NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
549
مستوى التفاعل
1,225
نقاط
2,445
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
المهندس



في البدء أريد أن أعرفكم بنفسي , أنا مراد و عمري قارب على

الخمسين ,محتفظ بكامل لياقتي , مهندس و حالتي المادية جيدة , زوجتي سمر

أصغر مني قليلا , تعرفنا على بعضنا في الجامعة , لدينا أبنان يدرسان خارج

البلاد .

حياتنا الجنسية عادية جدا و تقليدية , نمارس الجنس عدة مرات بالشهر , و

بطريقة كلاسيكية جدا , لم أشعر يوما أن سمر من النوع الشبق , مع أني

طالما تمنيتها هكذا , لها وجه جذاب و جسم جميل , إذا نظرت إليها لا

تعطيها أكثر من خمس و ثلاثون سنة .

كنت كثيرا ما أفتش عن ذلك الزر الخفي الذي يجب أن يكون موجودا عند كل

النساء لاستثارتها , و لقد جربت كل شيء و لم أفلح , من التقاط حلم صدرها

بفمي و لساني , إلى مداعبة بظرها بيدي و لحس كسها و إدخال لساني إليه , و

لكن مستوى الاستثارة المتولدة عندها لم يكن كافيا أبدا , و نادرا ما كانت

تصل لنشوتها معي , لذا أجد نفسي أعود إلى الممارسات الجنسية التقليدية

معها , و لم يكن هذا يرويني , فلطالما مارست العادة السرية منفردا .

تبدأ قصتي في يوم كنا عائدين من احدى السهرات ليلا , و قد تناولت الكحول

بشكل معتدل , فقد كان الجو مؤاتيا لذلك بالسهرة , و كنت دائما أصبح مثارا

بعد تناول الكحول , عداك عن وجود مناظر رائعة لنساء بفساتين السهرة

يتمايلن على حلبة الرقص , في طريق العودة للمنزل لم أدر إلا و رفعت تنورة

زوجتي و وضعت يدي بين فخذيها, و كانت مثل هذه الحركة ترد عليها دائما

بالممانعة , و لكن وقتها أحسست بفخذي زوجتي تنفرجان قليلا , مما دفعني

للغوص أكثر للأسفل , و قد استغربت ذلك منها بالبداية , و لكني ما لبثت أن

تذكرت بأنها و على غير عادة منها تناولت كمية غير قليلة من النبيذ

الفاخر , تابعت يدي الانزلاق حتى وصلت لشعر عانتها , و أحسست بانفراج

ساقيها أكثر فأكثر , و حين وضعت يدي داخل مهبلها فوجئت بلزوجة شديدة تدل

بالطبع على تهيجها الشديد .

بدأت بمداعبة بظرها , و لأول مرة في حياتنا المشتركة أجده بهذا الحجم ,

فقد كان ملمسه تحت إصبعي الوسطى و كأنه حبة حمص كبيرة, فركت لها كسها

لفترة من الوقت و بدأت أحس بألم شديد في أيري الذي بدا و كأنه سيشق ثيابي

الداخلية و البنطال الذي ألبسه , و كان الضغط الحاصل يندفع للأسفل محيطا

بخصيتاي جاعلا منهم كجوزتين قاربتا على الانفجار, دسست إصبعي الوسطى في

فرجها , و سمعت شهقة خفيفة صادرة من فمها ثم ما لبثت و انزلقت قليلا

للداخل حتى بات إصبعي كله في داخلها , و بدأت تحرك حوضها للأعلى و الأسفل

و هي تضغط بفخذيها بشكل شديد على يدي , كل هذا و نحن ساكتين , نظرت إلى

وجهها , و فوجئت بملامح الشبق مرسومة عليه كما لم أراه يوما , مدت يدها

اليسرى , و أخذت تداعب بكفها عضوي , لطالما كنت أرجوها و نحن بالسرير أن

تمسكه و تداعبه , و كانت ترفض دائما , لذا كان غريب جدا أن تبادر بفعلتها

هذه و من دون طلب , زلقت السحاب للأسفل و لم يكن هناك داع لانزال

كيلوتي , فقد كان أيري أصلا يطل منه , داعبته قليلا , ثم وجدتها تلحس

يدها , و تتابع مهمتها بشهوة فائقة.

