- إنضم
- 28 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 3
- نقاط
- 54
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Jordan
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
احكي لكم قصة واقعية حصلت معي و هي واحدة من العديد من العلاقات التي قمت بها
بالبداية انا شاب مثلي احب الجنس و افعل كموجب و سالب فالهدف هو المتعة و الجنس
قصتي مع الشاب الافريقي
انا من دولة عربية يأتي الها الطلاب الأفارقة لتعلم اللغه و الدين بكثرة و ذات يوم و انا اسير بوسط البلد رأيت شاب افريقي فائق الوسامة متوسط الطول و مفتول العضلات ذو مؤخرة كبيرة و شفاه منفوخة اعجبت به بشدة لاكن المشكلة كيف استطيع الوصول إليه و فتح باب معه لكن إذا اردت شي لدي استعداد فعل المستحيل من أجله ذهبت عنده و كنت اشرب علبة عصير و اصطدمت به متعمد و جعلت بعض العصير ينسكب عليه و اعتذرت منه و مسحت له باستخدام المناديل الورقية و هي يقول لا يوجد مشكلة و يحاول أن يوفقني و بدأت معه بحوار عن دراسته و من اي بلد هو و اذا كان متزوج ام اعزب و كان اعزب لم يسبق له ممارسة أي نوع من الجنس و كان خجول جدا و أخبرته اني لست متزوج و كان عمري 25 و هو 22 و سألني متى انوي اتزوج قلت له لا ارغب لاني احب الشباب و أنصدم عندها و قلت له أني معجب به رفض بشكل قاطع و بقيت احاول أن اجعله يبقى ولا يذهب و نهاية اللقاء أعطيته رقمي و قلت له إذا أحب اب يجرب أن يتصل بي
و بعد تقريبا ثلاث شهور إذ برقم غريب يتصل بي و أخبرني أنه اسير الشاب الذي تعرفت عليه بوسط البلد و سألني اذا كنت متفرغ الان لكي اتي اليه و أعطاني العنوان و ذهبت إليه مسرعا و عندما وصلت وجدته مجهز المكان بشكل مثالي كان محضر المزلق و محضر بعض الشموع و كان الجو لطيف جدا و قال لي تفضل و دخلت و اطفئ الإنارة و هو خجلان جدا و جلس لم يفعل شي ذهبت له و بدأت اقبله من فمه و مداعبه و هو بدأ يتجاوب بشكل مغري جدا و بدأت اخلع عنه ملابسه و هو يخلع ملابسي و وجدت تحت البنطال وحش ضخم و لونه أسود داكن كبير جدا اول ما شفته خفت منه لم يسبق لي تجربة مثل هذه الحجم و بدأت أمص له و العب بأردافه المنتفخة و هو بدأ يشتد شهوة و انامني على بطني و بدأ يلحس لي مؤخرتي و يلعقها بلسانه العريض و يدخل لسانه بها و اقم و وضع بعض الزلق على ذكره و على مؤخرتي و قال لي اذا تألمت قل لي كي أتوقف كان يتخيل اني لن استطيع إدخاله فبدأ يدخل بلطف شديد و خوف من أن يأذيني و طلبت منه التدخيل بشكل أسرع فأنا معتاد و وجدته ادخله كله مرة واحدة شعر كأن سيف أخرق اجشائي و استمر بالادخال و الإخراج بقوة و سرعة شعرت اني سوف يغمى علي من المتعة و استمر ما يقارب خمس دقائق من الجنس العنيف إلى أن أفرغ لبنه بشكل كامل و قمت اغتسل و وجدت لبنه يسيل بين افخادي من شدته و عندما انتهيت من الاغتسال و أردت المغادرة طلب مني أن نكمل مرة أخرى الان و وافقت و هذه المرة عمل معي بوضع رفع الاقدام بشكل سبعة لكن لم أشعر بالالم مثل الاولى و كان يلعب بذكري و هو ينيك إلى أن جاء ظهري ز هو ما زال ينيك بدأت أفقد الشعور بالمتعة لكن هو هائج مثل الثور لم يتوقف الا بعد أن افره بداخلي بعد ما يقارب الربع ساعة مستمرة و بقيت اذهب عنده لمدة سنتين إلى أن رجع إلى بلاده
