NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Ahmed salb

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
14 يونيو 2022
المشاركات
19
مستوى التفاعل
18
نقاط
133
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
:
قصه جديده بعنوان الدكتورة شيماء

أنا شيماء دكتورة عندي 39 سنة متجوزتش جسمي جميل اللي يشوفني يديني أقل من عمري بعشر سنين على الأقل، أنا عمري ما عرفت ولد ولا عمري حبيت إلا في خيالي وحبيت ولد واحد بس هو أخو واحدة صاحبتي، اسمه أحمد أصغر مني بسنتين، أول مرة شوفته كان من 9 سنين تقريبا كان جاي المستشفى يكشف على ابنه اللي لسة مولود، شاب وسيم شيك لبق، انا عندي غرور عند أي دكتورة شايفة نفسها حاجة كبيرة وبتبص للناس كلها من فوق لكن أنا عند أحمد حصل لي حاجة عمرها ما حصلت لي في حياتي، حبيته من أول نظرة، انا عمري ما حبيت ولا اتعلقت بحد، كل علاقتي بالموضوع دة مجرد ممارسة العادة السرية وبس، لكن من يوم ما شوفت أحمد وانا بفكر فيه، مش بشوفه غير كل كام سنة مرة، 9 سنين من يوم ما شوفته أول مرة مشوفتوش غير 4 مرات، وكل مرة معلمة فيا جداً.

أنا عايشة لوحدي بعد وفاة أمي وأبويا وسفر أخويا الوحيد من شهر، رغم وحدتي بس حاسة ان حياتي ممتعة، بدخل البيت أقلع هدومي خالص وأفضل عريانة اتفرج على سكس العب في جسمي وسعت طيزي من كتر اللعب لكن مجتليش الجراءة اكلم حد أبداً، أكلم حد ازاي وأنا في خيالي أحمد، بعشقه ومش عارفة هو شايفني ولا لأ، بحب حنيته على كل اللي حواليه وابتسامته، مبتخيلش راجل غيره معايا في السرير.

في الفترة الأخيرة يوم بعد يوم إثارتي بتزيد مش مكتفية بالعادة السرية انا عايزة أحمد معايا بأي ثمن، خلاص حفظت صوره على الفيس بوك بتابع كل حرف بيكتبه نفسي أكلمه، نفسي أكون جنبه، نفسي يبقى الراجل بتاعي، وأبقى الأنثى بتاعته، الشعور بيزيد مش قادرة أسيطر عليه، كنت عريانة تحت الغطا مشغلة نور هادي والتكييف الدافي، الساعة 3 الفجر، هرموناتي هتنفجر ومؤشر الإثارة عندي في السما، كل خلية فيا بتقول أحمد، مسكت موبايلي وايدي بتترعش، عملت له إضافة على الفيس بوك، قبلها في ثواني، فتحت الماسنجر، وقلبي بيدق، قالي أهلا يا دكتورة شيماء، قولت له لأ قول شيماء، قالي أهلا يا شيماء، كلمة شيماء منه جننتني قريتها بصوته قلبي دق أكتر، كتب لي مالك، قولت له مفيش بس عايزة اتكلم معاك، قالي بخصوص ايه، انتي كويسة، هو عارف اني عايشة لوحدي أكيد، قولت له أه كويسة، قالي بجد، قولت له آه بجد، أنا عايزاك متقولش لأي حد اننا بنتكلم بس عايزة نتكلم كتير، قال لي اشمعنى انا، قعدت أكتب وأمسح ومش عارفة أكتب إيه، فقال لي أنا معجب بيكي من زمان،تكملة قصة الدكتورة شيماء 🔥🔥
، قولت له اوعى تكون بتضحك عليا يا احمد مش هستحملها منك انت بالذات، قال لي أول مرة شوفتك فيها لما كنت بكشف على عمر ابني كنتي لابسة بنطلون جينز ازرق وتوب أحمر تحت البالطو، وكنت بتبصي لي كتير، قولت له انت بجد معجب بيا، أنا مش معجبة بيك انا بحبك، بحبك أوي هتقول عليا مجنونة بس انا من 9 سنين مبفكرش غير فيك، قال لي هتصدقيني لو قولت لك اني حاسس من يومها بندم اني مشوفتكيش غير بعد ما اتجوزت وخلفت، هتصدقي لو قولت لك اني نفسي أكلمك من زمان، قولت له أنا متخيلاك معايا في كل مكان وفي كل وقت، احمد كل دقيقة بتمر واحنا بنتكلم كأنها سنة من ال 9 سنين، انا حاسة دلوقتي كأننا بنتكلم كل يوم، قال لي ما احنا فعلا كدة ، انا كل يوم بكلمك في خيالي، انتي بتعملي ايه دلوقتي، قولت له زي كل يوم، قاعدة لوحدي تحت الغطا في البرد مشغلة التكييف، بفكر فيك، قاطعني لابسة ايه، قولت له عريانة يا احمد عريانة خالص، قال لي شيماء انا هجيلك قولت له تعالى يا احمد دة رقمي كلمني وانت على اول شارع …. .

