- إنضم
- 5 يوليو 2023
- المشاركات
- 4
- مستوى التفاعل
- 12
- نقاط
- 3
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الدنمارك
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
اهلا بكم
قصتى حقيقيه و هى عباره عن سيرتى الذاتيه و سوف انشرها كامله و لكن حتكون على فترات نظراً لإنشغالى
الجزء الأول
ابلغ من العمر الأن 55 عاماً و تبدأ قصتى مع و اول احساس جنسى و اول شعور بالذه الجنسيه عندما كنت ابلغ من العمر16عاما ، و نبدأ القصه الأن و سوف يكون كل شئ حقيقى و لكنى سوف أغير الأسماء فقط
انا و صديقى و جارى أشرف نحب لعب كره القدم جداً و فى احد الأيام قال لى أشرف أننا نستطيع ان نلعب كره القدم فى مدرسته يوم الجمعه فى الأجازه ، و سألته كيف لأن المدرسه سوف تكون مغلقه ليكون رد أشوف المفاجئ لى ان يوجد حارس فى مدرسته اسمه عم السيد و هو من يسمح له بأستعاره كره القدم و اللعب فى فناء المدرسه يوم الجمعه ثم قال لى اذا كنت تحب ان تلعب معى يوم الجمعه تعالى معى و عليك ان تفعل مثلى مع عم سيد و سألته ماذا تفعل مع عم سيد الحارس ليفاجئني اشوف و يقول لى انه فى البدايه علينا ان ندخل معه غرفته ثم نقوم باللعب فى زوبره بأيدينا خمس دقايق و بعد ذالك نأخذ الكره و نلعب على راحتنا ، فسألته كيف تفعل ذلك مع عم سيد و هل لا تخاف و انت تفعل ذلك فقال لى فى البدايه كان يخاف ثم بعد ذلك بدأ يشعر بالمتعه عندما يفعل ذلك و علىا انا ان اجرب هذا الأحساس و كان اشرف ولد صايع و من عيله صايعه كمان و كان اهلى دائما يحذروني من اللعب معه ، و عندما جاء يوم الجمعه طلب منى ان اذهب معه الى المدرسه لكى نلعب فذهبت معه و طلبت منه ان يفعل هو ذلك وحده مع عم سيد فوافق فى البدايه مع كلامه عن المتعه اذا انا حاولت ان امسك زوبر عم سيد و عندما وصلنا الى المدرسه فتح عم سيد الباب و قال لأشرف ادخلو بسرعه على الغرفه و دخلنا الغرفه و كانت عباره عن غرفه صغيره بها سرير و بعض الأشياء المبعثره و جاء عم سيد مسرعا و دخل و اغلق الباب و قال لأشرف انه يحبه لانه بدأ يحضر له اصحابه من ******* ثم جاء ناحيتى و مسكنى من اكتافى فانا اتذكر جيدا كميه الخوف فى هذه اللحظة ثم قام و قال لاشرف صاحبك خايف ليه مش انت قولت له انت بتعمل ايه معايا كل يوم جمعه ثم قام و طلب منى ان و اشرف ان نجلس على السرير و هو قام وقف امامنا و رفع جلبابه ،،، انه رجل عجوز اعتقد يبلغ من العمر اكثر من 60 عاما و قصير و لديه كرش كبير ،، خلع جلبابه و قلع البوكسر ثم اخرج لنا زوبره و كان اول مره اشوف زوبر حد و ابدأت اشعر بالخوف اكثر فما كان منه انا طلب منى انا و اشرف ان نمسك زوبره و نلعب به بأيدينا ،،، كان زوبره تخين جدا و لكن قصير و نائم اغلب الوقت و لكن قبل ان يقذف ينتصب قليلا و يقذف قليلا ايضا و ما كان من اشرف غير انه بدأ يمسك زوبر عم سيد و يطلب منى ان افعل مثله ترددت قليلا ثم بدأت ان امسك زوبر عم سيد كنت خائفا و لكن سرعان ما اختفى الخوف و بدأت العب فى زوبر عم سيد انا و اشوف و فى هذا اليوم لم يقذف عم سيد و لعبنا 10 دقايق لعب فى زوبره و بعد ذلك طلب مننا الخروج و اعطانا الكره و خرجنا لنلعب .. و قضينا وقت ممتع فى اللعب و عندما خرجنا سألنى اشرف عن شعورى و اذا كنت احببت ذلك نستطيع ان نلعب انا و اشرف سويا فى اى مكان ،،، و بدأت اذهب مع اشرف كل يوم جمعه فى مدرسته و نلعب فى زوبر عم سيد و بدأ الموضوع يتطور و بدأ عم سيد يطلب مننا انا نخلع ملابسنا و نحن نستجيب لكل شئ و طلب مننا انا ندأ بتقبيل زوبره ثم مصه بعد ذلك و اخذ عم سيد يطلب منى ان و اشرف ان نلعب فى زوبار