متسلسلة واقعية ضحيه النساء

[78Monty]

الجزء الثانى
بعد ما اعتدت على ممارسه اللواط و الجنس ،، فى يوم وقفه عيد الفطر كانت اشتاق الى ممارسه اللواط و و بحثت عن خميس و بعد وقت قصير وجدته و ذهبت به الى منزل جدتى و التى كان تسكن فى عماره بالقرب منا و انا اعلم ان بواب العماره قد سافر الى بلدهم هو و زوجته و اولاده و كان لدى جدتى نسخه من مفتاح قفل غرفه البواب ،،
فأخذت خميس معى الى هذه الغرفه و فتحتها و دخلت و بدأنا فى ممارسه الجنس المعتاد بيننا حيث امص له زوبره لمده كبيره و هو يحلب لى زوبره بيدى ثم ابدأ بالنوم على ظهرى و ارفع و افتح ارحلى ليقوم خميس بفسخ طيزه بزوبره و يحلب زوبرى بيده و يقوم بتقبيلى بعنف و انا مستسلم له تماما و فجأه
…
ارى باب الغرفه يفتح و ارى امامى زوجى خالى و هى تشاهد خميس و هو بينيك فيا

…. نظره سريعه على زوجه خالى
اسمها هيام عمرها 38 عاما فى ذلك الوقت و لكنى كيف اوصفها لكم ببساطه فهى تشبه نبيله عبيد
امراه ذات شخصيه قويه و جميله و خالى يحبها جدا و لكنها ليست لديها اولاد و لا اعلم السبب لذلك و هذا ما كنت اعرفه عنها حتى هذه اللحظه و كانت راجعه من عند الكوافير فى هذا الوقت

تصرخ هيام فى وجهك بصوت عالى ليقوم خميس سريعاً من فوقى محاولا ارتداء باقى ملابسه لتجذبه هيام من يده و تقوم بضربه بالقلم على وجهه بشده و تقوله انت بتعلم ايه فى الولا يا ابن الوسخه ده انا حوديك فى داهيه و حسجنك و اقوم بضربه مره اخرى ليبكى خميس و يتوسل اليها لكى تتركه يذهب على وعد منه انه ان يفعل ذلك مره اخرى ،، لتنظر لى هيام و تقولى انت ازاى تخللى ولد صايع زى ده ينيكك فى طيزك و يخليك خول و انا انظر اليها و لا استطيع الرد
لتقوم بسحب خميس و تقوله انها لو شافته اى وقت حتى معدى من الشارع عندنا او شافته بيكلمني فى اى مكان سوف تقوم بسجنه و ابلاغ الشرطه عنه ليخرج خميس مسرعا و ابقى وحيدا مع هيام
تلقى نظره عليا و هى بتقولى انا حوريك حعمل فيك ايه يا خول انت فضحتنا لما تخللى ولد صايع ينيكك فى طيزك ، انا حطلع اسلم على ستك و اعيد عليها بسرعه و بعدين اخذتك معايا فى البيت عند خالك فقولت لها انتى حتقولى لخالى ،، بصت لى و قالت انتظرنى هنا و لا تذهب الى اى مكان
و بعد 30 دقيقه انتظار و كانت الساعه تقترب من الرابعه فجرا و لا احد نائم و يوجد حركه كبيره لانه يوم وقفه العيد ،، اخذتني من يدى لسيارتها و طوال الطريق الى منزلها تقولى بتتناك يا خول انت عايز تفضحنا و انا بقولها معلش مش حعمل كده تانى و سألتها امتى واخدنى معاكى ايه البيت و انتى حتقولى لخالى ولا لا و لم تجب ايضا بغير مش عايزه اسمع صوتك انت تخرس خالص