اشتعلت النار برأسي , أردت أن أصل للمنزل و أنال وطري منها قبل زوال و

تلاشي هيجانها و شبقها , و لكن مما كان باديا على وجهها لم يكن هناك داع

للخوف .

لاحت من بعيد أنوار المدينة و كانت لا تزال بيدها اليسرى تداعب أيري , و

زادت بأن وضعت يدها الأخرى على يدي التي ما تزال غائصة في كسها و أخذت

تضغط عليها و تحركها لأضعها على مكان شهوتها و تحاول إدخال إصبعي لآخره

في مهبلها الذي أصبح يسبح بسوائلها الجنسية , و لاحظت أن ساقيها أصبحتا

متباعدتين بأقصى ما يمكن و حركات حوضها في انخفاض و علو بشكل مثير .

بدأت بدخول المدينة و أنوار الأوتوستراد كانت تضيء داخل السيارة بشكل

واضح, و لما كان الوقت متأخرا جدا , و الطريق بالتالي كان خاليا , لم

أهتم بالوضع الذي كنا فيه , فلا أحد يمكنه رؤيتنا .

توقفت عند الإشارة الحمراء و أصبح متاحا لي النظر إلى وجه سمر و الذي كان

يبدو بغير هذه الدنيا , كانت تلحس شفتيها و عيونها مغمضة و فمها نصف

مفتوح , لم أراها أبدا في هذا المنظر الشبق من قبل .

و فيما أنا أنقل نظري بين وجهها و يدها على أيري الذي أصبح منتفخا و

أحمرا و عروقه واضحة بشكل رهيب , سمعت نقرة خفيفة على زجاج النافذة جعلت

قلبي يكف عن الخفقان لشدة فزعي .

التفت بسرعة و أنا أحاول ستر ما يمكن ستره , لأرى مراهقا بعمر السابع عشر أو

أكثر قليلا واقفا بمحاذاة شباك السيارة , حاملا بين يديه صندوقا من

الكرتون فيه بعض علب العلكة ,عادت دقات قلبي إلى ما كانت عليه و استغربت

وجوده هنا وحيدا بهذا الوقت المتأخر و نظراته المركزة على أيري الذي كان

لا يزال منتصبا كرمح و مكشوفا بشكل واضح بعد أن أبعدت سمر يدها عنه .

الشيء الغريب أن نظراته لم يكن فيها أي أثر للدهشة , بل كان ينظر بشكل

أكثر من طبيعي إلى الذي يراه أمامه .

بدك تشتري علكة عمو , قالها بشكل آلي و عفوي , نظرت إلى الإشارة

الضوئية , و كانت لا تزال حمراء , كنت أريد التحرك بأقصى سرعة فمنظري على

هذا الوضع لم يكن مريحا ,و كنت أريد أن انيك سمر و هي بهذه الحالة لأني

لن أضمن تكررها مرة أخرى .

أجبته بأني لا أريد أن أشتري أي شيء , فقال لي إذا اعطني ثمن شندويشة

فأنا جائع , رنوت بطرف عيني إلى الإشارة الضوئية , فوجدتها قد أصبحت

برتقالية , فتهيأت للسير بالسيارة , و إذ بي أسمع صوت سمر تهمس بصوت أجش

يفيض بالشهوة و كأنه ليس صوتها , طلعه معانا ,لم أدري كيف أصبح الصبي

بداخل السيارة , هل أنا الذي فتحت له الباب أم هو انسل لداخلها بنفسه و

جلس على المقعد الخلفي بعد أن سمع ما قالت سمر .

نظرت إليه بالمرآة , كان لديه وجه جميل , حنطي اللون و عيونه سوداء

كبيرة, و شعر أسود ناعم و لكن مشعث , و كان لا يزال متشبثا بصندوق

العلكة ,بدا من نظراته أنه أكبر كثيرا من العمر الذي يوحي به بدنه ,

فحياة الشوارع تربي الإنسان بشكل أسرع و تعطيه خبرة بذلك ,لاحظت أن سمر

قد أدارت وجهها إليه , و هي تتمعن بوجهه بطريقة غريبة , و انتبهت وقتها

بأن يدها احتلت مكان يدي داخل كسها , و بدأت تفركه بشكل هادئ و مثير , و

عيونها لا تزال مركزة على أعين ضيفنا الجديد, و الذي بدوره كان يتابع ما

تفعله سمر بهدوء و حيادية كاملة .