بعض و بدأ يمسك طيزى و انا بلعب فى زوبر اشرف و اشرف ايضا يلعب فى زوبرى و كان عمرى انا و اشرف فى الوقت ده 12 سنه و مكنش لسه فيه بلوغ و مكنش فيه قذف بس كان فيه هيجان و احساس جميل و زوبر صغير واقف اللى هو زوبرى و زوبر اشرف .. اصبحنا ننتظر يوم الجمعه لكى نذهب انا و اشرف لكى نستمتع مع بعض و مع عم سيد و كل يوم كان الموضوع بيتطور اكتر احد ما يوم بدأ عم سيد يحط صبعه فى طيزى و طيز اشرف و يدخل صوابعه فى طيازنا و بدأت اشعر بمتعه كبيره جدا عندما كان يدخل صباعه فى طيزى و يمص زوبرى فى نفس الوقت كان يفعل معى ذلك و يطلب من اشرف ان يمص له زوبره و حاول عم سيد كثيرا ان يدخل زوبره فى طيزى او طيز اشرف و لكن لم يستطع بسبب عدم انتصاب زوبره جيدا ،، ملحوظه كان ذلك قبل اكتشاف الفياجرا احسن اختراع فى القرن العشرين …. ظللنا نفعل ذلك مع عم سيد لمده سنه كامله و فى ذلك الوقت كنت كثيرا اختلى انا و اشرف فى اى مكان و كان غالبا فى منزله فى احدى الغرف و نخلع ملابسنا و نبدأ فى اللعب فى طيازنا و ازبارنا و بدأنا نستمتع بالقبل كثيرا بينى و بين اشوىرف و كنا ننام فى حضن بعض مثل اى حبيبن و زوبارنا واقفه حجر و لكن بدون قذف …. مرت سنه اخرى و ابتعدنا عن عم سيد تماما و هو ايضا لم يعد يسأل علينا بعد اشرف ما ترك المدرسه لانه لا يريد ان يتعلم و اتجه للعمل و كان عمرنا فى الوقت ده 14 سنه ،،، اتذكر تماما عندما اتممت 14 عاما باليوم و عندما كنت نائماً لاصحى فجأه على زوبرى و هو يقذف مع شعور و احساس جميل لا يوصف لأقوم فى نفس اللحظه لأمسك زوبرى و هو يقذف لانى شعرت ان زوبرى يخرج من مكانه و يبدأ فى الطيران لاقوم بمسكه بشده حتى لا يطير لان كانو بيقولو لنا و احنا صغيرين ان اسمه حمامه و بصراحه انا خفت احسن يطير و ده كان احساسى الحقيقى وفتها 😀😀😀
علمت انى بدأت اقذف و حكيت لاشرف مكنش مصدق لانه لسه مبلغش و ابدى الجنس معايا مرحله جديده و بدأت اقذف كل مره بكون نايم مع اشرف و لكنى ام احاول ان ادخله فى طيزه و هو ايضا لم يحاول ان يدخل زوبره فى طيزى و كان الجنس بيننا احضان و قبلات و لعب و مص زوبر بعض و اللعب فى الطيز بالأصابع و تمر سنه اخرى و انا و اشرف نمارس الجنس فى اى مكان احضان او لعب فى زوبارنا فى السينما و الحدائق و فى كل مكان حتى جاء يوم اشرف ليقول لى انه يريد ان ادخل زوبرى فى طيزه لانه بدأ يحب ذلك و بدأت فعلا انيكه بناء على طلبه و بشعور بالذه و المتعه عندما كنت اقذف داخل طيزه و لكن الغريب ان زوبرى دخل فى طيزه بسهوله و عندما سألته عن سبب ذلك قال لى ان لديه ابن خالته اسمه خميس عمره 18 عاما و هو من بدأ بأدخال زوبره فى طيز اشرف صديقى و انه يمارس معاه الجنس منذ عام بدون علم منى و انه لا يستطيع ان يقذف الان الا بعد ان يتناك فى طيزه و ان دى متعه كبيره اوى انه يقذف و هو بيتناك فى طيزه و بدأ يقولى انه عايز يجرب يدخل زوبره فى طيزه و انا وافقت لانى بحبه و لانى عايز اجرب المتعه دى و فعلا حاول ان يدخل زوبره فى كثيرا و لكنه فشل فى ذلك لان زوبره كان صغير و طيزى لسه ضيقه و كنت فعلا ارغب فى تذوق زوبره فى طيزه و بعد محاولات كثيره قال لى ان هو لا يستطيع ان ينكبني و مفيش غير خميس ابن خالته هو اللى ممكن ينكينى و يكفينى بوزيره و بعد الحاح منه و احساس غريب بداخلى يرغب ان يتذوق زوبر يقذف بداخل طيزى و ان اقذف فى نفس الوقت …
