NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,243
نقاط
20,111
صدمة ودهشة وبعدها متعة
/ />

إسمي تشيري وأبلغ من العمر 25عاما ،أفخاذي مستديرة وأردافي بارزة بعض الشيء وخصري مستوي، جسمي ممشوق ورياضي, طولي 160سم , و أزن حوالي 67كيلو و شعري أسود طويل , وعيوني خضراء و معتدلة و رشيقة. أجاهد لبقائي متناسقة القوام لزوجي توم الذي يعمل مسئول تسويق لشركة أدوية كبيرة ،متزوجة منذ ستّة سنوات وعندي أروع زوج ، تزوجته وأنا عذراء ، فأنا من أسرة محافظة جدا، وزوجي يعتني بي بشكل رائع ، عاطفيّا , وجنسيًّا , و ماليًّا , لذا لا يمكن أن أخونه في يوم من الأيام ، لكنّ , انحلالي بدأ تقريبًا عندما قابلت بارت رئيس زوجي بالعمل .

طبيعة عمل زوجي تستوجب عليه السفر للخارج لبعض الأوقات ،وراتبه كبيرو لديهّ درجة عالية في علم الرّياضيّات،ولم يفضل عملي ، وبالتالي لا أعمل ،إتصل بي توم هاتفيا من أوربا يوم الجمعة الماضي ، ليخبرني بأن بالمنزل ملف به معلومات نسي أن يسلمه لرئيسه في العمل قبل أن يسافر ،وطلب مني تسليم هذا الملف فورا ببيت رئيسه بارت ،و كانت الساعة 9:30 مساء ، لكنّ توم قال أن البيت ليس بعيدا منا لذا أخذت الملفّ من مكتب توم و أسرعت إلى بيت رئيسة .

رننت جرس الباب عدة مرّات و لم اسمع ردّ , بالرّغم من رؤيتي لأنوار مضاءة في البيت , قلت ربما يكون بحديقة المنزل لذا تجولت حول المنزل لرؤية ما إذا كان رئيسه بارت بالحديقة التي بداخل المنزل ووصلت إلى الفناء ,وإتصلت بهاتفه خارج منزله وطلب مني أن أذهب للباب ،ووجدت الباب يفتح ودخلت و اقتربت من حمّام السّباحة وجدت رجلا عاريا تماما افترضته بارت , لأننيّ لم أقابله أبدًا شخصيًّا ،كان بارت يجانب حمّام السّباحة أمام امرأة صغيرة جميلة مشغولة بمص قضيبه ،جسم بارت اسمّر بشكل رائع و كلّ عضلة في جسمه تتموّج ، وما زالت المرأة الصغيرة تأوي قضيبه في فمها ، أنا أراها بوضوح و كنت مندهشةً تمامًا بشعرها الأشقر الطّويل والشّفاه الحمراء يدخل ويخرج من خلالها رأس زبه ، وصدمت لجمالها وحلاوة زبه , لم يكن من الممكن أن أعشق رجل أبدًا من خلال زبه، فجأةً ,أخرجته من فمها و تحرّكت في وضع راكع. و بدون تّردّد , رشق بارت زبه مثل بعض الحيوانات وأدخله في كسها ، وقد بدا لي أن زبه كبير جدًّا ، لم أشهد زوبر رجل بهذا الحجم والطول ،فأصبت بصدمة عنيفة وجريت خارجة من المنزل .

خطوت إلى الخلف في لأخرج من ساحة المنزل , ولكنّ أقدامي توقّفت و لم يكن من الممكن أن أتحرّك ، ولا اعرف لماذا, وقفت و شاهدتهما دون أن يرياني!!، و كان رأس زبه داخلها ثم أخرجه, ثمّ تحرّك إلى الأمام ثانيةً , زبه الضخم يختفي داخلها ، كما بدت أن تقترب من هزّة الجماع , مال إلى الأمام و انتزع خصلة من شعرها الأشقر , وجذب رأسها إلى الخلف نحوه فإنغرس زبه إلى الأمام حتى دخل كله في كسها ،وأخذت في الصراخ و التأوه من شدة متعتها به عندها استمرّ زبه يدخل ويخرج بسرعة, عندها أسرعت أنا إلى سيّارتي و قصدت البيت ولم أعطه الملف .

وظللت في ذهولي من رؤية زب بهذا الحجم وكيف إستطاعت الفتاة أن تأويه في كسها؟ وجن علي الليل وأنا غير متزنة ،وحاولت النوم مع التّململ و اللّفّ طوال اللّيل على السرير والأرق,وفي اليوم التالي قصدت بيت بارت , مع الملفّ في نصف النّهار. رننت جرس الباب الرّئيسي ولم يجيبني أحد ، أردت أن أرجع إلى بيتي، ولكنّ توم زوجي قال أن الملف مهمًّا لرئيسه بارت في هذه العطلة , ومرّة أخرى رننت الجرس ولا أحد يجيب لذا قصدت الساحة الخلفية للبيت وفي نفس المكان. يمكن أن تتخيّلو راحتي عندما وجدت بارت وحيدًا ، كان يجلس على مائدة أمام المسبح مرتديا روب حرير , وكان يتناول إفطاره ، فتحت الباب الخلفي ودخلت , قلت"صباح الخير اسمي هو تشيري رينولدس , زوجة توم عاملك في الشركة ، وقف و حيّاني فورًا، قائل :مرحبًا تشيري, قال توم أخبرني أن الملف سيصلني بالأمس تقريبًا ?. قلت نعم آسفة فقد أصابني مغص مفاجيء أمس فإضطررت للعدو خارج منزلك !! تفضّل الملف , عندها ناولته الملف بتوتّر ,وأنا أتصور زبه الممتاز الذي لم يفارق عقلي ، ثم قال لي من فضلك , اجلسي وقدم لي قهوة لذيذة بينما هو أطّلع على الملف، قال يجب عليّ أن أجري بعض المكالمات ،و استأذنت منه للرحيل و لكنه قاطعني ، قال من فضلك إجلسي,و أصرّ. لذا وافقت و جلست على مضض أنظر لجسم هذا الرّجل الجميل.