دخلنا المنزل لأجد خالى نائما و قالت لى هيام اجلس سوف اصحى خالك عشان يقوم ينزل يصلى الفجر و العيد و يروح يعيد على امه فسألتها مره اخرى انتى حتقولى لخالى و فى هذه المره قالت لى متخافش مش حقوله بس انت اقعد ساكت و متفتحش بقك احد ما ينزل ،،
صاحى خالى ليسلم عليا و يرحب بيا و اخد حمام سريع و قال لى تعالى لكى نصلى العيد سويا لتقول له هيام روح انت سيبه ده تعبان من اللعب مع صحابه و حيقعد معايا يسلينى لانك حتتأخر ،، و ذهب خالى و تركنى انا و هيام
:
:
تأتى هيام الى ترتدى قميص نوم خفيف و تجلس امامى فى الصاله و تتطلب من ان اخلع كل ملابسى و اقف امامها عارياًً فسألتها لماذا فقالت لكى ترى خرم طيزى هل هو واسع ام ضيق فتحججت اننى لا اريد ذلك لتقوم بعد ذلك بصفعى بالقلم على وجهى و تقولى اقلع يا خول انا عايزه اطمن عليك و اشوف طيزك
و هى تنظر الى نظره تجلعنى خائف مرتبك

اقوم بخلع ملابس تماما و اقف عاريا امامها لتقول لى فنس و نام فى الارض زى الكلب و انا انفذ طلبها و تبدأ فى تحسس طيزى بيديها و تباعد بين الفلقتين و تبدأ التحسيس على خرم طيزى بأصبعها و تبدأ بأدخال اصبعها بخرم طيزى لينزلق سريعا بداخل طيزه لاسمع منها …. شايف يا خول طيزك واسعه ازاى و صبعي دخل بسهوله و بدأت تدخل صباعها و تطلعه بس ببطئ و تقولى يا خول طيزك وسعت
،،،
بدأت اشعر بسخونه تجرى فى جسدى كله و انا منتشى من الرغبه و يبدأ زوبرى فى الانتصاب لاقوم بعد ذلك برفع يدى الى الخلف و اقوم بفتح فلقتى طيزى بشده كى افسح لها المجال لكى تبعبصنى اكتر و اسرع و زوبرى ينتصب اكبر و يشتد
تضحك هيام ضحكه خفيفه و تقولى يا خول انت شكلك عجبك انى ببعبصك و سألتنى حاسس بأيه و انا ببعبصك قولتها احساس حلو اوى و اول مره احس بكده فقالت لى و لمًا الولد الصايع كان بينيكك كنت بتبقى مبسوط قولت لها فلأول لأ بس بعد كده كنت بحب انه يدخل زوبره فى طيزى ،، احنا بتكلم و ان نايم فى وضع الكلب على الارض و هى قاعده على كرسى الانتريه و انا فاتح لها طيزى بأيدى الاتنين و بتبعبص فيا و انا بدأت اغرق فى اللذه
سألتنى كان بيجيب اللبن فى طيزك قلت لها اه و كانت لحظه بحبها اوى لما احس ان لبنه بيخترق احشائي من جوه و سألتنى ان كنت انا بنيكه ولا لا فقلت لها لا خميس كان فقط بينكنى و يحلب لى زوبرى بيده و عندما سمعت منى ذلك طلبت منى
؛
يلا قوم اقف قدامى ورينو زوبرك يا خول ،،،قالت لى هيام ذلك
كانت كلمه خول لها تأثير السحر عليا فهى اول امرأه تقول لى ذلك و لم اكن حزين لذلك بل شعرت بلذه اكبر و كنت اتمنى ان تشتمنى اكثر و اكثر و هذا كان احساس جديد بدأ يولد معها