حدد اشرف موعد لى مع خميس ابن خالته فى منزل خميس عندما يكون المنزل فاضى و ذهبنا الى خميس لندخل الشقه ثم الى غرفه النوم مباشره ليقوم خميس بخلع ملابسه و هو يقول يسألنى ان كنت اتناكت قبل كده و قالى انه عارف ان اشرف خول مش بيعرف ينيك و ان انا اللى بنكيه لاقول له ام يدخل زوبر فى طيزى من قبل فطلب منى انا و اشرف ان نمص اه زوبره و هو نائم على السرير و نسيت اقولكم انى اتفاجئت بروبر خميس لان كان كبير طويل و لكن ليس تخين و لكن طويل جدا و بدأنا بالمص فى زوبر خميس حتى بدأ لى انه مثل السكين الحامى و كنت فى هذه اللحظه اشتاق لتجربه هذا الاحساس فقام خميس و قالى انى انام على بطنى و ارفع طيزى لفوق و ذهب و احضر زيت و وضع بعضا منه على زوبره ثم وضع بعض الزيت على اصبعه و بدا ادخال اصبع فى طيزى فأنزلق سريعا بفعل الزيت و انا بدأت اشعر بمتعه و فى ذلك الوقت كان اشرف نائم جنبى و يقوم بتقبيلى لم اشعر بشئ غير ان فيه حاجه كبيره بتفتح فى طيزى و بدأت خميس يحاول ادخال زوبره و لكنى كنت ابتعد عنه بفعل الالم و طلبت منه ان نكتفى و لا اريد ان اتناك لأتفاجئ برد فعله ليقول لى نعم يا كسمك جرى ايه يا خول يا ابن المتناكه انت حتتناك النهارده و زوبرى ده اللى حيفتحك و كانت اول مره حد ممكن يشتمنى كده و يقولى كده فانا شعرت بالخوف منه و لم استطع الرد ليمسكنى مره اخرى بقوه من وسطى و يقوم بشد طيزى ناحيته و يبدأ فى ادخال زوبره و انا أتألم و شعرت انا طيزى تتقطع بالسكين عندما دخل راس زوبره و بدأ اصرخ و اطلب منه التوقف هو يقول لى بس يا خول يا ابن المتناكه ده حفتح طيزك دلوقتى و يقوم بأدخال زوبره كله بكل قوه داخل طيزى و اشعر ان قلبى قد توقف من الالم و اترجاه و لكنه لا يرحمنى و يخرج زوبره من طيزى بعد ان رأى الدموع فى عيونى و يقولى خلاص يا خول انت كده اتفتحت و كفايه عليك النهارده كده و اسيبك تروح بس اوعى تنسى زوبرى اللى فتحك و فتح طيزك و قمت سريعا ارتدى ملابسى و انا اشعر انه يوجد تجويف جديد بداخلى و مشيت و انا فعلا تعبان و زعلان من اشرف لانه لم يدافع عنى و ظل صامتاً
بعد كام يوم بدأت انسى اللى حصل و احس ان انا محتاج اشرف عشان نلعب مع بعض و انيكه و عندما ذهبت اليه قال لى انه ذاهب عند خميس ابن خالته فى المساء لو انا احب اروح معاه عشان خميس حيكون لوحده فى البيت فقلت له انا مش عايز خميس ينيكنى تانى عشان انا طيزى تعبتني فقال لى انه فى الاول فقط و لكن بعد ذلك سوف اشعر بمتعه جنونيه عندما يخترق الزوبر طيزك و يقذف بداخلك و شعرت من كلامه ببعض الاثاره خاصا ان الام بدأ يختفى من طيزى … و ذهبت معه عند خميس
ليقوم بأستقبالنا و ندخل على الغرفه و نخلع ملابسنا و خميس يقول لى ازى طيزك يا خول دلوقتى و انا لما سمعت كلمه خول منه شعرت بأثاره لم اعلم مصدرها
اخرج خميس زوبره و بدأنا باللعب فيه ثم قال لى المره دى حتكون سهله عشان طيزك دلوقتى مشتاقه لزوبرى
نتمنى على السرير و حط زيت على طيزى و زوبره و بدأ يدخل صوبه ايده فى طيزه و يقوم بحركات دائريه بداخل طيزه انتصب زوبرى بشده و شعرت بمتعه و بدأ بأدخال ثوبه اخر فى طيزى شعرت بالم خفييف و لكنه بدأ ادخال الصوبعين فى طيزه مع حركات دائريه بقوه حتى شعرت ان طيزى جاهزه الان لاستقبال المزيد ،
ثم نيمنى على ظهرى و وضع مخده اسفل طيزى و رفع رجلى الثنين بأيده و طلب من خميس ان يمسك ارجله بقوه و فتح رجلى و نمت زى الست المفشوخه ادامه و بدأ بأدخال زوبره بهدوء حتى انزلقت الرأس بداخل طيزى و شعرت ببعض الالم و لكنى كنت مستمتع و اشعر بالذه مع الالم و بدأ بأدخال زوبره الطويل حتى انزلق كله بداخلى ليمسكنى بقوه و يبدأ فى اخراج زوبره و ادخاله ببطئ و انا اتالم و بدأت اتوسل اليه ان يخرجه و هو يقول لى بس يا خول يا متناك و بعدها مسكنى بقوه اكثر و طلب من اشرف ان يتركنى و بدأ ينيك فيا بقوه ادخال و اخراج و انا بدأ فى الصراخ فقام بضربى بقوه بالقلم على وجهى و يقول لى بس يا شرموطه يا متناكه و اكان اول واحد ينادينى بصيغه الانثى و قد سرى شعور جديد فى وجدانى بعد ما سمعته يشتمنى بصيغه الانثى و بدأت اشعر انى ضعيف جدا زى البنات و بتناك و بتفشخ و مش قادر اعمل حاجه