وصلنا للمنزل , و نزلت من السيارة و أنا لا أعرف ماذا أفعل بهذا الصبي ,

فتحت الباب و رأيت سمر تقوده بلمسات من يدها على كتفه للداخل و دخلنا

جميعا للمنزل. رأيته يجول بأعينه متفحصا المنزل و هو لا يزال ممسكا

بصندوقه , خلعت سمر معطفها الفرو و رمته على الكنبة في غرفة الجلوس ,

نظراتها إليه كانت غريبة جدا , و عيناها لم تفارقانه البتة .

جوعان ؟ قالتها سمر للصبي , و الذي بدوره أومأ برأسه نعم من دون كلام ,

التفتت سمر إلي و قالت حضر له ما يأكله , أريد أن أخلع حذائي , فقدماي

تقتلاني من الألم ,قدته إلى المطبخ و أجلسته على الكرسي جانب الطاولة ,

فتحت البراد و أخرجت له بعض الطعام , ترك صندوقه جانبا و بدأ يلتهم

الطعام التهاما بشراهة شديدة , انتبهت بأن سمر قد لبست قميص النوم الذي

جلبته لها منذ سنوات و الذي لم تلبسه البتة , لأنه كان على حد قولها فاضح

جدا , إذ كان قصيرا إلى ما فوق الركبة و مصنوعا من قماش شفاف أحمر

اللون , و قد دفعت آنذاك ثمنه غاليا كما أذكر .

توجهت سمر إلى الخزانة التي نحتفظ فيها بالمشروبات الكحولية , و تناولت

زجاجة الويسكي و سكبت لنفسها كأسا و جلست على الكرسي المرتفع بجانب البار

الصغير , و بدأت برشف مشروبها بتلذذ واضح , و لما كان الكرسي عاليا لاحظت

بأنها لا ترتدي كيلوتها , منظرها كان مثيرا جدا و شبقا و كأنها شرموطة

جالسة في أحد البارات تنتظر لاصطياد زبونها .

و مما زاد تهيجي بأني رأيتها و قد وضعت يدها داخل قميص نومها و بدأت تدلك

حلمتها بشكل دائري بطيء ثم ما لبثت أن غمست إصبعها بالويسكي و تابعت

تدليك حلمتها التي انتبجت كثيرا و أصبح لونها أحمرا قانيا , كل هذا و لم

ترفع عينيها عن الصبي .

أثارني منظرها كثيرا , و انتصاب أيري أصبح مؤلما حقا , كنت أريد أن أنيك

سمر بوحشية و قوة , بدأت بتدليك أيري من فوق البنطال بملامسات خفيفة , لم

أكن أنوي الوصول لذروتي هكذا , بل كنت أريد أن أفرغ سائلي المنوي بكس سمر

الرطب و الدافئ .

أنهى الصبي كل ما وضعته أمامه من طعام , و رأيته يتجه بنظراته إلى علبة

شوكولا النوتيلا السائلة , مددت يدي لأجلبها له , و لكني سمعت سمر تقول :

ليس الآن , بل فيما بعد , الصبي يبدو قذرا , و هو بحاجة لحمام ساخن ,

فنظرت إلى سمر مبتسما و قلت لها : ناقص تطلبي مني أن أحممه بنفسي , وبكل

برودة أعصاب أجابتني هذا هو المطلوب تماما , نظرت إلى وجهها لأرى فيما

إذا كانت تمزح , و لكن الذي بدا من نظراتها بأنها تعني و تعي تماما ما

تطلب .

قلت لنفسي حسنا , فأنا أولا و اخرا أحتاج لحمام من الماء الساخن .