وقفت امامها و استدرت ليكون زوبرى امام عينيها مباشره و هى جالسه ،، روبى مائلا للأحمرار منتصبا اشد انتصاب ،، عمرى 15 عاماً فًى هذا الوقت ،، رأس زوبرى تكاد تنفجر من الاحمرار و الانتصاب بعد جوله البعبصه فى طيزى من يد هيام و نعتها لى بالخول اكثر من مره
تشهق هيام و تسألنى ايه ده هو انت عندك كام سنه قولتها 15
انت لسه صغير بس زوبرك كبير اوى على سنك ده و بدأت تضع يديها عليه و لفت اصابعها على زوبرى و بدأت تحرك يديها ببطئ و تقولى لما انت زوبرك حلو كده انت بتتناك ليه انا كنت بحسب انى حتلاقى زوبرك صغير او او ممكن تكون مخصى كمان و زوبرك مبيقفش زى الخولات
لم استطع الرد عليها و اكتفيت بالنظر اليها و هى تضع ساق فوق ساق و تلعب بأحدى يديها على زوبرى و انا فى حاله نشوى و احساس جديد رائع لم اشعر به من قبل و لما لا و هى اول امرأه تلمس زوبرى

سألتنى هيام :: لماذا زوبرى منتصب هكذا و هل زوبرى انتصب عندما بدأت تلعب فى خرم طيزى فقلت لها نعم فقد شعرت بسخونه تجرى فى جسمى كله عندما ادخلتى اصبعك داخل خرم طيزى و كنت اشعر انى اريد المزيد
فقالت هيام وانا قد شعرت بأنك تريد ان آنيكك فى طيزك اكثر و اكثر و لكنى احب انا اسألك على تستمتع عندما امسك زوبرك بأيدى و العب به اكثر ام عندما ابعبصك فى طيزك
فأجبت : انا الان اشعر بالنشوى عندما تلعبين بيديك على زوبرى فأبتسمت و قالت لى انا كنت خايفه لاحسن بتكون بتهيج من طيزك بس بس كده انا اطمنت انك لسه مبقتش خول رسمى عشان الخولات كلهم بيهيجو من طيرهم بس
فرحت من كلامها و بدأت اشعر ببعض الأطمئنان بعد وقت ليس بالقصير و انا فى شده الخوف و الرعب
؛
:
خش اقعد فى اوضه النوم على سرير خالك و خليك عريان خالص زى ما انت
قالت هيام لى ذلك و اكملت انا حدخل اخد حمام سريع و ارجع اشوفك اذا كنت فعلا رجل و لا انت خول
:
دخلت الغرفه و نمت على السرير كما طلبت تماما و قد تملكني بعض الخوف و انا جالس عاريا على سرير خالى و ايضا خوف من هيام ماذا تفكر و ماذا تقصد بأنى رجل ام خول … دقائق معدوده و تأتى هيام عاريا تماما تلف البشكير حول جسمها ليظهر جزء كبير من افخادها البيضاء الجميله و جزء كبير من بزازها الكبيره المستديرة المكتزه
اجلس بجانبى و ترمى البشكير على الارض و تصبح عاريا تماما امامى و تقولى لى دلوقتى انا بعمل كده عشانك و مش عايزه اى حد يعرف اننا عملنا كده و انا مش حقول لحد انك خول و هى بتضحك
سألتها ماذا عليا ان افعل فقالت لى ليس عليك فعل اى شئ غير تنفيذ اوامرى و هذا لمصلحتك كى اتاكد انك رجل
و قالت هل ترى بزازى قلت نعم
هل تحب ان تلمسهم
قلت نعم فأنا لم المس اى بزاز من قبل و انتى بزازك جميله
فقالت المسهم ببطئ و حرك يديك عليهم ببطى و المس الحلمه ببطئ
ففعلت ما قالت لى ثم سألتنى هل زوبرى انتصب الان
لأقول لها انه منتصب منذ ان وضعيت يدك فى طيزى و لعبتى بيدك على زوبرى لتضحك و تقولى هى من ساعتها لسه واقف و مش عايز ينام