عندما استراح و فتح الملف , سقط روبه قليلا وأصبح مفتوح و أنا في واجهته ورأيت زبه الضخم زب طريّ غير منتصب, متدلي بين فخذه ، حاولت أنظر بعيدًا و حاولت أن أتحكم في غرائزي الحيوانية فورًا , ولكنّ عندما رن تلفونه اتصل بالتلفون وأستمر في المحادثة وعيوني واصلت العودة إلى حجره كما لو أنا نوّمت مغناطيسيًّا كان زبه جميلا وأكثر جاذبية و ذكريات اللّيل السّابق غزت عقلي مرّة أخرى، فحدّقت علانيةً في زبه فواتتني رعشة شبق ونغزة في كسي ورعشة مفاجئة إنهمرت خلالها مياه شهوتي بين أرجلي, ولم أكن أسمع أي شيء من الذي قاله في التلفون ، عندها اقفل الخط ونظر إلي فجأةً وقف و خطا نحوي , وفتح روبه و أسقطه على بلاط الساحة ، شهقت عندما نظرت ما فعله ,وأدركت انه كان يختلس النظر إلي وأنا انظر إلى ثعبانه الجميل وهممت أن أقف، ولكننيّ جلست و حدّقت كما لو أني في غيبوبة ،فتقدم إلى الأمام وأوقف زبه مسافة بوصة من وجهي ، ورأس زبه إلى الأسفل و أمسكه بيده و رفعه إلى شفاهي .
/ />
بدأ يدلّك الرأس الأملس النّاعم عبر أنامل أصابعه وكف يده بالقرب من شفاهي ثمّ تراجع، وقال ابدأ , لن يجرحك , وضحك عندها حرّكه إلى شفاهي ثانيةً رفعت يدي ببطء إلى أعلى و آويت زبه عندها أحسست أن شفاهي فتحت تلقائيًّا للسماح لزبه أن يدخل ،لم أتحسّس زب على شفاهي من قبل ملمس جلده كأنه قطعة قماش حريرا ملس وناعم أبدًا ، لم أسمح لرجل أن يضع زبه أبدًا في فمي ولكنّ لم يكن من الممكن أن أقاوم بارت هذا ،شعرت بزبه يكبر ويشتد وأنا أتحسسه على شفتي ثم وضع يديه على مؤخّرة رأسي و برقّة جذبني إلى الأمام وأدخل رأس زبه في فمي وأرعبني طول زبه ثم اخرج رأس زبه ،وعاود الكرة مرتين أو ثلاث وهو ينظر في عيني وأنا انظر إليه وانزلقت يدي الأخرى إلى أعلى جانب رجله إلى خصره و أخرجت زبه من فمي وبدأت شفتاي تقبل عانته و صاعدة إلى صدره .

وجدت نفسي أقبله في كل مكان و شعرت بالارتعاش والشبق , نعم حتّى أحسست بجوع , كان يجب عليّ أن أعترف أننيّ على وشك أن أسمح لهذا الرّجل أن ينيكني , ولكننيّ في الحقيقة أردته ، بدا جسمي كأنه يتحترق في شوق إليه عندها نزلت وجثيت على ركبي ورفعت رأس زبه الذي بدأ ينتفخ في يدي وأدخلته في فمي وبدأت أحركه ذهابًا ومجيئًا ,في فمي مثل العاهرة ،تعجّبت من ملمس جلده النّاعم و الانتفاخ في عروقه تمرّ إلى الأمام في فمي و تساءلت لماذا لم أقابله من قبل مع زوجي توم. وفي إثناء تساؤلاتي ، وضع بارت يديه على رأسي وهو يدفع زبه أكثر في فمي حتى أصبح رأسه يضرب أسفل بلعومي ولم يدم طويلاً و زبه الصّارم بدأ يطفح الدّفعة بعد الدّفعة من منيه الساخن , اللزج في فمي المنتظر لمنيه .

واهتزّ جسمي في هزّة جماع لم أعرفها في حياتي الأولى من خلال الجنس الفموي الذي لم أمارسه في حياتي من قبل ، عندها استمريت أرتشف كلّ قطرة من شراب زبه , احتملني إلى أعلى الكرسي و بدون كلمة , مال نحوي و دفع فمه على فمي. شعرت بقبلته وبدأ بفكّ أزرار بلوزتي و بسرعة فكّ الإبزيم في مقدّمة حمّالة صدري ، وأوّل شيء أتذكّره دفء يديه تتحرّك عبر صدري العاري ، تدلك وتدعك نهداي "أووووههههههه" , شهقت عندما كسرنا قبلتنا ،ضحك وبرقّة أنزلني على ظهري على بلاط المسبح و بدون أيّ مقاومة حقيقيّة , جذب جيبتي و سروالي في حركة ملساء ، وقال هل أنت جاهزة لزبي , عندها نظرت إلى زبه وهو يتدلى ويتخبط بين فخذيه في كامل إنتصابه ورفعه بيده ووجه زبه نحو كسي بين أرجلي. وحاولت أن أتدارك نفسي وقلت بفتور من فضلك بارت , نحن لا ينبغي أن نفعل ذالك عندها شعرت برجلي وهي تتباعد عن بعضها وواصل تقدمه حتّى اتّصل رأس زبه بباب كسي .