أمسكت الصبي من كتفه و توجهت به إلى الحمام , رعشة واضحة انتابتني و أنا

أدفعه أمامي و هو يمشي بكل يسر و انقياد أمامي , و زاد من هياجي رؤية سمر

تراقبنا بنظرات شبقة و هي تجرع كأسها إلى آخر نقطة , و يدها التي كانت

تداعب بها حلمتها أصبحت الآن داخل كسها .

دخلنا أنا والصبي للحمام , و قفت لبرهة أنظر إليه , لا أستطيع أن أعبر عن

شعوري حينها , فقد كان شعورا جديدا علي و لم أشعر به سابقا , لم أفكر

يوما بنياكة الصبيان و لم أشتهي نيك صبي أبدا , و لكن ما كنت أحس به

وقتها كان إحساسا جديدا ,بدأت بيد مرتجفة أعري الصبي من ثيابه حتى أصبح

كما ولدته أمه ,نظرت بالبداية إلى عضوه , و كان عضوا صغيرا و أملسا , و

لم يكن لديه أي شعر على عانته , القذارة على جسمه كانت ملحوظة بشكل

واضح , بدأت بخلع ثيابي , و حينما انتهيت , كان أيري منتصبا بشكل شديد ,

رأيته ينظر إلى عضوي بشكل عادي , كما كان ينظر إليه حينما راني للمرة

الأولى بالسيارة , أمسكت ايري و داعبته قليلا , و كان المذي يغطي فوهته ,

دفعته أمامي إلى تحت الدوش الذي كانت مياهه حارة و قوية , و تناولت

الشامبو المعطر و رغيته على يدي و بدأت بفرك رأسه , فأغمض عينيه لكي لا

يدخل الصابون , و عندها تابعت غسيل شعره بيد , و بالأخرى بدأت بفرك أيري

الذي شعرت بأنه يكاد يشق جلده ,لم أعد أتحمل أكثر , كنت أريد الوصول

لذروتي بأي شكل , سمعت باب الحمام يفتح , و دخلت سمر و لا تزال يدها داخل

كسها تداعب بظرها بهدوء , جلست على كرسي التواليت و استدارت نحونا تتابع

تحميمي للصبي بشهوة واضحة , باعدت ساقيها للآخر , فنتأ كسها و برز , حتى

بانت جدران مهبلها من الداخل بلون وردي لماع بسبب تهيجها و إفرازاتها

الجنسية , منظرها هكذا كان داعرا بشكل لا يوصف , كنت أتابع فرك رأس الصبي

بيد و أداعب بالأخرى أيري , نظرت إلى عينيها , فأومأت لي برأسها و قالت :

هيا , أريد أن أرى , و عندها أوقفت فرك رأس الصبي مع إبقاء يدي على

رأسه , و كان وجهه ناحيتي , و بضغطة خفيفة على رأسه جعلته يخفض وجهه و هو

مغمض العينين بسبب الصابون , حتى لامس أيري المنتصب فمه , مررت بأيري على

شفاهه و مرغته بهما , و باليد الأخرى , فتحت له فمه بنعومة و بلحظة كان

عضوي داخل فمه , مد يديه الصغيرتان و أمسك بجذع أيري بيد و باليد الأخرى

بدأ بمداعبة خصيتي , أمسكت رأسه بكلتي يدي و ثبته , و بدأت أنيكه من

فمه , بالبداية كنت أدخل رأس أيري فقط و أخرجه , لأن فمه الصغير لن

يستوعب ضخامة عضوي بكامله , كان الشعور رائعا , الماء الساخن يتدفق من

الدوش علينا , سمر تداعب بظرها بشهوة بالغة و هي تراقبنا , و أنا أشعر و

كأني ملك هذا الزمان.

