NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

F

fahde

ضيف

4k snowy fir tree branch winter blurred blue background snowfall

الوصف :هى قصص من التراث منقوله من موقع نسونجى القديم على لسان كتابها​

سيدة سادية​

القصة دى حقيقية – حصلت من 6 سنين​

كانت متجوزة ضابط جيش عنده 48 سنة و كان بقى لنا 8 سنين متجوزين​

و بيسافر كتير و بييجى فى البيت يومين فى الأسبوع.​

هو بيقول إنه فى الشغل بس أنا عارفة إنه متجوز واحدة تانية و بيقضى معاها بقية الأسبوع و عنده فيلا فى منتجع على البحر (قريب من مكان عمله) عايشين فيها مع بعض.​

بس جاب لى عسكرى مجند من عنده عشان يخدمنى و يشترى لى الحاجة من السوق و بيطبخ كمان (يمكن عشان ضميره بيأنبه).​

خدام يعنى – حاسميه خليفة –​

خليفة عنده 20 سنة​

و واخد الشهادة الإعدادية​

لما جوزى بيكون فى البيت كنت بعامل خليفة بمنتهى القسوة و بضربه على وشه لو عمل أى غلطة و باشتمه باستمرار و باهينه على الفاضية و المليانه​

و لما أكلمه بيوطى راسه و يبص فى الأرض و يعتذر لى باستمرار حتى إن جوزى كان بيقول إنى قاسية جدا معاه و إنى سادية و أنا باقول له – قدام خليفة- إن ده حيوان و ما يستحقش معاملة أحسن من كدة.​

أول ما جوزى يمشى من البيت عشان يروح شغله ينقلب الحال​

بمجرد ما أشوف عربية الجيش أخدته و راحت أجرى على المطبخ – خليفة بيكون قاعد على الكرسى الخشب الصغير بتاعه.​

أنزل على ركبى و أبوس رجليه و أترجاه إنه يسامحنى على المعاملة القاسية بتاعة اليومين اللى فاتو​

و بعدين أرفع وشى و أغمض عينية و أنتظر صفعاته القوية على وجهى​

و بعد ما ينتهى أبوس الإيد اللى ضربتنى و أشكره على عقابى​

و دى هى بداية الأيام الخمسة التالية اللى خليفة حيملكنى فيها.​

طبعا ممكن تتخيلوا إيه اللى بيعمله في فى المدة دى.​

من اللحظة دى- أول ما أبوس رجليه – الشخص اللى كنت بقول عليه حيوان بقى إسمه “سيدى خليفة”​

و أنا اللى كان إسمى “ستى هبة” بقى إسمى “شرموطة” و “وسخة” و “متناكة” و “خدامتى”.​

لمدة الأيام الخمسة التالية خليفة كان بيتنقل من المطبخ للصالة و يستعمل الكرسى المريح بتاع جوزى و أنا أنتظر أوامره:​

يا إما قدامه على يدي و ركبى عشان يمدد رجليه و يريحهم على ضهرى (و ممكن نقعد كده أربع أو خمس ساعات) يا إما يمدد رجليه على مقعد صغير من الجلد و أنا أخدمهم (أبوسهم و ألحسهم و أمص صوابع رجليه و ألحس الوساخة اللى بينهم) و هو بيتفرج على أفلام و على الفضائيات.​

المطبخ هو ما يدخلوش – أنا بقيت الطباخة بتاعته و أقدم له الأكل على ترابيزة السفرة و أنام على الأرض عارية تحت رجليه عشان يبقى مرتاح. و بعد ما يخلص أكل ممكن أنا آكل الفضلات المتبقية منه.​

الحاجة الوحيدة اللى هو بيعملها هى إنه بيروح السوق عشان يشترى الأكل (تفاديا لكلام الناس) و لما يرجع لازم أكون فى إنتظاره – أقلعه الجزمة و أخدم رجليه و أنضفها له بلسانى.​

خليفة كان من حقه إنه يضربنى فى أى وقت وكان بيشتمنى باستمرار – و كان يتلذذ بتعذيبى و إهانتى و أنا باتلذذ بالألم اللى بيوقعه على جسدى و إهانته لى و باحب أتذل له و أهين نفسى عشان أسعده.​

الفرش البسيط اللى بينام عليه فى أوضة الخدم بيتنقل لأوضة النوم بتاعتى – هو ينام على السرير و أنا عريانة على الفرش على الأرض جنب السرير عشان لما يقوم من النوم ما يدوسش على الأرض و لكن يدوس على جسمى​

ماليش الحق إنى أطلع على السرير إلا لو هو أمرنى بكده لما يكون عايز يستعملنى.​

فى المدة دى كان لازم باب الشقة يكون مقفول بالترباس عشان لو جوزى رجع فجأة ما يقدرش يفتح الباب بالمفتاح (عملها أكتر من مرة) و يكون عندنا وقت ننقل الفرش من حجرة النوم لحجرة الخدم.​