فضلت قاعدة مكاني مستنية احمد مبفكرش في حاجة غير انه هيبقى جنبي كمان شوية هيلمسني، هسلمه جسمي، نمت على ضهري مغمضة عيني بستوعب اللي حصل، وماسكة الموبايل ، اتصل بيا، بدون مقدمات قولت له انت فين دلوقتي، قال لي تحت البيت انا عارف بيتك، قولت له اطلع، عادي، لبست اسدال بس وروحت عند الباب، اول ما حسيت بيه فتحت، دخل وقفل وراه، كانت الصالة ضلمة، مكنتش عايزة أشوفه غير جوزي، في أوضة النوم، أول ما فتحت دخلت على الأوضة، وهو قفل الباب وجه ورايا، دخل الأوضة وقفل الباب، وقفت ببص له، وبعدين قربت ايدي وقفلت عنيه، ورجعت خطوة لورا وقلعت الإسدال وقولت له فتح، كنت عريانة خالص وشعري مفرود على كتفي، بص لي وابتسم الإبتسامة اللي بعشقها، وقلع الجاكيت، والتبشيرت اللي كان لابسه وبقى عريان من فوق ولابس بنطلون جينز وحافي، بدأت نظراته تاخد مسار تاني، نزل بعنيه من وشي لصدري، ولبطني ولكسي، وعنيه وسعت أكتر وهو بيطلع تاني لصدري، ووشي وبيفك حزام البنطلون، وبيقلعه، وقف بالبوكسر بيبص لي ويعض شفايفه، ويبتسم، جريت اترميت في حضنه أبوسه من رقبته وأمسك وشه أبوسه من شفايفه، وهو مسك طيزي فركها جامد ومسك شعري لمه في ايده وباسني من شفايفي جامد، وحضني جامد اوي، حسيت بزبه واقف تحت البوكسر، مديت ايدي لمسته وطلعته، نزلت على ركبتي بصيت لزبه ول
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: النسر المحلق, el-korsan, Simon3 و 15 آخرين
:
قصه جديده بعنوان الدكتورة شيماء

أنا شيماء دكتورة عندي 39 سنة متجوزتش جسمي جميل اللي يشوفني يديني أقل من عمري بعشر سنين على الأقل، أنا عمري ما عرفت ولد ولا عمري حبيت إلا في خيالي وحبيت ولد واحد بس هو أخو واحدة صاحبتي، اسمه أحمد أصغر مني بسنتين، أول مرة شوفته كان من 9 سنين تقريبا كان جاي المستشفى يكشف على ابنه اللي لسة مولود، شاب وسيم شيك لبق، انا عندي غرور عند أي دكتورة شايفة نفسها حاجة كبيرة وبتبص للناس كلها من فوق لكن أنا عند أحمد حصل لي حاجة عمرها ما حصلت لي في حياتي، حبيته من أول نظرة، انا عمري ما حبيت ولا اتعلقت بحد، كل علاقتي بالموضوع دة مجرد ممارسة العادة السرية وبس، لكن من يوم ما شوفت أحمد وانا بفكر فيه، مش بشوفه غير كل كام سنة مرة، 9 سنين من يوم ما شوفته أول مرة مشوفتوش غير 4 مرات، وكل مرة معلمة فيا جداً.