تركت سمر كرسي التواليت الذي كانت تجلس عليه و اتجهت ناحيتنا , ركعت جانب

البانيو و مدت يدها و أخذت تداعب عضو الصبي الصغير , اليد الأخرى كانت لا

تزال تدلك فيها كسها الذي أصبح الآن منتفخا و البظر أحمرا قانيا , و

همهمت بصوت خافت قائلة , هذا المنيك الصغير يتمتع بأير صلب رغم صغره , كم

أتمنى التهامه , و ما لبثت أن دخلت للبانيو , و جلست على أرضه تحت أرجلي

المفتوحة , و رأيتها تفتح فمها على اتساعه و تتناول عضوه و خصيتاه معا

داخل فمها و تبدأ بمصهم , ثم رأيتها تخرج إصبعها من كسها و هو مبلل

بسوائلها الزلقة , و تباعد بين إليتي الصبي و تدسه داخل فتحة شرجه

بقسوة , لم يستطع أن يصرخ لأن أيري كان داخل فمه فسمعته يئن أنة يختلط

فيها الألم مع المتعة , و تشنج فمه بسبب ذلك معتصرا أيري الذي أصبح نصفه

داخل فمه , و عندها همست سمر بصوت ممحون يا له من شرج ضيق , يبدو أن هذا

المنيك الصغير بكرا ,و عند سماعي لما تفوهت به , لم أعد قادرا على التحمل

أكثر , فثبتت رأس الصبي بين يدي كي لا يتحرك , و كبست أيري لآخره داخل

فمه , شعرت به ينزلق داخل حلقه حتى وصل لبلعومه , و أخذ يحاول تحريك رأسه

يمينا و شمالا للخلاص من هذا الوتد المغروس بحلقه , ولكن هيهات أن يستطيع

الحركة , فقد كانت يداي تطبقان على رأسه كفكي كلابة ,سمعت سمر من تحتي

تتأوه بشدة و تقول لي نيكه , نيكه , أفرغ بركانك في فم هذا الشرموط , و

بدأت ترتجف من رأسها حتى أطراف أصابعها , و عرفت وقتها بأنها تصل

لذروتها , مما زادني هيجانا , فتابعت نيك الصبي من فمه بقسوة و قوة , و

هو لا يزال يحاول الافلات من يدي , و زادت محاولاته بالإفلات من هيجاني ,

و عندها بدأت بإفراغ شهوتي مباشرة داخل بلعومه الضيق و الساخن , لم أستطع

أن أرى كمية المني التي قذفتها بداخله , و لكن من المدة التي استغرقتها

بالإفراغ أستطيع أن أقول بأنها كمية ضخمة , بدأت يداي بالتراخي من حول

رأسه بعد أن أشبعت غريزتي في بلعومه , فارتد للوراء و سحب أيري من داخل

فمه و أخذ نفسا طويلا ليدخل الهواء لرئتيه ,و قدرت بأنه في آخر نصف دقيقة

لم يكن قادرا على التنفس براحته , فأيري كان يسد بلعومه و مجرى تنفسه ,

نظرت إلى فمه , فلم أرى و لا نقطة من النهر الذي أفرغته في حلقه , يبدو

أن قضيبي أفرغ حمولته كلها في معدته مباشرة ,نظرا للعمق الذي كان فيه

أيري داخل بلعومه , بدأت أمسح على رأسه بنعومة و كانت سمر قد مالت إلى

الوراء متلاشية بعد انتهائها من رعشتها الشديدة و التي بقوتها زلزلت

البانيو كله , التفت للصبي و قلت له اغسل ايري بالصابون , فبدأ بنعومة

فائقة يغسله من بقايا المني , خرجت من البانيو و المياه تنقط مني على أرض

الحمام , أراد أن يتبعني فأومأت إليه بأن يتمدد جانب سمر بداخل البانيو ,

كانت سمر تداعب بلطف شعر عانتها مغمضة العينين و منهكة , و لما أحست

بالصبي يتمدد بجانبها فتحت يدها و وضعت رأسه على صدرها و ألقمته حلمتها ,

و من دون كلام بدأ برضاعة بزها , تركتهم و ذهبت و صببت لنفسي كأسا من

الويسكي , و عدت للحمام لأرى سمر لا تزال مستلقية بداخل البانيو و المياه

الساخنة تنهمر عليها و بجانبها الصبي يمص حلمتها بشغف واضح و قد بدأت

بمداعبة عضو الصبي بأصابعها الذي أصبح مع صغره قاسيا و منتصبا و هي مغمضة

أعينها , أنهيت كأسي و أنا أنظر لهذا المنظر الداعر أمامي بمتعة و شغف ,

و أحسست أن أيري قد بدأ بالانتصاب ثانية .

