- إنضم
- 9 يناير 2022
- المشاركات
- 75
- مستوى التفاعل
- 28
- نقاط
- 2
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
اسمي بودي عندي حاليا 22 سنة قصتي بدأت وانا 18 سنة انا ساكن في كمبوند كبير في القاهره من صغري و انا بتعامل زي البنات علشان بابا متوفي و انا عايش مع ماما و أختين و شبه كنت أنا الثالثة جسمي كان أملس خالص و ديما اخواني كانوا يحطوا ليا كريمات و يعملوا ليا مكياج و أحيانا بلبس لبسهم بهزار لكن الموضوع جوايا كان بذرة بتطرح
و كنت في مدرسة لغات لكن بره القرية و كان فيه مدرس باخد عندو درس في منطقة شعبية و في الدرس دة اتعرفت علي سيد و بقي بيوصلني لأقرب مكان اركب منه لحد بوابات القرية.. سيد كنا انا و هو أصحاب اكتر من أصحاب مدرستي نفسهم كنت شايف فيه الولد الفاشل و الي بيشرب سجائر و الحاجات الي عمري ما شوفتها في حد من سني اصلا
و مع الوقت زاد تعرفنا و بقيت اروح ليه البيت و بقي يفرحني علي سكس و أحيانا كان بيحسس علي جسمي و يقولي كلام زي انت لبن و ناعم اوي و كان في أوقات اخواته البنات موجودين بس بره الاوضة اكيد زينب و هبه....زينب كانت الكبيرة جسمها مليان شوية بزازها كبير و طيزها بارزة و هبه الأوسط عود فرنساوي جميل
بيئة سيد و المكان الي كان ساكن فيه كان مخليني اسمع ألفاظ حتي من البنات جديدة اني اسمعها.... لحد لما في يوم كنت عندو و كان الدرس اتلغي و هو طلب مني نكمل اليوم عندو و احنا في البيت زينب بصت لسيد و قالت ليه هو لامع كدة ليه قالها معرفش مغري جدا و فضلوا يضحكوا الاتنين
و قطعت هبه الكلام و قالت ليه انت جربت قالها علي خفيف بس نفسي.... ردت عليه وقالتلوا طب ما تجرب خسران ايه .... رد سيد قالها طب و ابوكي و امك لو جم من السوق و كانوا أبوه و امه بائعين في سوق الخضار.... زينب قالتلو متخفش اومال احنا قاعدين ليه... و غمز سيد ليهم و شوية و قالي تعالي نخش الاوضة
دخلت مع سيد الاوضة و قالي انت عندك ايه بكرة قولتله اني إجازة من المدرسة 3 ايام علشان فيه رحلة وانا مش رايح و طلب مني اني ابات معاه و فضلت اكلم في ماما أقنعها و هو كلمها و وافقت
و طلع سيد لبس من عندو و كان ضيق عليا قالي خلاص طول ما احنا في الاوضة خليك بالبوكسر فعلا جسمي الابيض كله كان جمب سيد... وشغل احمد فيلم سكس شواذ و انا اندمجت و قالي تعالي نجرب هيعجبك
و بدون اي اعتراض قلعني سيد البوكسر و قالي احااا كسم جمال طيزك و فضل يحسس عليها و يضربني فيها و قلع البوكسر بتاعه و زبره كان واقف اكتر من اي مرة طلب مني انزل أمص ليه نزلت و حاولت أمص ليه علي قد ما بشوف في الافلام و كنت بلحس بيوضة و هو يدخل زبري اكتر لزوري
طلع سيد من الدولاب كريم شعر و دهن زبري و طيزي و نيمني علي بطني و فضل يدهن طيزي و يقرب صباعة بالكريم و دخله في طيزي و انا صوت جامد و كان كل ما يدخل جزء من صباعة اصوت اكتر و خرمي كان ضيق اوي
سيد قالي اهدا انا هشوف مخدر علشان الوجع و خرج احمد من الاوضة و ساب الباب مفتوح و كان بيتكلم مع إخواته و طلب منهم مرهم مخدر و زينب قالت إنها احتمال تلاقي عندها و فعلا شوية و دخل سيد معاه زينب و لما شوفتهم اتكسفت و حاولت اغطي نفسي بس سيد قالي متخفش متخفش خليك زي ما انت
و. قربت زينب من طيزي و بتقول لسيد دة لو عامل حلاوة مش هتبقي بتلمع كدة... قالها مش قولتلك و بدأت زينب تحسس علي طيزي بأيدها النعمة و بالكريم الي الي معاها علي فتحة طيزي تعملي مساج و قالت لسيد 10 دقائق و ابدا و خرجت و قفلت الباب و بعد أقل من 10 دقائق قولت لسيد حاسس ان طيزي فيها نار.