فكّرت في زوجي توم بعد فوات الأوان ونسيته بسرعة ، فقد كنت مشغولة جدًا لدرجة أنّ كسي كان مبتلا بعصائري و عزمت أن أنتزع زبه و أجذبه بالدّاخل داخل كسي و قد دخل نصف زبه الضّخم بصعوبة فيّ داخلي وأحسست بسكتة دماغيّة واحدة "أوووووووهههههههههه" وبدا يخرجه ويدخله إلى النصف فقط حتى رأى أوراكي وبدأت اللذة تتحرك وتزحف داخلي و بدأ جسمي يرتجّ .

أنا لم أجرب زب بهذا الحجم داخلي في حياتي و كان قد دخل فقط لنصفه ، زبه بطول لا يستوعبه عقلي و سميك جدًّا وعرفت أنني لم يكن من الممكن أن أوقف زحفه ، وانتظرت دفعته التّالية إلى الأمام ,وأصبح في كل مرة يدخل جزء أكثر في كسي وأنا انظر إلى زبه الطويل وهو مبتل بعصائر كسي والى أشفار كسي التي بدت منفرجة عن أخرها تدخل عند دخول زبه ، وتكاد تخرج مع رأس زبه المنتفخ ..وفجأة أخرجه وأدخله دفعة واحدة .. وأحسست بجسمي وكسي كأنهم انفجروا في هزّة الجماع الكبيرة. " آه أوهههههه , أنا , بارت. إي مممم هوووووووو ياه ياه" وبدأت أتمتم وأتأوه وأتوسله أن يخرجه من كسي, فقد شعرت بعنق مهبلي كأنه تمدد وأن رأس زبه قد أرتطم في آخر رحمي ،ولكنه أستمر في دفع المزيد من زبه إلى أن تعب جسمي ، وبدأ جسمي يرتج من دفعه ووضع يديه على خاصرتي ليثبت بها حركاتي المستمرة ،حتى هدأت كان كسي أراد أن يتعرف على زائر الشرف الكبير الجديد المارد ، وكأنه قد تعرف عليه ,إستمتع به وإحتواه بين أحشائه وقد تزو طعمه ولذاذته ..
طعم ولذة لم يتذوقها من قبل ،ونظر إلي وهو يبتسم وقال "أراغبة أن استمر؟" احمر وجهي من الخجل وأغمضت عيني ومال إلى الأمام و مرّة أخرى رسّخ لسانه في فمي واستمرّ في إدخال باقي زبه فيّ ،لم يكن من الممكن أن أعتقد أنّ هذا كان يحدث ، بعد أن كنت مخلصة لزوجي , وها أنا أستلقي هنا وأسمح لرئيسه أن ينيكني, من دون جميع النّاس , واغرز زبه في فتحتي الجائعة. و كان لديه كلّ الطّريق ليسلك بالدّاخل , جسمي بدأ يشعر بهزّة جماع ثانية أطول وهمس في أذني وقال أنت سيّدة ساخنة , وأستمر إيقاع ضخّ لحمه ألصلب في كسي وأنا أتذوق كل جزء منه ،فبارتّ بالتّأكيد هو رجل محظوظ بزبه الكبير ،وزاد من سرعة إيقاعه في الدخول والخروج وبدا جسمي يتشنج وتتوالى علي الرعشات وأصبحت اهذي وأنا أقول له "هيا بارت لا تقف هيا أريد زبك كله أوووووووهههههههههه أي آه أي آه أي آه..آه..آه..اه.. واااااااااه" وأطلق قذائف ضخمة أخرى من منيه الساخن بعمق داخل كسي النّابض. . وقضيت اليوم بالكامل عنده كأني عبدته الصغيرة فقد ناكني في جميع أماكن بيته ، وفي المساء استأذنته للذهاب لبيتي.. وقبلني بعمق وبقوه.. وقال لابد أن اكرر الزيارة فقلت له على الفور سوف أفعل, فأنا استمتعت معك تمامًا .

تيقنت داخلي من أن زياراتي له سوف تتكرر حتما ، طالما يرضيني بجسمه الرّائع وزبه الكبير ،وذهبت لبيتي منهكة تماما وارتميت على السرير وضحيت حوالي الخامسة صباحًا صباح الأحد و قضيت اليوم بالكامل في حمّام السّباحة فقط للعب مرارًا وتكرارًا وأنا أفكر فيما حدث لي من تغير ؟وكيف سلمت نفسي ؟وكيف إذا حضر زوجي ؟وكيف سأذهب إلى بارت ؟ولم يدم تفكيري كثيرا عندما رن جرس التلفون وخرجت من الحمام مسرعة ورفعت السماعة وإذا به بارت أراد أن يخبرني أن زوجي سوف يستمرّ في ألمانيا يومين اضافيين . وأخبرني أنه , قد رقّاه إلى نائب رئيس التّسويق و أنه سوف يصبح كثير السفر أكثر بسبب منصبه الجديد وطلب مني أن آتيه في البيت لمناقشة بعض الأمور في الملف الذي أحضرته بالأمس عندها ضحكت ووافقته على الفور .