فتحت سمر أعينها و نظرت للصبي الذي كان يتابع لعق ثديها كجرو صغير , و

رأيتها تمسك عضوه الصغير المنتصب بإبهامها و إصبعها الوسطى , و بدأت

بتدليك فوهة ايره بسبابتها , و بين الفينة و الأخرى تضغط عليه بقوة , و

عندها أرى الصبي يقترب بحوضه على فخذ سمر و يلصق رأس أيره به و بنفس

الوقت يلتقط حلمة سمر بأسنانه و يشدها , فتتأوه سمر بشبق واضح و تلحس

شفاهها بلسانها و تضغط ساقيها و تلصقهما ببعض و كأنها تعتصر أيرا بين

فخذيها .

دامت على هذه الحالة فترة من الزمن , كان خلالها أيري قد وصل لقمة

انتصابه مرة أخرى , و حينما رأتني سمر بهذه الحالة , همست : يكفي هذا

هنا , دعنا نذهب للفراش الآن , تبين لي من طريقة همسها بأنها لم تكتفي

بعد , بل هناك خطة ما تدور في عقلها الداعر , أغلقت صنبور المياه , و

خرجت من البانيو , و تناولت منشفة و وضعتها على رأسها على الطريقة

الفرعونية , و تهادت أمامي و أردافها و أثدائها تترجرج و هي تسير , و حين

وصلت لباب الحمام التفتت إلي و قالت هات الصبي و تعال , لم أحتاج لقول أي

شيء له , بل رأيته يفشخ من فوق البانيو ليخرج , فبانت لي بذلك فوهة شرجه,

و رأيت ثقبه محمرا بشدة , و كان ذلك بسبب دخول إصبع سمر بداخله .

لحقنا أنا و الصبي بسمر , و بطريقها لغرفة النوم رأيتها تتناول شيئا ما

من على طاولة المطبخ , و تتابع سيرها متهادية .

نظرت إلى الصبي , و قد أصبح نظيفا و رائحة الصابون المعطر تفوح منه ,

تلكأ قليلا و نحن في طريقنا لغرفة النوم , لينظر إلى إحدى التحف الموضوعة

بغرفة الجلوس , فاصطدمت به من الخلف و لامس أيري المنتصب ظهره , فمددت

يداي بشكل عفوي و أمسكته من صدره , و شددته للوراء , و أخذت أدلك أيري

بظهره و أنا أفرك له حلمه , كم كانت طرية و ناعمة, و أحسست بهما ينتصبا

بين أصابعي , وأحسست به يحرك ظهره يمينا و شمالا متقصدا بذلك تدليك عضوي

بكتفيه و عندها وددت أن أشطحه على الأرض و أغتصبه حيثما كنا واقفين , و

لكني دفعته أمامي إلى حيث كانت سمر , و كلي شوق لأعرف ماذا تخطط له .

دخلنا إلى غرفة النوم , و كانت سمر مستلقية على ظهرها , و المنشفة لا

تزال ملفوفة على رأسها , ساقيها كانتا متباعدتان بشدة , و يدها اليسرى

تباعد بين أشفار كسها الذي بدا منتبجا و أحمرا , و بيدها الأخرى كانت

تداعب بظرها بوحشية و قسوة , تأملتها قليلا , فقد كان منظرها داعرا و

مثيرا للشبق , فرفعت الصبي و وجهه إلى الأمام و أركبته على أيري

المنتصب , الذي مر بين فخذيه و نتأ من الأمام مباشرة تحت عضوه , ثم ثبته

من بطنه بيدي جاعلا ظهره ملاصق لبطني و باليد الأخرى أخذت أدعك أيري و

أيره معا و أحسست أن المذي قد غمر كفي كلها ,رأيتها تراقبنا بمتعة, و بعد

دقيقة سمعتها تقول : اجلبه لهنا مشيت به على هذه الحالة , و ثم رفعته من

تحت إبطيه و وضعته على السرير الضخم بين فخذي سمر .