و بعد وقت لا اشعر ان كان قصير ولا طويل قالى لى سوف اجيب اللبن فى طيزك يا متناكه لاقتنى بقوله هات و ريحني و قام بالقذف فى طيزى … ما هذا الشعور انا اشعر بزوبره يقذف شلالا من اللبن و اشعر بكل قطره من لبنه و هى تخترقني و اشعر بزوبره و هو يرتجف و هو يقذف داخل طيزى ثم اشعر بزوبرى يقذف ابنى على جسمى فى نفس الوقت ليكون شعور لا يوصف عندما يقذف زوبر فى طيزى و انا اقذف بنفس الوقت .. اخرج زوبره من طيزى و طلب من ان اذهب الى الحمام لكى اغتسل و البس ملابس و اذهب و هو ينظر فى عينى و يقولى انا متاكد ان المتناكه حتيجى لوحدها بعد كده و ارتديت ملابسى مسرعا و انا اخرج من المنزل و اترك اشرف معه و لدى مشاعر متضاربه .. سعيد و حزين فى نفس الوقت و اشعر انا فيه شئ اخترقنى و اصبح لدى تجويف مستعد ان يبتلع العديد و العديد و يملئنى شعور الان بأننى خول ضعيف و ان استطيع ان اكون رجلا مره اخرى ..
شعرت بالذنب و لم اخرج من المنزل لمده ثلات ايام بحجه انا تعبان و حاسس انى مريض و كنا فى الاجازه الصيفيه فى ذلك الوقت
بعد ثلاث ايام بدأت اشتاق لهذا الشعور مره اخرى و بدأت ابحث عن اشرف و عندما قابلته قال لى ان خميس سأل عليا و عايز يشوفنى و كان خميس يعمل فى محل والده و هو محل لأصلاح و بيع كاوتش السيارات و اعطانى العنوان و قالى روح عنده عشان هو عايزك
لاقيت نفسى تانى يوم رايح عنده و لما شافني سلم عليا و قالى تعالى عندى هنا فى المحل الساعه 10 مساء و فعلا روحت لاقيته قاعد مستنينى و اخدنى و دخل جوه و قبل المحل علينا من جوه عشان محدش يشوفنا و قالى اخبار طيزك ايه يا خول ، انا عارف انك متناكه و شرموطه و عايزه تتنامى كل يوم دلوقتى بعد ما فتحتك ، الكلام ده كان له تأثير السحر عليا و هو بيطلب من اقلع البنطلون و افنس عشان ينكينى بسرعه عشان احنا فى المحل بسرعه لاقيت نفسى بقوله حاضر بكل خضوع و بقلع البنطلون و البوكسر و افنس و زوبرى واقف على الاخر من الهيجان و هو موقف زوبره و قالى افتحى طيزك يا خول و انا بسمع الكلام و تف على طيزى و بدأ يلعب بزوبره عند خرم طيزى و قالى اوعى تطلع صوت احسن حد يحس بينا قولت له براحه طيب قالى بس يا متناكه و راح حاطط راس زوبره احد ما دخلت شعرت بالالم شويه و بعدين دخل زوبره كله فى طيزى مره واحده صرخت من الالم و قولت له براحه حرام عليك راح مطلع زوبره من طيزى و ولفنى بقيت فى وشه و راح ضربتو بالقلم على وشو جامد و قالى يا خول يا ابن المتناكه حتفضحنا و لو عايز اتناك اوعى تصرخ لاقيت نفسى بكل ضعف بقوله حاضر و بلف و افنس و افتح طيزى بايديا و هو يدخل زوبره فيا و انا اكتم الصراخ مع الشعور بالالم و اللذه و هو بدأ ينيك جامد و لاقيته بيقولى حجبهم فى كسك يا شرموطه و انا بقذف لبنى اول ما سمعته يقولى كده
بدأت النور تتطور بينى و بين خميس و بدأ احب ان اكون معه اكثر من اشرف لان اشرف فعلا خول و زوبره صغير و مش بيحب ينيك و بيحب يتناك بس و اوقات بنكون معاه انا و اشرف بس اوقات بسيطه .. اذهب اليه يوميا فى محل والده ليقوم بنيك طيزى و القذف بداخلها و انا اقذف أيضاً
مرت سنه كامله و انا بين يدى خميس يفعل فيا ما يشاء ينيك فيا و يشتمنى و يضربنى فى منزله او فى محل والده حتى تملكني تماما و كنت ابحث عنه فى كل الاوقات حتى جاء اليوم الذى غير مجرى حياتى من الجنس مع الرجال الى الجنس مع النساء