في البداية شعرت باني مذنبًه لمعرفة أن السّبب الوحيد في ترقية زوجي هي بسبب تمتع بارت بكسي في الأمس , لكنّ بارت سيطر بالكامل على عقلي من حلاوة زبه وذهبت إليه وقضيت معه يومين لم اقضي مثلهم في حياتي وما أن رجع زوجي توم من ألمانيا وبدا يخبرني بان السيد بارت ,أعطاه ترقية إلى نائب مدير المبيعات وبدا يشكر في السيد بارت بأنه رجل طيب جدا ولكن بحكم منصبه الجديد لا بد أن تكثر مسئولياته ويتطلب سفره كثيرا ، وأظهرت له باني غير راضية بسفره الكثير لكن استمر في إقناعي بأنه سوف يحصل على علاوت كثيرة ومالا أكثر حتى بان على وجهي الرضا وسهرنا تلك الليلة احتفالا بترقية زوجي ومارسنا الجنس ولكنه كان غير مرضي لي أبداً فشتَّان بين زب زوجي وزب بارت الذي يحتوي كسي ويلتصق بشفراته وينحشر بفتحة مهبلي وأشعر به على جنبات كسي ويتخبط مراراً بالچي سبوت فتنفجر معها رعشاتي وإهتزازاتي وأشعر برأس زبه تكاد تخترق رحمي!! بينما زب توم لا يضارعه أو يساويه في الطول والضخامة ، بعد إنجازاتي الجنسيّة التي قضيتها مع بارت، وفي الصّباح , إتصل بي توم من عمله و بدا فعلاً سعيد ..وقال: قد وصلت لرؤية مكتبي الجديد , وانه في الطابق العشرون في ركن كبير ،و لديهّ منظر رائع يمكنه من رؤية عظيمة للمدينة. وإصر توم أن اعمل زيارة له في العمل وان نتناول وجبة الغداء في العمل. كنت سعيدة لأنه كان سعيدًا جدًّا و اتّفقنا أن أقابله للغداء , بالرّغم من أنيّ كنت متوتّره قليلاً حول دخولي الشركة .

لبست الملابس التقليدية فستان رماديّ جميل مع جوربي الحريري الطويل الأسود المفضّل, وتطريز ملوّن قرمزيّ مع حمّالة صدر ملاءمة و سروال بالكاد يستر كسي ،وافترضت أن أقابله في الظّهر لكنّ لم يكن من الممكن أن أنتظر , وصلت الشركة الحادي عشر والنصف. عندما دخلت منطقة المكاتب وصعدت إلى الطابق العشرون , أنبهرت بالأرضيّة الفخمة المفروشة بالكامل بالسجاد ، و بدوت أغرز في السجّادة عندما مشيت.. عندها جاء توم , مع ابتسامة كبيرة على وجهه. قائلا :هل تصدّقي هذا , سألني بحماس. يجب عليّ أن اصدق , انه مثير , ضحكت عندما أخذ يدي و قادني إلى النافذة لاستمتع بالرؤية إنها جميلة جدًّا , قال: أنا مازلت لا أصدّق ولا واحد يستطيع أن يصدق أن هذا مكتبي." عندها وضعت ذراعي حول رقبة زوجي. قلت "أحبّك" , عندما قبّلته على الشفاه "قلت :دعنا نذهب إلى الغداء. " و ذهبنا إلى المطعم في الأسفل.. كان لدينا غداء هادئ لطيف عندها ناقشنا ترقيته المفاجئة و واجباته الجديدة ، ذلك عندما أخبرني أنه يمكن أن يسافر ثانيةً يوم الخميس لمدة أسبوع .

تظاهرت بخيبة الأمل على هذه الأخبار , لكنيّ شعرت بإثارة كبيرة فانا اعرف ما معنى هذا ، واستمر زوجي توم يحثني بأنه سيكون له مستقبل باهر فعلي بالصبر قليلا وسوف تتعدل الأوضاع.. وعندما انهينا من الغداء.. قال توم أنّ لديه اجتماع , لذا عليه أن يغادر ولكن فاجأني بأنه قال لابد أن اشكر السيد بارت رئيسه بنفسي فشعرت بالخجل جدا وحاولت أن ارفض ..ولكنه لم يأبه لإعتراضي و لم يترك لي خيار, وأخذني إلى أعلى و قادني إلى مكتب بارت و أخذني بالدّاخل لرؤية رئيسه بارت ، وعرفني عليه كأني لم أره من قبل وابتسم لي بارت وقال لزوجي أنا عرفتها عندما أرسلتها لي بالملف ..وطلب منا الجلوس ولكن توم قال أن لديه اجتماع ولابد أن يذهب وأصر السيد بارت أن لابد أن اشرب القهوة بمكتبه.. ثم قبلني توم واعتذر لي "آسف لكنّ يجب عليّ أن اذهب سوف نتقابل في البيت" و تركني هناك مع رئيسه ، عندها خرج بارت خلف توم واطمأن بأنه ذهب ثم تكلّم مع سكرتيرته "ميليندا," عندما رايتها عرفت أنها هي التي رايتها مع بارت ذلك المساء،قال "لا أريد أي إزعاج ", وعندها أغلق الباب خلفه .

قبل أن يمكن أن يقول أي شيء , أنا كنت بين ذراعيه بلساني أتقصي فمه ، صدفة لم تكن في الحسبان بارت!!, بدأت أحكّ حوضي في خصره ، ووضعت يدي على قضيبه المنتفخ قال "يا فرحته بمتعة لم يتوقعها" , ضحكت. و قادني إلى داخل مكتبه و بسهولة رفعني على حافة المكتب ، واستلقيت إلى الخلف مؤخّرتي على مكتبه ، كان رأسي على الجانب الأخر لمكتبه الضّخم عندما اخرج إليّ زبه الصّلب في يده ، ووضع رأسه المطعّم إلى شفاهي. فتحت فمي و بجشع رشفت رأسه بالدّاخل ، وبدا ينزلق لساني آخذه أكثر من مرّة و, لكنّ أدخلت نصف زبه في فمي , بارت بدأ أن يتحرّك ببطء ذهابًا ومجيئًا , مرّة أخرى في فمي حسب الرّغبة ، ثمّ , بعد حوالي خمسة عشر دقيقة , درس عيوني الخضراء و قال" يجب أن تسترخي , تشيري ، حاولي أن ترخي عضلة الحلق." تحسّست رأس زبه في مؤخّرة حلقي , زبه في الحقيقة رأسه كبيرة وكنت أتقزز من شرب منيه السّاخن ، عندها بدأت يدي تمتد إلى كسي الذي أصبح مبتلّ ، كان سروالي مبتلً وشعرت بان بارت يواصل في إدخال زبه.. تقزّزت من الضغط على حلقي لكنّ تمكّنت أن أوقف نفسي عندما تحسّست رأس زبه يذهب إلى الأمام و في حلقي , و عرفت أننيّ قد أخذت نصفه فقط استلقيت فخورة بنفسي .