قرب مني و دخل صباغه في طيزي و مكنتش حاسس اوي بدأ يدخل صباعه و يحرك فيه جامد شمال و يمين و يدخل الصباع التاني و الثالث و انا تحت منه بتنفس بصوت عالي مليان هيجان و احساس غريب.
عدلني سيد علي وضع السجود و بقي عمال يظبط فيا و يخلي طيزي اكتر حاجة مرفوعة و راح عند الباب فتحه و جيه بسرعة فوقي و عدل زبره علي الخرم دخل سيد زبره و اتوجعت خفيف و كان مفعول المرهم بدأ يروح و سيد فوق مني بيتنطط علي خرم طيزي و يلسوع فيا و هو بيقولي هتبقي الشرموطة بتاعتنا انتي و اهلك يا متناكة هجيب اخواتك تحتي كدة و انا زبري وقف من الكلام و هو لأحظ و زود نيك في طيزي
لحد لما لقيت زبر قدامي ببص بقيت زينب ملط و لابسه زبر كبير سيد ضربني علي طيزي جامد و انا بصوت زينب رشقت الزبر في بوقي و بقت ماسكة شعري و تقولي مص يا شرموط يا خول و تضربني باللقلم و هبه جت مسكت زبي و فضلت تحلب فيا زي الجاموسة
لحد لما سيد جاب لبنه و بدل هو و زينب الزبر الصناع كان اتخن من زبر سيد أو لما دخلت فيها شهقت جامد لكن سيد دخل زبره اخد بقيت اللبن في بوقي و بدأت زينب تفتح طيزي اكتر و تحشر في الزبر و هي بتشتم فيا و هبه بتحلب فيا وانا بدأت اعيط من التعب
قامت زينب من عليه و سيد كان خرج من الاوضة نمت علي بطني و لقيت هبه لبست الزبر و نامت فوقي و كملت عليا بقيت النيكة لحد لما فرهدت هي كمان و سابوني و خرجه و محستش بنفسي غير وسيد بيصحيني و بيقولي قوم كل حطلي اكل و فضل يأكلني و سابني كلمت نوم
و بعدها جيه صحاني تاني و خرجني من الاوضة بهدوء غريب و دخلني اوضة زينب و هبه و سبني و خرج و هبه قامت تتأكد أن الكل نام و قفلت الباب بالمفتاح و شغلت أغاني بصوت هادئ و اول لما دخلت قلعوني و في طيزي حطو جهاز ليه ديل و لسه هصوت زينب كشرت في وشي خلتني مش عارف اتكلم
و حطوني بكرسي قدام المراية و بدأو يحطوا ليا مكياج و خلوني ولا احسن بنت كل دة وانا ملط و قامت زينب خدتني علي السرير و طلعت الجهاز من طيزي و نيمتني علي ضهري و طلعت علي السرير و بطيزها نزلت علي وشي و قالتلي بصوت هادي الحس يا خول بدل ما افطسك
بدأت الحس خرم طيزها و هبه بترفع رجلي و تدخل الزبر و بأيدها بتفعص زبري و انا وشي كله دخل طيز زينب و هي كل شوية تخليني اتنفس و ترجع تاني فضلنا طول الليل علي الأوضاع ديه و بقي خرمي بلاعة من اول نيكة و استمر الحال لحين اتخرجت من المدرسة و انقطع اخباري انا وسيد
و كنت في مدرسة لغات لكن بره القرية و كان فيه مدرس باخد عندو درس في منطقة شعبية و في الدرس دة اتعرفت علي سيد و بقي بيوصلني لأقرب مكان اركب منه لحد بوابات القرية.. سيد كنا انا و هو أصحاب اكتر من أصحاب مدرستي نفسهم كنت شايف فيه الولد الفاشل و الي بيشرب سجائر و الحاجات الي عمري ما شوفتها في حد من سني اصلا