أنا عايشة لوحدي بعد وفاة أمي وأبويا وسفر أخويا الوحيد من شهر، رغم وحدتي بس حاسة ان حياتي ممتعة، بدخل البيت أقلع هدومي خالص وأفضل عريانة اتفرج على سكس العب في جسمي وسعت طيزي من كتر اللعب لكن مجتليش الجراءة اكلم حد أبداً، أكلم حد ازاي وأنا في خيالي أحمد، بعشقه ومش عارفة هو شايفني ولا لأ، بحب حنيته على كل اللي حواليه وابتسامته، مبتخيلش راجل غيره معايا في السرير.

في الفترة الأخيرة يوم بعد يوم إثارتي بتزيد مش مكتفية بالعادة السرية انا عايزة أحمد معايا بأي ثمن، خلاص حفظت صوره على الفيس بوك بتابع كل حرف بيكتبه نفسي أكلمه، نفسي أكون جنبه، نفسي يبقى الراجل بتاعي، وأبقى الأنثى بتاعته، الشعور بيزيد مش قادرة أسيطر عليه، كنت عريانة تحت الغطا مشغلة نور هادي والتكييف الدافي، الساعة 3 الفجر، هرموناتي هتنفجر ومؤشر الإثارة عندي في السما، كل خلية فيا بتقول أحمد، مسكت موبايلي وايدي بتترعش، عملت له إضافة على الفيس بوك، قبلها في ثواني، فتحت الماسنجر، وقلبي بيدق، قالي أهلا يا دكتورة شيماء، قولت له لأ قول شيماء، قالي أهلا يا شيماء، كلمة شيماء منه جننتني قريتها بصوته قلبي دق أكتر، كتب لي مالك، قولت له مفيش بس عايزة اتكلم معاك، قالي بخصوص ايه، انتي كويسة، هو عارف اني عايشة لوحدي أكيد، قولت له أه كويسة، قالي بجد، قولت له آه بجد، أنا عايزاك متقولش لأي حد اننا بنتكلم بس عايزة نتكلم كتير، قال لي اشمعنى انا، قعدت أكتب وأمسح ومش عارفة أكتب إيه، فقال لي أنا معجب بيكي من زمان،تكملة قصة الدكتورة شيماء 🔥🔥
، قولت له اوعى تكون بتضحك عليا يا احمد مش هستحملها منك انت بالذات، قال لي أول مرة شوفتك فيها لما كنت بكشف على عمر ابني كنتي لابسة بنطلون جينز ازرق وتوب أحمر تحت البالطو، وكنت بتبصي لي كتير، قولت له انت بجد معجب بيا، أنا مش معجبة بيك انا بحبك، بحبك أوي هتقول عليا مجنونة بس انا من 9 سنين مبفكرش غير فيك، قال لي هتصدقيني لو قولت لك اني حاسس من يومها بندم اني مشوفتكيش غير بعد ما اتجوزت وخلفت، هتصدقي لو قولت لك اني نفسي أكلمك من زمان، قولت له أنا متخيلاك معايا في كل مكان وفي كل وقت، احمد كل دقيقة بتمر واحنا بنتكلم كأنها سنة من ال 9 سنين، انا حاسة دلوقتي كأننا بنتكلم كل يوم، قال لي ما احنا فعلا كدة ، انا كل يوم بكلمك في خيالي، انتي بتعملي ايه دلوقتي، قولت له زي كل يوم، قاعدة لوحدي تحت الغطا في البرد مشغلة التكييف، بفكر فيك، قاطعني لابسة ايه، قولت له عريانة يا احمد عريانة خالص، قال لي شيماء انا هجيلك قولت له تعالى يا احمد دة رقمي كلمني وانت على اول شارع …. .