عندها استقبلت زبه بسرعة ودفعاته منيه تنطلق في فمي وعلى وجهي وبدأت العقه إلى أن ارتخى ..وجلس السيد بارت بقربي, وقال سوف يكون لنا أسبوع كامل فقد أرسلت زوجك إلى أوروبا لمدة أسبوع ..هل أنت سعيدة بذالك؟ قلت مادمت أنت معي سوف أكون سعيدة.. ووضعت يدي على زبه الذي سرعان ما بدا يتصلب حتى وقف ..عندها رفع بارت ساقاي على كتفه وابعد سروالي عن فتحه كسي المبتل بعصيره ثم بدأ يضخّ زبه مباشرةً في كسي أحسست كأنه وصل معدتي وله طعم آخر غير زب توم ،"أوووووههههههه تشيري، أنت أفضل إمرأة صغيره وبدا يدفع زبه كل مره دفعة كاملة ولففت أرجلي حول وسطه وضحك "بارت، قلت هيا، هيا بارت، أرجوك هيا أو..واه ..آه أح .. آه..اه..اه..اه..اه..اه، ادفعه بقوه" كنت أقول وأصرخ من شدة التلذذ حتى أحسست بزبه ينبض ويضخ منيه الساخن في كسي بعدها بدا جسمي يهدأ.

عندما بدأت ارتب نفسي للخروج من مكتب بارت قال لي بارت سوف يذهب زوجك يوم الخميس ضحكت ..و قصدت البيت وبطني و كسي ممتلئ بعصير الرّجل السّاخن ،وكنت انتظر يوم الخميس بشوق إلى أن أتى يوم الخميس صباحا أخذت توم إلى المطار لرحلته وودعته وعدت إلى البيت بعد توقّف في محلّ ملابسي الدّاخليّة المفضّل , واشتريت أشياء قليلة ولكنها سوف تجعلني مثيرة أكثر.. عندها رنّ التليفون. اعتقدت أنهّ ربّما توم لديه بعض المشاكل مع الرحلة ولكن ما أن رفعت السماعة و كان المتحدث بارت وعلى الفور قال لي انه يوم الخميس سوف اعد لك بعض المفاجآت فقط ،أقفلت السماعة و كنت في غاية الفضول .

اتجهت إلى بيته وأنا على شوق وما أن وصلت وطرقت الباب حتى فتح بارت وارتميت في حضنه اقبله واهمس له باني سوف أكون عشيقته لاسبوعا كاملا لن ابعد عنه أبدا.. فقط كانت عليه منشفه كأنه خارج من دش أخذني وأدخلني غرفة نومه وبدا يفتح ازرار بلوزتي ثم تنورتي واسقط سروالي المثير وانزل حمالاتي ثم أنزلني على ركبي وقال لي "لديّ مفاجأة لك هذا اليوم, وجدت مدرّب لك. وهو سوف يعلّمك كيف تسريني و تسعديني . سوف يعلمك الرشف." صدمت لذلك و اعترضت قائلة "لا سيد بارت، من فضلك, لم أرد أن أكون مع أي شخص غيرك أنت".!!

و لكنّ بارت أصر وقال "ثقي بي سوف أسعدك أنا الوحيد الذي يعرف كيف يسعدك." ثم مشى السّيّد نحو الباب بدون أن يعيرني أي اهتمام , وفتح الباب وإذا برجل أسمر كبير. انتفخت عضلاته في كلّ مكان. يحمل كرباج جلديّ طريّ في يده. كانت عيونه حمراء اظنه لم يرني كبنت, و لكنّ رآني كحيوانة أو كلعبة. بدوت مصدومة من ما فعل بارت , و ارتعشت و بالكاد اقدر أن أتنفس. ذهبت إلى السّيّد بارت وقبلته ،رجوته "من فضلك ,بارت، سوف أتعلم منك، منك أنت، أرجوك" ولكنه لم يتأثر،قال "ثقي بي. سوف يعلّمك أن تمصي زبي بدون التّقزّز." توسّلت إليه. ولكن لا فائدة، فقد سحبني ووضعني على الأرض , وقال "سوف يعلّمك أفضل منيّ" و قال "هيا ريتشارد ابدأ" وعلى الفور خلع ّريتشارد ملابسه تسرعه وعندما نظرت إلى زبه تعجبت من طوله وضخامته وبشكل غير طبيعي ... كيف ادخل ذلك في فمي? كنت أفكر بخوف ،جلس ريتشارد بقربي وفتح أرجلي ووضع ركبتيه حول راسي من الخلف وضم أرجله على راسي ورفع رقبتي قليلا عن الأرض إلى أن أصبح فمي في مواجهة زبه ورأسي أصبح مكبلا بين ركبتيه وقال "هيا ارشفيه" ،وضعت زبه في فمي لكنّ فقط رأسه و بعيدًا قبل أن أتقزّز. وفجاه استعمل ريتشارد الكرباج علي، وألهبني بالسوط على كسي وصرخت حتى أظن أن الجيران سمعوني. وقال حاولي ثانيةً. هذا الوقت حاولت أن أسترخي للحصول عليه أكثر أسفل حلقي. ولكني فشلت ثانيه.و ثانيةً ضرب كسي بالكرباج. وأصبحت الدّموع تخرج من عيوني. وبدأت استعطفه ألا يضربني ولم أكمل كلامي حتى ضرب كسي بالسوط مرة أخرى و تألّمت بشده ,قال لي "مصي ثانيةً , لا تتقزّزي حتى لا أضربك ."أخذت الزب الضّخم في فمي وأرخيت نفسي. فانا لا أتمنّى أن أضرب ثانيةً , لكنّ مرّة أخرى ضرب كسي. وصاح إبلعيه, وفي هذا الوقت أنزلته في حلقي و استرخيت أكثر فأكثر حتّى يمكن أن ادخله بدون التّقزّز. وبدا يدفع به في فمي ويضغط بأوراكه ذهابًا وإيابًا ليغصب زبّه في فمي المفتوح.