فى أوقات لما موعد رجوع زوجى بيقترب – سيدى خليفة كان بيقول لى إنه مش عايز يخدمنى فى اليومين دول فبابعته لبلده عشان يزور أهله و أقول لجوزى إنى إديته يومين أجازة (عشان نبقى لوحدنا لأنك وحشتنى جدا يا حبيبى​

سيدى خليفة كان بينيكنى على الأقل ثلاث مرات كل يوم.​

أول يوم – بعد ما أبوس رجله كنت لازم أمص زبه الناعم الحلو و كنت باخدمه هو و بيضتيه فعلا بلسانى و يدى لغاية ما ينزل العسل بتاعه فى فمى و أبلعه كله. و بعدها يقول لى: ده عشان أكسر عينك يا … (أى إسم من الأسامى اللى كان بيسميها لى)​

و أنا لازم كنت أقول له: انا متشكرة جدا يا سيدى خليفة إنك سمحت لى إنى ابوس رجليك و إنك ضربتنى و سمحت لى إنى أبوس إيديك و أخدم زبك و متشكرة جدا إنك كسرت عينى و بلعتنى عسلك الحلو. من النهاردة يا سيدى أنا خدامتك و تحت جزمتك و اللى حتأمرنى به أنا حنفذه و خضوعى لك خضوع كامل و لك إنك تتصرف فى و تعمل فى أى حاجة إنت عايزها.​

و بعدها كان بيأمرنى إنى أروح فى حجرة النوم و أجهز نفسى له.​

و ده معناه إنى عندى دقيقتين بالضبط لأكون عارية تماما و مستلقية على السرير على ظهرى و رجلية مفتوحة و مستعدة لاستقباله.​

سيدى كان بيدخل على و أتأمله و هو يخلع ملابسه بهدوء و ثقة ثم يأتى بين فخذى المفتوحين و يغزو كسى بقضيبه المنتصب كالحديد.​

و أحتضن سيدى برجلى و أشعر بزبه فى عمق رحمى و هو يدخل و يخرج منى بقوة ثم يصفعنى على وجهى بقوة فأصرخ من الألم فيقول لى: مش عاجبك؟ اطلعه منك يا …​

و أتوسل إليه إنه ما يطلعهوش منى و يضربنى زى ما يحب بس ما يحرمنيش من المتعة اللى بيديهالى. فينهال على وجهى و ثديى ضربا أنا اتلوى تحته من الألم و اللذة و أترجاه أن يأخذ كل شهوته و يرضى كل رغباته منى.​

و فى أوقات كان يأمرنى إنى افتح فمى فأفتحه ليبصق فيه ويأمرنى أن أبلع بصاقه الحلو.​

و كان سيدى يستمر فى نيكى و ضربى حتى يقذف بداخلى و يملأ رحمى بعصير حبه الدافئ اللزج ثم يخرج قضيبه منى و يستلقى على ظهره و بإشارة من أصبعة أنزل إليه بفمى و يبدأ لسانى فى عملية تنظيفه.​

ثم أدفن وجهى بين قدميه حتى يأخذ نصيبه من الراحة فيقوم و يجرنى من شعرى إلى الصالة و يدفعنى على الأرض أمام كرسيه فأكون مداسا لقدميه إلى أن يصدر لى أوامر أخرى.​

ثم يأخذ اليوم مجراه و أقوم بتحضير الغداء له و أستمر فى خدمته باقى اليوم و فى المساء قبل أن ينيكنى مرة أخرى يقوم بجلدى بالخرزانة على ظهرى عقابا لى على معاملتى السيئه له اثناء وجود زوجى. و إمعانا فى إهانتى قد يأخذى إلى الحمام فأنزل على ركبتى و يتبول على جسدى و على وجهى و شعرى ثم استحم و أقدم له جسدى نظيفا ليستعمله كيفما شاء.​

و بعد الإنتهاء من إستعال جسدى ينام سيدى على السرير و أنام على الأرض بجواره و بمجرد أن استيقظ فى الصباح ابدأ بمص زبره فيستيقظ هو و ينيكنى نيكة الصباح التى أكون فيها فى أغلب الأحيان على يدى و ركبتى بينما يغزونى هو من الخلف و يضربى بعنف على فخذى حتى تحمر طيزى فتزيده هياجا.​

إستمر هذا الحال لمدة سنتين. و بعدها تم إخلاء سبيل سيدى خليفة من الجيش و عاد إلى قريته و إنقطعت أخباره تماما.​

و أراد زوجى ان يحضر عسكرى مجند آخر ليخدمنى و لكنى رفضت بشدة و بعد سنة اخرى طلقنى زوجى لعدم قدرتى على الإنجاب.​

أنا الآن متزوجة مرة ثانية. و هاجرت مع زوجى من بلدى و زوجى الحالى يعرف أنى أحب الضرب و التعذيب و يقوم فعلا بضربى و إذلالى و أنا سعيدة جدا معه​

بس لما بافكر .. ما فيش زى سيدى خليفة…​

 
  • عجبني
التفاعلات: 99Nswangy و wolff
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%