انتهى الجزء الاول و الى اللقاء فى الجزء الثانى
قصتى حقيقيه و هى عباره عن سيرتى الذاتيه و سوف انشرها كامله و لكن حتكون على فترات نظراً لإنشغالى
الجزء الأول
ابلغ من العمر الأن 55 عاماً و تبدأ قصتى مع و اول احساس جنسى و اول شعور بالذه الجنسيه عندما كنت ابلغ من العمر16عاما ، و نبدأ القصه الأن و سوف يكون كل شئ حقيقى و لكنى سوف أغير الأسماء فقط
انا و صديقى و جارى أشرف نحب لعب كره القدم جداً و فى احد الأيام قال لى أشرف أننا نستطيع ان نلعب كره القدم فى مدرسته يوم الجمعه فى الأجازه ، و سألته كيف لأن المدرسه سوف تكون مغلقه ليكون رد أشوف المفاجئ لى ان يوجد حارس فى مدرسته اسمه عم السيد و هو من يسمح له بأستعاره كره القدم و اللعب فى فناء المدرسه يوم الجمعه ثم قال لى اذا كنت تحب ان تلعب معى يوم الجمعه تعالى معى و عليك ان تفعل مثلى مع عم سيد و سألته ماذا تفعل مع عم سيد الحارس ليفاجئني اشوف و يقول لى انه فى البدايه علينا ان ندخل معه غرفته ثم نقوم باللعب فى زوبره بأيدينا خمس دقايق و بعد ذالك نأخذ الكره و نلعب على راحتنا ، فسألته كيف تفعل ذلك مع عم سيد و هل لا تخاف و انت تفعل ذلك فقال لى فى البدايه كان يخاف ثم بعد ذلك بدأ يشعر بالمتعه عندما يفعل ذلك و علىا انا ان اجرب هذا الأحساس و كان اشرف ولد صايع و من عيله صايعه كمان و كان اهلى دائما يحذروني من اللعب معه ، و عندما جاء يوم الجمعه طلب منى ان اذهب معه الى المدرسه لكى نلعب فذهبت معه و طلبت منه ان يفعل هو ذلك وحده مع عم سيد فوافق فى البدايه مع كلامه عن المتعه اذا انا حاولت ان امسك زوبر عم سيد و عندما وصلنا الى المدرسه فتح عم سيد الباب و قال لأشرف ادخلو بسرعه على الغرفه و دخلنا الغرفه و كانت عباره عن غرفه صغيره بها سرير و بعض الأشياء المبعثره و جاء عم سيد مسرعا و دخل و اغلق الباب و قال لأشرف انه يحبه لانه بدأ يحضر له اصحابه من ******* ثم جاء ناحيتى و مسكنى من اكتافى فانا اتذكر جيدا كميه الخوف فى هذه اللحظة ثم قام و قال لاشرف صاحبك خايف ليه مش انت قولت له انت بتعمل ايه معايا كل يوم جمعه ثم قام و طلب منى ان و اشرف ان نجلس على السرير و هو قام وقف امامنا و رفع جلبابه ،،، انه رجل عجوز اعتقد يبلغ من العمر اكثر من 60 عاما و قصير و لديه كرش كبير ،، خلع جلبابه و قلع البوكسر ثم اخرج لنا زوبره و كان اول مره اشوف زوبر حد و ابدأت اشعر بالخوف اكثر فما كان منه انا طلب منى انا و اشرف ان نمسك زوبره و نلعب به بأيدينا ،،، كان زوبره تخين جدا و لكن قصير و نائم اغلب الوقت و لكن قبل ان يقذف ينتصب قليلا و يقذف قليلا ايضا و ما كان من اشرف غير انه بدأ يمسك زوبر عم سيد و يطلب منى ان افعل مثله ترددت قليلا ثم بدأت ان امسك زوبر عم سيد كنت خائفا و لكن سرعان ما اختفى الخوف و بدأت العب فى زوبر عم سيد انا و اشوف و فى هذا اليوم لم يقذف عم سيد و لعبنا 10 دقايق لعب فى زوبره و بعد ذلك طلب مننا الخروج و اعطانا الكره و خرجنا لنلعب .. و قضينا وقت ممتع فى اللعب و عندما خرجنا سألنى اشرف عن شعورى و اذا كنت احببت ذلك نستطيع ان نلعب انا و اشرف سويا فى اى مكان ،،، و بدأت اذهب مع اشرف كل يوم جمعه فى مدرسته و نلعب فى زوبر عم سيد و بدأ الموضوع يتطور و بدأ عم سيد يطلب مننا انا نخلع ملابسنا و نحن نستجيب لكل شئ و طلب مننا انا ندأ بتقبيل زوبره ثم مصه بعد ذلك و اخذ عم سيد يطلب منى ان و اشرف ان نلعب فى زوبار بعض و بدأ يمسك طيزى و انا بلعب فى زوبر اشرف و اشرف ايضا يلعب فى زوبرى و كان عمرى انا و اشرف فى الوقت