و مع الوقت زاد تعرفنا و بقيت اروح ليه البيت و بقي يفرحني علي سكس و أحيانا كان بيحسس علي جسمي و يقولي كلام زي انت لبن و ناعم اوي و كان في أوقات اخواته البنات موجودين بس بره الاوضة اكيد زينب و هبه....زينب كانت الكبيرة جسمها مليان شوية بزازها كبير و طيزها بارزة و هبه الأوسط عود فرنساوي جميل
بيئة سيد و المكان الي كان ساكن فيه كان مخليني اسمع ألفاظ حتي من البنات جديدة اني اسمعها.... لحد لما في يوم كنت عندو و كان الدرس اتلغي و هو طلب مني نكمل اليوم عندو و احنا في البيت زينب بصت لسيد و قالت ليه هو لامع كدة ليه قالها معرفش مغري جدا و فضلوا يضحكوا الاتنين
و قطعت هبه الكلام و قالت ليه انت جربت قالها علي خفيف بس نفسي.... ردت عليه وقالتلوا طب ما تجرب خسران ايه .... رد سيد قالها طب و ابوكي و امك لو جم من السوق و كانوا أبوه و امه بائعين في سوق الخضار.... زينب قالتلو متخفش اومال احنا قاعدين ليه... و غمز سيد ليهم و شوية و قالي تعالي نخش الاوضة
دخلت مع سيد الاوضة و قالي انت عندك ايه بكرة قولتله اني إجازة من المدرسة 3 ايام علشان فيه رحلة وانا مش رايح و طلب مني اني ابات معاه و فضلت اكلم في ماما أقنعها و هو كلمها و وافقت
و طلع سيد لبس من عندو و كان ضيق عليا قالي خلاص طول ما احنا في الاوضة خليك بالبوكسر فعلا جسمي الابيض كله كان جمب سيد... وشغل احمد فيلم سكس شواذ و انا اندمجت و قالي تعالي نجرب هيعجبك
و بدون اي اعتراض قلعني سيد البوكسر و قالي احااا كسم جمال طيزك و فضل يحسس عليها و يضربني فيها و قلع البوكسر بتاعه و زبره كان واقف اكتر من اي مرة طلب مني انزل أمص ليه نزلت و حاولت أمص ليه علي قد ما بشوف في الافلام و كنت بلحس بيوضة و هو يدخل زبري اكتر لزوري
طلع سيد من الدولاب كريم شعر و دهن زبري و طيزي و نيمني علي بطني و فضل يدهن طيزي و يقرب صباعة بالكريم و دخله في طيزي و انا صوت جامد و كان كل ما يدخل جزء من صباعة اصوت اكتر و خرمي كان ضيق اوي
سيد قالي اهدا انا هشوف مخدر علشان الوجع و خرج احمد من الاوضة و ساب الباب مفتوح و كان بيتكلم مع إخواته و طلب منهم مرهم مخدر و زينب قالت إنها احتمال تلاقي عندها و فعلا شوية و دخل سيد معاه زينب و لما شوفتهم اتكسفت و حاولت اغطي نفسي بس سيد قالي متخفش متخفش خليك زي ما انت
و. قربت زينب من طيزي و بتقول لسيد دة لو عامل حلاوة مش هتبقي بتلمع كدة... قالها مش قولتلك و بدأت زينب تحسس علي طيزي بأيدها النعمة و بالكريم الي الي معاها علي فتحة طيزي تعملي مساج و قالت لسيد 10 دقائق و ابدا و خرجت و قفلت الباب و بعد أقل من 10 دقائق قولت لسيد حاسس ان طيزي فيها نار.
