سخن كثير له لذة غريبة موش ممكن اعرف اوصفها ... و فضل طلعت يبوسني و يحضنى ويجيب تانى و ثالث وانا تعبت خالص وعاوز اقعد فى الأرض و طيظى وجعتني جدا فيها ألم وتقلصات شديدة فى الفتحة حوالين قضيبه تعصره تعصر تعصر تعصر تعصر و هو مبسوط ح يتجنن وانا موش قادر خالص استحمل قضيبه الكبير مزنوق جوايا و طيظى تقلصت بألم شديد جدا لذيذ غريب حوالين قضيبه تمصه وتعصره .. قلت له كفاية ح اموت .. اسندنى شيلنى من الأرض وقعت منك خلاص ..
نشفت اللبن من طيظى ومن قضيبه ولبست هدومى ولسة اللبن نازل يخرج من فتحتى الشرجية غصب عنى .. حطيت منديل الويظ حفاض فى فتحتى بين اردافى و لبست زى النتاية اللى عندها الدورة و طلعت من التواليت انتظر طلعت يحصلنى ...
قابلتني مواهب وزينب وسامية و تحية حنطور .. مواهب اخدتنى على جنب و مسكت إيدى قالت تعالى نقعد انا وانت فى كازينو عالنيل عاوزة اتكلم معاك .. قلت لها يوم تانى علشان خارج مع طلعت ح اروح معاه البيت نذاكر مع بعض شوية .. مواهب قالت : رايح تذاكر واللا طلعت ح ينام معاك و يعمل لك ؟؟ نظرت لها بهبل و دون أن أدرى قلت لها حاينام معايا .. و يعمل لى .. انا محتاج كدة دلوقت .. انا تعبان يا مواهب عاوز ذكر ينام معايا و يدخله جوايا للآخر و يجيب يملانى لبن .. .. مواهب قالت لى انا حاسة بيك قوى من اول اليوم النهاردة .. بلاش تروح مع طلعت و خلليك انا اخدك معايا عندى البيت و اريحك خالص .. انا ح اعمل لك احسن من اللى ممكن طلعت يعمله لك وفيك .. انا عارفة و عندى أكثر من قضيب صناعى و ح احافظ عليك و على سرك علشان انا احبك وانت موش متخيل ... قلت لمواهب .. موش ح تنفع بنت ولا نتاية تعمل وةانا جريت النتاية تعمل لى كثير وامى وواختى و جارات و زميلات عملولى وناكونى و صحيح كنت مبسوط لكن موش بنفس الدرجة زى ما ذكر يعمل لى وينيكنى .. الذكر له طعم وريحة و احساس تانى خالص يا مواهب ... و على كل حال انا ح اجى لك يامواهب فعلا واقسم لك انا احبك تنيكنى.. ... مواهب قالت لى تعالى اعرفك على اخويا الصغير شقى و هايج قوى و ح يعجبك و ح ينيكك حلو احسن من طلعت .. ده حاول معايا وناكنى كام مرة من ورا فى طيظى ..
قبل أن ارد جاء طلعت و تعلقت بذراعه و وقفنا ننادى على تاكسى كذكر و المدام بتاعته .. اكيد هو الذكر و انا اكيد النتاية بتاعته موش قادرة أقف على رجلى من الهيجان و الرغبة الجنسية تتحرك كالمغص تقلصات بين اردافى وفتحتى الشرجية و بزازى وشفايفى .. كلها تشتاق لاحضان طلعت و قضيبه الذكورى العملاق .. قفلنا فى السيارة الأجرة و انا الوح لصديقتى مواهب و هى تنظر لى بغيت و الدموع والاسف فى عينيها ..