ده 12 سنه و مكنش لسه فيه بلوغ و مكنش فيه قذف بس كان فيه هيجان و احساس جميل و زوبر صغير واقف اللى هو زوبرى و زوبر اشرف .. اصبحنا ننتظر يوم الجمعه لكى نذهب انا و اشرف لكى نستمتع مع بعض و مع عم سيد و كل يوم كان الموضوع بيتطور اكتر احد ما يوم بدأ عم سيد يحط صبعه فى طيزى و طيز اشرف و يدخل صوابعه فى طيازنا و بدأت اشعر بمتعه كبيره جدا عندما كان يدخل صباعه فى طيزى و يمص زوبرى فى نفس الوقت كان يفعل معى ذلك و يطلب من اشرف ان يمص له زوبره و حاول عم سيد كثيرا ان يدخل زوبره فى طيزى او طيز اشرف و لكن لم يستطع بسبب عدم انتصاب زوبره جيدا ،، ملحوظه كان ذلك قبل اكتشاف الفياجرا احسن اختراع فى القرن العشرين …. ظللنا نفعل ذلك مع عم سيد لمده سنه كامله و فى ذلك الوقت كنت كثيرا اختلى انا و اشرف فى اى مكان و كان غالبا فى منزله فى احدى الغرف و نخلع ملابسنا و نبدأ فى اللعب فى طيازنا و ازبارنا و بدأنا نستمتع بالقبل كثيرا بينى و بين اشوىرف و كنا ننام فى حضن بعض مثل اى حبيبن و زوبارنا واقفه حجر و لكن بدون قذف …. مرت سنه اخرى و ابتعدنا عن عم سيد تماما و هو ايضا لم يعد يسأل علينا بعد اشرف ما ترك المدرسه لانه لا يريد ان يتعلم و اتجه للعمل و كان عمرنا فى الوقت ده 14 سنه ،،، اتذكر تماما عندما اتممت 14 عاما باليوم و عندما كنت نائماً لاصحى فجأه على زوبرى و هو يقذف مع شعور و احساس جميل لا يوصف لأقوم فى نفس اللحظه لأمسك زوبرى و هو يقذف لانى شعرت ان زوبرى يخرج من مكانه و يبدأ فى الطيران لاقوم بمسكه بشده حتى لا يطير لان كانو بيقولو لنا و احنا صغيرين ان اسمه حمامه و بصراحه انا خفت احسن يطير و ده كان احساسى الحقيقى وفتها 😀😀😀
علمت انى بدأت اقذف و حكيت لاشرف مكنش مصدق لانه لسه مبلغش و ابدى الجنس معايا مرحله جديده و بدأت اقذف كل مره بكون نايم مع اشرف و لكنى ام احاول ان ادخله فى طيزه و هو ايضا لم يحاول ان يدخل زوبره فى طيزى و كان الجنس بيننا احضان و قبلات و لعب و مص زوبر بعض و اللعب فى الطيز بالأصابع و تمر سنه اخرى و انا و اشرف نمارس الجنس فى اى مكان احضان او لعب فى زوبارنا فى السينما و الحدائق و فى كل مكان حتى جاء يوم اشرف ليقول لى انه يريد ان ادخل زوبرى فى طيزه لانه بدأ يحب ذلك و بدأت فعلا انيكه بناء على طلبه و بشعور بالذه و المتعه عندما كنت اقذف داخل طيزه و لكن الغريب ان زوبرى دخل فى طيزه بسهوله و عندما سألته عن سبب ذلك قال لى ان لديه ابن خالته اسمه خميس عمره 18 عاما و هو من بدأ بأدخال زوبره فى طيز اشرف صديقى و انه يمارس معاه الجنس منذ عام بدون علم منى و انه لا يستطيع ان يقذف الان الا بعد ان يتناك فى طيزه و ان دى متعه كبيره اوى انه يقذف و هو بيتناك فى طيزه و بدأ يقولى انه عايز يجرب يدخل زوبره فى طيزه و انا وافقت لانى بحبه و لانى عايز اجرب المتعه دى و فعلا حاول ان يدخل زوبره فى كثيرا و لكنه فشل فى ذلك لان زوبره كان صغير و طيزى لسه ضيقه و كنت فعلا ارغب فى تذوق زوبره فى طيزه و بعد محاولات كثيره قال لى ان هو لا يستطيع ان ينكبني و مفيش غير خميس ابن خالته هو اللى ممكن ينكينى و يكفينى بوزيره و بعد الحاح منه و احساس غريب بداخلى يرغب ان يتذوق زوبر يقذف بداخل طيزى و ان اقذف فى نفس الوقت …