فضلت قاعدة مكاني مستنية احمد مبفكرش في حاجة غير انه هيبقى جنبي كمان شوية هيلمسني، هسلمه جسمي، نمت على ضهري مغمضة عيني بستوعب اللي حصل، وماسكة الموبايل ، اتصل بيا، بدون مقدمات قولت له انت فين دلوقتي، قال لي تحت البيت انا عارف بيتك، قولت له اطلع، عادي، لبست اسدال بس وروحت عند الباب، اول ما حسيت بيه فتحت، دخل وقفل وراه، كانت الصالة ضلمة، مكنتش عايزة أشوفه غير جوزي، في أوضة النوم، أول ما فتحت دخلت على الأوضة، وهو قفل الباب وجه ورايا، دخل الأوضة وقفل الباب، وقفت ببص له، وبعدين قربت ايدي وقفلت عنيه، ورجعت خطوة لورا وقلعت الإسدال وقولت له فتح، كنت عريانة خالص وشعري مفرود على كتفي، بص لي وابتسم الإبتسامة اللي بعشقها، وقلع الجاكيت، والتبشيرت اللي كان لابسه وبقى عريان من فوق ولابس بنطلون جينز وحافي، بدأت نظراته تاخد مسار تاني، نزل بعنيه من وشي لصدري، ولبطني ولكسي، وعنيه وسعت أكتر وهو بيطلع تاني لصدري، ووشي وبيفك حزام البنطلون، وبيقلعه، وقف بالبوكسر بيبص لي ويعض شفايفه، ويبتسم، جريت اترميت في حضنه أبوسه من رقبته وأمسك وشه أبوسه من شفايفه، وهو مسك طيزي فركها جامد ومسك شعري لمه في ايده وباسني من شفايفي جامد، وحضني جامد اوي، حسيت بزبه واقف تحت البوكسر، مديت ايدي لمسته وطلعته، نزلت على ركبتي بصيت لزبه ول
فين الباقي
 
:
قصه جديده بعنوان الدكتورة شيماء

أنا شيماء دكتورة عندي 39 سنة متجوزتش جسمي جميل اللي يشوفني يديني أقل من عمري بعشر سنين على الأقل، أنا عمري ما عرفت ولد ولا عمري حبيت إلا في خيالي وحبيت ولد واحد بس هو أخو واحدة صاحبتي، اسمه أحمد أصغر مني بسنتين، أول مرة شوفته كان من 9 سنين تقريبا كان جاي المستشفى يكشف على ابنه اللي لسة مولود، شاب وسيم شيك لبق، انا عندي غرور عند أي دكتورة شايفة نفسها حاجة كبيرة وبتبص للناس كلها من فوق لكن أنا عند أحمد حصل لي حاجة عمرها ما حصلت لي في حياتي، حبيته من أول نظرة، انا عمري ما حبيت ولا اتعلقت بحد، كل علاقتي بالموضوع دة مجرد ممارسة العادة السرية وبس، لكن من يوم ما شوفت أحمد وانا بفكر فيه، مش بشوفه غير كل كام سنة مرة، 9 سنين من يوم ما شوفته أول مرة مشوفتوش غير 4 مرات، وكل مرة معلمة فيا جداً.

أنا عايشة لوحدي بعد وفاة أمي وأبويا وسفر أخويا الوحيد من شهر، رغم وحدتي بس حاسة ان حياتي ممتعة، بدخل البيت أقلع هدومي خالص وأفضل عريانة اتفرج على سكس العب في جسمي وسعت طيزي من كتر اللعب لكن مجتليش الجراءة اكلم حد أبداً، أكلم حد ازاي وأنا في خيالي أحمد، بعشقه ومش عارفة هو شايفني ولا لأ، بحب حنيته على كل اللي حواليه وابتسامته، مبتخيلش راجل غيره معايا في السرير.