فى التاكسي التصقت بحبيبى طلعت استند بظهرى إلى صدره القوى العريض و انا احتضن كف يده و أصابعه بين يديى الناعمة الرقيقة اداعبها و اقراها واضغطها وادلعها.. و فى لحظات امتص اصبعه الأوسط الذى دائما يدسه طلعت فى فتحتى الشرجية.. و نظرت فى مرآة السائق و رأيته يبتسم و يغمز لى بعينه و بدأ يدلك قضيبه فى البنطلون و يفتح له السوستة و يخرجه منتصبا واقفا طويلا .. لايستطيع طلعت من مكانه أن يرى قضيب السائق و لكننى من مقعدى الخلفى أستطيع رؤية كل شىء . تأملت قضيب السائق و غمزات عينيه لى وابتسمت له بدلال و أردت أن اداعبه أكثر.. فخرجت قضيب طلعت العملاق من بنطلونه و نزلت عليه براسى وشفتيى امتصه والحسه تارة وانظر فى عيون السائق تارة أخرى و ابتسم ... وقذف طلعت اللبن فى فمى وقذف السائق اللبن فى يده .. و نزلت من التاكسي اسرع بالاختفاء فى شقة طلعت بينما هو يدفع الأجرة لسائق التاكسي..
فتحت ام طلعت الباب لى و اخذتنى بالاحضان و القبلات كعادتها، فهى امرأة بنت الأحياء الشعبية ارملة منذ سنوات طويلة جميلة ساخنة أنثى بكل المقاييس وةتعرف جيدا أن طلعت ابنها يعشقني ويحبنى وكثير الكلام والحكايات عنى وتشك هى فى أن هناك علاقة جنسية وعشق بين ابنها طلعت و بينى و لكنها لا تمانع و ترجعها ولا تتكلم عنها .. كذاك ابنتها الوحيدة المطلقة .. هما على تفاهم واتفاق تام بأن طلعت ينيكنى و يطلبن منى أن آتى للمبيت عنهن فى سرير وحجرة طلعت الخاصة بصفتى عشيقته التى تريح ذكره و تسعده .. وقد
وقد كانت الليلة هى الليلة
كثير من المرح والضحك و النكات والتلميحات الجنسية الكاشفة لنوع العلاقة بينى وبين طلعت.. وكنت اضحك واتجاوب مع الجميع فى انوثتى الفاضحة.. و عندما اوشكنا على الدخول لحجرة النوم لينفرد بى طلعت بعد العشاء اللذيذ الدسم و شرب البيرة و التدخين و الرؤوس تدور فى دوخان و عدم وعى .. ذهبت إلى أم طلعت و التصقت بها اتحسس خصرها وثدييها واردافها و همست فى خديها : عاوز قميص نوم حلو عريان سيكسي يهيج يا توتة .. ابتسمت وهى تحتضنى و همست هو ح يحصل الليلة ياحلوة ؟؟ قلت لها تقريبا ياحبيبتى ح يحصل .. تعالى ساعديني واتفرجى عليا و امسكينى كويس علشان ما يوجعنيش.. همست وهى تعتصر بزازى .. عينيا ياعسل .. دخلة مباركة .. و ح اجيب لك كلوت عالزيرو بتاع العروسة ليلة دخلتها .. قلت لها عاوز كلوت ابيض .. علشان الدم ينور ويلعلع عليه لما طلعت يخرقنى و ينزل منى ددمم .. ... قالت أم طلعت : هو لغاية دلوقت طلعت لسة ما دخلش بتاعه جواك وفشخ طيظك ؟؟ قلت بقلق .. لا لسة .. انا لسة بنت بنوت و عذراء يا طنط و خايفة قوى طلعت يموتنى .. بتاعه كبير قوى قوى .. شفته النهاردة فى تواليت الكلية ..
قالت لى أم طلعت ماتخافيش ياروحي انا حا ادخل معاك الأول اوسعك وأحط لك دهانات و فازلين و اخلليك تتهنى يا روحى .. دى نيكة ليلة الدخلة احلى نيكة فى العمر ..
قلت ملط ولبست قميص النوم الأبيض و الكلوت الأبيض الحرير الستان و دخلت حجرة نوم طلعت و نمت على بطنى .. وأم طلعت تجلس على ظهرى تشلحنى و تبدأ فى تحضيري لينيكنى طلعت ابنها ...
تحياتى
جميله جدااا يا ريت تحكي عن مواهب و باقي البنات❤️❤️
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: TIAZEVA
جااااااااااامدة اوووووووى كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%