حدد اشرف موعد لى مع خميس ابن خالته فى منزل خميس عندما يكون المنزل فاضى و ذهبنا الى خميس لندخل الشقه ثم الى غرفه النوم مباشره ليقوم خميس بخلع ملابسه و هو يقول يسألنى ان كنت اتناكت قبل كده و قالى انه عارف ان اشرف خول مش بيعرف ينيك و ان انا اللى بنكيه لاقول له ام يدخل زوبر فى طيزى من قبل فطلب منى انا و اشرف ان نمص اه زوبره و هو نائم على السرير و نسيت اقولكم انى اتفاجئت بروبر خميس لان كان كبير طويل و لكن ليس تخين و لكن طويل جدا و بدأنا بالمص فى زوبر خميس حتى بدأ لى انه مثل السكين الحامى و كنت فى هذه اللحظه اشتاق لتجربه هذا الاحساس فقام خميس و قالى انى انام على بطنى و ارفع طيزى لفوق و ذهب و احضر زيت و وضع بعضا منه على زوبره ثم وضع بعض الزيت على اصبعه و بدا ادخال اصبع فى طيزى فأنزلق سريعا بفعل الزيت و انا بدأت اشعر بمتعه و فى ذلك الوقت كان اشرف نائم جنبى و يقوم بتقبيلى لم اشعر بشئ غير ان فيه حاجه كبيره بتفتح فى طيزى و بدأت خميس يحاول ادخال زوبره و لكنى كنت ابتعد عنه بفعل الالم و طلبت منه ان نكتفى و لا اريد ان اتناك لأتفاجئ برد فعله ليقول لى نعم يا كسمك جرى ايه يا خول يا ابن المتناكه انت حتتناك النهارده و زوبرى ده اللى حيفتحك و كانت اول مره حد ممكن يشتمنى كده و يقولى كده فانا شعرت بالخوف منه و لم استطع الرد ليمسكنى مره اخرى بقوه من وسطى و يقوم بشد طيزى ناحيته و يبدأ فى ادخال زوبره و انا أتألم و شعرت انا طيزى تتقطع بالسكين عندما دخل راس زوبره و بدأ اصرخ و اطلب منه التوقف هو يقول لى بس يا خول يا ابن المتناكه ده حفتح طيزك دلوقتى و يقوم بأدخال زوبره كله بكل قوه داخل طيزى و اشعر ان قلبى قد توقف من الالم و اترجاه و لكنه لا يرحمنى و يخرج زوبره من طيزى بعد ان رأى الدموع فى عيونى و يقولى خلاص يا خول انت كده اتفتحت و كفايه عليك النهارده كده و اسيبك تروح بس اوعى تنسى زوبرى اللى فتحك و فتح طيزك و قمت سريعا ارتدى ملابسى و انا اشعر انه يوجد تجويف جديد بداخلى و مشيت و انا فعلا تعبان و زعلان من اشرف لانه لم يدافع عنى و ظل صامتاً
بعد كام يوم بدأت انسى اللى حصل و احس ان انا محتاج اشرف عشان نلعب مع بعض و انيكه و عندما ذهبت اليه قال لى انه ذاهب عند خميس ابن خالته فى المساء لو انا احب اروح معاه عشان خميس حيكون لوحده فى البيت فقلت له انا مش عايز خميس ينيكنى تانى عشان انا طيزى تعبتني فقال لى انه فى الاول فقط و لكن بعد ذلك سوف اشعر بمتعه جنونيه عندما يخترق الزوبر طيزك و يقذف بداخلك و شعرت من كلامه ببعض الاثاره خاصا ان الام بدأ يختفى من طيزى … و ذهبت معه عند خميس
ليقوم بأستقبالنا و ندخل على الغرفه و نخلع ملابسنا و خميس يقول لى ازى طيزك يا خول دلوقتى و انا لما سمعت كلمه خول منه شعرت بأثاره لم اعلم مصدرها
اخرج خميس زوبره و بدأنا باللعب فيه ثم قال لى المره دى حتكون سهله عشان طيزك دلوقتى مشتاقه لزوبرى
نتمنى على السرير و حط زيت على طيزى و زوبره و بدأ يدخل صوبه ايده فى طيزه و يقوم بحركات دائريه بداخل طيزه انتصب زوبرى بشده و شعرت بمتعه و بدأ بأدخال ثوبه اخر فى طيزى شعرت بالم خفييف و لكنه بدأ ادخال الصوبعين فى طيزه مع حركات دائريه بقوه حتى شعرت ان طيزى جاهزه الان لاستقبال المزيد ،
ثم نيمنى على ظهرى و وضع مخده اسفل طيزى و رفع رجلى الثنين بأيده و طلب من خميس ان يمسك ارجله بقوه و فتح رجلى و نمت زى الست المفشوخه ادامه و بدأ بأدخال زوبره بهدوء حتى انزلقت الرأس بداخل طيزى و شعرت ببعض الالم و لكنى كنت مستمتع و اشعر بالذه مع الالم و بدأ بأدخال زوبره الطويل حتى انزلق كله بداخلى ليمسكنى بقوه و يبدأ فى اخراج زوبره و ادخاله ببطئ و انا اتالم و بدأت اتوسل اليه ان يخرجه و هو يقول لى بس يا خول يا متناك و بعدها مسكنى بقوه اكثر و طلب من اشرف ان يتركنى و بدأ ينيك فيا بقوه ادخال و اخراج و انا بدأ فى الصراخ فقام بضربى بقوه بالقلم على وجهى و يقول لى بس يا شرموطه يا متناكه و اكان اول واحد ينادينى بصيغه الانثى و قد سرى شعور جديد فى وجدانى بعد ما سمعته يشتمنى بصيغه الانثى و بدأت اشعر انى ضعيف جدا زى البنات و بتناك و بتفشخ و مش قادر اعمل حاجه