في الفترة الأخيرة يوم بعد يوم إثارتي بتزيد مش مكتفية بالعادة السرية انا عايزة أحمد معايا بأي ثمن، خلاص حفظت صوره على الفيس بوك بتابع كل حرف بيكتبه نفسي أكلمه، نفسي أكون جنبه، نفسي يبقى الراجل بتاعي، وأبقى الأنثى بتاعته، الشعور بيزيد مش قادرة أسيطر عليه، كنت عريانة تحت الغطا مشغلة نور هادي والتكييف الدافي، الساعة 3 الفجر، هرموناتي هتنفجر ومؤشر الإثارة عندي في السما، كل خلية فيا بتقول أحمد، مسكت موبايلي وايدي بتترعش، عملت له إضافة على الفيس بوك، قبلها في ثواني، فتحت الماسنجر، وقلبي بيدق، قالي أهلا يا دكتورة شيماء، قولت له لأ قول شيماء، قالي أهلا يا شيماء، كلمة شيماء منه جننتني قريتها بصوته قلبي دق أكتر، كتب لي مالك، قولت له مفيش بس عايزة اتكلم معاك، قالي بخصوص ايه، انتي كويسة، هو عارف اني عايشة لوحدي أكيد، قولت له أه كويسة، قالي بجد، قولت له آه بجد، أنا عايزاك متقولش لأي حد اننا بنتكلم بس عايزة نتكلم كتير، قال لي اشمعنى انا، قعدت أكتب وأمسح ومش عارفة أكتب إيه، فقال لي أنا معجب بيكي من زمان،تكملة قصة الدكتورة شيماء 🔥🔥
، قولت له اوعى تكون بتضحك عليا يا احمد مش هستحملها منك انت بالذات، قال لي أول مرة شوفتك فيها لما كنت بكشف على عمر ابني كنتي لابسة بنطلون جينز ازرق وتوب أحمر تحت البالطو، وكنت بتبصي لي كتير، قولت له انت بجد معجب بيا، أنا مش معجبة بيك انا بحبك، بحبك أوي هتقول عليا مجنونة بس انا من 9 سنين مبفكرش غير فيك، قال لي هتصدقيني لو قولت لك اني حاسس من يومها بندم اني مشوفتكيش غير بعد ما اتجوزت وخلفت، هتصدقي لو قولت لك اني نفسي أكلمك من زمان، قولت له أنا متخيلاك معايا في كل مكان وفي كل وقت، احمد كل دقيقة بتمر واحنا بنتكلم كأنها سنة من ال 9 سنين، انا حاسة دلوقتي كأننا بنتكلم كل يوم، قال لي ما احنا فعلا كدة ، انا كل يوم بكلمك في خيالي، انتي بتعملي ايه دلوقتي، قولت له زي كل يوم، قاعدة لوحدي تحت الغطا في البرد مشغلة التكييف، بفكر فيك، قاطعني لابسة ايه، قولت له عريانة يا احمد عريانة خالص، قال لي شيماء انا هجيلك قولت له تعالى يا احمد دة رقمي كلمني وانت على اول شارع …. .