وقال "نعم , أما كان من أحسن لك أن تعملي هذا من الأول؟ ... والآن ابلعيه بلا خوف ... ابلعيه كله بدون أي تّسرّب ... هيا" واستمر في إدخاله في فمي وأنا مسترخية وأحاول أن أسترخي أكثر بكل إستطاعتي, لم أرده أن يضربني ثانيةً. اقتربت هزّة الجماع لريتشارد وبدا ينزل منيه داخل فمي فقد ادخل زبه كاملا، بكل طوله في فمي. بلعت بقوّة ثلاثة مرّات ملئ فمي قبل أن يتوقّف التدفّق. ابتسمت تقريبًا إلى نفسي كيف لي أن ابلعه كله في فمي. ولم تسقط أي قطره من فمي. و بدون أي كلمه منّي , ريتشارد ّ جذب زبه من فمي و جلست مباشرة للسّيّد بارت. وهو يقول للسيد ريتشارد "شكرا لقد دربتها جيدا." ترك ريتشارد الغرفة وجاء السيد بارت إلي. وقال "الآن، مصي زبي بمثل تلك الطّريقة" أخذت زب السّيّد في فمي حتّى ضربت بيضاته ذقني. لم أتقزّز أو حتّى أنتفض. كانت كل زبه داخل حلقي .

و دفعت كعوب أرجلي في كسي للتّصرّف بحرّيّة. اهتزّت أوراكي ذهابًا وإيابًا لتدليك كسي. وبارت ادخل زبه كله في فمي و بعمق إلى الأسفل حلقي. استمتعت به. نعم، بلعته كلّه وعندها بدأ يدفق منيه في فمي , بلعت آخر قطره منه , أخذ زبه من فمي. وهو يتأوه "آه ,الآن أنت تسريني كثيرا."ابتسمت واحتضنني بين ذراعيه القويّتان ، وقال ما رأيك قلت قد تعلّمت و عرفت أن أي درس يمكن أن تحضره لي , سوف أكون قادرة أن أتعلّمه ، بعدها وقفت ودخلت الحمام لأنظف نفسي من المني الذي بلعته وجلست أتحسس كسي الذي نال نصيبه من الضرب بالكرباج و كان لونه محمراً ، وعرفت أن الذي حصل قد ساهم في زيادة شهوتي واشتياقي للجماع .

خرجت من الحمام وأنا عريانة امشي وأنا مبتسمة إلى بارت الذي مازال جالس على الكرسي وارتميت على حجره ولففت ذراعي حول رقبته وبدأت اقبله في وجهه وفي رقبته ثم نظر إلي وقال" كيف كانت المفاجأة" قلت على عجل "إنها جميله جداً" ورجعت إلى التقبيل ثانية ثم قال "عندي لك مفاجأة ثانيه" عندها وقفت وقلت "أرجوك بارت ليس ثانية" فوقف بارت ووضع يديه حول راسي وبدا يقبلني وهو يهمس في أذني "ثقي بي أنت سيدة ساخنة وأنا لن أضرك بل سأجعل منك سيدة المجتمع الراقي" ثم انزل يده على صدري وأصابعه تقرص في حلمات نهدي ثم وضعني على السرير على ظهري وباعد بين أرجلي وبدأ يقبل ويلحس باطن فخذاي إلى أن وصل إلى كسي المتعطش الجائع إلى هزة جماع وبدأ يمصه بطريقه هستيرية كأنه ادخل وجهه كله إلى أن أحسست أوراكي تهتز وماء كسي بدا يغرق وجه بارت وصرت أتمتم "هيا بارت هيا ادخله أرجوك هيا" ثم وقف بارت فجأة وذهب إلى الباب وقال "سيد سولومون" وفتح الباب وإذا برجل اسود ضخم ذو أكتاف عريضة يلبس فأنله حمراء وبنطلون جينز ونظر إلي وابتسم وحياني ثم التفت إلى السيد بارت وقال "تحت أمرك سيدي" قال أعطها الدرس الثاني وتقدم الرجل الضخم إلي ونظرت إلى السيد بارت باستعطاف وأنا أتساءل ما هو الدرس الثاني وتقدم السيد بارت نحوي ومسح العرق الذي على جبيني وقبلني وقال ثقي بي لن أضرك أبدا وتقدم سولومون ومد يديه ووضعهم على خاصرتي وسحبني إلى حافة السرير فوقعت وأردافي في الهواء. و فتح أرجلي بأيديه القويّة حتّى كان كسي مفتوح للتحديق. وأنزل رأسه بين أرجلي التي المددة على طول ظهره و بدأ المص في عصارات مهبلي .