و بعد وقت لا اشعر ان كان قصير ولا طويل قالى لى سوف اجيب اللبن فى طيزك يا متناكه لاقتنى بقوله هات و ريحني و قام بالقذف فى طيزى … ما هذا الشعور انا اشعر بزوبره يقذف شلالا من اللبن و اشعر بكل قطره من لبنه و هى تخترقني و اشعر بزوبره و هو يرتجف و هو يقذف داخل طيزى ثم اشعر بزوبرى يقذف ابنى على جسمى فى نفس الوقت ليكون شعور لا يوصف عندما يقذف زوبر فى طيزى و انا اقذف بنفس الوقت .. اخرج زوبره من طيزى و طلب من ان اذهب الى الحمام لكى اغتسل و البس ملابس و اذهب و هو ينظر فى عينى و يقولى انا متاكد ان المتناكه حتيجى لوحدها بعد كده و ارتديت ملابسى مسرعا و انا اخرج من المنزل و اترك اشرف معه و لدى مشاعر متضاربه .. سعيد و حزين فى نفس الوقت و اشعر انا فيه شئ اخترقنى و اصبح لدى تجويف مستعد ان يبتلع العديد و العديد و يملئنى شعور الان بأننى خول ضعيف و ان استطيع ان اكون رجلا مره اخرى ..
شعرت بالذنب و لم اخرج من المنزل لمده ثلات ايام بحجه انا تعبان و حاسس انى مريض و كنا فى الاجازه الصيفيه فى ذلك الوقت
بعد ثلاث ايام بدأت اشتاق لهذا الشعور مره اخرى و بدأت ابحث عن اشرف و عندما قابلته قال لى ان خميس سأل عليا و عايز يشوفنى و كان خميس يعمل فى محل والده و هو محل لأصلاح و بيع كاوتش السيارات و اعطانى العنوان و قالى روح عنده عشان هو عايزك
لاقيت نفسى تانى يوم رايح عنده و لما شافني سلم عليا و قالى تعالى عندى هنا فى المحل الساعه 10 مساء و فعلا روحت لاقيته قاعد مستنينى و اخدنى و دخل جوه و قبل المحل علينا من جوه عشان محدش يشوفنا و قالى اخبار طيزك ايه يا خول ، انا عارف انك متناكه و شرموطه و عايزه تتنامى كل يوم دلوقتى بعد ما فتحتك ، الكلام ده كان له تأثير السحر عليا و هو بيطلب من اقلع البنطلون و افنس عشان ينكينى بسرعه عشان احنا فى المحل بسرعه لاقيت نفسى بقوله حاضر بكل خضوع و بقلع البنطلون و البوكسر و افنس و زوبرى واقف على الاخر من الهيجان و هو موقف زوبره و قالى افتحى طيزك يا خول و انا بسمع الكلام و تف على طيزى و بدأ يلعب بزوبره عند خرم طيزى و قالى اوعى تطلع صوت احسن حد يحس بينا قولت له براحه طيب قالى بس يا متناكه و راح حاطط راس زوبره احد ما دخلت شعرت بالالم شويه و بعدين دخل زوبره كله فى طيزى مره واحده صرخت من الالم و قولت له براحه حرام عليك راح مطلع زوبره من طيزى و ولفنى بقيت فى وشه و راح ضربتو بالقلم على وشو جامد و قالى يا خول يا ابن المتناكه حتفضحنا و لو عايز اتناك اوعى تصرخ لاقيت نفسى بكل ضعف بقوله حاضر و بلف و افنس و افتح طيزى بايديا و هو يدخل زوبره فيا و انا اكتم الصراخ مع الشعور بالالم و اللذه و هو بدأ ينيك جامد و لاقيته بيقولى حجبهم فى كسك يا شرموطه و انا بقذف لبنى اول ما سمعته يقولى كده
بدأت النور تتطور بينى و بين خميس و بدأ احب ان اكون معه اكثر من اشرف لان اشرف فعلا خول و زوبره صغير و مش بيحب ينيك و بيحب يتناك بس و اوقات بنكون معاه انا و اشرف بس اوقات بسيطه .. اذهب اليه يوميا فى محل والده ليقوم بنيك طيزى و القذف بداخلها و انا اقذف أيضاً
مرت سنه كامله و انا بين يدى خميس يفعل فيا ما يشاء ينيك فيا و يشتمنى و يضربنى فى منزله او فى محل والده حتى تملكني تماما و كنت ابحث عنه فى كل الاوقات حتى جاء اليوم الذى غير مجرى حياتى من الجنس مع الرجال الى الجنس مع النساء
انتهى الجزء الاول و الى اللقاء فى الجزء الثانى