رأيت الصبي ينظر إلى كس سمر بعيون مفتوحة , و لأول مرة أحسست بأن نظراته

شبقة , جلبت سمر وسادتين , و وضعت الأولى تحت رأسها فأصبحت نصف مستلقية ,

و وضعت الوسادة الثانية تحت ردفيها , مما جعل كسها بارزا , تناولت من

جانب السرير الشيء الذي رأيته تأخذه من طاولة المطبخ , فإذ به مرطبان

الشوكولا السائلة , أخذت منه قليلا بإصبعها الأوسط , و بدأت تمرخ به كسها

و اشفارها , و نظرت للصبي و قالت له إذا كنت تحب الشوكولا يا شرموطي

الصغير , فهذه فرصتك , لم يحتاج الصبي لإعادة الكلام , فانكب يلعق بنهم

كس سمر المغطى بالشوكولا , كان منظر سمر و هي تتلوى تحت لسان الصبي مثيرا

للغاية , و زاد من إثارتي وضعية السجود للصبي , بين فخذي سمر , كاشفا

بذلك طيزه الناعمة , و بين فلقتيها ثقب شرجه الضيق .

تناولت من أحد أدراج الكمودينو سيجارا كوبيا كنت أحتفظ به للمناسبات

الهامة , و أخرجته من غلافه المصنوع من الألمنيوم الذي يحفظ به , و

أشعلته و مججت منه نفسا عميقا , نفثت الدخان بالهواء و أنا أنظر بعيني

لما أرى أمامي , و كنت أداعب بيدي أيري المنتصب كموزة صومالية ضخمة , و

عاد المذي يغطي رأسه معطيا له لمعانا شديدا , فكرة و جود هذا الأير الذي

كان ببلعوم الصبي منذ نصف ساعة و الذي يلعق كس زوجتي أمامي الآن أثارتني

بشدة , و تأوهات سمر التي لم أسمع مثلها يوما أكملت على بقايا الاتزان

الموجود في عقلي , فأصبحت مثل حيوان هائج مستعد أن أدس عضوي في أي شيء حي

من لحم و ددمم .