"اوووووووههههه" شهقت من المتعة التي يعطيها لكسي و عندها وضع شفاهه حول بظري و بدأ رشفه فشعرت بنفسي تتدفـق معه مشتاقة لهزّة جماع ساخنة تطفي حرارة جسمي ،وبعد فترة, سولومون ابتعد و سمعت صوت فتحة سوستة عندما حرّر سولومون زبه الجذاب من بنطلونه، نظرت إلى الأسفل و شهقت. لن أكون قادرة أبدًا لأخذ ذلك الزب ألأطول من زب بارت ورينشارد, سوف يقسّمني هذا الزب إلى اثنتينن. " سوف تفشخني وتشقني" قلت.. فضحك بارت. وقال لا تخافي سأكون معك أنتي سوف تفاجئين كيف يمكن أن يتمدّد كسك إلى أقصى حد صدقيني ستكونين مشتاقة إليه دائما ,أنت قادرة لأخذ هذا بسهولة. نظرت إلى زب سولومون في تعجّب ، لم أر زب كهذا أبدًا، مثل هذا كبير ,هو تقريباً 22سم في الطّول و5 سم في العرض تقريبا حول هذا الحجم. عندها انزل بنطلونه ووضعه على الأرض ثم وضع يده على زبه يدلكه ويمسح عليه ليزيد من تصلبه وبدأت انظر إلى بارت وأترجاه أن لا يدع هذا الزب الكبير يدخل في كسي الصغيرة ..

حملني بارت إلى وسط السرير وفتح رجلي وهو مستلقي بقربي وأعطى إشارة لسولومون أن يبدأ و تقدم سولومون ووضع كفه على كسي الذي مازال مغرق بعصائره يتحسسه أن كان جاهز أم لا ؟قال أظن انه جاهز وضغط سولومون على بطن زبه حتى انتفخ رأسه وصعد على السرير واخذ مكانه بين أرجلي وفجأة صفع كسي براس زبه صفعة قويه صرخت بعدها "أرجوك يكفي اليوم ضرب على كسي" ولكنه استمر يصفعه وأنا أتلوى على السرير وبارت يهدي في ويمسح على صدري ويلعب في حلماتي قرصا وعضا ونظرت إلى كسي فقد أصبح لونه احمرا و زبه تبلل بعصير كسي ثم أخذ يمسح برأس زبه على أشفار كسي ورأس بظري فجاءتني هزتي وإنفجرت شهوتي من تفريشه وأحسست بحرارة تسري في مهبلي تمتد في سائر جسمي لم أحس بها من قبل وخرجت من فمي تأوهات ونغمات لا إراديا ولففت يدي حول بارت وضممته حول صدري وقلت"هيا دعه يدخله... لم اعد احتمل... هيا بارت أرجوك ارجوووووووووك اهههههههههههه ... هيا سولومون" كنت أصرخ و ابتسم بارت وأعطى الإشارة فانا في شوق للإشارة هذه، عندها وضع سولومون راس زبه بين شفتي فتحة كسي ، وببطء سولومون تقدّم حتّى تسلّل الرّأس المنتفخ لزبه الأسود داخل مهبلي الوردة المحمرة وأنا أهز أوراكي و أتراقص زحفا اليه ليدخل المزيد منه ، ثمّ سولومون سحب راس زبه الكبير ثم تقدّم ثانيةً و حصلت على 10سم من زبه داخل كسي. ثمّ هو سحب 3سم و تقدّم ثانيةً , لأحصل على 15سم داخل كسي. "هيا سولومون أريده أعمق أرجوك أريد أن أحس به أريده أن يملاْ مهبلي ويدك في كسي" وكأن كسي تمدد وإتسع ليسع طول وطخانة زبه وكأنني أخذت التمرين الأول في التكيف مع طول الزب وحجمه من بارت الذي وسع من طول وحجم كسي ..و رجوته أن يدخل أكثر ..فسحبه قليلا ودفعة بسرعة نحو 18لـ 20سم أو أكثر..و شهقت واتتني ما تشبه سكته دماغيه "اههههههههه آه ..آه..آه..آه..آه.." تألمت و بالفعل شعرت أكثر بامتلاء في كسي من أيّ وقت مضى وأحسست بجدران زبه تتظفلط بين جنيات كسي ..و ثمّ هو بدأ يرى طول زبه داخل وخارجه, كلّ مرّة عمق إضافيّ في كسي المتمدد ، بعد أن استمرينا لمدّة دقيقتان أحسست بشعرالعانة الخشن لسولومون يضرب في بظرتي وبيضاته تخبط شفرات كسي محدثة صوتيا عاليا من الطرقعة!! و عرفت أنه كان لدى الطّول الكامل في كسي ، انتابني شعور بان زبه الذي يملأ كسي كأنه سيخرج من فمي ثم سحب سولومون زبه ببطء مني حتّى ترك كسي المتدفـّق ، كنت مندهشةً لرؤية زبه العملاق كيف أخذته كله في كسي الصغير الجميل ، وقلت سأدخل موسوعة چينيس العالمية في أصغر كس يستوعب أول زب!!!!.

رفع سولومون زبه في يديه و قاده إلى فمي كي أحتويه في فمي ومشتاقة أن أجرب شعور زبه الضّخم في ثانيةً ..أخذت زبه في فمي و بدأت لعق و مص وإرتشاف عصائري الخاصّة التي غرقت زبه هو لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى نظفته وأخذت أتحسسه واضعه على وجهي واقبل رأسه وأمرره على وجهي وعيني وتحت ذقني فقد اغرمت به كأنه *** صغير ..فقد كان طويلا بطول ساعدي وبعد إن لعبت به قليلا أخذته ووجهته إلى باب كسي لأشبع منه ولكن بارت قال لي"عندي طريقة أفضل، هيا سولومون"على الفور مد سولومون يديه ورفعني ثم وضعني على بطني وثني أرجلي ورفع طيزي في الهواء وباعد بين أرجلي وضغط بيديه على إردافي حتى إليتي وبطني التحمت في السرير ورجلي متباعدتين إلى أقصى حد ممكن، تألمت من شدة فتحه لفخذتيَّ .