ثم طلبت منى ان انام على صدرها و ابدأ فى رضاعه صدرها و نفذت كلامها لتقوم بالنوم و الاسترخاء على ظهرها و تقولى عايزك ترضع بزازى الاتنين و تاكلهم اكل بسنانك و بدأ ارضع و اريد فى امستردام صدرها و هى اطلب من ان اعصر بزازها بيدى و انا برضع ثم قامت برفع وجهى انام وجهها و نظرت فى عينى و قالت لى انا عايزاك تلعب بأيدىك فى كسى و سألتنى انت شفت كس قبل كده و لا لا و قلت لا
فقامت فتح ارجلها و هى نائمه على ظهرها ليظهر لى كسها الجميل حليق الشعر و هو منتفخ لتمسك يدى بيديها و تقولى العب هنا فى الحته دى بس براحه و على مهلك فقلت لها انا خايف اعمل كده لاحسن خالى يموتنى لو عرف كده ،، قالت لى ده خالك و امك و ابوك حيموتوك لما يعرفو انك خول بتجيب العيال ينيكوك فى طيزك قولت لها ابوس ايدك متقوليش لحد قامت مدت ايديها و قالت لى بوس ايدى يا خول و اعمل اللى بقولك عليه من غير كلام
::
بدأت العب فى كسها و ارضع بزازها و بدأت اسمع تأوهات من بين شفايفها و تقولى العب و ارضع احد ما اقولك كفايه و انا انفذ كل كلامها ثم قالت لى تعالى و قرب ورينى زوبرك عامل ايه و لما شافته قالت ايوه كده خليك رجل انت معاك واحده ست دلوقتى و لازم زوبرك يكون واقف زى الحديده كده و مسكته و لعبت فيه جامدو هى بتقولى زوبرك يجنن يا خول انت بتتناك ليه يا خول ثم قامت بصفعى على وجهى مره اخرى و هى تقول انا حموتك لو روحت اتناكت تانى ، ضربتنى بالقلم اثناء اللعب بيدها على زوبرى و تقول لى زوبرك يجنن يا خول و تسرع بالعب بيديها و انا لم اشعر بشئ الا و زوبرى يقذف مدافعه على بزازها و وجهها و هى تضحك بشده و انا اكتم صوتى و انا اريد الصراخ من فرط اللذه و النشوه
::
و لكنى قذفت سريعا لا اعلم ان كان
بسبب ضربها لى بالقلم على وجهى
ام بسبب نعتها لى بالخول اكثر من مره
ام بسبب انها كانت تبعبصنى فى خرم طيزى
ام بسبب انها كانت تلعب لى بيديها على زوبرى
:
انت قذفت كتير اوى و بسرعه قالت لى هيام ذلك و اكملت قوم هات المناديل و تعالى امسح لبنك يا خول من على وشو و بزازى و نفذت كلامها و بدأت امسح اللبن بتاعى وهى تنظر الى ثم قالت لى هات زوبرك عشان امسحه لك و بدأت فى مسك زوبرى لتشهق و تقولى انت زوبرك لسه واقف و زى الحديد يخرب بيتك انت مش لسه جايب دلوقتى و قالت تعالى نام على ظهرك عشان انظف لك زوبرك اللى واقف ده
بدأت تنظيف و هى تقترب من زوبرى اكثر و اكثر ثم بدأت بتقبيل زوبرى و هى تقول لى زوبرك يجنن و واقف حديده انا مش قادره اكتر من كده و تقوم و انا نايم على ظهرى و تقولى خليك زى ما انت و تقوم اقف على السرير و تفتح ارجلها و تبدأ فى النزول على زوبرى حتى لامس كسها زوبرى و تبدا هى بأدخاله و هى تنظر الى و تقولى مش عايزه و لا كلمه و انا لم استطع فعل اى شئ حتى شعرت ان زوبرى دخل بالكامل داخل كسها و هى تتأوه بشده و تقولى مبتعملش اى حاجه خالص انا اللى حنيكك بمسى فى زوبرك مش انت بتحب