بالبداية انا شاب مثلي احب الجنس و افعل كموجب و سالب فالهدف هو المتعة و الجنس
قصتي مع الشاب الافريقي
انا من دولة عربية يأتي الها الطلاب الأفارقة لتعلم اللغه و الدين بكثرة و ذات يوم و انا اسير بوسط البلد رأيت شاب افريقي فائق الوسامة متوسط الطول و مفتول العضلات ذو مؤخرة كبيرة و شفاه منفوخة اعجبت به بشدة لاكن المشكلة كيف استطيع الوصول إليه و فتح باب معه لكن إذا اردت شي لدي استعداد فعل المستحيل من أجله ذهبت عنده و كنت اشرب علبة عصير و اصطدمت به متعمد و جعلت بعض العصير ينسكب عليه و اعتذرت منه و مسحت له باستخدام المناديل الورقية و هي يقول لا يوجد مشكلة و يحاول أن يوفقني و بدأت معه بحوار عن دراسته و من اي بلد هو و اذا كان متزوج ام اعزب و كان اعزب لم يسبق له ممارسة أي نوع من الجنس و كان خجول جدا و أخبرته اني لست متزوج و كان عمري 25 و هو 22 و سألني متى انوي اتزوج قلت له لا ارغب لاني احب الشباب و أنصدم عندها و قلت له أني معجب به رفض بشكل قاطع و بقيت احاول أن اجعله يبقى ولا يذهب و نهاية اللقاء أعطيته رقمي و قلت له إذا أحب اب يجرب أن يتصل بي
و بعد تقريبا ثلاث شهور إذ برقم غريب يتصل بي و أخبرني أنه اسير الشاب الذي تعرفت عليه بوسط البلد و سألني اذا كنت متفرغ الان لكي اتي اليه و أعطاني العنوان و ذهبت إليه مسرعا و عندما وصلت وجدته مجهز المكان بشكل مثالي كان محضر المزلق و محضر بعض الشموع و كان الجو لطيف جدا و قال لي تفضل و دخلت و اطفئ الإنارة و هو خجلان جدا و جلس لم يفعل شي ذهبت له و بدأت اقبله من فمه و مداعبه و هو بدأ يتجاوب بشكل مغري جدا و بدأت اخلع عنه ملابسه و هو يخلع ملابسي و وجدت تحت البنطال وحش ضخم و لونه أسود داكن كبير جدا اول ما شفته خفت منه لم يسبق لي تجربة مثل هذه الحجم و بدأت أمص له و العب بأردافه المنتفخة و هو بدأ يشتد شهوة و انامني على بطني و بدأ يلحس لي مؤخرتي و يلعقها بلسانه العريض و يدخل لسانه بها و اقم و وضع بعض الزلق على ذكره و على مؤخرتي و قال لي اذا تألمت قل لي كي أتوقف كان يتخيل اني لن استطيع إدخاله فبدأ يدخل بلطف شديد و خوف من أن يأذيني و طلبت منه التدخيل بشكل أسرع فأنا معتاد و وجدته ادخله كله مرة واحدة شعر كأن سيف أخرق اجشائي و استمر بالادخال و الإخراج بقوة و سرعة شعرت اني سوف يغمى علي من المتعة و استمر ما يقارب خمس دقائق من الجنس العنيف إلى أن أفرغ لبنه بشكل كامل و قمت اغتسل و وجدت لبنه يسيل بين افخادي من شدته و عندما انتهيت من الاغتسال و أردت المغادرة طلب مني أن نكمل مرة أخرى الان و وافقت و هذه المرة عمل معي بوضع رفع الاقدام بشكل سبعة لكن لم أشعر بالالم مثل الاولى و كان يلعب بذكري و هو ينيك إلى أن جاء ظهري ز هو ما زال ينيك بدأت أفقد الشعور بالمتعة لكن هو هائج مثل الثور لم يتوقف الا بعد أن افره بداخلي بعد ما يقارب الربع ساعة مستمرة و بقيت اذهب عنده لمدة سنتين إلى أن رجع إلى بلاده