برز كسي إلى أعلى فاتحا شفاه ينتظر زب سولومون ثم أتى بارت أمام راسي وجثى على ركبتيه ووضع زبه في فمي لارتشفه وبدا بارت يضغط زبه بقوه في فمي حتى ادخله إلى بلعومي وأخرجه ثانيه ثم ادخله مرة أخرى ..ورأى أن الخط سالك في فمي، عندها أعطى بارت إشارة إلى سولومون وعلى الفور اغمد سولومون زبه دفعة واحدة في كُسًّـتي الصغيرة الجميلة. صرخت صرخة مكتومة وبدا لي أن اقفز وأهرب ولكن سولومون كان واضعا يديه على إردافي وبارت واضعا زبه في فمي ممسكا براسي وأنا أحاول أن أتحرك بينهما ولكن بلا فأئده إلى أن هدأت .

ثم بدا سولومون بإخراجه وإدخاله بانسياب وكذلك بارت فهذه أول مره يكون زبين في داخلي مرة واحده وبدأوا يزيدون في الدفع وحمي جسمي وزادت لذتي وأصبحت أتأوه وأتلوى وجسمي تلقائيا أصبح يتقدم ويأخذ زب بارت كله في فمي ويرجع ويأخذ زب سولومون كله في كسي وتناغمت حركاتنا وازدادت شهوتي واهتياجي حتى أطلق بارت منيه اللزج العذب كله في فمي داخل بلعومي على دفعات ساخنة .

كم كنت غبية عندما كنت اتقزز منه..!! وشربت كل دفعاته وعندما هم ليسحبه وضعت يدي حول خاصرته وسحبتها ناحية فمي لارتشف كل شيء فيه حتى بدا بارت يتأوه مني عندها أخرجته وأنا راضيه.. وأما سولومون فما زال يدفع زبه في حتى سحبت نفسي بسرعة واستلقيت على ظهري و فردت فـخـذيّ على مصرعيهما إلى أقصى حد، فتحت للزب نفسي، ورجوته "أدخله كله بدون نقص" وعلى الفور ادخله وزادت سرعته حتى أصبحت عانته تضرب عانتي وعلى كل دفعه تخرج مني شهقة واتت هزة الجماع قلت "هيا ..هيا سولومون أسرع.. أسرع اه..اه..اه..اه..أح..أح اه.. اييييييييييي سولوموننننننننننن ايييييييي" وبدا زبه ينتفخ وتتفرشح حشفة زبه وإنحشر زبه بكسي تماما وأخذ ينبض مفجرا دفقات منيه داخل مهبلتي فقد ملأ كستي الصغيرة الحلوة بمنيه الساخن وطوقت أرجلي حوله لئلا يخرجه حتى اشبع منه وارتمينا على السرير كأني فقدت الوعي لدقائق ..

ثم فتحت عيني ووجدت بارت يبتسم ويقول "أنت إمرأة حامية" وبحثت عن سولومون فلم أجده فقد خرج أخذت بارت بين ذراعي وضممته بقوه وقلت له "هل عندك دروس أخرى" قال "نعم ولكن ليس الآن" وعلى الفور قلت له "أنا سأكون عشيقتك الصغيرة.. افعل بي ما تشاء مادمت أنت معي سوف أثق بك فأنت تعرف كيف تشبع رغباتي.. هل أنت راض عني؟؟" فأجاب "نعم، يكفي الآن دروس اذهبي إلى البيت وسوف نتقابل في المساء" فقلت له "أرجوك بارت سوف اقضي اليوم معك... قبلني" رد بارت "لا تستعجلي أمامنا أسبوع كامل ... ثانيا... درس المساء سيكون مميز جدا"..

عندها ضممته وقبلته وقلت له ماذا تريدني إن البس ضحك وقال لا تلبسي ملابس داخليه قلت له سوف أكون جاهزة.. لبست ملابسي وخرجت غلى البيت وارتميت على سريري أفكر في ما حدث اليوم كأني إمرأة غير المرأة التي في السابق!!.. وكيف أن السيد بارت عرف أن يشبع رغباتي المكبوتة.. فقد كنت لا اعرف نفسي من قبل كأني وجدت ضالتي ..

أصبحت الحياة عندي غير السابق فهي جميلة جدا جدا ما دام فيها بارت الذي جعلني شبقة مشتهية لممارسة الجنس ومحبة للزب الضخم والطويل الممتع والذي يتخبط بجدران مهبلي فأشعر بكل إحتكاكاته عند دخوله وخروجه.. من الآن سأسلمه نفسي بالكامل فهو يعرف كيف يرضيني سوف أكون له كل شيء.. وأخذت في التفكير في الإستمتاع والمتعة التي إستمتعت بها ونسيت خلالها توم زوجي إلى أن أتاني النوم ..

عندما أفقت كانت الساعة الخامسة مساء وبدأت ارتب نفسي واختار الملابس التي اشتريتها فلم البس ملابس داخلية ..ولبست شراب اسود طويل وتنورة بالكاد تخفي نصف أفخاذي وبلوزة ضيقه لتظهر صدري الحليبي المتورد واتت الساعة السابعة فلم استطع أن انتظر الثامنة فأنا مشتاقة للإرتواء وإشباع شبق كسي وحرقانه المستمر للجنس ..وذهبت إلى بيت بارت وطرقت الباب ..فتح بارت الباب وهو لابس روبه وأخذني بين ذراعيه وقبلني في فمي وادخل لسانه ليلعب في فمي وانزل يده ليتحسس أفخاذي وكسي فقد وجده مبتل بمائه وعصائره، وأنا كنت أشعر أيضاً أن كسي كاد أن يذوب عندما ادخل أصبعه فيه.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%