تتناك يا خول وهى تتحرك سريعا اعلى و اسفل و تقوم بدعم كسها و زمبورها على زوبرى ثم قامت بصفعى على وجهى مره اخرى و تقولى اوعى تتناك تانى يا هول عشان انت رجل و زوبرك يجنن يا خول يا متناك لم اتمالك نفسى و فقدت السيطره على نفسى و قلت لها سوف اقذف الان لاقوم مسرعه من على زوبرى حتى لا اقذف بداخلها و تمسك زوبرى بيديها و انا بدأت القذف و هى بتقولى جبت بسرعه ليه كده المفروض كنت تطول شويه عشان ده التانى فى ربع ساعه بس يخرب بيتك انت هايج اوى
::
مسحت لى اللبن من على جسمى و جلست تدخن سيجاره و قالت لى و سألتنى ايه رأيك ابعبصك شويه فى طيزك قلت لها نفسى فى كده بصراحه بس مكسوف اقولك كده قالت لى انزل الحس كسى شويه بلسانك و بوس فيه بشفايفك شويه لحد ما اخلص السيجاره و بعد كده انا حبعبصك و انيكك فى طيزك يا خول و هى تضحك
فرحت جدا بهذا العرض و نزلت على كسها التهمه بشافيفى و الحس فيه بلسانى و امنت اشم رائحته الزكيه التى لن و لم انساها حتى اليوم و هى تقول لى افتح كسى بأيدك ففتحته فهى شورت بصباعها على ذنبورها و قالت لى الحس هنا كتير لحد ما اقولك كفايه ،،
نفذت كل كلامها حتى ارتعشت و صرخت و هى تشد وجهى بقوه ناحيه كسها المفشوخ و اشعر بعسلها على لسانى و يا له من عسل يتدفق من كسها و يجعل كسها ملئ بالسوائل الشهيه …
:
توقف الان و تعال فى حضنى قالت لى هيام ذلك و اكملت
اللى بيحصل ده لو حد عرفوا انت عارف حيعملوه فينا ايه ؟؟ انا خالك بيحبنى و ميقدرش يستغنى عنك لكن انت لو حد عرف حيموتوك و انا حقًلهم انك خول و بتتناك
قولت لها عمرى ما حقول لحد حاجه خالص و ده حيفضل سر بينا طول العمر بس ابوس ايدك و رجلك متقوليش لحد انى كنت بتناك ..
قوم فنس يلا و افتح لى طيزك جامد بإيدك الاتنين و نمت فى وضع الكلب و هى قامت و احضرت كريم مرطب ووضعت لى قليلا على خرم طيزى و بدأت بأدخال اصابعها فى خرم طيزى و هى تسألنى حلو كده و انا اقولها حلو اوى و هى تضحك و تقوم بأدخال صباعها كله فى داخل طيزى و تقولى طيزك واسعه يا خول وؤ خلت صوبع اخر فى طيزى وجدت صعوبه فى الاول و لكن سرعان ما انزلق صوبعين داخل خرم طيزى و عندها فقدت السيطره على نفسى و هى بتبعبص فيا و تقولى انا احلى و لا زوبر خميس و اقول لها انت احلى و هى كانت احلى بالفعل و اشعر معها بالخضوع و المتعه
فقالت لى خلاص انا بعد كده بس اللى حنيكك فى طيزك يا خول و ممكن كمان انكيك بحاجه شبه الزبر بعد كده بس مش عايزاك تتناك تانى من اى رجل و بدأت فى حلب زوبرى و هى تقولى انا عايزاك تجيب و انا بنكيك فى طيزك يا خول يا متناك ،، انت بعد كده حتبقى الخول بتاعى انيكك و تنيكنى من غير ما حد يعرف حاجه :
: :
:
و من هنا بدأت اشعر بنشوى و متعه جديده و تحولت من خول بتناك من الرجاله الى خول بتناك من النسوان

انتظرونى فى الجزء الثالث و كيف حولتنى هيام زوجه خالى الى ديوث
يتبع
ارجو. الدمج مع الجزء الاول

اضغط لقراءة المزيد...