قرب مني و دخل صباغه في طيزي و مكنتش حاسس اوي بدأ يدخل صباعه و يحرك فيه جامد شمال و يمين و يدخل الصباع التاني و الثالث و انا تحت منه بتنفس بصوت عالي مليان هيجان و احساس غريب.
عدلني سيد علي وضع السجود و بقي عمال يظبط فيا و يخلي طيزي اكتر حاجة مرفوعة و راح عند الباب فتحه و جيه بسرعة فوقي و عدل زبره علي الخرم دخل سيد زبره و اتوجعت خفيف و كان مفعول المرهم بدأ يروح و سيد فوق مني بيتنطط علي خرم طيزي و يلسوع فيا و هو بيقولي هتبقي الشرموطة بتاعتنا انتي و اهلك يا متناكة هجيب اخواتك تحتي كدة و انا زبري وقف من الكلام و هو لأحظ و زود نيك في طيزي
لحد لما لقيت زبر قدامي ببص بقيت زينب ملط و لابسه زبر كبير سيد ضربني علي طيزي جامد و انا بصوت زينب رشقت الزبر في بوقي و بقت ماسكة شعري و تقولي مص يا شرموط يا خول و تضربني باللقلم و هبه جت مسكت زبي و فضلت تحلب فيا زي الجاموسة
لحد لما سيد جاب لبنه و بدل هو و زينب الزبر الصناع كان اتخن من زبر سيد أو لما دخلت فيها شهقت جامد لكن سيد دخل زبره اخد بقيت اللبن في بوقي و بدأت زينب تفتح طيزي اكتر و تحشر في الزبر و هي بتشتم فيا و هبه بتحلب فيا وانا بدأت اعيط من التعب
قامت زينب من عليه و سيد كان خرج من الاوضة نمت علي بطني و لقيت هبه لبست الزبر و نامت فوقي و كملت عليا بقيت النيكة لحد لما فرهدت هي كمان و سابوني و خرجه و محستش بنفسي غير وسيد بيصحيني و بيقولي قوم كل حطلي اكل و فضل يأكلني و سابني كلمت نوم
و بعدها جيه صحاني تاني و خرجني من الاوضة بهدوء غريب و دخلني اوضة زينب و هبه و سبني و خرج و هبه قامت تتأكد أن الكل نام و قفلت الباب بالمفتاح و شغلت أغاني بصوت هادئ و اول لما دخلت قلعوني و في طيزي حطو جهاز ليه ديل و لسه هصوت زينب كشرت في وشي خلتني مش عارف اتكلم
و حطوني بكرسي قدام المراية و بدأو يحطوا ليا مكياج و خلوني ولا احسن بنت كل دة وانا ملط و قامت زينب خدتني علي السرير و طلعت الجهاز من طيزي و نيمتني علي ضهري و طلعت علي السرير و بطيزها نزلت علي وشي و قالتلي بصوت هادي الحس يا خول بدل ما افطسك
بدأت الحس خرم طيزها و هبه بترفع رجلي و تدخل الزبر و بأيدها بتفعص زبري و انا وشي كله دخل طيز زينب و هي كل شوية تخليني اتنفس و ترجع تاني فضلنا طول الليل علي الأوضاع ديه و بقي خرمي بلاعة من اول نيكة و استمر الحال لحين اتخرجت من المدرسة و انقطع اخباري انا وسيد