صعدت إلى السرير من خلف الصبي , و بدأت أمرغ عضوي في فوهة شرجه , كانت

فتحة شرجه ضيقة جدا ,و لكنني كنت مصمم أن أنيكه و هو يلحس كس زوجتي ,

بدأت بإيلاج أيري فيه , و لكنني لم أستطع أن أدخل سوى جزء من رأسه و

عندها خطرت لي فكرة مضمونة , تناولت علبة السيجار الذي كنت ادخنه و

المصنوع من الألمنيوم و الذي بدا و كأنه قضيب طويل و بسماكة اكبر قليلا

من الإبهام و أدخلته في فمي لأغطيه بلعابي , ثم أخرجته و أولجته مباشرة

في شرج الصبي , الذي بدوره انتفض إلى الأمام مدخلا لسانه إلى آخره كما

يبدو في كس سمر , و التي بدورها تأوهت بشدة من اللذة قائلة : لا أدري

ماذا فعلت له , و لكن تابع ما تفعله لأن المنيك الصغير يثيرني جدا

بلسانه, تابعت إدخال القضيب المعدني و إخراجه , ببطء في بادئ الأمر , ثم

بشدة و بسرعة , مع عركه بحركة إهليلجية لتوسيع فتحة شرجه بقدر الإمكان ,

و ثابرت على فعل ذلك لمدة دقيقتين , و كان المذي يغطي رأس قضيبي المنتصب

مما جعله لزجا بشكل رهيب , و عندها أخرجت القضيب المعدني من شرج الصبي

ومباشرة وضعت أيري مكانه , و ضغطت بأقصى قوة كابسا إياه للداخل ,فصرخ

صرخة قوية ,كتمتها سمر التي كانت تراقب بشهوة ما أفعله بالصبي , بوضع فمه

داخل كسها معتصرة رأسه بين فخذيها و ضاغطة على قمة رأسه لتثبيته على هذا

الوضع بكلتي يداها ,أحسست حين اختراقه بأن عضلات فوهة شرجه تتمزق لتستوعب

ثخن أيري , بدأ الصبي يتحرك للخلاص من ألمه محاولا الإفلات , و لكن فخذي

زوجتي كانا يثبتان رأسه بشكل قوي , و الوتد المغروس في شرجه لم يتيحا له

ذلك , بدأت بإخراج أيري و إدخاله بروية , كي يعتاد شرجه على الضيف

الجديد ,و كنت أشعر بسعادة عارمة و أنا أنيك صبيا للمرة الأولى في

حياتي , بدأت حركة الصبي تهدأ بعد تعوده على ألمه , و أحسست بحركات ردفيه

قد بدأت بالتجاوب بشكل انسيابي مع حركاتي بنيكه من شرجه , و حينها مددت

يدي إلى الأمام و التقطت عضوه بأناملي , و بدأت بمداعبته له , أحسست به

منتصبا و قاسيا , فبدأت بخضه له بسرعة شديدة , كنت أريد ان أعرف فيما إذا

كان يستطيع القذف , تابعت نيكي له و أنا لا أزال ممسكا بأيره بإصبعين

نظرا لصغر حجمه , و كانت بقية أصابعي تحتضنان خصيتاه من الأسفل , و ما هي

إلا ثوان , و أحسست بأن كيس الصفن لديه قد بدأ بالتقلص و الانكماش , و

انتابت عضوه رعشات صغيرة متواصلة , و شعرت بللا على يدي التي كنت أداعب

فيها أيره , و بعد أن توقفت انتفاضاته , افلتَ عضوه و نظرت إلى يدي ,

فرأيت عليها كمية صغيرة من سائل رقيق , عرفت أنها سائله المنوي ,

مددت يدي إلى حلمته و مرغت سائله بها , فانتصبت و شعرت بها كحبة العدس

تحت فرك أصابعي , مما أثارني بشدة و أثار سمر التي كانت تراقبني , فبدأت

بقرص حلمته المنتصبة , و أدخلت أيري بشرجه إلى آخره و بدأت بنيكه بشدة ,

و رأيت سمر تمسك برأسه و تضغط فمه على كسها و تغلق فخذيها بعنف , و تمسكه

من شعره و محركة رأسه للأعلى و الأسفل و هي تصيح , الحس كسي يا منيك ,

العق بظري يا شرموط , و بدأت ترتعش بشدة , و غابت عيناها في محجريها ,و

لم يعد يستطيع الصبي التنفس بسبب غوص كامل وجهه بين أشفار كس سمر , و

أحسست بعضلات جسمه تنتفض و تتقلص , و من ضمنها عضلات شرجه و التي هي أصلا

ضيقة , مما ولد ضغطا عاصرا على قضيبي الذي كان غائصا في أحشائه فواصلت

كبس أيري إلى داخله حتى أني شعرت برأسه يضغط على جدران بطنه من الأمام

حيث كانت يدي تطوقه , وصلت سمر إلى نشوتها , و تراخت ساقيها من على وجه

الصبي , الذي سمعته يشهق متلمسا دخول الهواء , و تابعت نيكه بلا رحمة حتى

شعرت بأني بدأت بالإنزال في شرجه , و بدأ عضوي ينتفض في داخله , مطلقا

دفقة بعد الأخرى , و بدأ جسمي يرتعش و كأني مصاب بالحمى , رعشات قوية لم

أشعر مثلها في حياتي , سحبت أيري ببطء من شرجه , و كانت فتحته ضخمة و

مستديرة , و السائل المنوي الممتزج بدم شرجه يتدفق كالينبوع منسابا على

إليتيه , مسحت أيري على طرف فوهته , و ارتميت متهالكا على السرير بجانب

سمر , التي مسحت بكفها على أيري تلتقط بقايا سائلي المنوي بيدها , و ثم

أدخلت إصبعها في فمها ,لتتذوق لأول مرة في حياتها طعم حليب رجل .

أعطيت الصبي مبلغا معتبرا من المال , و قلت له هذا ثمن العلك الذي بعتني

إياه , كان سعيدا جدا بما منحته , و فيما كان يخرج من الباب التفت إلي

قائلا : هل أستطيع جلب أختي الشابة المرة القادمة ؟ فهي تبيع الدخان ,​

نظرت إلى وجهه الناعم و دار بمخيلتي شكل أخته
 
  • عجبني
التفاعلات: النسر المحلق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%