فضلت قاعدة مكاني مستنية احمد مبفكرش في حاجة غير انه هيبقى جنبي كمان شوية هيلمسني، هسلمه جسمي، نمت على ضهري مغمضة عيني بستوعب اللي حصل، وماسكة الموبايل ، اتصل بيا، بدون مقدمات قولت له انت فين دلوقتي، قال لي تحت البيت انا عارف بيتك، قولت له اطلع، عادي، لبست اسدال بس وروحت عند الباب، اول ما حسيت بيه فتحت، دخل وقفل وراه، كانت الصالة ضلمة، مكنتش عايزة أشوفه غير جوزي، في أوضة النوم، أول ما فتحت دخلت على الأوضة، وهو قفل الباب وجه ورايا، دخل الأوضة وقفل الباب، وقفت ببص له، وبعدين قربت ايدي وقفلت عنيه، ورجعت خطوة لورا وقلعت الإسدال وقولت له فتح، كنت عريانة خالص وشعري مفرود على كتفي، بص لي وابتسم الإبتسامة اللي بعشقها، وقلع الجاكيت، والتبشيرت اللي كان لابسه وبقى عريان من فوق ولابس بنطلون جينز وحافي، بدأت نظراته تاخد مسار تاني، نزل بعنيه من وشي لصدري، ولبطني ولكسي، وعنيه وسعت أكتر وهو بيطلع تاني لصدري، ووشي وبيفك حزام البنطلون، وبيقلعه، وقف بالبوكسر بيبص لي ويعض شفايفه، ويبتسم، جريت اترميت في حضنه أبوسه من رقبته وأمسك وشه أبوسه من شفايفه، وهو مسك طيزي فركها جامد ومسك شعري لمه في ايده وباسني من شفايفي جامد، وحضني جامد اوي، حسيت بزبه واقف تحت البوكسر، مديت ايدي لمسته وطلعته، نزلت على ركبتي بصيت لزبه ول
كمل
 
:
قصه جديده بعنوان الدكتورة شيماء

أنا شيماء دكتورة عندي 39 سنة متجوزتش جسمي جميل اللي يشوفني يديني أقل من عمري بعشر سنين على الأقل، أنا عمري ما عرفت ولد ولا عمري حبيت إلا في خيالي وحبيت ولد واحد بس هو أخو واحدة صاحبتي، اسمه أحمد أصغر مني بسنتين، أول مرة شوفته كان من 9 سنين تقريبا كان جاي المستشفى يكشف على ابنه اللي لسة مولود، شاب وسيم شيك لبق، انا عندي غرور عند أي دكتورة شايفة نفسها حاجة كبيرة وبتبص للناس كلها من فوق لكن أنا عند أحمد حصل لي حاجة عمرها ما حصلت لي في حياتي، حبيته من أول نظرة، انا عمري ما حبيت ولا اتعلقت بحد، كل علاقتي بالموضوع دة مجرد ممارسة العادة السرية وبس، لكن من يوم ما شوفت أحمد وانا بفكر فيه، مش بشوفه غير كل كام سنة مرة، 9 سنين من يوم ما شوفته أول مرة مشوفتوش غير 4 مرات، وكل مرة معلمة فيا جداً.

أنا عايشة لوحدي بعد وفاة أمي وأبويا وسفر أخويا الوحيد من شهر، رغم وحدتي بس حاسة ان حياتي ممتعة، بدخل البيت أقلع هدومي خالص وأفضل عريانة اتفرج على سكس العب في جسمي وسعت طيزي من كتر اللعب لكن مجتليش الجراءة اكلم حد أبداً، أكلم حد ازاي وأنا في خيالي أحمد، بعشقه ومش عارفة هو شايفني ولا لأ، بحب حنيته على كل اللي حواليه وابتسامته، مبتخيلش راجل غيره معايا في السرير.

في الفترة الأخيرة يوم بعد يوم إثارتي بتزيد مش مكتفية بالعادة السرية انا عايزة أحمد معايا بأي ثمن، خلاص حفظت صوره على الفيس بوك بتابع كل حرف بيكتبه نفسي أكلمه، نفسي أكون جنبه، نفسي يبقى الراجل بتاعي، وأبقى الأنثى بتاعته، الشعور بيزيد مش قادرة أسيطر عليه، كنت عريانة تحت الغطا مشغلة نور هادي والتكييف الدافي، الساعة 3 الفجر، هرموناتي هتنفجر ومؤشر الإثارة عندي في السما، كل خلية فيا بتقول أحمد، مسكت موبايلي وايدي بتترعش، عملت له إضافة على الفيس بوك، قبلها في ثواني، فتحت الماسنجر، وقلبي بيدق، قالي أهلا يا دكتورة شيماء، قولت له لأ قول شيماء، قالي أهلا يا شيماء، كلمة شيماء منه جننتني قريتها بصوته قلبي دق أكتر، كتب لي مالك، قولت له مفيش بس عايزة اتكلم معاك، قالي بخصوص ايه، انتي كويسة، هو عارف اني عايشة لوحدي أكيد، قولت له أه كويسة، قالي بجد، قولت له آه بجد، أنا عايزاك متقولش لأي حد اننا بنتكلم بس عايزة نتكلم كتير، قال لي اشمعنى انا، قعدت أكتب وأمسح ومش عارفة أكتب إيه، فقال لي أنا معجب بيكي من زمان،تكملة قصة الدكتورة شيماء 🔥🔥
، قولت له اوعى تكون بتضحك عليا يا احمد مش هستحملها منك انت بالذات، قال لي أول مرة شوفتك فيها لما كنت بكشف على عمر ابني كنتي لابسة بنطلون جينز ازرق وتوب أحمر تحت البالطو، وكنت بتبصي لي كتير، قولت له انت بجد معجب بيا، أنا مش معجبة بيك انا بحبك، بحبك أوي هتقول عليا مجنونة بس انا من 9 سنين مبفكرش غير فيك، قال لي هتصدقيني لو قولت لك اني حاسس من يومها بندم اني مشوفتكيش غير بعد ما اتجوزت وخلفت، هتصدقي لو قولت لك اني نفسي أكلمك من زمان، قولت له أنا متخيلاك معايا في كل مكان وفي كل وقت، احمد كل دقيقة بتمر واحنا بنتكلم كأنها سنة من ال 9 سنين، انا حاسة دلوقتي كأننا بنتكلم كل يوم، قال لي ما احنا فعلا كدة ، انا كل يوم بكلمك في خيالي، انتي بتعملي ايه دلوقتي، قولت له زي كل يوم، قاعدة لوحدي تحت الغطا في البرد مشغلة التكييف، بفكر فيك، قاطعني لابسة ايه، قولت له عريانة يا احمد عريانة خالص، قال لي شيماء انا هجيلك قولت له تعالى يا احمد دة رقمي كلمني وانت على اول شارع …. .

فضلت قاعدة مكاني مستنية احمد مبفكرش في حاجة غير انه هيبقى جنبي كمان شوية هيلمسني، هسلمه جسمي، نمت على ضهري مغمضة عيني بستوعب اللي حصل، وماسكة الموبايل ، اتصل بيا، بدون مقدمات قولت له انت فين دلوقتي، قال لي تحت البيت انا عارف بيتك، قولت له اطلع، عادي، لبست اسدال بس وروحت عند الباب، اول ما حسيت بيه فتحت، دخل وقفل وراه، كانت الصالة ضلمة، مكنتش عايزة أشوفه غير جوزي، في أوضة النوم، أول ما فتحت دخلت على الأوضة، وهو قفل الباب وجه ورايا، دخل الأوضة وقفل الباب، وقفت ببص له، وبعدين قربت ايدي وقفلت عنيه، ورجعت خطوة لورا وقلعت الإسدال وقولت له فتح، كنت عريانة خالص وشعري مفرود على كتفي، بص لي وابتسم الإبتسامة اللي بعشقها، وقلع الجاكيت، والتبشيرت اللي كان لابسه وبقى عريان من فوق ولابس بنطلون جينز وحافي، بدأت نظراته تاخد مسار تاني، نزل بعنيه من وشي لصدري، ولبطني ولكسي، وعنيه وسعت أكتر وهو بيطلع تاني لصدري، ووشي وبيفك حزام البنطلون، وبيقلعه، وقف بالبوكسر بيبص لي ويعض شفايفه، ويبتسم، جريت اترميت في حضنه أبوسه من رقبته وأمسك وشه أبوسه من شفايفه، وهو مسك طيزي فركها جامد ومسك شعري لمه في ايده وباسني من شفايفي جامد، وحضني جامد اوي، حسيت بزبه واقف تحت البوكسر، مديت ايدي لمسته وطلعته، نزلت على ركبتي بصيت لزبه ول
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%